عصر يوم
03-13-2016, 10:51 PM
ليلان حبي الأول....
حدثت هذه الأحداث وأنا في الواحدة والعشرين من العمر عندما كنت بالجامعة وكنت مهتما بتفوقي الدراسي ،و بجسدي وأبرز عضلاته المفتولة من خلال ممارسة عدة رياضات منها كرة السلة والطائرة والعدو فأصبحت ذو جسم رياضي مفتول وطويل القامة وكنت ألعب في منتخب الجامعة لكره القدم وعداء من الطراز الأول , أعشق كل ما هو جميل في الحياة, محبوب من كل من عرفني, لأني مرح بطبعي ووسيم بطلعتي ,أحب تكوين الصداقات من الجنسين ،وأحب أن أرى في أعين الفتيات نظرات الإعجاب بشكلي وشخصيتي وأتجاوب معهن وأتفاعل مع من أرى في عينها شبق في الجنس أو العشق ولكن لا أتجاوز حدودي أو أتمادى فيما يخص جسدي الرياضي المفتون به فممارسة الجنس في حدود ضيقة جدا حتى لا أفقد جسمي الرياضي أو لياقتي البدنية التي هي وقود ممارستي الرياضات .
في ذلك الوقت إختارتني الجامعة لأمثلها أنا وأربعه من رفاقي المتفوقين للذهاب إلى فرنسا في إحدى المنتديات العالمية , وكان رفاقي في هذه البعثة شاب إسمه بسام وثلاث فتيات هن: داليا وجاسمين وليلان , كنا جميعنا في نفس السن تقريبا , ووضع لنا برنامج من قبل الإدارة يشرح بالتفصيل ما علينا فعله خلال أسبوع من إقامتنا هناك, وصحيح أننا كنا في الجامعة نفسها , لكن كنا من كليات مختلفة,ولم نكن نعرف بعضنا البعض أكثر من إلقاء التحية في المناسبات أو في كافيتريا الجامعة أو بالصدفة ،وكنت المسئول والمشرف المباشر على رفقائي في البعثة
وفي يوم السفر تجمعنا في المطار وصعدنا إلى الطائرة بعد وداع الأهل والأصدقاء ،وجاء مقعدي بجانب مقعد ليلان الذي يطل على النافذة في رحلة تستغرق 4ساعات حتى مطار باريس وعلمت عن ليلان أنها طالبة مجتهدة ومتفوقة على صفها و أكاديمية بمعنى الكلمة ليس لها صديق سوي الكتاب هندامها بسيط ،و لا تعطي نفسها كثير الاهتمام كباقي الفتيات, وأظن بأن الدرس والمعرفة كانت كل ما تصبو إليه ،ورغم ذلك فقد كانت فاتنة بكل ما للكلمة من معنى , فكان طولها يقارب 170 سنتم وجسمها ممتليء وليست ببدينة , وعيونها عسلية واسعة ولكنها ذابلة تغطيها نظاره طبية , وشعرها كستنائي طويل يلامس مؤخرتها, وبشرتها حنطية اللون,ولكن الأهم وأول ما يلفت الناظر إليها هو صدرها النافر والمشرئب صعودا ،والذي يجبرك أن تنشد إليه عجبا به , , بالإضافة إلى عنق طويل جميل يحيّرك في النظر للصدر المتفجر أنوثة أو الوجه الجميل البيبي فيس, أما ثغرها فكان صغيرا يكاد لا تراه إلا إذا إبتسمت وهذا نادر أو تكلمت وهذا أندر .
استعدت الطائرة للإقلاع على صوت المضيفة وهي تشرح تعليمات السلامة, وإذا بجارتي الرقيقة ليلان تمسك بيدي وتقول لي: إنها المرة الأولى لي التي أسافر فيها وأنا خائفة جدا.. فقلت لها: وأنا لست كذلك ..فلا تخافي فليس من داع لخوفك..ولكنني رأيت في وجهها علامات الرعب والتوتر والعرق الشديد .. ووجدتها تزداد تمسكا بي وتشدني ناحيتها وتلقي برأسها على كتفي, وبدأت ترتجف خوفا ,وأقلعت الطائرة وهي تشد على يدي حتى إني أحسست بالألم ..وهي في عالم آخر, لقد كانت غريزة الخوف هي التي تتملكها .. وبقيت ليلان على هذه الحال إلى أن ناديت المضيفة.. كي تأتيني بكوب ماء وحبه دواء لتزيل عنها توترها, أخذتهم ليلان من يدي بعد جهد جهيد ،واستمرت بالضغط على يدي بلا وعي أو إدراك من ناحياتها.. وكانت تزداد إقترابا مني كلما صعدت الطائرة لأعلى, ولم تكن الحال أفضل عندما أتى العشاء وكنت أصارع كي أحرك يدي لكي أحررها من بين يديها لآكل لأنها لم تتركني قط ، ولم تنبس ببنت الشفة.. سوى أنها تشعر بالدوار ولا تدري ماذا بها, ومن ثم قالت أريد أن أذهب إلى التواليت, فقمت من مكاني كي تذهب ولكن عندما وقفت تراخت وتهاوت وكادت أن تقع ..لولا أنّي سندتها بيدي ..وأخذتها وأنا ممسكا بها إلى التواليت.. وأدخلتها وأقفلت الباب.. وناديت المضيفة كي ترى إذا كانت بحاجة لأي شييء, وبقيت في التواليت حوالي 10 دقائق قبل أن تخرج ..ولم تكن بأحسن حال مما كانت عليه.. وأحسست بمدى هلعها وخوفها من شدة إرتجافها و رعشتها, ولم ينفع معها شيئا, سواء من ناحيتي أو من ناحية المضيفات, ولا من جهة رفاقنا في الرحلة ..وبقينا على هذه الحال إلى أن وصلنا إلى باريس ..وحطت الطائرة بسلام , وبقينا في الطائرة وكنا آخر النازلين ..وعندما علمت أننا وصلنا عادت الدموية لوجهها ..و خرجنا من المطار وكان بانتظارنا باص أقلنا إلى الفندق وإستلمنا غرفنا .
كنت أنا و بسام في غرفتين متجاورتين في الدور السابع , وباقي الفتيات في غرف في الدور الثاني, وكان الفندق يغص بالنزلاء من كافة الجنسيات التي أتت لتشارك في هذا المنتدى العالمي ،وبعد أن أخذت دشا ساخنا إتصلت على الجميع لأطمئن عليهم وما إذا كانوا يريدون شيئا, أو يرغبون بالخروج والتنزه قليلا في ليل باريس, فكان جواب الجميع إيجابا بإستثناء ليلان التي آثرت البقاء في غرفتها للراحة, و خرجنا دونها وتنزهنا وأخذنا القهوة في أحد المقاهي وعدنا حوالي الثانية عشرة إلى الفندق وصعد كل منا إلى غرفته بعد أن أوصيت الفتيات بالاطمئنان على ليلان و يطمئنوني عن حالها .
دخلت غرفتي وما هي سوى دقائق قليلة إلّا ورن التليفون وكان صوت جاسمين على الطرف الآخر لتقول لي أن ليلان بخير ولا داعي للقلق , فقلت حسنا إلى اللقاء غدا.. وأقفلت الخط ، وخلعت ملابسي وآويت إلى فراشي , ولم يمضي كثيرا من الوقت حتى رن الهاتف علي من جديد ..وكانت ليلان على الطرف الآخر لتعتذر لي على ما سببته لي من متاعب أثناء الرحلة ..ولتقول إنها الآن بخير وتشكرني من جديد.. فقلت لها لا بأس ..وعليكي أن ترتاحي جيدا لأن الغد سيكون يوم طويل ونريد أن نكون من خير من يمثل جامعتنا هنا , وبالفعل نمت في تلك الليلة منهكا متعبا ولم أشعر بشييء .
في اليوم التالي إلتقينا في بهو الفندق عند الثامنة صباحا ..وكان البرنامج لأول يوم يشمل إجتماع تعارف للوفود المشاركة ورحله سياحية بعد الظهر في باريس الرائعة الجميلة, وعندما عدنا مساء إلى الفندق ذهبنا لنرتاح قليلا في غرفنا حتى يحين موعد العشاء, وعندما خرجت إلى البهو لألتقي بالرفاق كانت ليلان مرتاحة ومتغيرة عن ما كانت عليه بالأمس , بالإضافة إلى أنها كانت ولأول مرة أراها متبرجة ومتزينة رغم أنها ليست بحاجه لذلك لتبرز مفاتنها, وكان شعرها الطويل مسدلا إلى أسفل ظهرها , ولا أبالغ فقد كانت من أجمل الجميلات وأروعهن , وكانت عيون الشبان تأكلها أكلا , ولم تكن هي على طيبه قلبها وقلة خبرتها لتعرف ماذا يجري من حولها, ولم أكن أنا سوى ذلك الشاب الذي رمته الأقدار والصدف والحظ السعيد في طريقها ولأكون أول شاب تكن له مشاعر , وكان شعورها لا يوصف بالكلام أو بالكتابة , ولا تستطيع إدراكه سوى بذلك الإحساس الذي تحسه أنت كشاب في حينها, إنه نسيم العشق والحب قبل أن يتحول إلى عواصف الشهوة والجموح .
خرجت و ليلان بعد تناول العشاء في مطعم الفندق في جولة إلى أحياء باريس نستكشفها لوحدنا ومشينا من دون وجهة, ولم نجد أنفسنا في النهاية إلا على ضفاف نهر السين الجميل, وكان الجو باردا نسبيا , ولكن الرومانسية وعبير باريس يطغي على كل ما عاداه , ورغم ذلك كان العشاق كثر يسيرون شمالا ويمينا ويتسامرون ويتأبطون بعضهم بعضا لا يأبه أحدا بغيره ولا للتقاليد والأعراف, حتى أنك تلاحظ العشاق إثنين إثنين على مقعد أو تحت شجرة أو على الأرض يمارسون كل الجنس من قُبل وأحضان وأشياء أخرى بدون خجل أو حياء !!وكانت ليلان تمسك بيدي وتشد عليها ..وأحسست حينها بذلك الإحساس الذي أتمنى لكل إنسان على هذه الأرض بأن يتذوقه ويعيشه من دون تردد أو شعور بالذنب ،لقد كانت ساخنة رغم البرد ومتألقة وتشع عيونها رغم الظلام,ولم يقطع صوت خرير مياه نهر السين سوى صوتها لتقول:يا له من منظر جميل.. فقلت أنتي الأجمل.. فأشاحت برأسها خجلا وقالت: أتظن ذلك حقا.. فقلت : أكيد ومن دون مواربة ولا مجاملات أنت من أجمل الفتيات التي رأيتهن ..وأكثرهن جاذبيه وإني عاتب على نفسي كيف لم ألحظك إلا من خلال الرحلة, فأجابت بخجل: أتظن بأني فاتني الكثير حتى الآن في هذه الحياة.. فأجبتها لم يأتي شيئا ليفوتك.. فأنت ما زلت في مقتبل العمر وفي بداية الدرب..و أنت فتاة رائعة..و مثلك هي حلم كل شاب وآمال الكثير منهم..
شدتني ناحيتها وقالت: لقد كنت لا أعرف قيمة نفسي قبل أن أمسك بك وأشد عليك في الطائرة , ولم أختبر هذا الشعور من قبل, ورغم خوفي وجزعي لقد كنت الروح بالنسبة لي في تلك اللحظات ولولاك لا أدري ماذا كنت لأفعل وأحسست بطعم الحياة وقتها وكم أنا محظوظة لوجودك بقربي.. فقلت بل أنا من هو المحظوظ لأنك معي الآن .. وإقتربت منها أكثر وضممتها وعصرتها بين يدي وأحضاني ..حتى شعرت بصدرها يكاد يخترق صدري ..ولم أترك لها مجالا لتتكلم أو تفعل شيئا , إذ وضعت فمي على فمها وأطبقت عليه في قبلة أودعتها كل ما في جوارحي من هيام وشوق لها , ويا لها من قبلة لذلك الفم الذي أعتقد أن لم يتذوقه أحدا من قبلي!!..,وأخذت أداعب شعرها بيدي بعد أن أرخت برأسها إلى الوراء وهي منسجمة مع ما أفعل من دون خوف أو خجل, ولم تبخل هي علي أيضا بل بادلتني بالمثل واستمرت القبلة وألسنتنا تدغدغ بعضها بعضا وقتا لا يقاس بالزمن ولا له أي مقياس سوى الشبق والشوق والشعور بالأخر وكأنه جزء لا يتجزأ منك, وتخشى في الوقت نفسه من أن تفقده فتشد وتشد من ناحيتك من دون وعي أو إدراك, ويا ليت هذه اللحظة تتوقف ويقف الزمن عندها إلى الأبد. ولم يكن هناك ما يقطع علينا خلوتنا سوى أننا نريد أن نكون في غرفة ولوحدنا بعيدا عن الأنظار، وهكذا كان .
أخذتها بيدي وعدنا مسرعين إلى الفندق ورغم أن المسافة ليست طويلة إنما شعرنا بأنها أكثر من دهر, ودخلنا وقلت لها :أنا بإنتظارك في غرفتي .. فقالت إعطني بعض الوقت فقط .. قلت حسنا ولكن لا تتأخري .. ونزلت في الطابق الذي فيه غرفتها, وصعدت إلى غرفتي أعد الثواني وكأنها أيام,ودخلت إلى الحمام وأخذت دشا ساخنا , ومن ثم جلست على الأريكة وبيدي كأس من الشراب , ومضى من الوقت نصف ساعة وكأنها دهر قٌبل أن أسمع طرقا خفيفا على الباب , فهببت أفتحه كالبرق , وإذا بها واقفة بالباب كالقمر , ودخلت بسرعة وأغلقت الباب خلفها, من دون أن يشعر أحد بنا, ودعوتها بعد قبلة ترحيب طويلة للجلوس إلى جانبي, وجلست وهي مرتدية چيبة فوق الركبة و قميص مَنسوج بالسَّرد أو ثوب محبُوك من الصُّوف أو الحرير.
كانت نافذة غرفتي تطل على نهر السين من بعيد ..وكانت الإنارة تعطي جوا من الرومانسية الحالمة , وكانت الغيوم تشيح بنفسها من وقت إلى آخر.. لكي ينبثق لنا القمر أو بجزء منه ليذكرني بمن هو أجمل منه..إنها من تجلس بجانبي وأحوطها بيميني , قلت لها بعد لحظات صمت وتأمل فيها لماذا تأخرت حبيبتي؟.. قالت لقد أخذت دشا وشغلت نفسي بأشياء أخرى رايتها بضرورية.. أخذت من الوقت كثيرا..وسألتها: أتشربين أي شيء ؟ ولم أنتظر ردها وفتحت باب الثلاجة الصغير وأخذت منها مشروبا مثلجا وفتحته من دون أن أنتظر منها جواب ..وسكبت كأسين ناولتها أحدهما وإحتفظت بالآخر لنفسي ..فرفعت الكأس وشربت منه, وقالت : إنها المرة الأولى التي أشرب فيها هذا المشروب.. فقلت لها: لا بد أن يكون هناك مرة أولى في حياة كل منا وفي كل شيء موجود, نزلت مرتدية بنطلون جينز ضيق إستريتش يبرز أردافها ورسمة كسها وجمال طيزها النافرة والمكتنزة وتيشرت حرير أسود سميك , وإقتربت منها واضعا يدي اليمنى على ظهرها وغمرتها بلطف ووضعت اليسرى على كتفها وأخذت المسها برفق, ومن ثم تلاقت شفتانا بقبلة نارية, لا أدري كم من الوقت إستمرت.. ولكن ما أدريه أن يدي أصبحت تحت الكنزة على بطنها أفركه والمسها عليه , وبعد لحظات أصبحت من دونها وبالسونتيان فقط, ويا له من صدر إنه كالرمان شديد كالحجر , ولم أتمالك نفسي وفككت السونتيان لأحرر هذان السجينين من سجنهما , وأعتقد أنهما لم يمسا من أحد قبلي.. وأخذت ألحسهم برفق وهي تتأوه من الهياج وتعصرني بإتجاههم عصرا , ولم أشبع من المص والرضع والصعود بلساني بين الفينة الأخرى إلى أعلى رقبتها وتحت أُذنها وأسرق قبلة من ثغرها العذب من حين إلى آخر.
وإستمريت على هذه الحال وقت طويل كانت هي خلاله قد تراخت وأسندت ظهرها إلى الخلف ولم تعد تشعر إلا بمتعة شعرت بها من تأوهاتها بين الحين والحين, أصبحت أنا في قمة الهياج وإنتصب زوبري إلى أقصى الحدود, ففككت أزرار بنطلونها وأنزلته وساعدتني هي بتحريك رجليها وخلعته وكانت ترتدي كيلوت أحمر اللون لم أراه عليها سوى لثوان قليلة لأني خلعته عنها بفمي, ورأيت ما يتمنى كل شاب أن يراه , كس صغير ذو أشفار زهرية , وعلمت عندها لماذا تأخرت فقد نزعت عنها شعر كسها وعانتها للتو وتحسست عانتها..و قلت لها ما هذه النعومة؟..فقالت:إنها سبب تأخيري لقد حلقت شعري عانتي و كسي لأول مره في حياتي..,قلت لها هل مارست الجنس من قبل ؟قالت ولم هذا السؤال؟قلت لأن هذه اللحظات التي نمر بها لا يكون ثمرتها إلا ممارسة الجنس وإلتحام جسدينا ..ولا يكون الإلتحام إلا من خلال عضوينا التناسليين.. ..قالت صحيح أنني لم أمارس الجنس في حياتي ..وأن والداي كانا يعنفاني على عدم إقامتي علاقة مع أي شاب ويعتبرونني فتاة متخلفة ..ولكنني كنت قد جعلت كل وقتي للعلم والتحصيل علاوة على أنني لم أكن أجد الشاب المناسب لي لأعتبره البوي فريند..ولكنني وجدت فيك ما كنت أبحث عنه ..لذلك هيأت نفسي لك ..وسأخبر والداي بأنني قد وجدت البوي فريند وسيفرحا جدا ..وسوف أتصل بهما التو.. وأخبرهما أنني في أحضانه.. وقلت لها وسيشرفني أن أكون الصديق الذي كنت تبحثين عنه وأن أكون أول من يفض بكارتك..وإتصلت بالمحمول على والدتها وأخبرتها..
ولم يعد بإستطاعتي الانتظار أكثر من ذلك ..فركعت على الأرض وإستقبلت بفمي لما هو كائن بين ملتقي نهاية فخذيها ..ذلك الكائن الذي تنجذب إليه بغريزة تجعلك عبد لها وإذا دخلها الكائن الذي هو بين نهاية فخذيك غاص فيه وتحرك للأمام والخلف ويمنة ويسرة يمرح ويلهو وهو في نشوة وشبق حتى ينتفض فرحة ليلقي بهديته بعض ما سيكون فلذات كبده مع حليبه فيستقبلها كائنك بضمة قوية و بفرحة وقشعريرة نشوة مقدما واجب الضيافة عسل أبيض ..
بدأت ألعق أشفار كائنها البضة البكر بلساني وشفاهي , صعودا ونزولا , شمالا ويمينا, مستعملا إصبعي لإبعاد الشفرين الصغيرين عن بعضهما لكي أصل بظرها وكان قد ظهر من مخبأه وأصبح قاسيا منتصبا ..ولمحبتي فيه وعلمي بأنه أحد مكمني الإثارة و الإنتشاء التي تسبق الرعشة ثم إضفاء السعادة والرضا والإشباع في نفس المحبوب ..
إجتهدت في لحس ذلك البظر ولعقه إلى أن وضعت يديها على رأسي ومن بين التأوهات قالت: كفي..يكفي .. كفاك.. وارتعشت وإرتجفت وأمسكت رأسي بقوة وبدأت بالأنين والآهات والوحوحة .. وأنزلت ما أنزلت من عسل وإفرازات كسها على لساني معلنة عن قدوم نشوة وإنتشاء وسعادة ظهرت على وجهها.. ولم أترك لها مجال لترتاح فأكملت ما بدأت به حتى عاودتها من جديد تلك الرعشة التي هي ثمرة الجنس وبداية مراحل المتعة والإستمتاع
وليس هناك من معنى للوجود لو لم تكن موجودة ..إنها بداية المتعة واللذة , ما أروعها الأولى..وبقيت على هذه الحال ألعب وألحس وأمص وألعق حتى تلاشت ولم تعد تقوى على الحراك , بعد أن كانت قد أنزلت لا أدري كم من المرات ..فقمت من بين فخذيها وخلعت الشورت والتيشرت عني وأصبحت عاريا تماما,وحملتها إلى السرير ووضعت رأسها على صدري وأخذت ألاعب شعرها وأقبل جبهتها وبين عيونها, إلى أن غفت , أو أني شعرت بذلك .. مضى الوقت وأنا بقمة الهياج وهي نائمة من التعب, ولولا عيونها التي تبرق حين أكلمها لقلت أنها غائبة عن الوعي, لم أعد أحتمل أكثر وضعت يدي على ثديها أفركه وإذ بها تمد يدها وتأخذ بزوبري و تلاطفه, ققلت لها : هل أنت بخير؟ فأجابت بتعب وإنهاك : ما أطيبك وما أروعك , لقد كوفئت بك لقد صبرت وقد أُرسلتك العناية لي, لقد شعرت بلحظات من المتعة ولذتها ما أطيبها من متعة..هذه المتعة عند رعشتي التي وهبتها لي لم أشعر بمثلها في حياتي ماذا فعلت بي ؟؟؟؟
إفعل ما يحلو لك بصدري مصه وأرضعه ..إروي ظمأك و ظمئي تلمسه بأناملك فهذه اللمسات تدغدغني ..تذيبني ..تحرك كل مشاعري تشعل أتون شهوتي تفجر لهفات وجوع كسي لإحتضان وإحتواء زوبرك ليكمل لي متعتي وشبقي يا لهفتي على هذا الممتع ..أتركه لي ألاعبه وأداعبه وأتلمسه وأتحسسه وأحتويه في ثغري
حتى إن حان أوانه في كسي يكون ثغري قد بعث برسالته للممتع!!..وقامت وكأنما شيئا لم يكن ,ونزلت إلى ما بين فخذي ووجدته يستقبلها منتصبة قامته رافعا رأسه وبدأت تداعبه وتقبله وتلتحم به لتحتويه بثغرها ،فقلت كفاك حتى لا يخونني ويتجاوب معك فيوهبك ماء الحياة فيتبعثر منه على الأرض ،فأنا أريده لمحبوبه يرتوي به ويتذوقه ولا يفقد منه قطرة ..قالت لي وحتى أستقبل حليبك بأمان دون حمل فأنا الآن في فترة الأمان ولمدة 4ايام لنتمتع فيهم ثم نفكر في وسيلة منع حمل ..
نمت على ظهري ولملمت ساقاي وقلت لها إجلسي فوقي وإعطني وجهك ، وأقعدي على زوبري المنتصب.. ففرجت رجليها وصوبت خرم كسها الرطب بإتجاه زوبري الذي أخذ يبرق من ريقها بعد أن رضعته, وأمسكت به وأخذت تفرشه على كسها وبظرها وما هي إلا لحظات حتى أتتها الرعشة والتأوهات من جديد, ولم أعد أقوى فسألتها : هل أنت جاهزة للدخول؟..فأجابت بعد تردد: دعني أنا أدخله.. ووضعته على باب كسها وبدأت تنزل عليه رويدا رويدا , ولم يكن ليخذل مساعيها فبدأ رأسه الأحمر بالدخول وشعرت أنا بالألم الذي الم بها من خلال تعابير وجهها, وتوقفت قليلا وأخرجته ومن ثم عاودت الكرة من جديد لكن هذه المرة بعزم أقوى وعندما شعرت بأن رأسه أصبح بداخلها أمسكت بها وشددت من ناحيتي صعودا وما كان من قضيبي الصلب الا وإخترق عذريتها ودخل إلى منتصفه بداخل كسها وصرخت من اللذة والألم في آن معا, ورفعت جسمها إلى الأعلى فإذا بنقطة دم تسيل من على رأس زوبري , فقلت لها لا تتوقفي ضعي قليلا من الريق عليه وتابعي , وهكذا كان , وعاودت الجلوس عليه ودخل هذه المرة بسلاسة أكثر وبدأت تضغط بجسمها وأنا أضغط من الأسفل وبعد عدة محاولات أصبح بأكمله في داخل كسها الضيق وكأنه طفل مدلل بين أحضان أمه , وتركتها ترتاح قليلا حتى يخف الألم و تعتاد عليه بداخلها, ومن هنا بدأت أنا دخولا وخروجا وكان في كل مره أشعر بأني أوسع هذه الفتحة, إلى أن التقطنا الوتيرة ومشينا عليها بإنتظام , وأخذت اللذة تعاودها مره أخرى وترتعش وكانت تنزل الكثير من سوائلها وتتأوه آهات وآهات وكنت أرى الشبق والجوع الجنسي على وجهها والهيجان قد أخذ منها مأخذا وخفت حركتها وزاد أنينها, وعندما ِشعرت بقرب موعد قذف قلت لها حليبي سيتدفق أخذت تحرك نفسها على زوبري ، وبدأت أقذف بداخلها وأحست بقذائف لبني فتوقفت عن الحركة لتستمتع بها وهي تراني في رعشتي وتأوهاتي , وقامت من علي..
إرتحنا قليلا وثم دخلنا إلى الحمام لنستحم وكان أيري ملوثا بالدم فغسلته لي بالصابون جيدا وفركته بنعومة وحنان, وأنا لم أتقاعس وغسلت كسها وفركت لها بطنها وصدرها , وعاودتني الشهوة من جديد, وحملتها بعد أن نشفتها جيدا إلى السرير ووضعتها على صدري , وكم أحبت هي هذا الوضع, وأخذت المسها على وجهها وظهرها ووضَعت يدها على أيري لترى كم كان منتصبا, فإهتاجت هي أيضا فقمت ورفعت رجليها في الهواء وأمسكت الغضنفر وفرشت به شفري كسها وبظرها وأدخلته برفق فدخل هذه المرة دخولا ميسر وبدأت أنيكها وأنيكها وأستبيح كسها, وهي تتأوه وتأن من اللذة والمتعة, وقلبتها وتركتها تركع وأتيتها من الخلف لكن بكسها وليس بطيزها, وظللت أنيكها ما يقارب النصف ساعة ومن كل الجوانب وفي كل الأوضاع .
وعندما شعرت بدنو الوقت للقذف صرخت وتأوهت وإرتعشت ثم أفرغت مائي داخل كسها ,وما كان منا الا أن بلغنا التعب والإرهاق, ويا له من تعب ممتع, وقمنا وإغتسلنا ونمنا وكانت لا تقوى على ضم أرجلها الى بعضهم البعض من شدة ما ألم بها من النيك , لقد كان كسها أحمر اللون وواضح الإرهاق, وكانت آثار الاجتياح واضحة,والخسائر لم تتعدى قطرات دم عذريتها, وقالت لي ماذا فعلت بي لقد قتلتني من الألم واللذة.
ونامت كما هي حتى الصباح, وأيقظتها بقبله مني عند الساعة السابعة, وقلت لها أن تذهب إلى غرفتها, قبل أن يدري أحدا بغيابها أو يعلم بما فعلنا. وتابعنا على هذا النحو كل يوم طوال مده إقامتنا في فرنسا وكانت تأتي إلى غرفتي في آخر الليل وتعود بعد ممارسة الحب والنيك في الصباح إلى غرفتها , ولما عدنا إلى بلدتنا بقينا على هذه الحال كلما سنحت لنا الفرصة وتعرفت على والديها , وتواعدنا على الزواج, ولكنها هاجرت إلى أمريكا مع أهلها بسبب ظروف خاصة ولم أعد أراها إنما بقينا على إتصال, وقد قابلتها منذ سنتين تقريبا وكنت في رحلة عمل إلى أمريكا وكانت لم تتزوج فطلبتها للزواج ,وتزوجنا في أمريكا و تذكرنا خلالها الليالي الرائعة التي قضيناها معا وقالت لي أنها لم تنساني وظلت على وفائها لي , وإنها كانت تتذكرني دائما ولم أفارق أحلامها منذ ذلك الوقت إنها الحب الأول وكنت أنا حبها الأول ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
حدثت هذه الأحداث وأنا في الواحدة والعشرين من العمر عندما كنت بالجامعة وكنت مهتما بتفوقي الدراسي ،و بجسدي وأبرز عضلاته المفتولة من خلال ممارسة عدة رياضات منها كرة السلة والطائرة والعدو فأصبحت ذو جسم رياضي مفتول وطويل القامة وكنت ألعب في منتخب الجامعة لكره القدم وعداء من الطراز الأول , أعشق كل ما هو جميل في الحياة, محبوب من كل من عرفني, لأني مرح بطبعي ووسيم بطلعتي ,أحب تكوين الصداقات من الجنسين ،وأحب أن أرى في أعين الفتيات نظرات الإعجاب بشكلي وشخصيتي وأتجاوب معهن وأتفاعل مع من أرى في عينها شبق في الجنس أو العشق ولكن لا أتجاوز حدودي أو أتمادى فيما يخص جسدي الرياضي المفتون به فممارسة الجنس في حدود ضيقة جدا حتى لا أفقد جسمي الرياضي أو لياقتي البدنية التي هي وقود ممارستي الرياضات .
في ذلك الوقت إختارتني الجامعة لأمثلها أنا وأربعه من رفاقي المتفوقين للذهاب إلى فرنسا في إحدى المنتديات العالمية , وكان رفاقي في هذه البعثة شاب إسمه بسام وثلاث فتيات هن: داليا وجاسمين وليلان , كنا جميعنا في نفس السن تقريبا , ووضع لنا برنامج من قبل الإدارة يشرح بالتفصيل ما علينا فعله خلال أسبوع من إقامتنا هناك, وصحيح أننا كنا في الجامعة نفسها , لكن كنا من كليات مختلفة,ولم نكن نعرف بعضنا البعض أكثر من إلقاء التحية في المناسبات أو في كافيتريا الجامعة أو بالصدفة ،وكنت المسئول والمشرف المباشر على رفقائي في البعثة
وفي يوم السفر تجمعنا في المطار وصعدنا إلى الطائرة بعد وداع الأهل والأصدقاء ،وجاء مقعدي بجانب مقعد ليلان الذي يطل على النافذة في رحلة تستغرق 4ساعات حتى مطار باريس وعلمت عن ليلان أنها طالبة مجتهدة ومتفوقة على صفها و أكاديمية بمعنى الكلمة ليس لها صديق سوي الكتاب هندامها بسيط ،و لا تعطي نفسها كثير الاهتمام كباقي الفتيات, وأظن بأن الدرس والمعرفة كانت كل ما تصبو إليه ،ورغم ذلك فقد كانت فاتنة بكل ما للكلمة من معنى , فكان طولها يقارب 170 سنتم وجسمها ممتليء وليست ببدينة , وعيونها عسلية واسعة ولكنها ذابلة تغطيها نظاره طبية , وشعرها كستنائي طويل يلامس مؤخرتها, وبشرتها حنطية اللون,ولكن الأهم وأول ما يلفت الناظر إليها هو صدرها النافر والمشرئب صعودا ،والذي يجبرك أن تنشد إليه عجبا به , , بالإضافة إلى عنق طويل جميل يحيّرك في النظر للصدر المتفجر أنوثة أو الوجه الجميل البيبي فيس, أما ثغرها فكان صغيرا يكاد لا تراه إلا إذا إبتسمت وهذا نادر أو تكلمت وهذا أندر .
استعدت الطائرة للإقلاع على صوت المضيفة وهي تشرح تعليمات السلامة, وإذا بجارتي الرقيقة ليلان تمسك بيدي وتقول لي: إنها المرة الأولى لي التي أسافر فيها وأنا خائفة جدا.. فقلت لها: وأنا لست كذلك ..فلا تخافي فليس من داع لخوفك..ولكنني رأيت في وجهها علامات الرعب والتوتر والعرق الشديد .. ووجدتها تزداد تمسكا بي وتشدني ناحيتها وتلقي برأسها على كتفي, وبدأت ترتجف خوفا ,وأقلعت الطائرة وهي تشد على يدي حتى إني أحسست بالألم ..وهي في عالم آخر, لقد كانت غريزة الخوف هي التي تتملكها .. وبقيت ليلان على هذه الحال إلى أن ناديت المضيفة.. كي تأتيني بكوب ماء وحبه دواء لتزيل عنها توترها, أخذتهم ليلان من يدي بعد جهد جهيد ،واستمرت بالضغط على يدي بلا وعي أو إدراك من ناحياتها.. وكانت تزداد إقترابا مني كلما صعدت الطائرة لأعلى, ولم تكن الحال أفضل عندما أتى العشاء وكنت أصارع كي أحرك يدي لكي أحررها من بين يديها لآكل لأنها لم تتركني قط ، ولم تنبس ببنت الشفة.. سوى أنها تشعر بالدوار ولا تدري ماذا بها, ومن ثم قالت أريد أن أذهب إلى التواليت, فقمت من مكاني كي تذهب ولكن عندما وقفت تراخت وتهاوت وكادت أن تقع ..لولا أنّي سندتها بيدي ..وأخذتها وأنا ممسكا بها إلى التواليت.. وأدخلتها وأقفلت الباب.. وناديت المضيفة كي ترى إذا كانت بحاجة لأي شييء, وبقيت في التواليت حوالي 10 دقائق قبل أن تخرج ..ولم تكن بأحسن حال مما كانت عليه.. وأحسست بمدى هلعها وخوفها من شدة إرتجافها و رعشتها, ولم ينفع معها شيئا, سواء من ناحيتي أو من ناحية المضيفات, ولا من جهة رفاقنا في الرحلة ..وبقينا على هذه الحال إلى أن وصلنا إلى باريس ..وحطت الطائرة بسلام , وبقينا في الطائرة وكنا آخر النازلين ..وعندما علمت أننا وصلنا عادت الدموية لوجهها ..و خرجنا من المطار وكان بانتظارنا باص أقلنا إلى الفندق وإستلمنا غرفنا .
كنت أنا و بسام في غرفتين متجاورتين في الدور السابع , وباقي الفتيات في غرف في الدور الثاني, وكان الفندق يغص بالنزلاء من كافة الجنسيات التي أتت لتشارك في هذا المنتدى العالمي ،وبعد أن أخذت دشا ساخنا إتصلت على الجميع لأطمئن عليهم وما إذا كانوا يريدون شيئا, أو يرغبون بالخروج والتنزه قليلا في ليل باريس, فكان جواب الجميع إيجابا بإستثناء ليلان التي آثرت البقاء في غرفتها للراحة, و خرجنا دونها وتنزهنا وأخذنا القهوة في أحد المقاهي وعدنا حوالي الثانية عشرة إلى الفندق وصعد كل منا إلى غرفته بعد أن أوصيت الفتيات بالاطمئنان على ليلان و يطمئنوني عن حالها .
دخلت غرفتي وما هي سوى دقائق قليلة إلّا ورن التليفون وكان صوت جاسمين على الطرف الآخر لتقول لي أن ليلان بخير ولا داعي للقلق , فقلت حسنا إلى اللقاء غدا.. وأقفلت الخط ، وخلعت ملابسي وآويت إلى فراشي , ولم يمضي كثيرا من الوقت حتى رن الهاتف علي من جديد ..وكانت ليلان على الطرف الآخر لتعتذر لي على ما سببته لي من متاعب أثناء الرحلة ..ولتقول إنها الآن بخير وتشكرني من جديد.. فقلت لها لا بأس ..وعليكي أن ترتاحي جيدا لأن الغد سيكون يوم طويل ونريد أن نكون من خير من يمثل جامعتنا هنا , وبالفعل نمت في تلك الليلة منهكا متعبا ولم أشعر بشييء .
في اليوم التالي إلتقينا في بهو الفندق عند الثامنة صباحا ..وكان البرنامج لأول يوم يشمل إجتماع تعارف للوفود المشاركة ورحله سياحية بعد الظهر في باريس الرائعة الجميلة, وعندما عدنا مساء إلى الفندق ذهبنا لنرتاح قليلا في غرفنا حتى يحين موعد العشاء, وعندما خرجت إلى البهو لألتقي بالرفاق كانت ليلان مرتاحة ومتغيرة عن ما كانت عليه بالأمس , بالإضافة إلى أنها كانت ولأول مرة أراها متبرجة ومتزينة رغم أنها ليست بحاجه لذلك لتبرز مفاتنها, وكان شعرها الطويل مسدلا إلى أسفل ظهرها , ولا أبالغ فقد كانت من أجمل الجميلات وأروعهن , وكانت عيون الشبان تأكلها أكلا , ولم تكن هي على طيبه قلبها وقلة خبرتها لتعرف ماذا يجري من حولها, ولم أكن أنا سوى ذلك الشاب الذي رمته الأقدار والصدف والحظ السعيد في طريقها ولأكون أول شاب تكن له مشاعر , وكان شعورها لا يوصف بالكلام أو بالكتابة , ولا تستطيع إدراكه سوى بذلك الإحساس الذي تحسه أنت كشاب في حينها, إنه نسيم العشق والحب قبل أن يتحول إلى عواصف الشهوة والجموح .
خرجت و ليلان بعد تناول العشاء في مطعم الفندق في جولة إلى أحياء باريس نستكشفها لوحدنا ومشينا من دون وجهة, ولم نجد أنفسنا في النهاية إلا على ضفاف نهر السين الجميل, وكان الجو باردا نسبيا , ولكن الرومانسية وعبير باريس يطغي على كل ما عاداه , ورغم ذلك كان العشاق كثر يسيرون شمالا ويمينا ويتسامرون ويتأبطون بعضهم بعضا لا يأبه أحدا بغيره ولا للتقاليد والأعراف, حتى أنك تلاحظ العشاق إثنين إثنين على مقعد أو تحت شجرة أو على الأرض يمارسون كل الجنس من قُبل وأحضان وأشياء أخرى بدون خجل أو حياء !!وكانت ليلان تمسك بيدي وتشد عليها ..وأحسست حينها بذلك الإحساس الذي أتمنى لكل إنسان على هذه الأرض بأن يتذوقه ويعيشه من دون تردد أو شعور بالذنب ،لقد كانت ساخنة رغم البرد ومتألقة وتشع عيونها رغم الظلام,ولم يقطع صوت خرير مياه نهر السين سوى صوتها لتقول:يا له من منظر جميل.. فقلت أنتي الأجمل.. فأشاحت برأسها خجلا وقالت: أتظن ذلك حقا.. فقلت : أكيد ومن دون مواربة ولا مجاملات أنت من أجمل الفتيات التي رأيتهن ..وأكثرهن جاذبيه وإني عاتب على نفسي كيف لم ألحظك إلا من خلال الرحلة, فأجابت بخجل: أتظن بأني فاتني الكثير حتى الآن في هذه الحياة.. فأجبتها لم يأتي شيئا ليفوتك.. فأنت ما زلت في مقتبل العمر وفي بداية الدرب..و أنت فتاة رائعة..و مثلك هي حلم كل شاب وآمال الكثير منهم..
شدتني ناحيتها وقالت: لقد كنت لا أعرف قيمة نفسي قبل أن أمسك بك وأشد عليك في الطائرة , ولم أختبر هذا الشعور من قبل, ورغم خوفي وجزعي لقد كنت الروح بالنسبة لي في تلك اللحظات ولولاك لا أدري ماذا كنت لأفعل وأحسست بطعم الحياة وقتها وكم أنا محظوظة لوجودك بقربي.. فقلت بل أنا من هو المحظوظ لأنك معي الآن .. وإقتربت منها أكثر وضممتها وعصرتها بين يدي وأحضاني ..حتى شعرت بصدرها يكاد يخترق صدري ..ولم أترك لها مجالا لتتكلم أو تفعل شيئا , إذ وضعت فمي على فمها وأطبقت عليه في قبلة أودعتها كل ما في جوارحي من هيام وشوق لها , ويا لها من قبلة لذلك الفم الذي أعتقد أن لم يتذوقه أحدا من قبلي!!..,وأخذت أداعب شعرها بيدي بعد أن أرخت برأسها إلى الوراء وهي منسجمة مع ما أفعل من دون خوف أو خجل, ولم تبخل هي علي أيضا بل بادلتني بالمثل واستمرت القبلة وألسنتنا تدغدغ بعضها بعضا وقتا لا يقاس بالزمن ولا له أي مقياس سوى الشبق والشوق والشعور بالأخر وكأنه جزء لا يتجزأ منك, وتخشى في الوقت نفسه من أن تفقده فتشد وتشد من ناحيتك من دون وعي أو إدراك, ويا ليت هذه اللحظة تتوقف ويقف الزمن عندها إلى الأبد. ولم يكن هناك ما يقطع علينا خلوتنا سوى أننا نريد أن نكون في غرفة ولوحدنا بعيدا عن الأنظار، وهكذا كان .
أخذتها بيدي وعدنا مسرعين إلى الفندق ورغم أن المسافة ليست طويلة إنما شعرنا بأنها أكثر من دهر, ودخلنا وقلت لها :أنا بإنتظارك في غرفتي .. فقالت إعطني بعض الوقت فقط .. قلت حسنا ولكن لا تتأخري .. ونزلت في الطابق الذي فيه غرفتها, وصعدت إلى غرفتي أعد الثواني وكأنها أيام,ودخلت إلى الحمام وأخذت دشا ساخنا , ومن ثم جلست على الأريكة وبيدي كأس من الشراب , ومضى من الوقت نصف ساعة وكأنها دهر قٌبل أن أسمع طرقا خفيفا على الباب , فهببت أفتحه كالبرق , وإذا بها واقفة بالباب كالقمر , ودخلت بسرعة وأغلقت الباب خلفها, من دون أن يشعر أحد بنا, ودعوتها بعد قبلة ترحيب طويلة للجلوس إلى جانبي, وجلست وهي مرتدية چيبة فوق الركبة و قميص مَنسوج بالسَّرد أو ثوب محبُوك من الصُّوف أو الحرير.
كانت نافذة غرفتي تطل على نهر السين من بعيد ..وكانت الإنارة تعطي جوا من الرومانسية الحالمة , وكانت الغيوم تشيح بنفسها من وقت إلى آخر.. لكي ينبثق لنا القمر أو بجزء منه ليذكرني بمن هو أجمل منه..إنها من تجلس بجانبي وأحوطها بيميني , قلت لها بعد لحظات صمت وتأمل فيها لماذا تأخرت حبيبتي؟.. قالت لقد أخذت دشا وشغلت نفسي بأشياء أخرى رايتها بضرورية.. أخذت من الوقت كثيرا..وسألتها: أتشربين أي شيء ؟ ولم أنتظر ردها وفتحت باب الثلاجة الصغير وأخذت منها مشروبا مثلجا وفتحته من دون أن أنتظر منها جواب ..وسكبت كأسين ناولتها أحدهما وإحتفظت بالآخر لنفسي ..فرفعت الكأس وشربت منه, وقالت : إنها المرة الأولى التي أشرب فيها هذا المشروب.. فقلت لها: لا بد أن يكون هناك مرة أولى في حياة كل منا وفي كل شيء موجود, نزلت مرتدية بنطلون جينز ضيق إستريتش يبرز أردافها ورسمة كسها وجمال طيزها النافرة والمكتنزة وتيشرت حرير أسود سميك , وإقتربت منها واضعا يدي اليمنى على ظهرها وغمرتها بلطف ووضعت اليسرى على كتفها وأخذت المسها برفق, ومن ثم تلاقت شفتانا بقبلة نارية, لا أدري كم من الوقت إستمرت.. ولكن ما أدريه أن يدي أصبحت تحت الكنزة على بطنها أفركه والمسها عليه , وبعد لحظات أصبحت من دونها وبالسونتيان فقط, ويا له من صدر إنه كالرمان شديد كالحجر , ولم أتمالك نفسي وفككت السونتيان لأحرر هذان السجينين من سجنهما , وأعتقد أنهما لم يمسا من أحد قبلي.. وأخذت ألحسهم برفق وهي تتأوه من الهياج وتعصرني بإتجاههم عصرا , ولم أشبع من المص والرضع والصعود بلساني بين الفينة الأخرى إلى أعلى رقبتها وتحت أُذنها وأسرق قبلة من ثغرها العذب من حين إلى آخر.
وإستمريت على هذه الحال وقت طويل كانت هي خلاله قد تراخت وأسندت ظهرها إلى الخلف ولم تعد تشعر إلا بمتعة شعرت بها من تأوهاتها بين الحين والحين, أصبحت أنا في قمة الهياج وإنتصب زوبري إلى أقصى الحدود, ففككت أزرار بنطلونها وأنزلته وساعدتني هي بتحريك رجليها وخلعته وكانت ترتدي كيلوت أحمر اللون لم أراه عليها سوى لثوان قليلة لأني خلعته عنها بفمي, ورأيت ما يتمنى كل شاب أن يراه , كس صغير ذو أشفار زهرية , وعلمت عندها لماذا تأخرت فقد نزعت عنها شعر كسها وعانتها للتو وتحسست عانتها..و قلت لها ما هذه النعومة؟..فقالت:إنها سبب تأخيري لقد حلقت شعري عانتي و كسي لأول مره في حياتي..,قلت لها هل مارست الجنس من قبل ؟قالت ولم هذا السؤال؟قلت لأن هذه اللحظات التي نمر بها لا يكون ثمرتها إلا ممارسة الجنس وإلتحام جسدينا ..ولا يكون الإلتحام إلا من خلال عضوينا التناسليين.. ..قالت صحيح أنني لم أمارس الجنس في حياتي ..وأن والداي كانا يعنفاني على عدم إقامتي علاقة مع أي شاب ويعتبرونني فتاة متخلفة ..ولكنني كنت قد جعلت كل وقتي للعلم والتحصيل علاوة على أنني لم أكن أجد الشاب المناسب لي لأعتبره البوي فريند..ولكنني وجدت فيك ما كنت أبحث عنه ..لذلك هيأت نفسي لك ..وسأخبر والداي بأنني قد وجدت البوي فريند وسيفرحا جدا ..وسوف أتصل بهما التو.. وأخبرهما أنني في أحضانه.. وقلت لها وسيشرفني أن أكون الصديق الذي كنت تبحثين عنه وأن أكون أول من يفض بكارتك..وإتصلت بالمحمول على والدتها وأخبرتها..
ولم يعد بإستطاعتي الانتظار أكثر من ذلك ..فركعت على الأرض وإستقبلت بفمي لما هو كائن بين ملتقي نهاية فخذيها ..ذلك الكائن الذي تنجذب إليه بغريزة تجعلك عبد لها وإذا دخلها الكائن الذي هو بين نهاية فخذيك غاص فيه وتحرك للأمام والخلف ويمنة ويسرة يمرح ويلهو وهو في نشوة وشبق حتى ينتفض فرحة ليلقي بهديته بعض ما سيكون فلذات كبده مع حليبه فيستقبلها كائنك بضمة قوية و بفرحة وقشعريرة نشوة مقدما واجب الضيافة عسل أبيض ..
بدأت ألعق أشفار كائنها البضة البكر بلساني وشفاهي , صعودا ونزولا , شمالا ويمينا, مستعملا إصبعي لإبعاد الشفرين الصغيرين عن بعضهما لكي أصل بظرها وكان قد ظهر من مخبأه وأصبح قاسيا منتصبا ..ولمحبتي فيه وعلمي بأنه أحد مكمني الإثارة و الإنتشاء التي تسبق الرعشة ثم إضفاء السعادة والرضا والإشباع في نفس المحبوب ..
إجتهدت في لحس ذلك البظر ولعقه إلى أن وضعت يديها على رأسي ومن بين التأوهات قالت: كفي..يكفي .. كفاك.. وارتعشت وإرتجفت وأمسكت رأسي بقوة وبدأت بالأنين والآهات والوحوحة .. وأنزلت ما أنزلت من عسل وإفرازات كسها على لساني معلنة عن قدوم نشوة وإنتشاء وسعادة ظهرت على وجهها.. ولم أترك لها مجال لترتاح فأكملت ما بدأت به حتى عاودتها من جديد تلك الرعشة التي هي ثمرة الجنس وبداية مراحل المتعة والإستمتاع
وليس هناك من معنى للوجود لو لم تكن موجودة ..إنها بداية المتعة واللذة , ما أروعها الأولى..وبقيت على هذه الحال ألعب وألحس وأمص وألعق حتى تلاشت ولم تعد تقوى على الحراك , بعد أن كانت قد أنزلت لا أدري كم من المرات ..فقمت من بين فخذيها وخلعت الشورت والتيشرت عني وأصبحت عاريا تماما,وحملتها إلى السرير ووضعت رأسها على صدري وأخذت ألاعب شعرها وأقبل جبهتها وبين عيونها, إلى أن غفت , أو أني شعرت بذلك .. مضى الوقت وأنا بقمة الهياج وهي نائمة من التعب, ولولا عيونها التي تبرق حين أكلمها لقلت أنها غائبة عن الوعي, لم أعد أحتمل أكثر وضعت يدي على ثديها أفركه وإذ بها تمد يدها وتأخذ بزوبري و تلاطفه, ققلت لها : هل أنت بخير؟ فأجابت بتعب وإنهاك : ما أطيبك وما أروعك , لقد كوفئت بك لقد صبرت وقد أُرسلتك العناية لي, لقد شعرت بلحظات من المتعة ولذتها ما أطيبها من متعة..هذه المتعة عند رعشتي التي وهبتها لي لم أشعر بمثلها في حياتي ماذا فعلت بي ؟؟؟؟
إفعل ما يحلو لك بصدري مصه وأرضعه ..إروي ظمأك و ظمئي تلمسه بأناملك فهذه اللمسات تدغدغني ..تذيبني ..تحرك كل مشاعري تشعل أتون شهوتي تفجر لهفات وجوع كسي لإحتضان وإحتواء زوبرك ليكمل لي متعتي وشبقي يا لهفتي على هذا الممتع ..أتركه لي ألاعبه وأداعبه وأتلمسه وأتحسسه وأحتويه في ثغري
حتى إن حان أوانه في كسي يكون ثغري قد بعث برسالته للممتع!!..وقامت وكأنما شيئا لم يكن ,ونزلت إلى ما بين فخذي ووجدته يستقبلها منتصبة قامته رافعا رأسه وبدأت تداعبه وتقبله وتلتحم به لتحتويه بثغرها ،فقلت كفاك حتى لا يخونني ويتجاوب معك فيوهبك ماء الحياة فيتبعثر منه على الأرض ،فأنا أريده لمحبوبه يرتوي به ويتذوقه ولا يفقد منه قطرة ..قالت لي وحتى أستقبل حليبك بأمان دون حمل فأنا الآن في فترة الأمان ولمدة 4ايام لنتمتع فيهم ثم نفكر في وسيلة منع حمل ..
نمت على ظهري ولملمت ساقاي وقلت لها إجلسي فوقي وإعطني وجهك ، وأقعدي على زوبري المنتصب.. ففرجت رجليها وصوبت خرم كسها الرطب بإتجاه زوبري الذي أخذ يبرق من ريقها بعد أن رضعته, وأمسكت به وأخذت تفرشه على كسها وبظرها وما هي إلا لحظات حتى أتتها الرعشة والتأوهات من جديد, ولم أعد أقوى فسألتها : هل أنت جاهزة للدخول؟..فأجابت بعد تردد: دعني أنا أدخله.. ووضعته على باب كسها وبدأت تنزل عليه رويدا رويدا , ولم يكن ليخذل مساعيها فبدأ رأسه الأحمر بالدخول وشعرت أنا بالألم الذي الم بها من خلال تعابير وجهها, وتوقفت قليلا وأخرجته ومن ثم عاودت الكرة من جديد لكن هذه المرة بعزم أقوى وعندما شعرت بأن رأسه أصبح بداخلها أمسكت بها وشددت من ناحيتي صعودا وما كان من قضيبي الصلب الا وإخترق عذريتها ودخل إلى منتصفه بداخل كسها وصرخت من اللذة والألم في آن معا, ورفعت جسمها إلى الأعلى فإذا بنقطة دم تسيل من على رأس زوبري , فقلت لها لا تتوقفي ضعي قليلا من الريق عليه وتابعي , وهكذا كان , وعاودت الجلوس عليه ودخل هذه المرة بسلاسة أكثر وبدأت تضغط بجسمها وأنا أضغط من الأسفل وبعد عدة محاولات أصبح بأكمله في داخل كسها الضيق وكأنه طفل مدلل بين أحضان أمه , وتركتها ترتاح قليلا حتى يخف الألم و تعتاد عليه بداخلها, ومن هنا بدأت أنا دخولا وخروجا وكان في كل مره أشعر بأني أوسع هذه الفتحة, إلى أن التقطنا الوتيرة ومشينا عليها بإنتظام , وأخذت اللذة تعاودها مره أخرى وترتعش وكانت تنزل الكثير من سوائلها وتتأوه آهات وآهات وكنت أرى الشبق والجوع الجنسي على وجهها والهيجان قد أخذ منها مأخذا وخفت حركتها وزاد أنينها, وعندما ِشعرت بقرب موعد قذف قلت لها حليبي سيتدفق أخذت تحرك نفسها على زوبري ، وبدأت أقذف بداخلها وأحست بقذائف لبني فتوقفت عن الحركة لتستمتع بها وهي تراني في رعشتي وتأوهاتي , وقامت من علي..
إرتحنا قليلا وثم دخلنا إلى الحمام لنستحم وكان أيري ملوثا بالدم فغسلته لي بالصابون جيدا وفركته بنعومة وحنان, وأنا لم أتقاعس وغسلت كسها وفركت لها بطنها وصدرها , وعاودتني الشهوة من جديد, وحملتها بعد أن نشفتها جيدا إلى السرير ووضعتها على صدري , وكم أحبت هي هذا الوضع, وأخذت المسها على وجهها وظهرها ووضَعت يدها على أيري لترى كم كان منتصبا, فإهتاجت هي أيضا فقمت ورفعت رجليها في الهواء وأمسكت الغضنفر وفرشت به شفري كسها وبظرها وأدخلته برفق فدخل هذه المرة دخولا ميسر وبدأت أنيكها وأنيكها وأستبيح كسها, وهي تتأوه وتأن من اللذة والمتعة, وقلبتها وتركتها تركع وأتيتها من الخلف لكن بكسها وليس بطيزها, وظللت أنيكها ما يقارب النصف ساعة ومن كل الجوانب وفي كل الأوضاع .
وعندما شعرت بدنو الوقت للقذف صرخت وتأوهت وإرتعشت ثم أفرغت مائي داخل كسها ,وما كان منا الا أن بلغنا التعب والإرهاق, ويا له من تعب ممتع, وقمنا وإغتسلنا ونمنا وكانت لا تقوى على ضم أرجلها الى بعضهم البعض من شدة ما ألم بها من النيك , لقد كان كسها أحمر اللون وواضح الإرهاق, وكانت آثار الاجتياح واضحة,والخسائر لم تتعدى قطرات دم عذريتها, وقالت لي ماذا فعلت بي لقد قتلتني من الألم واللذة.
ونامت كما هي حتى الصباح, وأيقظتها بقبله مني عند الساعة السابعة, وقلت لها أن تذهب إلى غرفتها, قبل أن يدري أحدا بغيابها أو يعلم بما فعلنا. وتابعنا على هذا النحو كل يوم طوال مده إقامتنا في فرنسا وكانت تأتي إلى غرفتي في آخر الليل وتعود بعد ممارسة الحب والنيك في الصباح إلى غرفتها , ولما عدنا إلى بلدتنا بقينا على هذه الحال كلما سنحت لنا الفرصة وتعرفت على والديها , وتواعدنا على الزواج, ولكنها هاجرت إلى أمريكا مع أهلها بسبب ظروف خاصة ولم أعد أراها إنما بقينا على إتصال, وقد قابلتها منذ سنتين تقريبا وكنت في رحلة عمل إلى أمريكا وكانت لم تتزوج فطلبتها للزواج ,وتزوجنا في أمريكا و تذكرنا خلالها الليالي الرائعة التي قضيناها معا وقالت لي أنها لم تنساني وظلت على وفائها لي , وإنها كانت تتذكرني دائما ولم أفارق أحلامها منذ ذلك الوقت إنها الحب الأول وكنت أنا حبها الأول ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ