sasu
06-30-2015, 09:39 PM
ماجي الطالبة والميسترس
الجزء الاول
أنا اسمي سارة معيدة في جامعة خاصة. شكلا أنا جميلة ومهتمة بـرشاقتي جدا فجسمي حلو وملفت للنظر. المعروف إن اغلب لو ماكانش كل طلبة الجامعات الخاصة مستواهم المادي والاجتماعي عالي.
كان بقالي في الجامعة تيرمين كل حاجة ماشية كويس اوي وعارفة أمشي المعامل بتاعتي مظبوط وبحزم لحد ما بدأ تالت تيرم ليَّا في الجامعة اللي اتحولت فيه من مجرد معيدة بس لمعيدة وسليف. دايما في كل دفعة بيكون في مجموعة البنات بنتين تلاتة كده مسيطرين زي الشمس اللي بيدور في فلكها باقي الكواكب. واحدة من البنات دول اسمها ماجي وكانت جميلة وجسمها كمان كان حلو ولبسها كان ملفت جدا.
في أول مرة أدخل للدفعة دي واتكلمت معاهم عن المنهج وعن قواعد والتزامات المعمل وما كنتش لسة أعرف شخصية أي حد فيهم لاحظت إن ماجي )اللي ما كنتش لسة أعرف اسمها حتى) بتبصلي بتركيز اوي وعلى بقها ضحكة صفرا كده بس ما اهتمتش اوي لأن مفيش سابق معرفة بيني وبينها. طبعا طول ما انا بتكلم كنت بلاحظ الولاد لما حد فيهم كان بيتخطف نظرة كده على رجلي أو على بزازي .بس كنت بعديها عشان مش هينفع اقف على كل بصة وممكن رد أي واحد ببساطة يقولي ما كنتش ببص على حاجة أنا مع حضرتك. المهم أول معمل ده بيكون مش طويل وخلصنا في نص ساعة والطلبة مشيوا.
بدأت المعامل تمشي معاهم في سلاسة كده ولسة زي ما هما اللي بيحاول يبص بصة على أي منطقة في جسمي ولحد ما في معمل كده ماجي قالتلي ممكن آجي لحضرتك آخر اليوم عشان في حاجات عايزاكي تشرحيهالي؟ قلتلها طبعا اتفضلي. قالتلي بس اوعي حضرتك تمشي وتنسيني عشان الجزء اللي عايزة أسأل فيه مش فاهمة منه حاجة خالص .على آخر اليوم كده فضلت مستنياها تيجي بس إتأخرت عليَّا قلت خلاص اقوم عشان الحق باص الجامعة اللي بروح فيه كل يوم وببص من شباك المعمل لقيت الاتوبيسات اتحركت خلاص. اتنرفزت جدا وأخدت حاجتي وقلت هتصرف وأشوف تاكسي بره ولسة كنت هخرج من المعمل لقيت ماجي جاية ومعاها بنتين كمان. كلمتها وأنا متنرفزة جدا وقلتلها إنتي اتأخرتي ليه أنا كده مش عارفة إذا كنت هلاقي حاجة اروح بيها ولا لأ؟ قالتلي )ما تقلقيش أنا معايا عربيتي هوصلك وبعدين أنا قلت اجيلك بعد ما يكون كل الناس مشيت عشان نبقى على راحتنا)!! وضحكت نفس ضحكتها الصفرا دي. قلتلها قصدك إيه؟ قالتلي لأ ابدا أنا قصدي عشان تشرحيلي في هدوء من غير ماحد يزعجنا. قلتلها إنتي كنتي قلتيلي إنك هتجيلي لوحدك !! وسألت البنتين اللي معاها هو أنتم كمان مش فاهمين الجزء اللي ماجي عايزاني اشرحهولها؟ بصوا لبعض وضحكوا. وأنا بكلمهم ما اخدتش بالي إن ماجي لفت وبقت ورايا وراحت مكتفاني من ايديا الإتنين وقالتلهم بسرعة اربطوا رجليها.. صرخت كتير وأنا عمال اقولهم أنا ممكن أأذيكم أنتم طلبة عندي وهما يضحكوا ويقولولي دلوقتي نشوف وللاسف المبنى اللي أنا فيه كان آخر مبنى في الجامعة وما حدش من الأمن عند البوابة ممكن يسمعني. بعد ما كتفوني من رجلي واحدة من الإتنين اللي كانوا مع ماجي، ماجي قلتلها قلعيها البلوزة فضلت اصرخ أكتر وماجي تقولي في ودني وهي بـتضحك )كفاية عشان كده كده ما حدش هيسمعك). قلعوني البلوزة وصاحبتها التانية بدأت تقلعني الجيبة وأنا بعد ما كنت بهددهم لقيت نفسي بتحايل عليهم واستعطفهم واقولهم ارجوكم سيبوني أمشي انا عملتلكم إيه؟ وكل ما اتحايل عليهم ضحكهم عليا يزيد. المهم قلعوني هدومي كلها وبقيت عريانة قدامهم.
وأنا متكتفة من ايدي ورجلي ماجي بدأت تلعب في كسي وقالتهم صوروها بقى. قلتلها حرام عليكي أنا عملتلك إيه؟ قالتلي بصي يا ماما إنتي فاردة نفسك اوي ومبسوطة بالولاد اللي عمالين يبحلقوا في رجليكي وبزازك وأنا ساكتة بمزاجي بس حبيت النهاردة اعرفك إني اقدر أعمل فيكي اللي أنا عايزاه واكسر عينك كمان .قلتلها خلاص أنا هوقفهم عند حدهم بس ارجوكي سيبيني، قالتلي ما إنتي غصب عنك هتوقفيهم عند حدهم عشان انا عايزة كده وعشان أنا قررت إن جسمك الحلو ده وكسك وبزازك يبقوا ليَّا أنا بس. طبعا وهي عمالة تلعب في كسي وتبعبصني في طيزي وصاحباتها بيلعبوا في بزازي وهما بيصوروا ما بقاش عندي قوة للمقاومة خالص. كنت من جوايا حاسة بمتعة غريبة خصوصا لما كانوا يضحكوا وهما بيلعبوا بإيديهم في جسمي وأسمع كلامهم عليَّا (كسها يجنن يا ماجي يخرب عقلك ما عملناش كده ليه من بدري – بزازها كمان سكسي اوي ولا طيزها دي اللي الجيبة بتبقى راسماها رسم) لحد ما حسيت برعشة الأورجازم في جسمي كله زي الكهربا ومن الفرك بقت راسي على صدر ماجي وأنا باصالها وجوايا مشاعر متلخبطة . حاسة بمتعة اللي أنا فيه وزعلانة إنه يتعمل فيَّا كده ومن طلبة عندي وبفكر إيه اللي هيحصل بعد كده خصوصا انهم صوروا كل حاجة.
قلتلها ارجوكي يا ماجي تمسحي الفيديوهات والصور دي. ضحكت وقالتلي امال أنا كنت بصورهم ليه لما همسحهم!! قلتلها ابوس رجلك لو حد شافهم هتفضح. ضحكت ضحكتها المشهورة وقالتلي وهي بتحسس بإيديها على خدي )عايزة الفيديوهات دي ما حدش يشوفها؟) قلتلها طبعا، قالتلي طيب وطي على الارض بوسي رجلي وبوسي رجليهم هما كمان .. قلتلها أنا لا يمكن أعمل كده.. قالتلي إنتي لسة فاكرة نفسك معيدة علينا؟ إنتي بقيتي شرموطة، الشرموطة بتاعتنا احنا التلاتة وقعدوا يضحكوا. ما كانش في حاجة اقدر اعملها غير إني انفذ أوامرها ووطيت على الأرض وأنا لسة متكتفة وبوست رجليهم قالتلي كملي لحد ما اقولك كفاية وطبعا كانت بتصور اللي أنا بعمله ده. فضلت ابوس في رجليهم وبعد كده قالولي نضفي الجزم بتاعتنا بلسانك وبعد كده بدأت ماجي تتف عليَّا وطبعا صحباتها عملوا زيها وأنا مش قادرة أتكلم.. بعدين قعدوا وحاطين رجل على رجل وماجي قالتلهم فكوها يلا. بعد كده ماجي قالتلي البسي يلا يا شرموطة عشان اروحك. وبقيت بلبس وهما وقاعدين قدامي هوانم ولسة طبعا بيصوروني. بعد ما لبست ماجي شاورتلي بصباعها عشان آجي اقعد على ركبي قدامها وقالتلي اسمعي بقى يا شرموطة (من هنا ورايح طول ما احنا لوحدينا أنا اسمي ميسترس ماجي ومن بكرة ما تلبسيش لبس يلفت نظر أي ولد ليكي وأي حد يبصلك ما تبقيش زي الشرموطة الهايجة اللي فرحانة باللي بيبص عليها لأ توقفيه عند حده.. وراحت ماسكني من بزازي من فوق البلوزة وقالتلي إني بقيتي بتاعتنا احنا بس.. وفي أي وقت هتخالفي أي أمر قلتلك عليه دلوقتي هنشر الفيديوهات بتاعتك دي وهفضحك.. وعلى فكرة في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم). قلتلها تحت امرك وأمرهم. قالتلي يلا تعالى امشي ورانا واتعلمي من دلوقتي إنك دايما تمشي ورانا زي الكلبة.. وأنا ماشية وراهم عشان نروح لعربيتها حسيت إني مبسوطة جدا إني بقيت سليف عند 3 بنات أحلى من بعض وجسمهم نار كده ولما وصلنا عند عربية ماجي لقيتني بقولها ميسترس ماجي تسمحيلي قبل ما نركب العربية بس ابوس رجليكم؟ ضحكوا وقالولي بوسي يا كلبة. ساعتها اتأكدت إني اتحولت من مجرد معيدة لمعيدة وسليف بس كنت مبسوطة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء الثاني
بعد اللي عملته فيا ماجي وصاحباتها الإتنين وبعد ما عدى اغرب وامتع يوم في حياتي فضلت في سريري عمالة أفتكر اللي اتعمل فيا وأنا ايدي على كسي عمالة العب فيه وأنا سامعة في وداني ضحك ماجي وصاحباتها عليَّآ وأنا ببوس رجليهم وهما بيصوروني.. بدأت كمان اسرح في اللي ماجي قالته (في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم) ومش عارفة ده ممكن يحصل امتى وإزاي!! رحت في النوم وتاني يوم افتكرت كويس اوي إني البس لبس مش ملفت زي ما ماجي قالتلي ونزلت في ميعادي وركبت الباص بتاع الجامعة زي كل يوم بس اليوم ده ما كانش عندي معمل للجروب بتاع ماجي بس برضه كنت قاعدة قلقانة وبسأل نفسي يا ترى ماجي أو واحدة من صاحباتها هتيجي عشان تخليني استنى بعد اليوم ما يخلص؟ يا ترى في حد غيرهم هما التلاتة شاف الصور أو الفيديوهات؟ بس قلت طالما مفيش حاجة غريبة أو نظرات مش طبيعية من أي حد يبقى خلاص ما حدش عرف حاجة
اليوم عدى عليَّا كأنه سنة وأنا قاعدة خايفة ومتوترة بس خلص عادي وما شفتش ماجي ولا البنتين التانيين خالص وروحت في ميعادي زي أي يوم. وفي البيت لقيت نفسي برضه وأنا لوحدي في سريري مش قادرة امنع نفسي من التفكير في ماجي وصاحباتها واللي عملوه معايا وكل ما أفتكر وأحس بكسي مبلول امد ايدي وافضل العب فيه لحد ما تجيلي أورجازم وأروح في النوم بعدها
فضل كل يوم كده لحد ما جه الاسبوع اللي بعده وجه يوم معمل الجروب بتاع ماجي.. وطبعا اليوم ده كنت مركزة جدا في لبسي عشان ما انفرزش ماجي ولا صاحباتها ودخلت معملهم وأنا قلبي عمال يدق جامد مش عارفة إيه اللي ممكن يحصل ولا إذا كان في حد تاني في الجروب عرف اللي حصل أو شاف حاجة من اللي اتصورت. الغريب إن المعمل ده عدى عادي جدا وحتى ماجي والبنتين التانيين كانوا طبيعيين جدا معايا وتقريبا كمان ما اتكلموش معايا خالص غير بس ضحكة صفرا كده لما كانت عيني تيجي في عينيهم بس ما كنتش بقدر ابصلهم كتير عشان كنت بخاف يعملوا حاجة في وسط المعمل قدام أي حد فكنت في ساعتها بحط وشي في الأرض واتلفت لأي حاجة تانية وخلاص.. اليوم عدى والاسبوع بقى واضح إن شكله هيبقى زي الاسبوع اللي قبله!! بصراحة بقت الرغبة جوايا بتزيد في إن ماجي أو أي واحدة من صاحباتها تقابلني بعد أي يوم ما يخلص عشان تعمل فيا أي حاجة من اللي عملوها فيَّا قبل كده. حسيت إنهم زي ما يكونوا بيذلوني وعايزني أنا اللي أبقى عايزة يتعمل فيا كده وابقى أنا اللي مستنياهم مش هما اللي مستنييني أو عايزيني
المهم الاسبوع ده خلص ودخلنا في الاسبوع اللي بعده وكنت لاحظت طول الفترة دي إن الولاد ما بقوش يحاولوا يبصوا على جسمي زي الاول عشان طريقة لبسي الجديدة ما بقيتش ملفتة زي الأول. لحد بقى ما جه يوم المعمل بتاع ماجي. بعد ما خلصت شرح وبدأت كل مجموعة تخلص شغلها بقى مع نفسها كنت بمر كده على كل مجموعة عشان اتابع شغلهم.. لما وصلت عند المجموعة بتاعة ماجي حسيت إني مرتبكة جدا وقلبي بيدق جامد
إإإ..إإإيه اخبار الشغل.. احم كله تمام؟
ماجي: آه يا دكتور كله تمام وشغل النهاردة سهل
والبنتين التانيين كانوا بيضحكوا بالراحة كده زي ما يكونوا مستغربين المنظر.. ماجي اللي كانت من اسبوعين مقلعاني وعمالة تلعب في بزازي وطيزي وكسي وبتقولي (يا شرموطة) بتتكلم بكل هدوء وادب وبتقولي يا دكتور
فجأة حسيت بإيد بتحسس على طيزي من على الجينز اللي أنا لابساه وكانت طبعا ماجي بتحسس على طيزي واللي كمان ساعدها إن كان ضهرنا للحيطة والكل مشغول ومحدش واخد باله وبدأت كمان تمد صوابعها بين رجلي الإتنين وبقت شوية كده لامسة كسي وأنا طبعا بدأت اترعش بس مش قادرة أعمل حاجة.. مفيش ثواني وقالتلي (بس يا دكتور كنا عايزين نسأل حضرتك على حاجات في شغل الاسبوع اللي فات.. ممكن نعدي عليكي آخر اليوم؟) ساعتها فرحت جدا وقلتلها على طول (آه طبعا تعالوا اسألوا على كل اللي أنتم عايزينه).. وبعد كده ماجي سحبت ايديها وصاحباتها صوت ضحكهم بدأ يعني سنة فأنا مشيت من قدامهم على طول
على آخر اليوم كنت خلاص لوحدي في المبنى كله زي أول يوم ناكوني فيه. قلعت التوب اللي كنت لابساه وقلعت البرا شيتله في شنطتي ولبست التوب تاني وبعد كده قلعت الجينز عشان اقلع الاندر اللي كنت لابساه وشيلته برضه بسرعة في شنطتي ولبست الجينز تاني.
10 دقايق كده وماجي وصلت ومعاها صاحباتها. قمت من مكاني مبتسمة ابتسامة خفيفة كده ولسة هسلم عليهم قامت ماجي مدت اديها ومسكت كسي من فوق الجينز وفضلت تفرك فيه وقالتلي أكيد وحشك اللي عملناه فيكي يا شرموطة. هزيت راسي كأني بقولها آه وطبعا صاحباتها بيضحكوا وواحدة فيهم ماسكة الموبايل وبتصور زي أول مرة.. لما شفتها بتصور تاني قلت لماجي (ممكن المرة دي بلاش تصوير؟) قالتلي هي المفروض الشرموطة تعمل اللي هي عايزاه ولا اللي يتطلب منها؟!! قلتلها بس أنا مش شرموطة, ضحكت بصوت عالي وراحت رافعة التوب اللي أنا لابساه ومدت ايديها التانية جوا الجينز وطبعا مسكت كسي على طول وقالتلي هو في واحدة تقعد كده إلا لو كانت شرموطة وراحت زقاني وقالتلي اقلعي هدومك دي ورميها على الارض
وقعدت على الكرسي بتاعي وحطت رجل على رجل وصاحباتها كمان قعدوا جنبها بنفس الطريقة وطبعا لسة بيصوروا وكانوا لابسين جزم بكعب عالي وعمالين يهزوا في رجليهم قدامي.. بعد ما قلعت واحدة من صاحبات ماجي قالتلي انزلي على ركبك وتعالي نضفيلي جزمتي بس قربي على ايدك ورجلي زي الكلبة. مسكت رجليها وأنا مبسوطة جدا وبدأت الحس جزمتها ودقيقة كده وزقتني برجليها وقالتلي روحي يلا لماجي هانم نضفي جزمتها.. ماجي بصتلي وأنا تحت رجليها على الارض وهي بتضحك بكل عظمة وقالتلي عايزاها انضف منك يا وسخة.. ماجي بالذات كان مسيطرة على تفكيري زي ما تكوني منيماني تنويم مغناطيسي بس هي حلوة اوي اوي وجسمى نار ورجليها طعمها جميل لدرجة إني ما حستش بنفسي وأنا عمالة الحس في جزمتها وأمص صوابعها وفوقت فجأة على صوابع بتبعبص في كسي.. صاحبتها التانية قامت وأنا مركزة في لحس جزمة ورجلين ماجي ودخلت صباعها جوه كسي وفضلت تبعبص فيا جامد وأنا كسي عمال يتبل ويسخن أكتر لحد ما لقيت نفسي بصرخ من أورجازم حلوة وقوية اوي مشيت في جسمي كله ولقت نفسي بترمي على رجلين ماجي وهي بصالي من فوق برضه وأنا تحت رجليها وهي بتضحك وبتقولي شفتي بقى إنك شرموطة هاهاهاهاهاها .. أنا عاملالك مفاجأة وقامت فتحت شنطتها وطلعت منها ستراب أون ولبسته فوق هدومها وقالتلي قربي يا شرموطة مصي الزبر اللي هينيكك دلوقتي
فضلت أمص فيه لحد ما ماجي زقتني وقالتلي قومي نيمي بطنك على المكتب وخلي طيزك وكسك كده مفتوحين قدامي.. عملت زي ما قالت وبعد كده قالتلي (يلا بقى بصوت واضح كده عشان يبقى حلو في الفيديو قولي ممكن تنيكيني يا مسترس ماجي) .. سكت شوية راحت ضاربني على طيزي وطبعا صاحباتها ضحكوا جامد وقالتلي قولي يلا يا شرموطة هـا .. قلتلها وأنا صوتي بيترعش ممكن تنكيني يا مسترس ماجي.. سألتني (إنتي هايجة اوي يا لبوة؟) قلتلها آه وأسمع صوت ضحك صاحباتها اهيج أكتر.. قالتلي اوي اوي ؟؟ قلتلها آآآآه.. بدأت تدخل الستراب أون في كسي وأنا بدأت لا شعوريا كده اطلع صوت اللي ناره بردت وعمالة اتأوه من المتعة وماجي بتنيكني وصاحباتها واحدة بتلعب في بزازي وهي بصالي عشان تشوف تعبيرات وشي والتانية عمالة تصورني من كذا زاوية وأنا عمالة اهيج أكتر وأكتر لحد ووصلت أورجازم أقوى من اللي قبلها وأنا بقول آآآآآه بصوت عالي اوي وبدأت اقع بالراحة على الأرض من قوة الطاقة اللي خرجت مني وماجي بتنيكني .. ماجي بسيطلي وصاحبتها جنبها جايبة الكاميرا على وشي ومن غير تفكير لقيني بقولها (ميرسي يا ميسترس) .. قالتلي قومي يلا كفاية عليكي كده النهاردة البسي عشان اروحك .. طبعا هما بهدومهم وبيتفرجوا عليَّا وأنا بلبس هدومي وبيضحكوا وماجي بتقولهم شوفتوا بقت لبوة إزاي وما خدتش في ايدي غلوة
مشيوا قدامي وصوت كعوب جزمهم زي الهوانم بتخبط في الارض بكل ثقة وأنا ماشية وراهم بظبط في شكلي وشعري فعلا زي الشرموطة اللي لسة قايمة من السرير بعد ما اتناكت ووصلنا لحد العربية وماجي لفت وقالتلي إيه مش هتقولي شكرا ولا إيه؟! فهمت ساعتها هي عايزة مني إيه.. نزلت على الارض وبوست رجليها ورجلين صاحباتها وبعد كده قالتلي يلا يا شرموطة يلا قومي احنا في الباركينج ولو حد شافك هتتفضحي
وصلتني لحد البيت و وأنا نازلة من العربية راحت ضربتني على طيزي وقالتلي أنا مبسوطة منك يا شرموطة ولسة هنبسطك أكتر...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
الجزء الاول
أنا اسمي سارة معيدة في جامعة خاصة. شكلا أنا جميلة ومهتمة بـرشاقتي جدا فجسمي حلو وملفت للنظر. المعروف إن اغلب لو ماكانش كل طلبة الجامعات الخاصة مستواهم المادي والاجتماعي عالي.
كان بقالي في الجامعة تيرمين كل حاجة ماشية كويس اوي وعارفة أمشي المعامل بتاعتي مظبوط وبحزم لحد ما بدأ تالت تيرم ليَّا في الجامعة اللي اتحولت فيه من مجرد معيدة بس لمعيدة وسليف. دايما في كل دفعة بيكون في مجموعة البنات بنتين تلاتة كده مسيطرين زي الشمس اللي بيدور في فلكها باقي الكواكب. واحدة من البنات دول اسمها ماجي وكانت جميلة وجسمها كمان كان حلو ولبسها كان ملفت جدا.
في أول مرة أدخل للدفعة دي واتكلمت معاهم عن المنهج وعن قواعد والتزامات المعمل وما كنتش لسة أعرف شخصية أي حد فيهم لاحظت إن ماجي )اللي ما كنتش لسة أعرف اسمها حتى) بتبصلي بتركيز اوي وعلى بقها ضحكة صفرا كده بس ما اهتمتش اوي لأن مفيش سابق معرفة بيني وبينها. طبعا طول ما انا بتكلم كنت بلاحظ الولاد لما حد فيهم كان بيتخطف نظرة كده على رجلي أو على بزازي .بس كنت بعديها عشان مش هينفع اقف على كل بصة وممكن رد أي واحد ببساطة يقولي ما كنتش ببص على حاجة أنا مع حضرتك. المهم أول معمل ده بيكون مش طويل وخلصنا في نص ساعة والطلبة مشيوا.
بدأت المعامل تمشي معاهم في سلاسة كده ولسة زي ما هما اللي بيحاول يبص بصة على أي منطقة في جسمي ولحد ما في معمل كده ماجي قالتلي ممكن آجي لحضرتك آخر اليوم عشان في حاجات عايزاكي تشرحيهالي؟ قلتلها طبعا اتفضلي. قالتلي بس اوعي حضرتك تمشي وتنسيني عشان الجزء اللي عايزة أسأل فيه مش فاهمة منه حاجة خالص .على آخر اليوم كده فضلت مستنياها تيجي بس إتأخرت عليَّا قلت خلاص اقوم عشان الحق باص الجامعة اللي بروح فيه كل يوم وببص من شباك المعمل لقيت الاتوبيسات اتحركت خلاص. اتنرفزت جدا وأخدت حاجتي وقلت هتصرف وأشوف تاكسي بره ولسة كنت هخرج من المعمل لقيت ماجي جاية ومعاها بنتين كمان. كلمتها وأنا متنرفزة جدا وقلتلها إنتي اتأخرتي ليه أنا كده مش عارفة إذا كنت هلاقي حاجة اروح بيها ولا لأ؟ قالتلي )ما تقلقيش أنا معايا عربيتي هوصلك وبعدين أنا قلت اجيلك بعد ما يكون كل الناس مشيت عشان نبقى على راحتنا)!! وضحكت نفس ضحكتها الصفرا دي. قلتلها قصدك إيه؟ قالتلي لأ ابدا أنا قصدي عشان تشرحيلي في هدوء من غير ماحد يزعجنا. قلتلها إنتي كنتي قلتيلي إنك هتجيلي لوحدك !! وسألت البنتين اللي معاها هو أنتم كمان مش فاهمين الجزء اللي ماجي عايزاني اشرحهولها؟ بصوا لبعض وضحكوا. وأنا بكلمهم ما اخدتش بالي إن ماجي لفت وبقت ورايا وراحت مكتفاني من ايديا الإتنين وقالتلهم بسرعة اربطوا رجليها.. صرخت كتير وأنا عمال اقولهم أنا ممكن أأذيكم أنتم طلبة عندي وهما يضحكوا ويقولولي دلوقتي نشوف وللاسف المبنى اللي أنا فيه كان آخر مبنى في الجامعة وما حدش من الأمن عند البوابة ممكن يسمعني. بعد ما كتفوني من رجلي واحدة من الإتنين اللي كانوا مع ماجي، ماجي قلتلها قلعيها البلوزة فضلت اصرخ أكتر وماجي تقولي في ودني وهي بـتضحك )كفاية عشان كده كده ما حدش هيسمعك). قلعوني البلوزة وصاحبتها التانية بدأت تقلعني الجيبة وأنا بعد ما كنت بهددهم لقيت نفسي بتحايل عليهم واستعطفهم واقولهم ارجوكم سيبوني أمشي انا عملتلكم إيه؟ وكل ما اتحايل عليهم ضحكهم عليا يزيد. المهم قلعوني هدومي كلها وبقيت عريانة قدامهم.
وأنا متكتفة من ايدي ورجلي ماجي بدأت تلعب في كسي وقالتهم صوروها بقى. قلتلها حرام عليكي أنا عملتلك إيه؟ قالتلي بصي يا ماما إنتي فاردة نفسك اوي ومبسوطة بالولاد اللي عمالين يبحلقوا في رجليكي وبزازك وأنا ساكتة بمزاجي بس حبيت النهاردة اعرفك إني اقدر أعمل فيكي اللي أنا عايزاه واكسر عينك كمان .قلتلها خلاص أنا هوقفهم عند حدهم بس ارجوكي سيبيني، قالتلي ما إنتي غصب عنك هتوقفيهم عند حدهم عشان انا عايزة كده وعشان أنا قررت إن جسمك الحلو ده وكسك وبزازك يبقوا ليَّا أنا بس. طبعا وهي عمالة تلعب في كسي وتبعبصني في طيزي وصاحباتها بيلعبوا في بزازي وهما بيصوروا ما بقاش عندي قوة للمقاومة خالص. كنت من جوايا حاسة بمتعة غريبة خصوصا لما كانوا يضحكوا وهما بيلعبوا بإيديهم في جسمي وأسمع كلامهم عليَّا (كسها يجنن يا ماجي يخرب عقلك ما عملناش كده ليه من بدري – بزازها كمان سكسي اوي ولا طيزها دي اللي الجيبة بتبقى راسماها رسم) لحد ما حسيت برعشة الأورجازم في جسمي كله زي الكهربا ومن الفرك بقت راسي على صدر ماجي وأنا باصالها وجوايا مشاعر متلخبطة . حاسة بمتعة اللي أنا فيه وزعلانة إنه يتعمل فيَّا كده ومن طلبة عندي وبفكر إيه اللي هيحصل بعد كده خصوصا انهم صوروا كل حاجة.
قلتلها ارجوكي يا ماجي تمسحي الفيديوهات والصور دي. ضحكت وقالتلي امال أنا كنت بصورهم ليه لما همسحهم!! قلتلها ابوس رجلك لو حد شافهم هتفضح. ضحكت ضحكتها المشهورة وقالتلي وهي بتحسس بإيديها على خدي )عايزة الفيديوهات دي ما حدش يشوفها؟) قلتلها طبعا، قالتلي طيب وطي على الارض بوسي رجلي وبوسي رجليهم هما كمان .. قلتلها أنا لا يمكن أعمل كده.. قالتلي إنتي لسة فاكرة نفسك معيدة علينا؟ إنتي بقيتي شرموطة، الشرموطة بتاعتنا احنا التلاتة وقعدوا يضحكوا. ما كانش في حاجة اقدر اعملها غير إني انفذ أوامرها ووطيت على الأرض وأنا لسة متكتفة وبوست رجليهم قالتلي كملي لحد ما اقولك كفاية وطبعا كانت بتصور اللي أنا بعمله ده. فضلت ابوس في رجليهم وبعد كده قالولي نضفي الجزم بتاعتنا بلسانك وبعد كده بدأت ماجي تتف عليَّا وطبعا صحباتها عملوا زيها وأنا مش قادرة أتكلم.. بعدين قعدوا وحاطين رجل على رجل وماجي قالتلهم فكوها يلا. بعد كده ماجي قالتلي البسي يلا يا شرموطة عشان اروحك. وبقيت بلبس وهما وقاعدين قدامي هوانم ولسة طبعا بيصوروني. بعد ما لبست ماجي شاورتلي بصباعها عشان آجي اقعد على ركبي قدامها وقالتلي اسمعي بقى يا شرموطة (من هنا ورايح طول ما احنا لوحدينا أنا اسمي ميسترس ماجي ومن بكرة ما تلبسيش لبس يلفت نظر أي ولد ليكي وأي حد يبصلك ما تبقيش زي الشرموطة الهايجة اللي فرحانة باللي بيبص عليها لأ توقفيه عند حده.. وراحت ماسكني من بزازي من فوق البلوزة وقالتلي إني بقيتي بتاعتنا احنا بس.. وفي أي وقت هتخالفي أي أمر قلتلك عليه دلوقتي هنشر الفيديوهات بتاعتك دي وهفضحك.. وعلى فكرة في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم). قلتلها تحت امرك وأمرهم. قالتلي يلا تعالى امشي ورانا واتعلمي من دلوقتي إنك دايما تمشي ورانا زي الكلبة.. وأنا ماشية وراهم عشان نروح لعربيتها حسيت إني مبسوطة جدا إني بقيت سليف عند 3 بنات أحلى من بعض وجسمهم نار كده ولما وصلنا عند عربية ماجي لقيتني بقولها ميسترس ماجي تسمحيلي قبل ما نركب العربية بس ابوس رجليكم؟ ضحكوا وقالولي بوسي يا كلبة. ساعتها اتأكدت إني اتحولت من مجرد معيدة لمعيدة وسليف بس كنت مبسوطة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء الثاني
بعد اللي عملته فيا ماجي وصاحباتها الإتنين وبعد ما عدى اغرب وامتع يوم في حياتي فضلت في سريري عمالة أفتكر اللي اتعمل فيا وأنا ايدي على كسي عمالة العب فيه وأنا سامعة في وداني ضحك ماجي وصاحباتها عليَّآ وأنا ببوس رجليهم وهما بيصوروني.. بدأت كمان اسرح في اللي ماجي قالته (في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم) ومش عارفة ده ممكن يحصل امتى وإزاي!! رحت في النوم وتاني يوم افتكرت كويس اوي إني البس لبس مش ملفت زي ما ماجي قالتلي ونزلت في ميعادي وركبت الباص بتاع الجامعة زي كل يوم بس اليوم ده ما كانش عندي معمل للجروب بتاع ماجي بس برضه كنت قاعدة قلقانة وبسأل نفسي يا ترى ماجي أو واحدة من صاحباتها هتيجي عشان تخليني استنى بعد اليوم ما يخلص؟ يا ترى في حد غيرهم هما التلاتة شاف الصور أو الفيديوهات؟ بس قلت طالما مفيش حاجة غريبة أو نظرات مش طبيعية من أي حد يبقى خلاص ما حدش عرف حاجة
اليوم عدى عليَّا كأنه سنة وأنا قاعدة خايفة ومتوترة بس خلص عادي وما شفتش ماجي ولا البنتين التانيين خالص وروحت في ميعادي زي أي يوم. وفي البيت لقيت نفسي برضه وأنا لوحدي في سريري مش قادرة امنع نفسي من التفكير في ماجي وصاحباتها واللي عملوه معايا وكل ما أفتكر وأحس بكسي مبلول امد ايدي وافضل العب فيه لحد ما تجيلي أورجازم وأروح في النوم بعدها
فضل كل يوم كده لحد ما جه الاسبوع اللي بعده وجه يوم معمل الجروب بتاع ماجي.. وطبعا اليوم ده كنت مركزة جدا في لبسي عشان ما انفرزش ماجي ولا صاحباتها ودخلت معملهم وأنا قلبي عمال يدق جامد مش عارفة إيه اللي ممكن يحصل ولا إذا كان في حد تاني في الجروب عرف اللي حصل أو شاف حاجة من اللي اتصورت. الغريب إن المعمل ده عدى عادي جدا وحتى ماجي والبنتين التانيين كانوا طبيعيين جدا معايا وتقريبا كمان ما اتكلموش معايا خالص غير بس ضحكة صفرا كده لما كانت عيني تيجي في عينيهم بس ما كنتش بقدر ابصلهم كتير عشان كنت بخاف يعملوا حاجة في وسط المعمل قدام أي حد فكنت في ساعتها بحط وشي في الأرض واتلفت لأي حاجة تانية وخلاص.. اليوم عدى والاسبوع بقى واضح إن شكله هيبقى زي الاسبوع اللي قبله!! بصراحة بقت الرغبة جوايا بتزيد في إن ماجي أو أي واحدة من صاحباتها تقابلني بعد أي يوم ما يخلص عشان تعمل فيا أي حاجة من اللي عملوها فيَّا قبل كده. حسيت إنهم زي ما يكونوا بيذلوني وعايزني أنا اللي أبقى عايزة يتعمل فيا كده وابقى أنا اللي مستنياهم مش هما اللي مستنييني أو عايزيني
المهم الاسبوع ده خلص ودخلنا في الاسبوع اللي بعده وكنت لاحظت طول الفترة دي إن الولاد ما بقوش يحاولوا يبصوا على جسمي زي الاول عشان طريقة لبسي الجديدة ما بقيتش ملفتة زي الأول. لحد بقى ما جه يوم المعمل بتاع ماجي. بعد ما خلصت شرح وبدأت كل مجموعة تخلص شغلها بقى مع نفسها كنت بمر كده على كل مجموعة عشان اتابع شغلهم.. لما وصلت عند المجموعة بتاعة ماجي حسيت إني مرتبكة جدا وقلبي بيدق جامد
إإإ..إإإيه اخبار الشغل.. احم كله تمام؟
ماجي: آه يا دكتور كله تمام وشغل النهاردة سهل
والبنتين التانيين كانوا بيضحكوا بالراحة كده زي ما يكونوا مستغربين المنظر.. ماجي اللي كانت من اسبوعين مقلعاني وعمالة تلعب في بزازي وطيزي وكسي وبتقولي (يا شرموطة) بتتكلم بكل هدوء وادب وبتقولي يا دكتور
فجأة حسيت بإيد بتحسس على طيزي من على الجينز اللي أنا لابساه وكانت طبعا ماجي بتحسس على طيزي واللي كمان ساعدها إن كان ضهرنا للحيطة والكل مشغول ومحدش واخد باله وبدأت كمان تمد صوابعها بين رجلي الإتنين وبقت شوية كده لامسة كسي وأنا طبعا بدأت اترعش بس مش قادرة أعمل حاجة.. مفيش ثواني وقالتلي (بس يا دكتور كنا عايزين نسأل حضرتك على حاجات في شغل الاسبوع اللي فات.. ممكن نعدي عليكي آخر اليوم؟) ساعتها فرحت جدا وقلتلها على طول (آه طبعا تعالوا اسألوا على كل اللي أنتم عايزينه).. وبعد كده ماجي سحبت ايديها وصاحباتها صوت ضحكهم بدأ يعني سنة فأنا مشيت من قدامهم على طول
على آخر اليوم كنت خلاص لوحدي في المبنى كله زي أول يوم ناكوني فيه. قلعت التوب اللي كنت لابساه وقلعت البرا شيتله في شنطتي ولبست التوب تاني وبعد كده قلعت الجينز عشان اقلع الاندر اللي كنت لابساه وشيلته برضه بسرعة في شنطتي ولبست الجينز تاني.
10 دقايق كده وماجي وصلت ومعاها صاحباتها. قمت من مكاني مبتسمة ابتسامة خفيفة كده ولسة هسلم عليهم قامت ماجي مدت اديها ومسكت كسي من فوق الجينز وفضلت تفرك فيه وقالتلي أكيد وحشك اللي عملناه فيكي يا شرموطة. هزيت راسي كأني بقولها آه وطبعا صاحباتها بيضحكوا وواحدة فيهم ماسكة الموبايل وبتصور زي أول مرة.. لما شفتها بتصور تاني قلت لماجي (ممكن المرة دي بلاش تصوير؟) قالتلي هي المفروض الشرموطة تعمل اللي هي عايزاه ولا اللي يتطلب منها؟!! قلتلها بس أنا مش شرموطة, ضحكت بصوت عالي وراحت رافعة التوب اللي أنا لابساه ومدت ايديها التانية جوا الجينز وطبعا مسكت كسي على طول وقالتلي هو في واحدة تقعد كده إلا لو كانت شرموطة وراحت زقاني وقالتلي اقلعي هدومك دي ورميها على الارض
وقعدت على الكرسي بتاعي وحطت رجل على رجل وصاحباتها كمان قعدوا جنبها بنفس الطريقة وطبعا لسة بيصوروا وكانوا لابسين جزم بكعب عالي وعمالين يهزوا في رجليهم قدامي.. بعد ما قلعت واحدة من صاحبات ماجي قالتلي انزلي على ركبك وتعالي نضفيلي جزمتي بس قربي على ايدك ورجلي زي الكلبة. مسكت رجليها وأنا مبسوطة جدا وبدأت الحس جزمتها ودقيقة كده وزقتني برجليها وقالتلي روحي يلا لماجي هانم نضفي جزمتها.. ماجي بصتلي وأنا تحت رجليها على الارض وهي بتضحك بكل عظمة وقالتلي عايزاها انضف منك يا وسخة.. ماجي بالذات كان مسيطرة على تفكيري زي ما تكوني منيماني تنويم مغناطيسي بس هي حلوة اوي اوي وجسمى نار ورجليها طعمها جميل لدرجة إني ما حستش بنفسي وأنا عمالة الحس في جزمتها وأمص صوابعها وفوقت فجأة على صوابع بتبعبص في كسي.. صاحبتها التانية قامت وأنا مركزة في لحس جزمة ورجلين ماجي ودخلت صباعها جوه كسي وفضلت تبعبص فيا جامد وأنا كسي عمال يتبل ويسخن أكتر لحد ما لقيت نفسي بصرخ من أورجازم حلوة وقوية اوي مشيت في جسمي كله ولقت نفسي بترمي على رجلين ماجي وهي بصالي من فوق برضه وأنا تحت رجليها وهي بتضحك وبتقولي شفتي بقى إنك شرموطة هاهاهاهاهاها .. أنا عاملالك مفاجأة وقامت فتحت شنطتها وطلعت منها ستراب أون ولبسته فوق هدومها وقالتلي قربي يا شرموطة مصي الزبر اللي هينيكك دلوقتي
فضلت أمص فيه لحد ما ماجي زقتني وقالتلي قومي نيمي بطنك على المكتب وخلي طيزك وكسك كده مفتوحين قدامي.. عملت زي ما قالت وبعد كده قالتلي (يلا بقى بصوت واضح كده عشان يبقى حلو في الفيديو قولي ممكن تنيكيني يا مسترس ماجي) .. سكت شوية راحت ضاربني على طيزي وطبعا صاحباتها ضحكوا جامد وقالتلي قولي يلا يا شرموطة هـا .. قلتلها وأنا صوتي بيترعش ممكن تنكيني يا مسترس ماجي.. سألتني (إنتي هايجة اوي يا لبوة؟) قلتلها آه وأسمع صوت ضحك صاحباتها اهيج أكتر.. قالتلي اوي اوي ؟؟ قلتلها آآآآه.. بدأت تدخل الستراب أون في كسي وأنا بدأت لا شعوريا كده اطلع صوت اللي ناره بردت وعمالة اتأوه من المتعة وماجي بتنيكني وصاحباتها واحدة بتلعب في بزازي وهي بصالي عشان تشوف تعبيرات وشي والتانية عمالة تصورني من كذا زاوية وأنا عمالة اهيج أكتر وأكتر لحد ووصلت أورجازم أقوى من اللي قبلها وأنا بقول آآآآآه بصوت عالي اوي وبدأت اقع بالراحة على الأرض من قوة الطاقة اللي خرجت مني وماجي بتنيكني .. ماجي بسيطلي وصاحبتها جنبها جايبة الكاميرا على وشي ومن غير تفكير لقيني بقولها (ميرسي يا ميسترس) .. قالتلي قومي يلا كفاية عليكي كده النهاردة البسي عشان اروحك .. طبعا هما بهدومهم وبيتفرجوا عليَّا وأنا بلبس هدومي وبيضحكوا وماجي بتقولهم شوفتوا بقت لبوة إزاي وما خدتش في ايدي غلوة
مشيوا قدامي وصوت كعوب جزمهم زي الهوانم بتخبط في الارض بكل ثقة وأنا ماشية وراهم بظبط في شكلي وشعري فعلا زي الشرموطة اللي لسة قايمة من السرير بعد ما اتناكت ووصلنا لحد العربية وماجي لفت وقالتلي إيه مش هتقولي شكرا ولا إيه؟! فهمت ساعتها هي عايزة مني إيه.. نزلت على الارض وبوست رجليها ورجلين صاحباتها وبعد كده قالتلي يلا يا شرموطة يلا قومي احنا في الباركينج ولو حد شافك هتتفضحي
وصلتني لحد البيت و وأنا نازلة من العربية راحت ضربتني على طيزي وقالتلي أنا مبسوطة منك يا شرموطة ولسة هنبسطك أكتر...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ