hussy9999
09-28-2018, 07:29 AM
اتعرفت على مزه مولعه واحنا مسافرين اسكندرية كانت جنبي وبدأت تحكي لي وتقول
معروف طبعا ان التحرش منتشر فى بلادنا جدا جدا
ورايى انه لولا ان الستات راضيه ماكانش انتشر اصلا كده
عن نفسى اتعرضت لجميع انواع التحرش
من معارف ومن غرباء وفى اماكن مغلقه وفى المواصلات والشارع والاماكن العامه والبلاجات
واقر انى 80 % من الحالات كنت راضيه وراضيه جدا او مبسوطه خصوصا من تحرش المعارف (اصدقائى وزملائى وجيرانى وازواج صاحباتى واصدقاء زوجى)
واظن معظم الستات كده بس محتاجين الموضوع يبقى فى اطار معين
---
مثلا فيه شاب ابن ناس فاشل فى الدراسه وابوه فاتحله بوتيك ملابس مستوى عالى عشان يشغله وطبعا المحل فاشل برضو بالرغم من جوده الملابس اللى فيه
الشاب ده متعود يتحرش بالزبونات بس بطريقه ظريفه كانه مش واخد باله
لمسات واحتكاكات وتدقيرات عابره وخاطفه تمشى انه مش قاصد بس طبعا تكرارها يؤكد انه قاصد
دايما كلنا نروح نشترى منه وباقابل صاحباتى كتير عنده (والملتزمات منهم كمان) كانها هوايه وكلنا ننتظر بصبر لمسه او حكه او نتاخر فى غرفه البروفه عشان يفتح علينا كانه مش عارف ويعتذر وهو مكسوف هههههههه وبالمناسبه محدش فينا محروم جنسيا خالص
الشاب بالتدريج ابتدى يخرج على حدود اللعبه ويبقى اكثر صراحه وتبقى المواقف مافيهاش احتمالات وابتدت الستات تهرب منه وتتكلم عنه وتبطل تروحله
انا فضلت معاه اشوف اخره لغايه ما وصلنا انه بيغرفنى بكفه من مؤخرتى او يمسك بتاعى يعصره باصرار وعند وعنف مهما بعدت ايده
ولفت نظرى انى بالرغم من استسلامى كذا مره تماما لكن برضو له حدود ومره كنت منتظره ومستعده يرفع لى الجيبه او يشدلى البنطلون بس ما حصلش ابدا
---
الشغاله بتاعتى حكتلى حكايه خلتنى اربط الاحداث العجيبه
من سنين هى اتجوزت شاب من الاسكندريه واشتغلت فى فندق فى غرب المدينه على البحر فى الروم سيرفس (اللى بتنضف الغرف الصبح) وطبعا الشغلانه كلها تحرش فى تحرش والبنات معتمدين على البقشيش من الزباين نظير المياصه والدلع والكلام والتباسط مع التحرش او ماهو اكثر
البنت كانت بتروح شغلها الصبح بالاتوبيس ودايما زحمه جدا
مره اتحرش بيها شاب عجبها شكله وجسمه فاتجاوبت معاه
وبعدين اكتشفت انه بيركب معاها من نفس المحطه وبينزل معاها نفس المحطه وابتدى ينتظرها كل يوم يركبوا سوا وياخدوا ركن وتعطيه ظهرها يلتصق بها طول المسافه (نص ساعه) وهى تتجاوب وتدفع مؤخرتها على عضوه وتحتك به مثلما يحتك بها
والشاب ينتهز الفرص ليعطها البعابيض من وراء او من امام لدرجه ان تسللت يده مره اسفل فستانها وامسكت فخاذها
وحتى فى الايام التى ركبوها وكان الاتوبيس خاليا كانوا يجلسون حتى يزدحم ثم يتنازل كل منهم عن كرسيه لعجوز ويسعون لبعض
مرت سته شهور كامله وهم فى نفس الروتين لا يتخلفون يوما وبدون ان يتبادلوا الكلام حتى صار الفعل نوع مختلف من الانشطه الجنسيه وله لذته الخاصه
طبعا لم يفوتنى ان اسالها عن زوجها فاقرت انها كانت تحبه وكان فحلا يمارس الجنس معها يوميا
حاجه غريبه جدا طبعا لكن الاغرب ما حدث
قصت قصتها على زميلتها فى العمل
وفى اليوم التانى اشارت للشاب ان ينزلوا المحطه الفلانيه
وفعلا نزلوا واول مره يدور حديث وتسمع صوته تمشوا قليلا حتى وصلوا الى عماره فقالت له فجأه
بكره الصبح حننزل نفس المحطه ونيجى العماره دى
نظر اليها ولم يتكلم
اكملت ده بيت زميلتى فى الشغل وجوزها مسافر بكره وبعده واحنا واخدين اجازه انا وهى
بكره حنزورها انا وانت الصبح وهى حتسيبلنا البيت 3 ساعات وحتروح تزور امها
لم يرد الشاب حتى خافت ان يكون لم يفهم ماذا تقصد فقالت له صراحه اظن جه الوقت نعمل واحد حقيقى ولا مش عايز؟
قالها بسرعه اتمنى طبعا
عادا الى المحطه واكملا مشوارهم
وفى اليوم التالى اختفى الشاب نهائى والى الابد
----
مش لا قيه تفسير و**** وهل ده معقول؟
طبعا انا سمعت حكاياتها وفهمتها ان فيه رجاله تعشق التحرش اكتر من النيك الحقيقي لكن انا اموت فى النيك الحقيقي وجت محطة سيدي جابر زازلنا سوى ورحنا على شقتى
اكمل بعد شوية ..........
كله بيضحك على كله
صاحبت الفترة الاخيره راجل وسيم وسكر
واتطورت العلاقه التطور الطبيعى وعزمنى ازوره فى بيته
ومن باب البيت على باب قوضة النوم على طول
الحقيقه كان طلب مشترك وملح
وهو بينكنى واخر انسجام فجأه صرخ وقالى مراتى مراتى جت
وفى ثانيه شدنى وشد هدومنا معانا ونزلنى تحت السرير
انا انزل تحت السرير ؟؟؟
مهانه بنت وسخه وكنت على استعداد اهد المعبد لولا انى ملط وشكلى حيبقى وحش
مراته قعدت على السرير وكانت بتكلم واحده صحابتها وصوت صاحبتها عالى جدا واحنا سامعين الطرفين بوضوح
مراته بتقول لصاحبتها طبعا كان لازم امشى انتى مش شايفه كان بيعمل ايه مع هايدى ,,, ده كانى مش موجوده
التانيه بتقولها مش قاصده خالص ده بيحلف انها زى اخته
مراة صاحبى بتقولها كل ده اخته؟ ,, ده بيرسم عليها واضحه قوى ,,, هو اشترانى ولا حيذلنى بذبه
الظاهر بقى الراحل اخد السماعه بس صوته مش باين فبعد فتره صمت مراة صاحبى بتقوله لو كنت عايز تسيبنى قولى هو انا راميه نفسى عليك؟ ,,, وبعدين فترة صمت وبعدين بتقوله تنيك مين انسى الموضوع ده نهائى عمرك ما حتلمسنى تانى وبعدين صمت طويل واضح انه بيصالحها وصاحبى اتشنج جنبى وعرق وبعدين مراته رجعت تتكلم بس بتون تانى خالص ,,, ضحك ومياصه ,,, طيب انا راجعة بس على بال ماجى تمشى اللى عندك كلهم مش عايزه الاقى حد غيرك
-------------
الست مشيت و طلعنا من تحت السرير معفرين ومتربين والراجل اخر هم ونكد وبصلى وقالى سمعتى؟ رايحه تتناك بنت الوسخه
قلتله قبل ما تتكلم بص علينا امال احنا كنا بنعمل ايه؟ واحنا متجحوزين برضو بس الدنيا اتغيرت ,,,, ده فيه تبادل زوجات وازواج دلوقتى
بصيت على بتاعه لقيته مش باين كانه وقع عرفت ان مافيش فايده واليوم باظ
قلتله وانا بالبس هدومى قوم البس عشان توصلنى
جتنا نيله كلنا بنضحك على بعض
معروف طبعا ان التحرش منتشر فى بلادنا جدا جدا
ورايى انه لولا ان الستات راضيه ماكانش انتشر اصلا كده
عن نفسى اتعرضت لجميع انواع التحرش
من معارف ومن غرباء وفى اماكن مغلقه وفى المواصلات والشارع والاماكن العامه والبلاجات
واقر انى 80 % من الحالات كنت راضيه وراضيه جدا او مبسوطه خصوصا من تحرش المعارف (اصدقائى وزملائى وجيرانى وازواج صاحباتى واصدقاء زوجى)
واظن معظم الستات كده بس محتاجين الموضوع يبقى فى اطار معين
---
مثلا فيه شاب ابن ناس فاشل فى الدراسه وابوه فاتحله بوتيك ملابس مستوى عالى عشان يشغله وطبعا المحل فاشل برضو بالرغم من جوده الملابس اللى فيه
الشاب ده متعود يتحرش بالزبونات بس بطريقه ظريفه كانه مش واخد باله
لمسات واحتكاكات وتدقيرات عابره وخاطفه تمشى انه مش قاصد بس طبعا تكرارها يؤكد انه قاصد
دايما كلنا نروح نشترى منه وباقابل صاحباتى كتير عنده (والملتزمات منهم كمان) كانها هوايه وكلنا ننتظر بصبر لمسه او حكه او نتاخر فى غرفه البروفه عشان يفتح علينا كانه مش عارف ويعتذر وهو مكسوف هههههههه وبالمناسبه محدش فينا محروم جنسيا خالص
الشاب بالتدريج ابتدى يخرج على حدود اللعبه ويبقى اكثر صراحه وتبقى المواقف مافيهاش احتمالات وابتدت الستات تهرب منه وتتكلم عنه وتبطل تروحله
انا فضلت معاه اشوف اخره لغايه ما وصلنا انه بيغرفنى بكفه من مؤخرتى او يمسك بتاعى يعصره باصرار وعند وعنف مهما بعدت ايده
ولفت نظرى انى بالرغم من استسلامى كذا مره تماما لكن برضو له حدود ومره كنت منتظره ومستعده يرفع لى الجيبه او يشدلى البنطلون بس ما حصلش ابدا
---
الشغاله بتاعتى حكتلى حكايه خلتنى اربط الاحداث العجيبه
من سنين هى اتجوزت شاب من الاسكندريه واشتغلت فى فندق فى غرب المدينه على البحر فى الروم سيرفس (اللى بتنضف الغرف الصبح) وطبعا الشغلانه كلها تحرش فى تحرش والبنات معتمدين على البقشيش من الزباين نظير المياصه والدلع والكلام والتباسط مع التحرش او ماهو اكثر
البنت كانت بتروح شغلها الصبح بالاتوبيس ودايما زحمه جدا
مره اتحرش بيها شاب عجبها شكله وجسمه فاتجاوبت معاه
وبعدين اكتشفت انه بيركب معاها من نفس المحطه وبينزل معاها نفس المحطه وابتدى ينتظرها كل يوم يركبوا سوا وياخدوا ركن وتعطيه ظهرها يلتصق بها طول المسافه (نص ساعه) وهى تتجاوب وتدفع مؤخرتها على عضوه وتحتك به مثلما يحتك بها
والشاب ينتهز الفرص ليعطها البعابيض من وراء او من امام لدرجه ان تسللت يده مره اسفل فستانها وامسكت فخاذها
وحتى فى الايام التى ركبوها وكان الاتوبيس خاليا كانوا يجلسون حتى يزدحم ثم يتنازل كل منهم عن كرسيه لعجوز ويسعون لبعض
مرت سته شهور كامله وهم فى نفس الروتين لا يتخلفون يوما وبدون ان يتبادلوا الكلام حتى صار الفعل نوع مختلف من الانشطه الجنسيه وله لذته الخاصه
طبعا لم يفوتنى ان اسالها عن زوجها فاقرت انها كانت تحبه وكان فحلا يمارس الجنس معها يوميا
حاجه غريبه جدا طبعا لكن الاغرب ما حدث
قصت قصتها على زميلتها فى العمل
وفى اليوم التانى اشارت للشاب ان ينزلوا المحطه الفلانيه
وفعلا نزلوا واول مره يدور حديث وتسمع صوته تمشوا قليلا حتى وصلوا الى عماره فقالت له فجأه
بكره الصبح حننزل نفس المحطه ونيجى العماره دى
نظر اليها ولم يتكلم
اكملت ده بيت زميلتى فى الشغل وجوزها مسافر بكره وبعده واحنا واخدين اجازه انا وهى
بكره حنزورها انا وانت الصبح وهى حتسيبلنا البيت 3 ساعات وحتروح تزور امها
لم يرد الشاب حتى خافت ان يكون لم يفهم ماذا تقصد فقالت له صراحه اظن جه الوقت نعمل واحد حقيقى ولا مش عايز؟
قالها بسرعه اتمنى طبعا
عادا الى المحطه واكملا مشوارهم
وفى اليوم التالى اختفى الشاب نهائى والى الابد
----
مش لا قيه تفسير و**** وهل ده معقول؟
طبعا انا سمعت حكاياتها وفهمتها ان فيه رجاله تعشق التحرش اكتر من النيك الحقيقي لكن انا اموت فى النيك الحقيقي وجت محطة سيدي جابر زازلنا سوى ورحنا على شقتى
اكمل بعد شوية ..........
كله بيضحك على كله
صاحبت الفترة الاخيره راجل وسيم وسكر
واتطورت العلاقه التطور الطبيعى وعزمنى ازوره فى بيته
ومن باب البيت على باب قوضة النوم على طول
الحقيقه كان طلب مشترك وملح
وهو بينكنى واخر انسجام فجأه صرخ وقالى مراتى مراتى جت
وفى ثانيه شدنى وشد هدومنا معانا ونزلنى تحت السرير
انا انزل تحت السرير ؟؟؟
مهانه بنت وسخه وكنت على استعداد اهد المعبد لولا انى ملط وشكلى حيبقى وحش
مراته قعدت على السرير وكانت بتكلم واحده صحابتها وصوت صاحبتها عالى جدا واحنا سامعين الطرفين بوضوح
مراته بتقول لصاحبتها طبعا كان لازم امشى انتى مش شايفه كان بيعمل ايه مع هايدى ,,, ده كانى مش موجوده
التانيه بتقولها مش قاصده خالص ده بيحلف انها زى اخته
مراة صاحبى بتقولها كل ده اخته؟ ,, ده بيرسم عليها واضحه قوى ,,, هو اشترانى ولا حيذلنى بذبه
الظاهر بقى الراحل اخد السماعه بس صوته مش باين فبعد فتره صمت مراة صاحبى بتقوله لو كنت عايز تسيبنى قولى هو انا راميه نفسى عليك؟ ,,, وبعدين فترة صمت وبعدين بتقوله تنيك مين انسى الموضوع ده نهائى عمرك ما حتلمسنى تانى وبعدين صمت طويل واضح انه بيصالحها وصاحبى اتشنج جنبى وعرق وبعدين مراته رجعت تتكلم بس بتون تانى خالص ,,, ضحك ومياصه ,,, طيب انا راجعة بس على بال ماجى تمشى اللى عندك كلهم مش عايزه الاقى حد غيرك
-------------
الست مشيت و طلعنا من تحت السرير معفرين ومتربين والراجل اخر هم ونكد وبصلى وقالى سمعتى؟ رايحه تتناك بنت الوسخه
قلتله قبل ما تتكلم بص علينا امال احنا كنا بنعمل ايه؟ واحنا متجحوزين برضو بس الدنيا اتغيرت ,,,, ده فيه تبادل زوجات وازواج دلوقتى
بصيت على بتاعه لقيته مش باين كانه وقع عرفت ان مافيش فايده واليوم باظ
قلتله وانا بالبس هدومى قوم البس عشان توصلنى
جتنا نيله كلنا بنضحك على بعض