Yemeni_american
02-28-2019, 06:33 AM
حكايتي مع البنت الطالبة السعودية في امريكا
انا اسمي الحركي Moe اعمل سواق اوبر في سان فرانسسكو ذات يوم جاني طلب زبونة طلع اسمها عربي (خ) ادركت انها عربية وبعد وصولي قمت بالاتصال بها علماً ان رقمها طلع عندي وقد تعمدت الأتصال لكي اخزن الرقم ويطلع رقمي عندها وأخبرتها اني منتظر وبعدها وصلت وكانت بنت عشرينية في قمة جمالها لابسة حجاب وجاكت طويل الى فوق الركبة وبنطلون جينز وبعد ان دخلت السيارة بادرتها بالتحدث بالعربي مما اثار اندهاشها ورداً على سؤالها أخبرتها اني يمني احمل الجنسية الامريكية وضاربي تسع سنوات في امريكا وقد عبرت لي عن دهشتها واستغرابها ان تصادف يمني في اوبر وحكت لي انها تدرس في جامعة بيركلي في السنة الأخيرة ودار بيننا حديث عن اليمن وكذا المهم وانا احاول ان يطيل الطريق وبعد وصولنا قالت يا ريت تتكرر هذي الصدفة قلت فيكي تتصلي لي في اَي وقت تحبي الذهاب الى مكان قبل الطلب من اوبر لكي أكون قريب منك واقبل طلبك انا قالت تمام وهوا كذلك وبعد كم يوم اتصلت لي وقالت عندها مشوار وانا طرت طير ووديتها المشوار وانا استمتع بحديثها الشهي وأسلوبها الراقي والحوارات التي كانت تدور بيننا وتكررت هذه الحالة لمدة شهر بعدها اتصلت فيني في الساعة العاشرة ليلاً ان عندها مشوار طويل الى لوس انجلس بكرة وسألتني اذا عندي إمكانية للذهاب بها الى هناك
وبدون تردد قلت لها ولا يهمك اَي وقت قالت الساعة ثلاث العصر تجي قلت تم وبقيت اتخيل الطريق الطويل معها واتخيلها واحسب الساعات المهم رحت لها على الموعد وانطلقنا الى لوس انجلس وبقينا نتحدث مع بعض عن حالاتنا الشخصية وعن كل شي ( نص له علاقة بالاديان والسياسة تم حذفه )
المهم مضيء الوقت اما بالحديث ولنقاش او سماع بعض مختاراتها الغنائية المحملة في تلفونها
ومرت الست ساعات سواقة وكأنها ساعة ووصلنا الى الفندق التي كانت حجزته وقد حجزت جناح في فندق Marriott hotel
عبارة عن غرفة وصالة وبعد وصلتها الى الجناح قلت لها سوف اذهب لأنام في فندق آخر قالت شوف انا عندي عمل بكرة الساعة التاسعة ولا اريد ان أتأخر على الموعد
ما رأيك تنام في الصالة وكلها كم ساعة علماً بان الساعة صارت عشر ونص ليلاً وبعد تردد قبلت وقعدت على الكنبة قبل ان أحولها الى سرير وهي اخذت شاور غيرت ملابسها ولبست بجامة وردية تضهر تفاصيل جسمها ومؤخرتها وعطرها ورائحة الأنثى يخترقان أنفاسي
المهم بقيت في حالة لا يعلم بها إلا **** وهي تدخل وتخرج أما بحجة الذهاب الى الحمام او بحجة شرب الماء ومرت ساعات الليل كأنها عمر محاولا ضبط النفس وعدم التهور ( نص ديني محذوف ) المهم مش عارف نمت او لا كانت عبارة عن غفوات بسيطة وفِي الصباح وديتها حيث طلبت وبعدها رحنا فطرنا وكأننا حبيبن وكل ملامحي تحكي لها عن إعجابي وشغفي بها وبحديثها ومرينا على اكثر من مكان سياحي والساعة الثالثة عصراً قررنا العودة وفِي الطريق استمر حديثنا وكل مرة تشكرني وتثني عليا وتقول ما كنت أتصور ان اجد يمني بأسلوبك وثقافتك
ونضجك قلت لها المهم انك أدركتي ( نص محذوف) .. ساعتها ضحكت وقالت الشيطان كان موجود بس يبدو عليه شيطان gay
جيه (مخنوث )المهم كانت عبارة عن لطمة وصفعة قوية لي أشعلت رجولتي وبقيت اتحسر وألوم نفسي وبقيت بهذا الحال مقهور الى ان وصلنا وودعتها وانا مقهور ومتحسر
ومشيت وانا استرجع كل الذي صار بيننا قررت بعدها اني لن اترك اَي فرصة اخرى معها كهذه واللي يحصل يحصل وبعثت لي رسالة شكر وإطراء وكلام معسول
وبقينا نتراسل وتبعث لي صور بعض الأكلات التي تطبخها وبعد اسبوع في الويكند اتصلت لي وقالت انها تحب تذهب الى المول واتفقنا ورحت وديتها الى المول الساعة الواحدة وبقينا نمر في المول كعشاق وقامت بشراء بعض الملابس ومنها ملابس داخلية وشلح سكسية ومثيرة وبعدها اشترينا كل سفري ورجعنا وطلبت مني ادخل نأكل داخل سكنها وقبلت على طول
وبينما كنا نأكل سألتها ليش ما جربتي الملابس في المول قالت عادي حتى وان حصل والمقاس مختلف بأمكاني إرجاعهم وقالت خذ راحتك سوف أخذ شاور وبعد خروجها قلت لها ممازحاً لا تنسي تجربي تلبسي الملابس
قالت طيب يا سيدي ولا بهمك وبعد شوي سمعتها وهي في غرفتها بتقول حلوين قلت طب أشوفهم قالت بعدك يا مجنون وهذه الكلمة زادتني هيجان وجنون والحيت عليها أشوفهم قالت فيك تشوفهم عادي وخرجت وهي بدون حجاب وشعرها طويل وورتني الملابس اللي اشترت ضحكت وقلت لها بس احب اشوفك لابسة لهم لا تخافي الشيطان gay ضحكت ضحكة كلها دلع اها طب اوكي وأخذتهم ودخلت الغرفة ولبستهم وقالت طب تعال شوف يا مجنون ودخلت ما صدقت اللي شفته وهي جالسة فوق الكرسي امام الامرآة لابسه سنتيانه وكلسون حتى كاد ان يغمى عليا واقتربت منها وانا اقول ايش هذي الحلاوة ايش هذا الذوق والجمال حتى التصق جسمي بجسمها وزبي يكاد ان يخترق البنطلون وحطيت يدي امررها على شعرها حتى انحت الى صدري مما جعلني انهال عليها بالقبلات والبوس وبدات أضمها الى صدري وامص شفايفها وامص ريقها ولسانها وهي تقول مهمهمة بلاش ايش تسوي يا مجنون وانا امص رقبتها وامص أذنها وامص صدرها وحملتها الى فوق السرير
واستمريت في المص حتى رفعت السنتيان من ابزازها وبقيت اكلهم وامصهم وهي تتأوه وتتلوى وانا امص حلماتها كالمجنون وبقيت الحس بطنها وابوسها في كل مكان حتى نزلت الى فخذيها ابوسها واشمها من فوق الكلسون ورفعت الكلسون شوي لأكتشف أحلى كس وبقيت ابوسه وامرر لساني عليه بشبق وجنون والحسها وامصها وهي تصرخ وتتلوى وترتعش حتى جتها الرعشة الأخيرة وقد فقدت كل السيطرة على حالها ونزلت عسلها وانا امصها والحسها وهي تحاول إبعادي دون جدوى الى خلصت وقمت بخلع ملابسي وزبي منتصب أمامها كالعمود أمسكت بها وبدات تمصه وتلعب به وتبوسه وتقول نفسي اريحك و تدخله في كسي بس انا عذراء قلت لا تخافي عمري وبقيت تمصه الى ان اقتربت من القذف حاولت ابعاده من فمها وانا اتأوة وهي تقول جيبهم في فمي وأمسكت به اكثر حتى نزلت في فمها وهي قمة الهيجان وارتميت بجانبها ابوسها واتحسس جسدها وامرر يدي على كسها وامص شفايفها ولسانها وإبرازها حتى هاجت مرة ساعتها طلبت منها تقوم تجلس فوق فمي وبقيت الحس كسها بجنون وامصها وامص بضرها والحسه وهي تتلوى وتتأوة وانا الحس والحس والحس طيزها مما زادها هيجان وانا احشر لساني في طيزها حتى انتصب زبي مرة اخرى كالعمود بعدها قامت وجلست فوقه وهوا متدد فوق بطني دون ان تدخله وتفرك كسها فيه حتى نزلت شهوتها ونزلت من فوقي وقمت بضمها من الخلف محاولا ادخال زبي في طيزها قالت احبه كذا بس اخاف يعورني قلت ولايهمك بس شوي حاولت ادخله لاكني لا قيت صعوبة وكانت تتوجع بعدها سالتها على أكريم مدت يدها جابت الكريم وحطيته على طيزها وعلى زبي وبقيت ادخله بشويش حتى مشى الحال وبقيت اعربها بطيزها ويدي على كسها
وهي تقول ما احلاك وما الذك وهاجت اكثر مما دعاها تقول دخله في كسي افتحني يا عمري اه اه اه اه
أزيد في النيك وفرك كسها حتى شهوتها فوق يدي وانا امسكها وأفركها وزبي في طيزها مما جعلني افقد السطرة وانزل شهوتي في طيزها والعرق يتصبب مني ومنها وبقينا نبوس بعض وبعدها ذهبنا سويا الى الى الحمام واخذتا شاور مع بعض واستمرت حالتا الى ان سافرت ..
انا اسمي الحركي Moe اعمل سواق اوبر في سان فرانسسكو ذات يوم جاني طلب زبونة طلع اسمها عربي (خ) ادركت انها عربية وبعد وصولي قمت بالاتصال بها علماً ان رقمها طلع عندي وقد تعمدت الأتصال لكي اخزن الرقم ويطلع رقمي عندها وأخبرتها اني منتظر وبعدها وصلت وكانت بنت عشرينية في قمة جمالها لابسة حجاب وجاكت طويل الى فوق الركبة وبنطلون جينز وبعد ان دخلت السيارة بادرتها بالتحدث بالعربي مما اثار اندهاشها ورداً على سؤالها أخبرتها اني يمني احمل الجنسية الامريكية وضاربي تسع سنوات في امريكا وقد عبرت لي عن دهشتها واستغرابها ان تصادف يمني في اوبر وحكت لي انها تدرس في جامعة بيركلي في السنة الأخيرة ودار بيننا حديث عن اليمن وكذا المهم وانا احاول ان يطيل الطريق وبعد وصولنا قالت يا ريت تتكرر هذي الصدفة قلت فيكي تتصلي لي في اَي وقت تحبي الذهاب الى مكان قبل الطلب من اوبر لكي أكون قريب منك واقبل طلبك انا قالت تمام وهوا كذلك وبعد كم يوم اتصلت لي وقالت عندها مشوار وانا طرت طير ووديتها المشوار وانا استمتع بحديثها الشهي وأسلوبها الراقي والحوارات التي كانت تدور بيننا وتكررت هذه الحالة لمدة شهر بعدها اتصلت فيني في الساعة العاشرة ليلاً ان عندها مشوار طويل الى لوس انجلس بكرة وسألتني اذا عندي إمكانية للذهاب بها الى هناك
وبدون تردد قلت لها ولا يهمك اَي وقت قالت الساعة ثلاث العصر تجي قلت تم وبقيت اتخيل الطريق الطويل معها واتخيلها واحسب الساعات المهم رحت لها على الموعد وانطلقنا الى لوس انجلس وبقينا نتحدث مع بعض عن حالاتنا الشخصية وعن كل شي ( نص له علاقة بالاديان والسياسة تم حذفه )
المهم مضيء الوقت اما بالحديث ولنقاش او سماع بعض مختاراتها الغنائية المحملة في تلفونها
ومرت الست ساعات سواقة وكأنها ساعة ووصلنا الى الفندق التي كانت حجزته وقد حجزت جناح في فندق Marriott hotel
عبارة عن غرفة وصالة وبعد وصلتها الى الجناح قلت لها سوف اذهب لأنام في فندق آخر قالت شوف انا عندي عمل بكرة الساعة التاسعة ولا اريد ان أتأخر على الموعد
ما رأيك تنام في الصالة وكلها كم ساعة علماً بان الساعة صارت عشر ونص ليلاً وبعد تردد قبلت وقعدت على الكنبة قبل ان أحولها الى سرير وهي اخذت شاور غيرت ملابسها ولبست بجامة وردية تضهر تفاصيل جسمها ومؤخرتها وعطرها ورائحة الأنثى يخترقان أنفاسي
المهم بقيت في حالة لا يعلم بها إلا **** وهي تدخل وتخرج أما بحجة الذهاب الى الحمام او بحجة شرب الماء ومرت ساعات الليل كأنها عمر محاولا ضبط النفس وعدم التهور ( نص ديني محذوف ) المهم مش عارف نمت او لا كانت عبارة عن غفوات بسيطة وفِي الصباح وديتها حيث طلبت وبعدها رحنا فطرنا وكأننا حبيبن وكل ملامحي تحكي لها عن إعجابي وشغفي بها وبحديثها ومرينا على اكثر من مكان سياحي والساعة الثالثة عصراً قررنا العودة وفِي الطريق استمر حديثنا وكل مرة تشكرني وتثني عليا وتقول ما كنت أتصور ان اجد يمني بأسلوبك وثقافتك
ونضجك قلت لها المهم انك أدركتي ( نص محذوف) .. ساعتها ضحكت وقالت الشيطان كان موجود بس يبدو عليه شيطان gay
جيه (مخنوث )المهم كانت عبارة عن لطمة وصفعة قوية لي أشعلت رجولتي وبقيت اتحسر وألوم نفسي وبقيت بهذا الحال مقهور الى ان وصلنا وودعتها وانا مقهور ومتحسر
ومشيت وانا استرجع كل الذي صار بيننا قررت بعدها اني لن اترك اَي فرصة اخرى معها كهذه واللي يحصل يحصل وبعثت لي رسالة شكر وإطراء وكلام معسول
وبقينا نتراسل وتبعث لي صور بعض الأكلات التي تطبخها وبعد اسبوع في الويكند اتصلت لي وقالت انها تحب تذهب الى المول واتفقنا ورحت وديتها الى المول الساعة الواحدة وبقينا نمر في المول كعشاق وقامت بشراء بعض الملابس ومنها ملابس داخلية وشلح سكسية ومثيرة وبعدها اشترينا كل سفري ورجعنا وطلبت مني ادخل نأكل داخل سكنها وقبلت على طول
وبينما كنا نأكل سألتها ليش ما جربتي الملابس في المول قالت عادي حتى وان حصل والمقاس مختلف بأمكاني إرجاعهم وقالت خذ راحتك سوف أخذ شاور وبعد خروجها قلت لها ممازحاً لا تنسي تجربي تلبسي الملابس
قالت طيب يا سيدي ولا بهمك وبعد شوي سمعتها وهي في غرفتها بتقول حلوين قلت طب أشوفهم قالت بعدك يا مجنون وهذه الكلمة زادتني هيجان وجنون والحيت عليها أشوفهم قالت فيك تشوفهم عادي وخرجت وهي بدون حجاب وشعرها طويل وورتني الملابس اللي اشترت ضحكت وقلت لها بس احب اشوفك لابسة لهم لا تخافي الشيطان gay ضحكت ضحكة كلها دلع اها طب اوكي وأخذتهم ودخلت الغرفة ولبستهم وقالت طب تعال شوف يا مجنون ودخلت ما صدقت اللي شفته وهي جالسة فوق الكرسي امام الامرآة لابسه سنتيانه وكلسون حتى كاد ان يغمى عليا واقتربت منها وانا اقول ايش هذي الحلاوة ايش هذا الذوق والجمال حتى التصق جسمي بجسمها وزبي يكاد ان يخترق البنطلون وحطيت يدي امررها على شعرها حتى انحت الى صدري مما جعلني انهال عليها بالقبلات والبوس وبدات أضمها الى صدري وامص شفايفها وامص ريقها ولسانها وهي تقول مهمهمة بلاش ايش تسوي يا مجنون وانا امص رقبتها وامص أذنها وامص صدرها وحملتها الى فوق السرير
واستمريت في المص حتى رفعت السنتيان من ابزازها وبقيت اكلهم وامصهم وهي تتأوه وتتلوى وانا امص حلماتها كالمجنون وبقيت الحس بطنها وابوسها في كل مكان حتى نزلت الى فخذيها ابوسها واشمها من فوق الكلسون ورفعت الكلسون شوي لأكتشف أحلى كس وبقيت ابوسه وامرر لساني عليه بشبق وجنون والحسها وامصها وهي تصرخ وتتلوى وترتعش حتى جتها الرعشة الأخيرة وقد فقدت كل السيطرة على حالها ونزلت عسلها وانا امصها والحسها وهي تحاول إبعادي دون جدوى الى خلصت وقمت بخلع ملابسي وزبي منتصب أمامها كالعمود أمسكت بها وبدات تمصه وتلعب به وتبوسه وتقول نفسي اريحك و تدخله في كسي بس انا عذراء قلت لا تخافي عمري وبقيت تمصه الى ان اقتربت من القذف حاولت ابعاده من فمها وانا اتأوة وهي تقول جيبهم في فمي وأمسكت به اكثر حتى نزلت في فمها وهي قمة الهيجان وارتميت بجانبها ابوسها واتحسس جسدها وامرر يدي على كسها وامص شفايفها ولسانها وإبرازها حتى هاجت مرة ساعتها طلبت منها تقوم تجلس فوق فمي وبقيت الحس كسها بجنون وامصها وامص بضرها والحسه وهي تتلوى وتتأوة وانا الحس والحس والحس طيزها مما زادها هيجان وانا احشر لساني في طيزها حتى انتصب زبي مرة اخرى كالعمود بعدها قامت وجلست فوقه وهوا متدد فوق بطني دون ان تدخله وتفرك كسها فيه حتى نزلت شهوتها ونزلت من فوقي وقمت بضمها من الخلف محاولا ادخال زبي في طيزها قالت احبه كذا بس اخاف يعورني قلت ولايهمك بس شوي حاولت ادخله لاكني لا قيت صعوبة وكانت تتوجع بعدها سالتها على أكريم مدت يدها جابت الكريم وحطيته على طيزها وعلى زبي وبقيت ادخله بشويش حتى مشى الحال وبقيت اعربها بطيزها ويدي على كسها
وهي تقول ما احلاك وما الذك وهاجت اكثر مما دعاها تقول دخله في كسي افتحني يا عمري اه اه اه اه
أزيد في النيك وفرك كسها حتى شهوتها فوق يدي وانا امسكها وأفركها وزبي في طيزها مما جعلني افقد السطرة وانزل شهوتي في طيزها والعرق يتصبب مني ومنها وبقينا نبوس بعض وبعدها ذهبنا سويا الى الى الحمام واخذتا شاور مع بعض واستمرت حالتا الى ان سافرت ..