الركيب الشديد
07-05-2015, 07:51 PM
المرأة المتمردة
لحظات بسيطة كانت هى الفصيل بين حياة الامر الواقع وحياة التمرد . نعم تلك اللحظات جعلت تلك المرأة تتمرد على الوضع الحالي عندما شاهدت بعنيها اقرب الناس اليها وهى امها تتهاوي على فراش الخيانة بكل سهولة . عندما سمعت أذنيها اهات المتعة من على فراش الام من صاحب زوجها ( حسين ) والذي لم يفوت الفرصة وقام بأشباع رغبات الام المكبوتة ... بكل الاوضاع الجنسية ... تلك اللحظة التى شاهدت فيها ( تهانى ) اول لحظات التمرد وتفجرت بداخلها ينابيع الجنس والنيك ... نعم فهى الطفلة البرئية التى كان عمرها لا يتعدي 12 عاما . وجدت فى مرحلتها الثانوية . جزءا ولو بسيط من تغيير هذا الواقع الى التمرد . وجدت الذئب المفترس ذاك الفتي وسيم الملامح والتى تعرفت عليه فى المرحلة الثانوية وكان يغازلها وتطور الامر بينهما الى الاحضان والتفريش واحيانا اخري الي القبلات
ياله من شعور جميل وقاسي . القسوة تتمثل فى التحول المفاجي من وضع الى وضع والشعور الجميل هى تلك اللحظة التى تجد فيها الفتاة متعتها فيمن تحب ,, ولكن نعود لنري رد فعل ( تهانى) على رؤيتها لمشهد الخيانة . فسرعان ما حذرت امها مرات ومرات ولكن هيهات ( للكس ) عندما يركب جماح النيك فلا يوجد قوة تمنعه. هذا التكرار جعل تهانى تصر على اول لقاء جنسي بنيها وببين حبيبها صاحب المرحلة الثانوية وسرعان ما اتفقا على معياد فى منزل ( تهانى ) ولم يكن يصدق هذا الفتي تلك اللحظات فأطلق لزبره الجامح فى طياز تهانى يغرسه ويحشره الى ان جاءت الشهوة وجاءت هنا ( بسمة) اخت تهانى لتري بعنيها واقعة النياكة لاختها ... تلك اللحظة قررت تهانى ان تفضح سر امها .. مع صديق زوجها ( حسين ) وهنا صمت الاثنان عن الكلام ... وتحركت لدي كلا منهما ... شهوات وتخيلات والالام وذكريات
ونتيجة محققة الا وهى ان الام انما مارست الجنس من اجل ( الفلوس )
ولنا بقية فى الجزء الثاني ......... تحياتى الى صاحبة القصة .. فهى واقعية جدااا . ينتابها الخيال فى العقول ....... (حصريا )
[email protected]
لحظات بسيطة كانت هى الفصيل بين حياة الامر الواقع وحياة التمرد . نعم تلك اللحظات جعلت تلك المرأة تتمرد على الوضع الحالي عندما شاهدت بعنيها اقرب الناس اليها وهى امها تتهاوي على فراش الخيانة بكل سهولة . عندما سمعت أذنيها اهات المتعة من على فراش الام من صاحب زوجها ( حسين ) والذي لم يفوت الفرصة وقام بأشباع رغبات الام المكبوتة ... بكل الاوضاع الجنسية ... تلك اللحظة التى شاهدت فيها ( تهانى ) اول لحظات التمرد وتفجرت بداخلها ينابيع الجنس والنيك ... نعم فهى الطفلة البرئية التى كان عمرها لا يتعدي 12 عاما . وجدت فى مرحلتها الثانوية . جزءا ولو بسيط من تغيير هذا الواقع الى التمرد . وجدت الذئب المفترس ذاك الفتي وسيم الملامح والتى تعرفت عليه فى المرحلة الثانوية وكان يغازلها وتطور الامر بينهما الى الاحضان والتفريش واحيانا اخري الي القبلات
ياله من شعور جميل وقاسي . القسوة تتمثل فى التحول المفاجي من وضع الى وضع والشعور الجميل هى تلك اللحظة التى تجد فيها الفتاة متعتها فيمن تحب ,, ولكن نعود لنري رد فعل ( تهانى) على رؤيتها لمشهد الخيانة . فسرعان ما حذرت امها مرات ومرات ولكن هيهات ( للكس ) عندما يركب جماح النيك فلا يوجد قوة تمنعه. هذا التكرار جعل تهانى تصر على اول لقاء جنسي بنيها وببين حبيبها صاحب المرحلة الثانوية وسرعان ما اتفقا على معياد فى منزل ( تهانى ) ولم يكن يصدق هذا الفتي تلك اللحظات فأطلق لزبره الجامح فى طياز تهانى يغرسه ويحشره الى ان جاءت الشهوة وجاءت هنا ( بسمة) اخت تهانى لتري بعنيها واقعة النياكة لاختها ... تلك اللحظة قررت تهانى ان تفضح سر امها .. مع صديق زوجها ( حسين ) وهنا صمت الاثنان عن الكلام ... وتحركت لدي كلا منهما ... شهوات وتخيلات والالام وذكريات
ونتيجة محققة الا وهى ان الام انما مارست الجنس من اجل ( الفلوس )
ولنا بقية فى الجزء الثاني ......... تحياتى الى صاحبة القصة .. فهى واقعية جدااا . ينتابها الخيال فى العقول ....... (حصريا )
[email protected]