عرصة
06-03-2018, 01:46 PM
مرحبا بالجميع سأحكي لكم اليوم عن قصة نيكي لابن جيراننا و اسمه (حمزة) و كل حرف من هذه القصة حقيقي
المهم في زمن القصة كان عمري أنا 19 سنة و حمزة 18 سنة و هو كان يذهب الى الملعب القريب من بيتنا ليلعب كرة القدم مع أصدقاءه و في يوم من الأيام كان زبي منتصب كثيرا و أريد أن أطفىء شهوتي بشيء جديد فعرفت أن حمزة لم يذهب الى الملعب و أمه لم تكن في البيت و ستعود بعد 4 ساعات و أبوه يعمل في الجيش
عندها فورا ذهبت الى منزل حمزة دقيت على الباب ففتحلي هو الباب و قال لي أهلين تفضل و دخلت و جلست و بالعادة عندما أذهب لعنده نجلس في غرفة نومه فجلست على سريره و هو جلس بجانبي و قلت له : شو رأيك نلعب مصارعة فقال لي حسنا كما تريد و بعدها بدأنا باللعب و كنت أتعمد أن أضعه أرضا و أجلس فوقه بحيث يكون زبي على فتحة طيزه (طبعا طول الوقت كان زبي منتصب) و هو كان يقول لي : حاسس أنو فيه شي ع طيزي و أنا ما كنت رد عليه و كنت أبقي زبي على طيزه و بعد أن انتهينا من اللعب قام هو إلى المطبخ ليعد العصير و عندما قام بعصته في طيزه فنظر لي و ابتسم و عندها قلت في نفسي ها قد جاءت اللحظة المناسبة فسحبته إلى السريرو قبلته على شفتيه و هو لم يعطي أي ردة فعل و بعدها قلت له : بتسمحلي أنيكك فقال لي :طبعا و هنا أنا كدت أطير من الفرح فبدأنا نتبادل القبل على شفتينا بجنون و أنا ألعب بطيزه و هو ممسك بزبي و يدلكه لي و بعدها نزل إلى زبي و كان شكله و كأنه سيمزق البيجاما التي أرتديها و أنزل ملابسي و بدأ يقبل زبي و يمص رأسه و يلحس بيضاتي و أنا طول الوقت أبعبص طيزهو أكتشف أنه مفتوح و قد أنتاك من قبل ففرحت أنا لأنني لن أضطر ان أنيكه ببطىء ههههههههه
و بعد أن انتهى من مص زبي قلت له أن يستلقي على بطنه فقام بهذا بأسرع وقت و أنا وقت على ركبتي خلفه و قلت له : شو جاهزة يا شرموطتي رح أدخله فقال لي :دخله كله حتى البيضات و قلت له : تكرمي و بدأت أدخله فأدخلت رأسه و بدأت بأدخاله حتى منتصفه و حمزة كان يتأوه مثل الشرموطة المحترفة و أن هنا سخننتني آهاته و أدخلته كله دفعة واحدة و صرت أنيكه و أدخل زبي و أخرجه بسرعة و أنا أقبل رقبته و أهمس في أذنه: رح أهريكي نيك يا شرموطة و رح أخليكي تصيري حامل اليوم وهو يقول :طيزي كلهت ملكك أفعل بها ما تشاء و بعدها غيرنا الوضعية فهو نام على جنبه و أنا نمت على جنبي و رفعت رجله و أدخلت زبي في خرم طيزه الذي أصبح مثل الكس من النياكة و بدأت أنيكه بسرعة و بقوة كبيرة حتى اقتربت من أن أنزل حليبي فقلت له :رح أحلبو جوا طيزك يا قحبة و عندها أنزل كل حليبي و قد كان على 7 دفعات و بعدها تركت زبي داخل طيزه لمدة 10 دقائق و أخرجت زبي من طيزه و لبست ثيابيرو ذهبت إلى بيتي و أنا إلى حد الآن أنيكه 5 مرات في الأسبوع و نكته في الحمام و بعد رجوعه من النادي و نكته على الكنبة و في المطبخ و في منزلنا
أتمنى أن تكون القصة نالت إعجابكم و إذا أردتم قصتي عندما أنتكت أول مرة أخبروني في التعليقات و شكرا لكم
المهم في زمن القصة كان عمري أنا 19 سنة و حمزة 18 سنة و هو كان يذهب الى الملعب القريب من بيتنا ليلعب كرة القدم مع أصدقاءه و في يوم من الأيام كان زبي منتصب كثيرا و أريد أن أطفىء شهوتي بشيء جديد فعرفت أن حمزة لم يذهب الى الملعب و أمه لم تكن في البيت و ستعود بعد 4 ساعات و أبوه يعمل في الجيش
عندها فورا ذهبت الى منزل حمزة دقيت على الباب ففتحلي هو الباب و قال لي أهلين تفضل و دخلت و جلست و بالعادة عندما أذهب لعنده نجلس في غرفة نومه فجلست على سريره و هو جلس بجانبي و قلت له : شو رأيك نلعب مصارعة فقال لي حسنا كما تريد و بعدها بدأنا باللعب و كنت أتعمد أن أضعه أرضا و أجلس فوقه بحيث يكون زبي على فتحة طيزه (طبعا طول الوقت كان زبي منتصب) و هو كان يقول لي : حاسس أنو فيه شي ع طيزي و أنا ما كنت رد عليه و كنت أبقي زبي على طيزه و بعد أن انتهينا من اللعب قام هو إلى المطبخ ليعد العصير و عندما قام بعصته في طيزه فنظر لي و ابتسم و عندها قلت في نفسي ها قد جاءت اللحظة المناسبة فسحبته إلى السريرو قبلته على شفتيه و هو لم يعطي أي ردة فعل و بعدها قلت له : بتسمحلي أنيكك فقال لي :طبعا و هنا أنا كدت أطير من الفرح فبدأنا نتبادل القبل على شفتينا بجنون و أنا ألعب بطيزه و هو ممسك بزبي و يدلكه لي و بعدها نزل إلى زبي و كان شكله و كأنه سيمزق البيجاما التي أرتديها و أنزل ملابسي و بدأ يقبل زبي و يمص رأسه و يلحس بيضاتي و أنا طول الوقت أبعبص طيزهو أكتشف أنه مفتوح و قد أنتاك من قبل ففرحت أنا لأنني لن أضطر ان أنيكه ببطىء ههههههههه
و بعد أن انتهى من مص زبي قلت له أن يستلقي على بطنه فقام بهذا بأسرع وقت و أنا وقت على ركبتي خلفه و قلت له : شو جاهزة يا شرموطتي رح أدخله فقال لي :دخله كله حتى البيضات و قلت له : تكرمي و بدأت أدخله فأدخلت رأسه و بدأت بأدخاله حتى منتصفه و حمزة كان يتأوه مثل الشرموطة المحترفة و أن هنا سخننتني آهاته و أدخلته كله دفعة واحدة و صرت أنيكه و أدخل زبي و أخرجه بسرعة و أنا أقبل رقبته و أهمس في أذنه: رح أهريكي نيك يا شرموطة و رح أخليكي تصيري حامل اليوم وهو يقول :طيزي كلهت ملكك أفعل بها ما تشاء و بعدها غيرنا الوضعية فهو نام على جنبه و أنا نمت على جنبي و رفعت رجله و أدخلت زبي في خرم طيزه الذي أصبح مثل الكس من النياكة و بدأت أنيكه بسرعة و بقوة كبيرة حتى اقتربت من أن أنزل حليبي فقلت له :رح أحلبو جوا طيزك يا قحبة و عندها أنزل كل حليبي و قد كان على 7 دفعات و بعدها تركت زبي داخل طيزه لمدة 10 دقائق و أخرجت زبي من طيزه و لبست ثيابيرو ذهبت إلى بيتي و أنا إلى حد الآن أنيكه 5 مرات في الأسبوع و نكته في الحمام و بعد رجوعه من النادي و نكته على الكنبة و في المطبخ و في منزلنا
أتمنى أن تكون القصة نالت إعجابكم و إذا أردتم قصتي عندما أنتكت أول مرة أخبروني في التعليقات و شكرا لكم