أفندينا
01-11-2013, 03:24 PM
لم اكن يوما اظن انني ساكون بهذا العهر
اتصل زوجي بشركة للمكيفات و اتفق معهم لتركيب مكيف و بعد يومين في الساعة العاشرة يتصل زوجي من عمله ليخبرني بان عمال التكييف امام المنزل لاستقبالهم و انه سيحضر بعد ساعتين -- رن الجرس و انا ما زلت بلباس النوم ذهبت لافتح و اذا برجلين زنجيين خاطبوني بلهجة عربية ثقيلة و قالا انهما مندوبا الشركة قلت ادخلوا و كانا فحلين اسودين رهيبين شعرت بالخجل لانني لم اكن البس لباس داخلي كما اعتدت لكني ظننت انهم لم ينتبهوا لكن طلعوا ذئاب متمرسين اخبرتهم اين المكان و انصرفت لغرفة النوم لتغيير ملابسي -- و ما زلت اشعر بشيئ يسري في عروقي لم يشاهد لحمي غير زوجي لكن اليوم كان عرضة لهذين الثورين -- لقد قرأت الكثير بالنت عن الرجال السود لكن لم اظن يوما انني ساكون معهم ببيتي و بخلوة -- شعرت بشيئ يعتصرني التهب كسي و اصبحت ممحونة لدرجة كدت اصرخ غعيرت رأيي و لم ابدل ملابسي بل جهزت مكياجي و حسنت جسمي ولا ادري لماذا و خرجت لهم ضاحكة لاقول اسفة فوجئت بقدومكم ما تشربون -- فاجابا سلامتك مدام - ذهبت للمطبخ و احضرت الشاي و البسكويت و جلست لاضع رجل على رجل و اناديهما تفضلا جداءا يا للهول عندما شاهدا لحمي و زرار نهودي حملقا بي جيدا تجاهلت نظراتهم لافتح رجليي قليلا امامهم بحجة تقديم الشاي و ينظرا نهودا متدلية تنادي من يدلكها تناولا مني الشاي و راقبت ازبارهم كانت كالمدافع فعلمت اني قد نجحت باغوائهم نهضت بحركة سكسية لانظر لاحدهم نظرة خبث مع ابتسامة ممحونة و اخرج ثم التفت للوراء لاغمزهما غمزة عاهرة نسيت زوجها و بيتها لارضاء كسها و دخلت لغرفة نومي مستندة على يدي ارفع رجلي قليلا و انتظر مصيرا غامض لم يكونا اغبياء لحقا بي و جائني من جانبي السرير ولا ادري هل انا من شلح روب النوم ام هم من شلحني اياه اخذو برضاعة شفاهي المنتفخة و الثاني استجلب حليبا اثدائي و سرعان ما انتقل احدهم لرضاعة شفار كسي الذي اصبح نهرا جاريا كان لسانه قويا لدرجة جبتهم مرتين رضعت ازبارهم بالتناوب و جاءت لحظة سعادتي ادخل احدهم زبه بكسي اااااه من حجمه اخذ ينيكني بقوة و الثاني يرضع حلماتي التي اخذت تدر له حليبا لطفل انتظره شرب من حليبي الكثير و انتقل لفتحة طيزي اااه من لسانه يلحسها احسست بالغثيان كدت اغمى ادخل اصبع ثم اثنين ثم ثلاثة اصابع بطيزي و زبر الاخر بكسي نام على ظهره لاركب على زبره و ياتي زميله ليدخل زبر كبير بطيزي يااااااي اااااه من زبرين يتناوبين بكسي و طيزي كنت ملكة و كان لذتي ليس لها مثيل اندفعا بقوة داخلي ليروو كسا عطشا من زوجي الضعيف و توتر احدهم ليضخ ماؤه داخل كسي و تبعه رفيقه بطيزي و سحبوا ازبارهم لانظفها بفمي الشره لا لم اشبع اريد المزيد لبسا ثيابهما و خرجا لتركيب المكيف لكني بقيت غارقة ببركة مني من هذين الثورين رن الهاتف ليخبرني زوجي عنهم فقلت له انهما شاطرين يعملان بنشاط فقال عظيم و لم يعلم ان عظمتهم كانت بكس زوجته دخلت لاخذ حمام و اعود عارية لا تحمي كسي سوى منشفة تسقط احيانا لالتقطها احيانا اخرى فمسكاني من جديد ليكون نيكة اخرى و بعدها دخلت لاغير ملابسي و هم تابعو عملهم لاسمع صوت الباب يفتح و نغمة صوت زوجي الحنون في الداخل فلم اظهر عليهم من جديد و حتى الان احن لتلك اللحظة
اتصل زوجي بشركة للمكيفات و اتفق معهم لتركيب مكيف و بعد يومين في الساعة العاشرة يتصل زوجي من عمله ليخبرني بان عمال التكييف امام المنزل لاستقبالهم و انه سيحضر بعد ساعتين -- رن الجرس و انا ما زلت بلباس النوم ذهبت لافتح و اذا برجلين زنجيين خاطبوني بلهجة عربية ثقيلة و قالا انهما مندوبا الشركة قلت ادخلوا و كانا فحلين اسودين رهيبين شعرت بالخجل لانني لم اكن البس لباس داخلي كما اعتدت لكني ظننت انهم لم ينتبهوا لكن طلعوا ذئاب متمرسين اخبرتهم اين المكان و انصرفت لغرفة النوم لتغيير ملابسي -- و ما زلت اشعر بشيئ يسري في عروقي لم يشاهد لحمي غير زوجي لكن اليوم كان عرضة لهذين الثورين -- لقد قرأت الكثير بالنت عن الرجال السود لكن لم اظن يوما انني ساكون معهم ببيتي و بخلوة -- شعرت بشيئ يعتصرني التهب كسي و اصبحت ممحونة لدرجة كدت اصرخ غعيرت رأيي و لم ابدل ملابسي بل جهزت مكياجي و حسنت جسمي ولا ادري لماذا و خرجت لهم ضاحكة لاقول اسفة فوجئت بقدومكم ما تشربون -- فاجابا سلامتك مدام - ذهبت للمطبخ و احضرت الشاي و البسكويت و جلست لاضع رجل على رجل و اناديهما تفضلا جداءا يا للهول عندما شاهدا لحمي و زرار نهودي حملقا بي جيدا تجاهلت نظراتهم لافتح رجليي قليلا امامهم بحجة تقديم الشاي و ينظرا نهودا متدلية تنادي من يدلكها تناولا مني الشاي و راقبت ازبارهم كانت كالمدافع فعلمت اني قد نجحت باغوائهم نهضت بحركة سكسية لانظر لاحدهم نظرة خبث مع ابتسامة ممحونة و اخرج ثم التفت للوراء لاغمزهما غمزة عاهرة نسيت زوجها و بيتها لارضاء كسها و دخلت لغرفة نومي مستندة على يدي ارفع رجلي قليلا و انتظر مصيرا غامض لم يكونا اغبياء لحقا بي و جائني من جانبي السرير ولا ادري هل انا من شلح روب النوم ام هم من شلحني اياه اخذو برضاعة شفاهي المنتفخة و الثاني استجلب حليبا اثدائي و سرعان ما انتقل احدهم لرضاعة شفار كسي الذي اصبح نهرا جاريا كان لسانه قويا لدرجة جبتهم مرتين رضعت ازبارهم بالتناوب و جاءت لحظة سعادتي ادخل احدهم زبه بكسي اااااه من حجمه اخذ ينيكني بقوة و الثاني يرضع حلماتي التي اخذت تدر له حليبا لطفل انتظره شرب من حليبي الكثير و انتقل لفتحة طيزي اااه من لسانه يلحسها احسست بالغثيان كدت اغمى ادخل اصبع ثم اثنين ثم ثلاثة اصابع بطيزي و زبر الاخر بكسي نام على ظهره لاركب على زبره و ياتي زميله ليدخل زبر كبير بطيزي يااااااي اااااه من زبرين يتناوبين بكسي و طيزي كنت ملكة و كان لذتي ليس لها مثيل اندفعا بقوة داخلي ليروو كسا عطشا من زوجي الضعيف و توتر احدهم ليضخ ماؤه داخل كسي و تبعه رفيقه بطيزي و سحبوا ازبارهم لانظفها بفمي الشره لا لم اشبع اريد المزيد لبسا ثيابهما و خرجا لتركيب المكيف لكني بقيت غارقة ببركة مني من هذين الثورين رن الهاتف ليخبرني زوجي عنهم فقلت له انهما شاطرين يعملان بنشاط فقال عظيم و لم يعلم ان عظمتهم كانت بكس زوجته دخلت لاخذ حمام و اعود عارية لا تحمي كسي سوى منشفة تسقط احيانا لالتقطها احيانا اخرى فمسكاني من جديد ليكون نيكة اخرى و بعدها دخلت لاغير ملابسي و هم تابعو عملهم لاسمع صوت الباب يفتح و نغمة صوت زوجي الحنون في الداخل فلم اظهر عليهم من جديد و حتى الان احن لتلك اللحظة