ظريف حلمى
03-11-2014, 10:36 PM
من أسباب سعادتى طيزى فهى تشعرنى بنشوه غريبه ولذيذه عندما يتحدث أحد معى عن الجنس تتراقص تحتى وتتمايل وتبحث عن مكنون سعادته وراويها عندما يلمسنى أحد من الخلف تكاد أن تخرج من بين رجلى لتلقفه داخلها حكاية طبزى معايا حكايه كبيره بل حكايات سبب خروجى من الجيش هى طيزى فعندما كنت فى خدمه ثالثه فى الجيش وهى تبدأ من الثانيه صباحا حتى السادسه كان فى فصل الصيف وكان معى على خدمة الذخيره مهران وكان من النوبه أسمر طويل وكان قوى البنيه وكانت الذخيره فى مكان منعزل عن الوحده وكان الخدمه عليه فردين فقط وبدأاليوم وكان مهران يحكى معى عن علاقته بفتاه وحبه لها وتطرق الحديث عن الجنس والأحضان والقبلات وأنا أتمنة أن أكون عاشق له لرجولته
وعنفوانه وفال وأنت مالكش علاقات مع حد قلتله أنا لا أحب البنات أنا أحب الشباب فال إنت شاذ قلتله زى ما تفهم وقال خلى السلاح معاك على ما أعمل زى الناس وجنب منى أخرج مدفع وكان صةت خروج الماء منه كالرصاص وأنا أنظر له وكان شديد السواد مثل مهران وأنهى التبول وأنا قلتله هاعمل زيك وقلعت البنطلون وفنست قدامه وهو بدأ ينظر بإمعان لطيزى وبدأ يمرر يده على زبه وأنا ملاحظ كده وقمت وأخذت سلاحى وقلتله ي**** نقعد مفيش حد هايمر اليوم كلهم نايمين وجلسنا بجوار بعضنا وفاجأنى مهران بقوله إنت بتحب النيك قلت له طبعا فال سالب أم موجب قلت له سالب طبعا فبدأ بملامسة يدى وكأنى فتاه بجواره ويلعب قى صوابعى وقال طيزك حلوه يا ظريف قلت له ميرسى وإنت زبك جامد فال وإنت شفته قلت له خدت بالى منه وقال لا أنا هاوريهولك وطلعه من البنطلوت وكان زى العمود وأنا ما قدرتش أقاوم مسكته ولعبت قيه كتير ونمت على رجليه وقعدت أمصله فيه وهو يتلوى ويفول آه دا انت متناك كبير وقال إنجز قبل ما حد ييجى وخلعت البنطلون وفرشت بطانيه من بتوع الخدمه تحتى وفنست على ركبى وهو بدأ يفرشلى يزبه على طيزى لما جننى وبلل صباعه بريقه وراح زالفه فى طيزى وأنا صؤخت وقلت آه بالراحه يا مهران قال دا صباعى إنت لسه شفت حاجه وراح دافس زبه فى طبزى إلى بعد الراس بشويه وهو يقولى لو تعبك قول كفايه صرخت وقلت تعبان فوى حرام عليك دخلة كله وسيبه شويه خلى الماكينه تتعرف عليه وتديله رقم علشان يدخل بعد كده على طول وبدأ فاصل من النيك والظط والكبس والركوب والتقفيش والبعبصه لما هرانى الليله دى وناكنى نيكه ما حصلتش وبعدين قال أفضيهم فين قلتله فى طيزى طبعا علشان تبرد النار اللى فيها وناكنى ثلاث مرات خلال الخدمه الليليه دى ولكن الحظ الحلو آخر نيكه شافنا الصول وبلغ عنى وتم رفدى من الجيش . وأنا الآن أقدر هذه الطيز ولا أمنعها من المتعه طالما هى تمتعنى .
وعنفوانه وفال وأنت مالكش علاقات مع حد قلتله أنا لا أحب البنات أنا أحب الشباب فال إنت شاذ قلتله زى ما تفهم وقال خلى السلاح معاك على ما أعمل زى الناس وجنب منى أخرج مدفع وكان صةت خروج الماء منه كالرصاص وأنا أنظر له وكان شديد السواد مثل مهران وأنهى التبول وأنا قلتله هاعمل زيك وقلعت البنطلون وفنست قدامه وهو بدأ ينظر بإمعان لطيزى وبدأ يمرر يده على زبه وأنا ملاحظ كده وقمت وأخذت سلاحى وقلتله ي**** نقعد مفيش حد هايمر اليوم كلهم نايمين وجلسنا بجوار بعضنا وفاجأنى مهران بقوله إنت بتحب النيك قلت له طبعا فال سالب أم موجب قلت له سالب طبعا فبدأ بملامسة يدى وكأنى فتاه بجواره ويلعب قى صوابعى وقال طيزك حلوه يا ظريف قلت له ميرسى وإنت زبك جامد فال وإنت شفته قلت له خدت بالى منه وقال لا أنا هاوريهولك وطلعه من البنطلوت وكان زى العمود وأنا ما قدرتش أقاوم مسكته ولعبت قيه كتير ونمت على رجليه وقعدت أمصله فيه وهو يتلوى ويفول آه دا انت متناك كبير وقال إنجز قبل ما حد ييجى وخلعت البنطلون وفرشت بطانيه من بتوع الخدمه تحتى وفنست على ركبى وهو بدأ يفرشلى يزبه على طيزى لما جننى وبلل صباعه بريقه وراح زالفه فى طيزى وأنا صؤخت وقلت آه بالراحه يا مهران قال دا صباعى إنت لسه شفت حاجه وراح دافس زبه فى طبزى إلى بعد الراس بشويه وهو يقولى لو تعبك قول كفايه صرخت وقلت تعبان فوى حرام عليك دخلة كله وسيبه شويه خلى الماكينه تتعرف عليه وتديله رقم علشان يدخل بعد كده على طول وبدأ فاصل من النيك والظط والكبس والركوب والتقفيش والبعبصه لما هرانى الليله دى وناكنى نيكه ما حصلتش وبعدين قال أفضيهم فين قلتله فى طيزى طبعا علشان تبرد النار اللى فيها وناكنى ثلاث مرات خلال الخدمه الليليه دى ولكن الحظ الحلو آخر نيكه شافنا الصول وبلغ عنى وتم رفدى من الجيش . وأنا الآن أقدر هذه الطيز ولا أمنعها من المتعه طالما هى تمتعنى .