soad manyoka
11-29-2014, 08:25 AM
هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلو الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشى الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومى على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتى .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملى عينى فى تفاصيل جسمها
واسبوع ورا اسبوع من اول الجلابيه الفلاحى لحد الفستان العادى لحد الفستان الممسوك على الجسم لحد الفستان الممسوك على الجسم وفوق الركبه بشبر وباين من تحته الكلوت لحد الفستان من غير كلوت اسبوع ورا اسبوع اصبحت من كتر اطمئنانها للمنطقه تنزل الشارع بفاستين تخجل اى امرأه ان تلبسها خارج غرفة النوم
وطبعا كانت هيام مهيجه البقال وبتاع الالبان وكل اصحاب المحلات حتى دكتور الصيدليه
وكنت اخاف انها تلمحنى وانا ماشى وراها اطالع فى تفاصيل جسمها فكنت ابعد ما بينى وبينها مسافه كافيه لكى لا تشعر بى واظل اضرب عليها عشرات فى الشارع وهى ماشيه تحدف فردتين طيازها يمين وشمال وترجهم فى الفستان ومش لابسه لباس والفستان سترتش ماسك على جسمها البض الممتلىء واتفرج على سمانات رجلها الطخان ووراكها القوالب وافضل اضرب عليها العشرات فى الطرقات الفارغه وانا اشتم فيها اوسخ شتايم وفى النهايه قررت اسبقها فى مره للعماره وانتظرها تحت السلم لحين ما توصل وانيكها تحت السلم .. وفعلا سمعت شبشبها بيطرقع وجايه على العماره زبى وقف لوحده لما اتخيلت انى هادفنه فى اللحم القشطه ده دلوقتى ولما دخلت العماره لاقتنى واقف وزبى واقف فى بنطلونى وبانهج من كتر الهيجان ففتحت صدر الفستان وتفت فيه تف تف وقالت لى خضتنى ايه ده ؟ وبعدين حاولت تتفادانى وتطلع السلم قمت قافل عليها الطريق وما اتكلمت كلمه فتراجعت من نفسها ودخلت تحت السلم والصقت طيزها فى الجدار لعلمها انى هايج على طيزها وقالت لى انت اسمك ايه ؟ فقلت لها احمد فقالت لى انا عارفه انت بتمشى ورايا تعمل ايه وانت ماشى .. وهى تغمز بعينها .. ولعلمك انا بالبس كده وباتعمد اتمايل فى خطوتى واتقصع فى مشيتى عشان عارفه انت بتكون بتعمل ايه وانا مذهول من كلامها وانظر فى وجهها وعيونها وحاجبيها وشفتاها وهى تتكلم بصوت هامس ما قدرتش اقاوم وهجمت عليها واحتضنتها بقسوه فتصنعت انها تحاول الافلات لكنها بنفس الوقت كانت تدخل فى حضنى اكتر فضلت تفلفص منى جوايا وتهمس لى بحده استنى بس هاتفق معاك على حاجه تعالى لى الصبح الساعه 10 يكون دكتور زكى خرج للجامعه وانا هاوريك كل اللى نفسك فيه واعملك كل اللى انت عاوزه بس هنا مش هاينفع لكن ظليت ابوس فى رقبتها وخدودها ومكتفها فى حضنى كأنى ما صدقت انى مسكت جسمها اللى باحلم به من اسابيع وظلت تتلوى وتدفعنى بفخادها وزبى يترنح داخل البنطلوب بين فخادها وانا بادعك فى جسمها بزبى جبتهم وفكيت دفعات قذف من اللبن الساخن فى بنطلونى وهى تنظر لى فى عينى وتتسع عيناها وتدحق فى وتقول لى يالهوى .. ايه ده .. يالهوى يالهوى يالهوى .. كل دول ؟ .. وانا مش قادر على عيونها السود الواسعين وهما بيحايلونى فيزيد قذفى فتقول لى يالهوى مع كل قذفه لحد ما عصرتها وضغطت زبى بين مفرق فديها وعلى عضم كسها اسفل سورتها واخرجت آخر ندعة لبن منى وقالت لى خلاص .. وفلتت بجسمها خارج جسمى بعد ما ارتخت اعصابى وقالت لى هاستناك الصبح اوعى تنسى .. طلعت البيت وانا فى اشد حالات هيجانى ولم انسى عيونها وكلامها وانا اقذفهم عليها طول الليل اضرب فى عشرات على المخدات وانتظر قدوم الصباح بفارغ الصبر الى ان غفوت من التعب والاجهاد من ضرب العشرات المتواصل وصحيت على الموعد بالضبط وطلعت خبطت عل شقة الدكتور زكى واتفتح الباب
دخلت وقفلت خلفى بسرعه خوفا من ان حد من سكان العماره يلحظ دخولى وبعد ما اتقفل الباب وجدتها واقفه تتقدم رجلها اليمين الشمال فى وقفه مثيره جدا وتلبس فستان بدى سترتش اسود فوق الركبه بشبرين معرى الفخود كلها تقريبا والفستان مفتوح من قدام من فوق لحد صرة بطنها مبين وكاشف عن بزازها الكبيره الضخمه النافره وموضح مكانى التقاء البزين ومكانى فرقهما يعنى كاشف البزاز كلها ما عدا الحلمات بس وواشارت باصبعها ان لا انطق وبعدين استدارت ونظرت لى من خلف كتفها وقالت لى بصوت واطى جدا تعالى ومشيت قدامى تتقصع فى المشيه ووتمايل بلبونه وانا انظر على فردتين طيزها الكبار فى الفستان الضيق وعلى خلفية فخادها الى ان فوجئت اننا فى غرفة النوم وقالت لى اقلع واطلع على السرير وفعلا قلعت كل هدومى وطلعت على السرير وهى واقفه وقفتها المثيره وتنتظرنى وما انتهيت قعدت هى على كنبه مقابله للسرير امامها طرابيزه فى ارتفاع الكنبه او اقل بشيء بسيط ورفعت رجليها وحطتهم فوق الطرابيزه فكشفت عن فخادها من ورا كلهم ومش بس كده وكمان حطت رجل على رجل فى الوضع الساخن ده وبقيت شايف فخادها من ورا وهما لازقين فى بعض وسمانة رجليها الضخمه اللى فوق وهى تهتز وبعد ما طلعت كل قعرها نظرت لعيونها وقلت لها ايه ده كله ؟ فقالت لى ايه ؟ عجبتك فخادى ( وهى تحسس عليهم بإيديها ) ؟ فقلت لها قوى فخادك جامده قوى طخان ومليانين ومربربين ويملوا العين انا ياما ضربت عليهم عشرات فى الشارع ممكن اجى احط زبى فيهم فقالت لى استنى اصبر مش لما تشوف البضاعه كويس ( وهى تغمز نفس الغمزه اللى غمزتها امبارح ) وقالت لى الفخاد دول ياما اتهزوا واترجرجروا فى السراير تحت دكره هايجه وزبارهم واقفه على الآخر وياما اترشوا لبن واطرطرش عليهم عشان كده مليانين ومربربين كده ( وهى تطرقع بيد واحده على فخدها من الخلف ) .. ماقدرت اتحمل النوع دة من التهييج وقمت واقف وهاجم عليها لكنها كانت اسرع منى وفارقت الكنبه وراحت على السرير جرى وقالت لىاهدى يا واد انا هاخليك تنيك حلو قوى بس استنى عليه واسمعنى للآخر .. وكانت قاعده على حرف السرير فى وضع تحفزى اذا هجمت عليها تانى لفت نظرى للمره التانيه وشها الممحون وعيونها اللى تكلمنى ونن عينها اللى يطارد نن عينى وحاجبيها اللى تعقدهم وتفكهم بلبونه زى فيفى عبده لما تتموحن محن الخدامات وتفتح الشفايف وهى تتكلم وتقول كلام وسخ جدا خدش حيائى وانا الرجل وهى المرأه ظلت لساعه كامله تثيرنى وتيهجنى على عراها وعهرها لد ما استسلمت من محاولة نيكها ووقفت اضرب عليها عشره وانا اشتمها واقول لها طب اهو يا بنت الوسخه يا لبوه زبى واقف موت اهو وهى تنظر لى وتنظر له وتقول بمحن ولبونه وصوت يهيج قوى ايه ده يا واد كل ده ؟ وقربت منه وهى تطالع فيه وتمشى على ركبتيها حتى اصبحت تحت زبى الواقف يغطى وجهها وهى تبوس فى بيوضى بمحن ودلال وتلحس فى بطن زبى بلسانها العريض الى ان التقفته فى فمها التقافه محترفه جدا وظلت تدخله فى فمها يمينا ويسارا حتى دخل كله فى بقها وبعدين قفلت عليه شفايفها الضخمه ما حسيتش الا وانا باقذف منيى من حضن بقها الحلو على زبى جدا بعد هياج شديد وما ان بدأت القذف حتى اقبلت عليه تلتقمه وتأكله وتلاحق على نطرته فى بقها وتكفيه وتمتع فمويا جدا وما خرج من بقها نقطة لبن واحده لحد آخر قطره ظلت ترتشف وتعصر وترضع وما اخرجته من فمها الا بعد آخر قطره فتحت فكها بسرعه فائقه ليخرج منه زبى مترنحا لأعلى وأسفل حجمه اذهلنى انا شخصيا عمرى ما شفت زبى بالحجم ده محمر وممصوص ومرضوع منه لبنه فعروقه كلها ظاهره ومرسومه وشدته فى الانتصاب صارت مذهله وكمان حجمه كبر عن المعتاد وقالت لى بعيونها البجحه من اسفل زبى اهو كده .. كده زبر واقف مش زب واقف .. وانا احب الزب لما يبقى اتكبر واضخم على آخره كده واصبح زبر وقامت طالعه على السرير وخلعت فستانها ونامت على ظهرها وارتفعت بطيزها حتى اصبحت نايمه على كتافها مش ضهرها ونادت عليه وقالت لى تعالى يا احمد .. انا شفت لأول مره لحم طيزها الكبيره مرفوع فى الهوا وهى ممسكه بوسطها بيديها وتبدل بفخديها تبديل بطىء الحركه لكنه مغرى جدا قمت طالع على السرير لأتمكن من رؤية الباقى واذا بها تناجى وتنادى على بمحن وتقول لى .. تعالى حطه على لحمى .. دوقه طعم اللحم على اللحم يا واد يا حازم .. هجت جدا بالرغم من انى لسه قاذف وانتصب زبى تانى جدا قمت طالع عليها وحاطط بطن زبرى على فلق طيزها ودعانى المشهد كبر طيزها ان اقفل الفردتين وامسكهم بكل يدى لأضمهم على جناب زبرى الهايج وما ان التف لحم طيزها حول زبرى حتى شعرت باحساس لن انساه أخيرا زبى فى لحم هيام وفى نفس اللحظه لقيتها بتقول لى .. آح .. زبرك سخن قوى .. دفيه وكلفته بلحم طيازى .. فقلت لها طيزك حلوه قوى .. فقالت لى ما اسمهاش طيزى اسمها طيازى .. اصل انا طيزى متعشره وحامل فى طيظ تانيه بص كده عليها هاتلاقى كل فرده طالع منها فرده صغييره .. وفعلا لما نظرت على طيزها العاريه لقيتهم منفوخين وكل فرده قابب منها فرده كأنها كرش صغير .. فقلت لها انتى طيزك مكرشه فعلا .. فقالت لى من كتر ما اتعشرت واتحدف فيها حيونات دكره هايجين نطوا على طيزى فى السراير خلوها طياز عشر متحبله وحامل .. مش هانتيك فى طيازى العشر ؟ .. انا سمعتها بتقول كده ما صدقت انها بالقباحه دى ونظرت لها فى عينها يمكن تستحى من كلامها لقيتها تردده بطريقه اسفل وهى تحدق فى عينى وتقول لى آه تعالى نيكنى فى طيازى العشر .. فقلت لها بس انا عاوز انيكك فى كسك المنفوخ الحلو ده .. فقالت لى لااااا ( وهى ترفع حاجب بتحايل ) تعالى حطه فى خرم طيازى طيازى عاوزاه قوى وهو زبر كده وسخن كده يخش فيها ويتفرد .. وفعلا كلامها هيجنى وشكلها ووشها وصوتها ولحم طيازها الكبيره الملتف حول زبرى الضخم قمت عاوج زبرى وموجهه على خرمها وما ان ادخلت طربوش زبرى فى خرم طيازها وحسيت بشعور لن انساه ابدا ان زبرى بيغوص فى اكياس من اللبن بالقشطه فقمت قايل قشطه وحاطط ظبرى كله مره واحده فشهقت اللبوه واتسعت عيناها ونظرت لى فى عينى وهى تقول لى يا مفترى .. ايه ده ؟؟ وحسيت بصوابعها تتسلق طيازها وتصل حول زبرى المضغوط فى داخل شرجها وقامت فاتحه الفردتين بصوابعا ليغوص زبرى كله فى خرم طيازها وهى تقول ايوه كده .. اتخدرت من كتر المتعه لدرجة انى ما اتحركت اتمنيت لو افضل كده بقية عمره زبرى جوا طيازها مفرود ومستمتع جدا بملو طيازها ولحمهم فى حجرى ولما لقتنى ما اتحركت وشبه متخدر بدأت هى تتحرك ببطء جدا حركات تمكن زبرى من الدخول فيها اكتر حتى استقر كله وقامت قايله لى .. ايوه كده رستق ظبرك كله فى خرم طياظى .. انا عاوزه احس بيه واقف على آخره فيه .. فقمت قايم ومطلع زبرى ومدخله تانى وهى فاتحه شرجها باصابعها حوالين ظبرى لحد ما استقر فيها على عدلها وعلى عدله واترستأ بجد واتفرد على آخره شهقت تانى شهقتها اللبوه وقالت لى يالهوى (وهى تنظر فى عينى) كل ده ظبر يا واد ؟ حسيت بظبرى بينتصب عليها فيها اكتر ماهو منتصب وبيشب فى طيزها من جوه وهى تشهق وتقول لى لاا .. لا يا احمد .. حرام عليك .. مش قد ظبرك ده كله .. بدأت اترنح من المتعه والتفاف حجرى حول هذا الملو من اللحم وغوصان ظبرى فى اللحم الطرى وهى استغلت ترنحى فى انها تمرجحنى على طيازها حتى صارت ترفعنى بوزنى كله على طيازها المس السرير احدى اصافع قدمى وابدل على الاصبع الآخر واتمايل على الفردتين يمين وشمال وهى تهزهم تحتى هز ورجرجه تدروخ وتدوخ قوى وظليت اتمرجح واترنح على طيازها وهى تناجينى بكل اسلحتها الأنثويه بعيونها وصوتها وكلامها الاباحى وطريقتها فى قول هالكلام ولحمها المحوط على ظبرى فى الدخول والخروج الى ان شعرت به وقد انتصب انتصابة القذف فأقبلت على بعيونها كما فعلت امس اسفل السلم وظلت تحدق فى عينى بعيونها المتسعه وتقول لى .. ايه ؟ هانتطر ؟ .. قلت لها آآآه ؟ فقامت نازله بيه وانا ملتصق عليها وتلقت بيوضى على خلفية طيزها ورفعتنى ثانية ليصير ظبرى متكوم فى طيزها وقامت قابضه بشرجها عليه قبضه قويه لا تختلف عن قبضة فمها وقالت ( لى وهى تنظر لى وتناجينى وتحايلنى بحواجبها وصوتها وعيونها وترجرج بنفس الوقت لحم طيازها فى حجرى رجرجه بالتصوير البطىء تريح وتخدر اكتر ) .. تعالى يا حبيبى .. تعالى كب عليه .. كب عليه فيه .. كبهم .. كبهم كلهم .. كب حيونتك .. كب حيواناتك المنويه فيه .. لحد ما ارهقتنى المقاومه للقذف وفقدت السيطره على ظبرى وانفجر فى شرجها نافورة لبن مفتوحه فيها ونفس المشهد بتاع امس عيونها اتسعت كأنى اطعنها بسكين وبقت تقول لى نفس الكلام .. يالهههههههههههوى ليه ده ؟ كل دول ؟ .. يالهوى يالهوى يالهوى آح .. سخنين قوى فيه يا احمد لا .. ومع كل قذفه بعدها تقول .. لاااا .. لحد ما افرغتنى برج طيازها وهزهم وانزلق جسمى من فوق طيازها العريانه العرقانه وجسمها الأحمر من كتر السخونه واذا بشرجها يسقط بركة لبن على فرش السرير وهى تقول لى كل دول يا واد ان عمرى ما اتعشرت كده فى طيازى .. وفعلا اعتقد كانت اكبر كمية لبن نطرتها فى حياتى ومن يومها لم انسى هيام !!!
واسبوع ورا اسبوع من اول الجلابيه الفلاحى لحد الفستان العادى لحد الفستان الممسوك على الجسم لحد الفستان الممسوك على الجسم وفوق الركبه بشبر وباين من تحته الكلوت لحد الفستان من غير كلوت اسبوع ورا اسبوع اصبحت من كتر اطمئنانها للمنطقه تنزل الشارع بفاستين تخجل اى امرأه ان تلبسها خارج غرفة النوم
وطبعا كانت هيام مهيجه البقال وبتاع الالبان وكل اصحاب المحلات حتى دكتور الصيدليه
وكنت اخاف انها تلمحنى وانا ماشى وراها اطالع فى تفاصيل جسمها فكنت ابعد ما بينى وبينها مسافه كافيه لكى لا تشعر بى واظل اضرب عليها عشرات فى الشارع وهى ماشيه تحدف فردتين طيازها يمين وشمال وترجهم فى الفستان ومش لابسه لباس والفستان سترتش ماسك على جسمها البض الممتلىء واتفرج على سمانات رجلها الطخان ووراكها القوالب وافضل اضرب عليها العشرات فى الطرقات الفارغه وانا اشتم فيها اوسخ شتايم وفى النهايه قررت اسبقها فى مره للعماره وانتظرها تحت السلم لحين ما توصل وانيكها تحت السلم .. وفعلا سمعت شبشبها بيطرقع وجايه على العماره زبى وقف لوحده لما اتخيلت انى هادفنه فى اللحم القشطه ده دلوقتى ولما دخلت العماره لاقتنى واقف وزبى واقف فى بنطلونى وبانهج من كتر الهيجان ففتحت صدر الفستان وتفت فيه تف تف وقالت لى خضتنى ايه ده ؟ وبعدين حاولت تتفادانى وتطلع السلم قمت قافل عليها الطريق وما اتكلمت كلمه فتراجعت من نفسها ودخلت تحت السلم والصقت طيزها فى الجدار لعلمها انى هايج على طيزها وقالت لى انت اسمك ايه ؟ فقلت لها احمد فقالت لى انا عارفه انت بتمشى ورايا تعمل ايه وانت ماشى .. وهى تغمز بعينها .. ولعلمك انا بالبس كده وباتعمد اتمايل فى خطوتى واتقصع فى مشيتى عشان عارفه انت بتكون بتعمل ايه وانا مذهول من كلامها وانظر فى وجهها وعيونها وحاجبيها وشفتاها وهى تتكلم بصوت هامس ما قدرتش اقاوم وهجمت عليها واحتضنتها بقسوه فتصنعت انها تحاول الافلات لكنها بنفس الوقت كانت تدخل فى حضنى اكتر فضلت تفلفص منى جوايا وتهمس لى بحده استنى بس هاتفق معاك على حاجه تعالى لى الصبح الساعه 10 يكون دكتور زكى خرج للجامعه وانا هاوريك كل اللى نفسك فيه واعملك كل اللى انت عاوزه بس هنا مش هاينفع لكن ظليت ابوس فى رقبتها وخدودها ومكتفها فى حضنى كأنى ما صدقت انى مسكت جسمها اللى باحلم به من اسابيع وظلت تتلوى وتدفعنى بفخادها وزبى يترنح داخل البنطلوب بين فخادها وانا بادعك فى جسمها بزبى جبتهم وفكيت دفعات قذف من اللبن الساخن فى بنطلونى وهى تنظر لى فى عينى وتتسع عيناها وتدحق فى وتقول لى يالهوى .. ايه ده .. يالهوى يالهوى يالهوى .. كل دول ؟ .. وانا مش قادر على عيونها السود الواسعين وهما بيحايلونى فيزيد قذفى فتقول لى يالهوى مع كل قذفه لحد ما عصرتها وضغطت زبى بين مفرق فديها وعلى عضم كسها اسفل سورتها واخرجت آخر ندعة لبن منى وقالت لى خلاص .. وفلتت بجسمها خارج جسمى بعد ما ارتخت اعصابى وقالت لى هاستناك الصبح اوعى تنسى .. طلعت البيت وانا فى اشد حالات هيجانى ولم انسى عيونها وكلامها وانا اقذفهم عليها طول الليل اضرب فى عشرات على المخدات وانتظر قدوم الصباح بفارغ الصبر الى ان غفوت من التعب والاجهاد من ضرب العشرات المتواصل وصحيت على الموعد بالضبط وطلعت خبطت عل شقة الدكتور زكى واتفتح الباب
دخلت وقفلت خلفى بسرعه خوفا من ان حد من سكان العماره يلحظ دخولى وبعد ما اتقفل الباب وجدتها واقفه تتقدم رجلها اليمين الشمال فى وقفه مثيره جدا وتلبس فستان بدى سترتش اسود فوق الركبه بشبرين معرى الفخود كلها تقريبا والفستان مفتوح من قدام من فوق لحد صرة بطنها مبين وكاشف عن بزازها الكبيره الضخمه النافره وموضح مكانى التقاء البزين ومكانى فرقهما يعنى كاشف البزاز كلها ما عدا الحلمات بس وواشارت باصبعها ان لا انطق وبعدين استدارت ونظرت لى من خلف كتفها وقالت لى بصوت واطى جدا تعالى ومشيت قدامى تتقصع فى المشيه ووتمايل بلبونه وانا انظر على فردتين طيزها الكبار فى الفستان الضيق وعلى خلفية فخادها الى ان فوجئت اننا فى غرفة النوم وقالت لى اقلع واطلع على السرير وفعلا قلعت كل هدومى وطلعت على السرير وهى واقفه وقفتها المثيره وتنتظرنى وما انتهيت قعدت هى على كنبه مقابله للسرير امامها طرابيزه فى ارتفاع الكنبه او اقل بشيء بسيط ورفعت رجليها وحطتهم فوق الطرابيزه فكشفت عن فخادها من ورا كلهم ومش بس كده وكمان حطت رجل على رجل فى الوضع الساخن ده وبقيت شايف فخادها من ورا وهما لازقين فى بعض وسمانة رجليها الضخمه اللى فوق وهى تهتز وبعد ما طلعت كل قعرها نظرت لعيونها وقلت لها ايه ده كله ؟ فقالت لى ايه ؟ عجبتك فخادى ( وهى تحسس عليهم بإيديها ) ؟ فقلت لها قوى فخادك جامده قوى طخان ومليانين ومربربين ويملوا العين انا ياما ضربت عليهم عشرات فى الشارع ممكن اجى احط زبى فيهم فقالت لى استنى اصبر مش لما تشوف البضاعه كويس ( وهى تغمز نفس الغمزه اللى غمزتها امبارح ) وقالت لى الفخاد دول ياما اتهزوا واترجرجروا فى السراير تحت دكره هايجه وزبارهم واقفه على الآخر وياما اترشوا لبن واطرطرش عليهم عشان كده مليانين ومربربين كده ( وهى تطرقع بيد واحده على فخدها من الخلف ) .. ماقدرت اتحمل النوع دة من التهييج وقمت واقف وهاجم عليها لكنها كانت اسرع منى وفارقت الكنبه وراحت على السرير جرى وقالت لىاهدى يا واد انا هاخليك تنيك حلو قوى بس استنى عليه واسمعنى للآخر .. وكانت قاعده على حرف السرير فى وضع تحفزى اذا هجمت عليها تانى لفت نظرى للمره التانيه وشها الممحون وعيونها اللى تكلمنى ونن عينها اللى يطارد نن عينى وحاجبيها اللى تعقدهم وتفكهم بلبونه زى فيفى عبده لما تتموحن محن الخدامات وتفتح الشفايف وهى تتكلم وتقول كلام وسخ جدا خدش حيائى وانا الرجل وهى المرأه ظلت لساعه كامله تثيرنى وتيهجنى على عراها وعهرها لد ما استسلمت من محاولة نيكها ووقفت اضرب عليها عشره وانا اشتمها واقول لها طب اهو يا بنت الوسخه يا لبوه زبى واقف موت اهو وهى تنظر لى وتنظر له وتقول بمحن ولبونه وصوت يهيج قوى ايه ده يا واد كل ده ؟ وقربت منه وهى تطالع فيه وتمشى على ركبتيها حتى اصبحت تحت زبى الواقف يغطى وجهها وهى تبوس فى بيوضى بمحن ودلال وتلحس فى بطن زبى بلسانها العريض الى ان التقفته فى فمها التقافه محترفه جدا وظلت تدخله فى فمها يمينا ويسارا حتى دخل كله فى بقها وبعدين قفلت عليه شفايفها الضخمه ما حسيتش الا وانا باقذف منيى من حضن بقها الحلو على زبى جدا بعد هياج شديد وما ان بدأت القذف حتى اقبلت عليه تلتقمه وتأكله وتلاحق على نطرته فى بقها وتكفيه وتمتع فمويا جدا وما خرج من بقها نقطة لبن واحده لحد آخر قطره ظلت ترتشف وتعصر وترضع وما اخرجته من فمها الا بعد آخر قطره فتحت فكها بسرعه فائقه ليخرج منه زبى مترنحا لأعلى وأسفل حجمه اذهلنى انا شخصيا عمرى ما شفت زبى بالحجم ده محمر وممصوص ومرضوع منه لبنه فعروقه كلها ظاهره ومرسومه وشدته فى الانتصاب صارت مذهله وكمان حجمه كبر عن المعتاد وقالت لى بعيونها البجحه من اسفل زبى اهو كده .. كده زبر واقف مش زب واقف .. وانا احب الزب لما يبقى اتكبر واضخم على آخره كده واصبح زبر وقامت طالعه على السرير وخلعت فستانها ونامت على ظهرها وارتفعت بطيزها حتى اصبحت نايمه على كتافها مش ضهرها ونادت عليه وقالت لى تعالى يا احمد .. انا شفت لأول مره لحم طيزها الكبيره مرفوع فى الهوا وهى ممسكه بوسطها بيديها وتبدل بفخديها تبديل بطىء الحركه لكنه مغرى جدا قمت طالع على السرير لأتمكن من رؤية الباقى واذا بها تناجى وتنادى على بمحن وتقول لى .. تعالى حطه على لحمى .. دوقه طعم اللحم على اللحم يا واد يا حازم .. هجت جدا بالرغم من انى لسه قاذف وانتصب زبى تانى جدا قمت طالع عليها وحاطط بطن زبرى على فلق طيزها ودعانى المشهد كبر طيزها ان اقفل الفردتين وامسكهم بكل يدى لأضمهم على جناب زبرى الهايج وما ان التف لحم طيزها حول زبرى حتى شعرت باحساس لن انساه أخيرا زبى فى لحم هيام وفى نفس اللحظه لقيتها بتقول لى .. آح .. زبرك سخن قوى .. دفيه وكلفته بلحم طيازى .. فقلت لها طيزك حلوه قوى .. فقالت لى ما اسمهاش طيزى اسمها طيازى .. اصل انا طيزى متعشره وحامل فى طيظ تانيه بص كده عليها هاتلاقى كل فرده طالع منها فرده صغييره .. وفعلا لما نظرت على طيزها العاريه لقيتهم منفوخين وكل فرده قابب منها فرده كأنها كرش صغير .. فقلت لها انتى طيزك مكرشه فعلا .. فقالت لى من كتر ما اتعشرت واتحدف فيها حيونات دكره هايجين نطوا على طيزى فى السراير خلوها طياز عشر متحبله وحامل .. مش هانتيك فى طيازى العشر ؟ .. انا سمعتها بتقول كده ما صدقت انها بالقباحه دى ونظرت لها فى عينها يمكن تستحى من كلامها لقيتها تردده بطريقه اسفل وهى تحدق فى عينى وتقول لى آه تعالى نيكنى فى طيازى العشر .. فقلت لها بس انا عاوز انيكك فى كسك المنفوخ الحلو ده .. فقالت لى لااااا ( وهى ترفع حاجب بتحايل ) تعالى حطه فى خرم طيازى طيازى عاوزاه قوى وهو زبر كده وسخن كده يخش فيها ويتفرد .. وفعلا كلامها هيجنى وشكلها ووشها وصوتها ولحم طيازها الكبيره الملتف حول زبرى الضخم قمت عاوج زبرى وموجهه على خرمها وما ان ادخلت طربوش زبرى فى خرم طيازها وحسيت بشعور لن انساه ابدا ان زبرى بيغوص فى اكياس من اللبن بالقشطه فقمت قايل قشطه وحاطط ظبرى كله مره واحده فشهقت اللبوه واتسعت عيناها ونظرت لى فى عينى وهى تقول لى يا مفترى .. ايه ده ؟؟ وحسيت بصوابعها تتسلق طيازها وتصل حول زبرى المضغوط فى داخل شرجها وقامت فاتحه الفردتين بصوابعا ليغوص زبرى كله فى خرم طيازها وهى تقول ايوه كده .. اتخدرت من كتر المتعه لدرجة انى ما اتحركت اتمنيت لو افضل كده بقية عمره زبرى جوا طيازها مفرود ومستمتع جدا بملو طيازها ولحمهم فى حجرى ولما لقتنى ما اتحركت وشبه متخدر بدأت هى تتحرك ببطء جدا حركات تمكن زبرى من الدخول فيها اكتر حتى استقر كله وقامت قايله لى .. ايوه كده رستق ظبرك كله فى خرم طياظى .. انا عاوزه احس بيه واقف على آخره فيه .. فقمت قايم ومطلع زبرى ومدخله تانى وهى فاتحه شرجها باصابعها حوالين ظبرى لحد ما استقر فيها على عدلها وعلى عدله واترستأ بجد واتفرد على آخره شهقت تانى شهقتها اللبوه وقالت لى يالهوى (وهى تنظر فى عينى) كل ده ظبر يا واد ؟ حسيت بظبرى بينتصب عليها فيها اكتر ماهو منتصب وبيشب فى طيزها من جوه وهى تشهق وتقول لى لاا .. لا يا احمد .. حرام عليك .. مش قد ظبرك ده كله .. بدأت اترنح من المتعه والتفاف حجرى حول هذا الملو من اللحم وغوصان ظبرى فى اللحم الطرى وهى استغلت ترنحى فى انها تمرجحنى على طيازها حتى صارت ترفعنى بوزنى كله على طيازها المس السرير احدى اصافع قدمى وابدل على الاصبع الآخر واتمايل على الفردتين يمين وشمال وهى تهزهم تحتى هز ورجرجه تدروخ وتدوخ قوى وظليت اتمرجح واترنح على طيازها وهى تناجينى بكل اسلحتها الأنثويه بعيونها وصوتها وكلامها الاباحى وطريقتها فى قول هالكلام ولحمها المحوط على ظبرى فى الدخول والخروج الى ان شعرت به وقد انتصب انتصابة القذف فأقبلت على بعيونها كما فعلت امس اسفل السلم وظلت تحدق فى عينى بعيونها المتسعه وتقول لى .. ايه ؟ هانتطر ؟ .. قلت لها آآآه ؟ فقامت نازله بيه وانا ملتصق عليها وتلقت بيوضى على خلفية طيزها ورفعتنى ثانية ليصير ظبرى متكوم فى طيزها وقامت قابضه بشرجها عليه قبضه قويه لا تختلف عن قبضة فمها وقالت ( لى وهى تنظر لى وتناجينى وتحايلنى بحواجبها وصوتها وعيونها وترجرج بنفس الوقت لحم طيازها فى حجرى رجرجه بالتصوير البطىء تريح وتخدر اكتر ) .. تعالى يا حبيبى .. تعالى كب عليه .. كب عليه فيه .. كبهم .. كبهم كلهم .. كب حيونتك .. كب حيواناتك المنويه فيه .. لحد ما ارهقتنى المقاومه للقذف وفقدت السيطره على ظبرى وانفجر فى شرجها نافورة لبن مفتوحه فيها ونفس المشهد بتاع امس عيونها اتسعت كأنى اطعنها بسكين وبقت تقول لى نفس الكلام .. يالهههههههههههوى ليه ده ؟ كل دول ؟ .. يالهوى يالهوى يالهوى آح .. سخنين قوى فيه يا احمد لا .. ومع كل قذفه بعدها تقول .. لاااا .. لحد ما افرغتنى برج طيازها وهزهم وانزلق جسمى من فوق طيازها العريانه العرقانه وجسمها الأحمر من كتر السخونه واذا بشرجها يسقط بركة لبن على فرش السرير وهى تقول لى كل دول يا واد ان عمرى ما اتعشرت كده فى طيازى .. وفعلا اعتقد كانت اكبر كمية لبن نطرتها فى حياتى ومن يومها لم انسى هيام !!!