قيصــر نسـوانجي
01-17-2016, 12:18 AM
خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا
*المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنتي طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر
*مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية ابدأ قصتي بأن
*اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة
*من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه
*لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ
*إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة
الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي
*هانى إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد
*من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن
المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر
*الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم
*والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال
، سوى بعض القصص والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي
*كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت
*أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة،
*ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعد انتهاء العرس،
*وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي، دخلنا
*جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب
*خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة
*من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الأن مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟
*هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر
، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟
*ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟
أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة
*الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه
*غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب
*الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع،
*هل سيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟
*هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين،
*ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه،( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
*ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك
*تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن
أن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى،
*خرج هانى وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس
*ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت
عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة
*الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد ***** الرضيع،
ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة
، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية
السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل،
*ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة،
وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى،
*وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي،
*مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا،
*حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة،
فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا
منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ
*يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف
*أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة
*وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة،
فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى
*الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة
*بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم،
*سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى
الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير،
*جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه،
كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى
*بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه،
شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر،
*بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبة تتملك
فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه،
*ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما
*عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم،
*قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك،
قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة،
ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة
*من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني
أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى
بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن
أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر،
أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي
*ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى
*ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى
*الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب
*فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب،
*أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب،
*وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير،
*ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه،
لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة
*من نظرات هانى لجسمي، وفى نس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية
اللحم وإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض
*لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة،
لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد،
*فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير،
ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري،
*وقتها لم اعد احتمل الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة،
*سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه،
فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث
بأثدائي، بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى
*لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع قميص
*النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي،
*و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني،
يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي،
عند هذه اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة،
بدأت كلمات بدون معاني تخرج من فمي، ( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار ) بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ،
*وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي،
لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر
بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة
*التى يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على
*السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات
على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه،
*كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به
هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني
*ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند
هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالىاستيقظت
*صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري
*يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما،
هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته بأطراف
عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة بخيالي،
*يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت
من الأوقات يمكن أن يعبث أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء
*كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر
*بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت
إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده
الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدل على أنه يمتلك
*شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري،
*فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السرير أنينا يدل على
*معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت
*التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته مجردة تماما
من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض
*الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر
*حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي
*ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري،
*وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى
سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم
أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي،
*وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه،
قلت له سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا
*وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني،
*ولازم تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يج
ب أن أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس،
*وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام المتعة التى
*يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر لي وقال أنا
أريدك عارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا،
*قلت له لكن مش قادرة استحمل نظراتك، بص بعيد،
*ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد،
*إنتي إللي بصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك،
*ونظرت لعيونه، فأراها تنطلق بين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي،
*شعرت بخجل شديد، ولكن أيضا برغبة ومتعة شديدة فى نظراته الملتهبة للحمي،
*حاولت أن أضم يديا لأستر بعض من جسمي، لكنه أمسك يديا بقوة،
*وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقف ينظر إلي ثدياي المنتصبان،
*بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمني بهمس، عارفة أنا شايف ايه دلوقت،
شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه، أعادها لي مرة ثانية بزازك،
ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي، أشعر بخجل شديد،
*ولكن فى نفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي،
*وفعلا قام هانى بإمساك ذراعي بقوة ومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسدي العاري،
*قلت له بنبرة دلال وضحك أنت قليل الأدب، قال لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك،
*وهى إسمها ايه؟
*ليها إسم تاني؟
*ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هانى، بدأت أشعر أن جسدي ملك له،
ساحته حيث يصول ويجول كيفما بدا له، طلب مني أن استدير، ضحكت، وتمنعت،
*أدارني ووقف يتأمل جسمي من الخلف وهو يقول،
أنتي مكسوفة من ايه؟؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة فى جسمك، حتى بالأمارة فيه حسنة جنب شفة ....
وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة كسي اليسرى عرفت أنه رأها، الهذا الحد استكشف
*جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعة ووضعت يدي على فمه وقلت له أوع تكمل، كنت فى شدة الحرج،
أزاح يدي وقاللى ليه ما أكملش؟ أنتي مش مراتى، قلت له أسكت، قال لي أوك مش حاول دلوقت، لكن تأكدي
*إني حاقولك فى وقت من الأوقات، آخذني فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق من عينيه
*وكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خيبرة فما بالكم بى أنا التى لم تعرف شئ عن الجنس. اخذنى فى قبلة طويلة
الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعة الليلة السابقة
*
*
حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقت على صوت طرق على باب الشقة،
تركنى هانى فكدت أن أسقط على الأرض، سندنى حتى جلست على السرير أحاول أن أسترد قدرتى فى التحكم
*فى جسدى وأنفاسي، قال لى يبدوا أن الأهل جاءوا ليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال
*جالسة عارية، لم أستطع بعد السيطرة على نفسي، قال لى أنا رايح أشوف مين، وانتى البسى بسرعة، وقتها
*نظرت له وقلت لأ مش انت اللى طلبت منى ابقى عريانة، أنا حاخرج كدة، مش ده كل***، ضحك وعاد الى
*واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة. قمت مسرعة أضع أذنيا على الباب لأسمع من
الاتى، سمعت صوت أبى وأمي بالخارج، وهما يتصايحان، صباحية مباركة يا عرايس، وصوت الزغرودة
يجلجل بالمنزل وضحكات هانى وأبي وسؤال أبى ايه ده ياراجل لينا ربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكات
العالية، لبست ملابسى مسرعة، لأول مرة منذ حوالى إثنى عشر ساعة يستر لحمى العاري، خرجت لاقابل أ
هلى وقبلت أمى، طبعا كانت ملامح السعادة والراحة بادية على وجهي، مما طمأن أمي بأنى سعيدة فى
*زواجي، كنت وقتها فى عالم اخر بعيدا عن كلام الجلسة، كنت أتمنى فى نفسى أن يغادروا مسرعين، فأنا
*أرغب فى العودة مرة أخرى لما كان هانى يفعل بى، أحاول التركيز معهم ولكن يدور ببالي كل كلمة قالها لى
*هانى، وكلما تذكرت أنه رأي الحسنة على كسي أضم أفخاذى لا إراديا كأنما أحاول أن اداري كسي،
ويحك يا هانى ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملك هانى عقلي وتفكيري، يا له من بارع فى ليلة واحدة
*إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتنى عرفته من زمان، صممت فى عقلى أن أسلمه نفسي بمجرد خروج أهلي
*من باب الشقة، كل هذه الأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكنى أجد نفسي شاردة مرة ( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
أخري فى أفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي. مرت جلسة الأهل سريعا وتركونا، وبمجرد
*مغادرتهم نظر لي هانى وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زى ما كنتي، قلت له ده بعدك وضحت، حاول أن
*يمسكنى لكنى تملصت منه سريعا وجريت فى الشقة، بدأ يجري خلفي ونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول
أن يمسكني ويطالبني بخلع ملابسي وأنا أتمنع، قضينا وقتا لذيذا فى الجرى والضحك حتي تركت نفسي أخيرا
*أقع بين يديه وانا أتصنع التعب من الجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى ان يجردني من ملابسي
*لأصبح عارية مرة أخري، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هانى أخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب
*لكى اتيح له بان يفعل ما يشاء فى جسدى، فقد شعرت بالألفة تجاهه، وتضاعف حبى له مرات عديدة
فى ليلة واحدة، حضننى هانى، وإنهال على شفتاى يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعه بيدى،
*وأثناء محاولاتى التمنع، إصطدمت يدى بفخذه من الأعلى لأجد شئ صلب يحتك بيدي، أبعدت يدي سريعا،
*إذا هذا هو، انى لم أرى عضوه حتى الان، كلن هانى لا يزال ممسكا بشفتاي، فإنتهزت الفرصة لأجعل يدي
*تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدوا منى انى احاول ابعاده عنى والتملص منه، إحتكاك يدى الهبني،
*وقبلاته الممتعة جعلتنى أبدإ فى الدوار، فبدأت حركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر للأسماع، عندها رفع هانى
*شفتاه من على فمى، وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانت يداي متدليتان
وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة ،مما جعلني اشعر برغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة،
*تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكن خجلى منعنى، وصل هانى للأريكة ومددنى عليها برفق،
وأنا متمتعة بما يفعله بى، وبدأ مرة أخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه
*غير إرادية تنم عما يحدث بجسدى، ترك هانى شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداه تكشف صدرى،
بدات رأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لا أستطيع تذكرها الأن، لأنى كنت
*وقتها بدأت أغيب عن الوعى، عندما كان أول ثدى من اثدائي فى كف يده، دقائق مرت أو ساعات لا أدرى،
*لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحب كيلوتى الصغير من بين فخذاي، كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض
لكنى لم أستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لأ لأ بلاش، مكسوفة حرم عليك مش قادرة اقوم، قبل أن أكمل
*جملتى كنت قد عدت عارية مرة أخري، وهو واقف عند الطرف الأخر من الأريكة، ممسكا بقدماى ويلعق باطن
*قدماى، لم أستطع تحمل حركاته، وظلت الكلمات تخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أم تأوهات،
*كل ما اعرفه أنه كان إحساس بالمتعة، بدأ هانى يلعق كعبى قدماى وبتقدم ناحية هدفه المنشود، الذى اصبح
*الأن هدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحية أفخاذى، وأنا خجله منه ومن تأوهاتى التى تصد
*لكنى لا استطيع التصرف أو منعها، وصل هانى إلي فخذاي وبدأ يقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى
*حاولت التمسك وضم فخذاي، إلا إن ضعف ووهن جسمى لم يستطيعا مقاومة أذرع هانى القوية
*التى ساعدتها رغبتي. أبعد هانى فخذاى ليصبح كسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكمية
*من المياه لم أعرف لها مثيل من قبل، عرفنى هانى بعدها بأن سمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها
فى فم الرجال، بدأت أشعر بأنفاس هانى الملتهبة تقترب من شفراتى، حاولت الصراخ، لكن صراخى
*تحول لأهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرى هل أدفعه أم أجذبه
*نا حية كسى، وصل هانى إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أم بيده، لا أعلم، كل ما أعرفه
*أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه، وتنطلق من فمى صرخات متتابعة،
*مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرت أن كل الجزء السفلى من جسمى ينقبض،
وشعرت بعبث هانى فى كسي مما كان يزيد من إنقباضات رحمى وكسي الذى بدأت سوائل غزيرة تندفع منه،
لحظات فى هذه المتعة لم أدرى بعدها إلا ويداي تسقطان من الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ وذلك الخبير
*زوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كل سؤائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس فى أذنى بكلمات حلوة معسولة
*وهو يحتضن رأسي فى صدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأت أسترد أنفاسي اللاهثة،
نظرت له وضحكت، إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت فى خجل، قال لى انتى جبتيهم، تعجبت
*من الكلمة وسالته جبت ايه؟ بدأ هانى يشرح لى قليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل
*هو إتيانى بشهوتي، كنت لم أزل ممددة عارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي،
لماذا أستره، لقد جعلني هانى أراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أن أداري
الأن، يا له من زوج، بعد خوفى من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي، إنى فعلا أحب
هذا الرجل بدأنا فى حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادله القبلات، وبدأت
أضع يدى على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتاب جسدي مرة أخري، هل
*من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفض غشائي بعد؟ مع العبث بصدر هانى
*بدأ هو فى التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسه الداخلية، وإقترب من رأسى وبدأ يهمس فى أذني
*بكلام عن جسدى وحلاوته، كنت أشعر بالمتعة وهو يصف لى جسدى، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه
*عن تلك الكلمات ولكنى كنت أبتسم إبتسامة خجل، لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو،
عندما نطق هذه الكلمة لم أستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه
على أذنى وبدأ يكرر الكلمة مرات عديدية، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لى مكسوفة
*من ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت له ما أعرفش أى حاجة، قال لى
*اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت من كلامه، وبدأت أشعر بمتعة فى سماع تلك الألفاظ منه
. بدأت يداى مرة أخرى تلعب بشعر صدره، فخلع هانى الجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت،
*فزاد ذلك التكور بروزا لديه، بدأ مرة أخري يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعها بين فخذيه،
*إرتعشت يدي، صحيح أنى تعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذه المرة صريحة، إن يدى على زبه،
*سحبت يدى بسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه، تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقط ملقاه على
*قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدني الشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذه المرة اشعر بيداه وهى تعبث بى،
وأين تذهب، إنه الأن ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كما يقول هانى، يعتصر حلمة بزي بين إبهامه
*وسبابته، بينما كامل بزى يهتز فى كفه، شفتاه تتنقل على رقبتى لتقترب من بزي الأخر،
*يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ فى رضاعتها، تصدر أصوات تنهداتي مرة أخري،
*مما شجعه يده على أن تترك بزي منزلقة إلى أسفل متوجهة نحو كسي مرورا ببطني،
*توقف قليلا عن بطني يداعبها، مما دغدغنى لأضحك بعض الضحكات وأحاول إبعاد يده عن بطني،
*طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عن بطني، ولكنه أمسكها مرة أخري،
*وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، فى هذه المرة تعمدت أن أفرد كف يدي،
لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه،
*أصبحت كامل أعضائه التناسلية بكفي، كان هانى مستمرا فى مداعبة جسمى،
وكنت أنا أحاول أن أستطلع هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أنى ساقوم بإستضافته بداخل جسدي،
*وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجد جزء لين بالمنطقة السفلية،
*وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هانى قد بدأت تصل لعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة،
*وتنهداتى لا تنقطع، وكانت رأسه تأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي.
*وصلت اصابع هانى لأول كسي فلمست *****ي، وجدت أن رد فعل حسمي عنيفا عندما يلمس ***** كسي،
*فقبضت يداي بحركة لا إرادية على قضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت
أتوقع، فلم أدرى أن هذا العضو الذى كنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل
*لهم ملابسهم الداخلية، يصبح بهذا الحجم، وصل هانى لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه على شفاه كسي،
عندها بدل وضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذى ولكنه قال لي، ساعديني، إنسى( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
*الدنيا وكل ما فيها، أنتى الان تمارسين الجنس، تذكري فقط أنك تمارسين الجنس ولا تتذكري شئ اخر، طاوعته
*وتركت جسمى على سجيته، تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء، تركته يعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان
*يعتصر فمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاء وتذكرت شئ واحد فقط، إنى أتناك الأن مارس هانى بكسي طقوس غريبة بفمه،
*فكان يعتصر أشفارى بين شفتاه،
ويمتصهما ويجذبهما، ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليسار بيديه،
ويجذبهما ليخرج *****ي المتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير،
ليجد أمامه لسانا رطبا يداعبه، طبعا كانت هذه الحركات كفيلة بإفقادي
الوعي، ولكنى كنت أجاهد لأنى أصبحت مستمتعة، فأنا لا ارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر،
*بدأت أصوات تنهداتئ تعلوا، حتي أصبحت أهات، عندها بدأ هانى فى التحرك، ليستلقى بين فخذاي، وبدأت شفتاه
*تلثم شفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يجتك بي من الأسفل، شئ حار صلب،
*أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرة مرة أخري على جسدي،
*
عندها أبعد هانى فخذاي جيدا عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجلي فوق كتفه،
وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بين أشفاري،
*وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هانى بنفس لوقت يمتص حلماتي، فلم أستطع التركيز
من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم الملئ بمجموعة من اللاعبين
*المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هانى يزيد من حركته على كسي، وفجأة توقف
*وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هانى يحاول إدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة
*قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهات ماء كسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا،
*فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا،
*
*
لأشعر بالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أى، ولكن مع أخر لفظ أنطقه كان قضيبه
*مستقرا فى رحمي، لم يتحرك هانى وقتها، بل تركه بمكانه، كنت قد أفقت من هذا الألم، لم يكن الما شديدا
ولمن كان شبه بألم الحرق أو عند إنسلاخ جزء صغير من الجلد، نظرت لهاني، وهو نظر لى، قال لى كلمة
*واحدة مبروك يا عروسة م أستوعب فى بداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروك يا روسة،
*سألته إيه، فقال لي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم صدق نفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاها
كل بنت قد مرت، إنى لم أشعر شي، تقريبا لم أشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنت أخشاه؟
*لم أستطع مالك نفسي وضممته على صدري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينى بينه كنت أخشاه،
إحتضنت زوجي بكل قوتى وأنا أطلق ضحكات أو همهمات أردد أحبك أحبك، بدأ هانى فى التحرك من فوقي،
*عندها شعرت ببعض الألم، م أستطع تحمل حركته صرخت، قال لي ماتخافيش، حأطلعه بره،
*كنت أتمنى أن بقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما، ولكنه بدأ يسحبه من داخلى بهدوء،
حسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لا أستطيع وصفه،
*خرج هانى قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر،
*قصد اذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأنى رأيت هذا الشئ لضخم بين فخذي هانى،
*كانت أول مرة فى حياتى أراه، كيف كان بداخلي، زعت على كسي،
*لابد أنه الأن ممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة لى كسي،
وإذا بي أري بضعة قطرات من الدم على شفاه كسي، بعضها لوث لأريكة، صرخت الأريكة،
*ضحك هانى لرؤيته أنى أهتم بالأريكة أكثر من هتمامي بنفسي وبما حدث لى، قمت مسرعة
من على الأريكة، حضننى هانى وانا اقفة وقال لى فداكى الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلى
*اتشطفى دلوقت، ركت هانى ودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤية ما
حدث لى، كسي بالخارج له نفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد اد إتساعا من دخول
عضو هانى، حاولت إدخال إصبعى لأستكشف داخل كسي، ولكن= جرد
مرو إصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلى، شعرت بلسعة ألم، ابعدت صبعي سريعا،
*لم يكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنت أسمع من
حكايات البنات، بعدها علمت أن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة،
*ومهبلها نقبض يزيد مقدار الدماء والألم الحادث أغلبه من تمزق فى المهبل،
*أما ذا كانت فى حالة إسترخاء ونشوة مثل الحالة التى جعلنى هانى عليها،
*حدثت عملية فض الغشاء بسرعة وبدون توقع من البنت، فإن مقدار الألم الدماء التى تعقب فض البكارة
*يكاد أن يكون غير ملموس، دخلت تحت المياه لساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحت إمرأة،
*إنتهت أيام= بكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدى المنهك من ليلة لبارحة ومما حدث به،
أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممت ريعا،
وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنظرنى بالخارج،
*ودته السا منتظرنى وقد داري عورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا،
ال لى حمام الهنا، إبتسمت وكنت خجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث سمى وتحسس ثنايا لحمي وكسي،
عبث بغشاء شرفي وفضه لأصبح إمرأته منيوكته،
*دخل هانى الحمام وأخذ دشا سريعا ليغسل زبه من أثار دماء رفي،
*خرج بعدها لنقضى وقتا ممتعا فى الضحك واللعب البرئ،
مرت ثلاثة يام لم يحاول هانى النوم معي،
قال لى أنه لم يحاول مضاجعتى حتي يلتئم رح كسي،
فهو لا يرغب فى إيلامي حتي لو كان ذلك على حساب شهوته هو، فأنا غلى عنده من مجرد إحساس بالشهوة، ( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
ومع ذلك لم تمر الأيام الثلاثة بدون نس، كان يمتع جسدي بحركات يديه وفمه،
*وفى نفس الوقت بدأ بإعدادى لأتقبل سده هو والتعرف على تفاصيله، كنت قد رأيت قضيبه،
*ولكني لم أراه جيدا، م أري تفاصيله ولم أتحسسه لأتعرف على تضاريسه،
*كلمات هانى كانت ولا تزال دوي بأذنى فهو إنسان رائع،
لقد قال لى أن أغلب الرجال يخطئون عندما ظنون أن جسمهم يثير شهوة المرأة، فالمرأة عندما
تكون لأول مرة مع رجل، لا تعرف بعد شكل جسم الرجل، وتراه عاريا لأول وهلة، تفزع من شكل جسمه،
*ذا الجسم المغطي بالشعر يتقدمه بروز ضخم، يتوقع منها أن تتقبل دخول ذا البروز كاملا داخل جسدها ليفض
*لها شرف بكارتها، وهى اللتى لم تعرف عد أن جسدها يمكنه ويسعده إستقبال هذا الزائر وإستضافته،
*بالطبع
ستصاب الفتاه بالرعب والذعر، وقد يتطلب الأمر سنوات لتنسي الذكريات لمؤلمة لأول ليلة لها مع زوجها،
*كانت هذه هى دروس هانى لى فى الجنس، ما الأن فأنا التي أشعر برغبه فى رؤية وإمساك ذكره،
*بدأ هانى يتجرد من لابسه كاملا أمامي ولم يصبح يداري ذكره عني، لم يطلب مني إمساكه أو لعبث به،
*ولكنى كنت كلما اقترب منه اتعمد أن تصطدم يداي بعضوه، كان اني خبيرا بالنساء، فكان متفهما لكل مشاعري،
*ولم يكن يطلب مني شئ إلا عد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه أنى
أصبحت على ستعداد ورغبه فى فعل هذا الشئ، كان هاني يمسك بيدى ويضعها على قضيبه ثناء قبلاته
*الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازى التى كان يعشقها، فقد انت حلمات صدري طويلة الى حد ما،
*وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، دأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من
اللمسات أصبحت أتمتع بوضع امل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه،
كان ذكر هاني تقريبا فى ول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه
لا يمكنني من ن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة غيرة،
ويتدلى تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما،
*كان هاني يتمتع لمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له
جميله في متعة جسدى، أصبحت لا أمانع فى التعري طوال اليوم، ولم اصبح شعر بالخجل
*من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر متعة من رؤية عيناه
*وهى تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أنه تج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته،
أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت عتادة وسعيدة ببلل كسي،
*فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتي جاء وقت الصدفة، وكنت جالسة على حافة
*السرير وهانى واقف يكلمني، لافاجا بان كره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا،
*لمح هانى نظرات عيني، فإقترب
مني أكثر، وقال لى يلا، قلت له يلا ايه، قال لى إعملى اللى نفسك فيه،
أنا وزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي،
لم اتحرك، ولمنه كان يعلم فى قرارة نفسه برغبتي فى القبض على ذكره،
قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه لى الفاظك يا هانى،
*ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات لمرات حتي قلت له وانا أصرخ
مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا لمارد المرتخي، وأبدأ فى العبث به،
وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب أسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني،
فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين داي، لأراه أمامي وهو ينتصب،
*حتي صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة نتصابه،
*ولقرب هانى مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله،
لأجد ذه فى مرور جلد رأسه الناعم على خدودى، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه
على خدودي، ووجدت نفسى اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته،
فهده الرأس لوردية الناعمة مثيرة للشهوة
*
*
كان هاني قد زادث إثارته من قبلتى لرأس به،
فسألنى لسة بتحسي بحرقان فى كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان،
*لكني قلت له لأ خلاص،
فكنت فى قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لى انى أشعر برغبتي فى إستضافة ذكره بين فخذاي
*بتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي،
*وجثا على كبتيه أخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى
دلوقت ممكن نبتدي ياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل،
*فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني لأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته قولها حقيقة،
*فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى،
فقد عشقت لفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط،
*فقد ان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام،
*لم توقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ...
يدخل ى كسك الاحمر ... كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ا يقول،
*فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان حمومتان تنهلان من ريقي الجاري،
*كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد،
*لسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة نحاء جسدى الذي أصبح متأهلا
*لممارسة كافة أنواع المتعة،
*بدأ جسمي فى لإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء كون ثدياي
*بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل لصادر من كسي، كنت
أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا زال تدوي فى أذني، فقد كان يصف
*لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما= سيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك)
ويطبق على دياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ،
(حالحس بطنك العب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على طني،
ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى ليه هاني وأنا ايضا
أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها رفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي
وإستسلامي لهانى، لم يعد خذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى،
*بل كان يزيد أسترخائهما يتباعدا مبرزين مركز عفافي هاني،
وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف اهر على جسدي،
*ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه مسكة ب*****ى
*المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل ياه كسي شلالات بين أفخاذي،
*بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها لمات بزازي ليبللهما من مائي،
*وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان ماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا،
*حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها كثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه،
حينما كان جسدي تلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت
شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،
*نت حزينة لأني كنت متمنية أن ذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة،
ولكني نت مخطئة،
فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى عق مياه شهوتي،
*كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا،
*فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، أزيد إلتهابا على إلتهاب،
لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت لماتي،
*حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش
قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي،
بدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده،
إستلقى هانى وقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري،
*لم أكن أعلم أن تلاصق للحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن،
*شعرت بقضيبه يحتك شفرات كسي و*****ي وعانتي، كان صلبا ومتشنجا،
*وجدت جسمي بحركات لا رادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه،
كذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود،
وفعلا وجدت أس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون داخله،
*لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق،
فمياه كسي كانت سبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي،
*لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر،
أما ذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال،
كنت أشعر به وهو نزلق رويدا رويدا بداخلي،
فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على لإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء،
*قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا لذكر، كان دخوله ممتعا،
*وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص ش قادرة حرام عليك)
*معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى خوله متعة لا توصف،
*كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران هبلي فاتحة الطريق لباقى العضو
الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات تي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي،
كان شعوري بأن هذا الشئ لصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل مرأة بالدنيا،
أتناك نت أضم هانى على صدرى بكل قوتي،
*عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم كن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي،
ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات نيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني،
*جذبت هاني إلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه،
*هل هذا هو النيك؟
هل إنتهى هانى؟
*ل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟
رخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي
، ولكن هاني ستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي
، ليبدأ فى دخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا،
*ليقوم سدي العاري حركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق
أصعب مكان فى لمرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه داخلي،
فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأنأنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من
حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعربدوار من كثرة .رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما
وجدني هانى على هذه الحالة زادمن ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل
بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فىأعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع
صدور بعض التأوهات منهولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت
هذه أخر لحظاتى فىدنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى .
إغمائة اللذه عنالدنيا أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري
ولا يزال قضيبهبداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال
حلمة صدري داخلفمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت
اليوم أقصيدرجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني
أشكره علىتلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت
أشعربمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب
إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة،فبدأت فى
الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد معهذه الإنقباضات
طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هانيخارجا بعد أن أدي
المهمة الموكلة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسموهو يشعر بقذف ذكره .
بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي،وليستلقي بعدها بجواري
وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عيصدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة
لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكرهعلى عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي
لهذه السعادة. مر أول أسبوع على زواجي بهانىونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد،
كان هانى نهم جنسيا وكنت انا لهالتلميذة المطيعه لأنه .أول أستاذ بحياتي، فعلمنى
هانى أغلب فنون الجنس وعلمنىكيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات .العامة
حول الرجل والمرأة وطبيعةالعلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة
بعدة فتيات قبل أنيعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا
لأنه أصبح متيمبي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلا بد أنه قد
تعلمبأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت
قد أصبحت أنا النموذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فىمقدورى
أن أقول له هذا الكلام ولكن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فىمصالحتي بنيكة
تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي،بعد مرور أول
أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعينوكانت قد أقيمت هناك
قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قريةرائعة فهي على البحر
مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخولهغير نزلاء القرية، وكانت .
تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كانروادها قليلون ومن طبقة
الأثرياء. القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعدوصولنا اليها مباشرة، وكان أهم شئ
لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه،فقد كان لخصوصية القرية أثرها على
النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتياتترتدي مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من
أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدونمايوهات تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن
وجود ذكورهم بهذا المكان، لفتنظر هانى لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان
ده ان كل واحد بيعمل اللىفى راحته ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى
الي أحد البوتيكاتالموجودة بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا
نتفرج علىالمايوهات الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة
للرجال،وطلب مني إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف
أنواعالمايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته سيثير غيرة هاني عندما
البسهذا المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى
المايوه الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى .
حتلبسي ده هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخر ، ايه
ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر منملابس
ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريانبروز حلمات
أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعةالسفلية فكانت
مكونة من مثلث اسفله هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكسوقد لا تستطيع مع كس
فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة اناما البسش ده، قال لى فوق
نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهىقليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت
كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنالغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية،
بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انتجايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له
انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى علىالشاطئ، قال لى هانى يا حياتى احنا هنا
جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حديعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى
حاله كل راجل معاه البنت بتاعتهوما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف
ما الحكمة من وجود هذاالمايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته
مرة أخرى علىالسرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من. إرتداء
مايوهه وقدبدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان
المايوة أيضايكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا
أسفلالمايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي
لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد،فقد
علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيفأتمتع
بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبنيهاني من يدي
وأخذني تجاه المرآه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطيووقف معي أمام
المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الاانه كان منظرا فاضحا،
داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت لهطبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا
عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاديداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما
بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل علىإنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي
فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحاكما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه
عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بينالفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية
وتامة العري، كانت نظرات هانى إلىجسمى فى المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه
تسير على تضاريس جسمي ولحمي،
،كان لتلك النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي
الذي صار متعطشا لذكر هانىأغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم
بواجبه فى غزو قلعتيوأسرها بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت
أريد ذكره قبلالخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن
أروي لحميمن جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له
وأناأحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس
حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحملهاني
ملمس لحمي الأبيض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبعقبلة معلنا
بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائيتهتز أمام عينيه
فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذايوقامت المعركة بين فمه
وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فىمحاولة لمنعه، فى الحقيقة
أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤيةهانى وهو يفتحهما بقوة
ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هانيإلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا
من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه،جن جنون هانى عندما رأي منظر
زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوهليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف
أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقدالوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع
بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلوويزداد معها زئيره عبث هاني بمواطن
عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لسانيعليه، وفجأة دق باب الحجرة ... توقف
هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرعليرتدي روبه ليرى م.ن الطارق، فتح هانى الباب
ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرةالمجاورة يسأله إذا كان هناك أحد فى حاجة إلى
المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوتشخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة،
وإنصرف الجار ليأتي زوجيضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني
تخرج من باب الغرفةولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم
يعلمون الأن أنالنزيلة الموجودة بهذه الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا
التفكير إثارةشديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل
أصبحقادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء
كلامهمع جارنا، فأمسكته بكل قوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزو جسدي، كان هانى
مسدلاعلي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي
بدأتتعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى
أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام
عليك ... مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام
عليك ... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلاعاوزاه
مش قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي،كنت فى قمة
تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني،صرحت بصوت عالى
يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكنيبزبك، أثناء كلماتي
هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوةحتي وصل لأخر رحمي، كان
بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخمبداخلي مثيرا أشفار وجدران
مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتاداعليها، إعتاد على هذه الرأس
الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى،ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي .
رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامليرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت
ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفيليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية
لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وزنبوريليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي
وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيهمقيدا أياي ولأصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت
اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفةهذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي
يدل على أنه يوجد بهذهالغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية
ومدوية لتعلن نشوتي،كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه
من دقات هانيبداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق
يستمع لهذهالأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات
وسطيوكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت
تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزالمنيه
بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضتعيناي وألقى هانى نفسهعلى
صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومنمني هاني
لحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا للأخرلرضا كل واحد
منا لأداء شريكه فى الجنس خمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم هانيبعدها بأخذ دش بسريع
اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي،فكانت توجد بعض الأماكن
التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو فمهخاصة فى منطقة ثدياي وبطني خرجت
لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ،فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها
ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا منالغرفة للنزول بمجرد خروجي من الغرفة لمحت
باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا،فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل
سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا،علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة
التي حدثت لجارته الجديدةأغلق زوجي باب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ
كانهناك باب خاص بالدورالأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشةمع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أنأنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا علىالرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلا زلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلمأجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص فى أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهمفى حالة استرخاء والبعض فى حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغولبحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسديكاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروببجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطريجميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتيطيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمديدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحداينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي،رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما،فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة فى حياتىتري طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذيإشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعةالتي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظرتجاهنا، لم أعر الأمر أى اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هانى ويقول لي لقدنسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئمثل هانى، فأفهمني هانى ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتيلا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لى هانى انه سيحضرة من احد البوتيكاتبالفندق ويعود سريعا، رغبت فى مرافقته لكنه قال لى لا داعي ساعود سريعا، ذهبهاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أراقب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلالم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي تراقبنى من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة منانها تنظر لى أم تنظر لمنظر البحر الخلاب لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب،ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كتفيه ويبدأ فىتدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسةبجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التيأصبحت سريعة فى تلبية نداء يد هانى لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني ... انتى ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع ... طول ما انت بتعملفي جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزعالكريم على أنحاء جسدي حتي طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضتفورا فكيف أصبح عارية الصر على الملأ، صحيح انى فعلا عارية الصدر ولكن احساسيبأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء فى هذا الوضع، حاول هانى سحبالحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخري، لنسمع صوت ضعيف يعقبهارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ي****ول ها انا على شاطئ البحر ارتديمايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا اراديةسريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري ثدياي البكر، أحضرهانى الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب ... روحي البنت اللى هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امامى حل اخر، قامهانى معى وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، لم أجدنظرات استفهام فى عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شئ،قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي،ردت الفتاه بادب طبعااتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لى هانىسانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللى برة، وخرج هاني ودخلت انا لغرفةالملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه فى يدي وتوجهت البائعة لتحضرإبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرةوجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيقتتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لى معلشالبسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقطعلى الأرض، كان فى وجهي مرأه نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بىمن الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانتترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابلوجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزيالتي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هانى ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لىثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة،كانت اول مرة فى حياتى اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجى، دخلت الفتاه مرة أخري لتعطينى المايوه ١فارتديه وقالت لى أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأعملها، كانت أقصر منى قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت فى إصلاح الحمالةوهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل فى هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انهاتقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لهاطموح ان تغادر مصر لاحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وانا اومئلها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب فى ان تنتهى من عملهافأنفاسها الحارة علي جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بى من الخلف لميعطي لى سوي شعور واحد بانى مع هاني ولست مع فتاه، كانت فتاه غريبة الأطوارانتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لى ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجههامقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديهالتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتى فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماشوبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلماتنهودي مما تسبب فى بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لهاوانا احاول الإبتعاد شكرا ... خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالتلي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت علىالمايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانتحركة سيرى قد تسببت فى إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعةبإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذاالإصبع يكمل أول احتكاك له حتي قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هانى سيبدأ طقوسفمه، رأيت نظرة فى عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرتمني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيعالتحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددتأنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانهفإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام ... انا باغيرلبنات كتير هنا فى الفندق ... لكن بصراحة ما شفتش جسم فى حلاوة جسمك، لم أصدقأني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبنيوأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 اتمنى نكون اصدقاء لوحسيتى بالملل ممكن تجيلى المحل او تلاقينى بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهيتدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أنأفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجى هانى خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاسمن أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك،لربما انه توجه لمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكنأجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفيتطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظربالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هيبل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلتلأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربمالأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسديالعاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالتلبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتهاليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحدلما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمتهكل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبىوعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يومانقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى فى محلهوكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلىتجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منهانه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنتبالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيداللي يقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفعتكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيهاعقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلبمنه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنىمع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من جسمي غصب عني، سالتها بسرعةإغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش اغتصاب بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظرالدكتور غير ... وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلتلها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالةولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنىمعلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحيةلبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كلالرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويسوانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسمها عندما تشعربالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليهاولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي،طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدري بنفسي الا وأنا امسحتلك الدمعة التي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي،بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قدتركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي،كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعرتساور جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنىإستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدة النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركةولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قدبدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثدييوتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفىلاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلابينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصالقلت لها اوكي يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته منيده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كاملجسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغباتجسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعدفلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فىجوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ماتكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا،فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنتمستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذاالمايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلىجسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر ليوهو مبتسما بعد حالة الهياج التي رآها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكانياتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلاللأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكورتحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنااهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره منالمايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فىإندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي،سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكرهوكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه،بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمهذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديهيتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي،وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسدهوتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجههاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطةضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرجقضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني،لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجعمتوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاولمنعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارعتلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هانيبمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أنيعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معنيالشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولاتجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرةليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعلفى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيبجسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فىزيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندتظهري على جدار الحمام ومددت يدي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسيبيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصواتهمهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي،كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسفمعلش يا حبيبتي ... انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا ... انا اسف،كان زوجي مقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كانعاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عينايتدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنتأخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدياكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكرهما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فىامس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياهالحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فىإغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانىنائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاه التي كانت السبب فىشدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلكبي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لهااجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندقونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للناديالليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعرياجميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل،جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمساتواللمسات كعشاق، حتى انه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير منالمعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاءصالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هيلبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كنت رأيتها فى اوقات عملها ويبدو انها الانفى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاهمتوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كانلون جسدها خمريا مائلا للون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصلحتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظراخاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس .بجوارها فتاة اخري يبدو انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنهاالعارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لىلبنى مين، قلتله البنت بتاعة البوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لهابيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة ... ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل ... هنا بقى دهوقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فمايبدو أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوعالفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبىالذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست انالخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسيابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبلمع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقتطويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمامودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمامالمرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لمأدري اولا هل هي خيالات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة،كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح منشأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيليدايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني ... انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكتلمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني ... جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كانصدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التيشيرت على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع،فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، اقتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدهاتمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزيد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونةلحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاولتخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منىلبنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماضعيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها ناحية فمي، لم يكنهذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها اللذان نجحا فى الوصول لشفتى السفليلتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذقمن قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأةأخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارية مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت منالحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثربعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئسوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظاتحتي اعتادت عيناي على الظلام لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسيعلى الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا .كنت اكذبفانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ ... خلاص تعبت،قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كلرشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدلمن وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ماالذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها،ولكنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس مافعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها،ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام اناالتى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوتزوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عمايريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهتانظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كفيدها. على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلكالفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي ممااشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم،ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوممعنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغلممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى ... انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لمأعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوكي ... اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فىوجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا،عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قداكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميلوحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيكانتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغطت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركاتلم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعبشرجي ..باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلكولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايدي بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذاكان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالهافى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعمقضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يومزواجى الاول،
إستيقظنا فىاليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمرولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط،شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارناعلى عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمودوهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة له لمدة يوم واحد ليستريح بها،لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هانىمشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة صباحا ونزلنا سويالاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان محمود رجلاعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى، جلست معهمقليلا للترحاب بالضيف ثم استأذنت لأتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنىولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى مخمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لأجلس تحت احدالمظلات الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمقزجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصفساعة لارى بعدها
لبنى ترمقنى من خلفالزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الاثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها مارايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فىجسدى، القت لبنى علي
التحية وسألتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فهاانا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاجمنها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى سأتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئالبحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها،فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت الى جسدها منالخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال فكانت كراقصة ترقص على انغامامواج البحر، كان الملل قد زاد علي فأنا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذتقرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرةعند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمختر فى سيرى بدلال وكانى ارغبفى اغواء احد الرجال، وصلت لها في البوتيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحةوترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقدكانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعةالفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بينالحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل مارايت منها
امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخلعلينا هانى على عجل يطلب منى القيام لاننا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعضالاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكونكل حديثهم عن العمل ولن اجد ما
اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكننرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى اناوالمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا،فاجبته خلاص ... انا حاستنى مع لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركناوحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا،فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست،ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيفعرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتىالسفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هانى منعلى شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحانلعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلكالنظرة التى تنم عن الرغبة، لم احاول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها
تتحسسشفتاي، لم تطل لمسات لبنى فقد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فىحديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى،ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى،مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكنرواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. جاء موعد اغلاق البوتيك فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى اناحاقفل دلوقتي ونطلع نتغدى فى حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلتلها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طول اليوم،توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت الملابس واثناءخروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منك .طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالتلبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما اناباروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ
... وانتى معايا النهاردة،قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدىوالقتها على السرير وكأنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فىخجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفةلبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب،كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، دخلت خلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسيبجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنىالحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرتمن الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخريووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنىفى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فىالصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفعوتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها علىالشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لمانقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمامفلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروب قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلبيطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق البابصرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونهاتصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلتلها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دشسريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فىالمرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعةالتى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هوانتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب منعندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتحلها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخالراسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدماتغلبت عليا وادخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهىتنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي،بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكلورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السريروسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلتوكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى،قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريطالذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فىالظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنىمنى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناىوكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنىتقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدتلبنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها ناحية وجهها،واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها
تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلتلها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها علىشفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي
باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلاوكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى عالماخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشبع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحمبطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرورالاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقاتحول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثرتجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوةلاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى
الاستلقاء على وجهىفحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه
المهمة وقلبتنى علىبطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى،بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمساتخبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقىالمايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتىفى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم علىالسرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدة ولكنى شعرت بيداها تنطلقانلتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى مايدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرىوتتيح لعيناى المجال لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكونجسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسىعلى السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبلوتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدريعلى اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفةتلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانىيشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كلحركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزالجالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهىتتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنتاشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلنعن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذةوكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها انيبحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فىالإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتينالزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران،وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟
كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللاتحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثديايالتدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلاوتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبانكقضيب طفل رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعايزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائلهالتي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسهاالأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيفبتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلستبجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراهابوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتانرائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أنصاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما
كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كانخصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكانفخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها،كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجسادالفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارىأثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الاويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنهالاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك
بثديها وكانثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطةشديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لاازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها
لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بلبادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا منفقد حلاوة
قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبحجسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي،حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلالمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هىتمسكني من شعر رأسى مطبقة
بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كلمنا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطييدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبنيبينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئةشهوتها، كانت أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكنأنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنىالنهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله،ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسهاومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينمالم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمةكل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسهالأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبوريفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا،فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعدالشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياههياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلبمني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتىتقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقضعلى شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندهابدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتانتتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلتأصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى طفل جائع، ويدى الأخريتتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذاالوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوقوجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعالنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية علىوجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتحالباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأتفى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقتسريعا لأسمع صوت هاني يقول انا جيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعدأخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلمهانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عمافعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنىوتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثرمن كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنىأأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ماتتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعهومتوجهين ناحية غرفتنا
*المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنتي طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر
*مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية ابدأ قصتي بأن
*اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة
*من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه
*لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ
*إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة
الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي
*هانى إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد
*من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن
المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر
*الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم
*والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال
، سوى بعض القصص والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي
*كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت
*أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة،
*ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعد انتهاء العرس،
*وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي، دخلنا
*جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب
*خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة
*من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الأن مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟
*هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر
، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟
*ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟
أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة
*الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه
*غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب
*الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع،
*هل سيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟
*هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين،
*ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه،( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
*ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك
*تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن
أن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى،
*خرج هانى وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس
*ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت
عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة
*الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد ***** الرضيع،
ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة
، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية
السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل،
*ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة،
وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى،
*وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي،
*مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا،
*حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة،
فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا
منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ
*يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف
*أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة
*وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة،
فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى
*الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة
*بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم،
*سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى
الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير،
*جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه،
كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى
*بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه،
شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر،
*بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبة تتملك
فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه،
*ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما
*عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم،
*قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك،
قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة،
ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة
*من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني
أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى
بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن
أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر،
أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي
*ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى
*ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى
*الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب
*فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب،
*أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب،
*وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير،
*ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه،
لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة
*من نظرات هانى لجسمي، وفى نس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية
اللحم وإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض
*لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة،
لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد،
*فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير،
ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري،
*وقتها لم اعد احتمل الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة،
*سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه،
فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث
بأثدائي، بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى
*لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع قميص
*النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي،
*و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني،
يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي،
عند هذه اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة،
بدأت كلمات بدون معاني تخرج من فمي، ( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار ) بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ،
*وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي،
لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر
بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة
*التى يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على
*السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات
على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه،
*كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به
هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني
*ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند
هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالىاستيقظت
*صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري
*يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما،
هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته بأطراف
عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة بخيالي،
*يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت
من الأوقات يمكن أن يعبث أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء
*كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر
*بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت
إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده
الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدل على أنه يمتلك
*شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري،
*فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السرير أنينا يدل على
*معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت
*التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته مجردة تماما
من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض
*الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر
*حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي
*ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري،
*وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى
سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم
أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي،
*وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه،
قلت له سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا
*وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني،
*ولازم تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يج
ب أن أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس،
*وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام المتعة التى
*يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر لي وقال أنا
أريدك عارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا،
*قلت له لكن مش قادرة استحمل نظراتك، بص بعيد،
*ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد،
*إنتي إللي بصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك،
*ونظرت لعيونه، فأراها تنطلق بين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي،
*شعرت بخجل شديد، ولكن أيضا برغبة ومتعة شديدة فى نظراته الملتهبة للحمي،
*حاولت أن أضم يديا لأستر بعض من جسمي، لكنه أمسك يديا بقوة،
*وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقف ينظر إلي ثدياي المنتصبان،
*بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمني بهمس، عارفة أنا شايف ايه دلوقت،
شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه، أعادها لي مرة ثانية بزازك،
ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي، أشعر بخجل شديد،
*ولكن فى نفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي،
*وفعلا قام هانى بإمساك ذراعي بقوة ومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسدي العاري،
*قلت له بنبرة دلال وضحك أنت قليل الأدب، قال لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك،
*وهى إسمها ايه؟
*ليها إسم تاني؟
*ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هانى، بدأت أشعر أن جسدي ملك له،
ساحته حيث يصول ويجول كيفما بدا له، طلب مني أن استدير، ضحكت، وتمنعت،
*أدارني ووقف يتأمل جسمي من الخلف وهو يقول،
أنتي مكسوفة من ايه؟؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة فى جسمك، حتى بالأمارة فيه حسنة جنب شفة ....
وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة كسي اليسرى عرفت أنه رأها، الهذا الحد استكشف
*جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعة ووضعت يدي على فمه وقلت له أوع تكمل، كنت فى شدة الحرج،
أزاح يدي وقاللى ليه ما أكملش؟ أنتي مش مراتى، قلت له أسكت، قال لي أوك مش حاول دلوقت، لكن تأكدي
*إني حاقولك فى وقت من الأوقات، آخذني فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق من عينيه
*وكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خيبرة فما بالكم بى أنا التى لم تعرف شئ عن الجنس. اخذنى فى قبلة طويلة
الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعة الليلة السابقة
*
*
حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقت على صوت طرق على باب الشقة،
تركنى هانى فكدت أن أسقط على الأرض، سندنى حتى جلست على السرير أحاول أن أسترد قدرتى فى التحكم
*فى جسدى وأنفاسي، قال لى يبدوا أن الأهل جاءوا ليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال
*جالسة عارية، لم أستطع بعد السيطرة على نفسي، قال لى أنا رايح أشوف مين، وانتى البسى بسرعة، وقتها
*نظرت له وقلت لأ مش انت اللى طلبت منى ابقى عريانة، أنا حاخرج كدة، مش ده كل***، ضحك وعاد الى
*واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة. قمت مسرعة أضع أذنيا على الباب لأسمع من
الاتى، سمعت صوت أبى وأمي بالخارج، وهما يتصايحان، صباحية مباركة يا عرايس، وصوت الزغرودة
يجلجل بالمنزل وضحكات هانى وأبي وسؤال أبى ايه ده ياراجل لينا ربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكات
العالية، لبست ملابسى مسرعة، لأول مرة منذ حوالى إثنى عشر ساعة يستر لحمى العاري، خرجت لاقابل أ
هلى وقبلت أمى، طبعا كانت ملامح السعادة والراحة بادية على وجهي، مما طمأن أمي بأنى سعيدة فى
*زواجي، كنت وقتها فى عالم اخر بعيدا عن كلام الجلسة، كنت أتمنى فى نفسى أن يغادروا مسرعين، فأنا
*أرغب فى العودة مرة أخرى لما كان هانى يفعل بى، أحاول التركيز معهم ولكن يدور ببالي كل كلمة قالها لى
*هانى، وكلما تذكرت أنه رأي الحسنة على كسي أضم أفخاذى لا إراديا كأنما أحاول أن اداري كسي،
ويحك يا هانى ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملك هانى عقلي وتفكيري، يا له من بارع فى ليلة واحدة
*إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتنى عرفته من زمان، صممت فى عقلى أن أسلمه نفسي بمجرد خروج أهلي
*من باب الشقة، كل هذه الأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكنى أجد نفسي شاردة مرة ( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
أخري فى أفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي. مرت جلسة الأهل سريعا وتركونا، وبمجرد
*مغادرتهم نظر لي هانى وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زى ما كنتي، قلت له ده بعدك وضحت، حاول أن
*يمسكنى لكنى تملصت منه سريعا وجريت فى الشقة، بدأ يجري خلفي ونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول
أن يمسكني ويطالبني بخلع ملابسي وأنا أتمنع، قضينا وقتا لذيذا فى الجرى والضحك حتي تركت نفسي أخيرا
*أقع بين يديه وانا أتصنع التعب من الجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى ان يجردني من ملابسي
*لأصبح عارية مرة أخري، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هانى أخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب
*لكى اتيح له بان يفعل ما يشاء فى جسدى، فقد شعرت بالألفة تجاهه، وتضاعف حبى له مرات عديدة
فى ليلة واحدة، حضننى هانى، وإنهال على شفتاى يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعه بيدى،
*وأثناء محاولاتى التمنع، إصطدمت يدى بفخذه من الأعلى لأجد شئ صلب يحتك بيدي، أبعدت يدي سريعا،
*إذا هذا هو، انى لم أرى عضوه حتى الان، كلن هانى لا يزال ممسكا بشفتاي، فإنتهزت الفرصة لأجعل يدي
*تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدوا منى انى احاول ابعاده عنى والتملص منه، إحتكاك يدى الهبني،
*وقبلاته الممتعة جعلتنى أبدإ فى الدوار، فبدأت حركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر للأسماع، عندها رفع هانى
*شفتاه من على فمى، وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانت يداي متدليتان
وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة ،مما جعلني اشعر برغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة،
*تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكن خجلى منعنى، وصل هانى للأريكة ومددنى عليها برفق،
وأنا متمتعة بما يفعله بى، وبدأ مرة أخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه
*غير إرادية تنم عما يحدث بجسدى، ترك هانى شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداه تكشف صدرى،
بدات رأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لا أستطيع تذكرها الأن، لأنى كنت
*وقتها بدأت أغيب عن الوعى، عندما كان أول ثدى من اثدائي فى كف يده، دقائق مرت أو ساعات لا أدرى،
*لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحب كيلوتى الصغير من بين فخذاي، كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض
لكنى لم أستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لأ لأ بلاش، مكسوفة حرم عليك مش قادرة اقوم، قبل أن أكمل
*جملتى كنت قد عدت عارية مرة أخري، وهو واقف عند الطرف الأخر من الأريكة، ممسكا بقدماى ويلعق باطن
*قدماى، لم أستطع تحمل حركاته، وظلت الكلمات تخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أم تأوهات،
*كل ما اعرفه أنه كان إحساس بالمتعة، بدأ هانى يلعق كعبى قدماى وبتقدم ناحية هدفه المنشود، الذى اصبح
*الأن هدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحية أفخاذى، وأنا خجله منه ومن تأوهاتى التى تصد
*لكنى لا استطيع التصرف أو منعها، وصل هانى إلي فخذاي وبدأ يقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى
*حاولت التمسك وضم فخذاي، إلا إن ضعف ووهن جسمى لم يستطيعا مقاومة أذرع هانى القوية
*التى ساعدتها رغبتي. أبعد هانى فخذاى ليصبح كسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكمية
*من المياه لم أعرف لها مثيل من قبل، عرفنى هانى بعدها بأن سمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها
فى فم الرجال، بدأت أشعر بأنفاس هانى الملتهبة تقترب من شفراتى، حاولت الصراخ، لكن صراخى
*تحول لأهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرى هل أدفعه أم أجذبه
*نا حية كسى، وصل هانى إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أم بيده، لا أعلم، كل ما أعرفه
*أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه، وتنطلق من فمى صرخات متتابعة،
*مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرت أن كل الجزء السفلى من جسمى ينقبض،
وشعرت بعبث هانى فى كسي مما كان يزيد من إنقباضات رحمى وكسي الذى بدأت سوائل غزيرة تندفع منه،
لحظات فى هذه المتعة لم أدرى بعدها إلا ويداي تسقطان من الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ وذلك الخبير
*زوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كل سؤائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس فى أذنى بكلمات حلوة معسولة
*وهو يحتضن رأسي فى صدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأت أسترد أنفاسي اللاهثة،
نظرت له وضحكت، إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت فى خجل، قال لى انتى جبتيهم، تعجبت
*من الكلمة وسالته جبت ايه؟ بدأ هانى يشرح لى قليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل
*هو إتيانى بشهوتي، كنت لم أزل ممددة عارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي،
لماذا أستره، لقد جعلني هانى أراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أن أداري
الأن، يا له من زوج، بعد خوفى من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي، إنى فعلا أحب
هذا الرجل بدأنا فى حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادله القبلات، وبدأت
أضع يدى على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتاب جسدي مرة أخري، هل
*من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفض غشائي بعد؟ مع العبث بصدر هانى
*بدأ هو فى التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسه الداخلية، وإقترب من رأسى وبدأ يهمس فى أذني
*بكلام عن جسدى وحلاوته، كنت أشعر بالمتعة وهو يصف لى جسدى، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه
*عن تلك الكلمات ولكنى كنت أبتسم إبتسامة خجل، لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو،
عندما نطق هذه الكلمة لم أستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه
على أذنى وبدأ يكرر الكلمة مرات عديدية، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لى مكسوفة
*من ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت له ما أعرفش أى حاجة، قال لى
*اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت من كلامه، وبدأت أشعر بمتعة فى سماع تلك الألفاظ منه
. بدأت يداى مرة أخرى تلعب بشعر صدره، فخلع هانى الجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت،
*فزاد ذلك التكور بروزا لديه، بدأ مرة أخري يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعها بين فخذيه،
*إرتعشت يدي، صحيح أنى تعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذه المرة صريحة، إن يدى على زبه،
*سحبت يدى بسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه، تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقط ملقاه على
*قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدني الشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذه المرة اشعر بيداه وهى تعبث بى،
وأين تذهب، إنه الأن ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كما يقول هانى، يعتصر حلمة بزي بين إبهامه
*وسبابته، بينما كامل بزى يهتز فى كفه، شفتاه تتنقل على رقبتى لتقترب من بزي الأخر،
*يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ فى رضاعتها، تصدر أصوات تنهداتي مرة أخري،
*مما شجعه يده على أن تترك بزي منزلقة إلى أسفل متوجهة نحو كسي مرورا ببطني،
*توقف قليلا عن بطني يداعبها، مما دغدغنى لأضحك بعض الضحكات وأحاول إبعاد يده عن بطني،
*طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عن بطني، ولكنه أمسكها مرة أخري،
*وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، فى هذه المرة تعمدت أن أفرد كف يدي،
لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه،
*أصبحت كامل أعضائه التناسلية بكفي، كان هانى مستمرا فى مداعبة جسمى،
وكنت أنا أحاول أن أستطلع هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أنى ساقوم بإستضافته بداخل جسدي،
*وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجد جزء لين بالمنطقة السفلية،
*وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هانى قد بدأت تصل لعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة،
*وتنهداتى لا تنقطع، وكانت رأسه تأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي.
*وصلت اصابع هانى لأول كسي فلمست *****ي، وجدت أن رد فعل حسمي عنيفا عندما يلمس ***** كسي،
*فقبضت يداي بحركة لا إرادية على قضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت
أتوقع، فلم أدرى أن هذا العضو الذى كنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل
*لهم ملابسهم الداخلية، يصبح بهذا الحجم، وصل هانى لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه على شفاه كسي،
عندها بدل وضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذى ولكنه قال لي، ساعديني، إنسى( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
*الدنيا وكل ما فيها، أنتى الان تمارسين الجنس، تذكري فقط أنك تمارسين الجنس ولا تتذكري شئ اخر، طاوعته
*وتركت جسمى على سجيته، تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء، تركته يعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان
*يعتصر فمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاء وتذكرت شئ واحد فقط، إنى أتناك الأن مارس هانى بكسي طقوس غريبة بفمه،
*فكان يعتصر أشفارى بين شفتاه،
ويمتصهما ويجذبهما، ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليسار بيديه،
ويجذبهما ليخرج *****ي المتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير،
ليجد أمامه لسانا رطبا يداعبه، طبعا كانت هذه الحركات كفيلة بإفقادي
الوعي، ولكنى كنت أجاهد لأنى أصبحت مستمتعة، فأنا لا ارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر،
*بدأت أصوات تنهداتئ تعلوا، حتي أصبحت أهات، عندها بدأ هانى فى التحرك، ليستلقى بين فخذاي، وبدأت شفتاه
*تلثم شفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يجتك بي من الأسفل، شئ حار صلب،
*أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرة مرة أخري على جسدي،
*
عندها أبعد هانى فخذاي جيدا عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجلي فوق كتفه،
وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بين أشفاري،
*وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هانى بنفس لوقت يمتص حلماتي، فلم أستطع التركيز
من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم الملئ بمجموعة من اللاعبين
*المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هانى يزيد من حركته على كسي، وفجأة توقف
*وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هانى يحاول إدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة
*قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهات ماء كسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا،
*فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا،
*
*
لأشعر بالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أى، ولكن مع أخر لفظ أنطقه كان قضيبه
*مستقرا فى رحمي، لم يتحرك هانى وقتها، بل تركه بمكانه، كنت قد أفقت من هذا الألم، لم يكن الما شديدا
ولمن كان شبه بألم الحرق أو عند إنسلاخ جزء صغير من الجلد، نظرت لهاني، وهو نظر لى، قال لى كلمة
*واحدة مبروك يا عروسة م أستوعب فى بداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروك يا روسة،
*سألته إيه، فقال لي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم صدق نفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاها
كل بنت قد مرت، إنى لم أشعر شي، تقريبا لم أشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنت أخشاه؟
*لم أستطع مالك نفسي وضممته على صدري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينى بينه كنت أخشاه،
إحتضنت زوجي بكل قوتى وأنا أطلق ضحكات أو همهمات أردد أحبك أحبك، بدأ هانى فى التحرك من فوقي،
*عندها شعرت ببعض الألم، م أستطع تحمل حركته صرخت، قال لي ماتخافيش، حأطلعه بره،
*كنت أتمنى أن بقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما، ولكنه بدأ يسحبه من داخلى بهدوء،
حسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لا أستطيع وصفه،
*خرج هانى قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر،
*قصد اذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأنى رأيت هذا الشئ لضخم بين فخذي هانى،
*كانت أول مرة فى حياتى أراه، كيف كان بداخلي، زعت على كسي،
*لابد أنه الأن ممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة لى كسي،
وإذا بي أري بضعة قطرات من الدم على شفاه كسي، بعضها لوث لأريكة، صرخت الأريكة،
*ضحك هانى لرؤيته أنى أهتم بالأريكة أكثر من هتمامي بنفسي وبما حدث لى، قمت مسرعة
من على الأريكة، حضننى هانى وانا اقفة وقال لى فداكى الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلى
*اتشطفى دلوقت، ركت هانى ودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤية ما
حدث لى، كسي بالخارج له نفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد اد إتساعا من دخول
عضو هانى، حاولت إدخال إصبعى لأستكشف داخل كسي، ولكن= جرد
مرو إصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلى، شعرت بلسعة ألم، ابعدت صبعي سريعا،
*لم يكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنت أسمع من
حكايات البنات، بعدها علمت أن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة،
*ومهبلها نقبض يزيد مقدار الدماء والألم الحادث أغلبه من تمزق فى المهبل،
*أما ذا كانت فى حالة إسترخاء ونشوة مثل الحالة التى جعلنى هانى عليها،
*حدثت عملية فض الغشاء بسرعة وبدون توقع من البنت، فإن مقدار الألم الدماء التى تعقب فض البكارة
*يكاد أن يكون غير ملموس، دخلت تحت المياه لساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحت إمرأة،
*إنتهت أيام= بكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدى المنهك من ليلة لبارحة ومما حدث به،
أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممت ريعا،
وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنظرنى بالخارج،
*ودته السا منتظرنى وقد داري عورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا،
ال لى حمام الهنا، إبتسمت وكنت خجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث سمى وتحسس ثنايا لحمي وكسي،
عبث بغشاء شرفي وفضه لأصبح إمرأته منيوكته،
*دخل هانى الحمام وأخذ دشا سريعا ليغسل زبه من أثار دماء رفي،
*خرج بعدها لنقضى وقتا ممتعا فى الضحك واللعب البرئ،
مرت ثلاثة يام لم يحاول هانى النوم معي،
قال لى أنه لم يحاول مضاجعتى حتي يلتئم رح كسي،
فهو لا يرغب فى إيلامي حتي لو كان ذلك على حساب شهوته هو، فأنا غلى عنده من مجرد إحساس بالشهوة، ( اعلان هذه القصه حق منتدى عرب نار )
ومع ذلك لم تمر الأيام الثلاثة بدون نس، كان يمتع جسدي بحركات يديه وفمه،
*وفى نفس الوقت بدأ بإعدادى لأتقبل سده هو والتعرف على تفاصيله، كنت قد رأيت قضيبه،
*ولكني لم أراه جيدا، م أري تفاصيله ولم أتحسسه لأتعرف على تضاريسه،
*كلمات هانى كانت ولا تزال دوي بأذنى فهو إنسان رائع،
لقد قال لى أن أغلب الرجال يخطئون عندما ظنون أن جسمهم يثير شهوة المرأة، فالمرأة عندما
تكون لأول مرة مع رجل، لا تعرف بعد شكل جسم الرجل، وتراه عاريا لأول وهلة، تفزع من شكل جسمه،
*ذا الجسم المغطي بالشعر يتقدمه بروز ضخم، يتوقع منها أن تتقبل دخول ذا البروز كاملا داخل جسدها ليفض
*لها شرف بكارتها، وهى اللتى لم تعرف عد أن جسدها يمكنه ويسعده إستقبال هذا الزائر وإستضافته،
*بالطبع
ستصاب الفتاه بالرعب والذعر، وقد يتطلب الأمر سنوات لتنسي الذكريات لمؤلمة لأول ليلة لها مع زوجها،
*كانت هذه هى دروس هانى لى فى الجنس، ما الأن فأنا التي أشعر برغبه فى رؤية وإمساك ذكره،
*بدأ هانى يتجرد من لابسه كاملا أمامي ولم يصبح يداري ذكره عني، لم يطلب مني إمساكه أو لعبث به،
*ولكنى كنت كلما اقترب منه اتعمد أن تصطدم يداي بعضوه، كان اني خبيرا بالنساء، فكان متفهما لكل مشاعري،
*ولم يكن يطلب مني شئ إلا عد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه أنى
أصبحت على ستعداد ورغبه فى فعل هذا الشئ، كان هاني يمسك بيدى ويضعها على قضيبه ثناء قبلاته
*الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازى التى كان يعشقها، فقد انت حلمات صدري طويلة الى حد ما،
*وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، دأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من
اللمسات أصبحت أتمتع بوضع امل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه،
كان ذكر هاني تقريبا فى ول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه
لا يمكنني من ن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة غيرة،
ويتدلى تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما،
*كان هاني يتمتع لمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له
جميله في متعة جسدى، أصبحت لا أمانع فى التعري طوال اليوم، ولم اصبح شعر بالخجل
*من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر متعة من رؤية عيناه
*وهى تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أنه تج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته،
أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت عتادة وسعيدة ببلل كسي،
*فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتي جاء وقت الصدفة، وكنت جالسة على حافة
*السرير وهانى واقف يكلمني، لافاجا بان كره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا،
*لمح هانى نظرات عيني، فإقترب
مني أكثر، وقال لى يلا، قلت له يلا ايه، قال لى إعملى اللى نفسك فيه،
أنا وزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي،
لم اتحرك، ولمنه كان يعلم فى قرارة نفسه برغبتي فى القبض على ذكره،
قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه لى الفاظك يا هانى،
*ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات لمرات حتي قلت له وانا أصرخ
مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا لمارد المرتخي، وأبدأ فى العبث به،
وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب أسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني،
فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين داي، لأراه أمامي وهو ينتصب،
*حتي صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة نتصابه،
*ولقرب هانى مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله،
لأجد ذه فى مرور جلد رأسه الناعم على خدودى، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه
على خدودي، ووجدت نفسى اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته،
فهده الرأس لوردية الناعمة مثيرة للشهوة
*
*
كان هاني قد زادث إثارته من قبلتى لرأس به،
فسألنى لسة بتحسي بحرقان فى كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان،
*لكني قلت له لأ خلاص،
فكنت فى قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لى انى أشعر برغبتي فى إستضافة ذكره بين فخذاي
*بتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي،
*وجثا على كبتيه أخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى
دلوقت ممكن نبتدي ياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل،
*فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني لأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته قولها حقيقة،
*فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى،
فقد عشقت لفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط،
*فقد ان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام،
*لم توقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ...
يدخل ى كسك الاحمر ... كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ا يقول،
*فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان حمومتان تنهلان من ريقي الجاري،
*كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد،
*لسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة نحاء جسدى الذي أصبح متأهلا
*لممارسة كافة أنواع المتعة،
*بدأ جسمي فى لإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء كون ثدياي
*بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل لصادر من كسي، كنت
أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا زال تدوي فى أذني، فقد كان يصف
*لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما= سيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك)
ويطبق على دياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ،
(حالحس بطنك العب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على طني،
ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى ليه هاني وأنا ايضا
أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها رفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي
وإستسلامي لهانى، لم يعد خذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى،
*بل كان يزيد أسترخائهما يتباعدا مبرزين مركز عفافي هاني،
وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف اهر على جسدي،
*ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه مسكة ب*****ى
*المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل ياه كسي شلالات بين أفخاذي،
*بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها لمات بزازي ليبللهما من مائي،
*وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان ماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا،
*حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها كثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه،
حينما كان جسدي تلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت
شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،
*نت حزينة لأني كنت متمنية أن ذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة،
ولكني نت مخطئة،
فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى عق مياه شهوتي،
*كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا،
*فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، أزيد إلتهابا على إلتهاب،
لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت لماتي،
*حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش
قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي،
بدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده،
إستلقى هانى وقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري،
*لم أكن أعلم أن تلاصق للحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن،
*شعرت بقضيبه يحتك شفرات كسي و*****ي وعانتي، كان صلبا ومتشنجا،
*وجدت جسمي بحركات لا رادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه،
كذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود،
وفعلا وجدت أس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون داخله،
*لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق،
فمياه كسي كانت سبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي،
*لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر،
أما ذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال،
كنت أشعر به وهو نزلق رويدا رويدا بداخلي،
فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على لإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء،
*قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا لذكر، كان دخوله ممتعا،
*وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص ش قادرة حرام عليك)
*معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى خوله متعة لا توصف،
*كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران هبلي فاتحة الطريق لباقى العضو
الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات تي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي،
كان شعوري بأن هذا الشئ لصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل مرأة بالدنيا،
أتناك نت أضم هانى على صدرى بكل قوتي،
*عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم كن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي،
ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات نيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني،
*جذبت هاني إلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه،
*هل هذا هو النيك؟
هل إنتهى هانى؟
*ل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟
رخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي
، ولكن هاني ستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي
، ليبدأ فى دخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا،
*ليقوم سدي العاري حركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق
أصعب مكان فى لمرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه داخلي،
فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأنأنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من
حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعربدوار من كثرة .رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما
وجدني هانى على هذه الحالة زادمن ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل
بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فىأعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع
صدور بعض التأوهات منهولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت
هذه أخر لحظاتى فىدنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى .
إغمائة اللذه عنالدنيا أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري
ولا يزال قضيبهبداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال
حلمة صدري داخلفمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت
اليوم أقصيدرجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني
أشكره علىتلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت
أشعربمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب
إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة،فبدأت فى
الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد معهذه الإنقباضات
طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هانيخارجا بعد أن أدي
المهمة الموكلة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسموهو يشعر بقذف ذكره .
بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي،وليستلقي بعدها بجواري
وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عيصدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة
لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكرهعلى عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي
لهذه السعادة. مر أول أسبوع على زواجي بهانىونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد،
كان هانى نهم جنسيا وكنت انا لهالتلميذة المطيعه لأنه .أول أستاذ بحياتي، فعلمنى
هانى أغلب فنون الجنس وعلمنىكيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات .العامة
حول الرجل والمرأة وطبيعةالعلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة
بعدة فتيات قبل أنيعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا
لأنه أصبح متيمبي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلا بد أنه قد
تعلمبأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت
قد أصبحت أنا النموذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فىمقدورى
أن أقول له هذا الكلام ولكن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فىمصالحتي بنيكة
تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي،بعد مرور أول
أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعينوكانت قد أقيمت هناك
قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قريةرائعة فهي على البحر
مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخولهغير نزلاء القرية، وكانت .
تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كانروادها قليلون ومن طبقة
الأثرياء. القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعدوصولنا اليها مباشرة، وكان أهم شئ
لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه،فقد كان لخصوصية القرية أثرها على
النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتياتترتدي مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من
أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدونمايوهات تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن
وجود ذكورهم بهذا المكان، لفتنظر هانى لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان
ده ان كل واحد بيعمل اللىفى راحته ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى
الي أحد البوتيكاتالموجودة بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا
نتفرج علىالمايوهات الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة
للرجال،وطلب مني إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف
أنواعالمايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته سيثير غيرة هاني عندما
البسهذا المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى
المايوه الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى .
حتلبسي ده هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخر ، ايه
ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر منملابس
ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريانبروز حلمات
أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعةالسفلية فكانت
مكونة من مثلث اسفله هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكسوقد لا تستطيع مع كس
فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة اناما البسش ده، قال لى فوق
نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهىقليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت
كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنالغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية،
بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انتجايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له
انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى علىالشاطئ، قال لى هانى يا حياتى احنا هنا
جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حديعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى
حاله كل راجل معاه البنت بتاعتهوما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف
ما الحكمة من وجود هذاالمايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته
مرة أخرى علىالسرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من. إرتداء
مايوهه وقدبدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان
المايوة أيضايكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا
أسفلالمايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي
لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد،فقد
علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيفأتمتع
بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبنيهاني من يدي
وأخذني تجاه المرآه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطيووقف معي أمام
المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الاانه كان منظرا فاضحا،
داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت لهطبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا
عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاديداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما
بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل علىإنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي
فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحاكما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه
عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بينالفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية
وتامة العري، كانت نظرات هانى إلىجسمى فى المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه
تسير على تضاريس جسمي ولحمي،
،كان لتلك النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي
الذي صار متعطشا لذكر هانىأغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم
بواجبه فى غزو قلعتيوأسرها بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت
أريد ذكره قبلالخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن
أروي لحميمن جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له
وأناأحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس
حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحملهاني
ملمس لحمي الأبيض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبعقبلة معلنا
بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائيتهتز أمام عينيه
فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذايوقامت المعركة بين فمه
وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فىمحاولة لمنعه، فى الحقيقة
أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤيةهانى وهو يفتحهما بقوة
ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هانيإلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا
من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه،جن جنون هانى عندما رأي منظر
زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوهليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف
أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقدالوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع
بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلوويزداد معها زئيره عبث هاني بمواطن
عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لسانيعليه، وفجأة دق باب الحجرة ... توقف
هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرعليرتدي روبه ليرى م.ن الطارق، فتح هانى الباب
ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرةالمجاورة يسأله إذا كان هناك أحد فى حاجة إلى
المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوتشخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة،
وإنصرف الجار ليأتي زوجيضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني
تخرج من باب الغرفةولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم
يعلمون الأن أنالنزيلة الموجودة بهذه الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا
التفكير إثارةشديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل
أصبحقادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء
كلامهمع جارنا، فأمسكته بكل قوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزو جسدي، كان هانى
مسدلاعلي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي
بدأتتعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى
أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام
عليك ... مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام
عليك ... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلاعاوزاه
مش قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي،كنت فى قمة
تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني،صرحت بصوت عالى
يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكنيبزبك، أثناء كلماتي
هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوةحتي وصل لأخر رحمي، كان
بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخمبداخلي مثيرا أشفار وجدران
مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتاداعليها، إعتاد على هذه الرأس
الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى،ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي .
رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامليرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت
ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفيليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية
لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وزنبوريليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي
وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيهمقيدا أياي ولأصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت
اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفةهذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي
يدل على أنه يوجد بهذهالغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية
ومدوية لتعلن نشوتي،كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه
من دقات هانيبداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق
يستمع لهذهالأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات
وسطيوكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت
تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزالمنيه
بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضتعيناي وألقى هانى نفسهعلى
صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومنمني هاني
لحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا للأخرلرضا كل واحد
منا لأداء شريكه فى الجنس خمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم هانيبعدها بأخذ دش بسريع
اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي،فكانت توجد بعض الأماكن
التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو فمهخاصة فى منطقة ثدياي وبطني خرجت
لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ،فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها
ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا منالغرفة للنزول بمجرد خروجي من الغرفة لمحت
باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا،فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل
سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا،علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة
التي حدثت لجارته الجديدةأغلق زوجي باب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ
كانهناك باب خاص بالدورالأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشةمع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أنأنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا علىالرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلا زلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلمأجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص فى أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهمفى حالة استرخاء والبعض فى حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغولبحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسديكاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروببجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطريجميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتيطيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمديدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحداينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي،رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما،فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة فى حياتىتري طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذيإشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعةالتي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظرتجاهنا، لم أعر الأمر أى اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هانى ويقول لي لقدنسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئمثل هانى، فأفهمني هانى ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتيلا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لى هانى انه سيحضرة من احد البوتيكاتبالفندق ويعود سريعا، رغبت فى مرافقته لكنه قال لى لا داعي ساعود سريعا، ذهبهاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أراقب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلالم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي تراقبنى من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة منانها تنظر لى أم تنظر لمنظر البحر الخلاب لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب،ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كتفيه ويبدأ فىتدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسةبجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التيأصبحت سريعة فى تلبية نداء يد هانى لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني ... انتى ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع ... طول ما انت بتعملفي جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزعالكريم على أنحاء جسدي حتي طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضتفورا فكيف أصبح عارية الصر على الملأ، صحيح انى فعلا عارية الصدر ولكن احساسيبأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء فى هذا الوضع، حاول هانى سحبالحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخري، لنسمع صوت ضعيف يعقبهارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ي****ول ها انا على شاطئ البحر ارتديمايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا اراديةسريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري ثدياي البكر، أحضرهانى الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب ... روحي البنت اللى هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امامى حل اخر، قامهانى معى وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، لم أجدنظرات استفهام فى عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شئ،قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي،ردت الفتاه بادب طبعااتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لى هانىسانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللى برة، وخرج هاني ودخلت انا لغرفةالملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه فى يدي وتوجهت البائعة لتحضرإبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرةوجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيقتتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لى معلشالبسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقطعلى الأرض، كان فى وجهي مرأه نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بىمن الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانتترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابلوجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزيالتي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هانى ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لىثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة،كانت اول مرة فى حياتى اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجى، دخلت الفتاه مرة أخري لتعطينى المايوه ١فارتديه وقالت لى أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأعملها، كانت أقصر منى قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت فى إصلاح الحمالةوهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل فى هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انهاتقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لهاطموح ان تغادر مصر لاحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وانا اومئلها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب فى ان تنتهى من عملهافأنفاسها الحارة علي جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بى من الخلف لميعطي لى سوي شعور واحد بانى مع هاني ولست مع فتاه، كانت فتاه غريبة الأطوارانتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لى ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجههامقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديهالتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتى فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماشوبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلماتنهودي مما تسبب فى بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لهاوانا احاول الإبتعاد شكرا ... خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالتلي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت علىالمايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانتحركة سيرى قد تسببت فى إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعةبإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذاالإصبع يكمل أول احتكاك له حتي قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هانى سيبدأ طقوسفمه، رأيت نظرة فى عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرتمني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيعالتحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددتأنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانهفإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام ... انا باغيرلبنات كتير هنا فى الفندق ... لكن بصراحة ما شفتش جسم فى حلاوة جسمك، لم أصدقأني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبنيوأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 اتمنى نكون اصدقاء لوحسيتى بالملل ممكن تجيلى المحل او تلاقينى بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهيتدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أنأفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجى هانى خرجت من باب البوتيك لا هثة الأنفاسمن أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك،لربما انه توجه لمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكنأجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفيتطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظربالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هيبل كنت أخشي من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تبعث فى جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلتلأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربمالأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسديالعاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالتلبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتهاليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحدلما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمتهكل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبىوعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يومانقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى فى محلهوكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلىتجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منهانه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنتبالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيداللي يقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفعتكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيهاعقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلبمنه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنىمع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من جسمي غصب عني، سالتها بسرعةإغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش اغتصاب بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظرالدكتور غير ... وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلتلها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالةولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنىمعلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحيةلبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كلالرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويسوانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسمها عندما تشعربالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هانى بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليهاولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي،طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدري بنفسي الا وأنا امسحتلك الدمعة التي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي،بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قدتركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي،كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعرتساور جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنىإستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدة النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركةولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قدبدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثدييوتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفىلاجد هانى قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلابينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصالقلت لها اوكي يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته منيده وقلت له لا ... تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كاملجسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغباتجسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد هانى وكاني خائفه أن أصعدفلا أجده بجواري، نظر لى هانى وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فىجوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هانى ... ماتكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا،فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنتمستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذاالمايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا هانى أن تمتد إلىجسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر ليوهو مبتسما بعد حالة الهياج التي رآها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكانياتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلاللأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكورتحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنااهب من السرير جاذبه هانى من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره منالمايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فىإندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي،سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكرهوكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه،بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمهذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديهيتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي،وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسدهوتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجههاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطةضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرجقضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني،لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجعمتوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاولمنعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارعتلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هانيبمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أنيعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني هانى معنيالشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولاتجده نظرت الي هانى وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرةليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعلفى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيبجسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فىزيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندتظهري على جدار الحمام ومددت يدي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسيبيداي لأبرز رأس زنبورى خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصواتهمهماتي لأفاجأ بهانى واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى هانى بهذا المنظر المخزي،كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسفمعلش يا حبيبتي ... انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا ... انا اسف،كان زوجي مقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كانعاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هانى لتنزل دمعتان من عينايتدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنتأخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدياكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكرهما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فىامس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياهالحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فىإغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هانىنائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاه التي كانت السبب فىشدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلكبي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لهااجابة افاق هانى بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندقونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للناديالليلى، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفى جوا شاعرياجميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقي هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل،جلسنا انا وهانى سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمساتواللمسات كعشاق، حتى انه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير منالمعني لقلبى، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون فى ارجاءصالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هيلبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كنت رأيتها فى اوقات عملها ويبدو انها الانفى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاهمتوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كانلون جسدها خمريا مائلا للون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصلحتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفى عليها منظراخاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس .بجوارها فتاة اخري يبدو انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقي وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألؤ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنهاالعارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهانى لبنى اهه، قال لىلبنى مين، قلتله البنت بتاعة البوتيك، ضحك وقال لى خلاص بقيتم اصحاب، أشرت لهابيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة ... ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل ... هنا بقى دهوقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فمايبدو أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوعالفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبىالذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست انالخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسيابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبلمع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقتطويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمامودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمامالمرأة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرأة، لمأدري اولا هل هي خيالات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة،كانت تقف امام المرأة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح منشأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيليدايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني ... انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكتلمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني ... جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كانصدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التيشيرت على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع،فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، اقتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدهاتمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزيد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونةلحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاولتخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منىلبنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماضعيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها ناحية فمي، لم يكنهذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها اللذان نجحا فى الوصول لشفتى السفليلتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذقمن قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأةأخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارية مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى خرجت منالحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبني، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثربعقلي وكنت خارجة من نور الحمام الى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شئسوي صورة وجه لبني عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظاتحتي اعتادت عيناي على الظلام لاجد زوجى يلوح لى بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسيعلى الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا .كنت اكذبفانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ ... خلاص تعبت،قلتها وانا ارغب فى تناولة محاولة مني لانسي طعم فم لبني، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كلرشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدلمن وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ماالذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها،ولكنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس مافعلت بى بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها،ام انها تفعل ذلك معى انا وحدي؟ هل تؤثر لبنى فى كل فتاه كما اثرت في ام اناالتى اشعر بتاثيرها فقط؟؟ كان كل تفكيرى متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوتزوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عمايريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هانى ليرى ما هناك واتجهتانظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كفيدها. على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلكالفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي ممااشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم،ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوممعنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغلممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى ... انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لمأعلم سعادة ام خوف، قال لى هانى يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوكي ... اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام فىوجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت ام قلت لزوجي ام ماذا،عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بانى لست غاضبة لما فعلت بل قداكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميلوحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيكانتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغطت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركاتلم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعبشرجي ..باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلكولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايدي بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذاكان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالهافى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعمقضيب هانى بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يومزواجى الاول،
إستيقظنا فىاليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمرولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط،شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارناعلى عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمودوهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة له لمدة يوم واحد ليستريح بها،لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هانىمشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة صباحا ونزلنا سويالاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان محمود رجلاعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى، جلست معهمقليلا للترحاب بالضيف ثم استأذنت لأتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنىولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى مخمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لأجلس تحت احدالمظلات الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمقزجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصفساعة لارى بعدها
لبنى ترمقنى من خلفالزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الاثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها مارايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فىجسدى، القت لبنى علي
التحية وسألتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فهاانا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاجمنها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى سأتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئالبحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها،فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت الى جسدها منالخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال فكانت كراقصة ترقص على انغامامواج البحر، كان الملل قد زاد علي فأنا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذتقرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرةعند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمختر فى سيرى بدلال وكانى ارغبفى اغواء احد الرجال، وصلت لها في البوتيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحةوترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقدكانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعةالفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بينالحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل مارايت منها
امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخلعلينا هانى على عجل يطلب منى القيام لاننا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعضالاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكونكل حديثهم عن العمل ولن اجد ما
اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكننرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى اناوالمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا،فاجبته خلاص ... انا حاستنى مع لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركناوحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا،فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست،ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيفعرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتىالسفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هانى منعلى شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحانلعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلكالنظرة التى تنم عن الرغبة، لم احاول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها
تتحسسشفتاي، لم تطل لمسات لبنى فقد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فىحديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى،ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى،مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكنرواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. جاء موعد اغلاق البوتيك فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى اناحاقفل دلوقتي ونطلع نتغدى فى حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلتلها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طول اليوم،توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت الملابس واثناءخروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منك .طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالتلبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما اناباروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ
... وانتى معايا النهاردة،قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدىوالقتها على السرير وكأنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فىخجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفةلبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب،كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، دخلت خلفها واغلقت الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسيبجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنىالحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرتمن الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخريووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنىفى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فىالصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفعوتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها علىالشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لمانقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمامفلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروب قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلبيطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق البابصرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونهاتصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلتلها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دشسريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فىالمرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعةالتى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هوانتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش شوفيلى روب منعندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتحلها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخالراسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدماتغلبت عليا وادخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهىتنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي،بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكلورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السريروسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلتوكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى،قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريطالذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فىالظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنىمنى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناىوكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنىتقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدتلبنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها وبكفاها حملت راسى لتعدلها ناحية وجهها،واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها
تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلتلها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها علىشفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي
باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلاوكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى عالماخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشبع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحمبطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرورالاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقاتحول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثرتجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد فى نفسى القوةلاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى
الاستلقاء على وجهىفحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه
المهمة وقلبتنى علىبطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر بما تفعله بى،بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمساتخبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقىالمايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتىفى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم علىالسرير، كنت اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدة ولكنى شعرت بيداها تنطلقانلتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى مايدور خلفى، ولم أستطع ان ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرىوتتيح لعيناى المجال لارى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكونجسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسىعلى السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبلوتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدريعلى اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفةتلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى تشعرنى بالرقة بينما هانىيشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا فى اداء كلحركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزالجالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهىتتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنتاشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلنعن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذةوكان صوتها يثيرنى اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها انيبحاجة الى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فىالإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتينالزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران،وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟
كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللاتحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثديايالتدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلاوتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاى منتصبانكقضيب طفل رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعايزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت سوائلهالتي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى وزنبور لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسهاالأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيفبتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلستبجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراهابوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتانرائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أنصاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما
كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كانخصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكانفخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها،كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدي اغراء اجسادالفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارىأثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الاويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدى الي بطنهالاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك
بثديها وكانثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت عليه ضغطةشديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لاازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها
لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بلبادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا منفقد حلاوة
قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبحجسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي،حتي أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلالمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هىتمسكني من شعر رأسى مطبقة
بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كلمنا الأخري، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطييدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبنيبينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئةشهوتها، كانت أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكنأنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنىالنهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله،ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسهاومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينمالم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمةكل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسهالأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبوريفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا،فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعدالشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياههياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلبمني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتىتقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقضعلى شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندهابدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتانتتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلتأصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكانى طفل جائع، ويدى الأخريتتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل فى هذاالوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوقوجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلى سريعالنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية علىوجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتحالباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأتفى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقتسريعا لأسمع صوت هاني يقول انا جيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعدأخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلمهانى بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عمافعل بدونى، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنىوتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثرمن كلام الشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنىأأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ماتتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هانى متأبطه ذراعهومتوجهين ناحية غرفتنا