Ibrahim ayman
06-07-2019, 03:18 PM
انا ابراهيم عندي 21 سنه قاعد مع ستي عندها 70 سنه احب اوصفلكم ستي هي تخينه بززها كبيره وطيزها كبيره وعندها كرش بس صغير مش كبير وكانت ديما مش بتلبس سنتيانه و بتلبس العبايات الفلاحي اما انا مش هقولكم بقا الواد الرياضي مفتول العضلات ولاا اي حاجه من دي.
معلش طولت عليكم في المقدمه نحكي القصه بقاا.
في يوم كنت راجع من الكليه اول مدخلت البيت سلمت علي ستي وبستها من ايدها زي مكنت متعود لاني كنت بعتبرها امي ودخلت نمت عشان تعبان جه واحد صحبي كان عوزني ستي صحتني من النوم طلع صاحبي وكان بيقولي انه جايب واحده عشان ينكوها قولتله انا معاك وقالي انه محضرلي مفاجئه قولتله ماشي هاتها بليل عندك وانا هجيب الحشيش والبيره واجيلك قالي ماشي.
روح وانا قولت لستي انا هكمل نوم وصحيني ع الساعه8 عشان عندي فرح وكده ستي قالتلي ماشي نمت قومت من النوم روحت جبت الحشبش والبيره وكلمت صاحبي قولتله انا جيلك في السكه اهه قالي خلاص اشطا وانا مجهزلك المفاجئه .
رايح علي نار عشان اعرف المفاجئه طلعت عند صحبي وكانت المفاجئه فعلا انه جايب واحده كبيره كده ومخبي وشها بس كان باين عليها انا كبيره عن 50 سنه من ترهلات جلدها وانا بحب السن ده قولتله جبتها ازاي دي يواد قالي ديه المفاجئه التانيه بقا كشفت وشها وكانت المفاجئة انها سته الي معرفه باسم ام هاني وكان اسمها الحقيقي سنيه وقلتله انت اتهبلت ولاا ايه جايب ستك عشان ننكها قالي اصل هي هايجه خالص وعماله تلعب في كسها وفقولت نريحها قولتله انت مجنون عامل فيها ايه قالي حططلها نقط اثاره الشهوه عشان كان نفسي فيها بقالي فتره بعمل كده احط النقط واهيجها خالص.
قالي نعمل عليها حفله وهي موفقه وقال مش انتي موافقه ياا ستي قالت ااه بس ريحوني بسرعه بقااا وانا الشيطان فضل يلعب في دماغي قولت بييني وبين نفسي هو ديوث وراضي وهي عاوزه وماله ننكها.
قاعدت لفيت سجرتين حشيش عشان نشربهم مع البيره عشان السهره تحلوا وقولتلها لازم تشربي معانا يااستوو قالتلي انا عمري مشربت قبل كده قولتلها اعلمك شديت نفس وصحبي شد نفس وقولتلها يلا يستو اشدي انتي كمان اخدد اول نفس قعدت تكح جامد عشان اول مره وقولتلها خدي كمان نفس قالتلي خلاص كده عشان خطري شدت نفس كمان كانت اتعودت عليه اسطلت من الحشيش والبيره قولتلها متقومي تهزي كده يااستوو وكنت قاصد قالها كده عشان تهيج اكتر عشان ابن ابنها وصحبه هينكوها قامت ترقص رقصت شويه وتعبت قالت يلاا بقاا انا تعبت عاوزه اتناك قولتلها اسبقي على قوضه النوم واحنا جايين وراكي قولت لصاحبي خش انت الاول برده ستك لازم تكون الاول دخل عليها الاوضه وقولت لصاحبي خش 10 دقايق وطلع قولتله مالك قالي خلصت ومكنتش مصدك عشان عارف انه بيطول اول مره يخلص بسرعه دخلت انا علي سنيه الاوضه وكانت نيمه علي السرير مستنياني وشكلها كده متناكتش وقولتلها في ايه متناكتيش قالت معرفش يعمل حاجه اللي كان عاوز ينكني بقاله فتره وقولها يلاا المهم احنا وكان الحوار
انا: قعدت ابوسها وقفش في بززها وبعدين نزلت علي كسها امص
سنيه:بتقولي انت مش بتقرف من لحس كسي وقالتلها لاا هو جوزك مكنش بيلحس كسك قالتلي كان اخره ينيك بس ورجعت الحس وهي عماله تقول ااه اااه ومغمضه عنيها وبعد عشر دقائق جابت
انا:يلا عشان تمصي زبري
سنيه :لاا بقرف ياعم انا عمري مجربت
انا:اعبريه دي المصاصه ومصيه عشان مزعلش منا لحست كسك دخلته بقها وقاعدت تلحس فيه وقولتلها يلاا عشان انيكك بقاا وقمت مدخله في كسها اللي كان غرقان ميه من شهوتها
سنيه:اااه اااااااااه سرع جامد بقالي كتير متناكتش
ان:فضلت ارزع فيها جامد مع تغير الاوضاع فضلت انكها ساعه وقولتها انا هجيب قالتلي هات في كسي ارويه وفضلت نايم عليها لحد م زبري نام هي قامت تخش الحمام وانا قومت اشرب سيجاره حشيش
طلعت من الحمام بعد الدش انا هجت عليها تاني قولتلها تعالي نعمل واحد كمان قالتلي انا خلااص مش قادره وقومت واخدها في حضني وداخل بيها الاوضه عشان الجوله التانيه
مع اللقاء في الجزء التاني لو لقيت تشجيع واعتذر علي الاخطاء الإملائية
الجزء الثاني
عدت الايام وكنت بنيك سنيه وقضيت ايام كلها نيك وكنت بمارس معاها بعض انواع الساديه زى الضرب على الطيز وقرص البزاز والضرب على الوش وشد الشعر والشتايم وكنت بحس أن سنيه بتتجاوب مع النوع ده وبتهيج اكتر كل ما الضرب يزيد ويبقى اقوى وافرازاتها تزيد كل ما الاهانات تزيد وكنت بزود عليها الاهانات يعنى كنت اخليها فى وضع السجود واحط رجلى فوق راسها وانا بنيكها او اتف على بزازها وكنت اخليها تشتم نفسها وانا بنيكها .
وفى يوم بعد نيكه طويله بين طيازها وكسها ومص زبى وضرب جامد وشد شعر وشتايم ونزلتهم فكسها وطيزها دار الحوار ده
أنا :قوليلي يا شرموطتى
سنيه:عيون شرموطتك
انا:أنا بحس أنك بتهيجى قوى من الضرب والشتيمه والعنف وأنا بنيكك
سنيه:مش عارفه بس بحس بإحساس غريب كده ويبقى هيجانه قوى من الضرب والشتيمه ولما بتخلينى أشتم نفسى وأنت بتنيكنى بحس بنشوه غريبه
أنا :انتى شكلك كده ماسوشيه
سنيه:ماسوشيه؟ ؟؟؟!!
أنا :آه ، أنا افهمك ماسوشيه دول اللى بيحبو العنف فالنيك يحبوا أن اللى بينكهم يضربهم ويشتمهم ويهينهم ويذلهم
سنيه:هو فى كده؟؟؟!!!
انا:طبعا النوع ده اسمه الجنس السادى وبيبقى فيه الطرفين واحد بيبقى مسيطر وده اسمه ماستر والتانى خاضع وده اسمه سليف وبيبقى السليف خاضع للماستر وينفذله كل طلباته وبيقبى للماستر الحق انه يعمل اللى هو عايزه مع السليف سواء بالضرب او الشتيمه او النيك والسليف مالهوش حق فالاعتراض وبيسمع كلام الماستر وبتوصل ان احيانا الماستر بيعمل حمام على السليف بتاعته وبيستخدم معاها ادوات تعذيب مختلفه وبتبقى متعة السليف فى فالحاجات اللى بيعملها فيه الماستر بتاعه زيك كده بتستمتعى وانا بضربك او اشتمك وكل ما الألم يزيد والاهانه تزيد كل ما متعتك تزيد
سنيه:معقول اللى بتقولوا ده؟؟؟؟!!!
انا :طبعا خشى على النت واتعرفى على الكلام ده واقرى واتفرج على فيديوهات تعذيب وساديه
سنيه:طيب تفتكر انى سليف يا ابراهيم
أنا:ممكن وايه المانع، أقرى عن الحوار ده والمره اللى جايه شوفى ناويه على ايه
سنيه :حاضر
وقامت غديتنى ونزلت كان الكلام ده يوم الاربع وأنا كنت بقضى خميس وجمعه في الكس وجه يوم السبت وكنت راجع ملهوف وعايز الوقت يعدى ويجى الميعاد اللى هقابل فيه سنيه عشان اعرف قرارها ايه وهيبقى عندى كلبه أعمل معاها الممارسات الساديه بجد ولا لا، وكانت المفاجأة
فتحت باب الشقه لاقيت سنيه قاعده عريانه ملط على ايديها وركبتها فى وضع السجود واديها مفروده قدامها أول ما دخلت وقفلت الباب جات وقعدت تبوس رجلى رفصتها و
قلتلها:افهم من كده أنك قررتى تبقى سليف؟؟؟
سنيه: أيوه أنا من هنا ورايح تحت امرك
انا:من دلوقتى تكلمينى باسلوب وقار واحترام تكترى من كلمات سيدى ,معلمى,حضرتك,سيادتك وماتتكلميش بضمائر بشرية بدل ما تقولى انا تقولى كلبتك خادمتك جاريتك وتكملى كلامك مفهوم كلبتى؟
سنيه :مفهوم سيدى
انا :ودلوقت قدمى طلب التقدم لسيدك وترجيه بقبولك
سنيه: ارجو من سيدى ان يقبلنى كلبته الحقيرة خادمته الذليله جاريته المهانة فشرف كبير سيدى ان تمنحنى حياة جديدة فى مملكتك الخاصه واعدك ببذل قصارى جهدى كى اكون كلبتك المطيعه وافضل من كل كلبة بالعالم فقلت لها عظيم كده انتى كلبتى بشكل رسمى
روحت مسكها من شعرها و شدتها جامد ناحيتى جبت خرزانه كانت هى مجهزها و ضربتها على كسها و هى بتتنفض جامد و تقولى شكرا
انا:دا انا هفشخك يا متناكه يا لبوه و كل ما اوقولها كدا هى تهيج اوى و كسها يفتح و يقفل قعدت على الكرسى و هى تحتى على ايدها و رجليها قلتلها بوسى جزمتى ولمعيها بلسانك يا كلبه يا متناكه وضربتها بالقلم علم فى وشها و احمر اوووى .
سنيه :حاضر يا سيدى انا اقل من جزمة او شبشب تلبسها رجليك فاتمنى انى اعيش فى خدمة كل اللى تلبسه رجل حضرتك سيدى انضفهم وامسحهم وابوسهم واحطهم على راسى
ونزلت فضلت تبوس جزمتى وتلحسها وتنضفها بلسانها و هى بتلحس ضربتها على طيزها بالخرزانه و هى بدات تدمع من الألم و فى نفس الوقت حاسه باحساس جميل اوى عمرها ما حسته و كل ما تلحس اكتر واضربها على طيزها جامد و هى تقول ااه و تصرخ ..
انا: وطى صوتك يا متناكه
سنيه :حاضر امرك امرك يا سيدى
انا :تعالى ورايا
لسه هتقوم تقف .. ضربتها جامد على بزازها وقلتلها يا متناكه تعالى ورايا على ايدك و رجلك زى الكلبه انتى سامعه يا لبوه و ضربتها بالقلم جامد و مشيت ورايا على ايدها و رجليها لحد اوضه النوم.. و نيمتها على السرير وربطتها فى السرير زى النجمه رجليها مفتوحها اوى و ايدها مفتوحه مربوطين فى السرير وجبت الخرزانه و فضلت امشيها على كسها و ادوس جامد على زنبورها و هى تصوت و تصرخ....ورحت جبت مشابك و حطيتها على حلمات بزازها ووزعتها على جسمها و هى تصوووت اااااه انا مش قادره استحمل قتلها يا شرموطه اوعى تعلى صوتك من غير اذنى و ضربتها بالخرزانه على جسمها الابيض وعلى المشابك لغايه ما وقعت المشابك كلها و شدتها من شعرها وخليتها فتحت بقها وتفيت تفتين كبار وخليتها بلعتهم وروحت جبت شمع وولعت وفضلت انقط على جسمها وبزازها وكسها وهى تصرخ من الالم والوجع وتقولى شكرا يا سيدى وكان كسها غرقان عسل بعد ما مليت جسمها شمع جبت مضرب دبان كان عندنا وفضلت اضربها بيه لغاية ما الشمع كله وقع روحت فكيتها وشديتها من شعرها وسحلتها لغايه الحمام وقولتلها يالا يا وسخه يا لبوه اطلبى انى اديكى شرف تكونى المبوله بتاعتى
سنيه:أرجوك يا سيدى آدي للكلبه الوسخه الشرموطه شرف أنها تكون المبوله بتاعتك
روحت مطلع زبى وخليتها تبوسه وروحت شاددها من شعرها وبعدتها عنى وامرتها تفتح بقها وتشرب اللى تقدر عليه من بولى وفعلا عملت كده ونزلت كميه كبيره من المايه وفعلا شربت كميه كبيره منه وبعدين امرتها تلحس المايه اللى نزلت على الارض عملت كده وبعدين مسكتها من شعرها مسحت بجسمها الارض ودوست على راسها برجليا وقعدت امشى رجلى وادوس جامد على بزازها وكسها وهى مش قادره تطلع صوت عشان انا امرتها متطلعش صوت بعدين خدتها على بره وأنا جررها من شعرها
وقعدت على الكرسى وفردت رجلى على ضهرها وكتبتلها شويه أدوات تجيبها عشان استعملها معاها
وكان منها طوق كلاب وسلسلة وخرزانات بأحجام مختلفه ومضرب تنس ومضرب دبان كهربا وكرباج سودانى وكرباج شراشيب والكتريك ومشابك ودبابيس ورق السوداء وشمع وحبال وسلك كهربا وخرطوم مايه وحزام جلد وشبشب ابو صباع وعصايه مبططه خشب ومسطره حديد واساور جلد بسلسله للرجلين والايدين و2 كلبشات وكاتم للفم وغامض للعيون وعلبة سجاير وقلتلها تجيب دول مؤقتا لغاية لما افتكر هعوز ايه تانى .
بعد كده غديتنى وكانت هى على ايديها وركبتها وأنا قاعد على ضهرها وبعد الغداء نكتها نيكه كلها ضرب وشتيه وتفافه على وشها ولما جبت لبنى نزلته على الأرض وخليهتا لحسته من الأرض ومسحت بجسمها الأرض من العسل بتاعها وامرتها تنزل ومن الأسبوع اللى جاى تكون جهزت الطلبات دى ولو فى جديد ابلغها بيه وتجهز نفسها لخدمتى
وبقيت سنيه كلبتى وجاريتى اللى كان اسمه “ستي ام هاني” بقى إسمى “شرموطة” و “وسخة” و “متناكة” و “خدامتى” و" كلبتى" و "جاريتى " كنت ارجع من الكليه على شقتها وهى مستنيانى عريانه وطوق الكلاب فرقبتها وقاعده ووشها فالارض فى وضع السجود واديها مفروده قدامها اول ما ادخل تقلعنى الجزمة و تخدم رجليا و تنضفهالى بلسانها.
كنت أقعد على الكراسى وهى تنتظر اوامرى:
يا إما قدامى على يدها و ركبها عشان امدد رجليا و اريحهم على ضهرها (و ممكن نقعد كده أربع أو خمس ساعات) يا إما امدد رجليا على كرسى صغير من الجلد و هى تبوسهم و تلحسهم و تمص صوابع رجليا و تلحس الوساخة اللى بينهم
وقت الغداء تحطلى الأكل على الترابيزة وتنام على الأرض تحت رجليا عشان ابقى مرتاح. و بعد ما اخلص أكل ارميلها الفضلات المتبقية تأكلها ببقها من الارض من غير ما تمسكها بايديها
كان من حقى اضربها فى أى وقت وكنت بشتمها على طول و كنت بتلذذ بتعذيبها و إهانتى ليها و هى بتتلذذ بالألم على جسمها و اهانتى ليه و بتحب تتذل ليا و تهين نفسها عشان تسعدنى
كنت ببات عندها ايام كتير كنت انام على السرير و هى عريانة على الأرض جنب السرير عشان لما اقوم من النوم ما ادوسش على الأرض و ادوس على جسمها ومكنش ليها الحق انها تطلع على السرير إلا لو امرتها بكده لما اكون عايز استعملها وانيكها
كنت بقضى عندها ايام كامله بعد ما أرجع من الكليه لغاية بالليل واحيانا ابات معاها وكان اليوم مده
بعد ماتبوس رجلى كانت لازم تمص زبى كانت تمصه وتلحسه هو و بيضتيه فعلا بلسانى و يدى لغاية ما ينزل لبنى فى بقها و تبلعه كله. و بعدها اقولها: مبسوطه … (أى إسم من الأسامى اللى كنت بسميهالها )
سنيه: انا متشكرة جدا يا سيدى ابراهيم إنك سمحت لى إنى ابوس رجليك و إنك ضربتنى و سمحت لى إنى أبوس إيديك و أخدم زبك و متشكرة جدا و بلعتنى لبنك الحلو. يا سيدى أنا خدامتك و تحت جزمتك و اللى حتأمرنى به أنا حنفذه و خضوعى لك خضوع كامل و لك إنك تتصرف فى و تعمل فى أى حاجة إنت عايزها.
و بعدها كنت بامرها انها تروح اوضه النوم و تجهز نفسهاو ده معناه انها اقل من دقيقه تكون نايمه على السرير على ظهرها و رجليها مفتوحة و مستعدة لاستقبال زبى. وكانت تجرى على ايدها و رجليها وكان منظرها يهيجنى اخشلها اخلع هدومى بهدوء و واخش بين فخادها المفتوحين و افشخ كسها بزبى
و أدخل واطلع زبى منها بقوة واضربها على وشها بقوة فتصرخ من الألم وقولها: مش عاجبك؟ اطلعه منك يا شرموطه أو كلبه أو وسخه زى ما احب
و تتوسل انى ما اطلعهوش منها و يضربها زى ما احب بس ما احرمنيش من المتعة اللى باديهالها. فانزل على وشها و بزازها ضرب وهى تتلوى من الألم و اللذة و تقولى نيكنى يا سيدى نيك شرموطك ولبوتك الوسخه اتمتع بخدامتك وكلبتك .
كنت اامرها تفتح بقها واتف فيه واخليها تبلع التفاف.
و كنت انيكها و اضربها لغاية ما جبهم فكسها بداخلى و انام على ضهرى و بإشارة من صباعى تنزل على زبى وتبدأ بلسانها فى عملية تنظيف زبى.
وانام ولما اقوم اجرها من شعرها للصالة وازقها على الأرض قدامى وتكون مداس لرجلى.
انا:انتى يا كلبه
سنيه:امرنى يا سيدى
انا:هاتى الشبشب
كانت تجرى سنيه على ايديها ورجليها وتجيب الشبشب باسنانها وتحطه تحت رجلى أروح أقوم من على الكرسى واقعد على ضهرها واحط رجل على رجل عشان حمل جسمى يبقى كله عليها وكنت اضربها على طيزها بايدى أو بالشبشب أو لو فايدى حاجه من الأدوات اللى بستخدمها وأنا بتسلى عليها وكنت أطلع السجائر مش عشان اشربها لكن هى كانت أول ما اعمل كده تلف وشها فالناحيه اللى أنا قاعد عليها وتطلع لسانها عشان احط طافية السجاره فى بقها وتفضل كده لغايه ما اطفى السجاره بين فردتين طيازها وبعدين تقفل بقها وتبلع الطافيه وكنت احشر عقب السجاره فطيزها أو اخليها تاكله .
لما كنت اخش الحمام كانت تيجى ورايا على ايديها ورجليها وتفتح بقها واتبول عليها تشرب اللى تقدر عليه وتلحس الباقى فالأرض وتنشف الأرض ببزازها.
أحيانا كنت اقعدها على كرسى بالمقلوب واضربها بأدوات مختلفه على ضهرها وطيازها .أو اعلقها فالسقف واجلدها
وكنت أوقات كتير انزلها السوق الصبح وفطيزها زبر صناعى وجبنا زبر صناعى على شكل ديل كانت بتلبسه طول ما هى فالبيت وأنا مش عايز أستخدم طيزها
و فى الليل قبل ما انيكنها اقوم بجلدها بالخرزانة على ظهرها عقاب على اى غلطه طول اليوم وبعدين تستحمى و تقدم جسمها نظيف استعمله فالنيك زى ما أنا عايز فطيزها وكسها.
و بعد ما اخلص من إستعال جسمها انام على السرير و تنام على الأرض تحتى و بمجرد أن تصحى فى الصبح تبدأ بمص زبى واصحى انيكها نيكة الصبح اللى بتكون فيها فى أغلب الأحيان على ايديها و رجليها وانا انيكها من ورا فطيزها وكسها و اضربها بعنف على طيازها لغايه ما تحمر طيزها فتزيده هياجى.
وعدت الأيام وأنا بستعبد كلبتى سنيه وخصصنا اوضه كامله فشقتها للتعذيب وأدوات التعذيب فيها كل أشكال واجهزه وفيها حلقه فالسقف عشان لو حبيت اعلقها واضربها وهى متعلقة كانت كلبه وجاريه مطيعه جدا ليا
الي إلقاء في الجزء الثالث ومع المفاجأة
فضلت انيك في سنيه واجرب معاها كل انواع الساديه وبدا يبان عليها التعب عشان حكم السن برده قولتلها روحي للدكتور اكشفي كتبلها مقويات رجعنا زي الاول وانا بدات اهيج علي ستي نجاح وافكر فيها لحد مما في يوم حصل
فكانت ستي نجاح هى المسؤله عنى وتشوفني محتاج حاجه وتطمن عليا وتغديني كانت دايما تلبس عبايات البيت وكانت خفيفه وبتشف جسمها لو وقفت تحت النور ومكانتش بتلبس تحتها حاجه غير كلوت عشان كده كنت بقف معاها بالمطبخ بحجة أنى اساعدها عشان شباك المطبخ فوق البوتاجاز فكان نور الشمس كفيل أنه يخليها عريانة قدامى ومرت الأيام وياما ضربت عشرات وأنا بتخيل انى بنيكها فكسها وطيازها وكده وأحيانا أتخيل أنى بنيكها وأنا بنيك سنيه .
لغاية ما فيوم كنت قاعد بتفرج على سكس على اللاب وكنت هايج وزبى واقف على اخره وكنت لابس شورت خفيف وحسيت بستي وهى بتفتح الباب روحت قافل اللاب بسرعه وعملت انى نايم ودخلت ستي ولما لاقتنى نايم ولاحظت زبى وهو واقف جت قعدت جنبي وحاولت تصحينى والحقيقة هى كانت بتتاكد أنا نائم ولا لا وانا مثلت الدور صح خصوصا انى واخد جايزه احسن ممثل من المدرسه ومن الاداره بتاعت المحافظه ولما اتاكدت انى فى سابع نومه مدت ايديها وبدات تلعب فى زبى وطلعته بره الشورت وفضلت تلعب فيه وبحركه سريعه مسكت ايديها وفتحت عنيا وقولتلها بتعملى ايه طبعا هى اتصدمت واتمسمرت مكانها من المفاجاة ومعرفتش ترد روحت قولتلها عجبك فضلت ساكته بردو بس انا مكدبتش خبر وقولت لازم استغل الفرصه واحقق تخيلاتى اللى اديلها اكتر من شهر واى كان التمن لازم زبى يزور كسها وبدات ابوسها فى بقها وامص شفايفها وايدى شغاله تقفيش فبزازها والتانيه شغاله تحسيس على ضهرها ووراكها وطيازها وهى مش مستوعبه اللى بيحصل وان ابن ابنها اللى فى الكليه بيبوسها وبيقفشلها بعد ما قفشها وهى بتلعبله فى زبه نزلت على رقبتها وفكيت زراير العبايه وطلعت بزازها لبره وبقيت بلحس بزازها من بره لجوه ناحية الحلمات وايدى شغاله تقفيش فالبزة التانيه وايدى التانيه رفعت العبايه وعرت رجليها لغاية وراكها وشغاله تسييح وبقيت ابدل بين البزتين وبقيت أمص فحلماتها بدأت هى خلاص تهيج وتدوب من لحسى ومصى وتقفيشى وطلعت منها أول اهاااا استغليتها وقلعتها العبايه خالص وقعدت أبوس والحس كل حته فى جسمها من أول بقها لغاية وراكها وهى راحت خالص وبقيت تطلع اهااات ووحوحه وتقولى كفاية يا ابراهيم حرام عليك كفايه يا ابراهيم أنا ستك اهههههه اححححح كفايه بقى مش قادرة هموت وأنا ولا ليا دعوه مركز فجسمها اللى اديلوا شهر مجننى وقلعتها الكلوت اللى كان مبلول بعسلها وابتديت الحسلها وامص فكسها وبدأ صوتها يعلى وهيجانها يزيد وافرازات كسها تنفجر فى وشى أكتر وقررت أنى انيكها دلوقت وإن خلاص زبى لازم يزور كسها قلبتها على ظهرها وهى كانت زى العجينة وبقيت قدامى أكتر حاجه بتهيجنى كسها اللي كان ضيق عشان بقالها كتير متناكتش وهى بتصرخ وتقول كفايه يا ابراهيم هموت كفايه بيوجع جامد وأنا وقفت شويه بعد ما دخل نصه اتعودت على زبى وبدات ادخله واحده واحده لغايت ما دخل كله فى كسها وهى شغاله صويت وطلب انى أبطل نمت فوقيها وقعدت ابوسها لغاية ما كسها اتعودت على زبى وبدأت انيك فيها وهى بدأت تطلع اصوات الهيجان واهاااات واحححححح واففففففف ونيكنى يا ابراهيم دخل زبك فى كسي آه أى اححح افففف وفضلت لغاية ما مقدرتش اسيطر على زبى ونزل كل حمولته كسها ومكانش راضى ينام وكانه بيطلب نيكه تانى اللى ياما حلم بيها نزلت من فوق ستي وقعدت ابوس فيها وامص بزازها وافرش كسها لغاية ما جابت عسلها وتمت جنبها شويه وقامت لبست عبايتها وعملتلى الغداء ونزلت عدى اليوم عادى وتانى يوم روحت الكليه ورجعت استنيت ستي علي ما تغدينى ورد فعلها على اللى حصل امبارح.
جات ستي كانت لابسه عبايه تحتيه بيبى دول احمر تحفه وباين انها مش لابسه تحتهم غير كلوت خفيف اول ما جات وقلعت العبايه وبقيت بالبيبى دول شديتها من دراعها وقعدتها جنبى وخدتها فبوسه فرنساوى وايد شغاله تقفيش فبزازها وايد تحسيس على فخادها وطيازها وكسها وطلعت البزتين من البيبى دول وقعدت الحس وامص فبزازها وحلماتها وايدى واحده على بزازها والتانيه على كسها اللى بدأ فى انتاج العسل من بدرى وهى بدات فى الاهاااات والوحوحه قلعتها البيبى دول والكلوت وفضلت الحس وامص وابوس واقفش فى كل حته فى جسمها ووصلت لكسها وبدات الحس فيه وامصه وهى تقولى اه اح افففف نيكنى يا ابراهيم نيك ستك ريح كسى التعبان نيك كسى المحروم اه يالا يا واد كفايه مش قادرة هموت نيكنى بقى نيكنى يا ابن ابني يالا كفايه لسه ومص عايزه اتناك روحت قايم وقعدت جنبها وخليتها مصت زبى شويه وبعدين قل بتاع على بطنهاوبعبصت طيزها راحت قالتلي
ستي: بقولك نيكنى فى كسى مش طيزى
انا:عاوز اجرب نيك الطيز
ستي: لاا انا متنكتش فيها قبل كده
انا: دخلتي عليها النهارده
طبعا أنا ماصدقت أخيرا هيجرب نيك الطيز وزى هيخش فطيز واحده قلبتها على بطنها وحطيت مخده وحطيت صوبع في طيزها عشان تتعود وبعدين صوبعين و بعدين تلاته علي مخلاص اتعودت جبت زيت ودهنت بيه خرم طيزها و زبي وبدات ادخله براحه يدوبق دخلت راس قعدت تقول اااه ااه خرجه قولتلها في الاول بس علي متتعودي وبعدين دخلته لحد نصه وسيبته شويه وبعدين كله وفضلت انيك في طيزها وهي عماله تقول ااااه اححح اوف وتقول بحبك يا ابن ابني ا بعشقك يا جوزى افشخ ستك نيك مراتك آه أى اح افف اه نيك جامد يا حبيبي وانا فضلت انيكها لغاية ما حسيت انى هجيبهم روحت جايبهم في طيزها وفضلت افرشلها وأول ما هى اترعشت عرفت انها تجيب عسلها ونمت عليها وقعدت ابوسها وامش بزازها شويه وقمنا عريانين تعملى الغداء ورحت وقفت وراها وحطيت زبى فطيزها وقفشت بأيد فبزازها والتانيه بتبعبص جوه كسها ودار الحوار التالى
انا: مبسوطة يا ستى؟؟؟!!
ستي:مبسوطه جدا يا حبيبى،بس بلاش ستي قولى يانجاح على طول أنت لقيت جوزى خلاص
انا:ماشى يا نجاح،بس بقولك ايه.
نجاح:قول يا عمرى
انا:اعملى حسابك من المره اللى جايه هنيكك فطيزك وكسك
نجاح:بس نيك الطيز بتوجع
انا:فى الأول أنا هتتمتعى لما تتعودى
نجاح:خلاص موافقه أنا كلى ملكك يا جوزى يا حبيبي
انا:أبقى روحى بالليل للدكتور يكتبلك علي مقويات عشان اعرف اتعامل برحتي بدل منتي ضعيفه كده مش هتستحملي اللي هيحصل وانا كنت بفكر اخليها زي سنيه
ستي:حاضر يا قلبى هاروح بالليل
الجزء الرابع
فضلت انيك ستي نجاح عشان اعرف اخليها كلبه زي سنيه وبطلت اروح لسنيه عشان كانت تعبانه فهي جات تزور ستي في البيت ودار الحوار التالي
ستي نجاح:ازيك يااسنيه عامله..؟
سنيه:كويسه ياانجاح ياختي الولاا إبراهيم مش بيظهر خالص ليه كده مبقاش يعدي عليا زي الاول
ستي: لاا هو قاعد بيذاكر عشان الكليه وستي بتقول في سرها بيذاكر احلي مذاكره في كسي
سنيه: خلاص ابقي خليه يعدي علياا ضروري عشان عوزاه ومشيت
روحت انا لسنيه تاني يوم الصبح خبط الباب سنيه فتحت دخلت
انا: مالك يالبوه هيجانه خالص كده مش قدره تستحملي شويه
سنيه: اسفه يااسيدي
انا: طب يلا عوزك تقلعي العبايه بتاعت البيت وتلبسي عبايه خروج من غير كلوت وسنتيانه عشان هتروحي السوق كده ملط
سنيه: لاا ونبي يااسيدي بلااش اعمل فيا اي حاجه غير كده الناس هتقول عليا وليه شرموطه نزله من غير هدوم داخليه
انا: يلاا يااكلبه اسمعي الكلام قامت عملت كده ونزلنا السوق
وبقيت كل شويه اديها بعبوص ومحدش واخد بقاله توطي تجيب خضار بززها تدلدل منها كل ده وانا عمال اهيجها علي مروحنا عملت معاها احسن مسمار وقولتلها المره الجايه في عقاب تاني وجديد
وبدات انيك ستي نجاح في اي وقت في الشقه زي منا عاوز وفي يوم حصل ده
ستي:اعملك حاجه يا حبيبى
انا:اه يا ستي تعالى
ستي:قربت ووقفت جمبى على السريرمش قولنا بلاش ستي دى
انا:دخلت ايدى من تحت قميص النوم فى كسها على طول انا منعها تلبس كلوتات خالص علشان ساعه المزاج ارشق علي طول
ستي:اه يا ابراهيم اه
انا:ايه يا متناكه كلمه ستي مش عجباكى
ستي:اححح عجبانى بس بتخلينى دايما حسه ان اللى بنعمله غلط
انا:وهو فى احلى من الغلط يا روح قلبى فركت صوابعى فى كسها جامد
ستي:ساحت خالص وساندت با ايدها على السريربراحه يا ابراهيم ابوس ايدك ااه ه ه ه
انا:لا يامزتى بوسى حاجه تانيا نزلت البنطلون وطلعت زبرى بوسى الغلبان ده
ستي:حاضر نزلت على ركبها على الارض وانا جيت على جمبى علشان زبرى يبقى فى بوقها وايدى توصل لكسها تحت امممممم اممممم انت مجرم بص خالتنى بقيت ازاى
انا:ولسه يا متناكه قومى اقلعى
ستي:حرام يا ابراهيم انت لسه نايكنى كفايه
انا:انا اللى بقول انتى شرموطه تسمعى وتقولى حاضر وبس
ستي:حاضر قامت قلعت قميص النوم هى اصلا كانت لسه مستحميه شعرها مبلول وانا بحب الشكل ده فى الست بهيج منه وعلشان كدا هى دايما تبل شعره وتعدى كدا فى البيت علشان تسخنى
انا:يالا اطلعى عليه ومتعينى
ستي:حاضر يا حبيبى طلعت على زبرى وانا بنيك ستي الموضوع بقى بنسبالى عادى عاوز اجرب حاجه جديده معاها عاوز اخليها كلبه زي سنيه وبدات استخدم معاها انواع ساديه خفيفه زي اضربها علي طيزها اضربها علي وشها وانا بنكها فجأه وهي كانت بتستمتع بكده
معلش الجزء ده صغير عشان عندي ظروف
الجزء 5
انا : صباحك فل يااستي
نجاح : صباح الخير ياابراهيم
انا : متيجي نعمل واحد علي السريع
نجاح: انت مش بتتعب خالص ارحمني بقاا انا بقيت كبيره عاوزين نجوزك بقاا
انا : منا متجوزك انتي يااقمر
نجاح : ياابكاش انا مش حملك انت عاوز وحده معايا عشان نقدر نشبع رغبتك ديه
انا : طب هقولك حاجه انا بنيك ستي سنيه (ام هاني) وحكتلها علي اللي بعمله معاها وازاي خلتها كلبه عندي
نجاح : وحياه ام......
انا : (شديت شعرها اقوي ) هااااااااااا وحياه ايه متكملي
نجاح : خلاص ياا ياسيدي
انا : عاوز اجمعكم انتم الاثنين مع بعض بقاا واعمل حفله عليكم
نجاح : دا عند امك
انا : (اشد في شعرها برضو ) معاكي للصبح انا مش خسران حاجه
نجاح : اااه اااه خلاص خلاص موفقه
انا : انا هروح ليها هقولها ستي عوزاكي واما تيجي هنا انا هتعامل معاها بس تسمعي كلامي
نجاح : خلاص ماشي يااسيدي وتاج راسي
انا : وعملت واحد مع تيتا كان جامد وبعدين قومت اخد دش ورحت لسنيه
سنيه : اتفضل ياسيدي
انا : ستي عوزاكي بس عاوزك وانتي رايحه تروحي مش لابسه حاجه غير العبايه وحطه في طيزك زبر كبير
سنيه : حاضر يا سيدي
انا : سيبتها ومشيت عشان اجهز للحفله بتاعت النهارده
وحصل حاجه مكنتش اتوقعها خالص عندنا واحده قزمه في الشارع اسمها ام علي عندها 50 سنه وكانت ام علي ديه جوزها ميت في حادثه وعشان هي قزمه محدش اتجوزها تاني ومعندهاش عيال بس كانوا بيقولوا عليا ام علي اسمها الحقيقي فايزه
فايزه : بتنده عليا في الشارع عشان اعملها حاجات في التلفون بتاعها
انا : نعم ياا ستي ام علي جايلك اهه طلعت ليها وخبطت الباب
ام علي : تعالي ي ابراهيم
انا : عملتلها الحاجه بس كنت هيجان عليها عشان كانت لبسه عبايه خفيفه خالص والفكره اني انيك قزمه مهيجاني بحد ذاتها
ام علي : مالك يولاا مركز ع جسمي ليه كده اول مره تشفني ولاا ايه
انا : لاا بس انتي حلوتي اوي
ام علي : يبكاش انا كبرت يولاا ومين هيبص ليا وانا كده قزمه انا جربت حظي وخلاص
انا : بس ايه بزازك تجنن ياا علي ولاا طيزك متيجي يا ام علي نجيب علي بجد
ام علي : بس يولاا هيجتني وانا مش نقصه اصلا هتصحي اللي مات ليه وقامت قفشه في زبي
(وراحت واخده زبري في بقها وهاتك يامص من فوق لتحت وهيجانه لدرجه تخوف جسمها كله بيترعش وبتتنفس بسرعه نيييك وطالعه نازله علي زبري ببقها لحد ماغرقته مياه وطبعا زوبري متوصاش كان شادد حيله علي اخره لدرجه اني كنت هجيب من مصها وراحت قامت فجاه ولاديتني ضهرها وراحت مدخلاه فكسها اول مدخل فكسها سمعه اااااااه طويله بنت متناكه تدل علي حرماااان قعدت طالعه نازله علي زبي كله جوا كسها مفيش دقيقتين لقيت رجليها بتترعش وبتشخر وبتقولي هجيب هجيب وراحت نازله بجسمها كله علي رجلي طبعا ا لحد ماهديت وقومت شيلها زي العيل الصغير وحاطط زبي وانا واقف وعمال ارزع زبي في كسها وهي مبتتكلمش بتوحوح وبتعصر في بزازها وعنيها مقفوله وكل شويه تشخر من الهيجان وانا قربت اجيب وهي لسا متكيفتش قلت مفيش غير اني اعملها وضع ابن متناكه يهدها رحت مطلع زبي احححححح طلعته ليه دخله تاني بسرعه بسرعه اعدلي نفسك ياكسمك نامي علي الارض وارفعي رجلك علي الكنبه خلي كسك ناحيه السقف في ثانيه لقيتها عملت الوضع وانا فوقيها هي ضهرها مسنود علي طرف الكنبه وراسها تحت ورجليها فوق وكسها لفوق وانا رحت نازل بكل تقل جسمي وبزبي في كسها واطلعه كله وانزل تاني عليها نازله في التانيه في التالته لقيتها بتصوت مش قادره مش قادره متقتريش لاااا مش قادره خلاص وانا ولا سائل فيها مع عاشر نازله في كسها كانت رجلي بتترعش من الوجع وهي كانت بتجيب وانا كنت خلاص بنزلهم رحت مطلعه من كسها ووانا واقف رحت جايبهم عليها وهي نايمه علي الارض منظرها وهي تحت رجلي كفيل انه يحسسني برجولتي وانها اقل من اي ابن متناكه )
(دخلت استحميت ولبست هدومي وخرجت لقيتها قاعده علي الكنبه مفشخه رجليها )
انا : ايه مالك ..؟
ام علي: انت تسكت خالص انت فشختني دا انا كنت متجوزه ارنب
انا : لا محبكيش وانتي كدا متبقيش مره ناقصه مش علشان الراجل كان زبه صغير مهو عشان زيك قزم
ام علي : اتوكس انت مش فاهم حاجه
انا : ايا كان اصلك مش هتتجوزي فاندام هيفضل ينيك فيكي
ام علي : لا انا كنت متعوده علي كدا لحد مجربت زبك
انا : احاااااا منا بلنسبالك هركليز
ام علي : ههههه اااه ده انت فشختني
انا : طب انا هقوم اروح عشان ستي عوزاني
ام علي : ( نامت علي صدري وهي لسا ملط ) هشوفك تاني
انا : متحسسنيش اني مسافر مبلاش اوفر بقي ياستي
ام علي: ستك ايه دا انت جوزي خلاص من هنا ورايح
انا : ماشي يااستي تعالي بقا بليل عشان عامل حفله عيد ميلادي النهارده (وانا بقول في سري ده هتبقا حفله بنت متناكه ) ده انا معايا حبت شراميط هيجانه ورحت اشتري حشيش وبيره عشان حفله بليل اللي هتحصل بيني وبين نجاح و سنيه (ام هاني )و ام علي فايزه
اللي اللقاء في الجزء الجاي
الجزء السادس
انا اسف علي التاخير
الحفله
روحت البيت بعد مانكت فايزه (ام علي) روحت لستي حكتلها وقولت ليها اللي حصل وان ام علي هتيجي هيا كمان الحفله وان هنكهم هما التلاته مع بعض.
والساعه 9 بليل جات ام هاني وام علي ودخلتهم الشقه وعرفتهم اني هنكهم هما التلاته مع بعض وكان رد فعل ام علي و ام هاني الصدمه وكان رد نجاح (ستي) انها عرفه كل حاجه واني نكتهم واني نكتها هي كمان وبدانا الحفله.
كانت ام هاني نايمة على ضهرها فوق السرير وستي نجاح بتلحس لها كسها، والاتنين عريانين ملط، كانت ام هاني تخينة ومليانة شوية، لكن بزازها كبيرة وحلمتها خمرية، ومع تُخنها إلا أن جسمها كان حلو ولاحظت ان نجاح ساخنة عليها أوي.
شديت ام علي بهدوء ودخلنا قولت ام علي اقلعي، قلعت ومن تحت السرير فضلت هي ع الأرض وطلعت انا ع السرير وبدل ما كانت نجاح بتلحس لام هاني بقيت أنا اللي بلحس لها، دخلت لساني في كسها جامد وكان كبير زي المغارة، يعني عاوزة زبين في وقت واحد، ونزل نجاح على الأرض مع فايزه وهاتك يابوس في بعض واتقلبوا يمين وشمال وانا بلحس ام هاني، قامت نجاح جابت الصناعي وبقت تنيك في فايزه، وانا من هيجاني زوبري بقى زي الحديد ع المنظر، فتحت عنيها ام هاني وشافتني قالت نكني يااحبيبي
شافت زبي واقف جالها المحنة ولقيتها بحركة لا إرادية قربت مني ومسكته قعدت تمص فيه، وهي بتمص ، كانت بتمص وإيدها اليميم ماسكة زبي، والشمال بتلعب في كسها، طلعت نجاح ع المنظر وسابت فايزه ع الأرض وجات من ورا ام هاني دخلت زبها الصناعي في كسها، وأول ما دخل ام هاني قالت آآآآآآآآآآآه آآآآآآآه أي أي أي بقت تتوجع وهي تمص زبي تتوجع وترجع تمص، ونجاح بقت أسرع في النيك من ورا، فايزه طلعت وركبت فوق دماغي عشان ألحس لها، بقى المنظر دلوقتي ، ام هاني موطية تمص زبي ونجاح تنيكها بالصناعي من ورا، وانا بلحس كس فايزه.
قامت ام هاني ودخلت فايزه في النص، يعني بقت فايزه تمص لي وام هاني بلحس لها ونجاح بتنيك فايزه بالصناعي، وما إن مضت 3 دقايق إلا ولقيت فايزه بتصرخ آآآآآآآآه أووووووففففف نيكيني يانجاح آآآآه أوووووه، وام هاني بتتنهد وانا بلحس لها وفجأة نزلت ام هاني شهوتها في بقي، وزبي انفجر بالمني في وش فايزه، نامت ام هاني ع السرير كانت تعبانة، وانا كل ما اوف ام هاني أهيج أكتر قومت نايم فوق وحك زبي اللي منزل لبن في كسها، دقيقة ورايح واقف تاني زي الحجر، دخلته في كسها وقعدت انيكها، لفيت بعنيا لورا لقيت نجاح قلعت الصناعي ولبسته فايزه ونامت هي على بطنها وجات فايزه تنيكها من ورا.
المشهد كان مثير، روحت سايب ام هاني ونايم على فايزه اللي بتنيك ستي، دخلت زوبري في طيز فايزه وأصبح المشهد أنا بنيك فايزه في طيزها، وهي بتنيك ستي في طيزها برضه بالصناعي، قربت ام هاني مننا احنا التلاتة وفتحت رجلها وقعدت فوق وش نجاح ، وقعدت نجاح تلحس لها، وانا من شدة ضربات قلبي وهيجاني سبت فايزه وهجمت على طيز ام هاني ودخلته فيها، وأول ما دخل آآآآآآآآه بالرراحة آآآه نيك كمان دا حلو ياابراهيم آآآآه، خليتها تنام سطيحة ع السرير وزوبري في كسها ومديت إيدي مسكت أحلى بزاز كانت كبيرة قعدت اعصر اعصر اعصر فيهم، كل دا وفايزه بتنيك نجاح جنبنا، فجأة لقيت نجاح بتصرخ آآآوووووووووووووووووووووف آآآه جابتهم ووراها فايزه صرخت زيها وناموا الاتنين فوق بعض.
كل دا وله زبي في طيز ام هاني سرعت من النيك أوي لأني كنت تعبت وعاوز انزل، وام هاني من شدة شهوتها لقيتها صرخت هي كمان آآآه آآه آآه انت احلى راجل في الدنيا، انا هاجي لك تنيكني وتعذبني كل يوووووووووووم آآآآآآآآآآآآه قدام ستم نيكني ياابراهيم، كانت رغبة النيك عندي اشتدت جدا، ما قدرتش امسك نفسي إلا وانا بنزلهم في طيز ام هاني ، وهي قعدت تفتح طيزها وتقفلها على زبي، لحد ما خلصت اللبن كله
قومت مرمي على ضهري فوق السرير وكانت أول مرة أتعب في نيكة كدا
السابع
بعد مخلصت الحفله النيك نمنا كلنا وقمت الصبح روحت الكليه ورجعت قولت اروح لام هاني روحت البيت خبط الباب فتحت وحده ست معرفهاش اول مره اشوفها قولت ليها ستي ام هاني موجوده قالت اااه تعالي خش ودخلت طلعت ام هاني من الاوضه كانت بتغير العبايه وانا كنت هايج كنت عاوز اعزبها شويه وبعدين افقع مسمار تمااام وروح ومعرفتش فضلت قاعد معاهم شويه وبعدين قامت الحاجه نواعم دخلت الاوضه قولت لام هاني هادخل الحمام، وانا رايح الحمام عديت على أوضة الحاجة نواعم، وكان الباب موارب تقريبا ما أخدتش بالها، لقيتها قاعدة بتغير هدومها من فوق وبزازها الاتنين باينين، كان بزها كبير أوي وابياااااض نازل لتحت مترهل يعني، وتخينة شحمها في كل حتة من جنابها لكتافها، ما هي بحكم انها ست عجوزة وقاعدة ما بتهتمش بجسمها طبيعي دا يحصل، وقفت ع الباب حوالي 30 ثانية لقيت ام هاني جاية تخبط على ضهري: بتعمل إيه عندك ياابراهيم؟ ارتبكت وحصلت لي خضة، وأول ما شافت حماتها قالعة لقيتها قامت شاهقة وقالت: يالهوي بتبص لست عجوزة وحماتي وكمان ياابراهيم؟ حطيت وشي في الأرض، وقولت بصوت واطي عشان ما حدش يسمع : غصب عني و**** ياكلبتي، انا بحبك انتي.
لقيتها ابتسمت ابتسامة صفرا ما فهمتهاش، لكن ظنيت ان كلمتي الأخيرة عجبتها واني بحبها هي بس، قالت : طب خش الحمام،
وفعلا دخلت الحمام طلعت لقيت ام هاني بتقولي انا نزله اشتري حاجات من السوق استنا هنا ع مرجع انتهزت الفرصة وقولت عقبال ما تيجي أكون انا كمان خلصت مع الحاجة نواعم، بس دي ما تعرفنيش أخليها تسخن معايا ازاي، قولت مفيش غير حل واحد ودا يتوقف انها إذا كانت نايمة ولا لأ، فعلا روحت لقيتها نايمة في سابع نومة، دخلت على طراطيف صوابعي قفلت الباب من جوا بالترباس وطلعت ع السرير جنبها، لقيتها نايمة بجلابيتها الحرير الشفافة اللي مبين كل مفاتنها كان جسمها حلو رغم سنها الكبير.
جيت على أول السرير رفعت جلابيتها لفوق كانت لابسة كلوت احمر، ودي مش عادة ان واحدة عجوزة تلبس احمر، فهمت انها ممكن تكون مهتمة بنفسها، وهي الصراحة اللي يشوفها يقول فعلا انها مهتمة بنفسها أكتر من نسوان جيلها، رفعت طرف الجلابية وقولت: اعقل ياابراهيم الست دي لو حست بحاجة هتقولها، دا ما تعرفكش، وساعتها مش هاتخش بيت ام هاني تاني، قولت احسن حل أطلع فوق.
طلعت فوق على بزازها اقفش فيهم، كانوا كبار قوي، طلعت بزها اليمين من الجلابية ، والجماعة العواجيز دول ما بيلبسوش برا، فضلت أمص في حلمة بزها واغوص بوشي كله في صدرها، ومن حلاوة بزازها زوبري وقف جامد، قلعت البنطلون وطلعت فوق حطيت زبي على شفايفها وفضلت أحركه يمين شمال يمين شمال يمين شمال، وانا في قمة السخونة آآه آه هاجيبهم انتظرت شوية ، نزلت تحت المس زبي لوراكها وفضلت أمشي زبي على جسمها فوق وتحت، طلعت تاني حطيت زبي في بوقها، وبإيدي اليمين أقفش بزازها وبصوابعي أهيج الحلمة
مجهودي ماطلعش بلاش، فعلا لقيتها بتتنهد يعني سخنت، اتجرأت قومت حاطط زبي بين بزازها الكبار أدخله واطلعه أدخله واطلعه أدخله واطلعه، وكل ما ادخله جامد أقوم ملمس التومة لبقها، كانت بزازها حلوة وطرية أوي، سخنت وهجت ع الآخر، اتجرأت ونزلت على كسها أحك فيه من فوق بإيدي، لقيتها بتضم وراكها على إيديا عرفت انها مستمتعة، تجرأت أكتر نزلت الكلوت بس مش أوي ودخلت صوابعي في كسها لقيتها بتقول آآآآآه آه مين مين؟ قولت أنا المرحوم ههههههههههه كنت عاوز اقنعها انها بتحلم، لقيتها صدقت: قالت فينك ياابو محمود ، ضحكت في سري ان ابو محمود دا هو المرحوم.
ولقيتها مرة واحدة قامت تحرك وسطها وتندمج مع صوابعي، قررت امثل دور المرحوم بجد، قلعت لها الكلوت خالص ونزلت ألحس في كسها وهي آآه آه آه كانت شهوتها مش عالية بحكم سنها، قولت أخلص بسرعة عشان ام هاني مترجع من السوق ما تظبتنيش، دخلت زبي في كسها وقعدت أنيك انيك كان كسها واسع ومترهل، ومع ذلك زوبري كان كبير يستحمل المغارة دي، حسيت بمتعة لا تطاق، نكتها في الوضع الطبيعي وانا برضع صدرها، رفعت رجلها لفوق ودخلت زوبري، وهي علت صوتها، قولت لها: وطي صوتك ياام محمود الاموات هايسمعونا هههههه سخنت أوي وشدتني عليها تبوسني في كل حتة ومن شدة هيجاني نزلتهم في كسها، ما سابتنيش عمالة تحرك وسطها حتى بعد ما زوبري نام.
قولت لها اسيبك بقى ياام محمود عشان الملايكة عاوزني رايح اتحاسب ههههههه
وسبتها وطلعت قعدت في الصاله شويه وجات ام هاني من السوق قمت قايم قرصها من بزها وقولتلها انا مروح بقا عشان نجاح عوزاني قالتلي طب انا عوزه اتناك قولتلها المره الجايه وقمت ضربها ع طيزها وماشي مروح
8
روحت البيت لقيت نجاح نايمه عريانه خالص منا مانع انها تلبس هدوم في البيت طول ماحنا لوحدنا قلعت انا كمان ورحت جنبها حطيت زبي في كسها وعملت واحد تماام ونمنا ملط احنا الاتنين وفضلت كل يوم انيك نجاح واروح لام علي انيكها وابدل منهم عشان أم هاني راحت البلد مع حماتها نواعم فضلت 10 ايام
وحشتني ام هاني جدا قلت اتصل بيها، رفعت التليفون أيوة مين؟ قالت: أنا نواعم، قولت: أمال ستي ام هاني فين عشان ستي عوزها؟ قال: راقدة في السرير عيانة بقالها اسبوع
يانهار اسود، لبست هدومي وقولت نجاح اني رايح لام هاني عشان تعبانه ، وقولتلها البسي عشان نروح نزرها في البلد عند حماتها.
ركبت التوك توك ووصلت بيت نواعم ودخلت لقيت ام هاني راقدة ع السرير فعلا ورابطة راسها، وأول ما شافتني راحت معيطة، عرفت انها كانت محرومة مني وواحشها جدا، سلمت عليها كانت قاعدة مع حماتها الحاجة نواعم، ايوة اللي نكتها المرة اللي فاتت وفكرتني المرحوم ههههه سلمت عليها : ازيك ياحجة وقعدت: مالك ياستي ألف ألف سلامة عليكي ان شا **** نجاح ههههه ضحكت وقلبنا الموضوع هزار، قربت منها لقيتها واخدة الموضوع بجد وما بتضحكش، ضميتها لصدري وقلت : اعذريني ياستي انا ما كنتش اعرف
كان واضح من نظراتها انها تعبانة نفسيا قبل ما تكون تعبانة جسمانيا، قولت للحاجة نواعم ممكن ياحجة معلش عاوز ام هاني انا وستي نجاح في كلمة سر، وزعت نواعم وولاد ام هاني وقفلت الباب وطلعت جنبها ع السرير، مالك بقى ياست الكل؟ انا هنا مخصوص عشانك انتي حبيبتي وكل حاجة في الدنيا، وقومت بايسها من خدها ونزلت بوستها من شفايفها
نظرت ليا واتأملت في عنيا وراحت واخداني في حضنها، الظاهر ان ام هاني عشقتني دي أساليب العشاق انا عارفها، نزلت من على السرير وقولت اروح اعملك حاجة سخنة تروق دمك
قالت :ما تعملش حاجة
قلت : بسسسسسسس أخيرا نطقتني ياشيخة قلقتيني
قالت: بقى لا انت ولا نجاح ولا ام علي حد فيكم ييجي يشوفني وانا عيانة؟
قولت: لو كنت اعرف كنت جيت أنا هنا عشانك لو 10 ايام ماليش حد غيرك، خلاص هابطل انيكهم ههههههههه
ضحكت بصوت المرة دي، قررت فورا اختصر الموضوع، قومت حاضنها وبايسها من شفايفها وبإيدي اليمين على بزها الشمال وهاتك يادعك وتفعيص، لقيتها بتقول أي أي أي بالراحة ياغبي، عرفت انها ماحدش لعب فيهم من زمان عشان كدا اتوجعت
نزلت بشويش على رقبتها ابوس وعلى صدرها وفكيت زراير الجلابية من فوق،وفكيت كمان العصبة اللي على راسها وطلعت بزازها الحس وامص فيهم، هي ضمتني جامد وقالت: واحشني قوي ياابراهيم واحشني قوي ياحبيبي كنت فين من 10 ايام ياااسيدي آآآآآآآآآآآآآه، عدلتها ع السرير ورفعت طرف الجلابية واختصرت الموضوع قلعتها الكلوت الفلاحي اللي لابساه، وطلعت زبي احكه في كسها شوية بشوية وهي راحت في دنيا تانية إمممممممممممم كمان ياسيدي إممممممممممم آآآآآآآآآآه، رفعت رجليها الاتنين لفوق ودخلت زبي جامد وهي تتأوه أححححححححح وكانت هاتعلي صوتها قومت كاتم بقها: ما تعليش صوتك عشان نواعم والعيالها بره
قعدت انيكها والعب في بزازها الكبار اللي خارجين بره الجلابية، واحنا ع الوضع دا لقينا نواعم خبطت، قومت مطلع زبي على طول ونازل من ع السرير لابس هدومي، وام هاني عدلت هدومها بسرعة ورجعت تنام ع السرير، كان وشي أحمر من كتر السخونة، طسيت وشي بشوية مية وفتحت الباب لنواعم، قالت: مش عاوزين تفتحوا ليه؟ قولت : أصلنا بنقول كلمة سر وما ينفعش حد يسمع، قالت: طب افتحوا الباب ما يتقفلش تاني عشان فيه ضيوف جايين كمان شوية يشوفوا سنيه.
كنت سخن جدا أعمل إيه واطفي شهوتي ازاي؟ ام هاني مش هاعرف اعمل معاها حاجة، طب ونواعم؟ دي كمان مش هاعرف لازم تكون نايمة وامثل دور المرحوم، ما اعرفتش امسك نفسي وتهورت، وقولت زي ما تيجي تيجي، دخلت ورا الحجة نواعم اوضتها كانت بتجيب حاجة وأول ما دخلت قفلت الباب ورايا وقولت: ازيك ياحجة، قالت : ازيك ياخويا انت داخل تعمل هنا ايه؟
قولت: فاكرة لما المرحوم جالك في المنام؟
قالت: من فترة جالي آه
قولت: وصاكي فعلا على ستي ام هاني ولا عمل حاجة تانية
وشها احمر مرة واحدة وقالت لي : انت مالك عمل إيه ما تتدخلش في اللي مالكش فيه
كان فيه منديل قماش على الكومدينو أخدته وبسرعة لفه على بقها عشان صوتها ما يطلعش وهي كانت بتصوت وتقاومني لكن صوتها مش طالع، وبسرعة خلعتها الجلابية وبقت مالط باللباس وبزازها كلهم باينين أصلها ما كانتش بتلبس برا، وقومت راكب فوقها انيكها من فوق اللباس عشان اسخنها، وفضلت احك احك احك لغاية ما استسلمت قومت مخلعها اللباس ومدخل زوبري في كسها وهي إممممممم إمممم بصوت مكتوم عاوزة تقول حاجة بس مش عارفة
قعدت انيكها بكل عنف، رفعت رجليها الشمال ومسكتها بإيدي الاتنين ودخلته في كسها، كان كسها كبير زي المغارة، ولكن زوبري كبير برضه يستحمل، الحقيقة رغم انها ست عجوزة عندها 70 سنة لكن جسمها دماااااار وبزازها كبيرة نازلة لتحت، قعدت ارضع في بزازها وانا مستمتع جدا، قربت انزل قومت مطلع زوبري ومنزل عشرتي على بزازها
بكل هدوء روحت اجيب فوطة وماسح اللي على صدرها وقومتها وقولت: بصي يانواعم انتي دلوقتي سرك معايا، لو جبتي سيرة لحد لافضحك وانت عارفة فضيحة العواجيز شكلها إيه، انا هافكك دلوقتي وانسي كل حاجة حصلت واوعدك مش هتشوفي وشي تاني هنا، فكيتها لقيتها بتبصلي وتعيط
الجزء التاسع
بعد اما نكت نواعم دخلت علي ام هاني سلمت عليها قولتلها انا ماشي بقا دخلت نواعم علينا سبتهم ومشيت روحت البيت وعدي اسبوع فضلت انيك نجاح بكل الطرق واعذبها شويه وام علي كذلك وفي يوم بقينا الساعة 7 بالليل قولت اتصل على ام هاني اشوفها خفت والا لأ، اتصلت ردت هي عليا وطمنتني انها كويسة، وقالت مش عاوز تشوف نواعم؟ قولت في سري : آآآه شكلها عرفت انك نكت حماتها ياابراهيم، بس حاولت ما يظهرش عليا حاجة قولت: طبعا ياشرموطه هي فين؟ قالت: هنا ما بطلتش كلام عليك من ساعة ما مشيت، عرفت ان دا قصدها لاحظت كلام نواعم الكتير والموضوع مش انها عرفت السر اللي بيني وبين حماتها، قولت : خلاص ياشرموطه هاجيلك بكرا الصبح اشوفك لأن بعد بكرا نازل الشغل ومش هاقدر اتحرك تاني الا في آخر الأسبوع، أخدت التليفون نواعم وقالت: لأ تيجي دلوقتي عشان تشوف ستك ام هاني
طيب المفروض سنيه هي اللي تقول مش نواعم، يبقى الموضوع واضح ، نواعم كسها كلها وعاوزة تتناك تاني
لبست واستأذنت نجاح أخدت توكتوك وروحت ام هاني دخلت عليها أوضتها وهي نايمة ع السرير بس راكنة ضهرها على الشباك، سلمت عليها وحضنتها: ازيك ياستي ألف سلامه
ودخلت نواعم: ازيك ياابراهيم
قولت: ازيك ياحجة
نواعم: عامل ايه؟
قولت: كويس
نواعم: متأكد؟
هو إيه اللي بيحصل دا حتى كتر السلام يقل المعرفة
قولت: خلاص ياحجة كويس والنعمة الشريفة
قالت سنيه: الحاجة ام محمود ما بطلتش كلام عليك من ساعة ما مشيت وعمالة تشكر فيك وكأنك ابنها
قولت: ما هو دا العشم برضه
الحاجة نواعم: أنا قايمة اعملكو شاي
وهي قايمة راحت بصت لي
استأذنت ام هاني اروح الحمام وطلعت ورا نواعم كانت لابسة جلابية زرقا حرير مبينة جسمها المربرب، حتى حلمة بزها كانت باينة، وطيزها من ورا مرفوعة من كتر القعدة
دخلت على الحاجة نواعم المطبخ وقربت منها وقولت: وحشتيني يانواعم، ردت وقال: انت اكتر وراحت مقربة مني وزنقتني في الحيطة وهات يابوس وتحسيس على زبي
قولت اهدي شوية ياولية ستي ام هاني ممكن تشوفك، وهي مش ساكتة ولا هنا، قررت اريحها، جبت ترابيزة المطبخ وطلعت عليها نواعم وقلعتها الكلوت، وفكيت سوستة البنطلون وطلعت زبي ومدخله في كسها وقعدت انيكها تتأوه آه آه أه آه وانا بالعب في طيزها الكبيرة من ورا واحسس على وراكها طالع نازل، واقفش في بزازها الكبيرة ومطلع الفردة اليمين امص فيها وفي الحلمة لغاية ما نواعم ساحت خالص، لقيتها بتقبض على زبي بكسها عرفت انها جابتهم، فضلت انيكها بنفس الوضع لغاية ما سخنت تاني.
كملت النيكة دي على هذا الوضع وهي بتقول: زبك قد رجلك ياابراهيم دخله جامد ياولا آآه آآه آآآآآآآآآآآآآآه نكني نيكنييي وقامت هابشة في بقي تمص في لساني وكأنها خبيرة سكس، اللي يشوفها وهي بتتناك وسخنة بالوضع دا يقول انها بنت 20 رغم ان عندها 70 سنة لكن شهوتها نار قايدة، نزلتها من على الترابيزة وقعدتها ع الكرسي ومطلع بزازها المدلدلة وروحت مدخل زبي في بزازها الكبار وقعدت انيكها في صدرها ، شعرت بلذة عارمة كانت بزازها ناعمة وكبيرة، ومن سخونة زبي في صدرها قولت: هاجيبهم يانواعم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وجبتهم على بزازها
خلصت نيكة الحاجة نواعم راحت غاسلة وشها وعادلة هدومها وهي بتعدل ملابسها قعدت ابوس واحضن واقفش فيها من فوق الجلابية الزرقا العجيبة، كان ساعتها الشاي غلي وشبع غليان نزلنا البراد من على النار وصبينا الشاي سوا ودخلنا على ام هاني ، شربنا الشاي ولقيت التليفون بيرن: أيوة ياابراهيم كانت نجاح:ام هاني سمعت المكالمة، وقالت: بنت الجزمة دي ما كلمتنيش ليه هو انا مش صحبتها؟ قولت: مهي بتسلم عليكي ومستنياكي تخفي منتي عارفه مش بتنزل من البيت استأذنت الحاجة نواعم وقالت خلاص ياجماعة أنا نازلة دلوقتي أزور الحاجة ابتسام سمعت انها عيانة، مش عاوزة حاجة ياسنيه؟
ام هاني: شكرا ياحماتي
وأول ما نواعم خرجت روحت هاجم على سنيه بوس وأحضان: وحشتيني ياشرموطه، لقيتها متصنعة الدلال ومش عاوزة، قولت لها: لسه زعلانة مني؟ دا كمان صالحتك المرة اللي فاتت، لقيتها ضحكت وميلت راسها على صدري، وانا بإيدي من تحت بقيت العب في صدرها من فوق الجلابية، شوية وزبي انتصب التصقت بيها جامد وحطيت وراكها بين رجليا الاتنين ،وفضلت أبوس فيها من كل حتة وإيدي تقفش في بزازها الاتنين، وعدلت نفسي بقيت راكب فوقها وقعدت انيكها من فوق الهدوم، كان زبي فوق كسها بالضبط يحك فيه من فوق الجلابية، سخنت ام هاني قومت رافع رجليها ومقلعها الكلوت
وبحركة سريعة رفعت السونتيان وطلعت بزازها ارضع فيهم وهي آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه، وقومت مدخل زبي في كسها وانا بقول: وحشتيني قوي ياشرموطه آآآآآآآآآآه وحشتني ياحبي أنتي كل حاجة في حياتي، كنت بنيكها وإيدي بتلمس على شعرها، هو دا الحب الممزوج بالجنس، كان شئ ممتع للغاية، ومن كتر ما كنت مشتاق ليها بقالي فترة ما نكتهاش فجأة لقيت زبي يتدفق كالشلال داخل كس ام هاني وهي قبضت بكسها من كتر الشهوة
كان الجنس مع ام هاني له طعم تاني وانا رغم اني نيكت نسوان كتير إلا إن ام هاني ونجاح دول حاجة تانية، كان جنس مش لمجرد الجسد بل كان فيه روح وجمالية في الآداء وكل شئ
سيبتها روحت وفكرت اعمل حاجه مجنونه مع نجاح
العاشر
روحت البيت لقيت نجاح قاعده ملط منا مانع عنها الهدوم طول محنا في البيت قولتلها متيجي نعمل واحد وعملنا مسمار جامد اليوم ده وبعدين نمت من التعب نايك 3 ستات نار هيجانين دايما قومت اتصل ع ام هاني اطمن عليها قالتلي انا جيت البيت خلااص قولتلها طب تعالي البيت خبط الباب فتحت دخلت ام هاني قلعت ملط ع طول منا امرهم كلهم بكدا طول محنا في مكان واحد مقفول علينا يفضلوا ملط وستي صحيت من النوم سلمت على ام هاني الي كانت وحشاها اوي وقامت قرصاها من بزها جامد قااالت ااه قولتلهم نطلع مصيف بقاا بمناسبه رجوع ام هاني بالسلامه
نجاح: بس احنا في الشتا بحر ايه بس اللي نروحه ده
انا: ده احلي وقت ننزل الميه برحتنا فيه
سنيه (ام هاني) :انا موافقه
نجاح ستي : خلااص موافقه هي جت عليا يعني
انا: خلااص جهزوا الحاجه ونسافر بليل قالوا موافقين
بليل روحنا ركبنا العربيه وقعدنا في اخر كرسي نجاح ع شمالي وسنيه ع يمني وانا في النص العربيه حملت وطلعنا طول السكه عمال اقفش في بزززاز نجاح شويه وبززاز سنيه شويه محدش شاكك في حاجه عشان هما اكبر مني بكتير فمش لفتين النظر وطول السكه اقفش في ديه شويه احسس ع كس دي شويه لحد مرحنا إسكندرية روحنا اجرت شقه اسبوع قريبه من البحر روحنا نكت نجاح وام هاني ونمنا قولتلهم هننزل البحر بليل قالوا ماشي فضلنا نايمين لحد العصر قمت طلبت اكل وكلنا شغلت التلفزيون شويه وقولتلهم يلا ننزل البحر بس هتلبسوا العبايات الفلاحي من غير لباس خالص ع العري قالوا ماشي وهاتوا عبايه خروج عشان الرجوع قالوا ماشي روحنا البحر مفيش حد ع البحر خالص عشان احنا في الشته نزلنا البحر واحنا جوه عمال اقفش ليهم واحسس ع كسهم واديهم بعبيص وهما فرحنين بالميه جامد قولتلهم تعالوا نطلع ع الشط شويه طلعت كان منظرهم مهيجني فشخ العبايات لزقه ع جسمهم حلمتهم واقفه قضينا اليل كله على البحر فى المنطقه السريه ولا داعى لان اقول ان منظر نجاح وهى ملط خالص على البحر كان لا يمكن و صفه حتى هى قالت من كام يوم كانت حياتى زى الفل كنت محترمه دلوقتى بتناك من ابن ابني وقاعده عريانه ملط على البحر ولا فى الاحلام وحياتك لو حد كان بيحكلى على الحكايه دى ما كنتش هاصدق حتى لو حلفولى على المياه تجمد فردت سنيه وكانت مبتله تماما لتوها خارجه من البحر يا نجاح ده انا ما حستش انى عايشه غير اليومين دول ده احنا كنا مدفونين بالحيا وبعد فتره كنا فرشنا غطاء كبير على الارض واخدنا انا و سنيه جانب وبدأ النيك و نجاح قعده جانبنا تجهز الاكل وتعلق علينا تعليقات ساخره وآهات سنيه تملأ البحر وفى لحظه كنت نايم على ظهرى وسنيه تركب فوقى وزبرى داخل كسها وهى تتحرك فوقه وتعتصر بزازها باديها ولقيت نجاح وقفه جانبنا خلتها تقعد فوق وشي واختفى كله بين فلقتى طيزها وانفى داخل خرم طيزها وبوقي داخل كسها وسندت هى على الارض و صدرى ووشها في وش سنيه واخذت انا الحس كسها بقوه شديده وزبرى ينتهك داخل كس سنيه فقالت لها سنيه حرام عليكي ده ها يتخنق كده ها يفتس فضحكت نجاح و قالت مش هو اللى عايز كده وكنت اتنفس بصعوبه داخل طيزها ولكن انفاسى كانت مليئه برائحه كسها الجميل وبعد فتره قمنا وغيرت الوضع مع نجاح وضع الفرسه ونزلت سنيه على ركبتيها جانبها وفتحت لى طيز نجاح بيديها وعاد زبرى للدفء فى كس نجاح و سنيه تبوس كل جزء فى جسمى وجعلتها تنزل تحت نجاح بالمقلوب بحيث جعلت رأسها تحت زبرى كما اشاهد فى افلام السكس واخذت تلحس زبرى و هو يتحرك فى كس نجاح ولا داعى ان اكرر بانها فعلا استاذه فى لحس و مص الزبر فبعد دقائق معدوده دفعنى لسانها و كس سنيه لقذف كميات كبيره من اللبن داخل الكس نجاح وعلى وش سنيه الي فضلت تضحك ولما اعتدلت نجاح و شافت وش سنيه مليان باللبن ضحكت هى كمان وقاموا الاتنين ودخلوا المياه ليستحموا ودخلت معهم و قضينا وقت جميل وبعدين روحنا البيت
معلش طولت عليكم في المقدمه نحكي القصه بقاا.
في يوم كنت راجع من الكليه اول مدخلت البيت سلمت علي ستي وبستها من ايدها زي مكنت متعود لاني كنت بعتبرها امي ودخلت نمت عشان تعبان جه واحد صحبي كان عوزني ستي صحتني من النوم طلع صاحبي وكان بيقولي انه جايب واحده عشان ينكوها قولتله انا معاك وقالي انه محضرلي مفاجئه قولتله ماشي هاتها بليل عندك وانا هجيب الحشيش والبيره واجيلك قالي ماشي.
روح وانا قولت لستي انا هكمل نوم وصحيني ع الساعه8 عشان عندي فرح وكده ستي قالتلي ماشي نمت قومت من النوم روحت جبت الحشبش والبيره وكلمت صاحبي قولتله انا جيلك في السكه اهه قالي خلاص اشطا وانا مجهزلك المفاجئه .
رايح علي نار عشان اعرف المفاجئه طلعت عند صحبي وكانت المفاجئه فعلا انه جايب واحده كبيره كده ومخبي وشها بس كان باين عليها انا كبيره عن 50 سنه من ترهلات جلدها وانا بحب السن ده قولتله جبتها ازاي دي يواد قالي ديه المفاجئه التانيه بقا كشفت وشها وكانت المفاجئة انها سته الي معرفه باسم ام هاني وكان اسمها الحقيقي سنيه وقلتله انت اتهبلت ولاا ايه جايب ستك عشان ننكها قالي اصل هي هايجه خالص وعماله تلعب في كسها وفقولت نريحها قولتله انت مجنون عامل فيها ايه قالي حططلها نقط اثاره الشهوه عشان كان نفسي فيها بقالي فتره بعمل كده احط النقط واهيجها خالص.
قالي نعمل عليها حفله وهي موفقه وقال مش انتي موافقه ياا ستي قالت ااه بس ريحوني بسرعه بقااا وانا الشيطان فضل يلعب في دماغي قولت بييني وبين نفسي هو ديوث وراضي وهي عاوزه وماله ننكها.
قاعدت لفيت سجرتين حشيش عشان نشربهم مع البيره عشان السهره تحلوا وقولتلها لازم تشربي معانا يااستوو قالتلي انا عمري مشربت قبل كده قولتلها اعلمك شديت نفس وصحبي شد نفس وقولتلها يلا يستو اشدي انتي كمان اخدد اول نفس قعدت تكح جامد عشان اول مره وقولتلها خدي كمان نفس قالتلي خلاص كده عشان خطري شدت نفس كمان كانت اتعودت عليه اسطلت من الحشيش والبيره قولتلها متقومي تهزي كده يااستوو وكنت قاصد قالها كده عشان تهيج اكتر عشان ابن ابنها وصحبه هينكوها قامت ترقص رقصت شويه وتعبت قالت يلاا بقاا انا تعبت عاوزه اتناك قولتلها اسبقي على قوضه النوم واحنا جايين وراكي قولت لصاحبي خش انت الاول برده ستك لازم تكون الاول دخل عليها الاوضه وقولت لصاحبي خش 10 دقايق وطلع قولتله مالك قالي خلصت ومكنتش مصدك عشان عارف انه بيطول اول مره يخلص بسرعه دخلت انا علي سنيه الاوضه وكانت نيمه علي السرير مستنياني وشكلها كده متناكتش وقولتلها في ايه متناكتيش قالت معرفش يعمل حاجه اللي كان عاوز ينكني بقاله فتره وقولها يلاا المهم احنا وكان الحوار
انا: قعدت ابوسها وقفش في بززها وبعدين نزلت علي كسها امص
سنيه:بتقولي انت مش بتقرف من لحس كسي وقالتلها لاا هو جوزك مكنش بيلحس كسك قالتلي كان اخره ينيك بس ورجعت الحس وهي عماله تقول ااه اااه ومغمضه عنيها وبعد عشر دقائق جابت
انا:يلا عشان تمصي زبري
سنيه :لاا بقرف ياعم انا عمري مجربت
انا:اعبريه دي المصاصه ومصيه عشان مزعلش منا لحست كسك دخلته بقها وقاعدت تلحس فيه وقولتلها يلاا عشان انيكك بقاا وقمت مدخله في كسها اللي كان غرقان ميه من شهوتها
سنيه:اااه اااااااااه سرع جامد بقالي كتير متناكتش
ان:فضلت ارزع فيها جامد مع تغير الاوضاع فضلت انكها ساعه وقولتها انا هجيب قالتلي هات في كسي ارويه وفضلت نايم عليها لحد م زبري نام هي قامت تخش الحمام وانا قومت اشرب سيجاره حشيش
طلعت من الحمام بعد الدش انا هجت عليها تاني قولتلها تعالي نعمل واحد كمان قالتلي انا خلااص مش قادره وقومت واخدها في حضني وداخل بيها الاوضه عشان الجوله التانيه
مع اللقاء في الجزء التاني لو لقيت تشجيع واعتذر علي الاخطاء الإملائية
الجزء الثاني
عدت الايام وكنت بنيك سنيه وقضيت ايام كلها نيك وكنت بمارس معاها بعض انواع الساديه زى الضرب على الطيز وقرص البزاز والضرب على الوش وشد الشعر والشتايم وكنت بحس أن سنيه بتتجاوب مع النوع ده وبتهيج اكتر كل ما الضرب يزيد ويبقى اقوى وافرازاتها تزيد كل ما الاهانات تزيد وكنت بزود عليها الاهانات يعنى كنت اخليها فى وضع السجود واحط رجلى فوق راسها وانا بنيكها او اتف على بزازها وكنت اخليها تشتم نفسها وانا بنيكها .
وفى يوم بعد نيكه طويله بين طيازها وكسها ومص زبى وضرب جامد وشد شعر وشتايم ونزلتهم فكسها وطيزها دار الحوار ده
أنا :قوليلي يا شرموطتى
سنيه:عيون شرموطتك
انا:أنا بحس أنك بتهيجى قوى من الضرب والشتيمه والعنف وأنا بنيكك
سنيه:مش عارفه بس بحس بإحساس غريب كده ويبقى هيجانه قوى من الضرب والشتيمه ولما بتخلينى أشتم نفسى وأنت بتنيكنى بحس بنشوه غريبه
أنا :انتى شكلك كده ماسوشيه
سنيه:ماسوشيه؟ ؟؟؟!!
أنا :آه ، أنا افهمك ماسوشيه دول اللى بيحبو العنف فالنيك يحبوا أن اللى بينكهم يضربهم ويشتمهم ويهينهم ويذلهم
سنيه:هو فى كده؟؟؟!!!
انا:طبعا النوع ده اسمه الجنس السادى وبيبقى فيه الطرفين واحد بيبقى مسيطر وده اسمه ماستر والتانى خاضع وده اسمه سليف وبيبقى السليف خاضع للماستر وينفذله كل طلباته وبيقبى للماستر الحق انه يعمل اللى هو عايزه مع السليف سواء بالضرب او الشتيمه او النيك والسليف مالهوش حق فالاعتراض وبيسمع كلام الماستر وبتوصل ان احيانا الماستر بيعمل حمام على السليف بتاعته وبيستخدم معاها ادوات تعذيب مختلفه وبتبقى متعة السليف فى فالحاجات اللى بيعملها فيه الماستر بتاعه زيك كده بتستمتعى وانا بضربك او اشتمك وكل ما الألم يزيد والاهانه تزيد كل ما متعتك تزيد
سنيه:معقول اللى بتقولوا ده؟؟؟؟!!!
انا :طبعا خشى على النت واتعرفى على الكلام ده واقرى واتفرج على فيديوهات تعذيب وساديه
سنيه:طيب تفتكر انى سليف يا ابراهيم
أنا:ممكن وايه المانع، أقرى عن الحوار ده والمره اللى جايه شوفى ناويه على ايه
سنيه :حاضر
وقامت غديتنى ونزلت كان الكلام ده يوم الاربع وأنا كنت بقضى خميس وجمعه في الكس وجه يوم السبت وكنت راجع ملهوف وعايز الوقت يعدى ويجى الميعاد اللى هقابل فيه سنيه عشان اعرف قرارها ايه وهيبقى عندى كلبه أعمل معاها الممارسات الساديه بجد ولا لا، وكانت المفاجأة
فتحت باب الشقه لاقيت سنيه قاعده عريانه ملط على ايديها وركبتها فى وضع السجود واديها مفروده قدامها أول ما دخلت وقفلت الباب جات وقعدت تبوس رجلى رفصتها و
قلتلها:افهم من كده أنك قررتى تبقى سليف؟؟؟
سنيه: أيوه أنا من هنا ورايح تحت امرك
انا:من دلوقتى تكلمينى باسلوب وقار واحترام تكترى من كلمات سيدى ,معلمى,حضرتك,سيادتك وماتتكلميش بضمائر بشرية بدل ما تقولى انا تقولى كلبتك خادمتك جاريتك وتكملى كلامك مفهوم كلبتى؟
سنيه :مفهوم سيدى
انا :ودلوقت قدمى طلب التقدم لسيدك وترجيه بقبولك
سنيه: ارجو من سيدى ان يقبلنى كلبته الحقيرة خادمته الذليله جاريته المهانة فشرف كبير سيدى ان تمنحنى حياة جديدة فى مملكتك الخاصه واعدك ببذل قصارى جهدى كى اكون كلبتك المطيعه وافضل من كل كلبة بالعالم فقلت لها عظيم كده انتى كلبتى بشكل رسمى
روحت مسكها من شعرها و شدتها جامد ناحيتى جبت خرزانه كانت هى مجهزها و ضربتها على كسها و هى بتتنفض جامد و تقولى شكرا
انا:دا انا هفشخك يا متناكه يا لبوه و كل ما اوقولها كدا هى تهيج اوى و كسها يفتح و يقفل قعدت على الكرسى و هى تحتى على ايدها و رجليها قلتلها بوسى جزمتى ولمعيها بلسانك يا كلبه يا متناكه وضربتها بالقلم علم فى وشها و احمر اوووى .
سنيه :حاضر يا سيدى انا اقل من جزمة او شبشب تلبسها رجليك فاتمنى انى اعيش فى خدمة كل اللى تلبسه رجل حضرتك سيدى انضفهم وامسحهم وابوسهم واحطهم على راسى
ونزلت فضلت تبوس جزمتى وتلحسها وتنضفها بلسانها و هى بتلحس ضربتها على طيزها بالخرزانه و هى بدات تدمع من الألم و فى نفس الوقت حاسه باحساس جميل اوى عمرها ما حسته و كل ما تلحس اكتر واضربها على طيزها جامد و هى تقول ااه و تصرخ ..
انا: وطى صوتك يا متناكه
سنيه :حاضر امرك امرك يا سيدى
انا :تعالى ورايا
لسه هتقوم تقف .. ضربتها جامد على بزازها وقلتلها يا متناكه تعالى ورايا على ايدك و رجلك زى الكلبه انتى سامعه يا لبوه و ضربتها بالقلم جامد و مشيت ورايا على ايدها و رجليها لحد اوضه النوم.. و نيمتها على السرير وربطتها فى السرير زى النجمه رجليها مفتوحها اوى و ايدها مفتوحه مربوطين فى السرير وجبت الخرزانه و فضلت امشيها على كسها و ادوس جامد على زنبورها و هى تصوت و تصرخ....ورحت جبت مشابك و حطيتها على حلمات بزازها ووزعتها على جسمها و هى تصوووت اااااه انا مش قادره استحمل قتلها يا شرموطه اوعى تعلى صوتك من غير اذنى و ضربتها بالخرزانه على جسمها الابيض وعلى المشابك لغايه ما وقعت المشابك كلها و شدتها من شعرها وخليتها فتحت بقها وتفيت تفتين كبار وخليتها بلعتهم وروحت جبت شمع وولعت وفضلت انقط على جسمها وبزازها وكسها وهى تصرخ من الالم والوجع وتقولى شكرا يا سيدى وكان كسها غرقان عسل بعد ما مليت جسمها شمع جبت مضرب دبان كان عندنا وفضلت اضربها بيه لغاية ما الشمع كله وقع روحت فكيتها وشديتها من شعرها وسحلتها لغايه الحمام وقولتلها يالا يا وسخه يا لبوه اطلبى انى اديكى شرف تكونى المبوله بتاعتى
سنيه:أرجوك يا سيدى آدي للكلبه الوسخه الشرموطه شرف أنها تكون المبوله بتاعتك
روحت مطلع زبى وخليتها تبوسه وروحت شاددها من شعرها وبعدتها عنى وامرتها تفتح بقها وتشرب اللى تقدر عليه من بولى وفعلا عملت كده ونزلت كميه كبيره من المايه وفعلا شربت كميه كبيره منه وبعدين امرتها تلحس المايه اللى نزلت على الارض عملت كده وبعدين مسكتها من شعرها مسحت بجسمها الارض ودوست على راسها برجليا وقعدت امشى رجلى وادوس جامد على بزازها وكسها وهى مش قادره تطلع صوت عشان انا امرتها متطلعش صوت بعدين خدتها على بره وأنا جررها من شعرها
وقعدت على الكرسى وفردت رجلى على ضهرها وكتبتلها شويه أدوات تجيبها عشان استعملها معاها
وكان منها طوق كلاب وسلسلة وخرزانات بأحجام مختلفه ومضرب تنس ومضرب دبان كهربا وكرباج سودانى وكرباج شراشيب والكتريك ومشابك ودبابيس ورق السوداء وشمع وحبال وسلك كهربا وخرطوم مايه وحزام جلد وشبشب ابو صباع وعصايه مبططه خشب ومسطره حديد واساور جلد بسلسله للرجلين والايدين و2 كلبشات وكاتم للفم وغامض للعيون وعلبة سجاير وقلتلها تجيب دول مؤقتا لغاية لما افتكر هعوز ايه تانى .
بعد كده غديتنى وكانت هى على ايديها وركبتها وأنا قاعد على ضهرها وبعد الغداء نكتها نيكه كلها ضرب وشتيه وتفافه على وشها ولما جبت لبنى نزلته على الأرض وخليهتا لحسته من الأرض ومسحت بجسمها الأرض من العسل بتاعها وامرتها تنزل ومن الأسبوع اللى جاى تكون جهزت الطلبات دى ولو فى جديد ابلغها بيه وتجهز نفسها لخدمتى
وبقيت سنيه كلبتى وجاريتى اللى كان اسمه “ستي ام هاني” بقى إسمى “شرموطة” و “وسخة” و “متناكة” و “خدامتى” و" كلبتى" و "جاريتى " كنت ارجع من الكليه على شقتها وهى مستنيانى عريانه وطوق الكلاب فرقبتها وقاعده ووشها فالارض فى وضع السجود واديها مفروده قدامها اول ما ادخل تقلعنى الجزمة و تخدم رجليا و تنضفهالى بلسانها.
كنت أقعد على الكراسى وهى تنتظر اوامرى:
يا إما قدامى على يدها و ركبها عشان امدد رجليا و اريحهم على ضهرها (و ممكن نقعد كده أربع أو خمس ساعات) يا إما امدد رجليا على كرسى صغير من الجلد و هى تبوسهم و تلحسهم و تمص صوابع رجليا و تلحس الوساخة اللى بينهم
وقت الغداء تحطلى الأكل على الترابيزة وتنام على الأرض تحت رجليا عشان ابقى مرتاح. و بعد ما اخلص أكل ارميلها الفضلات المتبقية تأكلها ببقها من الارض من غير ما تمسكها بايديها
كان من حقى اضربها فى أى وقت وكنت بشتمها على طول و كنت بتلذذ بتعذيبها و إهانتى ليها و هى بتتلذذ بالألم على جسمها و اهانتى ليه و بتحب تتذل ليا و تهين نفسها عشان تسعدنى
كنت ببات عندها ايام كتير كنت انام على السرير و هى عريانة على الأرض جنب السرير عشان لما اقوم من النوم ما ادوسش على الأرض و ادوس على جسمها ومكنش ليها الحق انها تطلع على السرير إلا لو امرتها بكده لما اكون عايز استعملها وانيكها
كنت بقضى عندها ايام كامله بعد ما أرجع من الكليه لغاية بالليل واحيانا ابات معاها وكان اليوم مده
بعد ماتبوس رجلى كانت لازم تمص زبى كانت تمصه وتلحسه هو و بيضتيه فعلا بلسانى و يدى لغاية ما ينزل لبنى فى بقها و تبلعه كله. و بعدها اقولها: مبسوطه … (أى إسم من الأسامى اللى كنت بسميهالها )
سنيه: انا متشكرة جدا يا سيدى ابراهيم إنك سمحت لى إنى ابوس رجليك و إنك ضربتنى و سمحت لى إنى أبوس إيديك و أخدم زبك و متشكرة جدا و بلعتنى لبنك الحلو. يا سيدى أنا خدامتك و تحت جزمتك و اللى حتأمرنى به أنا حنفذه و خضوعى لك خضوع كامل و لك إنك تتصرف فى و تعمل فى أى حاجة إنت عايزها.
و بعدها كنت بامرها انها تروح اوضه النوم و تجهز نفسهاو ده معناه انها اقل من دقيقه تكون نايمه على السرير على ظهرها و رجليها مفتوحة و مستعدة لاستقبال زبى. وكانت تجرى على ايدها و رجليها وكان منظرها يهيجنى اخشلها اخلع هدومى بهدوء و واخش بين فخادها المفتوحين و افشخ كسها بزبى
و أدخل واطلع زبى منها بقوة واضربها على وشها بقوة فتصرخ من الألم وقولها: مش عاجبك؟ اطلعه منك يا شرموطه أو كلبه أو وسخه زى ما احب
و تتوسل انى ما اطلعهوش منها و يضربها زى ما احب بس ما احرمنيش من المتعة اللى باديهالها. فانزل على وشها و بزازها ضرب وهى تتلوى من الألم و اللذة و تقولى نيكنى يا سيدى نيك شرموطك ولبوتك الوسخه اتمتع بخدامتك وكلبتك .
كنت اامرها تفتح بقها واتف فيه واخليها تبلع التفاف.
و كنت انيكها و اضربها لغاية ما جبهم فكسها بداخلى و انام على ضهرى و بإشارة من صباعى تنزل على زبى وتبدأ بلسانها فى عملية تنظيف زبى.
وانام ولما اقوم اجرها من شعرها للصالة وازقها على الأرض قدامى وتكون مداس لرجلى.
انا:انتى يا كلبه
سنيه:امرنى يا سيدى
انا:هاتى الشبشب
كانت تجرى سنيه على ايديها ورجليها وتجيب الشبشب باسنانها وتحطه تحت رجلى أروح أقوم من على الكرسى واقعد على ضهرها واحط رجل على رجل عشان حمل جسمى يبقى كله عليها وكنت اضربها على طيزها بايدى أو بالشبشب أو لو فايدى حاجه من الأدوات اللى بستخدمها وأنا بتسلى عليها وكنت أطلع السجائر مش عشان اشربها لكن هى كانت أول ما اعمل كده تلف وشها فالناحيه اللى أنا قاعد عليها وتطلع لسانها عشان احط طافية السجاره فى بقها وتفضل كده لغايه ما اطفى السجاره بين فردتين طيازها وبعدين تقفل بقها وتبلع الطافيه وكنت احشر عقب السجاره فطيزها أو اخليها تاكله .
لما كنت اخش الحمام كانت تيجى ورايا على ايديها ورجليها وتفتح بقها واتبول عليها تشرب اللى تقدر عليه وتلحس الباقى فالأرض وتنشف الأرض ببزازها.
أحيانا كنت اقعدها على كرسى بالمقلوب واضربها بأدوات مختلفه على ضهرها وطيازها .أو اعلقها فالسقف واجلدها
وكنت أوقات كتير انزلها السوق الصبح وفطيزها زبر صناعى وجبنا زبر صناعى على شكل ديل كانت بتلبسه طول ما هى فالبيت وأنا مش عايز أستخدم طيزها
و فى الليل قبل ما انيكنها اقوم بجلدها بالخرزانة على ظهرها عقاب على اى غلطه طول اليوم وبعدين تستحمى و تقدم جسمها نظيف استعمله فالنيك زى ما أنا عايز فطيزها وكسها.
و بعد ما اخلص من إستعال جسمها انام على السرير و تنام على الأرض تحتى و بمجرد أن تصحى فى الصبح تبدأ بمص زبى واصحى انيكها نيكة الصبح اللى بتكون فيها فى أغلب الأحيان على ايديها و رجليها وانا انيكها من ورا فطيزها وكسها و اضربها بعنف على طيازها لغايه ما تحمر طيزها فتزيده هياجى.
وعدت الأيام وأنا بستعبد كلبتى سنيه وخصصنا اوضه كامله فشقتها للتعذيب وأدوات التعذيب فيها كل أشكال واجهزه وفيها حلقه فالسقف عشان لو حبيت اعلقها واضربها وهى متعلقة كانت كلبه وجاريه مطيعه جدا ليا
الي إلقاء في الجزء الثالث ومع المفاجأة
فضلت انيك في سنيه واجرب معاها كل انواع الساديه وبدا يبان عليها التعب عشان حكم السن برده قولتلها روحي للدكتور اكشفي كتبلها مقويات رجعنا زي الاول وانا بدات اهيج علي ستي نجاح وافكر فيها لحد مما في يوم حصل
فكانت ستي نجاح هى المسؤله عنى وتشوفني محتاج حاجه وتطمن عليا وتغديني كانت دايما تلبس عبايات البيت وكانت خفيفه وبتشف جسمها لو وقفت تحت النور ومكانتش بتلبس تحتها حاجه غير كلوت عشان كده كنت بقف معاها بالمطبخ بحجة أنى اساعدها عشان شباك المطبخ فوق البوتاجاز فكان نور الشمس كفيل أنه يخليها عريانة قدامى ومرت الأيام وياما ضربت عشرات وأنا بتخيل انى بنيكها فكسها وطيازها وكده وأحيانا أتخيل أنى بنيكها وأنا بنيك سنيه .
لغاية ما فيوم كنت قاعد بتفرج على سكس على اللاب وكنت هايج وزبى واقف على اخره وكنت لابس شورت خفيف وحسيت بستي وهى بتفتح الباب روحت قافل اللاب بسرعه وعملت انى نايم ودخلت ستي ولما لاقتنى نايم ولاحظت زبى وهو واقف جت قعدت جنبي وحاولت تصحينى والحقيقة هى كانت بتتاكد أنا نائم ولا لا وانا مثلت الدور صح خصوصا انى واخد جايزه احسن ممثل من المدرسه ومن الاداره بتاعت المحافظه ولما اتاكدت انى فى سابع نومه مدت ايديها وبدات تلعب فى زبى وطلعته بره الشورت وفضلت تلعب فيه وبحركه سريعه مسكت ايديها وفتحت عنيا وقولتلها بتعملى ايه طبعا هى اتصدمت واتمسمرت مكانها من المفاجاة ومعرفتش ترد روحت قولتلها عجبك فضلت ساكته بردو بس انا مكدبتش خبر وقولت لازم استغل الفرصه واحقق تخيلاتى اللى اديلها اكتر من شهر واى كان التمن لازم زبى يزور كسها وبدات ابوسها فى بقها وامص شفايفها وايدى شغاله تقفيش فبزازها والتانيه شغاله تحسيس على ضهرها ووراكها وطيازها وهى مش مستوعبه اللى بيحصل وان ابن ابنها اللى فى الكليه بيبوسها وبيقفشلها بعد ما قفشها وهى بتلعبله فى زبه نزلت على رقبتها وفكيت زراير العبايه وطلعت بزازها لبره وبقيت بلحس بزازها من بره لجوه ناحية الحلمات وايدى شغاله تقفيش فالبزة التانيه وايدى التانيه رفعت العبايه وعرت رجليها لغاية وراكها وشغاله تسييح وبقيت ابدل بين البزتين وبقيت أمص فحلماتها بدأت هى خلاص تهيج وتدوب من لحسى ومصى وتقفيشى وطلعت منها أول اهاااا استغليتها وقلعتها العبايه خالص وقعدت أبوس والحس كل حته فى جسمها من أول بقها لغاية وراكها وهى راحت خالص وبقيت تطلع اهااات ووحوحه وتقولى كفاية يا ابراهيم حرام عليك كفايه يا ابراهيم أنا ستك اهههههه اححححح كفايه بقى مش قادرة هموت وأنا ولا ليا دعوه مركز فجسمها اللى اديلوا شهر مجننى وقلعتها الكلوت اللى كان مبلول بعسلها وابتديت الحسلها وامص فكسها وبدأ صوتها يعلى وهيجانها يزيد وافرازات كسها تنفجر فى وشى أكتر وقررت أنى انيكها دلوقت وإن خلاص زبى لازم يزور كسها قلبتها على ظهرها وهى كانت زى العجينة وبقيت قدامى أكتر حاجه بتهيجنى كسها اللي كان ضيق عشان بقالها كتير متناكتش وهى بتصرخ وتقول كفايه يا ابراهيم هموت كفايه بيوجع جامد وأنا وقفت شويه بعد ما دخل نصه اتعودت على زبى وبدات ادخله واحده واحده لغايت ما دخل كله فى كسها وهى شغاله صويت وطلب انى أبطل نمت فوقيها وقعدت ابوسها لغاية ما كسها اتعودت على زبى وبدأت انيك فيها وهى بدأت تطلع اصوات الهيجان واهاااات واحححححح واففففففف ونيكنى يا ابراهيم دخل زبك فى كسي آه أى اححح افففف وفضلت لغاية ما مقدرتش اسيطر على زبى ونزل كل حمولته كسها ومكانش راضى ينام وكانه بيطلب نيكه تانى اللى ياما حلم بيها نزلت من فوق ستي وقعدت ابوس فيها وامص بزازها وافرش كسها لغاية ما جابت عسلها وتمت جنبها شويه وقامت لبست عبايتها وعملتلى الغداء ونزلت عدى اليوم عادى وتانى يوم روحت الكليه ورجعت استنيت ستي علي ما تغدينى ورد فعلها على اللى حصل امبارح.
جات ستي كانت لابسه عبايه تحتيه بيبى دول احمر تحفه وباين انها مش لابسه تحتهم غير كلوت خفيف اول ما جات وقلعت العبايه وبقيت بالبيبى دول شديتها من دراعها وقعدتها جنبى وخدتها فبوسه فرنساوى وايد شغاله تقفيش فبزازها وايد تحسيس على فخادها وطيازها وكسها وطلعت البزتين من البيبى دول وقعدت الحس وامص فبزازها وحلماتها وايدى واحده على بزازها والتانيه على كسها اللى بدأ فى انتاج العسل من بدرى وهى بدات فى الاهاااات والوحوحه قلعتها البيبى دول والكلوت وفضلت الحس وامص وابوس واقفش فى كل حته فى جسمها ووصلت لكسها وبدات الحس فيه وامصه وهى تقولى اه اح افففف نيكنى يا ابراهيم نيك ستك ريح كسى التعبان نيك كسى المحروم اه يالا يا واد كفايه مش قادرة هموت نيكنى بقى نيكنى يا ابن ابني يالا كفايه لسه ومص عايزه اتناك روحت قايم وقعدت جنبها وخليتها مصت زبى شويه وبعدين قل بتاع على بطنهاوبعبصت طيزها راحت قالتلي
ستي: بقولك نيكنى فى كسى مش طيزى
انا:عاوز اجرب نيك الطيز
ستي: لاا انا متنكتش فيها قبل كده
انا: دخلتي عليها النهارده
طبعا أنا ماصدقت أخيرا هيجرب نيك الطيز وزى هيخش فطيز واحده قلبتها على بطنها وحطيت مخده وحطيت صوبع في طيزها عشان تتعود وبعدين صوبعين و بعدين تلاته علي مخلاص اتعودت جبت زيت ودهنت بيه خرم طيزها و زبي وبدات ادخله براحه يدوبق دخلت راس قعدت تقول اااه ااه خرجه قولتلها في الاول بس علي متتعودي وبعدين دخلته لحد نصه وسيبته شويه وبعدين كله وفضلت انيك في طيزها وهي عماله تقول ااااه اححح اوف وتقول بحبك يا ابن ابني ا بعشقك يا جوزى افشخ ستك نيك مراتك آه أى اح افف اه نيك جامد يا حبيبي وانا فضلت انيكها لغاية ما حسيت انى هجيبهم روحت جايبهم في طيزها وفضلت افرشلها وأول ما هى اترعشت عرفت انها تجيب عسلها ونمت عليها وقعدت ابوسها وامش بزازها شويه وقمنا عريانين تعملى الغداء ورحت وقفت وراها وحطيت زبى فطيزها وقفشت بأيد فبزازها والتانيه بتبعبص جوه كسها ودار الحوار التالى
انا: مبسوطة يا ستى؟؟؟!!
ستي:مبسوطه جدا يا حبيبى،بس بلاش ستي قولى يانجاح على طول أنت لقيت جوزى خلاص
انا:ماشى يا نجاح،بس بقولك ايه.
نجاح:قول يا عمرى
انا:اعملى حسابك من المره اللى جايه هنيكك فطيزك وكسك
نجاح:بس نيك الطيز بتوجع
انا:فى الأول أنا هتتمتعى لما تتعودى
نجاح:خلاص موافقه أنا كلى ملكك يا جوزى يا حبيبي
انا:أبقى روحى بالليل للدكتور يكتبلك علي مقويات عشان اعرف اتعامل برحتي بدل منتي ضعيفه كده مش هتستحملي اللي هيحصل وانا كنت بفكر اخليها زي سنيه
ستي:حاضر يا قلبى هاروح بالليل
الجزء الرابع
فضلت انيك ستي نجاح عشان اعرف اخليها كلبه زي سنيه وبطلت اروح لسنيه عشان كانت تعبانه فهي جات تزور ستي في البيت ودار الحوار التالي
ستي نجاح:ازيك يااسنيه عامله..؟
سنيه:كويسه ياانجاح ياختي الولاا إبراهيم مش بيظهر خالص ليه كده مبقاش يعدي عليا زي الاول
ستي: لاا هو قاعد بيذاكر عشان الكليه وستي بتقول في سرها بيذاكر احلي مذاكره في كسي
سنيه: خلاص ابقي خليه يعدي علياا ضروري عشان عوزاه ومشيت
روحت انا لسنيه تاني يوم الصبح خبط الباب سنيه فتحت دخلت
انا: مالك يالبوه هيجانه خالص كده مش قدره تستحملي شويه
سنيه: اسفه يااسيدي
انا: طب يلا عوزك تقلعي العبايه بتاعت البيت وتلبسي عبايه خروج من غير كلوت وسنتيانه عشان هتروحي السوق كده ملط
سنيه: لاا ونبي يااسيدي بلااش اعمل فيا اي حاجه غير كده الناس هتقول عليا وليه شرموطه نزله من غير هدوم داخليه
انا: يلاا يااكلبه اسمعي الكلام قامت عملت كده ونزلنا السوق
وبقيت كل شويه اديها بعبوص ومحدش واخد بقاله توطي تجيب خضار بززها تدلدل منها كل ده وانا عمال اهيجها علي مروحنا عملت معاها احسن مسمار وقولتلها المره الجايه في عقاب تاني وجديد
وبدات انيك ستي نجاح في اي وقت في الشقه زي منا عاوز وفي يوم حصل ده
ستي:اعملك حاجه يا حبيبى
انا:اه يا ستي تعالى
ستي:قربت ووقفت جمبى على السريرمش قولنا بلاش ستي دى
انا:دخلت ايدى من تحت قميص النوم فى كسها على طول انا منعها تلبس كلوتات خالص علشان ساعه المزاج ارشق علي طول
ستي:اه يا ابراهيم اه
انا:ايه يا متناكه كلمه ستي مش عجباكى
ستي:اححح عجبانى بس بتخلينى دايما حسه ان اللى بنعمله غلط
انا:وهو فى احلى من الغلط يا روح قلبى فركت صوابعى فى كسها جامد
ستي:ساحت خالص وساندت با ايدها على السريربراحه يا ابراهيم ابوس ايدك ااه ه ه ه
انا:لا يامزتى بوسى حاجه تانيا نزلت البنطلون وطلعت زبرى بوسى الغلبان ده
ستي:حاضر نزلت على ركبها على الارض وانا جيت على جمبى علشان زبرى يبقى فى بوقها وايدى توصل لكسها تحت امممممم اممممم انت مجرم بص خالتنى بقيت ازاى
انا:ولسه يا متناكه قومى اقلعى
ستي:حرام يا ابراهيم انت لسه نايكنى كفايه
انا:انا اللى بقول انتى شرموطه تسمعى وتقولى حاضر وبس
ستي:حاضر قامت قلعت قميص النوم هى اصلا كانت لسه مستحميه شعرها مبلول وانا بحب الشكل ده فى الست بهيج منه وعلشان كدا هى دايما تبل شعره وتعدى كدا فى البيت علشان تسخنى
انا:يالا اطلعى عليه ومتعينى
ستي:حاضر يا حبيبى طلعت على زبرى وانا بنيك ستي الموضوع بقى بنسبالى عادى عاوز اجرب حاجه جديده معاها عاوز اخليها كلبه زي سنيه وبدات استخدم معاها انواع ساديه خفيفه زي اضربها علي طيزها اضربها علي وشها وانا بنكها فجأه وهي كانت بتستمتع بكده
معلش الجزء ده صغير عشان عندي ظروف
الجزء 5
انا : صباحك فل يااستي
نجاح : صباح الخير ياابراهيم
انا : متيجي نعمل واحد علي السريع
نجاح: انت مش بتتعب خالص ارحمني بقاا انا بقيت كبيره عاوزين نجوزك بقاا
انا : منا متجوزك انتي يااقمر
نجاح : ياابكاش انا مش حملك انت عاوز وحده معايا عشان نقدر نشبع رغبتك ديه
انا : طب هقولك حاجه انا بنيك ستي سنيه (ام هاني) وحكتلها علي اللي بعمله معاها وازاي خلتها كلبه عندي
نجاح : وحياه ام......
انا : (شديت شعرها اقوي ) هااااااااااا وحياه ايه متكملي
نجاح : خلاص ياا ياسيدي
انا : عاوز اجمعكم انتم الاثنين مع بعض بقاا واعمل حفله عليكم
نجاح : دا عند امك
انا : (اشد في شعرها برضو ) معاكي للصبح انا مش خسران حاجه
نجاح : اااه اااه خلاص خلاص موفقه
انا : انا هروح ليها هقولها ستي عوزاكي واما تيجي هنا انا هتعامل معاها بس تسمعي كلامي
نجاح : خلاص ماشي يااسيدي وتاج راسي
انا : وعملت واحد مع تيتا كان جامد وبعدين قومت اخد دش ورحت لسنيه
سنيه : اتفضل ياسيدي
انا : ستي عوزاكي بس عاوزك وانتي رايحه تروحي مش لابسه حاجه غير العبايه وحطه في طيزك زبر كبير
سنيه : حاضر يا سيدي
انا : سيبتها ومشيت عشان اجهز للحفله بتاعت النهارده
وحصل حاجه مكنتش اتوقعها خالص عندنا واحده قزمه في الشارع اسمها ام علي عندها 50 سنه وكانت ام علي ديه جوزها ميت في حادثه وعشان هي قزمه محدش اتجوزها تاني ومعندهاش عيال بس كانوا بيقولوا عليا ام علي اسمها الحقيقي فايزه
فايزه : بتنده عليا في الشارع عشان اعملها حاجات في التلفون بتاعها
انا : نعم ياا ستي ام علي جايلك اهه طلعت ليها وخبطت الباب
ام علي : تعالي ي ابراهيم
انا : عملتلها الحاجه بس كنت هيجان عليها عشان كانت لبسه عبايه خفيفه خالص والفكره اني انيك قزمه مهيجاني بحد ذاتها
ام علي : مالك يولاا مركز ع جسمي ليه كده اول مره تشفني ولاا ايه
انا : لاا بس انتي حلوتي اوي
ام علي : يبكاش انا كبرت يولاا ومين هيبص ليا وانا كده قزمه انا جربت حظي وخلاص
انا : بس ايه بزازك تجنن ياا علي ولاا طيزك متيجي يا ام علي نجيب علي بجد
ام علي : بس يولاا هيجتني وانا مش نقصه اصلا هتصحي اللي مات ليه وقامت قفشه في زبي
(وراحت واخده زبري في بقها وهاتك يامص من فوق لتحت وهيجانه لدرجه تخوف جسمها كله بيترعش وبتتنفس بسرعه نيييك وطالعه نازله علي زبري ببقها لحد ماغرقته مياه وطبعا زوبري متوصاش كان شادد حيله علي اخره لدرجه اني كنت هجيب من مصها وراحت قامت فجاه ولاديتني ضهرها وراحت مدخلاه فكسها اول مدخل فكسها سمعه اااااااه طويله بنت متناكه تدل علي حرماااان قعدت طالعه نازله علي زبي كله جوا كسها مفيش دقيقتين لقيت رجليها بتترعش وبتشخر وبتقولي هجيب هجيب وراحت نازله بجسمها كله علي رجلي طبعا ا لحد ماهديت وقومت شيلها زي العيل الصغير وحاطط زبي وانا واقف وعمال ارزع زبي في كسها وهي مبتتكلمش بتوحوح وبتعصر في بزازها وعنيها مقفوله وكل شويه تشخر من الهيجان وانا قربت اجيب وهي لسا متكيفتش قلت مفيش غير اني اعملها وضع ابن متناكه يهدها رحت مطلع زبي احححححح طلعته ليه دخله تاني بسرعه بسرعه اعدلي نفسك ياكسمك نامي علي الارض وارفعي رجلك علي الكنبه خلي كسك ناحيه السقف في ثانيه لقيتها عملت الوضع وانا فوقيها هي ضهرها مسنود علي طرف الكنبه وراسها تحت ورجليها فوق وكسها لفوق وانا رحت نازل بكل تقل جسمي وبزبي في كسها واطلعه كله وانزل تاني عليها نازله في التانيه في التالته لقيتها بتصوت مش قادره مش قادره متقتريش لاااا مش قادره خلاص وانا ولا سائل فيها مع عاشر نازله في كسها كانت رجلي بتترعش من الوجع وهي كانت بتجيب وانا كنت خلاص بنزلهم رحت مطلعه من كسها ووانا واقف رحت جايبهم عليها وهي نايمه علي الارض منظرها وهي تحت رجلي كفيل انه يحسسني برجولتي وانها اقل من اي ابن متناكه )
(دخلت استحميت ولبست هدومي وخرجت لقيتها قاعده علي الكنبه مفشخه رجليها )
انا : ايه مالك ..؟
ام علي: انت تسكت خالص انت فشختني دا انا كنت متجوزه ارنب
انا : لا محبكيش وانتي كدا متبقيش مره ناقصه مش علشان الراجل كان زبه صغير مهو عشان زيك قزم
ام علي : اتوكس انت مش فاهم حاجه
انا : ايا كان اصلك مش هتتجوزي فاندام هيفضل ينيك فيكي
ام علي : لا انا كنت متعوده علي كدا لحد مجربت زبك
انا : احاااااا منا بلنسبالك هركليز
ام علي : ههههه اااه ده انت فشختني
انا : طب انا هقوم اروح عشان ستي عوزاني
ام علي : ( نامت علي صدري وهي لسا ملط ) هشوفك تاني
انا : متحسسنيش اني مسافر مبلاش اوفر بقي ياستي
ام علي: ستك ايه دا انت جوزي خلاص من هنا ورايح
انا : ماشي يااستي تعالي بقا بليل عشان عامل حفله عيد ميلادي النهارده (وانا بقول في سري ده هتبقا حفله بنت متناكه ) ده انا معايا حبت شراميط هيجانه ورحت اشتري حشيش وبيره عشان حفله بليل اللي هتحصل بيني وبين نجاح و سنيه (ام هاني )و ام علي فايزه
اللي اللقاء في الجزء الجاي
الجزء السادس
انا اسف علي التاخير
الحفله
روحت البيت بعد مانكت فايزه (ام علي) روحت لستي حكتلها وقولت ليها اللي حصل وان ام علي هتيجي هيا كمان الحفله وان هنكهم هما التلاته مع بعض.
والساعه 9 بليل جات ام هاني وام علي ودخلتهم الشقه وعرفتهم اني هنكهم هما التلاته مع بعض وكان رد فعل ام علي و ام هاني الصدمه وكان رد نجاح (ستي) انها عرفه كل حاجه واني نكتهم واني نكتها هي كمان وبدانا الحفله.
كانت ام هاني نايمة على ضهرها فوق السرير وستي نجاح بتلحس لها كسها، والاتنين عريانين ملط، كانت ام هاني تخينة ومليانة شوية، لكن بزازها كبيرة وحلمتها خمرية، ومع تُخنها إلا أن جسمها كان حلو ولاحظت ان نجاح ساخنة عليها أوي.
شديت ام علي بهدوء ودخلنا قولت ام علي اقلعي، قلعت ومن تحت السرير فضلت هي ع الأرض وطلعت انا ع السرير وبدل ما كانت نجاح بتلحس لام هاني بقيت أنا اللي بلحس لها، دخلت لساني في كسها جامد وكان كبير زي المغارة، يعني عاوزة زبين في وقت واحد، ونزل نجاح على الأرض مع فايزه وهاتك يابوس في بعض واتقلبوا يمين وشمال وانا بلحس ام هاني، قامت نجاح جابت الصناعي وبقت تنيك في فايزه، وانا من هيجاني زوبري بقى زي الحديد ع المنظر، فتحت عنيها ام هاني وشافتني قالت نكني يااحبيبي
شافت زبي واقف جالها المحنة ولقيتها بحركة لا إرادية قربت مني ومسكته قعدت تمص فيه، وهي بتمص ، كانت بتمص وإيدها اليميم ماسكة زبي، والشمال بتلعب في كسها، طلعت نجاح ع المنظر وسابت فايزه ع الأرض وجات من ورا ام هاني دخلت زبها الصناعي في كسها، وأول ما دخل ام هاني قالت آآآآآآآآآآآه آآآآآآآه أي أي أي بقت تتوجع وهي تمص زبي تتوجع وترجع تمص، ونجاح بقت أسرع في النيك من ورا، فايزه طلعت وركبت فوق دماغي عشان ألحس لها، بقى المنظر دلوقتي ، ام هاني موطية تمص زبي ونجاح تنيكها بالصناعي من ورا، وانا بلحس كس فايزه.
قامت ام هاني ودخلت فايزه في النص، يعني بقت فايزه تمص لي وام هاني بلحس لها ونجاح بتنيك فايزه بالصناعي، وما إن مضت 3 دقايق إلا ولقيت فايزه بتصرخ آآآآآآآآه أووووووففففف نيكيني يانجاح آآآآه أوووووه، وام هاني بتتنهد وانا بلحس لها وفجأة نزلت ام هاني شهوتها في بقي، وزبي انفجر بالمني في وش فايزه، نامت ام هاني ع السرير كانت تعبانة، وانا كل ما اوف ام هاني أهيج أكتر قومت نايم فوق وحك زبي اللي منزل لبن في كسها، دقيقة ورايح واقف تاني زي الحجر، دخلته في كسها وقعدت انيكها، لفيت بعنيا لورا لقيت نجاح قلعت الصناعي ولبسته فايزه ونامت هي على بطنها وجات فايزه تنيكها من ورا.
المشهد كان مثير، روحت سايب ام هاني ونايم على فايزه اللي بتنيك ستي، دخلت زوبري في طيز فايزه وأصبح المشهد أنا بنيك فايزه في طيزها، وهي بتنيك ستي في طيزها برضه بالصناعي، قربت ام هاني مننا احنا التلاتة وفتحت رجلها وقعدت فوق وش نجاح ، وقعدت نجاح تلحس لها، وانا من شدة ضربات قلبي وهيجاني سبت فايزه وهجمت على طيز ام هاني ودخلته فيها، وأول ما دخل آآآآآآآآه بالرراحة آآآه نيك كمان دا حلو ياابراهيم آآآآه، خليتها تنام سطيحة ع السرير وزوبري في كسها ومديت إيدي مسكت أحلى بزاز كانت كبيرة قعدت اعصر اعصر اعصر فيهم، كل دا وفايزه بتنيك نجاح جنبنا، فجأة لقيت نجاح بتصرخ آآآوووووووووووووووووووووف آآآه جابتهم ووراها فايزه صرخت زيها وناموا الاتنين فوق بعض.
كل دا وله زبي في طيز ام هاني سرعت من النيك أوي لأني كنت تعبت وعاوز انزل، وام هاني من شدة شهوتها لقيتها صرخت هي كمان آآآه آآه آآه انت احلى راجل في الدنيا، انا هاجي لك تنيكني وتعذبني كل يوووووووووووم آآآآآآآآآآآآه قدام ستم نيكني ياابراهيم، كانت رغبة النيك عندي اشتدت جدا، ما قدرتش امسك نفسي إلا وانا بنزلهم في طيز ام هاني ، وهي قعدت تفتح طيزها وتقفلها على زبي، لحد ما خلصت اللبن كله
قومت مرمي على ضهري فوق السرير وكانت أول مرة أتعب في نيكة كدا
السابع
بعد مخلصت الحفله النيك نمنا كلنا وقمت الصبح روحت الكليه ورجعت قولت اروح لام هاني روحت البيت خبط الباب فتحت وحده ست معرفهاش اول مره اشوفها قولت ليها ستي ام هاني موجوده قالت اااه تعالي خش ودخلت طلعت ام هاني من الاوضه كانت بتغير العبايه وانا كنت هايج كنت عاوز اعزبها شويه وبعدين افقع مسمار تمااام وروح ومعرفتش فضلت قاعد معاهم شويه وبعدين قامت الحاجه نواعم دخلت الاوضه قولت لام هاني هادخل الحمام، وانا رايح الحمام عديت على أوضة الحاجة نواعم، وكان الباب موارب تقريبا ما أخدتش بالها، لقيتها قاعدة بتغير هدومها من فوق وبزازها الاتنين باينين، كان بزها كبير أوي وابياااااض نازل لتحت مترهل يعني، وتخينة شحمها في كل حتة من جنابها لكتافها، ما هي بحكم انها ست عجوزة وقاعدة ما بتهتمش بجسمها طبيعي دا يحصل، وقفت ع الباب حوالي 30 ثانية لقيت ام هاني جاية تخبط على ضهري: بتعمل إيه عندك ياابراهيم؟ ارتبكت وحصلت لي خضة، وأول ما شافت حماتها قالعة لقيتها قامت شاهقة وقالت: يالهوي بتبص لست عجوزة وحماتي وكمان ياابراهيم؟ حطيت وشي في الأرض، وقولت بصوت واطي عشان ما حدش يسمع : غصب عني و**** ياكلبتي، انا بحبك انتي.
لقيتها ابتسمت ابتسامة صفرا ما فهمتهاش، لكن ظنيت ان كلمتي الأخيرة عجبتها واني بحبها هي بس، قالت : طب خش الحمام،
وفعلا دخلت الحمام طلعت لقيت ام هاني بتقولي انا نزله اشتري حاجات من السوق استنا هنا ع مرجع انتهزت الفرصة وقولت عقبال ما تيجي أكون انا كمان خلصت مع الحاجة نواعم، بس دي ما تعرفنيش أخليها تسخن معايا ازاي، قولت مفيش غير حل واحد ودا يتوقف انها إذا كانت نايمة ولا لأ، فعلا روحت لقيتها نايمة في سابع نومة، دخلت على طراطيف صوابعي قفلت الباب من جوا بالترباس وطلعت ع السرير جنبها، لقيتها نايمة بجلابيتها الحرير الشفافة اللي مبين كل مفاتنها كان جسمها حلو رغم سنها الكبير.
جيت على أول السرير رفعت جلابيتها لفوق كانت لابسة كلوت احمر، ودي مش عادة ان واحدة عجوزة تلبس احمر، فهمت انها ممكن تكون مهتمة بنفسها، وهي الصراحة اللي يشوفها يقول فعلا انها مهتمة بنفسها أكتر من نسوان جيلها، رفعت طرف الجلابية وقولت: اعقل ياابراهيم الست دي لو حست بحاجة هتقولها، دا ما تعرفكش، وساعتها مش هاتخش بيت ام هاني تاني، قولت احسن حل أطلع فوق.
طلعت فوق على بزازها اقفش فيهم، كانوا كبار قوي، طلعت بزها اليمين من الجلابية ، والجماعة العواجيز دول ما بيلبسوش برا، فضلت أمص في حلمة بزها واغوص بوشي كله في صدرها، ومن حلاوة بزازها زوبري وقف جامد، قلعت البنطلون وطلعت فوق حطيت زبي على شفايفها وفضلت أحركه يمين شمال يمين شمال يمين شمال، وانا في قمة السخونة آآه آه هاجيبهم انتظرت شوية ، نزلت تحت المس زبي لوراكها وفضلت أمشي زبي على جسمها فوق وتحت، طلعت تاني حطيت زبي في بوقها، وبإيدي اليمين أقفش بزازها وبصوابعي أهيج الحلمة
مجهودي ماطلعش بلاش، فعلا لقيتها بتتنهد يعني سخنت، اتجرأت قومت حاطط زبي بين بزازها الكبار أدخله واطلعه أدخله واطلعه أدخله واطلعه، وكل ما ادخله جامد أقوم ملمس التومة لبقها، كانت بزازها حلوة وطرية أوي، سخنت وهجت ع الآخر، اتجرأت ونزلت على كسها أحك فيه من فوق بإيدي، لقيتها بتضم وراكها على إيديا عرفت انها مستمتعة، تجرأت أكتر نزلت الكلوت بس مش أوي ودخلت صوابعي في كسها لقيتها بتقول آآآآآه آه مين مين؟ قولت أنا المرحوم ههههههههههه كنت عاوز اقنعها انها بتحلم، لقيتها صدقت: قالت فينك ياابو محمود ، ضحكت في سري ان ابو محمود دا هو المرحوم.
ولقيتها مرة واحدة قامت تحرك وسطها وتندمج مع صوابعي، قررت امثل دور المرحوم بجد، قلعت لها الكلوت خالص ونزلت ألحس في كسها وهي آآه آه آه كانت شهوتها مش عالية بحكم سنها، قولت أخلص بسرعة عشان ام هاني مترجع من السوق ما تظبتنيش، دخلت زبي في كسها وقعدت أنيك انيك كان كسها واسع ومترهل، ومع ذلك زوبري كان كبير يستحمل المغارة دي، حسيت بمتعة لا تطاق، نكتها في الوضع الطبيعي وانا برضع صدرها، رفعت رجلها لفوق ودخلت زوبري، وهي علت صوتها، قولت لها: وطي صوتك ياام محمود الاموات هايسمعونا هههههه سخنت أوي وشدتني عليها تبوسني في كل حتة ومن شدة هيجاني نزلتهم في كسها، ما سابتنيش عمالة تحرك وسطها حتى بعد ما زوبري نام.
قولت لها اسيبك بقى ياام محمود عشان الملايكة عاوزني رايح اتحاسب ههههههه
وسبتها وطلعت قعدت في الصاله شويه وجات ام هاني من السوق قمت قايم قرصها من بزها وقولتلها انا مروح بقا عشان نجاح عوزاني قالتلي طب انا عوزه اتناك قولتلها المره الجايه وقمت ضربها ع طيزها وماشي مروح
8
روحت البيت لقيت نجاح نايمه عريانه خالص منا مانع انها تلبس هدوم في البيت طول ماحنا لوحدنا قلعت انا كمان ورحت جنبها حطيت زبي في كسها وعملت واحد تماام ونمنا ملط احنا الاتنين وفضلت كل يوم انيك نجاح واروح لام علي انيكها وابدل منهم عشان أم هاني راحت البلد مع حماتها نواعم فضلت 10 ايام
وحشتني ام هاني جدا قلت اتصل بيها، رفعت التليفون أيوة مين؟ قالت: أنا نواعم، قولت: أمال ستي ام هاني فين عشان ستي عوزها؟ قال: راقدة في السرير عيانة بقالها اسبوع
يانهار اسود، لبست هدومي وقولت نجاح اني رايح لام هاني عشان تعبانه ، وقولتلها البسي عشان نروح نزرها في البلد عند حماتها.
ركبت التوك توك ووصلت بيت نواعم ودخلت لقيت ام هاني راقدة ع السرير فعلا ورابطة راسها، وأول ما شافتني راحت معيطة، عرفت انها كانت محرومة مني وواحشها جدا، سلمت عليها كانت قاعدة مع حماتها الحاجة نواعم، ايوة اللي نكتها المرة اللي فاتت وفكرتني المرحوم ههههه سلمت عليها : ازيك ياحجة وقعدت: مالك ياستي ألف ألف سلامة عليكي ان شا **** نجاح ههههه ضحكت وقلبنا الموضوع هزار، قربت منها لقيتها واخدة الموضوع بجد وما بتضحكش، ضميتها لصدري وقلت : اعذريني ياستي انا ما كنتش اعرف
كان واضح من نظراتها انها تعبانة نفسيا قبل ما تكون تعبانة جسمانيا، قولت للحاجة نواعم ممكن ياحجة معلش عاوز ام هاني انا وستي نجاح في كلمة سر، وزعت نواعم وولاد ام هاني وقفلت الباب وطلعت جنبها ع السرير، مالك بقى ياست الكل؟ انا هنا مخصوص عشانك انتي حبيبتي وكل حاجة في الدنيا، وقومت بايسها من خدها ونزلت بوستها من شفايفها
نظرت ليا واتأملت في عنيا وراحت واخداني في حضنها، الظاهر ان ام هاني عشقتني دي أساليب العشاق انا عارفها، نزلت من على السرير وقولت اروح اعملك حاجة سخنة تروق دمك
قالت :ما تعملش حاجة
قلت : بسسسسسسس أخيرا نطقتني ياشيخة قلقتيني
قالت: بقى لا انت ولا نجاح ولا ام علي حد فيكم ييجي يشوفني وانا عيانة؟
قولت: لو كنت اعرف كنت جيت أنا هنا عشانك لو 10 ايام ماليش حد غيرك، خلاص هابطل انيكهم ههههههههه
ضحكت بصوت المرة دي، قررت فورا اختصر الموضوع، قومت حاضنها وبايسها من شفايفها وبإيدي اليمين على بزها الشمال وهاتك يادعك وتفعيص، لقيتها بتقول أي أي أي بالراحة ياغبي، عرفت انها ماحدش لعب فيهم من زمان عشان كدا اتوجعت
نزلت بشويش على رقبتها ابوس وعلى صدرها وفكيت زراير الجلابية من فوق،وفكيت كمان العصبة اللي على راسها وطلعت بزازها الحس وامص فيهم، هي ضمتني جامد وقالت: واحشني قوي ياابراهيم واحشني قوي ياحبيبي كنت فين من 10 ايام ياااسيدي آآآآآآآآآآآآآه، عدلتها ع السرير ورفعت طرف الجلابية واختصرت الموضوع قلعتها الكلوت الفلاحي اللي لابساه، وطلعت زبي احكه في كسها شوية بشوية وهي راحت في دنيا تانية إمممممممممممم كمان ياسيدي إممممممممممم آآآآآآآآآآه، رفعت رجليها الاتنين لفوق ودخلت زبي جامد وهي تتأوه أححححححححح وكانت هاتعلي صوتها قومت كاتم بقها: ما تعليش صوتك عشان نواعم والعيالها بره
قعدت انيكها والعب في بزازها الكبار اللي خارجين بره الجلابية، واحنا ع الوضع دا لقينا نواعم خبطت، قومت مطلع زبي على طول ونازل من ع السرير لابس هدومي، وام هاني عدلت هدومها بسرعة ورجعت تنام ع السرير، كان وشي أحمر من كتر السخونة، طسيت وشي بشوية مية وفتحت الباب لنواعم، قالت: مش عاوزين تفتحوا ليه؟ قولت : أصلنا بنقول كلمة سر وما ينفعش حد يسمع، قالت: طب افتحوا الباب ما يتقفلش تاني عشان فيه ضيوف جايين كمان شوية يشوفوا سنيه.
كنت سخن جدا أعمل إيه واطفي شهوتي ازاي؟ ام هاني مش هاعرف اعمل معاها حاجة، طب ونواعم؟ دي كمان مش هاعرف لازم تكون نايمة وامثل دور المرحوم، ما اعرفتش امسك نفسي وتهورت، وقولت زي ما تيجي تيجي، دخلت ورا الحجة نواعم اوضتها كانت بتجيب حاجة وأول ما دخلت قفلت الباب ورايا وقولت: ازيك ياحجة، قالت : ازيك ياخويا انت داخل تعمل هنا ايه؟
قولت: فاكرة لما المرحوم جالك في المنام؟
قالت: من فترة جالي آه
قولت: وصاكي فعلا على ستي ام هاني ولا عمل حاجة تانية
وشها احمر مرة واحدة وقالت لي : انت مالك عمل إيه ما تتدخلش في اللي مالكش فيه
كان فيه منديل قماش على الكومدينو أخدته وبسرعة لفه على بقها عشان صوتها ما يطلعش وهي كانت بتصوت وتقاومني لكن صوتها مش طالع، وبسرعة خلعتها الجلابية وبقت مالط باللباس وبزازها كلهم باينين أصلها ما كانتش بتلبس برا، وقومت راكب فوقها انيكها من فوق اللباس عشان اسخنها، وفضلت احك احك احك لغاية ما استسلمت قومت مخلعها اللباس ومدخل زوبري في كسها وهي إممممممم إمممم بصوت مكتوم عاوزة تقول حاجة بس مش عارفة
قعدت انيكها بكل عنف، رفعت رجليها الشمال ومسكتها بإيدي الاتنين ودخلته في كسها، كان كسها كبير زي المغارة، ولكن زوبري كبير برضه يستحمل، الحقيقة رغم انها ست عجوزة عندها 70 سنة لكن جسمها دماااااار وبزازها كبيرة نازلة لتحت، قعدت ارضع في بزازها وانا مستمتع جدا، قربت انزل قومت مطلع زوبري ومنزل عشرتي على بزازها
بكل هدوء روحت اجيب فوطة وماسح اللي على صدرها وقومتها وقولت: بصي يانواعم انتي دلوقتي سرك معايا، لو جبتي سيرة لحد لافضحك وانت عارفة فضيحة العواجيز شكلها إيه، انا هافكك دلوقتي وانسي كل حاجة حصلت واوعدك مش هتشوفي وشي تاني هنا، فكيتها لقيتها بتبصلي وتعيط
الجزء التاسع
بعد اما نكت نواعم دخلت علي ام هاني سلمت عليها قولتلها انا ماشي بقا دخلت نواعم علينا سبتهم ومشيت روحت البيت وعدي اسبوع فضلت انيك نجاح بكل الطرق واعذبها شويه وام علي كذلك وفي يوم بقينا الساعة 7 بالليل قولت اتصل على ام هاني اشوفها خفت والا لأ، اتصلت ردت هي عليا وطمنتني انها كويسة، وقالت مش عاوز تشوف نواعم؟ قولت في سري : آآآه شكلها عرفت انك نكت حماتها ياابراهيم، بس حاولت ما يظهرش عليا حاجة قولت: طبعا ياشرموطه هي فين؟ قالت: هنا ما بطلتش كلام عليك من ساعة ما مشيت، عرفت ان دا قصدها لاحظت كلام نواعم الكتير والموضوع مش انها عرفت السر اللي بيني وبين حماتها، قولت : خلاص ياشرموطه هاجيلك بكرا الصبح اشوفك لأن بعد بكرا نازل الشغل ومش هاقدر اتحرك تاني الا في آخر الأسبوع، أخدت التليفون نواعم وقالت: لأ تيجي دلوقتي عشان تشوف ستك ام هاني
طيب المفروض سنيه هي اللي تقول مش نواعم، يبقى الموضوع واضح ، نواعم كسها كلها وعاوزة تتناك تاني
لبست واستأذنت نجاح أخدت توكتوك وروحت ام هاني دخلت عليها أوضتها وهي نايمة ع السرير بس راكنة ضهرها على الشباك، سلمت عليها وحضنتها: ازيك ياستي ألف سلامه
ودخلت نواعم: ازيك ياابراهيم
قولت: ازيك ياحجة
نواعم: عامل ايه؟
قولت: كويس
نواعم: متأكد؟
هو إيه اللي بيحصل دا حتى كتر السلام يقل المعرفة
قولت: خلاص ياحجة كويس والنعمة الشريفة
قالت سنيه: الحاجة ام محمود ما بطلتش كلام عليك من ساعة ما مشيت وعمالة تشكر فيك وكأنك ابنها
قولت: ما هو دا العشم برضه
الحاجة نواعم: أنا قايمة اعملكو شاي
وهي قايمة راحت بصت لي
استأذنت ام هاني اروح الحمام وطلعت ورا نواعم كانت لابسة جلابية زرقا حرير مبينة جسمها المربرب، حتى حلمة بزها كانت باينة، وطيزها من ورا مرفوعة من كتر القعدة
دخلت على الحاجة نواعم المطبخ وقربت منها وقولت: وحشتيني يانواعم، ردت وقال: انت اكتر وراحت مقربة مني وزنقتني في الحيطة وهات يابوس وتحسيس على زبي
قولت اهدي شوية ياولية ستي ام هاني ممكن تشوفك، وهي مش ساكتة ولا هنا، قررت اريحها، جبت ترابيزة المطبخ وطلعت عليها نواعم وقلعتها الكلوت، وفكيت سوستة البنطلون وطلعت زبي ومدخله في كسها وقعدت انيكها تتأوه آه آه أه آه وانا بالعب في طيزها الكبيرة من ورا واحسس على وراكها طالع نازل، واقفش في بزازها الكبيرة ومطلع الفردة اليمين امص فيها وفي الحلمة لغاية ما نواعم ساحت خالص، لقيتها بتقبض على زبي بكسها عرفت انها جابتهم، فضلت انيكها بنفس الوضع لغاية ما سخنت تاني.
كملت النيكة دي على هذا الوضع وهي بتقول: زبك قد رجلك ياابراهيم دخله جامد ياولا آآه آآه آآآآآآآآآآآآآآه نكني نيكنييي وقامت هابشة في بقي تمص في لساني وكأنها خبيرة سكس، اللي يشوفها وهي بتتناك وسخنة بالوضع دا يقول انها بنت 20 رغم ان عندها 70 سنة لكن شهوتها نار قايدة، نزلتها من على الترابيزة وقعدتها ع الكرسي ومطلع بزازها المدلدلة وروحت مدخل زبي في بزازها الكبار وقعدت انيكها في صدرها ، شعرت بلذة عارمة كانت بزازها ناعمة وكبيرة، ومن سخونة زبي في صدرها قولت: هاجيبهم يانواعم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وجبتهم على بزازها
خلصت نيكة الحاجة نواعم راحت غاسلة وشها وعادلة هدومها وهي بتعدل ملابسها قعدت ابوس واحضن واقفش فيها من فوق الجلابية الزرقا العجيبة، كان ساعتها الشاي غلي وشبع غليان نزلنا البراد من على النار وصبينا الشاي سوا ودخلنا على ام هاني ، شربنا الشاي ولقيت التليفون بيرن: أيوة ياابراهيم كانت نجاح:ام هاني سمعت المكالمة، وقالت: بنت الجزمة دي ما كلمتنيش ليه هو انا مش صحبتها؟ قولت: مهي بتسلم عليكي ومستنياكي تخفي منتي عارفه مش بتنزل من البيت استأذنت الحاجة نواعم وقالت خلاص ياجماعة أنا نازلة دلوقتي أزور الحاجة ابتسام سمعت انها عيانة، مش عاوزة حاجة ياسنيه؟
ام هاني: شكرا ياحماتي
وأول ما نواعم خرجت روحت هاجم على سنيه بوس وأحضان: وحشتيني ياشرموطه، لقيتها متصنعة الدلال ومش عاوزة، قولت لها: لسه زعلانة مني؟ دا كمان صالحتك المرة اللي فاتت، لقيتها ضحكت وميلت راسها على صدري، وانا بإيدي من تحت بقيت العب في صدرها من فوق الجلابية، شوية وزبي انتصب التصقت بيها جامد وحطيت وراكها بين رجليا الاتنين ،وفضلت أبوس فيها من كل حتة وإيدي تقفش في بزازها الاتنين، وعدلت نفسي بقيت راكب فوقها وقعدت انيكها من فوق الهدوم، كان زبي فوق كسها بالضبط يحك فيه من فوق الجلابية، سخنت ام هاني قومت رافع رجليها ومقلعها الكلوت
وبحركة سريعة رفعت السونتيان وطلعت بزازها ارضع فيهم وهي آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه، وقومت مدخل زبي في كسها وانا بقول: وحشتيني قوي ياشرموطه آآآآآآآآآآه وحشتني ياحبي أنتي كل حاجة في حياتي، كنت بنيكها وإيدي بتلمس على شعرها، هو دا الحب الممزوج بالجنس، كان شئ ممتع للغاية، ومن كتر ما كنت مشتاق ليها بقالي فترة ما نكتهاش فجأة لقيت زبي يتدفق كالشلال داخل كس ام هاني وهي قبضت بكسها من كتر الشهوة
كان الجنس مع ام هاني له طعم تاني وانا رغم اني نيكت نسوان كتير إلا إن ام هاني ونجاح دول حاجة تانية، كان جنس مش لمجرد الجسد بل كان فيه روح وجمالية في الآداء وكل شئ
سيبتها روحت وفكرت اعمل حاجه مجنونه مع نجاح
العاشر
روحت البيت لقيت نجاح قاعده ملط منا مانع عنها الهدوم طول محنا في البيت قولتلها متيجي نعمل واحد وعملنا مسمار جامد اليوم ده وبعدين نمت من التعب نايك 3 ستات نار هيجانين دايما قومت اتصل ع ام هاني اطمن عليها قالتلي انا جيت البيت خلااص قولتلها طب تعالي البيت خبط الباب فتحت دخلت ام هاني قلعت ملط ع طول منا امرهم كلهم بكدا طول محنا في مكان واحد مقفول علينا يفضلوا ملط وستي صحيت من النوم سلمت على ام هاني الي كانت وحشاها اوي وقامت قرصاها من بزها جامد قااالت ااه قولتلهم نطلع مصيف بقاا بمناسبه رجوع ام هاني بالسلامه
نجاح: بس احنا في الشتا بحر ايه بس اللي نروحه ده
انا: ده احلي وقت ننزل الميه برحتنا فيه
سنيه (ام هاني) :انا موافقه
نجاح ستي : خلااص موافقه هي جت عليا يعني
انا: خلااص جهزوا الحاجه ونسافر بليل قالوا موافقين
بليل روحنا ركبنا العربيه وقعدنا في اخر كرسي نجاح ع شمالي وسنيه ع يمني وانا في النص العربيه حملت وطلعنا طول السكه عمال اقفش في بزززاز نجاح شويه وبززاز سنيه شويه محدش شاكك في حاجه عشان هما اكبر مني بكتير فمش لفتين النظر وطول السكه اقفش في ديه شويه احسس ع كس دي شويه لحد مرحنا إسكندرية روحنا اجرت شقه اسبوع قريبه من البحر روحنا نكت نجاح وام هاني ونمنا قولتلهم هننزل البحر بليل قالوا ماشي فضلنا نايمين لحد العصر قمت طلبت اكل وكلنا شغلت التلفزيون شويه وقولتلهم يلا ننزل البحر بس هتلبسوا العبايات الفلاحي من غير لباس خالص ع العري قالوا ماشي وهاتوا عبايه خروج عشان الرجوع قالوا ماشي روحنا البحر مفيش حد ع البحر خالص عشان احنا في الشته نزلنا البحر واحنا جوه عمال اقفش ليهم واحسس ع كسهم واديهم بعبيص وهما فرحنين بالميه جامد قولتلهم تعالوا نطلع ع الشط شويه طلعت كان منظرهم مهيجني فشخ العبايات لزقه ع جسمهم حلمتهم واقفه قضينا اليل كله على البحر فى المنطقه السريه ولا داعى لان اقول ان منظر نجاح وهى ملط خالص على البحر كان لا يمكن و صفه حتى هى قالت من كام يوم كانت حياتى زى الفل كنت محترمه دلوقتى بتناك من ابن ابني وقاعده عريانه ملط على البحر ولا فى الاحلام وحياتك لو حد كان بيحكلى على الحكايه دى ما كنتش هاصدق حتى لو حلفولى على المياه تجمد فردت سنيه وكانت مبتله تماما لتوها خارجه من البحر يا نجاح ده انا ما حستش انى عايشه غير اليومين دول ده احنا كنا مدفونين بالحيا وبعد فتره كنا فرشنا غطاء كبير على الارض واخدنا انا و سنيه جانب وبدأ النيك و نجاح قعده جانبنا تجهز الاكل وتعلق علينا تعليقات ساخره وآهات سنيه تملأ البحر وفى لحظه كنت نايم على ظهرى وسنيه تركب فوقى وزبرى داخل كسها وهى تتحرك فوقه وتعتصر بزازها باديها ولقيت نجاح وقفه جانبنا خلتها تقعد فوق وشي واختفى كله بين فلقتى طيزها وانفى داخل خرم طيزها وبوقي داخل كسها وسندت هى على الارض و صدرى ووشها في وش سنيه واخذت انا الحس كسها بقوه شديده وزبرى ينتهك داخل كس سنيه فقالت لها سنيه حرام عليكي ده ها يتخنق كده ها يفتس فضحكت نجاح و قالت مش هو اللى عايز كده وكنت اتنفس بصعوبه داخل طيزها ولكن انفاسى كانت مليئه برائحه كسها الجميل وبعد فتره قمنا وغيرت الوضع مع نجاح وضع الفرسه ونزلت سنيه على ركبتيها جانبها وفتحت لى طيز نجاح بيديها وعاد زبرى للدفء فى كس نجاح و سنيه تبوس كل جزء فى جسمى وجعلتها تنزل تحت نجاح بالمقلوب بحيث جعلت رأسها تحت زبرى كما اشاهد فى افلام السكس واخذت تلحس زبرى و هو يتحرك فى كس نجاح ولا داعى ان اكرر بانها فعلا استاذه فى لحس و مص الزبر فبعد دقائق معدوده دفعنى لسانها و كس سنيه لقذف كميات كبيره من اللبن داخل الكس نجاح وعلى وش سنيه الي فضلت تضحك ولما اعتدلت نجاح و شافت وش سنيه مليان باللبن ضحكت هى كمان وقاموا الاتنين ودخلوا المياه ليستحموا ودخلت معهم و قضينا وقت جميل وبعدين روحنا البيت