خلود بنوتي
01-07-2017, 08:13 PM
بل أن أوجد في هذه الحياة تزوجت أختي الكبيرة وهي البكر في عائلتنا وأنجبت بنت وبعدها بسبع سنوات خرجت أنا من كس
. أمي إلى هذه الحياة
ومرت الأيام وأصبح عمري 8 سنوات وبدأت أذهب إلى منزل أختي التي كانت أغلب الأوقات وحدها مع ابنتها لكي أتسلا وألعب
مع أبنة أختي وكان زوجها دائماً مسافر بسبب ظروف عمله
أختي عادية الطول جسمها ممتلئ مؤخرتها تفتن من يراها وصدرها إذا رأيته تحس أنك للمرة الأولى في حياتك قد رأيت صدر
إمرأة
.
وإبنتها في طريقها إلى أن تمتلك جسماً كجسم أمها
في يوم من الأيام كنت ألعب وألهو مع إبنة أختي التي كانت مثل أمها ذات شخصية قيادية وشخصية قوية فكانت هي تحدد ماذا
سنلعب أو كيف سنلعب وكانت في عمر الرابعة عشر فقالت
أستغرب
إنتظرني سأرجع بعد قليل وذهبت إلى التواليت وبدأت أسمع صوت ضحكها يأتي من التواليت وأنا مستغرب وكنت دائماً
عندما تدخل أختي إلى غرفتها وتنادي إبنتها وتغلق الباب
عليها وتبدأ بالضحك الشديد لم أكن أعرف السبب حينها , فعندما خرجت من التواليت سألتها لماذا كانت تضحك فتبسمت وقالت لي
إسأل أمي هي تعرف فذهبت إلى أختي التي كانت ممدة
على الكنبة وتتابع التلفاز وقلت لها لماذا كانت إبنتك تضحك في التواليت
فنظرت إلي نظرة مخيفة وقالت ما شأنك بهذه الأمور ستعاقب العقاب الشديد لتطاولك بهذا الكلام وإبنتها تقف ورائي وتضحك
فقالت أختي لأبنتها اذهبي وأتي لي بالحذاء صاحب الكعب
العالي فأتت به وبدأت تضربني فيه على جميع أنحاء جسدي هي وابنتها فهي تستلم فردة وإبنتها فردة ويضربونني ضرب لا
يحتمل وأنا أبكي وهن يضحكون ضحك شديد ثم قالت أختي
لابنتها استلقي على الكنبة وأخلعي ثيابك وأمرتني أن أبدأ بلعق كسها الجميل والصغير تفاجئت كثيراً ولكن بدأت وبدون تفكير لأني
كنت قد تعبت من الضرب ولا أستطيع تحمل أي ضربة
أخرى , أنا ألعق وهي تضحك وتنظر إلي وأنا يقرفني طعم الملوحة الذي يخرج من كسها ولكن كان علي التحمل , وأنا مشغول
بلعق كس ابنة أختي وإذ بأختي صاحبة المؤخرة الكبيرة
والكس الكبير الرائع الشكل تجلس فوق رأس إبنتها وتضع هذا الكس العملاق فوق فم إبنتها وتقول لها إلعقي كسي الآن فبدأت
بدون أي تردد وبدأت أختي بالضحك الهستيري والتأوه حتى
أنزلت ماء كسها الرائع في فم إبنتها فقامت عنها وأنا مازلت ألعق كس إبنتها وأمسكت رأسي وجذبته إلى كسها وقالت نظف كسي
من هذا السائل الأبيض فبدأت ألعق كل آثار السائل هذا
الذي خرج من كسها فأمرتني أن أبلعه كله وحذرتني أن أخرج أي شيء من فمي , أعادتني على كس إبنتها الذي أصبح أحمر
اللون بسبب المص واللعق وبقيت على هذه الحال حتى أنزلت
هي الأخرى في فمي وفوق رأسي أختي تقول لي أن لا أدع أي شي من ماء كسها يخرج خارج فمي وانا أنفذ بسبب خوفي ورعبي
من أختي التي لم ترحمني منذ قليل , تركتني في الغرفة مع
إبنتها وذهبت وأتت بحبل كبير وخشن وبدأت تربطني به وأنا أترجاها وأتوسل إليها أن تتركني وهي تضحك بشدة ومعها إبنتها
لم أعد قادرة على ربط الحبل
وتضربني وتقول كفاك توسلاً
بسبب الضحك حتى انتهت من ربطي بالحبل ثم أمسكت زبي الصغير وبدأت تشده وكأنها تريد أن تقلعه من مكانه وأنا أصرخ من
ألمي فقالت لإبنتها أن تسكتني بالطريقة المعتادة فإذا بإبنة
أختي تأتي وتجلس فوقي وأصبح وجهي في مفرق طيزها تماماً وبدأت أختنق وهي بكامل فرحها ومتعتها وكان شفاهي تدغدغ
بخشها الرائع وبعد قليل تركتني أختي وقالت لإبنتها أن تقوم
عن وجهي ثم قالت لها أن تأتي بوعاء كبير فذهبت إبنة أختي وأتت به فقرفصت أختي فوق الوعاء وبدأت تشخ ثم قامت وقالت
ففعلت حتى إمتلأ نصف الوعاء
لإبنتها أن تشخ فيه أيضاً
فحملوني الاثنتين وبدأو يغمسو رأسي بالشخاخ المقرف وأنا أختنق وأصل لحد أن أبلع منه في محاولاتي للتنفس وهن يضحكون
ينظرون إلي وينظرن إلى بعض ويضحكو وأختي ترفع
حاجبيها وهي تنظر لابنتها ولا أعرف مالسبب ثم حملوني وأنا مربوط بالحبل وأخذتني أختي إلى غرفتها وإذ هناك ولد موجود
بغرفتها أيضاً ومغلق فمه ومربوط بإحكام وبشدة والحبال
حمرت جسمه فذهبت أختي إليه ونزعت سدادة فمه ثم حملونا إلى الحمام وهناك أختي سألت إبنتها من ترغب منا أنا وهذا الولد
المسكين فقالت لها أنا منذ زمن أريد أخوكي العبد الرائع
فقالت لها هو لكي وإذا بها قرفصت فوقي وأختي قرفصت فوق الولد فبدأ الولد بالرجاء والتذلل ولكن لايسمع إجابة إلا صوت
ضحكها ثم أمرونا أن نفتح أفواهنا ففعلنا وبدأت أختي تخرا على
ثم بعدها بدأت تنزل الخرا وأنا أصيح من فم مغلق
هذا الولد وبدأت إبنتها بالخرا علي أول مادأت ضرطت ضرطة كبيرة جداً
بالخرا أن تتركني وكانت هنا في قمة نشوتها وأختي تضحك
بشدة على الولد وعلي وتقول لإبنتها المرة القادمة سنتبادل العبيد يبدو أنه تواليت ممتاز هههههههههههههههه ولكن أختي لم تستطع
أن تتحكم بشهوتها فظلت تخرا على الولد وتجلس
بمؤخرتها الكبيرة على وجهه حتى مات فعندما أحست أنه مات أخرجت ماء كسها الرائع لأنها وصلت لقمة الشهوة بموت الولد
وهذا ماكان يرضي ساديتها أن يموت أحد بسبب طيزها أو
أن تؤذي أي أحد بأتفه ماعندها وبأمرها , فقامت عن الولد وقالت لإبنتها أن تقوم عني وأمرتني أن أغتسل وأن أغسل الولد الميت
ففعلت ما أمرتني به بدون نقاش فقد كان الولد بعمري
تقريباً وكان جسمه صغير وهذا ماتحبه أختي , فاتصلت بأمي وقالت لها سيبقى أخي الصغير عندي اليوم ويعود غداً وبقيت حتى
آخر الليل وأنا أقبل الاقدام وأمصها وألحسها فعندما وصلت
لفت الولد بكيس وخرجت من البيت وذهبت إلى حاوية القمامة ورمته داخلها وقالت هذا ما تستحقه
الساعة إلى الثالثة صباحاً
ياحقير وهي تضحك ثم عادت إلى البيت في هذا الوقت كانت
تعود إلى أمك
إبنتها تجبرني على لحس بخشها الأبيض الرائع فعادت أختي وقالت لي إذهب ألى النوم الآن ياكلب البيت وغداً
وتأتي كل نهار إلي وإن لم تعد أو تفوهت بأي كلمة سأموتك
مثل هذا الولد مفهوم فقلت لها مفهوم وأنا منحني الرأس ذليل لا أقوى على أي شيء ولكن وأنا مستلقي في فراشي قبل أن أنام قالت
لي سأجيبك عن سؤالك لماذا كانت إبنتي تضحك في
التواليت لأنها كانت تفعل هكذا على الولد الذي مات ووضعت مؤخرتها فوق وجهي وضرطت ضرطة لم أسمع مثلها من قبل
وضحكت بشدة ثم ذهبت
وأنا مازلت مستعبد حتى اليوم من قبل إختي وابنتها التي كبرت وأصبحت ذات جسم فيه طابع السادية
. أمي إلى هذه الحياة
ومرت الأيام وأصبح عمري 8 سنوات وبدأت أذهب إلى منزل أختي التي كانت أغلب الأوقات وحدها مع ابنتها لكي أتسلا وألعب
مع أبنة أختي وكان زوجها دائماً مسافر بسبب ظروف عمله
أختي عادية الطول جسمها ممتلئ مؤخرتها تفتن من يراها وصدرها إذا رأيته تحس أنك للمرة الأولى في حياتك قد رأيت صدر
إمرأة
.
وإبنتها في طريقها إلى أن تمتلك جسماً كجسم أمها
في يوم من الأيام كنت ألعب وألهو مع إبنة أختي التي كانت مثل أمها ذات شخصية قيادية وشخصية قوية فكانت هي تحدد ماذا
سنلعب أو كيف سنلعب وكانت في عمر الرابعة عشر فقالت
أستغرب
إنتظرني سأرجع بعد قليل وذهبت إلى التواليت وبدأت أسمع صوت ضحكها يأتي من التواليت وأنا مستغرب وكنت دائماً
عندما تدخل أختي إلى غرفتها وتنادي إبنتها وتغلق الباب
عليها وتبدأ بالضحك الشديد لم أكن أعرف السبب حينها , فعندما خرجت من التواليت سألتها لماذا كانت تضحك فتبسمت وقالت لي
إسأل أمي هي تعرف فذهبت إلى أختي التي كانت ممدة
على الكنبة وتتابع التلفاز وقلت لها لماذا كانت إبنتك تضحك في التواليت
فنظرت إلي نظرة مخيفة وقالت ما شأنك بهذه الأمور ستعاقب العقاب الشديد لتطاولك بهذا الكلام وإبنتها تقف ورائي وتضحك
فقالت أختي لأبنتها اذهبي وأتي لي بالحذاء صاحب الكعب
العالي فأتت به وبدأت تضربني فيه على جميع أنحاء جسدي هي وابنتها فهي تستلم فردة وإبنتها فردة ويضربونني ضرب لا
يحتمل وأنا أبكي وهن يضحكون ضحك شديد ثم قالت أختي
لابنتها استلقي على الكنبة وأخلعي ثيابك وأمرتني أن أبدأ بلعق كسها الجميل والصغير تفاجئت كثيراً ولكن بدأت وبدون تفكير لأني
كنت قد تعبت من الضرب ولا أستطيع تحمل أي ضربة
أخرى , أنا ألعق وهي تضحك وتنظر إلي وأنا يقرفني طعم الملوحة الذي يخرج من كسها ولكن كان علي التحمل , وأنا مشغول
بلعق كس ابنة أختي وإذ بأختي صاحبة المؤخرة الكبيرة
والكس الكبير الرائع الشكل تجلس فوق رأس إبنتها وتضع هذا الكس العملاق فوق فم إبنتها وتقول لها إلعقي كسي الآن فبدأت
بدون أي تردد وبدأت أختي بالضحك الهستيري والتأوه حتى
أنزلت ماء كسها الرائع في فم إبنتها فقامت عنها وأنا مازلت ألعق كس إبنتها وأمسكت رأسي وجذبته إلى كسها وقالت نظف كسي
من هذا السائل الأبيض فبدأت ألعق كل آثار السائل هذا
الذي خرج من كسها فأمرتني أن أبلعه كله وحذرتني أن أخرج أي شيء من فمي , أعادتني على كس إبنتها الذي أصبح أحمر
اللون بسبب المص واللعق وبقيت على هذه الحال حتى أنزلت
هي الأخرى في فمي وفوق رأسي أختي تقول لي أن لا أدع أي شي من ماء كسها يخرج خارج فمي وانا أنفذ بسبب خوفي ورعبي
من أختي التي لم ترحمني منذ قليل , تركتني في الغرفة مع
إبنتها وذهبت وأتت بحبل كبير وخشن وبدأت تربطني به وأنا أترجاها وأتوسل إليها أن تتركني وهي تضحك بشدة ومعها إبنتها
لم أعد قادرة على ربط الحبل
وتضربني وتقول كفاك توسلاً
بسبب الضحك حتى انتهت من ربطي بالحبل ثم أمسكت زبي الصغير وبدأت تشده وكأنها تريد أن تقلعه من مكانه وأنا أصرخ من
ألمي فقالت لإبنتها أن تسكتني بالطريقة المعتادة فإذا بإبنة
أختي تأتي وتجلس فوقي وأصبح وجهي في مفرق طيزها تماماً وبدأت أختنق وهي بكامل فرحها ومتعتها وكان شفاهي تدغدغ
بخشها الرائع وبعد قليل تركتني أختي وقالت لإبنتها أن تقوم
عن وجهي ثم قالت لها أن تأتي بوعاء كبير فذهبت إبنة أختي وأتت به فقرفصت أختي فوق الوعاء وبدأت تشخ ثم قامت وقالت
ففعلت حتى إمتلأ نصف الوعاء
لإبنتها أن تشخ فيه أيضاً
فحملوني الاثنتين وبدأو يغمسو رأسي بالشخاخ المقرف وأنا أختنق وأصل لحد أن أبلع منه في محاولاتي للتنفس وهن يضحكون
ينظرون إلي وينظرن إلى بعض ويضحكو وأختي ترفع
حاجبيها وهي تنظر لابنتها ولا أعرف مالسبب ثم حملوني وأنا مربوط بالحبل وأخذتني أختي إلى غرفتها وإذ هناك ولد موجود
بغرفتها أيضاً ومغلق فمه ومربوط بإحكام وبشدة والحبال
حمرت جسمه فذهبت أختي إليه ونزعت سدادة فمه ثم حملونا إلى الحمام وهناك أختي سألت إبنتها من ترغب منا أنا وهذا الولد
المسكين فقالت لها أنا منذ زمن أريد أخوكي العبد الرائع
فقالت لها هو لكي وإذا بها قرفصت فوقي وأختي قرفصت فوق الولد فبدأ الولد بالرجاء والتذلل ولكن لايسمع إجابة إلا صوت
ضحكها ثم أمرونا أن نفتح أفواهنا ففعلنا وبدأت أختي تخرا على
ثم بعدها بدأت تنزل الخرا وأنا أصيح من فم مغلق
هذا الولد وبدأت إبنتها بالخرا علي أول مادأت ضرطت ضرطة كبيرة جداً
بالخرا أن تتركني وكانت هنا في قمة نشوتها وأختي تضحك
بشدة على الولد وعلي وتقول لإبنتها المرة القادمة سنتبادل العبيد يبدو أنه تواليت ممتاز هههههههههههههههه ولكن أختي لم تستطع
أن تتحكم بشهوتها فظلت تخرا على الولد وتجلس
بمؤخرتها الكبيرة على وجهه حتى مات فعندما أحست أنه مات أخرجت ماء كسها الرائع لأنها وصلت لقمة الشهوة بموت الولد
وهذا ماكان يرضي ساديتها أن يموت أحد بسبب طيزها أو
أن تؤذي أي أحد بأتفه ماعندها وبأمرها , فقامت عن الولد وقالت لإبنتها أن تقوم عني وأمرتني أن أغتسل وأن أغسل الولد الميت
ففعلت ما أمرتني به بدون نقاش فقد كان الولد بعمري
تقريباً وكان جسمه صغير وهذا ماتحبه أختي , فاتصلت بأمي وقالت لها سيبقى أخي الصغير عندي اليوم ويعود غداً وبقيت حتى
آخر الليل وأنا أقبل الاقدام وأمصها وألحسها فعندما وصلت
لفت الولد بكيس وخرجت من البيت وذهبت إلى حاوية القمامة ورمته داخلها وقالت هذا ما تستحقه
الساعة إلى الثالثة صباحاً
ياحقير وهي تضحك ثم عادت إلى البيت في هذا الوقت كانت
تعود إلى أمك
إبنتها تجبرني على لحس بخشها الأبيض الرائع فعادت أختي وقالت لي إذهب ألى النوم الآن ياكلب البيت وغداً
وتأتي كل نهار إلي وإن لم تعد أو تفوهت بأي كلمة سأموتك
مثل هذا الولد مفهوم فقلت لها مفهوم وأنا منحني الرأس ذليل لا أقوى على أي شيء ولكن وأنا مستلقي في فراشي قبل أن أنام قالت
لي سأجيبك عن سؤالك لماذا كانت إبنتي تضحك في
التواليت لأنها كانت تفعل هكذا على الولد الذي مات ووضعت مؤخرتها فوق وجهي وضرطت ضرطة لم أسمع مثلها من قبل
وضحكت بشدة ثم ذهبت
وأنا مازلت مستعبد حتى اليوم من قبل إختي وابنتها التي كبرت وأصبحت ذات جسم فيه طابع السادية