slobyna3m
06-11-2019, 03:25 AM
_النوم الجماعي مع صالح سبب محنتي
اعزائي فحول المنتدى والسوالب هذي قصتي الاولى في المنتدى والتي سوف اسردفيهاوقائع حدثت لاحداصحابي في بداية بلوغه كانت السبب الرئيسي في تحوله الى ممحون وعاشق للزب بجنون
رغم اني كنت حابب اكتب قصتي عن نفسي بس لماحكالي صاحبي عن قصته تهيجت بشده وقررت ابدأبها لمافيهامن المتعه واللذه
المهم اعزائي اعضاء المنتدى سوف ادخل بالموضوع مباشره خوفامن الاطاله عليكم
وسأشرح عن لسانه من الان:::::::::::
في البدايه احب اعرفكم بحالي اسمي احمد من اليمن عمري الان بالثلاثين والقصه حدثت وانافي بداية بلوغي بعمرالرابعه عشراوالخامسه عشر بحيث كنت ولدحلوجدا رشيق ومتوسط الطول جسمي ابيض وناعم ويميل لون جسمي الى الحمره لاننا من قريه جبليه يكسوها الضباب معظم ايام السنه ملامحي رجوليه لاتظهر عليا مايدعوا للشك اوالريبه الا انني احس بالاحراج من شكل مؤخرتي اي استي لانهاكانت جميله وفاتنه والى الان لازالت مغريه وجذابه لاني اهتم بهاوبنظافتهاوهي سلاحي الفتاك الذي استخدمه في اغراءالشباب والسيطره على شهواتهم فمجردالنظراليها يجعل الزب ينتفض ويقطرالمذي من راسه من شدة المحنه لتذوق لحمها والاستمتاع بمنظرها والزب باكمله داخلهاالى الخصاوي فأستي بارزه وراجعه الى الخلف بشكل ملفت للنظر واردافي كبيره ومقوسه بشده. ومتباعده عن بعضها لان الشق الذي يفصل اردافي واسع جدا يعني لو اقف امام احدكم وانا عريان يستطيع ان يرى فتحتي واضحه امامه بدون مااحني ظهري او اركع
المهم اعزائي نعودالان للقصه كنت ادرس في اولى اعدادي ولم يكن للجنس في حياتنااي معنى حتى ان الاولادفي القريه نادرا ماتجد منهم من يعرف شي عن الجنس المهم لم يكن في القريه طلاب كثير لقلةالمنازل فيها وان وجدت فهي متباعده عن بعضها وكنت اناالولدالوحيدفي بيتنا فكنت اشعربالوحده داخل البيت فلااعرف فين اروح المهم ابتديت اذهب من بعدالعصر الى منزل بعيدنوعا ما كان يوجدفيه اولادصغار وولدكبير اسمه صالح كان يكبرني بخمس سنوات كنت اشوفه بالمدرسه في فصول اعلى مني المهم كنانلعب الى المغرب بعدها يرافقني صالح كل مااروح الى قرب منزلنا ويعودلمنزلهم
واستمرالحال لفتره حتى ذات ليله اصرت والدةصالح اني انام عندهم بسبب المطر فقبلت وانافرحان وجلسنانلعب ونسمرعلى التلفازحتى حوالي التاسعه مساء كان العيال قدناموا فقامت الام وفرشت فرش كبيربوسط الغرفه وسدحت العيال فوق الفرش جنب بعض وقالت صالح. قوم افرش لاحمد خليه ينام وخرجت الام والاب يناموا فقام صالح واغلق الباب وقال لي ليش قدباتنام زي العيال الصغار وجلس يدكي قرب التلفاز وقال تعال يااحمد نلعب كوتشينه اناوانت فجلست مقابله واعطاني شويه قات واصرعليااخزن وكانت اول مره لي اذوق القات المهم اخذنانخزن ونلعب حتى اخرالليل فقال صالح خلاص لعب الان موعدالفلم فقلت اي فلم فقال قناة اليمن تعرض كل ليله فلم اخرالليل وفتح التلفاز ووطى الصوت عشان لااحديسمع وقام فرش اسفنجه جنب اخوانه الصغار وقال تعال انسدح هناوتفاجأت به انسدح على الاسفنجه فقلت ليش انسدحت فقال لاتخاف انا بقوم بعدقليل مابلا ابغى اريح جسدي بعد الجلسه تعال هياانسدح وواسع لي مكان بجواره فانسدحت وكان هو على يميني واخوانه على شمالي واخذنانشوف الفلم واحنامنسدحين على ظهورنا المهم ماعاداذكركم من الوقت اخذت اتابع الفلم لان النوم غلبني ونمت نوم عميق لاادري كم من الوقت ولكني فزيت فجأه من النوم وكان التلفازمطفي والنوركمان وتفاجأت اني منسدح على جنبي الايسروصالح خلفي محتضن لي في احظانه ويده اليمنى مطوق لي بهامن على بطني وزبه مرتز وضاغط بوسط استي بين الفلقتين بالظبط بس من فوق الملابس آح آح ياويلي صارقلبي يرجف وجسدي يرتعش لاول مره في حياتي احس بذلك الاحساس واول مره احديحتضني من الخلف المهم ماعرفت ايش اعمل من جهه خفت ومن جهه شعورممتع ولذه غريبه سرت في جسدي بس للاسف انقطعت اللحظات الحلوه وابتعدصالح وانقلب على ظهره عندماحس بي اني صحيت وقال لي احمدسلامات ايش فيك فقلت مجردكابوس فقال بايجيك الف كابوس وانت نايم بالثوب حقك ياشيخ مافي واحدينام بالثوب من فوق البدله الرياضيه الاانت فاستفزتني جملته فقلت عندك حق وارتفعت وخلست الثوب وبقيت بالبدله وكانت عباره عن بدله رياضيه صفرا فانيله نص كم وسروال لتحت الركبه قماشهاناعم وكنت لاارتدي تحتها لاشورت قصيرولاكلسون فكنت احب البسهاعلى اللحم لاني كنت استمتع بملاست قماشهاورطوبته على لحمي المهم خلستها وصالح قام وجاب لي كوب ماء وشربته ولاحظت ان صالح لايرتدي الاشورت ابيض قصير جدا المهم شربت وصالح عاد وانسدح جمبي وقال خلاص ارجع نام تصبح على خير فقلت وانت من اهله وابتعدت منه بقليل وانقلبت على جنبي الايسر ونمت بصدق لوقت لاادري كم كان ساعه اواكثر وصحيت على نفس الوضع السابق بل واكثر حيث كان صالح محتضن لي بشده ومثبت ارجلي برجله وطارح لهافوقهن وزبه مرتزوشاددبوسط استي بقوه كنت احس به سوف يخرق ملابسي من شدة التلبيق والتقويم وتفاجأت اكثران يده اليمنى على بطني من تحت ملابسي وانفاسه احسهاتكادتحرق رقبتي لان انفه كان تحت اذني المهم اختلط علياالخوف واللذه وبحركه لااراديه ناديت عليه صالح صالح ايش فيك فلم يردعليا فحاولت ابعديده من فوق بطني ولكنه ثبتهابقوه واخذيظمني ويشدني لصدره المهم حاولت بشتى الطرق اخلص جسدي منه بس محاولاتي كلهافشلت فقررت الاستسلام وسكنت حركتي وهدأت لبعض الوقت واخذصالح يشدني ويتهزهزبخفه واخذيشق ويزفربأنفاسه من على منابت شعري آح آح كان صوت انفاسه وحلاوتهامالهاوصيف وتمنيت ابقى في حضنه للابد المهم حوالي ساعه وصالح يحتضن استي ويمارس عليهاالنيك من خلف الملابس واظنه تأكدمن استسلامي فأخذيزيدفي ظمه لي واخذيطعن بزبه وسط اردافي ويشهق بقوه وفجأه شدني
بقوه حتى كاديكسرضلوعي ودقربزبه وسط استي بكل قوه واخذيشهق وينفظني بزبه ويطعن به وسط اردافي كأنه يمارس النيك حقيقه واخذ يسكب ويصب حليب شهوته بين اردافي وفوق بدلتي بغزاره كنت احس بحرارة شهوته تسيل بين ارداف استي كأنه يبول من غزارتها المهم حوالي دقيق وصالح يضخ حليب زبه كأنه نافوره من كثرمافي خصيانه من حليب.....
بعدماكب حليب زبه هدأ وخفت قبضته لي تدريجيا حتى افلتني نهائيا وانقلب على ضهره وكأن شئ لم يحدث_ نهاية الجزءالاول
اعزائي فحول المنتدى والسوالب هذي قصتي الاولى في المنتدى والتي سوف اسردفيهاوقائع حدثت لاحداصحابي في بداية بلوغه كانت السبب الرئيسي في تحوله الى ممحون وعاشق للزب بجنون
رغم اني كنت حابب اكتب قصتي عن نفسي بس لماحكالي صاحبي عن قصته تهيجت بشده وقررت ابدأبها لمافيهامن المتعه واللذه
المهم اعزائي اعضاء المنتدى سوف ادخل بالموضوع مباشره خوفامن الاطاله عليكم
وسأشرح عن لسانه من الان:::::::::::
في البدايه احب اعرفكم بحالي اسمي احمد من اليمن عمري الان بالثلاثين والقصه حدثت وانافي بداية بلوغي بعمرالرابعه عشراوالخامسه عشر بحيث كنت ولدحلوجدا رشيق ومتوسط الطول جسمي ابيض وناعم ويميل لون جسمي الى الحمره لاننا من قريه جبليه يكسوها الضباب معظم ايام السنه ملامحي رجوليه لاتظهر عليا مايدعوا للشك اوالريبه الا انني احس بالاحراج من شكل مؤخرتي اي استي لانهاكانت جميله وفاتنه والى الان لازالت مغريه وجذابه لاني اهتم بهاوبنظافتهاوهي سلاحي الفتاك الذي استخدمه في اغراءالشباب والسيطره على شهواتهم فمجردالنظراليها يجعل الزب ينتفض ويقطرالمذي من راسه من شدة المحنه لتذوق لحمها والاستمتاع بمنظرها والزب باكمله داخلهاالى الخصاوي فأستي بارزه وراجعه الى الخلف بشكل ملفت للنظر واردافي كبيره ومقوسه بشده. ومتباعده عن بعضها لان الشق الذي يفصل اردافي واسع جدا يعني لو اقف امام احدكم وانا عريان يستطيع ان يرى فتحتي واضحه امامه بدون مااحني ظهري او اركع
المهم اعزائي نعودالان للقصه كنت ادرس في اولى اعدادي ولم يكن للجنس في حياتنااي معنى حتى ان الاولادفي القريه نادرا ماتجد منهم من يعرف شي عن الجنس المهم لم يكن في القريه طلاب كثير لقلةالمنازل فيها وان وجدت فهي متباعده عن بعضها وكنت اناالولدالوحيدفي بيتنا فكنت اشعربالوحده داخل البيت فلااعرف فين اروح المهم ابتديت اذهب من بعدالعصر الى منزل بعيدنوعا ما كان يوجدفيه اولادصغار وولدكبير اسمه صالح كان يكبرني بخمس سنوات كنت اشوفه بالمدرسه في فصول اعلى مني المهم كنانلعب الى المغرب بعدها يرافقني صالح كل مااروح الى قرب منزلنا ويعودلمنزلهم
واستمرالحال لفتره حتى ذات ليله اصرت والدةصالح اني انام عندهم بسبب المطر فقبلت وانافرحان وجلسنانلعب ونسمرعلى التلفازحتى حوالي التاسعه مساء كان العيال قدناموا فقامت الام وفرشت فرش كبيربوسط الغرفه وسدحت العيال فوق الفرش جنب بعض وقالت صالح. قوم افرش لاحمد خليه ينام وخرجت الام والاب يناموا فقام صالح واغلق الباب وقال لي ليش قدباتنام زي العيال الصغار وجلس يدكي قرب التلفاز وقال تعال يااحمد نلعب كوتشينه اناوانت فجلست مقابله واعطاني شويه قات واصرعليااخزن وكانت اول مره لي اذوق القات المهم اخذنانخزن ونلعب حتى اخرالليل فقال صالح خلاص لعب الان موعدالفلم فقلت اي فلم فقال قناة اليمن تعرض كل ليله فلم اخرالليل وفتح التلفاز ووطى الصوت عشان لااحديسمع وقام فرش اسفنجه جنب اخوانه الصغار وقال تعال انسدح هناوتفاجأت به انسدح على الاسفنجه فقلت ليش انسدحت فقال لاتخاف انا بقوم بعدقليل مابلا ابغى اريح جسدي بعد الجلسه تعال هياانسدح وواسع لي مكان بجواره فانسدحت وكان هو على يميني واخوانه على شمالي واخذنانشوف الفلم واحنامنسدحين على ظهورنا المهم ماعاداذكركم من الوقت اخذت اتابع الفلم لان النوم غلبني ونمت نوم عميق لاادري كم من الوقت ولكني فزيت فجأه من النوم وكان التلفازمطفي والنوركمان وتفاجأت اني منسدح على جنبي الايسروصالح خلفي محتضن لي في احظانه ويده اليمنى مطوق لي بهامن على بطني وزبه مرتز وضاغط بوسط استي بين الفلقتين بالظبط بس من فوق الملابس آح آح ياويلي صارقلبي يرجف وجسدي يرتعش لاول مره في حياتي احس بذلك الاحساس واول مره احديحتضني من الخلف المهم ماعرفت ايش اعمل من جهه خفت ومن جهه شعورممتع ولذه غريبه سرت في جسدي بس للاسف انقطعت اللحظات الحلوه وابتعدصالح وانقلب على ظهره عندماحس بي اني صحيت وقال لي احمدسلامات ايش فيك فقلت مجردكابوس فقال بايجيك الف كابوس وانت نايم بالثوب حقك ياشيخ مافي واحدينام بالثوب من فوق البدله الرياضيه الاانت فاستفزتني جملته فقلت عندك حق وارتفعت وخلست الثوب وبقيت بالبدله وكانت عباره عن بدله رياضيه صفرا فانيله نص كم وسروال لتحت الركبه قماشهاناعم وكنت لاارتدي تحتها لاشورت قصيرولاكلسون فكنت احب البسهاعلى اللحم لاني كنت استمتع بملاست قماشهاورطوبته على لحمي المهم خلستها وصالح قام وجاب لي كوب ماء وشربته ولاحظت ان صالح لايرتدي الاشورت ابيض قصير جدا المهم شربت وصالح عاد وانسدح جمبي وقال خلاص ارجع نام تصبح على خير فقلت وانت من اهله وابتعدت منه بقليل وانقلبت على جنبي الايسر ونمت بصدق لوقت لاادري كم كان ساعه اواكثر وصحيت على نفس الوضع السابق بل واكثر حيث كان صالح محتضن لي بشده ومثبت ارجلي برجله وطارح لهافوقهن وزبه مرتزوشاددبوسط استي بقوه كنت احس به سوف يخرق ملابسي من شدة التلبيق والتقويم وتفاجأت اكثران يده اليمنى على بطني من تحت ملابسي وانفاسه احسهاتكادتحرق رقبتي لان انفه كان تحت اذني المهم اختلط علياالخوف واللذه وبحركه لااراديه ناديت عليه صالح صالح ايش فيك فلم يردعليا فحاولت ابعديده من فوق بطني ولكنه ثبتهابقوه واخذيظمني ويشدني لصدره المهم حاولت بشتى الطرق اخلص جسدي منه بس محاولاتي كلهافشلت فقررت الاستسلام وسكنت حركتي وهدأت لبعض الوقت واخذصالح يشدني ويتهزهزبخفه واخذيشق ويزفربأنفاسه من على منابت شعري آح آح كان صوت انفاسه وحلاوتهامالهاوصيف وتمنيت ابقى في حضنه للابد المهم حوالي ساعه وصالح يحتضن استي ويمارس عليهاالنيك من خلف الملابس واظنه تأكدمن استسلامي فأخذيزيدفي ظمه لي واخذيطعن بزبه وسط اردافي ويشهق بقوه وفجأه شدني
بقوه حتى كاديكسرضلوعي ودقربزبه وسط استي بكل قوه واخذيشهق وينفظني بزبه ويطعن به وسط اردافي كأنه يمارس النيك حقيقه واخذ يسكب ويصب حليب شهوته بين اردافي وفوق بدلتي بغزاره كنت احس بحرارة شهوته تسيل بين ارداف استي كأنه يبول من غزارتها المهم حوالي دقيق وصالح يضخ حليب زبه كأنه نافوره من كثرمافي خصيانه من حليب.....
بعدماكب حليب زبه هدأ وخفت قبضته لي تدريجيا حتى افلتني نهائيا وانقلب على ضهره وكأن شئ لم يحدث_ نهاية الجزءالاول