lebanon
09-02-2009, 05:53 AM
إنا أرملة مات زوجي من فترة بعيدة حزنت علية ولم أجد من يطفئ ناري بعدة لم أنجب وسرت وحيدة في الصيف الماضي كنت قد أتيت برجل لكي يجدد دهان الشقة
والعمال في الشقة وانأ وحيدة وكنت لا اجلس معهم كنت في غرفتي اقفل على نفسي الباب وأشاهد التليفزيون وفى يوم من الأيام كنت أشاهد فيلم عربي في الدش ولكنة كان مثير جدا فأخذت بيدي تداعب صدري ونزلت إلى كسي اداعبة وأقول من يطفئ ناري بعد زوجي لا أجد من يواسيني ويحبني ويطفئ نار كسي لم أحس بشيء سوى بيد تمتد نحو صدري لتمسكه ففزعت جدا لأجد الأسطى النقاش هو الذي يقف ويمسك بصدري فنهرته بشدة ووبخته جدا واخذ يتأسف لي ويقول أنة لم يكن يقصد ذلك وخرج من الحجرة وانأ خلفه لأنة كان يريد إن يريني لون الحائط بعد إن لونه وكان ينادى على وانأ لم أسمعة من شدة تأثري بالفيلم وشاهت لون الحائط وعدلت من اللون ورجعت مرة أخرى لحجرتي وجلست أفكر في هذا الموقف الذي حدث ماذا لو كان تمادى معي وتركته يطفئ ناري لم يممسنى احد من فترة كبيرة وانأ لست بشرموطة ولكنى مشتاقةاوى
جلست أفكر وأفكر حتى أنى قررت أنى أتزوج حتى لا اترك نفسي لهذا الفكر اللعين ولكن من يتزوجني ففكرت بالذهاب إلى النادي لاسترجاع الأصدقاء وجلست بالنادي وجاء صديق زوجي القديم وهو رياضي معتزل الرياضة من فترة قريبة وسلم على وقال أنة كان سيأتي إلى المنزل لكي يتمن عليا واني لا أرد على الوبيل قلت له أنى غير الرقم من وقت وفاة زوجي حتى لا يطمع في احد جلسنا سويا وعزمني على الغداء في النادي وودعني على إن يتصل أبى مرة أخرى واخذ الرقم الجديد واتصل في نفس اليوم مساء وسألني هل ممكن إن يأتي فقلت له أنى وحدي ولن تستطيع الحضور سوى بزوجتك فقال أنة موضوع هام جدا واني ارغب إن أأتى بدون زوجتي حتى أناقشة سويا فلم أتردد وجاء في الليل ودخل الشقة وكنت ارتجف لأنة أول مرة يأتي إلى منزلي احد وأكون بمفردي سوى النقاش وصبيانه هم فقط وغير ذلك البواب يكون معي في كل شيء حتى لا اترك نفسي في مهب الريح وجلس صديق زوجي يحدثني في وحدتي وأنة لابد من إن يكون هناك شخص في حياتي بعد زوجي فقلت له إن هذا الموضوع سابق لاوانة فقال أنة معجب جدا أبى ولولا أنة صديق زوجي لتزوجني من زمان فضح فقال و-محجوب- إنا فعلا معجب ببك بس اعمل أية كنت مقدر صداقتي لزوجك ولكن ألان لن استطيع إن أتتركك وقام وحاول تقبيلي ولكنى رفض بشدة ولكنة حاول مرة أخرى وانأ ابعد وفزعت من ذلك وكسي يؤلمني ولكنى جريت من إمامة وجرى ورائي وحاول إن يمسك أبى ولكنى وقعت على الأرض ووجدته فوقى بحرارة جسده التي اشتقت إلى حرارة جسد رجل فلم أتمالك نفسي وحاولت المقاومة ولكن خارت قواي إمام ضعف كسي ولهيبةوبلنى قبلة لم أنالها من فترة بعيدة اذابتنى كليا لم ادرى بنفسى سوى انحنى بين أحضانة عارية تمام أول مرة في حياتي لا أردى بنفسي من شدة -محجوب-فه لم أتمالك نفسي ولم ادري بتا ووجدتني مبللة بالكامل من أسفل وهو في وضع الاستعداد لخوض معركة بين زوبرة وكسي واستمر في تقبيلي بشدة ومسك صدري بجنية لم أعهدها من زمن ووجدته يدخل زوبرة بجنية وبهدوء اثارنى اكثر لدرجة انحنى إنا دفعته بداخلي من شوقي واندفعت إنا بوسطى ادفع كسي نحوزوبرة واتأوة بشدة من شدة اللذة ولم ادري هل إنا أتيت مائي أم لا مش لهفتي لم استطيع تحديد كم مرة أتيت شهوتي ولكنى كنت مشتاقة لهذا الحدث الجميل إلى إن فرغ هو ولم استطع كم هو من الوقت قد مضى وانأ في هذه النشوى وسرت إلى الحمام لكي اغتسل وداريت نفسي بعد الاستحمام ولم استطع إن انظر إلى عينية مرة أخرى ولكنة عاجلني وقال أنة أسف على هذه الفعلة ولكنة يرغب في الزواج أبى بس عرفي لأنة لن يستطيع إن يخبر زوجته بذلك واتفق مع على إن يكلمني مرة أخرى ويتفق مع على الاستعداد للزواج العرفي وانأ في نفسي ارغب في أنة لا يذهب ويتركني بعد إن اثأر شهوتي التي كانت كامنة وقد كنت أتمنى إن لا يتركني بعد هذه اللذة وانأ في انتظار قدومه مرة أخرى
والعمال في الشقة وانأ وحيدة وكنت لا اجلس معهم كنت في غرفتي اقفل على نفسي الباب وأشاهد التليفزيون وفى يوم من الأيام كنت أشاهد فيلم عربي في الدش ولكنة كان مثير جدا فأخذت بيدي تداعب صدري ونزلت إلى كسي اداعبة وأقول من يطفئ ناري بعد زوجي لا أجد من يواسيني ويحبني ويطفئ نار كسي لم أحس بشيء سوى بيد تمتد نحو صدري لتمسكه ففزعت جدا لأجد الأسطى النقاش هو الذي يقف ويمسك بصدري فنهرته بشدة ووبخته جدا واخذ يتأسف لي ويقول أنة لم يكن يقصد ذلك وخرج من الحجرة وانأ خلفه لأنة كان يريد إن يريني لون الحائط بعد إن لونه وكان ينادى على وانأ لم أسمعة من شدة تأثري بالفيلم وشاهت لون الحائط وعدلت من اللون ورجعت مرة أخرى لحجرتي وجلست أفكر في هذا الموقف الذي حدث ماذا لو كان تمادى معي وتركته يطفئ ناري لم يممسنى احد من فترة كبيرة وانأ لست بشرموطة ولكنى مشتاقةاوى
جلست أفكر وأفكر حتى أنى قررت أنى أتزوج حتى لا اترك نفسي لهذا الفكر اللعين ولكن من يتزوجني ففكرت بالذهاب إلى النادي لاسترجاع الأصدقاء وجلست بالنادي وجاء صديق زوجي القديم وهو رياضي معتزل الرياضة من فترة قريبة وسلم على وقال أنة كان سيأتي إلى المنزل لكي يتمن عليا واني لا أرد على الوبيل قلت له أنى غير الرقم من وقت وفاة زوجي حتى لا يطمع في احد جلسنا سويا وعزمني على الغداء في النادي وودعني على إن يتصل أبى مرة أخرى واخذ الرقم الجديد واتصل في نفس اليوم مساء وسألني هل ممكن إن يأتي فقلت له أنى وحدي ولن تستطيع الحضور سوى بزوجتك فقال أنة موضوع هام جدا واني ارغب إن أأتى بدون زوجتي حتى أناقشة سويا فلم أتردد وجاء في الليل ودخل الشقة وكنت ارتجف لأنة أول مرة يأتي إلى منزلي احد وأكون بمفردي سوى النقاش وصبيانه هم فقط وغير ذلك البواب يكون معي في كل شيء حتى لا اترك نفسي في مهب الريح وجلس صديق زوجي يحدثني في وحدتي وأنة لابد من إن يكون هناك شخص في حياتي بعد زوجي فقلت له إن هذا الموضوع سابق لاوانة فقال أنة معجب جدا أبى ولولا أنة صديق زوجي لتزوجني من زمان فضح فقال و-محجوب- إنا فعلا معجب ببك بس اعمل أية كنت مقدر صداقتي لزوجك ولكن ألان لن استطيع إن أتتركك وقام وحاول تقبيلي ولكنى رفض بشدة ولكنة حاول مرة أخرى وانأ ابعد وفزعت من ذلك وكسي يؤلمني ولكنى جريت من إمامة وجرى ورائي وحاول إن يمسك أبى ولكنى وقعت على الأرض ووجدته فوقى بحرارة جسده التي اشتقت إلى حرارة جسد رجل فلم أتمالك نفسي وحاولت المقاومة ولكن خارت قواي إمام ضعف كسي ولهيبةوبلنى قبلة لم أنالها من فترة بعيدة اذابتنى كليا لم ادرى بنفسى سوى انحنى بين أحضانة عارية تمام أول مرة في حياتي لا أردى بنفسي من شدة -محجوب-فه لم أتمالك نفسي ولم ادري بتا ووجدتني مبللة بالكامل من أسفل وهو في وضع الاستعداد لخوض معركة بين زوبرة وكسي واستمر في تقبيلي بشدة ومسك صدري بجنية لم أعهدها من زمن ووجدته يدخل زوبرة بجنية وبهدوء اثارنى اكثر لدرجة انحنى إنا دفعته بداخلي من شوقي واندفعت إنا بوسطى ادفع كسي نحوزوبرة واتأوة بشدة من شدة اللذة ولم ادري هل إنا أتيت مائي أم لا مش لهفتي لم استطيع تحديد كم مرة أتيت شهوتي ولكنى كنت مشتاقة لهذا الحدث الجميل إلى إن فرغ هو ولم استطع كم هو من الوقت قد مضى وانأ في هذه النشوى وسرت إلى الحمام لكي اغتسل وداريت نفسي بعد الاستحمام ولم استطع إن انظر إلى عينية مرة أخرى ولكنة عاجلني وقال أنة أسف على هذه الفعلة ولكنة يرغب في الزواج أبى بس عرفي لأنة لن يستطيع إن يخبر زوجته بذلك واتفق مع على إن يكلمني مرة أخرى ويتفق مع على الاستعداد للزواج العرفي وانأ في نفسي ارغب في أنة لا يذهب ويتركني بعد إن اثأر شهوتي التي كانت كامنة وقد كنت أتمنى إن لا يتركني بعد هذه اللذة وانأ في انتظار قدومه مرة أخرى