استاذ نسوانجى
08-28-2014, 06:02 AM
فى الغربه سافر للعمل واسمه مدحت عمره 33 سنه تعرف على ست مجوزه من بعيد لبعيد
عمرها 38 سنه وهى لم تستجب له ولا لتوسلاته فهى متزوجه ولم تنجب وتحب زوجها جدا
رمى لها ورقه بعنوان سكنه التقطتها ومشيت الى بيتها واحتفظت بها
مدحت نسى الموضوع ولكن لبلبه لم تنساه بدليل احتفاظها بالعنوان ومدحت لم يعرف ذلك
لبلبه منهمكه مع زوجها واهملت البحث عن طريقه للانجاب حيث ذهبت للاطباء الذين اخبروها
انها سليمه وان الحيونات المنويه لزوجها ضعيفه وفرص الحمل موجوده ولكن لم يحدث الحمل
جاء وقت اجازه لبلبه مع زوجها الى بلدها الاصليه لقضاء الاجازه السنويه
ذهب زوجها الى مدينه لانهاء اجراءات االسفر والحجز على ان تلحقه زوجته بعد يوم
جاء الليل السابق لسفرها لزوجها ومن ثم الى دولته وبحث عن النوم والراحه فلم تجد
فغدا ستتوجه الى زوجها والمطار والسفر
افتكرت مجدى وطلعت الورقه ولكن هل تذهب اليه؟
هل هو موجود؟
قلبت الورقه فاذا برقم تليفونه انها مفاجأة فطلبته واذا بمدحت يسمع صوت سيده الساعه السادسه ليلا
الوو مين معانا؟
-- انا لبلبه وارجو الا تضيع الفرصه وستعرفنى حين تشاهدنى
ازاى انتى مين وهل ستاتى اليا الووو
-- اذا كنت مستعد لترانى وعندك وقت وكنت لوحدك اخبرنى
طبعا لوحدى و..لم يكمل
-- انا قادمه اليك استعد لاولى مغامراتى واخرها
منتظرك
مدحت اخذ يستعد ويتاهب واذ بالجرس
دخلت لبلبه منقبه رحب بها جلست فكت النقاب
افتكرت كويس مدحت بيتكلم
لبلبه
انا ضيفتك حتى العاشره يعنى بعد 4 ساعات
اهلا بيك منوره وشك ولا وش القمر
-- قمر ايه بس
قام مدحت واعد لها واجبا شربت وارتمت فى حضنه وحكت قصتها باختصار
رق قلب مدحت وتعاطف معها وفهم انها لم تنجب من زوجها
وفهم ايضا ان دى فرصه ان يتمتعا سويا دون قيود
قرات لبلبه افكاره وحضنته وقالت قاعد ليه قوم اتحرك اعمل حاجه
بكره السفر وجايز ما اقابلكش تانى
مدحت طار من الفرح وبدا مغازلتها بكلمات العشق والحب واللوعه
شالها ورفعها وضمها الى صدره ولف بها هنا وهناك وهى متعلقه برقبته
وعلى السرير وضعها وبدأ فى مداعبتها وقلعها شيئا فشيئا
ونزل الشورت بتاعه فايقظ المارد النائم حيث توجه به كمدفع موجه الى كس لبلبه الصائم
وحطه عليه
تململت لبلبه وطلب ادخاله الا ان مدحت اشار اليها بان لكل عاشق طريقته
وضعه على اشفارها وضغط وتحرك تاوهت لبلبه ااااااااه امممممممممم
قام ونام على ظهره ورفعها ووضعها على زبه الممدد على بطنه وحطها عليه وطلب منها ان تتحرك
تحركت لبلبه حركات مستقيه ودواره حتى نزل سائل ابيض من مهبلها وارتعشت وراحت فى عالم النشوه
قام مدحت يمارس طريثة الاحضان والبوس والتقفيش
وركب لبلبه التى بدات تفوق وتجاوبت معه
اااااااااه كسك نار يل لبلبه احبك انتى حياتى
وفى النهايه اراد مدحت ان يقذف على بطنها وصدرها لكن لبلبه قيدته وشلت حركته
وقالت لا تقذف بعيدا بل اقذف داخلى فقد احمل منك ودى امنيتى
عمرها 38 سنه وهى لم تستجب له ولا لتوسلاته فهى متزوجه ولم تنجب وتحب زوجها جدا
رمى لها ورقه بعنوان سكنه التقطتها ومشيت الى بيتها واحتفظت بها
مدحت نسى الموضوع ولكن لبلبه لم تنساه بدليل احتفاظها بالعنوان ومدحت لم يعرف ذلك
لبلبه منهمكه مع زوجها واهملت البحث عن طريقه للانجاب حيث ذهبت للاطباء الذين اخبروها
انها سليمه وان الحيونات المنويه لزوجها ضعيفه وفرص الحمل موجوده ولكن لم يحدث الحمل
جاء وقت اجازه لبلبه مع زوجها الى بلدها الاصليه لقضاء الاجازه السنويه
ذهب زوجها الى مدينه لانهاء اجراءات االسفر والحجز على ان تلحقه زوجته بعد يوم
جاء الليل السابق لسفرها لزوجها ومن ثم الى دولته وبحث عن النوم والراحه فلم تجد
فغدا ستتوجه الى زوجها والمطار والسفر
افتكرت مجدى وطلعت الورقه ولكن هل تذهب اليه؟
هل هو موجود؟
قلبت الورقه فاذا برقم تليفونه انها مفاجأة فطلبته واذا بمدحت يسمع صوت سيده الساعه السادسه ليلا
الوو مين معانا؟
-- انا لبلبه وارجو الا تضيع الفرصه وستعرفنى حين تشاهدنى
ازاى انتى مين وهل ستاتى اليا الووو
-- اذا كنت مستعد لترانى وعندك وقت وكنت لوحدك اخبرنى
طبعا لوحدى و..لم يكمل
-- انا قادمه اليك استعد لاولى مغامراتى واخرها
منتظرك
مدحت اخذ يستعد ويتاهب واذ بالجرس
دخلت لبلبه منقبه رحب بها جلست فكت النقاب
افتكرت كويس مدحت بيتكلم
لبلبه
انا ضيفتك حتى العاشره يعنى بعد 4 ساعات
اهلا بيك منوره وشك ولا وش القمر
-- قمر ايه بس
قام مدحت واعد لها واجبا شربت وارتمت فى حضنه وحكت قصتها باختصار
رق قلب مدحت وتعاطف معها وفهم انها لم تنجب من زوجها
وفهم ايضا ان دى فرصه ان يتمتعا سويا دون قيود
قرات لبلبه افكاره وحضنته وقالت قاعد ليه قوم اتحرك اعمل حاجه
بكره السفر وجايز ما اقابلكش تانى
مدحت طار من الفرح وبدا مغازلتها بكلمات العشق والحب واللوعه
شالها ورفعها وضمها الى صدره ولف بها هنا وهناك وهى متعلقه برقبته
وعلى السرير وضعها وبدأ فى مداعبتها وقلعها شيئا فشيئا
ونزل الشورت بتاعه فايقظ المارد النائم حيث توجه به كمدفع موجه الى كس لبلبه الصائم
وحطه عليه
تململت لبلبه وطلب ادخاله الا ان مدحت اشار اليها بان لكل عاشق طريقته
وضعه على اشفارها وضغط وتحرك تاوهت لبلبه ااااااااه امممممممممم
قام ونام على ظهره ورفعها ووضعها على زبه الممدد على بطنه وحطها عليه وطلب منها ان تتحرك
تحركت لبلبه حركات مستقيه ودواره حتى نزل سائل ابيض من مهبلها وارتعشت وراحت فى عالم النشوه
قام مدحت يمارس طريثة الاحضان والبوس والتقفيش
وركب لبلبه التى بدات تفوق وتجاوبت معه
اااااااااه كسك نار يل لبلبه احبك انتى حياتى
وفى النهايه اراد مدحت ان يقذف على بطنها وصدرها لكن لبلبه قيدته وشلت حركته
وقالت لا تقذف بعيدا بل اقذف داخلى فقد احمل منك ودى امنيتى