MamaIsLove
05-21-2019, 01:17 AM
اعمارنا وقت القصة:
انا 17، امي 39.
نحن عائلة فقيرة فيها اطفال كثيرون ولم نملك سوى غرفة وصالون.
بعد ان رايتُ امي في ليلتين من اجمل ليالي حياتي في اوضاع ساخنة فجرت نيران شهوتي واشعلتها، حدثت تطورات مصيرية في حياتنا.
في البداية ساوصف لكم الليلتين بشكل قصير.
منذ رؤيتي لافخاذ امي وكسها من بعيد وملاحظتي انها لا ترتدي ملابس داخلية من اجل التهوية، وانا اشتهيها كما اشتهي اي امرأة غريبة. ملامح كسها وهي نائمة كانت تصيبني بالجنون.
جسمها الابيض الناصع حتى الركبتين بيضاء وافخاذها العريضة الناعمة قد جعلتني اسير حبها وعاشق نعومتها ودفئها واجبرتني على رغبة رؤية المزيد. افخاذها كان تشعل نيران شهوتي بسبب نعومتها وبياضها وشكلها العريض المليء بالانوثة
كل هذا دفعني للتالي:
الليلة الاولى: امي والصغار نائمون في الصالون في الصيف. الظلام شديد في الصالون. انا لم يغمض لي جفن وانا افكر في جسم امي. اخذت موبايلي وذهبت اليها. رايتها نائمه على ظهرها وارجلها مرفوعة قليلا (وضعية النيك التقليدية).
بكل حذر ابعدت الغطاء واشعلت ضوء الهاتف بين افخاذها.
كذت اموت من شدة شهوتي لنعومة افخاذها. كانت ترتدي كلسون ناعم يلامس كسها الجميل الذي انجبني.
اتخذت خطوة جريئة جدا ووضعت قبضة يدي على كسها وشعرت بنعومة لم اشعر بها في حياتي.
امي تحركت وانا هربت بسرعة الى فراشي بجانبها وتظاهرت اني نائم.
الليلة الثانية:
نفس الوضعية ولكن المفاجأة الصادمة: امي بدون كلسون. اشعلت الضوء بين افخاذها وكسها الجميل على شكل قوسين، افقدني عقلي من جماله . سائل كسها كان يلمع على ضوء الهاتف. امي قامت بتسهيل مراقبتي بها من خلال وضعية نومها وكأنها اكتشفت امري ونزل سائل شهوتها من التفكير.
التقطت صور مع ضوء الفلاش وبقيت شهر انزل لبني على صور كسها. للاسف بسبب غبائي حذفت الصور لاني ندمت وامي سافرت الى مدينة اخرى الى بيتنا الثاني وتمنيت لو لم احذف الصور.
التطورات المهمة بعد تطور علاقتنا وتجرؤي لنيكها في الليل وقبولها بعد تردد كبير. اتعرفون كيف استطعت ان انيك امي واجعلها توافق؟
انها رومانسيتي. في اول مرة نكتها كنت انيكها بكل رومانسية . امص شفاهها. المس جسمها وادلكها بكل حساسية. امص عنقها. ارضع ثداياها مثل الطفل. امص كسها واشرب عسله. ابوس طيزها الابيض المربرب. وابوس رجليها البيضاء الحلوة.
اضع رأسي بين افخاذها واشم رائحة السعادة تنبعث من بين فخذيها. لا يوجد اجمل منها ابداً.
طبعا هذا لم يكن سهل ابدأ وكادت تفضحني في الليلة الأولى ولكني كنت عنيف واجبرتها على الهدوء واكملت نيكها ذاك اليوم حتى قذفت. بقيت تبكي ايام عديدة ولا تنظر الى وجهي ولكن بعد أن هدأت تقربت منها بكل هدوء وكل حب وامتلكت قلبها على الفراش بشكل عفوي .
كنت ابدأ معها بأحضان عادية مثل حضن الام والابن وهذا كان يسهل الأمر علي، عندما اتخذ خطوة للامام وابوس عنقها وابدأ اثير شهوتها ويحدث الأمر الا ان انيكها.
بعد عدة شهور من ليالي السعادة مع امي... وبعد ليالي كثيرة كنت انام في فراشها واجامعها مجامعة الازواج واقذف لبني في كسها بدون مبالاة منا نحن الاثنين من شدة رعشة الشهوة ولأننا لم نعد نهتم لا بالعادات ولا بالمجتمع ولا بالدين. كل ما كنا نريده هو السعادة والحرية المحرمة في الفراش والتي لا يعيشها الا القليل... جاء اخيرا الخبر، امي حامل مني.
لا اكذب عليكم في البداية انصدمت وخفت ولكني طالما احببت امي عندما تكون حامل من ابي وكنت اعشق رؤية بطنها عندما تكبر لكن هذه المرة كانت مختلفة لان الطفل الذي في رحمها هو اخي وابني.
بقيت شهر في حالة صدمة وحزن دائم ولم تسمح لي ان اقترب منها.
كانت محتارة هل تعمل عملية اسقاط ولكنها لم تعمل خوفا من العملية ولان الوقت مر بسرعة وبسبب التأجيل مضت الايام.
عاد والدي اجازة اسبوعين من قيادة الشاحنات وبدأت الليالي التقليدية مع امي.
كانو يغلقون الغرفة مرتين في اليوم. مرة في الظهر ومرة في المساء. لم اكن استغرب ان ابي ينيك امي كثيرا لانه محظوظ انه عنده هذا الجسم الجميل والكس الساخن الرطب المليء بالعسل. والصدر والثديان والحلمات الطويلة قصة اخرى. لو كنت مكانه كنت نكتها في اليوم خمس مرات وكنت امضيت حياتي انيكها على الفراش.
لا اعرف كيف كان يحتمل يبقى مسافر طوال السنة وهذا الجسم الذي خلق لينتاك بعيدا عنه.
كانو يبقون ساعتين على الاقل في غرفة النوم في اللقاء الواحد. ثم يذهب ابي للحمام وانا ادخل الغرفة واجد امي مستلقية على ظهرها ومغمضة عينيها و وجهها احمر وتبدو متعبة. ربما كان يضربها او كان ذلك من شدة النيك لا اعرف.
كل ما كنت افعله هو ممارسة العادة السرية وانا اتخيلها واتمنى ان يسافر ابي بسرعة كي يأتي دوري في اسعاد نفسي معها واسعادها... تلك المرأة الجميلة التي كانت تعطيني السعادة على الفراش وكانت تحتضنني بحضنها الدافئ وتعطيني جسمها وروحها كي اصل للرعشة واقذف لبني في اعماق رحمها.
طبعا بعد سفر ابي اخبرته امي انها حامل والمسكين اعتقد انها حامل منه.
في شهور الحمل الاولى كنت انيكها مرة واحدة في اليوم لانها لم تكن تشتهي وكانت تشعر بمشاكل معدة .. ولكن في منتصف الحمل تغير كل شيء وشهوتها اصبحت تزداد.
اصبحت امي هي من تطلبني الى الفراش بكل شهوة ومحنة.
كنت اقع في حبها مع الوقت لاني اعشق بطنها الكبيرة... واسمتتع بوضعيات النيك الجديدة معها كي لا نؤذي الطفل.
منظر كسها من الخلق هو اجمل منظر رأته عيني. كس ضيق بني جميل وسط طيزها شديد البياض.
واجمل شعور هو عند ادخل زبي بكسها ويبدأ الاحتكاك السريع وافقد عقلي من شدة الشهوة واصبح ادخل واخرج زبي يدخل ويخرج بشرعة ولا احد يمكنه ايقافي.
مجرد سماعي لها وهي تتأوه وتتغنج وزبي في كسها "اه اه احححح اه " وأراها كيف تغمض عينيها تزداد رعشتي واقترب من القذف.
اقوم بلمس طيزها ولمس صدرها ومص صدها وعنقها وشفاهها عندما تدير رأسها ولا اشبع منها مهما لمست.
في هذه اللحظة اصبحت على بعد ثواني قليلة من القذف وازدادت سرعة دخول وخروج زبي في كسها .
هنا امسك يدها واشبك يدي بيدها وانا انيكها من الخلف وابدأ اخبرها بصوتي الهامس: احبك يا امي احبك يا حبيبتي رح يجي لبني" ثم اقذف لبني على دفعات واستمر بالادخال والاخراج حتى اخر قطرة تتزل في كس امي الساخن الرطب بعسل الشهوة.
احضن حضنها الدافئ وانا اشعر بالسعادة والراحة وهي تغمض عينيها.
ابوس شفايفها وعنقها والمس طيزها وكسها واخبرها انها اسعدتني. ثم تنتهي الليلة الى ان تشتعل الشهوة مرة أخرى...
بعد انتهاء الحمل يأتي ابني واخي في نفس الوقت الى الدنيا. ابن المحارم .... نتيجة سعادتنا ومتعتنا على الفراش.
سأختم قصتي بجملة واحدة لن يفهمها الكثيرين.... متعة الام هي اجمل متعة اذا كانت الام ثلاثينية او اربعينية وبيضاء وناعمة ذات افخاذ عريضة مثل امي.
ارجو ذكر ما اعجبكم في امي وماذا تريدون ان تفعلون معها بالتفصيل. هذا يشجعني كي استمر في نشر قصص حبي لامي وحبيبتي الحنونة.
انا 17، امي 39.
نحن عائلة فقيرة فيها اطفال كثيرون ولم نملك سوى غرفة وصالون.
بعد ان رايتُ امي في ليلتين من اجمل ليالي حياتي في اوضاع ساخنة فجرت نيران شهوتي واشعلتها، حدثت تطورات مصيرية في حياتنا.
في البداية ساوصف لكم الليلتين بشكل قصير.
منذ رؤيتي لافخاذ امي وكسها من بعيد وملاحظتي انها لا ترتدي ملابس داخلية من اجل التهوية، وانا اشتهيها كما اشتهي اي امرأة غريبة. ملامح كسها وهي نائمة كانت تصيبني بالجنون.
جسمها الابيض الناصع حتى الركبتين بيضاء وافخاذها العريضة الناعمة قد جعلتني اسير حبها وعاشق نعومتها ودفئها واجبرتني على رغبة رؤية المزيد. افخاذها كان تشعل نيران شهوتي بسبب نعومتها وبياضها وشكلها العريض المليء بالانوثة
كل هذا دفعني للتالي:
الليلة الاولى: امي والصغار نائمون في الصالون في الصيف. الظلام شديد في الصالون. انا لم يغمض لي جفن وانا افكر في جسم امي. اخذت موبايلي وذهبت اليها. رايتها نائمه على ظهرها وارجلها مرفوعة قليلا (وضعية النيك التقليدية).
بكل حذر ابعدت الغطاء واشعلت ضوء الهاتف بين افخاذها.
كذت اموت من شدة شهوتي لنعومة افخاذها. كانت ترتدي كلسون ناعم يلامس كسها الجميل الذي انجبني.
اتخذت خطوة جريئة جدا ووضعت قبضة يدي على كسها وشعرت بنعومة لم اشعر بها في حياتي.
امي تحركت وانا هربت بسرعة الى فراشي بجانبها وتظاهرت اني نائم.
الليلة الثانية:
نفس الوضعية ولكن المفاجأة الصادمة: امي بدون كلسون. اشعلت الضوء بين افخاذها وكسها الجميل على شكل قوسين، افقدني عقلي من جماله . سائل كسها كان يلمع على ضوء الهاتف. امي قامت بتسهيل مراقبتي بها من خلال وضعية نومها وكأنها اكتشفت امري ونزل سائل شهوتها من التفكير.
التقطت صور مع ضوء الفلاش وبقيت شهر انزل لبني على صور كسها. للاسف بسبب غبائي حذفت الصور لاني ندمت وامي سافرت الى مدينة اخرى الى بيتنا الثاني وتمنيت لو لم احذف الصور.
التطورات المهمة بعد تطور علاقتنا وتجرؤي لنيكها في الليل وقبولها بعد تردد كبير. اتعرفون كيف استطعت ان انيك امي واجعلها توافق؟
انها رومانسيتي. في اول مرة نكتها كنت انيكها بكل رومانسية . امص شفاهها. المس جسمها وادلكها بكل حساسية. امص عنقها. ارضع ثداياها مثل الطفل. امص كسها واشرب عسله. ابوس طيزها الابيض المربرب. وابوس رجليها البيضاء الحلوة.
اضع رأسي بين افخاذها واشم رائحة السعادة تنبعث من بين فخذيها. لا يوجد اجمل منها ابداً.
طبعا هذا لم يكن سهل ابدأ وكادت تفضحني في الليلة الأولى ولكني كنت عنيف واجبرتها على الهدوء واكملت نيكها ذاك اليوم حتى قذفت. بقيت تبكي ايام عديدة ولا تنظر الى وجهي ولكن بعد أن هدأت تقربت منها بكل هدوء وكل حب وامتلكت قلبها على الفراش بشكل عفوي .
كنت ابدأ معها بأحضان عادية مثل حضن الام والابن وهذا كان يسهل الأمر علي، عندما اتخذ خطوة للامام وابوس عنقها وابدأ اثير شهوتها ويحدث الأمر الا ان انيكها.
بعد عدة شهور من ليالي السعادة مع امي... وبعد ليالي كثيرة كنت انام في فراشها واجامعها مجامعة الازواج واقذف لبني في كسها بدون مبالاة منا نحن الاثنين من شدة رعشة الشهوة ولأننا لم نعد نهتم لا بالعادات ولا بالمجتمع ولا بالدين. كل ما كنا نريده هو السعادة والحرية المحرمة في الفراش والتي لا يعيشها الا القليل... جاء اخيرا الخبر، امي حامل مني.
لا اكذب عليكم في البداية انصدمت وخفت ولكني طالما احببت امي عندما تكون حامل من ابي وكنت اعشق رؤية بطنها عندما تكبر لكن هذه المرة كانت مختلفة لان الطفل الذي في رحمها هو اخي وابني.
بقيت شهر في حالة صدمة وحزن دائم ولم تسمح لي ان اقترب منها.
كانت محتارة هل تعمل عملية اسقاط ولكنها لم تعمل خوفا من العملية ولان الوقت مر بسرعة وبسبب التأجيل مضت الايام.
عاد والدي اجازة اسبوعين من قيادة الشاحنات وبدأت الليالي التقليدية مع امي.
كانو يغلقون الغرفة مرتين في اليوم. مرة في الظهر ومرة في المساء. لم اكن استغرب ان ابي ينيك امي كثيرا لانه محظوظ انه عنده هذا الجسم الجميل والكس الساخن الرطب المليء بالعسل. والصدر والثديان والحلمات الطويلة قصة اخرى. لو كنت مكانه كنت نكتها في اليوم خمس مرات وكنت امضيت حياتي انيكها على الفراش.
لا اعرف كيف كان يحتمل يبقى مسافر طوال السنة وهذا الجسم الذي خلق لينتاك بعيدا عنه.
كانو يبقون ساعتين على الاقل في غرفة النوم في اللقاء الواحد. ثم يذهب ابي للحمام وانا ادخل الغرفة واجد امي مستلقية على ظهرها ومغمضة عينيها و وجهها احمر وتبدو متعبة. ربما كان يضربها او كان ذلك من شدة النيك لا اعرف.
كل ما كنت افعله هو ممارسة العادة السرية وانا اتخيلها واتمنى ان يسافر ابي بسرعة كي يأتي دوري في اسعاد نفسي معها واسعادها... تلك المرأة الجميلة التي كانت تعطيني السعادة على الفراش وكانت تحتضنني بحضنها الدافئ وتعطيني جسمها وروحها كي اصل للرعشة واقذف لبني في اعماق رحمها.
طبعا بعد سفر ابي اخبرته امي انها حامل والمسكين اعتقد انها حامل منه.
في شهور الحمل الاولى كنت انيكها مرة واحدة في اليوم لانها لم تكن تشتهي وكانت تشعر بمشاكل معدة .. ولكن في منتصف الحمل تغير كل شيء وشهوتها اصبحت تزداد.
اصبحت امي هي من تطلبني الى الفراش بكل شهوة ومحنة.
كنت اقع في حبها مع الوقت لاني اعشق بطنها الكبيرة... واسمتتع بوضعيات النيك الجديدة معها كي لا نؤذي الطفل.
منظر كسها من الخلق هو اجمل منظر رأته عيني. كس ضيق بني جميل وسط طيزها شديد البياض.
واجمل شعور هو عند ادخل زبي بكسها ويبدأ الاحتكاك السريع وافقد عقلي من شدة الشهوة واصبح ادخل واخرج زبي يدخل ويخرج بشرعة ولا احد يمكنه ايقافي.
مجرد سماعي لها وهي تتأوه وتتغنج وزبي في كسها "اه اه احححح اه " وأراها كيف تغمض عينيها تزداد رعشتي واقترب من القذف.
اقوم بلمس طيزها ولمس صدرها ومص صدها وعنقها وشفاهها عندما تدير رأسها ولا اشبع منها مهما لمست.
في هذه اللحظة اصبحت على بعد ثواني قليلة من القذف وازدادت سرعة دخول وخروج زبي في كسها .
هنا امسك يدها واشبك يدي بيدها وانا انيكها من الخلف وابدأ اخبرها بصوتي الهامس: احبك يا امي احبك يا حبيبتي رح يجي لبني" ثم اقذف لبني على دفعات واستمر بالادخال والاخراج حتى اخر قطرة تتزل في كس امي الساخن الرطب بعسل الشهوة.
احضن حضنها الدافئ وانا اشعر بالسعادة والراحة وهي تغمض عينيها.
ابوس شفايفها وعنقها والمس طيزها وكسها واخبرها انها اسعدتني. ثم تنتهي الليلة الى ان تشتعل الشهوة مرة أخرى...
بعد انتهاء الحمل يأتي ابني واخي في نفس الوقت الى الدنيا. ابن المحارم .... نتيجة سعادتنا ومتعتنا على الفراش.
سأختم قصتي بجملة واحدة لن يفهمها الكثيرين.... متعة الام هي اجمل متعة اذا كانت الام ثلاثينية او اربعينية وبيضاء وناعمة ذات افخاذ عريضة مثل امي.
ارجو ذكر ما اعجبكم في امي وماذا تريدون ان تفعلون معها بالتفصيل. هذا يشجعني كي استمر في نشر قصص حبي لامي وحبيبتي الحنونة.