شبقانة
12-08-2019, 09:13 AM
الليلة كانت ليلة ساخنة جدا جدا بحيث استيقظت منهكة القوى لا أستطيع تحريك أي عضو من جسدي
فبينما كنت ذاهبة للتسوق البارحة ظهرا من السوبرماركت القريب من بيتي وكنت مرتدية تنورة سوداء فوق الركبة وقميص اسود وتحتها ستيان ولباس اسود ايضا وحذاء اسود كعب عالي لقيت شاب متشرد ينام في الشارع على الرصيف ممتون الجسم قذر الملابس فاقتربت منه وكلمته فقال لي انا اسمي سامر وأنا بلا عمل ولا مأوى وليس عندي أهل فتأثرت لذلك وقلت له قم معي حتى اقدم لك الطعام والشراب واعطيك ملابس نظيفة تلبسها فوافق وانطلق معي الى بيتي فأدخلته معي واغلقت الباب وجلس في غرفة الضيوف فقلت له يجب اولا ان تستحم وسوف أهيء لك الحمام وتنظف أسنانك وتتعطر وسآتيك بملابس نظيفة وبعدها أعد لك الطعام لتأكل فشكرني جدا فقلت سأذهب لتبديل ملابسي فدخلت غرفتي وكانت أمام غرفة الضيوف بحيث كان يراني وتركت الباب مفتوحا وبدات بخلع حذائي ثم نزعت تنورتي ثم خلعت قميصي وبقيت بالستيان واللباس فإذا به يدخل الغرفة ليسألني عن مكان المرحاض wc وهو ينظر إلي عارية فنظرت في عينيه بخجل وأشرت له الى مكانه وخلعت لباس ثم ستياني ولبس ثوب نوم أسود قصير الى انصاف الفخذين وخليع من الاعلى يبرز مفاتن الثديين وله تعاليق خيطية ثم ذهبت اليه وقلت له هيا للاستحمام فقام معي ودخلت معه الحمام وهيأت له البانيو وملاته بالماء فقلت اخلع ملابسك ! فنزع كل ما يلبس وانا انظر حتى خلع لباسه امامي وظهر عضوه الكبير والمتين بحيث أحسست بمهبلي اخذ يسيل لعابه عندما رآه فاخذت ملابسه ورميتها خارج الحمام وطلبت منه ان يأخذ دشا وعينه لم تفارق النظر الى ثديي العاريين وبدات أدلك له جسده بالماء والصابون من الاعلى من عند الظهر الى مؤخرته ومن عند الصدر حتى قضيبه الذي انتصب بقوة عندما بدات بدلكه بيدي وهو ينظر كيف ادلك خصيتيه وقضيبه ثم دلكت افخاذه ورجليه حتى انتهيت وقد تبلل ثوبي بماء الدش ايضا والتصق على جسدي ثم جلس على دكة الجمام وغسلت له شعر رأسه واعطيته فرشاة ومعجون أسنان ونظف فمه ثم انتقلنا الى حوض الاستحمام البانيو فأدخلته فيه وجلست على حافته اضع الشامبو في الماء وقد كان هو في قمة الاثارة فقلت له لقد تبلل ثوبي ايضا فصار لزاما ان استحم ! فقمت وخلعته امامه وهو ينظر ثديي العاريين وكسي وتصنعت الوقوع في البانيو لأثيره ووقعت في حضنه تماما وانا اصرخ واتأوه واحسست بقضيبه تحت مؤخرتي وهو منتصب فحضنني من ثديي وانا انزلق على قضيبه واتلوى على جسده في الماء واتخبط وهو يحضن بي بيديه وأحسست بقضيبه لامس مهبلي من تحتي حتى كدت ان اقعد عليه من شدة انتصابه ولكان اخترقني لولا تدارك الامر فطلب مني ان ابقى على وضعي هذا اي جلوسي في حضنه فوافقت واخذ يدلك ظهري بالماء والشامبو وكذلك صدري ولم امانع حتى دلك ثديي فتأوهت لاني لم اتحمل ونزل على بطني وافخاذي بالدلك حتى مد يده على مهبلي فخدر جسمي كله فيده اليمنى تدلك المهبل وبيده اليسرى يدلك ثديي العاريين وهو يضمني على صدره ويسحبني اليه وانا اتاوه غصبا عني وانا اشعر اني اجلس على قضيبه تحتي لقد كنا نحن الاثنين نعاني من الم الشهوة فهو محروم وخصيتاه مملوءتان بالسائل المنوي وانا محرومة وكسي يسيل شوقا لالتقام قضيبه بين جنبيه وفي نفس الوقت لا اريد ان أشعره بأني اريده ان ينكحني وانما ان يغتصبني لاني اتلذذ بالاغتصاب وأعشقه وكنا نحن الاثنين نتمنى ان نتعانق ويمصني من شفتي وامص قضيبه بمهبلي ولكنه يخاف ان يبادر لئلا انفر وانا اخاف ان اطلب فيكون طلبا للنكاح مني وانا لا اريد الامر ان يبدو الا اغتصابا فمنعت نفسي من الانجراف فطلبت منه ان يكف عن دلك مهبلي وقمت من حضنه وخرجت من البانيو وقام هو ايضا واخذنا دشا عاريين وقضيبه في قمة انتصابه وهو يفركه امامي وكنت اقول في نفسي وانا انظر اليه الليلة لن تمر عليك الا وانت في مهبلي وسأرى انتصابك هذا هل سيبقى كما هو عليه الآن ؟ وعندما انتهينا جئته بمنشفة وتعمدت ان انشفه بنفسي حتى انشف قضيبه بيدي وافركه له بحجة التنشيف ولفها على وسطه واخذت منشفة انشف بها شعري وساعدني بتنشيف ثديي ومهبلي وكافة جسمي وتركته يفعل لانه كان مثارا جدا ولففت صدري وجسمي بها وخرجنا من الحمام وذهبنا الى المطبخ وجلسنا على مائدة الطعام واعددت له وجبة طعام دسمة وهو يدلك قضيبه من وراء المنشفة ونتبادل الحديث وكان اكثر كلامه عن الحرمان وسالته هل تزوجت ؟ فانفتح بالحديث عن الجنس كأنما كان مكبوتا بانه لم يلمس امراة ابدا فعلمت انه من النوع الذي يروقني وأن قضيبه يوميا يسيل ويقطر من كثرة امتلائه بالسائل المنوي وكنت اسمعه باصغاء ولكن استحي مجاراته واتعمد ايضا حتى اكملنا طعامنا فاخذته الى غرفة نوم اعددتها له مقابل غرفتي وقلت له ان الوقت تاخر واصبح ليلا فستنام في هذه الغرفة حتى الصباح وهذه ملابس نوم في الدولاب وملابس داخلية لتلبسها وتصبح على خير فشكرني وذهبت لغرفتي وتركت بابها مفتوحا ونزعت منشفتي وهو ينظرني عارية ولبست روب نوم شفاف ابيض قصير لففت به جسدي واطفات النور ودخلت تحت الفراش وهو ايضا اطفا النور واخذت افكر بيني وبين نفسي اني متاكدة انه لن يصبر عني وسيحاول مجامعتي بعد كل الذي شاهدته من شدة شبقه وامتلاء خصيتيه بالسايل المنوي وانتصاب قضيبه واصطنعت الشعور بالنوم وبعد ساعة من نومي لم أشعر الا ورجلا تحت لحافي وهو يركبني فاستيقظت ووجهه تجاه وجهي فقلت ماذا تفعل ؟ لا ارجوك فقبلني من فمي وهو يثبت نفسه بين افخاذي التي جعلته تتراخى له وتتباعد بعد ان نصبتها وفتحت له مهبلي الملتهب نارا فاخذت اتوسل واتباكى تحته وانا أشعر بقضيبه يتلامس رأسه بشفة مهبلي المبلول وهو في اللحظات الاخيرة لاقتحامه ومصمص حلماتي العارية وانا اتأوه فلم اشعر الا بدفعة قوية من لقضيبه الفولاذي فصرخت آآآآآآآآآآآآه وهو مستمر بدفعه حتى اوصله منتهاه فتشابكنا بالارجل والافخاذ وعصرته رأسا بمهبلي واعتصرته بافخاذي شبقا فقذف قذفات قوية وسريعة وهو يصرخ ويتأوه وقذفت كذلك وارتعشنا حد انقطاع النفس وارتجفنا ونحن تخنقنا العبرة من الشبق وطول الصبر حتى نقع في الفراش صريعين وتعاصرنا بقوة امص قضيبه لآخر قطرة مني وهو ينفضني نفضا ثم هدأ وهو فوقي فقلت له بصوت ضعيف متوسل وهو يمصمص ثديي لماذا فعلت ذلك ؟ فقال لي لم احتمل جسمك العاري وقد كنت اريد نكاحك في البانيو لاني لم استحمل انتصاب قضيبي اكثر واغراء جسدك ! فقلت له اذن افرغت سائلك المنوي في مهبلي وانتهى كل شيء فارجع لتنام ؟! فقال مبتسما لا ! أي افراغ تتحدثين عنه ! هذا كان اضطرارا من شدة الامتلاء ولم اقضي منك شيئا ابدا ! فقلت ماذا تقصد؟ قال الجماع الحقيقي الآن يبدأ ! فقلت له ارجوك لا تفعل فلا احتمل ذلك ولا يجوز لك ان تفعل هذا ! فثارت ثائرته وقضيبه لايزال بداخل مهبلي منتصبا فهاج واعتصرني واخذ يهزني به هزا ويطعنني به طعنا وانا اتأوه واصرخ واتصنع التباكي والاغتصاب من قبله لي وهو يثور ويزداد وبعد نصف ساعة ارتعشنا مرة اخرى ثم قام عني وتحاضن معي وتماصص ثم نكحني من الخلف حتى سال منيه على فراشي وبلل ثيابي وقلبني على ظهري وركبني وهو يلحس ويمص ويفرك اثدائي ويعصر بي ويدفع قضيبه دفعا ويحشر به في مهبلي حشرا حتى يبلغ منتهاه ونرتعش فلم يقذف آخر قطرة مني في مهبلي الا وقد ادركنا الفجر فخارت قواي وانهارت وانا اتوسل به ان ينتهي مني ولا أدري هل نكحني عشرا او اقل او اكثر فسحب قضيبه من احشائي وتركني جثة هامدة حتى استيقظنا واعددت له فطورا وبعدها رحل
فبينما كنت ذاهبة للتسوق البارحة ظهرا من السوبرماركت القريب من بيتي وكنت مرتدية تنورة سوداء فوق الركبة وقميص اسود وتحتها ستيان ولباس اسود ايضا وحذاء اسود كعب عالي لقيت شاب متشرد ينام في الشارع على الرصيف ممتون الجسم قذر الملابس فاقتربت منه وكلمته فقال لي انا اسمي سامر وأنا بلا عمل ولا مأوى وليس عندي أهل فتأثرت لذلك وقلت له قم معي حتى اقدم لك الطعام والشراب واعطيك ملابس نظيفة تلبسها فوافق وانطلق معي الى بيتي فأدخلته معي واغلقت الباب وجلس في غرفة الضيوف فقلت له يجب اولا ان تستحم وسوف أهيء لك الحمام وتنظف أسنانك وتتعطر وسآتيك بملابس نظيفة وبعدها أعد لك الطعام لتأكل فشكرني جدا فقلت سأذهب لتبديل ملابسي فدخلت غرفتي وكانت أمام غرفة الضيوف بحيث كان يراني وتركت الباب مفتوحا وبدات بخلع حذائي ثم نزعت تنورتي ثم خلعت قميصي وبقيت بالستيان واللباس فإذا به يدخل الغرفة ليسألني عن مكان المرحاض wc وهو ينظر إلي عارية فنظرت في عينيه بخجل وأشرت له الى مكانه وخلعت لباس ثم ستياني ولبس ثوب نوم أسود قصير الى انصاف الفخذين وخليع من الاعلى يبرز مفاتن الثديين وله تعاليق خيطية ثم ذهبت اليه وقلت له هيا للاستحمام فقام معي ودخلت معه الحمام وهيأت له البانيو وملاته بالماء فقلت اخلع ملابسك ! فنزع كل ما يلبس وانا انظر حتى خلع لباسه امامي وظهر عضوه الكبير والمتين بحيث أحسست بمهبلي اخذ يسيل لعابه عندما رآه فاخذت ملابسه ورميتها خارج الحمام وطلبت منه ان يأخذ دشا وعينه لم تفارق النظر الى ثديي العاريين وبدات أدلك له جسده بالماء والصابون من الاعلى من عند الظهر الى مؤخرته ومن عند الصدر حتى قضيبه الذي انتصب بقوة عندما بدات بدلكه بيدي وهو ينظر كيف ادلك خصيتيه وقضيبه ثم دلكت افخاذه ورجليه حتى انتهيت وقد تبلل ثوبي بماء الدش ايضا والتصق على جسدي ثم جلس على دكة الجمام وغسلت له شعر رأسه واعطيته فرشاة ومعجون أسنان ونظف فمه ثم انتقلنا الى حوض الاستحمام البانيو فأدخلته فيه وجلست على حافته اضع الشامبو في الماء وقد كان هو في قمة الاثارة فقلت له لقد تبلل ثوبي ايضا فصار لزاما ان استحم ! فقمت وخلعته امامه وهو ينظر ثديي العاريين وكسي وتصنعت الوقوع في البانيو لأثيره ووقعت في حضنه تماما وانا اصرخ واتأوه واحسست بقضيبه تحت مؤخرتي وهو منتصب فحضنني من ثديي وانا انزلق على قضيبه واتلوى على جسده في الماء واتخبط وهو يحضن بي بيديه وأحسست بقضيبه لامس مهبلي من تحتي حتى كدت ان اقعد عليه من شدة انتصابه ولكان اخترقني لولا تدارك الامر فطلب مني ان ابقى على وضعي هذا اي جلوسي في حضنه فوافقت واخذ يدلك ظهري بالماء والشامبو وكذلك صدري ولم امانع حتى دلك ثديي فتأوهت لاني لم اتحمل ونزل على بطني وافخاذي بالدلك حتى مد يده على مهبلي فخدر جسمي كله فيده اليمنى تدلك المهبل وبيده اليسرى يدلك ثديي العاريين وهو يضمني على صدره ويسحبني اليه وانا اتاوه غصبا عني وانا اشعر اني اجلس على قضيبه تحتي لقد كنا نحن الاثنين نعاني من الم الشهوة فهو محروم وخصيتاه مملوءتان بالسائل المنوي وانا محرومة وكسي يسيل شوقا لالتقام قضيبه بين جنبيه وفي نفس الوقت لا اريد ان أشعره بأني اريده ان ينكحني وانما ان يغتصبني لاني اتلذذ بالاغتصاب وأعشقه وكنا نحن الاثنين نتمنى ان نتعانق ويمصني من شفتي وامص قضيبه بمهبلي ولكنه يخاف ان يبادر لئلا انفر وانا اخاف ان اطلب فيكون طلبا للنكاح مني وانا لا اريد الامر ان يبدو الا اغتصابا فمنعت نفسي من الانجراف فطلبت منه ان يكف عن دلك مهبلي وقمت من حضنه وخرجت من البانيو وقام هو ايضا واخذنا دشا عاريين وقضيبه في قمة انتصابه وهو يفركه امامي وكنت اقول في نفسي وانا انظر اليه الليلة لن تمر عليك الا وانت في مهبلي وسأرى انتصابك هذا هل سيبقى كما هو عليه الآن ؟ وعندما انتهينا جئته بمنشفة وتعمدت ان انشفه بنفسي حتى انشف قضيبه بيدي وافركه له بحجة التنشيف ولفها على وسطه واخذت منشفة انشف بها شعري وساعدني بتنشيف ثديي ومهبلي وكافة جسمي وتركته يفعل لانه كان مثارا جدا ولففت صدري وجسمي بها وخرجنا من الحمام وذهبنا الى المطبخ وجلسنا على مائدة الطعام واعددت له وجبة طعام دسمة وهو يدلك قضيبه من وراء المنشفة ونتبادل الحديث وكان اكثر كلامه عن الحرمان وسالته هل تزوجت ؟ فانفتح بالحديث عن الجنس كأنما كان مكبوتا بانه لم يلمس امراة ابدا فعلمت انه من النوع الذي يروقني وأن قضيبه يوميا يسيل ويقطر من كثرة امتلائه بالسائل المنوي وكنت اسمعه باصغاء ولكن استحي مجاراته واتعمد ايضا حتى اكملنا طعامنا فاخذته الى غرفة نوم اعددتها له مقابل غرفتي وقلت له ان الوقت تاخر واصبح ليلا فستنام في هذه الغرفة حتى الصباح وهذه ملابس نوم في الدولاب وملابس داخلية لتلبسها وتصبح على خير فشكرني وذهبت لغرفتي وتركت بابها مفتوحا ونزعت منشفتي وهو ينظرني عارية ولبست روب نوم شفاف ابيض قصير لففت به جسدي واطفات النور ودخلت تحت الفراش وهو ايضا اطفا النور واخذت افكر بيني وبين نفسي اني متاكدة انه لن يصبر عني وسيحاول مجامعتي بعد كل الذي شاهدته من شدة شبقه وامتلاء خصيتيه بالسايل المنوي وانتصاب قضيبه واصطنعت الشعور بالنوم وبعد ساعة من نومي لم أشعر الا ورجلا تحت لحافي وهو يركبني فاستيقظت ووجهه تجاه وجهي فقلت ماذا تفعل ؟ لا ارجوك فقبلني من فمي وهو يثبت نفسه بين افخاذي التي جعلته تتراخى له وتتباعد بعد ان نصبتها وفتحت له مهبلي الملتهب نارا فاخذت اتوسل واتباكى تحته وانا أشعر بقضيبه يتلامس رأسه بشفة مهبلي المبلول وهو في اللحظات الاخيرة لاقتحامه ومصمص حلماتي العارية وانا اتأوه فلم اشعر الا بدفعة قوية من لقضيبه الفولاذي فصرخت آآآآآآآآآآآآه وهو مستمر بدفعه حتى اوصله منتهاه فتشابكنا بالارجل والافخاذ وعصرته رأسا بمهبلي واعتصرته بافخاذي شبقا فقذف قذفات قوية وسريعة وهو يصرخ ويتأوه وقذفت كذلك وارتعشنا حد انقطاع النفس وارتجفنا ونحن تخنقنا العبرة من الشبق وطول الصبر حتى نقع في الفراش صريعين وتعاصرنا بقوة امص قضيبه لآخر قطرة مني وهو ينفضني نفضا ثم هدأ وهو فوقي فقلت له بصوت ضعيف متوسل وهو يمصمص ثديي لماذا فعلت ذلك ؟ فقال لي لم احتمل جسمك العاري وقد كنت اريد نكاحك في البانيو لاني لم استحمل انتصاب قضيبي اكثر واغراء جسدك ! فقلت له اذن افرغت سائلك المنوي في مهبلي وانتهى كل شيء فارجع لتنام ؟! فقال مبتسما لا ! أي افراغ تتحدثين عنه ! هذا كان اضطرارا من شدة الامتلاء ولم اقضي منك شيئا ابدا ! فقلت ماذا تقصد؟ قال الجماع الحقيقي الآن يبدأ ! فقلت له ارجوك لا تفعل فلا احتمل ذلك ولا يجوز لك ان تفعل هذا ! فثارت ثائرته وقضيبه لايزال بداخل مهبلي منتصبا فهاج واعتصرني واخذ يهزني به هزا ويطعنني به طعنا وانا اتأوه واصرخ واتصنع التباكي والاغتصاب من قبله لي وهو يثور ويزداد وبعد نصف ساعة ارتعشنا مرة اخرى ثم قام عني وتحاضن معي وتماصص ثم نكحني من الخلف حتى سال منيه على فراشي وبلل ثيابي وقلبني على ظهري وركبني وهو يلحس ويمص ويفرك اثدائي ويعصر بي ويدفع قضيبه دفعا ويحشر به في مهبلي حشرا حتى يبلغ منتهاه ونرتعش فلم يقذف آخر قطرة مني في مهبلي الا وقد ادركنا الفجر فخارت قواي وانهارت وانا اتوسل به ان ينتهي مني ولا أدري هل نكحني عشرا او اقل او اكثر فسحب قضيبه من احشائي وتركني جثة هامدة حتى استيقظنا واعددت له فطورا وبعدها رحل