Happygiv
12-05-2016, 04:09 PM
انا ميرو، عندي 16سنة، طول عمري بخبي عن الدنيا كلها ان مامي رقاصة، لغاية في يوم ماجبت درجات ضعيفة في امتحانات نص السنة وعملولي استدعاء ولي امر، حاولت اطنش عشان مش عايزها تيجي المدرسة، بس ماكانش فيه حل تاني، واضطريت اقولها عشان تيجي تشوف الاستاذ بتاعي، وفعلا جت ماما تاني يوم، وانا اكدت عليها تلبس مقفول عشان محدش من زمايلي ياخد باله انها جامدة ويضايقها، بالذات وهي كانت بيضا ومربربة وصدرها مليان اوي، وفعلا كانت لابسة عباية غامقة، المفروض انها كانت تبقى حشمة، بس غصب عنها عشان طيزها كبيرة كانت مجسمة عليها وماشية تتهز، اول ما دخلت الفصل ووقفت تتكلم مع الاستاذ، بدأ زمايلي يتكلمو بينهم وبين بعض وبيضحكو وحسيت انهم عارفينها، والاستاذ اخد باله وسألهم فيه ايه، فواحد من زمايلي وشوشه وقاله دي حنين الرقاصة، والاستاذ اول ماسمع كده لقيت عينيه بتلمع، وبيبص على ماما وهو بيفصص فيها وهاين عليه يقلعها هدومها، كل ده ومحدش يعرف انها ماما، لغاية ما الاستاذ نده عليا وقالي تعالى ياميرو، ساعتها اتكسفت اوي، وزمايلي بقو كلهم موطيين عالارض وعينيهم على طياز امي، والاستاذ كمان كان راشق عينيه في صدرها المحشور في العباية، وبعدين قالها لازم تقابلي الناظر، وقام واخدني انا وماما على اوضة الناظر، وانا فرحت ان احنا مشينا قبل ما زمايلي ياكلوها، اول مادخلنا عند الناظر راح وشوشه وفهمت انه بيقوله على ماما، لأني شوفت الناظر بعد كده بياكل امي بعنيه هو كمان، وقالها انا بحب رقصك اوي ياحنين، ده انتي عليكي وسط ملبن، قامت ماما ضاحكة بمياصة جامد اوي قام الاستاذ قفل الباب،وقام قافله بالمفتاح من جوه كمان، قالتله هو الرقص ده اللي تاعبني ومش مخليني اخد بالي من ميرو، انا مابلحقش اقلع بدلة الرقص من كتر الشغل، حتى وانا جاية المدرسة، سايبة حفلة ويادوب لبست العباية فوقيها، هما سمعو كده وعيونهم لمعت، فالاستاذ قالها ده احنا نفسنا نشوفك بترقصي من زمان، قالتلهم بسيطة، هبعتلكو تذاكر لأي حفلة تيجو تتفرجو، فالناظر قالها طالما انتي لابسة بدلة الرقص ماتورينا فقرة صغيرة، فماما قالتله هنا، ازاي يعني لا طبعا ماينفعش، قالها شكلك مش عايزة ميرو ينجح في امتحانات السنة دي، قالتلهم لأ كله الا ميرو، بس خليكو مؤدبين، قعدوا يضحكو، وقام الاستاذ مشغل مزيكا بلدي من عالكمبيوتر، ومامي قامت عشان بدأت تقلع العباية، وكانت لابسة بدلة رقص حمرا اوي، صدرها منطور لبره، وطيزها اللي كانت مزنوقة في العباية اخدت راحتها، وبقت بتتهز من الهوا، والبدلة يادوب لغاية وسطها وباين الكيلوت الاحمر اللي هي لابساه وتحتيها فخادها اللي زي القشطة، وبدأت تهز وسطها وطيزها بتترج منها، وعيون الناظر والاستاذ هتاكلها، وكل اما تعمل حركة بزازها تترعش ودول هيتجننو عليها، وبعدين الناظر قام مفضي المكتب وخلاها تطلع ترقص فوقيه، وهما واقفين تحت عينيهم على كلوتها الاحمر اللي منفوخ وطيزها اللي باينة من تحت زي اللبن الحليب وهي بتهزها. وكل واحد فيهم كان بيفكر هينط عليها ازاي، لغاية ما خلصت قامو هما الاتنين ماسكينها ، ايد على فخدها وايد على طيزها عشان ينزلوها من على الترابيزة، ومامي قالتلي هاتلي ياميرو الفوطة عشان عرقت اوي، ويادوب بلف عالشنطة ولقيتهم قامو فاتحين رجليها على الآخر والاستاذ ماسكها من ضهرها قافش في بزازها والناظر مسك الكيلوت بتاعها قطعه وهو بيلحس في كسها، قولتلهم بتعملو ايه في ماما، قالولي ماتخافش يا ميرو ، ماما دي فرسة واحنا هنركبها عشان خاطرك، كنت خايف على ماما اوي، عشان كانت عمالة تتأووه جامد والناظر بيلحس كسها، وتقوله بالراحة طيب اااااااه، والاستاذ بقى بيعض بسنانه على حلماتها بشراسة كأنه عمره ما داق بزاز في حياته، ونزلو ماما على ركبها وطلعو ازبارهم، وماما اتخضت اوي وفتحت بقها من الخضة بس هما ما استنوش ودخلو ازبارهم في بقها، وبقت مش لاحقة تاخد نفسها من كتر مابينيكوها في بقها الزوبرين، وقامو شايلنها زي الساندوتش بينهم هما الاتنين، بقت في حضن الناظر وبيدخله في كسها، والاستاذ بيدخله في طيزها، وماما تقولهم اااااه بقى انا بتقطع، بالراحة عليا، وهما بيقولولها هتتفشخي ياشرموطة يامتناكة، وقامو ناطرين لبنهم على جسمها غرقوا وشها وبزازها، وانا اديت لماما الفوطة عشان تمسح اللبن ده، وقامت لبست العباية عاللحم بعد ما البدلة اتقطعت خالص وهي بتتناك، وخرجت انا وماما من اوضة الناظر، ولقيت زمايلي كتير كانو واقفين وسامعين من بره، وعينهم على جسم ماما اللي باين في العباية، وكل واحد يقولي يابن المحظوظة، بس اكتر كلمة حسيتها، يابن الشرموطة