master
10-16-2010, 02:27 PM
الفراغ دائما يأتي للمرأة بالإحباط, فهي كائن جذاب يجذب الدنيا حوله, فلا ترتاح حتى
تحس أنها محور الاهتمام و في حيز النظرات... و الفراغ يبعث بالأفكار الغربية و
الطريفة أحيانا.. وليس الفراغ انعدام العمل و لكن الرتابة و الروتين الملل فهو أكبر
فراغ بل فهو الفراغ المبطن...... لذلك أسوق قصتي الحلوة التي بدأت بفراغ و انتهت
بصراخ. .
أولا اسمي ميرنا و لن أقول كم عمري فمجال العمر لدينا معشر هن واسع الطيف,
أدرس بالكلية صباحا و أعمل في محل كبير لبيع مساحيق التجميل حتى الساعة العاشرة
ليلا, فلا أرجع لبيتي إلا و التعب و الإعياء قد سرى في جسدي الذي لا أجد وقتا لأوفيه
حقه.في البيت ماما هي التي تعد لي كل شيء فأنا وحيدتها الغالية التي لا يرفض لها
شيء سوى أني مجبورة للعمل المسائي بحكم ظروفنا الصعبة و أخي الأكبر مبتعث
لدراسة الهندسة الكيمائية في ألمانيا, لذا فأنا الملكة المتوجة..... و لكن بلا وصيفات,
teen لقد أتعسني الملل و الوحدة القاتلة فلا أحد حولي أتسامر معها بأمور البناتين
فأمي من الجيل المكافح الذي شق طريقة لحياتنا الرغيدة !! stuff,
رق قلب أمي علي و هي تراني أذبل أمامها كزهرة بنفسج قطعتها يد عابث, فقالت لي
ذات مساء: حبيبتي ميرنا ما رأيك لو ذهبا في رحلة قصيرة لزيارة أقاربنا في البلد
المجاور, إنها رحلة قصيرة بالباص, و قد يكون حظك جيدا و تكون بنت عمك سوزان
قد عادت من رحلتها لأوروبا ..
أطرقت رأسي و قلت بصوت حزين: أعلم أن الدراسة على وشك الانتهاء و لكن عملي
المسائي لا ينتهي و سنبدأ موسما تجاريا حافلا...
ردت أمي و هي تمسك بيدي: لا تحزني يا حبيبتي أنت و حياتك أثمن من عمل قليل
الفائدة سأكلم صاحب المحل فهو رجل طيب هززت رأسي موافقة فهذه فرصة جد
ثمينة فالحياة أمامي زاهرة و أنا لا استغلها لصالحي أبدا .
و بالفعل وافق صاحب المحل لحسن سيرتي و لعدم غيابي أبدا, فبدأنا إجراءات السفر
فالرحلة تستغرق حوالي ثلاث ساعات بالباص, كانت الرحلة جميلة جدا فما أحلى
النزهة بعد طول انتظار. وصلنا وقت الغروب الرائع و خيوط الشمس الملونة ترسم
لوحات, كان في استقبالنا عمي الذي طار فرحا للقاءنا فنحن لم نتزاور منذ سنين, و أخذ
يربت بكفه على خدي و يقول: لقد كبرتي يا ميرنا و أصبحت شابة حلوة يتمنها...
قاطعته أمي مباشرة بسؤالها عن زوجته و أولاده فقد لاحظت أمي ارتباكي أمامه و
حيائي الشديد معه, لكن صوتا هتف بداخلي : أنت الآن الملكة وسط الحشد ..الكل
ينظر لك.. أظهري أنوثتك الغضة و تفجري أيتها الأحاسيس المكبوتة و لكني كتمت
هذه الأصوات فورا .
ذهبنا معهم للبيت فكان في استقبالنا بقية العائلة و هم زوجة عمي و ابن عمي
الصغير ذو السبع سنوات و و و سوزان.. نعم هذه سوزان لقد غدت شابة يافعة ,كنت
أذكرها منذ سنين خلت و هي بنت صغيرة بجدائل مشدودة و مقوم أسنان, آه سوزان
لقد تغيرتي جدا .
أنهينا مراسم عشاء الاستقبال و تسامرنا بقية الليل حتى غلبنا النعاس و ذهبنا للنوم ...
لم أستطع النوم سريعا فأنا أحس بالغربة قليلا فذهبت لغرفة سوزان فوجتها
مستيقظة و مستغرقة بالنظر في شاشة الكومبيوتر, فطرقت الباب و دخلت بهدوء ,
بدأت علامات الارتباك واضحة على ملامح سوزان, قالت لي بصوت ضعيف مرتجف: كيف
حالك يا ميرنا, يبدو أن النوم صعب هذه الأيام؟
لم أرد جوابا و إنما جلست على الكرسي الخشبي, فأردفت سوزان قائلة: آه من
الشباب... ترينهم في كل مكان و زمان و ليتهم يفعلون شيئا
ابتسمت و قلت: أنا أقابل الشباب أحيانا بحكم عملي و بعضهم يعرض علي دعوة
للعشاء أو محادثته بالهاتف... آه لكن تعرفين ليس أمامي الوقت الكافي و لست جريئة
لذاك الحد
ردت سوزان باستغراب: تقصدين أنك لم تمارسي الحب !! احمر وجهي و تصبب عرقي
فلست أدري هل الحب يمارس قبل الزواج؟ هل أنا مخطئة أما ماذا ..
وقفت سوزان أمامي مباشرة فاحتوت ناظري و انحنت أمامي حتى التصقت جبهتها
بجبهتي و عليها ابتسامة صفراء لم أفهم لها معني.. أنت مازلت طرية ... أنت مازلت
عنيدة !! ... أنت مازلت بالكرتونة !!, أنت .........أنت........
كان آخر ما قالته و أشاحت بوجهها و مشت خطوات قليلة في الغرفة ثم استدارت و
هي تتكلم, لكني لم أستطع أن أسمعها من شدة هلعي و خفقان قبلي, فأذني و عيني
قد حلقت للأفق دخلت في دوامة حسابات و أفكار غربية فهل الناس متحررون لهذه
الدرجة؟؟ و ماذا تقصد بنت عمي, أهي قد مارست الذي تقول؟ لم أستفق إلا بقبلة
على شفتاي طبعتها سوزان بسرعة قبل أن أستعيد توازني, فحدقت بها مليا و رفعت
السبابة و مررتها على شفتاي البكر التي أحسست و كأنها تنبض مع نبض قبلي الذي لم
تحتمل فخرجت مسرعة متجهة لغرفتي حيث نمت .
في الصباح التالي سار اليوم اعتياديا و لم أجرؤ على النظر بعيني سوزان, أحسست أن
ثمة خطأ قد حصل و أنه يجب تعديله .
مرت ثلاث أيام على هذه الحال و نحن نجتمع بالعائلة و كنت آثرت ألا أنفرد بسوزان
فلست أدري ما هو التالي و ما الذي قد تفعله فلقد قبلتني من أول لقاء.
و في إحدى الأمسيات قررت ماما أن تعود بمفردها و لم تجدي شتي الطرق بإقناعها
عن العدول عن هذا الرأي و أن تأخذي معها. و في ذات صباح ودعت ماما و كأني أودع
نفسي معها ...
مر يومين كأنه سنتين... و في الليلة الثاني استفقت من نومي للذهاب لقضاء الحاجة,
فلما اقتربت من الحمام و كان ذو طراز قديم.. حيث كان المغطس في حجيرة صغيرة
منفصلة سمعت صوت المياه و كأن سوزان تستحم, أردت الرجوع في البداية و لكن لم
أعد أحتمل الحاجة, عندها قررت الدخول, فلما انتهيت ....فجأة انقطع صوت المياه كأنه
على موعد معي... تسمرت في مكاني... خرجت سوزان و عليها منشفة صغيرة تكاد
تغطي حلمة ثديها البارزة ..
قالت لي سوزان: آسفة على ما سببته لك من إحراج سابقا... هل تسامحيني؟
لم أستطع إلا هز رأسي بالموافقة. مشت سوزان أمامي للباب و أنا خلفها مباشرة.. و
من غير مقدمات سقطت المنشفة الساترة على الأرض, فلم تلتقطها سوزان و إنما
سحبتها بقدمها و هي تمضي قدما لغرفتها.
وقفت حائرة قليلا و لكن منظر جسمها كان مثيرا جدا أثار قشعريرة بجسدي, لم أكن
أدري لحظتها سر انجذابي في التحديق في جسمها المتناسق خاصة طيزها الذي بدا
رائعا جدا...
ذهبت إلى غرفتي و لكن هذا المرة كنت أكثر مرونة فلم يراودني إحساس البنت
المقهورة و إنما قررت أن أرد الصاع صاعين, و بدأت أدبر لها مقلبا حتى تتعظ و تحترم
مشاعري, لم أكمل ما بخاطري حتى كانت سوزان واقفة عند الباب عارية
تماما بشعرها البني و ثديها الممتلئ ذو الحلمات المنتصبة و الأرداف المتناسقة و
كسها المحلوق ...
بسرعة أقبلت نحوي و ضمتني برفق و قالت لي: حبيبتي, أنا بنت عمك, أنا صديقتك,
صارحيني أرجوك و لا تكبتي نفسك
لم أتمالك نفسي هذه المرة و لم أردعها, لم أتكلم و إنما قابلت عناقها لي بعناق أقوى
و قبلتها قبلات و قبلات, كأنه سد كبير انفتح على صحراء قاحلة... انتهى اللقاء سريعا
لأن الشمس قد بزغت و معها أشرق فجر جديد لم أعد معه ميرنا الطالبة العاملة و
إنما ميرنا البنت الحلوة .
أفطرت و سوزان و أيما إفطار, لم أذق فيه حتى طعم العسل, فما أحسست به فاق كل
العسل, فكانت الغمزات و النظرات تتسابق بيننا, أخبرتني سوزان عن كل قصصها و
مغامراتها الجنسية و كيف فقد بكارتها على يد شاب وسيم أخذت تصفه لي بإسهاب, و
كيف كان شعورها وقتها و عذريتها التي تمزقت في لحظة حب عاصف ,استمر الحديث
بيننا لمدة طويلة كأنها دقائق, لم أشعر خلالها سوى بثقل أسفل بطني فمددت يدي
لكيلوتي الوردي فأحسست برطوبة فيه .
قامت سوزان نحوي و أدخلت يدها في الكيلوت فضحكت حتى استلقت على ظهرها و
قالت لي: يبدو أن كلامي معك قد أثارك.. همم لا تقلقي هذه الحالة يقال لها محنة و
هي لا تزول إلا بممارسة الجنس
صعقت لكلامها و قلت بصوت مرتفع: جنس
ردت سوزان: اخفضي صوتك, نعم الجنس, ألا تعلمين... نعم النيك ما أحلى النيك
كعلاج لحالتك
فقلت باستغراب: و لكن من هو الشاب الذي سو ...
قاطعتني سوزان: شاب؟! أي شاب؟!... حبيبتي لا تفهم البنت إلا بنت و لا تشبع البنت إلا
بنت
استغربت من كلامها و أخذت أفكر و كالعادة سبقتني سوزان و أمسكت بثديي فأثارني
جدا فاتجهت إليها و قبلتها على خدها أنا لا أعرف غير التقبيل أحسست بنيران المحنة
و الشهوة يعيثان بي من كل جانب و طغى على شعور غريب جميل لم أعرفه في
حياتي, صرت أتأوه و أتأوه لاشعوريا و كلي شبق مستعر, أتقافز اللحظات متمنية أن
أعرف نهاية هذا الطريق, في نفس الوقت قلبي يتشبث بكل ثانية يعتصر ما فيها من
لذة عارمة و آآآآآآههههههات متلاحقة.
خلعت كل واحدة منا قميصها ففاجأت سوزان و أخذت ألاعب بيدي ثدييها الممتلئتين و
أقلب يدي بهما كأني أعتصر حبة من فاكهة. تقدمت منها و خلعت لها الجينز و أخذت
سوزان تتراقص أمامي بحركات تبعث الاثارة و المحنة و على غفلة مني أمسكت سوزان
طيزي بيد و بيدها الأخرى كسي فلم أدري أيهما أشد محنة و سخونة, تمايعت حتى
صار جلدي متهيجا و حساسا أكثر من ذي قبل, لم أشعر سوى ببرودة الهواء المندفع
نحو كسي حيث سحبت سوزان تنورتي القصيرة فجأة...... أخيرا أصبحنا عاريتين تماما و
هو شعور ملئ بالغرابة و البرودة كما تقفز في حوض السباحة لأول مرة.
واو قالت سوزان و هي تمعن النظر في جسمي من رأسي حتى قدمي جسمك رائع
جدا و كسك محلوق أيضا ما أحلى أن أتذوقك و أرشف عسلك, هيا تعالي فوقي بكسك
الطري...
أخذت سوزان تلحس لي أطراف فخذي و تقترب شيئا فشيئا من مهبلي الغارق مما زاد
هياجي و أدخلني في محنة عويصة و جموح لا محدود فليس جلدي فهو الذي يحترق
إنما سائر أحشائي و خاصة بطانة مهبلي.... و فجأة صرخت بأعلى صوتي:
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه
أرجوك توقفي يا سوزااااااااااااااان, خلاااااااااااااااص, ارحميني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
أرجوك توقفي يا سوزااااااااااااااان, خلاااااااااااااااص, ارحميني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
لقد كانت سوزان تلعق بظري بنهم و حرارة شديدين الشيء الذي دفع بي نحو الجنون و
جعلني أنسى كل الذي كان معها و صرت أتقلب و أتلوى, لم أستطع الوقوف على قدمي
فجثوت على ركبي و أستجمع أنفاسي اللاهثة و ظننت أن هذا هو آخر المطاف. و لكن
أخرجت سوزان شيئا أحمر و لبسته مثل الكيلوت, ضحكت سوزان و قالت: حسبت أني
لن أستعمله أبدا, ما رأيك لو تمصي هذا الزب؟
قلت: كيف ؟
قالت سوزان و هي تشدني من رأسي: العقيه مثل الحلوى فإنه أطعم من أي حلوى
أخرى عرفتها
أخذت ألعق و ألعق حتى ارتويت, أخرجت سوزان محلولا أبيض و وضعته على الزب
البلاستيكي و أردفت قائلة: ستعجبك مذاقه... إنه بنكهة الفانيليا جلست سوزان على
الأريكة و طلبت مني أن أمتطي هذا الزب العملاق و أن أدخله في كسي الطري, صراحة
كنت متخوفة جدا من هذه العملية فهي ليست كسابقتها و أخذت أشهق و أزفر و
التوتر هو سيد الموقف, قبلتني سوزان على عانتي و أمسكت بطيزي و أنزلتني برفق على
الزب و أخذ قلبي يرتجف و نبضي يتسارع حتى كاد أن يغمى علي من شدة ما وجدت, و
لكن سوزان كانت حانية جدا معي و أنزلتني ببطء و حرص شديدين ...
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه أخرى انطلقت لتملأ أركان الغرفة و ما هي إلا لحظات و
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه أخرى, استغربت سوزان قائلة: ما بك يا ميرنا؟ الأمر أهون
مما تظنين !!
رددت فورا بصوت خافت: أنسيتي أن مازلت عذراء !! و أنها المرة الأولي التي أعرف أن
الزب يدخل في هذه الفتحة تحديدا !!
نظرت إلي سوزان و على وجهها علامات الدهشة : مممم دعني أري ماذا يريد الزوج
بالبكارة؟ فقمت من على الزب و إذا بقطرات من سائل وردي مصفر يغلب عليه سائلي
المهبلي, مسحتها سوزان بمنديل أبيض صغير و قالت: اتركيه للذكرى و تركتني أهدئ
قليلا ..
رجعت إليها و أنا أزداد محنة و شوقا, و أشرت لسوزان أني سأتولى المهمة الآن,
فجلست على الزب رويدا رويدا كأني سأجلس على جمرة حارة, حتى تمكنت أخيرا من
أن أدخله مرارا و تكرارا مع بعض الصعوبات و استمرت العملية تباعا حتى كأني أحس
بطعم الفانيليا في حلقي... لم أستطع المواصلة أكثر مما فعلت ,فنمت جانبا و أخذت
سوزان الحبيبة تكمل المشوار الحلو و هي تفرك الزب على أشفار كسي حتى ارتعشت
من شدة اللذة, قبلتني و أخذت تلحس هالات حلماتي حتى أغمي علي من شدة
الرعشة الجنسية... صحوت من إغفاءتي لأجدها جانبي و هي تلعب بشعري الذهبي و
تمشطه بأصابعها الرقيقة, انحنيت عليها و قبلتها قبلة عميقة أخذت أنفاسنا معها ....
أمضيت أسبوعين آخرين برفقة حبيبتي و عشيقتي سوزان ذقت خلالها أروع لحظات
الحب, حتى حان وقت الوداع...
لن أكتب أكثر من ذلك لأن دموعي سالت على خدي لذكرى حبيبتي سوزان
تحس أنها محور الاهتمام و في حيز النظرات... و الفراغ يبعث بالأفكار الغربية و
الطريفة أحيانا.. وليس الفراغ انعدام العمل و لكن الرتابة و الروتين الملل فهو أكبر
فراغ بل فهو الفراغ المبطن...... لذلك أسوق قصتي الحلوة التي بدأت بفراغ و انتهت
بصراخ. .
أولا اسمي ميرنا و لن أقول كم عمري فمجال العمر لدينا معشر هن واسع الطيف,
أدرس بالكلية صباحا و أعمل في محل كبير لبيع مساحيق التجميل حتى الساعة العاشرة
ليلا, فلا أرجع لبيتي إلا و التعب و الإعياء قد سرى في جسدي الذي لا أجد وقتا لأوفيه
حقه.في البيت ماما هي التي تعد لي كل شيء فأنا وحيدتها الغالية التي لا يرفض لها
شيء سوى أني مجبورة للعمل المسائي بحكم ظروفنا الصعبة و أخي الأكبر مبتعث
لدراسة الهندسة الكيمائية في ألمانيا, لذا فأنا الملكة المتوجة..... و لكن بلا وصيفات,
teen لقد أتعسني الملل و الوحدة القاتلة فلا أحد حولي أتسامر معها بأمور البناتين
فأمي من الجيل المكافح الذي شق طريقة لحياتنا الرغيدة !! stuff,
رق قلب أمي علي و هي تراني أذبل أمامها كزهرة بنفسج قطعتها يد عابث, فقالت لي
ذات مساء: حبيبتي ميرنا ما رأيك لو ذهبا في رحلة قصيرة لزيارة أقاربنا في البلد
المجاور, إنها رحلة قصيرة بالباص, و قد يكون حظك جيدا و تكون بنت عمك سوزان
قد عادت من رحلتها لأوروبا ..
أطرقت رأسي و قلت بصوت حزين: أعلم أن الدراسة على وشك الانتهاء و لكن عملي
المسائي لا ينتهي و سنبدأ موسما تجاريا حافلا...
ردت أمي و هي تمسك بيدي: لا تحزني يا حبيبتي أنت و حياتك أثمن من عمل قليل
الفائدة سأكلم صاحب المحل فهو رجل طيب هززت رأسي موافقة فهذه فرصة جد
ثمينة فالحياة أمامي زاهرة و أنا لا استغلها لصالحي أبدا .
و بالفعل وافق صاحب المحل لحسن سيرتي و لعدم غيابي أبدا, فبدأنا إجراءات السفر
فالرحلة تستغرق حوالي ثلاث ساعات بالباص, كانت الرحلة جميلة جدا فما أحلى
النزهة بعد طول انتظار. وصلنا وقت الغروب الرائع و خيوط الشمس الملونة ترسم
لوحات, كان في استقبالنا عمي الذي طار فرحا للقاءنا فنحن لم نتزاور منذ سنين, و أخذ
يربت بكفه على خدي و يقول: لقد كبرتي يا ميرنا و أصبحت شابة حلوة يتمنها...
قاطعته أمي مباشرة بسؤالها عن زوجته و أولاده فقد لاحظت أمي ارتباكي أمامه و
حيائي الشديد معه, لكن صوتا هتف بداخلي : أنت الآن الملكة وسط الحشد ..الكل
ينظر لك.. أظهري أنوثتك الغضة و تفجري أيتها الأحاسيس المكبوتة و لكني كتمت
هذه الأصوات فورا .
ذهبنا معهم للبيت فكان في استقبالنا بقية العائلة و هم زوجة عمي و ابن عمي
الصغير ذو السبع سنوات و و و سوزان.. نعم هذه سوزان لقد غدت شابة يافعة ,كنت
أذكرها منذ سنين خلت و هي بنت صغيرة بجدائل مشدودة و مقوم أسنان, آه سوزان
لقد تغيرتي جدا .
أنهينا مراسم عشاء الاستقبال و تسامرنا بقية الليل حتى غلبنا النعاس و ذهبنا للنوم ...
لم أستطع النوم سريعا فأنا أحس بالغربة قليلا فذهبت لغرفة سوزان فوجتها
مستيقظة و مستغرقة بالنظر في شاشة الكومبيوتر, فطرقت الباب و دخلت بهدوء ,
بدأت علامات الارتباك واضحة على ملامح سوزان, قالت لي بصوت ضعيف مرتجف: كيف
حالك يا ميرنا, يبدو أن النوم صعب هذه الأيام؟
لم أرد جوابا و إنما جلست على الكرسي الخشبي, فأردفت سوزان قائلة: آه من
الشباب... ترينهم في كل مكان و زمان و ليتهم يفعلون شيئا
ابتسمت و قلت: أنا أقابل الشباب أحيانا بحكم عملي و بعضهم يعرض علي دعوة
للعشاء أو محادثته بالهاتف... آه لكن تعرفين ليس أمامي الوقت الكافي و لست جريئة
لذاك الحد
ردت سوزان باستغراب: تقصدين أنك لم تمارسي الحب !! احمر وجهي و تصبب عرقي
فلست أدري هل الحب يمارس قبل الزواج؟ هل أنا مخطئة أما ماذا ..
وقفت سوزان أمامي مباشرة فاحتوت ناظري و انحنت أمامي حتى التصقت جبهتها
بجبهتي و عليها ابتسامة صفراء لم أفهم لها معني.. أنت مازلت طرية ... أنت مازلت
عنيدة !! ... أنت مازلت بالكرتونة !!, أنت .........أنت........
كان آخر ما قالته و أشاحت بوجهها و مشت خطوات قليلة في الغرفة ثم استدارت و
هي تتكلم, لكني لم أستطع أن أسمعها من شدة هلعي و خفقان قبلي, فأذني و عيني
قد حلقت للأفق دخلت في دوامة حسابات و أفكار غربية فهل الناس متحررون لهذه
الدرجة؟؟ و ماذا تقصد بنت عمي, أهي قد مارست الذي تقول؟ لم أستفق إلا بقبلة
على شفتاي طبعتها سوزان بسرعة قبل أن أستعيد توازني, فحدقت بها مليا و رفعت
السبابة و مررتها على شفتاي البكر التي أحسست و كأنها تنبض مع نبض قبلي الذي لم
تحتمل فخرجت مسرعة متجهة لغرفتي حيث نمت .
في الصباح التالي سار اليوم اعتياديا و لم أجرؤ على النظر بعيني سوزان, أحسست أن
ثمة خطأ قد حصل و أنه يجب تعديله .
مرت ثلاث أيام على هذه الحال و نحن نجتمع بالعائلة و كنت آثرت ألا أنفرد بسوزان
فلست أدري ما هو التالي و ما الذي قد تفعله فلقد قبلتني من أول لقاء.
و في إحدى الأمسيات قررت ماما أن تعود بمفردها و لم تجدي شتي الطرق بإقناعها
عن العدول عن هذا الرأي و أن تأخذي معها. و في ذات صباح ودعت ماما و كأني أودع
نفسي معها ...
مر يومين كأنه سنتين... و في الليلة الثاني استفقت من نومي للذهاب لقضاء الحاجة,
فلما اقتربت من الحمام و كان ذو طراز قديم.. حيث كان المغطس في حجيرة صغيرة
منفصلة سمعت صوت المياه و كأن سوزان تستحم, أردت الرجوع في البداية و لكن لم
أعد أحتمل الحاجة, عندها قررت الدخول, فلما انتهيت ....فجأة انقطع صوت المياه كأنه
على موعد معي... تسمرت في مكاني... خرجت سوزان و عليها منشفة صغيرة تكاد
تغطي حلمة ثديها البارزة ..
قالت لي سوزان: آسفة على ما سببته لك من إحراج سابقا... هل تسامحيني؟
لم أستطع إلا هز رأسي بالموافقة. مشت سوزان أمامي للباب و أنا خلفها مباشرة.. و
من غير مقدمات سقطت المنشفة الساترة على الأرض, فلم تلتقطها سوزان و إنما
سحبتها بقدمها و هي تمضي قدما لغرفتها.
وقفت حائرة قليلا و لكن منظر جسمها كان مثيرا جدا أثار قشعريرة بجسدي, لم أكن
أدري لحظتها سر انجذابي في التحديق في جسمها المتناسق خاصة طيزها الذي بدا
رائعا جدا...
ذهبت إلى غرفتي و لكن هذا المرة كنت أكثر مرونة فلم يراودني إحساس البنت
المقهورة و إنما قررت أن أرد الصاع صاعين, و بدأت أدبر لها مقلبا حتى تتعظ و تحترم
مشاعري, لم أكمل ما بخاطري حتى كانت سوزان واقفة عند الباب عارية
تماما بشعرها البني و ثديها الممتلئ ذو الحلمات المنتصبة و الأرداف المتناسقة و
كسها المحلوق ...
بسرعة أقبلت نحوي و ضمتني برفق و قالت لي: حبيبتي, أنا بنت عمك, أنا صديقتك,
صارحيني أرجوك و لا تكبتي نفسك
لم أتمالك نفسي هذه المرة و لم أردعها, لم أتكلم و إنما قابلت عناقها لي بعناق أقوى
و قبلتها قبلات و قبلات, كأنه سد كبير انفتح على صحراء قاحلة... انتهى اللقاء سريعا
لأن الشمس قد بزغت و معها أشرق فجر جديد لم أعد معه ميرنا الطالبة العاملة و
إنما ميرنا البنت الحلوة .
أفطرت و سوزان و أيما إفطار, لم أذق فيه حتى طعم العسل, فما أحسست به فاق كل
العسل, فكانت الغمزات و النظرات تتسابق بيننا, أخبرتني سوزان عن كل قصصها و
مغامراتها الجنسية و كيف فقد بكارتها على يد شاب وسيم أخذت تصفه لي بإسهاب, و
كيف كان شعورها وقتها و عذريتها التي تمزقت في لحظة حب عاصف ,استمر الحديث
بيننا لمدة طويلة كأنها دقائق, لم أشعر خلالها سوى بثقل أسفل بطني فمددت يدي
لكيلوتي الوردي فأحسست برطوبة فيه .
قامت سوزان نحوي و أدخلت يدها في الكيلوت فضحكت حتى استلقت على ظهرها و
قالت لي: يبدو أن كلامي معك قد أثارك.. همم لا تقلقي هذه الحالة يقال لها محنة و
هي لا تزول إلا بممارسة الجنس
صعقت لكلامها و قلت بصوت مرتفع: جنس
ردت سوزان: اخفضي صوتك, نعم الجنس, ألا تعلمين... نعم النيك ما أحلى النيك
كعلاج لحالتك
فقلت باستغراب: و لكن من هو الشاب الذي سو ...
قاطعتني سوزان: شاب؟! أي شاب؟!... حبيبتي لا تفهم البنت إلا بنت و لا تشبع البنت إلا
بنت
استغربت من كلامها و أخذت أفكر و كالعادة سبقتني سوزان و أمسكت بثديي فأثارني
جدا فاتجهت إليها و قبلتها على خدها أنا لا أعرف غير التقبيل أحسست بنيران المحنة
و الشهوة يعيثان بي من كل جانب و طغى على شعور غريب جميل لم أعرفه في
حياتي, صرت أتأوه و أتأوه لاشعوريا و كلي شبق مستعر, أتقافز اللحظات متمنية أن
أعرف نهاية هذا الطريق, في نفس الوقت قلبي يتشبث بكل ثانية يعتصر ما فيها من
لذة عارمة و آآآآآآههههههات متلاحقة.
خلعت كل واحدة منا قميصها ففاجأت سوزان و أخذت ألاعب بيدي ثدييها الممتلئتين و
أقلب يدي بهما كأني أعتصر حبة من فاكهة. تقدمت منها و خلعت لها الجينز و أخذت
سوزان تتراقص أمامي بحركات تبعث الاثارة و المحنة و على غفلة مني أمسكت سوزان
طيزي بيد و بيدها الأخرى كسي فلم أدري أيهما أشد محنة و سخونة, تمايعت حتى
صار جلدي متهيجا و حساسا أكثر من ذي قبل, لم أشعر سوى ببرودة الهواء المندفع
نحو كسي حيث سحبت سوزان تنورتي القصيرة فجأة...... أخيرا أصبحنا عاريتين تماما و
هو شعور ملئ بالغرابة و البرودة كما تقفز في حوض السباحة لأول مرة.
واو قالت سوزان و هي تمعن النظر في جسمي من رأسي حتى قدمي جسمك رائع
جدا و كسك محلوق أيضا ما أحلى أن أتذوقك و أرشف عسلك, هيا تعالي فوقي بكسك
الطري...
أخذت سوزان تلحس لي أطراف فخذي و تقترب شيئا فشيئا من مهبلي الغارق مما زاد
هياجي و أدخلني في محنة عويصة و جموح لا محدود فليس جلدي فهو الذي يحترق
إنما سائر أحشائي و خاصة بطانة مهبلي.... و فجأة صرخت بأعلى صوتي:
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه
أرجوك توقفي يا سوزااااااااااااااان, خلاااااااااااااااص, ارحميني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
أرجوك توقفي يا سوزااااااااااااااان, خلاااااااااااااااص, ارحميني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
لقد كانت سوزان تلعق بظري بنهم و حرارة شديدين الشيء الذي دفع بي نحو الجنون و
جعلني أنسى كل الذي كان معها و صرت أتقلب و أتلوى, لم أستطع الوقوف على قدمي
فجثوت على ركبي و أستجمع أنفاسي اللاهثة و ظننت أن هذا هو آخر المطاف. و لكن
أخرجت سوزان شيئا أحمر و لبسته مثل الكيلوت, ضحكت سوزان و قالت: حسبت أني
لن أستعمله أبدا, ما رأيك لو تمصي هذا الزب؟
قلت: كيف ؟
قالت سوزان و هي تشدني من رأسي: العقيه مثل الحلوى فإنه أطعم من أي حلوى
أخرى عرفتها
أخذت ألعق و ألعق حتى ارتويت, أخرجت سوزان محلولا أبيض و وضعته على الزب
البلاستيكي و أردفت قائلة: ستعجبك مذاقه... إنه بنكهة الفانيليا جلست سوزان على
الأريكة و طلبت مني أن أمتطي هذا الزب العملاق و أن أدخله في كسي الطري, صراحة
كنت متخوفة جدا من هذه العملية فهي ليست كسابقتها و أخذت أشهق و أزفر و
التوتر هو سيد الموقف, قبلتني سوزان على عانتي و أمسكت بطيزي و أنزلتني برفق على
الزب و أخذ قلبي يرتجف و نبضي يتسارع حتى كاد أن يغمى علي من شدة ما وجدت, و
لكن سوزان كانت حانية جدا معي و أنزلتني ببطء و حرص شديدين ...
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه أخرى انطلقت لتملأ أركان الغرفة و ما هي إلا لحظات و
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه أخرى, استغربت سوزان قائلة: ما بك يا ميرنا؟ الأمر أهون
مما تظنين !!
رددت فورا بصوت خافت: أنسيتي أن مازلت عذراء !! و أنها المرة الأولي التي أعرف أن
الزب يدخل في هذه الفتحة تحديدا !!
نظرت إلي سوزان و على وجهها علامات الدهشة : مممم دعني أري ماذا يريد الزوج
بالبكارة؟ فقمت من على الزب و إذا بقطرات من سائل وردي مصفر يغلب عليه سائلي
المهبلي, مسحتها سوزان بمنديل أبيض صغير و قالت: اتركيه للذكرى و تركتني أهدئ
قليلا ..
رجعت إليها و أنا أزداد محنة و شوقا, و أشرت لسوزان أني سأتولى المهمة الآن,
فجلست على الزب رويدا رويدا كأني سأجلس على جمرة حارة, حتى تمكنت أخيرا من
أن أدخله مرارا و تكرارا مع بعض الصعوبات و استمرت العملية تباعا حتى كأني أحس
بطعم الفانيليا في حلقي... لم أستطع المواصلة أكثر مما فعلت ,فنمت جانبا و أخذت
سوزان الحبيبة تكمل المشوار الحلو و هي تفرك الزب على أشفار كسي حتى ارتعشت
من شدة اللذة, قبلتني و أخذت تلحس هالات حلماتي حتى أغمي علي من شدة
الرعشة الجنسية... صحوت من إغفاءتي لأجدها جانبي و هي تلعب بشعري الذهبي و
تمشطه بأصابعها الرقيقة, انحنيت عليها و قبلتها قبلة عميقة أخذت أنفاسنا معها ....
أمضيت أسبوعين آخرين برفقة حبيبتي و عشيقتي سوزان ذقت خلالها أروع لحظات
الحب, حتى حان وقت الوداع...
لن أكتب أكثر من ذلك لأن دموعي سالت على خدي لذكرى حبيبتي سوزان