امجداحمد
08-04-2014, 09:18 PM
قصة نيك حقيقية عشتها في احد أطراف بغداد
في السادس والعشرين من تموز لهذا العام عام 2014 وأثناء عودتي من العمل ركبت احدى سيارات النقل الخاص المعروفة بالكيا والمستعملة بكثرة في بغداد . جلست بجانب السائق وكان شاب بحدود الثامنة عشر من عمره، اسمر تدل سحنته على انه من بيئة ريفية ، طوله في حدود 175 سم. لقد سلب لبي حالما جلست بقربه ... اشتهيته وقررت المغامرة علني أضحى بما يملكه تحت ثيابه من قضيب يكاد قلبي يطفر من مكانه شوقا اليه، فصرت انظر اليه احاول جلب أنظاره بينما هو يقود سيارته.... لم يعباه بنظراتي طول الطريق ، حتى كدت افقد الأمل بالحضو بقضيبه، لو لا انه انتبه الى نظراتي قبل نهائية الخط بقليل وأخذ يمسك قضيبه ويستنميه وانا ابحلق باتجاهه وأطلق الحسرات. كان قضيبه يبدو كبيرا من تحت ملابسه، ومع نزول الراكب الأخير أدار وجهه الي بينما يده ممسكة بقضيبه وسألني : اين وجهتكك وأين ترغب بالنزول ؟ فأشرت له، بينما انا مستمر بالنظر الى قضيبه بأنني سأنزل نهاية الخط. فبادرني السؤال بصوت مرتجف وهو ممسك بقضيبه: هل تريده ؟ مددت يدي وامسكته من خلف ملابسه ثم أجبت: طبعا اريده !!
قال: في المنطقة التي انت ساكن فيها هنالك بيت قيد الإنشاء لاحد أقاربي، فلنذهب اليه!
قلت: ولكن حتما هنالك عمال يعملون في بناءه
ضأجاب: كلا، فأخي هو البناء الذي يعمل هناك وهو اليوم في اجازة!
قاد سيارته واتجه الى البيت ووقف أمامه وكان مكونا من طابقين . صعدنا الى الطابق الثاني، وهناك اخترت زاوية مناسبة لا يستطيع احد ان يلحظنا. التفت اليه وأمسكت قضيبه من خلف ملابسه، وحضنته بقوة، فراح يقبلني من وجنتي ومن رقبتي وانفاسه الدافئة المتسارعة تضرب تحت أذني ويداه تعبث في صدري يدعكه ومن ثم يلثم حلمتاي حتى أصبحت كالعجينة بين يديه وأحسست انني ساسقط أرضا من فرط شهوتي وهيجاني.
لم استطع المقاومة اكثر من هذا فركعت امام قضيه الذي رفع مقدمة لباس الرياضة الذي كان يرتديه ووضعت وجهي عليه اشمه واتلذذ بعضه من فوق لباسه حتى صار يتأوه وخارت رجليه من فرط الشهوة .... تداركت الامر وأنزلت لباسه وأخرجت قضيبه منه....ااااااه ما اروع قضيبه الأسمر الطويل والسميك، فقد خلته بطول 22سم، صرت اقبله صعودا الى الراس ونزولا الى الخصيتين واضعه على وجنتي أتحسس نعومته ودفئه ..... اااااااااه ما اروعه، ثم صرت أقبله من الخصيتين الى الراس، عندها وضعت راس قضيبه فقط واحطته بشفاهي وصرت امص وامص، لم يتحمل ما أقوم به فأمسكني من جانبي راسي وادخل قضيبه بالكامل في فمي وما هي اللا لحظات حتى صار يكتم زهيره بينما نبيذ قضيبه الأبيض ينطلق في فمي اشرب منه بعضا والبعض الاخر ينساب من بين شفاهي لغزارته، لقد ظل يقذف ويقذف ويقذف لفترة لاباس بها ، حسبتها في حدود الخمس دقائق. التقطت المنديل وصرت أنظف منيه من على شفاهي بينما هو كان شبه فاقدا للوعي من فرط الهياج والشهوة، فرحت أنظف قضيبه ايضا. وبعد ان عاد الى رشده فتح عينيه ونظر الي وانا لا ازال راكعا أمامه وقال وبلهجة اهل الريف العراقية: (هاو ولك منيوك اسويت بيه كتلتني ردت اموت اووووووووف نععله النيج ايبو هله هيج طيب)
أجبته بلهجة عراقية وانا اضحك ضحكة المنتصر: شحسبالك ؟! اي ماذا كنت تتصور اذن ؟
قال:ولك مو هاي اول مرة واحد يلزم عيري مو انوب ايرضعه! اي انها المرة الاولى التي يمسك احد قضيبي، بالاضافة الى رضعه ومصه !
فهمت من قوله انها المرة الاولى في حياته فلم يسبق له ان مارس الجنس مع احد سواء كان ذكرا ام أنثى . فسألته : هل من المعقول انها المرة الاولى، كيف كنت تقضيها إذن ؟
أجاب: كنت اعمل العادة السرية !
وفي هذه الأثناء مد يده وطلب مني ان أقوم برضع ومص قضيبه وقال بلهجته الريفية العراقية: رحمة لهلك أرضعه مرة ثانية ! اي رحمة لأهلك ارضع قضيبي مرة ثانية ؟
أجبته: اي تدلل ! ونزعت عني ملابس وتمددت أمامه وأمسكت قضيبه وبدأت أقبله وارضعه !
وبنما انا هكذا سمعته يقول بلهجته الريفية العراقية: خرة بروح اهلك شنو هالطيز عبالك طيز هذولة البرابيك مال الأفلام السكسية ؟! ويقصد بها ما اروع طيزك انه يشبه اطياز القحبات الذين يمثلون الأفلام السكسية ؟!
قلت له : هل اعجبك ؟
قال: جداً جداً
عدت الى قضيبه أرضعه حتى انتصب انتصابا شديدا وابتل، ثم بللت يدي بريقي ومسحتها بخرمي وقلت له هيا نيكني من طيزي! تناولت المنديل ووضعته بين أسناني لأنني اعرف انه سيقوم بإدخال قضيبه دفعة واحدة وانه بالتاكيد سيقوم بايذائي . اضطجعت على بطني عاريا أمامه .... صعد على فخذي ووجه قضيبه الى طيزي... فتح الفلقتين ووضع راس قضيبه على خرمي ونام مرة واحدة على ظهري وبكل ثقله ودفع قضيبه داخل مؤخرتي بقوة وكما توقعت، مما اضطرني ان أصرخ بصوت مكتوم والمنديل بين أسناني... لقد شعرت وكان النار بدأت تحرق فتحة طيزي، ولولا عشقي للقضيب لكنت قد هربت من تحته، لكن هذا العشق جعلني أنسى الالم واحلق في عالم المتعة الممزوج بالالم. لم تطول فترة نياكته لطيزي هو ممدد على ظهري وينيك بقوة وغشامة غير عابه بالألم الذي كان يسببه لي، فصار يقذف حلبيه داخلي ويزأر بصوت خافت بأنفاسه الدافئة التي كانت تلامس أذني . ظل يقذف ويقذف بغزارة هذه المرة ايضا حتى امتلأ خرمي بمنيه وساح خارجه نازلا ما بين فلقتي ليصل خلف خصيتي. ظل ممددا على ظهري حتى استجمع قواه عندها نهض واخرج قضيبه المبلل من داخلي... أمسكت المنديل وبدأت انظف طيزي وكذلك قضيبه.
قلت له: حان الأوان للرحيل . لقد كنت قلقا ان لا يأتي احد الفضوليين فجأة بعد ان يرى سيارة الكيا امام البيت
نزلنا من الطابق الثاني وركبنا السيارة .... اوصل نئ الى مكان قريب من بيتي وتركنا بعضنا بعد ان تبادلنا ارقام التلفونات...
انها قصة حقيقية عشتها هذا اليوم في احد أطراف بغداد
في السادس والعشرين من تموز لهذا العام عام 2014 وأثناء عودتي من العمل ركبت احدى سيارات النقل الخاص المعروفة بالكيا والمستعملة بكثرة في بغداد . جلست بجانب السائق وكان شاب بحدود الثامنة عشر من عمره، اسمر تدل سحنته على انه من بيئة ريفية ، طوله في حدود 175 سم. لقد سلب لبي حالما جلست بقربه ... اشتهيته وقررت المغامرة علني أضحى بما يملكه تحت ثيابه من قضيب يكاد قلبي يطفر من مكانه شوقا اليه، فصرت انظر اليه احاول جلب أنظاره بينما هو يقود سيارته.... لم يعباه بنظراتي طول الطريق ، حتى كدت افقد الأمل بالحضو بقضيبه، لو لا انه انتبه الى نظراتي قبل نهائية الخط بقليل وأخذ يمسك قضيبه ويستنميه وانا ابحلق باتجاهه وأطلق الحسرات. كان قضيبه يبدو كبيرا من تحت ملابسه، ومع نزول الراكب الأخير أدار وجهه الي بينما يده ممسكة بقضيبه وسألني : اين وجهتكك وأين ترغب بالنزول ؟ فأشرت له، بينما انا مستمر بالنظر الى قضيبه بأنني سأنزل نهاية الخط. فبادرني السؤال بصوت مرتجف وهو ممسك بقضيبه: هل تريده ؟ مددت يدي وامسكته من خلف ملابسه ثم أجبت: طبعا اريده !!
قال: في المنطقة التي انت ساكن فيها هنالك بيت قيد الإنشاء لاحد أقاربي، فلنذهب اليه!
قلت: ولكن حتما هنالك عمال يعملون في بناءه
ضأجاب: كلا، فأخي هو البناء الذي يعمل هناك وهو اليوم في اجازة!
قاد سيارته واتجه الى البيت ووقف أمامه وكان مكونا من طابقين . صعدنا الى الطابق الثاني، وهناك اخترت زاوية مناسبة لا يستطيع احد ان يلحظنا. التفت اليه وأمسكت قضيبه من خلف ملابسه، وحضنته بقوة، فراح يقبلني من وجنتي ومن رقبتي وانفاسه الدافئة المتسارعة تضرب تحت أذني ويداه تعبث في صدري يدعكه ومن ثم يلثم حلمتاي حتى أصبحت كالعجينة بين يديه وأحسست انني ساسقط أرضا من فرط شهوتي وهيجاني.
لم استطع المقاومة اكثر من هذا فركعت امام قضيه الذي رفع مقدمة لباس الرياضة الذي كان يرتديه ووضعت وجهي عليه اشمه واتلذذ بعضه من فوق لباسه حتى صار يتأوه وخارت رجليه من فرط الشهوة .... تداركت الامر وأنزلت لباسه وأخرجت قضيبه منه....ااااااه ما اروع قضيبه الأسمر الطويل والسميك، فقد خلته بطول 22سم، صرت اقبله صعودا الى الراس ونزولا الى الخصيتين واضعه على وجنتي أتحسس نعومته ودفئه ..... اااااااااه ما اروعه، ثم صرت أقبله من الخصيتين الى الراس، عندها وضعت راس قضيبه فقط واحطته بشفاهي وصرت امص وامص، لم يتحمل ما أقوم به فأمسكني من جانبي راسي وادخل قضيبه بالكامل في فمي وما هي اللا لحظات حتى صار يكتم زهيره بينما نبيذ قضيبه الأبيض ينطلق في فمي اشرب منه بعضا والبعض الاخر ينساب من بين شفاهي لغزارته، لقد ظل يقذف ويقذف ويقذف لفترة لاباس بها ، حسبتها في حدود الخمس دقائق. التقطت المنديل وصرت أنظف منيه من على شفاهي بينما هو كان شبه فاقدا للوعي من فرط الهياج والشهوة، فرحت أنظف قضيبه ايضا. وبعد ان عاد الى رشده فتح عينيه ونظر الي وانا لا ازال راكعا أمامه وقال وبلهجة اهل الريف العراقية: (هاو ولك منيوك اسويت بيه كتلتني ردت اموت اووووووووف نععله النيج ايبو هله هيج طيب)
أجبته بلهجة عراقية وانا اضحك ضحكة المنتصر: شحسبالك ؟! اي ماذا كنت تتصور اذن ؟
قال:ولك مو هاي اول مرة واحد يلزم عيري مو انوب ايرضعه! اي انها المرة الاولى التي يمسك احد قضيبي، بالاضافة الى رضعه ومصه !
فهمت من قوله انها المرة الاولى في حياته فلم يسبق له ان مارس الجنس مع احد سواء كان ذكرا ام أنثى . فسألته : هل من المعقول انها المرة الاولى، كيف كنت تقضيها إذن ؟
أجاب: كنت اعمل العادة السرية !
وفي هذه الأثناء مد يده وطلب مني ان أقوم برضع ومص قضيبه وقال بلهجته الريفية العراقية: رحمة لهلك أرضعه مرة ثانية ! اي رحمة لأهلك ارضع قضيبي مرة ثانية ؟
أجبته: اي تدلل ! ونزعت عني ملابس وتمددت أمامه وأمسكت قضيبه وبدأت أقبله وارضعه !
وبنما انا هكذا سمعته يقول بلهجته الريفية العراقية: خرة بروح اهلك شنو هالطيز عبالك طيز هذولة البرابيك مال الأفلام السكسية ؟! ويقصد بها ما اروع طيزك انه يشبه اطياز القحبات الذين يمثلون الأفلام السكسية ؟!
قلت له : هل اعجبك ؟
قال: جداً جداً
عدت الى قضيبه أرضعه حتى انتصب انتصابا شديدا وابتل، ثم بللت يدي بريقي ومسحتها بخرمي وقلت له هيا نيكني من طيزي! تناولت المنديل ووضعته بين أسناني لأنني اعرف انه سيقوم بإدخال قضيبه دفعة واحدة وانه بالتاكيد سيقوم بايذائي . اضطجعت على بطني عاريا أمامه .... صعد على فخذي ووجه قضيبه الى طيزي... فتح الفلقتين ووضع راس قضيبه على خرمي ونام مرة واحدة على ظهري وبكل ثقله ودفع قضيبه داخل مؤخرتي بقوة وكما توقعت، مما اضطرني ان أصرخ بصوت مكتوم والمنديل بين أسناني... لقد شعرت وكان النار بدأت تحرق فتحة طيزي، ولولا عشقي للقضيب لكنت قد هربت من تحته، لكن هذا العشق جعلني أنسى الالم واحلق في عالم المتعة الممزوج بالالم. لم تطول فترة نياكته لطيزي هو ممدد على ظهري وينيك بقوة وغشامة غير عابه بالألم الذي كان يسببه لي، فصار يقذف حلبيه داخلي ويزأر بصوت خافت بأنفاسه الدافئة التي كانت تلامس أذني . ظل يقذف ويقذف بغزارة هذه المرة ايضا حتى امتلأ خرمي بمنيه وساح خارجه نازلا ما بين فلقتي ليصل خلف خصيتي. ظل ممددا على ظهري حتى استجمع قواه عندها نهض واخرج قضيبه المبلل من داخلي... أمسكت المنديل وبدأت انظف طيزي وكذلك قضيبه.
قلت له: حان الأوان للرحيل . لقد كنت قلقا ان لا يأتي احد الفضوليين فجأة بعد ان يرى سيارة الكيا امام البيت
نزلنا من الطابق الثاني وركبنا السيارة .... اوصل نئ الى مكان قريب من بيتي وتركنا بعضنا بعد ان تبادلنا ارقام التلفونات...
انها قصة حقيقية عشتها هذا اليوم في احد أطراف بغداد