Teto1984
03-05-2018, 10:07 PM
لقاء الضرتين و نيك الزوج الشديد لهما في سرير واحد
ما أحلى و أصعب لقاء الضرتين في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي! ما أحلاه لأنة يمتع الزوج بشدة و يجعل إحداهما تنافس الأخرى على الزوج و كأنهما زوجيني من الحمام تتنافس على نيل و إرضاء الذكر! و ما أصعبه لأنهما ضرتان لا تتواجهان حتى تدابران الواحدة منهن من الأخرى! كذلك جمع الزوج التاجر الثري الحاج ناصر بين الضرتين نورة نرمين في سرير واحد بحيلة بسيطة وهي بريق الذهب! كانت نورة هي الصغرى, زوجة جامعية دلوعة في العشرينيات من عمرها تسكن فيلا قد ابتناها له الحاج ناصر خصيصاً. همس لها في أذنها ذات يوم: عارفة نرمين بتقول عليكي أيه؟! رنت نورة بعينيها الواسعتين كعيني الغزال المذعور : بتقول بقا عليا الست نرمين دي؟! ابتسم الحاج ناصر بكيد وقال: لا بلاش ..ياحسن تزعلي…! على مرفقيها اعتدلت نورة مصرة: لا لازم أعرف…قال الحاج ناصر: بتقول يعني أنك…لبا بلاش.. انفعلت نورة و اغتاظت وقالت : ما تقول بقى ..لازم أعرف…قال ناصر: بتقول أنها احلى منك… وانك مش قدها في السرير…
هاجت نورة غاضبة: يا كلبة يا نرمين….بس المهم رأيك أنت يا حبيبي…أيه رأيك فيا… قبلها ناصر من فمها ثم قال: هي بتقول عليكي أنك مش قدها و انها بتبسطني أكتر منك و أنك…قاطعته نورة بقولها: كدابة الجزمة دي…دي غيرانة مني…انتهى الحوار بين ناصر و نورة لتتصل نرمين بنورة هاتفياً تطمأن عليها في اليوم التالي فتستفهم نورة منها عما زعمته. ضحكت نرمين وقالت: عارفة….نفس اللي قالهولك عليا قالهولي عليكي…ما انت عارفة ناصر ديله تاعبه على طول…ضحكت نورة وهمست لضرتها الكبرى: يعني هو عاوز يمقلبنا و يقعنا في بعض … طيب ما تيجي نمقلبه أحنا…. استفهمت نرمين ذات الأربعين ربيعاً وقالت: قصدك نتلم عليه نربه أحنا الأتنين؟! همست نورة: كدة فهمتيني…. أنا أفهمه أنه يجيبك هنا في الفيلا عشان أوريكي نفسك ونتلم عليه و نحفل عليه حفلة سكس عربي جماعي نخليه مش قادر يصلب طوله! ضحكت نرمين وقالت محذرة: يا خوفي هو اللي يشبعنا نيك في سرير واحد و يضفل ينكنا لحد ما يطلعه من بقنا يا نونو….ما انتت عارفه زبره طويل أد ايه و المنشطات الل بياخدها….
ضحكت نورة و قالت: لأ..انا عاوزاكي تعملي حسابك و تجهزي كسك و طيزك…عاوزين ندوبه دوب و نقطعله بتاعه….ضحكت نرمين: ماشي يا بت يا نورة…عشان كمان يعرف أن احنا مش الضرتين اللي يعرف يوقع ما بينهم… أكدت نورة بقولها: أيوة يا روحي ..دول رجالة عينيهم زايغة…تندب فيها رصاصة….لازم ناصر يتربى مننا…بقلك سلام دلوقت عشان جاي…دخل الحاج ناصر فالتقته نورة بقبلة ثم همست: بقلك يا حبيبي… ما تجيب بكرة الويلة اللي اسمها نرمين دي عشان أوقفها عن حدها و أوريها أزاي أنا بابسطك…التفت الحاج ناصر سائلاً دهشاً: بجد؟! طيب خلاص أنا عاوزك توريها البزاز و الطياز الحلوة دي…بصي البسي بكيني ونخليها تيجي تشوفنا و احنا زي جوز حمام بيلعب مع بعض… اتسعت عينا نورة ويدها تتسل إلى زب ناصر وقالت: دا انت خطير أوي يا روحي..وقبضت بشدة على زبه فصاح الحاج ناصر: أيه يا نورة..بالراحة يا حبيبتي….هو كمان مشتاقلك ..بس نطلع فوق…تركته نورة مولية ظهرها ليه وقالت برد أشبه بالتوعد: لا يا روحي..خلينا بكرة عشان منتعبش دلوقتي…عشان تبقى حفلة سكس عربي جماعي بين الضرتين في سرير واحد و نشوف مين اللي… اللي يبسطك أكتر… و واجهته تلتقط شفتيه تعتصرهما بشفتيها المكتنزتين. أخبرت نورة ما دار بينها و بين الحاج ناصر الخمسيني لتتجهز للقاء الغد. وبالفعل كان اليوم التالي فشهد صباحه الحاج ناصر بالمياوه و نورة بالبكيني إذ دخلت عليهما نرمين!! تظاهرت نرمين بالصدمة وغمزت لنورة فابتسمت فقالت نرمين: و انا يا نصروتي مليش نفس…..سريعاً خلعت نرمين بنطالها و بلوزتها فكانت بالبكيني مثل نورةوراحت تهجم على ناصر تقبله وتدفع نورة غامزة لها! تظاهرت نورة بالغضب وقالت: سوفاج…ايه ده…! وغمزت لضرتها هي الأخرى و تركتها تاكل شفتي الحاج ناصر! أتعبته فقال ناصر وهو ينتقل بعينه بين الضرتين وهو يحس جو مؤامرة عليه: يلا نأخذ حمام …أيه رأيك يا نرمين….معانا؟! قالت نرمين: طبعاً يا روحي… ثم صعدت خارج حمام السباحة وبزازها الكبيرة تتأرجح فوق صدرها! سار الحاج ناصر وهو يلف زراعه الأيمن حول وسط نرمين و الأيسر حول وسط نورة التي سارت ملقية برأسها على صدره العريض المشعر لتهمس لها نرمين غامزة باسمة قائلة: مالك كده يابت سايحه و مش على بعضك .. دلوقتى ها تشبعى منه .. ومش حا تقدرى تمشى على رجليكى النهارده..ضحك الحاج ناصر و أحس أن الجولة بدأت تسخن بين الضرتين و انه مقبل على أن يجمعهما في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي لم يعهده من قبل. سار ثلاثتهم حتى غرفة نوم الحاج ناصروأغلق الباب وهو ينظر إليهما بشبق عنيف
كانت نظرات الحاج ناصر أشبه بتلك التي تشع من عيني صياد قد أوقع صيده في شراكه!! فهو يتأمله و يحدق فيه و يطيل النظر و كأنما يتفرس أي الجوانب فيه أشهى! تضاحكت نرمين وهى تجرى وتشد ضرتها نورة لتجري معها في أنحاء الغرفة الواسعة فراح الحاج ناصر يطاردهما لتستلم نورة له سريعاً فيضممها من وسطها وظهرها إلى صدره. تصنعت نورة المقاومة فكانت تهز ساقيها لتتخلص من قبضته و بزازها تتأرجح فوق محيط صدرها المثير الأبيض الشهي. كانت عينا الحاج ناصر تكادان تقفزان من محجريهما شهوةً إليهما. كان يرمق بزازاها من فوق كتفها فكانت نورة تراه بزاوية عينها و هو يأكلهما بعينيه ثم لا يلبث يرقب عيني نرمين الضرة الكبرى. كان يرمي إلى إثارتها حتى يجمعهما في سرير واحد في لقاء سكس عربي جماعي و ان يستمتع بنيك شد يد معهما. ارتمى الحاج ناصر بنورة فوق الفراش جثم بصدره فوقها يعوق حركتها ويداه تمسكان بذراعيها و تثبتهما فوق السرير بعرضه!
كانت الضرتان تتضاحكان ذ صرخت نورة : نرم..يييين….فتضحك الأخيرة و يطبق ناصر بشفتيه القويتين فوق مكتنز رقيق شفتي نورة ويدغدغهما بحرفية قاتله تذيب الصخر! راحت حركات نورة تخف و تصبها يلين حينما استشعرت خبطات زبه المتصلب تتلمس فخذيها و بطنها! ترك الحاج ناصر زراعيها فظلا على حالهما من الاسترخاء فوق الفراش. ثم زحف بوجهه يقبلها على رقبتها بشفتيه الحارقتين وقد ضم بزازها يعصرهما إلى بعضهما حتى خرج بزها الأيمن من خلف شريط السوتيان . التقف الحاج ناصر حلمته الصغيرة بفمه يمضغها مضغا ويمصها بقوة وهو يسحبها للخارج كأنه يريد نزعها ليأكلها ناظراً نرمين وهي تمصمص شفتيها و تلعب بكسها بشهوة بالغة!! كانت نرمين تتفرج و تتشهى مثل ما يفعل بضرتها! كانت نورة تلقي برأسها يمنة ويسرة من فرط النشوة وكسها يفيض بماء غزير دافق دافئ! بعيني مشوشتين لحظت نورة نرمين وهى تقترب لتجلس بجوارهما ويدها مدسوسة بين ساقيها تداعب كسها هياجا مما يفعله الحاج ناصر بضرتها. أخذ الحاج ناصر يهمس في أذن نورة بأنفاس متقطعة حاره: عاوز أنيكك وأنت لابسه البيكينى ده .. شكلك يجنن .. جسمك فيه حلو قوى قوى… طربت نورة لكلماته و أحست بنشوة وهي ترمق نرمين معجبة تغمز لها!
ضمت نرمين شفتيها وبعثت بقبلة لنورة بالهواء وانتصب الحج ناصر جاثياً على ركبيته وهو يستعرض بزبه الكبير الهائج فرمقته نورة بحسد و تشهي كأنها تراه لأول مرة! اعتدلت جالسة فأمسكت به لتدسه بفمها لترضي غرور زوجها الشبق! راح يرسل تأوهات وراسه تتمايل وتسقط للخلف و كانت نرمين قد جثت هي الأخرى على ركبتيها ملصقة صدرها بصدره تقبله وهى تلف ذراعيها حول رقبته متعلقه به وهى تمسح وجهها بفمه بشده حتى تلاقت شفاههما. أخذ يعصر كل منهما شفة صاحبه عصرا كأنهما في منافسة. كانت نورة تنظر أليهما وزب الحاج ناصر يذوب في فمها وهي تغمز لنرمين بعينها اليمنى علامة على الاتفاق الكائن بينهما و دليل لى نشوتها. حتى دفع الحج ناصر نرمين بيده يبعدها فارتمت على ظهرها على السرير وهى تنظر إليهما فسحب هو زبه من فم نورة ليدفعها هبي الأخرى من كتفيها فتستلقي ! راح الحاج ناصر, عنيفاً في لقاء الضرتين وليجمع بينهما في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي, يمسك بساقي نورة يرفعهما و يشدهما إليه و يدنو بفمه من كسها. أمسك بشفتيه شريط الكيلوت الذي بالكاد يغطى شفرات كسها المنتفخ الأحمر و نحاه جانباً ! ثم راح يشفط و ينفخ في شق كسها وشفتاه الحارقتان تلسعانها فراحت تتمايل وتتأوه وهي تدفق شهوتها فتعلو ببطنها وقدماها ترتعشان! أمسك الحاج ناصر بزبه الطويل الجسيم يهزه كما يهز الفارس سيفه أو رمحه في الهواء ثم يدنو به من شفرات كس نورة ويدلكها بلطف. فرق ما بينهما ثم سرعان ما دسه فأنزلق داخلها فشهقت نورة من إحساسها بضخامته وصلابته كام لم يدخلها من قبل!! شهقة و زفرة هواء تبعتها كلمات إطراء : أوووووووه أحوووووووه أففففففف.. جنان ..جنان .. بحب زبك لما يملاني كده .. أه اه أه .. أستنى شويه .. نرمييييييين لم تكن نرمين غير ناظرة متشهية وهي تداعب كسها و بزازها بعينين محملقتين!! ثم شعرت نورة به وهو يسحبه للخارج فصرخت: لالااااااااااااااااااااا ثم أسكتها بأن ناكها مرة أخرى بدفعة قوية في لقاء الضرتين و نيك الزوج الشديد لنورة في سرير واحد مع الضرة الكبرى. أطربها وهو ينيكها فتمايلت نورة وتراقصت تحته وأسمعته من التأوهات ماهد كيانه وكيانها. بركن عينها لمحت نورة نرمين ضرتها تدعك كسها بقوة وقد استبدت بها الشهوة و كادت تنسى ما اتفقتا عليه أو نسيته! تدعكه و وجهها يتقلص وهي ترتعش وتفيض شهوتها على وقع نيك الزوج الشديد لنورة في أسخن سكس عربي جماعي يجمع بين الضرتين في سرير واحد!!
ظل الحاج ناصر ينيك نورة فيسحب زبه و يدفعه في طعنات متواصلة شديدة ذات خبرة وحرفية حتى راحت تحس أن جدران كسها تتأكل و تتصدع و تتهاوى من فرط احتكاكه و دلكه بها. ثم تاوه ناصر بقوة و انتفش زبه بداخلها فأحست أنها مقبل على ان يرمي نطفته داخلها! كان ينعر كالجمل الهائج! بحشرجة نبرة نادت نورة نرمين التي استلقت على جانبها نائمة متخدره الأطراف : نرمين .. نرمين .. الحقينى .. الحقينى .. هايجيب فى كسي .. الحقينى ..هايحبلنى… انتفضت نرمين إما بدافع الغيرة او الشهوة المتعاظمة لتدفع الحاج ناصر للخلف فينسل زبه من كس نورة و تلتقطه بفمها! هنا تبدت نية نرمين الداعرة الشبقة وهي أنها تريد أن ترضع زب زوجها بعد لقاء أسخن سكس عربي جماعي جمعهما في سرير واحد وبعد نيك الحاج ناصر الشديد لضرتها!
التقمته نرمين بفيها تمصمصه و تفرك قاعدته و بيضتيه بأصابعها فتنطلق منه قذائف اللبن متتالية والحاج ناصر يزوم ويزمجر ويهتز ويتصلب و نرمين تفغر فاها تتلقف ما يقذفه! دنت نورة منها تعينها في لحس زب الحاج ناصر فقد كان لبنه كثيرا غزيرا! تطلعت إلى وجه ضرتها الكبرى نرمين فوجدته غارقاً باللبن فضحكت و غمزت لها فأمسكهما الحاج ناصر من كلتا زراعيهما يجذبهما فاعتدلتا وهما تترنحان! شاهدتا كتل اللبن فوق وجهيهما فغرقا في نوبة من الضحك ضمهما الحاج ناصر بقوة خلالها إلى صدره وزبه قد شرع ينكمش و يتقلص كزب الحصان!! ارتمى ثلاثتهم على السرير ونورة تمسح بصدره المشعر و ونرمين تقول غامزة إلى ضرتها نورة تلوم و تداعب الحاج ناصر: و انا مليش نفس…. هوا أنا جايه أتفرج عليكم .. أنا مش ناقصه هيجان .. أرحمونى ياهوووو..ما كان من الحاج ناصر إلا أن يميل بفمه يلتقط بزها الأيسر يرضع حلمتها واصبعه يندس بين شفراتها تمسحهم فتأوهت وهى تقول متأوهة: مش بصباعك .. أنا عاوزه ده .. ممسكةً زبه تهزه وتفركه و هو مرتخي! رمقها الحاج ناصر بنظرة فهمت منها أن تمصصه! أطبقت عليه وراحت بعنف تلوكه فإذا للسرير صرير ! كان زبه يتمدد متصلبا فى يدها وهى تنظر الحاج ناصر لترى أثر ما تفعل . ان هو يدق رأسه بالسرير من النشوة ويتأوه ويمسح بكف يده خده فتزيده من مصها لزبه وهى تخرجه من فمها بصوت فرقعة .. وتعضعض رأسه وتدغدها حتى صرخ: كفاااااية….وقد استسلم لنرمين وهو يزعق: أنتو عاوزين تموتني يا ولاد الكلب…فتضحك نرمين و تعتدل وتغمز لنورة التي ما لبثت تلهث
ركبته نرمين في لقاء الضرتين في أسخن سكس عربي جماعي كما تركب الفرس ممسكه زبه تبحث به عن كسها الذي لا تراه !! سددته إلى شقها المثير جداً و شفريها المتدلين كانما يقبلان رأس ذلك الغازي الجديد الذي يطأه!! اعتدلت نورة جالسة لتمسك بزب الحاج ناصر تصغطه بشدة فيتاوه الأول بشدة و ترتعد فرائصه فتضحك نورة وتميل على فم نرمين مقبلة! التحمت شفاههما ويد نورة تدس زب ناصر في كس ضرتها! قطعت نرمين القبلة شاهقة وهي تتهاوى بثقل بدنها البض المربرب فيغوص فيها بقوة!! كان جسدها كله يرتعش وهى تحاول أن تنهض وقد لبسها الزب و تعشق بها! بالكاد نهضت وبزازها تتأرجح من ارتعاشة بدنها العظيمة! أثارت الحاج ناصر بزاز نرمين الكبيرة وهي تهتز بثقل فلمعت عيناه و رفع ذراعيه يقبض عليهما يقفشهما ويحلبهما حلبا من حلمتيهما المنتصبتين!! لم تكن نورة ببضاضة نرمين بل كانت نحيلة سمبتيك! زادها الحاج ناصر هياجا على هياجها فشعرت نورة بهياج مما تفعل ضرتها فدفعت بأصبعها فى خرم طيزها بقوه وغيظ!! حسدتها ضرتها الصغرى فنسيت العهد !! صرخت نرمين وهى تنتفض وتتأوه: أووف أووف أح أح أح حرام عليكم مأ أقدرش عليكم أنتم الاثنين ..و راحت نورة تحرك و تستدير بإصبعها بعنف فى خرق دبرها الساخن ف دفعت بجسمها للأمام لتعصر زب الحاج ناصر فيها وهى ترمى بماء شهوتها الذي سال يبلل بيضاته و ينساب كنقط على الفراش. تارة أخرى استندت نرمين بركبتيها وهى تضع يدها على صدر الحاج ناصر لتتمكن من الارتفاع بجسمها لتنيكه بكسها! كانت تدق كسها بقوه على زبه فيهز جسمه كله وترجعه للوراء من شده أرتطامها به! راح هو يصفعها وهي تصفعه بشدة فيتأوه الحاج ناصر من عنفها ليرتفع بجسمه يحملها وما زال زبه مرشوق داخل كسها ويغير وضعيته .. فأنامها على ظهرها على السرير و رفع ساقيها فلفتها حول ظهره وهو يسحب زبه من كسها حتى حز رأسه ثم يدفعه من جديد ببطئ فتصرخ بشدة تسارعت دفعاته وقويت وهى تصرخ وتصرخ: أوووف ارحمني .. أرحم حبيتك الى بتحبك وبتموت فى زبك .. أحبك .. أحبك .. كانت تهز رأسها يمينا ويسارا نشوانه وهى تزرف ماء شهوتها مرات ومرات حتى خمدت وسكت صوتها سكت الحاج ناصر عن نيكها وهو ينظر ناحة نورة فراحت تهرب فأمسكها من زراعها و انسلت زبه من كس نرمين بعنف .. شهقت ..وارتمت نورة على وجهها فركبها و زبه يمسح فلقتيها .ثم بإصبعه سحب الخيط المدسوس بين ردفيها وهو يدك رأس زبه فى فتحه شرجها .أنزلق الرأس مخترقا باب شرجها فتمايلت نورة لترفع بطنها تولج زبه فيها و صرخت: أى أى أى بيوجع .. خلااااااص …بلاش..نيك نرمييييين .وهو ينيكها من دبرها. وكانت نر مين ما زالت مستلقيه على ظهرها فاتحه ساقيها وذراعيها كالمغشى عليها من نشوتها تلتقط أنفاسها بصعوبة
ما أحلى و أصعب لقاء الضرتين في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي! ما أحلاه لأنة يمتع الزوج بشدة و يجعل إحداهما تنافس الأخرى على الزوج و كأنهما زوجيني من الحمام تتنافس على نيل و إرضاء الذكر! و ما أصعبه لأنهما ضرتان لا تتواجهان حتى تدابران الواحدة منهن من الأخرى! كذلك جمع الزوج التاجر الثري الحاج ناصر بين الضرتين نورة نرمين في سرير واحد بحيلة بسيطة وهي بريق الذهب! كانت نورة هي الصغرى, زوجة جامعية دلوعة في العشرينيات من عمرها تسكن فيلا قد ابتناها له الحاج ناصر خصيصاً. همس لها في أذنها ذات يوم: عارفة نرمين بتقول عليكي أيه؟! رنت نورة بعينيها الواسعتين كعيني الغزال المذعور : بتقول بقا عليا الست نرمين دي؟! ابتسم الحاج ناصر بكيد وقال: لا بلاش ..ياحسن تزعلي…! على مرفقيها اعتدلت نورة مصرة: لا لازم أعرف…قال الحاج ناصر: بتقول يعني أنك…لبا بلاش.. انفعلت نورة و اغتاظت وقالت : ما تقول بقى ..لازم أعرف…قال ناصر: بتقول أنها احلى منك… وانك مش قدها في السرير…
هاجت نورة غاضبة: يا كلبة يا نرمين….بس المهم رأيك أنت يا حبيبي…أيه رأيك فيا… قبلها ناصر من فمها ثم قال: هي بتقول عليكي أنك مش قدها و انها بتبسطني أكتر منك و أنك…قاطعته نورة بقولها: كدابة الجزمة دي…دي غيرانة مني…انتهى الحوار بين ناصر و نورة لتتصل نرمين بنورة هاتفياً تطمأن عليها في اليوم التالي فتستفهم نورة منها عما زعمته. ضحكت نرمين وقالت: عارفة….نفس اللي قالهولك عليا قالهولي عليكي…ما انت عارفة ناصر ديله تاعبه على طول…ضحكت نورة وهمست لضرتها الكبرى: يعني هو عاوز يمقلبنا و يقعنا في بعض … طيب ما تيجي نمقلبه أحنا…. استفهمت نرمين ذات الأربعين ربيعاً وقالت: قصدك نتلم عليه نربه أحنا الأتنين؟! همست نورة: كدة فهمتيني…. أنا أفهمه أنه يجيبك هنا في الفيلا عشان أوريكي نفسك ونتلم عليه و نحفل عليه حفلة سكس عربي جماعي نخليه مش قادر يصلب طوله! ضحكت نرمين وقالت محذرة: يا خوفي هو اللي يشبعنا نيك في سرير واحد و يضفل ينكنا لحد ما يطلعه من بقنا يا نونو….ما انتت عارفه زبره طويل أد ايه و المنشطات الل بياخدها….
ضحكت نورة و قالت: لأ..انا عاوزاكي تعملي حسابك و تجهزي كسك و طيزك…عاوزين ندوبه دوب و نقطعله بتاعه….ضحكت نرمين: ماشي يا بت يا نورة…عشان كمان يعرف أن احنا مش الضرتين اللي يعرف يوقع ما بينهم… أكدت نورة بقولها: أيوة يا روحي ..دول رجالة عينيهم زايغة…تندب فيها رصاصة….لازم ناصر يتربى مننا…بقلك سلام دلوقت عشان جاي…دخل الحاج ناصر فالتقته نورة بقبلة ثم همست: بقلك يا حبيبي… ما تجيب بكرة الويلة اللي اسمها نرمين دي عشان أوقفها عن حدها و أوريها أزاي أنا بابسطك…التفت الحاج ناصر سائلاً دهشاً: بجد؟! طيب خلاص أنا عاوزك توريها البزاز و الطياز الحلوة دي…بصي البسي بكيني ونخليها تيجي تشوفنا و احنا زي جوز حمام بيلعب مع بعض… اتسعت عينا نورة ويدها تتسل إلى زب ناصر وقالت: دا انت خطير أوي يا روحي..وقبضت بشدة على زبه فصاح الحاج ناصر: أيه يا نورة..بالراحة يا حبيبتي….هو كمان مشتاقلك ..بس نطلع فوق…تركته نورة مولية ظهرها ليه وقالت برد أشبه بالتوعد: لا يا روحي..خلينا بكرة عشان منتعبش دلوقتي…عشان تبقى حفلة سكس عربي جماعي بين الضرتين في سرير واحد و نشوف مين اللي… اللي يبسطك أكتر… و واجهته تلتقط شفتيه تعتصرهما بشفتيها المكتنزتين. أخبرت نورة ما دار بينها و بين الحاج ناصر الخمسيني لتتجهز للقاء الغد. وبالفعل كان اليوم التالي فشهد صباحه الحاج ناصر بالمياوه و نورة بالبكيني إذ دخلت عليهما نرمين!! تظاهرت نرمين بالصدمة وغمزت لنورة فابتسمت فقالت نرمين: و انا يا نصروتي مليش نفس…..سريعاً خلعت نرمين بنطالها و بلوزتها فكانت بالبكيني مثل نورةوراحت تهجم على ناصر تقبله وتدفع نورة غامزة لها! تظاهرت نورة بالغضب وقالت: سوفاج…ايه ده…! وغمزت لضرتها هي الأخرى و تركتها تاكل شفتي الحاج ناصر! أتعبته فقال ناصر وهو ينتقل بعينه بين الضرتين وهو يحس جو مؤامرة عليه: يلا نأخذ حمام …أيه رأيك يا نرمين….معانا؟! قالت نرمين: طبعاً يا روحي… ثم صعدت خارج حمام السباحة وبزازها الكبيرة تتأرجح فوق صدرها! سار الحاج ناصر وهو يلف زراعه الأيمن حول وسط نرمين و الأيسر حول وسط نورة التي سارت ملقية برأسها على صدره العريض المشعر لتهمس لها نرمين غامزة باسمة قائلة: مالك كده يابت سايحه و مش على بعضك .. دلوقتى ها تشبعى منه .. ومش حا تقدرى تمشى على رجليكى النهارده..ضحك الحاج ناصر و أحس أن الجولة بدأت تسخن بين الضرتين و انه مقبل على أن يجمعهما في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي لم يعهده من قبل. سار ثلاثتهم حتى غرفة نوم الحاج ناصروأغلق الباب وهو ينظر إليهما بشبق عنيف
كانت نظرات الحاج ناصر أشبه بتلك التي تشع من عيني صياد قد أوقع صيده في شراكه!! فهو يتأمله و يحدق فيه و يطيل النظر و كأنما يتفرس أي الجوانب فيه أشهى! تضاحكت نرمين وهى تجرى وتشد ضرتها نورة لتجري معها في أنحاء الغرفة الواسعة فراح الحاج ناصر يطاردهما لتستلم نورة له سريعاً فيضممها من وسطها وظهرها إلى صدره. تصنعت نورة المقاومة فكانت تهز ساقيها لتتخلص من قبضته و بزازها تتأرجح فوق محيط صدرها المثير الأبيض الشهي. كانت عينا الحاج ناصر تكادان تقفزان من محجريهما شهوةً إليهما. كان يرمق بزازاها من فوق كتفها فكانت نورة تراه بزاوية عينها و هو يأكلهما بعينيه ثم لا يلبث يرقب عيني نرمين الضرة الكبرى. كان يرمي إلى إثارتها حتى يجمعهما في سرير واحد في لقاء سكس عربي جماعي و ان يستمتع بنيك شد يد معهما. ارتمى الحاج ناصر بنورة فوق الفراش جثم بصدره فوقها يعوق حركتها ويداه تمسكان بذراعيها و تثبتهما فوق السرير بعرضه!
كانت الضرتان تتضاحكان ذ صرخت نورة : نرم..يييين….فتضحك الأخيرة و يطبق ناصر بشفتيه القويتين فوق مكتنز رقيق شفتي نورة ويدغدغهما بحرفية قاتله تذيب الصخر! راحت حركات نورة تخف و تصبها يلين حينما استشعرت خبطات زبه المتصلب تتلمس فخذيها و بطنها! ترك الحاج ناصر زراعيها فظلا على حالهما من الاسترخاء فوق الفراش. ثم زحف بوجهه يقبلها على رقبتها بشفتيه الحارقتين وقد ضم بزازها يعصرهما إلى بعضهما حتى خرج بزها الأيمن من خلف شريط السوتيان . التقف الحاج ناصر حلمته الصغيرة بفمه يمضغها مضغا ويمصها بقوة وهو يسحبها للخارج كأنه يريد نزعها ليأكلها ناظراً نرمين وهي تمصمص شفتيها و تلعب بكسها بشهوة بالغة!! كانت نرمين تتفرج و تتشهى مثل ما يفعل بضرتها! كانت نورة تلقي برأسها يمنة ويسرة من فرط النشوة وكسها يفيض بماء غزير دافق دافئ! بعيني مشوشتين لحظت نورة نرمين وهى تقترب لتجلس بجوارهما ويدها مدسوسة بين ساقيها تداعب كسها هياجا مما يفعله الحاج ناصر بضرتها. أخذ الحاج ناصر يهمس في أذن نورة بأنفاس متقطعة حاره: عاوز أنيكك وأنت لابسه البيكينى ده .. شكلك يجنن .. جسمك فيه حلو قوى قوى… طربت نورة لكلماته و أحست بنشوة وهي ترمق نرمين معجبة تغمز لها!
ضمت نرمين شفتيها وبعثت بقبلة لنورة بالهواء وانتصب الحج ناصر جاثياً على ركبيته وهو يستعرض بزبه الكبير الهائج فرمقته نورة بحسد و تشهي كأنها تراه لأول مرة! اعتدلت جالسة فأمسكت به لتدسه بفمها لترضي غرور زوجها الشبق! راح يرسل تأوهات وراسه تتمايل وتسقط للخلف و كانت نرمين قد جثت هي الأخرى على ركبتيها ملصقة صدرها بصدره تقبله وهى تلف ذراعيها حول رقبته متعلقه به وهى تمسح وجهها بفمه بشده حتى تلاقت شفاههما. أخذ يعصر كل منهما شفة صاحبه عصرا كأنهما في منافسة. كانت نورة تنظر أليهما وزب الحاج ناصر يذوب في فمها وهي تغمز لنرمين بعينها اليمنى علامة على الاتفاق الكائن بينهما و دليل لى نشوتها. حتى دفع الحج ناصر نرمين بيده يبعدها فارتمت على ظهرها على السرير وهى تنظر إليهما فسحب هو زبه من فم نورة ليدفعها هبي الأخرى من كتفيها فتستلقي ! راح الحاج ناصر, عنيفاً في لقاء الضرتين وليجمع بينهما في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي, يمسك بساقي نورة يرفعهما و يشدهما إليه و يدنو بفمه من كسها. أمسك بشفتيه شريط الكيلوت الذي بالكاد يغطى شفرات كسها المنتفخ الأحمر و نحاه جانباً ! ثم راح يشفط و ينفخ في شق كسها وشفتاه الحارقتان تلسعانها فراحت تتمايل وتتأوه وهي تدفق شهوتها فتعلو ببطنها وقدماها ترتعشان! أمسك الحاج ناصر بزبه الطويل الجسيم يهزه كما يهز الفارس سيفه أو رمحه في الهواء ثم يدنو به من شفرات كس نورة ويدلكها بلطف. فرق ما بينهما ثم سرعان ما دسه فأنزلق داخلها فشهقت نورة من إحساسها بضخامته وصلابته كام لم يدخلها من قبل!! شهقة و زفرة هواء تبعتها كلمات إطراء : أوووووووه أحوووووووه أففففففف.. جنان ..جنان .. بحب زبك لما يملاني كده .. أه اه أه .. أستنى شويه .. نرمييييييين لم تكن نرمين غير ناظرة متشهية وهي تداعب كسها و بزازها بعينين محملقتين!! ثم شعرت نورة به وهو يسحبه للخارج فصرخت: لالااااااااااااااااااااا ثم أسكتها بأن ناكها مرة أخرى بدفعة قوية في لقاء الضرتين و نيك الزوج الشديد لنورة في سرير واحد مع الضرة الكبرى. أطربها وهو ينيكها فتمايلت نورة وتراقصت تحته وأسمعته من التأوهات ماهد كيانه وكيانها. بركن عينها لمحت نورة نرمين ضرتها تدعك كسها بقوة وقد استبدت بها الشهوة و كادت تنسى ما اتفقتا عليه أو نسيته! تدعكه و وجهها يتقلص وهي ترتعش وتفيض شهوتها على وقع نيك الزوج الشديد لنورة في أسخن سكس عربي جماعي يجمع بين الضرتين في سرير واحد!!
ظل الحاج ناصر ينيك نورة فيسحب زبه و يدفعه في طعنات متواصلة شديدة ذات خبرة وحرفية حتى راحت تحس أن جدران كسها تتأكل و تتصدع و تتهاوى من فرط احتكاكه و دلكه بها. ثم تاوه ناصر بقوة و انتفش زبه بداخلها فأحست أنها مقبل على ان يرمي نطفته داخلها! كان ينعر كالجمل الهائج! بحشرجة نبرة نادت نورة نرمين التي استلقت على جانبها نائمة متخدره الأطراف : نرمين .. نرمين .. الحقينى .. الحقينى .. هايجيب فى كسي .. الحقينى ..هايحبلنى… انتفضت نرمين إما بدافع الغيرة او الشهوة المتعاظمة لتدفع الحاج ناصر للخلف فينسل زبه من كس نورة و تلتقطه بفمها! هنا تبدت نية نرمين الداعرة الشبقة وهي أنها تريد أن ترضع زب زوجها بعد لقاء أسخن سكس عربي جماعي جمعهما في سرير واحد وبعد نيك الحاج ناصر الشديد لضرتها!
التقمته نرمين بفيها تمصمصه و تفرك قاعدته و بيضتيه بأصابعها فتنطلق منه قذائف اللبن متتالية والحاج ناصر يزوم ويزمجر ويهتز ويتصلب و نرمين تفغر فاها تتلقف ما يقذفه! دنت نورة منها تعينها في لحس زب الحاج ناصر فقد كان لبنه كثيرا غزيرا! تطلعت إلى وجه ضرتها الكبرى نرمين فوجدته غارقاً باللبن فضحكت و غمزت لها فأمسكهما الحاج ناصر من كلتا زراعيهما يجذبهما فاعتدلتا وهما تترنحان! شاهدتا كتل اللبن فوق وجهيهما فغرقا في نوبة من الضحك ضمهما الحاج ناصر بقوة خلالها إلى صدره وزبه قد شرع ينكمش و يتقلص كزب الحصان!! ارتمى ثلاثتهم على السرير ونورة تمسح بصدره المشعر و ونرمين تقول غامزة إلى ضرتها نورة تلوم و تداعب الحاج ناصر: و انا مليش نفس…. هوا أنا جايه أتفرج عليكم .. أنا مش ناقصه هيجان .. أرحمونى ياهوووو..ما كان من الحاج ناصر إلا أن يميل بفمه يلتقط بزها الأيسر يرضع حلمتها واصبعه يندس بين شفراتها تمسحهم فتأوهت وهى تقول متأوهة: مش بصباعك .. أنا عاوزه ده .. ممسكةً زبه تهزه وتفركه و هو مرتخي! رمقها الحاج ناصر بنظرة فهمت منها أن تمصصه! أطبقت عليه وراحت بعنف تلوكه فإذا للسرير صرير ! كان زبه يتمدد متصلبا فى يدها وهى تنظر الحاج ناصر لترى أثر ما تفعل . ان هو يدق رأسه بالسرير من النشوة ويتأوه ويمسح بكف يده خده فتزيده من مصها لزبه وهى تخرجه من فمها بصوت فرقعة .. وتعضعض رأسه وتدغدها حتى صرخ: كفاااااية….وقد استسلم لنرمين وهو يزعق: أنتو عاوزين تموتني يا ولاد الكلب…فتضحك نرمين و تعتدل وتغمز لنورة التي ما لبثت تلهث
ركبته نرمين في لقاء الضرتين في أسخن سكس عربي جماعي كما تركب الفرس ممسكه زبه تبحث به عن كسها الذي لا تراه !! سددته إلى شقها المثير جداً و شفريها المتدلين كانما يقبلان رأس ذلك الغازي الجديد الذي يطأه!! اعتدلت نورة جالسة لتمسك بزب الحاج ناصر تصغطه بشدة فيتاوه الأول بشدة و ترتعد فرائصه فتضحك نورة وتميل على فم نرمين مقبلة! التحمت شفاههما ويد نورة تدس زب ناصر في كس ضرتها! قطعت نرمين القبلة شاهقة وهي تتهاوى بثقل بدنها البض المربرب فيغوص فيها بقوة!! كان جسدها كله يرتعش وهى تحاول أن تنهض وقد لبسها الزب و تعشق بها! بالكاد نهضت وبزازها تتأرجح من ارتعاشة بدنها العظيمة! أثارت الحاج ناصر بزاز نرمين الكبيرة وهي تهتز بثقل فلمعت عيناه و رفع ذراعيه يقبض عليهما يقفشهما ويحلبهما حلبا من حلمتيهما المنتصبتين!! لم تكن نورة ببضاضة نرمين بل كانت نحيلة سمبتيك! زادها الحاج ناصر هياجا على هياجها فشعرت نورة بهياج مما تفعل ضرتها فدفعت بأصبعها فى خرم طيزها بقوه وغيظ!! حسدتها ضرتها الصغرى فنسيت العهد !! صرخت نرمين وهى تنتفض وتتأوه: أووف أووف أح أح أح حرام عليكم مأ أقدرش عليكم أنتم الاثنين ..و راحت نورة تحرك و تستدير بإصبعها بعنف فى خرق دبرها الساخن ف دفعت بجسمها للأمام لتعصر زب الحاج ناصر فيها وهى ترمى بماء شهوتها الذي سال يبلل بيضاته و ينساب كنقط على الفراش. تارة أخرى استندت نرمين بركبتيها وهى تضع يدها على صدر الحاج ناصر لتتمكن من الارتفاع بجسمها لتنيكه بكسها! كانت تدق كسها بقوه على زبه فيهز جسمه كله وترجعه للوراء من شده أرتطامها به! راح هو يصفعها وهي تصفعه بشدة فيتأوه الحاج ناصر من عنفها ليرتفع بجسمه يحملها وما زال زبه مرشوق داخل كسها ويغير وضعيته .. فأنامها على ظهرها على السرير و رفع ساقيها فلفتها حول ظهره وهو يسحب زبه من كسها حتى حز رأسه ثم يدفعه من جديد ببطئ فتصرخ بشدة تسارعت دفعاته وقويت وهى تصرخ وتصرخ: أوووف ارحمني .. أرحم حبيتك الى بتحبك وبتموت فى زبك .. أحبك .. أحبك .. كانت تهز رأسها يمينا ويسارا نشوانه وهى تزرف ماء شهوتها مرات ومرات حتى خمدت وسكت صوتها سكت الحاج ناصر عن نيكها وهو ينظر ناحة نورة فراحت تهرب فأمسكها من زراعها و انسلت زبه من كس نرمين بعنف .. شهقت ..وارتمت نورة على وجهها فركبها و زبه يمسح فلقتيها .ثم بإصبعه سحب الخيط المدسوس بين ردفيها وهو يدك رأس زبه فى فتحه شرجها .أنزلق الرأس مخترقا باب شرجها فتمايلت نورة لترفع بطنها تولج زبه فيها و صرخت: أى أى أى بيوجع .. خلااااااص …بلاش..نيك نرمييييين .وهو ينيكها من دبرها. وكانت نر مين ما زالت مستلقيه على ظهرها فاتحه ساقيها وذراعيها كالمغشى عليها من نشوتها تلتقط أنفاسها بصعوبة