نهر العطش
07-29-2010, 03:02 PM
قبل أكثرمن ثلاثين عاما كانت كلمةأومصطلح مومس نادراجداوغير متداول وأيضامبهم المعني
وهذايعودلقلةعددالمومسات وشبه إنعدامهابمناطق وبلدان كثيرة
فالمومس زمان كانت إحدي إثنتين لاثالثةلهن
إمافتاةريفيةغرربهاأحد أبناءقريتهاأوأحدأقربائها أومخدومهافكن كثيرات منهن تعملن في خدمة البيوت وهن مازلن صغيرات لمعاونةالأسرة علي المعيشةفتجدالفتاة
المسكينةنفسهاقدسلب منهاشرفهاوفضت بكارتها
فتقفزأمام عيناهاليلةدخلتها
وأهوال إكتشاف فضيحتها
وجلبهاالعارلأسرتهافتري نفسهاذبيحةلامحالةعلي يد
أب أوأخ أوعم أوخال( فلم يكن متوفرابهذاالوقت عمليات النصب التي تسمي بترقيع للبكارة ولم تكن أيضاالصين توصلت لإختراع غشاءالبكارة الجاهزوالذي لايحتاج لطبيب فقط تفعل الفتاة مايحلولهاثم تقوم يوم زفافهابشراءأحدذلك الذي
إبتلينابه فتركبه لنفسها بنفسهادون أن يشعربهاأحدا)
فترتعدأوصالهارعباوفزعا فتفرهاربةلأبعدبلدتتخيلها
فتتلقفهاأيادي قوادمتمرسا
في عمله ويري فيهاكنزاله
طيلةأيام شبابهاالذي يأمل أن تطول
في هذه الحالةتجدالفتاة لاحول لهاولاقوة ولامفر أيضامن هذاالقوادالذي كان عادةأحدالمجرمين والبلطجية فتري أنهاقد ضاعت وإنتهي أمرها فذاك
أفضل من أن تقتل فترضخ
للأمروهي له كارهة
أماالنوع الثاني من مومسات زمان فكانت غالباأرملةلرجل فقيرا رحل
عنهاتاركالهامن الأولاد مايحني ظهرهادون أي مصدرللدخل فتطرالأرملة
والتي غالباماتكون غير متعلمةأوصاحبةحرفة تعينهاعلي الحياةللعمل
كخادمةبالبيوت فتلك هي
الحرفةالوحيدةالتي تجيدهافتبدأبهاالتحرشات
ومع عدم إستجابتهالتلك التحرشات تجدنفسهافي الشارع مطالبةبسدجوع صغارهافلم تجدأسهل ولاأسرع من أن تكون مومساكارهةلماتفعل لكنهاتريدإطعام صغارها
مومسات اليوم
مع إزديادالتعليم وإنتشار الثقافةوفتح سموات العالم عن طريق الأقمار الصناعيةوالإنترنت بدأت المرأةبالتعرف علي جسدهاوتشعربإحتياجاته
ومع تأخرسن الزواج وإرتفاع أعدادالعنوسة (والذي لاألوم فيه أحد
سوي الأهالي)
ومع كثرةمن يقومون بعمل عمليات ترقيع البكارةوالإعلان عن إختراع الصين اللعين بدأ عصرجديدللمومسات العصريات واللائي لايمتهن
تلك المهنةمضطرات هربا
من قتل أوخوفاعلي صغار
جياع بل لشراءموبايل أو لشحنه أوشراءأفخم الثياب
والعطوركي تطورمن نفسهابعملهاكمومس من
مومس عاديةإلي مومس
ستايل وكلاس حتي تطلب
من المستويات الأرقي تطلعالبدأرحلةالثراءبشراء
منزلامؤثثاوفخماوسيارة
شيك وكلبالولوصغيرا كي
تنسب نفسهابالكلب إلي العائلات الأرستقراطية فيزيدالطلب عليها وبالطبع
للكلب أغراض أخري معهن
وكماأن كل الحرف تتطور
فالمومسات أيضاتطورن
فتتسابقن فيمابينهما لعمل
كل ماهوجديدوغريب ومثيرأيضاكي يزداد الطلب عليهن
ومن الزوجات أيضامن أصبحن مومسات للتجربة
فالزوجةالتي كانت لاتعرف شيئاعن الرجل سوي زوجهاولاتعرف شيئاعن الجنس سوي ماتحصل عليه منه أصبحت
تعرف أكثرعن رجال أعضاؤهم تختلف عن عضوزوجهاوطرقهم وأوضاعهم تختلف عن طريقةوأوضاع زوجها معهافتتطلع لأن تجرب هذه الأعضاءوتلك الوضعيات فتجدنفسها دون أن تشعرناقمة علي زوجهاالذي حرمهاتلك المتع التي تراهاعبروسائل
شتي ولم تعدتشبع بالكثير
من زوجهابعدماكانت تشبع
بالقليل منه
ومنهن من تنجرف وعندما
تأتيهاالفرصةتقررخوض التجربةفتدخل من باب المومسات لعالم العاهرات
وهذايعودلقلةعددالمومسات وشبه إنعدامهابمناطق وبلدان كثيرة
فالمومس زمان كانت إحدي إثنتين لاثالثةلهن
إمافتاةريفيةغرربهاأحد أبناءقريتهاأوأحدأقربائها أومخدومهافكن كثيرات منهن تعملن في خدمة البيوت وهن مازلن صغيرات لمعاونةالأسرة علي المعيشةفتجدالفتاة
المسكينةنفسهاقدسلب منهاشرفهاوفضت بكارتها
فتقفزأمام عيناهاليلةدخلتها
وأهوال إكتشاف فضيحتها
وجلبهاالعارلأسرتهافتري نفسهاذبيحةلامحالةعلي يد
أب أوأخ أوعم أوخال( فلم يكن متوفرابهذاالوقت عمليات النصب التي تسمي بترقيع للبكارة ولم تكن أيضاالصين توصلت لإختراع غشاءالبكارة الجاهزوالذي لايحتاج لطبيب فقط تفعل الفتاة مايحلولهاثم تقوم يوم زفافهابشراءأحدذلك الذي
إبتلينابه فتركبه لنفسها بنفسهادون أن يشعربهاأحدا)
فترتعدأوصالهارعباوفزعا فتفرهاربةلأبعدبلدتتخيلها
فتتلقفهاأيادي قوادمتمرسا
في عمله ويري فيهاكنزاله
طيلةأيام شبابهاالذي يأمل أن تطول
في هذه الحالةتجدالفتاة لاحول لهاولاقوة ولامفر أيضامن هذاالقوادالذي كان عادةأحدالمجرمين والبلطجية فتري أنهاقد ضاعت وإنتهي أمرها فذاك
أفضل من أن تقتل فترضخ
للأمروهي له كارهة
أماالنوع الثاني من مومسات زمان فكانت غالباأرملةلرجل فقيرا رحل
عنهاتاركالهامن الأولاد مايحني ظهرهادون أي مصدرللدخل فتطرالأرملة
والتي غالباماتكون غير متعلمةأوصاحبةحرفة تعينهاعلي الحياةللعمل
كخادمةبالبيوت فتلك هي
الحرفةالوحيدةالتي تجيدهافتبدأبهاالتحرشات
ومع عدم إستجابتهالتلك التحرشات تجدنفسهافي الشارع مطالبةبسدجوع صغارهافلم تجدأسهل ولاأسرع من أن تكون مومساكارهةلماتفعل لكنهاتريدإطعام صغارها
مومسات اليوم
مع إزديادالتعليم وإنتشار الثقافةوفتح سموات العالم عن طريق الأقمار الصناعيةوالإنترنت بدأت المرأةبالتعرف علي جسدهاوتشعربإحتياجاته
ومع تأخرسن الزواج وإرتفاع أعدادالعنوسة (والذي لاألوم فيه أحد
سوي الأهالي)
ومع كثرةمن يقومون بعمل عمليات ترقيع البكارةوالإعلان عن إختراع الصين اللعين بدأ عصرجديدللمومسات العصريات واللائي لايمتهن
تلك المهنةمضطرات هربا
من قتل أوخوفاعلي صغار
جياع بل لشراءموبايل أو لشحنه أوشراءأفخم الثياب
والعطوركي تطورمن نفسهابعملهاكمومس من
مومس عاديةإلي مومس
ستايل وكلاس حتي تطلب
من المستويات الأرقي تطلعالبدأرحلةالثراءبشراء
منزلامؤثثاوفخماوسيارة
شيك وكلبالولوصغيرا كي
تنسب نفسهابالكلب إلي العائلات الأرستقراطية فيزيدالطلب عليها وبالطبع
للكلب أغراض أخري معهن
وكماأن كل الحرف تتطور
فالمومسات أيضاتطورن
فتتسابقن فيمابينهما لعمل
كل ماهوجديدوغريب ومثيرأيضاكي يزداد الطلب عليهن
ومن الزوجات أيضامن أصبحن مومسات للتجربة
فالزوجةالتي كانت لاتعرف شيئاعن الرجل سوي زوجهاولاتعرف شيئاعن الجنس سوي ماتحصل عليه منه أصبحت
تعرف أكثرعن رجال أعضاؤهم تختلف عن عضوزوجهاوطرقهم وأوضاعهم تختلف عن طريقةوأوضاع زوجها معهافتتطلع لأن تجرب هذه الأعضاءوتلك الوضعيات فتجدنفسها دون أن تشعرناقمة علي زوجهاالذي حرمهاتلك المتع التي تراهاعبروسائل
شتي ولم تعدتشبع بالكثير
من زوجهابعدماكانت تشبع
بالقليل منه
ومنهن من تنجرف وعندما
تأتيهاالفرصةتقررخوض التجربةفتدخل من باب المومسات لعالم العاهرات