hot_tecno
03-25-2015, 05:45 PM
القصة حدثت في العشرية السوداء في تسعينات القرن الماضي ، يرويها صاحبها فيقول:
سنة 1994 اشترت أختي الاكبر مني بسنتين سيارة بحكم شغلها لأنها كانت في منصب مرموق ، كان عمرها 29 سنة و لم تتزوج بعد كباقي العاملات همها الوحيد الشغل فقط و ضمان المستقبل . أسمها سميرة و أنا اسمي رضا ، كنت خلصت خدمة عسكرية و حصلت منها على رخصة سياقة صنفين ب و ج . أختي لا تستطيع التسجيل في مدرسة تعلم السياقة لأنها تشتغل و طول الوقت مشغولة و لا ترتاح سوى في نهاية الاسبوع التي كانت حينها الخميس و الجمعة . اتفقنا أني أعلمها كل خميس و جمعة لكي تتقدم لإمتحان الرخصة . كنت آخذها لأماكن منعزلة حتى نأخذ راحتنا ولا يزعجنا أحد . في أحد الأيام خرجنا من المدينة لإحدى الطرق البلدية الخاوية من السيارات و بديت أعلمها السياقة و بعد مدة لما كنت جنبها في كرسي السائق أعلمها كيف تتعامل مع الديبرياج لأنه صعب عليها كثيرا و كنت واضع يدي على فخذها حتى ما تترك الدبرياج بسرعة و تتختنق السيارة ، سمعت صوت سيارة وقفت جنبنا ربما حسبونا فساق لأن الطريق مشهورة بوجود الفساق يأتون لممارسة الجنس بعيدا عن الرقابة لكن أنا ما كنت أعرف أن هذه الطريق مشهورة بالفسق إلا بعد الحادثة و بعد ما وقعت الفاس في الرأس . السيارة من نوع 4×4 و فيها اثنين ملتحين كانوا بنظروا إلينا نظرة ريبة خاصة لما شافوني جنبها ، لم يقوموا باي حركة لكن تأكدوا منا جيدا و راحوا ، أحنا كملنا الدرس و رجعنا للبيت لكن أختي خافت قليلا . الأسبوع الذي بعده بالخميس خرجنا على الساعة الواحدة ظهرا لنفس المكان و كالعادة بديت أعلمها حتى وقفت سيارة جنبنا هي نفس السيارة و نزل منها اثنان واحد حامل سيف في يده و واحد حامل مسدس ، بدأوا يسبونا و واحد يضربني بالركلات حتى وقعني أرضا و حط المسدس في رأسي ، أنا مت من الخوف و حسيت أنها ساعة النهاية ، بديت أشرح لهم الأمر و أنها أختي لكن المصيبة أني ما كنت حامل معي لا بطاقة تعريق ولا أي شيء يثبت أنها أختي . الثاني كان يشتم في سميرة و ينعتها بصفات فاجرة يقول لها يا قحبة يا متناكة تخلي المدينة و تجي عندنا تزني يا قحبة و هي تبكي و تترجاهم لكن من دون فائدة . ركبونا في السيارة الـ 4×4 من الخلف و واحد منهم ركب سيارتنا و انطلقوا بنا باتجاه الغابة المجاورة و دخلنا فيها كثيرا مشينا مدة نصف ساعة في وسط الغابة بسرعة حتى وصلنا لمقرهم حسب رأيي ، كان فيه مغارة كبيرة مقتوحة و ساحة أماما ظاهر عليها أنها مأهولة من أثر الأرجل فيها و جنبها عين ماء و بركة صغيرة . نزلونا كالعادة بالسب و الشتم و الضرب أحيانا (كان الربيع وقتها) ثم قيدوني من يدي و رجلي بحبل و خلوني مربوط . أختي كانت تلبس الحجاب لكن هذا ما همهم ، انقضوا عليها مثل الوحوش الكاسرة ينزعوا عنها ثيابها و هي تقسم لهم أنها أختي و ما عملنا أي شيء خطأ لكنهم أعماهم جسمها . تعاونوا عليها و نزعوا عنها ثيابها و تركوها في السوتيان و الكيلوت فقط . أول مرة أشوف سميرة في الكيلوت ، و هي ترتعد من الخوف و تبكي و دموعها نهر على خدودها لكن كلما صرخت صفعها واحد منهم حتى توقفت عن الصراخ من الخوف و ألم الضرب ، ربما في حياتها ما أكلت ضرب مثل اليوم المسكينة . قعدوا يلعبوا بجسمها و يعصروا بزازها بالدور و يمارسوا معها المداعبة و القبل بالغصب و واحد يرضع صدرها و يعض حتى سمعتها تصرخ و واحد يلمس كسها من فوق الكيلوت و واحد يقرصها من فلقاتها المهم عذبوها كثيرا ، أنا كنت قريب منها مسافة 3 أمتار فقط . بعد ذلك شفتهم اجتمعوا مع بعض ربما يتشاوروا مين أول واحد ينيكها ربما كانوا مفتكرينها مفتوحة و ما عرفوا أنها لساتها بكر مع أني أخبرتهم و هي كذلك لكن ضنونا كذابين . بدأ واحد منهم ينزع ثيابه ربما هو الزعيم فيهم لأنهم يسمعوا كلامه و ينفذوا ، قام واحد بمسك سميرة من كتفيها و هي على ظهرها و الزعيم نزع كامل ثيابه حتى شفت زبه منتصب كبير يخوف ، أنا ما شفت زب رجل منتصب من قبل و ربما ختى سميرة مثلي ، لما دخل بين فخاذ سميرة صرخت بصوت عالي جدا و ترجاته خوفا على شرفها لكن الذي ماسكها أغلق فمها و صفعها ، قام الزعيم بفرك زبه على كسها لما قطع كيلوتها بالسكين و رماه ، أنا شفت كس سميرة لأول مرة كان فيه شعر محلوق من مدة أسبوع تقريبا حسب المنظر ، كسها صغير نوعاما و أحمر وردي . شفت الزعيم كما أسميه يحك زبه على كسها بقوة و ينازع أسسس أسسسس آآهههه و واحد منهم الثالث كان يتفرج و يلعب بزبه كأنهم لا يستحون من بعضهم و ربما كانوا يمارسوا اللواط مع بعض أو أنهم سبق و ناكوا نيك جماعي و خطفوا بنات و ناكوهم في هذا المكان . كان الزعيم يحط اللعاب في زبه بكثرة و في كس سميرة و يحك و يدلك و بعد ذلك مسكها من فخاذها بيد و جذبها ليه و يده الثانية في زبه يوجه فيه تجاه الكس . كان المنظر مثل الفيلم الاباحي كل شيء ظاهر أمام عيني ، سميرة كان الدموع لا تفارق عينيها لكنها من كثر الضرب و الصفع سكتت ربما ايقنت أنها رايحة تفقد بكارتها و ربما رايح يقتلونا بعدين ، هاذوا ارهابيين ممكن يعملوا أي شيء . المهم شفت الزعيم حط زبه بين شفرات كسها حتى ثبت زبه جيدا لم يعد ينزلق و وجد مكان ثم دفع زبه بقوة و شدها ليه بكلتا يديه حتى صرخت سميرة أيييييي أيييييي أيييييي أنا عرفت أنه فض بكارتها من الصرخة و فتحها و كسرها ، لكنه فتحها بعنف لأنه أدخل زبه كاملا و ما خرجه حتى كمل النيك و نزل في كسها المني ، هناك فقط شفت لون الدم الاحمر في زبه و على طرف كس سميرة و على فخاذها كذلك قطرات . الزعيم ما حس أنه فض بكارتها إلا لما أخرج زبه و شاف الدم عليه و قال لها خلاص فتحتك يا قحبة كنت مفكرك مفتوحة لذلك نكتك لو عرفتك بكر ما كنت نكتك ولا دخلت زبي في كسك و هو يضحك . بعد ما ناكها سحب زبه و هو يتدلى و مسحه على فخاذها و هنا شفت المني يخرج من كسها المسكينة ، كان كسها شبه مفتوح أحمر من الداخل و هي ترتجف فقط . تبادلوا الأدوار لكن لم يعودوا بحاجة لمسكها لأنها لما فضوها استسلمت لهم . ناكوها الثلاثة بالدور حتى تبللت الارضية تحتها بالمني من كثر ما نزلوا فيها . ربما كان عندهم مدة ما ناكوا بنات . تركوها ممددة و كسها يقطر بالمني ثم اتجه واحد منهم نحوي و أنا مربوط الرجلين و اليدين و قلبني على بطني على 4 و حل سروالي و نزله للركبة ثم نزل لي الكلسون و بدا يضرب فيا في طيزي بيده ثم يضربني بزبه ، كان زبه طويل مثل العصا لما يضربني بيه ، لما شفته يحط اللعاب في طيزي أيقنت أنه راح يفتحتي مثل ما فتحوا سميرة و هنا بديت أشتم فيه لكنه ركلني ركلة في بطني قطعت أنفاسي و صاحبه الثاني انزعج كثيرا و حط السكين في رقبتي حتى ضنيته ذابحني فسكت من خوفي الشديد و سميرة بدأت تبكي و تترجاهم لا يؤذوني . نسيت طيزي تماما لما شفت الموت بين عيوني ، حتى أنه لما ناكني و دخل زبه حسيت بوخز فقط في طيزي ، ناكوني الثلاثة وراء بعض مثل ما عملوا مع سميرة حتى تقطعت طيزي من الألم لكن الثالث لما ناكني ما توجعت لأن زبه كان صغير قليلا هههههه و كنت تعودت على زب أكبر من زبه لذلك ارتحت قليلا لما ناكني و طول مدة النيك . تركوني مربوط و المني يسيل من طيزي و راحوا للمغارة . كانت سميرة تنظر إلى بخجل و أنا كذلك لكن ما باليد حيلة . ربما كانوا ينتاولون الغذاء أو يرتاحون ونحن أمامهم . كانوا مثل الوحوش لا يشبعون من النيك إطلاقا . بعد نصف ساعة تقريبا شفت واحد منهم خرج و زبه منتصب و اتجه نحو سميرة قلبها على 4 مثل ما فعلوا معي نفس الوضعية و بدا يضرب زبه على طيزها سسط سسط سسط ثم باشر ينيكها من الطيز و لما دخل زبه صرخت من الوجع المسكينة أول مرة تنفتح من الجهتين ، كان صاحب أكبر زب فيهم و هو الذي أوجعني كثيرا و قطع طيزي . هذه المرة ظل ينيك سميرة تقريبا ربع ساعة حتى شفت طيزها أحمر من كثر النيك و فلقاتها توردت و هي تنازع من الألم و دموعها تسيل لكن بصمت لأنها عرفت أنه وقع المحذور و همها الآن هي التخلص منهم باقل الخسائر . لما ناكوها الواحد وراء الآخر و خلصوا نيك ما قدرت تتحرك و طيزها ظلت مفتوحة و المني يخرج منها . أحنا قلنا خلاص ناكونا و شبعوا نيك و رايح يتركونا نرجع للبيت لكن المصيبة حدثت بعد ما ارتحنا 20 دقيقة فكوا وثاقي و قالولي انت ادعيت أنها أختك يا فاسق و لكي تبطل تكذب و تبطل فسق لازم تنيكها أمام أعيننا و نحن نتفرج ، مشتاقين نشوف فيلم إباحي على الهواء الطلق . رفضت بشدة فقالولي أنت اختار واحد من اثنين : اما نتيكها و تمارس معاها الجنس و نترككم ترجعوا للبيت و إما نذبحها و نذبحك بعد ما نيكوها مرة أخيرة ؟ ما كان عندي خيار سوى أني أنيك (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=119633)أختي سميرة . شفتهم مستمتعين بالمنظر كثيرا و كلهم ضحك و لعب و أنا داخل بين فخاذ سميرة و ما كنت بحاجة للعاب فكسها كان كله مني و مفتوح . لما حكيت زبي على كسها ارتعشت المسكينة لكن لما شفت في عيونها حسيتها تقلبت الأمر و كأنها تقول لي يلا أخي نيكني و خلصنا منهم خلينا نفتك . لما دخلت زبي في كسها حسيته دخل بسهولة و أنا أول مرة يدخل زبي في الكس ، ارتعدت قليلا و سمعت صوتها تتنهد أهههه . باشرت النيك بهدوء خوفا عليها و بلطف شديد حتى حسيتها تمسكني بيديها بقوة ربما وجعتها أو أنها حست طريقة نيكي أحسن من عنف الوحوش من قبلي . أنا لم أكن ساخنا كفاية لذلك طولت فوقها مدة 15 دقيقة حتى جاءتني شهوتي و مسكتها بقوة شديدة و عانقتها و هي ربما تجاوبت معي لأني حسيتها مسكتني كذلك بقوة و بديت أقذف المني في كسها و أنازع أسسسس أممممم أححححح آآهههههه ، لما حاولت سحب زبي ما تركتني أسحبه و ظلت ماسكتني بقوة بيديها مدة ثم بدأت ترتخي قليلا . أنا الحقيقة لم أعرف ماذا حصل لها بالضبط لكن حسيتها استمتعت بالنيك معي ربما انتقاما منهم أو أنها استحلت زبي فقط . لما خلصت النيك شفتهم قاموا لبسوا ثيابهم لأنهم كانوا يتفرجون عاينا و هوم عريانين زلط ملط ههههه . بعد ذلك حملوا سلاحهم و رموا لنا مفاتيح السيارة و انطرقوا بسيارتهم الـ 4×4. فرحنا كثيرا لما تركونا و أنا رحت للسيارة و جبت قارورة الماء و منشفة بللتها و غسلت لسميرة كسها و طيزها بلطف و نظفتها جيدا و عانقتها و هي تبكي ثم لبستها ملابسها لكن الكيلوط تقطع ههههههههههه و ركبنا في السيارة و رجعنا و في الطريق تعاهدنا على كتمان السر و أنها ربما تبحث على طبيبة أو طبيب نسائية يرقع بكارتها لكن هذا لم يحدث لأنها بعد شهر من الحادثة لما رحت أعلمها السياقة لكن هذه المرة في مكان معروف و شافت الجو خالي من الناس بدأت تحدثني عن الحادثة كأنها اشتاقت للزب . قالت لي فاكر لما طلبوا منك تمارس معي ؟ أنا خجلت و قلت لها غصب سميرة أختي غصب . قالت يعني ما عجبتك ؟ و هي تضحك . قلت لها ليس هذا القصد . لما بديت أحك يطي على فخاذها و هي تفتعل الاخطاء و كأنها لا تعرف التحكم في الدبرياج ، بمجرد ما لمستها تنهدت أهههههه و مسكت يدي بقوة و حكتها بين فخاذها و طلعتها حتى وصلت للكس و هنا عرفت أنها حابتني أنيكها . سألتها خيطتي بكارتك ولا لسا ؟ قالت لي لا داعي لذلك ما يهمني الأمر . بعد ذلك لعبت بكسها حتى شبعت و جلست مكانها في الكرسي و هي جلست فوقي و زبي سكن كسها و نكتها أحلى نيكة في حياتي حسيت بيها . كانت تتقطع من اللذة و الشهوة و تصرخ بقوة و تنازع بعنف شديد ، لما تعبت من الصعود و الهبوط أخذتها للكرسي الخلفي و نيمتها على ظهرها و دخلت زبي في كسها بقوة حتى صرخت أييييييييي و هي تتلوى و تتحرك بعنف من الشهوة .استغرب عنفها و شهوتها القوية كأنها متوحشة و عنيفة كثيرا لما جاتها الللذة و المحنة و الشهوة أصبحت قوتها ب 10 رجال و كسها كله سوائل لزجة و بزازها منتفخين و متثلبين كثيرا حتى بظرها تغير شكله و اصبح كبيرا جدا مثل زب الصبي هههههههههه . أيام تعليمها السياقة كنا نيك مع بعض كل مرة حتى تعودنا و لما أخذت الرخصة قررنا نيك في البييت أحسن و أستر . لكن أحسن شيء في القصة أنها لم تحمل من أولائك الوحوش .
.
سنة 1994 اشترت أختي الاكبر مني بسنتين سيارة بحكم شغلها لأنها كانت في منصب مرموق ، كان عمرها 29 سنة و لم تتزوج بعد كباقي العاملات همها الوحيد الشغل فقط و ضمان المستقبل . أسمها سميرة و أنا اسمي رضا ، كنت خلصت خدمة عسكرية و حصلت منها على رخصة سياقة صنفين ب و ج . أختي لا تستطيع التسجيل في مدرسة تعلم السياقة لأنها تشتغل و طول الوقت مشغولة و لا ترتاح سوى في نهاية الاسبوع التي كانت حينها الخميس و الجمعة . اتفقنا أني أعلمها كل خميس و جمعة لكي تتقدم لإمتحان الرخصة . كنت آخذها لأماكن منعزلة حتى نأخذ راحتنا ولا يزعجنا أحد . في أحد الأيام خرجنا من المدينة لإحدى الطرق البلدية الخاوية من السيارات و بديت أعلمها السياقة و بعد مدة لما كنت جنبها في كرسي السائق أعلمها كيف تتعامل مع الديبرياج لأنه صعب عليها كثيرا و كنت واضع يدي على فخذها حتى ما تترك الدبرياج بسرعة و تتختنق السيارة ، سمعت صوت سيارة وقفت جنبنا ربما حسبونا فساق لأن الطريق مشهورة بوجود الفساق يأتون لممارسة الجنس بعيدا عن الرقابة لكن أنا ما كنت أعرف أن هذه الطريق مشهورة بالفسق إلا بعد الحادثة و بعد ما وقعت الفاس في الرأس . السيارة من نوع 4×4 و فيها اثنين ملتحين كانوا بنظروا إلينا نظرة ريبة خاصة لما شافوني جنبها ، لم يقوموا باي حركة لكن تأكدوا منا جيدا و راحوا ، أحنا كملنا الدرس و رجعنا للبيت لكن أختي خافت قليلا . الأسبوع الذي بعده بالخميس خرجنا على الساعة الواحدة ظهرا لنفس المكان و كالعادة بديت أعلمها حتى وقفت سيارة جنبنا هي نفس السيارة و نزل منها اثنان واحد حامل سيف في يده و واحد حامل مسدس ، بدأوا يسبونا و واحد يضربني بالركلات حتى وقعني أرضا و حط المسدس في رأسي ، أنا مت من الخوف و حسيت أنها ساعة النهاية ، بديت أشرح لهم الأمر و أنها أختي لكن المصيبة أني ما كنت حامل معي لا بطاقة تعريق ولا أي شيء يثبت أنها أختي . الثاني كان يشتم في سميرة و ينعتها بصفات فاجرة يقول لها يا قحبة يا متناكة تخلي المدينة و تجي عندنا تزني يا قحبة و هي تبكي و تترجاهم لكن من دون فائدة . ركبونا في السيارة الـ 4×4 من الخلف و واحد منهم ركب سيارتنا و انطلقوا بنا باتجاه الغابة المجاورة و دخلنا فيها كثيرا مشينا مدة نصف ساعة في وسط الغابة بسرعة حتى وصلنا لمقرهم حسب رأيي ، كان فيه مغارة كبيرة مقتوحة و ساحة أماما ظاهر عليها أنها مأهولة من أثر الأرجل فيها و جنبها عين ماء و بركة صغيرة . نزلونا كالعادة بالسب و الشتم و الضرب أحيانا (كان الربيع وقتها) ثم قيدوني من يدي و رجلي بحبل و خلوني مربوط . أختي كانت تلبس الحجاب لكن هذا ما همهم ، انقضوا عليها مثل الوحوش الكاسرة ينزعوا عنها ثيابها و هي تقسم لهم أنها أختي و ما عملنا أي شيء خطأ لكنهم أعماهم جسمها . تعاونوا عليها و نزعوا عنها ثيابها و تركوها في السوتيان و الكيلوت فقط . أول مرة أشوف سميرة في الكيلوت ، و هي ترتعد من الخوف و تبكي و دموعها نهر على خدودها لكن كلما صرخت صفعها واحد منهم حتى توقفت عن الصراخ من الخوف و ألم الضرب ، ربما في حياتها ما أكلت ضرب مثل اليوم المسكينة . قعدوا يلعبوا بجسمها و يعصروا بزازها بالدور و يمارسوا معها المداعبة و القبل بالغصب و واحد يرضع صدرها و يعض حتى سمعتها تصرخ و واحد يلمس كسها من فوق الكيلوت و واحد يقرصها من فلقاتها المهم عذبوها كثيرا ، أنا كنت قريب منها مسافة 3 أمتار فقط . بعد ذلك شفتهم اجتمعوا مع بعض ربما يتشاوروا مين أول واحد ينيكها ربما كانوا مفتكرينها مفتوحة و ما عرفوا أنها لساتها بكر مع أني أخبرتهم و هي كذلك لكن ضنونا كذابين . بدأ واحد منهم ينزع ثيابه ربما هو الزعيم فيهم لأنهم يسمعوا كلامه و ينفذوا ، قام واحد بمسك سميرة من كتفيها و هي على ظهرها و الزعيم نزع كامل ثيابه حتى شفت زبه منتصب كبير يخوف ، أنا ما شفت زب رجل منتصب من قبل و ربما ختى سميرة مثلي ، لما دخل بين فخاذ سميرة صرخت بصوت عالي جدا و ترجاته خوفا على شرفها لكن الذي ماسكها أغلق فمها و صفعها ، قام الزعيم بفرك زبه على كسها لما قطع كيلوتها بالسكين و رماه ، أنا شفت كس سميرة لأول مرة كان فيه شعر محلوق من مدة أسبوع تقريبا حسب المنظر ، كسها صغير نوعاما و أحمر وردي . شفت الزعيم كما أسميه يحك زبه على كسها بقوة و ينازع أسسس أسسسس آآهههه و واحد منهم الثالث كان يتفرج و يلعب بزبه كأنهم لا يستحون من بعضهم و ربما كانوا يمارسوا اللواط مع بعض أو أنهم سبق و ناكوا نيك جماعي و خطفوا بنات و ناكوهم في هذا المكان . كان الزعيم يحط اللعاب في زبه بكثرة و في كس سميرة و يحك و يدلك و بعد ذلك مسكها من فخاذها بيد و جذبها ليه و يده الثانية في زبه يوجه فيه تجاه الكس . كان المنظر مثل الفيلم الاباحي كل شيء ظاهر أمام عيني ، سميرة كان الدموع لا تفارق عينيها لكنها من كثر الضرب و الصفع سكتت ربما ايقنت أنها رايحة تفقد بكارتها و ربما رايح يقتلونا بعدين ، هاذوا ارهابيين ممكن يعملوا أي شيء . المهم شفت الزعيم حط زبه بين شفرات كسها حتى ثبت زبه جيدا لم يعد ينزلق و وجد مكان ثم دفع زبه بقوة و شدها ليه بكلتا يديه حتى صرخت سميرة أيييييي أيييييي أيييييي أنا عرفت أنه فض بكارتها من الصرخة و فتحها و كسرها ، لكنه فتحها بعنف لأنه أدخل زبه كاملا و ما خرجه حتى كمل النيك و نزل في كسها المني ، هناك فقط شفت لون الدم الاحمر في زبه و على طرف كس سميرة و على فخاذها كذلك قطرات . الزعيم ما حس أنه فض بكارتها إلا لما أخرج زبه و شاف الدم عليه و قال لها خلاص فتحتك يا قحبة كنت مفكرك مفتوحة لذلك نكتك لو عرفتك بكر ما كنت نكتك ولا دخلت زبي في كسك و هو يضحك . بعد ما ناكها سحب زبه و هو يتدلى و مسحه على فخاذها و هنا شفت المني يخرج من كسها المسكينة ، كان كسها شبه مفتوح أحمر من الداخل و هي ترتجف فقط . تبادلوا الأدوار لكن لم يعودوا بحاجة لمسكها لأنها لما فضوها استسلمت لهم . ناكوها الثلاثة بالدور حتى تبللت الارضية تحتها بالمني من كثر ما نزلوا فيها . ربما كان عندهم مدة ما ناكوا بنات . تركوها ممددة و كسها يقطر بالمني ثم اتجه واحد منهم نحوي و أنا مربوط الرجلين و اليدين و قلبني على بطني على 4 و حل سروالي و نزله للركبة ثم نزل لي الكلسون و بدا يضرب فيا في طيزي بيده ثم يضربني بزبه ، كان زبه طويل مثل العصا لما يضربني بيه ، لما شفته يحط اللعاب في طيزي أيقنت أنه راح يفتحتي مثل ما فتحوا سميرة و هنا بديت أشتم فيه لكنه ركلني ركلة في بطني قطعت أنفاسي و صاحبه الثاني انزعج كثيرا و حط السكين في رقبتي حتى ضنيته ذابحني فسكت من خوفي الشديد و سميرة بدأت تبكي و تترجاهم لا يؤذوني . نسيت طيزي تماما لما شفت الموت بين عيوني ، حتى أنه لما ناكني و دخل زبه حسيت بوخز فقط في طيزي ، ناكوني الثلاثة وراء بعض مثل ما عملوا مع سميرة حتى تقطعت طيزي من الألم لكن الثالث لما ناكني ما توجعت لأن زبه كان صغير قليلا هههههه و كنت تعودت على زب أكبر من زبه لذلك ارتحت قليلا لما ناكني و طول مدة النيك . تركوني مربوط و المني يسيل من طيزي و راحوا للمغارة . كانت سميرة تنظر إلى بخجل و أنا كذلك لكن ما باليد حيلة . ربما كانوا ينتاولون الغذاء أو يرتاحون ونحن أمامهم . كانوا مثل الوحوش لا يشبعون من النيك إطلاقا . بعد نصف ساعة تقريبا شفت واحد منهم خرج و زبه منتصب و اتجه نحو سميرة قلبها على 4 مثل ما فعلوا معي نفس الوضعية و بدا يضرب زبه على طيزها سسط سسط سسط ثم باشر ينيكها من الطيز و لما دخل زبه صرخت من الوجع المسكينة أول مرة تنفتح من الجهتين ، كان صاحب أكبر زب فيهم و هو الذي أوجعني كثيرا و قطع طيزي . هذه المرة ظل ينيك سميرة تقريبا ربع ساعة حتى شفت طيزها أحمر من كثر النيك و فلقاتها توردت و هي تنازع من الألم و دموعها تسيل لكن بصمت لأنها عرفت أنه وقع المحذور و همها الآن هي التخلص منهم باقل الخسائر . لما ناكوها الواحد وراء الآخر و خلصوا نيك ما قدرت تتحرك و طيزها ظلت مفتوحة و المني يخرج منها . أحنا قلنا خلاص ناكونا و شبعوا نيك و رايح يتركونا نرجع للبيت لكن المصيبة حدثت بعد ما ارتحنا 20 دقيقة فكوا وثاقي و قالولي انت ادعيت أنها أختك يا فاسق و لكي تبطل تكذب و تبطل فسق لازم تنيكها أمام أعيننا و نحن نتفرج ، مشتاقين نشوف فيلم إباحي على الهواء الطلق . رفضت بشدة فقالولي أنت اختار واحد من اثنين : اما نتيكها و تمارس معاها الجنس و نترككم ترجعوا للبيت و إما نذبحها و نذبحك بعد ما نيكوها مرة أخيرة ؟ ما كان عندي خيار سوى أني أنيك (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=119633)أختي سميرة . شفتهم مستمتعين بالمنظر كثيرا و كلهم ضحك و لعب و أنا داخل بين فخاذ سميرة و ما كنت بحاجة للعاب فكسها كان كله مني و مفتوح . لما حكيت زبي على كسها ارتعشت المسكينة لكن لما شفت في عيونها حسيتها تقلبت الأمر و كأنها تقول لي يلا أخي نيكني و خلصنا منهم خلينا نفتك . لما دخلت زبي في كسها حسيته دخل بسهولة و أنا أول مرة يدخل زبي في الكس ، ارتعدت قليلا و سمعت صوتها تتنهد أهههه . باشرت النيك بهدوء خوفا عليها و بلطف شديد حتى حسيتها تمسكني بيديها بقوة ربما وجعتها أو أنها حست طريقة نيكي أحسن من عنف الوحوش من قبلي . أنا لم أكن ساخنا كفاية لذلك طولت فوقها مدة 15 دقيقة حتى جاءتني شهوتي و مسكتها بقوة شديدة و عانقتها و هي ربما تجاوبت معي لأني حسيتها مسكتني كذلك بقوة و بديت أقذف المني في كسها و أنازع أسسسس أممممم أححححح آآهههههه ، لما حاولت سحب زبي ما تركتني أسحبه و ظلت ماسكتني بقوة بيديها مدة ثم بدأت ترتخي قليلا . أنا الحقيقة لم أعرف ماذا حصل لها بالضبط لكن حسيتها استمتعت بالنيك معي ربما انتقاما منهم أو أنها استحلت زبي فقط . لما خلصت النيك شفتهم قاموا لبسوا ثيابهم لأنهم كانوا يتفرجون عاينا و هوم عريانين زلط ملط ههههه . بعد ذلك حملوا سلاحهم و رموا لنا مفاتيح السيارة و انطرقوا بسيارتهم الـ 4×4. فرحنا كثيرا لما تركونا و أنا رحت للسيارة و جبت قارورة الماء و منشفة بللتها و غسلت لسميرة كسها و طيزها بلطف و نظفتها جيدا و عانقتها و هي تبكي ثم لبستها ملابسها لكن الكيلوط تقطع ههههههههههه و ركبنا في السيارة و رجعنا و في الطريق تعاهدنا على كتمان السر و أنها ربما تبحث على طبيبة أو طبيب نسائية يرقع بكارتها لكن هذا لم يحدث لأنها بعد شهر من الحادثة لما رحت أعلمها السياقة لكن هذه المرة في مكان معروف و شافت الجو خالي من الناس بدأت تحدثني عن الحادثة كأنها اشتاقت للزب . قالت لي فاكر لما طلبوا منك تمارس معي ؟ أنا خجلت و قلت لها غصب سميرة أختي غصب . قالت يعني ما عجبتك ؟ و هي تضحك . قلت لها ليس هذا القصد . لما بديت أحك يطي على فخاذها و هي تفتعل الاخطاء و كأنها لا تعرف التحكم في الدبرياج ، بمجرد ما لمستها تنهدت أهههههه و مسكت يدي بقوة و حكتها بين فخاذها و طلعتها حتى وصلت للكس و هنا عرفت أنها حابتني أنيكها . سألتها خيطتي بكارتك ولا لسا ؟ قالت لي لا داعي لذلك ما يهمني الأمر . بعد ذلك لعبت بكسها حتى شبعت و جلست مكانها في الكرسي و هي جلست فوقي و زبي سكن كسها و نكتها أحلى نيكة في حياتي حسيت بيها . كانت تتقطع من اللذة و الشهوة و تصرخ بقوة و تنازع بعنف شديد ، لما تعبت من الصعود و الهبوط أخذتها للكرسي الخلفي و نيمتها على ظهرها و دخلت زبي في كسها بقوة حتى صرخت أييييييييي و هي تتلوى و تتحرك بعنف من الشهوة .استغرب عنفها و شهوتها القوية كأنها متوحشة و عنيفة كثيرا لما جاتها الللذة و المحنة و الشهوة أصبحت قوتها ب 10 رجال و كسها كله سوائل لزجة و بزازها منتفخين و متثلبين كثيرا حتى بظرها تغير شكله و اصبح كبيرا جدا مثل زب الصبي هههههههههه . أيام تعليمها السياقة كنا نيك مع بعض كل مرة حتى تعودنا و لما أخذت الرخصة قررنا نيك في البييت أحسن و أستر . لكن أحسن شيء في القصة أنها لم تحمل من أولائك الوحوش .
.