عصر يوم
05-26-2016, 12:00 AM
طاهر وناهد ومنى.. حكاية أب وابنته وأخته
اسمى طاهر . لا أعرف كيف بدأت حكايتى بعد شهر من خطوبة ابنتى ناهد على عماد ابن أختى منى .
جات منى وابنها عماد لقضاء يومين عندى وبعد العشاء جهزت ناهد غرفتى لتنام منى وابنها وخرجت من الحمام لأنام مع ناهد فى غرفتها ولا أعرف لماذا حسيت بهذا الشعور وهى نايمة على جمبها لأرى ظهرها العارى رغم أنها تلبس قميص نومها هذه أول مرة من سنوات بعد موت زوجتى أنام جمب حد .. كانت تشبه أمها جدا جدا .. ورجعتنى لأيام الغرام .. وفضلت صاحى طول الليل ولاقيتها تقلبت علي وهى نائمة وجسمها الأسفل عارى ولباسها الأسمر باين بعد رفع قميصها على ظهرها وهى تتقلب .
ظللت أنظر وادقق كل جزء من جسمها ولأول مرة أحس بأنها كبرت وأصبحت مغرية رغم صغر سنها لا اعرف متى نمت وفى الصباح لقيت نفسى حاضنها وهى تقبلنى من خدى وتذهب للحمام وترجع لأدخل الحمام و أول مرة ألاقى أنى أنزلت بملابسى وبعد الإفطار ذهبت للعمل وأنا أفكر كيف حدث هذا وهل هى حست بشئ .
رجعت البيت لأجد منى تخبرنى أنهم ذهبوا إلى السينما وبعد الغداء مع أختى دخلت أنام وحسيت بقبلة من ناهد لتصحينى للعشاء . جلست تحكى عن الفيلم وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلوا ناموا وسهرت أقلب التليفزيون وبعدها دخلت لأنام وقفت فترة أتأمل جسم ناهد العارى من الأسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر ولباسها الأسمر .
رجعت تانى للصالة لكن الأفكار تراودنى . دخلت لأنام ولا اعرف لماذا وأنا أغطيها . راحت يداى تتحسس جسمها إلى أن أعطيها ظهرى وأنام حضنتنى وهى تتقلب وحسيت ببزازها تكاد تمزق ظهرى رغم أنهم صغار وراحت تتقلب وتشد منى الغطا .
لفيت جسمى لكى أشد الغطا وأراها وهى نائمة . كم هى جميلة . مددت يدى لأحضنها وأشم عطرها . نمت بعد ما حسيت بنزولهم فى ملابسى ودخلت الحمام وغيرت ملابسى .
تانى يوم ذهبت لأتمشى بعد العمل وأنا أفكر فى حل واشتريت منوم لكى آخذه وأنام به رجعت البيت واستغربت لما لاقيت ناهد تلبس قميص قصير وعرفت أنهم مشوا وبعد الغداء مع ناهد خرجت من الحمام وهى أحضرت العصير وحطيت به منوم لأشربه وأنام وسمعت جرس الباب ذهبت لأفتح لاقيته عداد النور مشى بعد ما كشف .
رجعت لأشرب العصير ، شربته ودخلت غرفتى استغربت لعدم نومى خرجت لأشاهد التليفزيون واستغربت لأنى لم أجد ناهد . دخلت غرفتها لأراها نايمة بدون غطا عرفت أنها شربت العصير اللى به المنوم بتاعى وقفت أتأملها بدقة تمددت بجوارها لأمسح العرق من وجهها . لاقيت يداى تتحسس وجهها بعناية لأداعب شفتيها ورقبتها وبزها البارز من خلف سوتيانتها طبعت قبلة وراء قبلة وطالت الثالثة ويداى تعصر بزها لتنزل على بطنها وأنا ما زلت أقبلها ويداى تسرحان بين فخذيها لأرى أجمل كس برغم صغره .
نزلت لأقبله وأمرر لسانى الذى يذوب من نعومة كسها وإصبعى يدخل كسها وبدأت تتوسع وأدخلت زبرى فى كسها سطحيا (تفريش) وصرت أنيك ببطء إلى أن أنزلتهم على عانتها من الخارج ، ثم نكتها بين ثدييها وأنزلتهم على صدرها ، وخرجت إلى غرفتى بعد أن غطيتها وأنا فى عالم تانى إلى أن صحتنى تانى يوم وذهبت للعمل وظللت أفكر هل حست بشئ أو هتعرف ما حدث بها .
رجعت للبيت استقبلتنى كالعادة بابتسامتها الجميلة وملابسها الخفيفة التى أرى ملابسها الداخلية بوضوح وقبلة على خدى ومرت الأيام وتكرر نومى معها بعد شرابها العصير بالمنوم ولاحظت كتير احتكاك يدها بعانتها – وأيضا بصدرها – ودعكها خاصة من فوق كسها الذى كنت أرى ملابسها تدخل فى خرم كسها مكان البعبصة والدعك فيها عرفت إنها بتاكلها وكنت دائما أفرشها وأنزلهم على عانتها .
وأتى يوم زفافها وكنت طلبت من عماد أن يقيموا معى وفعلا بعد الفرح دخلا غرفتها بعد توضيبها وظلت أختى منى معنا لمدة أسبوع ودخلت منى لتنام معى لا أعرف هل أفرح أم احزن برغم أنها ستقيم معى ومسحت منى دموعى وظللنا نضحك عندما سمعنا صراخ ناهد حاولت أنام ولكن زبرى يوقظنى مع كل همسة وآهات ناهد وجلست أتذكر ولاقيت منى تضحك وتقول : إيه العيال مش هينيمونا ولا إيه ؟
وضحكنا وهى تنظر لى وكأنها حست بما يدور فى بالى لتقول : آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها .
وأنا أضحك وأقول : الولد مش راحمها بالراحة شوية دى لسه بتقول يا هادى .
وننظر لبعض فترة لتقول : انت هتحسد الولد ولا إيه يا طاهر ؟ خليه يتمتع دى الليلة ليلته ولو غيران اعمل زيه .
وأنا أتنهد فعلا حاسس بغيرة منه وأنظر لها وأقول : آه غيران بكرة أعمل زيه بس النهارده هاعمل إيه ؟
وهى تقول لى : إيه يا راجل مش قادر تمسك نفسك إيه بنتك هيجتك ولا إيه ؟
وأرد عليها : طب بذمتك إنتى ريقك ما جراش وبتتمنى تكونى مكانها ؟
وتقول وهى تتنهد : بصراحة آه العيال هيجونى ومش عارفة أعمل إيه .
نظرنا لبعض فترة وتقاربت الشفاه ورحنا فى قبلة طويلة ملتهبة لتفجر ما بداخلى من الشهوة من سنوات لم أعرف الجنس إلا من أيام ولكن بدون إحساس متبادل . لأول مرة أحس بالتجاوب والمتعة وأصوات ناهد تغطى على آهات منى التى بدأت تعلو وأنا ألحس كسها وبظرها الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها وأنا أرفع رجليها على أكتافى وأدخل زبرى فى كسها وهى تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتى وأقول لها : وطى صوتك العيال يسمعونا .
قالت : هم فاضيين ؟!
وأنزلتهم بكسها وهى تضحك وتقول : كده يبقى خالصين هو ناك بنتك وانت نكت أمه .
ورحنا فى قبلات وهدأت الأصوات ورحنا فى نوم لأصحو على قبلة منى وهى تقول لى : صباحية مباركة يا عريس .
وأنا أمسك كسها أداعبه وتخبرنى أن أذهب للحمام قبل العرسان ما يصحوا و راحت للمطبخ وأحضرت الفطار بعد أن أخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد أن أنهيت حمامى وباركت لعماد ودخلت على ناهد التى ما زالت فى سريرها رغم أنها صاحية لتقوم مسرعة وارى جسمها العارى لآخذها فى أحضانى وأنا أبارك لها .
كنت أراها فى المرآة التى وراءها وأنا محتضنها وأرى لباسها الأبيض الرقيق كأنه خيط رفيع وجسمها من خلال القميص الأبيض القصير الخفيف وخرجنا بعد ما لبست الروب للإفطار سويا وبعد الفطار والضحك ذهبت للعمل وأنا أفكر فيما حدث .
ومر الأسبوع وكنت كل يوم أنيك منى على أصوات ناهد وفى يوم أخبرتنى ناهد أن منى مشت لترجع لبيتها وأرجع لوحدتى أتقلب على أصوات ناهد وضحكاتها وأظل طول الليل اسمع أصواتهم وهمساتهم ومرت الأيام وزوجها فى العمل كنت أهيج من ملابسها العارية كنت فى بعض الأوقات بعد أن تنتهى من تحضير الطعام كنت أعمل عصيرا لتشربه وبه المنوم لأنيكها وأوقظها قبل أن يأتى زوجها .
وفى يوم ، سافر عماد وحسيت بقلقها طول اليومين وتالت يوم نامت على الكنبة وهى تشاهد التليفزيون معى نامت على بطنها بعد أن شربت العصير ورفعت قميصها لأنزل لباسها الأسمر وأفتح شفتى كسها وأبل صباعى بريقى وأدخله فى كسها وهى تتأوه بصوت منخفض وبقيت أتراجع وأرجع لما تهدا لكن حسيت بها غير عادتها حسيت إنها صاحية وتعرف ما أفعله همست لها : إيه بيوجعك ؟
لترد بهمس : لا بالعكس أكمل آه باحس براحة لما حاجة تدخل في كسي .
وظللت ألعب بصباعى و أدخلت صباعين وهى سعيدة تريد المزيد وأدخلت زبرى لتتأوه وتطلب أزيد من سرعتى إلى أن أنزلتهم في كسها لأول مرة – لا تفريش بعد اليوم – وتقبلنى وتخبرنى أنها كانت حاسة بشئ وكانت شاكة لكن أحست براحة وهى تشكرنى لأن كسها بطل أكلان ، ثم بدأت أنيكها بين بزازها ، وهدأت أكلان صدرها أيضا ، وهدأت وراحت تجهز الأكل وصحتنى وهى تقبلنى لتخبرنى بالغداء معها ومرت الأيام وأصبحت تأتى إلي لأنيكها من كسها وبزازها ، كسها كان لذيذ صغير وضيق فقد بدأ عماد ينيكها كل فترة ولا يرضى ينيكها من بزازها التى اشتاقت لزبرى وكنت أنيكها من كسها وبزازها وكانت تمص لى وألحس لها كسها كنت معها أكتر مما كان عماد معها .
اسمى طاهر . لا أعرف كيف بدأت حكايتى بعد شهر من خطوبة ابنتى ناهد على عماد ابن أختى منى .
جات منى وابنها عماد لقضاء يومين عندى وبعد العشاء جهزت ناهد غرفتى لتنام منى وابنها وخرجت من الحمام لأنام مع ناهد فى غرفتها ولا أعرف لماذا حسيت بهذا الشعور وهى نايمة على جمبها لأرى ظهرها العارى رغم أنها تلبس قميص نومها هذه أول مرة من سنوات بعد موت زوجتى أنام جمب حد .. كانت تشبه أمها جدا جدا .. ورجعتنى لأيام الغرام .. وفضلت صاحى طول الليل ولاقيتها تقلبت علي وهى نائمة وجسمها الأسفل عارى ولباسها الأسمر باين بعد رفع قميصها على ظهرها وهى تتقلب .
ظللت أنظر وادقق كل جزء من جسمها ولأول مرة أحس بأنها كبرت وأصبحت مغرية رغم صغر سنها لا اعرف متى نمت وفى الصباح لقيت نفسى حاضنها وهى تقبلنى من خدى وتذهب للحمام وترجع لأدخل الحمام و أول مرة ألاقى أنى أنزلت بملابسى وبعد الإفطار ذهبت للعمل وأنا أفكر كيف حدث هذا وهل هى حست بشئ .
رجعت البيت لأجد منى تخبرنى أنهم ذهبوا إلى السينما وبعد الغداء مع أختى دخلت أنام وحسيت بقبلة من ناهد لتصحينى للعشاء . جلست تحكى عن الفيلم وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلوا ناموا وسهرت أقلب التليفزيون وبعدها دخلت لأنام وقفت فترة أتأمل جسم ناهد العارى من الأسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر ولباسها الأسمر .
رجعت تانى للصالة لكن الأفكار تراودنى . دخلت لأنام ولا اعرف لماذا وأنا أغطيها . راحت يداى تتحسس جسمها إلى أن أعطيها ظهرى وأنام حضنتنى وهى تتقلب وحسيت ببزازها تكاد تمزق ظهرى رغم أنهم صغار وراحت تتقلب وتشد منى الغطا .
لفيت جسمى لكى أشد الغطا وأراها وهى نائمة . كم هى جميلة . مددت يدى لأحضنها وأشم عطرها . نمت بعد ما حسيت بنزولهم فى ملابسى ودخلت الحمام وغيرت ملابسى .
تانى يوم ذهبت لأتمشى بعد العمل وأنا أفكر فى حل واشتريت منوم لكى آخذه وأنام به رجعت البيت واستغربت لما لاقيت ناهد تلبس قميص قصير وعرفت أنهم مشوا وبعد الغداء مع ناهد خرجت من الحمام وهى أحضرت العصير وحطيت به منوم لأشربه وأنام وسمعت جرس الباب ذهبت لأفتح لاقيته عداد النور مشى بعد ما كشف .
رجعت لأشرب العصير ، شربته ودخلت غرفتى استغربت لعدم نومى خرجت لأشاهد التليفزيون واستغربت لأنى لم أجد ناهد . دخلت غرفتها لأراها نايمة بدون غطا عرفت أنها شربت العصير اللى به المنوم بتاعى وقفت أتأملها بدقة تمددت بجوارها لأمسح العرق من وجهها . لاقيت يداى تتحسس وجهها بعناية لأداعب شفتيها ورقبتها وبزها البارز من خلف سوتيانتها طبعت قبلة وراء قبلة وطالت الثالثة ويداى تعصر بزها لتنزل على بطنها وأنا ما زلت أقبلها ويداى تسرحان بين فخذيها لأرى أجمل كس برغم صغره .
نزلت لأقبله وأمرر لسانى الذى يذوب من نعومة كسها وإصبعى يدخل كسها وبدأت تتوسع وأدخلت زبرى فى كسها سطحيا (تفريش) وصرت أنيك ببطء إلى أن أنزلتهم على عانتها من الخارج ، ثم نكتها بين ثدييها وأنزلتهم على صدرها ، وخرجت إلى غرفتى بعد أن غطيتها وأنا فى عالم تانى إلى أن صحتنى تانى يوم وذهبت للعمل وظللت أفكر هل حست بشئ أو هتعرف ما حدث بها .
رجعت للبيت استقبلتنى كالعادة بابتسامتها الجميلة وملابسها الخفيفة التى أرى ملابسها الداخلية بوضوح وقبلة على خدى ومرت الأيام وتكرر نومى معها بعد شرابها العصير بالمنوم ولاحظت كتير احتكاك يدها بعانتها – وأيضا بصدرها – ودعكها خاصة من فوق كسها الذى كنت أرى ملابسها تدخل فى خرم كسها مكان البعبصة والدعك فيها عرفت إنها بتاكلها وكنت دائما أفرشها وأنزلهم على عانتها .
وأتى يوم زفافها وكنت طلبت من عماد أن يقيموا معى وفعلا بعد الفرح دخلا غرفتها بعد توضيبها وظلت أختى منى معنا لمدة أسبوع ودخلت منى لتنام معى لا أعرف هل أفرح أم احزن برغم أنها ستقيم معى ومسحت منى دموعى وظللنا نضحك عندما سمعنا صراخ ناهد حاولت أنام ولكن زبرى يوقظنى مع كل همسة وآهات ناهد وجلست أتذكر ولاقيت منى تضحك وتقول : إيه العيال مش هينيمونا ولا إيه ؟
وضحكنا وهى تنظر لى وكأنها حست بما يدور فى بالى لتقول : آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها .
وأنا أضحك وأقول : الولد مش راحمها بالراحة شوية دى لسه بتقول يا هادى .
وننظر لبعض فترة لتقول : انت هتحسد الولد ولا إيه يا طاهر ؟ خليه يتمتع دى الليلة ليلته ولو غيران اعمل زيه .
وأنا أتنهد فعلا حاسس بغيرة منه وأنظر لها وأقول : آه غيران بكرة أعمل زيه بس النهارده هاعمل إيه ؟
وهى تقول لى : إيه يا راجل مش قادر تمسك نفسك إيه بنتك هيجتك ولا إيه ؟
وأرد عليها : طب بذمتك إنتى ريقك ما جراش وبتتمنى تكونى مكانها ؟
وتقول وهى تتنهد : بصراحة آه العيال هيجونى ومش عارفة أعمل إيه .
نظرنا لبعض فترة وتقاربت الشفاه ورحنا فى قبلة طويلة ملتهبة لتفجر ما بداخلى من الشهوة من سنوات لم أعرف الجنس إلا من أيام ولكن بدون إحساس متبادل . لأول مرة أحس بالتجاوب والمتعة وأصوات ناهد تغطى على آهات منى التى بدأت تعلو وأنا ألحس كسها وبظرها الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها وأنا أرفع رجليها على أكتافى وأدخل زبرى فى كسها وهى تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتى وأقول لها : وطى صوتك العيال يسمعونا .
قالت : هم فاضيين ؟!
وأنزلتهم بكسها وهى تضحك وتقول : كده يبقى خالصين هو ناك بنتك وانت نكت أمه .
ورحنا فى قبلات وهدأت الأصوات ورحنا فى نوم لأصحو على قبلة منى وهى تقول لى : صباحية مباركة يا عريس .
وأنا أمسك كسها أداعبه وتخبرنى أن أذهب للحمام قبل العرسان ما يصحوا و راحت للمطبخ وأحضرت الفطار بعد أن أخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد أن أنهيت حمامى وباركت لعماد ودخلت على ناهد التى ما زالت فى سريرها رغم أنها صاحية لتقوم مسرعة وارى جسمها العارى لآخذها فى أحضانى وأنا أبارك لها .
كنت أراها فى المرآة التى وراءها وأنا محتضنها وأرى لباسها الأبيض الرقيق كأنه خيط رفيع وجسمها من خلال القميص الأبيض القصير الخفيف وخرجنا بعد ما لبست الروب للإفطار سويا وبعد الفطار والضحك ذهبت للعمل وأنا أفكر فيما حدث .
ومر الأسبوع وكنت كل يوم أنيك منى على أصوات ناهد وفى يوم أخبرتنى ناهد أن منى مشت لترجع لبيتها وأرجع لوحدتى أتقلب على أصوات ناهد وضحكاتها وأظل طول الليل اسمع أصواتهم وهمساتهم ومرت الأيام وزوجها فى العمل كنت أهيج من ملابسها العارية كنت فى بعض الأوقات بعد أن تنتهى من تحضير الطعام كنت أعمل عصيرا لتشربه وبه المنوم لأنيكها وأوقظها قبل أن يأتى زوجها .
وفى يوم ، سافر عماد وحسيت بقلقها طول اليومين وتالت يوم نامت على الكنبة وهى تشاهد التليفزيون معى نامت على بطنها بعد أن شربت العصير ورفعت قميصها لأنزل لباسها الأسمر وأفتح شفتى كسها وأبل صباعى بريقى وأدخله فى كسها وهى تتأوه بصوت منخفض وبقيت أتراجع وأرجع لما تهدا لكن حسيت بها غير عادتها حسيت إنها صاحية وتعرف ما أفعله همست لها : إيه بيوجعك ؟
لترد بهمس : لا بالعكس أكمل آه باحس براحة لما حاجة تدخل في كسي .
وظللت ألعب بصباعى و أدخلت صباعين وهى سعيدة تريد المزيد وأدخلت زبرى لتتأوه وتطلب أزيد من سرعتى إلى أن أنزلتهم في كسها لأول مرة – لا تفريش بعد اليوم – وتقبلنى وتخبرنى أنها كانت حاسة بشئ وكانت شاكة لكن أحست براحة وهى تشكرنى لأن كسها بطل أكلان ، ثم بدأت أنيكها بين بزازها ، وهدأت أكلان صدرها أيضا ، وهدأت وراحت تجهز الأكل وصحتنى وهى تقبلنى لتخبرنى بالغداء معها ومرت الأيام وأصبحت تأتى إلي لأنيكها من كسها وبزازها ، كسها كان لذيذ صغير وضيق فقد بدأ عماد ينيكها كل فترة ولا يرضى ينيكها من بزازها التى اشتاقت لزبرى وكنت أنيكها من كسها وبزازها وكانت تمص لى وألحس لها كسها كنت معها أكتر مما كان عماد معها .