bassem dragon
09-02-2017, 01:43 PM
العائلة المفككة
الجزء الاول
اليوم سوف نتكلم عن هذه الاسرة الطبيعية وما حدث لها تتكون من الاب رجل الاعمال الحريص على ماله الأستاذ سمير وعمره 50 عاماً ولكنه بصحته وزوجته هند عمرها 49 عاماً وتعمل مديرة بنك خاص ولها علاقات قوية وكان زواجهم عبارة عن مصلحة تتميز بجسد جميل بزاز كبيرة وطيز مدورة وجسمها ممتلئ قليلاً ولكنها مثيرة وخاصة مع ملابسها الضيقة قليلاً لديهما بنت في عمر 19 عاما في كلية علاج طبيعي في جامعة القاهرة وبالرغم من ان والداها لديهم المال ليدخلاها الجامعة الامريكية ولكن يجتمع الوالدان في صفة الحرص أو البخل والحفاظ على المال واسم هذه البنت روان وهي فتاة جميلة تشبة جمال أمها ويزين وجهها الأبيض الابتسامة التي تزيدها جمالاً ولكن جسمها متناسق وليست ممتلئة كأمها كما ان بزازها كبيرة ولكن مازالت أصغر من أمها، ولديهم ابن في اعدادي عمره 15 سنة اسمه رامي منطوي قليلاً على نفسه ويخاف قليلاً من التعامل مع الناس ويعيش اكثر في العالم الوهمي للكمبيوتر
وبالرغم من الغنى المالي والوضع الاقتصادي المريح لهذا البيت فإنهم يعيشون في شقة فخمة وكبيرة ولكنهم لم يعيشوا في فيلا لكيلا يصرفوا أكثر من العمالة ومصاريف البيت انه البخل الذي يزيد جمع المال ولديهم شغالة عمرها 16 سنة وجسمها رفيع ولكن متناسق جدا خاصة مع الجلابية التي تظهر تقسيمة جسمها ولديها طيز مشدودة مع بزاز صغيرو مع وجه مسمسم واسمها هدى وقد أتت للعمل منذ 3 أسابيع فقط ولكنها كسبت حب الجميع بسبب اجتهادها في العمل وسماعها للكلام وسوف نعرف قصتها خلال احداث قصتنا..
2 – في يوم الاحد خرج كل منهم متوجها لعمله او كليته او مدرسته بينما بقت الشغالة لتنظيف البيت..
3 – في البنك كانت هند من النوع الحاسم والمخيف جدا لكل العاملين في البنك والجميع يخاف منها وخاصة انها تشد على الموظفين الجدد وهما اميرة وياسر الموظفان الجديدان المعينان منذ فترة لا تتجاوز 3 اشهر وكانت اميرة فتاة مدلعة بسبب انها وحيدة اسرتها وشعرها منساب مع لون وجهها القمحي وبالرغم من انها ليست جميلة ولكن واخده بالها من نفسها وأما ياسر فهو شاب مصري اصيل جسمه عادي غير مميز ولكنه مرح ويحب الضحك حتى بالرغم من تهزيق المديرة له كثيرا لأنها تعتبر هذا استهتار وعمرهما 22 عاما في ريعان شبابهما وقد جرت بينهما علاقة كلامية بسبب انهما جديدان.
توجهت هند إلى مكتب نائبتها وطلبت منها ان تتبعها لمكتبها، نائبة المديرة هي صديقة قديمة لهند اسمها يسرا ومطلقة ومن نفس عمرها وهند من سعادتها للحصول على هذا المنصب.
دخلوا المكتب فقالت هند: اقعدي عشان نفطر وبعدين في حاجة بقالي أسبوعين شايفها وعايزة افهما
قالت يسرا بابتسامة: خير شكلي عاملة مصيبة وانا مش واخده بالي
قالت هند: عايزة اعرف انتي ليه معاملتك مع الجداد بقت طرية وفيها حنية مع انك حازمة في التعامل مع الموظفين
قالت يسرا في ضحك وسرور: فيك من يكتم السر اصل في حوار كبير بخصوص اميرة وياسر
قالت هند: احة وكمان عارفة اساميهم
قالت يسرا: اصل العلاقة بينا أصبحت كبيرة جدا
قالت هند: شكلك حشخرلك هو في كمان علاقة، اوعى تكوني فاكرة ان زعلان بسبب معاملتك ليهم ولكن زعلانة انك محكتيش واحنا سرنا في خرم بعض
قالت يسرا: اصل الوضع لسة متطور من يومين، وانا كنت حكيه ليكي النهاردة
قالت هند: اهو الفطار جيه يلا نأكل وانتي كبي كل اللي جواكي
قالت يسرا: من الاخر انا بتناك من ياسر وزبره فاشخني من ورا وقدام
قالت هند بضحكة: احة من امتى يا شرموطة
قالت يسرا: من أسبوعين
قالت هند: وجاية تقولي دلوقتي يعني كنت مخبية طول الفترة دي وبعدين خلي بالك النيك من الموظفين حيضرك
قالت يسرا: عشان كدة مردتش اقولك من الأول عشان حتقطميني بس لو جربتي النيك معاه حتنسي الدنيا خاصة وانه كاتم السر وعمره متكلم على الموضوع ابدا
قالت هند: طيب وايه علاقة البنت بنيكه ليكي
قالت يسرا: بصي انتي لازم تسمعي القصة بس مينفعش هنا عشان انا كدة حهيجه وانتي كمان فاحنا نخلص شغلنا ونستأذن ونطلع على البيت عندي براحتنا..
4 – في المدرسة يجلس رامي مع صديقه الوحيد وحافظ سره علاء
قال علاء: ايه اخبارك مع الشغالة الجديدة
قال رامي: اسكت امبارح كنت حموت رحت بليل المطبخ عشان اشوفها زي كل يوم لقيتها مش متغطية ونايمة على جنبها وضهرها للباب والجلابية شد على طيزها والجلابية مرفوعة شوية لركبتها ورجليها اللولي لامعين في الظلام ولاقيت نفسي بقرب منها وانا ببلع ريقي وزبري قام احتراما لهذا البياض الجميل ونزلت على الأرض عشان اقرب من رجليها وكنت حموت وألمسهم ولاقيت زبري بينبض وحده وقزفت كمية كبيرة مكنتش متخيلها وانا قاعد قدمها نزلت نقطة من بؤي على رجليها فقمت مسرعا خارجا من الحمام
قال علاء: يخربيتك انا بتاعي وقف من كلامك بس، انا لازم اشوفها واشوف شكلها بدل التخيلات اللي في دماغي
قال رامي بحزم: انسى بدل ما تفضحني اصل البنت دي جامدة اوي انت عارف اني دخلت استحم وكان زبري واقف بسبب ان مقدرتش انسى شكل رجليها الجميلة مع شدة الجلابية اللي كانت حتتفرقع من طيزها لدرجة اني جبتهم مرتين في الحمام وصحيت النهاردة لاقيته واقف بس واجعني
قال علاء: يخربيتك انت بتحكيني وتهيجني، انا حروح الحمام اضرب واحد سريع والا حيفرقع في البنطلون
قال رامي: أي خدمة يا معلم ..
5 – في الكلية ذهبت روان واتجهت مباشرة إلى رانيا صديقتها والتي لا تستطيع ان تعيش روان من دونها فهي تثق بها ثقة عمياء كما ان روان هي قائدة الشلة، ان رانيا من أوائل الكلية في السنة السابقة ومع ذلك بتموت في الفسح والحفلات والهزار عايشة في شقة ايجار هنا حيث ان أهلها في اسكندرية وهي براحتها هنا ومايصة ودلوعة بس رأيها يمشي على أي حد
باقي الشلة: مهند مطيع جدا ومعجب جدا برانيا وبيسمع كلامها ابيضاني مع شعر منساب ومن اسرة متوسطة بس يعجب البنات، باسم صاحب مهند شخصية غامضة مش بيتكلم كثير ووجوده بالشلة بسبب وجود مهند وبالرغم من هدوءه الا انه الشخص الوحيد الذي يعارض رانيا وهو شخص ذكي ولونه قمحي مع جسم رياضي حيث انه لاعب سباحة ومن اسرة غنية ولكنه متواضع، أما نوران فهي صاحبة رانيا بعد ان حدث بينهم موقف في اخر العام الماضي حيث انقذتها رانيا من براثن أسئلة الدكتور المعقدة ، وجارها وحبيبها نادر الذي يكمل اضلاع الشلة وتقريبا كل اللي في الكلية يعتقد ان نوران ونادر متجوزين خاصة مع علاقتهم والتي تشبة المتزوجين حديثا والجميع من في الشلة يعلم انهم يركبون بعض من الثانوية العامة وبينهم علاقة حب وصراحة رائعة
وكانت نوران جريئة لدرجة انها تحكي لرانيا وروان قصص النيك التي حدثت بينهم وكيف انه ينيكها من طيزها ومتعتها التي لا توصف وكثير من الاحداث التي كانت ستفضحهم بسبب هيجانهم على بعض خاصة وانها بتحب تصرفاته التي يفعلها في المناطق العامة حتى انهم يركبون المواصلات العامة ليقف خلفها ويرشق زبره بين فلقتي طيزها ولا سطوح بيتهم او تحت بير السلم او بعض الأماكن في الكلية كما ان روان كانت ترى نادر وهو يغرفها بعبوص في لحظات جميلة في الكلية وما يزيد شهوتها ما حدث اليوم في المحاضرة عندما بدأ يلعب في جسدها داخل المحاضرة واخذت انفاس روان تعلو وهي ترى نوران في غيبوبة وايده تحتها وشكل صبعه خارم طيزها وايده الثانية تحسس على بطنها وتمتد لتلمس بزازها في حركات خاطفة ولكن اججت الشهوة في كس روان التي اخذت تقول لنفسها انا حموت منهم كل يوم العب في كسي لما بفرتكه بسبب اللي بشوفه منهم
قطعت شرودها رانيا قائلة في همس: لمي نفسك وبطلي تبصي عليهم عشان وشك بان عليه الهياج وحلماتك شدتك وخصوصاً ان بزازك كبيرة
التفت روان ونظرت لها وقالت: مقدرتش امسك نفسي هو انا باين على اوي
قالت رانيا في ابتسامة: بعد المحاضرة تروحي مباشرة فاهمة
وطبعا سمعت روان كلام رانيا بدون أي مناقشة..
6 – في العمل وبعد نصف اليوم عندما انتهى ضغط الشغل كان سمير يجلس في راحة ثم استدعى سكرتيرته واسمها سعاد وكانت قصيرة ولكن لديها طيز كبيرة وجلست تتكلم معه في بعض الاعمال وفي اخر كلامها تكلمت عن مقابلات غدا وان عليه ان يركز ان تكون السكرتيرة الجديدة تجيد اللغات بشكل كبير حتى تستطيع التكلم مع العملاء في الخارج من اجل اعمال الاستيراد خاصة وان هذه البلد لا تصدر في الطبيعي
قال سمير ضاحكا: طبعا بس الأهم انها تكون مزة تفتح النفس في الشغل وتكون مطيعة ويمكن تشيل عنك
قالت سعاد: ليه هو انا مش كافية
قام سمير من على مكتبه وتوجه نحو سعاد ووقف امامها وهي جالسة على الكرسي واخرج زبره المتدلي وقال: لا طبعا انتي مكيفاني وانا مش بشبع من طيزك، يلا ابدئي
انقضت سعاد على زبره الضغير ووضعته في فمها فهي متعودة على ذلك وبدات تمصة بشراهة وهي ترمي بعينيها لأعلى ترى اثر المتعة على وجه سمير الذي اغمض عينيه وترك سعاد تمص زبره وقد بدأ ينتصب ويزداد شموخا في فمها وما زاد اثارته انها تحرك يدها على بيوضه مع حركة لسانها الداخلية التي تحك في رأس زبره ومرت دقيقتين ولكن الشهوة زادت في زبره واصبح في كامل انتصابه فأخرج زبره وأمسكها من كتفها ورفعا وقبلها قبلة طويلة في فمها حتى تلاصقت السنتهم معا ثم لفها وجعلها تنحني بوجهها على المكاب وأنزل الجيبة والكلوت ونزل على ركبتيه وبدأ يقبل فلقتي طيزها ثم ضربها ضربة خفيفة على طيزها ثم بدأ يوسع فلقتيها ويدخل لسانه في فتحة طيزها ويبلها بريقه وبدأ يسمع اهاتها المكتومة والتي تبعتها قائلة بصون=ت مبحوح يالاهوي بتلحس جامد اه، نتجت هذه الاهه من صوبعاية الذين اخترق فتحة طيزها بسرعة ثم قام سمير وهو يدلك زبره بيده الثانية تاركة اصبعية يلعبان في فتحة هذه الطيز الكبيرة ثم اخرج اصابعه وبدأ يوجه زبره ناحية فتحة طيزها وبدأ يحركه للحظات بين الفلقتين الطريتين ثم أدخل رأسه براحه فوجد تتحرك للأمام مبتعدة فأمسك وسطها ليمنعها من الحركة وأدخل رأس زبره ثم بدأ يدفع زبره للداخل ثم ثبت زبره بالداخل دون حركة ومال بجسمه فوقها حتى التصق صدره بظهرها واخذ يقبل رقبتها وهي بتقوله براحة في الأول، عاد سمير لأنتصاب جسمه وضربها بقوة على فردة طيزها ثم بدأ يتحرك لتعلوا اهاتها وصرخاتها وهو بيحرك زبره خروجا ودخولا ويزيد من سرعته وهو يسألها أسمك ايه فتقول شرموطتك سعاد فيصفعها بقوة وهو يدفع زبره بقوة في طيزها ويكرر السؤال حتى فهمت وبدات تجيب بسعاد الشرموطة المتناكة اللي بتتفشخ في طيزها سرع سمير في حركته وهو يتأوه ويزيد من سرعته مع صرخات سعاد حتى قذف بداخلها وترك زبه بالداخل حتى هدا تماما ثم اخرجه وضربها على طيزها قائلا: بموت في طيزك
لبس سمير لبسه وجلس على الكرسي بينما مسحت سعاد اللبن الخارج من طيزها وبعدها لبست وقالت: هو زبرك مبيحنش للكس خالص
قال سمير ضاحكا: الكس عندي في البيت لكن متعة الطيز لا توصف
قالت سعاد: اه بس انت بتفشخني
قال سمير: بالش هبل امال لو كان زبري ضخم شوية كنتي قلتي ايه؟
قالت سعاد: احة زبرك جامد وبعدين طيزي ضيقة مهما تنكها عشان انت بس اللي بتكيفها
قال سمير: انا بعشق نيك الطيز بس الولية في البيت منعاني منه نهائيا
قالت سعاد: طيب مين اجمل طيز نكتها
ابتسم سمير وقال لها: مستحيل اقولك بس اقدر اقولك اني نكتها مرة واحدة بس لحد الان مقدرتش انساها اصل طيز لا تنسى وكانت اول نيك للطيز وهي اللي خلتني اعشق الطيز من شبابي حتى الان
قالت سعاد: انت صحتك جامدة وكل يومين ثلاثة تنط وتفشخ طيزي
قال سمير: بطلي حسد يا متناكة واطلعي شوفي شغلك وانا حريح شوية وبعدين امشي وياريت متجبيش حاجة ولا تحولي تليفونات وخليها بكرة..
7 – رجعت روان للبيت ودخلت لغرفتها وخلعت ملابسها حتى أصبحت بالكلوت والبرا ونظرت لنفسها للمرأة وقالت لنفسها يخربيت جمالك بس مش عارفة انا مش عاجبة مهند ليه انا عندي بزاز فرتيكة وحلمات منتصبة من بنت المتناكة نوران والكلوت مبلول نفسي مهند يعمل فيا اكثر من ذلك
ثم عادت ونامت على السرير وادخلت يدها في كلوتها ويدها الأخرى أخرجت بزازها من البرا وبدات في دعكما وزادت في حركاتها وهي تتأوة بصوت منخفض وهي تهمس باسم مهند نكني يا مهند الحس كسي دخل زبرك في كسي افشخني انا ملكك وظلت على هذا الوضع وتزيد من حركتها يدها حتى سال رحيق كسها واتتها الرعشة فضمت قدميها وهي ترتعش رعشة طويلة وتنهج بصوت عالي وقالت شكرا على متعة التفكير فيك يا حبي ثم ذهبت في غفوة
في خارج غرفتها تجلس الشغالة على الارض ويدها على كسها وتنظر من خرم الباب ويظهر علامات الهياج وتقول انتي مزة اوي وهيجانة وانا مش حرحمك ويمكن أكون احسن من مهند ونمتع بعض الأيام قادمة..
8 – وصلا هند ويسرا الي بيت يسرا حيث تجلس وحدها منذ طلاقها ومقضياها نيك وسرمحة على كل لون مما يتعدى 20 عاما ويمشي رجال ويأتي اخرين وكل قصصها مع صديقتها هند وسوف يجلسان لتحكي لها قصتها مع ياسر واميرة
قالت يسرا: لقد بدأ الامر في اليوم الذي استأذنت فيه اميرة بسبب تعبها وقد تركت موبيلها في مكتبي وقد اعتقدت انها نسيته سهوا وبعدها رن رقم ياسر لتفأجني بصورة له صغيرة وهو عاري وزبره شامخ امامه ووقتها فتحت الموبايل وكان بدون قفل عليه ووقتها دخلت على الصور فوجدت صور كثيرة لهم وهم عرايا وبعدها دخلت على الفيديو ورأيت مقاطع مصوره لنيكه لها في طيزها وكان اداءه ابداعيا مما اثار شهوتي وقررت ان استغل الوضع واهددهما ولم اكن اعرف ان هذه خطتهما لإستدراجي للنيك معهم، وبالطبع في اليوم التالي استدعيت اميرة لأعطيها الموبايل واهددها وبدأت بالبكاء وطلبت مني ان استر عليها وبالطبع طلبت ان أتكلم مع ياسر وعندما اتى لمكتبي كان واثق من نفسه وقال بثقة انه خطأها انها تركت موبيلها ويجب ان تتحمل خطأها والفضيحة ستطولها اما انا ففي النهاية شاب طائش وسوف يعقل بعد وقت كما اني مميز في الممارسة الجنسية اما لو حقا انتي خايفة عليها وتبحثي عن مصلحتها وليس الامر بالتهديد يمكننا ان نتقابل في بيتي بعد نهاية الدوام، فقلت له ولما في بيتك يمكن ان تأتي لبيتي، فرد بهدوء لا مانع لدي لو كان بيتك اقرب ولكن بما ان بيتي بالقرب من البنك فسيكون افضل خاصة وانك معك سيارة يمكنها ان توصلك بعد نهاية كلامنا، فقلت له عادي يمكنني ان ارجع لبيتك بعد ان ننهي كلامنا، فابتسم وقال لا اعتقد انك ستفعلي ذلك سوف انتظرك
قالت هند: هو واثق في نفسه اوي كدة
قالت يسرا: ايوه جدا ما هو ده الممتع في النيك معاه وبعدين بطلي تقاطعيني واسمعي الباقي
واكملت يسرا حكايتها حيث وصلت مع اميرة لبيت ياسر الذي يعيش وحده وعندما دخلوا انقضت عليه اميرة وسرحوا في قبلة وهي معلقة في رقبته حتى انزلها وامرها ان تذهب لعمل شاي ثم امسك يدي وقبلها وطلب مني الدخول وما ان جلست على الكنبة حتى جلس بجانبي وبدأ يتكلم عن ان العلاقة بينهم هي علاقة جنسية باحتة وانه لا يكن لها مشاعر حب ولكنها معلقة بزبره بشدة وهو امر لا يمكنه ان يتخلص منها، وبعد ان شربنا الشاي طلب منها ان تقوم لترقص واردت الرحيل فوجدته وضع يده على كتفي وقال لا تعتقدي اني سأجبرك على النيك ولكنك ستثيريني ناحيتها بسبب جمالك ارجوك اجلسي حتى نبدأ والاغرب هي توسل اميرة لي لكي ابقى وما ان بدأت ترقص حتى لمحت زبره ينتفخ من تحت الشورت الذي يلبسه وأشار لها فبدأت تخلع ملابسها وهي ترقص وكان رقصها مثيرا وبدأ كسي يعلن عن اثارته ويبدأ في افرازاته ثم اقتربت اميرة ونزلت بين قدميه لتخرج زبره وتنقض عليه مصا وكان زبره مشدودا وجميلاً ولم يمهلني ياسر ونظر نحوي واقترب مني وقبلني قبلة طويلة وكان مميزا في التقبيل وسرحت في قبلاته وتحركت يدي لتمسك قضيبه ونزلت اميرة لتلحس بيوضه بينما احرك يدي عليه وهو مستمرا في تقبيلي بحرارة بينما يده على بزازي تدعك فيهم بقوة والأخرى على طيزي تفعص فيها بقوة وبدأ يعريني حتى ظهرت بزازي امامه وهو يقرص في حلماتي ونزل بقبلاته على رقبتي واخذ ينزل حتى بزازي وبدأ يأكل بزازي بنهم شديد بينما يدي تدعك زبره مع مساعدة اميرة التي تلحس كل جزء من زبره في حب شديد ثم دفع رأسي نحو زبره لأمصه له بينما هو قبل ظهري وهو يمد يده داخل الجيبة ليعطيني بعبوص بين فلقتي طيزي وبدأ ينزل الجيبة لتظهر طيزي المدورة ووقتها زادت شهوتها فأنماني على ظهري وابعد اميرة على الأرض ورفع قدمي على كتفه وادخل زبره وبدأ يدفع زبره في أعماق كسي فخرجت مني اه عالية كتمها بيده قائلا احنا لسه في البداية وبدأ يدفع زبره بقوة في كسي وهو يفعص بزازي وبعدها ابعد رجلي عن كتفه ومال فوقي وبدأ يقبلني وهو يزيد سرعة قضيبه في كسي وزادت اهاتي بشده وفجأة ارتعشت وظهرت الابتسامة على وجهه انه يستطيع ارضائي ثم توقف واخرج زبره وقال لأميرة استني هنا واحنا حنخش الاوضة عشان صوتها عالي وحتفضحنا وعندما سألته وهو شيلني للغرفة عن المميز في الغرفة فقال بثقة بتمنع الصوت عشان صراخك حيعلى اكثر من كدة، ودخلنا الغرفة لينيمي على السرير ويعود لقبلاته الساحرة وهو يلعب بيده في كسي ثم ادخل اصبعين وبدأ يحركهما بسرعة حتى صرخت وضممت قدمي على كسي وهو مستمر في حركة يده ثم اخرج يده الغارقة بعسلي ليضعها في فمي فألحسها بمتعة شديدة وبحركة هائجة وضع قضيبه بين شفري كسي وهو يزئر كالاسد عندما ينقض على فريسته مما جعلني اهتاج وافتح ساقي الاثنتين الى اقصاها مع رفعهما الى الاعلى فيما كان هو يدفع بقضيبه الى داخل كسي الذي ترطب بمائه ووصل بعضه الى نفق طيزي وفيما هو يدفع بقضيبه داخلي شعرت بألم خفيف تحول الى لذة فائقة وما هي الا لحظات حتى بدأت اسمع صوت أرتطام خصيتيه بشفري كسي مع كل حركة ولوج في كسي وتعالى صوتي آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي أسرع ياسر أأأيه آآه فقد قاربت على بلوغ الرعشة أأأأيه أأأأوه وحقيقة كنت متلذذة الى اقصى درجات الانتشاء فكنت أتلوى تحته وانا غير مصدقة بأنني قد حظيت بهذا القضيب الذي منحني اللذة التي لم اشعر بها من فترة طويلة ثم بدأ يصب حمم منيه الحار داخل كسي الذي بدأ يرتعش من اللذة فقد أوصلني (ياسر) الى أوج رعشتي ولذتي الجنسية وبدأت أرتجف تحته من شدة النشوة فطوقني بذراعيه واحتضن شفتي بشفتاه فيما كان قضيبه يقذف بأخر دفقاته في كسي ورحمي وماهي الا لحظات حتى هدأ جسدينا، ولكن هيهات ان تكون هذه النهاية فقد بدأ يدخل أصابعه في كسي ويخرج لبني ويجعلني اشربه وهو ممزوج مع عسلي وبعدها اخذ يقبل صدري ثم نزل ليقبل بطني ويحرك لسانه على سرتي بحركة جعلتني اضحك مع اثارة جننتني وخلتني بترجاه انه ينيكني تاني واستمر في النزول حتى نزل لينقض على كسي وبدأ يلحسه بنهم ولسانه يتحرك للداخل بإثارة شديدة وبينمكا توجهت أصابعه لتبعبص فتحة طيزي وكنت في نشوة غير طبيعية جعلتني امسك رأسه واضغطه ليأكل كسي بلسانه المثير حتى ارتعشت بشدة وتحركت مبتعدة عنه من قمة شهوتي ولكنه لم يتركني وامسك قدمي وسحبني نحوه مرة أخرى واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي ، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري الى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة أخرى وهو ينيكني بسرعة جنونية ثم قلبني في وضع الفرسة فسألته حتفشخ طيزي فقال بثقة ليس الان فلم اتمتع كفاية بكسك الجميل وادخل قضيبه في كسي ومال بجسمه فوقي حتى لامس صدره ضهري وهمس في اذني قائلا اسمعيني صراخك ثم بدأ في تحريك قضيبه بسرعة ومد يده لأسفل لكسي وبدأ يدعك كسي بسرعة أيضا وقتها تعالت صرخاتي بشكل مهول وحاولت ان اتملص منه لكي استطيع فقط ان اخذ انفاسي ولكن هيهات مع سرعة حركة زبره ويده ارتعشت مرتين متتاليتن وارتخت رأسي على السرير واسمر هو في دك كسي دون رحمة ومع الرعشة الثالثة انفجر زبره بكثافة في كسي مخرجا منيه الساخن في أعماق كسي ونام فوقي وزبره في كسي وهو يقبلني في رقبتي وانا كنت بشبه غيبوبة وبعد دقائق اخرج زبره من كسي ووجدته يحسس على طيزي فطلبت منه ان يريحني قليلاً فاخذني في حضنه حتى نمت وعندما قمت وجدت زبره منتصبا ولكنه لم ينيكني بل اخذ يقبلني ووعدني بأن بيته مفتوحا لي في أي وقت وانه لن يض غط اليوم علي لاني متعبة وكانت هذه البداية ولكن المتعة معه لم تنتهي بعد
قالت هند: احة انتي هيجتيني يا متناكة وبعدين عايزة اعرف بقيت التفاصيل
قالت يسرا في ضحك: لا لم تقرري نجتمع معا تحت زبره وقتها حكيلك كل حاجة
قالت هند: لا طبعا ده موظف في البنك وشكلي حيكون ايه
قالت يسرا: ثقي فيا انا اتنكت منه في الاسبعوين دول اكثر من عشرين مرة وزبره ملوش وصف وبعدين كتوم جدا ومسيطر على اميرة بشكل كامل ولا يمكنها التحدث الا بما يأمرها وانا اتنكت منه من طيزي وكسي لحد اما هراني ونكني جماعي مع اميرة وخلاها تنزل تحت رجلي وتبوسني وانا في حضنه
قالت هند: طيب خلاص حفكر بس انا حمشي دلوقتي عشان اتأخرت
فقالت يسرا: مش تستني اريحك
قالت هند: الوقت اتأخر وانا حتصرف في البيت يلا سلام..
9 – في البيت توجهت الشغالة لغرفة روان التي كانت نائمة شبة عارية واقتربت منها وبدأت تلمس شعرها وهي تصحيها بصوت هادئ فقامت روان من النوم فقالت الشغالة: من الأفضل ان تصحي وتذهبي للحمام وتلبسي قبل ان تأتي والدتك
قالت روان: هو ايه اللي حصل؟
قالت الشغالة: مفيش حاجة احنا بنات ولازم نستريح بس الست هانم قربت تيجي وانا سترك
قالت روان: شكرا انا حروح الحمام
وبعد ان دخلت روان الحمام وصلت هند فقالت الشغالة: اهلا وسهلا يا هانم، احضر الاكل
قالت هند: ياريت بسرعة ونادي على العيال
قالت الشغالة: يبدو انكي متعبة هل احضر لكي الحمام لتدخلي حتى اجهز الاكل؟
قالت هند في ابتسامة من بساطتها: قصدك ايه بأنك تحضري الحمام
قالت الشغالة: سوف اضبط لكي المياه واملاء الحوض حتى يستريح جسدك
فقالت هند: حسنا ان هذا جميل
خرجت روان من الحمام لتسلم على أمها ودخلت الشغالة وجهزت الحمام لهند التي دخلت الحمام واغلقته عليها وخلعت ملابسها وحررت بزازها الضخمة ونزلت في البانيو ومازال عقلها مشغول بكل التفاصيل التي حكتها يسرا وخاصة انه يفكر فيها ولكنها لا تريد ان تلعب في كسها الان خاصة ان أولادها بالخارج وتحاول ان تمسك هياجها بالرغم من اشتعال كسها
اما الشغالة فكانت تجهز الاكل عندما دخلت لها روان وقالت: شكرا يا هدى انك صحتيني
قالت الشغالة: اول مرة تندهي عليا بأسمي عموما احنا بنات وسرك معايا في بير
قالت روان: شكلنا حنبقى أصحاب
قالت الشغالة: طيب ممكن اقولك حاجة مهمة، انك لازم تخدي بالك اصل صوتك كان عالي لدرجة اني هجت وانا واقفة بره وكنت بحاول اخد بالي ان حد يوصل وانتي هايجة
قالت روان بسرعة: هو انا كنت هايجة اوي كدة
قالت الشغالة: ايوه وبعدين لو والدتك سمعت عن مهند حتقطع رجلك من الكلية وانتي عارفة انها حازمة في الأمور دي
قالت روان: اه عندك حق انا بعد كدة حخلي بالي
قالت الشغالة: عموما انا حبقى أتكلم معاكي براحتنا وحساعدك
وبعديها توجهت الشغالة للحمام وطرقت على الباب لتنادي على سيدتها من الداخل في الوقت الذي بدأت تضعف فيه هند وبدأت تلمس كسها المشتعل فأفاقت من شهوتها وقامت لتخرج من الحمام
وجلست هند وروان ورامي ليأكلوا وكالعادة كان رامي يسترق النظر على كل حركة من حركات الشغالة ولكن في حذر
وبعد الاكل ذهب كل من الأولاد لغرفهم وبينما تقوم هند قالت الشغالة لها: يبدو يا سيدتي انك مازلت متعبة، فلو اردتي ان أقوم بعمل مساج لكي فهذا سيريح جسدك ويخرج كل ارهاقك
قالت هند: هو انتي بتعرفي تعملي مساج؟
قالت الشغالة في ابتسامة: اه عند ستي السابقة كنت بعملها مساج على طول واتفرجت على فيديوهات حتى اتقنته
قالت هند: حسنا لمي السفرة وتعالي على الغرفة..
10 – بعد ان انتهت الشغالة دخلت الغرفة عند هند وقالت: سوف استأذنك ان تخلعي ملابسك وتنامي على بطنك، واذا كنتي مكسوفة مني سوف ادير وجهي حتى تنتهي
فقالت هند: لا احنا بنات زي بعض بس ايه اللي في ايديكي؟
قالت الشغالة: ده عشان التدليك نزلت جبته من الصيدلية الان
قالت هند وهي تخلع ملابسها وتصبح عارية: انتي بنت ذكية يا هدي بعد كدة مش حناديكي غير بإسمك عموما ورينا شطارتك
نامت هند على بطنها وخلعت هدى جلبيتها لتبقي بالسنتيانة والكلوت وجاءت للسرير وبدأت تضع زيت المساج وبدأت هند تتمتع بحركات يد هدى الخبيرة وهي تدلك ظهرها وبدأت تنزل بيدها لتلمس طيزها وتحرك يدها بشكل دائري مما هيج هند وتحركت يد هدى لتدخل بين الفلقتين وكأنها سهو ولم تعترض هند فتجرأت هدى اكثر مع ابتسامة على وجهها ونزلت بيدها نحو كس هند الملتهب والذي بدا عليه افرازات الشهوة ووقتها ارادت هند ان تتحرك ولكن هند طلعت فوقها وهمست في اذنها قائلة: استريحي ستي فأنا ساريحك وانا متعودة على ذلك
وبدأت تدعك بيدها على كس هند ويدها الأخرى تمسك فردة طيزها وتميل بجسمها فوق ظهرها وتقبل رقبتها من الخلف واخذت تزيد من سرعتها في فرك كسها وادخلت اصبع في كسها وزادت من حركتها ولم تتحمل هند دقائق معدودة حتى جابت عسلها فاخرجت هدي يدها ووضعت اصبعها في فمها وقالت: عسلك جميل يا هند ممكن تلفي
فاستدارت هند لتلتقي اعينهم معا ونزلت هدي لتقبل صدرها الكبير وتمسك بزازها وتقرص حلماتها ثم نزلت بين رجليها وانقضت على كسها فعلت صيحات هند من لحس كسها فبسرعة مدت هدى يديها وشدت مخدة ووضعتها فوق رأس هند حتى تكتم صيحاتها واستمرت هدي في لحس كسها مع ادخال اصابعها في كسها وزادت من حركة لسانها حتى ارتعشت هند بقوة جدا وانزلت عسلها الذي شربته هدي ثم طلعت لفوق لتجد هند تنهج بشدة فقبلتها في فمها لتجعلها تتذوق عسلها ثم قالت لها: يجب ان تنامي الان وترتاحي
فقالت هند: شكرا يا هدى على هذه المتعة
لبست هدى وغطت هند وتركتها نائمة وخرجت وبعدها اتى سمير واكل وبعد وقت دخل الجميع للنوم..
11 – وفي الليل خرج رامي من غرفته متوجها نحو المطبخ حيث تنام هدى وما ان دخل المطبخ حتى رأي هدي تنام على جنبها وظهرها له والجلابية ماسكة على طيزها مما جعلها مرسومة مما اثاره بشدة ونهض زبره معبرا عن احترامه لهذه الطيز واقترب اكثر فوجد الجلابية مرفوعة قليلاً ورجلها البيضة ظهرها مع الضوء الخفيف من الصالة زاد هيجانه ونزل على ركبتيه بجانبها كما المرة السابقة ووقتها انصدم وتسمر مكانه عندما سمع صوتها تقول: رجلي جميلة مش كدة
ثم التفت نحوه ونظرت له قائلة: مردتش يعني
أومأ رامي برأسه بنعم في ذهول ولا يعرف كيف يتصرف الا انها قاطعته قائلة: ده شيء يعجبني ان حد يعجب بجمالي وعشان كدة انا اقدر اسمحلك تلمس رجلي
ظهرت الاسارير على وجه رامي ومد يده ببطء ليلمس قدمها التي كانت ناعمة وزبره كاد ان ينفجر داخل بنطلونه وكان شعور رائع جدا له فكان ملمس قدمها ناعم وكأنها ملكة وليست شغالة مدت هدي قدمها الأخرى ووضعتها على زبره المنتصب فانفجر زبره بكمية منية غير طبيعية في شهوة غير طبيعية فابتسمت هدى وقالت: كدة ارتحت بس المفروض تشكر اللي ريحك
ثم رفعت رجلها نحو وجهه ففهم رامي ولم يعترض بل امسك قدمها وبدأ يقبلها بنهم وهو في قمة سعادته وظهرت ابتسامة الانتصار على الشغالة وانتصب زبره مرة أخرى ولكن هدى سحبت رجليها وامرته ان يخرج وقالت له: كفاية كدة النهاردة المهم السر يظل بيننا وخش استحمى بس اياك تجيبهم جوا والا حزعل ومش حلعب معاك بكرة
فقال رامي: انا تحت امرك وشكرا انا بحبك اوي
خرج رامي وفعل ما امرته به السيدة الشغالة
انتهى اليوم الاول .....
اتمنى لو في اي انتقاد من اجل تحسين مستوى الاداء القصصي وتسلسل الاحداث القادمة.....
الجزء الثاني
12 – في اليوم التالي ذهب كل لعمله وفي مكتب سمير بدأ يلتقي بالمتقدمات للوظيفة وبالطبع كان ينظر لأجسامهم وميولهم حتى يستطيع السيطرة عليهم ونيكهم لدرجة انه كان يطلب منهم ان يمشوا ويدوروا امامه ليتابع تفاصيل جسدهم وبعد ذلك يرى لغتهم ولبقتهم، ومن بين المتقدمين دخلت رحاب صاحبة 22 عاما والمتخرجة من كلية الآداب ومن رغم انه يبدو عليها انها من اسرة فقيرة الا ان جسمها اذهله لدرجة انه سرح في تفاصيل جسمها وخاصة انها تشبه ذكرى بعيدة في عقله وكانت فتاة بيضة ولديها طيز مدورة ومشدودة بالرغم من ان بزازها ليست بكبيرة ولكن مشدودة ومقسمة على جسمها وتشبة البرتقالتين التي يرغب سمير في الانقضاض عليهم
وبعد ان انتهت المقابلات ظلت ذكرى تفاصيل هذه الفتاة في عقله مما جعله ينادي على سعاد وما ان دخلت حتى سحبها وانامها بعنف على المكتب وانزل جيبتها وكلوتها واخرج زبره وكان شبة منتصب وبدأ مباشرة في إدخاله في طيز سعاد وقبل ان تتكلم ضربها بقوة على طيزها وقال: مش عايز اسمع غير صراخك
وادخل سمير زبره واخذ يدفعه بقوة حتى انتصب كاملاً داخل طيزها وامسك شعرها بقوة واخذ يدفع بسرعة وبعنف وزادت صرخاتها بشدة ولكنه لم يهتم بأهاتها او صوتها العالي ولكن ظهرت عليه البسمة وهو يضربها على طيزها ويشد شعرها مع دفع زبره بقوة ليفشخ طيزها واستمر في دك طيزها لمدة ربع ساعة وهو يقول مش حارحمك يا سوسو انتي ملكي حتى قذف لبنه في طيزها ثم اخرج زبره وجلس على الكرسي تاركا سعاد تنهج من هذا العنف مع طيز حمرا جدا من شدة ضربه مما جعلها تبقى على هذا الوضع لدقائق متتالية وبعدها سألته قائلة: لماذا هذا العنف؟
قال سمير في ابتسامة: اصلي كنت في قمت متعتي يا سوسو وبعدين براحتي يا شرموطة خدي اتصلي بالبنت دي عشان دي اللي حتشتغل
قال سعاد: هي دي اللي هيجتك
قال سمير: نعم انها جميلة كما الماضي الذي كنت اقتربت ان انساه وتذكرته عندما رأيت شبه الطيز..
13 – في البنك تطلب هند من يسرا ان ترسل لها فيديو فارسلت لها يسرا فيديو مميز يجمع بينها وبين ياسر ولكن اسم هند فيه وجلست هند في مكتبها تشاهد الفيديو
بدأ الفيديو عندما دخلت يسرا الى الغرفة فوجدت اميرة تحت اقدام ياسر تقبلها وزبره منتصب وشامخ وهما عاريان عندما قال ياسر: ايه اللي اخرك كدة يا جميل
قالت يسرا: اصلي كنت مع هند في مشوار
قال ياسر وهو يعض على شفتيه: اه المديرة دي مزة جامدة جدا لدرجة ان زبري حيموت عليها انا قررت اني حنيكك النهاردة وكأنك هي
ثم نظر نحو اميرة وقال: كفاية عليك كدة النهاردة والباقي لستك يسرا وانتي خشي الحمام وروحي
قالت يسرا: هو انتو ابتدتوا من بدري
قال ياسر: لا انا بس اديتها واحد على السريع لحد ما انتي تيجي
قالت بسرا ضاحكة وهي تجلس بجانبه على السرير: هو في واحد سريع مع الجامد ده
وامسكت يسرا بزبره المنتصب فدفعا ياسر ونومها على السرير وصعد فوقها قائلا: حفشخك النهاردة يا هند انا كان نفسي في اللحظة دي منذ اول يوم دخلت فيه البنك ونفسي اكل بزازك وافشخ طيزك وكسك
وانقض ياسر في قبلات متتالية مع يسرا وهو يذكر اسم هند وهو يخلعها ملابسها وزادت قبلاته في رقبتها وخلف اذنها وهي تتأوه ثم نزل بقبلاته نحو بزازها وامسك بزازها الاثنان وقال: انتي بزازك خرافة يا هند
واخذ ياسر يفعص فيهم وهو يحرك لسانه على الحلمات ويسرا اغمضت عينها وهي تخرج اهات متتالية بصوت ناعم جدا واستمر ياسر في تقبيل بزازها 5 دقايق وهو يغطس بوجهه في بزازها الملبن ثم نزل بقبلاته ليقبل بطنها وبحرك لسانه على سرتها بينما ترك يديه مازالوا يلعبون في بزازها ويسرا تتلوى تحته من الشهوة حتى نزل ياسر الى الكنز السفلي واخذ يقبل كسها المشتعل وهو يقول: كنت عارف ان كسك وردي وجميل يا هند ونزل ياسر في لحس كسها ويده نزلت على طيزها ليبدأ في بعبصتها بأصابعه بينما يدخل لسانه في كسها وزادت حركت يسرا واخذت تصرخ بصوت عالي وتقوله ارحمني انت بتأكل كرسي ولم تكن تكمل كلمتها حتى انفجر كسها واتتها الرعشة معبرة عن عظمة ياسر ورجع ياسر لتقبيلها وجعلها تتذوق عسلها من فمه وبدأ في ادخال زبره ودفعه في أعماق كسها مع صرخة وشخرة منها وبدأ يدفع زبره ببطء وهو يقبل كل جزء من وجهها ويهمس في اذنها بحبه لها وهي تتأوه مع كل دفعة من زبره في كسها واستمر لدقائق ثم زاد من سرعته وتزداد صرخاتها واخذت تقول بحبك يا ياسر بحب زبرك مش قادرة استغنى عنك وبعدها اخرج زبره ونزل مرة أخرى للحس كسها ولحس عسله اذي يتدفق بشكل متتالي ثم قام واقفا وشدها حتى نزلت على ركبتيها وبدأت في مص زبره وبعدها اخرج زبره وقذف على السرير ونام على ظهره وأشار لها فأتت فوقه وبدأت في ادخال الزبر والجلوس عليه ونزلت ببطء وهي تضع صدرها عليه وبدأت تتحرك صعودا ونزولا بينما امسك ياسر ببزازها يضغط عليهم وبعدها انزل يده على طيزها وادخل اصبعه في طيزها ببعبوص جميل وخفيف وبعدها اوقفها عن الحركة واخذ يدفع زبره بسرعة في كسها من اسفل واسرع في حركته فصرخت يسرا واهاتها علت جدا وما هي الا لحظات حتى وقعت بجسدها على صدره ولكنه لم يتوقف واستمر في فشخها واهاتها تزداد ثم فجأة قامت من على زبره وهي ترتعش بشدة وينزل عسلها بكثرة وبعدها نامت عليه مرة أخرى وهي تنهج بشدة وتشير له ان يصبر ثواني لتأخذ نفسها وبعدها طلب منها ان تمص زبره فنزلت لتمص زبره وهو يلعب في طيزها واخذت تشرب عسلها من على زبره بعدها وضعها ياسر في وضع الفرسة واتى من خلفها وادخل زبره في كسها واخذ يدكها بسرعة مع شد شعرها للخلف واهاتها تعلو حتى قذف في كسها ونام فوق جسدها وارتخت أجسادهم وهو يقول لها انتي جميلة اوي يا هند وانا بحب انيكك
ثم اخرج ياسر زبره وقلبها ليجلسها في حضنه وما هي لحظات حتى دخلت اميرة وقالت اسفة بس انا عايزة الكاميرا بتاعتي عشان امشي
فقالت يسرا: احة انتيب تصوريني
فغضب ياسر وقال: ازاي تنسي حاجة زي كدة تعالي هنا تحت رجل ستك يسرا
احضرت اميرة الكاميرا وهي مازالت تعمل واعطتها ليسرا ونزلت عند رجليها تقبلها فأمسكت يسرا بالكاميرا واخذت تصور اميرة وهي تقبل رجلها وتترجاها ان تسامحها ثم بعدها قالت لها: ابعتيلي الفيديو ده وامسحيه دلوقتي
وبعدها انتهى الفيديو وكانت هند ساحت من الفيديو والجنس الممتع بين يسرا وياسر وقررت ان تنهي عملها سريعا وتعود للبيت عند هدى لتريحها..
14 – في المدرسة جلس رامي وحكى لصاحبه علاء عما حدث من تطور في علاقته مع الشغالة وكانت نصيحة علاء ان يتجرأ اكثر لأن البنات بيحبوا الرجل الجرئ وان يحاول ان يقبلها وان يطور علاقة اللمس معها وان يتماسك قليلا ولا يقذف سريعا لكي يعجبها اكثر واخبره انه من الأفضل ان يذهب لها ولا يوجد احد في البيت..
15 – في الكلية تجلس روان مع رانيا لأن ارادت رانيا ان تتكلم معها عن الحفلة في اخر الأسبوع والتي ستساعدها من اجل الحصول على مهند وجعله ملكها
قالت روان: انا من ايدك دي لايدك دي بس نقدر نوصل
قالت رانيا في ثقة: انتي لازم تبقي خبرة في الجنس ولازم تتحري من قيود لبسك وبعدين لازم تفهمي ان الراجل بيفكر بزبره اكثر من عقله الا نادرا وممكن تشوفي وضع نوران وازاي هي مسيطرة على نادر بالرغم من انهم على علاقة من زمان بس نادر مش بيشوف غيرها وبيسمع كلامها، وكمان لازم تسيطري على نفسك وشهوتك مش تتعبي من مشهد تقفيش زي امبارح
قالت روان: اه بس الموضوع ده صعب والحفلة اخر الأسبوع
قالت رانيا: أولا لازم تتجرأي يعني النهاردة تنامي مع الشغالة خاصة ان اللي حكتيه ليه معنى واحد انها كمان هايجة وانتو حتريحوا بعض وده حيخليكي تتشجعي في النيك والتعري وكمان خليها تلعب في طيزك عشان تكون جاهزة للسيطرة على مهند
قالت روان: خلاص تمام انا حعمل كل حاجة وبعدين كمان حفاتح ماما اني اجي لبيت معاكي اليومين الجايين
قالت رانيا: لا خليها اخر الأسبوع عشان اجهزك على الحفلة وبعدين عايزك دلوقتي تكوني هادية
ثم اقتربت رانيا من روان ووضعها يدها على كتفها وبدأت تحرك يدها وكانت رانيا تتمتع بالخبرة العالية ولم تمر دقيقتين حتى بدأت روان تتلوى وحلمتها تنتصب ولم يوقف روان الا حضور نوران اليهم وهي بتقول: لو حتلعبوا انا عايزة العب معاكم وخصوصا اني نفسي ابوس البزاز الكبيرة دي
قالت رانيا مبتسمة: ليه انتي ناسية اخر مرة لعبتي فيها معايا من يومين حصلك ايه
قالت نوران: خلاص اسفة انا ماشية بس المحاضرة حتبدأ يا متفوقة
مشت نوران فقالت رانيا: عايزك بكرة تيجي من غير برا عايزة بزازك تهيج كل واحد في الكلية ولو في زبر موقفش حفشخك
قالت روان: بس انا بزازي كبيرة ومن غير البرا حتتهز بشدة جدا
قالت رانيا: انا عايزة كدة، وبعدين يلا عشان المحاضرة وبعديها النهاردة عايزة شرموطة مع الشغالة بتعتها وبكرة تحكيلي اللي حصل..
16 – عاد رامي للبيت ووقتها نظرت له هدي وقالت: لما رجعت مبكرا
فقال رامي وهو يقترب منها: اصلك وحشتيني
قالت هدي: بس انا مقلتش تيجي بدري وده معناه انك بتفكر من دماغك
قال رامي مسرعا: لا انا بس اشتقت اني اشوفك وبعدين حبيت نكون لوحدنا وبراحتنا
اقتربت منه هدي وامسكت زبره بقوة وارجعته حتى التصق ظهره بالحائط وقالت له: شكلك كدة ناوي تزعلني وتخليني انسى اللي بينا ولو حولت تقرب حفضحك
قال رامي خوفا من ان تبتعد عنه: انا اسف وحعمل كل اللي تقولي عليه
قالت هدى: حتخش اوضتك لحد ميعاد الدرس اللي كان المفروض بعد المدرسة تنزل وطول ما انت هنا مشفكش حتى لو عايز تخش الحمام ميكنش غير وانت نازل الدرس ولا حتى تبص من خرم الباب ولو خالفت اوامري مش حيكون في لعب بليل
وتركت هدي زبره فقال رامي: حاضر انا حكون مطيع
وجرى على غرفته وأغلقها مع ابتسامة الانتصار على وجه هدي التي اثبتت سيطرتها على هذا الطفل الخجول..
17 – نزل رامي لدرسه عندما قابلته هند وهي طالعة فاستغربت عن رجوعه فأخبرها انه نسى كتاب الدرس واضطر للعودة لإحضاره وهو مستعجل عشان يلحق الدرس وصعدت هند للبيت لتقابل الشغالة هدى
قالت هدى: هل احضر لكي الحمام يا ستي؟
قالت هند مبتسمة: ياريت
وعندما دخلت هند للحمام كانت هدى جهزت الحمام وهي خارجة اقتربت من هند وقالت لها: هل تريدي أي مساعدة؟ فأنا مميزة في ذلك
قالت هند: شكلك كل شوية تفاجئيني تعالي
أغلقت هدى الباب ونظرت نحو هند التي خلعت ملابسها ودخلت لتجلس في المياه الساخنة مع رغاوي الصابون وخلعت هدي الجلابية ونزلت على ركبتيها وبدأت تدعك جسد هند بحنية جميلة فقالت هند: شكلك سوسة يا بنت
قالت هدي مبتسمة: غمضي عينك عشان تستريحي
وبدأت تحرك يدها الأخرى لتدعك كتفها بينما نزلت يدها الأخرى نحو الكس الهائج ففتحت هند عينها فداهمتها هدي بقبلة ساحرة مع حركة يدها على كسها وادخلت اصبعها وشدت لفوق فخرجت اه مع ابتسامة من هند فنفخت هدي بجانب اذنها وهمست قائلة: حريحك يا جميل
وبدأت هدى تدخل الاصبعين الاوسطين في كسها وتحرك بسرعة بينما اخذت تقبلها خلف اذنها واغمضت هند عينها مرة أخرى وبدأت تعلو اهاتها وزادت حركة يد هدي وبدأت تدفع اصابعها بقوة في كسها وفجأة تشنجت هند ورفعت جسمها لأعلى وهي تهتز ولكن هدى لم تخرج اصابعها ولكن استمرت في الفرك بأقصى قوتها وزادت صرخاتها وهي تقول احة ارحميني مش قادرة اهههههههه
أخرجت هدي يده وبدأت تلحس اصابعها وهي تنظر في عيني هند التي بدأت ترتخي في البانيو مرة أخرى والابتسامة تعلو وجهها مع انفاس متلاحقة من فرط الشهوة اقتربت هدي واخذت تقبل هند قبلات متلاحقة ويدها تمسك بزازها الكبيرة وتضغط فيهم بقوة ثم قالت لها اخرجي من الحمام وقامت هدي وخلعت باقي ملابسها لتتعرى ويظهر بزازها الصغيرة وامسكت الفوطة وبدأت تمسح جسم هند وتتبع كل جزء بقبلة وتنزل بالفوطة وقبلاتها حتى وصلت نحو الكس فقبلته قبلات متتالية ثم امسكت بطيزها وضغطت عليهم حتى التق كس هند بفم هدى ولم تمهلها لحظات بل انقضت تلحس كسها مطلقة العنان للسانها ليبعث بكسها ولم تمر دقيقة حتى فقدت هند قدرتها على الوقوف وحاولت الابتعاد عن هدي لتهدأ قليلا ولكن هيهات ان تبعد اسد عن فريسته فهذا حال فم هدى مع كس هند فكانت هدى تفترسه بشدة فتراجعت هند قليلا واستندت على اقرب حائط وصرخاتها تزيد وهي تقول ابعدي عني انا بموت مش قادرة ولم تكمل كلماتها حتى ارتعشت ووقفت على اطراف اصابعها وهي تدفع بعسلها خارج كسها وكسها ينبض بشدة ثم سقطت على الأرض بجانب هدي التي انامتها على الأرض وصعدت فوقها دون توقف وهي تقبلها وتجعلها تتذوق عسلها وبعدها قالت هدي: هل استرحتي يا هنونتي
لم تعبأ هند بأن الشغالة تدلعها وقالت: اه انا ارتحت اوي شكرا ليكي
قالت هدي: يبقى الدور عليا ماشي
قالت هند: تقصدي ايه؟
قامت هدي وجلست بطيزها فوق وجه هند ووجهت كسها نحو فم هند مما جعلها تلحس في كسها بينما مسكت هدي ببزازها وهي تتحرك فوق فم هند بسرعة وتتأوه وبعد دقائق قامت من فوقها وقلبت هند علي بطنها ونزلت مباشرة تقبل طيزها وانزلت يدها لأسفل نحو كسها قائلة: اعتقد انكي لم ترتاحي كليا بعد
واخذت تفرك كسها بقوة بينما توجه لسانها مباشرة نحو فتحة طيزها وغاص وجهها بين الفلقتين الكبيرتين وبالرغم من ان هند تكره من ان يلعب احد في طيزها ولكن عادت الشهوة تتملكها والصرخات تعلو وتناست موقفها الحاسم نحو طيزها لتغرق في الشهوة استمرت هدي في نيكها في طيزها بلسانها بينما تنكها في كسها مستخدمة كسها حتى أتت الرعشة الثالثة لهند وكانت اقوى من سابقيها ومع هذه اللحظة أدخلت هدى اصبع في طيز هند الضيقة وهدأت هند وهي نائمة على بطنها واصابع في كسها واصبع اخر في طيزها ولكن لم تهدأ بعد أنفاسها أخرجت هدي اصابعها ونامت فوق هند وبدأت تجعلها تلحس اصابعا جميعا وهي تنهج وتشكرها فقبلتها هدي على رقبتها وقالت: سأخرج الان وانتي اهدي وانا ححضر اكل عشان تكلي وتنامي وترتاحي
وعند الاكل قالت هند: هو انتي كدة ازاي وانتي صغيرة
قالت هدي: اصل ستي السابقة كان جوزها مسافر الخليج بعد الجواز بفترة قصيرة وكنت انا وهي لوحدنا وبعد شوية اتطور الامر من مساج لحمام لمساعدة في الحلاوة والنظافة لحد اما أصبحت انا رجلها اللي بيريحها لدرجة اما جوزها أراد ان يأخذها كانت تريدني ان اذهب معهم ولكن جوزها لم يستطع اخراج تأشيرة لي أو لم يهتم وبعدها جيت هنا فقد تعلمت منها ان المرأة يجب ان تستريح وان البنت تعرف متعة البنت مثلها اكثر من الرجل الا الخبرة منهم ولذلك كانت تقول دايما انها مستعدة تخون جوزها لكن ليس مع أي رجل ولكن الرجل اللي يقدر يمتعها وهذه بالنسبة لها خيانة مشروعة حيث انها تخونه مع هو افضل منه
قالت هند مبتسمة: وجه نظر تحترم بس انتي فعلا عجبتيني
قالت هدى: تحت امرك في أي وقت
ثم تركتها لتكمل اكلها ثم تدخل للنوم..
18 – ذهب سمير لأحد بيوت الدعارة التي اعتاد الذهاب اليها حيث انهم يعرفون طلبه جيدا فهو يبحث عن نيك الطيز كعادته
جاءت صفاء وقالت: ايه يا باشا زي العادة
قال سمير: اه بس انا النهاردة حكون عنيف
قالت صفاء بدلع: طيب هو انت حتلاقي طيز تستحملك زي طيزي
قال سمير في ثقة: المهم تستحملي العنف وقت النيك والضرب
قالت صفاء: متخفش دوس وانت مطمئن
دخل سمير مع صفاء وجلس على السرير امرا إياها ان تخلع ملابسها ببطء امامه بينما هو يدلك زبره من فوق الملابس وبدأت صفاء تخلع ملابسها ببطء ولفت ووطت واعطته طيزها وهي تنزل بنطلونها ليخرج طيزها الضخمة قمحية اللون وبعد ان تعرت بالكامل طلب منها ان تأتي وتخلع ملابسه ووقف امامها وخلعته ملابسه ونزلت على ركبتيها لتقف امام زبره المنتصب وبدأت تمصه ولكنه امسك رأسها وادخل زبره بعنف في فمها وظل يدفعه ويسحبه بقوة وهو يسمع صوت اندفاعه في فمها ثم ادخله وثبته في أعماق زورها ليخنقها ثم اخرجه ونظر لها وهو ممسك برأسها وقال: مش قلتلك حفشخك
ولم ينتظر ردها بل أعاد زبره مرة أخرى لفمها وظل يدفع زبره بقوة في فمها حتى ان المياه بدأت تنزل من فمها بعدها اوقفها ورماها على بطنها على السرير وضربها بقوة على طيزها قائلا: لا تتحركي يا شرموطة
وبدأ سمير في ربط يديها ورجليها في اطراف السرير وطلع فوقها وبيديه الاثنان نزل بقوة على فلقتي طيزها وقال: امسكي نفسك يا شرموطة عشان حفرم طيزك بزبري
وبدأ سمير يدخل اصبعي الابهام في فتحة طيزها ثم يخرجها ويعيد ادخالهم مرة أخرى وسط اهات خفيفة من صفاء بعدها تف على فتحة طيزها وامسك فلقتيها ثم بدأ لافي وضع رأس زبره امام فتحة طيزها الواسعة وأدخل زبره بقوة ليسمع صيحاتها واستقر زبره بالكامل في طيزها وبدأ يدفع زبره بقوة في طيزها مع ضرب طيزها بقوة حتى احمرت فلقتيها بالرغم من انها ليست بيضة ولكنه كان عنيف في نيكها ثم شد شعرها للخلف وهو يضغط بقوة بزبره في طيزها وهو يقول حفشخك يا سوسو انتي ملكي ولن اتركك لغيري وظل يدفع زبره بقوة وبدأ يمد يده ويضربها على خدها ويطلب منها ان تقول انها ملكه وبالطبع صفاء تصرخ وهي تقول انا ملكك افشخ طيزي وكانت كلماتها الممزوجة بآهاتها كافية لتهيجه وزيادة سرعته في دك طيزها حتى انه كان يسمع ضربات عانته في فلقات طيزها مسببين اهتزاز هاتان الفلقتان واستمر سمير في نيك طيز العاهرة صفاء حوالي ربع ساعة بسبب حباية الفياجرا التي اخذها قبل النيك وبعد بدأ يقذف لبنه في أعماق طيزها وبعدها نام فوقها بالكامل تاركا زبره في طيزها حتى صغر وخرج من فتحة طيزها ثم تركها مربوطة ولبس وخرج مباشرة دفع ومشى..
19 – اتصلت سعاد برحاب لتبلغها ان عملها سيبدأ غدا في الشركة بعد ان تم قبولها
وبعدها جلست رحاب على موبيلها على النت قليلا في بيتها المتواضع بعد موت والديها وبعدها وضعت الموبايل بجانبها ثم امسكت اجندة وفتحتها لتقرأ مذكرات والدتها المتوفية سوزان واستمرت في القراءة ( كنت اعتقد ان هروبي وزواجي من سعيد هو السعادة وان ما سيحدث لنا كنتيجة هو الاسوء وبالرغم من اضطهاد ابي واخي لنا لدرجة انهم كانوا يبحثون عن مكان عمل سعيد ليطردوه منه حتى لو دفعوا المال فقط ليدمروا حياتنا وخاصة اخي الذي تحول حبه لي لكره غير طبيعي واعتقدوا ان الفقر سيكثر حبنا ولكن حبنا اكبر من ذلك حتى اني وجدت نفسي افعل كل شيء من اجل مساعدته وأصبحت اوفر كل شيء كما اني تعايشت مع هذا البيت الصغير وهذا الفقر المقدح بينما عانى سعيد في الانتقال من عمل لآخر بسبب مطاردة اخي له ولكن سعادتنا اكتملت عندما رزقنا بهذه البنوتة العسولة التي كانت بسمتها تنسينا هموم الدنيا مهما زادت وبدأت حياتنا في التحسن)
قلبت رحاب الصفحات فهي تحفظ الكلام عن ظهر قلب من كثرة قرأته ولكنها كانت تبحث عن كلمات معينة حتى أكملت القراءة مرة أخرى ( ان والدي توفى وحقا ما حدث لنا بعد ذلك هو السوء بعينه وما رأته اسرتي لم يكن يمكن تخيله فقد كان السبب الأساسي لإنفجار اخي وتحوله لوحش يريد ان يلتهمنا هو الميراث فرغم غضب ابي مني الا انه لم يكتب كل شيء لأخي وترك التقسيم حسب الشرع مما يعني ان الانفراج سيدخل على بيتنا فالاموال كثيرة سوف تساعدنا في حياتنا ولكن اخي زاد طمعه وما فعله فينا هو ما دفعني لكتابة هذه المذكرة فربما اموت اما من الحزن او انه يقتلني او اسوء ان يقتلني وانا حية فقد كتبت هذه المذكرة ربما يراها احد لديه قلب ويقرر الانتقام لهذه الاسرة)
أغلقت رحاب الاجندة وعينها تدمع نعم انها تعرف كل كلمة وتحفظها وتنتظر ان تصبح قوية للانتقام ولكن عليها الوصول أولا لهذا الشخص الذي لا يمكن تسميته بخالها قبلت رحاب الاجندة وقالت: سوف انتقم لكي يا امي..
20 – في نفس الوقت من الاحداث السابقة وبعد ان نامت هند من التعب عادت روان وهي تتأكد انه لا يوجد احد في البيت وبعدها توجهت للمطبخ واقتربت من هدى وإلتصقت بها من الخلف وهي بتقولها: ايه اخبارك يا قمر؟
قالت هدى: شكلك عايزة تأكلي
قالت روان: لا عاياكي في الاوضة عشان انتي صحبتي وعايزاكي تساعديني
قالت هدى: حسنا اسبقيني وانا قادمة خلفك
دخلت روان وبدأت تخلع ملابسها عندما تفاجأت ان هدى اتسحبت وأغلقت باب الغرفة وأصبحت خلفها وامسكت ببزازها من فوق البرا وقالت في هدوء: سيبي نفسك انا حقلعك باقي اللبس
وبدأت تقبل ظهرها حتى وصلت للبرا وفكته بفمها بينما يدها الاثنان قفشين في بزاز روان كانت هدى محترفة ثم دفعتها نحو السرير حتى وقعت على بطنها وهي تضحك وجاءت فوقها مباشرة واخذت تقبلها من رقبتها وهي تلمس شعرها المنساب بينما يدها الأخرى اندفعت نحو تحت حيث دخلت من الكلوت نحو كسها مباشرة وحركت يدها بحركة خفيفة لتفرك كسها وروان تتلوى تحتها فهى تلمس كسها بشكل مبهر بعدها قلبتها هدي وشدت كلوتها حتى خلعته ثم امسكت قدميها وهي تقبلهم واستمرت في تقبيل رجليها ثم فخدها حتى وصلت للكنز كسها الوردي وبدأت في تقبله وهي تنظر لروان التي كانت في قمة سعادتها فهي اول جولة جنسية في حياتها فهذا افضل من اللعب في نفسها واخذت هدى تلحس كسها ببطء بينما يدها بدأت تلمس فتحة طيزها الضيقة وبدأت تسرع في لحس كسها ومص شفراته وادخلت اصبع في طيزها فاتنطرت روان من الحركة ولكن هدى قامت وركبت فوقها بشكل عكسي في وضع 69 تاركة طيزها في وجه روان التي بدأت تلمس طيزها فهو شعور مختلف لها بينما هدى مستمرة في انقضاضها على كسها وبعبصتها في طيزها حتى تعودت على الصوباع وزاد هيجان روان لدرجة انها أغلقت رجليها على وجه هدى التي تزداد في لحسها وزادت اصبعين بدلا من اصبع وبعدها مباشرة ارتعشت روان ولكن هدى لم تتوقف بل وضغطت بطيزها على وجه روان مما جعل روان تلحس كس هدى مما اثار هدى واعادها للحس كس روان المبتل من الاثارة ولم تتحمل روان كثيرا حتى ارتعشت مرة أخرى بعدها قامت هدى من فوقها وقلبتها على بطنها في وضع الفرسة وبدأت تقبل طيزها وهي بتقفش فيها بأيديها وبدأت تلحس فتحة طيزها بلسانها الملعب والذي لا يرحم احد وبعدها بدأت تدخل اصبعين وتحرك يدها بسرعة وسط اهات روان حتى ان رأسها نزلت على السرير من الوجع بينما هدى مستمرة في نيكها بأصابعها وتزيد توسيع طيزها ثم ابتعدت واخذت كريم على التسريحة ودلكت به اصابعها وعادت مرة أخرى لطيز روان وادخلت 3 أصابع وسط صرخات روان التي بدأت تعلو مما جعل هدى تعطيها المخدة لتكتم صوتها فيها واستمرت في نيك روان بأصابعها حتى شعرت ان روان تعبت فأخرجت اصابعها ونامت فوقها وقالت لها: اعتقد ان طيزك جاهزة للفشخ دلوقتي تقدري ترتاحي فنامت روان وغطتها هدى وقبلتها في فمها فسألتها روان في استغراب قائلة: ايه اللي عرفك ان عايزة أوسع طيزي
اتصدمت هدى من السؤال وألتفت لها وقالت في ابتسامة: عشان توصلي لمهند لازم تكوني جاهزة انتي اسمه بيتقال كثير على لسانك
ثم تركتها وخرجت من الغرفة لتفاجأ بوصول سمير ورامي الاثنان معا من الخارج فحضرت لهم الاكل وألمحت لرامي ان يحضر ليلا للمطبخ مما زاد سعادته ..
21 – جلست هدي في المطبغ بعد ان اختفى الجميع في غرفهم واخرجت موبايل ذكي وبالطبع يحمل هذا الموبايل خلفه سرا في ماضيها ولكنها تحاول اخفاءه قدر استطاعتها
وبعد منتصف الليل ونوم الجميع اتسحب رامي متجها نحو سيدته هدى وعندما دخل المطبخ وجدها تنتظره اشارت له هدى فاسرع ونزل جالسا بجانبها على الأرض فنظرت له في عينيه بحزم وقالت: انا زعلانة جدا من تصرفك النهاردة
قال رامي في خوف من فقدانها: انا اسف مكنتش عارف انك حتزعلي، انا عمري ما حزعلك، انا كان المفروض مسمعش.....
وتوقف رامي عن اكمال جملته عندما رأى نظرة الغضب في عينيها وامسكت هدي زبره بقوة بيدها وكان شبة منتصب ولكنه صغير يسهل مسكه وقالت له: اكتم نفسك مش عايزة اسمع صوت، انت كل شوية بتكسر العلاقة اللي بينا وهي لسه في أولها وكان عرفت غيرنا اللي بينا وانا قايلة انه سر يعني بتخالف اوامري المباشرة
ثم اقتربت من اذنه وعضت اذنه وقالت: مين اللي عرف اللي حصل بينا؟
قال رامي في صوت مبحوح ومكتوم بسبب ألم الضغط على زبره: صاحبي الوحيد علاء بس انا اسف انا ملكك ولن اخالفك ابدا
رفعت هدى يدها وقالت: حكيتله ايه بالضبط؟
قال رامي في خوف: كل حاجة لحد امبارح بس مش حكيله حاجة خلاص انتي بس تؤمري
قالت هدى: عندما يخرج السر عن أصحابه يصبح عرضة للكشف يا غبي وستكون انت اول المتضررين
نزل رامي ليقبل قدمها ولكنها ابعدتها مع ابتسامة وقالت: انت بتحب رجلي عشان كدة ححرمك منها لحد ما نتفق على كل حاجة
قال رامي في سرعة: انا موافق
قالت هدى: لا تسبق الكلام اسمع للأخر أولا كل اللي بينا سر الا لو قلتلك تقول حاجة، ثانيا الواد علاء لازم نكسر عينيه عشان نضمن سكوته وده لازم تكون راجل عشان نعمله، ثالثا لازم تعرف اني ملكتك وستك ولو امرتك بشئ تنفذه بدون تردد وتأكد كلما اطعتني سوف تستمتع اكثر
قال رامي في فرح: طبعا المهم تكوني راضية
قالت هدى: طيب اخلع بنطلونك وخلينا نشوف زبرك ويكون واقف مش نايم
بدأ يخلع بنطلونه وكان زبره شبه منتصب فهزت قدمها امامه وقالت: زبرك واقف عشان الجايزة
وبدأ زبره في الانتصاب وساعده هو بتدليكه وهو ينظر إلى رجليها المغرية حتى انتصب زبره ونظر لأعلى ولم يكن كبيرا ولكنه كان مشدودا واشارات هدى له ان يقترب وامسكت الزبر والبيوض ثم تركتهم وقالت: جيد انت زبرك جاهز
وأشارت الى قدمها فنزل مسرعا ليقبلها لدقائق معدودة ثم دفعته بالرجل الأخرى ليبتعد وقالت له: اياك تجيبهم لحد بكرة عشان انا عايزاك تنيك علاء وتكسره قدامك وتخليه تحت رجلي عشان نحافظ على سرنا فإياك تضعف زبرك او تلمسه لحد بكره
قال رامي: تحت امرك ولبس هدومة كلها وقال: طيب حنيكه ازاي
قالت هدى: غدا متخشوش المدرسة وتقوله انه يجي معاك البيت بعد كل اللي هنا ما ينزلوا وبعدين حتشوف اللي حيحصل، ودلوقتي روح نام يلا بسرعة
فخرج رامي مسرعا مطيعا لكلامها بينما ظهرت الابتسامة على وجهها فقد كان هذا اليوم مثمرا لها جدا فقد احكمت السيطرة على 3 اطراف من هذا البيت والطرف الرابع غير متواجد دائما أي انه غير هام بالنسبة لها ونامت وهي في غمرة سعادتها..
العائلة المفككة
الجزء الثالث
22 – خرج الجميع وبعد ساعة عاد رامي ومعه علاء بعد ان اقنعه الا يدخلوا المدرسة ويعودوا للبيت ليقابلوا الشغالة وبالطبع علاء وافق فقد كان يتمنى رؤيتها منذ ان حكى له رامي عنها
وعندما دخلوا اقتربت منهم هدى وكانت تلبس جلابية ضيقة مجسمة لجسمها حتى بزازها وسلمت على علاء قائلة: اهلا انا كان نفسي اشوفك من حكايات رامي عنك
قال علاء: انا مش مصدق انك بالجمال ده انتي اجمل بكثير من الوصف
جلست هدى على الكنبة واجلستهم على جانبيها وقالت: تشرب ايه يا علاء؟
قال علاء: لا مفيش حاجة
فنظرت هدى نحو رامي فقال رامي: انا حروح الحمام وحعمل عصير
قام رامي تاركا الاثنان معا فأمسكت هدى بيد علاء وسحبته اتجاه غرفة رامي وعندما دخلت وقفت امامه وقالت: حد عملك مساج قبل ذلك؟
قال علاء: لا طبعا
قالت هدى في ثقة: انا خبيرة في المساج، واعتقد ان المساج سيساعدك على الاسترخاء حتى تهدأ وتستطيع ان تتمتع
قال علاء: انا معاكي في أي حاجة
قالت هدى مباشرة: اخلع كل ملابسك ونام على بطنك على السرير وانا سأحضر زيت المساج
شعر علاء بالخوف فكيف له ان يتعرى امامه ولكنها تبعته بضحكة مايعة قائلة: انت فاكر نفسك جاي درس جغرافيا الا لو عايز تمشي
بالطبع علاء لا يريد المشي فخلع ملابسه ولكنه يغطي زبره الصغير ثم نام على بطنه جاءت هدى من خلفه وهمست في اذنه قائلة: اريدك ان تسترخي ولا تكون متشنج بهذا الشكل وسوف نستمتع معا وبدأت هدى في التدليك ولمست يدها الناعمة ظهره وكانت النتيجة واضحة على جسده الذي اقشعر من ملمس جسدها وانتصب زبره تحته وظلت هدى تدلكه وهو اغمض عينيه وسرح في هذا الشعور الجميل
دخل رامي متسحبا وفجأة وجد علاء نفسه مربوطا في السرير فقد ربطه رامي من رجليه وربطته هدى من يديه ثم ضربته على طيزه وقامت من فوقه وطلبت من رامي خلع ملابسه وان يجهز نفسه ونظرت لعلاء قائلة: لا تخف اننا سنضمن فقط حفظك لسرنا، والان عليك ان تشاهد
بدأت هدى في خلع جلابيتها ثم الكلوت والسنتيانة لتصبح عارية بالكامل وبالطبع انتصب زبر رامي ونظر لقوق في شموخ بالرغم من عدم كبره وجلست هدى على الكرسي ووضعت رجل على رجل وهي تحرك رجليها لتثير رامي وأشارت له فصعد رامي مباشرة فوق طيز علاء ولكنه وقف لا يعرف ما عليه فعله فمهما شاهدت من فيديوهات ان العملي يختلف فعلا عن النظري غير الرهبة التي اصابت رامي فقامت هدى وهي تسمع صيحات وتوسلات علاء لرامي ان يتوقف والتي ربما اثرت فيه وامسكت الكلوت ووضعته في فم علاء قائلة: كلما اسمع صوتك سأغضب ووقتها لن ارحمك اكتم نفسك واستمتع
وتوجهت نحو رامي والصقت جسدها بكتفه في موضع مثير له جدا ولن يرتخي زبره ابدا في هذا الموقف وهمست في اذنه قائلة: انت ملكي وتفعل ما امرك به، انا اعرف جيدا انها اول مرة ولكنها ستكون البداية ولن تكون النهاية فكل البنات من سنك غير مفتوحين وسيكون مهاراتك في نيك الطيز هو مقياس أجاب البنات بك وعندما تبدأ الان ربما تصل قريبا لما تريده
قال رامي في ثقة: انا تحت امرك
قالت هدى: ضع يديك على فلقتي طيزه وافتحهما لترى فتحة طيزه التي ستنيكها
ففعل ذلك رامي فامسكت هدى بزبره ووجهته نحو فتحة طيز علاء وقالت له: ادفع بقوة لتفتح عروستك
قال رامي وقد ازدادت أنفاسه: ايدك جميلة اوي حاسس اني حجيبهم
قالت هدى بأمر: امسك نفسك اذا اردت ان تصبح نياك واذا اردت ان تقذف يكون في طيزه
ادخل رامي رأس زبره وظل يدفع بقوة حتى اخترق زبره دفاعات طيز علاء الذي اطلق صرخة الم كتمها قليلا الكلوت في فمه ولكنها كانت عالية ومعبرة وتبعتها دموع من عينه ولم يتحمل رامي ضغط الطيز وبدأ يقذف لبنه في اماق طيز علاء وهو يقول لسيدته: اسف اني اقذف
وضعت هدى يدا على بيوضه من تحت والأخرى على طيزه وبدأت تحرك اصبعها داخل فتحة طيزه وهي تدلك بيوضه وقالت: لا تترك زبرك ينام استمر في نيكه بقوة اريد ان أرى الدماء ممزوجة باللبن
استمر رامي في نيك علاء وزادت اثارته بسبب البعبصة التي تفعلها هدى وهي تدخل اصبعين بدلا من واحد وبدأت تقبل رقبته وهو يزداد في النيك ليرضيها حتى قذف مرة أخرى وفي نفس الوقت قذف علاء على الملاية تحته وهنا قالت هدى لرامي: انظر انه بدأ يستمتع وبعد وقت سيحبك ويطلب منك ان تنيكه ولكن حافظ على قوتك واستمر
واستمر رامي في نيك علاء وهدي في بعبصته حتى قذف المرة الثالثة وهو ينهج وبعدها أخرجت هدى يدها من طيزه وارتخى زبره ليخرج من طيز علاء الذي هدأت ألمه بعد خروج الزبر وبدأت يخرج اللبن ممتزجا ببعض نقاط الدم
طلبت هدى من رامي ان يذهب للاستحمام وبعد ان خرج اقتربت هدى من علاء وقالت: انك استمتعت وطيزك امتلئت باللبن الذي يخرج بكثافة ولكني اريد ان اعرف قذفت كم مرة؟
قال علاء بصوت مبحوح: أربعة ارجوكي فكيني
قالت هدى: بس الأول اضحك للكاميرا
ثم امسكت الموبايل وارسلت الفيديو وقالت: انه للضمان فقط حتى يظل السر بيننا ولا يخرج منك ابدا
قال علاء وهو يبكي: لن يخرج ابدا وسوف أكون خدامك
قالت هدى: سوف نرى، والان سوف افكك من السرير ولكن لن افك ربط يديك معا ولا رجليك سيكون عليك ان تكون كلبا اعرج هل تستطيع؟
قال علاء: طبعا ياسيدتي
قالت هدى: حسنا ولكني سأدهن لك شيئا على طيزك حتى تستريح
دهنت هدى مرهم مسكن ثم فكته من السرير لينزل على الأرض في وضع الكلب ويتبع قدميها بشكل اعرج بسبب ربط يديه ورجليه حتى جلست على الكرسي ووضعت رجل على رجل ونزل علاء يقبل قدميها عندما دخل رامي بعد الاستحمام وهو عاري فقالت هدى في ثقة: وهو حيبوس لوحده
فنزل رامي بجانب علاء واصبح يتصارعان على تقبيل قدم سيدتهم شعرت هدى بالسعادة وبعد دقائق امرتهم بالتوقف ثم قالت لهم: اسمعوا عشان تبقوا جيدين في النيك وخبرة ستكتسبوها وستسمح لكم بالفوز بالبنات والنيك يجب ان تطيعوا كلامي
وبعدها امرتهم الاثنان ان يناما على ظهورهما على الأرض تحتها ووضعت رجليها على كل زبر وبدأت تحرك رجليها بشكل مثير وتدعك في ازبارهم التي عاودت الانتصاب تحت رجليها ولم تمر 5 دقايق حتى قذف علاء بضع نقاط تبعه بلحظات قذف رامي أيضا كانت الكميات قليلة وضعت هدى رجليها على اللبن الذي على بطونهم ثم طلبت منهم التنظيف وسرعان قام كل شخص بلحس باطن قدميها حتى نظفوها فطلبت من رامي ان يحضر مياه لغسل رجليها فاسرع وعاد فوجدها قد فكت رباط علاء وهو جالس تحت رجليها وبعد ان غسلا رجليها ونشفوها وقفت هدى وهي عارية بينهم وهما على ركبتيهما تحتها امسكت وجه علاء وجعلته يلحس كسها ووجه رامي دفسته في طيزها ليلحس فتحة طيزها وظل هكذا لدقائق ثم استدارت ليلحس رامي كسها بينما يفوز بطيزها علاء حتى ارتعشت رعشة خفيفة وبعدها ابعدتهم وقالت: عجبكم عسلي يا كلاب
ردوا معا عن سعادتهم بعسل كسها المنساب، بعدها امرتهم ان يصعدوا على السرير وينام علاء على ظهره وفوقه ينام رامي ولكن بالشكل المعكوس بحيث كل منهم يمص للأخر والغريب انهم اصبحوا مستمتعين ويفعلوا كل شيء تأمرهم به ملكتهم وبدأوا في مص ازبار بعضهم وان كانت لن تقوم بعد كمية القذف المهول التي مروا بهم وامرتهم هدى الا يقذفوا حتى تأمر والا سيعاقبون ولكن هيهات عندما تتملك الشهوة احد ان يوقفها فقد قذف علاء بالرغم من عدم انتصاب زبره فما ان زاد قليلا حتى قذف في فم رامي الذي تفاجأ بذلك بينما انتصب زبر رامي في فم علاء وعندما رأت هدى ذلك قالت في غضب: ستعاقب أيها الكلب على عدم سماع للكلام
ووقتها اسرع علاء في مص زبر رامي وهو ممسك بطيزه فوقه حتى لا يهرب وما هي الا لحظات حتى قذف رامي لبنه في فم علاء الذي شربه كاملا ولم يخرجه كما فعل رامي ربما السبب انه كان في الأسفل
قامت هدى واحضر حزام جلد من بتوع رامي امرتهم يقفوا امام السرير ويناموا بوجههم على السرير وتبقى ارجلهم على الأرض وطيازهم واضحة عشان سيبدأ العقاب بضرب كل منهم 10 ضربات ولكن يجب الا يخرجوا أي صوت والا ستبدأ بالعد من الأول ومع اول ضربة على طيز علاء صرخ فضحكت هدى وقالت: احة دي اول ضربة بكسمك مش عايزة اسمع صوتكم
وظلت تضربهم وقد شعرت بالتعب ولكن كان لديها إصرار بأن تكمل وان تعيد من الأول اذا ظهر لهم صوت عند الضرب وقد حصل رامي على 23 ضربة بينما علاء حصل على 34 ضربة وعندما انتهت كانت طيازهم حمرا من قوة الضرب فقالت لهم: ابقوا كما انتم سأعود حالا
لبست هدى كل ملابسها ثم خرجت وعادت وطلبت من كل منهم ان يمسك فلقتي طيزه ويشدهم عشان تشوف الفتحة وبعدها وضعت خيارة في كل طيز وقالت في حزم: ان هذه الخيارة تبقى في الطيز ولا تخرج الا عند دخول الحمام تخرجوها وتعيدوا إدخالها كاللبوسة واياكم حد يلمس زبره يومين لحد اما تستعيدوا قوتكم عشان نتقابل مرة أخرى والان البسوا واخرجوا ولا تعود يا رامي الا مع ميعاد عودتك من المدرسة
23 – في الكلية تفاجأت رانيا ان روان لابسة برا تحت البادي مما اغضبها وقبل ان تعتذر امسكتها رانيا من يدها وسحبتها الى الحمام ودخلوا فيه وحدهم وقالت رانيا: شكلك حتتعبيني، وبعدين لازم تسمعي كلامي
قالت روان: اسفة اصل صعب من غير برا لان بزازي كبيرة
اداراتها رانيا واخلعتها البادي والبرا مباشرة لتتحرر بزازها فوضعت يدها على فمها حتى لا تخرج صوت وبيدها الأخرى بدأت تقفش في بزازها وقالت: انا مش مصدقة انهم كبار بالشكل ده دول جمال اوي ويخبلوا بس اياكي تطلعي صوت
ثم ادارتها مرة أخرى ليلتقي وجهيهم معا وسندتها على الحائط وقبلتها ويدها تقرص حلماتها بينما الأخرى نزلت ودخلت داخل البنطلون لتلمس كسها الهائج وظلوا على ذلك دقائق حتى ساحت روان ثم توقفت رانيا وقالت في ثقة: انتي دلوقتي هايجة البسى البادي وانا حخبي البرا واطلعي هيجي الكلية كلها وحفشخك لو في زبر موقف شيلا
خرجت روان وبزازها تهتز وزاد الامر سوء ان حلماتها منتصبة وكانت مشيتها فيها دلع وقد جذبت انتباه الجميع وانتصبت الازبار لهذه البزاز المرعبة ووقفت روان في وسط شلتها وحازت اعجاب الجميع لدرجة ان مهند انتصب زبره ولم يستطع ابعاد نظره عن جسمها وشعرت روان بالسعادة بينما قرصت نوران حبيبها نادر حتى يفيق من سرحانه في بزازها وحضرت رانيا وهمست لها: شكلك علقتيه وحيبقى خاتم في صباعك
قالت روان لها: وقفت ازبار الكلية كلها
قالت رانيا: طبعا اداءك رائع ولكن مش كله بصي جنب مهند
نظرت روان فوجدت باسم يقرأ بالكتاب ولا ينظر ناحيتها ولا يبدو ان زبره انتصب فقالت له: هو انت مش بتنظر لنا ليه؟
قال باسم دون ان يشيح نظره عن الكتاب: ولما انظر لكم؟ فأنا ابحث عن شيء وهو هام بالنسبة لي
انصدمت روان من الجملة ونظرت نحو رانيا التي قالت لها: عادي اصل الوحوش اللي من النوع ده شكلها مش بيعجبها البنات
ودخلوا المحاضرة فاراد مهند ان يجلس بجانب روان اعجابا بجسمها ولكن رانيا قالت له: لم نفسك واقعد عدل
بينما نوران قررت انها حتبعبص نادر عشان نظراته لبزاز روان وحقا كانت عند كلمتها فقد بعبصته في المحاضرة وليس هذا فقط بل جعلته جالسا على يدها لفترة ومنعته من لمسها ووقتها حب نادر جعله يمتنع عن النظر نحو روان وبزازها او ربما كان يسترق النظر دون ان تعلم روان
24 – في البنك دخل ياسر الى مكتب المديرة فاستغربت هند من حضوره فليس من السهل ان تسمح لأحد بالدخول لها ولكنه اخبرها ان لديه أوراق مهمة يريد امضاءها عليهم كما انه يرغب في الحديث معها
قالت هند: ماذا تريد؟
قال ياسر: من الاخر حضرتك انا عايز اعرف رأيك فيا؟
قالت هند: جيد في العمل وسوف يكون لك مستقبل معنا
قال ياسر: انا اقصد هل ممكن ان انول شرف نيكك؟
قالت هند: ماذا تقصد؟
قال ياسر: اسمعي هذا رقمي ويمكنك ان ترسلي لي اذا كنت ترغبين في ذلك ام لا ولكن ان كانت الإجابة بلا ان تمسحي الفيديوهات من عندك
فطردته هند فخرج وهو يلتف عدل زبره بيده ثم خرج من المكتب
وجلس ياسر على مكتبه ينظر لموبايله وهو يقول لنفسه يبدو ان خطتك فشلت واصبح الوصول لها صعب يبدو ان هذا نهاية التسرع ويجب التفكير في خطة أخرى
ووقتها وصلته رسالة من هند مكتوب فيها ( انت جرئ وانا بحب الجرأة بس النيك بكرة في بيتي وليس عند)
رد عليها ياسر برسالة (لا يهم في أي مكان تختارية المهم ان أكون معكي وبعدين انتي خايفة من التصوير انا عموما بحب الطبيعي مش بحب الفيديوهات)
قالت هند في رسالة أخرى ( انا حبعتلك العنوان عشان بكرة بعد البنك بس كنت عايزة اعرف ازاي عرفت اني بتناك من اللي بيعجب يسرا في النيك)
قال ياسر في رسالة أخرى ( ربما سأخبرك بعد ان انسيك كل من لمسوا جسدك حتى زوجك)
قالت هند في رسالة أخرى ( ارجع لشغلك بدل متشوف الوش الثاني)
25 – في مكتب سمير تقف رحاب بجانبه وتمضي بعض الأوراق ثم تذهب وهو ينظر لطيزها وفجأة توقفت قبل الخروج وإلتفت وقالت له: هما حلوين اوي صح؟
انصدم سمير من جرأتها ولكنها اقتربت وسندت على المكتب امامه وقالت: انت لست اول من يعجب بهم فهناك الكثير يرون ان طيزي المشدودة ليس لها مثيل
قال سمير مبتسما: عندك حق جذبوا انتباهي منذ اول لقاء في المقابلة
قالت رحاب: وماذا ستفعل؟ هل ستتفرج فقط؟
قال سمير: سوف افعل أي شيء لكي اقترب منهم
قالت رحاب: حسنا سوف نرى الى اين سوف تصل فأنا احب ان أرى من سيمتعني ولكن هناك اتفاق هو لا للمس كسي فأنا عذراء
قال سمير: انا لا احب الاكساس بل اعشق الطياز خاصة ان طيزك ستكون افضل ما انيك
قالت رحاب: حسنا سوف ننهي الصفقة في الغردقة وباقي الأيام نتمتع معا ولكن اكرة الأشخاص الذين غير قادرين على امتاعي
قال سمير: لا تقلقي ويمكنك سؤال سعاد
قالت رحاب: اه صحيح سنذهب وحدنا ولن تأتي معنا
قال سمير: ولكن كيف انها تنتظر هذه السفرية؟
قالت رحاب: اترك المكتب وانا سأقنعها واياك ثم اياك تلمس زبرك حتى يوم الخميس
ابتسم سمير وقال: تحت امرك يا جميل يا أبو طيز جنان انا ماشي
خرج سمير وقرر ان يذهب لعمل مساج فان كان لن يلمس زبره ولكن ممكن ان يتمتع بالراحة التي تهيئه لهذه الرحلة
26 – وصلت هند للبيت ولم يكن هناك غير الشغالة خاصة وان رامي نزل لدرس وروان مازالت في الكلية وبالطبع ارادت هند من هدى ان تريحها كالعادة في الحمام وبالرغم من ان خدى متعبة من مجهود اليوم وامس ولكنها تعلم جيدا انها لتحكم سيطرتها عليها ان تكون مكان تفريغ شهوتها لذلك تحاملت على نفسها ونكتها وقد تطور الامر في هذه المرة حيث تركت هند هدى تبعبصها وهي تمص كسها لدرجة ان هدى أدخلت اصبعين وقد تعودت طيز هند عليها وبعد هذه المعركة دخلت هند للنوم
27 – في مكتب الاستيراد والتصدير انفردت رحاب بسعاد واتتها الفرصة لتقنعها بعدم الذهاب معهم للغردقة
قالت رحاب مع ابتسامة: هو انتي رايحة معانا الغردقة؟
قالت سعاد: لا انتي اللي رايحة معانا
اقتربت رحاب من مكتب سعاد وجلست عليه وقالت: لا انتي جاية عشان تظبطيني له وطالما انا مش ممانعة يبقى ملكيش لازمة
وقفت سعاد في غضب وقالت: انتي قصدك ايه؟
قالت رحاب وهي مازالت مبتسمة: هو احسن ولا جوزك
انصدمت سعاد من سؤالها وقالت في ارتباك: انتي قصدك ايه؟
قالت رحاب: بصي ان خفتي متعمليش وان عملتي متخبيش، انا عارفة بس عايزة اعرف ان كان عجبك نيك سمير ولا انتي مضطرة
جلست سعاد على الكرسي مرة أخرى وقالت: انا في الوضع ده بسبب الظروف انا بحب جوزي جدا احنا أصلا متجوزين عن حب ووقفنا امام ظروفنا انتي عارفة انه بيصرف على اسرته وانا بصرف على اسرتي غير اننا عايزين عيالنا احسن مننا عشان كدة بشتغل هنا اصل الفلوس كويسة وهو بيشتغل في وظيفتين عشان نقدر نعيش، انا حتى خفت اجيبه هنا عشان ميحسش بحاجة
قالت رحاب: هو عمره ما جرب ينيك في طيزك
قالت سعاد: لا بس بيمتعني في كسي اصله رومانسي اوي
قالت رحاب: يعني كسك لزوجك وطيزك لمديرك
قالت سعاد: اه بس انا خايفة انك تنسيه طيزي ووقتها حتضيع الفلوس اللي بأخذها
قالت رحاب: اسمعي لو ساعدتك عشان يبقى معاكي فلوس كويسة حتتناكي منه
قالت سعاد في سرعة: ابدا
امسكت رحاب يد سعاد وشدتها لتقربها منها ثم قبلتها بقوة في فمها قبلة ساحرة وقالت: متروحيش معانا الغردقة واوعدك عند رجوعنا من السفر سيأتي ليقبل رجلك وسيعطيكي الفلوس التي تريدي ولن ينيكك بعدها ابدا
قالت سعاد: ولما سأثق بكي؟
التفت رحاب خلف سعاد وبدأت في تقبيلها في رقبتها بينما تحركت يدها داخل البنطلون لتلمس كسها وهي تقول: لأني اريد ان احافظ على حبك ولان من هم مثله يجب ان يكونوا تحت السيطرة كما ان لدي اسبابي وقدراتي الناجحة دائما
وبدأت رحاب تعبث بكسها بحركات مثيرة بأصابعها بينما تقبلها خلف اذنها وبعدها دفعتها لتنام على المكتب ونامت فوقها وارجلهم على الأرض وقالت بهمس في اذنها: انها اخر مرة ستكوني في هذا الوضع، فانا اعتقد انه يحب ينيكك في وضع الفرسة دائما أليس كذلك؟
قالت سعاد: اه انه يحب أيضا ان يضربني بقوة؟
استمرت رحاب في اللعب في كس سعاد التي بدأت تثار وتلين وكسها اصبح مبلول وبعدها أخرجت يدها وخلعتها البنطلون والكلوت لترى طيزها فأمسكتها بيديها وقالت: اعتقد ان جوزك خسر كثير بتركة لهذه الطيز الجميلة
ثم نزلت على ركبتيها وبدأت تقبل طيزها وهي تلعب بيدها في كسها وادخلت اصبعين وبدأت تحركهم بسرعة حتى انزلت سعاد عسلها فنزلت بلسانها لتلحس العسل من كسها وقامت ومالت فوقها وقالت: المتعة لسه حتبدأ
وبعدها بدأت تبعبصها واخذت تقبل ظهرها وتنزل حتى وصلت مرة أخرى لتقبيل طيزها ونزلت على ركبتيها ثانية وعادت لتداعب كسها بيدها الأخرى واخزت تلعب في كسها وطيزها باصابع يديها وفجأة ضمت سعاد رجليها وارتعشت بعدها قامت رحاب وقالت لها: شكلك اتبسطتي بس انا عايزة مساعدتك عشان اعرف شكل زبره خليه كدة بس افتحي فلقتي طيزك بيديك لأرى الفتحة جيدا
وبعد لحظات تفاجأت سعاد بزبر يخترق فتحة طيزها وعندما ارادت ان تقوم وجدت يد رحاب على ظهرها وهي تقول لها: اشعري جيدا بهذا الزبر وقولي كيف هو بالنسبة لزبر المتناك سمير
بدأت رحاب تنيك في سعاد ببطء فقالت سعاد: نيكي بسرعة حتى استطيع التحديد
فأسرعت رحاب في نيك سعاد وأمسكت بكتفيها لتدفع الزبر بقوة في أعماق كسها فقالت سعاد وهي تصرخ من الشهوة: احة ده شبة زبره بالضبط
استمرت رحاب تنيكها للحظات لأنها رأت شهوتها وبعدها أخرجت الوبر وقالت لها: ابقي كما انتي وافتحي فلقتي طيزك وبعدها شعرت سعاد بشئ ضخم يحاول اختراق طيزها فصرخت مع دخول رأسه قائلة: لا ده كبير اوي ارجوكي ارحميني
قالت رحاب: اصبري قليلا سوف ادخل نصفه فقط
واستمرت رحاب في دفع الزبر الصناعي حتى استقر نصفه في طيز سعاد التي لم تتوقف عن الصراخ من الألم وقالت: ده ضعف زبره، ده بيفشخني
قالت رحاب في ثقة وهي تحركه ببطء دخولا وخروج: يعني الزبر ده يفشخ أي طيز حتى لو طيز راجل
قالت سعاد في صرخة امتزجت بشخرة: اه ده حيقسمة نصين ارجوكي براحة
أخرجت رحاب الزبرونظرت نحو فتحة طيزها التي اتسعت بسبب هذا الزبر ولم ترحمها رحاب بل وجهت الزبر لكسها ودفعته داخل أعماق كسها لتنتفض سعاد وتتشنج من دخول هذا الزبر الضخم وظلت رحاب تنيك كس سعاد لدقائق وسعاد ترتعش رعشات متتالية لان هذا الزبر يضرب بقوة في نقطة الرعشة دون رحمة حتى ارتعشت بقوةبعدها أخرجت رحاب زبرها تاركة سعاد التي وقعت على الأرض من التعب ونظرت بنظرة ضعيفة نحو الزبر الصناعي وقالت بصوت مبحوح: اكيد مفيش زبر حقيقي زي ده
قالت رحاب: لا انتي فقط لم تري الازبار الضخمة، فأنا اعرف زبر بنفس التخن واطول من هذا قليلا ووحشي بشكل كبير لدرجة انه يخيف أي بنت تقترب منه
قالت سعاد: انا نفسي اجربه
قالت رحاب: لا لن تتحمليه، ولكن خلي زوجك ينيكك في وضع الفرسة عشان حيخليكي تجيبي على طول يلا قومي ونظفي نفسك وبكرة تخبريه انك لن تذهبي للغردقة واحنا على اتفاقنا
28 – وفي الليل المظلم وبعد ان نام هذا البيت عاد رامي الى سيدته التي كانت تنظره جالسة على موبايلها الذي تخفيه وبالرغم من انه شافه الا انه لم يتجرأ ان يسألها عنه الا انها قالت: لقد حصلت عليه من سيدتي السابقة ولكني اخفيه حتى لا يأخذه أحدا مني
وضعت هدى الموبايل وأشارت الى رجليها لينزل في سعادة على الأرض مقبلا قدميها فقالت هدي: لف وريني الخيارة في طيزك
لف رمي وانزل بنطلونه وهو مفنس وبدأت الخيارة تخرج من طيزه فقالت هدى: اخرجها فيبدو انك متعب
اخرجها رامي ورماها ولكن هدى امسكت طيزه وضربت طيزه وبعدا قالت: انا بحب طيزك بس انت ليك جايزة على أداء اليوم سوف تحصل عليها غدا، البس ولف عشان عايزاك في كلمة
اعتدل رامي جالسا امامها وضعت هدى رجلها على زبره الذي بدا منتصبا بالرغم من مجهود الصبح وقالت: عايزة زبرك يبقى جامد بكرة عشان تقدر تتمتع
قال رامي: انا تحت امرك
قالت هدى وهي تضغط بقدمها على زبره: عايزاك توصفلي جسم اختك وصف جنسي
سكت رامي لحظات ثم قال: بصراحة اختى فرسة فاجرة بالرغم من ان وشها مش جميل بس شعرها حلو بس اكثر حاجة مميزة فيها بزازها وخصوصا ان حلماتها بتبقى منتصبة كثير بس طيزها بردوا فاجرة اوي خصوصا لما بتلبس بنطلونات جينس وتبقى ماسكة على طيزها انا نفسي مراتي تكون زايها بس نفس وجهك الجميل
ابتسمت هدى وشالت رجليها قبل ان يقذف رامي وقالت: ايه يا عم الهايج بقلك حافظ عليه لبكرة ولا انت هجيت اوي على جسم اختك
قال رامي في لهفة: اه بصراحة لما اتخيلتها لقيتها جامدة اوي وجسمها فاجر
قالت هدى في ثقة: امال لو شفت جسمها وهي عريانة حتعمل ايه؟
قال رامي: هو انتي شفتيها عريانة
قالت هدى: طبعا كنت بريحها زي مبريحك بس اختك هايجة وطيزها بتكلها وحتحتاج اللي يريحها
قال رامي: احة هي بتنتاك من حد؟
قالت هدى: اسمع يا متناك لو عايزها تنتاك من اللي برة براحتك ولكن لو عايز تساعدها انا معاك
بلع رامي ريقه وقال: انتي قصدك ايه؟
قالت هدى: بكرة تكون برة غرفتها بعد دخولي واتفرج علينا وتدخل لما اعطيك الإشارة بدون صوت ودلوقتي انا زهقانة امشي واياك تجيبهم عشان زبرك لازم يكون منتصب وجامد بكرة عشان الجايزة
قام رامي سامعا لكلام سيدته فقالت له رحاب: بكرة متنساش تعمل كشف خيار للمتناك صحبك ولو رفض اخبره انه محروم من درس المتعة يوم الخميس
انتهى هذا اليوم وانتهت الاستعدادات لدى هذه الاسرة للمرحلة القادمة غدا يوم الأربعاء سيكون يوما مثيرا في حياة هذه الاسرة المفككة.......
الجزء الرابع
29 – في بداية يوم الأربعاء وصلت روان الى الكلية وقد تحررت بعد ان لاحظت نظرات الجميع لها في اليوم السابق ونظرا لأن كل شخص في البيت لديه اهتمامته لم يهتموا بأن تنزل البنت من البيت بدون برا وتاركة لهذه البزاز الطاغية الحرية في الحركة والاهتزاز مع كل حركة من جسدها وصلت إلى الكلية فتقابل القائدة رانيا التي سحبتها خلفها نحو الحمام حيث تستفرد بها وكانت روان مسحوبة خلفها دون تردد وليس هذا انها مسلوبة الإرادة ولكن كانت راغبة في ان تلعب رانيا في جسدها فهذا يزيد انوثتها كما تفرح بما تفعله مع الشغالة كما انها تثق جدا ان رانيا ستجعلها تحصل على مهند وسيكون ملكها
دخلوا للحمام واغلقته رانيا وبعدها وضعت يدها على فم روان مشيرة لها بالسكوت ورفعت البادي لتهتز امامها بزازها فنزلت رانيا لتقبل بزازها وتعض في حلماتها وتقفش في بزازها بقوة وروان تكتم اهاتها وتضع يدها على فمها محاولة الاستماته في السكوت وبعدهاانزلت رانيا يدها نحو كسها والأخرى من الخلف نحو طيزها وبدأت تدعك كسها بأصابعها ولم تحتمل روان وبدأت ترتخي وينسال عسلها بينما يد رانيا الأخرى اخذت تبعبصها وتزيد في بعبصتها حتى انها أدخلت اصبعين ولكن مازال طيزها ضيق وساحت روان بدأت اهاتها تعلو فاخذت رانيا تقبلها في فمها لتكتم اهاتها وهي مستمرة في دلك كسها وبعبصة طيزها وكانت روان تتلوى وفجأة توقفت رانيا وقالت لها: اعدلي نفسك وامسحي كسك
واخذت رانيا تلحس اصابعها ببطء امام روان التي عدلت نفسها نظرت لها رانيا وقالت: اسمعي انتي شكلك محتاجة تلعبي تاني النهاردة مع الشغالة وخليها تلعب في طيزك عشان يوسعوا شوية والا لن تتحملي ما سيحدث في الأيام القادمة
وكان رد روان بالإيماء بإيجاب في طاعة محسومة لقائدتها رانيا
ابتسمت رانيا وقالت: النهاردة حتستفردي بمهند مش عايزاكي تكوني مدلوقة كدة لا عايزاكي تهيجيه من غير ما يلمس حتى طرفك وتبقي شطرة وبدأت اول خطوات امتلاكه لو خلتيه يجيبهم عليكي بدون لمس وخلي بالك لو فشلتي حتلاقيني حواليكي
شعرت روان بالسعادة وقالت في ثقة: انا هايجة اه بس عارفة انك حتخليني امتلكه مثلما ساعدتي نوران فقد اخبرتني بذلك امس وانا اثق فيكي
30 – في مكتب الاستيراد والتصدير دخلت سعاد الى مكتب سمير وقدمت اعتذار عن الذهاب للغردقة معهم ولكنها تفاجأت بعدم اعتراض سمير نهائيا بالرغم من انه كان مصرا عليها حتى تساعده في السيطرة على رحاب ولكن الان زادت ثقتها في رحاب انها ستسيطر عليه وقد بدأت الان ولكنها لم تفهم لما رغبته شديدة نحو طيزها وخرجت من عنده ولكن كان بداخلها شك ان تكون رحاب ستسيطر عليه ولكن بعدها تطردها ولكن رحاب قاطعت شرودها ببعبوص وقالت: ماذا فعلتي؟
قالت سعاد: لقد فعلت ما طلبتيه مني ولكي خائفة الا احصل على ما اريد
أخرجت رحاب ورقة من شنطتها مكتوب فيها شيك بربع مليون جنيه وقالت لها: هذا ضمان ستعديه لي عندما اكمل اتفاقي معكي
نظرت سعاد في ذهول عندما اتتها بعبوص تاني نطرها من مكانها من رحاب وقالت لها: خبيه عشان متفضحناش وانا داخلة بالعصير ده عشان اتفق على السفر
دخلت رحاب الي سمير واعطته عصير واخذت الاخر وجلست فقال سمير وهو يشرب: انتي عملتي ايه؟ انا مش مصدق
قالت رحاب في دلع: المهم انت تكون على مستوى الرحلة عشان انا عايزة اتمتع
قال سمير: انا جاهز
قامت رحاب بعد ان انهت عصيرها ولفت حول المكتب لتقترب منه ووضعت يدها على زبره الذي بدأ ينتفخ وبدأ هو يلمس طيزها فابتعد رحاب وقالت: اه كدة كويس حافظ عليه عشان بكرة الفجر سنكون معا على الطائرة
وراحت ضربة طيزها وهي تمشي مبتعدة وقالت: حيتعبوك بكرة يا عسل، انا مروحة عشان اجهز وعلى ميعادنا عشان السفر
ثم خرجت تاركة سمير هائج ولكنه يمسك نفسه ممنيا نفسه بالمتعة غدا
31 – استغلت روان ان باسم قام ليتكلم في الموبايل فهو يتكلم كثيرا في الموبايل وكأنه حبيب ولكن لم يعرف احد عن ماذا يتكلم وتوجهت نحو مهند الذي كان ينظر لها بشهوة غير طبيعية وعندما جلست بجانبه اهتزت بزازها وكان مهند هائج وزبره منتصب لدرجة انه تعلثم في الكلام من اقتراب هذه البزاز منه وبعدها طلبت منه روان ان يتمشوا قليلا وبدأوا في المشي حتى ابتعدوا عن نظر الناس وجلسوا مختفيين وراء شجرة فقال مهند: انتي جميلة اوي لدرجة غير طبيعية
قالت روان: انت عارف انك عجبني من زمان وانا مبسوطة اني عجباك
قال مهند وهو يمد يده: اعتقد اني مش معجب بس انا تقريبا ابتديت احبك
ولمس بيده يدها فابعدت يدها عنه وقالت في محن: يعني اللي واقف ده بسبب حبي ولا بزازي
لم تكن تفهم روان كيف اتتها هذه الجرأة ليس فقط لتتكلم مع مهند ولكن لتتكلم عن جسمها بسهولة امامه
قال مهند وهو موهوم: طبعا بزازك خرافة ولكن انتي وشك جميلوجسمك متناسق وبعدين هو انتي مش بتحبيني
اقتربت يده مرة أخرى محاولة ان تأخذ روان في حضنها قطعتها ضربة خفيفة من يد روان وقالت: شكلك شقي مش تستنى لما ناخد على بعض ولا بتاعك تعابك اوي
قال مهند بعد ان بلع ريقه: لا مش كدة انا بس عايز اعبرلك عن حبي
وضعت روان يدها بخفة على زبره الذي اشتعل من هذه الحركة وقربت وجهها من اذنه وقالت: بس انا مبسوطة انه هايج عليا ومبسوطة كمان انه ملكي مش كدة
كانت همسات روان وصوتها المنخفض مع الهواء الخارج ليداعب اذنه مع لمستها الناعمة لزبره تأثير فظيع على مهند الذي ثار بشكل مهول وقال بصوت مبحوح من الهيجان: انا وزبري ملكك انا خلاص مش قادر
قالت روان بنفس صوتها وحنيتها: يعني حتجيبهم عشاني لو طلبت منك
حرك مهند رأسه بالموافقة بينما تحركت يدها فوق زبره واقتربت كثيرا منه حتى التصق كتفه بين بزازها وطبعت قبلة خلف اذنه لم يتماسك مهند وقذف لبنه داخل ملابسه فابتعدت روان وهي تشعر بالسعادة وقامت تاركة مهند في وضعه الهايج وقالت: اعتقد اننا سنستمتع في الحفلة معا انتظرني
قال مهند في سرعة: طبعا انا ملكك وانتي ملكي سانتظرك
ثم تركته روان وهي في قمة سعادتها وعادت لرانيا لتخبرها بما حدث وبشعورها المختلف وجرأتها التي أصبحت فوق كل شيء لدرجة انها لو لاحظت ان احد ينظر بشدة نحوها تكلمه مباشرة بدلا من ان تنكسف مما تجعله هو من يتكسف كان هذا تغيير رائع لحياتها
وقد اتفقت مع رانيا انها ستذهب من غدا للمبيت عندها حتى يوم السبت حتى تنتهي الحفلة، وأيضا اكدت عليها رانيا بأن تجعل الشغالة تساعدها في توسيع طيزها
32 – بعد نهاية اليوم في البنك توجه ياسر للعنوان الذي ارسلته له هند وطرق الباب ففتحت له هند وكانت تلبس قميص نوم بلون بامبي شفاف مع كلوت قتلة ونصف بزازها خارج منه ولم يتمالك ياسر نفسه ولكنه امسكها على الباب وقبلها بقوة في فمها وهو يدفعها للداخل ويدفع الباب برجله ليغلقه واخذ يقبلها بقوة وهو يحضنها وهي تحاول ان تفلت منه بمياعة وتقول وهي تضحك: براحة هو انا حطير استنى ريح
ووقع الاثنان على الكنبة وهما يضحكان ونظرات الاعجاب تعلو وجه ياسر الذي قال في لهفة: انا مش عايز استريح انا عايزك انا مش مصدق انك بالجمال ده انتي احلى من كل خيالاتي
ثم عاد لتقبيلها مرة أخرى حتى مالت على الكنبة وهو فوقها ثم دفعته ونزلت على الأرض ثم قامت وقالت: انت تهدى كدة الوقت امامنا طويل
ولكن ياسر لم يهدأ وقام وامسكها من وسطها من الخلف وبدأ يقبل رقبتها وخدها ثم قال: اكيد انتي حاسة بالوحش اللي لامس طيزك دلوقتي ارجوكي اسمحيلي بهذه اللحظة التي انتظرتها سوف نتمتع معا يا جميل
ولفها ياسر ليتقابل وجههما واخذ يقبلها وهو يدفعها للخلف حتى التصق ظهرها بالحائط وهو مستمر في التقبيل مع خلع ملابسها وقد اندمجت هند معه وبدأت في اخلاع قميصه ثم نزلت بيدها لتدلك زبره من خارج البنطلون ونزل قميص النوم لتظهر بزازها الضخمة التي امسكها ياسر بكلتا يديه وهم مستمر في تقبيلها وزادت شهوة هند وفكت البنطلون لتملس هذا القضيب من الداخل وادخلت يدها لتجد قضيبه في قمة الانتصاب بعدها نزل ياسر ليمص هذه البزاز ويقبلها بنهم شديد وبسرعة وكأنه يأكلهم ويمص الحلمات ويشدها بأسنانه ويده وهند تتألم مع الضحك وتقوله: براحة عليهم دول غاليين
ولكن ياسر كان يقبل بنهم لمدة 10 دقائق دون توقف بينما ساحت هند من قبلاته ولمساته وأصبحت اقدامها لا تتحملها ولكن ياسر لم يعيرها أي اهتمام وكان مشغولا بتقبيل كل جسدها ونزل ليقبل سرتها ويحرك لسانه عليها فزادات اهاتها وشهوتها التي ظهرت على حركة كسها وفجأة صرخت وقالت: احة نكني بسرعة مش قادرة انا ولعت
استمر ياسر في نزوله حتى نزل على ركبتيه ليتقابل وجهه مع كسها الوردي ولم ينتظر ياسر نهائيا ولكنه اخذ يلحس بلسانه على هذا المس ويدخل اصبعه في كسها ليزيد شهوتها ويولعها اكثر لدرجة انها اخذت تهتز وتتحرك مما جعله يستخدم يده الأخرى ليمسك بزازها وكذلك ليسندها على الحائط حتى لا تتحرك وما هي الا دقائق حتى ارتعشت هند وفقدت اتزانها ونزلت على الأرض بجانب ياسر الذي خلع بنطلونه سريعا وخرج زبره للهواء وهي تقول: يلا انا مش قادرة وحموت من الهيجان
انامها ياسر على ظهرها ونام فوقها وهو يقبلها وهو يحرك رأس زبره المنتفخ على شفرات كسها وهي تترجاه ان يدخله وبعدها حركت يدها وامسكت قضيبه بقوة لدرجة انه خرجت منه اه وادخلت هند الزبر في أعماق كسها لتسمع صرخاتها هي أيضا وبدأ ياسر في معاقبتها على ضغطها على زبره بدفع زبره بقوة وظل 5 دقايق يدفع بقوة في كسها ويخرجه حتى لا يبقى الا رأسه فقط في كسها ثم يعيده بقوة حتى تضرب بيوضه في طيزها وزادت صرخاتها واهاتها وهي تترجاه ان يهدأ قليلا ولكن ياسر كان هائجا جدا ولم يرحمها وبعد 10 دقائق ضمت هند رجليها على جسد ياسر وهي تحضنه بشدة وعضت كتفه من الألم وطلبت منه ان يغير الوضع لأن ظهرها تعبها من الأرض فطلب منها ان تظل معلقة برقبته جيدا واحط وسطها بيده ورفعها على جسده ثم قام بها وقد كانت ثقيلة كما ان زبره غاص في كسها عندما قام وهو يحملها ولكن لم يستطع الثبات على هذا الوضع الواقف بسبب ان هند ثقيلة وهو رفيسع فأسرع نحو الكنبة ووضعها دون ان يخرج زبره من كسها ورفع رجليها على كتفه وعاد لدك كسها بقوة وسرعة وزبره يغوص كاملا في أعماق هذا الكس الذي لم تتوقف افرازات الشهوة منه وزاد ياسر في نيكه وهو يمسك بزازها بيديبه ورجليها تتشد على كتفه من قوة النيك واستمر 5 دقائق ولم تتحمل وفجأة رفعت جسمها مع الرعشة ليخرج زبره من كسها وهي تنهج وهي تشير له ان يتركها للحظات ولكن ياسر يريد اثبات قوته مع هذه المرأة الهائجة فقلبها لوضع الفارسة وضربها ضربة خفيفة على طيزها ثم وجه زبره نحو كسها وبدأ في ادخال زبره براحة ويدخله للاخر ثم يخرجه وهو مبسوط انه يسمع شهقتها من خروج زبره وهذا دليل على رغبتها فيه وبعد هدة مرات قالت هند في شهوة: احة ارحمني ودخاه ومتطلعوش يا خول
ضربها مرة أخرى ياسر على طيزها ودفع زبره هذه المرة بقوة في كسها وظل يدفع زبره في كسها ومد يده ليبعبصها في طيزها ويدخل اصبعه ليوسع طيزها ولكن هند مدت يدها للخلف وضربت يده وقالت: اكرة احد يلمس فتحة طيزي
فتوقف ياسر لرغبتها واخذ يدفع بقوة حتى ان رأسها التصق بالكنبة وهو يضغط بجسده وزبره بسرعه حتى انك تسمع ضربات أجسادهم
معا وكأنهم يصفقون بصوت عالي وزادت الشهوة لدي هند التي حاولت ان تهرب من قبضته وقوة ضربات زبره لكسها ولكن هيهات ان تهرب من الأسد الذي شعر بقرب نزوله وبدأ يزأر بصوت عالي ويزيد من سرعته وارتعشت هند تحته وهو لا يتوقف حتى انزل منيه في كسها وظل يدفع كميات كبيرة من لبنه وقالت هند بصوت متقطع: ده... لبن....كتير
وبعدها اخرج ياسر زبره وجلس منهكا على الكنبة بينما ظلت هند على وضعها دون حركة من التعب الشديد بينما بدأ اللبن السخن يخرج ممزوجا بعسل كسها في نقاط متتابعة تنزل على الكنبة
بعد وقت قليل مسحت هند ما نزل منها وبدأت تأخذ نفسها وقالت: عجبتني جدا بس انت مجنون انا كنت حاسة اني روحي حتروح مني
قال ياسر: اصلك جمبلة اوي بزاز وطياز مع انك منعتيني لمسهم
قالت هند: اه بكره اوي نيك الطيز او حتى لمس فتحتي فاياك تعملها
قال ياسر وهو ممسك زبره: طيب حتسبيه ينام
مالت هند نحوه وامسكت بزبره وقالت: لا ده محتاج معاملة خاصة عشان المجهود اللي عمله
ونزلت هند تمص زبر ياسر بقوة وتدخل معظمه في فمها وتحرك لسانها بالداخل ويسيل لعلبها حتى بيوضه التي امسكتها بيدها وهي تضغط عليها ضغط خفيف لتسمع اهات ياسر وكانت هند مميزة في المص مما جعل زبر ياسر يشتد بقوة وشعر ياسر انه يهيج بشدة فابعدها عن زبره وحملها وان كانت ثقيلة وتوجه بها نحو غرفة النوم وهو يقبلها قبلات طويلة وهم مندمجين معا حتى انزلها على السرير ونزل ليلحس كسها مرة أخرى ولم تتحمل مهارات ياسر في لحس كسها لتنزل شهوتها مع رعشة خفيفة وقامت هند جالسة على السرير وهي تضحك وشدت ياسر وجعلته ينام على ظهره على السرير وجلست امام زبره المنتصب وقالت: انا اللي حلعب واستحمل انت اللي حعمله فيك زي اللي عملته بره
قال ياسر: انتي وشطارتك معاه
صعدت هند فوق زبره وامسكته وبدأت تدخل زبره في كسها وبدأت تصعد وتهبط على زبره ببطء وهي تتلوى بجسدها ووضعت يدها على صدره وتصعد حتى لا يبقى الا رأس زبره في كسها ثم تنزل مرة أخرى وكانت هذه الحركة تهيج ياسر وكلما أراد ان يمسك طيزها ليزيد حركتها تمنعه حتى قال: لا انا مش قادر لازم انيكك
وامسك طيزها وثبتها وظل يدفع بزبره في كسها من الأسفل لتعلو صيحات هند مع كل دفعة من زبره وزاد في سرعة حركته حتى مالت هند فوقه والتصقت صدورهم ببعض ولم يتوقف ياسر عن اندفاعه حتى ارتعشت هند وتحركت مبتعدة عن الزبر الذي خرج من كسها مع بعض العسل الذي انسلاب من كسها على زبر ياسر نزلت هند وبدأت تمص زبر ياسر النائم على السرير وهو ينظر لها ويلعب في شعرها وهي تتعبه بهذا المص حتى شدها ليبعدها عن زبره قائلا: انتيب تتعبيني اوي من المص ده يلا تعالي تاني اركبي
ركبت هند هذه المرة ولكن بشكل مقلوب حيث كان ظهرها وطيزها نحو ياسر وبزازها ووجهها نحو رجله واخذت تتنطط على زبره وكان ياسر موهوما من اهتزاز طيزها الملبن وكل شوية يضربها براحة على فردتي طيزها التي تزداد جمالا مع احمرارها من كثرة ارتطامها بجسم ياسر مع اسراعها في حركات الصعود والنزول ثم سمعت ياسر يقول بصوت مبحوح: ممكن ابعبصك بصباع واحد فقط
لم تعترض هند وتركته يدخل صباع في طيزها مع استمرار حركتها زادت شهوة هند من بعبصتها وزادت حركاتها وهي تتلوى فوقه وعندما زادت شهوتها ارتعشت رعشة خفيفة ومالت للأمام ثم ابعد يده ليخرج صوباعه من طيزها وعادت مرة أخرى للصعود والنزول وزاد هيجان ياسر الذي رفع جسمه ليلتصق صدره بظهرها ويمسك بزازها بيديه ويشد حلماتها لتزيد سرعتها فوق زبره وهو يقبل ظهرها وبعدها فجأة دفعها للأمام وجعلها في وضع الفرسة وهو خلفها وزبره في طيزها وظل يدفع بقوة فقد اقتربت شهوته من الوصول لقسوتها وظل يدفع بقوة ومد يده لأسفل ليلعب في كسها ليساعد زبره في وصولها لأقصى هيجانها وزاد من ضغط زبره على كسها حتى ارتعشت بقسوة تحته ولكنه لم يتركها واستمر في دفع زبره حتى شعر انه سينزل فسألها مسرعا: اين انزله؟
فقالت في شهوة: عايزة ادوق لبنك
فقام ياسر مسرعا وامسكها من شعرها وشدها نحو زبره ومع اول لمسة لزبره انطلقت قذائف من لبنه نحو وجهها ولم تتوانى هند في شرب اللبن ولحس مع تبقى على وجهها وجلسا الاثنان في أحضان بعض وهند تقول له: انت مفتري انا لا اذكر اني تمتعت هكذا من قبل
قال ياسر: وانا أيضا بس نفسي اعرف ايه سبب خوفك من نيك الطيز
قالت هند: ده سر بس انا بكره جدا بس عشان خاطرك سمحتلك بالبعبصة
قال ياسر: يعني مش حعرف السر
قالت هند: ربما في الأيام القادمة، عموما انا لازم اروح يلا أقوم البس وخليك جاهز عشان وقت اما اعوزك تكون جامد مش تبقى خيخة
قام ياسر من مكانه وقال: انا تحت امرك كل يوم بس مش تستني شوية عشان استحمى
قالت هند: البس وامشي وابقى استحمى في بيتكم
خرج ياسر ولبس ملابسه وامسك موبايله الواقع على الأرض وفتحه وهو عائد لها ليسلم عليها قبل ان يمشي ليجدها شبه نائمة ومتعبة فوضع الموبايل في جيبه ودخل وحملها واخذها الى الحمام وتركها تحت الماء ثم ودعها وتركها لتعود لبيتها
33 – في نفس الوقت الذي كانت تتمتع فيه هند كان البيت في قمة شهوته خاصة وان روان شعرت بقرب امتلاكها لمهند وعليها ان تطلب مساعدة الشغالة لتجهيزها ليوم الحفلة هذا اليوم الموعود لترتبط بمهند
لم ينتهي بعد يوم الاربعاء بعد واسف للتأخير....
العائلة المفككة
الجزء الخامس
33 – في نفس الوقت الذي كانت تتمتع فيه هند كان البيت في قمة شهوته خاصة وان روان شعرت بقرب امتلاكها لمهند وعليها ان تطلب مساعدة الشغالة لتجهيزها ليوم الحفلة هذا اليوم الموعود لترتبط بمهند
دخلت روان فوجدت البيت هادئ فتوجهت نحو المطبخ فوجدت هدى بتدلع وهي بتعمل فقالت لها: بتعمل ايه يا قمر؟
قالت هدى: البيت فاضي قلت اعمل شوية عصير
قالت روان: طيب عايزاكي في الاوضة عشان شوية مساعدة حلوة من يتوعك
نظرت نحوها هدى وقالت: شكلك مش عايزة تتغدي
قالت روان: لا اتغديت برة بس جعانه منك
قالت هدى: ايه اللي انتي فيه ده؟ انتي اصبحتي جريئة، خشي اقلعي وانا حغسل ايدي واكون وراكي
دخلت روان وبدأت في خلع ملابسها لتدخل هدى وتغلق الباب وتقترب منها وتمسك وجهها وتقبلها في فمها وتعض شفتيها وتحرك يدها على بزازها التي كانت عارية بمجرد خلع البادي فهي اطلقت لهم حريتهم ظلت هدى في قبلاتها السريعة ثم دفعتها نحو السرير وقالت لها: انا لازم اعملك مساج
قالت روان: بس اهم حاجة تهتمي بطيزي وتوسعيها عشان انا من بكرة حروح عند واحدة صحبتي
قالت هدى وهي تقلعها باقي الملابس: حاضر عشان خاطر الواد مهند اللي مجننك
ونامت هدى فوق روان ونظرت في عينيها وقالت: شكلك الشهوة مجنناكي وانا حمتعك
ثم نزلت تقبلها بقوة وهي تقفش على بزازها ونزلت بقبلاتها سريعا نحو بزازها بينما تحركت يدها نحو كسها بالاسفل وقد وجدت كسها مبلول من الهيجان فنزلت مباشرة نحو كسها وبدأت في الانقضاض عليه وامسكت برجليها وغاصت بوجهها تلحس كسها بقوة وتعض اشفارها ولم تتحمل روان ما تفعله هدى واخذت تتلوى ومدت يدها لتمسك شعر هدى من الشهوة ويدها الأخرى تقرص حلماتها ولم تمر دقائق حتى ارتعشت روان وانزلت ماءها في فم هدى التي لم تتوانى في شربه نظرت هدى نظرة رضا نحو روان ثم قامت وخلعت كل ملابسها ودلكت كسها امامها وبعدها رفعت احدى رجلي روان على كتفها وادخلت كسها نحو كس روان حتى تلامسا الكسان ومدت رجلها نحو فم روان التي بدأت في تقبيلها وبدأت هدى تحرك جسدها بحيث تتلامس شفرات الاكساس معا وزادت في حركتها بسرعة واصبح الكسان ملانحمان وكليهما يقبل الاخر وظلت على هذا الوضع 10 دقائق وزاد هيجان روان التي اخذت تقبل قدم هدى وتدخل أصابع رجلها في فمها وتمصها بعد ذلك غيرت هدى الوضع الى 69واردت روان ان تجاري هدى خاصة وانها غدا ستبيت عند رانيا وهي تعلم ان رانيا اقوى من هدى ولكن هيهات لم تتحمل روان لحس كسها التي تقوم به هدى بنهم شديد وقد زادت عليه بأن أدخلت اصبعين في طيزها مما جعل روان تصرخ بصوت عالى واهاتها تزيد حتى اتتها رعشة قوية
قامت من فوقها هدى وقالت وهي مبتسمة: نامي على بطنك عشان اعملك مساج وخاصة لطيزك المدورة دي
نامت روان على بطنها وبدأت هدى في تدليك جسدها ثم صعدت فوقها ومالت بجسمها وأصبحت تلمس صدرها وبزازها الصغيرة على ظهر روان وتتحرك لأعلى ولأسفل ثم نزلت لطيزوها لتضرب فلقتيها لتهتز طيزها بشكل مثير ثم توسع لترى فتحة طيزها ونزلت عليها لتدخل لسانها في هذه الفتحة لتسمع اهات روان الخفيفة ثم بعد ذلك تدخل اصبعين وتدفعهما بسرعة وقوة في طيزها ثم تزيد الامر الى 3 أصابع وتشير بيدها الأخرى من خلف روان وبعد لحظات تخرج أصابع هدى وفجأة تشعر روان بشئ مختلف وقبل ان تتحرك تشعر بشئ صلب يخترق فتحة طيزها ويبدو انه كان مدهونا وعلى اتم الاستعداد لهذا الهجوم وصرخت روان بصوتعالي بسبب دخول زبر اخيها الصغير رامي في طيزها بالرغم من انه ليس بالكبير ولكنه الأول وهو أيضا مختلف عن الأصابع كما انه مشدود وقد دخل مباشرة ليستقر في أعماق طيزها اسرعت هدى نحو وجة روان التي ادارت وجهها لترى نظرات الشهوة لدى اخوها وهو ممسك بفردتي طيزها وواضعا زبره في طيزها وامسكت هدى برأس روان وقبل ان تتكلم وضعتها عند كسها وأغلقت عليها برجليها وامسكت شعرها بيدها واشارات لرامي الذي لم يتواني في دك أعماق طيزها بقوة وبالرغم من انه ليس بخبير ولكن قد جرب نيك الطيز قبلا وان كانت طيز روان ناعمة وجميلة ولم تمر دقائق حتى بدأ يقذف منيه الساخن ووقتها قال لهدى: ارجوكي محتاجك تبعبصيني
وقامت هدى تاركة روان التي ظهر عليها الاستمتاع وتقبلت وضع النيك وكانت في نشوتها بشعورها بهذا اللبن الساخن ووقفت بجانب رامي وتوجهت يدها نحو طيزه وهي تعض اذنه وتقوله: كيفها عشان تريحها وانت شايف طيزها جميلة اوي
كانت بعبصة هدى لها تأثير السحر على رامي فلم تترك زبره لينام داخل طيز روان ولكن اشتد زبره وامسك جيدا بطيزها وبدأ يدفع زبره في أعماق طيزها وزادت سعادته عندما سمع اهاتها من نيكه لها وكلما زادت بعبصة هدى زاد دفعه لزبره في طيزها وهو يسمع صوت ارتطام جسد الخوان ممزوجا بصرخات روان واهات خفيفة من رامي وبعد 10 دقايق لم يتمالك رامي وقذف مرة أخرى في طيز روان ولكن كانت كمية قليلة بعدها امرته هدى بالخروج وانتظرها عاريا بالخارج وبالطبع نفذ رامي الامر وهو في قمة السعادة فأخته هي اول بنت ينيكها ولكنها لن تكون الأخيرة
خرج رامي بينما نامت روان على بطنها تاركة المني يخرج من طيزها وهي تنهج ثم قالت: لما فعلتي هذا؟
قالت هدى وهي تمسح اللبن من طيز روان: عشان تستريحي وتجهزي طيزك وهو كمان يستريح وتكونوا ستر وغطا على بعض
قال روان: بس ده اخويا
قلبتها هدى ونظرت في عينيها وقالت: اخوك سيكون لعبة في جيبك تستخدميه وقت اما تعوزي وانا....
وفجأة سكتت للحظات ثم عادت واكملت كلامها قائلة: انتي تقدري تستفيدي منه واعتبريه حقل تجارب عشان تكوني خبرة بعد كدة غير انك استمتعتي به ومتعتيه وانا حثبتلك كلامي
نادت هدى على رامي الذي عاد عاريا وزبره الصغير يهتز امامه وامرته ان يقبل اقدام سيدته روان فنزل رامي في سعادة فهو يحب ذلك مقبلا لأقدام روان التي تفاجأت ولكنها شعرت انها سعيدة وقد تخيلت مهند في نفس وضعه من جمالها تركتهم هدى وخرجت وهي تقول: حجيب شوية عصير حلوين لينا
خرجت هدى وذهبت لعمل العصير وهي عارية واخذت تنظر في موبايلها حتى تجهز العصير وعادت به لهم وهم يشربون قالت هدى: كل واحد يدخل يستحمى ويلبس عشان احنا طولنا وممكن حد يجي وطبعا لازم نخفي سرنا وبمجرد خروجنا من هذه الغرفة لا اريد ان تفكروا في هذا الامر حتى نجتمع مرة أخرى ويجب ان تسرعوا بدلا من ان تأتي المشاكل
34 – في هذا البيت الفقير الذي تقطنه رحاب كانت تجلس وحدها تلعب بموبايلها ثم تركته وامسكت مذكرات والدتها واخذت تقلب في الصفحات حتى وصلت الى صفحة تحفظها عن ظهر قلب ولكنها تقرأها كلما شعرت بالضيق والخوف خاصة وانها لا تضمن رحلة غدا ولكنها تتمنى ان تسير حسب ارادتها فقط لتخرج من هذا وتنهي حياتها المأسوية قالت سوزان في المذكرات ( بالرغم من موت والدي منذ فترة ودخولنا في صراع المحاكم واصرارنا على ان نحصل على حقنا من الميراث وقد مررنلا بكثير من المصائب بسبب تحول اخي الى وحش يطاردنا ويبعدني عن حقي في ميراث والدي حتى ادخل سعيد السجن بتهمة ظلم وعندما كنت ضعيفة وكدت ان انسحب من هذه المعركة حتى يبتعد عن هذا الشخص الذي يشبه اخي شكلا لا صفةً ذهبت الا سعيد الذي قالها لي يجب ان نقاتل حتى اخر لحظة حتى لا نرى نظرة ندم في اعين اولادنا في المستقبل اننا لن نعيش مثلما عشنا ولكن هذا المال حق لأولدنا من بعدنا وان كنا فرطنا في حقنا فلن نفرط في حق أولادنا حتى لو تعفنت في السجن، ثم وضع يده على بطني حيث كنت في اواخر فترة الحمل سوف تأتي ومعها خير لنا، وبعد ان استعدت شجاعتي وقابلني اخي وانا خارجة من السجن فتفيت في وجهه ثم تركته ومشيت ولكن لا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فقد تعمد اخي ان يعذب سعيد داخل السجن دافعا اموال كثيرة من اجل ان يدمره وزاد خوفي على حبي فهو اغلى من كنوز الدنيا ليس لي فقط ولكن للبيت بأكمله كما اني لم اكن اريد ان تولد بنتي يتيمة ابدا وضعفت وذهبت الى بيت اخي لأجد لديه سيدة غريبة وفجأة قال لي انها ستكون زوجته في المستقبل عندما يفوز بالقضية وكانت سيدة جميلة لم اعرف عنها كثير ولكن عرفت ان لها يد في تظبيط الأمور المالية ومساعدة اخي في الاستلاء على حقي مقابل الزواج وكان هذا اليوم هو اسوء يوف في حياتي التي لم يبقى منها الكثير، فقد هجم اخي بسرعة نحوي ولم اكن استطع الحركة بسبب الحمل وامسكني وانمني على بطني على الكنبة وضغط بجسمه فوقي وهو يقبلني وكان جسده ضاغطا على بطني وانا احاول المقاومة حتى لا اضر الجنين وبعدها اخي بدأ في شد ملابسي وقطعها من على جسمي لأصبح عارية ومع محاولات هروبي وقعت على الارض ليمسكني مرة اخرى ويشد شعري ويقبل خدي ويقول: انظري الى الكاميرا وقولي انكي ملك لأخيكي، وعندما نظرت وجدت هذه السيدة تمسك كاميرا فيديو وتشير الي ان ابتسم للكاميرا، وعندما سكت للحظات وجدته يضربني بقوة على بزازي وهو يقول: قولي، وبدأت دموعي تنزل وشعرت بخوف شديد فقلت له ما اردني ان أقوله فعض اذني وقال: بما انكي ملكي فسوف افشخك، وعندما سمعت كلماته زادت صرخاتي ومحاولات هروبي ليضغط عليا ويقلبني على بطني لأجد نفسي اضغط على الجنين وهو يثقل بجسمه كله فوقي وصرخاتي تزيد والكاميرا تصور ومد يده على بزازي وبدأ يقرص حلماتي بعنف شديد وان تركها يضرب بقوة على بزازي التي احمرت مع اول ضربتين اما اليد الأخرى فنزلت على كسي ولم تدعك في كسي بل اخترقه بأربع أصابع مباشرة وبدأ يجرح بأطراف أصابعه في كسي من الداخل ويدفعه بقوة وكانت دموعي تنهمر ولكن قلبه اصبح كالحجر ووبعد مدة من الزمن لا اعرف بالظبط كام حيث كنت اموت من شدة الألم والصرخات بعدها ابعد يده عن كسي وبعد لحظات شعرت بزبره وهو يضغط بقوة في كسي وشد شعري وانا في وضع الفرسة وبدأ ينيك بسرعة وقوة وبيد يشد شعري وبالاخرى يضرب طيزي وظهري بقوة وعنف حتى احمر جسدي وبطني منتفخة وكان خلال هذا النيك يترك شعري ويدفعني من ظهري لتصدم بطني بالأرض وكأنه يقد قتل الجنين وبعد فترة اخرج زبره وضرب بيديه على فلقتي طيزي وفي اللحظة التي ابتعد عني حاولت الحركة ولكن جسمي اصبح ضعيف ومازالت هذه السيدة تصورني وامسكني من رجلي وقال بصوت عالي: احة انا لسه حنيكك في طيزك واقترب وجلس فوق جسمي وجه زبره نحو فتحة طيزي ومهما حاولت الهروب كان جسده يمنعني بجلوسه فوقي ودفع زبره بقوة دون رحمة في طيزي ليفتحها وانزف دما ولكنه لم يهتم ظل يدفع بقوة وامسك شعري وشدني للخلف ثم دفع رأسي بقوة في الأرض وهو يزوم بقوة وهو يدفع في زبري ومد يده الأخرى ليدخلها كاملة في كسي وزاد نزيفي من كسي وطيزي ووجهي بعد اصطدامه بالأرض ومر الوقت ببطء حتى غبت عن الوعي، وعندما قمت وجدت نفسي مرمية في مكان مهجور وانزف من اسفل من كسي وطيزي فيبدو انه قذف لبنه بعد ان اغمي علي، قمت بصعوبة وانا أحاول ان استند على أي شيء واحاول البحث عن من يساعدني وانا امشي رأيت ان النزيف يخرج اكثر من كسي زاد بكائي وصراخي فأنا افقد مولودي الصغير ووقتها وقفت سيارة وانا واقعة في نصف الطريق لينقلوني للمستشفى
وبعد ان فقت من غيبوبتي كنت ابكي بصوت مكتوم فقد لمست بطني قد اختفى جنيني ووقتها قلت ان اخي حول حبه لي الذي كان يغمرني الي كره قاتل وحان موعد انتقامي حتى لو مت فاني روحي ستطارده)
أغلقت رحاب الاجندة وهي تبكي وتتذكر والدتها والتي عرفت وهي بالمستشفى ان اخوها قتل زوجها في المستشفى وبعدها ماتت فان الحب بين والديها كان عاشقان حنى في موتهما وترك رحاب لتحارب من اجل البقاء وعليها ان تستخدم جسدها للبقاء حتى يأتي وقت الانتقام فإن هذا الأخ حصل على كل الميراث وسافر للخارج ولكنها ستطارده حتى لو لأخر يوم في عمره ولذلك عليها ان تستفيد من جسدها وقد أتت فرصتها غدا
نظرت رحاب في موبايلها لوقت قليل ثم نامت فلديها طائرة في الصباح الباكر
انتهى يوم الأربعاء بكل احداثه المثيرة التي يمر بها كل اطراف هذه العائلة وكل من يرتبط بهم وعاد كل واحد الى البيت للنوم وهو منتظر يوما جديدا ملئ بالإثارة غدا فكل منهم لديه مخططاته فسمير سيسافر مع رحاب وهند ستجتمع مع ياسر ويسرا وهدى ستذهب للبيات عند صديقتها رانيا ورامي دائما وابدا تحت اقدام سيدته ومن حقها ان تفعل أي شئ
الجزء السادس
35 – في فجر الخميس ركب سمير ورحاب الطائرة متوجهين للغردقة وكان سمير متعبا ويريد النوم وبعد ان غفل لبعض الوقت شعر بيد رحاب تمتد على زبره وتضغط بقوة حتى فاق من نومه وقال: اه كدة بيوجع
قالت رحاب بهمس وهي تقترب منه: انا لسه حوجعك، اشرب العصير اللي جابوه
قال سمير في استغراب: تصحيني عشان عصير
قالت رحاب: اه هم جابوه فصحيتك ولا يضيع عليك مش انت دافع فلوسه
ابتسم سمير وبدأ في شرب العصير وقال: انتي مش حتشيلي ايدك من عليه
راحت رحاب ضغط زيادة واخذت تدلكه وهي تقول: اسيبه بعد اما كبر لا انا لازم اريحه
ومالت رحاب بجسدها حتى التصقت به وامسكت بيوضه بيد وبالاخرى تدلك على رأس زبره ولم يتحمل سمير دقائق حتى قذف داخل ملابسه وبعدها طلب من رحاب ان تبتعد حتى يذهب للحمام لتنظيف نفسه
وصلوا الى الغردقة وذهبوا للفندق حيث كانت الغرفتان بجانب بعض واسترحا الاثنان من السفر ثم قاما وتجهزا وذهبا لحضور اجتماعات العمل
36- وصلت روان في الصباح الباكر عند بيت رانيا ومع شنطة ملابسها لانها ستبيت يومين عندها وكانت رانيا لسه صاحية من النوم وفتحت الباب وشدتها جوة وقبلتها قبلة سريعة وقالت لها: شوية وحجهز عشان الكلية
وذهبا معا الى الكلية وكانت روان بدون برا كعادتها وكانت تثير مهند ولكن دون ان تسمح له بلمسها او الاستفراد بها حسب اوامر رانيا التي لم تلمسها خاصة وانهم سيكونوا معا في البيت بعد الكلية
37 – رجع رامي ومعه علاء للبيت بعد ان ذهب الجميع لأعمالهم ليجدوا ستهم هدى في انتظارهم وكانت تلبس لبس مختلف فقد كانت تلبس بنطلون اسود استرتش مع سنتيانة سوداء فقط لتداري بزازها الصغيرة وكان البنطلون ماسك على طيزها ومقسمها بشكل جميل مع جزمة بكعب سوداء ايضا لتزيد جمالها
جلست هدى على الكنبة وقالت: فانسوا وفرجوني واللي حيمسكه في طيزه اطول من تاني لي جايزه عندي
استدارا الاثنان وانزلا البنطلونات وفنسوا وشدوا فردتي طيزهم ليبدأ الخيار في الخروج م فتحة طيازهم ولأن علاء استحمل يومين تاركا الخيار في طيزه ولم يخرجه الا وقت دخول الحمام بينما رامي قد اخرجه في نفس اليوم ووضعته هدى له مرة اخرى اليوم صباحا قبل ان يذهب للمدرسة فخرجت خيارة رامي اولا ووقعت على الارض فقامت هدى وفجأة جاءت ضربة من خرزانة رفيعة كانت تخفيها على طيز رامي ليصرخ من الالم ويقع على الارض فتأمره بخلع كل ملابسه بنظرة حاسمة ونظرت نحو علاء الذي مازال ممسك بالخيارة بطيزة وقالت: خلاص سيبها تطلع
وبالطبع سمع علاء الكلام وترك الخيارة تقع على الارض فاشارت له بخلع ملابسه ليصبحوا الاثنان عاريان ولكن رامي على الارض وعلاء واقف وكان زبره شبة منتصب فامسكت هدى برأس رمي وقالت: يجب ان تعاقب لتتعلم الا تفشل في سماع كلامي افتح فمك
ففتح رامي فمه فتفت في فمه وقالت: ايه رأيك في طعمه؟
قال رامي: جميل يا ستي
قالت هدى: لا انا ملكتك لأني املكك
ثم امسكت رأسه ودفعته نحو زبر علاء فشعر رامي بالخوف واراد التراجع ولكن علاء استغل الفرصة ووجه زبره نحو رامي وبيده الاخرى ساعد هدى في دفع رأسهليدخل زبر علاء في فم رامي فقالت هدى: عايز زبره يشد بسرعة
وبدأ علاء في دفع زبره بقوة بالرغم من عدم كبره ولكنه كان يدخله بعنف في فم رامي ثم زاد الامر انه امسك بيوضه وحاول ادخاله في فم رامي ليدخل زبره وبيوضه في فم رامي الذي عافر واخرج زبره وبدأ يكح فقد شعر بزبر صاحبه في زوره واعاده علاء لمص الزبر حتى انتصب زبره وكذلك انتصب زبر رامي من الاثارة لهذا الموقف قالت رحاب: شكلوا هجيتوا ودلوقتي تعالوا قلعوني الجزمة عشان اللعبة الثانية
نزل الاثنان واخلعوها الجزمة وقبلوا قدميها في خضوع ابعدتهم هدى عن رجليها وقالت سنبدأ الان لعبة جميلة واللي يفوز ليه جايزة واللي يخسر يتعاقب، هي ببساطة انتو الاثنين ستقفوا امامي وتوسعوا بين رجليكوا واللي حيقع وميقدرش يقوم سيخسر سوف نرى من يريد الفوز
نظرت هدى للإثنان وهي تبتسم ثم قالت: لنبدأ بالخاسر
ونظرت نحو رامي وقالت: انت خايف، الموضوع بسيط مش مستاهل ان وشك يكون مقلوب كدة
وفجأة قطعت هدى كلامها بضربة من رجليها في زبر رامي ليقع على الأرض وهو ممسك بزبره من الألم وزادت ضحكات هدى وقالت: لا كدة مش حينفع انا لسه مستمتعش باللعبة ولا انت حابب تتعاقب
قام رامي بصعوبة وهو يتألم فقالت هدى: شاطر خلي عندك روح المنافسة عشان الخسارة عقابها كبير
وفجأة وبدون سابق انذار ضربت علاء في زبره وكاد علاء يقع ووضع يديه وهو يصيح ولكنه تماسك فصفقت هدى وقالت: شفت يا رامي قوة منافسك
ثم تبعت ضرباتها واحد تلو الاخر وكانا يقعان على الأرض ويقومان بصعوبة وارجلهم تهتز من الخوف واخذت هدى تدور حولهم وهي خلفهم اطلقت ضربة قوية برجليها (شلوت) في بيوض وزبر رامي فوقع وهو يصرخ بقوة ويتألم بشدة ويتلوى على الأرض فقالت هدى: يلا كفاية دلع قوم من على الأرض
ولكن رامي لم يستطع ان يقوم ليفوز علاء بالمسابقة فابتسمت له هدى وفجأة ضربته في زبره برجليها فوق على الأرض وقالت: عشان يكون عدل نفس عدد الضربات واللي يقوم يفوز
فقام علاء قبل رامي ليؤكد على فوزه فتعطيه هدى كلبشات وتطلب منه ان يربط يدي رامي خلف ظهره وبعد ان نفذ الامر وكان رامي متوجع من زبره وضعيف المقاومة فأمرته هدى ان يجعل رامي ينام على بطنه وقالت في ثقة: انها جائزتك وعقابه
فهم علاء واخذ يدلك زبره بيده ويحرك فوق طيز رامي وهو يفعص بيده الثانية على فلقة طيزه وحاول رامي النهوض ولكن هيهات ان يترك علاء الفرصة وما ان بدأ زبره في الانتصاب حتى وسع فلقتي طيزه وبدأ يدخل زبره في فتحة طيزه المتسعة من الخيار وبعبصة هدى، وعندما استقر زبر علاء الصغير في طيز رامي وبدأ يشد وهو بالداخل وعلت صرخات رامي وتوسلاته لهدى التي كانت تصور المشهد وزاد علاء في ضغط زبره ثم مال بجسمه فوق رامي حتى التصق صدره بظهر رامي وبدأ يقبله في رقبته ويده امتدت نحو زبر رامي في الأسفل واخذ يدعكه وبدأت اهات رامي تتوالى وتحول من المقاومة للمتعة وزاد علاء في سرعته وفي نيك رامي حتى شعر ان رامي زاد في تجاوبه وبدأ يحرك طيزه للخلف دليل على الاستمتاع ثم امسك رأسه ووجهها نحو الكاميرا وقال علاء لرامي: انظر واظهر وجه الشرموطة للكاميرا وزاد في سرعته وما هي الا لحظات حتى قذف رامي على يد علاء التي تدلك زبره فأخرج علاء زبره حتى لا يقذف ووضع يده المليئة بلبن رامي في فم رامي وجعله يبلعها عنفا بالرغم من ان رامي عض يده ولكنه في النهاية بلع لبنه
وبعدها قلبه علاء على ظهره ومازالت يده مربوطة خلف ظهره ورفع رجلي رامي على كتفه وابتسم وعض على شفتيه وقال: المتعة كدة احسن وانا ببص في عنيك
وادخل علاء زبره مرة أخرى ليستقر في طيز رامي وبدأ يدفع بقوة وعاد لتدليك زبره وضغط بجسمه بقوة وهو ينيك بعنف لدرجة ان قدمي رامي اقترب من رأسه وظل علاء يدفع زبره ويزيد في نيكه ورامي مستمتع واهاته تعلو فجأة رامي قال وهو في شهوته: نيكني مترحمنيش افشخ طيزي
وبعد دقيقتين قذف علاء في طيز رامي وفي نفس الوقت قذف رامي علي يده مرة ثانية وكانت علامات الاستمتاع على وجهيهما وكانت لحظة القذف معا في نفس الوقت ممتعة جدا للاثنان
قالت هدى: تعالوا لبسوني الجزمة تاني عشان تستريحوا 10 دقايق
وبعد ان البسوها الجزمة امرتهم ان يذهبوا لغرفة رامي وينام في وضع الكلب على السرير في انتظارها وان ينظر رامي طيزه قبل الذهاب ثم تركتهم وتوجهت للمطبخ واخذت تنظر في الموبايل قليلا ثم عادت اليهم ولكن بشكل مختلف جعلت علامات المفاجأة تتطغى على وجوههم
فقد كانت هدى تلبس زبر صناعي وقالت: دلوقتي اللعبة الجاية سهلة وجايزتها كبيرة
صعدت هدى على السرير وجلست امامهم وفتحت رجليها وقالت: مصوا زبري ده اكبر من ازباركم يا متناكين
بدأوا في مص الزبر الصناعي وامسكت هدى برأس الذي يمص وتضغط عليه ليغوص زبرها في فمه لدرجة ان سال لعابهم على الزبر وابتل وكانوا يكحوا من اختراق الزبر ووصوله لأزوارهم وبعد 10 دقائق من المص قالت هدى: هيا بنا لنلعب الفائز هو من يقذف أخيرا
وبدأت هدي وامسكت طيز رامي وتفت على فتحته ثم وجهت زبرها الكبير وبدأت في إدخاله ببطء وانتفض رامي من كبر رأس هذا الزبر وخاصة ان طيزه تعودت على أشياء صغيرة ولكن هدي ضربته على طيزه وقالت: اثبت يا خول عشان مفشخكش
وثبت رامي مطيعا وبدأ الزبر يدخل براحة في طيزه وهو يتألم حتى استطاعت هدى ان تضعه بالكامل في طيزه وثبتت للحظات ثم ضربته على طيزه وقالت له: تحرك ببطء واياك يخرج عشان ده حيعصبني وحيتعبك
وتحرك رامي وبعد دقائق شعور الألم بدأ يخف ويتبدل بشعور اللذة وخاصة ان الزبر كبير وزادت حركاته وهو يتحرك حتى يصطدم طيزه بجسد هدي معلنا صوت تصفيق للجسدين ومؤكدا على ان طيزه بلعت هذا الزبر الضخم، شدته هدى وثبت زبرها بالكامل في داخله ثم اخرجته وضربته على طيزه وقالت: رائع، لقد اعجبني اداءك
امسكت هدى بطيز علاء وقالت: اعتقد انك فهمت القوانين واياك تخالفها
وبدأت تدخل رأس الزبر في طيز علاء الضيقة أيضا وادخلته ببطء ووقتها قال علاء: نيكيني يا سيدتي انا ملكك
فقالت هدى: لا انت حتنيك نفسك يلا ابدأ اتحرك
بدأ علاء يتحرك واخذ يزيد سرعته ليكون افضل من رامي ويعجب سيدته وفجأة مع حركته السريعة خرج الزبر من طيزه ليتبعها ضربة قوية من هدى على فردة طيزه وهي تقول: ازاي تطلع زبري من طيزك، افتح طيزك بإيدك يا متناك
وادخلت هدى زبرها ولكن هذه المرة بقوة وعنف وامسكت بوسطه واخذت تدفع زبرها بقوة في طيزه وسرعة وهي تضربه على طيزه وزادت صرخاته بجنون فقد فشخه هذا الزبر وبعد دقائق أخرجت هدى زبرها وتركته ينهج بشده وهو يتألم من هذا النيك العنيف
لتعود هدى مرة أخرى الى رامي وتضع زبرها في طيزه وتتركه يتحرك ولأن رامي شاهد ما حدث لعلاء فقد كان حريص بأن يحافظ على زبرها في طيزه وأيضا يتمتع بهذا الزبر حتى أخرجت هدى زبرها مرة أخرى من طيزه فقال في شوق: لا انا حبيته
فضربته هدى على طيزه وتوجهت نحو علاء وقالت: افتح طيزك يا متناك
وامسك علاء بطيزه ووسعهم ليخترق زبرها طيزه وتنيكه بقوة وتضع يدها على رأسه لتلصقها بالسرير وهي تتحرك بسرعة وعنف وعلاء يصرخ ويطلب الرحمة فالزبر يفشخ طيزه بشدة وزاد علاء الطين بله عندما حرك نفسه للأمام ليخرج زبرها مرة أخرى وقال مسرعا: انا اسف لم اقصد ارجوكي سامحيني
قالت هدى في غضب: انت جيبته لنفسك
وامسكت هدى بطيزه وادخلت زبرها بقوة ومدت رجليها للأمام لتضعها على رأسه ومدت يدها لتمسك بزبره المنتصب من الاثارة وبدأت تنيكه بسرعة وهي تدعك زبره بقوة وتضربه بيدها الأخرى على طيزه ورجليها على رأسه لتلصقها بالسرير وما هي الا دقيقتين حتى قذف علاء في يدها فضغطت هدى بقوة واستقر زبرها بالكامل في طيزه وهو يقذف كل لبنه ثم أخرجت زبرها وشدته من رأسه وانزلته على الأرض ثم مسحت اللبن الذي على يدها على زبرها ثم أدخلت زبرها بقوة في فمه لينظفه بالكامل وهو ممتلئ بمزيج من طيزه ولبنه ثم امرته ان يلبس ويمشي الان
وبعد ان مشى علاء خلعت هدى الزبر الصناعي وملابسها وقالت لرامي: حان وقت جائزتك
قال رامي: انا اتفشخت اوي
قالت هدى: متخفش حتنسى كل حاجة
قال رامي: هو انتي جبتي الزبر ده منين؟
قالت هدى: اني امتلكته من الماضي السابق وربما اخبرك بقصته في يوم اخر، ولكن الان نام على ظهرك
نام رامي على ظهره وصعدت هدي فوقه وامسكت زبره وبدأت في إدخاله في طيزها وبدأت تتحرك فوقه ببطء وهي تتأوه بصوت خافت بسبب صغر زبره ثم ثبتت فوقه وزبره مختفي داخل طيزها المشدودة ثم وضعت يدها على صدره وعادت لتتحرك ولكن للأمام والخلف وليس فوق وتحت وما هي الا لحظات حتى قذف رامي فقامت هدى من فوقه وقلبت نفسها في وضع 69 وقالت: انت جبتهم بسرعة نضفه على طول عشان الجولة الثانية
ولم يتوانى رامي في تنظيف طيزها وإدخال زبره للحس اللبن القليل منه بينما هي اخذت تدلك زبره وبيدها الأخرى تبعبصه حتى انتصب مرة أخرى فقامت لتركبه مرة أخرى ولكن طيزها وظهرها ناحيته وادخلت زبره في طيزها وبدأت تتحرك ببطء فوقه وهو ينظر الى طيزها الجميلة ويرغب في مسكها فاستأذن من سيدته ان يلمس طيزها وهي تتحرك فوقه فسمحت له فوضع يديه على فلقتي طيزها وهي تتحرك فوقه بحركة جميله ومثيره جدا ثم سألته: طيزي ولا طيز الشرموطة اختك
فقال رامي دون تردد: طيزك اجمل بالرغم من ان طيزها كبيرة بس طيزك مشدودة ومدورة وجميلة اوي
ابتسمت هدى وزادت في حركاتها وقالت: طيب بالنسبة للبزاز
سكت رامي فقال هدى: انا عارفة الإجابة دي عندها بزاز ملبن وانا بزازي لسه صغيرة بس حتكبر
وزادت هدى في سرعتها وزادت اهات رامي وامسك بقوة في فردتي طيزها وبعدها بلحظات قذف لبنه مرة أخرى في طيز هدى
وبعد ان انتهت هدى منه قامت وتركته يستريح وذهبت للاستحمام والعودة للمطبخ والجلوس على الموبايل ومشاهدة الفيديوهات المسجلة وهي تستمتع
38 – تركت رانيا وروان وعادوا الى البيت وعندما دخلوا البيت أغلقت رانيا الباب وامسكت روان وزنقتها في الحائط بجانب الباب وضغطت على بزازها وبدأت في تقبلها بشهوة حتى ان القبلة طالت لدقائق اغمضت روان عينيها وهي هائمة في هذه القبلة وفجأة شدت رانيا بادي روان لتقطعه وتطلق لبزازها الحرية واستمرت رانيا في تقبيلها من رقبتها وهي تقرص حلماتها المنتصبة وبعدها قلبتها بحيث اصبح وجه روان إلى الحائط وضغطت رانيا عليها بقوة وزنقتها حتى فعصت بزازها في الحائط ثم بعبصتها بعبوص شديد من فوق الملابس وبعدها ضربتها على طيزها وعادت لتقبيل رقبتها من الخلف حتى وصلت خلف اذنها وقالت: انتي كلبتي وحفشخك
قالت روان في هياج: انا تحت امرك افشخيني
عضت رانيا على اذن روان بقوة حتى صرخت روان بصوت عالي وفي نفس الوقت انزلت رانيا بنطلون الجنيز لروان لتظهر طيزها لتمسك فردتي طيزها وتضغط على طيزها الملبن ثم أبعدت يدها وعادت لضرب طيزها وهي تهمس في اذنها قائلة: قولي انتي ايه يا متناكة؟
قالت روان وهي ممحونة بصوت مبحوح: انا شرموطة بحب اتناك واتفشخ من سيدتي عايزة اتناك مني
بعبصتها رانيا بقوة وشدت رأسها للخلف لتقبلها في فمها وفجأة شدت رانيا الكلوت بقوة لينقطع من على جسد روان مع اه عالية ممحونة من روان
قلبتها رانيا مرة أخرى وهي ممسكه بشعرها ونظرت في عينيها مبتسمة وقالت: النهاردة انتي ملكي وبكرة حتملكي مهند، بس انزلي اترجيني
نزلت روان على الأرض وقبلت جزمة رانيا في خضوع وترجتها وقالت:ارجوك يخليني كلبتك وتحت امرك
مشت رانيا متجه للغرفة وقالت لروان: بصفتك كلبتي تعالي ورايا زي الكلبة
فمشت وراها علي يديها ورجليها حتى وصلوا للغرفة فأمرتها رانيا ان تخلعها الملابس فبدأت روان بالجزمة ثم باقي الملابس لترى جسد رانيا لأول مرة وكانت تمتلك بزاز متوسطة مشدودة تختلف عن بزاز روان الكبيرة الملبنة وجسمها متناسق لأنها تلعب رياضة وطيزها مشدودة ومدورة تختلف أيضا عن طيز روان المهلبية التي تهتز مع كل حركة لها وبالرغم من اختلافهم الا ان كلاهما لديه علامات الجمال التي تثير من ينظر لهم وهم عرايا
جلست رانيا على طرف السرير ووضعت رجل على رجل وأشارت الى قدميها فاقتربت روان منها وقبلتها وقالت: ارجوكي نيكيني يا ستي
امسكتها رانيا من شعرها ونظرت لها وقالت: حتستحملي اللي حعملوه فيكي عشان انا بحب التعذيب وبعدين لازم تتذلي عشان توصلي لحبك
حركت روان رأسها بالموافقة فشدتها رانيا من شعرها ورمتها على السرير على ظهرها وصعدت فوقها وربطت يديها ورجليها في اطراف السرير ووسعت بينهم وابتسمت لها وقبلتها في فمها وعضت شفتها السفلى بشدة وبعدها لطشتها بيدها على وجهها وقالت: مش عايزة اسمع صوتك عشان اعرف استمتع بهذا الجسم الفاجر فشعرت روان بالاثارة امسكت رانيا بحلماتها المنتصبة وشدتها بقوة لتصرخ روان من الألم ولكن رانيا لم تهتم بها واخذت تشد بقوة حتى فلتوا من بين اصابعا لتنزل تبوس في بزازها وتحرك لسانها على الحلمات ثم عضت الحلمة اليمنى بينما تقفش يدها في البز الاخر ويدها الأخرى نزلت لتضربها براحة على كسها لتهتز روان مع كل ضربة وتعلو اهاتها والابتسامة لا تفارق رانيا فهي مستمتعة بعذاب روان بعدها نزلت رانيا نحو كسها ولحست بلسانها كسها من اوله لأخره ثم انقضت عليه تعض في شفراته وتحرك لسانها عليه ولم تتحمل روان هذه المتعة وبدأت تتلوى وتتحرك وهي تتأوه بصوت عالي وتصرخ قائلة: مش قادرة انا حجيبهم
ولم تمر لحظات حتى انفجرت روان وهي ترتعش ولو لم تكن مربوطة لوقعت من على السرير من الارتعاش وخرج عسلها من كثرة هيجانها ضحكت رانيا على هذا الشكل وقالت: احة احنا لحقنا، لا كدة مش حينفع لازم تمسكي نفسك يا شرموطة انتي كدة حتتفشخي بكرة
وبعدها ضربتها على كسها المهري وقامت من مكانها لتحضر بعض الأشياء لتزيد من عذابها وعادت لها ووضعت كلوتها في فم روان قائلة: عشان صوتك ميعلاش اكتر من كدة عشان متفضحنيش عند الجيران
بدأت رانيا بلف حبل حول بزاز روان وربطها بقوة حتى بدأت بزازها بالاحمرار بعدها أخرجت من الشنطة مشابك متصلة مع بعضها وهي تضحك وقالت: شوفتي حخليكي تعيشي فلم سكس من بتوع النت
وبدأت في وضع المشابك على اطراف الجلد من جسدها ثم وضعت بعص المشابك الكبيرة على بزازها وعلى كسها وروان تتألم وتتأوه اهات مكتومة بسبب الكلوت
بعدها امسكت رانيا مسطرة وبدأت تضربها ضربات خفيفة على بزازها وعلى المشابك الكبيرة التي بدأت تقع واحدة تلو الأخرى والالم يزيد وقد ظهر على وجه روان وهي تترجى رانيا ان ترحمها بصوت مختفي وغير مفهوم بسبب الكلوت وممزوج مع اهاتها المكتومة ولم تتوقف رانيا عن الاستماع بنظرات الألم البادية على وجه روان
وبعد ان وقعت المشابك من على بزازها اقتربت رانيا منها وبدأت تقبل وجهها لتخفف عنها قليلا وبعد ان هدأت روان وفجأة شدت رانيا المشابك المربوطة مع بعضها على جسد روان لتفلت مرة واحة مع اهتزاز كامل لجسد روان وصرخات عالية حتى خرج الكلوت من فمها فوضعت رانيا المخدة فوق وجهها لتكتم صرخاتها وهي تضحك بصوت عالي من الاستمتاع بتعذيبها
وبعد دقيقتين هدأت روان ولكن عينيها دمعت وقالت: ارجوك ارحميني لن اتحمل هذا التعذيب
ابتسمت رانيا واعادت الكلوت الى فمها وبدأت بضرب كسها بالمسطرة لتوقع باقي المشابك الملتصقة بشفرات كسها وروان تنتفض ولكنه الم خفيف بما حدث لها قبلا وبعد ان وقعت كل المشابك نزلت رانيا مرة أخرى منقضة على هذا الكس الوردي لتنسي روان كل الألم وتتحول الى وحش هائج ينتفض ويتاحرك بقوة على السرير لا يوقفه الا انها مربوطة ولم تمر دقائق حتى ارتعشت روان مرة أخرى بنفس قوة السابقة وزادت أنفاسها واهاتها بشكل غير طبيعي واستمرت تنهج لدقائق لدرجة ان رانيا أخرجت الكلوت من فمها لتظبط نفسها وبعد دقائق بدأت تتكلم روان بصعوبة قائلة: انتي ازاي بتوصليني للمتعة دي، انا بكون في دنيا تانية وبحس بكهرباء في جسمي كله
قالت رانيا: انها الخبرة، وبعدين كويس انك مش مفتوحة والا كنت خليتك بتترعشي بس وعملالي شلال هنا، عموما الدور دلوقتي على طيزك
فكت رانيا رجليها من السرير وضغطتها للأمام حتى اوصلتهم عند يديها في اعلى السرير وربطتهم معا في حركة بهلوانية متعبة أظهرت طيزها امام رانيا التي ضربتها بقوة على طيزها لتضحك روان بدلا من ان تتألم فقالت رانيا: انتي الشرمطة بتجري في دمك بس انا حفشخ طيزك وحجهزها لحفلة بكرة
لبست رانيا زبر صناعي ونزلت تلحس فتحة طيزها وتدخل اصبع ثم اصبعين وتفت على فتحة طيزها وقالت: كويس شكلك جاهزة للنيك
ووجهت رانية رأس الزبر الصناعي نحو فتحة طيزها وقالت لها: عايزاكي تشوفيني مهند بينيكك
وادخلت رانيا زبرها ببطء حتى منتصفه ثم اخرجته ثم عادت وادخلته ببطء وظلت تدخله كل مرة ازيد من السابق حتى استقر بالكامل في طيزها وهى لا تتوقف عن الاهات وصوتها عالي وهي في شبة غيبوبة من المتعة وعينيها شبة مغمضة وفجأة اسرعت رانيا في نيك وبدأت تدفع الزبر بقوة وهي تميل بجسدها على رجليها وفتحت روان عينيها مع صرخات عالية وهي تقول: لا انا كدة بموت لا طيزي اتفشخت
وظلت رانيا تنيك روان بعنف وهي تتألم وبدأت تحرك يدها على كس روان التي زادت انفعالاتها واهاتها وزادت نشوتها حتى سمعوا صوت رن الجرس
فاخرجت رانيا زبرها من طيز روانوقامت لبست البنطلون والزبر منفوخ فيه ولبست بادي فوق فقالت روان: هو في ايه؟
قالت رانيا: دي البيتزا وصلت عشان انا جعت
قالت روان: حتخرجي كدة والبتاع ده باين
قالت رانيا وهي خارجة: ده زبري وانا حرة فيه
خرجت رانيا وعادت بعد قليل مع البيتزا وفكت روان لكي يأكلوا البيتزا سخنة ثم تكمل ما تفعله بها فسألتها روان: هو بتاع الديلفري حعمل ايه لما شافك
قالت رانيا: مفيش هو خاف واتخض وفتح بوأه واتسمر في مكانه وانا حسبته وقفلت على طول
وبدأوا في الاكل فقامت رانيا بوضع قطعة بيتزا على رجليها فنزلت روان مسرعة واخذتها منعلى رجليها بفمها وهما يضحكان ومرة أخرى وضعت قطعة على زبرها الصناعي لتنقض روان وتأكلها وتمص الزبر بعدها وبعد ان انهوا الاكل بدأوا الجولة الثانية
وجعلتها رانيا في وضع الكلبة وربطت يديها مرة أخرى في السرير وامسكت عصاية رفيعة وبدأت في ضربها بقوة على طيزها وهي تتألم بشدة ورانيا تضحك من السعادة وبعد ان احمرت فلقتي طيزها وعلمت عليها الخرزانة عادت رانيا لإدخال زبرها في طيز روان ومدت يدها لتحت نحو الكس وبدأت تنيك بسرعة وهي تدلك كسها بقوة وزادت سسرعة رانيا في النيك ومالت روان برأسها على السرير وهي تصرخ وتتأوه بشدة وتخرج اهاتها بشكل مثير ولم تتوقف رانيا الا عندما ارتعشت روان مرة أخرى واهتز جسمها وارتخى على السرير ليخرج الزبر من طيزها وهي تنهج بشدة من الاثارة والهياج
فكتها رانيا ومسكتها من شعرها ونزلتها على الأرض وجعلتها تمص زبرها الصناعي وتدخله بقوة في فمها حتى يصل لزورها وتخرجه ثم تعيده لفمها مرة أخرى وظلت لمدة دقائق ممسكة برأسها وتدفعها لتمص ثم بعدها امرتها ان تساعدها في خلع الزبر الصناعي
وبعد ان خلعته رانيا امسكت رأس روان وادخلتها بين رجليها لتلحس كسها ومع بداية لحس كسها وتحريك لسانها شعرت بدخول لسانها في كس رانيا فختافت وابتعدت بسرعة لترى الضحكات على وجه رانيا وهي تقول: متخفيش انا اصلاً مفتوحة
قالت روان: من مين؟
قالت رانيا: حقولك بعدين ولكن دلوقتي ارجعي لشغلك
عادت روان للحس كس رانيا بنهم شديد وبدأت رانيا تتمتع لدرجة انها لفت رجليها حور رأس روان حتى لا تتحرك وامسكت بيديها رأس روان حتى لا تبتعد وبعد دقيقتين اهتزت رانيا اهتزاز خفيف بينما شربت روان عسل كس رانيا في سعادة
بعدها نامت رانيا على السرير واخذت روان في حضنها ليناما عرايا ويرتاحا قليلا ليكملوا لعبهم ليلاً
39 – انتهت اعمال سمير وسكرتيرته رحاب والتي طلبت منه ان يذهبا معا لشراء مايوه لكي ينزلا معا البحر فهي لا تمتلك مايوه لانها فقيرة
وبالطبع وافق سمير بل يريد ان يشتري ملابس سكسية لما سيحدث بينهم...
الجزء السابع
39 – انتهت اعمال سمير وسكرتيرته رحاب والتي طلبت منه ان يذهبا معا لشراء مايوه لكي ينزلا معا البحر فهي لا تمتلك مايوه لانها فقيرة
وبالطبع وافق سمير بل يريد ان يشتري ملابس سكسية لما سيحدث بينهم وبالرغم من ذلك لم يشتري الا مايوه اسمر يليق بجسدها الأبيض الجميل ولم يكن يريد ان يشتري لنفسه شيء الا ان رحاب صممت على مايوه ضيق له ولما اخبرها ان لديه واحد فقالت له: بس انا عايزاه ماسك عشان لما زبرك يقف يبقى واضح اوي
وعندما لبست رحاب المايوه رأى طيزها بشكل واضح لدرجه انه تسمر في مكانه وفتح فمه من الاعجاب وخاصة ان المايوه القطعتين يبدو مثيرا فالسنتيان رفيع جدا لدرجة انه يغطي حلمات بزازها بالرغم من انهم متوسطي الحجم ولكن مع ضغط السنتيان كان منظرهم يهيج ولكن اكثر ما هيج سمير هو الكلوت المضغوط بين فردتي طيزها ليجسم طيزها بشكل جميل خصوصا مع الكيرف الخفيف لطيزها بشكل جعل زبره يقف احتراما لهذه الاثارة وزادت حبه لهذه الفتاة وابتسم وقال: هو المحل ضحك عليكي واداكي حتتين قماش بدل المايوه
نظرت له رحاب نظرة سكسية وقالت: اعتقد ده رأيك لوحدك مش رأيك باقي جسمك بداية من بؤك المفتوح وعنيك اللي حتنط على طيزي ولا نفسك اللي مش مظبوط ولا قلبك اللي انا سمعه دقاته والاهم زبرك اللي اعلن احترامه لي
قال سمير في انفاس متقطعة: بس كل واحد حيشوف الطيز الصاروخية وانا مش عايز كدة
اقتربت رحاب منه ولمست زبره ونظرت في عينه وقالت: ليه ده كدة احسن كل يتفرج وانت بس اللي حتدوق وتتمتع وتمتعني
ثم ابتعدت رحاب وضربت على طيزها ضربة خفيفة وقالت: يلا بينا عشان انا هايجة وعايزاه انزل البحر
قال سمير: طبعا يلا شكلك مشفتيش البحر من زمان
قثالت رحاب: اه بس في حاجة مهمة لازم نتفق عليها، انا عارفة اني في فرق سن بس انت لازم تنيكني كويس عشان اسيبك تنكني بعنف وانا عارفة انك بتحب كدة بس لو مكيفتنيش حعقابك عشان تتعب اكثر وتمتعني موافق؟
قال سمير: لا متخافيش انا كبير بس جامد ولو مكيفتكيش ابقي اعملي فيا اللي انتي عايزاه
وذهبا الاثنان للبحر وبالطبع هذا الجمال جذب انتباه الجميع حول الشاطئ سواء بنات او ولاد ولكن اكثرهم اثارة هو سمير الذي يمشي خلفها ولا يمكنه ان يبعد عينيه عن طيزها التي تتلوى مع حركتها وبالرغم من انه اخذ حباية لضمان التأخير وشرب عصير افاكودو اللي جبتهوله بس حاسس ان زبره حينفجر بس من الاثارة وحاسس انه صغر يجي 20 سنة
وبسرعة نزلت رحاب للبحر وكأنها لم تراه من قبل وسمير ينظر لها وهي تشير له ليتبعها ثم نزل لها وهو ينظر لمن حوله الذين يحسدونه على حصوله على هذا الجمال وكذلك شعر بالفخر لأن زبره في قمة الانتصاب وظاهر للجميع امامه ونزل سمير متجها نحو رحاب التي كانت مبسوطة بالبحر واقترب سمير فاشارت له رحاب باصبعها ليلتصق بها فاقترب وامسك برأسها وقبلها قبلة ساحرة في فمها وظل يعض شفتيها ويحرك لسانه بداخلها ومدت رحاب يدها نحو زبره وحركت يدها الساحرة على رأس زبره من فوق المايوه وفجأة شعر سمير انه سيقذف واراد ان يبتعد ولكن رحاب امسكت بقوة في زبره ولم تمرة ثانية الا وقذف لبنه بشكل هستيري فهمست رحاب في اذنه وهو واقف من الصدمة وقالت: متتحركش واياك تبعد عني انا عارفة اني حوقفه تاني اهم حاجة خليك معايا
قذف سمير هذه المرة بسرعة بالرغم من الحباية الاصلية ولكن الاثارة اقوى مما يتخيله ولم تهدأ رحاب واخذت تقبله في رقبته ومازالت يدها تدعك زبره الذي بدأ ينام ويدها الأخرى امسكت فردة طيزه وضغطت عليه ليظل مقتربا منها ثم عادت وهمست له وقالت اسمحلي العب فيه براحتي
حرك رأسه سمير بالموافقة فنزلت رحاب بالقبلات على صدره وعضت حلمات بزازه التي بدأت تنتصب من الاثارة ونزلت نحو سرته وحركت لسانها وبدأ سمير يضحك ويغير وابتسامته تزيد وأيضا بدأ زبره يعود لإنتصابه من اثارة رحاب وانزلت رحاب المايوه ليخرج زبره في المياه وتأخذ رحاب نفس وتنزل لتمص زبره قليلا ثم تطلع لتأخذ نفس وتعود لمص زبره وهو في قمة هيجانه وقد انتصب زبره مرة أخرى
وكانت يد رحاب تساعدها في تدليك زبره ولكن اليد الأخرى تمسك طيزه لكي لا يتحرك وقد امتدت قليلا نحو فلقة طيزه وبالغم من ان سمير شعر بذلك ولكنه كان في قمة الاثارة ولم يكن ليقطعها لوضع يدها وأيضا هذا متعه فهي تمسك طيزه بشكل جميل ثم وهو في اثارته المعهودة اخذت رحاب نفسها ونزلت هذه المرة لتمص زبره بسرعة ويدها تضغط على بيوضه والأخرى واصابعها غاصت في فلقة طيزه لدرجة ان احد اصابعها لمست فتحة طيزه الضيقة ولم يتمالك سمير نفسه للمرة الثانية ليقذف هذه المرة في فمها وبالرغم انه قذف مرتين الا انه قذف كمية كبيرة بسبب الاثارة العالية التي يمر بها
خرجت رحاب وهي تبتسم وتحرك لسانها لتوحي له ببلع لبنه ثم قالت له: اخلع المايوه عشان انا عايزاه
قال سمير: ليه؟
قالت رحاب في اثارة: احنا لسه في بداية الاثارة ولسه المتعة طول اليوم بس انا حريحه شوية وبعدين انا فزت ولازم اعاقبك فمتتعبنيش واقلعه بسرعة
خلع سمير المايوه ليصبح عاريا في المياه وفجأة اسرعت رحاب نحو الشاطئ وهي تقول: شوية وراجعة وانت استناني هنا
وخرجت رحاب مع مايوه سمير الذي وقف مذهولا لا يعرف كيف يتصرف واختفت رحاب وتركته مضطرا البقاء في المياه وزبره انكمش في المياه وهو لا يعرف ما سيحدث له ولكن عليه البقاء
40 – أرسلت هند رساله على الواتس لياسر ( يلا تعال على البيت عندي عشان انا والشرموطة يسرا في انتظارك)
رد ياسر عليها في الواتس ( ليه انا متفق معاها على بكرة انتو الاتنين كتير عليا)
ردت هند في الواتس ( تعال بسرعة يا عم الدكر ولا انت تعبت من امبارح)
رد ياسر ( أصلا انتي عاملة زي القطط بتاكلي وتنسي وشكلي حاجي افكرك باللي فشخك امبارح)
ردت هند ( طب متتأخرش عشان احنا هايجنين وحتلاقي المفتاح تحت الماشية عشان تدخل على طول)
بعدها ارسل ياسر رساله لصاحبه ايمن (بقولك يا ريس انا عندي حفلة مع مديرتي ونائبتها وعايز اعرف الحباية حتقدر ولا شكلي حيبقى وحش)
رد ايمن بعد دقيقتين ( خد حباية كاملة وانت وشطارتك اصل الموضوع قدرات في النهاية)
فرد ياسر ( احة هو انت عشان مكنة نيك حترمي بالكلام عليا انا فشخهم نيك وبكره حنشوف قدراتك في الحفلة)
رد ايمن ( انت عارف قدراتي المهم ابقى عرفني بالجديد وخلاص عشان انا عندي شغل مش فاضي)
وصل ياسر للبيت وفتح بالمفتاح ودخل ليسمع صوتهما في الغرفة فيدخل ليجدهما في وضع 69 حيث هند فوق وكل واحدة نزل لحس في كس الثانية وعندما دخل نظرت له هند وقالت: يلا انت اتاخرت اقلع وتعال
قال ياسر: طب حخش الحمام عشان جيت من البنك على طول
قال يسرا في ضحك: اه وخدلك 10 حبيات عشان تعرف تصد ومتتأخرش
ابتسم ياسر وقال: انتي تخرسي عشان انتي معادك بكرة في الحفلة وجاية النهاردة زيادة عدد عشان خاطر هند
قالت هند: ايه موضوع الحفلة ده؟
قال ياسر: مش وقته حخش الحمام واجي افشخكم وبعدين احكيلك
دخل ياسر الحمام وضرب الحباية وظبط نفسه واستحمى وخرج وهو لابس البوكسر والروب ودخل الغرفة مرة أخرى فقامت هند ويسرا نحوه وبدأوا في تقبيله وخلع ملابسه ثم نزلوا على ركبتيهم نحو زبره المنتصب وبدأت هند في مص زبره ويسرا تمص بيوضه من تحت وكانوا متعونين مع بعض فيبدو انها ليست اول مرة يتناكوا معا وكانت هند تضع طربوش زبره بين شفتيها بينما تحرك لسانها بالداخل على رأس زبره ويسرا تضع بيوضه في فمها وتشدها شدة خفيفة فقال ياسر في شهوة: اه اه اه ... يخربيتك ايه المتعة دي
وبدأت تدخل هند معظم زبره في فمها ثم تخرجه ببطء وتنظر له وهو يخرج اهات متعة وتعود لإدخاله مرة أخرى وتخرجه ومع هذه المتعة اغلق ياسر عينيه زادت سرعة هند في مص زبره بينما يسرا اخذت تقبل صدر هند ثم بدلوا معا واخذت يسرا تمص زبره بينما توجهت هند نحو طيز يسرا وبعبصتها بصوبعين مما جعل يسرا تسرع في مص الزبر ويدها تضغط بقوة على بيوضه وزادت شهوة ياسر واهاته علت وبعدها بدلوا مرة أخرى في مصه وعادت هند لمص زبره بمهارتها الفائقة وحركات لسانها المفترية بينما نزلت يسرا نحو بيوضه لتساعدها وكانت هند مسرعة جدا وفجأة امسك ياسر رأسها لتزيد من سرعتها في المص وصوته يعلو وقال: احه اه مش قادر انتو مش طبعين اه ايه الإحساس ده اه اه اه
ورجع ياسر للخلف مبتعدا عنهم ومبعدا زبره الهائج وكان منظر زبره وهو مشدود وفي قمة انتصابه ممزوجا بريقهم وياسر ينهج وقال: كفاية كدة عشان انا مش مستحمل وتعال نطلع على السرير عشان انا مش قادر اقف
وتوجه للسرير واسرعت يسرا ودفعته على السرير ليقع على ظهره وصعدت فوقه وامسكت زبره ونزلت بكسها لتدخل زبره في اعماقها وتركب فوقه فقالت هند: احه انتي بتركبيه الأول طيب انا حخليه يفشخك
وبدأت يسرا تصعد وتنزل ببطء وهي تسند على صدره بينما هو مسك بزازها ويفعص فيهم بينما هند نزلت واخذت تلحس بيوضه وهو ويسرا يتأوهان في متعة شديدة وفجأة صرخ ياسر بصوت عالي فقد امسكت هند ببيوضه بقوة وقالت: افشخها لو عايز بيوضك سليمة
فحرك ياسر بسرعة يديه من على بزاز يسرا الى طيزها وامسك فردتي طيزها الكبيرة وبدأ في دفع زبره بقوة وسرعة لتعلو صيحات يسرا وتصرخ ووقتها تركت هند بيوضه وادخلت اصبعين في طيز يسرا وبعبصتها بقوة وسرعة لتصرخ يسرا وتقول بصوت متقطه: اه .... لا ..... كدة حرام..... طيزي وكسي...... مش قادرة.... انا... حجيبهم
وفجأة ارتعشت واتنفضت من فوق ياسر لتقع بجانبه على السرير وهي مازالت ترتعش وتنهج بشدة ووضعت يدها على صدرها عشان تعرف تأخذ نفسها فضحكت هند وقالت: عشان تحرمي تخدي زبره من غير استاذان يا شرموطة
وركبت هند على زبره واخذت تصعد وتنزل بسرعة على زبره وكان ياسر في قمة شهوته وهو ينظر لبزازها التي تهتز بقوة مع حركتها وبدأ يمد يده نحو طيزها ووقتها ضربته هند على يده وقالت: مش قولت طيزي لاء
فقامت يسرا بعد أن هدأت وقالت: لو عايز طيز انا طيزي موجودة
ثم صعدت فوق رأسه ليغوص رأسه بين الفلقتين الكبيرتين وبدأ يلحس كسها ويلعب بيده في طيزها بينما هند ويسرا يتبادلان القبل ومازالت هند في صعودها ونزولها دون توقف وزاد هياج ياسر وشعر انه يفقد السيطرة مع حركات هند ويسرا فوقه ومع اهاتهم المثيرة التي ترن في اذنه
فدفع يسرا من فوقه وامسك هند وحضنها ولف ليصبح هو فوق وهند تحته وزبره مازال في كسها وضحك ثم نام فوقها واخذ يقبل رقبتها وقال: دلوقتي دور امتعك
ثم اسرع ياسر في نيكها وهو يحضنها تحته وعلت اهاتها وقالت: لا.... اه.... براحة .... انا كسي بينطر براحة لا كدة مش حستحمل
ولكن ياسر أراد اتعابها وظل في نيكه بقوة وهو يدك كسها مد يده نحو كس يسرا التي تدعك كسها بجانبهم وادخل أصابعه في كسها وبدأ يحركهم بسرعة وظل يطحن كس يسرا بيده وكس هند بزبره لدرجة ان هند أحاطت جسده برجليها وهي تهتز من المتعة وعلت الاهات في الغرفة حتى ارتعشت هند تحته وشعر ياسر بقوته واخرج زبره الذي كان في قمة انتصابه وشد يسرا وجعلها تصعد فوق هند بحيث وجهيهما امام بعض وضرب يسرا على طيزها ووجه زبره نحو طيزها واخذ يحركها بين فلقتيها وهو يقول: العبي في كسها متخلهاش ترتاح
وحركت يسرا يدها لتحت لتدليك كس هند بينما ياسر بلل زبره وادخله مباشرة في طيز يسرا التي صرخت بصوت عالي وقالت: احه براحة انت شقيته
وامسك ياسر شعر يسرا وضربها على طيزها وزبره بالكامل في طيزها وقال: انا حفشخك عشان تشوف متعة نيك الطيز
ودون سابق انذذار بدأ ياسر في تحريك زبره بسرعة في طيز يسرا التي علت صرخاتها واهاتها دون توقف ولم تتركها هند بل بدأت في مص بزازها ويدها توجهت نحو كسها وتبادلا تدليك اكساسهم ومرت دقائق وياسر يدك طيز يسرا بقوة والاهات تعلو في الغرفة من جميع الأطراف حتى ياسر الذي وصل لقمة هياجه وقال: انا خلاص مش قادر وحجيب
فقالت هند مسرعة: جيبهم على وشنا
فأخرج ياسر زبره ونزل واقفا على الأرض ونزلت هند ويسرا على ركبهما وهو يدلك زبره وعندما كان سيقذف وضعت هند رأس زبره في فمها ليقذف لبنه في فمها وبعدها اخرج زبره وابتعد ليجلس على كرسي خلفه ليستريح اما هند فلم تضيع لبنه ولكنها امسكت وجه يسرا وفتحت فمها وبدأت فياخراج اللبن من فمها لفم يسرا كما في أفلام السكس ولم يصدق ياسر ما يراه واخذ يدلك زبره في ذهول ليحافظ على صلابته ولأنه شعر بإثارة كبيرة وكأنه في فيلم سكس وبعدها هند قبلت يسرا وعادوا لينقلوا اللبن مرتين بين فمهما وبعدها قبلوا بعضهم قبلة طويلة وبلعوا اللبن ممزوجا بريقهم
وبعدها زحفوا نحو ياسر للجولة الثانية وانقضوا على زبره مص ولحس لبيوضه بنهم شديد وهو يتأوه ويقول: لا انا مش قادر..... كفاية مص ارجوكم
سمعت هند الكلام ووقفت واعطته ظهرها واقتربت وركبته وهي معطيها ظهرها ونزلت على زبره بينما يسرا استمرت في تدليك بيوضه فقال ياسر: اتحركي براحة على زبري عشان استمتع بحركة طيزك
قال هند ميتسمة: لا اجمد كدة احنا لسه في الأول
فتعصب ياسر ومد يده فامسك بزازها وقرص حلماتها فتحركت هند بسرعة فوق زبره فمد يده الثانية نحو كسها واخذ يدلكها بقوة ليزيد هيجانها وظلت هند تتحرك وقد أغلقت عينيها من الشهوة بينما زادت شهوة ياسر وهي تتحرك فوقه بسرعة ويده تلعب في بزازها والأخرى تدلك كسها ومال برأسه للأمام ليقبل ظهرها وعلت الاهات منهم الاثنان بينما يسرا على الأرض تلحس بيوضه ويدها تلعب في كسها من الشهوة
وبعد دقائق اسرعت هند في حركتها وهي تزاداد اثارة وبسرعة بدأت ترتعش لدرجة انها أغلقت رجليها على كسها وعلى يده التي تدلك كسها وانزلت عسلها على بيوضه التي استقبلتها يسرا بفمها لتشربه وكانت هند نهج بينما ياسر شعر ان الحباية مازالت صامدة امامهم ولكنه يشعر انه هائج جدا وانه سيقذف قريبا
قامت هند وتوجهت نحو السرير لتستريح بينما صعدت يسرا لتحصل على نصيبها وركبت فوق زبره ووجهها له ولم ينتظر ياسر كثيرا ولكنه امسك بطيزها واخذ يحركها فوق زبره وهي تتأوه من المتعة وزبره يفشخ كسها ويده تبعبص طيزها وهي تزداد في اهاتها وتقبل رقبته من المتعة
وبعد عدة دقائق ضربها على طيزها وقالها قومي فقامت وتوجهوا نحو السرير ونام ياسر خلف هند وهي تنام على جانبها ورفع رجلها اليسرى وادخل زبره في كسها براحة وهو يقبل رقبتها بينما يسرا اقتربت بكسها من وجه هند لتتركها تلحس كسها
واخذ ياسر ينيك هند في الوضع الجانبي بينما هند تلحس كس يسرا وزاد ياسر سرعته لتعلو اهات هند وتترك لحس كس يسرا ولكن لم تستمر سرعته لفترة طويله وبدأ يبطء في نيك هند حتى ان هند شعرت بذلك ولكن زبره مازال منتصب فقالت هند لتعصبه: لو مش قادر أقوم روح
فغضب ياسر واراد اثبات نفسه فسرع في نيكه ليسمع اهاتها ثم اخرج زبره وشدهم الاثنين ووضعهم في وضع الكلبة بجانب ببعض ووقف على الأرض وضرب بيديه على اطيازهم وبدأ يدخل زبره في كس يسرا وينيك بسرعة ثم يخرجه ويدخله في كس هند وينيك بسرعة وظل يبدل بينهم اكثر من مرة حتى شعر انه يريد القذف فأخرج زبره بسرعة من كس هند التي كانت تتلوى تحته وقذف لبنه على طيزها وبعدها توجهت يسرا وبدأت تلحس اللبن من على طيزها وتدلك الباقي على كل طيزها اما ياسر فجلس على السرير في تعب وبدأ زبره يرتخي
وحاولت هند ويسرا ان تعيدا افاقة زبره مرة أخرى وبدأ زبره ينتصب مرة أخرى ولكنه كان يشعر بألم في زبره وأيضا المشكلة ليست في انتصاب زبره ولكن في قوته الجسديه التي ضعفت من مجهود اليوم ومجهود امس
فقالت هند: خلاص كفاية لانك فعلا شكلك تعبان
قالت يسرا: امال حفلة بكرة حتعمل فيها ايه؟ اوعى تكون حتقلب نتاية
قال ياسر: حفلة بكرة مش حكون البطل، وأنا متأكد انك مش حتبصي لزبري لانك مش حتقدري على زبره واخري حنيك البت الهبلة اميرة
قالت هند: ايوة ايه حكاية الحفلة دي؟ وازاي متقلوش عليها
قال ياسر: مردناش نقولك عشان الموضوع في بيتي وانتي مش عايزة تيجي عندي
قالت هند: طيب ممكن نخليها هنا
قال ياسر مبتسما: لا مينفعش النيكة دي تتم في أي مكان غير غرفتي حتى الصالة عندي مينفعش عشان الأصوات حتكون غير طبيعية وانا عارف ايمن وقدراته
قالت هند: ليه ما انت جامد ودلوقتي مش قادر
قالت يسرا: وريها صورة زبره وجسمه
فاخرج ياسر موبايله وبدأ يريها صور لأيمن وزبره فرأت هند صورة لشخص ضخم بالرغم من انه في نفس سن ياسر أي لا يتعدى 22 عاما ولونه بشرته اسمر ويبدو انه يلعب رياضة حيث يظهر هذا على جسده واما زبره فكان ضخم وبيوضه كبيرة وكانت صوره لإنتصابة جميلة جدا لدرجة ان هند ارادت تجربته فقالت: طيب هو مين ده؟
قال يسرا: انتي تعرفي حساب شركة الجمال الزراعية
قالت هند: اه اعرفها ده صاحبها صعيدي وغني
قالت يسرا: ده ابنه ايمن عادل الجمال وصاحب ياسر وهو اللي خدم ياسر وجابوه للشغل ده عشان الصحوبية بينهم
قال ياسر متابعا الكلام: يعني مش محتاج يصورك ولو أتصور انتي اللي تذليه مش هو وبعدين ايه رأيك تعالي شوفيه وشوفي العربية بتاعته عشان تتأكدي واقعدي اتفرجي او امشي براحتك وهو حيفشخ يسرا واميرة للصبح
قالت هند: ماشي بس ايه الي مخليك واثق في قدراته
قال ياسر في استغراب: انتي نفسك حسيتي بقدراته لما شفتي زبره وبعدين انا شوفت قدراته قبل كدة واثبتلي انه ممكن ينيك 4 ساعات بدون توقف طالما اللي معاه جامد ومعتقدش مع اجسامكم الفاجرة دي حيقدر يمسك نفسه
قالت يسرا: يا خبر النهاردة بفلوس بكرة يبقى ببلاش
قال ياسر: ممكن نريح وانتو في حضني شوية
وناموا جميعا في حضن بعض
41 – في نفس الوقت التي تمتعت فيه هند بالنيك الثلاثي مر سمير بمراحل ممتعة مع رحاب وسنعود لنعرف ما فعلته رحاب مع سمير وكيف مر باقي يومهم..
الجزء الثامن
41 – في نفس الوقت التي تمتعت فيه هند بالنيك الثلاثي مر سمير بمراحل ممتعة مع رحاب وسنعود لنعرف ما فعلته رحاب مع سمير وكيف مر باقي يومهم
رجعت رحاب لسمير الذي لم يتحرك من مكانه عاجزا ويبتعد عن الناس حتى لا يلحظ احد انه عاري
قال سمير لرحاب عندما اقتربت منه: الشمس بتغرب وانتي سيباني هنا يا متناكة
كان الغضب واضحا على وجه سمير فقالت رحاب لتمتص غضبه: انا بس سيبت زبرك يرتاح عشان ميجبهمش بسرعة عشان المتعة بتاعتنا طول الليل، وبعدين لو اليومين اللي حنقضيهم حتقلب وشك فيهم يبقى ملهمش لازمة عشان انا مبسوطة ولازم انت كمان تنبسط
قال سمير: اتي المايوه عشان انا مش طايق نفسي
رمت رحاب المايوه وتصنعت الغضب قليلا وقالت: طيب احنا نروح احسن ولما مودك يبقى كويس نبقى نتكلم مع بعض عشان كدة مش نافع
لبس سمير المايوه وقال: انا مش عارف مين اللي يزعل من تاني
قالت رحاب: انا مش زعلانه بس احنا اتفقنا لو خسرت تتعاقب اعتبر ده العقاب وننساه ونطلع ناكل مع بعض شوية فسفور حلوين ونلعب مع بعض على السرير
ابتسم سمير فهو مازال يريد ان يتمتع معها ليس الان فقط ولكن لفترة طويلة فهو مغرم بطيزها جدا وقال: خلاص عاقبيني زي ما انتي عايزة ومتعيني زي ما انتي عايزة ويلا عشان انا جعان
وصعدا الى غرفة سمير واستحما ولبست رحاب قميص نوم شفاف قصير ازرق لدرجة ان الكلوت الأحمر يظهر تحته وبطنها تظهر من تحت القماش الشفاف وماسك على بزازها المتوسطة وحلماتها ظاهرة منتصبه خلف هذا اللبس اما سمير فقد خرج بالبوكسر فقط وزبره نائم بداخله وجلس دون ان يلبس شيء اخر ليأكلا معا وهو ينظر لجسدها الجميل
وبدأوا في اكل الجمبري والسمك واعطته رحاب حبيتين فقال: ما هذا؟
فقالت رحاب: متخفش حبيتين من جيبك عشان الليل طويل وكل متجبهم يقوم تاني عشان انا حتناك على الأقل 4 مرات ومش حرحمك ولا حسيب زبرك الا لما اصفيه
وبعد الاكل قامت رحاب لترقص له لتزيده اثارة بملابسها الفاضحة فقد لبست طقم سكسي جدا فوق الركبة ولونه فضي لامع وشفاف من عند البطن وماسك جدا على جسمها ومعلق بفتلة رفيعة في رقبتها واخذت رحاب ترقص وتهز طيزها المدورة لتزيد اثارة سمير الذي نسى نهائيا ما مر به في البحر واشتعل جسده وبدأ زبره ينتصب وكلما أراد ان يمسكه اقتربت رحاب منه في دلال وابعدت يده عن زبره فحرك يده ليلمس طيزها الناعمة وهو يمسك شهوته من الانفجار وبعد مرور ربع ساعة من الرقص قال سمير في صوت يملأه الشهوة: يلا انا خلاص على اخري
اقتربت رحاب مبتسمه ودفعته لينام على السرير ثم اخلعته ملابسه ليظهر زبره شبه منتصب نزلت رحاب بلسانها عليه وحركت لسانها على رأسه وهي تنظر له فخرجت منه تنهيده مع انتصاب زبره بالكامل بين يديها نزلت رحاب بلسانها على زبره حتى بيوضه ثم صعدت بطء شديد حتى رأسه لتسمع التنهيدة مرة أخرى فبدأت تقبل رأسه بشفتيها الجميلتين وزادت في قبلاتها ثم أدخلت زبره في فمها وبدأت تمص ببطء وحنيه وهي تسمع الاهات المكتومة من سمير ويدها تلعب في بيوضه وبعد دقائق شعر سمير بازدياد هياجه وخاف ان يقذف فقال: كفاية كدة تعالي عايز اتمتع بطيزك
فقامت رحاب وخلعت ملابسها لتصبح عارية ودهنت زبره ثم ركبت فوقه واستقر زبره في أعماق طيزها الجميلة فنظرت رحاب له ووضعت يدها على صدره وقالت: زبرك مستريح جوه طيزي
فقال سمير بصوت هائج جدا: أخيرا حتمتع بزبرك
قالت رحاب: انا اللي حتحرك عشان انت عنيف خلي العنف لما طيزي تحب زبرك وتتعود عليه
ولم تنتظر رحاب رده ولكنها بدأت تتحرك ببطء على زبره صعودا ونزولا وتضغط بيديها على صدره وتعض على شفتيها وتتنهد بصوت خفيف بينما مد سمير يده اليمنى ليمسك بزازها الصغيرة ويقرص حلماتها لتخرج اه عالية منها قال سمير: ايه الجمال ده انتي فاجرة حتى حركتك على زبري بتولعني يا بنت المتناكة
قرصت رحاب حلمات صدره وسرعت في حركاتها وقالت في حزم: تشتم امي ازعل اشتمني انا عادي فاهم ولا
قال سمير في الم: اه اه اه .... خلاص فهمت يا مفترية
شعر سمير بهياج اكثر فامسك وسط رحاب ليزيد حركاتها واسرعت رحاب فوقه ولم تمر دقيقة حتى صاح سمير بصوت عالي وقذف لبنه في طيز رحاب
وبعدها مباشرة بدأ ينكمش ليخرج من طيزها فقالت رحاب وهي تقوم من فوقه وتمسك اللبن بداخل طيزها قدر المستطاع وقالت: هي الحباية لسه مشتغلتش
فوضع سمير يده على رأسه وقال: مش عارف
فابتسمت رحاب لتزيل كسوفه وقالت: ولا يهمك معاي حيقوم تاني بالذوق او بالعافية بس اعمل حسابك دي مش حتتحسب يعني لسه فضلي 4 مرات
ونزلت رحاب لتمص زبره الصغير وتلحس بيوضه ثم نزلت لأسفل بلسانها لتحركها حول فتحة طيزه بشكل دائري مما اهاجه وخاصة مع حركة صوابعها على رأس زبره بنعومة واغمض سمير عينه سارحا في هذه المتعة ومنتظرا نهوض زبره مرة أخرى
وفجأة ودون سابق انذار رفع سمير رأسه وبرق بعينيه وقال: اه
فنظرت له رحاب مبتسمة فقال مباشرة: انا مش بتاع كدة طلعيه
قالت رحاب: مع ان جوه دفا بس اطلعه
أخرجت رحاب اصبع الوسطى الذي كان محتمي داخل طيز سمير ثم لفت لوضع 69 لتضع طيزها الساحرة فوق رأسه وقالت: بعبصني والحس طيزي اللي مدوخاك عشان زبرك يقف
ضربها سمير على فردة طيزها ضربة خفيفة وقال: احة دي مليانة لبن
راحت رحاب حطت اصبعها في طيزه مرة أخرى قائلة: يا تبعبص انت يا اما ابعبص انا فابدء عشان زبرك يقف
أخرجت رحاب اصبعها من طيزه بينما بدأ هو في ادخال اصبعه في طيزها واستلمت لسانه كسها الذي بدأ يفرز عسله اعلان عن هياجنها وزادت رحاب في مص زبره وتحريك يدها على بيوضه وفي بعض الأحيان تمتد لتلمس طيزه
اعجبت طيز رحاب سمير لدرجة انه نسي وجود اللبن وبدأ يلحس بنهم في طيزها ويدخل لسانه في داخل فتحتها ويبدو ان طعم لبنه اعجبه فزاد في بعبصتها بلسانه ويده تفرك كسها بقوة وزادت سرعة حركته مع الاهات التي علت من رحاب وهي تدلك زبره بقوة حتى بدأ بالانتصاب مرة أخرى في يدها
بعد ربع ساعة من المص انتصب زبره واردت رحاب ان تلف لتركب مرة أخرى ولكنه قام بقوة ومسكها في وضع الكلب واحكم يده على وسطها وجلس خلفها على السرير وشدها للخلف ليستقر زبره بين فلقتي طيزها وقال: المرة اللي فاتت سيبتك المرة دي سيبيني اتمتع وامتعك
امسك سمير بزبره ووجهه نحو فتحة طيزها المبتلة من اثر لسانه ولعابه وبدأ في ادخال زبره الذي انساب داخلا في أعماق طيزها
شعر سمير بهياج شديد وامسك شعرها وشدها للخلف ليدخل زبره كاملا في طيزها ومن هياجه تحرك بسرعة في ادخال وإخراج زبره وزاد مع اهات رحاب التي بدأت تعلو وهي تقول: اه احة براحة شوية اه انت فشختني
فمد سمير يده الأخرى لأسفل نحو كسها ودلك كسها وهي يزيد سرعته ويشد شعرها لكي لا تبتعد عنه وهو مستمتع بصراخها
ولكن لم يدم متعته كثيرا حيث شعر سمير بقرب وصوله لذروته واراد ان يخرج زبره ولكن إحساس الدفء في طيزها منعه فهو مسحور بطيزها فزاد سرعته في ادخال زبره بدون رحمة لتعلو صرخاتها بشكل مجنون وقذف سمير بدون انذار في أعماق طيزها ثم مال بصدره على ظهرها وهو ينهج ورحاب تحس بأنفاسه العالية خلف رقبتها فقالت رحاب: احة انت ايه اللي خلاك تجيبهم ينفع تقطع متعتي وكمان بيصغر في طيزي احة انت كنت جامد المفروض متخلصش بسرعة
ابتعد سمير عنها ونام على السرير وقال بصوت خفيف: انا مش عارف مالي بجيبهم بسرعة وده مش عادي
اقتربت منه رحاب وصعدت فوقه وقبلته قبلة حانية وقالت: انا جامدة جدا وانت مش قادر تقاوم جمالي بس سيبلي نفسك وانا حظبطك لحد ما تتعود على جمالي
قال سمير وهو ينظر في عينيها: انا ملكك انا حاسس اني بحبك ومستعد لأي شيء عشان خاطرك
قامت رحاب وقالت: 5 دقايق في الحمام وراجعة بس انت بتحبني عشان رحاب ولا عشان اللي انا شبهها
قال سمير: انتي فعلا شبه اول حب وكره في حياتي بس انتي ممتعة ونستيني كل حاجة انا بحبك انتي يا رحاب
ضربت رحاب على فردة طيزها ودخلت الحمام تاركة سمير نايم على السرير وينظر نحو زبره النائم الصغير وقال: وانت مالك مش قادر على طيزها ولا ايه، امال لو مكنتش ضارب حبيتين عشان ابقى دكر انت كاسفني ومخلي شكلي وحش...
قطعت كلامه رحاب بخروجها من الحمام وهي تضحك وقالت: انت اتجننت
ثم غمزت بعينها وهي تقترب منه وقالت: متقلقش انت ملكي وانا حتصرف سيب نفسك
اقتربت رحاب وصعدت فوقه وبدأت في تقبيله قبلات حارة وتعض على شفتيه ثم نزلت لتقبل رقبته لتخرج اه سكسية منه ويغمض عينه وهو يسرح في قبلاتها واستمرت رحاب في تقبيل رقبته وخلف اذنه ثم نزلت ببطء نحو صدره واخذت تقبل حلماته وزادت اثارته مع قرصها الخفيف لحلماته وخرجت اهاته ونزلت نحو بطنه الممتلئة قليلا وقبلت سرته وحركت لسانه فضحك سمير وكأنها تزغزغه ثم نزلت أخيرا نحو زبره التي بدأ يفوق قليلا من موته واخذت تقبل رأسه ثم نزلت لتقبل بيوضه ونزلت لتقبل فتحة طيزه وتحرك لسانها نحوه دون أي اعتراض منه فقد استسلم لشهوته التي بدأت تظهر على زبره رجعت رحاب لتمص زبره بينما يدها تلعب في بيوضه اما يدها الأخرى فامتدت نحو فتحة طيزه وحركت اصبعها حول فتحة طيزه ثم فجأة أدخلت اصبعها في طيزه فنظر نحوها بغضب ولكن لم تكن تنظر نحوه بل تمص بنهم في زبره الذي بدأ في الانتصاب فسكت سمير واستمرت رحاب في بعبصته بصوبعها وهي تمص زبره وشعر سمير بالسعادة من حركة صوبعها في زبره لدرجة انه خرجت اه جميلة ومعبره عن اثارته
وبعد عدة دقائق عاد زبره بالكامل للحياه وانتصب ووقتها أخرجت رحاب اصبعها من طيزه لتخرج معها تنهيدة جميلة ثم التفت ليكون طيزها نحو وجهه وصعدت فوقه ونزلت على زبره وظهرها له ليغوص زبره بين فلقتي طيزها وبدأت في الصعود والهبوط بشكل مثير وبطئ وشعر سمير بهياج شديد وزادت أنفاسه وهو ينظر لطيزها الجميلة تتحرك امامه فامسك طيزها وبدأ يحركها بسرعة فوق زبره وزادت اهات رحاب وهي تقول: طيزي بتأكل زبرك اه بتموت في فشخ طيزي
زادت سرعة رحاب فوق زبره وفجأه شد سمير شعر رحاب لترجع للخلف وتنام بظهرها فوق صدره وحرك زبره بداخلها في انفاع شديد وهو يقول بصوت عالي: انتي جننتيييييييييييني
ولم تمر لحظات حتى قذف لبنه بداخلها وهو ينهج بشدة وقد أصابه التعب وصغر زبره سريعا ونزلت رحاب من فوقه وقبلته ثم تركته ودخلت الحمام وعندما عادت وجدته نائما فامسكت الموبايل وجلست عليه قليلا وهى تنظر لجسده المرهق مما فعلته به
42 – في بيت رانيا كانتا رانيا وروان نائمتان عندما دق الجرس فصحيا من نومهما فقالت روان: مين اللي بيخبط؟
قالت رانيا وهي تقوم عارية من السرير: ده اللي سألتيني عليه قبل النوم
قالت روان في تعجب: هو ده اللي فتحك!
قالت رانيا مبتسمة: اه وكمان حيعلمك النيك عشان تمتعي مهند بكرة ويلا قومي عشان نص الحفلة التاني حيبدأ
خرجت رانيا وفتحت الباب وخرجت من خلفها روان والتي كانت عارية مثل رانيا لتنظر لهذا الشخص لتتفاجأ وتقف كالصنم عندما رأته فنظرت نحوها رانيا وهي تقف بجانبه وقالت: مالك اتسمرتي في مكانك ليه؟
قالت روان في ذهول: مستحيل اخر واحد اتوقعه انت يا باسم
ابتسمت رانيا وقالت: ده الملك وابقي اسالي جوزك مهند بكره عنه وانتي تتأكدي انه الملك بس هو اللي مبيتكلمش
جلس باسم على الكرسي ونظر نحو روان العارية وقال: ازيك يا روان شكلكم كنت مقضينها مع بعض
قالت رانيا وهي تجلس بجانبه: احنا كنا بنسخن لحد ما تيجي
قال باسم: اه بس شكلك تقلتي شوية على البنت روان وشكلها تعبانة
كانت روان في ذهول من طريقة كلامهم مع بعض وخاصة انهم عرايا امامه بأجسامهم الحلوة ولم ينقض عليهم ويتكلم وكأن الامر عادي وقطع ذهولها اقتراب رانيا منها وامساك بزازها وهي تقول لباسم: بس متنكرش انها جامدة وبزازها فاجرة
فقام باسم من مكانه متوجها نحو روان التي شعرت انه سيمسك بزازها ولكن باسم فاجأها بأنه مر من جانبها وقال: انا داخل اخد دش لحد ما تحضري حاجة اكلها
قالت رانيا: بيض وبسطرمة من ايدي
قال باسم: طبعا انتي عارفة اني بحبه
دخل باسم الحمام بينما شدت رانيا يد روان للمطبخ لعمل الاكل فقالت روان في تعجب: هو ازاي كدة؟
قالت رانيا وهي مازالت مبتسمة: قلتلك ده الملك عايزاه يبقى زي مهند ويريل على بزازك
قالت روان: عادي ما كل الكلية ريلت حتى انتي حتموتي عليهم
قالت رانيا في ثقة: كله كوم وباسم كوم تاني
قالت روان: هو انتي بتحبيه؟
ردت رانيا بسرعة وبدون تردد: ايوة جدا
فتعجبت روان وقالت: وحتسبيه ينيكني
قالت رانيا: لو عايز اكساس واطياز العالم كله حجيبهم تحت زبره واهدي عشان اعرف احضر الاكل
قالت روان: بس انا مش عايزة اتناك غير من مهند
قالت رانيا: براحتك اتعلمي المص على زبر باسم وبعدين اقعدي اتفرجي علينا عشان تتعلمي بس حتقعديعريانة عشان يشوف بزازك اللي تهبل
خرج باسم من الحمام وقد لبس شورت وفانلة لأنه سايب ملابس هنا بحكم العلاقة بينه وبين رانيا وجلس واتت رانيا بالأكل وبدأ في الاكل بينما جلست رانيا وروان على جانبيه وهنا لمحت روان انتفاخ بين رجليه
شعر باسم انهم ينظرون له وهو يأكل فقال لهم: يا اما تأكلوا معي يا اما تقوموا تجهزوا
فقالت رانيا: تمام احنا حنخش الحمام لحد ما تخلص اكل
وقامت رانيا وسحبت روان معها وهما يمشيان ببطء ويهزان طيازهم بشكل مثير فنظر باسم وابتسم ابتسامة صغيرة ثم عاد للأكل
كان باسم جالسا على السرير عندما دخلا عليه وهما يلبسان بنطلون اسمر استرتش حيفرتك طيازهم مع بادي ابيض شفاف شادد على بزازهم وخصوصا بزاز روان اللي كانت رشدة البادي لفوق بسبب كبر بزازها
وضع باسم يده على زبره ليعدله وقال: شغلي شوية أغاني اجنبي عشان نرقص مع بعض
وبدأوا في الرقص الأجنبي حيث يهزوا اطيازهم امامه(lap dance) فقام باسم واقترب منهم وامسك بوسط رانيا وشدها للخلف لتلتصق بزبره وتحرك طيازها عليه ثم شدروان لتفعل المثل ثم بدأ يتحرك معهم على انغام الموسيقى بحيث روان امامه وطيزها ملتصقة بزبره ورانيا من خلفه وبزازها ملتصقة بظهره وفجأة نزل باسم لأسفل ثم صعد لأعلى ليخترق زبره المنتصب فلقتي طيز روان فتبتعد روان وتنظر نحوه وتقول: ايه ده؟
فمدت رانيا يدها من الخلف لتمسك زبر باسم لتظهر ضخامته وقالت: ده الوحش قربي وامسكيه وحسي بمتعته
فاقتربت روان ووضعت يدها على زبره وبدأت تحسس على هذا الزبر الطويل والضخم وأغلقت رانيا الموسيقى وعادت لتمسك برقبة روان وتنزلها لأسفل على ركبتيها وقالت: بدل ما تتخيلي طلعيه وشوفيه بسرعة
وامسك باسم برأس رانيا وغاص معا في قبلات حارة بينما روان لم تضيع الوقت وانزلت الشورت والبوكسر ليخرج امامها زبره مندفعا للخارج وشامخا لأعلى لتفاجأ ان زبره طويل أطول بكثير من اخوها واطول بالتأكيد من مهند كما انه عريض ورأسه كبيرة ويميل قليلا للسمار مع لون بشرة باسم وبدأت تلمسه بيديها فنظرت لها من فوق رانيا وقالت: ده مش بيتلمس بس ده بيتباس
ونزلت رانيا بجانب روان وبدأت مباشرة في تقبيل رأس زبره ثم نظرت لروان التي فهمت ما تريده فنزلت هي الأخرى تقبل رأس زبره ولكن بنهم وسرعة وكأنها تأكله ثم بدأت تدخل رأسه في فمها مع التقبيل بينما رانيا نزلت لتمص بيوضه وفجأة رجع باسم خطوة للخلف وهو يتأوفضحكت روان وقالت: اسفة بس انا حبيته وسرحت وانا بلحس رأسه وعضيتك
قال باسم: دي غشومية لازم تتعلمي تمصي كويس عشان تخلي مهند يشتاقلك
خلع باسم ملابسه بالكامل لتظهر عضلات بطنه وجسمه المعضل مع لونه القمحي المائل للسواد وكأنه لاعب كمال اجسام ثم توجه وجلس على السرير وقال: شوفي رانيا حتمص ازاي وبعدين اعملي زيها بالظبط
زحفت الاثنتان على اربع ليقفا تحت زبره الضخم وهو جالس على طرف السرير وبدأت رانيا تمسك زبره بيديها ونزلت بشفتيها على رأس زبره وبدأت تدخله براحة ثم تخرجه ثم تعيد الامر وفي كل مرة تزيد في ادخال زبره ثم وضعت رأس زبره في فمها وبدأت تحرك لسانها بالداخل لتدليك رأس زبره وتحرك يدها على باقي زبره لأعلى واسفل ثم انزلت يدها لتفرك بيوضه بينما أدخلت نصف زبره في فمها وظلت تدخله وتخرجه وتزيد من حركتها وظهر انين خفيف في صوت باسم ثم امسك رأسها وضغط بقوة ليدخل زبره اكثر في فمها وان لم يستطع إدخاله بالكامل بسبب كبر حجمه ولكنه ظل يحرك رأسها بقوة ويضغط عليها بشدة حتى شعرت انها ستختنق ثم ابعدها لتكح قليلا وتقول: زبرك عامل زي العمود بس بحبه
اُعجبت روان بما رأته وانقضت سريعا على زبره واخذت تدخله بقوة وسرعة في فمها وتمص لعاب رانيا الموجود على زبره وتحاول ان تدخل معظمه في فمها وهي تتحرك بسرعة بينما نزلت رانيا لتمص بيوضه وتدخلها في فمها وهي تشفطها وظل على هذا الوضع ما يقرب منربع ساعة وزاد باسم في ضغطه على رأس روان التي استطاعت ادخال معظم زبره في فمها وهي في قمة متعتها
ابعدهم باسم وقال: ابداءوا في خلع ملابسكم امامي بإثارة
فقامت الاثنتان وامسكت رانيا بروان ووجهت طيزها نحو باسم وبدأت في انزال البنطلون ببطء شديد لتظهر طيزها العارية المدورة ثم لفتها لينظر لبزازها الكبيرة ووقفت رانيا خلفها واخذت تضغط على بزازها بقوة والاهات تخرج من روان وبدأت تغوص في شهوته واهاتها تعلو وبعدها مدت يدها لتخلعها البادي لتهتز بزازها وتظهر امام باسم الذي ظهر علي زبره الاعجاب عندما بدأ ينبض وهو مشدود، ثم دفعتها رانيا لتقترب من باسم وتجلس بطيزها فوق زبره ليكون زبره بين فلقتيها وشدت البنطلون الضيق من تحت لتصبح روان عارية بينما مد باسم يده ليمسك بزازها الكبيرة ويقبل رقبتها بطريقة رومانسية جعلتها تغمض عينيها وتحرك نفسها فوقه لتدلك زبره بفلقتي طيزها بينما خلعت رانيا ملابسها لتكون هي الأخرى عارية واقتربت لتقبل روان من الامام وباسم يقبلها من الخلف ويده تحسس على كل جزء من جسدها وهي في قمة شهوتها وتخرج منها اهات متقطعة فهمست رانيا في اذنها قائلة: شكلوا عجبك
فأفاقت روان من شهوتها وقامت من على باسم وقالت: انا حتفرج بس
فقالت رانيا: يا عبيطة انا نفسي تشاركيني فيه وبعدين هو انتي اقل من نوران دي كانت حتتجنن عليه يلا يا بت تعالي اتمتعي
قال باسم: سيبيها براحتها اجلسي واتفرجي ووقت اما تعوزي تقدري تنزلي لساحة النيك يا جميل
ثم سحب رانيا من يدها ليناما الاثنان على السرير لتبدأ معركة جنسية بين باسم ورانيا تحت اعين ونظرات روان
صعد باسم فوق رانيا وبالرغم من انه بدا وضعا عاديا بجلوس باسم فوقها بين رجليها ولكن زبره الكبير يجعل الامر غير طبيعي فقد كانت رانيا تقول: بص براحة في الأول بلاش الفشخ من البداية اصبر لما اتعود عليه
ابتسم باسم وبدأ يحرك زبره فوق شفرات كسها واقترب ليقبلها قبلة حامية ويشعل كسها بلمسات زبره بين اشفاره وما هي الا لحظات حتى تحولت رانيا وقالت بصوت مبحوح: دخله واعمل فيا اللي انت عايزه افشخني بس متعني بزبرك كسي هايج ومش قادر
ادخل باسم زبره براحه في كسها وهو ينظر لعينها بينما روان تجلس على الكرسي وتنظر بتمعن للمعركة الجنسية التي أعلنت رانيا بدأها بصرختها وقولها: يخربيتك اه كل مرة يتعبني مهما اتناك منه كل مرة لها طعم اجمل
فضغط باسم حتى ادخل زبره بالكامل في كسها فصرخت رانيا وقالت: لا لا لا براحة ارجوك مش قادرة اخده كله طلعه شوية
فابتسم باسم واخرج زبره بسرعة من كسها حتى بقى فقط الرأس ملامسا شفرات كسها فقالت رانيا وهي تحاول ان تشده نحوها بصوت حيحان: ارجوك دخله انا اسفة حستحمله بس عايزاه جوه كسي
رجع باسم لإدخاله ببطء ونظر نحو روان التي بدا عليها الهياج وقال: هي دي المتعة ان الزبر عايز يدفا في الكس والكس حيموت عشان يأخده في احضانه
بدأ باسم في نيك رانيا التي علت صيحاتها وزاد باسم في اندفاعه ونيكه وصارت روان تلمس كسها من المنظر الشيق لباسم وهو طالع نازل على رانيا اللي مفشوخة ارجلها وتسمع صوت صرخات واهات رانيا الممزوجة ببعض الكلمات الغير مفهومة مع صوت ارتطام الجسدين مع كل دفعة من زبر باسم الى أعماق رانيا
سرع باسم في نيكه ليفشخ رانيا ومد يده ليمسك بزازها المتوسطة ويقرصها وهو يندفع بقوة ورانيا تتحرك تحته وجسمها يرتعش بشكل متكرر وشد باسم بزازها نحوه ليدفع زبره في اعماقها لتصيح بصوت عالي وتشتم نفسها بشكل هستيري لدرجة ان نصف كلامها لم يكن واضح وهي تقول: احة انا ... اه اه اه.... اتفشخت.....اه..... انا شرموطة......مش قادرة.......اهههههههههههههههه...... انا متناكة..........اتفشخت ومش........اههههههههههههههههههههه
كانت كلماتها متقطعة مع اهتزاز جسدها تحت براثن قوة باسم سواء جسده الكبير مع عضلاته او زبره الوحشي الذي بدأ في تدمير كسها
اخرج باسم زبره ونزل يقبل رقبتها وينزل نحو بزازها ليقبل واحدة ويقفش في الثانية ويقرص حلماتها ثم نزل يقبل بطنها ويلحس بلسانه سرتها ثم نزل بين رجليها ليتذوق عسل كسها المفشوخ ولم ينتظر بل انقض على كسها لحس وتقبيل مع ادخال بعض الأصابع في طيزها فأمسكت رانيا براسها وهي تصرخ من النشوة وهي تهز جسمها محاوله ابعاد نفسها عن لسان باسم الذي لا يتوقف عن مص كسها والدخول بين شفراته ولمس منطقة نشوتها التي يعرفها باسم جيدا وزادت حركة رانيا في محاولة الإفلات ومدت يدها نحو رأسه لتبعده ولم تمر لحظات على ذلك حتى ارتعشت بشكل جنوني واخرجت عسلها من كسها بشكل غزير
ابتسم باسم وابتعد عن كسها مع ضربة خفيفة على كسها وهي تنهج بشدة ورمى باسم نظره نحو الطرف الاخر من الغرفة ليجد روان على الكرسي وتلعب في كسها بيدها وبالاخرى تلعب في بزازها الكبيرة وهي تزداد شهوة
نام باسم على ظهره وامسك زبره الكبير وقال لرانيا: ايه حتسيبه تعبان كدة ومش حتريحيه وتدفيه
قالت رانيا وهي بتنهج: يخربيتك انا مش قادرة اتحرك وبعدين منظر زبرك بيغريني بس استنى لحظة عشان اعرف اعاقبك انت وزبرك
كان زبر باسم مواجها نحو انظار روان التي كانت في قمة هياجها حينما قامت رانيا لتركب زبر باسم وهي تنظر له بينما طيزها نحو روان ونظرت روان بتمعن ورانيا تمسك رأس زبره وتنزل ببطء بكسها ليغوص الزبر في كسها فترى فلقتي طيزها وبينهما عمود اسمر مخترق لكسها مع اهاتها التي تهيج بلد حتى لامست فردتي طيزها بيوضه الكبيره ثم عادت للصعود بسبب كبر زبره الذي بالرغم من تعودها عليه الا انها تشعر في كل مرة انه يخرقها
بدأت رانيا تتحرك صعودا ونزولا على زبر باسم ولكن بشكل بطئ وهي تضع ديها على صدره وتنظر في عينه وتتأوه من جمال زبره بينما رانيا سرعت في اللعب في كسها ثم فجأة امسك باسم بفردتي طيزها وقال: ده دوري اوريكي جمال النيك في الوضع ده
وبسرعة بدأ باسم ينيكها بسرعة حتى وقعت رانيا فوق جسده من شدة الفشخ وصوتها اصبح مبحوح من كثرة الصراخ وزاد هياج روان التي سرعت في دعك كسها حتى أتت شهوتها وأغلقت رجليها على يدها التي تلعب في كسها
ثم اخذت تنظر لهذا المشهد وزبر باسم يطلع حتى قرب رأسه ثم يعود لدخول كس رانيا بسرعة مهولة جعلت فردتي طيز رانيا تصطدم ببيوض باسم وقررت روان الا تنتظر في مكانها فنزلت على الأرض وزحفت كالطفل الصغير حتى اقتربت منهم وبدأت تلمس بيوض باسم التي كانت مغطاه بعسل كس رانيا الذي ينزل كالشلال وباسم لا يرحمها وينيك ويدخل زبره بالكامل بكل قوة وهو مستمتع بأهاتها التي تزيد هياجه مع لمسات روان الجميلة لبيوضه
وفجأة انزلها بالكامل على زبره وثبتها في هذا الوضع فلم ترى روان غير بيوضه ملتحمة بين فلقتي طيزها وزبره اختفى داخل كس رانيا
لم تتحمل رانيا هذه الشهوة لدرجة انها عضت كتفه وجسمها يتنفض فصرخ باسم من الألم اما روان فانتهزت الفرصة ونزلت لتمص بيوضه وتلحس العسل من فوقها
انتفضت رانيا ونزلت من فوق زبره وهي تنهج بشدة وقالت: انت مفتري وانا مش قادرة انا وصلت للقمة وحسيت اني في دنيا تانية
قال باسم: طيب رايحي عشان انا واخد حباية ومطول
ثم نظر لروان وقال: مش تدوقي عسل صاحبتك من عليه كله
فضحكت روان وامسكت بزبره الضخم بيديها الاثنان وقالت: كان نفسي في جيلاتي بالعسل مع انه كبير بس حدوقه بالكامل
وبدأت روان تمص زبره بينما مد يده ليلعب في بزاز رانيا التي كانت متعبة وجالسة بجانبه دون أي حركة من التعب
زادت روان في مصها وأصبحت خبيرة حيث أدخلت نصف الزبر في فمها وتمص بسرعة وتدخله قدر الإمكان بينما يدها تضغط على بيوضه وتقفش فيهم بقوة
شعر باسم بنشوة فقام وامسكها من شعرها ليجعلها تقف ثم اخذها في قبلة طويلة فرنسية وعض شفتها السفلى وهو يعود لتقبيلها وقد اغمضت روان عينيها لتتمتع بقبلاته المثيرة
ثم توقف باسم عن التقبيل ونظر في عينيها التي فتحتها لترى نفسها ملتصقة به ويدها ممسكة بزبره المنتصب وكانت تنظر لأعلى لأنه أطول واضخم وكانت عضلات صدره بالقرب من وجهها وقال باسم: عايزة ايه؟
قالت رانيا مبتسمة: قولي متتكسفيش اعتبريه عفريت الفانوس اللي عنده زبره ميتعوضش
قالت روان في لهفة: عايزة اتمتع
فضربها باسم بيده على طيزها الجميلة لتهتز ثم دفعها نحو السرير لتكون في وضع الكلبة وطيزها نحوه فغمز لرانيا ثم نزل ليلحس كسها وطيزها ولتقوم لسانه واصابعه بعملها المميز ولتفعل بها مثلما فعلت برانيا دون أي رحمة اما رانيا فجأت امامها ووضعت كسها امام وجة روان ثم امسكت شعرها وشدتها نحو كسها لتكتم صرخاتها العالية من المتعة التي يفعلها باسم بها
وكان باسم ممسك جيدا بطيزها ووسطها ليمنعها من الهرب من لحسه وبعبصته لطيزها وكذلك رانيا التي كانت تشتمها وتأمرها بلحس كسها ولكن روان لم تكن لتستطيع فعل ذلك فشهوتها أصبحت عالية ولا تتوقف عن التأوه والصراخ وزادت من حركتها محاولة الهرب وزاد من حركتها رعشتها تحت لحس وعض شفرات كسها الخارجية
وهربت روان رأسها من براثن يد رانيا لتصرخ بصوت عالي مع زيادة باسم في سرعة نيكها بلسانه وتتحرك للامام وهي ترتعش
فبصق باسم على زبره ثم شدها مرة أخرى وقال: دلوقتي حتتمتعي بمتعة متتوصفش عايزك تتخيليني مهند مع اني اضخم منه في كل حاجة
امسكتها رانيا ليبدأ باسم في ادخال رأس زبره الكبير في فتحة طيزها الوردية وشعرت روان بألم شديد بالرغم من انها اتناكت قبلا في طيزها من اخوها ورانيا ولكن هذا الزبر مختلف فرأسه كبيرة وحاول باسم إدخاله ولكنه فشل فابتعد ومد يده في الدرج واخرج كريم ليدهن فتحة طيزها ويدهن زبره ليسهل عملية الادخال
وعاد باسم لإدخال زبره بينما غرقت روان مع رانيا التي كانت تحتها في قبلات ساخنة مع ملامسة رانيا لكسها بيدها واستطاع باسم ادخال رأس زبره وتوقف مع صرختها وقالت: ايه ده هو كبر اكثر ولا ايه ده قسمني اهههههههههههههههه
ردت رانيا: ده لسه الفشخ مبتداش لما يدخله كله حتحسي انه حيقسمك
ضربها باسم على طيزها وقال: انتي طيزك جامدة وبتتهز مع كل حركة وبتهيجني انا حفشخك انا حبيبك مهند قولي انت عايزة ايه مني
قالت روان بسرعة: عايزاك تفشخني يا مومو افشخ حبيبتك
وظهرت إشارات بين رانيا وباسم فأمسكت رانيا روان بقوة وفجأة ادخل باسم زبره بقوة حتى انها انزلت قليلا من الدم وخرجت من روان صرخة كتمتها رانيا بيدها ولكن مع ذلك كانت عالية من الألم حتى ان عينيها دمعت
اخرج باسم زبره بالكامل بالخارج ثم اعاده مرة أخرى بقوة ودون رحمة لتزيد الم روان وظل على هذا المنوال لدقائق حتى تعودت طيز روان على حجم زبره فأخرج زبره وبدأ يمسح الدم من عليه بينما بكت روان من الألم الا ان رانيا قامت واحضرت مرهو وقطن لتدهن طيزها
وظل زبر باسم منتصب وهو ينظر لروان التي تبكي وتظهر على وجهه علامة الابتسام فقالت روان في حزن: انت ليه عملت كدة؟
قال باسم: سوف تعرفي انه لمصلحتك قريبا ستتمتعي من طيزك
بعد دقائق اقترب باسم منها وطلب منها تمصه حتى يهدأ طيزها فأخذت روان ورانيا في مص زبره للحفاظ عليه وعندما شعر ان روان هدأت مما حصل
قام ودفعها لتنام على ظهرها وجلس بين رجليها ونزل يقبلها في فمها قبلات حارة ثم نزل على رقبتها وسرع في قبلاته لتنسى روان المها وترجع لتغوص في شهوتها وخاصة مع يده التي تدلك كسها
ونزل باسم على بزازها الكبيرة واخذ يمص في حلمة بزازها الكبيرة ويده تفعص في بزها الاخر ويده الأخرى لا ترحم كسها تدليك اما رانيا فاخذت تقبل وجهها ورقبتها وخلف اذنها ومع كل هذه القبلات والمص والتقفيش نست روان كل المها مع تأثير المرهم أيضا
ورجعت روان لتفكر بشهوتها المتفجرة وبدأ باسم بإدخال زبره في طيزها ولكن ببطء حتى استقر في الداخل وبدأ يحركة للخارج وتالداخل ببطء وهو لا يتوقف عن اللعب في بزازها فظهرت اهات روان مرة أخرى وقالت: اه.... ايه المتعة......اه....دي ......ارحم بزازي......اه هم عاجبينك
قال باسم بصوت مكتوم من مصه لبزازها: اه حلوين اوي
فقالت رانيا: انا كدة بغير
فمد باسم احدى يديه وادخل أصابعه مباشرة في طيزها لتتوقف عن تقبيل روان وتصرخ قائلة: احة انا اسفة يخربيتك انت فعلا بتملكني
جعلها باسم تصعد فوق روان بحيث كسها فوق فم روان التي لم تتوانى في مصه وعض شفراته مع زيادة باسم في سرعته في النيك وهو يقبل رانيا ومرت دقائق على هذا الوضع وزاد باسم من سرعته وزادت متعة روان وخاصة انها مستمتعة بزبر باسم وعسل رانيا وكانت في قمة شهوتها وكانت رانيا تدلك كسها حتى جاءت لحظة ارتعاشها وكانت رعشة قوية لدرجة انها أوقعت رانيا من فوقها وابتعدت عن زبر باسم الذي خرج من طيزها
قامت روان ودفعت باسم لينام على ظهره وصعدت مباشرة فوقه وامسكت بزبره ووجهته نحو كسها وكانت شهوتها عالية وقد قررت ان تفتح نفسها وتستمتع بهذا الزبر ولكن بسرعة دفعتها رانيا وسط ذهول باسم الذي قال: هو في ايه؟
نظرت رانيا نحو روان التي وقعت على جنبها من الدفعة وقالت: انتي مجنونة ده دوري
ظهرت نظرة الغضب على باسم من الموقف ولكنه سكت بينما صعدت رانيا فوقه ووجهت زبره نحو طيزها ونزلت بطيزها على زبره وهي تتأوه فأشار باسم لروان فاتت وصعدت بطيزها فوق رأسه بحيث اصبح وجهها في وجه رانيا
وبدأ باسم في لحس كس روان بينما مد يده ليمسك وسط رانيا وانزلها بقوة على زبره لتصرخ صرخة عالية فقالت روان في ضحك: هو ده إحساس الفشخ بزبره
لم يترك باسم رانيا بل ظل يحركها بقوة فوقه ويدفع زبره بالكامل في طيزها وكأنه يعاقبها على ما فعلت بينما روان تلعب في بزازها وهي تسمع اهاتها وصرخاتها التي لا تتوقف من قوة زبر باسم
زاد هياج باسم مع وجود الفتاتين فوقه وفجأه رفعهما من فوقه وقام من مكانه وشد روان وجعلها تنام على بطنها فقالت رانيا: ماذا ستفعل؟
قال باسم: ساعطيها متعة لن تنساها
فخافت رانيا ان يفتحها ولكن باسم وجه زبره نحو طيزها وبدأ في إدخاله براحة حتى استقر في اعماقها ومال فوقها وهمس في اذنها قائلا: عايزك تتمتعي بكل لحظة عشان بكرة تكوني جامدة وتسيطري
وبدأ باسم يحرك جسمه وزبره فوق روان ويزيد من سرعته ويضغط بيده على ظهرها وهي في قمة نشوتها
ثم نزل بجسمه فوق ظهرها وانزل يده نحو صدرها وهمس في اذنها قائلا: صوتك عالي يا شرموطة
قالت روان وهي تنهج : اه انت زبرك فشخني مش قادرة انا جسمي كله بيتنفض اههههههههههه
قبلها باسم في رقبتها قبلات متتالية من الخلف ثم زاد من سرعته وقوة دفعه في طيزها لتزداد صرخاتها بشكل هستيري فتقوم رانيا بالجلوس امامها وشدت رأسها نحو كسها لتكتم صراخها وزاغت عينيها وهي تتأوه بشدة
ولكن باسم لم يتوقف بل زاد في دك وفرم طيزها ومد يده الأخرى لتحت لتلمس كسها ويدعك بقوة في كسها لترتعش روان بشدة تحته وتحاول ان تفلت ولكن هيهات ان تهرب من هذا الجسم الذي فوقها
ومن درجة الشهوة العارمة عضت روان على شفرات كس رانيا لتصرخ من الألم فتبتعد عنها وتتركها تصرخ وترتعش بشكل متتالي
وضغط باسم زبره بالكامل في طيز روان وبدأ لبنه يخرج بغزارة في طيز روان التي لم تتوقف عن الارتعاش وخرجت اه من باسم كزئير الأسد ليقذف لبنه بالكامل داخل طيز روان وينام بجسده فوقها وهو يقبلها قبلات خفيفة وهي شبة غائبة عن الوعي
وانتظر باسم قليلا حتى هدأ زبره ثم اخرجه من طيزها وتركها نائمة وأشار لرانيا انه داخل للاستحمام
انهى باسم الاستحمام ولبس ملابسه وعند خروجه من الحمام وجد رانيا امامه فنظر لها بحزم وقال: هي نايمة؟
قالت رانيا: اه، بس كنت عايزاك متزعلشي من اللي حصل
اقترب باسم بنظرته الحادة من وجهها وقال: باسم مبيزعلش على الفرص الضايعة بس لازم تفهمي عندما ادخل لعبة احب ان تسير حسبما اخطط واكره ان يتدخل احد في مخططاتي
شعرت رانيا بالرعب وبلعت ريقها وقالت: انا.... اسفة وارجوك انسى اللي حصل
ابتعد عنها باسم وابتسم: جميل ان أرى في عينيكي انكي فهمتي واعتبري ان الموضوع محصلش ومنتكلمش فيه مع حد حتى مع نفسنا، يلا سلام
ظلت رانيا ثابتة في مكانها حتى مشى باسم من امامها وخرج من البيت وبعدها سندت على اقرب حائط وقالت بصوت خافت: كيف اصبح بهذا الشكل؟ انه وحش
انتهى يوم الخميس ولكن مع استمرار كل فرد من هذه الاسرة في طريق شهوته ويبدو ان هذا الأسبوع ملئ بالأحداث لهذه الاسرة وسيكون يوم الجمعة يوما شيقا للجميع.
الجزء التاسع
43 – في صباح يوم الجمعة قامت رانيا من نومها متكاسلة من معركة الامس ثم بدأت بإيقاظ روان التي كانت في شبه غيبوبة وبدأت تشدها وترفعها محاولة تصيحتها حتى قامت روان من نومها وقالت وهي تفتح عينها ببطء: مش قادرة انا حاسة اني ميته من التعب
قالت رانيا في ابتسامه: ده لسه في لقاء مع حبيب القلب ولا حتكسلي ومتروحيش الحفلة
قالت روان: لا خلاص قايمة بس هو باسم جاي
قالت رانيا: لا لديه عمل فهو ليس تافه مثلنا
قالت روان: هو بيشتغل ايه؟
نظرت لها رانيا وقالت: بعدين حتعرفي دلوقتي بسرعة اجهزي عشان نخرج نجيب لبس جديد
قالت روان في تردد: اه.... بس.....
قاطعنتها رانيا قائلة: عيب عليكي انا وانتي واحد وبعدين دي هدية عشان تظبطي الواد اللي ريل عليكي وعلى بزازك الملبن، بس اخلصي عشان الوقت ميسرقناش
قامت روان الى الحمام بينما جلست رانيا تمشط شعرها ثم توقفت ووضعت يدها على رأسها وقالت لنفسها: هل اخطئت ام ان تصرفي صحيح؟ هل سينساه؟
ثم رن في عقلها كلمات قد سمعتها بالماضي (في بعض الأحيان تشعر ان ما تفعله غلط ولا تريد الاستمرار عليك اذن بالعودة، عندما تغلط عليك الإصلاح لا التمادي)
ولكن تذكرت نظرة باسم وتذكرت كلماته السابقة مع لهجته القويه: (عندما اتخذ خطوة لا اتراجع ابدا فيها واكره ان يتدخل احد في خططي عندما نبدأ سوف نستمر لا تراجع)
كانت رانيا بين نارين فيبدو انها احبت روان واعتبرتها صديقتها وبين انها يجب ان تكمل الخطة فلن يسمح لها بالتراجع
في هذه اللحظة قاطعت شرودها روان عندما حضنتها بالخلف وطبعت قبلة على رقبتها وقالت: الجميل سرحان في ايه؟
قالت رانيا: في ليلة امس
قالت روان: كانت ليلة لا تنسى انا كنت حاسة اني فوق السحاب من المتعة بس كنتي سيبيني اتفتح
نظرت نحوها رانيا وقالت: انتي كنتي عايزة تتفتحي مش بس شهوة
قالت روان: طالما حوصل لنفس متعتك يبقى اه عايزة اتفتح
وقفت رانيا وقالت بحزم: بطلي كلام والبسي بسرعة عشان لسه ورانا شوبينج
لبسا وخرجا معا
44 – في الغردقة تجلس رحاب بجانب سمير النائم عاريا وتحرك يدها نحو طيزه وتتلمس فتحته بحنيه وهي تقبل رقبته حتى بدأ يصحو من نومه ويفتح عينيه قائلا: انتي ايه استحلتيها وعجبتك طيزي؟
قالت رحاب: يمكن بس انا عارفة انه مفتاح زبرك وبعدين انت نفسك اتمتعت
قال سمير: طب ابعدي عشان اخش ااحمام
قالت رحاب: طب بسرعة عشان انا جبت الفطار هنا وعايزة اكل معاك
دخل سمير الحمام وهو يقول لنفسه: لا اللي حصل امبارح ده مينفعش انا مش خول
وبعد ان انهى الحمام وخرج ليجلسا معا ويتناولا الفطار قال سمير: بطلي تبعبصيني عشان انا مش خول وحزعل لو عملتي كدة
تغير وجه رحاب وقالت: خلاص ماشي بس انت وقفه بمعرفتك وبعدين انا اللي ببعبصك وانيك في طيزك مش راجل بيدخل زبره فيك عشان تكون خول، على العموم انت حر اعمل اللي انت عايزه
أراد سمير ان يصالحها فأخذها في حضنه وقال: هو انتي بتحبي طيزي ولا ايه؟
قالت في ثقة: اه وعايزة انيكها زي ما انت بتنيكني وبعدين سيبني اكمل اكل وجهز نفسك عشان حتبدأ معركة النيك
بعد الاكل جلست رحاب فوق سمير وهو جالس على الكرسي وبدأت تحرك نفسها فوق زبره ببطء وهو يمسك وسطها ويقربها منه ويقبلها في فمها بينما يده الأخرى تلعب في بزها ولكن مع ذلك لم ينتصب زبره ولكنه شد قليلا ولكن لم يكتمل انتصابه
نزلت رحاب علي ركبتيها امامه واصبح عرايا بالكامل وبدأت في مص زبره ووضعت يديها خلف ظهرها حتى تقنعه انها لن تلمس طيزه ولكن كان مصها مملا هو انها تدخل وتخرج زبره من فمها ولم يجد سمير مفر من ان يقول لها: خلاص خلاص كسبتي متعيني بطريقتك
قالت رحاب وهي تنظر له: قول عايزني اعمل ايه بالضبط؟
فهم سمير ما تريده ولكنه يريد ان ينيكها فقال: بعبصيني ومصي كويس طيزي وزبري ملكك
قالت رحاب وهي تحرك يدها نحو طيزه: ارفع رجليك عشان انيكك ووقف زبرك
رفع سمير قدميه لأعلى وبدأت رحاب في بعبصته مباشرة بإصبعين وهي تقول انت لازم تتعاقب عشان مش بتسمع الكلام ثم عضت بأسنانها على زبره لتخرج اه عالية وهو يقول لها: حرام عليكي انا اسف
واخذت رحاب تمص في زبره الذي استجاب لحركاتها وبدأ في الانتصاب وزادت في بعبصتها لطيزه وهو يتأوه ويغمض عينيه وادخلت اصبع ثالث واستمرت في ذلك حتى تعودت طيزه على البعبصة وانتصب زبره وقتها فتح عينيه وانزل رجله وشدها نحوه لتجلس فوق رجله وقال لها: حان وقت الانتقام وحفشخ طيزك بزبري
ورفعها سمير ووضعها فوق زبره حتى استقر زبره في أعماق طيزها وامسك بوسطها وبدأ يرفعا وينزلها على زبره بقوة وسرعة وزادت صرخات رحاب ثم حضنها بقوة وضغطها عليه حتى استقر زبره بالكامل داخلها وهي تقول في غنج: احه خلاص زبرك وسع طيزي طلعه شوية
بعدها دفعها سمير على الأرض ونزل فوقها وهي في وضع السجود وادخل زبره مباشرة في طيزها واخذ يضغط على ظهرها حتى التصق وجهها بالرض واخذ يدك زبره في طيزها بقوة وشراها وهو يضرب طيزها بيده نزلت دمعات قليلة من عين رحاب لقد تذكرت ما مرت به أمها وهي حامل نعم انه نفس المشهد نفس الوضع بل نفس الشخص الحقير ولكنها عادت لصوابها وعادت لأهاتها العالية والدلع عليه وايهامه انه يفشخها حتى لم يتحمل سمير وقذف بداخلها
وبالطبع صغر زبره سريعا فابتعد عنها وهي بنفس الوضع وهو ينظر لطيزها لتي احمرت من الضرب وكذلك دموعها التي انسابت من عينها
قالت رحاب: هيه حتقوم لوحدك ولا عايز مساعدة
ضحك سمير وقال: انت عجبك اللي عملتوه فيكي
قالت رحاب: اه اوي وعايزاه يتكرر
قال سمير: طب تعالي نيكيني ووقفي زبري عشان افشخك تاني
قالت رحاب: ماشي بس تكون في نفس الوضع
قال سمير مبتسما: عايزني علي ركبي وايدي
قالت رحاب: ايوه عايزاك في وضع الكلب عشان انيكك انت حتعمل اللي انا عايزاه لحد اما زبرك يقف وبعدين نيكني زي ما انت عايز
عدلت نفسها رحاب وشدته من رأسه ليبقى في وضع الكلب ثم بدأت تلحس في طيزه بلسانها وتنزل نحو بيوضه ثم تعود لفتحة طيزه بينما تحلب زبره المرتخي بيدها ثم بدأت تدخل اصبعين وتزيد لثلاثة وبعدها لاربعة وهو يتأوه ومال برأسه على الأرض فزادت رحاب في سرعة اصابعها في فشخ طيزه وقد زادت متعة سمير واعجبه الوضع واخذت تضربه بقوة على طيزه وبالرغم من ان زبره انتصب الا ان متعته جعلته ينسى انه يريد ان ينيكها ومع مرور نصف ساعة من ضربات رحاب ونيكها لطيز سمير بأصابعها الأربعة حتى وصل لقمة شهوته وقذف زبره بدون ان يكمل انتصابه ونام على الأرض من التعب
فابتسمت رحاب وضربته مرة أخرى على طيزه وقالت له: تعال نستحمى ونريح شوية
ودخلا الحمام وكان سمير يتحرك بصعوبة وفاشخ نفسه بسبب شوية وجع في طيزه واستحما معا ولم يخل الامر من بعبصة رحاب اسمير والعكس ثم خرجا ليرتاحا قليلا ثم يقوما لجولة أخرى
45 – وفي نفس الوقت في بيت هذه العائلة المحترمة تنفرد هدى بخادمها رامي الذي يفعل كل شيء بالبيت من تنظيف لغسل وكنس وفطار لملكته هدى التي تجلس لتشاهد التلفزيون خاصة وان كل شخص قد ترك البيت فروان مع رانيا استعدادا للحفلة وسمير ورحاب بمتعتهم الخاصة في الغردقة وهند ستحضر حفلة اليوم لترى هذا الزبر الجديد قبل عودتها للبيت وكل منهم في وادي عن الاخر كما كانت عادتهم دائما
كان رامي هائجا وطيزه بتاكله خاصة وهو يلبس كلوت اخته فقط ويمسح امام هدى التي ترمقه بنظرات رجل يريد ان يفترس الفريسة التي امامه
طلب رامي من سيدته ان تريحه فقال له هدي: بص انا متعصبه وعلى اخري ولو قمت انيكك حفشخك وحتشوف عذاب مشفتهوش في حياتك ومش حتستحمل خمس دقايق من اللي حعمله فيك
قال رامي في ذل وهو تحت قدميها: انا بحب عذابك اعملي فيا اللي انتي عوزاه انا ملكك وحكون طول حياتي خدامك
قامت هدي واشارت له ان يدخل غرفة امه وقالت: انتظرني هناك حفشخك على سرير امك المتناكة وابوك الخول يا خول
اسرع رامي نحو الغرفة في انتظار سيدته لم تغب هدى كثيرا وعادت وهي تلبس زبر ضخم عريض غير الذي اتناك به قبلا فهو كبير جدا اكبر من أي زبر شافه حتى في افلام البورنو وهو لا يصدق كيف لهذا الزبر ان يدخل بطيزه الصغيرة ورؤيته لهذا الزبر انسته باقي ما احضرته هدي من حبال وشنطة يبدو انها مخصصة لما ستفعله به
قالت هدى: انها اخر مرة لو مش عايز تتناك انا أصلا مش في المود قول وحمشي بس لو فتحت الشنطة حفشخك
قال رامي: انا تحت امرك وحعمل أي حاجة عشان خاطر تكوني مبسوطة ولو نيكك ليا حيبسطك ارجوكي افشخيني حتى لو حتموتيني
ابتسمت هدى وقالت: بحب الكلاب المطيعة
اقتربت هدى من السرير ودفعته لينام على ظهره ثم صعدت فوقه لكي تربطه بالسرير وبالرغم من ان الزبر الصناعي كان ضخما لدرجة انه كان يتعدى سرته الا ان وجود هدى فوقه وملامستها لجسمه جعل زبره ينتصب مباشرة لتشعر به هدى وهي تربطه فتنظر له بنظرة مبتسمةوقالت: هو وقف بسرعة كدة ليه، انا كنت عايزاه نايم، بس مش مشكلة انا حنيمه بطريقتي
ربطت هدى رامي في السرير من اطرافه الأربعة واصبح مستلقيا على ظهره على السرير ومقيدا من جميع الجهات
وقفت هدى وبدأت في فتح الشنطة ثم نظرت نحو رامي وقالت: سوف تتألم من العذاب والمتعة وسوف تترجاني ان اتوقف ولكن لن اتوقف ابدا
أخرجت هدى كرة ووضعتها في فمه وربطتها حتى لا يعلو صراخه ونظر نحو هذه الكرة رامي فهي تشبه ما يراه في أفلام السكس التي يتابعها وهنا تأكد ان هذه الشنطة مخصصة لهذا الاعمال وشعر انه سيكون في فيلم سكس ولم يكن لديه وقت ليتسأل كيف لخادمة ان تحصل على شنطة فهي بالتأكيد غالية وصعب ان تدخل الى مصر أصلا
فقد نزل الكرباج مباشرة على صدره لينتفض رامي من الألم بينما تبتسم هدى وهي تراه يحاول الحركة والافلات نتيجة الألم ولكنه مربوط
وتتابعت الضربات بقسوة حتى ظهرت العلامات الحمراء على صدره وانكمش زبره فأخرجت من يده علبة حديد تشبه الزبر مع قفل لتركبه على زبره لتمنعه من الانتصاب مرة أخرى ثم أخرجت مشابك خشب مربوطة ببعضها وبدأت في وضعها على صدره من فوق حتى بيوضه ثم وضعت بعض المشابك الغير مربوطه على حلماته وحول بزازه ثم صعدت فوقه واقتربت منه واخذت تقبل رقبته بشهوة عارمة جعلت زبره يريد الانتصاب مرة أخرى وان كان صندوق الحديد يمنعه من ذلك ولكنه شعر بالنشوة واستمرت في قبلاته لدقيقتين ثم فجأة سحبت السلك المربوط على المشابك لتنسحب المشابك بقوة لتخرج صرخة مكتومة والم شديد من رامي حتى ان بعض دموعه بدأت في النزول فأمسكت هدى برأسه ونظرت له وقالت: اننا فقط بالبداية وانت الان تبكي هل ستتحمل الألم من اجل سيدتك؟
حرك رامي رأسه مشيرا بالموافقة وقال نعم بصوت غير مفهوم بسبب الكرة التي بفمه
نزلت هدى من فوقه ونظرت لبعض المشابك المتبقية في جسده ولم تنتظر كثيرا ولكن اخذت تضربه مرة أخرى حتى وقعت المشابك
ثم فكت رجليه ورفعتهم حتى وصلا الى يديه وربطتهما معا ونظرت نحو طيزه المرفوعة وقالت: يجب ان نوسع هذه الفتحة عشان خاطر زبري وبدأت في وضع كور صغيرة في طيزه ثم سحبها بسرعة وقوة لينتفض من الألم ثم عادت لتضرب طيزه بالكرباج حتى احمرت فلقتيه ثم أخرجت من الشنطة شمعة واشعلتها ثم امسكتها وهي تقف فوق السرير وبدأت القطرات الحارقة تنزل على كل جزء من جسده وهو ينتفض من الألم
بعد ذلك فكته هدى وجعلته في وضع الكلب ثم ربطت يديه معا ورجليه أيضا معا ثم وضعت حوله طوق به سلسلة كالكلب ثم أخرجت عصاية رفيعة بنهايتها قطعة حديد تشبة القوس فهي تشبه الصاعق الكهربي ولكن بجهد منخفض
واخذت تحسس على ظهره وطيزه بحنيه وتلمس فتحة طيزه ثم فجأة لسعته بهذا الصاعق فانتفض رامي بشكل جنوني ولأنه غير مربوط الان بالسرير وقع على الرض من اثر الألم فنزلت هدى خلفه على الأرض وهي تصعقه مرة تلو الأخرى وهو ينتفض ويتقلب على الأرض ولا يتحرك جيدا لان يديه ورجليه مربوطان وكلما ابتعد عنها فتضربة بالكرباج في يدها الأخرى وكان الألم شديد وهو يبكي بشدة حتى انه من كثرة الألم نزل يقبل قدمها لترحمه ولكن لأن الكرة في فمه فلم يستطع ولكن سال لعابه ليلمس رجلها وهنا زادت عصبيتها وظلت تضربه بالكرباج وتصقعه مع سيل من الشتائم له ولكل اهله
ثم تركت كل شيء من يديها ولفته وانامته في وضع السجود ورأسه على الأرض وبكل قسوة أدخلت الزبر في طيزه لتخرج صرخة مدوية بالرغم من وجود في فمه الكرة وضغطت هدى ليدخل الزبر بالكامل في طيزه ولكن تفاجأت هدى انه اغمى عليه فنظرت نحو فتحة طيزه لترى نزيف أصابها بالخضة فاخرجت الزبر وابتعدت وهي مصدومة وهو في غيبوبته فاسرعت بسرعة الى موبايلها الذي تخفيه واتصلت على شخص وقالت له: انا في مصيبة انا اتغابيت عليه وهو بينزف ومغمى عليه
رد هذا الشخص بغضب: انتي غبية وحتروحي في داهية حاولي توقفي النزيف بدل ما يموت وتروحي في داهية وحيكون عندك دكتور قريب جدا
حاولت هدى وقف النزيف وهي تبكي انها فعلت هذا في رامي وقالت لنفسها: هو عمل ايه عشان اعمل فيه كدة ده كان بيحبني
بعد لحظات وصلتها رسالة واتس تقول ان الدكتور سيصل في خلال ربع ساعة
46 – نزل شخص يميل وجهه للاسمرار ومع جسم ضخم ويبدو انه رياضي من سيارته الفخمة وهو يتكلم في الموبايل وقال: يعني كدة خلاص وكله تمام.... طيب متشكر جدا
وفي بيت ياسر كان ياسر يشير للفتيات الثلاثة على هذا الشخص الذي اعجبهم فهو يبدو عليه الغنى الفاحش وبالطبع لمعت عيني هند التي تعلم ان علاقة مع هذا الشخص سوف توصلها لأبوه وبالطبع رغبتها الوصوليه ستدفعها لتوطد علاقتها به ولكن لن تمارس الجنس معه هنا ولكن ستجذبه لبيتها لضمان الخصوصية
دخل ايمن البيت وسلم عليهم جميعا وبالطبع كان راقيا فقبل يد كل من هند ويسرا واميرة ثم سلم على ياسر بضربه على افاه كنوع من الهزار ثم جلسوا قليلا للكلام والتعرف ثم اقتربت منه يسرا وجلست بجانبه وقالت: سمعت ان عندك حاجة غريبة وجميلة لازم تتشاف
ابتسم لها ايمن قائلا: غير شركاتي وممتلكاتي تقريبا مفيش
فتجرأت يسرا ومدت يدها لتمسك بزبره المنتفخ في البنطلون وقالت: لا الحاجات دي عادية ولكن ده مش عادي
فتح ايمن فمه ونظر في عينيها وقال: بس لو عايزاه يبقى في حاجة في المقابل عايزها
قالت يسرا وهي تنظر بعينه: شاور على اللي عاجبك
قال ايمن في ثقة: كله انا عايزك كلك
فضحكت يسرا واكملا كلام مع بعض القبلات ثم شربوا عصير احضره ياسر وبعدها قام ايمن مباشرة وحمل يسرا بسهولة بالرغم من انها ممتلئة قليلا ولكنه كان قويا ثم امسك بيده الأخرى يد هند وسحبهم نحو الغرفة وتبعهم ياسر واميرة وقال ايمن: عشان الصوت هنا المكان مؤمن
وحاول ايمن تقبيل هند ولكنها تمنعت وارادت الخروج فاعتذر لها وطلب منها فقط ان تجلس ولا تشارك الا عندما تريد، وبالرغم من انها تحاول ان تقنع نفسها انها لن تشارك ولكن ارادت ان تشاهد زبره الكبير امامها
جلست هند على الكرسي في احد جوانب الغرفة بينما تبادل ايمن القبلات مع كل من اميرة ويسرا بينما ياسر خلفهما يعريهما من ملابسهم وكان ايمن خبير في القبلات فقد كان يسرح في القبلات مع يسرا بالدقائق مما اثار هند التي لمست اصابعها شفايفها
ولم تمر دقائق حتى تحولت القبلات لمعركة جنسية حيث اصبح الجميع عاريا ولكن ايمن معطي ظهره ولم ترى زبره هند حتى الان ولكن رأت انطباع وجه يسرا وخاصة انها فتحت فمها عند رؤيته ونظرت نحو هند وغمزت لها ثم نزلت على ركبتيها لتبدأ في مصه بينما اميرة تمص لياسر الجالس على طرف السرير وزادت يسرا في ادخال الزبر في فمها بينما يدها تلعب في بيوضه الكبيرة وبسبب كبره لم تتمكن الا من ادخال جزء من زبره
وهاج ايمن ورفعها سريعا ودفعها على السرير وانقض بين رجليها ليأكل كسها والشئ المؤكد ان ايمن خبير بشكل لا يصدق فلم تمر دقيقة حتى علت صرخات يسرا حتى انها صدمت هند فاصبحت يسرا تهتز امامها ولفت رجليها حول رأسه وشخرت بصوت عالي وامسكت رأسها بيديها وهي تقول: اهههههههههههههه ايه ده انا في دنيا تانية انا بموت احة انا عمري ما وصلت لكدة
ثم زادت رعشاتها بشكل مهول وبدأت تبتعد عنه وتهرب من لسانه وهي تنهج بشدة ثم صرخت في هند: الواد ده يجنن انا عمري ما تمتعت كدة حيفوتك كتير يا متناكة
ثم نظرت نحوه وقالت له: انت متعتني ولازم اردهالك تعال نام مكاني وانا حنزل على ركبي عشان اجهز الوحش ده
وتبادل الأماكن وفي هذه اللحظة رأت هند هذا الزبر الأسمر الطويل والعريض والشامخ وينظر لأعلى وهو مشدود وعروقه ظاهرة بشكل مثير جعلها تعض على شفتيها ويدها تنزل نحو كسها بشكل غير ارادي
بدأت يسرا في مسك زبره بيديها الاثنين ولكنه كان اكبر وبدأت تلحس بلسانها رأسه لتخرج تنهيده من ايمن ثم نزلت بلسانها على طول زبره حتى بيوضه واخذت تلحس البيضتين وتشفطهم في فمها بينما تدلك يديها باقي زبره وتسمع تنهيدات ايمن التي تدل على شهوته ورجعت بلسانها حتى رأسه وادخلته في فمها واخذت تدخل جزء منه في فمها ثم تخرجه مرة اخري بينما اميرة كانت في وضع الكلبة وياسر خلفها يوجه زبره نحو طيزها ووجه اميره مقابل زبر ايمن فاخرجت يسرا الزبر من فمها وامسكت برأس اميرة ودفعت الزبر في فمها وضغطت بشدة حتى كادت ان تختنق ثم تركتها لتبتعد اميرة وهي تكح من التعب فأشار ايمن بإصبعه ليسرا التي صعدت فوقه وامسكت بزبره ووجهته نحو كسها ونزلت ببطء ولم تكمل منتصفه حتى تأوهت وابتعدت عنه فابتسم ايمن وقال: متخافيش حتتعودي عليه وبعدين حتحبيه
عادت يسرا لتركب زبره ببطء وتصعد وتنزل ببطء وهي تسند على صدره وتعلو اهاتها وتقول له: ده مش زبر ده عمود خرسانه ، جامد اوي اهههههههههههههه
زادت يسرا سرعتها واهاتها وكانت هند هاجت بشدة وامتدت يدها داخل البنطلون لتلعب في كسها بشكل هستيري وهي ترى طيز يسرا تهتز فوق هذا الزبر الضخم بينما ياسر يشد اميرة من شعرها وينيكها بسرعة في طيزها
امسك ايمن بفردتي طيزها وبدأ هو في تحريك زبره تحتها وهي تتأوه ثم زاد سرعته لدرجة انك تسمع ارتطام جسده في طيزها المربربة وبدأ عسلها ينساب من كسها ومالت بجسمها فوقه وحضنته وهي تقول: اه اه اه مش قادرة اه اه هو ده النيك اه كسي اتهرى
واخذت تقبل رقبته وهي تحضنه بشده وصرخة بصوت عالي رن في اذن ايمن واتسعت عينيها نتيجة انه ضغط بزبره للاخر في كسها
ثم حضنها ايمن ولف بيها لتكون هي تحته وهو يقف على الأرض ورفع رجليها وكان ياسر قد فعل نفس الوضع بل وجه زبره نحو اميرة ليفتحها
ولم يتوانى ياسر بل فتح اميرة واستقر زبره في كسها وكانت اميرة في قمة سعادتها ثم حملها ياسر الى الحمام ليريحها قبل ان ينيكها مرة أخرى
اما ايمن استقر زبره في كس يسرا وبدأ يضغط بزبره كاملا داخلا لتصرخ بصوت عالي قائلة: لا مش كله حرام عليك انا حاسه انه حيفرم بطني
فاخرجه ايمن ثم اعاده مرة أخرى واخذ يكررها اكثر من مرة ثم إعادة بالكامل واخذ ينيكها ويزيد في سرعته ويده تساعده وتلعب في شفرات كسها وهي في قمة نشوتها وهيجانها واغمضت عينها واهاتها تزيد ولم تمر دقائق حتى ارتعشت بشدة مخرجة عسلها لدرجة انها انتفضت مبتعدة عن ايمن
كانت هند ترى هذا الفيلم السكسي مباشرة وهيجانها زايد ويدها تلعب في كسها بشدة ويدها الأخرى تقرص في حلماتها
عاد ياسر حاملا اميرة ووضعها بنفس الوضع ولكنه نام فوقها وادخل زبره مرة أخرى في كسها وناكها ببطء اما ايمن لم يمهل يسرا لحظات للراحة بل سحبها نحوه حتى نزلت رجليها على الأرض ولفها وانامها على بطنها بحيث رجليها على الأرض واسرع زبره لكسها مباشرة لتخرج اه عالية منها اما هند فلم تتحمل مناظر النيك وشعرت انها تزداد هياج ولن تكون قادرة على امساك نفسها وعليها ان تهرب الان
وزاد ايمن بسرعته في النيك ومد يده لتحت لتساعد في تدليك كس يسرا الهائجة والتي كانت صرخاتها واهاتها تملأ الغرفة بأكملها وفجأه خرج زبره من كسها وابتعد عنها وهي قد اقتربت من رعشتها لتنظر خلفها فتجده امسك بهند قبل ان تخرج من الباب
مد ايمن يده داخل البنطلون ويده أخرى على بزها من فوق الملابس وهمس في اذنها قائلا: انا حاسس ان جسمك عايز يمشي ولو خايفة من التصوير انا اللي أخاف واكيد انت عارفة لو باباي عرف ممكن يعمل ايه، سيبي نفسك لأن زبري عايزك دلوقتي
ثم بدأ بتقبيلها في رقبتها وخلف اذنها ويده تلمس حلماتها وتقرصها بينما أخرى كانت خبيرة في اللعب بالاكساس لدرجة ان هند ضمت رجليها وظهرت اهاتها ووضعت يدها داخل البنطلون محاولة منعه ولكن هيهات فثورة كسها كانت كبيرة وسرعان ما زادت اهاتها واغمضت عينها وهو مستمر في تقبيل رقبتها وفجأة لفت وجهها لتقبه قبلة طويلة في فمها معلنة عن دخولها هذه المعركة الجنسية
رأت يسرا ايمن يدفع هند حتى لصقها على الحائط بجانب الباب وهما غارقين في قبلات حارة وايادي ايمن تلعب في كل جسدها فتوجهت يسرا نحو ياسر واميرة وقد كانت اميرة تركب فوق ياسر فنزلت يسرا بطيزها فوق رأسه ووجهها لأميرة ثم اخذتها في قبلات متتالية تاركة لسان ياسر يلعب بكسها
اما ايمن فكان موهوما ببزاز هند الطرية ويضغط عليها بشدة وهما سارحين في القبلات ولم تمر لحظات حتى كانت هند عارية تماما بين يدي ايمنوقد ادخل اصبعين في كسها لتخرج اه عالية من هند بينما توجه ايمن لتقبيل رقتها واهاتها تزداد وتحاول ان تغلق قدميها امام يده الخبيرة ولكنه كان يلعب في كسها بشكل مثير جعلها في قمة نشوتها وجعلها مستسلمة له ثم همس مرة أخرى في اذنها وانفاسة تجعلها تقشعر وقال لها: انه يحتاج ان يشعر بيديك عليه الا تريدين ان تلمسيه؟
مدت هند يدها لتمسك زبره الكبير وتحسس عليه وفجأة ضغطت بقوة عليه وهي ترتعش من لعب يده في كسها وهاج ايمن شدة ولف وجهها نحو الحائط وأصبحت طيزها نحوه فضربها بخفة على طيزها قائلا: طيزك لورا عشان افشخك
فمالت بطيزها للخلف فوجه ايمن زبره مباشرة نحو كسها المبتل بعسله ودخل زبره سريعا لتتألم هند من كبر زبره وتتطلع للامام فيخرج الزبر مرة أخرى ولكن ايمن امسكها من وسطها وعاد ليدك زبره في كسها حتى استقر بالكامل في اعماقها مع صرخة مدوية تبعتها ضحكة بعيدة من يسرا وقالت: ايه انت لسه في اول ده حيخليه في دنيا تناية
بدأ ايمن يحرك زبره في كس هند ومد يده اليسرى ليمسك بزها الطري الذي يعجبه ويده الأخرى امسكتشعرها وشدتها للخلف لتضغط زبره اكثر في كسها ثم زاد في سرعته واهات هند تتابعت بش كل معقول وارتعشت مع استقرار زبره في كسها وهي تكاد تطير من الشهوة وقد ضغطها بينه وبين الحائط
ومع رعشتها حضنها ايمن واخذ يقبلها بينما يسرا دفعت اميرة وركبت فوق ياسر ومالت ببزازها فوقه وتحركت فوق زبره بينما أتت من خلفها اميرة وبدأت في بعبصة طيزها بثلاثة أصابع وبسرعة مما جعلها تهتاج وتقفز بسرعة فوقه
قلب ايمن هند ليتقابل وجهيهما في قبلات متتالية وزبره لم يهدأ بل توجه نحو كسها ليدخل ببطء في كسها ثم زاد ايمن من نيكه ورفع رجليها اليسري وزاد في دفع زبره وهي تنظر في عينيه وتعلقت برقبته فرفع رجليها أخرى وأصبحت معلقة في رقبته ومزنوقة بينه وبين الحائط واحاطت برجليها حول وسطه حتى استقر زبره بالكامل في كسها وامسك ايمن بفردتي طيزها بيديه ليتحكم فيها ثم بدأ يحركه خروجا ودخولا على زبره وهي تتأوه لدرجة انها عضت في كتفه من المتعة ثم مد يده ليبعبصها في طيزها ولم تعترض هند من هياجها ومع حركة نيكه واهاتها العالية زاد ايمن في البعبصة لدرجة انه بعبصها بصوباعين واسرع في بعبصتها لتزيد اهاتها بشكل هستيري وفجأة ارتعشت بشكل جنوني وخرج عسلها وارتخت اعصابها لدرجة انها لم تمسك بجسده وكادت ان تقع لولا انه امسكها وانزلها حتى جلست على ارض وهي مازالت ترتعش وهي مستندة على الحائط وعينيها في شبة غيبوبة وتنهج بشدة وتشير له ان يتركها فقد كانت الرعشة مختلفة عما مرت به بحياتها
ولم يهدأ ايمن ولكنه مباشرة توجه نحو السرير حيث يجلس ياسر وتركب فوقه يسرا وتلحس اميرة طيزها وبيوض ياسر فضرب اميرة على طيزها لتبتعد وصعد فوق يسرا واتجه زبره مباشرة نحو طيزها صرخت يسرا عندما شعرت برأسه عند فتحة طيزها قائلة: لا ده كبير وطيزي مش حتستحمل
نظرت هند بنصف عين وجدت ايمن سيركب طيز يسرا وشعرت بخوفها ولكن لاحظت انه همس بأذنها فهدأت ودخل الزبر ببطء وكان ايمن خبير فقد ادخل رأسه ثم اخرجه من طيزها وأعاد امر اكثر من مرة وفي كل مرة يزيد جزء من زبره حتى استقر نصفه في طيزها ثبت ايمن في هذا الوضع وهو يقبل رقبتها تاركا ياسر تحتها يتحرك في نيك كسها ليزيد شهوتها
ثم عاد ايمن للحركة وزادت اهات يسرا وبعد دقائق وجدت نفسها انها تعودت على زبره الضخم في طيزها وزاد ايمن وياسر في نيكها وهي بينهم تصرخ وتتأوه واهات تملأ المكان ولم يتحمل ياسر وقذف في كسها بينما ايمن مستمر في نيكه فقالت يسرا: ليه خلصت انا في قمة متعتي
عندما عرف ايمن حضن يسرا وحملها والتف حتى نام على ظهره ويسرا فوقه بحيث ظهرها على صدره وزبره في طيزها وأشار لأميرة التي فهمت مباشرة ونزلت بفمها على كس يسرا لتلحس شفراتها وتشرب لبن حبيبها ياسر ممزوجا بعسل كس يسرا ولم يتوقف ايمن عن رزع طيز يسرا التي لم تهدأ ولكن شهوتها زادت حتى راحت في شبة غيبوبة من كثر المتعة وخاصة ان اميرة كانت تلحس كسها بقوة وتشد في شفرات كسها مع زبر ايمن الذي يغوص بكاملة في طيزها
انزل ايمن يسرا من فوقه وتركها في حضن ياسر الذي ترك زبره في يد اميرة التي انقضت عليه لتعيد احياءه لجولة ثانية مع حبيبها ياسر
ونزل ايمن وذهب نحو هند التي كانت جالسة في نفس جلستها ووضع زبره امامها وقال: نفسه يحس بلمسة لسانك يلا مصيه
بدأت هند تمصه وتحرك لسانها على كل جزء فيه حتى بيوضه ثم أدخلت معظمه في فمها وظلت تخرجه وتدخله واهات ايمن تعلو قليلا منمهارة المص حتى هاج فشدها لتقوم من على ارض واخذها نحو السرير ونامت على بطنها وهو فوقها وجسده بالكامل ضاغط عليها ووجه زبره نحو كسها وادخله ببطء لتعود هند لأهاتها واسرعت يده نحو طيزها لتعود لبعبصتها وقال: اريد ان أكون اول من يجربها
قالت هند: مبحبش النيك في طيزي بس حسيبك تبعبصها
سكت ايمن وبدأ في دك حصون كسها وهي تشتعل من النيك واهاتها تعلو بينما يده تزيد في البعبصة حتى اصبح 3 أصابع يلعبون براحتهم في طيزها ثم زادت صرخاتها وهي تتأوه وتصل لأجمل لحظات شهوتها وقالت وهي تنهج: عايزة اريح شوية
قال ايمن وهو يدخل اصبعه الرابع في طيزها مش حسيب كسك الا لو سمحتيلي ادخله في طيزك
قالت: لا كفاية البعبصة
فضغط ايمن بزبره كاملا بكسها واصابعه في طيزها ثم مال بجسمه عليها وهمس لها قائلا: طيب 4 أصابع في طيزك يعني اعرض من زبري وطيزك اتعودت واتمتعتي بيهم وانا مش حدخله كله وبعدين انتي مستسلمة ليا بس انا عايزه برضاكي ولو معجبكيش حرجعه لكسك تاني
سكت هند وحركت رأسها ليفهم ايمن ويزيد سرعته في نيك كسها ويمد يده الأخرى من تحتها نحو الكس ليدعكه لترتعش بشدة وهي في قمة تعبها اخرج ايمن زبره ووجهه نحو طيزها وكانت طيزها أصبحت واسعة لدرجة انها استقبلت رأس زبره بدون الم وقد ثبت ايمن على هذا الوضع لدقيقة وهو يدلك بيديه على ظهرها حتى ترتخي ولا تكون مشدودة ثم بدأ في إخراجه وادخاله كما كان يفعل مع يسرا وبدأ يزيد قليلا وبعد 10 دقايق مال بجسمه فوق هند وقال لها: زبري بالكامل في طيزك وشكلك مستمتعة
وبدأ ينيك في طيزها براحة وشعرت هند بالاستمتاع ثم سمعت صوت يسرا وهي بتقول: طلع جميل ولا كنت بضحك عليكي
لم ترد هند عليها ولكن نظرت لها بابتسامة واهات متتالية من قوة زبر ايمن واستمر ايمن في دك طيزها حتى وصل لقمة شهوته حتى قذف داخل طيزها كميات كبيرة لدرجة ان هند صرخت وقالت: احه نار في طيزي ايه كل اللبن ده
قبلها ايمن على خدها وقال: اصلك جامدة وطيزك تحفة مستحملتش ولازم تعذري زبري اصلها متعة لا توصف
عاد ياسر لنيك اميرة في كسها بقوة وهي تصرخ وتقول انها تحبه وانه ملكها بينما ابتعد ايمن وذهب للحمام لدقيقة ثم عاد وجلس على كرسي جانبي وأشار ليسرا التي نزلت على ارض على ركبتيها وتحركت نحوه كالكلبة لتلتقط زبره في فمها خاصة انه لم يفقد انتصابه اما هند فكانت في نفس وضعها نائمة على بطنها من التعب
شد زبر ايمن فرفع يسرا لتركب فوق زبره وبدأت في الصعود والنزول عليه ومد يده ليمسك بزازها التي تهتز مع حركتها فوقه واهات يسرا تزداد مع سرعة حركاتها حتى بدأت تتعب فحضنها ايمن وحملها ونزل بها على ارض حتى لامس ظهرها ارض وبدأ في دك كسها ثم يخرجه من كسها الي طيزها ثم يعود لكسها وهي في قمة شهوتها
اما اميرة قلبت ياسر وصعدت فوقه واخذت تنط على زبره بسرعة وهي تسند بيدها على صدره وهو يتألم من سرعتها واهاتها تزيد وصوت ارتطام طيزها المشدودة بجسده اصبح عاليا حتى صرخ ياسر: خلاص حجيبهم يا متناكة
وما هي الا لحظات حتى قذف ياسر في كس اميرة التي ارتمت بجسدها على صدره وقبلته قائله: شكرا على لبنك كنت بحلم بيه في كسي
وهدأ اثنان بعد هذه المعركة الجنسية وقررا الراحة على السرير بينما قامت هند من صرخاتهم بجانبها واهتزاز السرير وتوجهت نحو الحمام بعد ان ارتاحت قليلا كما ان كسها استمتع بهذه المغامرة الجنسية ومرت بجانب ايمن الذي يركب يسرا وزبره يبدل بين الفتحتين ويسرا عينها وكأنها محولة واهاتها عالية وكانت في دنيا ثانية من المتعة
تركتهم هند وذهبت لتأخذ دش من هذه المعركة وتغسل طيزها وهي تسمع صرخات يسرا وبعض الكلمات التي لم تكن مفهومة ثم هدأت بعدها فقال هند مبتسمة: شكلها اتفشخت ووصلت للذروة اهاتها طالعة من جوه
وفجأة وجدت يد تدلك بزازها وشعرت بهذا الزبر الوحشي يلتصق بين فلقتي طيزها ويتحرك مدلكا فلقة طيزها بينما تلعب يديه في بزازها وبالطبع شفتيه لا تترك جزءا في رقبتها ووجهها الا ويتلمسه بالقبلات
قال هند: لا انا مش قادرة كفاية كدة النهاردة
قال ايمن بصوته الهادئ الذي يلمس اذنها: مش قادر لازم اجرب طيزك تاني عشان زبري بيحب طيزك اوي
ولم يتركها ايمن تعترض بل سارع في ادخال زبره في طيزها وهي واقفة والذي انزلق في طيزها الضخمة ونزل بيده نحو كسها وأخرى على رقبتها لتلتصق به ويبدأ في دك طيزها وبالطبع خرجت اهاتها وبمجرد ان لمس كسها عادت هند لشهوتها ودخلت معه للمتعة مرة أخرى وكان زبره يفشخ طيزها ببطء ويستقر بالداخل للحظات ثم يعود للتحرك ثم زاد سرعته وزادت اهاتها وهو يحيط بها حتى لا تتحرك ثم أتت رعشتها فاخرج زبره بينما نزلت هند على ركبها في البانيو فلم يهدأ ايمن بل نزل خلفها وعاد بزبره لطيزها واخذ يدكه بقوة وسرعة واهاتها تعلو بشكل هستيري حتى دخلت يسرا واميرة عليهم الحمام وقالت يسرا: احة واخد الزبر الجامد لوحدك
قال ايمن: انتي مش كان اغنى عليكي
قالت يسرا: صحيت من صوتها العالي شكل طيزك بتتفشخ يا متناكة
وفي هذه اللحظة انتفضت هند من الشهوة وخرج زبره من طيزها فقال ايمن: عايزكم تناموا جنب بعض في وضع الكلبة وانا حبدل بينكم
نام الثلاثة على ارض الحمام بجانب بعض وبدأ ايمن ينيك يسرا في طيزها بسرعة وهو يبعبص اميرة التي بجانبها ثم اخرج زبره من يسرا الى طيز اميرة وهو يبعبص يسرا وهند لانهم على جانبي اميرة ثم بعدها رجع لطيز هند الجميلة وعاد ليفشخها ثم اخرج زبره من طيزه وادخله لكسها وناك بسرعة لكي لا تمر دقيقة وترتعش هند وتخرج عسلها وترتمي على ارض من التعب فينتقل ايمن لأميرة ويدخله بكسها الضيق التي لم تتحمل كبر زبره وانتفضت وحاولت ابتعاد ولكن ايمن تحول لوحش وامسك بوسطها ودكها في كسها حتى ارتعشت ونامت بجانب هند وبعدها انتقل ليسرا ولم يرحمها حتى جعلهم جميعا في تعب ثم وقف فوقهم ودلك زبره حتى قذف عليهم
وبعدها حمل كل واحة منهم وانزلها تحت الدش ثم حملها ووضعها على السرير وانامهم جميعا بجانب ياسر الذي كان نائما ثم تركهم وخرج
47 – في الغردقة طبعا بعد ان قاما سمير ورحاب وذهبوا للبحر وتفسحوا قليلا واكلوا ثم عادوا للفندق للقيام بجولة جنسية جديدة وخاصة ان سمير اقتنع بأنه ان لم يستطع نيكها فمن حقها ان تنيكه بل واقنعته كمان بشراء زبر صناعي صغير لكي تستخدمه ولأنه صغير فقط اكبر قليلا من اصابعها فلم يعترض سمير
وبدأت رحاب عندما دخلوا الغرفة حيث بدأت مباشرة بتقبيله حتى وصلوا للسرير فدفعته وصعدت فوقه وعادت لتقبيله ونظرت له: دلوقتي المتعة اللي حتكون بينا حتفوق الوصف
الجزء العاشر
47 – في الغردقة طبعا بعد ان قاما سمير ورحاب وذهبوا للبحر وتفسحوا قليلا واكلوا ثم عادوا للفندق للقيام بجولة جنسية جديدة وخاصة ان سمير اقتنع بأنه ان لم يستطع نيكها فمن حقها ان تنيكه بل واقنعته كمان بشراء زبر صناعي صغير لكي تستخدمه ولأنه صغير فقط اكبر قليلا من اصابعها فلم يعترض سمير
وبدأت رحاب عندما دخلوا الغرفة حيث بدأت مباشرة بتقبيله حتى وصلوا للسرير فدفعته وصعدت فوقه وعادت لتقبيله ونظرت له: دلوقتي المتعة اللي حتكون بينا حتفوق الوصف
استمرت رحاب في تقبيله حتى تعرى بالكامل وهو تحتها ثم قامت واحضرت مشروب كحولي وعادت وطلبت منه ان يشربه فلم يعترض وبعد ان شربه هجم عليها ليعريها من كل الملابس ثم لفها على بطنها ونزل مباشرة على طيزها وغاص بوجهه بين فلقتيها واخذ يلحس فتحة طيزها بنهم ولكن مع ذلك لم ينتصب زبره فقام وقال لها: حان دورك شكله كدة مش بيقوم الا لما تلعبي في طيزي
قالت رحاب: اه ما هو طيزك هي زرار انتصاب زبرك
ثم دفعته على السرير وضربته على زبر الصغير وقالت: ارفع رجلك عشان اكيفك
رفع سمير رجليه فنزلت رحاب تقبل زبره ثم نزلت لتقبل فتحة طيزه وبسرعة أدخلت 3 أصابع ليصرخ فقال: بس يا شرموطة انا لسه في اول
ولم يعتؤض سمير بل تمتع بشتميتها واستمرت في بعبصته بينما تدلك زبره بيدها أخرى وبدأ يصحو من نومه وبدأ ينتصب فأسرعت رحاب في بعبصته وهي تقول: يلا يا خول شد حيلك طيزي عايزة تتفشخ من زبرك
وبعد دقائق انتصب زبره فقفزت رحاب على السرير ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وقالت: يلا بسرعة ريح طيزي
فقام سمير مسرعا ووجه زبره نحو طيزها ودفعه بقوة لتصرخ رحاب وقرر ان ينتقف فأمسك رجليها واخذ يدك زبره بقوة وسرعة في طيزها ولكنه لم يتحمل ذلك كثيرا وقذف في طيزها بضع نقاط وانكمش زبره سريعا فدفعته رحاب برجلها في صدره فوقع بجانبها على السرير فقال: يلا عشان حنبدأ الجولة الثانية
وقامت رحاب ولبست الزبر الصناعي وصعدت فوقه وقربت زبرها من فمه وقالت: يلا بله عشان ميجرحش طيزك
ففتح سمير فمه فأدخلت رحاب الزبر واخذت تضغط بقوة وتحرك رأسه بقوة وتدخله وتخرجه من فمه بقوة وعصبية لدرجة انه اختنق واخرج لعاب كثير على هذا الزبر ثم نزلت ووقفت على ارض ولفته على بطنه وجعلته في وضع الكلب ولم تنتظر بل قفزت فوقه ووجهت الزبر مباشرة لفتحة طيزه وادخلته بقوة ليصرخ من الوجع ثم امسكت برقبته واخذت تنيك بقوة ومدت يدها أخرى لأسفل لتلعب في زبره الصغير
وشعر سمير بالمتعة وخرجت اهات متتالية من هذا الزبر الذي يفرم طيزه وزادت رحاب في نيكها واسرعت اكثر في دلك زبره الذي بدأ يعاود انتصاب ولكن من قمة الشهوة التي يمر بها سمير قذف زبره نقطتين وهو شبة منتصب ثم عاد لصغره مرة أخرى، فتركته رحاب واخذت تضرب طيزه بيديها وهي تقول: اتحرك لورا عشان زبري يفشخ طيزك
وتحرك سمير وزاد في حركته حتى تلاحمت اهاته مع صوت ارتطام طيزه بجسد رحاب وكان سمير يزداد نشوة ويحس بأن الزبر بيوصل لأماكن اجمل من أصابع ثم أخرجت رحاب الزبر وذهبت مبتعدة وجلست عل الكرسي وقالت: تعال على ايديك ورجليك هنا
قام سمير ونزل عل ركبتيه ويديه وكانت شهوته من تحركه فقد سمحت له بفعل أشياء يرفضها وتوجه نحو رحاب التي امسكت برأسه وضغطت عليها ليدخل الزبر بالكامل في فمه وقالت: طعم زبري عجبك يا خول
لم ينطق سمير لأنه كان مخنوق ثم تخرج الزبر وتضربه بالقلم ثم تعيد الزبر مرة اخر بالكامل في فمه واخذت تكرر امر حتى كح سمير من اختناق فضربته على وجهه وقالت: يلا تعال اركب عل اللي بيكيفك يا متناك
فصعد سمير وامسك الزبر ووجهه نحو طيزه ونزل عليه وهو ينظر لها وقد كانت ابتسامة تعلو وجهها وبعد ان دخل الزبر في طيزه بدأ يتحرك ببطء فوقها ومدت رحاب يدها نحو صدره واخذت تقرص حلماته بقوة لتزيد اهاته وقالت: بسرعة يا متناك
فزاد سمير من سرعته وزادت معها اهاته فتركت رحاب حلماته وامسكت بزبره الصغير وضغطت بيد عل بيوضه وبالأخرى عل رأس زبره بقوة شديدة فصرخ سمير بشده وانتفض لدرجة انه قام من على زبرها ووقع على الأرض مبتعدا عنها
ولم تمهله رحاب بل نزلت على ارض وكتمت فمه حتى لا يتكلم وقالت: ارفع رجليك
فرفع رجليه في استسلام فأدخلت الزبر مرة أخرى في طيزه مرة أخرى ومدت يدها لتلعب بزبره براحة ونزلت تقبل فمه لكي يهدأ فعاد سمير لشهوته ومرت دقائق حتى قذف زبره مرة أخرى وهو نائم نقطتين صغيرتين وظلت رحاب تزيد في نيكه وتضربه بالقلم على وجهه وتقول له: انت متناكتي وانا حفشخك طول الليل
ولم يرد سمير عليها ما بين انكسار بسبب زبره الذي لم ينتصب ومتعته التي يشعر بها في طيزه وظلت رحاب تنيك فيه وهو مطيع لدرجة انها فتحت فمه وتفت فيه وكانت تضربه على وجهه وصدره وطيزه وجعلته يمص زبرها بطعم طيزه حت نام من التعب بعد ان قذف زبره 4 مرات وهو نايم ودون ان يخرج أي لبن
ووقفت رحاب امام السرير وهو نائم عل بطنه وطيزه مفشوخة من كثرة النيك وابتسامة عل وجهها وقالت: لم انتهي منك بعد
48 – في الليل دخلت رانيا وبصحبتها روان بملابس سهرة جميلة جدا قد اختاروها لتجذب الجميع وقد كان لهم ما أرادوا فعند دخلوهم توجهت جميع انظار نحوهم بنات وشباب على حد سواء فقد كان جمالهم ساحر وان كان روان في أروع حلتها وخصوصا مع بزازها الكبيرة التي تخرج نصفها من فستان السواريه لونه ازرق غامق طويل ومفتوح بفتحة طويلة تظهر افخادها البيضاء بالكامل وبالطبع حملات رفيعة وضاغط عل بزازها مما جعل نصفها بالخارج امام الجميع مع جزمة فضية بكعب طويل ترن مع كل حركة بينما رانيا تلبس فستان ابيض قصير بحمالة واحدة مع جزمة بكعب فضية وعندما دخلوا للحفلة وكأن القمر دخل الفيلا وبسرعة توجه مهند ليسلم عليهم ويأخذ روان معه تاركا رانيا لكثير من الشباب التي ستذلهم بطبعها الذي يأمر الجميع وخاصة ان باسم لم يحضر
وانفرد مهند بروان وعزمها على مشروب وهو ينظر لجمالها فقالت روان: انت بتبص كدة ليه
قال مهند: اصلك جميلة اوي اجمل واحدة في الحفلة
قالت روان: يعني مش مضايق ان كل اللي هنا بيبص عليا
قال مهند مبتسما: انا فري ومعا يحتكوني براحتك وبعدين يهمني انك ليا مش ليهم
قالت روان بدلع: انا بحب الراجل الفري اهم شيء تكون فري زي ما انا عاوزه، بس بطل تبص عليا كدة
قال مهند: اصل انا بقيت بحبك
قالت روان: لا انت بتحب رانيا
قال مهند: لا رانيا مش ملكي دي بتاعت باسم ومحدش يبص لحاجة باسم ابدا
قالت روان: مش فاهمة مين باسم ده انت شكلك اغني منه واجمل شكلا وبعدين كنت عايزة اعرف هو بيشتغل ايه؟
قال مهند: انتي بس اللي متعرفيش باسم، وبعدين لو عايزة تعرفي باسم تسأليه لأنه مبيحبش حد يتكلم عليه، وبعدين هو حنسيب الجمال ده ونتكلم عن باسم، قوليلي أي كلمة حلوة كدة حت لو حتقولي ان الحفلة حلوة
قالت روان: انت كنت دايما فتى احلامي بس دلوقتي لازم ترضيني عشان احبك
قال مهند: اومري وانا ملكك يا جميل
قالت روان بثقة وشرمطة: في حاجات عايزاها بس لازم نكون لوحدنا خالص
لمعت عيني مهند وفهم كلامها وسحبها من يدها للدور الثاني ال غرفة ضخمة بسرير كبير وقال: هنا لوحدنا وانا قفلت الباب عشان محدش يزعجنا
اما رانيا اشعلت الحفلة بالاسفل حت نسوا مهند وروان لتتركهم معا براحتهم
جلست روان عل طرف السرير ووضعت رجل فوق اخر لتظهر فخديها الجميلين مع بياضهما الناصع وقالت: انا رجلي وجعاني من الجزمة دي مش حتريحني
فهم مهند ونزل مباشرة ليخلعها الجزمة ويتبعها بقبلة عل قدمها فقالت روان: متبطلش اصل بحب بوستك
ظل مهند يقبل رجليها البيضاء ويلمح الكلوت الرفيع الذي لا يخفي كسها فطلبت منه روان ان يطلع بقبلاته لقوق ويقبل كل جزء من رجليها واخذ يقبل مهند رجليها بنهم وهو يصعد بقبلاته لأعل وزبره انتفخ داخل بنطلونه حت وصل بقبلاته لأفخاذها واراد ان يقترب من كسها ولكنها منعته وامرته ان يقف امامها ثم طلبت منه ان يخلع جميع ملابسه، وبدأ مهند يخلع ملابسه حتى أصبح عاريا أمامها وزبره منتصب بين فخذيه ولكنها نظرت من فوق لتحت لترى كل جزء من جسمه وجذبها جسمه ابيض بدون أي شعر مع زبر متوسط ولا يوجد كرش فقامت روان من على السرير واقتربت نحوه وهي تعض على شفتيها ووضعت يدها على صدره ثم مالت برأسها على صدره فهذا هو طولها وقالت: صدرك حلو اوي
وأخذت تحرك يدها على صدره وتنزل نحو بطنه ونزلت يدها حتى أمسكت بزبره تتحسه ثم تركته بسبب الانتصاب الشديد ودارت حوله وهي تتلمس جسده بيدها حت انها لمست طيزه ثم رجعت خطوة للخلف وبدأت في خلع ملابسها ليظهر جسدها الابيض الناعم وبزازها الكبيرة ليتحرك زبره حركة لا ارادية احتراما لهذا الجسد الرائع وعين مهند تقلب في هذا الجسد وقال: انا مش مصدق الجمال اللي انا شايفه
قالت روان: اهدى ومتتحركش بس عشان زبرك عجبني في حركته دي على جمالي انا حقدمله جايزة
اقتربت روان مرة اخري منه وطبعت قبلة طويلة على شفتيه وبعدها قبلت رقبته وجعلت يديه خلف ظهره وبعدها صدره ثم بطنه حتى نزلت على ركبتيها ليقابل وجهها زبره المنتصب وبدأت في تقبيل الرأس قبلات صغيرة ومهند ينظر لما تفعله في نهم شديد وبعدها بدأت تلحس رأس زبره بلسانها وتحرك لسانها عليه ببطء بحركة دائرية جميلة وبعدها بدأت تمص رأس زبره ويدها اليمنى تتحرك على باقي زبره براحة ويدها اليسرى تتلمس بيضانه وترفع علا عينيها وهي تمص فتجد أن مهند أغمض عينيه من الشهوة فهو يمسك نفسه بالعافية فهو يعرف أنه في هذه اللحظة يريد أن يمسك رأسها ويدفع زبره بقوة في فمها من الإثارة الشديدة التي يمر بها ولكنه لا يستطيع حتى لا تغضب كما انها محترفة فتركها تفعل ما تريد
أخذت روان تقبل زبره حتى نزلت نحو بيضانه الكبيرة وبدأت تمصها وتأخذ بيضه في فمها ثم تتركها وتأخذ الأخرى وتبادل بينهم بينما يدها اليمنى تتحرك فوق رأس زبره ويدها اليسرى تدلك باقي زبره ثم عادت مرة اخري لتمص زبره ولكن بشكل أسرع وتحاول إدخاله لفمها واستطاعت إدخاله بالكامل ويدها تلعب ببيوضه
وكان مهند في قمة اثارته لدرجة فوق الوصف وخرجت منه تأوهات مكتومة ويبدو عليه أثر الهياج الشديد واقتراب القذف وعندما شعرت روان بقرب قذفه توقفت عن أي حركة بحيث رأس زبره في فمها ويدها اليمنى ممسكة بقوة وضاغطة على زبره ويدها اليسرى أفشه بقوة في بيوضه
وكان مهند يريد أن يخبرها ألا تتوقف ولكن خرجت منه آهات متتالية وبين كل آه قذف للبنه في فم روان: آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف..
وقذف مهند لبنه في فمها وبلعته بالكامل
قالت علا: لبنك حلو وعجبني وانا دلوقتي ملكك وريني حتعمل فيا ايه
ووضع مهند يده على رقبتها وجعلها تنظر لأعلى لكي يلتقيا عينيهما واقترب بشفتيه ليطبع قبلة على خدها ثم تبعها بقبلة على شفتيها واخذ يتابع قبلات شفتيها في نهم وهو يدفعها للخلف حتى ألتصقت بالحائط وقد تركته روان يفعل ما يشاء وهي ترى نظرات الحب والشهوة في عينيه وقبلها قبلة طويلة ويده تتلمس رقبتها وخلف شعرها في حركات مثيرة جعلتها تسيح ولا تستطيع الوقوف ولكنها مزنوقة بين الحائط وبين مهند وهو يمص لسانها ويعض على شفتها السفلية ثم تبعها بقبلة شرسة طالت جدا وكانت عيني روان مغمضة وكأنها في غيبوبة وبعدها رجع يقبل خدها حتى وصل إلى اذنها فهمس قائلاً بحبك بجنون ثم أتبعها بقبلة خلف اذنها ساحت روان ولم تعد تستطيع الوقوف على قدميها من أنفاسه التي تدغدغ اذنها بين قبلاته المثيرة وهمساته عن مدى حبه لها
كانت دقائق معدودة ملهبة جدا بين لمسات يده لرقبتها وبين أنفاسه وقبلاته التي تلهب اذنها فتعالت أنفاس روان وهي تنهج وقالت بصوت متقطع: مش قادرة ارجوك اسندني وريحني
فقام مهند برفع رجليها وحملها وقد عاد ليقبلها قبلة طويلة في شفتيها حتى وصل للسرير ووضعها عليه، ونزل بقبلاته لرقبتها ليقبلها مع حركة لسانه ليلحس رقبتها البيضاء ويده تحركت لتتلمس حلمات بزازها المنتصبة ويده الأخرى نزلت لتتحرك فوق كسها ولم تمر دقيقتين حتى تشنجت روان وشدت جسمها من الاثارة حتى أنها رفعت ظهرها عن السرير للحظات قبل أن يعود ظهرها للسرير، وانتقل مهند بشفتيه ليقبل حلمات بزازها اليمنى تاركا يده اليمنى تلعب في بزازها اليسرى وتفعص فيها وتقرص حلماتها قرصات خفيفة تخرج آهات مثيرة منها وأما يده اليسرى فتعرف عملها تحت وهي تتحرك لفوق وتحت على كسها المبتل بعسلها زادت أنفاس روان لأنفاس مسموعة وهي تنهج وبينها تخرج آهاتها المتقطعة وفجأة قالت: ارحمني وافتحني أنا خلاص مش قادرة
ولكن عادل كان يريد أن يتمتع بكل جزء من جسدها وأن يهيجها قبل دخول زبره ونزل بشفتيه يقبل بطنها ولمس بلسانه سرتها فسرت قشعريرة في جسدها مع بعض الضحكات يبدو أنها تغار من هذه المنطقة ونزل بقبلاته حتى اقترب من كسها فوجدها تدفع رأسه بيدها ليذهب لسانه نحو كسها ولكنه فاجأها وقام واقفا وهي نايمة أمامه على السرير ورفع رجليها لأعلى وأخذ يقبل باطن قدميها وينزل بقبلاته على رجليها حتى أردافها وعاد ليقبل بشفتيه كل جسدها حول كسها وهي تنهج وتتمنى أن يلمس فمه كسها وعندما زاد هياجها قالت بصوت مبحوح: خلاص أنا كسي حيموتني
فشعر مهند بلوعتها ونزل على كسها وقعد يبوسة قبلات سريع قبل ما يطلع لسانة ويلحس بصوت مسموع اكنة بيلحس جيلاتى ويقول دة عسل نحل ولم تمر دقائق حتى ارتعشت روان واهتز جسدها وحاولت دفع رأس مهند بعيدا عن كسها ولكن الغريب أنها في نفس الوقت أحاطت برجليها حول رأسه ليغوص رأسه في كسها لينقض على هذا الكس يلحسه ويمصه ويحرك لسانه عليه بشهوة عالية وتحركت اصبعه ليخترق طيزها المفتوحة والتي عرف ان هناك زبر ضخم فاشخها فقال: شكلك بتحبي الشرمطة ومتعتك كانت مع زبر كبير
ابتسمت روان وقالت: عشان اشوفك فري ولا
عاد مهند للحس و تدمير هذا الكس بلسانه قبل زبره وزادت حركات روان على السرير وهي تتشنج من تأثير النشوة وممسكة ببزازها وتدعك فيهم بقوة كبيرة وتضغط على حلماتها المنتصبة حتى أتتها الرعشة مرة أخرى وكانت رعشاتها رعشات حب بينها وبين مهند
وبعدها عاد مهند ليقبل بطنها مرورا ببزازها الجامدة إلى رقبتها حتى عاد إلى فمها ليطبع قبلة طويلة أخرى على شفتيها ويده تلعب في بزازها وحلماتها وأما زبره فهو يتحرك فوق فتحة الكس وكأنه يدلكه من الخارج وذابت علا في قبلات مهند الحارة ولم تفق الا عندما شعرت بألم خفيف بسبب زبره وسمعت همساته في اذنها وهو يقول: مبروك يا أحلى وأجمل عروسة وقد دخل نصف زبره في كسها وكانت روان مبسوطة انها اتفتحت على يد حبيبها وثبت مهند على هذا الوضع لانه لا يريد أن يؤلمها وبعد دقيقة بدأ يزيد من دخول زبره ولكنه سمع اهاتها فقرر أن يكتفي الان بنصف زبره
وبعدها اخرج زبره ومسح الدم وحملها وذهبا للحمام للمياه الدافئة ولتريح نفسها قليلا
وعادوا للغرفة مرة أخرى وقبلات مهند وروان لا تنقطع وشفتيهم ملتصقين ببعض وقد قطعوا شفايف بعض من العض والشهوة حتى عادوا للسرير وعاد مهند لهواية تقبيل ولحس جسمها فقالت روان: لا كفاية ارجوك أنا خلاص سحت وحموت على زبرك
فطلع مهند فوقها وهو يقبلها ووجه زبره نحو كسها وأدخله براحة وقد لبس واقي للحماية وادخله فسمع شهقتها فأخرجه فسمعها تصرخ قائلة: دخلة وإياك تطلعه وافشخني بيه كله
فأدخله مهند براحة مرة اخري وضغط حتى اخترق زبره كسها وأخذ مهند يتحرك فوقها وزبره بيفشخ في كسها وعلت صرخاتها وآهاتها بشكل فوق العادة وهي تنطق ببعض الكلمات المفردة مثل بحبك وبتفشخ وبتناك وزبرك مكيفني وغيرها من الكلمات التي زادت شهوة مهند وجعلته يسرع قليلا في حركته فلم تتحمل روان وتشنجت وارتعشت لتخرج من كسها شلال عسل جميل ومعها يقذف مهند لبنه في الواقي من فرط الشهوة بينهم
ولم تهدأ روان بل انمته عل ظهره ونزلت مباشرة على زبره وتمصه بقوة حتى لا تتركه لينام وتزيد في مصها وبالطبع شهوتها في المص جعلت زبره ينتصب مرة اخر فألبسته واقي اخر فقلبها مهند وعاد يدخل زبره واخذ ينيك مرة أخرى بنفس الوضع ويدخل زبره حتى اخره في كسها ثم يخرجه وأحاطت روان برجليها حول ظهر مهند لتمنعه من اخراج زبره، فانتهز مهند الفرصة ورفع جسمها ليقف وهو يحملها وزبره راشق في كسها وهي متعلقة برقبته وأخذ ينططها على زبره وهي في قمة متعتها حتى أنها عضت في كتف مهند لا شعورياً واخذت تقبل رقبته وهي معلقة به
عاد مهند بها على السرير ولكنه تركها فوقه ونام على ظهره وأدخل زبره في كسها واخذت تنط فوقه بسرعة وتطلع وتنزل على زبره وبزازها بتهتز من حركتها وبعدها مالت بجسدها على صدره وأخذت تقبل صدره وآهاتها تعلو حتى أتت صرخة قوية مع شخرة وهي ترتعش بشدة فوقه وألتصقت بصدره وهي تنهج بشدة وكأنها لا تستطيع أخذ نفسها فلم يتوقف مهند بل حرك زبره اسفلها وهو يمسك طيزها ويدفع زبره بالكامل في كسها حتى قذف بعض قطرات اللبن في الواقي وبعدها ارتخى زبره واخذ يقبل روان معبرا عن حبه
نامت روان في حضن مهند الذان تغطا وناما حتى جاءت رانيا بعد ان انتهت الحفلة وذهب الجميع وصحتهم واخذت روان للبيت مع نهاية الليل وقرب ان يشرق يوما جديدا
49 – في نهاية هذا اليوم لم يعد احد للبيت فهند تنام في بيت ياسر وروان عادت للمبيت مع رانيا وسمير نايم في حضن رحاب بالغردقة
لذلك بقت هدى بجانب رامي الذي فاق في حضنها ونظر لها بعتاب فقالت له: اسفة بس انا حذرتك اني مش فالمود بس انت كنت مصر اني افشخك
ابتسم رامي وقال: مش مهم انا مبسوط اني صحيت لاقيتك جنبي انا فعلا اتعلقت بيكي اوي
ابتسمت هد وقالت: طيب ارتاح ونام وانا معاك وبكرة يمكن تكون ملكي طول العمر
كانت هذه الكلمات مريحة لرامي بالرغم من الم طيزه بل جسده بالكامل
نام رامي وبجانبه هدى التي قالت لنفسها: ربما ما فعلته خطأ فهو ليس له ذنب في شيء يبدو اني انفعلت قليلا
ثم نظرت نحو رامي النائم وقبلت جبينه وقالت له: اسفة لم اقصد ولكنهم السبب ولكني اسفة بجد يا حبي
انتهى يوم الجمعة فقد اتناكت هند بطيزها لأول مرة واتفتحت من بنتها لتقرر ان تكون شرموطة وابنها كاد ان يموت من الفشخ اللي حصله بينما زوجها اصبح خول وطيزه بتاكله لنرى في القادم ما سيحدث لهذه العائلة
الجزء الحادي عشر
50 – يقوم سمير من نومه يوم السبت ليجد نفسه مربوطا بشده على السرير وهو نائم عل بطنه وعاري بالكامل وفمه مكمم ولا يستطيع الحركة او الكلام بينما تجلس رحاب عل كرسي بجانب السرير وتمسك اجندة قديمة وعينها تدمع
وعندما شعرت بحركته نظرت له وقالت: صباح الخير النهاردة حيكون يوم لا ينسى ابدا ولكن بما اننا ننتظر ما هو قادم لك دعني اقرأ لك جزء مما هو مكتوب في هذه المذكرات، فأنت تعرف كاتبها جيدا
كان يحاول سمير ان يفلت ولكنه كان مربوط جيدا بينما نظرت رحاب وبدأت في قراءة المذكرات وبدأت بقراءة قصة الاغتصاب التي حدثت لسوزان برقت عيني سمير نعم ان هذه احداث يعرفها جيدا نعم لقد كان هو هذا الشخص ثم بدأ ينظر اكثر نحو رحاب نعم انها تشبهها جيدا نعم انها نفس الطيز التي اعشقها نعم لهذا اردتها لأنها تشبه حبي اول كانت هذه الكلمات تدور بعقل سمير ولكن لم يستطع ان ينطق بها نظر اكثر نحو دموع رحاب التي تنزل وهي تقص قصة اغتصابه لأخته
ثم نظرت رحاب نظرة غضب ومسحت دموعها وقالت: اعلم جيدا انك تعرف هذه القصة ولكني اقراءها كثيرا بالرغم من اني احفظها عن ظهر قلب ومازلت ابكي في كل مرة مما فعلته بأمي، ولكني اريد ان اقرأ لك الكلمات التي تركتها سوزان لك مخصوصا فقد انتظرت كثيرا لأجلس امامك واخبرك هذه الكلمات انها 16 عاما و3 اشهر و12 يوما كنت اعدهم كل ليلة منذ لحظة اغتصابك لأمي
ثم عادت رحاب تنظر للمذكرات وقلبت الصفحات وبدأت في القراءة مرة أخرى (انا أصبحت شبه ميته وما يبقيني على الحياه هي رغبتي الشديدة في انتقام فزوجي لم ترحمه حتى وهو في السجن فقد اغتصبوه وضربوه حتى دخل العناية المركزة وهو شبه ميت ولم ترحم حتى طفلتي ببطني لقد كتبت كل ما فعلته لي ولعائلتي وسوف اطاردك ولكني لن اقتلك ولكن سأنتقم منك حتى لو مت ما ولد من بطني سيطاردك مهما هربت لن اتركك لن اترك زوجتك لن اترك اولادك عليهم جميعا ان يذوقوا من نفس الكأس الذي ذقته منك، لن أكون ضعيفة بعد ان لن ابكي عليك ومن هذه اللحظة ليس لي اخ انما فقط عدو حقير واني لأنظر لصورتك لأخر مرة واري فيها شيطانا يجب ان يحرق حيا، كل كلمة أحرقت قلبي منك كتبتها كل تفصيلة كتبتها سوف اطاردك حتى لو كنت ميته، لا تعتقد ابدا اني موتي سيريحك من مشاكلك اني موتي هي بداية رعبك)
نظرت له رحاب وقالت: سوف تذوق ألما مثلها واكثر سوف تعاني انت وكل عائلتك، ولكن لدي سؤال لم اعرف اجابته من مذكرات امي وما مررت به من تعذيبك لأبي وامي كيف قتلتهما؟
سكت سمير من الصدمة وبلع ريقه وقال: لم.... اقتلهما
قالت رحاب مبتسمة: انا لن اسلمك للبوليس انا فقط اريد ان اعرف ما حدث لهما فأبي مات بالمستشفى وامي تبعته مباشرة بعد يومين وقبل 3 أيام من الميعاد النهائي لقضية الميراث بينكم، فعليك ان تخبرني بالحقيقة
قال سمير في غضب: هو انتي فكراني مجرم دي اختي عمري ما اقدر اقتلها
قامت رحاب ووضعت المذكرة جانبا وابتسمت وقالت: سوف نعرف الحقيقة
وقبل ان تقترب منه سمعت طرق الباب فتوجهت نحو سمير وكتمت فمه حتى يصرخ ثم توجهت نحو الباب وفتحته وسمعها وهي تكلم شخصا ما وتخبره بالدخول ولم تمر لحظات حتى وقفت امامه رحاب وبجانبها شخص اسمر ضخم وجهه به بعض ضربات المطواه التي توحي انه من الصيع اما جسده فيبدو انه ملئ بالعضلات المخيفة ولم تتركه رحاب كثيرا في تساؤلاته عن هذا الشخص وقالت: لازم يكون شكلك خايف كدة عشان هو اللي حيخليك تعترف بكل شيء، بس الأول اردلك اغتصاب
ثم نظرت نحو هذا الشخص وقالت: سعيد عايزاك تنيكه وتفشخه بزبر الحمار بتاعك
فقال سعيد وكان صوته خشن: بس لازم تساعديني وتوقفيه عشان اتمتع بطيزه، بس كويس انك نضفتيها
قالت رحاب وهي تعريه: كل عشان تتمتع وتفشخه على رواقه يا وحشي
تعر سعيد ليظهر زبره المتدلي فلم ينتصب بعد ونزلت رحاب على ركبتيها وبدأت تلتهم زبره وتمص بشهوة وزبره يزداد وينتصب حتى شد وظهرت عروقه منفوخة وأصبحت رحاب لا تستطيع ا ادخال جزء منه في فمها وتلعب بيدها على بيوضه بينما هو ينظر بشهوة نحو سمير ونحو طيزه ثم اخرج لسانه ولمس بها شفايفه وعرف سمير انه حيتم اغتصابه بعنف وطيزه حتتفشخ بهذا الزبر الضخم وان ما فعلته رحاب اليومين السابقين ليس الا بعبصة بالنسبة لما سيحدث الان فصرخ سمير وقال مترجيا رحاب: انا اسف ارجوكي سامحيني صدقيني امك بتحبني وانا بحبها انا عمري ما حبيت حد زيها هي اول واوحد حب في حياتي بس هي سبيتني عشان جربوع
ثم نظر لها وقال: انا مقدرش اقتلها بس كان لازم اخلص من ابوكي عشان ترجعلي كنت حديها كل حاجة
قامت رحاب من على ارض ونظرت له وقالت: خلاص مش عايزة اعرف انا عايزة اتمتع بالفرجه عليك وبعدين كل شوية تفك رباط فمك، كدة حتتعبني
قال سعيد: سيها انا اللي حربط فمه جيدا
ذهبت رحاب وعادت بحباية فوجدت ان سعيد قد ربط فمه جيدا فابتسم لها سعيد وقال: اوعى تكون دي الحبوب بتاعته اللي بتزود شهوة الاونوثة
قالت رحاب: دي بتاعت التطويل اللي حتفشخه بيها، يلا خدها
اخذها سعيد وهز رأسه وهو يخرج لسانه وعيني سمير قد اتسعت من الخوف ثم صعد سعيد فوقه وضربه على طيزه بيده فقالت رحاب: خليك فاكر ان سعيد حينيكك نفس اسم ابويا اللي قتلته
لم ينتظر سعيد بل ادخل زبره بقوة ليصرخ سمير صرخة قوية ومكتومة وتدمع عينه وتنزف طيزه فيميل سعيد بجسده الضخم وهمس في اذنه قائلا: متعيطش عشان اللي جاي اسوء
عدل سعيد جسده وسرعان ما بدأ في دك زبره بطيز سمير الذي زاد بكاءه وصرخاته وهو يشعر ان سعيد يطعنه بزبره ويشعر انه سيصل لمعدته من قوة النيك والعنف ام يد سعيد فلم تكن هادئة بل ظلت تضرب فردتي طيزه بقوة شديدة لدرجة انها احمرت من بداية الضرب الذي لا يتوقف
اما رحاب فوضعت الكاميرا تصور ما يحدث وصعدت فوق السرير بجانبهم ونظرت في عيني سمير التي امتلأت بالدموع وقالت: لن ارحمك
ومازال سعيد في نيكه العنيف بينما بدأت رحاب تضع ابر على ظهره وهو يزداد الم حتى انها وضعت 20 ابره ثم فجأة شدتهم بفتلة رفيعة لينتفض سمير ولولا انه مربوط لطار من فوق السرير ولكن تأثير ابر لم يكن قويا وانما فقط بداية وامسكت رحاب موس وبدأت ترسم به على ظهره وهي وسعيد ممسكين به جيدا حتى لا يتحرك وصرخاته تزيد وكتبت (المتناك)
ثم ضغط سعيد بزبره وثبته بالداخل بينما رحاب لم تتوقف بل بدأت بإشعال امير المستخدم في اللصق ووضعه على الدم الذي خرج من الكلمة المكتوبة على ظهره ليشعر سمير بحريق في ظهره ولكن رحاب ارادت ان تثبت الكلمة جيدا في ظهره وزاد الم سمير لدرجة انه اقترب من الغيبوبة لولا ضربات سعيد على طيزه التي تفيقه قليلا
مر سمير بألم شديد ونزف من طيزه ومن ظهره وتم كوي جلده وبكى بشدة من الم وصرخاته المكتومة تخنقه
كانت رحاب مبسوطة ومالت نحوه واخذت تمسح دموعه وقالت: مش عايزه اسمع صوتك انا دلوقتي حشيل الكمامة وحخلي سعيد يحط راس زبره على طكيزك وحسألك لو كذبت حنبدأ المرحلة الثانية من التعذيب
أومأ سمير برأسه فشالت رحاب الكمامة ببطء وقالت: قتلت ابويا ازاي يا متناك
قال سمير وهو يبكي فمازال اثر الألم على جسده: لما ابوكي دخل مستشفى السجن نجحت امك انها تعمله زيارة وطبعا عرفت انها زارته فزاد الغل بداخلي فقد كسرتها ولكنها تذهب له وهو كسرته وفعلت معه كل شيء حتى يطلقها ولكن ظل متمسك بها لدرجة اني خيرته ان انقذه من السجن واتركه وعياله مقابل ان يتركها لي ولكن كان متمسك بمالها
وهنا اخترق زبر سعيد طيزه ليصرخ وتكتمه رحاب فيقول سعيد: انه الحب الذي يعرفه شخص حقير مثلك
ثم اخرج زبره ليكمل سمير كلامه قائلا: ووقتها امرتهم يغتصبوه واغتصبه 15 واحد وانا بتفرج على فيديو مباشر وهو بيتفشخ ولما يسألوه حتطلق يرد لا لا لا لحد ما زاد غضبي وطلقتهم عليه ضرب ونيك لحد ما تحول على المستشفى وبلعد لما رحتله وكلمته قررت انه طالما مش حيطلق يبقى يموت ويسبها وطبعا بمالي وسلطتي خليت دكتور يحط حقنة من بتوعهم ومات وطبعا بدون تشريح وانتهى المشكلة اللي بيني وبين حب حياتي
ثم دمعت عيني سمير وتحولت نبرة صوته من انتقام للحزن واكمل قائلا: بس مكنتش اعرف انها بتحبه للدرجة دي لدرجة انها تموت من الحزن عليه
توقف الوقت مع هذه الكلمات التي خرجت صادقة من هذا الحقير فلم تتمالك رحاب نفسها وانسابت دموعها فقد كانت واعية وهي ترى أمها ميتة امامها وقامت لتدخل الحمام وتغلق على نفسها ودموعها لا تتوقف عندما تذكرت والديها
بينما عاد سمير لصراخه وان كان عالي جدا ثم اختفى ومسحت وعندما خرجت من الحمام وجدت سعيد امامها فقال لها: انا خلصت ومضى وبصم على كل شيء يدوب اخد دش ونسافر
51 – في بيت ياسر بدأ يفوق الرباعي المتعب واحد تلو اخر وكانت هند متعبة وقد شعرت بألم في طيزها فقامت اميرة واحضرت مرهم واخذت تدلك فتحة طيزها فقالت يسرا: انا عارفة انه زبره فشخك انا كمان طيزي وجعاني
قالت اميرة: كلنا اتفشخنا وهو كان عامل زي الوحش
قالت هند: انا حاسة اني مش قادرة امشي
قال ياسر ضاحكا: يعني مش رف انيكك في طيزك
قالت يسرا: ليه هو لسه فيك حيل؟
قال ياسر: هي توافق بس وانا حتحول لوحش
ضحكت هند والتفت له وقالت: انت عارف مين الوحش يا حيلتها وبعدين لما يكون زبرك زيه ابقى فكر في طيزي
قالت اميرة: لا مسمحش لحد يعيب على زبر حبيبي اللي فتحني
قالت يسرا: اصلك شرموطة ودلوقتي مفتوحة ومش حيتجوزك
ابتسمت اميرة ونظرت له وقالت: عندي اللي حيقنعه يتجوزني صح؟
نظر لها ياسر بحسم وقال: بطلي كلام بعدتني عن الموضوع المهم طيز هند
قالت هند: انا حروح الحمام يا متناك ومش حتطول طيزي ابدا
وقامت هند وكانت تمشي وهي فاتحة رجليها بسبب وجع طيزها فقالت يسرا: انتي تستني شوية وتمشي بعد الغداء يكون ارتحاتي عشان عيالك لو شافوكي وا انك كنتي بتتناكي
قالت هند بعد ان دخلت الحمام: اه عندك حق انا أصلا ناسيهم ومكلمتهمش
قالت يسرا: اصل شهوتك عالية وتنسيك الدنيا
خرجت هند من الحمام والجميع يضحك على مشيتها وامسكت واتصلت برامي واطمئنت عليه وهو نائم في حضن هدى التي أصبحت كل شيء بالنسبة له وبعدها اتصلت بروان التي صحت على الموبايل وطمأنت أمها على نفسها وانها مازالت لدى صديقتها رانيا وانها ستعود اليوم
طلبت هند رقم ايمن لتتصل به وتشكره على يوم امس ولكن ياسر رفض واخبرها انه سيأتي غدا للبنك ويمكنها ان تأخذ رقمه وربما ميعاد اخر لتكسبي ثقته
قالت يسرا: اوعي يا شرموطة يكون لوحدكم انا راشقة معاكي وكمان عشان انتي مش حتستحملي زبره لوحدك
قالت هند: ده بعدك المرة الجاية حستفرد بيه وحوريه مين انا ومش بعيد انيكه في طيزه عشان ارد على الفشخ اللي حصلي
52 – صحت روان على تليفون أمها ودخلت الحمام ثم عادت لتصحية رانيا ليفطروا معا ويتكلموا قليلا عما حدث امس بالحفلة قالت رانيا: استريحتي لما اتفتحتي يا شرموطة
قالت روان: اه جدا انا متأكدة اني كدة حتمتع وبعدين مهند حبيبي معندوش اعتراض
قالت رانيا: انتي اتحولتي اللي يشوفك من أسبوعين ميشوفش بجحتك دلوقتي
قالت روان: البركة فيكي انتي اللي خلتيني شرموطة
قالت رانيا: يا روح امك انا بس حطيتك على اول الطريق وانتي كملتي
قالت روان ضاحكة: مش حتفرق المهم اني اكتشفت متعة ومش حسيبها، وبعدين طالما اتفتحت فجربي تكلمي باسم يجي عشان عايزة اجرب متعة زبره في كسي زيك
قالت رانيا: احه انت يا بت مش بتحبي مهند واتناكتي منه
قالت روان: ايوه طبعا مهند حبي لكن المتعة الجنسية مستوى تاني وبعدين زبر باسم ميتقاومش وانا شفت متعتك وهو بيفشخ كسي ولازم اجربه
حاولت رانيا تكلم باسم ولكنه رفض ان يأتي لأنه مشغول فأغلقت الموبايل ونظرت لروان وقالت: معلش ابقي اجليها شوية وبعدين طالما اتفتحتي يبقى تعالي عشان اجرب كسك بزبري يا متناكة
قالت روان: وانا اقدر ارفضلك طلب اخلص اكل وحنلعب مع بعض يا وحش السرير
قالت رانيا: طيب اخلصي عشان انا بدأت اهيج
قالت روان: هو صحيح انتي عملتي ايه في الحفلة بعد اما سيبتك
قالت رانيا: مفيش لزقت لنوران ونادر ومخلتهمش يتهنوا على بعض وبعدين انتي عارفة محدش يملى عيني غير باسم
قالت روان: هو باسم ده ايه تحسيه مسيطر مع ان ميبنش عليه لدرجة اني حسيت ان مهند بيسمع كلامه جدا
قالت رانيا: بصي باسم ده في مستوى اخر اغنى من مهند بيشتغل اكثر من أي حد بيتعلم كل شيء واذكى من الجميع ومبيحبش حد يخالف كلامه وبعدين قريب حتعرفيه اكثر بس متتكلميش عليه كتير
قالت روان: ايوه بس الفضول حيقتلني ازاي بينيك بالشكل ده والقوة دي ومهارة الأوضاع وكأنه محترف
قالت رانيا: عشان هو كان في أمريكا وعنده خبرة وبطلي كلام عنه عشان هو مبيحبش كدة وبعدين بيعرف كل حاجة، وبعدين يلا انتي حتقعدي تأكلي طول اليوم
وشدتها رانيا واخذتها الى الغرفة ودفعتها نحو السرير ونزلت عليها قبلات وتحسيس حتى اصبح اثنان عرايا فقامت رانيا واحضرت الزبر الصناعي ولبسته ثم عادت لتركب فوق روان وتعود لقبلاتها ثم نظرت لها وقالت: تصدقي يا روان انا شكلي حبيتك
فضحكت روان وقالت: بس عشان بتكسف
عادت رانيا لقبلة طويلة لشفتي روان وظلت لدقائق ثم نزلت بيدها لتلعب في كسها ولم تنتظر حتى تخترق كسها بالزبر الصناعي
ومارست رانيا وروان السحاق وناكت رانيا روان في أوضاع كثيرة ولكن بشكل رومانسي وليس عنيف وكانت دائما تقبل جسدها في نشوة بينهم
53 – في البيت ظل رامي في حضن هدى التي كانت تعامله بحنية ثم تركته لأن امه كلمته وعرفته انها اتيه اليوم وبعد الساعة الرابعة عادت ام ووجدت ابنها نائم فقبلته ثم ذهبت لغرفتها وطلبت من هدى ان تأتي لعمل مساج لتريحها وبالطبع ابدعت هدى في المساج كعادتها ومدت يدها نحو طيزها لتجدها مفتوحة فلم تتكلم ولكنها أبعدت يدها وعادت للتدليك حت نامت منها هند بعد ان اخبرتها ان تصحيها غدا قبل ميعاد الشغل لأن غدا احد ولا يمكنها اخذ إجازة
ومع حلول الليل عادت روات التي كانت في قمة سعادتها وقد ظهر ذلك بالقبة التي اعطتها لهدى في فمها وقالت لها: اللي جاي بينا حيكون احلى وحنمتع بعض اوي
ثم تركتها ودخلت لغرفتها لتتكلم مع حبيبها مهند وخصوصا انهم اصبحوا على وفاق
وبعد ان نام الجميع ومع ظلمة الليل الشديد عاد سمير وهو في حالة سيئة ليدخل للنوم مباشرة بعد ما حدث له وهو يتوعد في نفسه ان ينتقم من رحاب ولم يشغل باله كثيرا بخصوص أوراق والشيكات التي مضاها حيث ان زوجته ستوقف كل شيء غدا وسيعرف كيف يصل لهم ليحقق انتقامه
54 – يصحو سمير فيجد نفسه مربوطا على ارض بغرفته وينظر بجانبه فيجد زوجته وبنته وابنه مربوطين وقبل ان ينطق دخل شخص جعل عينيه تتسع ولكن ليس هو فقط بل هند وروان فقال سمير: انت شبه سعيد بس من غير البشلة في وشك
قالت هند: سعيد مين هو ده مش ايمن ابن الجمال
استغربت روان وقالت: انت مش باسم هو ايه اللي بيحصل؟
الجزء الثاني عشر والاخير
54 – يصحو سمير فيجد نفسه مربوطا على ارض بغرفته وينظر بجانبه فيجد زوجته وبنته وابنه مربوطين وقبل ان ينطق دخل شخص جعل عينيه تتسع ولكن ليس هو فقط بل هند وروان فقال سمير: انت شبه سعيد بس من غير البشلة في وشك
قالت هند: سعيد مين هو ده مش ايمن ابن الجمال
استغربت روان وقالت: انت مش باسم هو ايه اللي بيحصل؟
جلس هذا الشخص وقال في ثقة وهيبة: كل منكم مر خلال الأسبوع الماضي بكثير من الأمور وكل شخص منكم تم تصويره بشكل احترافي وكل منكم يمكن ان يُفضح وخاصة انكم من الطبقات الراقية، وكل ما اريده منكم هو ان تمضي وتبصم هند على كل الأوراق
كانت هند شخصية قوية فقالت: ايه يعني حتفضحني عشان نيكة يا ابن المتناكة
وفجأة قفز باسم نحوها وبقى جالس امامها وامسك بوجهها ونظر في عينيها وقال: اياكي ان تعتقدي انك قوية فلو نظرت يسارك لرأيتي الخوف من الفضيحة على وجوه ابنائك ولو نظرتي لليمين لرأيتي الألم المجرب لمن يخالفني، ولكنكي تنظري في عيني ومن هذا القرب يمكنك ان تعرفي ما مررت به وما انا قادر على عمله
شعرت هند بالخوف الشديد من نظراته القوية فقد كان وجهه مختلفا عما رأته من يومين وكأنه شخص اخر، ابتعد باسم ورجع للجلوس على الكرسي امامهم ثم نادى على رجل من الخارج فأتى واخرج بعض الأوراق من شنطة يحملها
في هذا الوقت قال سمير لزوجته: انه مرعب لقد مضاني على تنازل عن كل شيء وهذا ما سيفعله معكي صدقيني لقد شعرت بألم شديد ولم اتحمل دقيقة واحدة ومضيت وختمت كل شيء
امسك باسم بالورق ونظر لهند وقال: تحبي تمضي ولا ابدأ بالمتعة معاكي
كانت نظرات باسم الحاسمة والمخيفة كفيلة برضوخ هند خاصة وانها نظرت نحو بنتها وابنها اللذان بدا عليهم الخوف من الفضائح فرضخت ان تمضي وتبصم
قالت هند بعد ان تنازلت عن كل شيء: هو انت فاكر انك حتقدر تأخذ فلوسي من بنكي
ابتسم باسم وأعطى الورق لمساعده ليضعه في الشنطة وقال: انا باسم مروان الشاذلي
تفاجأ الجميع وخاصة سمير وهند فهم يعرفون جيدا من كان مروان الشاذلي
ثم نظر باسم في فخر وقال: انا رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات الشاذلي وللعلم فقط انا اقالتك من منصب مديره البنك حيث انى املك اكبر اسهم وانا من اتحكم في كل شيء به
انصدم سمير وقال: طيب احنا عملنا ليك ايه عشان تعمل فينا كدة
استدار باسم وتوجه للخروج من الغرفة وقال: بما انكم عرفتم اسمي فقد عرفتم انكم اصبحتم فقراء اما السبب فسأتركهم معكم فبينكم حديث طويل واذهب لأنهي عملي
خرج باسم ليقابل امامه في الصالة رحاب ورانيا وهدى فقال لهم: لقد انهيت عملي هنا وسوف اذهب للبنك لأنهي كل شيء وسوف اترككم في هذا الاجتماع العائلي
قالت رحاب: شكرا انت انقذتنا وساعدتنا
قال باسم: من الان قد انتقلتم الى الطبقات الراقية واصبحتم اغنياء وسوف تبدأ مرحلة جديدة لذلك عليكم ان تنهوا انتقامكم اليوم فمن غدا سنبدأ النظر للمستقبل
ثم نظر نحو هدى وقال: طبعا ياريت تاخدي بالك انا عايزهم احياء وانا مبحبش حد يخالف اوامري
قالت هدى: معلش اللي حصل كان غير مقصود
قال باسم: عموما من باب الاحتياط سوف ارسل الدكتور ليكون حاضر ان حصل شيء فأنتي مجنونة وغير مضمونة حتى في وجود اخواتك
ثم تركهم باسم وتوجه نحو الخارج ثم توقف فجأة وقال دون ان ينظر لهم: من الجيد ان الخطة انتهت كما هي مخطط لها والا كانت ستكون العواقب وخيمة عليكم وخاصة اني رأيت قلوب رقت وكادت ان تدمر الخطة
ثم استدار ونظرة الشر على وجهه وقال: تذكروا جيدا ما قلته لكم في مكتبي قبل ان تبدأوا العمل معي فهي كلمات من دهب ستحتاجونها طوال العمل معي
تركهم باسم وخرج ليتنهد الجميع في رعب قالت رحاب: لازم نقعد شوية وبعدين ندخل لأن وشوشنا مخطوفة
قالت رانيا: انه مرعب بشكل مخيف ونظرته مرعبة جدا
قالت هدى: عايزين ايه من واحد خلص على ابوه وامه عشان يورث وتقريبا قتل نص عيلته
قالت رحاب: هو حد عارف اللي حصل في ماضيه كلها قصص بس محدش يعرف الحقيقة
قالت رانيا: عموما احنا وصلنا لكل شيء عاوزينه ومعاه حنعلى اكثر
قالت هدى: لا فاضل حاجة واحدة لازم نخلصها فيلا بينا
قالت رحاب وهي تقوم من على الكرسي: يا ستي هي واقعة في حبه وعايزة تستنى جنبه
قالت رانيا وهي محرجة: ليه مش هو اللي رجع فلوسنا وخلانا نذل اللي قتلوا أهلنا
قالت هدى: يلا بينا وسيبينا من الكلام ده عشان انا جواي غل عايزة اطلعه
دخلوا جميعا الي الغرفة المربوط بها هذه الاسرة المفككة
55 – في نفس الوقت بالبنك استأذن ياسر ليجلس مع يسرا بمكتبها ليتحدثا في امر هام وبالطبع لم تعترض يسرا
فقال ياسر: من غير لف ودوران انا حخش في الموضوع على طول
قالت يسرا مبتسمة: ايه الدخلة اللي محسساني انك حتطلب ايدي للجواز دي
قال ياسر: هي حاجة يمكن احسن من الجواز بس انا عندي سؤال لو جيه رئيس مجلس إدارة البنك وطلب منك طلب مقابل انه يخليكي مديرة البنك توافقي ولا؟
قالت يسرا في سخرية: وابيع صديقة عمري انت مجنون
قال ياسر: ايوة بس المفروض تفكري لو انتي مبعتيش غيرك حيبيع وحيركب الموجة
قالت يسرا: يا عم فكك انا مش فارق معاياوبعدين انت عايز توقع بينا ولا ايه؟
قال ياسر: لا بس انا عرفت من مصادر موثوق منها ان هند اتنطرت من على كرسي المدير بس طالما انتي مش حتاخدي الفرصة يبقى حلال على سيد بيه
قالت يسرا: لا على جثتي انه يعتب ناحية كرسي المدير
قال ياسر: ايوة كدة عموما يبقى الف مبروك عليكي الكرسي كمان شوية حيجي قرار تعينك
استغربت يسرا ولكن ياسر تركها وخرج وامسك بتليفونه وارسل رسالة لباسم الذي اخبره انه قادم الان
وبعد لحظات دخل باسم وكان اول ما استقبله اميرة التي حدثته عن وعده لها بالزواج من ياسر اذا ساعدته في نيك هند ويسرا فابتسم لها واخبرها انه رجل يفي بوعده سريعا وانها سوف ترى ذلك
بعد توجه باسم وقابل ياسر واعطاه دبلتين ولم يتكلم ولكنه فهم ان عليه خطبة اميرة ولا يمكنه الرفض فحرك رأسه بالموافقة وتوجه نحو اميرة بينما باسم دخل ليسرا
قالت يسرا: اهلا أستاذ ايمن وحشنا زبرك
ابتسم باسم وجلس وقال: متخفيش لو اتفقنا حيكون في لقاءات تانية بس في الأول حعيد تعريف نفسي انا باسم الشاذلي وليس ايمن وبدون أي مقدمات انا جايب ورق عايزك تمضي عليه عشان يتم الاتفاق
ولم يتركها باسم لتتكلم بل أعطاها كل الأوراق المطلوبة ثم نظر في ساعته وقال: امامك دقيقة لتمضي جميع الأوراق امام مسمى مدير البنك وتذكري كلام ياسر جيدا
تذكرت يسرا انها في سباق مع سيد لذلك لم تتردد في امضاء الأوراق وكانت ترمي بعيونها سريعا على الورق وقد لمحت ان صديقتها هند حولت لشخص اسمه رضوه وكذلك زوجها
وما ان انتهت حتى ارسل باسم رسالة وقام واقفا واخذ الورق ثم قال ليسرا: لمي حاجاتك عشان حتطلعي مكتب المدير الان
ولم ينتهي من كلامه حتى رن هاتف يسرا لترد على رئيس مجلس الإدارة الذي يخبرها انها تم ترقيتها وتعينها مديرة للبنك وان اول مهامها انها جميع أوراق م/باسم في اسرع وقت
طارت يسرا من الفرحة لدرجة انها قفزت وحضنت باسم وهي تقبله فابتسم لها وابعدها وقال: لقد اخذتي اهم خطوة في حياتك الان سأترك المساعد معكي وعندما تنتقلي لمكتب المديرة يمكنك انهاء كل شيء
قالت يسرا: انا مش حنسالك الجميل ده ابدا وحكون معاك على طول
ابتسم باسم وتركها وخرج وفي طريقه وجد اميرة تشكره بعد ان خطبها ياسر ثم تركهم وخرج بعد ان اعطى الأوراق لمساعده
56 – في البيت دخلوا البنات وجلسوا امام العائلة المربوطة وقالت رحاب: حان الان نتعرف من جديد على بعض انا اسمي رضوه سعيد الكنيسي وهذه اختي رانيا والصغيرة اختي ريهام أولاد اختك سوزان وانتم قتلتوا ابويا وامي واخدتم حقنا واللي خلاص رجعنا وزيادة بس فاضل الدم اللي بينا
قال سمير بسرعة: لا انا قتلت ابوكم بس لكن امكم عمري ما قدر وبعدين اللي عملتوه فينا اكثر من القتل
قالت رضوه (رحاب): لا الشرموطة مراتك هي اللي قتلتها
اتسعت عيني هند وقالت: لا انا مليش دعوة واقتلها ليه وانا مصوراها وهي بتتناك وكاسرة عينها و....
لم تتركها ريهام (هدى) لتكمل كلامها بل انقضت عليها ضرب في وجهها حتى نزفت دم ولولا ان رانيا امسكتها لظلت تضرب بها ثم ضحكت ريهام وقالت: انا عايزة ابدأ واشوف الشرموطة المتناكة دي حتستحمل لحد امتى
قالت رضوه (رحاب): اصبري شوية احنا لسه بنتكلم ووقت العذاب جاي
ثم نظرت رضوه نحو روان ورامي وقالت: ان امي مثل ابيكم نفذت وصية جدنا بأن يكون جميع الاسامي تبدأ بحرف الراء اهلا بيكم يا ولاد عمي، انا بداية بعتذر على الللي حصل فيكم انتو ملكمش ذنب في اللي عمله ابوكم وامكم كل ذنبكم انكم جيتم من نسل ناس حقيرة زي دي
قالت هند في ثقة: طيب ما انتوا بقيتوا زينا ويمكن اكثر شوية
قالت رانيا: بالطبع فكما قيل لنا ان اردتم الانتقام عليكم ان تكونوا اسوء ممن تريدون الانتقام منهم
قالت ريهام (هدى): عموما الانتقام كان لذيذ وجيه بعد شوقه من يوم ما عينينا وقعت على مذكرات ماما وهي بتحكي اللي عملتوه فيها من يوم جوازها من بابا لحد يوم موتها واحنا قررنا ان حياتنا كلها متوقفة على الانتقام منكم شر انتقام
أكملت رضوه (رحاب) قائلة: من يوم موتهم واحنا شفنا كل أنواع العذاب كانت ريهام لسه حتة لحمة ورانيا لسه بنت 4 سنين وكنت انا اكبرهم لا اتعدى 8 سنوات ومكنش لينا حد اتذلينا في كل حته انا بست رجلين ناس مش عشان ناكل لا عشان بس يرضعوا اختي اللي كانت بين الحياه والموت اتلمس اجسادنا واغتصبونا وبقينا لقمة سايغة بس لما شفنا اللي حصل في اهلينا خلاص مبقاش في رحمة في قلوبنا
قالت رانيا وعينها تدمع: انا اتفتحت وانا عندي 11 سنة اغتصبوني حتى كدت ان اموت واحنا مش لاقيين حق العلاج، ودلوقتي بتقول اننا بقينا ناس حقيرة زيكم انتم وكل واحد مر في حياتنا اللي خلتونا كدة لحد لما حظنا اتغير وقابلنا باسم
دمعت عيني رامي وروان من بكاء رانيا وقتها قالت ريهام (هدى): واضح ان ولدكم متعلموش منكم الوساخة عيونهم بتدمع لما تحس بقهر الناس اما انتم فقلوبكم حجر
قالت هند بسخرية: كلنا زي بعض وانتوا مش احسن مننا، بس انا عايزة اعرف انتم نكتونا ازاي كلنا
قالت رضوه (رحاب): لا ابقى اتفرجي على فيديوهاتكم واستمتعي باللي حصل فيكم احنا وثقنا كل شيء عشان نستمتع بيهم
قالت روان: بس ازاي اقنعتونا نتناك بسرعة كدة؟
قالت رانيا: المهندس باسم ادانا مواد كيميائية وحبوب ضيفناها ليكم في الاكل في العصاير في كل حاجة بتزود الشهوة بدرجة كبيرة خصوصا لما يكون كل شيء مهيأ، وبعديها بدأنا نهيجكم ونبعدكم عن بعض ونستفرد بيكم
قالت هند: يعني احنا مكناش في وعينا
قالت رضوه ( رحاب): لا يا شرموطة انتي بتحبي تتناكي وعجبك زبر باسم صحيح هو كان واخد حبوب عشان يطول بس زبره أصلا جامد وبعدين الحاجات اللي جايبها من أمريكا طلعت جامدة دي قلبت سمير وابنه خولات في ثانية
قالت ريهام (هدى): هو احنا حنشرح ليهم الخطة المتناكين دول عندهم حفلة فشخ ولازم تبدأ دلوقتي
قالت رانيا: اه بس روان ورامي يطلعوا
فوافقت ريهام ونظرت لهم رضوه وقالت: باسم دايما صح خلي البودي جارد يطلعوهم ويحطوهم في أي مكان بعيد عشان ميسمعوش اعترافات اهليهم
وحمل البود جارد روان ورامي ونزل بهم ووضعهم بالسيارة واغلق السيارة عليهم
57 – دخلت ريهام وخلفها 2 بودي جارد يحملان شنطة كبيرة وقالت: ستبدأ المتعة الان ولن تجدوا من يرحمكم
امرت ريهام البودي جارد بربط سمير وهند في السقف وهما واقفين وبالطبع مع أجساد البودي جارد الضخمة كان الامر سهلا ووضعوهم مربوطين بحيث ظهر كل واحد خلف الاخر ثم اعطتهم عصايتين ليربطوهم على رجليهم بحيث تظل مفتوحة ثم احضر خطافين مربوطين مع بعض واقتربت منهم ووضعت كل خطاف في طيز واحد منهم فقالت رانيا مع ابتسامة: اللي حيخرج الخطاف من طيزه الأول حنحرقه ونفشخه كل واحد يقمط كويس على خطافه
ثم امسكت رانيا بحلمة سمير وبدأت بخرمها بدبوس كبير وهو يصرخ من الألم واتحرك للأمام ليشد الخطاف لتشخر هند من الألم وتقول: احه فرمت طيزي اثبت يا بن المتناكة وفي نفس الوقت قامت رضوة بإمساك حلمة هند لتفعل نفس الامر فتتحرك هند وتشد خطاف سمير لتفشخ طيزه وهم يصرخون، ثم احضرت ريهام اثقال وعلقتها في الدبابيس التي خرمت حلماتهم ليزداد الألم
ثم علقوا كرتين في فمهم حتى لا تعلو صرخاتهم وبعدها بدأوا في وضع المشابك على جل جزء من جسدهم واكثروا عند زبر سمير الصغير وكس هند المنفوخ ثم امسكت كل من رضوة ورانيا بكرباج بينما امسكت ريهام بخرزانة رفيعة وحركتها في الهواء ليرن صوتها في اذانهم اما البودي جارد يقان على الجانب يشاهدان ما يحدث ومنتظرين الأوامر وفي هذه الاثناء وصل الدكتور وجلس منتظرا ان يقوم بعمله عند حدوث أي إصابة ناتجة عن التعذيب
وبدأت رانيا تضرب هند ورضوة تضرب سمير بينما ريهام في وسطهم تبدل بينهم وكانوا يضربون بغل وقوة والمشابك تقع متتالية ولكن ليس الم الضرب والمشابك فقط بل آلم الخطاف فكل منهم يتحرك ويشد خطاف الاخر لدرجة ان طيزهم بدأت تتشرخ وتنزف ولكنهم لا يستطيعوا التوقف من الألم وكان الاخوات يضربون بقوة وبدون رحمة حتى وقع الخطاف من طيز هند لتبتسم رانيا وتقول اهلا بيكي وما هي لحظات حتى قال الدكتور: توقفوا فقد قطعتم جسمهم يجب ان اتدخل قبل ان تكملوا
فنظرت له ريهام وقالت: لا تشغل بالك سوف نعالجهم بأنفسنا
قال الدكتور: ان القائد يريد أجسادهم ولن يقبلها بهذه العلامات
قالت رضوة: سندفع ثمن عمليات التجميل ولكن اتركنا معهم ولا تتدخل الا ان رأيتهم يموتون امامك فنحن نحتاج ان نعرف كيف قتلوا امنا كما قتلوا ابانا؟
بدأت رانيا وريهام في شد الاثقال المربوطة بالحلمات وزادوا في شدهم حتى تقطعت الحلمات وسط بكاء وصرخات مكتومة ولكنها لم تحنن قلب الاخوات على هؤلاء المجرمين
وفي نفس الوقت دخل من الخارج بودى جارد يحمل اسياخ حديد حارقة وكل منهم امسك حديدة وبدأوا في كي اصابتهم الكثيرة الناتجة من الضرب وكذلك قطع حلماتهم حتى توقف النزيف ولكن لم تتوقف الصرخات والبكاء ومحاولة التحرك والهروب من هذا الجحيم والألم الذي لا يتوقف
واردات ريهام ان تدخل السيخ في طيازهم ولكن الدكتور اوقفهم قائلا: ده مش حيحصل طيازهم مهمة جدا للمستقبل ولو حتعملوا كدة انا حبلغ الباشا وهو يتصرف معاكم
تراجعت ريهام عن فكرتها لما سمعت ذكر باسم وقالت للبودى جارد: فكوهم وربطوهم في وضع الكلاب عشان نعالج طيازهم بالكريم والمطهر لنبدأ بجولة ثانية
وبعد ان تم ربطهم على وضع الكلب ورؤوسهم على الأرض لبست رانيا ورضوة ازبار سوداء ضخمة وعريضة وطولها يتعدى 30 سم ووقفت رضوة خلف هند ورانيا خلف سمير ودهنوا طيازهم بالمرهم حتى يتوقف النزيف بسبب الخطاف اما ريهام فأمسكت بطوقين وربطتهم حول اعناقهم ثم بدأت الاختين يدخلان ازبارهم الضخمة في الطياز الضيقة مهما وسعت بالنسبة لهذه الازبار وكانوا يدفعون ازبارهم بقوة واتسعت اعين هند وسمير من الآلام والفشخ وما ان استقر نصف الزبر بالداخل حتى صعدت ريهام فوق ظهر سمير واستخدمت قطر رفيع وبدأت في كتابة اسم ابوها وامها على ظهر سمير وهي مثبت حتى لا يتحرك ثم اشعلت شمعة واخذت تنقط على الأسماء المكتوبة بالدمة لتظل محفوظة على ظهره ثم انتقلت الى هند لتفعل معها نفس الشئ اما رضوة ورانيا لم يتوقفا بل زاد في نيكهم لتخرج اثار دماء على الازبار السمراء من اثر فشخ طيازهم، كان الألم لا يطاق والنزيف يزيد من طيازهم حتى لبست ريهام زبر مختلف فكان مدبب وليس املس كباقي الازبار ونظرت لأخواتها وقالت: حان وقت الاستجواب وعلى الدكتور الاستعداد
كانت نظرات الخوف على اعين سمير وهند من هذا الزبر الغريب وجاءت ريهام خلف سمير وفكت الكرة من فمه وامسكت بالسلسلة المربوطة في الطوق حول رقبته وشدته ثم مالت حتى اقتربت من اذنه وقالت: كنت تدك بزبرك في امي وانا بداخلها فلقد اردت قتلي ولكني بقيت حيه لكي ارد لك الصاع صاعين وفي النهاية قتلت ابي وامي ولم احصل على حبهم
عضت ريهام اذنه ثم ابتعدت ووجهت رأس الزبر نحو طيزه وقالت: لقد عرفنا كيف قتلت ابي ولكني اريد ان اعرف كيف قتلت امي؟
ولم تنتظر ريهام الرد بل دفعت الزبر ببطء في طيزه ليصرخ بأعلى ما يكون فقد كان الزبر يجرح في الغطاء الداخلي مسببا آلم شديد جداً فقال بصوت متقطع: انا بحبها انا اكثر من احبها...... انا اموت بس هي لا.......ارحميني انا زعلت على موتها
ثم زادت صرخات سمير وتوقف عن الكلام وبقى فقط الصراخ والآهات الشديدة حتى زاغت عينيه واغمي عليه مع نزيف شديد من طيزه فقام الدكتور سريعا ليلحق الموقف
اما ريهام لم تهتم ونظرت نحو هند وما ان ازالت الكرة من فمها حتى قالت هند: انا اللي قتلتها بس ارحميني
فقالت رانيا: احكلنا ازاي واحنا نرحمك
قالت هند: اصل سمير كان بيحبها اوي وبعد اما قتل جوزها بقى بيفكر يرجعها وكان حبه ليها ظاهر اوي وكمان كان بيفكر يرجع لها فلوسها ومكنتش اقدر اسمح بكدة انا تعبت عشان احصل على الفلوس دي خاصة واني كنت لسه صغيرة وكنت في اول طريق النجاح ومكنش ينفع يرجعها تاني خاصة انه كان بيحبها لدرجة انه ممكن ميرداش يكمل الزواج بيننا، غير ان امورها كانت سيئة وعندها عيال عايزة تنقذهم فكان ممكن توافق فكان لازم اتخلص منها فأديت فلوس لجارتكم وهي اكلتها اكل مسمم وتأثيره ظهر بعد ساعتين بس الغبية اكلتها هي بس وانتو صعبتوا عليها ومردتش تبعت الاكل ليكم عشان كدة استنيتوا احياء وفي الاخر وبعد الزمن ده رجعتولنا وفتحتوا الملفات القديمة
هيم الصمت على الجميع وهم يسمعوا موت امهم ودمعت عيني رضوة ورانيا اما عيني ريهام فقد لمعت بالغضب الشديد وفجأة امسكت وسط هند وخرقت كسها بهذا الزبر المدبب وبقوة غير عادية وظلت تدك بقوة حتى اسرع البودى جارد بحملها بعيدا عن هند التي نزفت بشدة وغابت عن الوعي وريهام بتصرخ حتى خرجوا جميعا من الغرفة تاركين الدكتور ليتصرف في ذلك
وبعد مرور الساعة خرج الدكتور وطمأنهم انهم اصبحوا احسن ولكن عليهم التوقف عن فعل أي شيء وان على ريهام ان تترك البيت نهائيا
وبعد قليل من الوقت دخلت رضوة لوحدها ووقفت فوق رؤؤس سمير وهند وبدأت تصحيهم وعندما فتحوا عيونهم قالت: نحن نريد قتلكم الان ولكن من حظكم ان باسم يريدكم احياء ولكن بمجرد ما تخلفوه سوف يعطينا الضوء الأخضر لقتلكم ولن يكون قتلا سهلا ولكن سوف تموتون بالبطئ انتقاماً لكل سنة اتعذبنها بسبب قتلكم لأبائنا
ثم تركتهم وخرجت ليدخل 2 بودي جارد ويحملوهم للخارج
58 – بعد أسبوع في فيلا جميلة يحضر الخدم الغداء حيث ان البنات عزموا باسم للأكل معهم وعندما دخل باسم وجد سمير وهند جالسين كالكلاب على الأرض بينما يقفا روان ورامي في ملابس الخدم
جلس باسم على رأس السفرة ثم أشار لهم بالجلوس فجلسوا البنات فنظر نحو روان ورامي وقال: انتما أيضا اجلسا فمن اليوم سيتم معاملتهم كإخوانكم فليس لهم بذنب اهليهم ويغيروا ملابسهم
قالت رضوه: تحت امرك
وظهرت السعادة على وجهي رانيا وريهام من قراره ثم نظر نحو ريهام وقال في حزم: بطلي تعذيب فيهم مش كل شويه ابعتلك الدكتور هو مش موجود عشان خاطر هبلك ولازم تفهمي ان الانتقام انتهى والان حان وقت المستقبل وهم جزء من خطته عايزهم يتعالجوا وكمان مش عايز الاثار اللي على جسمهم حتى لو حتعملولها عملية تجميل
ثم نظر لرضوه وقال: طبعا كلامي محبش يتكرر لو عايزاهم يبقى نيك عادي بدون سادية والكلام ليكم كلكم
قالت رضوه: طبعا كلامك أوامر
تغير وجه باسم الجد للهزار ونظر لرامي وقال: احنا متعرفناش بشكل جيد يا رامي انا ولي امر ريهام فلو عجباك لازم تتقدملي
قال رامي: انت فاجئتني اصلي مش جاهز يا عمي
ابتسم باسم وقال: لا متقلقش المهر عندي شكل مختلف ولكنه النقطة الرئيسية فيه هي الطاعة العمياء دون أسئلة
قال رامي: انا خلاص حطتهم ورا ضهري ومستعد أتقدم للأمام معاك
واستمر باسم في الاكل وقال: الاكل جيد
قالت رانيا: كل المحشي حتلاقي طعمه حلو
قال باسم: انتم اللي طبختوا صح
قالت رضوه: عشان خاطرك بس
قال باسم بعد ان اختفت ابتسامته: ميتكررش حتى لو عشاني انتم اصبحتم سيدات اعمال
ثم نظر لروان وقال: لسه بتحبي مهند ولا غيرتي رأيك؟
سكت روان وابتسمت فأكمل باسم كلامه وقال: اصله شكله بيحبك اوي وطلب اني اتوسط عشان توفقي ترتبطي بيه، بس الجواز ده قبول فلازم اسألك
سكت روان وابتسمت ونظرت لأهلها فقالت رانيا: ايه يا بت انتي كنتي بتموتي عشان يبص عليكي ودلوقتي ساكتة، خلي بالك لو متكلمتيش حتلاقيه مرتبط بواحدة تانية
نظر لها باسم وقال: يبدو انكي لا تفهمي انا صاحب القرار دائما ولن يعترض احد هنا على رأيي ابدا فلما اسألك يبقى عايز اسمع الإجابة
فقالت روان في كسوف: ياريت بس بعد شوية وقت مش عايزة احجم نفسي بعد ما جربت المتعة م...
قاطعها باسم بتصفيقة وقال: هو ده الرد اللي عايزه اهلا بيكي في دنيا جديدة
استأذن شخص كبير في السن يصل سنه للخمسين بالدخول على باسم فسمح له وقبل ان ينطق قال له باسم : اجلس للأكل وبعدين نتكلم
استغرب الجميع من تصرف الرجل الذي جلس مباشرة دون أي كلمة وبعد قليل من الوقت قام باسم وقال: كل جيدا فأنت لم تفطر اليوم ثم احضر للمكتب والباقي ينتظرني
دخل باسم الي غرفة المكتب بهذه الفيلا فبصوت خافت سألت ريهام هذا الرجل: هو انت كنت جعان اوي كدة لدرجة انك جلست حتى دون قول شكرا؟
قال الرجل بصوت خافت: محدش بيقول للباشا لا حتى لو في أي عزومة، كلامه كل أوامر مهما كانت بسيطة، حطوا كلامي حلق في ودانكم عشان حياتكم لا تكون جحيم
قام هذا الرجل وتوجه لداخل الغرفة ليتكلم مع باسم بينما جلس الباقين فقالت هند: بعد اذنك يا مولاتي ممكن اسأل
قالت ريهام: ممكن بعد اما الملك وافق على رحمتك
قالت هند: كنت سمعت اشاعات عن ان ابن مروان هو اللي قتله هو الكلام ده صحيح؟
قالت رضوه: شكلها مبتحبش الحياه وعايزة تموت بدري
قالت رانيا: باسم اسطورة يقال كلام كتير عليه ولكن محدش يعرف ازاي اصبح رئيس مجلس إدارة مجموعة الشاذلي وهو لم يكمل 20 سنة وكيف يتحكم في جميع اطراف هذه الاسرة ويوجد اشاعات كثيرة ولكن لا احد يعلم الحقيقة ولكن يقال انه منذ ان رجع من أمريكا وهو شخص مختلف بدرجة الجنون ولا يمكن الوقوف امامه
قالت روان: طيب هو ايه اللي حصل في أمريكا؟
قالت ريهام: تقريبا اتعلم حاجات كثيرة وربما يكون هناك حاجات خفية لا نعلمها، لكن الشئ المؤكد انه جامد في النيك
فعضت روان على شفتها فقالت رانيا: اوعي تكوني فاكرة انك تفرقي معاه ده كان في أمريكا اتعلم النيك صح ده ناك ممثلات بورنو انا شفت فيديو ليه مع (داني دانيلس) وكثير غيرها
قالت ريهام: اتعلم حاجات كثيرة حاجات احنا منعرفهاش حتى المواد الكيميائية اللي اخدتوها وخلتكم هايجنين يقال انه اتعلم يصنعها هناك، من الاخر لا احد يعلم ما مر به باسم في أمريكا وما فعله بعائلته هنا وان كان هناك من يملك جزء من القصة ولكن القصة الكاملة تبقى لديه فقط ولو مستغنيا عن روحك ابقي اسأليه بنفسك
قالت رضوه: انا بقول نبطل كلنا كلام عشان حياتنا كلنا ونركز زي ما قال في المستقبل
بعد وقت خرج الرجل من الفيلا دون ان ينطق بكلمة بعده بدقيقة خرج باسم وأعطى ورقتين مكتوبتين لرضوه واخوتها وقال: دى خطوات لازم تنفذوها بحذافيرها ليكم كلكم وبعد ما يعرف كل واحد اللي عليه احرقوها وكل واحد يحفظ اللي مطلوب منه، والكلام ليكم كلكم
قالت رضوه: دي لمدة الأسبوعين القادمين
قال باسم: اصلي عندي عمل هام وسوف اقطع الاتصال بكم لمدة أسبوعين أتمنى انكم تنفذوا الأوامر ولازم تعرفوا حاجة مهمة انتم الان في حرب الطبقات الراقية وهو صراع من يعلو فوق من من يصعد على رقبة من هنا لا يوجد رحمة وما مررتم به قبل ان انقذكم ليس الا دعابة لما سوف ترونه في هذه الحياه، هنا لن يتم اغتصابكم بس ستبيعون اجسادكم لكي تخطو للأمام سوف تتعدون كل الخطوط الحمراء ولكن لتلقوا بكل الماضي خلفكم وتتقدموا بكل ما اوتيتم بالقوة على رقاب الجميع، ولكني احذركم من 3 أشياء أولا ان بدأتم اللعبة لن تتوقفوا حتى تنتهي اللعب او تحصلوا على جيم اوفر ثانيا الخيانة تقتل صاحبها خاصة ان كانت مع شخص خان الجميع ثالثا طاعتي العمياء هي النجاة دائما فانا احمي نفسي ومن اطاعني فقد اصبح نفسي
كان الجميع في سكوت يسمع المحاضرة فكل كلمة لباسم لها معناها ونظر باسم مع ابتسامة وقال: امامكم لحظة هروب اذا اردتم اشتريت كل شيء وبالسعر الذي يخرج من لسانكم
قالت رضوه: لا انا اعتقد اننا لن نكون فقراء بعد الان وسوف نكون معك دائما
تركهم باسم وان كلماته حفظت بقلوبهم وقالت رانيا بصوت خافت: عندما ابتسم في كلماته الاخيرة وصوت رق قليلا شعرت بنبرة حزن وكأنه يقول انجدوا أنفسكم فأنا نفسي اهرب وقد أتت فرصتكم الأخيرة
وقتها التفت رضوه لها وامسكت كتفيها وقالت: اسمعي لقد رأينا ما لا يمكن رؤيته ولن اعود له ابدا سوف نكون اقوى ولكني لن اقف وحدي يجب ان نكون سند لبعضنا
ابتسمت ريهام وقالت: حسنا لقد تحدد مصير هذه العائلة
خرج باسم وجلس في سيارته وقال لنفسه: يتحمل كل شخص اختياره ولكن اسوء اختيار هو ان يكون اثر حياتك كلها عليه وتظل تندم على هذا القرار ولكن لا عودة ابدا
كل نهاية قصة هي بداية قصة جديدة فسوف نتعرف على ماضي باسم وماضي البنات وخطط المستقبل لهم لنرى عائلتهم المفككة (العائلة المفككة 2)
الجزء الاول
اليوم سوف نتكلم عن هذه الاسرة الطبيعية وما حدث لها تتكون من الاب رجل الاعمال الحريص على ماله الأستاذ سمير وعمره 50 عاماً ولكنه بصحته وزوجته هند عمرها 49 عاماً وتعمل مديرة بنك خاص ولها علاقات قوية وكان زواجهم عبارة عن مصلحة تتميز بجسد جميل بزاز كبيرة وطيز مدورة وجسمها ممتلئ قليلاً ولكنها مثيرة وخاصة مع ملابسها الضيقة قليلاً لديهما بنت في عمر 19 عاما في كلية علاج طبيعي في جامعة القاهرة وبالرغم من ان والداها لديهم المال ليدخلاها الجامعة الامريكية ولكن يجتمع الوالدان في صفة الحرص أو البخل والحفاظ على المال واسم هذه البنت روان وهي فتاة جميلة تشبة جمال أمها ويزين وجهها الأبيض الابتسامة التي تزيدها جمالاً ولكن جسمها متناسق وليست ممتلئة كأمها كما ان بزازها كبيرة ولكن مازالت أصغر من أمها، ولديهم ابن في اعدادي عمره 15 سنة اسمه رامي منطوي قليلاً على نفسه ويخاف قليلاً من التعامل مع الناس ويعيش اكثر في العالم الوهمي للكمبيوتر
وبالرغم من الغنى المالي والوضع الاقتصادي المريح لهذا البيت فإنهم يعيشون في شقة فخمة وكبيرة ولكنهم لم يعيشوا في فيلا لكيلا يصرفوا أكثر من العمالة ومصاريف البيت انه البخل الذي يزيد جمع المال ولديهم شغالة عمرها 16 سنة وجسمها رفيع ولكن متناسق جدا خاصة مع الجلابية التي تظهر تقسيمة جسمها ولديها طيز مشدودة مع بزاز صغيرو مع وجه مسمسم واسمها هدى وقد أتت للعمل منذ 3 أسابيع فقط ولكنها كسبت حب الجميع بسبب اجتهادها في العمل وسماعها للكلام وسوف نعرف قصتها خلال احداث قصتنا..
2 – في يوم الاحد خرج كل منهم متوجها لعمله او كليته او مدرسته بينما بقت الشغالة لتنظيف البيت..
3 – في البنك كانت هند من النوع الحاسم والمخيف جدا لكل العاملين في البنك والجميع يخاف منها وخاصة انها تشد على الموظفين الجدد وهما اميرة وياسر الموظفان الجديدان المعينان منذ فترة لا تتجاوز 3 اشهر وكانت اميرة فتاة مدلعة بسبب انها وحيدة اسرتها وشعرها منساب مع لون وجهها القمحي وبالرغم من انها ليست جميلة ولكن واخده بالها من نفسها وأما ياسر فهو شاب مصري اصيل جسمه عادي غير مميز ولكنه مرح ويحب الضحك حتى بالرغم من تهزيق المديرة له كثيرا لأنها تعتبر هذا استهتار وعمرهما 22 عاما في ريعان شبابهما وقد جرت بينهما علاقة كلامية بسبب انهما جديدان.
توجهت هند إلى مكتب نائبتها وطلبت منها ان تتبعها لمكتبها، نائبة المديرة هي صديقة قديمة لهند اسمها يسرا ومطلقة ومن نفس عمرها وهند من سعادتها للحصول على هذا المنصب.
دخلوا المكتب فقالت هند: اقعدي عشان نفطر وبعدين في حاجة بقالي أسبوعين شايفها وعايزة افهما
قالت يسرا بابتسامة: خير شكلي عاملة مصيبة وانا مش واخده بالي
قالت هند: عايزة اعرف انتي ليه معاملتك مع الجداد بقت طرية وفيها حنية مع انك حازمة في التعامل مع الموظفين
قالت يسرا في ضحك وسرور: فيك من يكتم السر اصل في حوار كبير بخصوص اميرة وياسر
قالت هند: احة وكمان عارفة اساميهم
قالت يسرا: اصل العلاقة بينا أصبحت كبيرة جدا
قالت هند: شكلك حشخرلك هو في كمان علاقة، اوعى تكوني فاكرة ان زعلان بسبب معاملتك ليهم ولكن زعلانة انك محكتيش واحنا سرنا في خرم بعض
قالت يسرا: اصل الوضع لسة متطور من يومين، وانا كنت حكيه ليكي النهاردة
قالت هند: اهو الفطار جيه يلا نأكل وانتي كبي كل اللي جواكي
قالت يسرا: من الاخر انا بتناك من ياسر وزبره فاشخني من ورا وقدام
قالت هند بضحكة: احة من امتى يا شرموطة
قالت يسرا: من أسبوعين
قالت هند: وجاية تقولي دلوقتي يعني كنت مخبية طول الفترة دي وبعدين خلي بالك النيك من الموظفين حيضرك
قالت يسرا: عشان كدة مردتش اقولك من الأول عشان حتقطميني بس لو جربتي النيك معاه حتنسي الدنيا خاصة وانه كاتم السر وعمره متكلم على الموضوع ابدا
قالت هند: طيب وايه علاقة البنت بنيكه ليكي
قالت يسرا: بصي انتي لازم تسمعي القصة بس مينفعش هنا عشان انا كدة حهيجه وانتي كمان فاحنا نخلص شغلنا ونستأذن ونطلع على البيت عندي براحتنا..
4 – في المدرسة يجلس رامي مع صديقه الوحيد وحافظ سره علاء
قال علاء: ايه اخبارك مع الشغالة الجديدة
قال رامي: اسكت امبارح كنت حموت رحت بليل المطبخ عشان اشوفها زي كل يوم لقيتها مش متغطية ونايمة على جنبها وضهرها للباب والجلابية شد على طيزها والجلابية مرفوعة شوية لركبتها ورجليها اللولي لامعين في الظلام ولاقيت نفسي بقرب منها وانا ببلع ريقي وزبري قام احتراما لهذا البياض الجميل ونزلت على الأرض عشان اقرب من رجليها وكنت حموت وألمسهم ولاقيت زبري بينبض وحده وقزفت كمية كبيرة مكنتش متخيلها وانا قاعد قدمها نزلت نقطة من بؤي على رجليها فقمت مسرعا خارجا من الحمام
قال علاء: يخربيتك انا بتاعي وقف من كلامك بس، انا لازم اشوفها واشوف شكلها بدل التخيلات اللي في دماغي
قال رامي بحزم: انسى بدل ما تفضحني اصل البنت دي جامدة اوي انت عارف اني دخلت استحم وكان زبري واقف بسبب ان مقدرتش انسى شكل رجليها الجميلة مع شدة الجلابية اللي كانت حتتفرقع من طيزها لدرجة اني جبتهم مرتين في الحمام وصحيت النهاردة لاقيته واقف بس واجعني
قال علاء: يخربيتك انت بتحكيني وتهيجني، انا حروح الحمام اضرب واحد سريع والا حيفرقع في البنطلون
قال رامي: أي خدمة يا معلم ..
5 – في الكلية ذهبت روان واتجهت مباشرة إلى رانيا صديقتها والتي لا تستطيع ان تعيش روان من دونها فهي تثق بها ثقة عمياء كما ان روان هي قائدة الشلة، ان رانيا من أوائل الكلية في السنة السابقة ومع ذلك بتموت في الفسح والحفلات والهزار عايشة في شقة ايجار هنا حيث ان أهلها في اسكندرية وهي براحتها هنا ومايصة ودلوعة بس رأيها يمشي على أي حد
باقي الشلة: مهند مطيع جدا ومعجب جدا برانيا وبيسمع كلامها ابيضاني مع شعر منساب ومن اسرة متوسطة بس يعجب البنات، باسم صاحب مهند شخصية غامضة مش بيتكلم كثير ووجوده بالشلة بسبب وجود مهند وبالرغم من هدوءه الا انه الشخص الوحيد الذي يعارض رانيا وهو شخص ذكي ولونه قمحي مع جسم رياضي حيث انه لاعب سباحة ومن اسرة غنية ولكنه متواضع، أما نوران فهي صاحبة رانيا بعد ان حدث بينهم موقف في اخر العام الماضي حيث انقذتها رانيا من براثن أسئلة الدكتور المعقدة ، وجارها وحبيبها نادر الذي يكمل اضلاع الشلة وتقريبا كل اللي في الكلية يعتقد ان نوران ونادر متجوزين خاصة مع علاقتهم والتي تشبة المتزوجين حديثا والجميع من في الشلة يعلم انهم يركبون بعض من الثانوية العامة وبينهم علاقة حب وصراحة رائعة
وكانت نوران جريئة لدرجة انها تحكي لرانيا وروان قصص النيك التي حدثت بينهم وكيف انه ينيكها من طيزها ومتعتها التي لا توصف وكثير من الاحداث التي كانت ستفضحهم بسبب هيجانهم على بعض خاصة وانها بتحب تصرفاته التي يفعلها في المناطق العامة حتى انهم يركبون المواصلات العامة ليقف خلفها ويرشق زبره بين فلقتي طيزها ولا سطوح بيتهم او تحت بير السلم او بعض الأماكن في الكلية كما ان روان كانت ترى نادر وهو يغرفها بعبوص في لحظات جميلة في الكلية وما يزيد شهوتها ما حدث اليوم في المحاضرة عندما بدأ يلعب في جسدها داخل المحاضرة واخذت انفاس روان تعلو وهي ترى نوران في غيبوبة وايده تحتها وشكل صبعه خارم طيزها وايده الثانية تحسس على بطنها وتمتد لتلمس بزازها في حركات خاطفة ولكن اججت الشهوة في كس روان التي اخذت تقول لنفسها انا حموت منهم كل يوم العب في كسي لما بفرتكه بسبب اللي بشوفه منهم
قطعت شرودها رانيا قائلة في همس: لمي نفسك وبطلي تبصي عليهم عشان وشك بان عليه الهياج وحلماتك شدتك وخصوصاً ان بزازك كبيرة
التفت روان ونظرت لها وقالت: مقدرتش امسك نفسي هو انا باين على اوي
قالت رانيا في ابتسامة: بعد المحاضرة تروحي مباشرة فاهمة
وطبعا سمعت روان كلام رانيا بدون أي مناقشة..
6 – في العمل وبعد نصف اليوم عندما انتهى ضغط الشغل كان سمير يجلس في راحة ثم استدعى سكرتيرته واسمها سعاد وكانت قصيرة ولكن لديها طيز كبيرة وجلست تتكلم معه في بعض الاعمال وفي اخر كلامها تكلمت عن مقابلات غدا وان عليه ان يركز ان تكون السكرتيرة الجديدة تجيد اللغات بشكل كبير حتى تستطيع التكلم مع العملاء في الخارج من اجل اعمال الاستيراد خاصة وان هذه البلد لا تصدر في الطبيعي
قال سمير ضاحكا: طبعا بس الأهم انها تكون مزة تفتح النفس في الشغل وتكون مطيعة ويمكن تشيل عنك
قالت سعاد: ليه هو انا مش كافية
قام سمير من على مكتبه وتوجه نحو سعاد ووقف امامها وهي جالسة على الكرسي واخرج زبره المتدلي وقال: لا طبعا انتي مكيفاني وانا مش بشبع من طيزك، يلا ابدئي
انقضت سعاد على زبره الضغير ووضعته في فمها فهي متعودة على ذلك وبدات تمصة بشراهة وهي ترمي بعينيها لأعلى ترى اثر المتعة على وجه سمير الذي اغمض عينيه وترك سعاد تمص زبره وقد بدأ ينتصب ويزداد شموخا في فمها وما زاد اثارته انها تحرك يدها على بيوضه مع حركة لسانها الداخلية التي تحك في رأس زبره ومرت دقيقتين ولكن الشهوة زادت في زبره واصبح في كامل انتصابه فأخرج زبره وأمسكها من كتفها ورفعا وقبلها قبلة طويلة في فمها حتى تلاصقت السنتهم معا ثم لفها وجعلها تنحني بوجهها على المكاب وأنزل الجيبة والكلوت ونزل على ركبتيه وبدأ يقبل فلقتي طيزها ثم ضربها ضربة خفيفة على طيزها ثم بدأ يوسع فلقتيها ويدخل لسانه في فتحة طيزها ويبلها بريقه وبدأ يسمع اهاتها المكتومة والتي تبعتها قائلة بصون=ت مبحوح يالاهوي بتلحس جامد اه، نتجت هذه الاهه من صوبعاية الذين اخترق فتحة طيزها بسرعة ثم قام سمير وهو يدلك زبره بيده الثانية تاركة اصبعية يلعبان في فتحة هذه الطيز الكبيرة ثم اخرج اصابعه وبدأ يوجه زبره ناحية فتحة طيزها وبدأ يحركه للحظات بين الفلقتين الطريتين ثم أدخل رأسه براحه فوجد تتحرك للأمام مبتعدة فأمسك وسطها ليمنعها من الحركة وأدخل رأس زبره ثم بدأ يدفع زبره للداخل ثم ثبت زبره بالداخل دون حركة ومال بجسمه فوقها حتى التصق صدره بظهرها واخذ يقبل رقبتها وهي بتقوله براحة في الأول، عاد سمير لأنتصاب جسمه وضربها بقوة على فردة طيزها ثم بدأ يتحرك لتعلوا اهاتها وصرخاتها وهو بيحرك زبره خروجا ودخولا ويزيد من سرعته وهو يسألها أسمك ايه فتقول شرموطتك سعاد فيصفعها بقوة وهو يدفع زبره بقوة في طيزها ويكرر السؤال حتى فهمت وبدات تجيب بسعاد الشرموطة المتناكة اللي بتتفشخ في طيزها سرع سمير في حركته وهو يتأوه ويزيد من سرعته مع صرخات سعاد حتى قذف بداخلها وترك زبه بالداخل حتى هدا تماما ثم اخرجه وضربها على طيزها قائلا: بموت في طيزك
لبس سمير لبسه وجلس على الكرسي بينما مسحت سعاد اللبن الخارج من طيزها وبعدها لبست وقالت: هو زبرك مبيحنش للكس خالص
قال سمير ضاحكا: الكس عندي في البيت لكن متعة الطيز لا توصف
قالت سعاد: اه بس انت بتفشخني
قال سمير: بالش هبل امال لو كان زبري ضخم شوية كنتي قلتي ايه؟
قالت سعاد: احة زبرك جامد وبعدين طيزي ضيقة مهما تنكها عشان انت بس اللي بتكيفها
قال سمير: انا بعشق نيك الطيز بس الولية في البيت منعاني منه نهائيا
قالت سعاد: طيب مين اجمل طيز نكتها
ابتسم سمير وقال لها: مستحيل اقولك بس اقدر اقولك اني نكتها مرة واحدة بس لحد الان مقدرتش انساها اصل طيز لا تنسى وكانت اول نيك للطيز وهي اللي خلتني اعشق الطيز من شبابي حتى الان
قالت سعاد: انت صحتك جامدة وكل يومين ثلاثة تنط وتفشخ طيزي
قال سمير: بطلي حسد يا متناكة واطلعي شوفي شغلك وانا حريح شوية وبعدين امشي وياريت متجبيش حاجة ولا تحولي تليفونات وخليها بكرة..
7 – رجعت روان للبيت ودخلت لغرفتها وخلعت ملابسها حتى أصبحت بالكلوت والبرا ونظرت لنفسها للمرأة وقالت لنفسها يخربيت جمالك بس مش عارفة انا مش عاجبة مهند ليه انا عندي بزاز فرتيكة وحلمات منتصبة من بنت المتناكة نوران والكلوت مبلول نفسي مهند يعمل فيا اكثر من ذلك
ثم عادت ونامت على السرير وادخلت يدها في كلوتها ويدها الأخرى أخرجت بزازها من البرا وبدات في دعكما وزادت في حركاتها وهي تتأوة بصوت منخفض وهي تهمس باسم مهند نكني يا مهند الحس كسي دخل زبرك في كسي افشخني انا ملكك وظلت على هذا الوضع وتزيد من حركتها يدها حتى سال رحيق كسها واتتها الرعشة فضمت قدميها وهي ترتعش رعشة طويلة وتنهج بصوت عالي وقالت شكرا على متعة التفكير فيك يا حبي ثم ذهبت في غفوة
في خارج غرفتها تجلس الشغالة على الارض ويدها على كسها وتنظر من خرم الباب ويظهر علامات الهياج وتقول انتي مزة اوي وهيجانة وانا مش حرحمك ويمكن أكون احسن من مهند ونمتع بعض الأيام قادمة..
8 – وصلا هند ويسرا الي بيت يسرا حيث تجلس وحدها منذ طلاقها ومقضياها نيك وسرمحة على كل لون مما يتعدى 20 عاما ويمشي رجال ويأتي اخرين وكل قصصها مع صديقتها هند وسوف يجلسان لتحكي لها قصتها مع ياسر واميرة
قالت يسرا: لقد بدأ الامر في اليوم الذي استأذنت فيه اميرة بسبب تعبها وقد تركت موبيلها في مكتبي وقد اعتقدت انها نسيته سهوا وبعدها رن رقم ياسر لتفأجني بصورة له صغيرة وهو عاري وزبره شامخ امامه ووقتها فتحت الموبايل وكان بدون قفل عليه ووقتها دخلت على الصور فوجدت صور كثيرة لهم وهم عرايا وبعدها دخلت على الفيديو ورأيت مقاطع مصوره لنيكه لها في طيزها وكان اداءه ابداعيا مما اثار شهوتي وقررت ان استغل الوضع واهددهما ولم اكن اعرف ان هذه خطتهما لإستدراجي للنيك معهم، وبالطبع في اليوم التالي استدعيت اميرة لأعطيها الموبايل واهددها وبدأت بالبكاء وطلبت مني ان استر عليها وبالطبع طلبت ان أتكلم مع ياسر وعندما اتى لمكتبي كان واثق من نفسه وقال بثقة انه خطأها انها تركت موبيلها ويجب ان تتحمل خطأها والفضيحة ستطولها اما انا ففي النهاية شاب طائش وسوف يعقل بعد وقت كما اني مميز في الممارسة الجنسية اما لو حقا انتي خايفة عليها وتبحثي عن مصلحتها وليس الامر بالتهديد يمكننا ان نتقابل في بيتي بعد نهاية الدوام، فقلت له ولما في بيتك يمكن ان تأتي لبيتي، فرد بهدوء لا مانع لدي لو كان بيتك اقرب ولكن بما ان بيتي بالقرب من البنك فسيكون افضل خاصة وانك معك سيارة يمكنها ان توصلك بعد نهاية كلامنا، فقلت له عادي يمكنني ان ارجع لبيتك بعد ان ننهي كلامنا، فابتسم وقال لا اعتقد انك ستفعلي ذلك سوف انتظرك
قالت هند: هو واثق في نفسه اوي كدة
قالت يسرا: ايوه جدا ما هو ده الممتع في النيك معاه وبعدين بطلي تقاطعيني واسمعي الباقي
واكملت يسرا حكايتها حيث وصلت مع اميرة لبيت ياسر الذي يعيش وحده وعندما دخلوا انقضت عليه اميرة وسرحوا في قبلة وهي معلقة في رقبته حتى انزلها وامرها ان تذهب لعمل شاي ثم امسك يدي وقبلها وطلب مني الدخول وما ان جلست على الكنبة حتى جلس بجانبي وبدأ يتكلم عن ان العلاقة بينهم هي علاقة جنسية باحتة وانه لا يكن لها مشاعر حب ولكنها معلقة بزبره بشدة وهو امر لا يمكنه ان يتخلص منها، وبعد ان شربنا الشاي طلب منها ان تقوم لترقص واردت الرحيل فوجدته وضع يده على كتفي وقال لا تعتقدي اني سأجبرك على النيك ولكنك ستثيريني ناحيتها بسبب جمالك ارجوك اجلسي حتى نبدأ والاغرب هي توسل اميرة لي لكي ابقى وما ان بدأت ترقص حتى لمحت زبره ينتفخ من تحت الشورت الذي يلبسه وأشار لها فبدأت تخلع ملابسها وهي ترقص وكان رقصها مثيرا وبدأ كسي يعلن عن اثارته ويبدأ في افرازاته ثم اقتربت اميرة ونزلت بين قدميه لتخرج زبره وتنقض عليه مصا وكان زبره مشدودا وجميلاً ولم يمهلني ياسر ونظر نحوي واقترب مني وقبلني قبلة طويلة وكان مميزا في التقبيل وسرحت في قبلاته وتحركت يدي لتمسك قضيبه ونزلت اميرة لتلحس بيوضه بينما احرك يدي عليه وهو مستمرا في تقبيلي بحرارة بينما يده على بزازي تدعك فيهم بقوة والأخرى على طيزي تفعص فيها بقوة وبدأ يعريني حتى ظهرت بزازي امامه وهو يقرص في حلماتي ونزل بقبلاته على رقبتي واخذ ينزل حتى بزازي وبدأ يأكل بزازي بنهم شديد بينما يدي تدعك زبره مع مساعدة اميرة التي تلحس كل جزء من زبره في حب شديد ثم دفع رأسي نحو زبره لأمصه له بينما هو قبل ظهري وهو يمد يده داخل الجيبة ليعطيني بعبوص بين فلقتي طيزي وبدأ ينزل الجيبة لتظهر طيزي المدورة ووقتها زادت شهوتها فأنماني على ظهري وابعد اميرة على الأرض ورفع قدمي على كتفه وادخل زبره وبدأ يدفع زبره في أعماق كسي فخرجت مني اه عالية كتمها بيده قائلا احنا لسه في البداية وبدأ يدفع زبره بقوة في كسي وهو يفعص بزازي وبعدها ابعد رجلي عن كتفه ومال فوقي وبدأ يقبلني وهو يزيد سرعة قضيبه في كسي وزادت اهاتي بشده وفجأة ارتعشت وظهرت الابتسامة على وجهه انه يستطيع ارضائي ثم توقف واخرج زبره وقال لأميرة استني هنا واحنا حنخش الاوضة عشان صوتها عالي وحتفضحنا وعندما سألته وهو شيلني للغرفة عن المميز في الغرفة فقال بثقة بتمنع الصوت عشان صراخك حيعلى اكثر من كدة، ودخلنا الغرفة لينيمي على السرير ويعود لقبلاته الساحرة وهو يلعب بيده في كسي ثم ادخل اصبعين وبدأ يحركهما بسرعة حتى صرخت وضممت قدمي على كسي وهو مستمر في حركة يده ثم اخرج يده الغارقة بعسلي ليضعها في فمي فألحسها بمتعة شديدة وبحركة هائجة وضع قضيبه بين شفري كسي وهو يزئر كالاسد عندما ينقض على فريسته مما جعلني اهتاج وافتح ساقي الاثنتين الى اقصاها مع رفعهما الى الاعلى فيما كان هو يدفع بقضيبه الى داخل كسي الذي ترطب بمائه ووصل بعضه الى نفق طيزي وفيما هو يدفع بقضيبه داخلي شعرت بألم خفيف تحول الى لذة فائقة وما هي الا لحظات حتى بدأت اسمع صوت أرتطام خصيتيه بشفري كسي مع كل حركة ولوج في كسي وتعالى صوتي آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي أسرع ياسر أأأيه آآه فقد قاربت على بلوغ الرعشة أأأأيه أأأأوه وحقيقة كنت متلذذة الى اقصى درجات الانتشاء فكنت أتلوى تحته وانا غير مصدقة بأنني قد حظيت بهذا القضيب الذي منحني اللذة التي لم اشعر بها من فترة طويلة ثم بدأ يصب حمم منيه الحار داخل كسي الذي بدأ يرتعش من اللذة فقد أوصلني (ياسر) الى أوج رعشتي ولذتي الجنسية وبدأت أرتجف تحته من شدة النشوة فطوقني بذراعيه واحتضن شفتي بشفتاه فيما كان قضيبه يقذف بأخر دفقاته في كسي ورحمي وماهي الا لحظات حتى هدأ جسدينا، ولكن هيهات ان تكون هذه النهاية فقد بدأ يدخل أصابعه في كسي ويخرج لبني ويجعلني اشربه وهو ممزوج مع عسلي وبعدها اخذ يقبل صدري ثم نزل ليقبل بطني ويحرك لسانه على سرتي بحركة جعلتني اضحك مع اثارة جننتني وخلتني بترجاه انه ينيكني تاني واستمر في النزول حتى نزل لينقض على كسي وبدأ يلحسه بنهم ولسانه يتحرك للداخل بإثارة شديدة وبينمكا توجهت أصابعه لتبعبص فتحة طيزي وكنت في نشوة غير طبيعية جعلتني امسك رأسه واضغطه ليأكل كسي بلسانه المثير حتى ارتعشت بشدة وتحركت مبتعدة عنه من قمة شهوتي ولكنه لم يتركني وامسك قدمي وسحبني نحوه مرة أخرى واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي ، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري الى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة أخرى وهو ينيكني بسرعة جنونية ثم قلبني في وضع الفرسة فسألته حتفشخ طيزي فقال بثقة ليس الان فلم اتمتع كفاية بكسك الجميل وادخل قضيبه في كسي ومال بجسمه فوقي حتى لامس صدره ضهري وهمس في اذني قائلا اسمعيني صراخك ثم بدأ في تحريك قضيبه بسرعة ومد يده لأسفل لكسي وبدأ يدعك كسي بسرعة أيضا وقتها تعالت صرخاتي بشكل مهول وحاولت ان اتملص منه لكي استطيع فقط ان اخذ انفاسي ولكن هيهات مع سرعة حركة زبره ويده ارتعشت مرتين متتاليتن وارتخت رأسي على السرير واسمر هو في دك كسي دون رحمة ومع الرعشة الثالثة انفجر زبره بكثافة في كسي مخرجا منيه الساخن في أعماق كسي ونام فوقي وزبره في كسي وهو يقبلني في رقبتي وانا كنت بشبه غيبوبة وبعد دقائق اخرج زبره من كسي ووجدته يحسس على طيزي فطلبت منه ان يريحني قليلاً فاخذني في حضنه حتى نمت وعندما قمت وجدت زبره منتصبا ولكنه لم ينيكني بل اخذ يقبلني ووعدني بأن بيته مفتوحا لي في أي وقت وانه لن يض غط اليوم علي لاني متعبة وكانت هذه البداية ولكن المتعة معه لم تنتهي بعد
قالت هند: احة انتي هيجتيني يا متناكة وبعدين عايزة اعرف بقيت التفاصيل
قالت يسرا في ضحك: لا لم تقرري نجتمع معا تحت زبره وقتها حكيلك كل حاجة
قالت هند: لا طبعا ده موظف في البنك وشكلي حيكون ايه
قالت يسرا: ثقي فيا انا اتنكت منه في الاسبعوين دول اكثر من عشرين مرة وزبره ملوش وصف وبعدين كتوم جدا ومسيطر على اميرة بشكل كامل ولا يمكنها التحدث الا بما يأمرها وانا اتنكت منه من طيزي وكسي لحد اما هراني ونكني جماعي مع اميرة وخلاها تنزل تحت رجلي وتبوسني وانا في حضنه
قالت هند: طيب خلاص حفكر بس انا حمشي دلوقتي عشان اتأخرت
فقالت يسرا: مش تستني اريحك
قالت هند: الوقت اتأخر وانا حتصرف في البيت يلا سلام..
9 – في البيت توجهت الشغالة لغرفة روان التي كانت نائمة شبة عارية واقتربت منها وبدأت تلمس شعرها وهي تصحيها بصوت هادئ فقامت روان من النوم فقالت الشغالة: من الأفضل ان تصحي وتذهبي للحمام وتلبسي قبل ان تأتي والدتك
قالت روان: هو ايه اللي حصل؟
قالت الشغالة: مفيش حاجة احنا بنات ولازم نستريح بس الست هانم قربت تيجي وانا سترك
قالت روان: شكرا انا حروح الحمام
وبعد ان دخلت روان الحمام وصلت هند فقالت الشغالة: اهلا وسهلا يا هانم، احضر الاكل
قالت هند: ياريت بسرعة ونادي على العيال
قالت الشغالة: يبدو انكي متعبة هل احضر لكي الحمام لتدخلي حتى اجهز الاكل؟
قالت هند في ابتسامة من بساطتها: قصدك ايه بأنك تحضري الحمام
قالت الشغالة: سوف اضبط لكي المياه واملاء الحوض حتى يستريح جسدك
فقالت هند: حسنا ان هذا جميل
خرجت روان من الحمام لتسلم على أمها ودخلت الشغالة وجهزت الحمام لهند التي دخلت الحمام واغلقته عليها وخلعت ملابسها وحررت بزازها الضخمة ونزلت في البانيو ومازال عقلها مشغول بكل التفاصيل التي حكتها يسرا وخاصة انه يفكر فيها ولكنها لا تريد ان تلعب في كسها الان خاصة ان أولادها بالخارج وتحاول ان تمسك هياجها بالرغم من اشتعال كسها
اما الشغالة فكانت تجهز الاكل عندما دخلت لها روان وقالت: شكرا يا هدى انك صحتيني
قالت الشغالة: اول مرة تندهي عليا بأسمي عموما احنا بنات وسرك معايا في بير
قالت روان: شكلنا حنبقى أصحاب
قالت الشغالة: طيب ممكن اقولك حاجة مهمة، انك لازم تخدي بالك اصل صوتك كان عالي لدرجة اني هجت وانا واقفة بره وكنت بحاول اخد بالي ان حد يوصل وانتي هايجة
قالت روان بسرعة: هو انا كنت هايجة اوي كدة
قالت الشغالة: ايوه وبعدين لو والدتك سمعت عن مهند حتقطع رجلك من الكلية وانتي عارفة انها حازمة في الأمور دي
قالت روان: اه عندك حق انا بعد كدة حخلي بالي
قالت الشغالة: عموما انا حبقى أتكلم معاكي براحتنا وحساعدك
وبعديها توجهت الشغالة للحمام وطرقت على الباب لتنادي على سيدتها من الداخل في الوقت الذي بدأت تضعف فيه هند وبدأت تلمس كسها المشتعل فأفاقت من شهوتها وقامت لتخرج من الحمام
وجلست هند وروان ورامي ليأكلوا وكالعادة كان رامي يسترق النظر على كل حركة من حركات الشغالة ولكن في حذر
وبعد الاكل ذهب كل من الأولاد لغرفهم وبينما تقوم هند قالت الشغالة لها: يبدو يا سيدتي انك مازلت متعبة، فلو اردتي ان أقوم بعمل مساج لكي فهذا سيريح جسدك ويخرج كل ارهاقك
قالت هند: هو انتي بتعرفي تعملي مساج؟
قالت الشغالة في ابتسامة: اه عند ستي السابقة كنت بعملها مساج على طول واتفرجت على فيديوهات حتى اتقنته
قالت هند: حسنا لمي السفرة وتعالي على الغرفة..
10 – بعد ان انتهت الشغالة دخلت الغرفة عند هند وقالت: سوف استأذنك ان تخلعي ملابسك وتنامي على بطنك، واذا كنتي مكسوفة مني سوف ادير وجهي حتى تنتهي
فقالت هند: لا احنا بنات زي بعض بس ايه اللي في ايديكي؟
قالت الشغالة: ده عشان التدليك نزلت جبته من الصيدلية الان
قالت هند وهي تخلع ملابسها وتصبح عارية: انتي بنت ذكية يا هدي بعد كدة مش حناديكي غير بإسمك عموما ورينا شطارتك
نامت هند على بطنها وخلعت هدى جلبيتها لتبقي بالسنتيانة والكلوت وجاءت للسرير وبدأت تضع زيت المساج وبدأت هند تتمتع بحركات يد هدى الخبيرة وهي تدلك ظهرها وبدأت تنزل بيدها لتلمس طيزها وتحرك يدها بشكل دائري مما هيج هند وتحركت يد هدى لتدخل بين الفلقتين وكأنها سهو ولم تعترض هند فتجرأت هدى اكثر مع ابتسامة على وجهها ونزلت بيدها نحو كس هند الملتهب والذي بدا عليه افرازات الشهوة ووقتها ارادت هند ان تتحرك ولكن هند طلعت فوقها وهمست في اذنها قائلة: استريحي ستي فأنا ساريحك وانا متعودة على ذلك
وبدأت تدعك بيدها على كس هند ويدها الأخرى تمسك فردة طيزها وتميل بجسمها فوق ظهرها وتقبل رقبتها من الخلف واخذت تزيد من سرعتها في فرك كسها وادخلت اصبع في كسها وزادت من حركتها ولم تتحمل هند دقائق معدودة حتى جابت عسلها فاخرجت هدي يدها ووضعت اصبعها في فمها وقالت: عسلك جميل يا هند ممكن تلفي
فاستدارت هند لتلتقي اعينهم معا ونزلت هدي لتقبل صدرها الكبير وتمسك بزازها وتقرص حلماتها ثم نزلت بين رجليها وانقضت على كسها فعلت صيحات هند من لحس كسها فبسرعة مدت هدى يديها وشدت مخدة ووضعتها فوق رأس هند حتى تكتم صيحاتها واستمرت هدي في لحس كسها مع ادخال اصابعها في كسها وزادت من حركة لسانها حتى ارتعشت هند بقوة جدا وانزلت عسلها الذي شربته هدي ثم طلعت لفوق لتجد هند تنهج بشدة فقبلتها في فمها لتجعلها تتذوق عسلها ثم قالت لها: يجب ان تنامي الان وترتاحي
فقالت هند: شكرا يا هدى على هذه المتعة
لبست هدى وغطت هند وتركتها نائمة وخرجت وبعدها اتى سمير واكل وبعد وقت دخل الجميع للنوم..
11 – وفي الليل خرج رامي من غرفته متوجها نحو المطبخ حيث تنام هدى وما ان دخل المطبخ حتى رأي هدي تنام على جنبها وظهرها له والجلابية ماسكة على طيزها مما جعلها مرسومة مما اثاره بشدة ونهض زبره معبرا عن احترامه لهذه الطيز واقترب اكثر فوجد الجلابية مرفوعة قليلاً ورجلها البيضة ظهرها مع الضوء الخفيف من الصالة زاد هيجانه ونزل على ركبتيه بجانبها كما المرة السابقة ووقتها انصدم وتسمر مكانه عندما سمع صوتها تقول: رجلي جميلة مش كدة
ثم التفت نحوه ونظرت له قائلة: مردتش يعني
أومأ رامي برأسه بنعم في ذهول ولا يعرف كيف يتصرف الا انها قاطعته قائلة: ده شيء يعجبني ان حد يعجب بجمالي وعشان كدة انا اقدر اسمحلك تلمس رجلي
ظهرت الاسارير على وجه رامي ومد يده ببطء ليلمس قدمها التي كانت ناعمة وزبره كاد ان ينفجر داخل بنطلونه وكان شعور رائع جدا له فكان ملمس قدمها ناعم وكأنها ملكة وليست شغالة مدت هدي قدمها الأخرى ووضعتها على زبره المنتصب فانفجر زبره بكمية منية غير طبيعية في شهوة غير طبيعية فابتسمت هدى وقالت: كدة ارتحت بس المفروض تشكر اللي ريحك
ثم رفعت رجلها نحو وجهه ففهم رامي ولم يعترض بل امسك قدمها وبدأ يقبلها بنهم وهو في قمة سعادته وظهرت ابتسامة الانتصار على الشغالة وانتصب زبره مرة أخرى ولكن هدى سحبت رجليها وامرته ان يخرج وقالت له: كفاية كدة النهاردة المهم السر يظل بيننا وخش استحمى بس اياك تجيبهم جوا والا حزعل ومش حلعب معاك بكرة
فقال رامي: انا تحت امرك وشكرا انا بحبك اوي
خرج رامي وفعل ما امرته به السيدة الشغالة
انتهى اليوم الاول .....
اتمنى لو في اي انتقاد من اجل تحسين مستوى الاداء القصصي وتسلسل الاحداث القادمة.....
الجزء الثاني
12 – في اليوم التالي ذهب كل لعمله وفي مكتب سمير بدأ يلتقي بالمتقدمات للوظيفة وبالطبع كان ينظر لأجسامهم وميولهم حتى يستطيع السيطرة عليهم ونيكهم لدرجة انه كان يطلب منهم ان يمشوا ويدوروا امامه ليتابع تفاصيل جسدهم وبعد ذلك يرى لغتهم ولبقتهم، ومن بين المتقدمين دخلت رحاب صاحبة 22 عاما والمتخرجة من كلية الآداب ومن رغم انه يبدو عليها انها من اسرة فقيرة الا ان جسمها اذهله لدرجة انه سرح في تفاصيل جسمها وخاصة انها تشبه ذكرى بعيدة في عقله وكانت فتاة بيضة ولديها طيز مدورة ومشدودة بالرغم من ان بزازها ليست بكبيرة ولكن مشدودة ومقسمة على جسمها وتشبة البرتقالتين التي يرغب سمير في الانقضاض عليهم
وبعد ان انتهت المقابلات ظلت ذكرى تفاصيل هذه الفتاة في عقله مما جعله ينادي على سعاد وما ان دخلت حتى سحبها وانامها بعنف على المكتب وانزل جيبتها وكلوتها واخرج زبره وكان شبة منتصب وبدأ مباشرة في إدخاله في طيز سعاد وقبل ان تتكلم ضربها بقوة على طيزها وقال: مش عايز اسمع غير صراخك
وادخل سمير زبره واخذ يدفعه بقوة حتى انتصب كاملاً داخل طيزها وامسك شعرها بقوة واخذ يدفع بسرعة وبعنف وزادت صرخاتها بشدة ولكنه لم يهتم بأهاتها او صوتها العالي ولكن ظهرت عليه البسمة وهو يضربها على طيزها ويشد شعرها مع دفع زبره بقوة ليفشخ طيزها واستمر في دك طيزها لمدة ربع ساعة وهو يقول مش حارحمك يا سوسو انتي ملكي حتى قذف لبنه في طيزها ثم اخرج زبره وجلس على الكرسي تاركا سعاد تنهج من هذا العنف مع طيز حمرا جدا من شدة ضربه مما جعلها تبقى على هذا الوضع لدقائق متتالية وبعدها سألته قائلة: لماذا هذا العنف؟
قال سمير في ابتسامة: اصلي كنت في قمت متعتي يا سوسو وبعدين براحتي يا شرموطة خدي اتصلي بالبنت دي عشان دي اللي حتشتغل
قال سعاد: هي دي اللي هيجتك
قال سمير: نعم انها جميلة كما الماضي الذي كنت اقتربت ان انساه وتذكرته عندما رأيت شبه الطيز..
13 – في البنك تطلب هند من يسرا ان ترسل لها فيديو فارسلت لها يسرا فيديو مميز يجمع بينها وبين ياسر ولكن اسم هند فيه وجلست هند في مكتبها تشاهد الفيديو
بدأ الفيديو عندما دخلت يسرا الى الغرفة فوجدت اميرة تحت اقدام ياسر تقبلها وزبره منتصب وشامخ وهما عاريان عندما قال ياسر: ايه اللي اخرك كدة يا جميل
قالت يسرا: اصلي كنت مع هند في مشوار
قال ياسر وهو يعض على شفتيه: اه المديرة دي مزة جامدة جدا لدرجة ان زبري حيموت عليها انا قررت اني حنيكك النهاردة وكأنك هي
ثم نظر نحو اميرة وقال: كفاية عليك كدة النهاردة والباقي لستك يسرا وانتي خشي الحمام وروحي
قالت يسرا: هو انتو ابتدتوا من بدري
قال ياسر: لا انا بس اديتها واحد على السريع لحد ما انتي تيجي
قالت بسرا ضاحكة وهي تجلس بجانبه على السرير: هو في واحد سريع مع الجامد ده
وامسكت يسرا بزبره المنتصب فدفعا ياسر ونومها على السرير وصعد فوقها قائلا: حفشخك النهاردة يا هند انا كان نفسي في اللحظة دي منذ اول يوم دخلت فيه البنك ونفسي اكل بزازك وافشخ طيزك وكسك
وانقض ياسر في قبلات متتالية مع يسرا وهو يذكر اسم هند وهو يخلعها ملابسها وزادت قبلاته في رقبتها وخلف اذنها وهي تتأوه ثم نزل بقبلاته نحو بزازها وامسك بزازها الاثنان وقال: انتي بزازك خرافة يا هند
واخذ ياسر يفعص فيهم وهو يحرك لسانه على الحلمات ويسرا اغمضت عينها وهي تخرج اهات متتالية بصوت ناعم جدا واستمر ياسر في تقبيل بزازها 5 دقايق وهو يغطس بوجهه في بزازها الملبن ثم نزل بقبلاته ليقبل بطنها وبحرك لسانه على سرتها بينما ترك يديه مازالوا يلعبون في بزازها ويسرا تتلوى تحته من الشهوة حتى نزل ياسر الى الكنز السفلي واخذ يقبل كسها المشتعل وهو يقول: كنت عارف ان كسك وردي وجميل يا هند ونزل ياسر في لحس كسها ويده نزلت على طيزها ليبدأ في بعبصتها بأصابعه بينما يدخل لسانه في كسها وزادت حركت يسرا واخذت تصرخ بصوت عالي وتقوله ارحمني انت بتأكل كرسي ولم تكن تكمل كلمتها حتى انفجر كسها واتتها الرعشة معبرة عن عظمة ياسر ورجع ياسر لتقبيلها وجعلها تتذوق عسلها من فمه وبدأ في ادخال زبره ودفعه في أعماق كسها مع صرخة وشخرة منها وبدأ يدفع زبره ببطء وهو يقبل كل جزء من وجهها ويهمس في اذنها بحبه لها وهي تتأوه مع كل دفعة من زبره في كسها واستمر لدقائق ثم زاد من سرعته وتزداد صرخاتها واخذت تقول بحبك يا ياسر بحب زبرك مش قادرة استغنى عنك وبعدها اخرج زبره ونزل مرة أخرى للحس كسها ولحس عسله اذي يتدفق بشكل متتالي ثم قام واقفا وشدها حتى نزلت على ركبتيها وبدأت في مص زبره وبعدها اخرج زبره وقذف على السرير ونام على ظهره وأشار لها فأتت فوقه وبدأت في ادخال الزبر والجلوس عليه ونزلت ببطء وهي تضع صدرها عليه وبدأت تتحرك صعودا ونزولا بينما امسك ياسر ببزازها يضغط عليهم وبعدها انزل يده على طيزها وادخل اصبعه في طيزها ببعبوص جميل وخفيف وبعدها اوقفها عن الحركة واخذ يدفع زبره بسرعة في كسها من اسفل واسرع في حركته فصرخت يسرا واهاتها علت جدا وما هي الا لحظات حتى وقعت بجسدها على صدره ولكنه لم يتوقف واستمر في فشخها واهاتها تزداد ثم فجأة قامت من على زبره وهي ترتعش بشدة وينزل عسلها بكثرة وبعدها نامت عليه مرة أخرى وهي تنهج بشدة وتشير له ان يصبر ثواني لتأخذ نفسها وبعدها طلب منها ان تمص زبره فنزلت لتمص زبره وهو يلعب في طيزها واخذت تشرب عسلها من على زبره بعدها وضعها ياسر في وضع الفرسة واتى من خلفها وادخل زبره في كسها واخذ يدكها بسرعة مع شد شعرها للخلف واهاتها تعلو حتى قذف في كسها ونام فوق جسدها وارتخت أجسادهم وهو يقول لها انتي جميلة اوي يا هند وانا بحب انيكك
ثم اخرج ياسر زبره وقلبها ليجلسها في حضنه وما هي لحظات حتى دخلت اميرة وقالت اسفة بس انا عايزة الكاميرا بتاعتي عشان امشي
فقالت يسرا: احة انتيب تصوريني
فغضب ياسر وقال: ازاي تنسي حاجة زي كدة تعالي هنا تحت رجل ستك يسرا
احضرت اميرة الكاميرا وهي مازالت تعمل واعطتها ليسرا ونزلت عند رجليها تقبلها فأمسكت يسرا بالكاميرا واخذت تصور اميرة وهي تقبل رجلها وتترجاها ان تسامحها ثم بعدها قالت لها: ابعتيلي الفيديو ده وامسحيه دلوقتي
وبعدها انتهى الفيديو وكانت هند ساحت من الفيديو والجنس الممتع بين يسرا وياسر وقررت ان تنهي عملها سريعا وتعود للبيت عند هدى لتريحها..
14 – في المدرسة جلس رامي وحكى لصاحبه علاء عما حدث من تطور في علاقته مع الشغالة وكانت نصيحة علاء ان يتجرأ اكثر لأن البنات بيحبوا الرجل الجرئ وان يحاول ان يقبلها وان يطور علاقة اللمس معها وان يتماسك قليلا ولا يقذف سريعا لكي يعجبها اكثر واخبره انه من الأفضل ان يذهب لها ولا يوجد احد في البيت..
15 – في الكلية تجلس روان مع رانيا لأن ارادت رانيا ان تتكلم معها عن الحفلة في اخر الأسبوع والتي ستساعدها من اجل الحصول على مهند وجعله ملكها
قالت روان: انا من ايدك دي لايدك دي بس نقدر نوصل
قالت رانيا في ثقة: انتي لازم تبقي خبرة في الجنس ولازم تتحري من قيود لبسك وبعدين لازم تفهمي ان الراجل بيفكر بزبره اكثر من عقله الا نادرا وممكن تشوفي وضع نوران وازاي هي مسيطرة على نادر بالرغم من انهم على علاقة من زمان بس نادر مش بيشوف غيرها وبيسمع كلامها، وكمان لازم تسيطري على نفسك وشهوتك مش تتعبي من مشهد تقفيش زي امبارح
قالت روان: اه بس الموضوع ده صعب والحفلة اخر الأسبوع
قالت رانيا: أولا لازم تتجرأي يعني النهاردة تنامي مع الشغالة خاصة ان اللي حكتيه ليه معنى واحد انها كمان هايجة وانتو حتريحوا بعض وده حيخليكي تتشجعي في النيك والتعري وكمان خليها تلعب في طيزك عشان تكون جاهزة للسيطرة على مهند
قالت روان: خلاص تمام انا حعمل كل حاجة وبعدين كمان حفاتح ماما اني اجي لبيت معاكي اليومين الجايين
قالت رانيا: لا خليها اخر الأسبوع عشان اجهزك على الحفلة وبعدين عايزك دلوقتي تكوني هادية
ثم اقتربت رانيا من روان ووضعها يدها على كتفها وبدأت تحرك يدها وكانت رانيا تتمتع بالخبرة العالية ولم تمر دقيقتين حتى بدأت روان تتلوى وحلمتها تنتصب ولم يوقف روان الا حضور نوران اليهم وهي بتقول: لو حتلعبوا انا عايزة العب معاكم وخصوصا اني نفسي ابوس البزاز الكبيرة دي
قالت رانيا مبتسمة: ليه انتي ناسية اخر مرة لعبتي فيها معايا من يومين حصلك ايه
قالت نوران: خلاص اسفة انا ماشية بس المحاضرة حتبدأ يا متفوقة
مشت نوران فقالت رانيا: عايزك بكرة تيجي من غير برا عايزة بزازك تهيج كل واحد في الكلية ولو في زبر موقفش حفشخك
قالت روان: بس انا بزازي كبيرة ومن غير البرا حتتهز بشدة جدا
قالت رانيا: انا عايزة كدة، وبعدين يلا عشان المحاضرة وبعديها النهاردة عايزة شرموطة مع الشغالة بتعتها وبكرة تحكيلي اللي حصل..
16 – عاد رامي للبيت ووقتها نظرت له هدي وقالت: لما رجعت مبكرا
فقال رامي وهو يقترب منها: اصلك وحشتيني
قالت هدي: بس انا مقلتش تيجي بدري وده معناه انك بتفكر من دماغك
قال رامي مسرعا: لا انا بس اشتقت اني اشوفك وبعدين حبيت نكون لوحدنا وبراحتنا
اقتربت منه هدي وامسكت زبره بقوة وارجعته حتى التصق ظهره بالحائط وقالت له: شكلك كدة ناوي تزعلني وتخليني انسى اللي بينا ولو حولت تقرب حفضحك
قال رامي خوفا من ان تبتعد عنه: انا اسف وحعمل كل اللي تقولي عليه
قالت هدى: حتخش اوضتك لحد ميعاد الدرس اللي كان المفروض بعد المدرسة تنزل وطول ما انت هنا مشفكش حتى لو عايز تخش الحمام ميكنش غير وانت نازل الدرس ولا حتى تبص من خرم الباب ولو خالفت اوامري مش حيكون في لعب بليل
وتركت هدي زبره فقال رامي: حاضر انا حكون مطيع
وجرى على غرفته وأغلقها مع ابتسامة الانتصار على وجه هدي التي اثبتت سيطرتها على هذا الطفل الخجول..
17 – نزل رامي لدرسه عندما قابلته هند وهي طالعة فاستغربت عن رجوعه فأخبرها انه نسى كتاب الدرس واضطر للعودة لإحضاره وهو مستعجل عشان يلحق الدرس وصعدت هند للبيت لتقابل الشغالة هدى
قالت هدى: هل احضر لكي الحمام يا ستي؟
قالت هند مبتسمة: ياريت
وعندما دخلت هند للحمام كانت هدى جهزت الحمام وهي خارجة اقتربت من هند وقالت لها: هل تريدي أي مساعدة؟ فأنا مميزة في ذلك
قالت هند: شكلك كل شوية تفاجئيني تعالي
أغلقت هدى الباب ونظرت نحو هند التي خلعت ملابسها ودخلت لتجلس في المياه الساخنة مع رغاوي الصابون وخلعت هدي الجلابية ونزلت على ركبتيها وبدأت تدعك جسد هند بحنية جميلة فقالت هند: شكلك سوسة يا بنت
قالت هدي مبتسمة: غمضي عينك عشان تستريحي
وبدأت تحرك يدها الأخرى لتدعك كتفها بينما نزلت يدها الأخرى نحو الكس الهائج ففتحت هند عينها فداهمتها هدي بقبلة ساحرة مع حركة يدها على كسها وادخلت اصبعها وشدت لفوق فخرجت اه مع ابتسامة من هند فنفخت هدي بجانب اذنها وهمست قائلة: حريحك يا جميل
وبدأت هدى تدخل الاصبعين الاوسطين في كسها وتحرك بسرعة بينما اخذت تقبلها خلف اذنها واغمضت هند عينها مرة أخرى وبدأت تعلو اهاتها وزادت حركة يد هدي وبدأت تدفع اصابعها بقوة في كسها وفجأة تشنجت هند ورفعت جسمها لأعلى وهي تهتز ولكن هدى لم تخرج اصابعها ولكن استمرت في الفرك بأقصى قوتها وزادت صرخاتها وهي تقول احة ارحميني مش قادرة اهههههههه
أخرجت هدي يده وبدأت تلحس اصابعها وهي تنظر في عيني هند التي بدأت ترتخي في البانيو مرة أخرى والابتسامة تعلو وجهها مع انفاس متلاحقة من فرط الشهوة اقتربت هدي واخذت تقبل هند قبلات متلاحقة ويدها تمسك بزازها الكبيرة وتضغط فيهم بقوة ثم قالت لها اخرجي من الحمام وقامت هدي وخلعت باقي ملابسها لتتعرى ويظهر بزازها الصغيرة وامسكت الفوطة وبدأت تمسح جسم هند وتتبع كل جزء بقبلة وتنزل بالفوطة وقبلاتها حتى وصلت نحو الكس فقبلته قبلات متتالية ثم امسكت بطيزها وضغطت عليهم حتى التق كس هند بفم هدى ولم تمهلها لحظات بل انقضت تلحس كسها مطلقة العنان للسانها ليبعث بكسها ولم تمر دقيقة حتى فقدت هند قدرتها على الوقوف وحاولت الابتعاد عن هدي لتهدأ قليلا ولكن هيهات ان تبعد اسد عن فريسته فهذا حال فم هدى مع كس هند فكانت هدى تفترسه بشدة فتراجعت هند قليلا واستندت على اقرب حائط وصرخاتها تزيد وهي تقول ابعدي عني انا بموت مش قادرة ولم تكمل كلماتها حتى ارتعشت ووقفت على اطراف اصابعها وهي تدفع بعسلها خارج كسها وكسها ينبض بشدة ثم سقطت على الأرض بجانب هدي التي انامتها على الأرض وصعدت فوقها دون توقف وهي تقبلها وتجعلها تتذوق عسلها وبعدها قالت هدي: هل استرحتي يا هنونتي
لم تعبأ هند بأن الشغالة تدلعها وقالت: اه انا ارتحت اوي شكرا ليكي
قالت هدي: يبقى الدور عليا ماشي
قالت هند: تقصدي ايه؟
قامت هدي وجلست بطيزها فوق وجه هند ووجهت كسها نحو فم هند مما جعلها تلحس في كسها بينما مسكت هدي ببزازها وهي تتحرك فوق فم هند بسرعة وتتأوه وبعد دقائق قامت من فوقها وقلبت هند علي بطنها ونزلت مباشرة تقبل طيزها وانزلت يدها لأسفل نحو كسها قائلة: اعتقد انكي لم ترتاحي كليا بعد
واخذت تفرك كسها بقوة بينما توجه لسانها مباشرة نحو فتحة طيزها وغاص وجهها بين الفلقتين الكبيرتين وبالرغم من ان هند تكره من ان يلعب احد في طيزها ولكن عادت الشهوة تتملكها والصرخات تعلو وتناست موقفها الحاسم نحو طيزها لتغرق في الشهوة استمرت هدي في نيكها في طيزها بلسانها بينما تنكها في كسها مستخدمة كسها حتى أتت الرعشة الثالثة لهند وكانت اقوى من سابقيها ومع هذه اللحظة أدخلت هدى اصبع في طيز هند الضيقة وهدأت هند وهي نائمة على بطنها واصابع في كسها واصبع اخر في طيزها ولكن لم تهدأ بعد أنفاسها أخرجت هدي اصابعها ونامت فوق هند وبدأت تجعلها تلحس اصابعا جميعا وهي تنهج وتشكرها فقبلتها هدي على رقبتها وقالت: سأخرج الان وانتي اهدي وانا ححضر اكل عشان تكلي وتنامي وترتاحي
وعند الاكل قالت هند: هو انتي كدة ازاي وانتي صغيرة
قالت هدي: اصل ستي السابقة كان جوزها مسافر الخليج بعد الجواز بفترة قصيرة وكنت انا وهي لوحدنا وبعد شوية اتطور الامر من مساج لحمام لمساعدة في الحلاوة والنظافة لحد اما أصبحت انا رجلها اللي بيريحها لدرجة اما جوزها أراد ان يأخذها كانت تريدني ان اذهب معهم ولكن جوزها لم يستطع اخراج تأشيرة لي أو لم يهتم وبعدها جيت هنا فقد تعلمت منها ان المرأة يجب ان تستريح وان البنت تعرف متعة البنت مثلها اكثر من الرجل الا الخبرة منهم ولذلك كانت تقول دايما انها مستعدة تخون جوزها لكن ليس مع أي رجل ولكن الرجل اللي يقدر يمتعها وهذه بالنسبة لها خيانة مشروعة حيث انها تخونه مع هو افضل منه
قالت هند مبتسمة: وجه نظر تحترم بس انتي فعلا عجبتيني
قالت هدى: تحت امرك في أي وقت
ثم تركتها لتكمل اكلها ثم تدخل للنوم..
18 – ذهب سمير لأحد بيوت الدعارة التي اعتاد الذهاب اليها حيث انهم يعرفون طلبه جيدا فهو يبحث عن نيك الطيز كعادته
جاءت صفاء وقالت: ايه يا باشا زي العادة
قال سمير: اه بس انا النهاردة حكون عنيف
قالت صفاء بدلع: طيب هو انت حتلاقي طيز تستحملك زي طيزي
قال سمير في ثقة: المهم تستحملي العنف وقت النيك والضرب
قالت صفاء: متخفش دوس وانت مطمئن
دخل سمير مع صفاء وجلس على السرير امرا إياها ان تخلع ملابسها ببطء امامه بينما هو يدلك زبره من فوق الملابس وبدأت صفاء تخلع ملابسها ببطء ولفت ووطت واعطته طيزها وهي تنزل بنطلونها ليخرج طيزها الضخمة قمحية اللون وبعد ان تعرت بالكامل طلب منها ان تأتي وتخلع ملابسه ووقف امامها وخلعته ملابسه ونزلت على ركبتيها لتقف امام زبره المنتصب وبدأت تمصه ولكنه امسك رأسها وادخل زبره بعنف في فمها وظل يدفعه ويسحبه بقوة وهو يسمع صوت اندفاعه في فمها ثم ادخله وثبته في أعماق زورها ليخنقها ثم اخرجه ونظر لها وهو ممسك برأسها وقال: مش قلتلك حفشخك
ولم ينتظر ردها بل أعاد زبره مرة أخرى لفمها وظل يدفع زبره بقوة في فمها حتى ان المياه بدأت تنزل من فمها بعدها اوقفها ورماها على بطنها على السرير وضربها بقوة على طيزها قائلا: لا تتحركي يا شرموطة
وبدأ سمير في ربط يديها ورجليها في اطراف السرير وطلع فوقها وبيديه الاثنان نزل بقوة على فلقتي طيزها وقال: امسكي نفسك يا شرموطة عشان حفرم طيزك بزبري
وبدأ سمير يدخل اصبعي الابهام في فتحة طيزها ثم يخرجها ويعيد ادخالهم مرة أخرى وسط اهات خفيفة من صفاء بعدها تف على فتحة طيزها وامسك فلقتيها ثم بدأ لافي وضع رأس زبره امام فتحة طيزها الواسعة وأدخل زبره بقوة ليسمع صيحاتها واستقر زبره بالكامل في طيزها وبدأ يدفع زبره بقوة في طيزها مع ضرب طيزها بقوة حتى احمرت فلقتيها بالرغم من انها ليست بيضة ولكنه كان عنيف في نيكها ثم شد شعرها للخلف وهو يضغط بقوة بزبره في طيزها وهو يقول حفشخك يا سوسو انتي ملكي ولن اتركك لغيري وظل يدفع زبره بقوة وبدأ يمد يده ويضربها على خدها ويطلب منها ان تقول انها ملكه وبالطبع صفاء تصرخ وهي تقول انا ملكك افشخ طيزي وكانت كلماتها الممزوجة بآهاتها كافية لتهيجه وزيادة سرعته في دك طيزها حتى انه كان يسمع ضربات عانته في فلقات طيزها مسببين اهتزاز هاتان الفلقتان واستمر سمير في نيك طيز العاهرة صفاء حوالي ربع ساعة بسبب حباية الفياجرا التي اخذها قبل النيك وبعد بدأ يقذف لبنه في أعماق طيزها وبعدها نام فوقها بالكامل تاركا زبره في طيزها حتى صغر وخرج من فتحة طيزها ثم تركها مربوطة ولبس وخرج مباشرة دفع ومشى..
19 – اتصلت سعاد برحاب لتبلغها ان عملها سيبدأ غدا في الشركة بعد ان تم قبولها
وبعدها جلست رحاب على موبيلها على النت قليلا في بيتها المتواضع بعد موت والديها وبعدها وضعت الموبايل بجانبها ثم امسكت اجندة وفتحتها لتقرأ مذكرات والدتها المتوفية سوزان واستمرت في القراءة ( كنت اعتقد ان هروبي وزواجي من سعيد هو السعادة وان ما سيحدث لنا كنتيجة هو الاسوء وبالرغم من اضطهاد ابي واخي لنا لدرجة انهم كانوا يبحثون عن مكان عمل سعيد ليطردوه منه حتى لو دفعوا المال فقط ليدمروا حياتنا وخاصة اخي الذي تحول حبه لي لكره غير طبيعي واعتقدوا ان الفقر سيكثر حبنا ولكن حبنا اكبر من ذلك حتى اني وجدت نفسي افعل كل شيء من اجل مساعدته وأصبحت اوفر كل شيء كما اني تعايشت مع هذا البيت الصغير وهذا الفقر المقدح بينما عانى سعيد في الانتقال من عمل لآخر بسبب مطاردة اخي له ولكن سعادتنا اكتملت عندما رزقنا بهذه البنوتة العسولة التي كانت بسمتها تنسينا هموم الدنيا مهما زادت وبدأت حياتنا في التحسن)
قلبت رحاب الصفحات فهي تحفظ الكلام عن ظهر قلب من كثرة قرأته ولكنها كانت تبحث عن كلمات معينة حتى أكملت القراءة مرة أخرى ( ان والدي توفى وحقا ما حدث لنا بعد ذلك هو السوء بعينه وما رأته اسرتي لم يكن يمكن تخيله فقد كان السبب الأساسي لإنفجار اخي وتحوله لوحش يريد ان يلتهمنا هو الميراث فرغم غضب ابي مني الا انه لم يكتب كل شيء لأخي وترك التقسيم حسب الشرع مما يعني ان الانفراج سيدخل على بيتنا فالاموال كثيرة سوف تساعدنا في حياتنا ولكن اخي زاد طمعه وما فعله فينا هو ما دفعني لكتابة هذه المذكرة فربما اموت اما من الحزن او انه يقتلني او اسوء ان يقتلني وانا حية فقد كتبت هذه المذكرة ربما يراها احد لديه قلب ويقرر الانتقام لهذه الاسرة)
أغلقت رحاب الاجندة وعينها تدمع نعم انها تعرف كل كلمة وتحفظها وتنتظر ان تصبح قوية للانتقام ولكن عليها الوصول أولا لهذا الشخص الذي لا يمكن تسميته بخالها قبلت رحاب الاجندة وقالت: سوف انتقم لكي يا امي..
20 – في نفس الوقت من الاحداث السابقة وبعد ان نامت هند من التعب عادت روان وهي تتأكد انه لا يوجد احد في البيت وبعدها توجهت للمطبخ واقتربت من هدى وإلتصقت بها من الخلف وهي بتقولها: ايه اخبارك يا قمر؟
قالت هدى: شكلك عايزة تأكلي
قالت روان: لا عاياكي في الاوضة عشان انتي صحبتي وعايزاكي تساعديني
قالت هدى: حسنا اسبقيني وانا قادمة خلفك
دخلت روان وبدأت تخلع ملابسها عندما تفاجأت ان هدى اتسحبت وأغلقت باب الغرفة وأصبحت خلفها وامسكت ببزازها من فوق البرا وقالت في هدوء: سيبي نفسك انا حقلعك باقي اللبس
وبدأت تقبل ظهرها حتى وصلت للبرا وفكته بفمها بينما يدها الاثنان قفشين في بزاز روان كانت هدى محترفة ثم دفعتها نحو السرير حتى وقعت على بطنها وهي تضحك وجاءت فوقها مباشرة واخذت تقبلها من رقبتها وهي تلمس شعرها المنساب بينما يدها الأخرى اندفعت نحو تحت حيث دخلت من الكلوت نحو كسها مباشرة وحركت يدها بحركة خفيفة لتفرك كسها وروان تتلوى تحتها فهى تلمس كسها بشكل مبهر بعدها قلبتها هدي وشدت كلوتها حتى خلعته ثم امسكت قدميها وهي تقبلهم واستمرت في تقبيل رجليها ثم فخدها حتى وصلت للكنز كسها الوردي وبدأت في تقبله وهي تنظر لروان التي كانت في قمة سعادتها فهي اول جولة جنسية في حياتها فهذا افضل من اللعب في نفسها واخذت هدى تلحس كسها ببطء بينما يدها بدأت تلمس فتحة طيزها الضيقة وبدأت تسرع في لحس كسها ومص شفراته وادخلت اصبع في طيزها فاتنطرت روان من الحركة ولكن هدى قامت وركبت فوقها بشكل عكسي في وضع 69 تاركة طيزها في وجه روان التي بدأت تلمس طيزها فهو شعور مختلف لها بينما هدى مستمرة في انقضاضها على كسها وبعبصتها في طيزها حتى تعودت على الصوباع وزاد هيجان روان لدرجة انها أغلقت رجليها على وجه هدى التي تزداد في لحسها وزادت اصبعين بدلا من اصبع وبعدها مباشرة ارتعشت روان ولكن هدى لم تتوقف بل وضغطت بطيزها على وجه روان مما جعل روان تلحس كس هدى مما اثار هدى واعادها للحس كس روان المبتل من الاثارة ولم تتحمل روان كثيرا حتى ارتعشت مرة أخرى بعدها قامت هدى من فوقها وقلبتها على بطنها في وضع الفرسة وبدأت تقبل طيزها وهي بتقفش فيها بأيديها وبدأت تلحس فتحة طيزها بلسانها الملعب والذي لا يرحم احد وبعدها بدأت تدخل اصبعين وتحرك يدها بسرعة وسط اهات روان حتى ان رأسها نزلت على السرير من الوجع بينما هدى مستمرة في نيكها بأصابعها وتزيد توسيع طيزها ثم ابتعدت واخذت كريم على التسريحة ودلكت به اصابعها وعادت مرة أخرى لطيز روان وادخلت 3 أصابع وسط صرخات روان التي بدأت تعلو مما جعل هدى تعطيها المخدة لتكتم صوتها فيها واستمرت في نيك روان بأصابعها حتى شعرت ان روان تعبت فأخرجت اصابعها ونامت فوقها وقالت لها: اعتقد ان طيزك جاهزة للفشخ دلوقتي تقدري ترتاحي فنامت روان وغطتها هدى وقبلتها في فمها فسألتها روان في استغراب قائلة: ايه اللي عرفك ان عايزة أوسع طيزي
اتصدمت هدى من السؤال وألتفت لها وقالت في ابتسامة: عشان توصلي لمهند لازم تكوني جاهزة انتي اسمه بيتقال كثير على لسانك
ثم تركتها وخرجت من الغرفة لتفاجأ بوصول سمير ورامي الاثنان معا من الخارج فحضرت لهم الاكل وألمحت لرامي ان يحضر ليلا للمطبخ مما زاد سعادته ..
21 – جلست هدي في المطبغ بعد ان اختفى الجميع في غرفهم واخرجت موبايل ذكي وبالطبع يحمل هذا الموبايل خلفه سرا في ماضيها ولكنها تحاول اخفاءه قدر استطاعتها
وبعد منتصف الليل ونوم الجميع اتسحب رامي متجها نحو سيدته هدى وعندما دخل المطبخ وجدها تنتظره اشارت له هدى فاسرع ونزل جالسا بجانبها على الأرض فنظرت له في عينيه بحزم وقالت: انا زعلانة جدا من تصرفك النهاردة
قال رامي في خوف من فقدانها: انا اسف مكنتش عارف انك حتزعلي، انا عمري ما حزعلك، انا كان المفروض مسمعش.....
وتوقف رامي عن اكمال جملته عندما رأى نظرة الغضب في عينيها وامسكت هدي زبره بقوة بيدها وكان شبة منتصب ولكنه صغير يسهل مسكه وقالت له: اكتم نفسك مش عايزة اسمع صوت، انت كل شوية بتكسر العلاقة اللي بينا وهي لسه في أولها وكان عرفت غيرنا اللي بينا وانا قايلة انه سر يعني بتخالف اوامري المباشرة
ثم اقتربت من اذنه وعضت اذنه وقالت: مين اللي عرف اللي حصل بينا؟
قال رامي في صوت مبحوح ومكتوم بسبب ألم الضغط على زبره: صاحبي الوحيد علاء بس انا اسف انا ملكك ولن اخالفك ابدا
رفعت هدى يدها وقالت: حكيتله ايه بالضبط؟
قال رامي في خوف: كل حاجة لحد امبارح بس مش حكيله حاجة خلاص انتي بس تؤمري
قالت هدى: عندما يخرج السر عن أصحابه يصبح عرضة للكشف يا غبي وستكون انت اول المتضررين
نزل رامي ليقبل قدمها ولكنها ابعدتها مع ابتسامة وقالت: انت بتحب رجلي عشان كدة ححرمك منها لحد ما نتفق على كل حاجة
قال رامي في سرعة: انا موافق
قالت هدى: لا تسبق الكلام اسمع للأخر أولا كل اللي بينا سر الا لو قلتلك تقول حاجة، ثانيا الواد علاء لازم نكسر عينيه عشان نضمن سكوته وده لازم تكون راجل عشان نعمله، ثالثا لازم تعرف اني ملكتك وستك ولو امرتك بشئ تنفذه بدون تردد وتأكد كلما اطعتني سوف تستمتع اكثر
قال رامي في فرح: طبعا المهم تكوني راضية
قالت هدى: طيب اخلع بنطلونك وخلينا نشوف زبرك ويكون واقف مش نايم
بدأ يخلع بنطلونه وكان زبره شبه منتصب فهزت قدمها امامه وقالت: زبرك واقف عشان الجايزة
وبدأ زبره في الانتصاب وساعده هو بتدليكه وهو ينظر إلى رجليها المغرية حتى انتصب زبره ونظر لأعلى ولم يكن كبيرا ولكنه كان مشدودا واشارات هدى له ان يقترب وامسكت الزبر والبيوض ثم تركتهم وقالت: جيد انت زبرك جاهز
وأشارت الى قدمها فنزل مسرعا ليقبلها لدقائق معدودة ثم دفعته بالرجل الأخرى ليبتعد وقالت له: اياك تجيبهم لحد بكرة عشان انا عايزاك تنيك علاء وتكسره قدامك وتخليه تحت رجلي عشان نحافظ على سرنا فإياك تضعف زبرك او تلمسه لحد بكره
قال رامي: تحت امرك ولبس هدومة كلها وقال: طيب حنيكه ازاي
قالت هدى: غدا متخشوش المدرسة وتقوله انه يجي معاك البيت بعد كل اللي هنا ما ينزلوا وبعدين حتشوف اللي حيحصل، ودلوقتي روح نام يلا بسرعة
فخرج رامي مسرعا مطيعا لكلامها بينما ظهرت الابتسامة على وجهها فقد كان هذا اليوم مثمرا لها جدا فقد احكمت السيطرة على 3 اطراف من هذا البيت والطرف الرابع غير متواجد دائما أي انه غير هام بالنسبة لها ونامت وهي في غمرة سعادتها..
العائلة المفككة
الجزء الثالث
22 – خرج الجميع وبعد ساعة عاد رامي ومعه علاء بعد ان اقنعه الا يدخلوا المدرسة ويعودوا للبيت ليقابلوا الشغالة وبالطبع علاء وافق فقد كان يتمنى رؤيتها منذ ان حكى له رامي عنها
وعندما دخلوا اقتربت منهم هدى وكانت تلبس جلابية ضيقة مجسمة لجسمها حتى بزازها وسلمت على علاء قائلة: اهلا انا كان نفسي اشوفك من حكايات رامي عنك
قال علاء: انا مش مصدق انك بالجمال ده انتي اجمل بكثير من الوصف
جلست هدى على الكنبة واجلستهم على جانبيها وقالت: تشرب ايه يا علاء؟
قال علاء: لا مفيش حاجة
فنظرت هدى نحو رامي فقال رامي: انا حروح الحمام وحعمل عصير
قام رامي تاركا الاثنان معا فأمسكت هدى بيد علاء وسحبته اتجاه غرفة رامي وعندما دخلت وقفت امامه وقالت: حد عملك مساج قبل ذلك؟
قال علاء: لا طبعا
قالت هدى في ثقة: انا خبيرة في المساج، واعتقد ان المساج سيساعدك على الاسترخاء حتى تهدأ وتستطيع ان تتمتع
قال علاء: انا معاكي في أي حاجة
قالت هدى مباشرة: اخلع كل ملابسك ونام على بطنك على السرير وانا سأحضر زيت المساج
شعر علاء بالخوف فكيف له ان يتعرى امامه ولكنها تبعته بضحكة مايعة قائلة: انت فاكر نفسك جاي درس جغرافيا الا لو عايز تمشي
بالطبع علاء لا يريد المشي فخلع ملابسه ولكنه يغطي زبره الصغير ثم نام على بطنه جاءت هدى من خلفه وهمست في اذنه قائلة: اريدك ان تسترخي ولا تكون متشنج بهذا الشكل وسوف نستمتع معا وبدأت هدى في التدليك ولمست يدها الناعمة ظهره وكانت النتيجة واضحة على جسده الذي اقشعر من ملمس جسدها وانتصب زبره تحته وظلت هدى تدلكه وهو اغمض عينيه وسرح في هذا الشعور الجميل
دخل رامي متسحبا وفجأة وجد علاء نفسه مربوطا في السرير فقد ربطه رامي من رجليه وربطته هدى من يديه ثم ضربته على طيزه وقامت من فوقه وطلبت من رامي خلع ملابسه وان يجهز نفسه ونظرت لعلاء قائلة: لا تخف اننا سنضمن فقط حفظك لسرنا، والان عليك ان تشاهد
بدأت هدى في خلع جلابيتها ثم الكلوت والسنتيانة لتصبح عارية بالكامل وبالطبع انتصب زبر رامي ونظر لقوق في شموخ بالرغم من عدم كبره وجلست هدى على الكرسي ووضعت رجل على رجل وهي تحرك رجليها لتثير رامي وأشارت له فصعد رامي مباشرة فوق طيز علاء ولكنه وقف لا يعرف ما عليه فعله فمهما شاهدت من فيديوهات ان العملي يختلف فعلا عن النظري غير الرهبة التي اصابت رامي فقامت هدى وهي تسمع صيحات وتوسلات علاء لرامي ان يتوقف والتي ربما اثرت فيه وامسكت الكلوت ووضعته في فم علاء قائلة: كلما اسمع صوتك سأغضب ووقتها لن ارحمك اكتم نفسك واستمتع
وتوجهت نحو رامي والصقت جسدها بكتفه في موضع مثير له جدا ولن يرتخي زبره ابدا في هذا الموقف وهمست في اذنه قائلة: انت ملكي وتفعل ما امرك به، انا اعرف جيدا انها اول مرة ولكنها ستكون البداية ولن تكون النهاية فكل البنات من سنك غير مفتوحين وسيكون مهاراتك في نيك الطيز هو مقياس أجاب البنات بك وعندما تبدأ الان ربما تصل قريبا لما تريده
قال رامي في ثقة: انا تحت امرك
قالت هدى: ضع يديك على فلقتي طيزه وافتحهما لترى فتحة طيزه التي ستنيكها
ففعل ذلك رامي فامسكت هدى بزبره ووجهته نحو فتحة طيز علاء وقالت له: ادفع بقوة لتفتح عروستك
قال رامي وقد ازدادت أنفاسه: ايدك جميلة اوي حاسس اني حجيبهم
قالت هدى بأمر: امسك نفسك اذا اردت ان تصبح نياك واذا اردت ان تقذف يكون في طيزه
ادخل رامي رأس زبره وظل يدفع بقوة حتى اخترق زبره دفاعات طيز علاء الذي اطلق صرخة الم كتمها قليلا الكلوت في فمه ولكنها كانت عالية ومعبرة وتبعتها دموع من عينه ولم يتحمل رامي ضغط الطيز وبدأ يقذف لبنه في اماق طيز علاء وهو يقول لسيدته: اسف اني اقذف
وضعت هدى يدا على بيوضه من تحت والأخرى على طيزه وبدأت تحرك اصبعها داخل فتحة طيزه وهي تدلك بيوضه وقالت: لا تترك زبرك ينام استمر في نيكه بقوة اريد ان أرى الدماء ممزوجة باللبن
استمر رامي في نيك علاء وزادت اثارته بسبب البعبصة التي تفعلها هدى وهي تدخل اصبعين بدلا من واحد وبدأت تقبل رقبته وهو يزداد في النيك ليرضيها حتى قذف مرة أخرى وفي نفس الوقت قذف علاء على الملاية تحته وهنا قالت هدى لرامي: انظر انه بدأ يستمتع وبعد وقت سيحبك ويطلب منك ان تنيكه ولكن حافظ على قوتك واستمر
واستمر رامي في نيك علاء وهدي في بعبصته حتى قذف المرة الثالثة وهو ينهج وبعدها أخرجت هدى يدها من طيزه وارتخى زبره ليخرج من طيز علاء الذي هدأت ألمه بعد خروج الزبر وبدأت يخرج اللبن ممتزجا ببعض نقاط الدم
طلبت هدى من رامي ان يذهب للاستحمام وبعد ان خرج اقتربت هدى من علاء وقالت: انك استمتعت وطيزك امتلئت باللبن الذي يخرج بكثافة ولكني اريد ان اعرف قذفت كم مرة؟
قال علاء بصوت مبحوح: أربعة ارجوكي فكيني
قالت هدى: بس الأول اضحك للكاميرا
ثم امسكت الموبايل وارسلت الفيديو وقالت: انه للضمان فقط حتى يظل السر بيننا ولا يخرج منك ابدا
قال علاء وهو يبكي: لن يخرج ابدا وسوف أكون خدامك
قالت هدى: سوف نرى، والان سوف افكك من السرير ولكن لن افك ربط يديك معا ولا رجليك سيكون عليك ان تكون كلبا اعرج هل تستطيع؟
قال علاء: طبعا ياسيدتي
قالت هدى: حسنا ولكني سأدهن لك شيئا على طيزك حتى تستريح
دهنت هدى مرهم مسكن ثم فكته من السرير لينزل على الأرض في وضع الكلب ويتبع قدميها بشكل اعرج بسبب ربط يديه ورجليه حتى جلست على الكرسي ووضعت رجل على رجل ونزل علاء يقبل قدميها عندما دخل رامي بعد الاستحمام وهو عاري فقالت هدى في ثقة: وهو حيبوس لوحده
فنزل رامي بجانب علاء واصبح يتصارعان على تقبيل قدم سيدتهم شعرت هدى بالسعادة وبعد دقائق امرتهم بالتوقف ثم قالت لهم: اسمعوا عشان تبقوا جيدين في النيك وخبرة ستكتسبوها وستسمح لكم بالفوز بالبنات والنيك يجب ان تطيعوا كلامي
وبعدها امرتهم الاثنان ان يناما على ظهورهما على الأرض تحتها ووضعت رجليها على كل زبر وبدأت تحرك رجليها بشكل مثير وتدعك في ازبارهم التي عاودت الانتصاب تحت رجليها ولم تمر 5 دقايق حتى قذف علاء بضع نقاط تبعه بلحظات قذف رامي أيضا كانت الكميات قليلة وضعت هدى رجليها على اللبن الذي على بطونهم ثم طلبت منهم التنظيف وسرعان قام كل شخص بلحس باطن قدميها حتى نظفوها فطلبت من رامي ان يحضر مياه لغسل رجليها فاسرع وعاد فوجدها قد فكت رباط علاء وهو جالس تحت رجليها وبعد ان غسلا رجليها ونشفوها وقفت هدى وهي عارية بينهم وهما على ركبتيهما تحتها امسكت وجه علاء وجعلته يلحس كسها ووجه رامي دفسته في طيزها ليلحس فتحة طيزها وظل هكذا لدقائق ثم استدارت ليلحس رامي كسها بينما يفوز بطيزها علاء حتى ارتعشت رعشة خفيفة وبعدها ابعدتهم وقالت: عجبكم عسلي يا كلاب
ردوا معا عن سعادتهم بعسل كسها المنساب، بعدها امرتهم ان يصعدوا على السرير وينام علاء على ظهره وفوقه ينام رامي ولكن بالشكل المعكوس بحيث كل منهم يمص للأخر والغريب انهم اصبحوا مستمتعين ويفعلوا كل شيء تأمرهم به ملكتهم وبدأوا في مص ازبار بعضهم وان كانت لن تقوم بعد كمية القذف المهول التي مروا بهم وامرتهم هدى الا يقذفوا حتى تأمر والا سيعاقبون ولكن هيهات عندما تتملك الشهوة احد ان يوقفها فقد قذف علاء بالرغم من عدم انتصاب زبره فما ان زاد قليلا حتى قذف في فم رامي الذي تفاجأ بذلك بينما انتصب زبر رامي في فم علاء وعندما رأت هدى ذلك قالت في غضب: ستعاقب أيها الكلب على عدم سماع للكلام
ووقتها اسرع علاء في مص زبر رامي وهو ممسك بطيزه فوقه حتى لا يهرب وما هي الا لحظات حتى قذف رامي لبنه في فم علاء الذي شربه كاملا ولم يخرجه كما فعل رامي ربما السبب انه كان في الأسفل
قامت هدى واحضر حزام جلد من بتوع رامي امرتهم يقفوا امام السرير ويناموا بوجههم على السرير وتبقى ارجلهم على الأرض وطيازهم واضحة عشان سيبدأ العقاب بضرب كل منهم 10 ضربات ولكن يجب الا يخرجوا أي صوت والا ستبدأ بالعد من الأول ومع اول ضربة على طيز علاء صرخ فضحكت هدى وقالت: احة دي اول ضربة بكسمك مش عايزة اسمع صوتكم
وظلت تضربهم وقد شعرت بالتعب ولكن كان لديها إصرار بأن تكمل وان تعيد من الأول اذا ظهر لهم صوت عند الضرب وقد حصل رامي على 23 ضربة بينما علاء حصل على 34 ضربة وعندما انتهت كانت طيازهم حمرا من قوة الضرب فقالت لهم: ابقوا كما انتم سأعود حالا
لبست هدى كل ملابسها ثم خرجت وعادت وطلبت من كل منهم ان يمسك فلقتي طيزه ويشدهم عشان تشوف الفتحة وبعدها وضعت خيارة في كل طيز وقالت في حزم: ان هذه الخيارة تبقى في الطيز ولا تخرج الا عند دخول الحمام تخرجوها وتعيدوا إدخالها كاللبوسة واياكم حد يلمس زبره يومين لحد اما تستعيدوا قوتكم عشان نتقابل مرة أخرى والان البسوا واخرجوا ولا تعود يا رامي الا مع ميعاد عودتك من المدرسة
23 – في الكلية تفاجأت رانيا ان روان لابسة برا تحت البادي مما اغضبها وقبل ان تعتذر امسكتها رانيا من يدها وسحبتها الى الحمام ودخلوا فيه وحدهم وقالت رانيا: شكلك حتتعبيني، وبعدين لازم تسمعي كلامي
قالت روان: اسفة اصل صعب من غير برا لان بزازي كبيرة
اداراتها رانيا واخلعتها البادي والبرا مباشرة لتتحرر بزازها فوضعت يدها على فمها حتى لا تخرج صوت وبيدها الأخرى بدأت تقفش في بزازها وقالت: انا مش مصدقة انهم كبار بالشكل ده دول جمال اوي ويخبلوا بس اياكي تطلعي صوت
ثم ادارتها مرة أخرى ليلتقي وجهيهم معا وسندتها على الحائط وقبلتها ويدها تقرص حلماتها بينما الأخرى نزلت ودخلت داخل البنطلون لتلمس كسها الهائج وظلوا على ذلك دقائق حتى ساحت روان ثم توقفت رانيا وقالت في ثقة: انتي دلوقتي هايجة البسى البادي وانا حخبي البرا واطلعي هيجي الكلية كلها وحفشخك لو في زبر موقف شيلا
خرجت روان وبزازها تهتز وزاد الامر سوء ان حلماتها منتصبة وكانت مشيتها فيها دلع وقد جذبت انتباه الجميع وانتصبت الازبار لهذه البزاز المرعبة ووقفت روان في وسط شلتها وحازت اعجاب الجميع لدرجة ان مهند انتصب زبره ولم يستطع ابعاد نظره عن جسمها وشعرت روان بالسعادة بينما قرصت نوران حبيبها نادر حتى يفيق من سرحانه في بزازها وحضرت رانيا وهمست لها: شكلك علقتيه وحيبقى خاتم في صباعك
قالت روان لها: وقفت ازبار الكلية كلها
قالت رانيا: طبعا اداءك رائع ولكن مش كله بصي جنب مهند
نظرت روان فوجدت باسم يقرأ بالكتاب ولا ينظر ناحيتها ولا يبدو ان زبره انتصب فقالت له: هو انت مش بتنظر لنا ليه؟
قال باسم دون ان يشيح نظره عن الكتاب: ولما انظر لكم؟ فأنا ابحث عن شيء وهو هام بالنسبة لي
انصدمت روان من الجملة ونظرت نحو رانيا التي قالت لها: عادي اصل الوحوش اللي من النوع ده شكلها مش بيعجبها البنات
ودخلوا المحاضرة فاراد مهند ان يجلس بجانب روان اعجابا بجسمها ولكن رانيا قالت له: لم نفسك واقعد عدل
بينما نوران قررت انها حتبعبص نادر عشان نظراته لبزاز روان وحقا كانت عند كلمتها فقد بعبصته في المحاضرة وليس هذا فقط بل جعلته جالسا على يدها لفترة ومنعته من لمسها ووقتها حب نادر جعله يمتنع عن النظر نحو روان وبزازها او ربما كان يسترق النظر دون ان تعلم روان
24 – في البنك دخل ياسر الى مكتب المديرة فاستغربت هند من حضوره فليس من السهل ان تسمح لأحد بالدخول لها ولكنه اخبرها ان لديه أوراق مهمة يريد امضاءها عليهم كما انه يرغب في الحديث معها
قالت هند: ماذا تريد؟
قال ياسر: من الاخر حضرتك انا عايز اعرف رأيك فيا؟
قالت هند: جيد في العمل وسوف يكون لك مستقبل معنا
قال ياسر: انا اقصد هل ممكن ان انول شرف نيكك؟
قالت هند: ماذا تقصد؟
قال ياسر: اسمعي هذا رقمي ويمكنك ان ترسلي لي اذا كنت ترغبين في ذلك ام لا ولكن ان كانت الإجابة بلا ان تمسحي الفيديوهات من عندك
فطردته هند فخرج وهو يلتف عدل زبره بيده ثم خرج من المكتب
وجلس ياسر على مكتبه ينظر لموبايله وهو يقول لنفسه يبدو ان خطتك فشلت واصبح الوصول لها صعب يبدو ان هذا نهاية التسرع ويجب التفكير في خطة أخرى
ووقتها وصلته رسالة من هند مكتوب فيها ( انت جرئ وانا بحب الجرأة بس النيك بكرة في بيتي وليس عند)
رد عليها ياسر برسالة (لا يهم في أي مكان تختارية المهم ان أكون معكي وبعدين انتي خايفة من التصوير انا عموما بحب الطبيعي مش بحب الفيديوهات)
قالت هند في رسالة أخرى ( انا حبعتلك العنوان عشان بكرة بعد البنك بس كنت عايزة اعرف ازاي عرفت اني بتناك من اللي بيعجب يسرا في النيك)
قال ياسر في رسالة أخرى ( ربما سأخبرك بعد ان انسيك كل من لمسوا جسدك حتى زوجك)
قالت هند في رسالة أخرى ( ارجع لشغلك بدل متشوف الوش الثاني)
25 – في مكتب سمير تقف رحاب بجانبه وتمضي بعض الأوراق ثم تذهب وهو ينظر لطيزها وفجأة توقفت قبل الخروج وإلتفت وقالت له: هما حلوين اوي صح؟
انصدم سمير من جرأتها ولكنها اقتربت وسندت على المكتب امامه وقالت: انت لست اول من يعجب بهم فهناك الكثير يرون ان طيزي المشدودة ليس لها مثيل
قال سمير مبتسما: عندك حق جذبوا انتباهي منذ اول لقاء في المقابلة
قالت رحاب: وماذا ستفعل؟ هل ستتفرج فقط؟
قال سمير: سوف افعل أي شيء لكي اقترب منهم
قالت رحاب: حسنا سوف نرى الى اين سوف تصل فأنا احب ان أرى من سيمتعني ولكن هناك اتفاق هو لا للمس كسي فأنا عذراء
قال سمير: انا لا احب الاكساس بل اعشق الطياز خاصة ان طيزك ستكون افضل ما انيك
قالت رحاب: حسنا سوف ننهي الصفقة في الغردقة وباقي الأيام نتمتع معا ولكن اكرة الأشخاص الذين غير قادرين على امتاعي
قال سمير: لا تقلقي ويمكنك سؤال سعاد
قالت رحاب: اه صحيح سنذهب وحدنا ولن تأتي معنا
قال سمير: ولكن كيف انها تنتظر هذه السفرية؟
قالت رحاب: اترك المكتب وانا سأقنعها واياك ثم اياك تلمس زبرك حتى يوم الخميس
ابتسم سمير وقال: تحت امرك يا جميل يا أبو طيز جنان انا ماشي
خرج سمير وقرر ان يذهب لعمل مساج فان كان لن يلمس زبره ولكن ممكن ان يتمتع بالراحة التي تهيئه لهذه الرحلة
26 – وصلت هند للبيت ولم يكن هناك غير الشغالة خاصة وان رامي نزل لدرس وروان مازالت في الكلية وبالطبع ارادت هند من هدى ان تريحها كالعادة في الحمام وبالرغم من ان خدى متعبة من مجهود اليوم وامس ولكنها تعلم جيدا انها لتحكم سيطرتها عليها ان تكون مكان تفريغ شهوتها لذلك تحاملت على نفسها ونكتها وقد تطور الامر في هذه المرة حيث تركت هند هدى تبعبصها وهي تمص كسها لدرجة ان هدى أدخلت اصبعين وقد تعودت طيز هند عليها وبعد هذه المعركة دخلت هند للنوم
27 – في مكتب الاستيراد والتصدير انفردت رحاب بسعاد واتتها الفرصة لتقنعها بعدم الذهاب معهم للغردقة
قالت رحاب مع ابتسامة: هو انتي رايحة معانا الغردقة؟
قالت سعاد: لا انتي اللي رايحة معانا
اقتربت رحاب من مكتب سعاد وجلست عليه وقالت: لا انتي جاية عشان تظبطيني له وطالما انا مش ممانعة يبقى ملكيش لازمة
وقفت سعاد في غضب وقالت: انتي قصدك ايه؟
قالت رحاب وهي مازالت مبتسمة: هو احسن ولا جوزك
انصدمت سعاد من سؤالها وقالت في ارتباك: انتي قصدك ايه؟
قالت رحاب: بصي ان خفتي متعمليش وان عملتي متخبيش، انا عارفة بس عايزة اعرف ان كان عجبك نيك سمير ولا انتي مضطرة
جلست سعاد على الكرسي مرة أخرى وقالت: انا في الوضع ده بسبب الظروف انا بحب جوزي جدا احنا أصلا متجوزين عن حب ووقفنا امام ظروفنا انتي عارفة انه بيصرف على اسرته وانا بصرف على اسرتي غير اننا عايزين عيالنا احسن مننا عشان كدة بشتغل هنا اصل الفلوس كويسة وهو بيشتغل في وظيفتين عشان نقدر نعيش، انا حتى خفت اجيبه هنا عشان ميحسش بحاجة
قالت رحاب: هو عمره ما جرب ينيك في طيزك
قالت سعاد: لا بس بيمتعني في كسي اصله رومانسي اوي
قالت رحاب: يعني كسك لزوجك وطيزك لمديرك
قالت سعاد: اه بس انا خايفة انك تنسيه طيزي ووقتها حتضيع الفلوس اللي بأخذها
قالت رحاب: اسمعي لو ساعدتك عشان يبقى معاكي فلوس كويسة حتتناكي منه
قالت سعاد في سرعة: ابدا
امسكت رحاب يد سعاد وشدتها لتقربها منها ثم قبلتها بقوة في فمها قبلة ساحرة وقالت: متروحيش معانا الغردقة واوعدك عند رجوعنا من السفر سيأتي ليقبل رجلك وسيعطيكي الفلوس التي تريدي ولن ينيكك بعدها ابدا
قالت سعاد: ولما سأثق بكي؟
التفت رحاب خلف سعاد وبدأت في تقبيلها في رقبتها بينما تحركت يدها داخل البنطلون لتلمس كسها وهي تقول: لأني اريد ان احافظ على حبك ولان من هم مثله يجب ان يكونوا تحت السيطرة كما ان لدي اسبابي وقدراتي الناجحة دائما
وبدأت رحاب تعبث بكسها بحركات مثيرة بأصابعها بينما تقبلها خلف اذنها وبعدها دفعتها لتنام على المكتب ونامت فوقها وارجلهم على الأرض وقالت بهمس في اذنها: انها اخر مرة ستكوني في هذا الوضع، فانا اعتقد انه يحب ينيكك في وضع الفرسة دائما أليس كذلك؟
قالت سعاد: اه انه يحب أيضا ان يضربني بقوة؟
استمرت رحاب في اللعب في كس سعاد التي بدأت تثار وتلين وكسها اصبح مبلول وبعدها أخرجت يدها وخلعتها البنطلون والكلوت لترى طيزها فأمسكتها بيديها وقالت: اعتقد ان جوزك خسر كثير بتركة لهذه الطيز الجميلة
ثم نزلت على ركبتيها وبدأت تقبل طيزها وهي تلعب بيدها في كسها وادخلت اصبعين وبدأت تحركهم بسرعة حتى انزلت سعاد عسلها فنزلت بلسانها لتلحس العسل من كسها وقامت ومالت فوقها وقالت: المتعة لسه حتبدأ
وبعدها بدأت تبعبصها واخذت تقبل ظهرها وتنزل حتى وصلت مرة أخرى لتقبيل طيزها ونزلت على ركبتيها ثانية وعادت لتداعب كسها بيدها الأخرى واخزت تلعب في كسها وطيزها باصابع يديها وفجأة ضمت سعاد رجليها وارتعشت بعدها قامت رحاب وقالت لها: شكلك اتبسطتي بس انا عايزة مساعدتك عشان اعرف شكل زبره خليه كدة بس افتحي فلقتي طيزك بيديك لأرى الفتحة جيدا
وبعد لحظات تفاجأت سعاد بزبر يخترق فتحة طيزها وعندما ارادت ان تقوم وجدت يد رحاب على ظهرها وهي تقول لها: اشعري جيدا بهذا الزبر وقولي كيف هو بالنسبة لزبر المتناك سمير
بدأت رحاب تنيك في سعاد ببطء فقالت سعاد: نيكي بسرعة حتى استطيع التحديد
فأسرعت رحاب في نيك سعاد وأمسكت بكتفيها لتدفع الزبر بقوة في أعماق كسها فقالت سعاد وهي تصرخ من الشهوة: احة ده شبة زبره بالضبط
استمرت رحاب تنيكها للحظات لأنها رأت شهوتها وبعدها أخرجت الوبر وقالت لها: ابقي كما انتي وافتحي فلقتي طيزك وبعدها شعرت سعاد بشئ ضخم يحاول اختراق طيزها فصرخت مع دخول رأسه قائلة: لا ده كبير اوي ارجوكي ارحميني
قالت رحاب: اصبري قليلا سوف ادخل نصفه فقط
واستمرت رحاب في دفع الزبر الصناعي حتى استقر نصفه في طيز سعاد التي لم تتوقف عن الصراخ من الألم وقالت: ده ضعف زبره، ده بيفشخني
قالت رحاب في ثقة وهي تحركه ببطء دخولا وخروج: يعني الزبر ده يفشخ أي طيز حتى لو طيز راجل
قالت سعاد في صرخة امتزجت بشخرة: اه ده حيقسمة نصين ارجوكي براحة
أخرجت رحاب الزبرونظرت نحو فتحة طيزها التي اتسعت بسبب هذا الزبر ولم ترحمها رحاب بل وجهت الزبر لكسها ودفعته داخل أعماق كسها لتنتفض سعاد وتتشنج من دخول هذا الزبر الضخم وظلت رحاب تنيك كس سعاد لدقائق وسعاد ترتعش رعشات متتالية لان هذا الزبر يضرب بقوة في نقطة الرعشة دون رحمة حتى ارتعشت بقوةبعدها أخرجت رحاب زبرها تاركة سعاد التي وقعت على الأرض من التعب ونظرت بنظرة ضعيفة نحو الزبر الصناعي وقالت بصوت مبحوح: اكيد مفيش زبر حقيقي زي ده
قالت رحاب: لا انتي فقط لم تري الازبار الضخمة، فأنا اعرف زبر بنفس التخن واطول من هذا قليلا ووحشي بشكل كبير لدرجة انه يخيف أي بنت تقترب منه
قالت سعاد: انا نفسي اجربه
قالت رحاب: لا لن تتحمليه، ولكن خلي زوجك ينيكك في وضع الفرسة عشان حيخليكي تجيبي على طول يلا قومي ونظفي نفسك وبكرة تخبريه انك لن تذهبي للغردقة واحنا على اتفاقنا
28 – وفي الليل المظلم وبعد ان نام هذا البيت عاد رامي الى سيدته التي كانت تنظره جالسة على موبايلها الذي تخفيه وبالرغم من انه شافه الا انه لم يتجرأ ان يسألها عنه الا انها قالت: لقد حصلت عليه من سيدتي السابقة ولكني اخفيه حتى لا يأخذه أحدا مني
وضعت هدى الموبايل وأشارت الى رجليها لينزل في سعادة على الأرض مقبلا قدميها فقالت هدي: لف وريني الخيارة في طيزك
لف رمي وانزل بنطلونه وهو مفنس وبدأت الخيارة تخرج من طيزه فقالت هدى: اخرجها فيبدو انك متعب
اخرجها رامي ورماها ولكن هدى امسكت طيزه وضربت طيزه وبعدا قالت: انا بحب طيزك بس انت ليك جايزة على أداء اليوم سوف تحصل عليها غدا، البس ولف عشان عايزاك في كلمة
اعتدل رامي جالسا امامها وضعت هدى رجلها على زبره الذي بدا منتصبا بالرغم من مجهود الصبح وقالت: عايزة زبرك يبقى جامد بكرة عشان تقدر تتمتع
قال رامي: انا تحت امرك
قالت هدى وهي تضغط بقدمها على زبره: عايزاك توصفلي جسم اختك وصف جنسي
سكت رامي لحظات ثم قال: بصراحة اختى فرسة فاجرة بالرغم من ان وشها مش جميل بس شعرها حلو بس اكثر حاجة مميزة فيها بزازها وخصوصا ان حلماتها بتبقى منتصبة كثير بس طيزها بردوا فاجرة اوي خصوصا لما بتلبس بنطلونات جينس وتبقى ماسكة على طيزها انا نفسي مراتي تكون زايها بس نفس وجهك الجميل
ابتسمت هدى وشالت رجليها قبل ان يقذف رامي وقالت: ايه يا عم الهايج بقلك حافظ عليه لبكرة ولا انت هجيت اوي على جسم اختك
قال رامي في لهفة: اه بصراحة لما اتخيلتها لقيتها جامدة اوي وجسمها فاجر
قالت هدى في ثقة: امال لو شفت جسمها وهي عريانة حتعمل ايه؟
قال رامي: هو انتي شفتيها عريانة
قالت هدى: طبعا كنت بريحها زي مبريحك بس اختك هايجة وطيزها بتكلها وحتحتاج اللي يريحها
قال رامي: احة هي بتنتاك من حد؟
قالت هدى: اسمع يا متناك لو عايزها تنتاك من اللي برة براحتك ولكن لو عايز تساعدها انا معاك
بلع رامي ريقه وقال: انتي قصدك ايه؟
قالت هدى: بكرة تكون برة غرفتها بعد دخولي واتفرج علينا وتدخل لما اعطيك الإشارة بدون صوت ودلوقتي انا زهقانة امشي واياك تجيبهم عشان زبرك لازم يكون منتصب وجامد بكرة عشان الجايزة
قام رامي سامعا لكلام سيدته فقالت له رحاب: بكرة متنساش تعمل كشف خيار للمتناك صحبك ولو رفض اخبره انه محروم من درس المتعة يوم الخميس
انتهى هذا اليوم وانتهت الاستعدادات لدى هذه الاسرة للمرحلة القادمة غدا يوم الأربعاء سيكون يوما مثيرا في حياة هذه الاسرة المفككة.......
الجزء الرابع
29 – في بداية يوم الأربعاء وصلت روان الى الكلية وقد تحررت بعد ان لاحظت نظرات الجميع لها في اليوم السابق ونظرا لأن كل شخص في البيت لديه اهتمامته لم يهتموا بأن تنزل البنت من البيت بدون برا وتاركة لهذه البزاز الطاغية الحرية في الحركة والاهتزاز مع كل حركة من جسدها وصلت إلى الكلية فتقابل القائدة رانيا التي سحبتها خلفها نحو الحمام حيث تستفرد بها وكانت روان مسحوبة خلفها دون تردد وليس هذا انها مسلوبة الإرادة ولكن كانت راغبة في ان تلعب رانيا في جسدها فهذا يزيد انوثتها كما تفرح بما تفعله مع الشغالة كما انها تثق جدا ان رانيا ستجعلها تحصل على مهند وسيكون ملكها
دخلوا للحمام واغلقته رانيا وبعدها وضعت يدها على فم روان مشيرة لها بالسكوت ورفعت البادي لتهتز امامها بزازها فنزلت رانيا لتقبل بزازها وتعض في حلماتها وتقفش في بزازها بقوة وروان تكتم اهاتها وتضع يدها على فمها محاولة الاستماته في السكوت وبعدهاانزلت رانيا يدها نحو كسها والأخرى من الخلف نحو طيزها وبدأت تدعك كسها بأصابعها ولم تحتمل روان وبدأت ترتخي وينسال عسلها بينما يد رانيا الأخرى اخذت تبعبصها وتزيد في بعبصتها حتى انها أدخلت اصبعين ولكن مازال طيزها ضيق وساحت روان بدأت اهاتها تعلو فاخذت رانيا تقبلها في فمها لتكتم اهاتها وهي مستمرة في دلك كسها وبعبصة طيزها وكانت روان تتلوى وفجأة توقفت رانيا وقالت لها: اعدلي نفسك وامسحي كسك
واخذت رانيا تلحس اصابعها ببطء امام روان التي عدلت نفسها نظرت لها رانيا وقالت: اسمعي انتي شكلك محتاجة تلعبي تاني النهاردة مع الشغالة وخليها تلعب في طيزك عشان يوسعوا شوية والا لن تتحملي ما سيحدث في الأيام القادمة
وكان رد روان بالإيماء بإيجاب في طاعة محسومة لقائدتها رانيا
ابتسمت رانيا وقالت: النهاردة حتستفردي بمهند مش عايزاكي تكوني مدلوقة كدة لا عايزاكي تهيجيه من غير ما يلمس حتى طرفك وتبقي شطرة وبدأت اول خطوات امتلاكه لو خلتيه يجيبهم عليكي بدون لمس وخلي بالك لو فشلتي حتلاقيني حواليكي
شعرت روان بالسعادة وقالت في ثقة: انا هايجة اه بس عارفة انك حتخليني امتلكه مثلما ساعدتي نوران فقد اخبرتني بذلك امس وانا اثق فيكي
30 – في مكتب الاستيراد والتصدير دخلت سعاد الى مكتب سمير وقدمت اعتذار عن الذهاب للغردقة معهم ولكنها تفاجأت بعدم اعتراض سمير نهائيا بالرغم من انه كان مصرا عليها حتى تساعده في السيطرة على رحاب ولكن الان زادت ثقتها في رحاب انها ستسيطر عليه وقد بدأت الان ولكنها لم تفهم لما رغبته شديدة نحو طيزها وخرجت من عنده ولكن كان بداخلها شك ان تكون رحاب ستسيطر عليه ولكن بعدها تطردها ولكن رحاب قاطعت شرودها ببعبوص وقالت: ماذا فعلتي؟
قالت سعاد: لقد فعلت ما طلبتيه مني ولكي خائفة الا احصل على ما اريد
أخرجت رحاب ورقة من شنطتها مكتوب فيها شيك بربع مليون جنيه وقالت لها: هذا ضمان ستعديه لي عندما اكمل اتفاقي معكي
نظرت سعاد في ذهول عندما اتتها بعبوص تاني نطرها من مكانها من رحاب وقالت لها: خبيه عشان متفضحناش وانا داخلة بالعصير ده عشان اتفق على السفر
دخلت رحاب الي سمير واعطته عصير واخذت الاخر وجلست فقال سمير وهو يشرب: انتي عملتي ايه؟ انا مش مصدق
قالت رحاب في دلع: المهم انت تكون على مستوى الرحلة عشان انا عايزة اتمتع
قال سمير: انا جاهز
قامت رحاب بعد ان انهت عصيرها ولفت حول المكتب لتقترب منه ووضعت يدها على زبره الذي بدأ ينتفخ وبدأ هو يلمس طيزها فابتعد رحاب وقالت: اه كدة كويس حافظ عليه عشان بكرة الفجر سنكون معا على الطائرة
وراحت ضربة طيزها وهي تمشي مبتعدة وقالت: حيتعبوك بكرة يا عسل، انا مروحة عشان اجهز وعلى ميعادنا عشان السفر
ثم خرجت تاركة سمير هائج ولكنه يمسك نفسه ممنيا نفسه بالمتعة غدا
31 – استغلت روان ان باسم قام ليتكلم في الموبايل فهو يتكلم كثيرا في الموبايل وكأنه حبيب ولكن لم يعرف احد عن ماذا يتكلم وتوجهت نحو مهند الذي كان ينظر لها بشهوة غير طبيعية وعندما جلست بجانبه اهتزت بزازها وكان مهند هائج وزبره منتصب لدرجة انه تعلثم في الكلام من اقتراب هذه البزاز منه وبعدها طلبت منه روان ان يتمشوا قليلا وبدأوا في المشي حتى ابتعدوا عن نظر الناس وجلسوا مختفيين وراء شجرة فقال مهند: انتي جميلة اوي لدرجة غير طبيعية
قالت روان: انت عارف انك عجبني من زمان وانا مبسوطة اني عجباك
قال مهند وهو يمد يده: اعتقد اني مش معجب بس انا تقريبا ابتديت احبك
ولمس بيده يدها فابعدت يدها عنه وقالت في محن: يعني اللي واقف ده بسبب حبي ولا بزازي
لم تكن تفهم روان كيف اتتها هذه الجرأة ليس فقط لتتكلم مع مهند ولكن لتتكلم عن جسمها بسهولة امامه
قال مهند وهو موهوم: طبعا بزازك خرافة ولكن انتي وشك جميلوجسمك متناسق وبعدين هو انتي مش بتحبيني
اقتربت يده مرة أخرى محاولة ان تأخذ روان في حضنها قطعتها ضربة خفيفة من يد روان وقالت: شكلك شقي مش تستنى لما ناخد على بعض ولا بتاعك تعابك اوي
قال مهند بعد ان بلع ريقه: لا مش كدة انا بس عايز اعبرلك عن حبي
وضعت روان يدها بخفة على زبره الذي اشتعل من هذه الحركة وقربت وجهها من اذنه وقالت: بس انا مبسوطة انه هايج عليا ومبسوطة كمان انه ملكي مش كدة
كانت همسات روان وصوتها المنخفض مع الهواء الخارج ليداعب اذنه مع لمستها الناعمة لزبره تأثير فظيع على مهند الذي ثار بشكل مهول وقال بصوت مبحوح من الهيجان: انا وزبري ملكك انا خلاص مش قادر
قالت روان بنفس صوتها وحنيتها: يعني حتجيبهم عشاني لو طلبت منك
حرك مهند رأسه بالموافقة بينما تحركت يدها فوق زبره واقتربت كثيرا منه حتى التصق كتفه بين بزازها وطبعت قبلة خلف اذنه لم يتماسك مهند وقذف لبنه داخل ملابسه فابتعدت روان وهي تشعر بالسعادة وقامت تاركة مهند في وضعه الهايج وقالت: اعتقد اننا سنستمتع في الحفلة معا انتظرني
قال مهند في سرعة: طبعا انا ملكك وانتي ملكي سانتظرك
ثم تركته روان وهي في قمة سعادتها وعادت لرانيا لتخبرها بما حدث وبشعورها المختلف وجرأتها التي أصبحت فوق كل شيء لدرجة انها لو لاحظت ان احد ينظر بشدة نحوها تكلمه مباشرة بدلا من ان تنكسف مما تجعله هو من يتكسف كان هذا تغيير رائع لحياتها
وقد اتفقت مع رانيا انها ستذهب من غدا للمبيت عندها حتى يوم السبت حتى تنتهي الحفلة، وأيضا اكدت عليها رانيا بأن تجعل الشغالة تساعدها في توسيع طيزها
32 – بعد نهاية اليوم في البنك توجه ياسر للعنوان الذي ارسلته له هند وطرق الباب ففتحت له هند وكانت تلبس قميص نوم بلون بامبي شفاف مع كلوت قتلة ونصف بزازها خارج منه ولم يتمالك ياسر نفسه ولكنه امسكها على الباب وقبلها بقوة في فمها وهو يدفعها للداخل ويدفع الباب برجله ليغلقه واخذ يقبلها بقوة وهو يحضنها وهي تحاول ان تفلت منه بمياعة وتقول وهي تضحك: براحة هو انا حطير استنى ريح
ووقع الاثنان على الكنبة وهما يضحكان ونظرات الاعجاب تعلو وجه ياسر الذي قال في لهفة: انا مش عايز استريح انا عايزك انا مش مصدق انك بالجمال ده انتي احلى من كل خيالاتي
ثم عاد لتقبيلها مرة أخرى حتى مالت على الكنبة وهو فوقها ثم دفعته ونزلت على الأرض ثم قامت وقالت: انت تهدى كدة الوقت امامنا طويل
ولكن ياسر لم يهدأ وقام وامسكها من وسطها من الخلف وبدأ يقبل رقبتها وخدها ثم قال: اكيد انتي حاسة بالوحش اللي لامس طيزك دلوقتي ارجوكي اسمحيلي بهذه اللحظة التي انتظرتها سوف نتمتع معا يا جميل
ولفها ياسر ليتقابل وجههما واخذ يقبلها وهو يدفعها للخلف حتى التصق ظهرها بالحائط وهو مستمر في التقبيل مع خلع ملابسها وقد اندمجت هند معه وبدأت في اخلاع قميصه ثم نزلت بيدها لتدلك زبره من خارج البنطلون ونزل قميص النوم لتظهر بزازها الضخمة التي امسكها ياسر بكلتا يديه وهم مستمر في تقبيلها وزادت شهوة هند وفكت البنطلون لتملس هذا القضيب من الداخل وادخلت يدها لتجد قضيبه في قمة الانتصاب بعدها نزل ياسر ليمص هذه البزاز ويقبلها بنهم شديد وبسرعة وكأنه يأكلهم ويمص الحلمات ويشدها بأسنانه ويده وهند تتألم مع الضحك وتقوله: براحة عليهم دول غاليين
ولكن ياسر كان يقبل بنهم لمدة 10 دقائق دون توقف بينما ساحت هند من قبلاته ولمساته وأصبحت اقدامها لا تتحملها ولكن ياسر لم يعيرها أي اهتمام وكان مشغولا بتقبيل كل جسدها ونزل ليقبل سرتها ويحرك لسانه عليها فزادات اهاتها وشهوتها التي ظهرت على حركة كسها وفجأة صرخت وقالت: احة نكني بسرعة مش قادرة انا ولعت
استمر ياسر في نزوله حتى نزل على ركبتيه ليتقابل وجهه مع كسها الوردي ولم ينتظر ياسر نهائيا ولكنه اخذ يلحس بلسانه على هذا المس ويدخل اصبعه في كسها ليزيد شهوتها ويولعها اكثر لدرجة انها اخذت تهتز وتتحرك مما جعله يستخدم يده الأخرى ليمسك بزازها وكذلك ليسندها على الحائط حتى لا تتحرك وما هي الا دقائق حتى ارتعشت هند وفقدت اتزانها ونزلت على الأرض بجانب ياسر الذي خلع بنطلونه سريعا وخرج زبره للهواء وهي تقول: يلا انا مش قادرة وحموت من الهيجان
انامها ياسر على ظهرها ونام فوقها وهو يقبلها وهو يحرك رأس زبره المنتفخ على شفرات كسها وهي تترجاه ان يدخله وبعدها حركت يدها وامسكت قضيبه بقوة لدرجة انه خرجت منه اه وادخلت هند الزبر في أعماق كسها لتسمع صرخاتها هي أيضا وبدأ ياسر في معاقبتها على ضغطها على زبره بدفع زبره بقوة وظل 5 دقايق يدفع بقوة في كسها ويخرجه حتى لا يبقى الا رأسه فقط في كسها ثم يعيده بقوة حتى تضرب بيوضه في طيزها وزادت صرخاتها واهاتها وهي تترجاه ان يهدأ قليلا ولكن ياسر كان هائجا جدا ولم يرحمها وبعد 10 دقائق ضمت هند رجليها على جسد ياسر وهي تحضنه بشدة وعضت كتفه من الألم وطلبت منه ان يغير الوضع لأن ظهرها تعبها من الأرض فطلب منها ان تظل معلقة برقبته جيدا واحط وسطها بيده ورفعها على جسده ثم قام بها وقد كانت ثقيلة كما ان زبره غاص في كسها عندما قام وهو يحملها ولكن لم يستطع الثبات على هذا الوضع الواقف بسبب ان هند ثقيلة وهو رفيسع فأسرع نحو الكنبة ووضعها دون ان يخرج زبره من كسها ورفع رجليها على كتفه وعاد لدك كسها بقوة وسرعة وزبره يغوص كاملا في أعماق هذا الكس الذي لم تتوقف افرازات الشهوة منه وزاد ياسر في نيكه وهو يمسك بزازها بيديبه ورجليها تتشد على كتفه من قوة النيك واستمر 5 دقائق ولم تتحمل وفجأة رفعت جسمها مع الرعشة ليخرج زبره من كسها وهي تنهج وهي تشير له ان يتركها للحظات ولكن ياسر يريد اثبات قوته مع هذه المرأة الهائجة فقلبها لوضع الفارسة وضربها ضربة خفيفة على طيزها ثم وجه زبره نحو كسها وبدأ في ادخال زبره براحة ويدخله للاخر ثم يخرجه وهو مبسوط انه يسمع شهقتها من خروج زبره وهذا دليل على رغبتها فيه وبعد هدة مرات قالت هند في شهوة: احة ارحمني ودخاه ومتطلعوش يا خول
ضربها مرة أخرى ياسر على طيزها ودفع زبره هذه المرة بقوة في كسها وظل يدفع زبره في كسها ومد يده ليبعبصها في طيزها ويدخل اصبعه ليوسع طيزها ولكن هند مدت يدها للخلف وضربت يده وقالت: اكرة احد يلمس فتحة طيزي
فتوقف ياسر لرغبتها واخذ يدفع بقوة حتى ان رأسها التصق بالكنبة وهو يضغط بجسده وزبره بسرعه حتى انك تسمع ضربات أجسادهم
معا وكأنهم يصفقون بصوت عالي وزادت الشهوة لدي هند التي حاولت ان تهرب من قبضته وقوة ضربات زبره لكسها ولكن هيهات ان تهرب من الأسد الذي شعر بقرب نزوله وبدأ يزأر بصوت عالي ويزيد من سرعته وارتعشت هند تحته وهو لا يتوقف حتى انزل منيه في كسها وظل يدفع كميات كبيرة من لبنه وقالت هند بصوت متقطع: ده... لبن....كتير
وبعدها اخرج ياسر زبره وجلس منهكا على الكنبة بينما ظلت هند على وضعها دون حركة من التعب الشديد بينما بدأ اللبن السخن يخرج ممزوجا بعسل كسها في نقاط متتابعة تنزل على الكنبة
بعد وقت قليل مسحت هند ما نزل منها وبدأت تأخذ نفسها وقالت: عجبتني جدا بس انت مجنون انا كنت حاسة اني روحي حتروح مني
قال ياسر: اصلك جمبلة اوي بزاز وطياز مع انك منعتيني لمسهم
قالت هند: اه بكره اوي نيك الطيز او حتى لمس فتحتي فاياك تعملها
قال ياسر وهو ممسك زبره: طيب حتسبيه ينام
مالت هند نحوه وامسكت بزبره وقالت: لا ده محتاج معاملة خاصة عشان المجهود اللي عمله
ونزلت هند تمص زبر ياسر بقوة وتدخل معظمه في فمها وتحرك لسانها بالداخل ويسيل لعلبها حتى بيوضه التي امسكتها بيدها وهي تضغط عليها ضغط خفيف لتسمع اهات ياسر وكانت هند مميزة في المص مما جعل زبر ياسر يشتد بقوة وشعر ياسر انه يهيج بشدة فابعدها عن زبره وحملها وان كانت ثقيلة وتوجه بها نحو غرفة النوم وهو يقبلها قبلات طويلة وهم مندمجين معا حتى انزلها على السرير ونزل ليلحس كسها مرة أخرى ولم تتحمل مهارات ياسر في لحس كسها لتنزل شهوتها مع رعشة خفيفة وقامت هند جالسة على السرير وهي تضحك وشدت ياسر وجعلته ينام على ظهره على السرير وجلست امام زبره المنتصب وقالت: انا اللي حلعب واستحمل انت اللي حعمله فيك زي اللي عملته بره
قال ياسر: انتي وشطارتك معاه
صعدت هند فوق زبره وامسكته وبدأت تدخل زبره في كسها وبدأت تصعد وتهبط على زبره ببطء وهي تتلوى بجسدها ووضعت يدها على صدره وتصعد حتى لا يبقى الا رأس زبره في كسها ثم تنزل مرة أخرى وكانت هذه الحركة تهيج ياسر وكلما أراد ان يمسك طيزها ليزيد حركتها تمنعه حتى قال: لا انا مش قادر لازم انيكك
وامسك طيزها وثبتها وظل يدفع بزبره في كسها من الأسفل لتعلو صيحات هند مع كل دفعة من زبره وزاد في سرعة حركته حتى مالت هند فوقه والتصقت صدورهم ببعض ولم يتوقف ياسر عن اندفاعه حتى ارتعشت هند وتحركت مبتعدة عن الزبر الذي خرج من كسها مع بعض العسل الذي انسلاب من كسها على زبر ياسر نزلت هند وبدأت تمص زبر ياسر النائم على السرير وهو ينظر لها ويلعب في شعرها وهي تتعبه بهذا المص حتى شدها ليبعدها عن زبره قائلا: انتيب تتعبيني اوي من المص ده يلا تعالي تاني اركبي
ركبت هند هذه المرة ولكن بشكل مقلوب حيث كان ظهرها وطيزها نحو ياسر وبزازها ووجهها نحو رجله واخذت تتنطط على زبره وكان ياسر موهوما من اهتزاز طيزها الملبن وكل شوية يضربها براحة على فردتي طيزها التي تزداد جمالا مع احمرارها من كثرة ارتطامها بجسم ياسر مع اسراعها في حركات الصعود والنزول ثم سمعت ياسر يقول بصوت مبحوح: ممكن ابعبصك بصباع واحد فقط
لم تعترض هند وتركته يدخل صباع في طيزها مع استمرار حركتها زادت شهوة هند من بعبصتها وزادت حركاتها وهي تتلوى فوقه وعندما زادت شهوتها ارتعشت رعشة خفيفة ومالت للأمام ثم ابعد يده ليخرج صوباعه من طيزها وعادت مرة أخرى للصعود والنزول وزاد هيجان ياسر الذي رفع جسمه ليلتصق صدره بظهرها ويمسك بزازها بيديه ويشد حلماتها لتزيد سرعتها فوق زبره وهو يقبل ظهرها وبعدها فجأة دفعها للأمام وجعلها في وضع الفرسة وهو خلفها وزبره في طيزها وظل يدفع بقوة فقد اقتربت شهوته من الوصول لقسوتها وظل يدفع بقوة ومد يده لأسفل ليلعب في كسها ليساعد زبره في وصولها لأقصى هيجانها وزاد من ضغط زبره على كسها حتى ارتعشت بقسوة تحته ولكنه لم يتركها واستمر في دفع زبره حتى شعر انه سينزل فسألها مسرعا: اين انزله؟
فقالت في شهوة: عايزة ادوق لبنك
فقام ياسر مسرعا وامسكها من شعرها وشدها نحو زبره ومع اول لمسة لزبره انطلقت قذائف من لبنه نحو وجهها ولم تتوانى هند في شرب اللبن ولحس مع تبقى على وجهها وجلسا الاثنان في أحضان بعض وهند تقول له: انت مفتري انا لا اذكر اني تمتعت هكذا من قبل
قال ياسر: وانا أيضا بس نفسي اعرف ايه سبب خوفك من نيك الطيز
قالت هند: ده سر بس انا بكره جدا بس عشان خاطرك سمحتلك بالبعبصة
قال ياسر: يعني مش حعرف السر
قالت هند: ربما في الأيام القادمة، عموما انا لازم اروح يلا أقوم البس وخليك جاهز عشان وقت اما اعوزك تكون جامد مش تبقى خيخة
قام ياسر من مكانه وقال: انا تحت امرك كل يوم بس مش تستني شوية عشان استحمى
قالت هند: البس وامشي وابقى استحمى في بيتكم
خرج ياسر ولبس ملابسه وامسك موبايله الواقع على الأرض وفتحه وهو عائد لها ليسلم عليها قبل ان يمشي ليجدها شبه نائمة ومتعبة فوضع الموبايل في جيبه ودخل وحملها واخذها الى الحمام وتركها تحت الماء ثم ودعها وتركها لتعود لبيتها
33 – في نفس الوقت الذي كانت تتمتع فيه هند كان البيت في قمة شهوته خاصة وان روان شعرت بقرب امتلاكها لمهند وعليها ان تطلب مساعدة الشغالة لتجهيزها ليوم الحفلة هذا اليوم الموعود لترتبط بمهند
لم ينتهي بعد يوم الاربعاء بعد واسف للتأخير....
العائلة المفككة
الجزء الخامس
33 – في نفس الوقت الذي كانت تتمتع فيه هند كان البيت في قمة شهوته خاصة وان روان شعرت بقرب امتلاكها لمهند وعليها ان تطلب مساعدة الشغالة لتجهيزها ليوم الحفلة هذا اليوم الموعود لترتبط بمهند
دخلت روان فوجدت البيت هادئ فتوجهت نحو المطبخ فوجدت هدى بتدلع وهي بتعمل فقالت لها: بتعمل ايه يا قمر؟
قالت هدى: البيت فاضي قلت اعمل شوية عصير
قالت روان: طيب عايزاكي في الاوضة عشان شوية مساعدة حلوة من يتوعك
نظرت نحوها هدى وقالت: شكلك مش عايزة تتغدي
قالت روان: لا اتغديت برة بس جعانه منك
قالت هدى: ايه اللي انتي فيه ده؟ انتي اصبحتي جريئة، خشي اقلعي وانا حغسل ايدي واكون وراكي
دخلت روان وبدأت في خلع ملابسها لتدخل هدى وتغلق الباب وتقترب منها وتمسك وجهها وتقبلها في فمها وتعض شفتيها وتحرك يدها على بزازها التي كانت عارية بمجرد خلع البادي فهي اطلقت لهم حريتهم ظلت هدى في قبلاتها السريعة ثم دفعتها نحو السرير وقالت لها: انا لازم اعملك مساج
قالت روان: بس اهم حاجة تهتمي بطيزي وتوسعيها عشان انا من بكرة حروح عند واحدة صحبتي
قالت هدى وهي تقلعها باقي الملابس: حاضر عشان خاطر الواد مهند اللي مجننك
ونامت هدى فوق روان ونظرت في عينيها وقالت: شكلك الشهوة مجنناكي وانا حمتعك
ثم نزلت تقبلها بقوة وهي تقفش على بزازها ونزلت بقبلاتها سريعا نحو بزازها بينما تحركت يدها نحو كسها بالاسفل وقد وجدت كسها مبلول من الهيجان فنزلت مباشرة نحو كسها وبدأت في الانقضاض عليه وامسكت برجليها وغاصت بوجهها تلحس كسها بقوة وتعض اشفارها ولم تتحمل روان ما تفعله هدى واخذت تتلوى ومدت يدها لتمسك شعر هدى من الشهوة ويدها الأخرى تقرص حلماتها ولم تمر دقائق حتى ارتعشت روان وانزلت ماءها في فم هدى التي لم تتوانى في شربه نظرت هدى نظرة رضا نحو روان ثم قامت وخلعت كل ملابسها ودلكت كسها امامها وبعدها رفعت احدى رجلي روان على كتفها وادخلت كسها نحو كس روان حتى تلامسا الكسان ومدت رجلها نحو فم روان التي بدأت في تقبيلها وبدأت هدى تحرك جسدها بحيث تتلامس شفرات الاكساس معا وزادت في حركتها بسرعة واصبح الكسان ملانحمان وكليهما يقبل الاخر وظلت على هذا الوضع 10 دقائق وزاد هيجان روان التي اخذت تقبل قدم هدى وتدخل أصابع رجلها في فمها وتمصها بعد ذلك غيرت هدى الوضع الى 69واردت روان ان تجاري هدى خاصة وانها غدا ستبيت عند رانيا وهي تعلم ان رانيا اقوى من هدى ولكن هيهات لم تتحمل روان لحس كسها التي تقوم به هدى بنهم شديد وقد زادت عليه بأن أدخلت اصبعين في طيزها مما جعل روان تصرخ بصوت عالى واهاتها تزيد حتى اتتها رعشة قوية
قامت من فوقها هدى وقالت وهي مبتسمة: نامي على بطنك عشان اعملك مساج وخاصة لطيزك المدورة دي
نامت روان على بطنها وبدأت هدى في تدليك جسدها ثم صعدت فوقها ومالت بجسمها وأصبحت تلمس صدرها وبزازها الصغيرة على ظهر روان وتتحرك لأعلى ولأسفل ثم نزلت لطيزوها لتضرب فلقتيها لتهتز طيزها بشكل مثير ثم توسع لترى فتحة طيزها ونزلت عليها لتدخل لسانها في هذه الفتحة لتسمع اهات روان الخفيفة ثم بعد ذلك تدخل اصبعين وتدفعهما بسرعة وقوة في طيزها ثم تزيد الامر الى 3 أصابع وتشير بيدها الأخرى من خلف روان وبعد لحظات تخرج أصابع هدى وفجأة تشعر روان بشئ مختلف وقبل ان تتحرك تشعر بشئ صلب يخترق فتحة طيزها ويبدو انه كان مدهونا وعلى اتم الاستعداد لهذا الهجوم وصرخت روان بصوتعالي بسبب دخول زبر اخيها الصغير رامي في طيزها بالرغم من انه ليس بالكبير ولكنه الأول وهو أيضا مختلف عن الأصابع كما انه مشدود وقد دخل مباشرة ليستقر في أعماق طيزها اسرعت هدى نحو وجة روان التي ادارت وجهها لترى نظرات الشهوة لدى اخوها وهو ممسك بفردتي طيزها وواضعا زبره في طيزها وامسكت هدى برأس روان وقبل ان تتكلم وضعتها عند كسها وأغلقت عليها برجليها وامسكت شعرها بيدها واشارات لرامي الذي لم يتواني في دك أعماق طيزها بقوة وبالرغم من انه ليس بخبير ولكن قد جرب نيك الطيز قبلا وان كانت طيز روان ناعمة وجميلة ولم تمر دقائق حتى بدأ يقذف منيه الساخن ووقتها قال لهدى: ارجوكي محتاجك تبعبصيني
وقامت هدى تاركة روان التي ظهر عليها الاستمتاع وتقبلت وضع النيك وكانت في نشوتها بشعورها بهذا اللبن الساخن ووقفت بجانب رامي وتوجهت يدها نحو طيزه وهي تعض اذنه وتقوله: كيفها عشان تريحها وانت شايف طيزها جميلة اوي
كانت بعبصة هدى لها تأثير السحر على رامي فلم تترك زبره لينام داخل طيز روان ولكن اشتد زبره وامسك جيدا بطيزها وبدأ يدفع زبره في أعماق طيزها وزادت سعادته عندما سمع اهاتها من نيكه لها وكلما زادت بعبصة هدى زاد دفعه لزبره في طيزها وهو يسمع صوت ارتطام جسد الخوان ممزوجا بصرخات روان واهات خفيفة من رامي وبعد 10 دقايق لم يتمالك رامي وقذف مرة أخرى في طيز روان ولكن كانت كمية قليلة بعدها امرته هدى بالخروج وانتظرها عاريا بالخارج وبالطبع نفذ رامي الامر وهو في قمة السعادة فأخته هي اول بنت ينيكها ولكنها لن تكون الأخيرة
خرج رامي بينما نامت روان على بطنها تاركة المني يخرج من طيزها وهي تنهج ثم قالت: لما فعلتي هذا؟
قالت هدى وهي تمسح اللبن من طيز روان: عشان تستريحي وتجهزي طيزك وهو كمان يستريح وتكونوا ستر وغطا على بعض
قال روان: بس ده اخويا
قلبتها هدى ونظرت في عينيها وقالت: اخوك سيكون لعبة في جيبك تستخدميه وقت اما تعوزي وانا....
وفجأة سكتت للحظات ثم عادت واكملت كلامها قائلة: انتي تقدري تستفيدي منه واعتبريه حقل تجارب عشان تكوني خبرة بعد كدة غير انك استمتعتي به ومتعتيه وانا حثبتلك كلامي
نادت هدى على رامي الذي عاد عاريا وزبره الصغير يهتز امامه وامرته ان يقبل اقدام سيدته روان فنزل رامي في سعادة فهو يحب ذلك مقبلا لأقدام روان التي تفاجأت ولكنها شعرت انها سعيدة وقد تخيلت مهند في نفس وضعه من جمالها تركتهم هدى وخرجت وهي تقول: حجيب شوية عصير حلوين لينا
خرجت هدى وذهبت لعمل العصير وهي عارية واخذت تنظر في موبايلها حتى تجهز العصير وعادت به لهم وهم يشربون قالت هدى: كل واحد يدخل يستحمى ويلبس عشان احنا طولنا وممكن حد يجي وطبعا لازم نخفي سرنا وبمجرد خروجنا من هذه الغرفة لا اريد ان تفكروا في هذا الامر حتى نجتمع مرة أخرى ويجب ان تسرعوا بدلا من ان تأتي المشاكل
34 – في هذا البيت الفقير الذي تقطنه رحاب كانت تجلس وحدها تلعب بموبايلها ثم تركته وامسكت مذكرات والدتها واخذت تقلب في الصفحات حتى وصلت الى صفحة تحفظها عن ظهر قلب ولكنها تقرأها كلما شعرت بالضيق والخوف خاصة وانها لا تضمن رحلة غدا ولكنها تتمنى ان تسير حسب ارادتها فقط لتخرج من هذا وتنهي حياتها المأسوية قالت سوزان في المذكرات ( بالرغم من موت والدي منذ فترة ودخولنا في صراع المحاكم واصرارنا على ان نحصل على حقنا من الميراث وقد مررنلا بكثير من المصائب بسبب تحول اخي الى وحش يطاردنا ويبعدني عن حقي في ميراث والدي حتى ادخل سعيد السجن بتهمة ظلم وعندما كنت ضعيفة وكدت ان انسحب من هذه المعركة حتى يبتعد عن هذا الشخص الذي يشبه اخي شكلا لا صفةً ذهبت الا سعيد الذي قالها لي يجب ان نقاتل حتى اخر لحظة حتى لا نرى نظرة ندم في اعين اولادنا في المستقبل اننا لن نعيش مثلما عشنا ولكن هذا المال حق لأولدنا من بعدنا وان كنا فرطنا في حقنا فلن نفرط في حق أولادنا حتى لو تعفنت في السجن، ثم وضع يده على بطني حيث كنت في اواخر فترة الحمل سوف تأتي ومعها خير لنا، وبعد ان استعدت شجاعتي وقابلني اخي وانا خارجة من السجن فتفيت في وجهه ثم تركته ومشيت ولكن لا تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فقد تعمد اخي ان يعذب سعيد داخل السجن دافعا اموال كثيرة من اجل ان يدمره وزاد خوفي على حبي فهو اغلى من كنوز الدنيا ليس لي فقط ولكن للبيت بأكمله كما اني لم اكن اريد ان تولد بنتي يتيمة ابدا وضعفت وذهبت الى بيت اخي لأجد لديه سيدة غريبة وفجأة قال لي انها ستكون زوجته في المستقبل عندما يفوز بالقضية وكانت سيدة جميلة لم اعرف عنها كثير ولكن عرفت ان لها يد في تظبيط الأمور المالية ومساعدة اخي في الاستلاء على حقي مقابل الزواج وكان هذا اليوم هو اسوء يوف في حياتي التي لم يبقى منها الكثير، فقد هجم اخي بسرعة نحوي ولم اكن استطع الحركة بسبب الحمل وامسكني وانمني على بطني على الكنبة وضغط بجسمه فوقي وهو يقبلني وكان جسده ضاغطا على بطني وانا احاول المقاومة حتى لا اضر الجنين وبعدها اخي بدأ في شد ملابسي وقطعها من على جسمي لأصبح عارية ومع محاولات هروبي وقعت على الارض ليمسكني مرة اخرى ويشد شعري ويقبل خدي ويقول: انظري الى الكاميرا وقولي انكي ملك لأخيكي، وعندما نظرت وجدت هذه السيدة تمسك كاميرا فيديو وتشير الي ان ابتسم للكاميرا، وعندما سكت للحظات وجدته يضربني بقوة على بزازي وهو يقول: قولي، وبدأت دموعي تنزل وشعرت بخوف شديد فقلت له ما اردني ان أقوله فعض اذني وقال: بما انكي ملكي فسوف افشخك، وعندما سمعت كلماته زادت صرخاتي ومحاولات هروبي ليضغط عليا ويقلبني على بطني لأجد نفسي اضغط على الجنين وهو يثقل بجسمه كله فوقي وصرخاتي تزيد والكاميرا تصور ومد يده على بزازي وبدأ يقرص حلماتي بعنف شديد وان تركها يضرب بقوة على بزازي التي احمرت مع اول ضربتين اما اليد الأخرى فنزلت على كسي ولم تدعك في كسي بل اخترقه بأربع أصابع مباشرة وبدأ يجرح بأطراف أصابعه في كسي من الداخل ويدفعه بقوة وكانت دموعي تنهمر ولكن قلبه اصبح كالحجر ووبعد مدة من الزمن لا اعرف بالظبط كام حيث كنت اموت من شدة الألم والصرخات بعدها ابعد يده عن كسي وبعد لحظات شعرت بزبره وهو يضغط بقوة في كسي وشد شعري وانا في وضع الفرسة وبدأ ينيك بسرعة وقوة وبيد يشد شعري وبالاخرى يضرب طيزي وظهري بقوة وعنف حتى احمر جسدي وبطني منتفخة وكان خلال هذا النيك يترك شعري ويدفعني من ظهري لتصدم بطني بالأرض وكأنه يقد قتل الجنين وبعد فترة اخرج زبره وضرب بيديه على فلقتي طيزي وفي اللحظة التي ابتعد عني حاولت الحركة ولكن جسمي اصبح ضعيف ومازالت هذه السيدة تصورني وامسكني من رجلي وقال بصوت عالي: احة انا لسه حنيكك في طيزك واقترب وجلس فوق جسمي وجه زبره نحو فتحة طيزي ومهما حاولت الهروب كان جسده يمنعني بجلوسه فوقي ودفع زبره بقوة دون رحمة في طيزي ليفتحها وانزف دما ولكنه لم يهتم ظل يدفع بقوة وامسك شعري وشدني للخلف ثم دفع رأسي بقوة في الأرض وهو يزوم بقوة وهو يدفع في زبري ومد يده الأخرى ليدخلها كاملة في كسي وزاد نزيفي من كسي وطيزي ووجهي بعد اصطدامه بالأرض ومر الوقت ببطء حتى غبت عن الوعي، وعندما قمت وجدت نفسي مرمية في مكان مهجور وانزف من اسفل من كسي وطيزي فيبدو انه قذف لبنه بعد ان اغمي علي، قمت بصعوبة وانا أحاول ان استند على أي شيء واحاول البحث عن من يساعدني وانا امشي رأيت ان النزيف يخرج اكثر من كسي زاد بكائي وصراخي فأنا افقد مولودي الصغير ووقتها وقفت سيارة وانا واقعة في نصف الطريق لينقلوني للمستشفى
وبعد ان فقت من غيبوبتي كنت ابكي بصوت مكتوم فقد لمست بطني قد اختفى جنيني ووقتها قلت ان اخي حول حبه لي الذي كان يغمرني الي كره قاتل وحان موعد انتقامي حتى لو مت فاني روحي ستطارده)
أغلقت رحاب الاجندة وهي تبكي وتتذكر والدتها والتي عرفت وهي بالمستشفى ان اخوها قتل زوجها في المستشفى وبعدها ماتت فان الحب بين والديها كان عاشقان حنى في موتهما وترك رحاب لتحارب من اجل البقاء وعليها ان تستخدم جسدها للبقاء حتى يأتي وقت الانتقام فإن هذا الأخ حصل على كل الميراث وسافر للخارج ولكنها ستطارده حتى لو لأخر يوم في عمره ولذلك عليها ان تستفيد من جسدها وقد أتت فرصتها غدا
نظرت رحاب في موبايلها لوقت قليل ثم نامت فلديها طائرة في الصباح الباكر
انتهى يوم الأربعاء بكل احداثه المثيرة التي يمر بها كل اطراف هذه العائلة وكل من يرتبط بهم وعاد كل واحد الى البيت للنوم وهو منتظر يوما جديدا ملئ بالإثارة غدا فكل منهم لديه مخططاته فسمير سيسافر مع رحاب وهند ستجتمع مع ياسر ويسرا وهدى ستذهب للبيات عند صديقتها رانيا ورامي دائما وابدا تحت اقدام سيدته ومن حقها ان تفعل أي شئ
الجزء السادس
35 – في فجر الخميس ركب سمير ورحاب الطائرة متوجهين للغردقة وكان سمير متعبا ويريد النوم وبعد ان غفل لبعض الوقت شعر بيد رحاب تمتد على زبره وتضغط بقوة حتى فاق من نومه وقال: اه كدة بيوجع
قالت رحاب بهمس وهي تقترب منه: انا لسه حوجعك، اشرب العصير اللي جابوه
قال سمير في استغراب: تصحيني عشان عصير
قالت رحاب: اه هم جابوه فصحيتك ولا يضيع عليك مش انت دافع فلوسه
ابتسم سمير وبدأ في شرب العصير وقال: انتي مش حتشيلي ايدك من عليه
راحت رحاب ضغط زيادة واخذت تدلكه وهي تقول: اسيبه بعد اما كبر لا انا لازم اريحه
ومالت رحاب بجسدها حتى التصقت به وامسكت بيوضه بيد وبالاخرى تدلك على رأس زبره ولم يتحمل سمير دقائق حتى قذف داخل ملابسه وبعدها طلب من رحاب ان تبتعد حتى يذهب للحمام لتنظيف نفسه
وصلوا الى الغردقة وذهبوا للفندق حيث كانت الغرفتان بجانب بعض واسترحا الاثنان من السفر ثم قاما وتجهزا وذهبا لحضور اجتماعات العمل
36- وصلت روان في الصباح الباكر عند بيت رانيا ومع شنطة ملابسها لانها ستبيت يومين عندها وكانت رانيا لسه صاحية من النوم وفتحت الباب وشدتها جوة وقبلتها قبلة سريعة وقالت لها: شوية وحجهز عشان الكلية
وذهبا معا الى الكلية وكانت روان بدون برا كعادتها وكانت تثير مهند ولكن دون ان تسمح له بلمسها او الاستفراد بها حسب اوامر رانيا التي لم تلمسها خاصة وانهم سيكونوا معا في البيت بعد الكلية
37 – رجع رامي ومعه علاء للبيت بعد ان ذهب الجميع لأعمالهم ليجدوا ستهم هدى في انتظارهم وكانت تلبس لبس مختلف فقد كانت تلبس بنطلون اسود استرتش مع سنتيانة سوداء فقط لتداري بزازها الصغيرة وكان البنطلون ماسك على طيزها ومقسمها بشكل جميل مع جزمة بكعب سوداء ايضا لتزيد جمالها
جلست هدى على الكنبة وقالت: فانسوا وفرجوني واللي حيمسكه في طيزه اطول من تاني لي جايزه عندي
استدارا الاثنان وانزلا البنطلونات وفنسوا وشدوا فردتي طيزهم ليبدأ الخيار في الخروج م فتحة طيازهم ولأن علاء استحمل يومين تاركا الخيار في طيزه ولم يخرجه الا وقت دخول الحمام بينما رامي قد اخرجه في نفس اليوم ووضعته هدى له مرة اخرى اليوم صباحا قبل ان يذهب للمدرسة فخرجت خيارة رامي اولا ووقعت على الارض فقامت هدى وفجأة جاءت ضربة من خرزانة رفيعة كانت تخفيها على طيز رامي ليصرخ من الالم ويقع على الارض فتأمره بخلع كل ملابسه بنظرة حاسمة ونظرت نحو علاء الذي مازال ممسك بالخيارة بطيزة وقالت: خلاص سيبها تطلع
وبالطبع سمع علاء الكلام وترك الخيارة تقع على الارض فاشارت له بخلع ملابسه ليصبحوا الاثنان عاريان ولكن رامي على الارض وعلاء واقف وكان زبره شبة منتصب فامسكت هدى برأس رمي وقالت: يجب ان تعاقب لتتعلم الا تفشل في سماع كلامي افتح فمك
ففتح رامي فمه فتفت في فمه وقالت: ايه رأيك في طعمه؟
قال رامي: جميل يا ستي
قالت هدى: لا انا ملكتك لأني املكك
ثم امسكت رأسه ودفعته نحو زبر علاء فشعر رامي بالخوف واراد التراجع ولكن علاء استغل الفرصة ووجه زبره نحو رامي وبيده الاخرى ساعد هدى في دفع رأسهليدخل زبر علاء في فم رامي فقالت هدى: عايز زبره يشد بسرعة
وبدأ علاء في دفع زبره بقوة بالرغم من عدم كبره ولكنه كان يدخله بعنف في فم رامي ثم زاد الامر انه امسك بيوضه وحاول ادخاله في فم رامي ليدخل زبره وبيوضه في فم رامي الذي عافر واخرج زبره وبدأ يكح فقد شعر بزبر صاحبه في زوره واعاده علاء لمص الزبر حتى انتصب زبره وكذلك انتصب زبر رامي من الاثارة لهذا الموقف قالت رحاب: شكلوا هجيتوا ودلوقتي تعالوا قلعوني الجزمة عشان اللعبة الثانية
نزل الاثنان واخلعوها الجزمة وقبلوا قدميها في خضوع ابعدتهم هدى عن رجليها وقالت سنبدأ الان لعبة جميلة واللي يفوز ليه جايزة واللي يخسر يتعاقب، هي ببساطة انتو الاثنين ستقفوا امامي وتوسعوا بين رجليكوا واللي حيقع وميقدرش يقوم سيخسر سوف نرى من يريد الفوز
نظرت هدى للإثنان وهي تبتسم ثم قالت: لنبدأ بالخاسر
ونظرت نحو رامي وقالت: انت خايف، الموضوع بسيط مش مستاهل ان وشك يكون مقلوب كدة
وفجأة قطعت هدى كلامها بضربة من رجليها في زبر رامي ليقع على الأرض وهو ممسك بزبره من الألم وزادت ضحكات هدى وقالت: لا كدة مش حينفع انا لسه مستمتعش باللعبة ولا انت حابب تتعاقب
قام رامي بصعوبة وهو يتألم فقالت هدى: شاطر خلي عندك روح المنافسة عشان الخسارة عقابها كبير
وفجأة وبدون سابق انذار ضربت علاء في زبره وكاد علاء يقع ووضع يديه وهو يصيح ولكنه تماسك فصفقت هدى وقالت: شفت يا رامي قوة منافسك
ثم تبعت ضرباتها واحد تلو الاخر وكانا يقعان على الأرض ويقومان بصعوبة وارجلهم تهتز من الخوف واخذت هدى تدور حولهم وهي خلفهم اطلقت ضربة قوية برجليها (شلوت) في بيوض وزبر رامي فوقع وهو يصرخ بقوة ويتألم بشدة ويتلوى على الأرض فقالت هدى: يلا كفاية دلع قوم من على الأرض
ولكن رامي لم يستطع ان يقوم ليفوز علاء بالمسابقة فابتسمت له هدى وفجأة ضربته في زبره برجليها فوق على الأرض وقالت: عشان يكون عدل نفس عدد الضربات واللي يقوم يفوز
فقام علاء قبل رامي ليؤكد على فوزه فتعطيه هدى كلبشات وتطلب منه ان يربط يدي رامي خلف ظهره وبعد ان نفذ الامر وكان رامي متوجع من زبره وضعيف المقاومة فأمرته هدى ان يجعل رامي ينام على بطنه وقالت في ثقة: انها جائزتك وعقابه
فهم علاء واخذ يدلك زبره بيده ويحرك فوق طيز رامي وهو يفعص بيده الثانية على فلقة طيزه وحاول رامي النهوض ولكن هيهات ان يترك علاء الفرصة وما ان بدأ زبره في الانتصاب حتى وسع فلقتي طيزه وبدأ يدخل زبره في فتحة طيزه المتسعة من الخيار وبعبصة هدى، وعندما استقر زبر علاء الصغير في طيز رامي وبدأ يشد وهو بالداخل وعلت صرخات رامي وتوسلاته لهدى التي كانت تصور المشهد وزاد علاء في ضغط زبره ثم مال بجسمه فوق رامي حتى التصق صدره بظهر رامي وبدأ يقبله في رقبته ويده امتدت نحو زبر رامي في الأسفل واخذ يدعكه وبدأت اهات رامي تتوالى وتحول من المقاومة للمتعة وزاد علاء في سرعته وفي نيك رامي حتى شعر ان رامي زاد في تجاوبه وبدأ يحرك طيزه للخلف دليل على الاستمتاع ثم امسك رأسه ووجهها نحو الكاميرا وقال علاء لرامي: انظر واظهر وجه الشرموطة للكاميرا وزاد في سرعته وما هي الا لحظات حتى قذف رامي على يد علاء التي تدلك زبره فأخرج علاء زبره حتى لا يقذف ووضع يده المليئة بلبن رامي في فم رامي وجعله يبلعها عنفا بالرغم من ان رامي عض يده ولكنه في النهاية بلع لبنه
وبعدها قلبه علاء على ظهره ومازالت يده مربوطة خلف ظهره ورفع رجلي رامي على كتفه وابتسم وعض على شفتيه وقال: المتعة كدة احسن وانا ببص في عنيك
وادخل علاء زبره مرة أخرى ليستقر في طيز رامي وبدأ يدفع بقوة وعاد لتدليك زبره وضغط بجسمه بقوة وهو ينيك بعنف لدرجة ان قدمي رامي اقترب من رأسه وظل علاء يدفع زبره ويزيد في نيكه ورامي مستمتع واهاته تعلو فجأة رامي قال وهو في شهوته: نيكني مترحمنيش افشخ طيزي
وبعد دقيقتين قذف علاء في طيز رامي وفي نفس الوقت قذف رامي علي يده مرة ثانية وكانت علامات الاستمتاع على وجهيهما وكانت لحظة القذف معا في نفس الوقت ممتعة جدا للاثنان
قالت هدى: تعالوا لبسوني الجزمة تاني عشان تستريحوا 10 دقايق
وبعد ان البسوها الجزمة امرتهم ان يذهبوا لغرفة رامي وينام في وضع الكلب على السرير في انتظارها وان ينظر رامي طيزه قبل الذهاب ثم تركتهم وتوجهت للمطبخ واخذت تنظر في الموبايل قليلا ثم عادت اليهم ولكن بشكل مختلف جعلت علامات المفاجأة تتطغى على وجوههم
فقد كانت هدى تلبس زبر صناعي وقالت: دلوقتي اللعبة الجاية سهلة وجايزتها كبيرة
صعدت هدى على السرير وجلست امامهم وفتحت رجليها وقالت: مصوا زبري ده اكبر من ازباركم يا متناكين
بدأوا في مص الزبر الصناعي وامسكت هدى برأس الذي يمص وتضغط عليه ليغوص زبرها في فمه لدرجة ان سال لعابهم على الزبر وابتل وكانوا يكحوا من اختراق الزبر ووصوله لأزوارهم وبعد 10 دقائق من المص قالت هدى: هيا بنا لنلعب الفائز هو من يقذف أخيرا
وبدأت هدي وامسكت طيز رامي وتفت على فتحته ثم وجهت زبرها الكبير وبدأت في إدخاله ببطء وانتفض رامي من كبر رأس هذا الزبر وخاصة ان طيزه تعودت على أشياء صغيرة ولكن هدي ضربته على طيزه وقالت: اثبت يا خول عشان مفشخكش
وثبت رامي مطيعا وبدأ الزبر يدخل براحة في طيزه وهو يتألم حتى استطاعت هدى ان تضعه بالكامل في طيزه وثبتت للحظات ثم ضربته على طيزه وقالت له: تحرك ببطء واياك يخرج عشان ده حيعصبني وحيتعبك
وتحرك رامي وبعد دقائق شعور الألم بدأ يخف ويتبدل بشعور اللذة وخاصة ان الزبر كبير وزادت حركاته وهو يتحرك حتى يصطدم طيزه بجسد هدي معلنا صوت تصفيق للجسدين ومؤكدا على ان طيزه بلعت هذا الزبر الضخم، شدته هدى وثبت زبرها بالكامل في داخله ثم اخرجته وضربته على طيزه وقالت: رائع، لقد اعجبني اداءك
امسكت هدى بطيز علاء وقالت: اعتقد انك فهمت القوانين واياك تخالفها
وبدأت تدخل رأس الزبر في طيز علاء الضيقة أيضا وادخلته ببطء ووقتها قال علاء: نيكيني يا سيدتي انا ملكك
فقالت هدى: لا انت حتنيك نفسك يلا ابدأ اتحرك
بدأ علاء يتحرك واخذ يزيد سرعته ليكون افضل من رامي ويعجب سيدته وفجأة مع حركته السريعة خرج الزبر من طيزه ليتبعها ضربة قوية من هدى على فردة طيزه وهي تقول: ازاي تطلع زبري من طيزك، افتح طيزك بإيدك يا متناك
وادخلت هدى زبرها ولكن هذه المرة بقوة وعنف وامسكت بوسطه واخذت تدفع زبرها بقوة في طيزه وسرعة وهي تضربه على طيزه وزادت صرخاته بجنون فقد فشخه هذا الزبر وبعد دقائق أخرجت هدى زبرها وتركته ينهج بشده وهو يتألم من هذا النيك العنيف
لتعود هدى مرة أخرى الى رامي وتضع زبرها في طيزه وتتركه يتحرك ولأن رامي شاهد ما حدث لعلاء فقد كان حريص بأن يحافظ على زبرها في طيزه وأيضا يتمتع بهذا الزبر حتى أخرجت هدى زبرها مرة أخرى من طيزه فقال في شوق: لا انا حبيته
فضربته هدى على طيزه وتوجهت نحو علاء وقالت: افتح طيزك يا متناك
وامسك علاء بطيزه ووسعهم ليخترق زبرها طيزه وتنيكه بقوة وتضع يدها على رأسه لتلصقها بالسرير وهي تتحرك بسرعة وعنف وعلاء يصرخ ويطلب الرحمة فالزبر يفشخ طيزه بشدة وزاد علاء الطين بله عندما حرك نفسه للأمام ليخرج زبرها مرة أخرى وقال مسرعا: انا اسف لم اقصد ارجوكي سامحيني
قالت هدى في غضب: انت جيبته لنفسك
وامسكت هدى بطيزه وادخلت زبرها بقوة ومدت رجليها للأمام لتضعها على رأسه ومدت يدها لتمسك بزبره المنتصب من الاثارة وبدأت تنيكه بسرعة وهي تدعك زبره بقوة وتضربه بيدها الأخرى على طيزه ورجليها على رأسه لتلصقها بالسرير وما هي الا دقيقتين حتى قذف علاء في يدها فضغطت هدى بقوة واستقر زبرها بالكامل في طيزه وهو يقذف كل لبنه ثم أخرجت زبرها وشدته من رأسه وانزلته على الأرض ثم مسحت اللبن الذي على يدها على زبرها ثم أدخلت زبرها بقوة في فمه لينظفه بالكامل وهو ممتلئ بمزيج من طيزه ولبنه ثم امرته ان يلبس ويمشي الان
وبعد ان مشى علاء خلعت هدى الزبر الصناعي وملابسها وقالت لرامي: حان وقت جائزتك
قال رامي: انا اتفشخت اوي
قالت هدى: متخفش حتنسى كل حاجة
قال رامي: هو انتي جبتي الزبر ده منين؟
قالت هدى: اني امتلكته من الماضي السابق وربما اخبرك بقصته في يوم اخر، ولكن الان نام على ظهرك
نام رامي على ظهره وصعدت هدي فوقه وامسكت زبره وبدأت في إدخاله في طيزها وبدأت تتحرك فوقه ببطء وهي تتأوه بصوت خافت بسبب صغر زبره ثم ثبتت فوقه وزبره مختفي داخل طيزها المشدودة ثم وضعت يدها على صدره وعادت لتتحرك ولكن للأمام والخلف وليس فوق وتحت وما هي الا لحظات حتى قذف رامي فقامت هدى من فوقه وقلبت نفسها في وضع 69 وقالت: انت جبتهم بسرعة نضفه على طول عشان الجولة الثانية
ولم يتوانى رامي في تنظيف طيزها وإدخال زبره للحس اللبن القليل منه بينما هي اخذت تدلك زبره وبيدها الأخرى تبعبصه حتى انتصب مرة أخرى فقامت لتركبه مرة أخرى ولكن طيزها وظهرها ناحيته وادخلت زبره في طيزها وبدأت تتحرك ببطء فوقه وهو ينظر الى طيزها الجميلة ويرغب في مسكها فاستأذن من سيدته ان يلمس طيزها وهي تتحرك فوقه فسمحت له فوضع يديه على فلقتي طيزها وهي تتحرك فوقه بحركة جميله ومثيره جدا ثم سألته: طيزي ولا طيز الشرموطة اختك
فقال رامي دون تردد: طيزك اجمل بالرغم من ان طيزها كبيرة بس طيزك مشدودة ومدورة وجميلة اوي
ابتسمت هدى وزادت في حركاتها وقالت: طيب بالنسبة للبزاز
سكت رامي فقال هدى: انا عارفة الإجابة دي عندها بزاز ملبن وانا بزازي لسه صغيرة بس حتكبر
وزادت هدى في سرعتها وزادت اهات رامي وامسك بقوة في فردتي طيزها وبعدها بلحظات قذف لبنه مرة أخرى في طيز هدى
وبعد ان انتهت هدى منه قامت وتركته يستريح وذهبت للاستحمام والعودة للمطبخ والجلوس على الموبايل ومشاهدة الفيديوهات المسجلة وهي تستمتع
38 – تركت رانيا وروان وعادوا الى البيت وعندما دخلوا البيت أغلقت رانيا الباب وامسكت روان وزنقتها في الحائط بجانب الباب وضغطت على بزازها وبدأت في تقبلها بشهوة حتى ان القبلة طالت لدقائق اغمضت روان عينيها وهي هائمة في هذه القبلة وفجأة شدت رانيا بادي روان لتقطعه وتطلق لبزازها الحرية واستمرت رانيا في تقبيلها من رقبتها وهي تقرص حلماتها المنتصبة وبعدها قلبتها بحيث اصبح وجه روان إلى الحائط وضغطت رانيا عليها بقوة وزنقتها حتى فعصت بزازها في الحائط ثم بعبصتها بعبوص شديد من فوق الملابس وبعدها ضربتها على طيزها وعادت لتقبيل رقبتها من الخلف حتى وصلت خلف اذنها وقالت: انتي كلبتي وحفشخك
قالت روان في هياج: انا تحت امرك افشخيني
عضت رانيا على اذن روان بقوة حتى صرخت روان بصوت عالي وفي نفس الوقت انزلت رانيا بنطلون الجنيز لروان لتظهر طيزها لتمسك فردتي طيزها وتضغط على طيزها الملبن ثم أبعدت يدها وعادت لضرب طيزها وهي تهمس في اذنها قائلة: قولي انتي ايه يا متناكة؟
قالت روان وهي ممحونة بصوت مبحوح: انا شرموطة بحب اتناك واتفشخ من سيدتي عايزة اتناك مني
بعبصتها رانيا بقوة وشدت رأسها للخلف لتقبلها في فمها وفجأة شدت رانيا الكلوت بقوة لينقطع من على جسد روان مع اه عالية ممحونة من روان
قلبتها رانيا مرة أخرى وهي ممسكه بشعرها ونظرت في عينيها مبتسمة وقالت: النهاردة انتي ملكي وبكرة حتملكي مهند، بس انزلي اترجيني
نزلت روان على الأرض وقبلت جزمة رانيا في خضوع وترجتها وقالت:ارجوك يخليني كلبتك وتحت امرك
مشت رانيا متجه للغرفة وقالت لروان: بصفتك كلبتي تعالي ورايا زي الكلبة
فمشت وراها علي يديها ورجليها حتى وصلوا للغرفة فأمرتها رانيا ان تخلعها الملابس فبدأت روان بالجزمة ثم باقي الملابس لترى جسد رانيا لأول مرة وكانت تمتلك بزاز متوسطة مشدودة تختلف عن بزاز روان الكبيرة الملبنة وجسمها متناسق لأنها تلعب رياضة وطيزها مشدودة ومدورة تختلف أيضا عن طيز روان المهلبية التي تهتز مع كل حركة لها وبالرغم من اختلافهم الا ان كلاهما لديه علامات الجمال التي تثير من ينظر لهم وهم عرايا
جلست رانيا على طرف السرير ووضعت رجل على رجل وأشارت الى قدميها فاقتربت روان منها وقبلتها وقالت: ارجوكي نيكيني يا ستي
امسكتها رانيا من شعرها ونظرت لها وقالت: حتستحملي اللي حعملوه فيكي عشان انا بحب التعذيب وبعدين لازم تتذلي عشان توصلي لحبك
حركت روان رأسها بالموافقة فشدتها رانيا من شعرها ورمتها على السرير على ظهرها وصعدت فوقها وربطت يديها ورجليها في اطراف السرير ووسعت بينهم وابتسمت لها وقبلتها في فمها وعضت شفتها السفلى بشدة وبعدها لطشتها بيدها على وجهها وقالت: مش عايزة اسمع صوتك عشان اعرف استمتع بهذا الجسم الفاجر فشعرت روان بالاثارة امسكت رانيا بحلماتها المنتصبة وشدتها بقوة لتصرخ روان من الألم ولكن رانيا لم تهتم بها واخذت تشد بقوة حتى فلتوا من بين اصابعا لتنزل تبوس في بزازها وتحرك لسانها على الحلمات ثم عضت الحلمة اليمنى بينما تقفش يدها في البز الاخر ويدها الأخرى نزلت لتضربها براحة على كسها لتهتز روان مع كل ضربة وتعلو اهاتها والابتسامة لا تفارق رانيا فهي مستمتعة بعذاب روان بعدها نزلت رانيا نحو كسها ولحست بلسانها كسها من اوله لأخره ثم انقضت عليه تعض في شفراته وتحرك لسانها عليه ولم تتحمل روان هذه المتعة وبدأت تتلوى وتتحرك وهي تتأوه بصوت عالي وتصرخ قائلة: مش قادرة انا حجيبهم
ولم تمر لحظات حتى انفجرت روان وهي ترتعش ولو لم تكن مربوطة لوقعت من على السرير من الارتعاش وخرج عسلها من كثرة هيجانها ضحكت رانيا على هذا الشكل وقالت: احة احنا لحقنا، لا كدة مش حينفع لازم تمسكي نفسك يا شرموطة انتي كدة حتتفشخي بكرة
وبعدها ضربتها على كسها المهري وقامت من مكانها لتحضر بعض الأشياء لتزيد من عذابها وعادت لها ووضعت كلوتها في فم روان قائلة: عشان صوتك ميعلاش اكتر من كدة عشان متفضحنيش عند الجيران
بدأت رانيا بلف حبل حول بزاز روان وربطها بقوة حتى بدأت بزازها بالاحمرار بعدها أخرجت من الشنطة مشابك متصلة مع بعضها وهي تضحك وقالت: شوفتي حخليكي تعيشي فلم سكس من بتوع النت
وبدأت في وضع المشابك على اطراف الجلد من جسدها ثم وضعت بعص المشابك الكبيرة على بزازها وعلى كسها وروان تتألم وتتأوه اهات مكتومة بسبب الكلوت
بعدها امسكت رانيا مسطرة وبدأت تضربها ضربات خفيفة على بزازها وعلى المشابك الكبيرة التي بدأت تقع واحدة تلو الأخرى والالم يزيد وقد ظهر على وجه روان وهي تترجى رانيا ان ترحمها بصوت مختفي وغير مفهوم بسبب الكلوت وممزوج مع اهاتها المكتومة ولم تتوقف رانيا عن الاستماع بنظرات الألم البادية على وجه روان
وبعد ان وقعت المشابك من على بزازها اقتربت رانيا منها وبدأت تقبل وجهها لتخفف عنها قليلا وبعد ان هدأت روان وفجأة شدت رانيا المشابك المربوطة مع بعضها على جسد روان لتفلت مرة واحة مع اهتزاز كامل لجسد روان وصرخات عالية حتى خرج الكلوت من فمها فوضعت رانيا المخدة فوق وجهها لتكتم صرخاتها وهي تضحك بصوت عالي من الاستمتاع بتعذيبها
وبعد دقيقتين هدأت روان ولكن عينيها دمعت وقالت: ارجوك ارحميني لن اتحمل هذا التعذيب
ابتسمت رانيا واعادت الكلوت الى فمها وبدأت بضرب كسها بالمسطرة لتوقع باقي المشابك الملتصقة بشفرات كسها وروان تنتفض ولكنه الم خفيف بما حدث لها قبلا وبعد ان وقعت كل المشابك نزلت رانيا مرة أخرى منقضة على هذا الكس الوردي لتنسي روان كل الألم وتتحول الى وحش هائج ينتفض ويتاحرك بقوة على السرير لا يوقفه الا انها مربوطة ولم تمر دقائق حتى ارتعشت روان مرة أخرى بنفس قوة السابقة وزادت أنفاسها واهاتها بشكل غير طبيعي واستمرت تنهج لدقائق لدرجة ان رانيا أخرجت الكلوت من فمها لتظبط نفسها وبعد دقائق بدأت تتكلم روان بصعوبة قائلة: انتي ازاي بتوصليني للمتعة دي، انا بكون في دنيا تانية وبحس بكهرباء في جسمي كله
قالت رانيا: انها الخبرة، وبعدين كويس انك مش مفتوحة والا كنت خليتك بتترعشي بس وعملالي شلال هنا، عموما الدور دلوقتي على طيزك
فكت رانيا رجليها من السرير وضغطتها للأمام حتى اوصلتهم عند يديها في اعلى السرير وربطتهم معا في حركة بهلوانية متعبة أظهرت طيزها امام رانيا التي ضربتها بقوة على طيزها لتضحك روان بدلا من ان تتألم فقالت رانيا: انتي الشرمطة بتجري في دمك بس انا حفشخ طيزك وحجهزها لحفلة بكرة
لبست رانيا زبر صناعي ونزلت تلحس فتحة طيزها وتدخل اصبع ثم اصبعين وتفت على فتحة طيزها وقالت: كويس شكلك جاهزة للنيك
ووجهت رانية رأس الزبر الصناعي نحو فتحة طيزها وقالت لها: عايزاكي تشوفيني مهند بينيكك
وادخلت رانيا زبرها ببطء حتى منتصفه ثم اخرجته ثم عادت وادخلته ببطء وظلت تدخله كل مرة ازيد من السابق حتى استقر بالكامل في طيزها وهى لا تتوقف عن الاهات وصوتها عالي وهي في شبة غيبوبة من المتعة وعينيها شبة مغمضة وفجأة اسرعت رانيا في نيك وبدأت تدفع الزبر بقوة وهي تميل بجسدها على رجليها وفتحت روان عينيها مع صرخات عالية وهي تقول: لا انا كدة بموت لا طيزي اتفشخت
وظلت رانيا تنيك روان بعنف وهي تتألم وبدأت تحرك يدها على كس روان التي زادت انفعالاتها واهاتها وزادت نشوتها حتى سمعوا صوت رن الجرس
فاخرجت رانيا زبرها من طيز روانوقامت لبست البنطلون والزبر منفوخ فيه ولبست بادي فوق فقالت روان: هو في ايه؟
قالت رانيا: دي البيتزا وصلت عشان انا جعت
قالت روان: حتخرجي كدة والبتاع ده باين
قالت رانيا وهي خارجة: ده زبري وانا حرة فيه
خرجت رانيا وعادت بعد قليل مع البيتزا وفكت روان لكي يأكلوا البيتزا سخنة ثم تكمل ما تفعله بها فسألتها روان: هو بتاع الديلفري حعمل ايه لما شافك
قالت رانيا: مفيش هو خاف واتخض وفتح بوأه واتسمر في مكانه وانا حسبته وقفلت على طول
وبدأوا في الاكل فقامت رانيا بوضع قطعة بيتزا على رجليها فنزلت روان مسرعة واخذتها منعلى رجليها بفمها وهما يضحكان ومرة أخرى وضعت قطعة على زبرها الصناعي لتنقض روان وتأكلها وتمص الزبر بعدها وبعد ان انهوا الاكل بدأوا الجولة الثانية
وجعلتها رانيا في وضع الكلبة وربطت يديها مرة أخرى في السرير وامسكت عصاية رفيعة وبدأت في ضربها بقوة على طيزها وهي تتألم بشدة ورانيا تضحك من السعادة وبعد ان احمرت فلقتي طيزها وعلمت عليها الخرزانة عادت رانيا لإدخال زبرها في طيز روان ومدت يدها لتحت نحو الكس وبدأت تنيك بسرعة وهي تدلك كسها بقوة وزادت سسرعة رانيا في النيك ومالت روان برأسها على السرير وهي تصرخ وتتأوه بشدة وتخرج اهاتها بشكل مثير ولم تتوقف رانيا الا عندما ارتعشت روان مرة أخرى واهتز جسمها وارتخى على السرير ليخرج الزبر من طيزها وهي تنهج بشدة من الاثارة والهياج
فكتها رانيا ومسكتها من شعرها ونزلتها على الأرض وجعلتها تمص زبرها الصناعي وتدخله بقوة في فمها حتى يصل لزورها وتخرجه ثم تعيده لفمها مرة أخرى وظلت لمدة دقائق ممسكة برأسها وتدفعها لتمص ثم بعدها امرتها ان تساعدها في خلع الزبر الصناعي
وبعد ان خلعته رانيا امسكت رأس روان وادخلتها بين رجليها لتلحس كسها ومع بداية لحس كسها وتحريك لسانها شعرت بدخول لسانها في كس رانيا فختافت وابتعدت بسرعة لترى الضحكات على وجه رانيا وهي تقول: متخفيش انا اصلاً مفتوحة
قالت روان: من مين؟
قالت رانيا: حقولك بعدين ولكن دلوقتي ارجعي لشغلك
عادت روان للحس كس رانيا بنهم شديد وبدأت رانيا تتمتع لدرجة انها لفت رجليها حور رأس روان حتى لا تتحرك وامسكت بيديها رأس روان حتى لا تبتعد وبعد دقيقتين اهتزت رانيا اهتزاز خفيف بينما شربت روان عسل كس رانيا في سعادة
بعدها نامت رانيا على السرير واخذت روان في حضنها ليناما عرايا ويرتاحا قليلا ليكملوا لعبهم ليلاً
39 – انتهت اعمال سمير وسكرتيرته رحاب والتي طلبت منه ان يذهبا معا لشراء مايوه لكي ينزلا معا البحر فهي لا تمتلك مايوه لانها فقيرة
وبالطبع وافق سمير بل يريد ان يشتري ملابس سكسية لما سيحدث بينهم...
الجزء السابع
39 – انتهت اعمال سمير وسكرتيرته رحاب والتي طلبت منه ان يذهبا معا لشراء مايوه لكي ينزلا معا البحر فهي لا تمتلك مايوه لانها فقيرة
وبالطبع وافق سمير بل يريد ان يشتري ملابس سكسية لما سيحدث بينهم وبالرغم من ذلك لم يشتري الا مايوه اسمر يليق بجسدها الأبيض الجميل ولم يكن يريد ان يشتري لنفسه شيء الا ان رحاب صممت على مايوه ضيق له ولما اخبرها ان لديه واحد فقالت له: بس انا عايزاه ماسك عشان لما زبرك يقف يبقى واضح اوي
وعندما لبست رحاب المايوه رأى طيزها بشكل واضح لدرجه انه تسمر في مكانه وفتح فمه من الاعجاب وخاصة ان المايوه القطعتين يبدو مثيرا فالسنتيان رفيع جدا لدرجة انه يغطي حلمات بزازها بالرغم من انهم متوسطي الحجم ولكن مع ضغط السنتيان كان منظرهم يهيج ولكن اكثر ما هيج سمير هو الكلوت المضغوط بين فردتي طيزها ليجسم طيزها بشكل جميل خصوصا مع الكيرف الخفيف لطيزها بشكل جعل زبره يقف احتراما لهذه الاثارة وزادت حبه لهذه الفتاة وابتسم وقال: هو المحل ضحك عليكي واداكي حتتين قماش بدل المايوه
نظرت له رحاب نظرة سكسية وقالت: اعتقد ده رأيك لوحدك مش رأيك باقي جسمك بداية من بؤك المفتوح وعنيك اللي حتنط على طيزي ولا نفسك اللي مش مظبوط ولا قلبك اللي انا سمعه دقاته والاهم زبرك اللي اعلن احترامه لي
قال سمير في انفاس متقطعة: بس كل واحد حيشوف الطيز الصاروخية وانا مش عايز كدة
اقتربت رحاب منه ولمست زبره ونظرت في عينه وقالت: ليه ده كدة احسن كل يتفرج وانت بس اللي حتدوق وتتمتع وتمتعني
ثم ابتعدت رحاب وضربت على طيزها ضربة خفيفة وقالت: يلا بينا عشان انا هايجة وعايزاه انزل البحر
قال سمير: طبعا يلا شكلك مشفتيش البحر من زمان
قثالت رحاب: اه بس في حاجة مهمة لازم نتفق عليها، انا عارفة اني في فرق سن بس انت لازم تنيكني كويس عشان اسيبك تنكني بعنف وانا عارفة انك بتحب كدة بس لو مكيفتنيش حعقابك عشان تتعب اكثر وتمتعني موافق؟
قال سمير: لا متخافيش انا كبير بس جامد ولو مكيفتكيش ابقي اعملي فيا اللي انتي عايزاه
وذهبا الاثنان للبحر وبالطبع هذا الجمال جذب انتباه الجميع حول الشاطئ سواء بنات او ولاد ولكن اكثرهم اثارة هو سمير الذي يمشي خلفها ولا يمكنه ان يبعد عينيه عن طيزها التي تتلوى مع حركتها وبالرغم من انه اخذ حباية لضمان التأخير وشرب عصير افاكودو اللي جبتهوله بس حاسس ان زبره حينفجر بس من الاثارة وحاسس انه صغر يجي 20 سنة
وبسرعة نزلت رحاب للبحر وكأنها لم تراه من قبل وسمير ينظر لها وهي تشير له ليتبعها ثم نزل لها وهو ينظر لمن حوله الذين يحسدونه على حصوله على هذا الجمال وكذلك شعر بالفخر لأن زبره في قمة الانتصاب وظاهر للجميع امامه ونزل سمير متجها نحو رحاب التي كانت مبسوطة بالبحر واقترب سمير فاشارت له رحاب باصبعها ليلتصق بها فاقترب وامسك برأسها وقبلها قبلة ساحرة في فمها وظل يعض شفتيها ويحرك لسانه بداخلها ومدت رحاب يدها نحو زبره وحركت يدها الساحرة على رأس زبره من فوق المايوه وفجأة شعر سمير انه سيقذف واراد ان يبتعد ولكن رحاب امسكت بقوة في زبره ولم تمرة ثانية الا وقذف لبنه بشكل هستيري فهمست رحاب في اذنه وهو واقف من الصدمة وقالت: متتحركش واياك تبعد عني انا عارفة اني حوقفه تاني اهم حاجة خليك معايا
قذف سمير هذه المرة بسرعة بالرغم من الحباية الاصلية ولكن الاثارة اقوى مما يتخيله ولم تهدأ رحاب واخذت تقبله في رقبته ومازالت يدها تدعك زبره الذي بدأ ينام ويدها الأخرى امسكت فردة طيزه وضغطت عليه ليظل مقتربا منها ثم عادت وهمست له وقالت اسمحلي العب فيه براحتي
حرك رأسه سمير بالموافقة فنزلت رحاب بالقبلات على صدره وعضت حلمات بزازه التي بدأت تنتصب من الاثارة ونزلت نحو سرته وحركت لسانها وبدأ سمير يضحك ويغير وابتسامته تزيد وأيضا بدأ زبره يعود لإنتصابه من اثارة رحاب وانزلت رحاب المايوه ليخرج زبره في المياه وتأخذ رحاب نفس وتنزل لتمص زبره قليلا ثم تطلع لتأخذ نفس وتعود لمص زبره وهو في قمة هيجانه وقد انتصب زبره مرة أخرى
وكانت يد رحاب تساعدها في تدليك زبره ولكن اليد الأخرى تمسك طيزه لكي لا يتحرك وقد امتدت قليلا نحو فلقة طيزه وبالغم من ان سمير شعر بذلك ولكنه كان في قمة الاثارة ولم يكن ليقطعها لوضع يدها وأيضا هذا متعه فهي تمسك طيزه بشكل جميل ثم وهو في اثارته المعهودة اخذت رحاب نفسها ونزلت هذه المرة لتمص زبره بسرعة ويدها تضغط على بيوضه والأخرى واصابعها غاصت في فلقة طيزه لدرجة ان احد اصابعها لمست فتحة طيزه الضيقة ولم يتمالك سمير نفسه للمرة الثانية ليقذف هذه المرة في فمها وبالرغم انه قذف مرتين الا انه قذف كمية كبيرة بسبب الاثارة العالية التي يمر بها
خرجت رحاب وهي تبتسم وتحرك لسانها لتوحي له ببلع لبنه ثم قالت له: اخلع المايوه عشان انا عايزاه
قال سمير: ليه؟
قالت رحاب في اثارة: احنا لسه في بداية الاثارة ولسه المتعة طول اليوم بس انا حريحه شوية وبعدين انا فزت ولازم اعاقبك فمتتعبنيش واقلعه بسرعة
خلع سمير المايوه ليصبح عاريا في المياه وفجأة اسرعت رحاب نحو الشاطئ وهي تقول: شوية وراجعة وانت استناني هنا
وخرجت رحاب مع مايوه سمير الذي وقف مذهولا لا يعرف كيف يتصرف واختفت رحاب وتركته مضطرا البقاء في المياه وزبره انكمش في المياه وهو لا يعرف ما سيحدث له ولكن عليه البقاء
40 – أرسلت هند رساله على الواتس لياسر ( يلا تعال على البيت عندي عشان انا والشرموطة يسرا في انتظارك)
رد ياسر عليها في الواتس ( ليه انا متفق معاها على بكرة انتو الاتنين كتير عليا)
ردت هند في الواتس ( تعال بسرعة يا عم الدكر ولا انت تعبت من امبارح)
رد ياسر ( أصلا انتي عاملة زي القطط بتاكلي وتنسي وشكلي حاجي افكرك باللي فشخك امبارح)
ردت هند ( طب متتأخرش عشان احنا هايجنين وحتلاقي المفتاح تحت الماشية عشان تدخل على طول)
بعدها ارسل ياسر رساله لصاحبه ايمن (بقولك يا ريس انا عندي حفلة مع مديرتي ونائبتها وعايز اعرف الحباية حتقدر ولا شكلي حيبقى وحش)
رد ايمن بعد دقيقتين ( خد حباية كاملة وانت وشطارتك اصل الموضوع قدرات في النهاية)
فرد ياسر ( احة هو انت عشان مكنة نيك حترمي بالكلام عليا انا فشخهم نيك وبكره حنشوف قدراتك في الحفلة)
رد ايمن ( انت عارف قدراتي المهم ابقى عرفني بالجديد وخلاص عشان انا عندي شغل مش فاضي)
وصل ياسر للبيت وفتح بالمفتاح ودخل ليسمع صوتهما في الغرفة فيدخل ليجدهما في وضع 69 حيث هند فوق وكل واحدة نزل لحس في كس الثانية وعندما دخل نظرت له هند وقالت: يلا انت اتاخرت اقلع وتعال
قال ياسر: طب حخش الحمام عشان جيت من البنك على طول
قال يسرا في ضحك: اه وخدلك 10 حبيات عشان تعرف تصد ومتتأخرش
ابتسم ياسر وقال: انتي تخرسي عشان انتي معادك بكرة في الحفلة وجاية النهاردة زيادة عدد عشان خاطر هند
قالت هند: ايه موضوع الحفلة ده؟
قال ياسر: مش وقته حخش الحمام واجي افشخكم وبعدين احكيلك
دخل ياسر الحمام وضرب الحباية وظبط نفسه واستحمى وخرج وهو لابس البوكسر والروب ودخل الغرفة مرة أخرى فقامت هند ويسرا نحوه وبدأوا في تقبيله وخلع ملابسه ثم نزلوا على ركبتيهم نحو زبره المنتصب وبدأت هند في مص زبره ويسرا تمص بيوضه من تحت وكانوا متعونين مع بعض فيبدو انها ليست اول مرة يتناكوا معا وكانت هند تضع طربوش زبره بين شفتيها بينما تحرك لسانها بالداخل على رأس زبره ويسرا تضع بيوضه في فمها وتشدها شدة خفيفة فقال ياسر في شهوة: اه اه اه ... يخربيتك ايه المتعة دي
وبدأت تدخل هند معظم زبره في فمها ثم تخرجه ببطء وتنظر له وهو يخرج اهات متعة وتعود لإدخاله مرة أخرى وتخرجه ومع هذه المتعة اغلق ياسر عينيه زادت سرعة هند في مص زبره بينما يسرا اخذت تقبل صدر هند ثم بدلوا معا واخذت يسرا تمص زبره بينما توجهت هند نحو طيز يسرا وبعبصتها بصوبعين مما جعل يسرا تسرع في مص الزبر ويدها تضغط بقوة على بيوضه وزادت شهوة ياسر واهاته علت وبعدها بدلوا مرة أخرى في مصه وعادت هند لمص زبره بمهارتها الفائقة وحركات لسانها المفترية بينما نزلت يسرا نحو بيوضه لتساعدها وكانت هند مسرعة جدا وفجأة امسك ياسر رأسها لتزيد من سرعتها في المص وصوته يعلو وقال: احه اه مش قادر انتو مش طبعين اه ايه الإحساس ده اه اه اه
ورجع ياسر للخلف مبتعدا عنهم ومبعدا زبره الهائج وكان منظر زبره وهو مشدود وفي قمة انتصابه ممزوجا بريقهم وياسر ينهج وقال: كفاية كدة عشان انا مش مستحمل وتعال نطلع على السرير عشان انا مش قادر اقف
وتوجه للسرير واسرعت يسرا ودفعته على السرير ليقع على ظهره وصعدت فوقه وامسكت زبره ونزلت بكسها لتدخل زبره في اعماقها وتركب فوقه فقالت هند: احه انتي بتركبيه الأول طيب انا حخليه يفشخك
وبدأت يسرا تصعد وتنزل ببطء وهي تسند على صدره بينما هو مسك بزازها ويفعص فيهم بينما هند نزلت واخذت تلحس بيوضه وهو ويسرا يتأوهان في متعة شديدة وفجأة صرخ ياسر بصوت عالي فقد امسكت هند ببيوضه بقوة وقالت: افشخها لو عايز بيوضك سليمة
فحرك ياسر بسرعة يديه من على بزاز يسرا الى طيزها وامسك فردتي طيزها الكبيرة وبدأ في دفع زبره بقوة وسرعة لتعلو صيحات يسرا وتصرخ ووقتها تركت هند بيوضه وادخلت اصبعين في طيز يسرا وبعبصتها بقوة وسرعة لتصرخ يسرا وتقول بصوت متقطه: اه .... لا ..... كدة حرام..... طيزي وكسي...... مش قادرة.... انا... حجيبهم
وفجأة ارتعشت واتنفضت من فوق ياسر لتقع بجانبه على السرير وهي مازالت ترتعش وتنهج بشدة ووضعت يدها على صدرها عشان تعرف تأخذ نفسها فضحكت هند وقالت: عشان تحرمي تخدي زبره من غير استاذان يا شرموطة
وركبت هند على زبره واخذت تصعد وتنزل بسرعة على زبره وكان ياسر في قمة شهوته وهو ينظر لبزازها التي تهتز بقوة مع حركتها وبدأ يمد يده نحو طيزها ووقتها ضربته هند على يده وقالت: مش قولت طيزي لاء
فقامت يسرا بعد أن هدأت وقالت: لو عايز طيز انا طيزي موجودة
ثم صعدت فوق رأسه ليغوص رأسه بين الفلقتين الكبيرتين وبدأ يلحس كسها ويلعب بيده في طيزها بينما هند ويسرا يتبادلان القبل ومازالت هند في صعودها ونزولها دون توقف وزاد هياج ياسر وشعر انه يفقد السيطرة مع حركات هند ويسرا فوقه ومع اهاتهم المثيرة التي ترن في اذنه
فدفع يسرا من فوقه وامسك هند وحضنها ولف ليصبح هو فوق وهند تحته وزبره مازال في كسها وضحك ثم نام فوقها واخذ يقبل رقبتها وقال: دلوقتي دور امتعك
ثم اسرع ياسر في نيكها وهو يحضنها تحته وعلت اهاتها وقالت: لا.... اه.... براحة .... انا كسي بينطر براحة لا كدة مش حستحمل
ولكن ياسر أراد اتعابها وظل في نيكه بقوة وهو يدك كسها مد يده نحو كس يسرا التي تدعك كسها بجانبهم وادخل أصابعه في كسها وبدأ يحركهم بسرعة وظل يطحن كس يسرا بيده وكس هند بزبره لدرجة ان هند أحاطت جسده برجليها وهي تهتز من المتعة وعلت الاهات في الغرفة حتى ارتعشت هند تحته وشعر ياسر بقوته واخرج زبره الذي كان في قمة انتصابه وشد يسرا وجعلها تصعد فوق هند بحيث وجهيهما امام بعض وضرب يسرا على طيزها ووجه زبره نحو طيزها واخذ يحركها بين فلقتيها وهو يقول: العبي في كسها متخلهاش ترتاح
وحركت يسرا يدها لتحت لتدليك كس هند بينما ياسر بلل زبره وادخله مباشرة في طيز يسرا التي صرخت بصوت عالي وقالت: احه براحة انت شقيته
وامسك ياسر شعر يسرا وضربها على طيزها وزبره بالكامل في طيزها وقال: انا حفشخك عشان تشوف متعة نيك الطيز
ودون سابق انذذار بدأ ياسر في تحريك زبره بسرعة في طيز يسرا التي علت صرخاتها واهاتها دون توقف ولم تتركها هند بل بدأت في مص بزازها ويدها توجهت نحو كسها وتبادلا تدليك اكساسهم ومرت دقائق وياسر يدك طيز يسرا بقوة والاهات تعلو في الغرفة من جميع الأطراف حتى ياسر الذي وصل لقمة هياجه وقال: انا خلاص مش قادر وحجيب
فقالت هند مسرعة: جيبهم على وشنا
فأخرج ياسر زبره ونزل واقفا على الأرض ونزلت هند ويسرا على ركبهما وهو يدلك زبره وعندما كان سيقذف وضعت هند رأس زبره في فمها ليقذف لبنه في فمها وبعدها اخرج زبره وابتعد ليجلس على كرسي خلفه ليستريح اما هند فلم تضيع لبنه ولكنها امسكت وجه يسرا وفتحت فمها وبدأت فياخراج اللبن من فمها لفم يسرا كما في أفلام السكس ولم يصدق ياسر ما يراه واخذ يدلك زبره في ذهول ليحافظ على صلابته ولأنه شعر بإثارة كبيرة وكأنه في فيلم سكس وبعدها هند قبلت يسرا وعادوا لينقلوا اللبن مرتين بين فمهما وبعدها قبلوا بعضهم قبلة طويلة وبلعوا اللبن ممزوجا بريقهم
وبعدها زحفوا نحو ياسر للجولة الثانية وانقضوا على زبره مص ولحس لبيوضه بنهم شديد وهو يتأوه ويقول: لا انا مش قادر..... كفاية مص ارجوكم
سمعت هند الكلام ووقفت واعطته ظهرها واقتربت وركبته وهي معطيها ظهرها ونزلت على زبره بينما يسرا استمرت في تدليك بيوضه فقال ياسر: اتحركي براحة على زبري عشان استمتع بحركة طيزك
قال هند ميتسمة: لا اجمد كدة احنا لسه في الأول
فتعصب ياسر ومد يده فامسك بزازها وقرص حلماتها فتحركت هند بسرعة فوق زبره فمد يده الثانية نحو كسها واخذ يدلكها بقوة ليزيد هيجانها وظلت هند تتحرك وقد أغلقت عينيها من الشهوة بينما زادت شهوة ياسر وهي تتحرك فوقه بسرعة ويده تلعب في بزازها والأخرى تدلك كسها ومال برأسه للأمام ليقبل ظهرها وعلت الاهات منهم الاثنان بينما يسرا على الأرض تلحس بيوضه ويدها تلعب في كسها من الشهوة
وبعد دقائق اسرعت هند في حركتها وهي تزاداد اثارة وبسرعة بدأت ترتعش لدرجة انها أغلقت رجليها على كسها وعلى يده التي تدلك كسها وانزلت عسلها على بيوضه التي استقبلتها يسرا بفمها لتشربه وكانت هند نهج بينما ياسر شعر ان الحباية مازالت صامدة امامهم ولكنه يشعر انه هائج جدا وانه سيقذف قريبا
قامت هند وتوجهت نحو السرير لتستريح بينما صعدت يسرا لتحصل على نصيبها وركبت فوق زبره ووجهها له ولم ينتظر ياسر كثيرا ولكنه امسك بطيزها واخذ يحركها فوق زبره وهي تتأوه من المتعة وزبره يفشخ كسها ويده تبعبص طيزها وهي تزداد في اهاتها وتقبل رقبته من المتعة
وبعد عدة دقائق ضربها على طيزها وقالها قومي فقامت وتوجهوا نحو السرير ونام ياسر خلف هند وهي تنام على جانبها ورفع رجلها اليسرى وادخل زبره في كسها براحة وهو يقبل رقبتها بينما يسرا اقتربت بكسها من وجه هند لتتركها تلحس كسها
واخذ ياسر ينيك هند في الوضع الجانبي بينما هند تلحس كس يسرا وزاد ياسر سرعته لتعلو اهات هند وتترك لحس كس يسرا ولكن لم تستمر سرعته لفترة طويله وبدأ يبطء في نيك هند حتى ان هند شعرت بذلك ولكن زبره مازال منتصب فقالت هند لتعصبه: لو مش قادر أقوم روح
فغضب ياسر واراد اثبات نفسه فسرع في نيكه ليسمع اهاتها ثم اخرج زبره وشدهم الاثنين ووضعهم في وضع الكلبة بجانب ببعض ووقف على الأرض وضرب بيديه على اطيازهم وبدأ يدخل زبره في كس يسرا وينيك بسرعة ثم يخرجه ويدخله في كس هند وينيك بسرعة وظل يبدل بينهم اكثر من مرة حتى شعر انه يريد القذف فأخرج زبره بسرعة من كس هند التي كانت تتلوى تحته وقذف لبنه على طيزها وبعدها توجهت يسرا وبدأت تلحس اللبن من على طيزها وتدلك الباقي على كل طيزها اما ياسر فجلس على السرير في تعب وبدأ زبره يرتخي
وحاولت هند ويسرا ان تعيدا افاقة زبره مرة أخرى وبدأ زبره ينتصب مرة أخرى ولكنه كان يشعر بألم في زبره وأيضا المشكلة ليست في انتصاب زبره ولكن في قوته الجسديه التي ضعفت من مجهود اليوم ومجهود امس
فقالت هند: خلاص كفاية لانك فعلا شكلك تعبان
قالت يسرا: امال حفلة بكرة حتعمل فيها ايه؟ اوعى تكون حتقلب نتاية
قال ياسر: حفلة بكرة مش حكون البطل، وأنا متأكد انك مش حتبصي لزبري لانك مش حتقدري على زبره واخري حنيك البت الهبلة اميرة
قالت هند: ايوة ايه حكاية الحفلة دي؟ وازاي متقلوش عليها
قال ياسر: مردناش نقولك عشان الموضوع في بيتي وانتي مش عايزة تيجي عندي
قالت هند: طيب ممكن نخليها هنا
قال ياسر مبتسما: لا مينفعش النيكة دي تتم في أي مكان غير غرفتي حتى الصالة عندي مينفعش عشان الأصوات حتكون غير طبيعية وانا عارف ايمن وقدراته
قالت هند: ليه ما انت جامد ودلوقتي مش قادر
قالت يسرا: وريها صورة زبره وجسمه
فاخرج ياسر موبايله وبدأ يريها صور لأيمن وزبره فرأت هند صورة لشخص ضخم بالرغم من انه في نفس سن ياسر أي لا يتعدى 22 عاما ولونه بشرته اسمر ويبدو انه يلعب رياضة حيث يظهر هذا على جسده واما زبره فكان ضخم وبيوضه كبيرة وكانت صوره لإنتصابة جميلة جدا لدرجة ان هند ارادت تجربته فقالت: طيب هو مين ده؟
قال يسرا: انتي تعرفي حساب شركة الجمال الزراعية
قالت هند: اه اعرفها ده صاحبها صعيدي وغني
قالت يسرا: ده ابنه ايمن عادل الجمال وصاحب ياسر وهو اللي خدم ياسر وجابوه للشغل ده عشان الصحوبية بينهم
قال ياسر متابعا الكلام: يعني مش محتاج يصورك ولو أتصور انتي اللي تذليه مش هو وبعدين ايه رأيك تعالي شوفيه وشوفي العربية بتاعته عشان تتأكدي واقعدي اتفرجي او امشي براحتك وهو حيفشخ يسرا واميرة للصبح
قالت هند: ماشي بس ايه الي مخليك واثق في قدراته
قال ياسر في استغراب: انتي نفسك حسيتي بقدراته لما شفتي زبره وبعدين انا شوفت قدراته قبل كدة واثبتلي انه ممكن ينيك 4 ساعات بدون توقف طالما اللي معاه جامد ومعتقدش مع اجسامكم الفاجرة دي حيقدر يمسك نفسه
قالت يسرا: يا خبر النهاردة بفلوس بكرة يبقى ببلاش
قال ياسر: ممكن نريح وانتو في حضني شوية
وناموا جميعا في حضن بعض
41 – في نفس الوقت التي تمتعت فيه هند بالنيك الثلاثي مر سمير بمراحل ممتعة مع رحاب وسنعود لنعرف ما فعلته رحاب مع سمير وكيف مر باقي يومهم..
الجزء الثامن
41 – في نفس الوقت التي تمتعت فيه هند بالنيك الثلاثي مر سمير بمراحل ممتعة مع رحاب وسنعود لنعرف ما فعلته رحاب مع سمير وكيف مر باقي يومهم
رجعت رحاب لسمير الذي لم يتحرك من مكانه عاجزا ويبتعد عن الناس حتى لا يلحظ احد انه عاري
قال سمير لرحاب عندما اقتربت منه: الشمس بتغرب وانتي سيباني هنا يا متناكة
كان الغضب واضحا على وجه سمير فقالت رحاب لتمتص غضبه: انا بس سيبت زبرك يرتاح عشان ميجبهمش بسرعة عشان المتعة بتاعتنا طول الليل، وبعدين لو اليومين اللي حنقضيهم حتقلب وشك فيهم يبقى ملهمش لازمة عشان انا مبسوطة ولازم انت كمان تنبسط
قال سمير: اتي المايوه عشان انا مش طايق نفسي
رمت رحاب المايوه وتصنعت الغضب قليلا وقالت: طيب احنا نروح احسن ولما مودك يبقى كويس نبقى نتكلم مع بعض عشان كدة مش نافع
لبس سمير المايوه وقال: انا مش عارف مين اللي يزعل من تاني
قالت رحاب: انا مش زعلانه بس احنا اتفقنا لو خسرت تتعاقب اعتبر ده العقاب وننساه ونطلع ناكل مع بعض شوية فسفور حلوين ونلعب مع بعض على السرير
ابتسم سمير فهو مازال يريد ان يتمتع معها ليس الان فقط ولكن لفترة طويلة فهو مغرم بطيزها جدا وقال: خلاص عاقبيني زي ما انتي عايزة ومتعيني زي ما انتي عايزة ويلا عشان انا جعان
وصعدا الى غرفة سمير واستحما ولبست رحاب قميص نوم شفاف قصير ازرق لدرجة ان الكلوت الأحمر يظهر تحته وبطنها تظهر من تحت القماش الشفاف وماسك على بزازها المتوسطة وحلماتها ظاهرة منتصبه خلف هذا اللبس اما سمير فقد خرج بالبوكسر فقط وزبره نائم بداخله وجلس دون ان يلبس شيء اخر ليأكلا معا وهو ينظر لجسدها الجميل
وبدأوا في اكل الجمبري والسمك واعطته رحاب حبيتين فقال: ما هذا؟
فقالت رحاب: متخفش حبيتين من جيبك عشان الليل طويل وكل متجبهم يقوم تاني عشان انا حتناك على الأقل 4 مرات ومش حرحمك ولا حسيب زبرك الا لما اصفيه
وبعد الاكل قامت رحاب لترقص له لتزيده اثارة بملابسها الفاضحة فقد لبست طقم سكسي جدا فوق الركبة ولونه فضي لامع وشفاف من عند البطن وماسك جدا على جسمها ومعلق بفتلة رفيعة في رقبتها واخذت رحاب ترقص وتهز طيزها المدورة لتزيد اثارة سمير الذي نسى نهائيا ما مر به في البحر واشتعل جسده وبدأ زبره ينتصب وكلما أراد ان يمسكه اقتربت رحاب منه في دلال وابعدت يده عن زبره فحرك يده ليلمس طيزها الناعمة وهو يمسك شهوته من الانفجار وبعد مرور ربع ساعة من الرقص قال سمير في صوت يملأه الشهوة: يلا انا خلاص على اخري
اقتربت رحاب مبتسمه ودفعته لينام على السرير ثم اخلعته ملابسه ليظهر زبره شبه منتصب نزلت رحاب بلسانها عليه وحركت لسانها على رأسه وهي تنظر له فخرجت منه تنهيده مع انتصاب زبره بالكامل بين يديها نزلت رحاب بلسانها على زبره حتى بيوضه ثم صعدت بطء شديد حتى رأسه لتسمع التنهيدة مرة أخرى فبدأت تقبل رأسه بشفتيها الجميلتين وزادت في قبلاتها ثم أدخلت زبره في فمها وبدأت تمص ببطء وحنيه وهي تسمع الاهات المكتومة من سمير ويدها تلعب في بيوضه وبعد دقائق شعر سمير بازدياد هياجه وخاف ان يقذف فقال: كفاية كدة تعالي عايز اتمتع بطيزك
فقامت رحاب وخلعت ملابسها لتصبح عارية ودهنت زبره ثم ركبت فوقه واستقر زبره في أعماق طيزها الجميلة فنظرت رحاب له ووضعت يدها على صدره وقالت: زبرك مستريح جوه طيزي
فقال سمير بصوت هائج جدا: أخيرا حتمتع بزبرك
قالت رحاب: انا اللي حتحرك عشان انت عنيف خلي العنف لما طيزي تحب زبرك وتتعود عليه
ولم تنتظر رحاب رده ولكنها بدأت تتحرك ببطء على زبره صعودا ونزولا وتضغط بيديها على صدره وتعض على شفتيها وتتنهد بصوت خفيف بينما مد سمير يده اليمنى ليمسك بزازها الصغيرة ويقرص حلماتها لتخرج اه عالية منها قال سمير: ايه الجمال ده انتي فاجرة حتى حركتك على زبري بتولعني يا بنت المتناكة
قرصت رحاب حلمات صدره وسرعت في حركاتها وقالت في حزم: تشتم امي ازعل اشتمني انا عادي فاهم ولا
قال سمير في الم: اه اه اه .... خلاص فهمت يا مفترية
شعر سمير بهياج اكثر فامسك وسط رحاب ليزيد حركاتها واسرعت رحاب فوقه ولم تمر دقيقة حتى صاح سمير بصوت عالي وقذف لبنه في طيز رحاب
وبعدها مباشرة بدأ ينكمش ليخرج من طيزها فقالت رحاب وهي تقوم من فوقه وتمسك اللبن بداخل طيزها قدر المستطاع وقالت: هي الحباية لسه مشتغلتش
فوضع سمير يده على رأسه وقال: مش عارف
فابتسمت رحاب لتزيل كسوفه وقالت: ولا يهمك معاي حيقوم تاني بالذوق او بالعافية بس اعمل حسابك دي مش حتتحسب يعني لسه فضلي 4 مرات
ونزلت رحاب لتمص زبره الصغير وتلحس بيوضه ثم نزلت لأسفل بلسانها لتحركها حول فتحة طيزه بشكل دائري مما اهاجه وخاصة مع حركة صوابعها على رأس زبره بنعومة واغمض سمير عينه سارحا في هذه المتعة ومنتظرا نهوض زبره مرة أخرى
وفجأة ودون سابق انذار رفع سمير رأسه وبرق بعينيه وقال: اه
فنظرت له رحاب مبتسمة فقال مباشرة: انا مش بتاع كدة طلعيه
قالت رحاب: مع ان جوه دفا بس اطلعه
أخرجت رحاب اصبع الوسطى الذي كان محتمي داخل طيز سمير ثم لفت لوضع 69 لتضع طيزها الساحرة فوق رأسه وقالت: بعبصني والحس طيزي اللي مدوخاك عشان زبرك يقف
ضربها سمير على فردة طيزها ضربة خفيفة وقال: احة دي مليانة لبن
راحت رحاب حطت اصبعها في طيزه مرة أخرى قائلة: يا تبعبص انت يا اما ابعبص انا فابدء عشان زبرك يقف
أخرجت رحاب اصبعها من طيزه بينما بدأ هو في ادخال اصبعه في طيزها واستلمت لسانه كسها الذي بدأ يفرز عسله اعلان عن هياجنها وزادت رحاب في مص زبره وتحريك يدها على بيوضه وفي بعض الأحيان تمتد لتلمس طيزه
اعجبت طيز رحاب سمير لدرجة انه نسي وجود اللبن وبدأ يلحس بنهم في طيزها ويدخل لسانه في داخل فتحتها ويبدو ان طعم لبنه اعجبه فزاد في بعبصتها بلسانه ويده تفرك كسها بقوة وزادت سرعة حركته مع الاهات التي علت من رحاب وهي تدلك زبره بقوة حتى بدأ بالانتصاب مرة أخرى في يدها
بعد ربع ساعة من المص انتصب زبره واردت رحاب ان تلف لتركب مرة أخرى ولكنه قام بقوة ومسكها في وضع الكلب واحكم يده على وسطها وجلس خلفها على السرير وشدها للخلف ليستقر زبره بين فلقتي طيزها وقال: المرة اللي فاتت سيبتك المرة دي سيبيني اتمتع وامتعك
امسك سمير بزبره ووجهه نحو فتحة طيزها المبتلة من اثر لسانه ولعابه وبدأ في ادخال زبره الذي انساب داخلا في أعماق طيزها
شعر سمير بهياج شديد وامسك شعرها وشدها للخلف ليدخل زبره كاملا في طيزها ومن هياجه تحرك بسرعة في ادخال وإخراج زبره وزاد مع اهات رحاب التي بدأت تعلو وهي تقول: اه احة براحة شوية اه انت فشختني
فمد سمير يده الأخرى لأسفل نحو كسها ودلك كسها وهي يزيد سرعته ويشد شعرها لكي لا تبتعد عنه وهو مستمتع بصراخها
ولكن لم يدم متعته كثيرا حيث شعر سمير بقرب وصوله لذروته واراد ان يخرج زبره ولكن إحساس الدفء في طيزها منعه فهو مسحور بطيزها فزاد سرعته في ادخال زبره بدون رحمة لتعلو صرخاتها بشكل مجنون وقذف سمير بدون انذار في أعماق طيزها ثم مال بصدره على ظهرها وهو ينهج ورحاب تحس بأنفاسه العالية خلف رقبتها فقالت رحاب: احة انت ايه اللي خلاك تجيبهم ينفع تقطع متعتي وكمان بيصغر في طيزي احة انت كنت جامد المفروض متخلصش بسرعة
ابتعد سمير عنها ونام على السرير وقال بصوت خفيف: انا مش عارف مالي بجيبهم بسرعة وده مش عادي
اقتربت منه رحاب وصعدت فوقه وقبلته قبلة حانية وقالت: انا جامدة جدا وانت مش قادر تقاوم جمالي بس سيبلي نفسك وانا حظبطك لحد ما تتعود على جمالي
قال سمير وهو ينظر في عينيها: انا ملكك انا حاسس اني بحبك ومستعد لأي شيء عشان خاطرك
قامت رحاب وقالت: 5 دقايق في الحمام وراجعة بس انت بتحبني عشان رحاب ولا عشان اللي انا شبهها
قال سمير: انتي فعلا شبه اول حب وكره في حياتي بس انتي ممتعة ونستيني كل حاجة انا بحبك انتي يا رحاب
ضربت رحاب على فردة طيزها ودخلت الحمام تاركة سمير نايم على السرير وينظر نحو زبره النائم الصغير وقال: وانت مالك مش قادر على طيزها ولا ايه، امال لو مكنتش ضارب حبيتين عشان ابقى دكر انت كاسفني ومخلي شكلي وحش...
قطعت كلامه رحاب بخروجها من الحمام وهي تضحك وقالت: انت اتجننت
ثم غمزت بعينها وهي تقترب منه وقالت: متقلقش انت ملكي وانا حتصرف سيب نفسك
اقتربت رحاب وصعدت فوقه وبدأت في تقبيله قبلات حارة وتعض على شفتيه ثم نزلت لتقبل رقبته لتخرج اه سكسية منه ويغمض عينه وهو يسرح في قبلاتها واستمرت رحاب في تقبيل رقبته وخلف اذنه ثم نزلت ببطء نحو صدره واخذت تقبل حلماته وزادت اثارته مع قرصها الخفيف لحلماته وخرجت اهاته ونزلت نحو بطنه الممتلئة قليلا وقبلت سرته وحركت لسانه فضحك سمير وكأنها تزغزغه ثم نزلت أخيرا نحو زبره التي بدأ يفوق قليلا من موته واخذت تقبل رأسه ثم نزلت لتقبل بيوضه ونزلت لتقبل فتحة طيزه وتحرك لسانها نحوه دون أي اعتراض منه فقد استسلم لشهوته التي بدأت تظهر على زبره رجعت رحاب لتمص زبره بينما يدها تلعب في بيوضه اما يدها الأخرى فامتدت نحو فتحة طيزه وحركت اصبعها حول فتحة طيزه ثم فجأة أدخلت اصبعها في طيزه فنظر نحوها بغضب ولكن لم تكن تنظر نحوه بل تمص بنهم في زبره الذي بدأ في الانتصاب فسكت سمير واستمرت رحاب في بعبصته بصوبعها وهي تمص زبره وشعر سمير بالسعادة من حركة صوبعها في زبره لدرجة انه خرجت اه جميلة ومعبره عن اثارته
وبعد عدة دقائق عاد زبره بالكامل للحياه وانتصب ووقتها أخرجت رحاب اصبعها من طيزه لتخرج معها تنهيدة جميلة ثم التفت ليكون طيزها نحو وجهه وصعدت فوقه ونزلت على زبره وظهرها له ليغوص زبره بين فلقتي طيزها وبدأت في الصعود والهبوط بشكل مثير وبطئ وشعر سمير بهياج شديد وزادت أنفاسه وهو ينظر لطيزها الجميلة تتحرك امامه فامسك طيزها وبدأ يحركها بسرعة فوق زبره وزادت اهات رحاب وهي تقول: طيزي بتأكل زبرك اه بتموت في فشخ طيزي
زادت سرعة رحاب فوق زبره وفجأه شد سمير شعر رحاب لترجع للخلف وتنام بظهرها فوق صدره وحرك زبره بداخلها في انفاع شديد وهو يقول بصوت عالي: انتي جننتيييييييييييني
ولم تمر لحظات حتى قذف لبنه بداخلها وهو ينهج بشدة وقد أصابه التعب وصغر زبره سريعا ونزلت رحاب من فوقه وقبلته ثم تركته ودخلت الحمام وعندما عادت وجدته نائما فامسكت الموبايل وجلست عليه قليلا وهى تنظر لجسده المرهق مما فعلته به
42 – في بيت رانيا كانتا رانيا وروان نائمتان عندما دق الجرس فصحيا من نومهما فقالت روان: مين اللي بيخبط؟
قالت رانيا وهي تقوم عارية من السرير: ده اللي سألتيني عليه قبل النوم
قالت روان في تعجب: هو ده اللي فتحك!
قالت رانيا مبتسمة: اه وكمان حيعلمك النيك عشان تمتعي مهند بكرة ويلا قومي عشان نص الحفلة التاني حيبدأ
خرجت رانيا وفتحت الباب وخرجت من خلفها روان والتي كانت عارية مثل رانيا لتنظر لهذا الشخص لتتفاجأ وتقف كالصنم عندما رأته فنظرت نحوها رانيا وهي تقف بجانبه وقالت: مالك اتسمرتي في مكانك ليه؟
قالت روان في ذهول: مستحيل اخر واحد اتوقعه انت يا باسم
ابتسمت رانيا وقالت: ده الملك وابقي اسالي جوزك مهند بكره عنه وانتي تتأكدي انه الملك بس هو اللي مبيتكلمش
جلس باسم على الكرسي ونظر نحو روان العارية وقال: ازيك يا روان شكلكم كنت مقضينها مع بعض
قالت رانيا وهي تجلس بجانبه: احنا كنا بنسخن لحد ما تيجي
قال باسم: اه بس شكلك تقلتي شوية على البنت روان وشكلها تعبانة
كانت روان في ذهول من طريقة كلامهم مع بعض وخاصة انهم عرايا امامه بأجسامهم الحلوة ولم ينقض عليهم ويتكلم وكأن الامر عادي وقطع ذهولها اقتراب رانيا منها وامساك بزازها وهي تقول لباسم: بس متنكرش انها جامدة وبزازها فاجرة
فقام باسم من مكانه متوجها نحو روان التي شعرت انه سيمسك بزازها ولكن باسم فاجأها بأنه مر من جانبها وقال: انا داخل اخد دش لحد ما تحضري حاجة اكلها
قالت رانيا: بيض وبسطرمة من ايدي
قال باسم: طبعا انتي عارفة اني بحبه
دخل باسم الحمام بينما شدت رانيا يد روان للمطبخ لعمل الاكل فقالت روان في تعجب: هو ازاي كدة؟
قالت رانيا وهي مازالت مبتسمة: قلتلك ده الملك عايزاه يبقى زي مهند ويريل على بزازك
قالت روان: عادي ما كل الكلية ريلت حتى انتي حتموتي عليهم
قالت رانيا في ثقة: كله كوم وباسم كوم تاني
قالت روان: هو انتي بتحبيه؟
ردت رانيا بسرعة وبدون تردد: ايوة جدا
فتعجبت روان وقالت: وحتسبيه ينيكني
قالت رانيا: لو عايز اكساس واطياز العالم كله حجيبهم تحت زبره واهدي عشان اعرف احضر الاكل
قالت روان: بس انا مش عايزة اتناك غير من مهند
قالت رانيا: براحتك اتعلمي المص على زبر باسم وبعدين اقعدي اتفرجي علينا عشان تتعلمي بس حتقعديعريانة عشان يشوف بزازك اللي تهبل
خرج باسم من الحمام وقد لبس شورت وفانلة لأنه سايب ملابس هنا بحكم العلاقة بينه وبين رانيا وجلس واتت رانيا بالأكل وبدأ في الاكل بينما جلست رانيا وروان على جانبيه وهنا لمحت روان انتفاخ بين رجليه
شعر باسم انهم ينظرون له وهو يأكل فقال لهم: يا اما تأكلوا معي يا اما تقوموا تجهزوا
فقالت رانيا: تمام احنا حنخش الحمام لحد ما تخلص اكل
وقامت رانيا وسحبت روان معها وهما يمشيان ببطء ويهزان طيازهم بشكل مثير فنظر باسم وابتسم ابتسامة صغيرة ثم عاد للأكل
كان باسم جالسا على السرير عندما دخلا عليه وهما يلبسان بنطلون اسمر استرتش حيفرتك طيازهم مع بادي ابيض شفاف شادد على بزازهم وخصوصا بزاز روان اللي كانت رشدة البادي لفوق بسبب كبر بزازها
وضع باسم يده على زبره ليعدله وقال: شغلي شوية أغاني اجنبي عشان نرقص مع بعض
وبدأوا في الرقص الأجنبي حيث يهزوا اطيازهم امامه(lap dance) فقام باسم واقترب منهم وامسك بوسط رانيا وشدها للخلف لتلتصق بزبره وتحرك طيازها عليه ثم شدروان لتفعل المثل ثم بدأ يتحرك معهم على انغام الموسيقى بحيث روان امامه وطيزها ملتصقة بزبره ورانيا من خلفه وبزازها ملتصقة بظهره وفجأة نزل باسم لأسفل ثم صعد لأعلى ليخترق زبره المنتصب فلقتي طيز روان فتبتعد روان وتنظر نحوه وتقول: ايه ده؟
فمدت رانيا يدها من الخلف لتمسك زبر باسم لتظهر ضخامته وقالت: ده الوحش قربي وامسكيه وحسي بمتعته
فاقتربت روان ووضعت يدها على زبره وبدأت تحسس على هذا الزبر الطويل والضخم وأغلقت رانيا الموسيقى وعادت لتمسك برقبة روان وتنزلها لأسفل على ركبتيها وقالت: بدل ما تتخيلي طلعيه وشوفيه بسرعة
وامسك باسم برأس رانيا وغاص معا في قبلات حارة بينما روان لم تضيع الوقت وانزلت الشورت والبوكسر ليخرج امامها زبره مندفعا للخارج وشامخا لأعلى لتفاجأ ان زبره طويل أطول بكثير من اخوها واطول بالتأكيد من مهند كما انه عريض ورأسه كبيرة ويميل قليلا للسمار مع لون بشرة باسم وبدأت تلمسه بيديها فنظرت لها من فوق رانيا وقالت: ده مش بيتلمس بس ده بيتباس
ونزلت رانيا بجانب روان وبدأت مباشرة في تقبيل رأس زبره ثم نظرت لروان التي فهمت ما تريده فنزلت هي الأخرى تقبل رأس زبره ولكن بنهم وسرعة وكأنها تأكله ثم بدأت تدخل رأسه في فمها مع التقبيل بينما رانيا نزلت لتمص بيوضه وفجأة رجع باسم خطوة للخلف وهو يتأوفضحكت روان وقالت: اسفة بس انا حبيته وسرحت وانا بلحس رأسه وعضيتك
قال باسم: دي غشومية لازم تتعلمي تمصي كويس عشان تخلي مهند يشتاقلك
خلع باسم ملابسه بالكامل لتظهر عضلات بطنه وجسمه المعضل مع لونه القمحي المائل للسواد وكأنه لاعب كمال اجسام ثم توجه وجلس على السرير وقال: شوفي رانيا حتمص ازاي وبعدين اعملي زيها بالظبط
زحفت الاثنتان على اربع ليقفا تحت زبره الضخم وهو جالس على طرف السرير وبدأت رانيا تمسك زبره بيديها ونزلت بشفتيها على رأس زبره وبدأت تدخله براحة ثم تخرجه ثم تعيد الامر وفي كل مرة تزيد في ادخال زبره ثم وضعت رأس زبره في فمها وبدأت تحرك لسانها بالداخل لتدليك رأس زبره وتحرك يدها على باقي زبره لأعلى واسفل ثم انزلت يدها لتفرك بيوضه بينما أدخلت نصف زبره في فمها وظلت تدخله وتخرجه وتزيد من حركتها وظهر انين خفيف في صوت باسم ثم امسك رأسها وضغط بقوة ليدخل زبره اكثر في فمها وان لم يستطع إدخاله بالكامل بسبب كبر حجمه ولكنه ظل يحرك رأسها بقوة ويضغط عليها بشدة حتى شعرت انها ستختنق ثم ابعدها لتكح قليلا وتقول: زبرك عامل زي العمود بس بحبه
اُعجبت روان بما رأته وانقضت سريعا على زبره واخذت تدخله بقوة وسرعة في فمها وتمص لعاب رانيا الموجود على زبره وتحاول ان تدخل معظمه في فمها وهي تتحرك بسرعة بينما نزلت رانيا لتمص بيوضه وتدخلها في فمها وهي تشفطها وظل على هذا الوضع ما يقرب منربع ساعة وزاد باسم في ضغطه على رأس روان التي استطاعت ادخال معظم زبره في فمها وهي في قمة متعتها
ابعدهم باسم وقال: ابداءوا في خلع ملابسكم امامي بإثارة
فقامت الاثنتان وامسكت رانيا بروان ووجهت طيزها نحو باسم وبدأت في انزال البنطلون ببطء شديد لتظهر طيزها العارية المدورة ثم لفتها لينظر لبزازها الكبيرة ووقفت رانيا خلفها واخذت تضغط على بزازها بقوة والاهات تخرج من روان وبدأت تغوص في شهوته واهاتها تعلو وبعدها مدت يدها لتخلعها البادي لتهتز بزازها وتظهر امام باسم الذي ظهر علي زبره الاعجاب عندما بدأ ينبض وهو مشدود، ثم دفعتها رانيا لتقترب من باسم وتجلس بطيزها فوق زبره ليكون زبره بين فلقتيها وشدت البنطلون الضيق من تحت لتصبح روان عارية بينما مد باسم يده ليمسك بزازها الكبيرة ويقبل رقبتها بطريقة رومانسية جعلتها تغمض عينيها وتحرك نفسها فوقه لتدلك زبره بفلقتي طيزها بينما خلعت رانيا ملابسها لتكون هي الأخرى عارية واقتربت لتقبل روان من الامام وباسم يقبلها من الخلف ويده تحسس على كل جزء من جسدها وهي في قمة شهوتها وتخرج منها اهات متقطعة فهمست رانيا في اذنها قائلة: شكلوا عجبك
فأفاقت روان من شهوتها وقامت من على باسم وقالت: انا حتفرج بس
فقالت رانيا: يا عبيطة انا نفسي تشاركيني فيه وبعدين هو انتي اقل من نوران دي كانت حتتجنن عليه يلا يا بت تعالي اتمتعي
قال باسم: سيبيها براحتها اجلسي واتفرجي ووقت اما تعوزي تقدري تنزلي لساحة النيك يا جميل
ثم سحب رانيا من يدها ليناما الاثنان على السرير لتبدأ معركة جنسية بين باسم ورانيا تحت اعين ونظرات روان
صعد باسم فوق رانيا وبالرغم من انه بدا وضعا عاديا بجلوس باسم فوقها بين رجليها ولكن زبره الكبير يجعل الامر غير طبيعي فقد كانت رانيا تقول: بص براحة في الأول بلاش الفشخ من البداية اصبر لما اتعود عليه
ابتسم باسم وبدأ يحرك زبره فوق شفرات كسها واقترب ليقبلها قبلة حامية ويشعل كسها بلمسات زبره بين اشفاره وما هي الا لحظات حتى تحولت رانيا وقالت بصوت مبحوح: دخله واعمل فيا اللي انت عايزه افشخني بس متعني بزبرك كسي هايج ومش قادر
ادخل باسم زبره براحه في كسها وهو ينظر لعينها بينما روان تجلس على الكرسي وتنظر بتمعن للمعركة الجنسية التي أعلنت رانيا بدأها بصرختها وقولها: يخربيتك اه كل مرة يتعبني مهما اتناك منه كل مرة لها طعم اجمل
فضغط باسم حتى ادخل زبره بالكامل في كسها فصرخت رانيا وقالت: لا لا لا براحة ارجوك مش قادرة اخده كله طلعه شوية
فابتسم باسم واخرج زبره بسرعة من كسها حتى بقى فقط الرأس ملامسا شفرات كسها فقالت رانيا وهي تحاول ان تشده نحوها بصوت حيحان: ارجوك دخله انا اسفة حستحمله بس عايزاه جوه كسي
رجع باسم لإدخاله ببطء ونظر نحو روان التي بدا عليها الهياج وقال: هي دي المتعة ان الزبر عايز يدفا في الكس والكس حيموت عشان يأخده في احضانه
بدأ باسم في نيك رانيا التي علت صيحاتها وزاد باسم في اندفاعه ونيكه وصارت روان تلمس كسها من المنظر الشيق لباسم وهو طالع نازل على رانيا اللي مفشوخة ارجلها وتسمع صوت صرخات واهات رانيا الممزوجة ببعض الكلمات الغير مفهومة مع صوت ارتطام الجسدين مع كل دفعة من زبر باسم الى أعماق رانيا
سرع باسم في نيكه ليفشخ رانيا ومد يده ليمسك بزازها المتوسطة ويقرصها وهو يندفع بقوة ورانيا تتحرك تحته وجسمها يرتعش بشكل متكرر وشد باسم بزازها نحوه ليدفع زبره في اعماقها لتصيح بصوت عالي وتشتم نفسها بشكل هستيري لدرجة ان نصف كلامها لم يكن واضح وهي تقول: احة انا ... اه اه اه.... اتفشخت.....اه..... انا شرموطة......مش قادرة.......اهههههههههههههههه...... انا متناكة..........اتفشخت ومش........اههههههههههههههههههههه
كانت كلماتها متقطعة مع اهتزاز جسدها تحت براثن قوة باسم سواء جسده الكبير مع عضلاته او زبره الوحشي الذي بدأ في تدمير كسها
اخرج باسم زبره ونزل يقبل رقبتها وينزل نحو بزازها ليقبل واحدة ويقفش في الثانية ويقرص حلماتها ثم نزل يقبل بطنها ويلحس بلسانه سرتها ثم نزل بين رجليها ليتذوق عسل كسها المفشوخ ولم ينتظر بل انقض على كسها لحس وتقبيل مع ادخال بعض الأصابع في طيزها فأمسكت رانيا براسها وهي تصرخ من النشوة وهي تهز جسمها محاوله ابعاد نفسها عن لسان باسم الذي لا يتوقف عن مص كسها والدخول بين شفراته ولمس منطقة نشوتها التي يعرفها باسم جيدا وزادت حركة رانيا في محاولة الإفلات ومدت يدها نحو رأسه لتبعده ولم تمر لحظات على ذلك حتى ارتعشت بشكل جنوني واخرجت عسلها من كسها بشكل غزير
ابتسم باسم وابتعد عن كسها مع ضربة خفيفة على كسها وهي تنهج بشدة ورمى باسم نظره نحو الطرف الاخر من الغرفة ليجد روان على الكرسي وتلعب في كسها بيدها وبالاخرى تلعب في بزازها الكبيرة وهي تزداد شهوة
نام باسم على ظهره وامسك زبره الكبير وقال لرانيا: ايه حتسيبه تعبان كدة ومش حتريحيه وتدفيه
قالت رانيا وهي بتنهج: يخربيتك انا مش قادرة اتحرك وبعدين منظر زبرك بيغريني بس استنى لحظة عشان اعرف اعاقبك انت وزبرك
كان زبر باسم مواجها نحو انظار روان التي كانت في قمة هياجها حينما قامت رانيا لتركب زبر باسم وهي تنظر له بينما طيزها نحو روان ونظرت روان بتمعن ورانيا تمسك رأس زبره وتنزل ببطء بكسها ليغوص الزبر في كسها فترى فلقتي طيزها وبينهما عمود اسمر مخترق لكسها مع اهاتها التي تهيج بلد حتى لامست فردتي طيزها بيوضه الكبيره ثم عادت للصعود بسبب كبر زبره الذي بالرغم من تعودها عليه الا انها تشعر في كل مرة انه يخرقها
بدأت رانيا تتحرك صعودا ونزولا على زبر باسم ولكن بشكل بطئ وهي تضع ديها على صدره وتنظر في عينه وتتأوه من جمال زبره بينما رانيا سرعت في اللعب في كسها ثم فجأة امسك باسم بفردتي طيزها وقال: ده دوري اوريكي جمال النيك في الوضع ده
وبسرعة بدأ باسم ينيكها بسرعة حتى وقعت رانيا فوق جسده من شدة الفشخ وصوتها اصبح مبحوح من كثرة الصراخ وزاد هياج روان التي سرعت في دعك كسها حتى أتت شهوتها وأغلقت رجليها على يدها التي تلعب في كسها
ثم اخذت تنظر لهذا المشهد وزبر باسم يطلع حتى قرب رأسه ثم يعود لدخول كس رانيا بسرعة مهولة جعلت فردتي طيز رانيا تصطدم ببيوض باسم وقررت روان الا تنتظر في مكانها فنزلت على الأرض وزحفت كالطفل الصغير حتى اقتربت منهم وبدأت تلمس بيوض باسم التي كانت مغطاه بعسل كس رانيا الذي ينزل كالشلال وباسم لا يرحمها وينيك ويدخل زبره بالكامل بكل قوة وهو مستمتع بأهاتها التي تزيد هياجه مع لمسات روان الجميلة لبيوضه
وفجأة انزلها بالكامل على زبره وثبتها في هذا الوضع فلم ترى روان غير بيوضه ملتحمة بين فلقتي طيزها وزبره اختفى داخل كس رانيا
لم تتحمل رانيا هذه الشهوة لدرجة انها عضت كتفه وجسمها يتنفض فصرخ باسم من الألم اما روان فانتهزت الفرصة ونزلت لتمص بيوضه وتلحس العسل من فوقها
انتفضت رانيا ونزلت من فوق زبره وهي تنهج بشدة وقالت: انت مفتري وانا مش قادرة انا وصلت للقمة وحسيت اني في دنيا تانية
قال باسم: طيب رايحي عشان انا واخد حباية ومطول
ثم نظر لروان وقال: مش تدوقي عسل صاحبتك من عليه كله
فضحكت روان وامسكت بزبره الضخم بيديها الاثنان وقالت: كان نفسي في جيلاتي بالعسل مع انه كبير بس حدوقه بالكامل
وبدأت روان تمص زبره بينما مد يده ليلعب في بزاز رانيا التي كانت متعبة وجالسة بجانبه دون أي حركة من التعب
زادت روان في مصها وأصبحت خبيرة حيث أدخلت نصف الزبر في فمها وتمص بسرعة وتدخله قدر الإمكان بينما يدها تضغط على بيوضه وتقفش فيهم بقوة
شعر باسم بنشوة فقام وامسكها من شعرها ليجعلها تقف ثم اخذها في قبلة طويلة فرنسية وعض شفتها السفلى وهو يعود لتقبيلها وقد اغمضت روان عينيها لتتمتع بقبلاته المثيرة
ثم توقف باسم عن التقبيل ونظر في عينيها التي فتحتها لترى نفسها ملتصقة به ويدها ممسكة بزبره المنتصب وكانت تنظر لأعلى لأنه أطول واضخم وكانت عضلات صدره بالقرب من وجهها وقال باسم: عايزة ايه؟
قالت رانيا مبتسمة: قولي متتكسفيش اعتبريه عفريت الفانوس اللي عنده زبره ميتعوضش
قالت روان في لهفة: عايزة اتمتع
فضربها باسم بيده على طيزها الجميلة لتهتز ثم دفعها نحو السرير لتكون في وضع الكلبة وطيزها نحوه فغمز لرانيا ثم نزل ليلحس كسها وطيزها ولتقوم لسانه واصابعه بعملها المميز ولتفعل بها مثلما فعلت برانيا دون أي رحمة اما رانيا فجأت امامها ووضعت كسها امام وجة روان ثم امسكت شعرها وشدتها نحو كسها لتكتم صرخاتها العالية من المتعة التي يفعلها باسم بها
وكان باسم ممسك جيدا بطيزها ووسطها ليمنعها من الهرب من لحسه وبعبصته لطيزها وكذلك رانيا التي كانت تشتمها وتأمرها بلحس كسها ولكن روان لم تكن لتستطيع فعل ذلك فشهوتها أصبحت عالية ولا تتوقف عن التأوه والصراخ وزادت من حركتها محاولة الهرب وزاد من حركتها رعشتها تحت لحس وعض شفرات كسها الخارجية
وهربت روان رأسها من براثن يد رانيا لتصرخ بصوت عالي مع زيادة باسم في سرعة نيكها بلسانه وتتحرك للامام وهي ترتعش
فبصق باسم على زبره ثم شدها مرة أخرى وقال: دلوقتي حتتمتعي بمتعة متتوصفش عايزك تتخيليني مهند مع اني اضخم منه في كل حاجة
امسكتها رانيا ليبدأ باسم في ادخال رأس زبره الكبير في فتحة طيزها الوردية وشعرت روان بألم شديد بالرغم من انها اتناكت قبلا في طيزها من اخوها ورانيا ولكن هذا الزبر مختلف فرأسه كبيرة وحاول باسم إدخاله ولكنه فشل فابتعد ومد يده في الدرج واخرج كريم ليدهن فتحة طيزها ويدهن زبره ليسهل عملية الادخال
وعاد باسم لإدخال زبره بينما غرقت روان مع رانيا التي كانت تحتها في قبلات ساخنة مع ملامسة رانيا لكسها بيدها واستطاع باسم ادخال رأس زبره وتوقف مع صرختها وقالت: ايه ده هو كبر اكثر ولا ايه ده قسمني اهههههههههههههههه
ردت رانيا: ده لسه الفشخ مبتداش لما يدخله كله حتحسي انه حيقسمك
ضربها باسم على طيزها وقال: انتي طيزك جامدة وبتتهز مع كل حركة وبتهيجني انا حفشخك انا حبيبك مهند قولي انت عايزة ايه مني
قالت روان بسرعة: عايزاك تفشخني يا مومو افشخ حبيبتك
وظهرت إشارات بين رانيا وباسم فأمسكت رانيا روان بقوة وفجأة ادخل باسم زبره بقوة حتى انها انزلت قليلا من الدم وخرجت من روان صرخة كتمتها رانيا بيدها ولكن مع ذلك كانت عالية من الألم حتى ان عينيها دمعت
اخرج باسم زبره بالكامل بالخارج ثم اعاده مرة أخرى بقوة ودون رحمة لتزيد الم روان وظل على هذا المنوال لدقائق حتى تعودت طيز روان على حجم زبره فأخرج زبره وبدأ يمسح الدم من عليه بينما بكت روان من الألم الا ان رانيا قامت واحضرت مرهو وقطن لتدهن طيزها
وظل زبر باسم منتصب وهو ينظر لروان التي تبكي وتظهر على وجهه علامة الابتسام فقالت روان في حزن: انت ليه عملت كدة؟
قال باسم: سوف تعرفي انه لمصلحتك قريبا ستتمتعي من طيزك
بعد دقائق اقترب باسم منها وطلب منها تمصه حتى يهدأ طيزها فأخذت روان ورانيا في مص زبره للحفاظ عليه وعندما شعر ان روان هدأت مما حصل
قام ودفعها لتنام على ظهرها وجلس بين رجليها ونزل يقبلها في فمها قبلات حارة ثم نزل على رقبتها وسرع في قبلاته لتنسى روان المها وترجع لتغوص في شهوتها وخاصة مع يده التي تدلك كسها
ونزل باسم على بزازها الكبيرة واخذ يمص في حلمة بزازها الكبيرة ويده تفعص في بزها الاخر ويده الأخرى لا ترحم كسها تدليك اما رانيا فاخذت تقبل وجهها ورقبتها وخلف اذنها ومع كل هذه القبلات والمص والتقفيش نست روان كل المها مع تأثير المرهم أيضا
ورجعت روان لتفكر بشهوتها المتفجرة وبدأ باسم بإدخال زبره في طيزها ولكن ببطء حتى استقر في الداخل وبدأ يحركة للخارج وتالداخل ببطء وهو لا يتوقف عن اللعب في بزازها فظهرت اهات روان مرة أخرى وقالت: اه.... ايه المتعة......اه....دي ......ارحم بزازي......اه هم عاجبينك
قال باسم بصوت مكتوم من مصه لبزازها: اه حلوين اوي
فقالت رانيا: انا كدة بغير
فمد باسم احدى يديه وادخل أصابعه مباشرة في طيزها لتتوقف عن تقبيل روان وتصرخ قائلة: احة انا اسفة يخربيتك انت فعلا بتملكني
جعلها باسم تصعد فوق روان بحيث كسها فوق فم روان التي لم تتوانى في مصه وعض شفراته مع زيادة باسم في سرعته في النيك وهو يقبل رانيا ومرت دقائق على هذا الوضع وزاد باسم من سرعته وزادت متعة روان وخاصة انها مستمتعة بزبر باسم وعسل رانيا وكانت في قمة شهوتها وكانت رانيا تدلك كسها حتى جاءت لحظة ارتعاشها وكانت رعشة قوية لدرجة انها أوقعت رانيا من فوقها وابتعدت عن زبر باسم الذي خرج من طيزها
قامت روان ودفعت باسم لينام على ظهره وصعدت مباشرة فوقه وامسكت بزبره ووجهته نحو كسها وكانت شهوتها عالية وقد قررت ان تفتح نفسها وتستمتع بهذا الزبر ولكن بسرعة دفعتها رانيا وسط ذهول باسم الذي قال: هو في ايه؟
نظرت رانيا نحو روان التي وقعت على جنبها من الدفعة وقالت: انتي مجنونة ده دوري
ظهرت نظرة الغضب على باسم من الموقف ولكنه سكت بينما صعدت رانيا فوقه ووجهت زبره نحو طيزها ونزلت بطيزها على زبره وهي تتأوه فأشار باسم لروان فاتت وصعدت بطيزها فوق رأسه بحيث اصبح وجهها في وجه رانيا
وبدأ باسم في لحس كس روان بينما مد يده ليمسك وسط رانيا وانزلها بقوة على زبره لتصرخ صرخة عالية فقالت روان في ضحك: هو ده إحساس الفشخ بزبره
لم يترك باسم رانيا بل ظل يحركها بقوة فوقه ويدفع زبره بالكامل في طيزها وكأنه يعاقبها على ما فعلت بينما روان تلعب في بزازها وهي تسمع اهاتها وصرخاتها التي لا تتوقف من قوة زبر باسم
زاد هياج باسم مع وجود الفتاتين فوقه وفجأه رفعهما من فوقه وقام من مكانه وشد روان وجعلها تنام على بطنها فقالت رانيا: ماذا ستفعل؟
قال باسم: ساعطيها متعة لن تنساها
فخافت رانيا ان يفتحها ولكن باسم وجه زبره نحو طيزها وبدأ في إدخاله براحة حتى استقر في اعماقها ومال فوقها وهمس في اذنها قائلا: عايزك تتمتعي بكل لحظة عشان بكرة تكوني جامدة وتسيطري
وبدأ باسم يحرك جسمه وزبره فوق روان ويزيد من سرعته ويضغط بيده على ظهرها وهي في قمة نشوتها
ثم نزل بجسمه فوق ظهرها وانزل يده نحو صدرها وهمس في اذنها قائلا: صوتك عالي يا شرموطة
قالت روان وهي تنهج : اه انت زبرك فشخني مش قادرة انا جسمي كله بيتنفض اههههههههههه
قبلها باسم في رقبتها قبلات متتالية من الخلف ثم زاد من سرعته وقوة دفعه في طيزها لتزداد صرخاتها بشكل هستيري فتقوم رانيا بالجلوس امامها وشدت رأسها نحو كسها لتكتم صراخها وزاغت عينيها وهي تتأوه بشدة
ولكن باسم لم يتوقف بل زاد في دك وفرم طيزها ومد يده الأخرى لتحت لتلمس كسها ويدعك بقوة في كسها لترتعش روان بشدة تحته وتحاول ان تفلت ولكن هيهات ان تهرب من هذا الجسم الذي فوقها
ومن درجة الشهوة العارمة عضت روان على شفرات كس رانيا لتصرخ من الألم فتبتعد عنها وتتركها تصرخ وترتعش بشكل متتالي
وضغط باسم زبره بالكامل في طيز روان وبدأ لبنه يخرج بغزارة في طيز روان التي لم تتوقف عن الارتعاش وخرجت اه من باسم كزئير الأسد ليقذف لبنه بالكامل داخل طيز روان وينام بجسده فوقها وهو يقبلها قبلات خفيفة وهي شبة غائبة عن الوعي
وانتظر باسم قليلا حتى هدأ زبره ثم اخرجه من طيزها وتركها نائمة وأشار لرانيا انه داخل للاستحمام
انهى باسم الاستحمام ولبس ملابسه وعند خروجه من الحمام وجد رانيا امامه فنظر لها بحزم وقال: هي نايمة؟
قالت رانيا: اه، بس كنت عايزاك متزعلشي من اللي حصل
اقترب باسم بنظرته الحادة من وجهها وقال: باسم مبيزعلش على الفرص الضايعة بس لازم تفهمي عندما ادخل لعبة احب ان تسير حسبما اخطط واكره ان يتدخل احد في مخططاتي
شعرت رانيا بالرعب وبلعت ريقها وقالت: انا.... اسفة وارجوك انسى اللي حصل
ابتعد عنها باسم وابتسم: جميل ان أرى في عينيكي انكي فهمتي واعتبري ان الموضوع محصلش ومنتكلمش فيه مع حد حتى مع نفسنا، يلا سلام
ظلت رانيا ثابتة في مكانها حتى مشى باسم من امامها وخرج من البيت وبعدها سندت على اقرب حائط وقالت بصوت خافت: كيف اصبح بهذا الشكل؟ انه وحش
انتهى يوم الخميس ولكن مع استمرار كل فرد من هذه الاسرة في طريق شهوته ويبدو ان هذا الأسبوع ملئ بالأحداث لهذه الاسرة وسيكون يوم الجمعة يوما شيقا للجميع.
الجزء التاسع
43 – في صباح يوم الجمعة قامت رانيا من نومها متكاسلة من معركة الامس ثم بدأت بإيقاظ روان التي كانت في شبه غيبوبة وبدأت تشدها وترفعها محاولة تصيحتها حتى قامت روان من نومها وقالت وهي تفتح عينها ببطء: مش قادرة انا حاسة اني ميته من التعب
قالت رانيا في ابتسامه: ده لسه في لقاء مع حبيب القلب ولا حتكسلي ومتروحيش الحفلة
قالت روان: لا خلاص قايمة بس هو باسم جاي
قالت رانيا: لا لديه عمل فهو ليس تافه مثلنا
قالت روان: هو بيشتغل ايه؟
نظرت لها رانيا وقالت: بعدين حتعرفي دلوقتي بسرعة اجهزي عشان نخرج نجيب لبس جديد
قالت روان في تردد: اه.... بس.....
قاطعنتها رانيا قائلة: عيب عليكي انا وانتي واحد وبعدين دي هدية عشان تظبطي الواد اللي ريل عليكي وعلى بزازك الملبن، بس اخلصي عشان الوقت ميسرقناش
قامت روان الى الحمام بينما جلست رانيا تمشط شعرها ثم توقفت ووضعت يدها على رأسها وقالت لنفسها: هل اخطئت ام ان تصرفي صحيح؟ هل سينساه؟
ثم رن في عقلها كلمات قد سمعتها بالماضي (في بعض الأحيان تشعر ان ما تفعله غلط ولا تريد الاستمرار عليك اذن بالعودة، عندما تغلط عليك الإصلاح لا التمادي)
ولكن تذكرت نظرة باسم وتذكرت كلماته السابقة مع لهجته القويه: (عندما اتخذ خطوة لا اتراجع ابدا فيها واكره ان يتدخل احد في خططي عندما نبدأ سوف نستمر لا تراجع)
كانت رانيا بين نارين فيبدو انها احبت روان واعتبرتها صديقتها وبين انها يجب ان تكمل الخطة فلن يسمح لها بالتراجع
في هذه اللحظة قاطعت شرودها روان عندما حضنتها بالخلف وطبعت قبلة على رقبتها وقالت: الجميل سرحان في ايه؟
قالت رانيا: في ليلة امس
قالت روان: كانت ليلة لا تنسى انا كنت حاسة اني فوق السحاب من المتعة بس كنتي سيبيني اتفتح
نظرت نحوها رانيا وقالت: انتي كنتي عايزة تتفتحي مش بس شهوة
قالت روان: طالما حوصل لنفس متعتك يبقى اه عايزة اتفتح
وقفت رانيا وقالت بحزم: بطلي كلام والبسي بسرعة عشان لسه ورانا شوبينج
لبسا وخرجا معا
44 – في الغردقة تجلس رحاب بجانب سمير النائم عاريا وتحرك يدها نحو طيزه وتتلمس فتحته بحنيه وهي تقبل رقبته حتى بدأ يصحو من نومه ويفتح عينيه قائلا: انتي ايه استحلتيها وعجبتك طيزي؟
قالت رحاب: يمكن بس انا عارفة انه مفتاح زبرك وبعدين انت نفسك اتمتعت
قال سمير: طب ابعدي عشان اخش ااحمام
قالت رحاب: طب بسرعة عشان انا جبت الفطار هنا وعايزة اكل معاك
دخل سمير الحمام وهو يقول لنفسه: لا اللي حصل امبارح ده مينفعش انا مش خول
وبعد ان انهى الحمام وخرج ليجلسا معا ويتناولا الفطار قال سمير: بطلي تبعبصيني عشان انا مش خول وحزعل لو عملتي كدة
تغير وجه رحاب وقالت: خلاص ماشي بس انت وقفه بمعرفتك وبعدين انا اللي ببعبصك وانيك في طيزك مش راجل بيدخل زبره فيك عشان تكون خول، على العموم انت حر اعمل اللي انت عايزه
أراد سمير ان يصالحها فأخذها في حضنه وقال: هو انتي بتحبي طيزي ولا ايه؟
قالت في ثقة: اه وعايزة انيكها زي ما انت بتنيكني وبعدين سيبني اكمل اكل وجهز نفسك عشان حتبدأ معركة النيك
بعد الاكل جلست رحاب فوق سمير وهو جالس على الكرسي وبدأت تحرك نفسها فوق زبره ببطء وهو يمسك وسطها ويقربها منه ويقبلها في فمها بينما يده الأخرى تلعب في بزها ولكن مع ذلك لم ينتصب زبره ولكنه شد قليلا ولكن لم يكتمل انتصابه
نزلت رحاب علي ركبتيها امامه واصبح عرايا بالكامل وبدأت في مص زبره ووضعت يديها خلف ظهرها حتى تقنعه انها لن تلمس طيزه ولكن كان مصها مملا هو انها تدخل وتخرج زبره من فمها ولم يجد سمير مفر من ان يقول لها: خلاص خلاص كسبتي متعيني بطريقتك
قالت رحاب وهي تنظر له: قول عايزني اعمل ايه بالضبط؟
فهم سمير ما تريده ولكنه يريد ان ينيكها فقال: بعبصيني ومصي كويس طيزي وزبري ملكك
قالت رحاب وهي تحرك يدها نحو طيزه: ارفع رجليك عشان انيكك ووقف زبرك
رفع سمير قدميه لأعلى وبدأت رحاب في بعبصته مباشرة بإصبعين وهي تقول انت لازم تتعاقب عشان مش بتسمع الكلام ثم عضت بأسنانها على زبره لتخرج اه عالية وهو يقول لها: حرام عليكي انا اسف
واخذت رحاب تمص في زبره الذي استجاب لحركاتها وبدأ في الانتصاب وزادت في بعبصتها لطيزه وهو يتأوه ويغمض عينيه وادخلت اصبع ثالث واستمرت في ذلك حتى تعودت طيزه على البعبصة وانتصب زبره وقتها فتح عينيه وانزل رجله وشدها نحوه لتجلس فوق رجله وقال لها: حان وقت الانتقام وحفشخ طيزك بزبري
ورفعها سمير ووضعها فوق زبره حتى استقر زبره في أعماق طيزها وامسك بوسطها وبدأ يرفعا وينزلها على زبره بقوة وسرعة وزادت صرخات رحاب ثم حضنها بقوة وضغطها عليه حتى استقر زبره بالكامل داخلها وهي تقول في غنج: احه خلاص زبرك وسع طيزي طلعه شوية
بعدها دفعها سمير على الأرض ونزل فوقها وهي في وضع السجود وادخل زبره مباشرة في طيزها واخذ يضغط على ظهرها حتى التصق وجهها بالرض واخذ يدك زبره في طيزها بقوة وشراها وهو يضرب طيزها بيده نزلت دمعات قليلة من عين رحاب لقد تذكرت ما مرت به أمها وهي حامل نعم انه نفس المشهد نفس الوضع بل نفس الشخص الحقير ولكنها عادت لصوابها وعادت لأهاتها العالية والدلع عليه وايهامه انه يفشخها حتى لم يتحمل سمير وقذف بداخلها
وبالطبع صغر زبره سريعا فابتعد عنها وهي بنفس الوضع وهو ينظر لطيزها لتي احمرت من الضرب وكذلك دموعها التي انسابت من عينها
قالت رحاب: هيه حتقوم لوحدك ولا عايز مساعدة
ضحك سمير وقال: انت عجبك اللي عملتوه فيكي
قالت رحاب: اه اوي وعايزاه يتكرر
قال سمير: طب تعالي نيكيني ووقفي زبري عشان افشخك تاني
قالت رحاب: ماشي بس تكون في نفس الوضع
قال سمير مبتسما: عايزني علي ركبي وايدي
قالت رحاب: ايوه عايزاك في وضع الكلب عشان انيكك انت حتعمل اللي انا عايزاه لحد اما زبرك يقف وبعدين نيكني زي ما انت عايز
عدلت نفسها رحاب وشدته من رأسه ليبقى في وضع الكلب ثم بدأت تلحس في طيزه بلسانها وتنزل نحو بيوضه ثم تعود لفتحة طيزه بينما تحلب زبره المرتخي بيدها ثم بدأت تدخل اصبعين وتزيد لثلاثة وبعدها لاربعة وهو يتأوه ومال برأسه على الأرض فزادت رحاب في سرعة اصابعها في فشخ طيزه وقد زادت متعة سمير واعجبه الوضع واخذت تضربه بقوة على طيزه وبالرغم من ان زبره انتصب الا ان متعته جعلته ينسى انه يريد ان ينيكها ومع مرور نصف ساعة من ضربات رحاب ونيكها لطيز سمير بأصابعها الأربعة حتى وصل لقمة شهوته وقذف زبره بدون ان يكمل انتصابه ونام على الأرض من التعب
فابتسمت رحاب وضربته مرة أخرى على طيزه وقالت له: تعال نستحمى ونريح شوية
ودخلا الحمام وكان سمير يتحرك بصعوبة وفاشخ نفسه بسبب شوية وجع في طيزه واستحما معا ولم يخل الامر من بعبصة رحاب اسمير والعكس ثم خرجا ليرتاحا قليلا ثم يقوما لجولة أخرى
45 – وفي نفس الوقت في بيت هذه العائلة المحترمة تنفرد هدى بخادمها رامي الذي يفعل كل شيء بالبيت من تنظيف لغسل وكنس وفطار لملكته هدى التي تجلس لتشاهد التلفزيون خاصة وان كل شخص قد ترك البيت فروان مع رانيا استعدادا للحفلة وسمير ورحاب بمتعتهم الخاصة في الغردقة وهند ستحضر حفلة اليوم لترى هذا الزبر الجديد قبل عودتها للبيت وكل منهم في وادي عن الاخر كما كانت عادتهم دائما
كان رامي هائجا وطيزه بتاكله خاصة وهو يلبس كلوت اخته فقط ويمسح امام هدى التي ترمقه بنظرات رجل يريد ان يفترس الفريسة التي امامه
طلب رامي من سيدته ان تريحه فقال له هدي: بص انا متعصبه وعلى اخري ولو قمت انيكك حفشخك وحتشوف عذاب مشفتهوش في حياتك ومش حتستحمل خمس دقايق من اللي حعمله فيك
قال رامي في ذل وهو تحت قدميها: انا بحب عذابك اعملي فيا اللي انتي عوزاه انا ملكك وحكون طول حياتي خدامك
قامت هدي واشارت له ان يدخل غرفة امه وقالت: انتظرني هناك حفشخك على سرير امك المتناكة وابوك الخول يا خول
اسرع رامي نحو الغرفة في انتظار سيدته لم تغب هدى كثيرا وعادت وهي تلبس زبر ضخم عريض غير الذي اتناك به قبلا فهو كبير جدا اكبر من أي زبر شافه حتى في افلام البورنو وهو لا يصدق كيف لهذا الزبر ان يدخل بطيزه الصغيرة ورؤيته لهذا الزبر انسته باقي ما احضرته هدي من حبال وشنطة يبدو انها مخصصة لما ستفعله به
قالت هدى: انها اخر مرة لو مش عايز تتناك انا أصلا مش في المود قول وحمشي بس لو فتحت الشنطة حفشخك
قال رامي: انا تحت امرك وحعمل أي حاجة عشان خاطر تكوني مبسوطة ولو نيكك ليا حيبسطك ارجوكي افشخيني حتى لو حتموتيني
ابتسمت هدى وقالت: بحب الكلاب المطيعة
اقتربت هدى من السرير ودفعته لينام على ظهره ثم صعدت فوقه لكي تربطه بالسرير وبالرغم من ان الزبر الصناعي كان ضخما لدرجة انه كان يتعدى سرته الا ان وجود هدى فوقه وملامستها لجسمه جعل زبره ينتصب مباشرة لتشعر به هدى وهي تربطه فتنظر له بنظرة مبتسمةوقالت: هو وقف بسرعة كدة ليه، انا كنت عايزاه نايم، بس مش مشكلة انا حنيمه بطريقتي
ربطت هدى رامي في السرير من اطرافه الأربعة واصبح مستلقيا على ظهره على السرير ومقيدا من جميع الجهات
وقفت هدى وبدأت في فتح الشنطة ثم نظرت نحو رامي وقالت: سوف تتألم من العذاب والمتعة وسوف تترجاني ان اتوقف ولكن لن اتوقف ابدا
أخرجت هدى كرة ووضعتها في فمه وربطتها حتى لا يعلو صراخه ونظر نحو هذه الكرة رامي فهي تشبه ما يراه في أفلام السكس التي يتابعها وهنا تأكد ان هذه الشنطة مخصصة لهذا الاعمال وشعر انه سيكون في فيلم سكس ولم يكن لديه وقت ليتسأل كيف لخادمة ان تحصل على شنطة فهي بالتأكيد غالية وصعب ان تدخل الى مصر أصلا
فقد نزل الكرباج مباشرة على صدره لينتفض رامي من الألم بينما تبتسم هدى وهي تراه يحاول الحركة والافلات نتيجة الألم ولكنه مربوط
وتتابعت الضربات بقسوة حتى ظهرت العلامات الحمراء على صدره وانكمش زبره فأخرجت من يده علبة حديد تشبه الزبر مع قفل لتركبه على زبره لتمنعه من الانتصاب مرة أخرى ثم أخرجت مشابك خشب مربوطة ببعضها وبدأت في وضعها على صدره من فوق حتى بيوضه ثم وضعت بعض المشابك الغير مربوطه على حلماته وحول بزازه ثم صعدت فوقه واقتربت منه واخذت تقبل رقبته بشهوة عارمة جعلت زبره يريد الانتصاب مرة أخرى وان كان صندوق الحديد يمنعه من ذلك ولكنه شعر بالنشوة واستمرت في قبلاته لدقيقتين ثم فجأة سحبت السلك المربوط على المشابك لتنسحب المشابك بقوة لتخرج صرخة مكتومة والم شديد من رامي حتى ان بعض دموعه بدأت في النزول فأمسكت هدى برأسه ونظرت له وقالت: اننا فقط بالبداية وانت الان تبكي هل ستتحمل الألم من اجل سيدتك؟
حرك رامي رأسه مشيرا بالموافقة وقال نعم بصوت غير مفهوم بسبب الكرة التي بفمه
نزلت هدى من فوقه ونظرت لبعض المشابك المتبقية في جسده ولم تنتظر كثيرا ولكن اخذت تضربه مرة أخرى حتى وقعت المشابك
ثم فكت رجليه ورفعتهم حتى وصلا الى يديه وربطتهما معا ونظرت نحو طيزه المرفوعة وقالت: يجب ان نوسع هذه الفتحة عشان خاطر زبري وبدأت في وضع كور صغيرة في طيزه ثم سحبها بسرعة وقوة لينتفض من الألم ثم عادت لتضرب طيزه بالكرباج حتى احمرت فلقتيه ثم أخرجت من الشنطة شمعة واشعلتها ثم امسكتها وهي تقف فوق السرير وبدأت القطرات الحارقة تنزل على كل جزء من جسده وهو ينتفض من الألم
بعد ذلك فكته هدى وجعلته في وضع الكلب ثم ربطت يديه معا ورجليه أيضا معا ثم وضعت حوله طوق به سلسلة كالكلب ثم أخرجت عصاية رفيعة بنهايتها قطعة حديد تشبة القوس فهي تشبه الصاعق الكهربي ولكن بجهد منخفض
واخذت تحسس على ظهره وطيزه بحنيه وتلمس فتحة طيزه ثم فجأة لسعته بهذا الصاعق فانتفض رامي بشكل جنوني ولأنه غير مربوط الان بالسرير وقع على الرض من اثر الألم فنزلت هدى خلفه على الأرض وهي تصعقه مرة تلو الأخرى وهو ينتفض ويتقلب على الأرض ولا يتحرك جيدا لان يديه ورجليه مربوطان وكلما ابتعد عنها فتضربة بالكرباج في يدها الأخرى وكان الألم شديد وهو يبكي بشدة حتى انه من كثرة الألم نزل يقبل قدمها لترحمه ولكن لأن الكرة في فمه فلم يستطع ولكن سال لعابه ليلمس رجلها وهنا زادت عصبيتها وظلت تضربه بالكرباج وتصقعه مع سيل من الشتائم له ولكل اهله
ثم تركت كل شيء من يديها ولفته وانامته في وضع السجود ورأسه على الأرض وبكل قسوة أدخلت الزبر في طيزه لتخرج صرخة مدوية بالرغم من وجود في فمه الكرة وضغطت هدى ليدخل الزبر بالكامل في طيزه ولكن تفاجأت هدى انه اغمى عليه فنظرت نحو فتحة طيزه لترى نزيف أصابها بالخضة فاخرجت الزبر وابتعدت وهي مصدومة وهو في غيبوبته فاسرعت بسرعة الى موبايلها الذي تخفيه واتصلت على شخص وقالت له: انا في مصيبة انا اتغابيت عليه وهو بينزف ومغمى عليه
رد هذا الشخص بغضب: انتي غبية وحتروحي في داهية حاولي توقفي النزيف بدل ما يموت وتروحي في داهية وحيكون عندك دكتور قريب جدا
حاولت هدى وقف النزيف وهي تبكي انها فعلت هذا في رامي وقالت لنفسها: هو عمل ايه عشان اعمل فيه كدة ده كان بيحبني
بعد لحظات وصلتها رسالة واتس تقول ان الدكتور سيصل في خلال ربع ساعة
46 – نزل شخص يميل وجهه للاسمرار ومع جسم ضخم ويبدو انه رياضي من سيارته الفخمة وهو يتكلم في الموبايل وقال: يعني كدة خلاص وكله تمام.... طيب متشكر جدا
وفي بيت ياسر كان ياسر يشير للفتيات الثلاثة على هذا الشخص الذي اعجبهم فهو يبدو عليه الغنى الفاحش وبالطبع لمعت عيني هند التي تعلم ان علاقة مع هذا الشخص سوف توصلها لأبوه وبالطبع رغبتها الوصوليه ستدفعها لتوطد علاقتها به ولكن لن تمارس الجنس معه هنا ولكن ستجذبه لبيتها لضمان الخصوصية
دخل ايمن البيت وسلم عليهم جميعا وبالطبع كان راقيا فقبل يد كل من هند ويسرا واميرة ثم سلم على ياسر بضربه على افاه كنوع من الهزار ثم جلسوا قليلا للكلام والتعرف ثم اقتربت منه يسرا وجلست بجانبه وقالت: سمعت ان عندك حاجة غريبة وجميلة لازم تتشاف
ابتسم لها ايمن قائلا: غير شركاتي وممتلكاتي تقريبا مفيش
فتجرأت يسرا ومدت يدها لتمسك بزبره المنتفخ في البنطلون وقالت: لا الحاجات دي عادية ولكن ده مش عادي
فتح ايمن فمه ونظر في عينيها وقال: بس لو عايزاه يبقى في حاجة في المقابل عايزها
قالت يسرا وهي تنظر بعينه: شاور على اللي عاجبك
قال ايمن في ثقة: كله انا عايزك كلك
فضحكت يسرا واكملا كلام مع بعض القبلات ثم شربوا عصير احضره ياسر وبعدها قام ايمن مباشرة وحمل يسرا بسهولة بالرغم من انها ممتلئة قليلا ولكنه كان قويا ثم امسك بيده الأخرى يد هند وسحبهم نحو الغرفة وتبعهم ياسر واميرة وقال ايمن: عشان الصوت هنا المكان مؤمن
وحاول ايمن تقبيل هند ولكنها تمنعت وارادت الخروج فاعتذر لها وطلب منها فقط ان تجلس ولا تشارك الا عندما تريد، وبالرغم من انها تحاول ان تقنع نفسها انها لن تشارك ولكن ارادت ان تشاهد زبره الكبير امامها
جلست هند على الكرسي في احد جوانب الغرفة بينما تبادل ايمن القبلات مع كل من اميرة ويسرا بينما ياسر خلفهما يعريهما من ملابسهم وكان ايمن خبير في القبلات فقد كان يسرح في القبلات مع يسرا بالدقائق مما اثار هند التي لمست اصابعها شفايفها
ولم تمر دقائق حتى تحولت القبلات لمعركة جنسية حيث اصبح الجميع عاريا ولكن ايمن معطي ظهره ولم ترى زبره هند حتى الان ولكن رأت انطباع وجه يسرا وخاصة انها فتحت فمها عند رؤيته ونظرت نحو هند وغمزت لها ثم نزلت على ركبتيها لتبدأ في مصه بينما اميرة تمص لياسر الجالس على طرف السرير وزادت يسرا في ادخال الزبر في فمها بينما يدها تلعب في بيوضه الكبيرة وبسبب كبره لم تتمكن الا من ادخال جزء من زبره
وهاج ايمن ورفعها سريعا ودفعها على السرير وانقض بين رجليها ليأكل كسها والشئ المؤكد ان ايمن خبير بشكل لا يصدق فلم تمر دقيقة حتى علت صرخات يسرا حتى انها صدمت هند فاصبحت يسرا تهتز امامها ولفت رجليها حول رأسه وشخرت بصوت عالي وامسكت رأسها بيديها وهي تقول: اهههههههههههههه ايه ده انا في دنيا تانية انا بموت احة انا عمري ما وصلت لكدة
ثم زادت رعشاتها بشكل مهول وبدأت تبتعد عنه وتهرب من لسانه وهي تنهج بشدة ثم صرخت في هند: الواد ده يجنن انا عمري ما تمتعت كدة حيفوتك كتير يا متناكة
ثم نظرت نحوه وقالت له: انت متعتني ولازم اردهالك تعال نام مكاني وانا حنزل على ركبي عشان اجهز الوحش ده
وتبادل الأماكن وفي هذه اللحظة رأت هند هذا الزبر الأسمر الطويل والعريض والشامخ وينظر لأعلى وهو مشدود وعروقه ظاهرة بشكل مثير جعلها تعض على شفتيها ويدها تنزل نحو كسها بشكل غير ارادي
بدأت يسرا في مسك زبره بيديها الاثنين ولكنه كان اكبر وبدأت تلحس بلسانها رأسه لتخرج تنهيده من ايمن ثم نزلت بلسانها على طول زبره حتى بيوضه واخذت تلحس البيضتين وتشفطهم في فمها بينما تدلك يديها باقي زبره وتسمع تنهيدات ايمن التي تدل على شهوته ورجعت بلسانها حتى رأسه وادخلته في فمها واخذت تدخل جزء منه في فمها ثم تخرجه مرة اخري بينما اميرة كانت في وضع الكلبة وياسر خلفها يوجه زبره نحو طيزها ووجه اميره مقابل زبر ايمن فاخرجت يسرا الزبر من فمها وامسكت برأس اميرة ودفعت الزبر في فمها وضغطت بشدة حتى كادت ان تختنق ثم تركتها لتبتعد اميرة وهي تكح من التعب فأشار ايمن بإصبعه ليسرا التي صعدت فوقه وامسكت بزبره ووجهته نحو كسها ونزلت ببطء ولم تكمل منتصفه حتى تأوهت وابتعدت عنه فابتسم ايمن وقال: متخافيش حتتعودي عليه وبعدين حتحبيه
عادت يسرا لتركب زبره ببطء وتصعد وتنزل ببطء وهي تسند على صدره وتعلو اهاتها وتقول له: ده مش زبر ده عمود خرسانه ، جامد اوي اهههههههههههههه
زادت يسرا سرعتها واهاتها وكانت هند هاجت بشدة وامتدت يدها داخل البنطلون لتلعب في كسها بشكل هستيري وهي ترى طيز يسرا تهتز فوق هذا الزبر الضخم بينما ياسر يشد اميرة من شعرها وينيكها بسرعة في طيزها
امسك ايمن بفردتي طيزها وبدأ هو في تحريك زبره تحتها وهي تتأوه ثم زاد سرعته لدرجة انك تسمع ارتطام جسده في طيزها المربربة وبدأ عسلها ينساب من كسها ومالت بجسمها فوقه وحضنته وهي تقول: اه اه اه مش قادرة اه اه هو ده النيك اه كسي اتهرى
واخذت تقبل رقبته وهي تحضنه بشده وصرخة بصوت عالي رن في اذن ايمن واتسعت عينيها نتيجة انه ضغط بزبره للاخر في كسها
ثم حضنها ايمن ولف بيها لتكون هي تحته وهو يقف على الأرض ورفع رجليها وكان ياسر قد فعل نفس الوضع بل وجه زبره نحو اميرة ليفتحها
ولم يتوانى ياسر بل فتح اميرة واستقر زبره في كسها وكانت اميرة في قمة سعادتها ثم حملها ياسر الى الحمام ليريحها قبل ان ينيكها مرة أخرى
اما ايمن استقر زبره في كس يسرا وبدأ يضغط بزبره كاملا داخلا لتصرخ بصوت عالي قائلة: لا مش كله حرام عليك انا حاسه انه حيفرم بطني
فاخرجه ايمن ثم اعاده مرة أخرى واخذ يكررها اكثر من مرة ثم إعادة بالكامل واخذ ينيكها ويزيد في سرعته ويده تساعده وتلعب في شفرات كسها وهي في قمة نشوتها وهيجانها واغمضت عينها واهاتها تزيد ولم تمر دقائق حتى ارتعشت بشدة مخرجة عسلها لدرجة انها انتفضت مبتعدة عن ايمن
كانت هند ترى هذا الفيلم السكسي مباشرة وهيجانها زايد ويدها تلعب في كسها بشدة ويدها الأخرى تقرص في حلماتها
عاد ياسر حاملا اميرة ووضعها بنفس الوضع ولكنه نام فوقها وادخل زبره مرة أخرى في كسها وناكها ببطء اما ايمن لم يمهل يسرا لحظات للراحة بل سحبها نحوه حتى نزلت رجليها على الأرض ولفها وانامها على بطنها بحيث رجليها على الأرض واسرع زبره لكسها مباشرة لتخرج اه عالية منها اما هند فلم تتحمل مناظر النيك وشعرت انها تزداد هياج ولن تكون قادرة على امساك نفسها وعليها ان تهرب الان
وزاد ايمن بسرعته في النيك ومد يده لتحت لتساعد في تدليك كس يسرا الهائجة والتي كانت صرخاتها واهاتها تملأ الغرفة بأكملها وفجأه خرج زبره من كسها وابتعد عنها وهي قد اقتربت من رعشتها لتنظر خلفها فتجده امسك بهند قبل ان تخرج من الباب
مد ايمن يده داخل البنطلون ويده أخرى على بزها من فوق الملابس وهمس في اذنها قائلا: انا حاسس ان جسمك عايز يمشي ولو خايفة من التصوير انا اللي أخاف واكيد انت عارفة لو باباي عرف ممكن يعمل ايه، سيبي نفسك لأن زبري عايزك دلوقتي
ثم بدأ بتقبيلها في رقبتها وخلف اذنها ويده تلمس حلماتها وتقرصها بينما أخرى كانت خبيرة في اللعب بالاكساس لدرجة ان هند ضمت رجليها وظهرت اهاتها ووضعت يدها داخل البنطلون محاولة منعه ولكن هيهات فثورة كسها كانت كبيرة وسرعان ما زادت اهاتها واغمضت عينها وهو مستمر في تقبيل رقبتها وفجأة لفت وجهها لتقبه قبلة طويلة في فمها معلنة عن دخولها هذه المعركة الجنسية
رأت يسرا ايمن يدفع هند حتى لصقها على الحائط بجانب الباب وهما غارقين في قبلات حارة وايادي ايمن تلعب في كل جسدها فتوجهت يسرا نحو ياسر واميرة وقد كانت اميرة تركب فوق ياسر فنزلت يسرا بطيزها فوق رأسه ووجهها لأميرة ثم اخذتها في قبلات متتالية تاركة لسان ياسر يلعب بكسها
اما ايمن فكان موهوما ببزاز هند الطرية ويضغط عليها بشدة وهما سارحين في القبلات ولم تمر لحظات حتى كانت هند عارية تماما بين يدي ايمنوقد ادخل اصبعين في كسها لتخرج اه عالية من هند بينما توجه ايمن لتقبيل رقتها واهاتها تزداد وتحاول ان تغلق قدميها امام يده الخبيرة ولكنه كان يلعب في كسها بشكل مثير جعلها في قمة نشوتها وجعلها مستسلمة له ثم همس مرة أخرى في اذنها وانفاسة تجعلها تقشعر وقال لها: انه يحتاج ان يشعر بيديك عليه الا تريدين ان تلمسيه؟
مدت هند يدها لتمسك زبره الكبير وتحسس عليه وفجأة ضغطت بقوة عليه وهي ترتعش من لعب يده في كسها وهاج ايمن شدة ولف وجهها نحو الحائط وأصبحت طيزها نحوه فضربها بخفة على طيزها قائلا: طيزك لورا عشان افشخك
فمالت بطيزها للخلف فوجه ايمن زبره مباشرة نحو كسها المبتل بعسله ودخل زبره سريعا لتتألم هند من كبر زبره وتتطلع للامام فيخرج الزبر مرة أخرى ولكن ايمن امسكها من وسطها وعاد ليدك زبره في كسها حتى استقر بالكامل في اعماقها مع صرخة مدوية تبعتها ضحكة بعيدة من يسرا وقالت: ايه انت لسه في اول ده حيخليه في دنيا تناية
بدأ ايمن يحرك زبره في كس هند ومد يده اليسرى ليمسك بزها الطري الذي يعجبه ويده الأخرى امسكتشعرها وشدتها للخلف لتضغط زبره اكثر في كسها ثم زاد في سرعته واهات هند تتابعت بش كل معقول وارتعشت مع استقرار زبره في كسها وهي تكاد تطير من الشهوة وقد ضغطها بينه وبين الحائط
ومع رعشتها حضنها ايمن واخذ يقبلها بينما يسرا دفعت اميرة وركبت فوق ياسر ومالت ببزازها فوقه وتحركت فوق زبره بينما أتت من خلفها اميرة وبدأت في بعبصة طيزها بثلاثة أصابع وبسرعة مما جعلها تهتاج وتقفز بسرعة فوقه
قلب ايمن هند ليتقابل وجهيهما في قبلات متتالية وزبره لم يهدأ بل توجه نحو كسها ليدخل ببطء في كسها ثم زاد ايمن من نيكه ورفع رجليها اليسري وزاد في دفع زبره وهي تنظر في عينيه وتعلقت برقبته فرفع رجليها أخرى وأصبحت معلقة في رقبته ومزنوقة بينه وبين الحائط واحاطت برجليها حول وسطه حتى استقر زبره بالكامل في كسها وامسك ايمن بفردتي طيزها بيديه ليتحكم فيها ثم بدأ يحركه خروجا ودخولا على زبره وهي تتأوه لدرجة انها عضت في كتفه من المتعة ثم مد يده ليبعبصها في طيزها ولم تعترض هند من هياجها ومع حركة نيكه واهاتها العالية زاد ايمن في البعبصة لدرجة انه بعبصها بصوباعين واسرع في بعبصتها لتزيد اهاتها بشكل هستيري وفجأة ارتعشت بشكل جنوني وخرج عسلها وارتخت اعصابها لدرجة انها لم تمسك بجسده وكادت ان تقع لولا انه امسكها وانزلها حتى جلست على ارض وهي مازالت ترتعش وهي مستندة على الحائط وعينيها في شبة غيبوبة وتنهج بشدة وتشير له ان يتركها فقد كانت الرعشة مختلفة عما مرت به بحياتها
ولم يهدأ ايمن ولكنه مباشرة توجه نحو السرير حيث يجلس ياسر وتركب فوقه يسرا وتلحس اميرة طيزها وبيوض ياسر فضرب اميرة على طيزها لتبتعد وصعد فوق يسرا واتجه زبره مباشرة نحو طيزها صرخت يسرا عندما شعرت برأسه عند فتحة طيزها قائلة: لا ده كبير وطيزي مش حتستحمل
نظرت هند بنصف عين وجدت ايمن سيركب طيز يسرا وشعرت بخوفها ولكن لاحظت انه همس بأذنها فهدأت ودخل الزبر ببطء وكان ايمن خبير فقد ادخل رأسه ثم اخرجه من طيزها وأعاد امر اكثر من مرة وفي كل مرة يزيد جزء من زبره حتى استقر نصفه في طيزها ثبت ايمن في هذا الوضع وهو يقبل رقبتها تاركا ياسر تحتها يتحرك في نيك كسها ليزيد شهوتها
ثم عاد ايمن للحركة وزادت اهات يسرا وبعد دقائق وجدت نفسها انها تعودت على زبره الضخم في طيزها وزاد ايمن وياسر في نيكها وهي بينهم تصرخ وتتأوه واهات تملأ المكان ولم يتحمل ياسر وقذف في كسها بينما ايمن مستمر في نيكه فقالت يسرا: ليه خلصت انا في قمة متعتي
عندما عرف ايمن حضن يسرا وحملها والتف حتى نام على ظهره ويسرا فوقه بحيث ظهرها على صدره وزبره في طيزها وأشار لأميرة التي فهمت مباشرة ونزلت بفمها على كس يسرا لتلحس شفراتها وتشرب لبن حبيبها ياسر ممزوجا بعسل كس يسرا ولم يتوقف ايمن عن رزع طيز يسرا التي لم تهدأ ولكن شهوتها زادت حتى راحت في شبة غيبوبة من كثر المتعة وخاصة ان اميرة كانت تلحس كسها بقوة وتشد في شفرات كسها مع زبر ايمن الذي يغوص بكاملة في طيزها
انزل ايمن يسرا من فوقه وتركها في حضن ياسر الذي ترك زبره في يد اميرة التي انقضت عليه لتعيد احياءه لجولة ثانية مع حبيبها ياسر
ونزل ايمن وذهب نحو هند التي كانت جالسة في نفس جلستها ووضع زبره امامها وقال: نفسه يحس بلمسة لسانك يلا مصيه
بدأت هند تمصه وتحرك لسانها على كل جزء فيه حتى بيوضه ثم أدخلت معظمه في فمها وظلت تخرجه وتدخله واهات ايمن تعلو قليلا منمهارة المص حتى هاج فشدها لتقوم من على ارض واخذها نحو السرير ونامت على بطنها وهو فوقها وجسده بالكامل ضاغط عليها ووجه زبره نحو كسها وادخله ببطء لتعود هند لأهاتها واسرعت يده نحو طيزها لتعود لبعبصتها وقال: اريد ان أكون اول من يجربها
قالت هند: مبحبش النيك في طيزي بس حسيبك تبعبصها
سكت ايمن وبدأ في دك حصون كسها وهي تشتعل من النيك واهاتها تعلو بينما يده تزيد في البعبصة حتى اصبح 3 أصابع يلعبون براحتهم في طيزها ثم زادت صرخاتها وهي تتأوه وتصل لأجمل لحظات شهوتها وقالت وهي تنهج: عايزة اريح شوية
قال ايمن وهو يدخل اصبعه الرابع في طيزها مش حسيب كسك الا لو سمحتيلي ادخله في طيزك
قالت: لا كفاية البعبصة
فضغط ايمن بزبره كاملا بكسها واصابعه في طيزها ثم مال بجسمه عليها وهمس لها قائلا: طيب 4 أصابع في طيزك يعني اعرض من زبري وطيزك اتعودت واتمتعتي بيهم وانا مش حدخله كله وبعدين انتي مستسلمة ليا بس انا عايزه برضاكي ولو معجبكيش حرجعه لكسك تاني
سكت هند وحركت رأسها ليفهم ايمن ويزيد سرعته في نيك كسها ويمد يده الأخرى من تحتها نحو الكس ليدعكه لترتعش بشدة وهي في قمة تعبها اخرج ايمن زبره ووجهه نحو طيزها وكانت طيزها أصبحت واسعة لدرجة انها استقبلت رأس زبره بدون الم وقد ثبت ايمن على هذا الوضع لدقيقة وهو يدلك بيديه على ظهرها حتى ترتخي ولا تكون مشدودة ثم بدأ في إخراجه وادخاله كما كان يفعل مع يسرا وبدأ يزيد قليلا وبعد 10 دقايق مال بجسمه فوق هند وقال لها: زبري بالكامل في طيزك وشكلك مستمتعة
وبدأ ينيك في طيزها براحة وشعرت هند بالاستمتاع ثم سمعت صوت يسرا وهي بتقول: طلع جميل ولا كنت بضحك عليكي
لم ترد هند عليها ولكن نظرت لها بابتسامة واهات متتالية من قوة زبر ايمن واستمر ايمن في دك طيزها حتى وصل لقمة شهوته حتى قذف داخل طيزها كميات كبيرة لدرجة ان هند صرخت وقالت: احه نار في طيزي ايه كل اللبن ده
قبلها ايمن على خدها وقال: اصلك جامدة وطيزك تحفة مستحملتش ولازم تعذري زبري اصلها متعة لا توصف
عاد ياسر لنيك اميرة في كسها بقوة وهي تصرخ وتقول انها تحبه وانه ملكها بينما ابتعد ايمن وذهب للحمام لدقيقة ثم عاد وجلس على كرسي جانبي وأشار ليسرا التي نزلت على ارض على ركبتيها وتحركت نحوه كالكلبة لتلتقط زبره في فمها خاصة انه لم يفقد انتصابه اما هند فكانت في نفس وضعها نائمة على بطنها من التعب
شد زبر ايمن فرفع يسرا لتركب فوق زبره وبدأت في الصعود والنزول عليه ومد يده ليمسك بزازها التي تهتز مع حركتها فوقه واهات يسرا تزداد مع سرعة حركاتها حتى بدأت تتعب فحضنها ايمن وحملها ونزل بها على ارض حتى لامس ظهرها ارض وبدأ في دك كسها ثم يخرجه من كسها الي طيزها ثم يعود لكسها وهي في قمة شهوتها
اما اميرة قلبت ياسر وصعدت فوقه واخذت تنط على زبره بسرعة وهي تسند بيدها على صدره وهو يتألم من سرعتها واهاتها تزيد وصوت ارتطام طيزها المشدودة بجسده اصبح عاليا حتى صرخ ياسر: خلاص حجيبهم يا متناكة
وما هي الا لحظات حتى قذف ياسر في كس اميرة التي ارتمت بجسدها على صدره وقبلته قائله: شكرا على لبنك كنت بحلم بيه في كسي
وهدأ اثنان بعد هذه المعركة الجنسية وقررا الراحة على السرير بينما قامت هند من صرخاتهم بجانبها واهتزاز السرير وتوجهت نحو الحمام بعد ان ارتاحت قليلا كما ان كسها استمتع بهذه المغامرة الجنسية ومرت بجانب ايمن الذي يركب يسرا وزبره يبدل بين الفتحتين ويسرا عينها وكأنها محولة واهاتها عالية وكانت في دنيا ثانية من المتعة
تركتهم هند وذهبت لتأخذ دش من هذه المعركة وتغسل طيزها وهي تسمع صرخات يسرا وبعض الكلمات التي لم تكن مفهومة ثم هدأت بعدها فقال هند مبتسمة: شكلها اتفشخت ووصلت للذروة اهاتها طالعة من جوه
وفجأة وجدت يد تدلك بزازها وشعرت بهذا الزبر الوحشي يلتصق بين فلقتي طيزها ويتحرك مدلكا فلقة طيزها بينما تلعب يديه في بزازها وبالطبع شفتيه لا تترك جزءا في رقبتها ووجهها الا ويتلمسه بالقبلات
قال هند: لا انا مش قادرة كفاية كدة النهاردة
قال ايمن بصوته الهادئ الذي يلمس اذنها: مش قادر لازم اجرب طيزك تاني عشان زبري بيحب طيزك اوي
ولم يتركها ايمن تعترض بل سارع في ادخال زبره في طيزها وهي واقفة والذي انزلق في طيزها الضخمة ونزل بيده نحو كسها وأخرى على رقبتها لتلتصق به ويبدأ في دك طيزها وبالطبع خرجت اهاتها وبمجرد ان لمس كسها عادت هند لشهوتها ودخلت معه للمتعة مرة أخرى وكان زبره يفشخ طيزها ببطء ويستقر بالداخل للحظات ثم يعود للتحرك ثم زاد سرعته وزادت اهاتها وهو يحيط بها حتى لا تتحرك ثم أتت رعشتها فاخرج زبره بينما نزلت هند على ركبها في البانيو فلم يهدأ ايمن بل نزل خلفها وعاد بزبره لطيزها واخذ يدكه بقوة وسرعة واهاتها تعلو بشكل هستيري حتى دخلت يسرا واميرة عليهم الحمام وقالت يسرا: احة واخد الزبر الجامد لوحدك
قال ايمن: انتي مش كان اغنى عليكي
قالت يسرا: صحيت من صوتها العالي شكل طيزك بتتفشخ يا متناكة
وفي هذه اللحظة انتفضت هند من الشهوة وخرج زبره من طيزها فقال ايمن: عايزكم تناموا جنب بعض في وضع الكلبة وانا حبدل بينكم
نام الثلاثة على ارض الحمام بجانب بعض وبدأ ايمن ينيك يسرا في طيزها بسرعة وهو يبعبص اميرة التي بجانبها ثم اخرج زبره من يسرا الى طيز اميرة وهو يبعبص يسرا وهند لانهم على جانبي اميرة ثم بعدها رجع لطيز هند الجميلة وعاد ليفشخها ثم اخرج زبره من طيزه وادخله لكسها وناك بسرعة لكي لا تمر دقيقة وترتعش هند وتخرج عسلها وترتمي على ارض من التعب فينتقل ايمن لأميرة ويدخله بكسها الضيق التي لم تتحمل كبر زبره وانتفضت وحاولت ابتعاد ولكن ايمن تحول لوحش وامسك بوسطها ودكها في كسها حتى ارتعشت ونامت بجانب هند وبعدها انتقل ليسرا ولم يرحمها حتى جعلهم جميعا في تعب ثم وقف فوقهم ودلك زبره حتى قذف عليهم
وبعدها حمل كل واحة منهم وانزلها تحت الدش ثم حملها ووضعها على السرير وانامهم جميعا بجانب ياسر الذي كان نائما ثم تركهم وخرج
47 – في الغردقة طبعا بعد ان قاما سمير ورحاب وذهبوا للبحر وتفسحوا قليلا واكلوا ثم عادوا للفندق للقيام بجولة جنسية جديدة وخاصة ان سمير اقتنع بأنه ان لم يستطع نيكها فمن حقها ان تنيكه بل واقنعته كمان بشراء زبر صناعي صغير لكي تستخدمه ولأنه صغير فقط اكبر قليلا من اصابعها فلم يعترض سمير
وبدأت رحاب عندما دخلوا الغرفة حيث بدأت مباشرة بتقبيله حتى وصلوا للسرير فدفعته وصعدت فوقه وعادت لتقبيله ونظرت له: دلوقتي المتعة اللي حتكون بينا حتفوق الوصف
الجزء العاشر
47 – في الغردقة طبعا بعد ان قاما سمير ورحاب وذهبوا للبحر وتفسحوا قليلا واكلوا ثم عادوا للفندق للقيام بجولة جنسية جديدة وخاصة ان سمير اقتنع بأنه ان لم يستطع نيكها فمن حقها ان تنيكه بل واقنعته كمان بشراء زبر صناعي صغير لكي تستخدمه ولأنه صغير فقط اكبر قليلا من اصابعها فلم يعترض سمير
وبدأت رحاب عندما دخلوا الغرفة حيث بدأت مباشرة بتقبيله حتى وصلوا للسرير فدفعته وصعدت فوقه وعادت لتقبيله ونظرت له: دلوقتي المتعة اللي حتكون بينا حتفوق الوصف
استمرت رحاب في تقبيله حتى تعرى بالكامل وهو تحتها ثم قامت واحضرت مشروب كحولي وعادت وطلبت منه ان يشربه فلم يعترض وبعد ان شربه هجم عليها ليعريها من كل الملابس ثم لفها على بطنها ونزل مباشرة على طيزها وغاص بوجهه بين فلقتيها واخذ يلحس فتحة طيزها بنهم ولكن مع ذلك لم ينتصب زبره فقام وقال لها: حان دورك شكله كدة مش بيقوم الا لما تلعبي في طيزي
قالت رحاب: اه ما هو طيزك هي زرار انتصاب زبرك
ثم دفعته على السرير وضربته على زبر الصغير وقالت: ارفع رجلك عشان اكيفك
رفع سمير رجليه فنزلت رحاب تقبل زبره ثم نزلت لتقبل فتحة طيزه وبسرعة أدخلت 3 أصابع ليصرخ فقال: بس يا شرموطة انا لسه في اول
ولم يعتؤض سمير بل تمتع بشتميتها واستمرت في بعبصته بينما تدلك زبره بيدها أخرى وبدأ يصحو من نومه وبدأ ينتصب فأسرعت رحاب في بعبصته وهي تقول: يلا يا خول شد حيلك طيزي عايزة تتفشخ من زبرك
وبعد دقائق انتصب زبره فقفزت رحاب على السرير ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وقالت: يلا بسرعة ريح طيزي
فقام سمير مسرعا ووجه زبره نحو طيزها ودفعه بقوة لتصرخ رحاب وقرر ان ينتقف فأمسك رجليها واخذ يدك زبره بقوة وسرعة في طيزها ولكنه لم يتحمل ذلك كثيرا وقذف في طيزها بضع نقاط وانكمش زبره سريعا فدفعته رحاب برجلها في صدره فوقع بجانبها على السرير فقال: يلا عشان حنبدأ الجولة الثانية
وقامت رحاب ولبست الزبر الصناعي وصعدت فوقه وقربت زبرها من فمه وقالت: يلا بله عشان ميجرحش طيزك
ففتح سمير فمه فأدخلت رحاب الزبر واخذت تضغط بقوة وتحرك رأسه بقوة وتدخله وتخرجه من فمه بقوة وعصبية لدرجة انه اختنق واخرج لعاب كثير على هذا الزبر ثم نزلت ووقفت على ارض ولفته على بطنه وجعلته في وضع الكلب ولم تنتظر بل قفزت فوقه ووجهت الزبر مباشرة لفتحة طيزه وادخلته بقوة ليصرخ من الوجع ثم امسكت برقبته واخذت تنيك بقوة ومدت يدها أخرى لأسفل لتلعب في زبره الصغير
وشعر سمير بالمتعة وخرجت اهات متتالية من هذا الزبر الذي يفرم طيزه وزادت رحاب في نيكها واسرعت اكثر في دلك زبره الذي بدأ يعاود انتصاب ولكن من قمة الشهوة التي يمر بها سمير قذف زبره نقطتين وهو شبة منتصب ثم عاد لصغره مرة أخرى، فتركته رحاب واخذت تضرب طيزه بيديها وهي تقول: اتحرك لورا عشان زبري يفشخ طيزك
وتحرك سمير وزاد في حركته حتى تلاحمت اهاته مع صوت ارتطام طيزه بجسد رحاب وكان سمير يزداد نشوة ويحس بأن الزبر بيوصل لأماكن اجمل من أصابع ثم أخرجت رحاب الزبر وذهبت مبتعدة وجلست عل الكرسي وقالت: تعال على ايديك ورجليك هنا
قام سمير ونزل عل ركبتيه ويديه وكانت شهوته من تحركه فقد سمحت له بفعل أشياء يرفضها وتوجه نحو رحاب التي امسكت برأسه وضغطت عليها ليدخل الزبر بالكامل في فمه وقالت: طعم زبري عجبك يا خول
لم ينطق سمير لأنه كان مخنوق ثم تخرج الزبر وتضربه بالقلم ثم تعيد الزبر مرة اخر بالكامل في فمه واخذت تكرر امر حتى كح سمير من اختناق فضربته على وجهه وقالت: يلا تعال اركب عل اللي بيكيفك يا متناك
فصعد سمير وامسك الزبر ووجهه نحو طيزه ونزل عليه وهو ينظر لها وقد كانت ابتسامة تعلو وجهها وبعد ان دخل الزبر في طيزه بدأ يتحرك ببطء فوقها ومدت رحاب يدها نحو صدره واخذت تقرص حلماته بقوة لتزيد اهاته وقالت: بسرعة يا متناك
فزاد سمير من سرعته وزادت معها اهاته فتركت رحاب حلماته وامسكت بزبره الصغير وضغطت بيد عل بيوضه وبالأخرى عل رأس زبره بقوة شديدة فصرخ سمير بشده وانتفض لدرجة انه قام من على زبرها ووقع على الأرض مبتعدا عنها
ولم تمهله رحاب بل نزلت على ارض وكتمت فمه حتى لا يتكلم وقالت: ارفع رجليك
فرفع رجليه في استسلام فأدخلت الزبر مرة أخرى في طيزه مرة أخرى ومدت يدها لتلعب بزبره براحة ونزلت تقبل فمه لكي يهدأ فعاد سمير لشهوته ومرت دقائق حتى قذف زبره مرة أخرى وهو نائم نقطتين صغيرتين وظلت رحاب تزيد في نيكه وتضربه بالقلم على وجهه وتقول له: انت متناكتي وانا حفشخك طول الليل
ولم يرد سمير عليها ما بين انكسار بسبب زبره الذي لم ينتصب ومتعته التي يشعر بها في طيزه وظلت رحاب تنيك فيه وهو مطيع لدرجة انها فتحت فمه وتفت فيه وكانت تضربه على وجهه وصدره وطيزه وجعلته يمص زبرها بطعم طيزه حت نام من التعب بعد ان قذف زبره 4 مرات وهو نايم ودون ان يخرج أي لبن
ووقفت رحاب امام السرير وهو نائم عل بطنه وطيزه مفشوخة من كثرة النيك وابتسامة عل وجهها وقالت: لم انتهي منك بعد
48 – في الليل دخلت رانيا وبصحبتها روان بملابس سهرة جميلة جدا قد اختاروها لتجذب الجميع وقد كان لهم ما أرادوا فعند دخلوهم توجهت جميع انظار نحوهم بنات وشباب على حد سواء فقد كان جمالهم ساحر وان كان روان في أروع حلتها وخصوصا مع بزازها الكبيرة التي تخرج نصفها من فستان السواريه لونه ازرق غامق طويل ومفتوح بفتحة طويلة تظهر افخادها البيضاء بالكامل وبالطبع حملات رفيعة وضاغط عل بزازها مما جعل نصفها بالخارج امام الجميع مع جزمة فضية بكعب طويل ترن مع كل حركة بينما رانيا تلبس فستان ابيض قصير بحمالة واحدة مع جزمة بكعب فضية وعندما دخلوا للحفلة وكأن القمر دخل الفيلا وبسرعة توجه مهند ليسلم عليهم ويأخذ روان معه تاركا رانيا لكثير من الشباب التي ستذلهم بطبعها الذي يأمر الجميع وخاصة ان باسم لم يحضر
وانفرد مهند بروان وعزمها على مشروب وهو ينظر لجمالها فقالت روان: انت بتبص كدة ليه
قال مهند: اصلك جميلة اوي اجمل واحدة في الحفلة
قالت روان: يعني مش مضايق ان كل اللي هنا بيبص عليا
قال مهند مبتسما: انا فري ومعا يحتكوني براحتك وبعدين يهمني انك ليا مش ليهم
قالت روان بدلع: انا بحب الراجل الفري اهم شيء تكون فري زي ما انا عاوزه، بس بطل تبص عليا كدة
قال مهند: اصل انا بقيت بحبك
قالت روان: لا انت بتحب رانيا
قال مهند: لا رانيا مش ملكي دي بتاعت باسم ومحدش يبص لحاجة باسم ابدا
قالت روان: مش فاهمة مين باسم ده انت شكلك اغني منه واجمل شكلا وبعدين كنت عايزة اعرف هو بيشتغل ايه؟
قال مهند: انتي بس اللي متعرفيش باسم، وبعدين لو عايزة تعرفي باسم تسأليه لأنه مبيحبش حد يتكلم عليه، وبعدين هو حنسيب الجمال ده ونتكلم عن باسم، قوليلي أي كلمة حلوة كدة حت لو حتقولي ان الحفلة حلوة
قالت روان: انت كنت دايما فتى احلامي بس دلوقتي لازم ترضيني عشان احبك
قال مهند: اومري وانا ملكك يا جميل
قالت روان بثقة وشرمطة: في حاجات عايزاها بس لازم نكون لوحدنا خالص
لمعت عيني مهند وفهم كلامها وسحبها من يدها للدور الثاني ال غرفة ضخمة بسرير كبير وقال: هنا لوحدنا وانا قفلت الباب عشان محدش يزعجنا
اما رانيا اشعلت الحفلة بالاسفل حت نسوا مهند وروان لتتركهم معا براحتهم
جلست روان عل طرف السرير ووضعت رجل فوق اخر لتظهر فخديها الجميلين مع بياضهما الناصع وقالت: انا رجلي وجعاني من الجزمة دي مش حتريحني
فهم مهند ونزل مباشرة ليخلعها الجزمة ويتبعها بقبلة عل قدمها فقالت روان: متبطلش اصل بحب بوستك
ظل مهند يقبل رجليها البيضاء ويلمح الكلوت الرفيع الذي لا يخفي كسها فطلبت منه روان ان يطلع بقبلاته لقوق ويقبل كل جزء من رجليها واخذ يقبل مهند رجليها بنهم وهو يصعد بقبلاته لأعل وزبره انتفخ داخل بنطلونه حت وصل بقبلاته لأفخاذها واراد ان يقترب من كسها ولكنها منعته وامرته ان يقف امامها ثم طلبت منه ان يخلع جميع ملابسه، وبدأ مهند يخلع ملابسه حتى أصبح عاريا أمامها وزبره منتصب بين فخذيه ولكنها نظرت من فوق لتحت لترى كل جزء من جسمه وجذبها جسمه ابيض بدون أي شعر مع زبر متوسط ولا يوجد كرش فقامت روان من على السرير واقتربت نحوه وهي تعض على شفتيها ووضعت يدها على صدره ثم مالت برأسها على صدره فهذا هو طولها وقالت: صدرك حلو اوي
وأخذت تحرك يدها على صدره وتنزل نحو بطنه ونزلت يدها حتى أمسكت بزبره تتحسه ثم تركته بسبب الانتصاب الشديد ودارت حوله وهي تتلمس جسده بيدها حت انها لمست طيزه ثم رجعت خطوة للخلف وبدأت في خلع ملابسها ليظهر جسدها الابيض الناعم وبزازها الكبيرة ليتحرك زبره حركة لا ارادية احتراما لهذا الجسد الرائع وعين مهند تقلب في هذا الجسد وقال: انا مش مصدق الجمال اللي انا شايفه
قالت روان: اهدى ومتتحركش بس عشان زبرك عجبني في حركته دي على جمالي انا حقدمله جايزة
اقتربت روان مرة اخري منه وطبعت قبلة طويلة على شفتيه وبعدها قبلت رقبته وجعلت يديه خلف ظهره وبعدها صدره ثم بطنه حتى نزلت على ركبتيها ليقابل وجهها زبره المنتصب وبدأت في تقبيل الرأس قبلات صغيرة ومهند ينظر لما تفعله في نهم شديد وبعدها بدأت تلحس رأس زبره بلسانها وتحرك لسانها عليه ببطء بحركة دائرية جميلة وبعدها بدأت تمص رأس زبره ويدها اليمنى تتحرك على باقي زبره براحة ويدها اليسرى تتلمس بيضانه وترفع علا عينيها وهي تمص فتجد أن مهند أغمض عينيه من الشهوة فهو يمسك نفسه بالعافية فهو يعرف أنه في هذه اللحظة يريد أن يمسك رأسها ويدفع زبره بقوة في فمها من الإثارة الشديدة التي يمر بها ولكنه لا يستطيع حتى لا تغضب كما انها محترفة فتركها تفعل ما تريد
أخذت روان تقبل زبره حتى نزلت نحو بيضانه الكبيرة وبدأت تمصها وتأخذ بيضه في فمها ثم تتركها وتأخذ الأخرى وتبادل بينهم بينما يدها اليمنى تتحرك فوق رأس زبره ويدها اليسرى تدلك باقي زبره ثم عادت مرة اخري لتمص زبره ولكن بشكل أسرع وتحاول إدخاله لفمها واستطاعت إدخاله بالكامل ويدها تلعب ببيوضه
وكان مهند في قمة اثارته لدرجة فوق الوصف وخرجت منه تأوهات مكتومة ويبدو عليه أثر الهياج الشديد واقتراب القذف وعندما شعرت روان بقرب قذفه توقفت عن أي حركة بحيث رأس زبره في فمها ويدها اليمنى ممسكة بقوة وضاغطة على زبره ويدها اليسرى أفشه بقوة في بيوضه
وكان مهند يريد أن يخبرها ألا تتوقف ولكن خرجت منه آهات متتالية وبين كل آه قذف للبنه في فم روان: آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف..
وقذف مهند لبنه في فمها وبلعته بالكامل
قالت علا: لبنك حلو وعجبني وانا دلوقتي ملكك وريني حتعمل فيا ايه
ووضع مهند يده على رقبتها وجعلها تنظر لأعلى لكي يلتقيا عينيهما واقترب بشفتيه ليطبع قبلة على خدها ثم تبعها بقبلة على شفتيها واخذ يتابع قبلات شفتيها في نهم وهو يدفعها للخلف حتى ألتصقت بالحائط وقد تركته روان يفعل ما يشاء وهي ترى نظرات الحب والشهوة في عينيه وقبلها قبلة طويلة ويده تتلمس رقبتها وخلف شعرها في حركات مثيرة جعلتها تسيح ولا تستطيع الوقوف ولكنها مزنوقة بين الحائط وبين مهند وهو يمص لسانها ويعض على شفتها السفلية ثم تبعها بقبلة شرسة طالت جدا وكانت عيني روان مغمضة وكأنها في غيبوبة وبعدها رجع يقبل خدها حتى وصل إلى اذنها فهمس قائلاً بحبك بجنون ثم أتبعها بقبلة خلف اذنها ساحت روان ولم تعد تستطيع الوقوف على قدميها من أنفاسه التي تدغدغ اذنها بين قبلاته المثيرة وهمساته عن مدى حبه لها
كانت دقائق معدودة ملهبة جدا بين لمسات يده لرقبتها وبين أنفاسه وقبلاته التي تلهب اذنها فتعالت أنفاس روان وهي تنهج وقالت بصوت متقطع: مش قادرة ارجوك اسندني وريحني
فقام مهند برفع رجليها وحملها وقد عاد ليقبلها قبلة طويلة في شفتيها حتى وصل للسرير ووضعها عليه، ونزل بقبلاته لرقبتها ليقبلها مع حركة لسانه ليلحس رقبتها البيضاء ويده تحركت لتتلمس حلمات بزازها المنتصبة ويده الأخرى نزلت لتتحرك فوق كسها ولم تمر دقيقتين حتى تشنجت روان وشدت جسمها من الاثارة حتى أنها رفعت ظهرها عن السرير للحظات قبل أن يعود ظهرها للسرير، وانتقل مهند بشفتيه ليقبل حلمات بزازها اليمنى تاركا يده اليمنى تلعب في بزازها اليسرى وتفعص فيها وتقرص حلماتها قرصات خفيفة تخرج آهات مثيرة منها وأما يده اليسرى فتعرف عملها تحت وهي تتحرك لفوق وتحت على كسها المبتل بعسلها زادت أنفاس روان لأنفاس مسموعة وهي تنهج وبينها تخرج آهاتها المتقطعة وفجأة قالت: ارحمني وافتحني أنا خلاص مش قادرة
ولكن عادل كان يريد أن يتمتع بكل جزء من جسدها وأن يهيجها قبل دخول زبره ونزل بشفتيه يقبل بطنها ولمس بلسانه سرتها فسرت قشعريرة في جسدها مع بعض الضحكات يبدو أنها تغار من هذه المنطقة ونزل بقبلاته حتى اقترب من كسها فوجدها تدفع رأسه بيدها ليذهب لسانه نحو كسها ولكنه فاجأها وقام واقفا وهي نايمة أمامه على السرير ورفع رجليها لأعلى وأخذ يقبل باطن قدميها وينزل بقبلاته على رجليها حتى أردافها وعاد ليقبل بشفتيه كل جسدها حول كسها وهي تنهج وتتمنى أن يلمس فمه كسها وعندما زاد هياجها قالت بصوت مبحوح: خلاص أنا كسي حيموتني
فشعر مهند بلوعتها ونزل على كسها وقعد يبوسة قبلات سريع قبل ما يطلع لسانة ويلحس بصوت مسموع اكنة بيلحس جيلاتى ويقول دة عسل نحل ولم تمر دقائق حتى ارتعشت روان واهتز جسدها وحاولت دفع رأس مهند بعيدا عن كسها ولكن الغريب أنها في نفس الوقت أحاطت برجليها حول رأسه ليغوص رأسه في كسها لينقض على هذا الكس يلحسه ويمصه ويحرك لسانه عليه بشهوة عالية وتحركت اصبعه ليخترق طيزها المفتوحة والتي عرف ان هناك زبر ضخم فاشخها فقال: شكلك بتحبي الشرمطة ومتعتك كانت مع زبر كبير
ابتسمت روان وقالت: عشان اشوفك فري ولا
عاد مهند للحس و تدمير هذا الكس بلسانه قبل زبره وزادت حركات روان على السرير وهي تتشنج من تأثير النشوة وممسكة ببزازها وتدعك فيهم بقوة كبيرة وتضغط على حلماتها المنتصبة حتى أتتها الرعشة مرة أخرى وكانت رعشاتها رعشات حب بينها وبين مهند
وبعدها عاد مهند ليقبل بطنها مرورا ببزازها الجامدة إلى رقبتها حتى عاد إلى فمها ليطبع قبلة طويلة أخرى على شفتيها ويده تلعب في بزازها وحلماتها وأما زبره فهو يتحرك فوق فتحة الكس وكأنه يدلكه من الخارج وذابت علا في قبلات مهند الحارة ولم تفق الا عندما شعرت بألم خفيف بسبب زبره وسمعت همساته في اذنها وهو يقول: مبروك يا أحلى وأجمل عروسة وقد دخل نصف زبره في كسها وكانت روان مبسوطة انها اتفتحت على يد حبيبها وثبت مهند على هذا الوضع لانه لا يريد أن يؤلمها وبعد دقيقة بدأ يزيد من دخول زبره ولكنه سمع اهاتها فقرر أن يكتفي الان بنصف زبره
وبعدها اخرج زبره ومسح الدم وحملها وذهبا للحمام للمياه الدافئة ولتريح نفسها قليلا
وعادوا للغرفة مرة أخرى وقبلات مهند وروان لا تنقطع وشفتيهم ملتصقين ببعض وقد قطعوا شفايف بعض من العض والشهوة حتى عادوا للسرير وعاد مهند لهواية تقبيل ولحس جسمها فقالت روان: لا كفاية ارجوك أنا خلاص سحت وحموت على زبرك
فطلع مهند فوقها وهو يقبلها ووجه زبره نحو كسها وأدخله براحة وقد لبس واقي للحماية وادخله فسمع شهقتها فأخرجه فسمعها تصرخ قائلة: دخلة وإياك تطلعه وافشخني بيه كله
فأدخله مهند براحة مرة اخري وضغط حتى اخترق زبره كسها وأخذ مهند يتحرك فوقها وزبره بيفشخ في كسها وعلت صرخاتها وآهاتها بشكل فوق العادة وهي تنطق ببعض الكلمات المفردة مثل بحبك وبتفشخ وبتناك وزبرك مكيفني وغيرها من الكلمات التي زادت شهوة مهند وجعلته يسرع قليلا في حركته فلم تتحمل روان وتشنجت وارتعشت لتخرج من كسها شلال عسل جميل ومعها يقذف مهند لبنه في الواقي من فرط الشهوة بينهم
ولم تهدأ روان بل انمته عل ظهره ونزلت مباشرة على زبره وتمصه بقوة حتى لا تتركه لينام وتزيد في مصها وبالطبع شهوتها في المص جعلت زبره ينتصب مرة اخر فألبسته واقي اخر فقلبها مهند وعاد يدخل زبره واخذ ينيك مرة أخرى بنفس الوضع ويدخل زبره حتى اخره في كسها ثم يخرجه وأحاطت روان برجليها حول ظهر مهند لتمنعه من اخراج زبره، فانتهز مهند الفرصة ورفع جسمها ليقف وهو يحملها وزبره راشق في كسها وهي متعلقة برقبته وأخذ ينططها على زبره وهي في قمة متعتها حتى أنها عضت في كتف مهند لا شعورياً واخذت تقبل رقبته وهي معلقة به
عاد مهند بها على السرير ولكنه تركها فوقه ونام على ظهره وأدخل زبره في كسها واخذت تنط فوقه بسرعة وتطلع وتنزل على زبره وبزازها بتهتز من حركتها وبعدها مالت بجسدها على صدره وأخذت تقبل صدره وآهاتها تعلو حتى أتت صرخة قوية مع شخرة وهي ترتعش بشدة فوقه وألتصقت بصدره وهي تنهج بشدة وكأنها لا تستطيع أخذ نفسها فلم يتوقف مهند بل حرك زبره اسفلها وهو يمسك طيزها ويدفع زبره بالكامل في كسها حتى قذف بعض قطرات اللبن في الواقي وبعدها ارتخى زبره واخذ يقبل روان معبرا عن حبه
نامت روان في حضن مهند الذان تغطا وناما حتى جاءت رانيا بعد ان انتهت الحفلة وذهب الجميع وصحتهم واخذت روان للبيت مع نهاية الليل وقرب ان يشرق يوما جديدا
49 – في نهاية هذا اليوم لم يعد احد للبيت فهند تنام في بيت ياسر وروان عادت للمبيت مع رانيا وسمير نايم في حضن رحاب بالغردقة
لذلك بقت هدى بجانب رامي الذي فاق في حضنها ونظر لها بعتاب فقالت له: اسفة بس انا حذرتك اني مش فالمود بس انت كنت مصر اني افشخك
ابتسم رامي وقال: مش مهم انا مبسوط اني صحيت لاقيتك جنبي انا فعلا اتعلقت بيكي اوي
ابتسمت هد وقالت: طيب ارتاح ونام وانا معاك وبكرة يمكن تكون ملكي طول العمر
كانت هذه الكلمات مريحة لرامي بالرغم من الم طيزه بل جسده بالكامل
نام رامي وبجانبه هدى التي قالت لنفسها: ربما ما فعلته خطأ فهو ليس له ذنب في شيء يبدو اني انفعلت قليلا
ثم نظرت نحو رامي النائم وقبلت جبينه وقالت له: اسفة لم اقصد ولكنهم السبب ولكني اسفة بجد يا حبي
انتهى يوم الجمعة فقد اتناكت هند بطيزها لأول مرة واتفتحت من بنتها لتقرر ان تكون شرموطة وابنها كاد ان يموت من الفشخ اللي حصله بينما زوجها اصبح خول وطيزه بتاكله لنرى في القادم ما سيحدث لهذه العائلة
الجزء الحادي عشر
50 – يقوم سمير من نومه يوم السبت ليجد نفسه مربوطا بشده على السرير وهو نائم عل بطنه وعاري بالكامل وفمه مكمم ولا يستطيع الحركة او الكلام بينما تجلس رحاب عل كرسي بجانب السرير وتمسك اجندة قديمة وعينها تدمع
وعندما شعرت بحركته نظرت له وقالت: صباح الخير النهاردة حيكون يوم لا ينسى ابدا ولكن بما اننا ننتظر ما هو قادم لك دعني اقرأ لك جزء مما هو مكتوب في هذه المذكرات، فأنت تعرف كاتبها جيدا
كان يحاول سمير ان يفلت ولكنه كان مربوط جيدا بينما نظرت رحاب وبدأت في قراءة المذكرات وبدأت بقراءة قصة الاغتصاب التي حدثت لسوزان برقت عيني سمير نعم ان هذه احداث يعرفها جيدا نعم لقد كان هو هذا الشخص ثم بدأ ينظر اكثر نحو رحاب نعم انها تشبهها جيدا نعم انها نفس الطيز التي اعشقها نعم لهذا اردتها لأنها تشبه حبي اول كانت هذه الكلمات تدور بعقل سمير ولكن لم يستطع ان ينطق بها نظر اكثر نحو دموع رحاب التي تنزل وهي تقص قصة اغتصابه لأخته
ثم نظرت رحاب نظرة غضب ومسحت دموعها وقالت: اعلم جيدا انك تعرف هذه القصة ولكني اقراءها كثيرا بالرغم من اني احفظها عن ظهر قلب ومازلت ابكي في كل مرة مما فعلته بأمي، ولكني اريد ان اقرأ لك الكلمات التي تركتها سوزان لك مخصوصا فقد انتظرت كثيرا لأجلس امامك واخبرك هذه الكلمات انها 16 عاما و3 اشهر و12 يوما كنت اعدهم كل ليلة منذ لحظة اغتصابك لأمي
ثم عادت رحاب تنظر للمذكرات وقلبت الصفحات وبدأت في القراءة مرة أخرى (انا أصبحت شبه ميته وما يبقيني على الحياه هي رغبتي الشديدة في انتقام فزوجي لم ترحمه حتى وهو في السجن فقد اغتصبوه وضربوه حتى دخل العناية المركزة وهو شبه ميت ولم ترحم حتى طفلتي ببطني لقد كتبت كل ما فعلته لي ولعائلتي وسوف اطاردك ولكني لن اقتلك ولكن سأنتقم منك حتى لو مت ما ولد من بطني سيطاردك مهما هربت لن اتركك لن اترك زوجتك لن اترك اولادك عليهم جميعا ان يذوقوا من نفس الكأس الذي ذقته منك، لن أكون ضعيفة بعد ان لن ابكي عليك ومن هذه اللحظة ليس لي اخ انما فقط عدو حقير واني لأنظر لصورتك لأخر مرة واري فيها شيطانا يجب ان يحرق حيا، كل كلمة أحرقت قلبي منك كتبتها كل تفصيلة كتبتها سوف اطاردك حتى لو كنت ميته، لا تعتقد ابدا اني موتي سيريحك من مشاكلك اني موتي هي بداية رعبك)
نظرت له رحاب وقالت: سوف تذوق ألما مثلها واكثر سوف تعاني انت وكل عائلتك، ولكن لدي سؤال لم اعرف اجابته من مذكرات امي وما مررت به من تعذيبك لأبي وامي كيف قتلتهما؟
سكت سمير من الصدمة وبلع ريقه وقال: لم.... اقتلهما
قالت رحاب مبتسمة: انا لن اسلمك للبوليس انا فقط اريد ان اعرف ما حدث لهما فأبي مات بالمستشفى وامي تبعته مباشرة بعد يومين وقبل 3 أيام من الميعاد النهائي لقضية الميراث بينكم، فعليك ان تخبرني بالحقيقة
قال سمير في غضب: هو انتي فكراني مجرم دي اختي عمري ما اقدر اقتلها
قامت رحاب ووضعت المذكرة جانبا وابتسمت وقالت: سوف نعرف الحقيقة
وقبل ان تقترب منه سمعت طرق الباب فتوجهت نحو سمير وكتمت فمه حتى يصرخ ثم توجهت نحو الباب وفتحته وسمعها وهي تكلم شخصا ما وتخبره بالدخول ولم تمر لحظات حتى وقفت امامه رحاب وبجانبها شخص اسمر ضخم وجهه به بعض ضربات المطواه التي توحي انه من الصيع اما جسده فيبدو انه ملئ بالعضلات المخيفة ولم تتركه رحاب كثيرا في تساؤلاته عن هذا الشخص وقالت: لازم يكون شكلك خايف كدة عشان هو اللي حيخليك تعترف بكل شيء، بس الأول اردلك اغتصاب
ثم نظرت نحو هذا الشخص وقالت: سعيد عايزاك تنيكه وتفشخه بزبر الحمار بتاعك
فقال سعيد وكان صوته خشن: بس لازم تساعديني وتوقفيه عشان اتمتع بطيزه، بس كويس انك نضفتيها
قالت رحاب وهي تعريه: كل عشان تتمتع وتفشخه على رواقه يا وحشي
تعر سعيد ليظهر زبره المتدلي فلم ينتصب بعد ونزلت رحاب على ركبتيها وبدأت تلتهم زبره وتمص بشهوة وزبره يزداد وينتصب حتى شد وظهرت عروقه منفوخة وأصبحت رحاب لا تستطيع ا ادخال جزء منه في فمها وتلعب بيدها على بيوضه بينما هو ينظر بشهوة نحو سمير ونحو طيزه ثم اخرج لسانه ولمس بها شفايفه وعرف سمير انه حيتم اغتصابه بعنف وطيزه حتتفشخ بهذا الزبر الضخم وان ما فعلته رحاب اليومين السابقين ليس الا بعبصة بالنسبة لما سيحدث الان فصرخ سمير وقال مترجيا رحاب: انا اسف ارجوكي سامحيني صدقيني امك بتحبني وانا بحبها انا عمري ما حبيت حد زيها هي اول واوحد حب في حياتي بس هي سبيتني عشان جربوع
ثم نظر لها وقال: انا مقدرش اقتلها بس كان لازم اخلص من ابوكي عشان ترجعلي كنت حديها كل حاجة
قامت رحاب من على ارض ونظرت له وقالت: خلاص مش عايزة اعرف انا عايزة اتمتع بالفرجه عليك وبعدين كل شوية تفك رباط فمك، كدة حتتعبني
قال سعيد: سيها انا اللي حربط فمه جيدا
ذهبت رحاب وعادت بحباية فوجدت ان سعيد قد ربط فمه جيدا فابتسم لها سعيد وقال: اوعى تكون دي الحبوب بتاعته اللي بتزود شهوة الاونوثة
قالت رحاب: دي بتاعت التطويل اللي حتفشخه بيها، يلا خدها
اخذها سعيد وهز رأسه وهو يخرج لسانه وعيني سمير قد اتسعت من الخوف ثم صعد سعيد فوقه وضربه على طيزه بيده فقالت رحاب: خليك فاكر ان سعيد حينيكك نفس اسم ابويا اللي قتلته
لم ينتظر سعيد بل ادخل زبره بقوة ليصرخ سمير صرخة قوية ومكتومة وتدمع عينه وتنزف طيزه فيميل سعيد بجسده الضخم وهمس في اذنه قائلا: متعيطش عشان اللي جاي اسوء
عدل سعيد جسده وسرعان ما بدأ في دك زبره بطيز سمير الذي زاد بكاءه وصرخاته وهو يشعر ان سعيد يطعنه بزبره ويشعر انه سيصل لمعدته من قوة النيك والعنف ام يد سعيد فلم تكن هادئة بل ظلت تضرب فردتي طيزه بقوة شديدة لدرجة انها احمرت من بداية الضرب الذي لا يتوقف
اما رحاب فوضعت الكاميرا تصور ما يحدث وصعدت فوق السرير بجانبهم ونظرت في عيني سمير التي امتلأت بالدموع وقالت: لن ارحمك
ومازال سعيد في نيكه العنيف بينما بدأت رحاب تضع ابر على ظهره وهو يزداد الم حتى انها وضعت 20 ابره ثم فجأة شدتهم بفتلة رفيعة لينتفض سمير ولولا انه مربوط لطار من فوق السرير ولكن تأثير ابر لم يكن قويا وانما فقط بداية وامسكت رحاب موس وبدأت ترسم به على ظهره وهي وسعيد ممسكين به جيدا حتى لا يتحرك وصرخاته تزيد وكتبت (المتناك)
ثم ضغط سعيد بزبره وثبته بالداخل بينما رحاب لم تتوقف بل بدأت بإشعال امير المستخدم في اللصق ووضعه على الدم الذي خرج من الكلمة المكتوبة على ظهره ليشعر سمير بحريق في ظهره ولكن رحاب ارادت ان تثبت الكلمة جيدا في ظهره وزاد الم سمير لدرجة انه اقترب من الغيبوبة لولا ضربات سعيد على طيزه التي تفيقه قليلا
مر سمير بألم شديد ونزف من طيزه ومن ظهره وتم كوي جلده وبكى بشدة من الم وصرخاته المكتومة تخنقه
كانت رحاب مبسوطة ومالت نحوه واخذت تمسح دموعه وقالت: مش عايزه اسمع صوتك انا دلوقتي حشيل الكمامة وحخلي سعيد يحط راس زبره على طكيزك وحسألك لو كذبت حنبدأ المرحلة الثانية من التعذيب
أومأ سمير برأسه فشالت رحاب الكمامة ببطء وقالت: قتلت ابويا ازاي يا متناك
قال سمير وهو يبكي فمازال اثر الألم على جسده: لما ابوكي دخل مستشفى السجن نجحت امك انها تعمله زيارة وطبعا عرفت انها زارته فزاد الغل بداخلي فقد كسرتها ولكنها تذهب له وهو كسرته وفعلت معه كل شيء حتى يطلقها ولكن ظل متمسك بها لدرجة اني خيرته ان انقذه من السجن واتركه وعياله مقابل ان يتركها لي ولكن كان متمسك بمالها
وهنا اخترق زبر سعيد طيزه ليصرخ وتكتمه رحاب فيقول سعيد: انه الحب الذي يعرفه شخص حقير مثلك
ثم اخرج زبره ليكمل سمير كلامه قائلا: ووقتها امرتهم يغتصبوه واغتصبه 15 واحد وانا بتفرج على فيديو مباشر وهو بيتفشخ ولما يسألوه حتطلق يرد لا لا لا لحد ما زاد غضبي وطلقتهم عليه ضرب ونيك لحد ما تحول على المستشفى وبلعد لما رحتله وكلمته قررت انه طالما مش حيطلق يبقى يموت ويسبها وطبعا بمالي وسلطتي خليت دكتور يحط حقنة من بتوعهم ومات وطبعا بدون تشريح وانتهى المشكلة اللي بيني وبين حب حياتي
ثم دمعت عيني سمير وتحولت نبرة صوته من انتقام للحزن واكمل قائلا: بس مكنتش اعرف انها بتحبه للدرجة دي لدرجة انها تموت من الحزن عليه
توقف الوقت مع هذه الكلمات التي خرجت صادقة من هذا الحقير فلم تتمالك رحاب نفسها وانسابت دموعها فقد كانت واعية وهي ترى أمها ميتة امامها وقامت لتدخل الحمام وتغلق على نفسها ودموعها لا تتوقف عندما تذكرت والديها
بينما عاد سمير لصراخه وان كان عالي جدا ثم اختفى ومسحت وعندما خرجت من الحمام وجدت سعيد امامها فقال لها: انا خلصت ومضى وبصم على كل شيء يدوب اخد دش ونسافر
51 – في بيت ياسر بدأ يفوق الرباعي المتعب واحد تلو اخر وكانت هند متعبة وقد شعرت بألم في طيزها فقامت اميرة واحضرت مرهم واخذت تدلك فتحة طيزها فقالت يسرا: انا عارفة انه زبره فشخك انا كمان طيزي وجعاني
قالت اميرة: كلنا اتفشخنا وهو كان عامل زي الوحش
قالت هند: انا حاسة اني مش قادرة امشي
قال ياسر ضاحكا: يعني مش رف انيكك في طيزك
قالت يسرا: ليه هو لسه فيك حيل؟
قال ياسر: هي توافق بس وانا حتحول لوحش
ضحكت هند والتفت له وقالت: انت عارف مين الوحش يا حيلتها وبعدين لما يكون زبرك زيه ابقى فكر في طيزي
قالت اميرة: لا مسمحش لحد يعيب على زبر حبيبي اللي فتحني
قالت يسرا: اصلك شرموطة ودلوقتي مفتوحة ومش حيتجوزك
ابتسمت اميرة ونظرت له وقالت: عندي اللي حيقنعه يتجوزني صح؟
نظر لها ياسر بحسم وقال: بطلي كلام بعدتني عن الموضوع المهم طيز هند
قالت هند: انا حروح الحمام يا متناك ومش حتطول طيزي ابدا
وقامت هند وكانت تمشي وهي فاتحة رجليها بسبب وجع طيزها فقالت يسرا: انتي تستني شوية وتمشي بعد الغداء يكون ارتحاتي عشان عيالك لو شافوكي وا انك كنتي بتتناكي
قالت هند بعد ان دخلت الحمام: اه عندك حق انا أصلا ناسيهم ومكلمتهمش
قالت يسرا: اصل شهوتك عالية وتنسيك الدنيا
خرجت هند من الحمام والجميع يضحك على مشيتها وامسكت واتصلت برامي واطمئنت عليه وهو نائم في حضن هدى التي أصبحت كل شيء بالنسبة له وبعدها اتصلت بروان التي صحت على الموبايل وطمأنت أمها على نفسها وانها مازالت لدى صديقتها رانيا وانها ستعود اليوم
طلبت هند رقم ايمن لتتصل به وتشكره على يوم امس ولكن ياسر رفض واخبرها انه سيأتي غدا للبنك ويمكنها ان تأخذ رقمه وربما ميعاد اخر لتكسبي ثقته
قالت يسرا: اوعي يا شرموطة يكون لوحدكم انا راشقة معاكي وكمان عشان انتي مش حتستحملي زبره لوحدك
قالت هند: ده بعدك المرة الجاية حستفرد بيه وحوريه مين انا ومش بعيد انيكه في طيزه عشان ارد على الفشخ اللي حصلي
52 – صحت روان على تليفون أمها ودخلت الحمام ثم عادت لتصحية رانيا ليفطروا معا ويتكلموا قليلا عما حدث امس بالحفلة قالت رانيا: استريحتي لما اتفتحتي يا شرموطة
قالت روان: اه جدا انا متأكدة اني كدة حتمتع وبعدين مهند حبيبي معندوش اعتراض
قالت رانيا: انتي اتحولتي اللي يشوفك من أسبوعين ميشوفش بجحتك دلوقتي
قالت روان: البركة فيكي انتي اللي خلتيني شرموطة
قالت رانيا: يا روح امك انا بس حطيتك على اول الطريق وانتي كملتي
قالت روان ضاحكة: مش حتفرق المهم اني اكتشفت متعة ومش حسيبها، وبعدين طالما اتفتحت فجربي تكلمي باسم يجي عشان عايزة اجرب متعة زبره في كسي زيك
قالت رانيا: احه انت يا بت مش بتحبي مهند واتناكتي منه
قالت روان: ايوه طبعا مهند حبي لكن المتعة الجنسية مستوى تاني وبعدين زبر باسم ميتقاومش وانا شفت متعتك وهو بيفشخ كسي ولازم اجربه
حاولت رانيا تكلم باسم ولكنه رفض ان يأتي لأنه مشغول فأغلقت الموبايل ونظرت لروان وقالت: معلش ابقي اجليها شوية وبعدين طالما اتفتحتي يبقى تعالي عشان اجرب كسك بزبري يا متناكة
قالت روان: وانا اقدر ارفضلك طلب اخلص اكل وحنلعب مع بعض يا وحش السرير
قالت رانيا: طيب اخلصي عشان انا بدأت اهيج
قالت روان: هو صحيح انتي عملتي ايه في الحفلة بعد اما سيبتك
قالت رانيا: مفيش لزقت لنوران ونادر ومخلتهمش يتهنوا على بعض وبعدين انتي عارفة محدش يملى عيني غير باسم
قالت روان: هو باسم ده ايه تحسيه مسيطر مع ان ميبنش عليه لدرجة اني حسيت ان مهند بيسمع كلامه جدا
قالت رانيا: بصي باسم ده في مستوى اخر اغنى من مهند بيشتغل اكثر من أي حد بيتعلم كل شيء واذكى من الجميع ومبيحبش حد يخالف كلامه وبعدين قريب حتعرفيه اكثر بس متتكلميش عليه كتير
قالت روان: ايوه بس الفضول حيقتلني ازاي بينيك بالشكل ده والقوة دي ومهارة الأوضاع وكأنه محترف
قالت رانيا: عشان هو كان في أمريكا وعنده خبرة وبطلي كلام عنه عشان هو مبيحبش كدة وبعدين بيعرف كل حاجة، وبعدين يلا انتي حتقعدي تأكلي طول اليوم
وشدتها رانيا واخذتها الى الغرفة ودفعتها نحو السرير ونزلت عليها قبلات وتحسيس حتى اصبح اثنان عرايا فقامت رانيا واحضرت الزبر الصناعي ولبسته ثم عادت لتركب فوق روان وتعود لقبلاتها ثم نظرت لها وقالت: تصدقي يا روان انا شكلي حبيتك
فضحكت روان وقالت: بس عشان بتكسف
عادت رانيا لقبلة طويلة لشفتي روان وظلت لدقائق ثم نزلت بيدها لتلعب في كسها ولم تنتظر حتى تخترق كسها بالزبر الصناعي
ومارست رانيا وروان السحاق وناكت رانيا روان في أوضاع كثيرة ولكن بشكل رومانسي وليس عنيف وكانت دائما تقبل جسدها في نشوة بينهم
53 – في البيت ظل رامي في حضن هدى التي كانت تعامله بحنية ثم تركته لأن امه كلمته وعرفته انها اتيه اليوم وبعد الساعة الرابعة عادت ام ووجدت ابنها نائم فقبلته ثم ذهبت لغرفتها وطلبت من هدى ان تأتي لعمل مساج لتريحها وبالطبع ابدعت هدى في المساج كعادتها ومدت يدها نحو طيزها لتجدها مفتوحة فلم تتكلم ولكنها أبعدت يدها وعادت للتدليك حت نامت منها هند بعد ان اخبرتها ان تصحيها غدا قبل ميعاد الشغل لأن غدا احد ولا يمكنها اخذ إجازة
ومع حلول الليل عادت روات التي كانت في قمة سعادتها وقد ظهر ذلك بالقبة التي اعطتها لهدى في فمها وقالت لها: اللي جاي بينا حيكون احلى وحنمتع بعض اوي
ثم تركتها ودخلت لغرفتها لتتكلم مع حبيبها مهند وخصوصا انهم اصبحوا على وفاق
وبعد ان نام الجميع ومع ظلمة الليل الشديد عاد سمير وهو في حالة سيئة ليدخل للنوم مباشرة بعد ما حدث له وهو يتوعد في نفسه ان ينتقم من رحاب ولم يشغل باله كثيرا بخصوص أوراق والشيكات التي مضاها حيث ان زوجته ستوقف كل شيء غدا وسيعرف كيف يصل لهم ليحقق انتقامه
54 – يصحو سمير فيجد نفسه مربوطا على ارض بغرفته وينظر بجانبه فيجد زوجته وبنته وابنه مربوطين وقبل ان ينطق دخل شخص جعل عينيه تتسع ولكن ليس هو فقط بل هند وروان فقال سمير: انت شبه سعيد بس من غير البشلة في وشك
قالت هند: سعيد مين هو ده مش ايمن ابن الجمال
استغربت روان وقالت: انت مش باسم هو ايه اللي بيحصل؟
الجزء الثاني عشر والاخير
54 – يصحو سمير فيجد نفسه مربوطا على ارض بغرفته وينظر بجانبه فيجد زوجته وبنته وابنه مربوطين وقبل ان ينطق دخل شخص جعل عينيه تتسع ولكن ليس هو فقط بل هند وروان فقال سمير: انت شبه سعيد بس من غير البشلة في وشك
قالت هند: سعيد مين هو ده مش ايمن ابن الجمال
استغربت روان وقالت: انت مش باسم هو ايه اللي بيحصل؟
جلس هذا الشخص وقال في ثقة وهيبة: كل منكم مر خلال الأسبوع الماضي بكثير من الأمور وكل شخص منكم تم تصويره بشكل احترافي وكل منكم يمكن ان يُفضح وخاصة انكم من الطبقات الراقية، وكل ما اريده منكم هو ان تمضي وتبصم هند على كل الأوراق
كانت هند شخصية قوية فقالت: ايه يعني حتفضحني عشان نيكة يا ابن المتناكة
وفجأة قفز باسم نحوها وبقى جالس امامها وامسك بوجهها ونظر في عينيها وقال: اياكي ان تعتقدي انك قوية فلو نظرت يسارك لرأيتي الخوف من الفضيحة على وجوه ابنائك ولو نظرتي لليمين لرأيتي الألم المجرب لمن يخالفني، ولكنكي تنظري في عيني ومن هذا القرب يمكنك ان تعرفي ما مررت به وما انا قادر على عمله
شعرت هند بالخوف الشديد من نظراته القوية فقد كان وجهه مختلفا عما رأته من يومين وكأنه شخص اخر، ابتعد باسم ورجع للجلوس على الكرسي امامهم ثم نادى على رجل من الخارج فأتى واخرج بعض الأوراق من شنطة يحملها
في هذا الوقت قال سمير لزوجته: انه مرعب لقد مضاني على تنازل عن كل شيء وهذا ما سيفعله معكي صدقيني لقد شعرت بألم شديد ولم اتحمل دقيقة واحدة ومضيت وختمت كل شيء
امسك باسم بالورق ونظر لهند وقال: تحبي تمضي ولا ابدأ بالمتعة معاكي
كانت نظرات باسم الحاسمة والمخيفة كفيلة برضوخ هند خاصة وانها نظرت نحو بنتها وابنها اللذان بدا عليهم الخوف من الفضائح فرضخت ان تمضي وتبصم
قالت هند بعد ان تنازلت عن كل شيء: هو انت فاكر انك حتقدر تأخذ فلوسي من بنكي
ابتسم باسم وأعطى الورق لمساعده ليضعه في الشنطة وقال: انا باسم مروان الشاذلي
تفاجأ الجميع وخاصة سمير وهند فهم يعرفون جيدا من كان مروان الشاذلي
ثم نظر باسم في فخر وقال: انا رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات الشاذلي وللعلم فقط انا اقالتك من منصب مديره البنك حيث انى املك اكبر اسهم وانا من اتحكم في كل شيء به
انصدم سمير وقال: طيب احنا عملنا ليك ايه عشان تعمل فينا كدة
استدار باسم وتوجه للخروج من الغرفة وقال: بما انكم عرفتم اسمي فقد عرفتم انكم اصبحتم فقراء اما السبب فسأتركهم معكم فبينكم حديث طويل واذهب لأنهي عملي
خرج باسم ليقابل امامه في الصالة رحاب ورانيا وهدى فقال لهم: لقد انهيت عملي هنا وسوف اذهب للبنك لأنهي كل شيء وسوف اترككم في هذا الاجتماع العائلي
قالت رحاب: شكرا انت انقذتنا وساعدتنا
قال باسم: من الان قد انتقلتم الى الطبقات الراقية واصبحتم اغنياء وسوف تبدأ مرحلة جديدة لذلك عليكم ان تنهوا انتقامكم اليوم فمن غدا سنبدأ النظر للمستقبل
ثم نظر نحو هدى وقال: طبعا ياريت تاخدي بالك انا عايزهم احياء وانا مبحبش حد يخالف اوامري
قالت هدى: معلش اللي حصل كان غير مقصود
قال باسم: عموما من باب الاحتياط سوف ارسل الدكتور ليكون حاضر ان حصل شيء فأنتي مجنونة وغير مضمونة حتى في وجود اخواتك
ثم تركهم باسم وتوجه نحو الخارج ثم توقف فجأة وقال دون ان ينظر لهم: من الجيد ان الخطة انتهت كما هي مخطط لها والا كانت ستكون العواقب وخيمة عليكم وخاصة اني رأيت قلوب رقت وكادت ان تدمر الخطة
ثم استدار ونظرة الشر على وجهه وقال: تذكروا جيدا ما قلته لكم في مكتبي قبل ان تبدأوا العمل معي فهي كلمات من دهب ستحتاجونها طوال العمل معي
تركهم باسم وخرج ليتنهد الجميع في رعب قالت رحاب: لازم نقعد شوية وبعدين ندخل لأن وشوشنا مخطوفة
قالت رانيا: انه مرعب بشكل مخيف ونظرته مرعبة جدا
قالت هدى: عايزين ايه من واحد خلص على ابوه وامه عشان يورث وتقريبا قتل نص عيلته
قالت رحاب: هو حد عارف اللي حصل في ماضيه كلها قصص بس محدش يعرف الحقيقة
قالت رانيا: عموما احنا وصلنا لكل شيء عاوزينه ومعاه حنعلى اكثر
قالت هدى: لا فاضل حاجة واحدة لازم نخلصها فيلا بينا
قالت رحاب وهي تقوم من على الكرسي: يا ستي هي واقعة في حبه وعايزة تستنى جنبه
قالت رانيا وهي محرجة: ليه مش هو اللي رجع فلوسنا وخلانا نذل اللي قتلوا أهلنا
قالت هدى: يلا بينا وسيبينا من الكلام ده عشان انا جواي غل عايزة اطلعه
دخلوا جميعا الي الغرفة المربوط بها هذه الاسرة المفككة
55 – في نفس الوقت بالبنك استأذن ياسر ليجلس مع يسرا بمكتبها ليتحدثا في امر هام وبالطبع لم تعترض يسرا
فقال ياسر: من غير لف ودوران انا حخش في الموضوع على طول
قالت يسرا مبتسمة: ايه الدخلة اللي محسساني انك حتطلب ايدي للجواز دي
قال ياسر: هي حاجة يمكن احسن من الجواز بس انا عندي سؤال لو جيه رئيس مجلس إدارة البنك وطلب منك طلب مقابل انه يخليكي مديرة البنك توافقي ولا؟
قالت يسرا في سخرية: وابيع صديقة عمري انت مجنون
قال ياسر: ايوة بس المفروض تفكري لو انتي مبعتيش غيرك حيبيع وحيركب الموجة
قالت يسرا: يا عم فكك انا مش فارق معاياوبعدين انت عايز توقع بينا ولا ايه؟
قال ياسر: لا بس انا عرفت من مصادر موثوق منها ان هند اتنطرت من على كرسي المدير بس طالما انتي مش حتاخدي الفرصة يبقى حلال على سيد بيه
قالت يسرا: لا على جثتي انه يعتب ناحية كرسي المدير
قال ياسر: ايوة كدة عموما يبقى الف مبروك عليكي الكرسي كمان شوية حيجي قرار تعينك
استغربت يسرا ولكن ياسر تركها وخرج وامسك بتليفونه وارسل رسالة لباسم الذي اخبره انه قادم الان
وبعد لحظات دخل باسم وكان اول ما استقبله اميرة التي حدثته عن وعده لها بالزواج من ياسر اذا ساعدته في نيك هند ويسرا فابتسم لها واخبرها انه رجل يفي بوعده سريعا وانها سوف ترى ذلك
بعد توجه باسم وقابل ياسر واعطاه دبلتين ولم يتكلم ولكنه فهم ان عليه خطبة اميرة ولا يمكنه الرفض فحرك رأسه بالموافقة وتوجه نحو اميرة بينما باسم دخل ليسرا
قالت يسرا: اهلا أستاذ ايمن وحشنا زبرك
ابتسم باسم وجلس وقال: متخفيش لو اتفقنا حيكون في لقاءات تانية بس في الأول حعيد تعريف نفسي انا باسم الشاذلي وليس ايمن وبدون أي مقدمات انا جايب ورق عايزك تمضي عليه عشان يتم الاتفاق
ولم يتركها باسم لتتكلم بل أعطاها كل الأوراق المطلوبة ثم نظر في ساعته وقال: امامك دقيقة لتمضي جميع الأوراق امام مسمى مدير البنك وتذكري كلام ياسر جيدا
تذكرت يسرا انها في سباق مع سيد لذلك لم تتردد في امضاء الأوراق وكانت ترمي بعيونها سريعا على الورق وقد لمحت ان صديقتها هند حولت لشخص اسمه رضوه وكذلك زوجها
وما ان انتهت حتى ارسل باسم رسالة وقام واقفا واخذ الورق ثم قال ليسرا: لمي حاجاتك عشان حتطلعي مكتب المدير الان
ولم ينتهي من كلامه حتى رن هاتف يسرا لترد على رئيس مجلس الإدارة الذي يخبرها انها تم ترقيتها وتعينها مديرة للبنك وان اول مهامها انها جميع أوراق م/باسم في اسرع وقت
طارت يسرا من الفرحة لدرجة انها قفزت وحضنت باسم وهي تقبله فابتسم لها وابعدها وقال: لقد اخذتي اهم خطوة في حياتك الان سأترك المساعد معكي وعندما تنتقلي لمكتب المديرة يمكنك انهاء كل شيء
قالت يسرا: انا مش حنسالك الجميل ده ابدا وحكون معاك على طول
ابتسم باسم وتركها وخرج وفي طريقه وجد اميرة تشكره بعد ان خطبها ياسر ثم تركهم وخرج بعد ان اعطى الأوراق لمساعده
56 – في البيت دخلوا البنات وجلسوا امام العائلة المربوطة وقالت رحاب: حان الان نتعرف من جديد على بعض انا اسمي رضوه سعيد الكنيسي وهذه اختي رانيا والصغيرة اختي ريهام أولاد اختك سوزان وانتم قتلتوا ابويا وامي واخدتم حقنا واللي خلاص رجعنا وزيادة بس فاضل الدم اللي بينا
قال سمير بسرعة: لا انا قتلت ابوكم بس لكن امكم عمري ما قدر وبعدين اللي عملتوه فينا اكثر من القتل
قالت رضوه (رحاب): لا الشرموطة مراتك هي اللي قتلتها
اتسعت عيني هند وقالت: لا انا مليش دعوة واقتلها ليه وانا مصوراها وهي بتتناك وكاسرة عينها و....
لم تتركها ريهام (هدى) لتكمل كلامها بل انقضت عليها ضرب في وجهها حتى نزفت دم ولولا ان رانيا امسكتها لظلت تضرب بها ثم ضحكت ريهام وقالت: انا عايزة ابدأ واشوف الشرموطة المتناكة دي حتستحمل لحد امتى
قالت رضوه (رحاب): اصبري شوية احنا لسه بنتكلم ووقت العذاب جاي
ثم نظرت رضوه نحو روان ورامي وقالت: ان امي مثل ابيكم نفذت وصية جدنا بأن يكون جميع الاسامي تبدأ بحرف الراء اهلا بيكم يا ولاد عمي، انا بداية بعتذر على الللي حصل فيكم انتو ملكمش ذنب في اللي عمله ابوكم وامكم كل ذنبكم انكم جيتم من نسل ناس حقيرة زي دي
قالت هند في ثقة: طيب ما انتوا بقيتوا زينا ويمكن اكثر شوية
قالت رانيا: بالطبع فكما قيل لنا ان اردتم الانتقام عليكم ان تكونوا اسوء ممن تريدون الانتقام منهم
قالت ريهام (هدى): عموما الانتقام كان لذيذ وجيه بعد شوقه من يوم ما عينينا وقعت على مذكرات ماما وهي بتحكي اللي عملتوه فيها من يوم جوازها من بابا لحد يوم موتها واحنا قررنا ان حياتنا كلها متوقفة على الانتقام منكم شر انتقام
أكملت رضوه (رحاب) قائلة: من يوم موتهم واحنا شفنا كل أنواع العذاب كانت ريهام لسه حتة لحمة ورانيا لسه بنت 4 سنين وكنت انا اكبرهم لا اتعدى 8 سنوات ومكنش لينا حد اتذلينا في كل حته انا بست رجلين ناس مش عشان ناكل لا عشان بس يرضعوا اختي اللي كانت بين الحياه والموت اتلمس اجسادنا واغتصبونا وبقينا لقمة سايغة بس لما شفنا اللي حصل في اهلينا خلاص مبقاش في رحمة في قلوبنا
قالت رانيا وعينها تدمع: انا اتفتحت وانا عندي 11 سنة اغتصبوني حتى كدت ان اموت واحنا مش لاقيين حق العلاج، ودلوقتي بتقول اننا بقينا ناس حقيرة زيكم انتم وكل واحد مر في حياتنا اللي خلتونا كدة لحد لما حظنا اتغير وقابلنا باسم
دمعت عيني رامي وروان من بكاء رانيا وقتها قالت ريهام (هدى): واضح ان ولدكم متعلموش منكم الوساخة عيونهم بتدمع لما تحس بقهر الناس اما انتم فقلوبكم حجر
قالت هند بسخرية: كلنا زي بعض وانتوا مش احسن مننا، بس انا عايزة اعرف انتم نكتونا ازاي كلنا
قالت رضوه (رحاب): لا ابقى اتفرجي على فيديوهاتكم واستمتعي باللي حصل فيكم احنا وثقنا كل شيء عشان نستمتع بيهم
قالت روان: بس ازاي اقنعتونا نتناك بسرعة كدة؟
قالت رانيا: المهندس باسم ادانا مواد كيميائية وحبوب ضيفناها ليكم في الاكل في العصاير في كل حاجة بتزود الشهوة بدرجة كبيرة خصوصا لما يكون كل شيء مهيأ، وبعديها بدأنا نهيجكم ونبعدكم عن بعض ونستفرد بيكم
قالت هند: يعني احنا مكناش في وعينا
قالت رضوه ( رحاب): لا يا شرموطة انتي بتحبي تتناكي وعجبك زبر باسم صحيح هو كان واخد حبوب عشان يطول بس زبره أصلا جامد وبعدين الحاجات اللي جايبها من أمريكا طلعت جامدة دي قلبت سمير وابنه خولات في ثانية
قالت ريهام (هدى): هو احنا حنشرح ليهم الخطة المتناكين دول عندهم حفلة فشخ ولازم تبدأ دلوقتي
قالت رانيا: اه بس روان ورامي يطلعوا
فوافقت ريهام ونظرت لهم رضوه وقالت: باسم دايما صح خلي البودي جارد يطلعوهم ويحطوهم في أي مكان بعيد عشان ميسمعوش اعترافات اهليهم
وحمل البود جارد روان ورامي ونزل بهم ووضعهم بالسيارة واغلق السيارة عليهم
57 – دخلت ريهام وخلفها 2 بودي جارد يحملان شنطة كبيرة وقالت: ستبدأ المتعة الان ولن تجدوا من يرحمكم
امرت ريهام البودي جارد بربط سمير وهند في السقف وهما واقفين وبالطبع مع أجساد البودي جارد الضخمة كان الامر سهلا ووضعوهم مربوطين بحيث ظهر كل واحد خلف الاخر ثم اعطتهم عصايتين ليربطوهم على رجليهم بحيث تظل مفتوحة ثم احضر خطافين مربوطين مع بعض واقتربت منهم ووضعت كل خطاف في طيز واحد منهم فقالت رانيا مع ابتسامة: اللي حيخرج الخطاف من طيزه الأول حنحرقه ونفشخه كل واحد يقمط كويس على خطافه
ثم امسكت رانيا بحلمة سمير وبدأت بخرمها بدبوس كبير وهو يصرخ من الألم واتحرك للأمام ليشد الخطاف لتشخر هند من الألم وتقول: احه فرمت طيزي اثبت يا بن المتناكة وفي نفس الوقت قامت رضوة بإمساك حلمة هند لتفعل نفس الامر فتتحرك هند وتشد خطاف سمير لتفشخ طيزه وهم يصرخون، ثم احضرت ريهام اثقال وعلقتها في الدبابيس التي خرمت حلماتهم ليزداد الألم
ثم علقوا كرتين في فمهم حتى لا تعلو صرخاتهم وبعدها بدأوا في وضع المشابك على جل جزء من جسدهم واكثروا عند زبر سمير الصغير وكس هند المنفوخ ثم امسكت كل من رضوة ورانيا بكرباج بينما امسكت ريهام بخرزانة رفيعة وحركتها في الهواء ليرن صوتها في اذانهم اما البودي جارد يقان على الجانب يشاهدان ما يحدث ومنتظرين الأوامر وفي هذه الاثناء وصل الدكتور وجلس منتظرا ان يقوم بعمله عند حدوث أي إصابة ناتجة عن التعذيب
وبدأت رانيا تضرب هند ورضوة تضرب سمير بينما ريهام في وسطهم تبدل بينهم وكانوا يضربون بغل وقوة والمشابك تقع متتالية ولكن ليس الم الضرب والمشابك فقط بل آلم الخطاف فكل منهم يتحرك ويشد خطاف الاخر لدرجة ان طيزهم بدأت تتشرخ وتنزف ولكنهم لا يستطيعوا التوقف من الألم وكان الاخوات يضربون بقوة وبدون رحمة حتى وقع الخطاف من طيز هند لتبتسم رانيا وتقول اهلا بيكي وما هي لحظات حتى قال الدكتور: توقفوا فقد قطعتم جسمهم يجب ان اتدخل قبل ان تكملوا
فنظرت له ريهام وقالت: لا تشغل بالك سوف نعالجهم بأنفسنا
قال الدكتور: ان القائد يريد أجسادهم ولن يقبلها بهذه العلامات
قالت رضوة: سندفع ثمن عمليات التجميل ولكن اتركنا معهم ولا تتدخل الا ان رأيتهم يموتون امامك فنحن نحتاج ان نعرف كيف قتلوا امنا كما قتلوا ابانا؟
بدأت رانيا وريهام في شد الاثقال المربوطة بالحلمات وزادوا في شدهم حتى تقطعت الحلمات وسط بكاء وصرخات مكتومة ولكنها لم تحنن قلب الاخوات على هؤلاء المجرمين
وفي نفس الوقت دخل من الخارج بودى جارد يحمل اسياخ حديد حارقة وكل منهم امسك حديدة وبدأوا في كي اصابتهم الكثيرة الناتجة من الضرب وكذلك قطع حلماتهم حتى توقف النزيف ولكن لم تتوقف الصرخات والبكاء ومحاولة التحرك والهروب من هذا الجحيم والألم الذي لا يتوقف
واردات ريهام ان تدخل السيخ في طيازهم ولكن الدكتور اوقفهم قائلا: ده مش حيحصل طيازهم مهمة جدا للمستقبل ولو حتعملوا كدة انا حبلغ الباشا وهو يتصرف معاكم
تراجعت ريهام عن فكرتها لما سمعت ذكر باسم وقالت للبودى جارد: فكوهم وربطوهم في وضع الكلاب عشان نعالج طيازهم بالكريم والمطهر لنبدأ بجولة ثانية
وبعد ان تم ربطهم على وضع الكلب ورؤوسهم على الأرض لبست رانيا ورضوة ازبار سوداء ضخمة وعريضة وطولها يتعدى 30 سم ووقفت رضوة خلف هند ورانيا خلف سمير ودهنوا طيازهم بالمرهم حتى يتوقف النزيف بسبب الخطاف اما ريهام فأمسكت بطوقين وربطتهم حول اعناقهم ثم بدأت الاختين يدخلان ازبارهم الضخمة في الطياز الضيقة مهما وسعت بالنسبة لهذه الازبار وكانوا يدفعون ازبارهم بقوة واتسعت اعين هند وسمير من الآلام والفشخ وما ان استقر نصف الزبر بالداخل حتى صعدت ريهام فوق ظهر سمير واستخدمت قطر رفيع وبدأت في كتابة اسم ابوها وامها على ظهر سمير وهي مثبت حتى لا يتحرك ثم اشعلت شمعة واخذت تنقط على الأسماء المكتوبة بالدمة لتظل محفوظة على ظهره ثم انتقلت الى هند لتفعل معها نفس الشئ اما رضوة ورانيا لم يتوقفا بل زاد في نيكهم لتخرج اثار دماء على الازبار السمراء من اثر فشخ طيازهم، كان الألم لا يطاق والنزيف يزيد من طيازهم حتى لبست ريهام زبر مختلف فكان مدبب وليس املس كباقي الازبار ونظرت لأخواتها وقالت: حان وقت الاستجواب وعلى الدكتور الاستعداد
كانت نظرات الخوف على اعين سمير وهند من هذا الزبر الغريب وجاءت ريهام خلف سمير وفكت الكرة من فمه وامسكت بالسلسلة المربوطة في الطوق حول رقبته وشدته ثم مالت حتى اقتربت من اذنه وقالت: كنت تدك بزبرك في امي وانا بداخلها فلقد اردت قتلي ولكني بقيت حيه لكي ارد لك الصاع صاعين وفي النهاية قتلت ابي وامي ولم احصل على حبهم
عضت ريهام اذنه ثم ابتعدت ووجهت رأس الزبر نحو طيزه وقالت: لقد عرفنا كيف قتلت ابي ولكني اريد ان اعرف كيف قتلت امي؟
ولم تنتظر ريهام الرد بل دفعت الزبر ببطء في طيزه ليصرخ بأعلى ما يكون فقد كان الزبر يجرح في الغطاء الداخلي مسببا آلم شديد جداً فقال بصوت متقطع: انا بحبها انا اكثر من احبها...... انا اموت بس هي لا.......ارحميني انا زعلت على موتها
ثم زادت صرخات سمير وتوقف عن الكلام وبقى فقط الصراخ والآهات الشديدة حتى زاغت عينيه واغمي عليه مع نزيف شديد من طيزه فقام الدكتور سريعا ليلحق الموقف
اما ريهام لم تهتم ونظرت نحو هند وما ان ازالت الكرة من فمها حتى قالت هند: انا اللي قتلتها بس ارحميني
فقالت رانيا: احكلنا ازاي واحنا نرحمك
قالت هند: اصل سمير كان بيحبها اوي وبعد اما قتل جوزها بقى بيفكر يرجعها وكان حبه ليها ظاهر اوي وكمان كان بيفكر يرجع لها فلوسها ومكنتش اقدر اسمح بكدة انا تعبت عشان احصل على الفلوس دي خاصة واني كنت لسه صغيرة وكنت في اول طريق النجاح ومكنش ينفع يرجعها تاني خاصة انه كان بيحبها لدرجة انه ممكن ميرداش يكمل الزواج بيننا، غير ان امورها كانت سيئة وعندها عيال عايزة تنقذهم فكان ممكن توافق فكان لازم اتخلص منها فأديت فلوس لجارتكم وهي اكلتها اكل مسمم وتأثيره ظهر بعد ساعتين بس الغبية اكلتها هي بس وانتو صعبتوا عليها ومردتش تبعت الاكل ليكم عشان كدة استنيتوا احياء وفي الاخر وبعد الزمن ده رجعتولنا وفتحتوا الملفات القديمة
هيم الصمت على الجميع وهم يسمعوا موت امهم ودمعت عيني رضوة ورانيا اما عيني ريهام فقد لمعت بالغضب الشديد وفجأة امسكت وسط هند وخرقت كسها بهذا الزبر المدبب وبقوة غير عادية وظلت تدك بقوة حتى اسرع البودى جارد بحملها بعيدا عن هند التي نزفت بشدة وغابت عن الوعي وريهام بتصرخ حتى خرجوا جميعا من الغرفة تاركين الدكتور ليتصرف في ذلك
وبعد مرور الساعة خرج الدكتور وطمأنهم انهم اصبحوا احسن ولكن عليهم التوقف عن فعل أي شيء وان على ريهام ان تترك البيت نهائيا
وبعد قليل من الوقت دخلت رضوة لوحدها ووقفت فوق رؤؤس سمير وهند وبدأت تصحيهم وعندما فتحوا عيونهم قالت: نحن نريد قتلكم الان ولكن من حظكم ان باسم يريدكم احياء ولكن بمجرد ما تخلفوه سوف يعطينا الضوء الأخضر لقتلكم ولن يكون قتلا سهلا ولكن سوف تموتون بالبطئ انتقاماً لكل سنة اتعذبنها بسبب قتلكم لأبائنا
ثم تركتهم وخرجت ليدخل 2 بودي جارد ويحملوهم للخارج
58 – بعد أسبوع في فيلا جميلة يحضر الخدم الغداء حيث ان البنات عزموا باسم للأكل معهم وعندما دخل باسم وجد سمير وهند جالسين كالكلاب على الأرض بينما يقفا روان ورامي في ملابس الخدم
جلس باسم على رأس السفرة ثم أشار لهم بالجلوس فجلسوا البنات فنظر نحو روان ورامي وقال: انتما أيضا اجلسا فمن اليوم سيتم معاملتهم كإخوانكم فليس لهم بذنب اهليهم ويغيروا ملابسهم
قالت رضوه: تحت امرك
وظهرت السعادة على وجهي رانيا وريهام من قراره ثم نظر نحو ريهام وقال في حزم: بطلي تعذيب فيهم مش كل شويه ابعتلك الدكتور هو مش موجود عشان خاطر هبلك ولازم تفهمي ان الانتقام انتهى والان حان وقت المستقبل وهم جزء من خطته عايزهم يتعالجوا وكمان مش عايز الاثار اللي على جسمهم حتى لو حتعملولها عملية تجميل
ثم نظر لرضوه وقال: طبعا كلامي محبش يتكرر لو عايزاهم يبقى نيك عادي بدون سادية والكلام ليكم كلكم
قالت رضوه: طبعا كلامك أوامر
تغير وجه باسم الجد للهزار ونظر لرامي وقال: احنا متعرفناش بشكل جيد يا رامي انا ولي امر ريهام فلو عجباك لازم تتقدملي
قال رامي: انت فاجئتني اصلي مش جاهز يا عمي
ابتسم باسم وقال: لا متقلقش المهر عندي شكل مختلف ولكنه النقطة الرئيسية فيه هي الطاعة العمياء دون أسئلة
قال رامي: انا خلاص حطتهم ورا ضهري ومستعد أتقدم للأمام معاك
واستمر باسم في الاكل وقال: الاكل جيد
قالت رانيا: كل المحشي حتلاقي طعمه حلو
قال باسم: انتم اللي طبختوا صح
قالت رضوه: عشان خاطرك بس
قال باسم بعد ان اختفت ابتسامته: ميتكررش حتى لو عشاني انتم اصبحتم سيدات اعمال
ثم نظر لروان وقال: لسه بتحبي مهند ولا غيرتي رأيك؟
سكت روان وابتسمت فأكمل باسم كلامه وقال: اصله شكله بيحبك اوي وطلب اني اتوسط عشان توفقي ترتبطي بيه، بس الجواز ده قبول فلازم اسألك
سكت روان وابتسمت ونظرت لأهلها فقالت رانيا: ايه يا بت انتي كنتي بتموتي عشان يبص عليكي ودلوقتي ساكتة، خلي بالك لو متكلمتيش حتلاقيه مرتبط بواحدة تانية
نظر لها باسم وقال: يبدو انكي لا تفهمي انا صاحب القرار دائما ولن يعترض احد هنا على رأيي ابدا فلما اسألك يبقى عايز اسمع الإجابة
فقالت روان في كسوف: ياريت بس بعد شوية وقت مش عايزة احجم نفسي بعد ما جربت المتعة م...
قاطعها باسم بتصفيقة وقال: هو ده الرد اللي عايزه اهلا بيكي في دنيا جديدة
استأذن شخص كبير في السن يصل سنه للخمسين بالدخول على باسم فسمح له وقبل ان ينطق قال له باسم : اجلس للأكل وبعدين نتكلم
استغرب الجميع من تصرف الرجل الذي جلس مباشرة دون أي كلمة وبعد قليل من الوقت قام باسم وقال: كل جيدا فأنت لم تفطر اليوم ثم احضر للمكتب والباقي ينتظرني
دخل باسم الي غرفة المكتب بهذه الفيلا فبصوت خافت سألت ريهام هذا الرجل: هو انت كنت جعان اوي كدة لدرجة انك جلست حتى دون قول شكرا؟
قال الرجل بصوت خافت: محدش بيقول للباشا لا حتى لو في أي عزومة، كلامه كل أوامر مهما كانت بسيطة، حطوا كلامي حلق في ودانكم عشان حياتكم لا تكون جحيم
قام هذا الرجل وتوجه لداخل الغرفة ليتكلم مع باسم بينما جلس الباقين فقالت هند: بعد اذنك يا مولاتي ممكن اسأل
قالت ريهام: ممكن بعد اما الملك وافق على رحمتك
قالت هند: كنت سمعت اشاعات عن ان ابن مروان هو اللي قتله هو الكلام ده صحيح؟
قالت رضوه: شكلها مبتحبش الحياه وعايزة تموت بدري
قالت رانيا: باسم اسطورة يقال كلام كتير عليه ولكن محدش يعرف ازاي اصبح رئيس مجلس إدارة مجموعة الشاذلي وهو لم يكمل 20 سنة وكيف يتحكم في جميع اطراف هذه الاسرة ويوجد اشاعات كثيرة ولكن لا احد يعلم الحقيقة ولكن يقال انه منذ ان رجع من أمريكا وهو شخص مختلف بدرجة الجنون ولا يمكن الوقوف امامه
قالت روان: طيب هو ايه اللي حصل في أمريكا؟
قالت ريهام: تقريبا اتعلم حاجات كثيرة وربما يكون هناك حاجات خفية لا نعلمها، لكن الشئ المؤكد انه جامد في النيك
فعضت روان على شفتها فقالت رانيا: اوعي تكوني فاكرة انك تفرقي معاه ده كان في أمريكا اتعلم النيك صح ده ناك ممثلات بورنو انا شفت فيديو ليه مع (داني دانيلس) وكثير غيرها
قالت ريهام: اتعلم حاجات كثيرة حاجات احنا منعرفهاش حتى المواد الكيميائية اللي اخدتوها وخلتكم هايجنين يقال انه اتعلم يصنعها هناك، من الاخر لا احد يعلم ما مر به باسم في أمريكا وما فعله بعائلته هنا وان كان هناك من يملك جزء من القصة ولكن القصة الكاملة تبقى لديه فقط ولو مستغنيا عن روحك ابقي اسأليه بنفسك
قالت رضوه: انا بقول نبطل كلنا كلام عشان حياتنا كلنا ونركز زي ما قال في المستقبل
بعد وقت خرج الرجل من الفيلا دون ان ينطق بكلمة بعده بدقيقة خرج باسم وأعطى ورقتين مكتوبتين لرضوه واخوتها وقال: دى خطوات لازم تنفذوها بحذافيرها ليكم كلكم وبعد ما يعرف كل واحد اللي عليه احرقوها وكل واحد يحفظ اللي مطلوب منه، والكلام ليكم كلكم
قالت رضوه: دي لمدة الأسبوعين القادمين
قال باسم: اصلي عندي عمل هام وسوف اقطع الاتصال بكم لمدة أسبوعين أتمنى انكم تنفذوا الأوامر ولازم تعرفوا حاجة مهمة انتم الان في حرب الطبقات الراقية وهو صراع من يعلو فوق من من يصعد على رقبة من هنا لا يوجد رحمة وما مررتم به قبل ان انقذكم ليس الا دعابة لما سوف ترونه في هذه الحياه، هنا لن يتم اغتصابكم بس ستبيعون اجسادكم لكي تخطو للأمام سوف تتعدون كل الخطوط الحمراء ولكن لتلقوا بكل الماضي خلفكم وتتقدموا بكل ما اوتيتم بالقوة على رقاب الجميع، ولكني احذركم من 3 أشياء أولا ان بدأتم اللعبة لن تتوقفوا حتى تنتهي اللعب او تحصلوا على جيم اوفر ثانيا الخيانة تقتل صاحبها خاصة ان كانت مع شخص خان الجميع ثالثا طاعتي العمياء هي النجاة دائما فانا احمي نفسي ومن اطاعني فقد اصبح نفسي
كان الجميع في سكوت يسمع المحاضرة فكل كلمة لباسم لها معناها ونظر باسم مع ابتسامة وقال: امامكم لحظة هروب اذا اردتم اشتريت كل شيء وبالسعر الذي يخرج من لسانكم
قالت رضوه: لا انا اعتقد اننا لن نكون فقراء بعد الان وسوف نكون معك دائما
تركهم باسم وان كلماته حفظت بقلوبهم وقالت رانيا بصوت خافت: عندما ابتسم في كلماته الاخيرة وصوت رق قليلا شعرت بنبرة حزن وكأنه يقول انجدوا أنفسكم فأنا نفسي اهرب وقد أتت فرصتكم الأخيرة
وقتها التفت رضوه لها وامسكت كتفيها وقالت: اسمعي لقد رأينا ما لا يمكن رؤيته ولن اعود له ابدا سوف نكون اقوى ولكني لن اقف وحدي يجب ان نكون سند لبعضنا
ابتسمت ريهام وقالت: حسنا لقد تحدد مصير هذه العائلة
خرج باسم وجلس في سيارته وقال لنفسه: يتحمل كل شخص اختياره ولكن اسوء اختيار هو ان يكون اثر حياتك كلها عليه وتظل تندم على هذا القرار ولكن لا عودة ابدا
كل نهاية قصة هي بداية قصة جديدة فسوف نتعرف على ماضي باسم وماضي البنات وخطط المستقبل لهم لنرى عائلتهم المفككة (العائلة المفككة 2)