استاذ نسوانجى
06-24-2014, 09:33 AM
امرأه فى الخمسين تحكى ذكرياتها مع الجنس
انا كريمه و عمرى الان 53 عاما و حاليا اعيش وحدى بعد وفاه زوجى منذ بضعه اعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثه متزوجين وتسليتى الوحيده الان هى النت و شله صديقات وبعد ان قرات العديد من القصص قررت ان انشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.
منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما ازال فى مرحله الشباب و كان اكبر اولادى 16 عاما ولن اقول اننى كنت ست متزمته او متحفظه بل كنت احب التهريج و الهزار و النكت السيكس وكل شئ . اى نعم كنت امام الناس محجبه و ملتزمه ومحترمه ولكن فى بيتى كنت اجلس بملابس خفيفه او بدون ملابس وكنت اعشق الجنس واحب ممارسته يوميا واعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصه بعد ان اصابه مرض السكر و اصبحت لقاءتنا الجنسيه قليله جدا وممله.
ولعب الشيطان بعقلى لكى ابحث عن عشيق لى خاصه ان لى صديقه فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبه ايضا تفعل نفس الشئ و اخذت ابحث عمن حولى ولكننى لم اجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع امامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما احسه عندما يأتى لزيارتنا انه يتامل جسمى بملابسى الخفيفه واحسه يكاد يجن على و لكن المشكله الوحيده ان عمره 15 عاما وكنت واثقه انه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رأنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث انه لن يثير انتباه احد دخوله او خروجه و لن يشك به احد ابدا .
وكانت بدايه الموضوع سهله جدا حيث قابلته على السلم واخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الاشياء و كنت اعرف ان البيت سيكون خاليا لمده ثلاث ساعات على الاقل , وخلعت اغلب ملابسى امامه وظللت بقميص داخلى تحته كلت فقط وكنت اتحرك فى البيت وانا اكاد ارى زبره يخترق البنطلون ثم اخبرته ان داخله لاستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت اراه فى المراه يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام الى حجرتى عاريه تماما و جسمى مبتل ومررت امامه وهو يكاد يسقط من طوله و انا سعيده بنظراته التى تكاد تأكلنى اكلا وكان هذا شئ افتقده بشده .
وظللت فى حجرتى قليلا اسرح شعرى عاريه امام المرأه و ثم قررت ان ابدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه ان يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجره مثل المجنون وانا حوله عاريه وفى لحظه جميله ونحن على السرير جذبته الى حضنى وبدأت اقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كثى وكان يبدو انه اول مره يرى كث فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.
واخذ يلحس كثى بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت اعشق لحس الكث وكان زوجى يرفضه , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل رأفت به واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوى رغم انه لم يكن كبير جدا وقررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بيت فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكثى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ يجامعنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.
وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى اكتسب خبره كبيره حتى زبره تضخم و اصبح مثل الرجال الكبيره رغم سنه واصبحت لقاءاتى بع فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و قبلات و نيك يستمر ساعات.
واستمرت علاقتى بخالد حوالى سنتين كاملتين دون ان يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى انه ناكنى مره على سلم العماره على السريع و ناكنى عده مرات فى السطح عندما لا تسمح الظروف ان نتقابل فى بيتى او بيته واخذته معى مره الى رحله الى الاسماعيليه مع اولادى وانفردت به فى حجره و ناكنى نيكه جميله لا انساها حتى اليوم.
وطوال العامين كان كل شئ يسير بسريه ولم اكن اتخيل ان يكتسف امرنا احد حتى جاء الامر على شخص غير متوقع تماما . كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلنى و دخلنا بيته و كنا نعرف انه خالى تماما وكنا فى حجره امه فى جماع شديد حتى فؤجنا بباب الحجره يفتح وتوقف قلبى انا وهو وانا اتوقع ان ارى امه امامى و لكنها زوجه خاله ( شهيره ) والتى تعيش فى محافظه اخرى وكنت اعرفها وهى تعرفن جيدا وكنت دائما اغار منها من شعرها المصبوغ اشقر و لبسها المكشوف الغير مناسب لسنها الذى كان وقتها 45 عاما وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا و انا وخالد عراه وزبره فى كثى , واول من افاق من الصدمه كانت شهيره التى هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم ابتسمت ابتسامه خفيفه واخبرتنا ان نستمر فيما نفعل واخرجت و اغلقت الباب , و طبعا لم نستمر وقمنا سريعا و لف خالد فوطه حول وسطه وارتديت انا كمبلزون على اللحم و خرجنا لها ووجدنها تجلس فى الصاله وقبل ان نتكلم معها اخبرتنا هى انها لن تخبر احد و ان كل واحد حر فى من يحبه و يعشقه وهدأ قلبى كثيرا و عرفنا انها اتت مع خاله لانهاء بعض المصالح و تركت خاله لما تعبت و فاتت على امه فى عملها و اخذت مفتاح الشقه و سعدت جدا للصدفه العجيبه ان تأـى هى وليس معها احد ثم ذهبت لبيتى قبل ان يأتى احد اخر .
اتذكر انى ظللت باقى اليوم ارتجف و انا اتصور الفضيحه لة كشف الامر او اخبرت شهيره احد ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى اخبرنى ان اطمأن تماما لانه متأكد انها لن تخبر احد ولما سألته لماذا هو متأكد اخبرنى لانه ناكها هى الاخرى و ذهلت فى البدايه و لكنه اكد ان ناكها فعلا حيث اتى ثانى يوم من المدرسه مبكرا و لما دخل وحدها وحدها فى البيت نائمه على سرير وفى سبات عميق و كانت عاريه تماما كما ولدتها امها وظل فتره يتاملها ثم ايقظها و لم تنزعج انها رأها عاريه ثم ناكها وكانت متعاونه جدا كما اخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.
ورجعت الاحوال لهدوءها مره اخرى فتره طويله حتى انتقلت انا و عائلتى الى شقه اخرى جديده بعيده جدا عن شقتى القديمه مع خالد , وظللت فتره اذهب و اقابله فى شقتى القديمه و لكن مع الوقت كانت لقاءتنا تتباعد حتى اصبحت مره كل شهر تقريبا وكان ياتى لى بيتى او اقابله فى شقتى القديمه .
وتعرفت انا على شله جيران وكان منهم اغرب و اوسخ سيده عرفتها فى حياتى واسمها ( ماجده ) وهى ارمله ظابط شرطه وهى فى سنى وعندها ولد واحد فى سن خالد تقريبا وكان من الصعب جدا كسب ثقتها و لكنى الوحيده التى احبتنى و سمحت لى بدخول بيتها وكنا اصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت اكتشفت انها تعيش عيشه غريبه جدا حيث انها تتحرك فى بيتها عاريه تماما حتى امام ابنها كما عرفت ان لها بعض الاصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك امام ابنها ايضا , ولما عرفت ذلك امتنعت عنها فتره وخفت من صدقتها ولكننى عدت لها بعد ذلك عرفت علاقتى بخالد و كنت اثق بها جدا ختى انها اخبرتنى اننى استطيع ان اقابل خالد فى شقتها لو اردت ذلك. وبالفعل حدث هذا و اخت خالد الى شقتها و تعرف عليها و ناكنى هناك .
وحدث بعض ذلك شئ غريب فلقد فؤجئت بماجده تخبرنى ان ابنها ( سيف ) يريد ان ينيكنى واغضبت يومها واخبرتها ان افعل ذلك لانى احب خالد و ليس لاننى شرموطه كما تعجبت لتلك الام التى تبحث عن عشيقه لابنها .
ولكن بعد عده ايام اعدت التفكير فى الموضوع كعادتى وهيجنى كثى و قررت ان امشى فيه و ارتديت قميص مغرى وعليه روب و ذهبت لشقتها ولما رأتنى هكذا ابتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبى يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته و كان نائما و خلعت الروب ثم ايقظته و فؤجى بى انا بقميصى وكان وسيما طويل و رياضى ونمت جانبه فى السرير ونام ناحيتى و احتضنى يقبلنى واغلقت علينا امه الباب وفى لحظات كنا نحن الاثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف امام السرير و مد لى زبره واخذته فى فمى امصه له ودخلت علينا امه بكاميرا فيديو تصورنى وانا امص لابنها واندمجت فى المص قليلا ثم طلبت منها الا تصورنى ووافقت و خرجت ثم نمت على ظهرى وفشخت كثى ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت اشعر بنار فى كثى من لسانه الذى يلحسه من الداخل واصبعه الذى يدخل و يخرج من شرجى وكان يبدو ذو خبره رهيبه رغم سنه وكنت احس اننى تلميذه معه وبعدها بدأ النيك و كان رهيب فعلا فعلا واستمر الوضع حوالى تلت ساعه ثم قذف لبنه على بطنى .
نمنا جانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السوال الذى يجننى عن شعوره وامه تجامع الرجال امامه فاخبرنى انه تعلم منها ان كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذى الاخر وما المانع فى ان يساعدوا بعضهم فى ايجاد السعاده و المتعه فى الحياه واخبرنى ان حياه امه فى صغرها فى امريكا هى التى جعلتها هكذا. وسألته ان كان جامع امه فضحك و قال ابدا فهو وهى ينظرون لبعضهم نظره مختلفه .
وعدنا بعدها الى النيك مره اخرى وناكنى اولا فى الوضع الكلابى و كان لذيذا ثم ناكنى ونحن نائمين على جانبنا ثم مره اخرى فى الوضع العادى وقذف مره اخرى داخل كثى , وقمت بعدها واخذت حمام سريع ووجدت امه تحضر الغذاء عاريه و اعطتنى شريط الفيديو الذى صورته وعزمتنى على الغذاء ولكنى اعتذرت و رغادرت سريعا .
واستمرت بى الحال هكذا بين اثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيده بحياتى جدا حتى علم خالد انى اجامع سيف وغضب جدا وانقطعت علاقتى به لفتره استمرت سبعه اشهر , ورغم اننى كنت مكتفيه من ناحيه الجنس من سيف الا ان خالد كانت له معزه خاصه فى قلبى وشكوت ذلك لماجده التى اخبرتنى انها ستتصرف . وبالفعل اتصلت به وعزمته على الغذاء عندها ووافق وسبقته الى هناك وكان سيف موجود وكانت ماجده ترتدى قميص نوم لا يخفى شئ تقريبا وجعلتنى البس قميص مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقت لذيذ فى الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد و سيف .
ولا ادرى ما حدث بالضبط فلقد دخلت الحمام و خرجت لاجد خالد و ماجده عرايا تماما فى حجره النوم وفى وضع فظيع و قبلات حاره جدا وجذبنى سيف الى حجرته لينيكنى و انا غير مستوعبه نهائى ما يحدث وبعد فتره من الجماع وانا فى عز نيكى وسيف زبره فى داخل كثى دخلت علينا ماجده و معها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هى تدخن و تتفرج و فؤجئتاما برجلين معى فى السرير وبدات امص زبر خالد ومازال سيف ينيكنى فى كثى وكنت فى حاله من المتعه و النشوه لم اشعر بها من قبل و حتى الان , وبعدها خرج سيف من كثى تاركه لخالد الذى دخله على الفور ونزل سيف على بزازى يلحسها و ماجده تصفق و تضحك وانا اصرخ من الاهات و الجنون و جسمى مستهلك من كل الاجزاء
ولم يتركنى الاثنان الا بعد حوالى نصف ساعه من تناقل الاوضاع قذف فيها سيف على طيظى واكمل خالد نيكه لمده بعدها ثم قذف هو الاخر على طيظى التى غرقت تماما فى اللبن وقامت ماجده بوساختها تمسح بيديها لبن ابنها وخالد وتدعكم فى كثى و طيظى وشرجى وابنها يصور ذلك بالفيديو , وسقطت على السرير لا استطيع الحركه فعلا وانصرف خالد بعد ان اصبح صديق عزيز لسيف و استرحت انا لنصف ساعه وقمت وانا احس ان كثى ملتهب من النيك و اخذت حمام سريع وجلست مع ماجده فى الصاله وسألتها من اين اتت بالفكره المجنونه فقالت انها وجدت الحل الوحيد فى ان يصاحب خالد سيف وما احسن حل لذلك من ان ينيك الاثنان امراه واحده فى ان واحد , فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها ان لا تكررها واخبرتها ان احس انى تعديت كل حدودى اليوم وان ما فعلته فاجر جدا جدا واننى ليست مثلها متساهله فاخبرتنى الا اقلق وان ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد
ورجعت المياه لمجاريها مره اخرى وعرفت ان خالد كرر جماعه لماجده عده مرات ولم اعترض طبعا وان كانت لقاءتى مع سيف قلت كثيرا لعدم وجوده اغلب الوقت وانتهت تماما بسفره للخارج للدراسه وبقى لى خالد وحده.
وبعد حوالى سنه سافرت ماجده هى الاخرى الى ابنها و انقطعت علاقتى بها تماما .
واستمرت علاقتى بخالد بعدها لمد عامين ثم انقطعت العلاقه لمده عام و نصف كان فيهم زوجى مريض ولا يغادر المنزل حتى توفى وبعدها بشهور رجعت علاقتى بخالد ثم انقطعت تماما منذ حوالى خمسه اعوام لزواجه و التزامه الدينى.
وحاليا اعيش وحدى بعض زواجى كل اولادى وليس لى صديقات الا اثنين من الجارات معهم كل سرى وتاريخى و ذكرياتى .
هذه هى قصتى الحقيقيه واقسم على ذلك دون تغيير الا احداث فيها نهائيا الا اسماء بعض الشخصيات
منقول
انا كريمه و عمرى الان 53 عاما و حاليا اعيش وحدى بعد وفاه زوجى منذ بضعه اعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثه متزوجين وتسليتى الوحيده الان هى النت و شله صديقات وبعد ان قرات العديد من القصص قررت ان انشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.
منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما ازال فى مرحله الشباب و كان اكبر اولادى 16 عاما ولن اقول اننى كنت ست متزمته او متحفظه بل كنت احب التهريج و الهزار و النكت السيكس وكل شئ . اى نعم كنت امام الناس محجبه و ملتزمه ومحترمه ولكن فى بيتى كنت اجلس بملابس خفيفه او بدون ملابس وكنت اعشق الجنس واحب ممارسته يوميا واعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصه بعد ان اصابه مرض السكر و اصبحت لقاءتنا الجنسيه قليله جدا وممله.
ولعب الشيطان بعقلى لكى ابحث عن عشيق لى خاصه ان لى صديقه فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبه ايضا تفعل نفس الشئ و اخذت ابحث عمن حولى ولكننى لم اجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع امامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما احسه عندما يأتى لزيارتنا انه يتامل جسمى بملابسى الخفيفه واحسه يكاد يجن على و لكن المشكله الوحيده ان عمره 15 عاما وكنت واثقه انه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رأنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث انه لن يثير انتباه احد دخوله او خروجه و لن يشك به احد ابدا .
وكانت بدايه الموضوع سهله جدا حيث قابلته على السلم واخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الاشياء و كنت اعرف ان البيت سيكون خاليا لمده ثلاث ساعات على الاقل , وخلعت اغلب ملابسى امامه وظللت بقميص داخلى تحته كلت فقط وكنت اتحرك فى البيت وانا اكاد ارى زبره يخترق البنطلون ثم اخبرته ان داخله لاستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت اراه فى المراه يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام الى حجرتى عاريه تماما و جسمى مبتل ومررت امامه وهو يكاد يسقط من طوله و انا سعيده بنظراته التى تكاد تأكلنى اكلا وكان هذا شئ افتقده بشده .
وظللت فى حجرتى قليلا اسرح شعرى عاريه امام المرأه و ثم قررت ان ابدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه ان يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجره مثل المجنون وانا حوله عاريه وفى لحظه جميله ونحن على السرير جذبته الى حضنى وبدأت اقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كثى وكان يبدو انه اول مره يرى كث فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.
واخذ يلحس كثى بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت اعشق لحس الكث وكان زوجى يرفضه , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل رأفت به واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوى رغم انه لم يكن كبير جدا وقررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بيت فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكثى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ يجامعنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.
وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى اكتسب خبره كبيره حتى زبره تضخم و اصبح مثل الرجال الكبيره رغم سنه واصبحت لقاءاتى بع فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و قبلات و نيك يستمر ساعات.
واستمرت علاقتى بخالد حوالى سنتين كاملتين دون ان يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى انه ناكنى مره على سلم العماره على السريع و ناكنى عده مرات فى السطح عندما لا تسمح الظروف ان نتقابل فى بيتى او بيته واخذته معى مره الى رحله الى الاسماعيليه مع اولادى وانفردت به فى حجره و ناكنى نيكه جميله لا انساها حتى اليوم.
وطوال العامين كان كل شئ يسير بسريه ولم اكن اتخيل ان يكتسف امرنا احد حتى جاء الامر على شخص غير متوقع تماما . كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلنى و دخلنا بيته و كنا نعرف انه خالى تماما وكنا فى حجره امه فى جماع شديد حتى فؤجنا بباب الحجره يفتح وتوقف قلبى انا وهو وانا اتوقع ان ارى امه امامى و لكنها زوجه خاله ( شهيره ) والتى تعيش فى محافظه اخرى وكنت اعرفها وهى تعرفن جيدا وكنت دائما اغار منها من شعرها المصبوغ اشقر و لبسها المكشوف الغير مناسب لسنها الذى كان وقتها 45 عاما وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا و انا وخالد عراه وزبره فى كثى , واول من افاق من الصدمه كانت شهيره التى هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم ابتسمت ابتسامه خفيفه واخبرتنا ان نستمر فيما نفعل واخرجت و اغلقت الباب , و طبعا لم نستمر وقمنا سريعا و لف خالد فوطه حول وسطه وارتديت انا كمبلزون على اللحم و خرجنا لها ووجدنها تجلس فى الصاله وقبل ان نتكلم معها اخبرتنا هى انها لن تخبر احد و ان كل واحد حر فى من يحبه و يعشقه وهدأ قلبى كثيرا و عرفنا انها اتت مع خاله لانهاء بعض المصالح و تركت خاله لما تعبت و فاتت على امه فى عملها و اخذت مفتاح الشقه و سعدت جدا للصدفه العجيبه ان تأـى هى وليس معها احد ثم ذهبت لبيتى قبل ان يأتى احد اخر .
اتذكر انى ظللت باقى اليوم ارتجف و انا اتصور الفضيحه لة كشف الامر او اخبرت شهيره احد ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى اخبرنى ان اطمأن تماما لانه متأكد انها لن تخبر احد ولما سألته لماذا هو متأكد اخبرنى لانه ناكها هى الاخرى و ذهلت فى البدايه و لكنه اكد ان ناكها فعلا حيث اتى ثانى يوم من المدرسه مبكرا و لما دخل وحدها وحدها فى البيت نائمه على سرير وفى سبات عميق و كانت عاريه تماما كما ولدتها امها وظل فتره يتاملها ثم ايقظها و لم تنزعج انها رأها عاريه ثم ناكها وكانت متعاونه جدا كما اخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.
ورجعت الاحوال لهدوءها مره اخرى فتره طويله حتى انتقلت انا و عائلتى الى شقه اخرى جديده بعيده جدا عن شقتى القديمه مع خالد , وظللت فتره اذهب و اقابله فى شقتى القديمه و لكن مع الوقت كانت لقاءتنا تتباعد حتى اصبحت مره كل شهر تقريبا وكان ياتى لى بيتى او اقابله فى شقتى القديمه .
وتعرفت انا على شله جيران وكان منهم اغرب و اوسخ سيده عرفتها فى حياتى واسمها ( ماجده ) وهى ارمله ظابط شرطه وهى فى سنى وعندها ولد واحد فى سن خالد تقريبا وكان من الصعب جدا كسب ثقتها و لكنى الوحيده التى احبتنى و سمحت لى بدخول بيتها وكنا اصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت اكتشفت انها تعيش عيشه غريبه جدا حيث انها تتحرك فى بيتها عاريه تماما حتى امام ابنها كما عرفت ان لها بعض الاصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك امام ابنها ايضا , ولما عرفت ذلك امتنعت عنها فتره وخفت من صدقتها ولكننى عدت لها بعد ذلك عرفت علاقتى بخالد و كنت اثق بها جدا ختى انها اخبرتنى اننى استطيع ان اقابل خالد فى شقتها لو اردت ذلك. وبالفعل حدث هذا و اخت خالد الى شقتها و تعرف عليها و ناكنى هناك .
وحدث بعض ذلك شئ غريب فلقد فؤجئت بماجده تخبرنى ان ابنها ( سيف ) يريد ان ينيكنى واغضبت يومها واخبرتها ان افعل ذلك لانى احب خالد و ليس لاننى شرموطه كما تعجبت لتلك الام التى تبحث عن عشيقه لابنها .
ولكن بعد عده ايام اعدت التفكير فى الموضوع كعادتى وهيجنى كثى و قررت ان امشى فيه و ارتديت قميص مغرى وعليه روب و ذهبت لشقتها ولما رأتنى هكذا ابتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبى يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته و كان نائما و خلعت الروب ثم ايقظته و فؤجى بى انا بقميصى وكان وسيما طويل و رياضى ونمت جانبه فى السرير ونام ناحيتى و احتضنى يقبلنى واغلقت علينا امه الباب وفى لحظات كنا نحن الاثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف امام السرير و مد لى زبره واخذته فى فمى امصه له ودخلت علينا امه بكاميرا فيديو تصورنى وانا امص لابنها واندمجت فى المص قليلا ثم طلبت منها الا تصورنى ووافقت و خرجت ثم نمت على ظهرى وفشخت كثى ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت اشعر بنار فى كثى من لسانه الذى يلحسه من الداخل واصبعه الذى يدخل و يخرج من شرجى وكان يبدو ذو خبره رهيبه رغم سنه وكنت احس اننى تلميذه معه وبعدها بدأ النيك و كان رهيب فعلا فعلا واستمر الوضع حوالى تلت ساعه ثم قذف لبنه على بطنى .
نمنا جانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السوال الذى يجننى عن شعوره وامه تجامع الرجال امامه فاخبرنى انه تعلم منها ان كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذى الاخر وما المانع فى ان يساعدوا بعضهم فى ايجاد السعاده و المتعه فى الحياه واخبرنى ان حياه امه فى صغرها فى امريكا هى التى جعلتها هكذا. وسألته ان كان جامع امه فضحك و قال ابدا فهو وهى ينظرون لبعضهم نظره مختلفه .
وعدنا بعدها الى النيك مره اخرى وناكنى اولا فى الوضع الكلابى و كان لذيذا ثم ناكنى ونحن نائمين على جانبنا ثم مره اخرى فى الوضع العادى وقذف مره اخرى داخل كثى , وقمت بعدها واخذت حمام سريع ووجدت امه تحضر الغذاء عاريه و اعطتنى شريط الفيديو الذى صورته وعزمتنى على الغذاء ولكنى اعتذرت و رغادرت سريعا .
واستمرت بى الحال هكذا بين اثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيده بحياتى جدا حتى علم خالد انى اجامع سيف وغضب جدا وانقطعت علاقتى به لفتره استمرت سبعه اشهر , ورغم اننى كنت مكتفيه من ناحيه الجنس من سيف الا ان خالد كانت له معزه خاصه فى قلبى وشكوت ذلك لماجده التى اخبرتنى انها ستتصرف . وبالفعل اتصلت به وعزمته على الغذاء عندها ووافق وسبقته الى هناك وكان سيف موجود وكانت ماجده ترتدى قميص نوم لا يخفى شئ تقريبا وجعلتنى البس قميص مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقت لذيذ فى الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد و سيف .
ولا ادرى ما حدث بالضبط فلقد دخلت الحمام و خرجت لاجد خالد و ماجده عرايا تماما فى حجره النوم وفى وضع فظيع و قبلات حاره جدا وجذبنى سيف الى حجرته لينيكنى و انا غير مستوعبه نهائى ما يحدث وبعد فتره من الجماع وانا فى عز نيكى وسيف زبره فى داخل كثى دخلت علينا ماجده و معها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هى تدخن و تتفرج و فؤجئتاما برجلين معى فى السرير وبدات امص زبر خالد ومازال سيف ينيكنى فى كثى وكنت فى حاله من المتعه و النشوه لم اشعر بها من قبل و حتى الان , وبعدها خرج سيف من كثى تاركه لخالد الذى دخله على الفور ونزل سيف على بزازى يلحسها و ماجده تصفق و تضحك وانا اصرخ من الاهات و الجنون و جسمى مستهلك من كل الاجزاء
ولم يتركنى الاثنان الا بعد حوالى نصف ساعه من تناقل الاوضاع قذف فيها سيف على طيظى واكمل خالد نيكه لمده بعدها ثم قذف هو الاخر على طيظى التى غرقت تماما فى اللبن وقامت ماجده بوساختها تمسح بيديها لبن ابنها وخالد وتدعكم فى كثى و طيظى وشرجى وابنها يصور ذلك بالفيديو , وسقطت على السرير لا استطيع الحركه فعلا وانصرف خالد بعد ان اصبح صديق عزيز لسيف و استرحت انا لنصف ساعه وقمت وانا احس ان كثى ملتهب من النيك و اخذت حمام سريع وجلست مع ماجده فى الصاله وسألتها من اين اتت بالفكره المجنونه فقالت انها وجدت الحل الوحيد فى ان يصاحب خالد سيف وما احسن حل لذلك من ان ينيك الاثنان امراه واحده فى ان واحد , فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها ان لا تكررها واخبرتها ان احس انى تعديت كل حدودى اليوم وان ما فعلته فاجر جدا جدا واننى ليست مثلها متساهله فاخبرتنى الا اقلق وان ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد
ورجعت المياه لمجاريها مره اخرى وعرفت ان خالد كرر جماعه لماجده عده مرات ولم اعترض طبعا وان كانت لقاءتى مع سيف قلت كثيرا لعدم وجوده اغلب الوقت وانتهت تماما بسفره للخارج للدراسه وبقى لى خالد وحده.
وبعد حوالى سنه سافرت ماجده هى الاخرى الى ابنها و انقطعت علاقتى بها تماما .
واستمرت علاقتى بخالد بعدها لمد عامين ثم انقطعت العلاقه لمده عام و نصف كان فيهم زوجى مريض ولا يغادر المنزل حتى توفى وبعدها بشهور رجعت علاقتى بخالد ثم انقطعت تماما منذ حوالى خمسه اعوام لزواجه و التزامه الدينى.
وحاليا اعيش وحدى بعض زواجى كل اولادى وليس لى صديقات الا اثنين من الجارات معهم كل سرى وتاريخى و ذكرياتى .
هذه هى قصتى الحقيقيه واقسم على ذلك دون تغيير الا احداث فيها نهائيا الا اسماء بعض الشخصيات
منقول