رهن للعشق
05-14-2020, 08:34 AM
كان يوم الجمعة فخرجت أنا ورهف أعز صديقاتي لعمل شوبنج من المولات طوال اليوم لأنها ستحتفل ببلوغها عامها الثامن عشر. كان يومنا يوم كله يخص البنات و كذلك ليله فسنقضيه مع أصحابنا للأحتفال. ابتعنا من الخارج ثياب جديدة سكسية وذهبنا عن الصياغ و ابتعنا خواتم ذهب. لما عدنا إلى بيتها هرولنا إلى الطابق الأعلى إلى حيث غرفتها فقلت لها مسرورة مبتهجة:” أنا هاقيس الفساتين دي وأنتي كمان يلا قبل ما صحابنا يجيوا..” أجابتني:” فكرة بردو وبالمرة نأخد شوية صور بالكاميرا بتاعتي…” تجردنا من ثيابنا فأبقينا فقط على الملابس الداخلية وراحت تلتقط لنا صور سكسية جدا بأوضاع وقوف وجلوس مثيرة سكسي باللانجري. كنت أنا أرتدي تنورة حمراء قصيرة ضيقة وبوت طويل فوق الركبة و بوش آب برا. كذلك صديقتي المفضلة كانت تلبس فستان صغير ضيق قصير وليس تحته أي لانجري. كذلك التقطنا صوراً بتلك الملابس السكسية ونحن ننحني و نصرد للكاميرا مؤخراتنا ونتظاهر باللعب في أنفسنا. ثم قررنا أن ننقلهم على الكمبيوتر حتى نطبعهم. خلال ذلك والطابعة تعمل سمعنا وقع أقدام تقترب منا فهرولت صديقتي إلى الحمام سريعاً لأنها لم ترد احدا من والديها ان يراها بتلاك الثياب و أنا لم أنتبه سريعاً فتمكنت فقط من الأنبطاح تحت السرير. لم اعرف أنني على ميعاد مع والد صديقتي الجميل يقبل شفتي يلعب في بزازي و يدخل زبه في كسي الصغير في غرفة نومه.
انفتح الباب و دخل بابا صديقتي الغرفة وقال:” صحابك على جي هنا في أي لحظة يلا بقا انزلي دلوقتي.” توقعت أن يغادر ولكنه دخل حتى ماكينة الطباعة التي كانت تخرج الصور السكسي لنا! راح والد صاحبتي يحدق فيها فرأيته يحملق في صوري و يبتسم فيراني و أنا منحنية فوق السرير. أطال النظر إلى الصورة ثم اعاد وضعها وخرج من الغرفة. لم أكن لأصدق! هل رآني جميلة وسكسية؟ أما أنا فدائماً رأيته جميلا مقسم الجسم وسيم سكسي مع أنه يكبرني بضعف عمري. فهو طويل و معضل الجسد بشعر بني. وهو وسيم سكسي ذكي. كذلك هو معلم وأنا كم تخيلت خيالات سكسية عنه وهو يعطيني درسا خصوصيا فأرى والد صديقتي الجميل يقبل شفتي و يلعب في بزازي و يدخل زبه في كسي الصغير فيمتعني!
. وصل جميع أصحابنا وكنا في هرج و مرج ولكني كنت مشغولة الفكر بوالد صاحبتي. قررت أن أتسلل لأرى ما يقوم به. حبوت على ركبتي ويدي حتى الصالة ثم سمعته يتحدث إلى زوجته بالطابق الأرضي. تسللت خلسة إلى غرفته وظلت أنظر حولي فإذا به يمتلك سرير بحجم كبير بمرتبة متأرجحة ودولاب مليان بالملابس. ثم رأيت صندوقا أسفله فمددت يدي كي أفتحه فشهقت إذ رأيت صوري داخله!! “ أحم..” هكذا سمعت من خلفي والد صديقتي وهو يتنحنح فقفزت فزعة وسقط من بين يدي الصندوق وقلت معتذرة محرجة:” أنا آسفة أنا بس يعني…” قال وهو يغلق الباب خلفه و يدنو مني:” لا عادي…انا عارف كنت بتعملي أيه.”
ثم عاد وقال:” أرجو أنك متعارضيش على وجود الصور دي لأنها بصراحة عجبتني أوي..وو وأثارتني كمان..”لم اكن لأصدق هل كان ذلك حقيقاً؟ ساعتها أحسست بالبلل يكسو كسي ومياهه تتقاطر. قال والد صديقتي:” انت حقيقة بنت جميلة…: فقلت اشكره خجلة:” ميرسي وأنت كمان مش وحش يعني…” حاولت أستجمع شجاعتي. ابتسم لي ثم ألقى نظرة على الفراش ثم مشى إليه وربت فوق شعري. ثم أنه دنا مني ولثمني من شفتي ثم قبل عنقي ثم كتفي و صدري. ثم فك أزرار قميصي وألقاه عني خلفه. كنت فقط امامه بالبرا و تنورة قصيرة. قبل بزازي ببطء في البداية ولكن بشدة اكثر. ثم فك مشبك ستياني وألقاها عني كذلك عاضا حلمتي وماص فيهما بقوة. كان يأن وهو يداعبني ويفرشني ثم أخبرني أن أنحني كما في وضعية الصورة ففعلت. ثم راح ينزل بشفتيه ليقبل ظهري ثم بيديه ليخلع عني التنورة ويدس يده هنالك بين فخوذي. لم أكن أرتدي كيلوت فلمست اصابعه منطقتي المبللة فصرخت. راح يبتسم ثم برفق يدلك شفرات كسي ثم يدس أنامله داخله لإعلى و أسفل فقال لي:” أنتي سخنة و كمان رطبة….” قلت له "شكرا" ثم دفع بأصابعه إلى أعلى وإلى أسفل بقوة فكانت سوائلي تنزل بغزارة من كسي ثم توقف وظلت أصابعه داخلي. كنت في غرفة نوم والد صديقتي الجميل يقبل شفتي يلعب في بزازي ويلعب في كسي ولما يدخل زبه في كسي الصغير كما سيفعل بعد قليل. شعرت بمتعة كبيرة وهو يضربهم داخلي فأطلقت آهات كبيرة وهو يلعب في شعري. أخرج أصابعه بعد ذلك وراح يلعقهم وينظفهم. كنت شبقة داعرة. سحب عني تنورتي ورفعني وبسطني فوق السرير وفتح ساقي. ثم راح يلعق كسي برفق حول كس وفيه ببطء وقد اتخذ طريقه إلى داخلي بلسانه. دفعه دخولا وخروجا وراح يلعقني. شعرت بشعور طاغي من اللذة و أخذت أعض شفتي وأسأله ألا يتوقف. كان يدور في دوائر فوق بظري بلسانه حتى لم أعد أحتمل. كانت تأتيني اللذة فتوقف. ثم خلع قميصه و جينزه وأمسك زبه المنتصب فرآني شهقت! كان ضخما كبيرا طويلا! راح يحككه بين شفرات كسي هبوطا و صعودا ويسألني:” حلو كدا….عاجبك اللي باعمله….” أخبرته نعم جميل جدا ولكن أريدك أن تنيكني بطيزي بالأول لوسمحت
و استمرينا في احلى سكس نيك ساخن انا ووالد رهف حيث قمت امامه و انا عارية تماما و ارى زبه الشبيه بالسيف واقف و مشهور امامي بعدما رضعته و هيجته ثم درت و انحنيت و طلبت منه ان يدخل زبه في طيزي و انا افتح له فلقاتي بيداي . و نسيت انه رجل مسن و له خبرة في النيك حيث بصق على فتحتي عدة مرات و دهن زبه بلعابه و مسح كفه على الزب حتى توزع اللعاب على كل زبه ثم بدا يدخل الرأس و انا اتاوه اه اي اي كلما يدفع زبه و لم اكن اتألم و لكن كنت خائفة من ذلك الزب الكبير جدا ان يسبب لي تورم في فتحتي لكن والد رهف كان يدخل و يخرج زبه ويبصق على يده و زبه ويمسح الزب حتى يبلله ثم يحاول ادخاله
ثم اصبح زب والد رهف مبلل و لزج جدا و ادخله في طيزي من دون ان اتوجع و انا في سكس نيك ساخن جدا حيث ادخله كله وانا لا احس الا بتحرك الزب في طيزي من دون اي ألم و كأنه ليس ذلك الزب الكبير السميك . و امسكني من مؤخرتي و هو يفتح طيزي و يباعد بين الفلقتين و يحركهما و ينيك نيك قوي جدا و انا اتاوه من المتعة اه اه اح اح اح و اشعر ان ذلك الزب اللذيذ كان يعطيني اجمل متعة جنسية في حياتي و انفاسه الساخنة كانت تهيجني و تجعلني اذوب معه و احيانا كان يضع بطنه فوق طيزي و اسفل ظهري و اشعر بثقله الجميل و انا على اربعة اطراف في الارض و هو على ركبتيه
كان والد رهف ينيكني سكس نيك ساخن جدا و زبه الكبير لم يؤلمني في طيزي و انا كنت اشعر بلذة كبيرة و اثناء النيك كان ينحني الي ليقبلني من الفم و الرقبة وانا التفت اليه و اشعر باحلى لذة جنسية مع زب والد رهف اللذيذ . ثم اخرج زبه كاملا من طيزي و سمعت صوت جميل جدا زيييييييط لما انسحب الزب من طيزي و شعرت بفراغ كبير جدا و ادخل اصابعه كلها الواحدة تلوى الاخرى في فتحتي و وضع زبه بين الفلقتين و راح يمرره صعودا و نزولاو حرارة الزب كانت تدغدغ طيزي و تشعل شهوتي اكثر مع تلك اللزوجة و الانزلاق الجميل في سكس نيك ساخن جدا و ممتع
ثم ادخل والد رهف زبه مرة اخرى في الفتحة وشعرت بها تتمدد امام ذلك الزب المثير حتى ادخله كله في طيزي و لحظتها صار ينيك بسرعة كبيرة و يحرك زبه بقوة في الطيز فهو سخن بقوة و بدات انفاسه تزيد و رعشته ربما كانت قريبة جدا . و كان يدخل الزب للخصيتين حيث خصيتيه ترتطم على كسي و هو ما كان يسخنني اكثر و يزيد في تهييجي و ارتفاع اهاتي الحارة اكثر و انا اتناك من والد صديقتي رهف في احلى و اجمل سكس نيك ساخن مع زبه اللذيذ جدا و صديقتي كانت غائبة و لا تعلم ان ابوها ينيكني و زبه في طيزي
انفتح الباب و دخل بابا صديقتي الغرفة وقال:” صحابك على جي هنا في أي لحظة يلا بقا انزلي دلوقتي.” توقعت أن يغادر ولكنه دخل حتى ماكينة الطباعة التي كانت تخرج الصور السكسي لنا! راح والد صاحبتي يحدق فيها فرأيته يحملق في صوري و يبتسم فيراني و أنا منحنية فوق السرير. أطال النظر إلى الصورة ثم اعاد وضعها وخرج من الغرفة. لم أكن لأصدق! هل رآني جميلة وسكسية؟ أما أنا فدائماً رأيته جميلا مقسم الجسم وسيم سكسي مع أنه يكبرني بضعف عمري. فهو طويل و معضل الجسد بشعر بني. وهو وسيم سكسي ذكي. كذلك هو معلم وأنا كم تخيلت خيالات سكسية عنه وهو يعطيني درسا خصوصيا فأرى والد صديقتي الجميل يقبل شفتي و يلعب في بزازي و يدخل زبه في كسي الصغير فيمتعني!
. وصل جميع أصحابنا وكنا في هرج و مرج ولكني كنت مشغولة الفكر بوالد صاحبتي. قررت أن أتسلل لأرى ما يقوم به. حبوت على ركبتي ويدي حتى الصالة ثم سمعته يتحدث إلى زوجته بالطابق الأرضي. تسللت خلسة إلى غرفته وظلت أنظر حولي فإذا به يمتلك سرير بحجم كبير بمرتبة متأرجحة ودولاب مليان بالملابس. ثم رأيت صندوقا أسفله فمددت يدي كي أفتحه فشهقت إذ رأيت صوري داخله!! “ أحم..” هكذا سمعت من خلفي والد صديقتي وهو يتنحنح فقفزت فزعة وسقط من بين يدي الصندوق وقلت معتذرة محرجة:” أنا آسفة أنا بس يعني…” قال وهو يغلق الباب خلفه و يدنو مني:” لا عادي…انا عارف كنت بتعملي أيه.”
ثم عاد وقال:” أرجو أنك متعارضيش على وجود الصور دي لأنها بصراحة عجبتني أوي..وو وأثارتني كمان..”لم اكن لأصدق هل كان ذلك حقيقاً؟ ساعتها أحسست بالبلل يكسو كسي ومياهه تتقاطر. قال والد صديقتي:” انت حقيقة بنت جميلة…: فقلت اشكره خجلة:” ميرسي وأنت كمان مش وحش يعني…” حاولت أستجمع شجاعتي. ابتسم لي ثم ألقى نظرة على الفراش ثم مشى إليه وربت فوق شعري. ثم أنه دنا مني ولثمني من شفتي ثم قبل عنقي ثم كتفي و صدري. ثم فك أزرار قميصي وألقاه عني خلفه. كنت فقط امامه بالبرا و تنورة قصيرة. قبل بزازي ببطء في البداية ولكن بشدة اكثر. ثم فك مشبك ستياني وألقاها عني كذلك عاضا حلمتي وماص فيهما بقوة. كان يأن وهو يداعبني ويفرشني ثم أخبرني أن أنحني كما في وضعية الصورة ففعلت. ثم راح ينزل بشفتيه ليقبل ظهري ثم بيديه ليخلع عني التنورة ويدس يده هنالك بين فخوذي. لم أكن أرتدي كيلوت فلمست اصابعه منطقتي المبللة فصرخت. راح يبتسم ثم برفق يدلك شفرات كسي ثم يدس أنامله داخله لإعلى و أسفل فقال لي:” أنتي سخنة و كمان رطبة….” قلت له "شكرا" ثم دفع بأصابعه إلى أعلى وإلى أسفل بقوة فكانت سوائلي تنزل بغزارة من كسي ثم توقف وظلت أصابعه داخلي. كنت في غرفة نوم والد صديقتي الجميل يقبل شفتي يلعب في بزازي ويلعب في كسي ولما يدخل زبه في كسي الصغير كما سيفعل بعد قليل. شعرت بمتعة كبيرة وهو يضربهم داخلي فأطلقت آهات كبيرة وهو يلعب في شعري. أخرج أصابعه بعد ذلك وراح يلعقهم وينظفهم. كنت شبقة داعرة. سحب عني تنورتي ورفعني وبسطني فوق السرير وفتح ساقي. ثم راح يلعق كسي برفق حول كس وفيه ببطء وقد اتخذ طريقه إلى داخلي بلسانه. دفعه دخولا وخروجا وراح يلعقني. شعرت بشعور طاغي من اللذة و أخذت أعض شفتي وأسأله ألا يتوقف. كان يدور في دوائر فوق بظري بلسانه حتى لم أعد أحتمل. كانت تأتيني اللذة فتوقف. ثم خلع قميصه و جينزه وأمسك زبه المنتصب فرآني شهقت! كان ضخما كبيرا طويلا! راح يحككه بين شفرات كسي هبوطا و صعودا ويسألني:” حلو كدا….عاجبك اللي باعمله….” أخبرته نعم جميل جدا ولكن أريدك أن تنيكني بطيزي بالأول لوسمحت
و استمرينا في احلى سكس نيك ساخن انا ووالد رهف حيث قمت امامه و انا عارية تماما و ارى زبه الشبيه بالسيف واقف و مشهور امامي بعدما رضعته و هيجته ثم درت و انحنيت و طلبت منه ان يدخل زبه في طيزي و انا افتح له فلقاتي بيداي . و نسيت انه رجل مسن و له خبرة في النيك حيث بصق على فتحتي عدة مرات و دهن زبه بلعابه و مسح كفه على الزب حتى توزع اللعاب على كل زبه ثم بدا يدخل الرأس و انا اتاوه اه اي اي كلما يدفع زبه و لم اكن اتألم و لكن كنت خائفة من ذلك الزب الكبير جدا ان يسبب لي تورم في فتحتي لكن والد رهف كان يدخل و يخرج زبه ويبصق على يده و زبه ويمسح الزب حتى يبلله ثم يحاول ادخاله
ثم اصبح زب والد رهف مبلل و لزج جدا و ادخله في طيزي من دون ان اتوجع و انا في سكس نيك ساخن جدا حيث ادخله كله وانا لا احس الا بتحرك الزب في طيزي من دون اي ألم و كأنه ليس ذلك الزب الكبير السميك . و امسكني من مؤخرتي و هو يفتح طيزي و يباعد بين الفلقتين و يحركهما و ينيك نيك قوي جدا و انا اتاوه من المتعة اه اه اح اح اح و اشعر ان ذلك الزب اللذيذ كان يعطيني اجمل متعة جنسية في حياتي و انفاسه الساخنة كانت تهيجني و تجعلني اذوب معه و احيانا كان يضع بطنه فوق طيزي و اسفل ظهري و اشعر بثقله الجميل و انا على اربعة اطراف في الارض و هو على ركبتيه
كان والد رهف ينيكني سكس نيك ساخن جدا و زبه الكبير لم يؤلمني في طيزي و انا كنت اشعر بلذة كبيرة و اثناء النيك كان ينحني الي ليقبلني من الفم و الرقبة وانا التفت اليه و اشعر باحلى لذة جنسية مع زب والد رهف اللذيذ . ثم اخرج زبه كاملا من طيزي و سمعت صوت جميل جدا زيييييييط لما انسحب الزب من طيزي و شعرت بفراغ كبير جدا و ادخل اصابعه كلها الواحدة تلوى الاخرى في فتحتي و وضع زبه بين الفلقتين و راح يمرره صعودا و نزولاو حرارة الزب كانت تدغدغ طيزي و تشعل شهوتي اكثر مع تلك اللزوجة و الانزلاق الجميل في سكس نيك ساخن جدا و ممتع
ثم ادخل والد رهف زبه مرة اخرى في الفتحة وشعرت بها تتمدد امام ذلك الزب المثير حتى ادخله كله في طيزي و لحظتها صار ينيك بسرعة كبيرة و يحرك زبه بقوة في الطيز فهو سخن بقوة و بدات انفاسه تزيد و رعشته ربما كانت قريبة جدا . و كان يدخل الزب للخصيتين حيث خصيتيه ترتطم على كسي و هو ما كان يسخنني اكثر و يزيد في تهييجي و ارتفاع اهاتي الحارة اكثر و انا اتناك من والد صديقتي رهف في احلى و اجمل سكس نيك ساخن مع زبه اللذيذ جدا و صديقتي كانت غائبة و لا تعلم ان ابوها ينيكني و زبه في طيزي