سلوى شهااب
09-14-2016, 03:48 PM
ترددت كثيرا فى سرد تلك الحكاية والتى القتها على مسامعى جارية من جوارى الليل (شرموطة) وقد ارادت وان اكتبها واسردها فجاءت كالتالى مع تغيير ببعض الاحداث والشخصيات الا انها حقيقة وبلسان بطلتها وقد انزلها على اجزاء نظرا لطولها ولغجدارة احداثها واليوم الحلقة الاولى
حافية على جسر المتعة -- 1
من حوالى خمس سنوات وفى فصل الصيف قمت برحلة سياحية لمعشوقتى مدينة الاسكندرية فهى تدكرنى دوما باسلافى من الرومان والاغريق فى العصور القديمة حيث كانوا يمارسون حياتهم الجنسية بكل اشكال العنف والقسوة على جواريهم ومحظياتهم
بعد ان وضعت اغراضى بالشقة والتى اخترتها وكانت تطل على البحر مباشرة نزلت لاتجول بالمدينة ولكى ابحث عن جارية او محظية تمكث معى الفترة التى ساقضيها بالمدينة ورغم وجود العديد من المحظيات والجاريات هنا بالاسكندرية واللائى يتلهفن حضورى لاحضرهن لشقتى وامارس معهن طقوسى وانيكهن بنكهتى الخاصة لكنى كنت احب كلما نزلت للاسكندرية الا وبحثت عن جارية جديدة اضمها لباقى جارياتى فكنت احب بل واعشق ىجمع الجوارى واحتفظ بهن لامتاعى واشباع رغباتى -- وبالفعل نزلت وادرت محرك سيارتى وانطلقت اتجول بشوارع المدينة والتى احفظها عن ظهر قلب انتهز فرصة تهافت المصيفين على اماكن ****و بعد قضاع يوم ممتع بالبيحر واصبحت الشوارع مليئة بالشراميط والجميلات اللائى يلبسن الملابس المثيرة شبه العارية لاجتداب الشباب لهن والحصول على علاقة عاطفية وحتى لو تطورت هده العلاقة لعلاقة جنسية فهن لايهمهن الى اى مدى تتطور هده العلاقة بل ان الفتيات تحب تطور تلك العلاقة وان تصبح نهايتها هو السرير الدافئ والفراش الساخن فبنات الاسكندرية يتميزن بسخونة شهواتهن واشتعال رغباتهن بسرعة -- وقفت بالسيارة امام ملهى ليلى حيث كانت السيارت تصطف امامه ووجدت مكانا مناسبا لسيارتى ونزلت وتوجهت للملهى حيث رحب بى وحاول بعض الرجال التابعين للملهى ان يدلونى على الطريق للداخل الا انى اوقفتهم باشارة من يدى ليفهموا واننى لااحب ان يوجهنى احد فانا اعرف طريقى جيدا وحتى لو لم اعرفه فان من طبعى روح الاستكشاف والمغامرة وحب المعرفة لكل شئ لكن بداتى ونفسى دخلت الملهى ووجدت طاولة بعيدة جدا فى الخلف حيث لايشغلها لاهى ولا اى طاولة مجاورة لها احد فقد كان رواد هده الاماكن يتهافتون على التواجد بقرب البيست ( المسرح ) ليكونوا بالقرب من قاعة الرقص – اما انا فكنت عكسهم اختار الاماكن الخلفية البعيدة حتى ويظهر لى كل شئ بوضوح اكثر ويظهر لى الجميع فيكون المكانمكشوفا لى بالكامل حيث لايجرى اى حركة او اى تصرف من احد الا ورايته جلست بمكانى وطلبت زجاجة ويسكى من النوع الفاخر فاحضرها لى الساقى واراد ان يصب كاسى الاول منها فاشرت له بيجدى ليفهم وانى استطيع الاعتناء بنفسى وبالفعل تركنى وابتعجد ليعتنى بغيرى وصرت اشرب من خمرى واشعل سجائرى بينما ظهرت الراقصة ببدلتها الشبه عارية وبدات بالرقص وبحركات مثيرة لاثارة الموجودين الدين كانوا يهللون ويصفقون بصوت عالى ويصرخون فى هستيريا باتت وكانهم يتعرضون لنوع من الضغط العصبى وجاءوا لهنا ليفرغوه ويتخلصوا منه كنت اهزا من تصرفاتهم الصبيانية الغبية
مرت ساعه من الزمن وانا جالس اترقب كل الاحداث وكان يفد زوارا جدد من وقت لاخر البعض ياتي بصحبه فتيات والبعض ياتي منفردا وكانت الفتيات في حاله سكر وفقدان للتوازن من اثر الخمر والحشيش وبعد لحظات دامت بعد الساعه من جلوسي نظرت الي الباب الرئيسي للقاعه واذا بشابين يدخلان وبصحبتهما ثلاث فتيات في سن المراهقه جميلات جدا ملفوفات القوام تقدمت هده المجموعه الي الطاوله المقابله للتي اجلس عليها حيث جلس الجميع في شكل دائري موجهون وجوههم الي الحلبه التي عليها الراقصه بينما كنت انا اترقبهن من الخلف وانظر الي اجساد البنات واتمعنها بوضوح بينما حقدت علي هؤلاء الشباب الذين كانوا في مظهر المخنثين وكانوا اشبه لشواذ اوربا .. تعجبت مما اراه كيف لبنات في مثل جمالهن وروعتهن الانثويه الطاغيه ان يخرجون مع مثل هؤلاء وهدا مما اعطاني انطباع ان تلك البنات يمارسن الدعارة أي انهن شراميط بالاجره لانهن لو كانوا غير ذلك لاختاروا ما هم اوسم وارجل من دلك الحثالتين اللدان يرافقهما وبالفعل وضح الامر بعد قليل عندما وضع احد الشباب يده علي ركبه البنت التي بجواره وصار يحشر يده ببطيء بين فخديها وهو يراقب من حوله حتي لا يلمحه احد بينما كانت الفتاه مستسلمه للامر وكان هدا الشي كان من حق هدا الشاب ان يفعله او انه من المؤكد قد دفع لها ثمن هدا والان هو ياخد حق ما دفعه حيث كان كثير من الشباب من هدا النوع الغبي الذي يتفاخر بافعاله امام الاخرين ويعتقد انه بهذا الشكل يكون رجلا كاملا في عيون اصدقائه والذين يعرفهم ولا يدري بان ما يفعله هو من ارخص انواع التباهي الرجولي وانه بهدا الشكل يكون ناقصا في رجولته امام الرجال الحقيقيون التفت الشاب وهو يفعل ما يفعله ليري من يراه ويترقبه واذا بنظره يقع علي وانا اترقبه بحده ووقعت عيونه علي عيوني حيث كنت ارمقه بصمود حتي انه ظهرت عليه ملامح الخجل التي من المفترض انه ليس خجولا ولكن يبدوا ان نظرتي الحاده له اوقعت كل مقومات شخصيته الباقيه في ملامح رجولته التي بدات تتلاشي مع الوقت فادار وجه واخرج يده من كس الفتاه واعتدل في جلسته وكانه لما راني خشي من ان اعاقبه او ان اوبخه علي فعلته هده غبي هدا الشاب الحقير الذي لا يفهم حتي مقومات الرجوله
فقد كنت فقط انظر له كنوع من الاحتقار ونوع من بث الرعب في نفسه ليس من اجل ان اوقفه او امنعه بل فقط من اجل ان ارضي رغبتي في ان اجعله يرهب مني ويخافني وقد نجحت في ذلك فها هو يعتدل في مكانه وجلسته بينما احست الفتاه التي كانت بجواره بما حدث وشعرت بنظراته تلتفت لي وتهرب بسرعه فعرفت الفتاه بحاستها السادسه ان الذي خلفها هو الذي تسبب في كل هدا التغير المفاجيء وخوف صديقها ما هو الا من الذي يجلس خلفها ويبدوا انها ارادت ان تلقي نظره علي هدا السبب القوي الذي تسبب في كل هدا التغير والتحول من صديقها او بمعني اصح من الذي استاجر جسدها في هده الليله الدافئه المقمره بالفعل التفت الفتاه بعيونها الواسعه الجميله وارتمي شعرها الحرير الاسود بسواد الليل علي جانبيها ليظهر نصف وجهها الممضي بالنور الانثوي ونظرت الي نظره هادئه ساكنه
حيث رميتها بنفس النظره الثابته ولكن مع بعض الجديه المرسومه علي جفوني وحده النظره الجاده المبتسمه والتي كنت ارسل لها بها رساله خاصه من رجل اعجبته ملامحها الفاتنه ونظرتها الرائعه
ويبدو انها فهمت نظرتي ولم تستدير بوجهها بل استمرت تنظر لي وكنا وكأننا نلعب لعبه التحدي وهي ان المغلوب في هده اللعبه هو الذي يهرب بنظراته قبل الاخر .. جعلتني هده الفكره ان ابتسم ابتسامه ماكره لانقل لها فكره انني افهم ما تنويه وما يكمن بداخلها ولهدا حركت جفني الاسفل بحركه الضم والفتح لافهمها انني اقول لها بلهجه المحاربين العظماء ( ادا فهى الحرب ) ابتسمت الجميلة ابتسامة رائعة وادارت وجهها فى بطئ وكانها تقول لى بلغة افهمها -- لقد انتصرت ايها المقاتل -- وهنا لم يعد لي سوي شي واحد افكر فيه في ليلتي هده وهو كيف احصل علي هده الفتاه وسوف احصل عليها مهما كلفني الامر هكذا كانت نفسي تحدثني وتعلن التحدي بعد قليل من الوقت والتفكير قامت الفتاه التي بجوار الشاب الاخر واعتدلت في وقفتها بينما اشارت لها فتاتي التي قد راهنت عليها مع تحدي نفسي الداخلي وقامتا الفتاتين متجهتان للخارج ويبدوا انهما كانتا قاصدتان دوره المياه صرت اراقبهما حتي خرجا من القاعه واذا بفتاتي تلف براسها لترميني بنظره صريحه وكانها تطلب مني ان الاحقها وكانت خبرتي بالبنات كبيره حتي دون ان تتكلم افهم ما تعنيه -انتظرت دقيقه ثم ناديت الساقي فجاء مسرعا وطلبت منه ان يجهز فاتوره الحساب حتي اعود وقمت من جلستي واتجهت الي خارج القاعه وكانني كنت اعلم ما سيحدث ولذلك قررت ان انهي حسابي لاكون جاهزا ومستعدا لخوض معركتي وهي الحصول علي هده الفتاه الجميله التي كانت اروعهن واجملهن فتنه ونضاره اتجهت حيث حمامات الرجال مارا بالمكان الخاص بالنساء ورمقتها بعيني وهي تقف علي الباب منتظره صديقتها ان تخرج وكانت هي تعتدل في وقفتها وتخرج منديلا من شنطتها الصغيره ثماخرجت الكارت الشخصي الخاص بي ومددت يدي والقيته بالشنطه التي كانت تفتحها فنظرت لي ونظرت لها وهزت راسها ببطيء لتعلن لي انها فهمت وسوف تتصل بي فاقتربت منها اكثر والي وجهها وقلت هامسا وبطريقه هادئه تبعث الاطمنئنان الي نفسها انا منتظر مكالمتك اليوم لا تخلي اليوم يفوت علينا وينتهي حاولي تتصلي بسرعه في اقرب فرصه كنت اتحدث اليها ب****جة المصريه ولكنها بالطبع لاحظت اختلافا كبيرا في طريقه كلامي وعرفت ويبدوا انها كانت تعرف انني لست من اهل البلد من حيث مظهري وشكلي والان هي عرفت من طريقه لهجتي الغريبه التي كانت بالطبع مهما اتقنتها فهنالك بعض الكلمات او اللحن بالكلام لا يتقنه الا ابن بلدها فابتسمت ابتسامه خفيفه وهي مندهشه لجراءتي وثقتي بنفسي وقالت - يظهر انك متعود تاخد مواعيد كثير من البنات عشان كدا كنت جريء وانتي بتعطيني الكارت بتاعك وكانك واثق انى موافقة فهمست لها بكل ثقة - انا عارف انك موافقة ومش من دلوقت من لحظة ماالتفتى على وانت بالقاعة -- فابتسمت وتبادلنا الابتسام وخرجت وودعتها بغمزه من عيني واتجهت الي القاعه حيث وجدت في استقبالي الساقي وهو يمد لي فاتوره الحساب انتهيت من امر الفاتوره وخرجت علي الفور بعد ان القيت نظره اخيره علي القاعه وكانني اتفقد هدا المكان الذي وجدت فيه صيدي الاول منذ اول يوم نزلت في الاسكندريه
خرجت وركبت سيارتي وانطلقت متجها الي شقتي واعددت كأسا من الخمر وحملت معي الزجاجه واتجهت الي البلكون وجلست وبجوالي الهاتف الجوال وكانت السماء زرقاء تميل الي لون البحر حيث القمر كان ساطعا وكنت اتامله جيدا حتي وضحت لي تفاصيله ومرت ساعه واثنتان وثلاث وهاهي الساعه الان العاشره مساء ولم يدق جرس الهاتف اشتعلت بداخلي الهواجس والغضب فكيف بهذه الفتاه ان تخدعني وكيف لها ان تتاخر بهذا الشكل الا تعرف من انا ؟
وبينما انا شارد فى تفكيرى وادا بالهاتف يرن امسكته ورديت عليه وكانت هى المتكلمة
الو استاد نبيل رديت بهدوء وسكينة وبصوت جاف وحاد ايوه انا نبيل
فقالت – انا ريرى فقت وبطريقة تجاهل تام – ريرى ؟ ريرى مين ؟
فردت بهدوء بعد ان سكتت قليلا – ريرى اللى كلمتها فى الملهى واجديتها البكارت بتاعك
سكت قليلا ثم قلت فى هدوء – اوكى ريرى ازيك ؟ ده انا قلت انك مش هاتتكلمى عشان كده ان نسيتك فسكتت لسكوتى ثم ردت – شكلك زعلان – بس انا لسه دلوقت قدرت اتخلص من اللى كانوا معايا وقدرت اسيبهم وساعدتنى فى كده صاحبتى وده عشان خاطرك وجاى دلوقتى تقول انك نسيتنى - اعترتنى ابتسامة ماكرة لردها ورديت عليها – اوكى ريرى انت فين دلوقت ؟
ردت انا بكلمك من الشارع انا دلوقت فى سان استيفانو على البحر فقلت لها ممكن تجينى دلوقت ؟
فقالت ببطئ وبتفكير اجى فين ؟ انت بتكلمنى منين ؟
فقلت انا بكلمك من شقتى بلوران يعنى بينى وبينك مش اكتر من خمس دقايق بس
فردت بدون تردد – طيب ادينى العنوان فاعطيتها العنوان بالوصفة واسمى ثنائى حتى ادا وصلت للعمارة دلها رجل الامن بالعمارة على شقتى
وما هي الا عشره دقائق وسمعت جرس الباب يدق واذا برجل الامن يقول لي- نبيل بيه فيه ناس بتسال على حضرتك فقلت له وانا اشير لريرى بالدخول – شكرا ولو حد تانمى سال ماتقولشى انى موجود فرد الرجل على الفور – حاضر ياباشا
اغلقت الباب ودخلت ريرى ودعوتها للدخول الي الصالون حيث يطل علي فارندا مطله علي البحر وجلست علي الكرسي ورحت انا واحضرت الكاس التي كنت اشرب منها خمري ومددت يدي بكأس اخري ووضعتها علي الطاوله واحضرت الزجاجه وسكبت من الخمر في الكاس ومددته اليها ثم نظرت لي بنظره ساحره وامسكت الكاس ثم جلست مقابلها علي الكرسي الذي يجاورها بينما هي اعتدلت ووضعت ساق علي ساق مما استفزني هدا الامر كثير ولكن هدا الاستفزاز لم يظهر علي ملامحي فكنت لا احب ان اري أي امراءه او بنت تضع ساق علي ساق امامي لكنى التمست لها العذر لانها لا تعرفني ثم شربت الكاس وافرغته في جوفها والحقتها بغيره وكنا نتجازب اطراف الحديث عن حياتها ومن تكون ومن كان معها و و و و و و و و .................
حتي انتهي الحديث باجابتها علي كل الاستفسارات ثم افرغت لها كاس اخري وانا انظر الي الكاس وهو يمتليء وقلت لها بصيغه السوال ومباشره قولي لي ياريرى انتي شرموطه ؟. يعني انتي تشتغلي كده ؟ثم رفعت عيني من الكاس اليها لاراها تضع راسها علي الارض وكان السوال كان كالصاعقه وقالت في استيحاء واعتراف وصدق ايوه انا شرموطه وبشتغل شرموطه
كلماتها كانت جميله ووقعت علي مسامعي مثل اللحن الجميل احب ان اسمع البنت وهي تقول عن نفسها انها شرموطه فهذا يقلل من شأنها ويرخص من كيانها امامي انزلت ساقها من ساقها وضمت ركبتيها وكانها ارادت ان تقول لنفسها ان لاداعي لان تتعالي امامي فما هي الا شرموطه وجسد للبيع وقفت وجلست علي مسند الكرسي التي تجلس عليه ووضعت ساق علي ساق بحيث يكون موضع قدمي مقابل الي ركبتيها لففت يدي حول عنقها وانا اسالها عندك كام سنة ياريرى ؟
ردت بصوت ضعيف وكانها تخجل من عمرها الصغير عمرى 17 سنة والشهر الجاى اتم 18 سنة فضحكت بصوت عالى مش مهم الشهر الجاى المهم ان عمرك دلوقت 17 سنة وده الاهم
رفعت وجهها نحوي وهي تقول في استغراب -- يعنى العمر ده بيعجبك
صرخت بصوت ضاحك طبعاااااااااااااااا ده احلي عمر للبنت عشان تتناك فيه هههههههه
ثم سكتنا ولم نعلق باي كلمه اخري وكنت قد قطعت هدا السكون وقلت لها بلهجه الامر
قومي اخلعي ملابسك كانت الخمر لعبت في راسها فقامت بطريقه الترنح وكانها غزال يوم مولده يتعلم فنون المشي واعتدلت امامي وبدات في خلع ملابسها ببطيء شديد وانا جالس اراقبها وفي يدي الكاس اشربه واخرج دخان سيجارتي عليها ليرتطم بجسدها العاري تماما خلعت الفتاه ملابسها وصارت عاريه تماما وظهر جسمها كله يشع احمرارا من سخونه الخمر الذي تعمق في داخله وكانت رائعه الجمال ذات قوام رشيق ممتليء ولها نهدين صغيران مكوران برزت حلماتهما للامام من شده الحراره التي علي جسمها ظللت فتره قصيره اتاملها ثم وقفت واتجهت نحوها وصرت امرر يدي علي صدرها وعلي رقبتها ثم التفيت خلفها ومررت يدي علي طيزها وظهرها وظللت اركز علي تفاصيل جسدها من الخلف ثم لاحظت انها بدت ترتبك ولكنها لا تعلم السبب فسالتها
مالك ليه مرتبكة ؟ فقالت بطريقة متقطعة - ماكنتش عارفة انك هتعاملنى كده ومش عارفة ليه نفدت طلبك بسرعة كده فضميتها من الخلف وانا باسالها وليه نفدتيه بسرعة ؟
سكتت ولم ترد ولكنني شعرت انها احبت هدا الامرضميتها الي صدري بزراعي اكثر وبقوه حتي احتكت طيزها بزبي الذي كان يثور من تحت البنطلون وكانه اراد ان يقطعه ليخرج ويفترسها ولكنه ينتظر مني الامر بذلك ضغطت علي بطنها بزراعي بقوه فصرخت صرخه خفيفه فوضعت كفي علي فمها حتي لا تخرج صرخاتها وتصدر صداها علوا مسموعا فهي الان سكرانه ولا تشعر بما تفعله وضممتها الي جسدي بقوه اكثر حتي صارت مثل عصفوه بين براثن اسد يشرع في افتراسها التصقت بها تماما من الخلف احسست بانتفاخ زبي كالعمود ثم مددت يدي لسحابه بنظلوني وفتحته فانطلق الزب الثائر منه للامام منتصبا بقوه فارتطم بطيزها وكانه يبحث عن مكان يدخله استمريت في دك زبي من خلفها فكاد ان يخترق فوهه طيزها فمدت هي كفيها وفتحت بين شطرين طيزها لتبعد الشطرين عن بعضهمها ليسهلا دخول راس زبي في فوهته التي كانت واسعه ويبدوا ان كثير من الازباب دخلته قبل منه دخل الزب مخترق هدا الجوف العميق حتي شهقت هي شهقه الم خفيفه فهمست الي ازنيها التي كانت قريبه من فمي وجعك ياشرموطة ؟ حسيتى بالم ؟
قالت في حاله هيام وتاوهات الم خفيف لكن حلو حلو قوي
قلت لها بطريقه هامسه وفيها حده كلاميه طيزك واسعه يا شرموطه يظهر ان اللي ناكونك من طيزك اكثر من عدد شعر كسك تاوهت بابتسامه خفيفه منهكه كثثثثير قوى انا احب النيك من طيزي لم اعلق علي كلامها وانما ضغطت علي بطنها اكثر لاضمها اكثر لي بينما كنت افك ملابسي واحررها التي كانت تعيق احساسي بملامسها الناعمه اصبحت ملابسي كلها تحت قدمي وصرت عاريا تماما وتاملت الوضع حولي ووجدت انه يجب علي ان اغير هدا المكان فحملتها علي كتفي وكانت رشيقه وخفيفه وشعرت ببطنها الطريه وصدرها المكور يرتطم بظهري وعلي كتفي اشعر بنعومه ورطابه جسدها بينما امسكتها بزراعي من ساقيها وكانت راسها ملقاه خلف ظهري للاسفل واتجهت بها الي غرفتي الاخيره في اخر المنزل حيث كنت انام دخلت الغرفه واقتربت من السرير الكبير وضربتها بكف يدي علي طيزها والقيتها علي السرير علي ظهرها فاستلقت مستسلمه تماما والقت بزراعها للخلف وكانها كانت تريد ان تفهمني انها صارت ملكي وملك امري وان افعل بها ما اشاء دون ان استشيرها وقفت امامها ممسكا زبي بيدي وفتحت ساقيها ورفعتهما وملت عليها بجسدي وغرزت زبي في كسها واحتضنتها وانا اهمس لها في ازنيها بصوت مبحوح يكاد يكون مسموع من الافضل انك لا تقاومي عشان تنعمي بنيك ممتع واذوقك المتعه اللي عمرك ما ذقتيها من قبل سلمي لي جسمك وكيانك يا شرموطه عشان اقدر اشبع منه كل رغباتي
نظرت لي بنظره استعجاب وهي تتاوه وتسمع هده الكلمات التي اثارتها كثيرا ولكنها ارادت ان تجادلني ولكنني وضعت اصبعي علي فهمها لافهمها ان لا وقت للاستفسار وصرت امرر زبي في كسها ببطيء حتي استقر داخله ومررته كثيرا وكثيرا الي ان شعرت بها وهي تنتفض من تحتي وحدث ما كنت اتوقعه لقد انفجر بركان من كسها بسرعه وفي وقت سريع علي عكس اي شرموطه غريب امرها فتحه طيزها واسعه مما يدل علي ممارستها الجنسيه الكثيره وهي الان تهيج بسرعه وكانها اول مره تتناك في حياته لم ادقق كثيرا علي حالتها هده وانتظرت حتي اخرجت كل فيضانها من كسها ثم عاودت وادخلت زبي في كسها مره اخره وصرت اصارعها وامرره كثيرا ثم قلبتها علي ظهرها وفتحت لها طيزها وبللت راس زبي بعد ما وضعت يدي في فمها اخد من لعابها رحيق يطري زبي علي كسها ومررته وحشرته في شرجها بقوه فشهقت شهقه قويه من الوجعه وصرت امرره وامرره بقوه اكثر واكثر ثم اخرجته وتوجهت الي وجهها وحشرته في فمها وامرتها ان تمصه وكانت مبدعه في المص وفنانه في سحبه داخل بلعومها وبعد وقت طال من المص نزلت به علي كسها وصرت احشره كسابق عهده من قبل وبعد صراع دام وقته احسست بقرب شهوتي وخروج مني من زبي فتقدمت الي وجهها مره اخره وقذفته بقوه علي خدودها النضره حتي افرغته كله وصارت تلعقه بفمها وتشربه وتلحسه حتي غسلته كله وشربته الي اخر قطره فيه وقفت واعتدلت ونظرت اليها وهي تهيم في بحر المني وامرتها ان تغتسل وتعود مره اخري لنكمل جلستنا وليلتنا .. وبالفعل راحت وعادت وبدي عليها ان مفعول الخمر قد راح من راسها وكانت قد لفت علي جسمها منشف مما زاد من جمالها وفتنتها وجاذبيتها اشرت لها ان تشغل المسجل علي شريط الرقص البلدي المصري وفعلا شغلته وبدات ترقص وحاولت ان تخلع المنشف عن جسمها ولكني امرتها ان تتوقف وان تترك المنشف عليها فقد كان مثلما وصفته بالنسبه لى بدات تتمايل وترقص في خفه ودلال واثارتني حركاتها فقمت واتجهت لخارج الغرفه وعدت حاملا في يدي سوط غليظا ما ان راته حتي بدأت تبطيء من رقصاتها ثم رفعت السوط لاعلي وانزلته علي الارض فاحدث صوتا مدويا مما جعلها تعود لرقصها مره اخري هاربه من لحظات الزهول الي لحظات العمل الجاد في الرقص ومحاوله اثارتي رفعت السوط وضربتها وهي ترقص علي طيزها ضربه سريعه خاطفه فمالت علي ظهرها بطريقه استعراضيه رهيبه مصحوبه بتأوهه خفيفه وكانها جاريه يجلدها سيدها وتستجيب لجلدته فمالت براسها امامي وكانها تقول لي زدني جلدا يا سيدي ستجدني جاريتك المطيعه احساس لا يوصف شعرته نحوها واحسست ان هذه الفتاه بداخلها جاريه مسخره لطاعه الرجال ويبدوا ان حظي الجميل اوقعني فيها وكأن كل شي كان مخطط له شجعتني تصرفاتها وحركاتها واستجابتها للسوط فصرت اجلدها في كل مكان في جسدها وانا الف حولها في طريقه استعراضيه اناولها بين الحين والاخر بجلدات متفرقه في جسدها كله وكانت استجابتها رهيبه لهذه الجلدات حتي احمر جسدها من كثره الضرب والالم فوقعت بطريقه استعراضيه علي الارض تحت قدمي تبوسها وتتوسلني ان ارحم جسدها مما شجعني ان انهال عليها اكثر بالضربات وكنت كلما ذادت ضرباتي كلما ذادت في استرحامي واستعطافي لها .. ولكنني لم ارحم توسلاتها ابدا جرت الدماء في عروقي وسخنت خلعت بنطلوني بسرعه وهجمت عليها وهي علي الارض وافترستها وكأنني اغتصبها وكانت مستسلمه تماما بين يدي مثل قطه وديعه حشرت زبي في كسها ورفعت ساقيها لأعلي ونزلت بهما علي كتفيها حتي اعتصرت بطنها وثنيت خصرها وصرت احشر زبي في كسها بطريقه ديناميكه وكانني انقر الارض بماكينه ناقره ولكن ليس علي الارض وانما علي جسمها اللين الناعم استمر الوضع كثير من الوقت ولم اغيره وكانت تتنهد بسرعه حتي فاض من كسها فيضانها الغزير فاخرجت زبي منه وبعد ان افرغت مياه شلالاها العذب ادخلته مره اخري لاني هذه الملحمه العنيفه علي نفس الوضع ولكن هذه المره اخرجت زبي من كسها وحشرته في شرجها علي نفس الوضع وفجاءه شعرت باعلان سائلي المنوي ورغبته في الخروج وهنا حشرت زبي اكثر في طيزها حتي اطلقه في احشائها فما اجمل الشعور وانا اري نظرات الشرموطه وهي تستقبل المني في احشائها وبالفعل رايت تلك النظرات والمني يخترقه شرجها كانت نظراتها وكانها طعنت بخنجر في احشائها فأغمضت عيونها لتستقبل هدا الضيف بخيالها .. اعتصرت زبي في شرجها واخرجته مره واحده بسرعه وكانت قد شهقت مثلما تشهق القتيله بعدما تخرج الخنجر من بطنها اعتدلت ووقفت انظر اليها ووضعت قدمي علي وجهها وكانت تبوسها وتقبلها بكل خبره وواقعيه من داخلها هده الشرموطه اثارتني كثيرا يجب ان املكها واضعها علي لائحه جارياتي دخلت الحمام اغتسلت ثم تركتها لتغتسل وعادت بعد ان اغتسلت وارتمت تحت قدمي تطلب مني ان اسمح لها بالعيش معى فتره تواجدي في الاسكندريه وانها ستكون خادمتي المطيعه طوال هده الفتره وكل الفترات التي انزل فيها مصر وانها لن تكلفني شيئا سوي طعامها وحتي لو ما اردت ان اطعمها فهي راضيه بذلك لانها تعتبر نفسها ملكي ومن حقي عليها ان اجوعها حتي الموت لو اردت ذلك نظرت اليها ثم اعلنت لها عن موافقتي بقبولها عندى مرت الايام ونحن علي هدا الحال كل يوم امارس معها كل انواع الجنس بشتي انواعه وكانت تطيعني وتخدمني وتتوسلني ان اذيد من اهانتها وان اهين جسدها التي تشعر انه يستحق هذا كله واكثروفي يوم من الايام كنت قد سافرت الي القاهره التي تبعد عن اسكندريه ساعاتان من الزمن وكنت قد ربطتها وسافرت من الصباح ولم اعد الا في منتصف الليل وجئت وجدتها قد انهارت من الالم والجوع وفككت وثاقها فوقعت علي الارض وكانت قد ظهرت عليها علامات التعب احضرت من المطبخ الطعام وجلست علي كرسي امامها وصرت القي لها قطع اللحم علي الارض لتتناوله مثل الكلبه بفمها وكانت لو مدت يدها وامسكت اللحمه بيدها كنت الحقها بضربه من السوط اللاسع الذي تعرفه جيد ا التهمت الطعام كله واستردت قواها ثم ارادت ان تشرب فسكبت لها الماء علي الارض وصارت تلحسه بفمها وكان هدا المشهد مثيرا جدا حيث اتقنت دور الكلبه وكانها فعلا كلبه حقيقيه رحت الي غرفه الصالون وجلست وامرتها ان تعد لي فنجان من القهوه واحضرته وجلست تحت قدمي كالمعتاد .. واشعلت سيجارتي ونظرت اليها ثم جائني احساس غريب .. احساس بالتطفل والفضول لمعرفه قصه هده الكلبه ولكي اعرف من هي جاريتي وما هي قصتها الحقيقيه التي شعرت انها مليئه بالحكايات الكثيره سالتها وامرتها ان تحكي لي قصتها فوضعت راحه خدها الايمن علي ركبتي وصارت تسرد لي قصتها ......... فقااااااااااااالت
حافية على جسر المتعة -- 1
من حوالى خمس سنوات وفى فصل الصيف قمت برحلة سياحية لمعشوقتى مدينة الاسكندرية فهى تدكرنى دوما باسلافى من الرومان والاغريق فى العصور القديمة حيث كانوا يمارسون حياتهم الجنسية بكل اشكال العنف والقسوة على جواريهم ومحظياتهم
بعد ان وضعت اغراضى بالشقة والتى اخترتها وكانت تطل على البحر مباشرة نزلت لاتجول بالمدينة ولكى ابحث عن جارية او محظية تمكث معى الفترة التى ساقضيها بالمدينة ورغم وجود العديد من المحظيات والجاريات هنا بالاسكندرية واللائى يتلهفن حضورى لاحضرهن لشقتى وامارس معهن طقوسى وانيكهن بنكهتى الخاصة لكنى كنت احب كلما نزلت للاسكندرية الا وبحثت عن جارية جديدة اضمها لباقى جارياتى فكنت احب بل واعشق ىجمع الجوارى واحتفظ بهن لامتاعى واشباع رغباتى -- وبالفعل نزلت وادرت محرك سيارتى وانطلقت اتجول بشوارع المدينة والتى احفظها عن ظهر قلب انتهز فرصة تهافت المصيفين على اماكن ****و بعد قضاع يوم ممتع بالبيحر واصبحت الشوارع مليئة بالشراميط والجميلات اللائى يلبسن الملابس المثيرة شبه العارية لاجتداب الشباب لهن والحصول على علاقة عاطفية وحتى لو تطورت هده العلاقة لعلاقة جنسية فهن لايهمهن الى اى مدى تتطور هده العلاقة بل ان الفتيات تحب تطور تلك العلاقة وان تصبح نهايتها هو السرير الدافئ والفراش الساخن فبنات الاسكندرية يتميزن بسخونة شهواتهن واشتعال رغباتهن بسرعة -- وقفت بالسيارة امام ملهى ليلى حيث كانت السيارت تصطف امامه ووجدت مكانا مناسبا لسيارتى ونزلت وتوجهت للملهى حيث رحب بى وحاول بعض الرجال التابعين للملهى ان يدلونى على الطريق للداخل الا انى اوقفتهم باشارة من يدى ليفهموا واننى لااحب ان يوجهنى احد فانا اعرف طريقى جيدا وحتى لو لم اعرفه فان من طبعى روح الاستكشاف والمغامرة وحب المعرفة لكل شئ لكن بداتى ونفسى دخلت الملهى ووجدت طاولة بعيدة جدا فى الخلف حيث لايشغلها لاهى ولا اى طاولة مجاورة لها احد فقد كان رواد هده الاماكن يتهافتون على التواجد بقرب البيست ( المسرح ) ليكونوا بالقرب من قاعة الرقص – اما انا فكنت عكسهم اختار الاماكن الخلفية البعيدة حتى ويظهر لى كل شئ بوضوح اكثر ويظهر لى الجميع فيكون المكانمكشوفا لى بالكامل حيث لايجرى اى حركة او اى تصرف من احد الا ورايته جلست بمكانى وطلبت زجاجة ويسكى من النوع الفاخر فاحضرها لى الساقى واراد ان يصب كاسى الاول منها فاشرت له بيجدى ليفهم وانى استطيع الاعتناء بنفسى وبالفعل تركنى وابتعجد ليعتنى بغيرى وصرت اشرب من خمرى واشعل سجائرى بينما ظهرت الراقصة ببدلتها الشبه عارية وبدات بالرقص وبحركات مثيرة لاثارة الموجودين الدين كانوا يهللون ويصفقون بصوت عالى ويصرخون فى هستيريا باتت وكانهم يتعرضون لنوع من الضغط العصبى وجاءوا لهنا ليفرغوه ويتخلصوا منه كنت اهزا من تصرفاتهم الصبيانية الغبية
مرت ساعه من الزمن وانا جالس اترقب كل الاحداث وكان يفد زوارا جدد من وقت لاخر البعض ياتي بصحبه فتيات والبعض ياتي منفردا وكانت الفتيات في حاله سكر وفقدان للتوازن من اثر الخمر والحشيش وبعد لحظات دامت بعد الساعه من جلوسي نظرت الي الباب الرئيسي للقاعه واذا بشابين يدخلان وبصحبتهما ثلاث فتيات في سن المراهقه جميلات جدا ملفوفات القوام تقدمت هده المجموعه الي الطاوله المقابله للتي اجلس عليها حيث جلس الجميع في شكل دائري موجهون وجوههم الي الحلبه التي عليها الراقصه بينما كنت انا اترقبهن من الخلف وانظر الي اجساد البنات واتمعنها بوضوح بينما حقدت علي هؤلاء الشباب الذين كانوا في مظهر المخنثين وكانوا اشبه لشواذ اوربا .. تعجبت مما اراه كيف لبنات في مثل جمالهن وروعتهن الانثويه الطاغيه ان يخرجون مع مثل هؤلاء وهدا مما اعطاني انطباع ان تلك البنات يمارسن الدعارة أي انهن شراميط بالاجره لانهن لو كانوا غير ذلك لاختاروا ما هم اوسم وارجل من دلك الحثالتين اللدان يرافقهما وبالفعل وضح الامر بعد قليل عندما وضع احد الشباب يده علي ركبه البنت التي بجواره وصار يحشر يده ببطيء بين فخديها وهو يراقب من حوله حتي لا يلمحه احد بينما كانت الفتاه مستسلمه للامر وكان هدا الشي كان من حق هدا الشاب ان يفعله او انه من المؤكد قد دفع لها ثمن هدا والان هو ياخد حق ما دفعه حيث كان كثير من الشباب من هدا النوع الغبي الذي يتفاخر بافعاله امام الاخرين ويعتقد انه بهذا الشكل يكون رجلا كاملا في عيون اصدقائه والذين يعرفهم ولا يدري بان ما يفعله هو من ارخص انواع التباهي الرجولي وانه بهدا الشكل يكون ناقصا في رجولته امام الرجال الحقيقيون التفت الشاب وهو يفعل ما يفعله ليري من يراه ويترقبه واذا بنظره يقع علي وانا اترقبه بحده ووقعت عيونه علي عيوني حيث كنت ارمقه بصمود حتي انه ظهرت عليه ملامح الخجل التي من المفترض انه ليس خجولا ولكن يبدوا ان نظرتي الحاده له اوقعت كل مقومات شخصيته الباقيه في ملامح رجولته التي بدات تتلاشي مع الوقت فادار وجه واخرج يده من كس الفتاه واعتدل في جلسته وكانه لما راني خشي من ان اعاقبه او ان اوبخه علي فعلته هده غبي هدا الشاب الحقير الذي لا يفهم حتي مقومات الرجوله
فقد كنت فقط انظر له كنوع من الاحتقار ونوع من بث الرعب في نفسه ليس من اجل ان اوقفه او امنعه بل فقط من اجل ان ارضي رغبتي في ان اجعله يرهب مني ويخافني وقد نجحت في ذلك فها هو يعتدل في مكانه وجلسته بينما احست الفتاه التي كانت بجواره بما حدث وشعرت بنظراته تلتفت لي وتهرب بسرعه فعرفت الفتاه بحاستها السادسه ان الذي خلفها هو الذي تسبب في كل هدا التغير المفاجيء وخوف صديقها ما هو الا من الذي يجلس خلفها ويبدوا انها ارادت ان تلقي نظره علي هدا السبب القوي الذي تسبب في كل هدا التغير والتحول من صديقها او بمعني اصح من الذي استاجر جسدها في هده الليله الدافئه المقمره بالفعل التفت الفتاه بعيونها الواسعه الجميله وارتمي شعرها الحرير الاسود بسواد الليل علي جانبيها ليظهر نصف وجهها الممضي بالنور الانثوي ونظرت الي نظره هادئه ساكنه
حيث رميتها بنفس النظره الثابته ولكن مع بعض الجديه المرسومه علي جفوني وحده النظره الجاده المبتسمه والتي كنت ارسل لها بها رساله خاصه من رجل اعجبته ملامحها الفاتنه ونظرتها الرائعه
ويبدو انها فهمت نظرتي ولم تستدير بوجهها بل استمرت تنظر لي وكنا وكأننا نلعب لعبه التحدي وهي ان المغلوب في هده اللعبه هو الذي يهرب بنظراته قبل الاخر .. جعلتني هده الفكره ان ابتسم ابتسامه ماكره لانقل لها فكره انني افهم ما تنويه وما يكمن بداخلها ولهدا حركت جفني الاسفل بحركه الضم والفتح لافهمها انني اقول لها بلهجه المحاربين العظماء ( ادا فهى الحرب ) ابتسمت الجميلة ابتسامة رائعة وادارت وجهها فى بطئ وكانها تقول لى بلغة افهمها -- لقد انتصرت ايها المقاتل -- وهنا لم يعد لي سوي شي واحد افكر فيه في ليلتي هده وهو كيف احصل علي هده الفتاه وسوف احصل عليها مهما كلفني الامر هكذا كانت نفسي تحدثني وتعلن التحدي بعد قليل من الوقت والتفكير قامت الفتاه التي بجوار الشاب الاخر واعتدلت في وقفتها بينما اشارت لها فتاتي التي قد راهنت عليها مع تحدي نفسي الداخلي وقامتا الفتاتين متجهتان للخارج ويبدوا انهما كانتا قاصدتان دوره المياه صرت اراقبهما حتي خرجا من القاعه واذا بفتاتي تلف براسها لترميني بنظره صريحه وكانها تطلب مني ان الاحقها وكانت خبرتي بالبنات كبيره حتي دون ان تتكلم افهم ما تعنيه -انتظرت دقيقه ثم ناديت الساقي فجاء مسرعا وطلبت منه ان يجهز فاتوره الحساب حتي اعود وقمت من جلستي واتجهت الي خارج القاعه وكانني كنت اعلم ما سيحدث ولذلك قررت ان انهي حسابي لاكون جاهزا ومستعدا لخوض معركتي وهي الحصول علي هده الفتاه الجميله التي كانت اروعهن واجملهن فتنه ونضاره اتجهت حيث حمامات الرجال مارا بالمكان الخاص بالنساء ورمقتها بعيني وهي تقف علي الباب منتظره صديقتها ان تخرج وكانت هي تعتدل في وقفتها وتخرج منديلا من شنطتها الصغيره ثماخرجت الكارت الشخصي الخاص بي ومددت يدي والقيته بالشنطه التي كانت تفتحها فنظرت لي ونظرت لها وهزت راسها ببطيء لتعلن لي انها فهمت وسوف تتصل بي فاقتربت منها اكثر والي وجهها وقلت هامسا وبطريقه هادئه تبعث الاطمنئنان الي نفسها انا منتظر مكالمتك اليوم لا تخلي اليوم يفوت علينا وينتهي حاولي تتصلي بسرعه في اقرب فرصه كنت اتحدث اليها ب****جة المصريه ولكنها بالطبع لاحظت اختلافا كبيرا في طريقه كلامي وعرفت ويبدوا انها كانت تعرف انني لست من اهل البلد من حيث مظهري وشكلي والان هي عرفت من طريقه لهجتي الغريبه التي كانت بالطبع مهما اتقنتها فهنالك بعض الكلمات او اللحن بالكلام لا يتقنه الا ابن بلدها فابتسمت ابتسامه خفيفه وهي مندهشه لجراءتي وثقتي بنفسي وقالت - يظهر انك متعود تاخد مواعيد كثير من البنات عشان كدا كنت جريء وانتي بتعطيني الكارت بتاعك وكانك واثق انى موافقة فهمست لها بكل ثقة - انا عارف انك موافقة ومش من دلوقت من لحظة ماالتفتى على وانت بالقاعة -- فابتسمت وتبادلنا الابتسام وخرجت وودعتها بغمزه من عيني واتجهت الي القاعه حيث وجدت في استقبالي الساقي وهو يمد لي فاتوره الحساب انتهيت من امر الفاتوره وخرجت علي الفور بعد ان القيت نظره اخيره علي القاعه وكانني اتفقد هدا المكان الذي وجدت فيه صيدي الاول منذ اول يوم نزلت في الاسكندريه
خرجت وركبت سيارتي وانطلقت متجها الي شقتي واعددت كأسا من الخمر وحملت معي الزجاجه واتجهت الي البلكون وجلست وبجوالي الهاتف الجوال وكانت السماء زرقاء تميل الي لون البحر حيث القمر كان ساطعا وكنت اتامله جيدا حتي وضحت لي تفاصيله ومرت ساعه واثنتان وثلاث وهاهي الساعه الان العاشره مساء ولم يدق جرس الهاتف اشتعلت بداخلي الهواجس والغضب فكيف بهذه الفتاه ان تخدعني وكيف لها ان تتاخر بهذا الشكل الا تعرف من انا ؟
وبينما انا شارد فى تفكيرى وادا بالهاتف يرن امسكته ورديت عليه وكانت هى المتكلمة
الو استاد نبيل رديت بهدوء وسكينة وبصوت جاف وحاد ايوه انا نبيل
فقالت – انا ريرى فقت وبطريقة تجاهل تام – ريرى ؟ ريرى مين ؟
فردت بهدوء بعد ان سكتت قليلا – ريرى اللى كلمتها فى الملهى واجديتها البكارت بتاعك
سكت قليلا ثم قلت فى هدوء – اوكى ريرى ازيك ؟ ده انا قلت انك مش هاتتكلمى عشان كده ان نسيتك فسكتت لسكوتى ثم ردت – شكلك زعلان – بس انا لسه دلوقت قدرت اتخلص من اللى كانوا معايا وقدرت اسيبهم وساعدتنى فى كده صاحبتى وده عشان خاطرك وجاى دلوقتى تقول انك نسيتنى - اعترتنى ابتسامة ماكرة لردها ورديت عليها – اوكى ريرى انت فين دلوقت ؟
ردت انا بكلمك من الشارع انا دلوقت فى سان استيفانو على البحر فقلت لها ممكن تجينى دلوقت ؟
فقالت ببطئ وبتفكير اجى فين ؟ انت بتكلمنى منين ؟
فقلت انا بكلمك من شقتى بلوران يعنى بينى وبينك مش اكتر من خمس دقايق بس
فردت بدون تردد – طيب ادينى العنوان فاعطيتها العنوان بالوصفة واسمى ثنائى حتى ادا وصلت للعمارة دلها رجل الامن بالعمارة على شقتى
وما هي الا عشره دقائق وسمعت جرس الباب يدق واذا برجل الامن يقول لي- نبيل بيه فيه ناس بتسال على حضرتك فقلت له وانا اشير لريرى بالدخول – شكرا ولو حد تانمى سال ماتقولشى انى موجود فرد الرجل على الفور – حاضر ياباشا
اغلقت الباب ودخلت ريرى ودعوتها للدخول الي الصالون حيث يطل علي فارندا مطله علي البحر وجلست علي الكرسي ورحت انا واحضرت الكاس التي كنت اشرب منها خمري ومددت يدي بكأس اخري ووضعتها علي الطاوله واحضرت الزجاجه وسكبت من الخمر في الكاس ومددته اليها ثم نظرت لي بنظره ساحره وامسكت الكاس ثم جلست مقابلها علي الكرسي الذي يجاورها بينما هي اعتدلت ووضعت ساق علي ساق مما استفزني هدا الامر كثير ولكن هدا الاستفزاز لم يظهر علي ملامحي فكنت لا احب ان اري أي امراءه او بنت تضع ساق علي ساق امامي لكنى التمست لها العذر لانها لا تعرفني ثم شربت الكاس وافرغته في جوفها والحقتها بغيره وكنا نتجازب اطراف الحديث عن حياتها ومن تكون ومن كان معها و و و و و و و و .................
حتي انتهي الحديث باجابتها علي كل الاستفسارات ثم افرغت لها كاس اخري وانا انظر الي الكاس وهو يمتليء وقلت لها بصيغه السوال ومباشره قولي لي ياريرى انتي شرموطه ؟. يعني انتي تشتغلي كده ؟ثم رفعت عيني من الكاس اليها لاراها تضع راسها علي الارض وكان السوال كان كالصاعقه وقالت في استيحاء واعتراف وصدق ايوه انا شرموطه وبشتغل شرموطه
كلماتها كانت جميله ووقعت علي مسامعي مثل اللحن الجميل احب ان اسمع البنت وهي تقول عن نفسها انها شرموطه فهذا يقلل من شأنها ويرخص من كيانها امامي انزلت ساقها من ساقها وضمت ركبتيها وكانها ارادت ان تقول لنفسها ان لاداعي لان تتعالي امامي فما هي الا شرموطه وجسد للبيع وقفت وجلست علي مسند الكرسي التي تجلس عليه ووضعت ساق علي ساق بحيث يكون موضع قدمي مقابل الي ركبتيها لففت يدي حول عنقها وانا اسالها عندك كام سنة ياريرى ؟
ردت بصوت ضعيف وكانها تخجل من عمرها الصغير عمرى 17 سنة والشهر الجاى اتم 18 سنة فضحكت بصوت عالى مش مهم الشهر الجاى المهم ان عمرك دلوقت 17 سنة وده الاهم
رفعت وجهها نحوي وهي تقول في استغراب -- يعنى العمر ده بيعجبك
صرخت بصوت ضاحك طبعاااااااااااااااا ده احلي عمر للبنت عشان تتناك فيه هههههههه
ثم سكتنا ولم نعلق باي كلمه اخري وكنت قد قطعت هدا السكون وقلت لها بلهجه الامر
قومي اخلعي ملابسك كانت الخمر لعبت في راسها فقامت بطريقه الترنح وكانها غزال يوم مولده يتعلم فنون المشي واعتدلت امامي وبدات في خلع ملابسها ببطيء شديد وانا جالس اراقبها وفي يدي الكاس اشربه واخرج دخان سيجارتي عليها ليرتطم بجسدها العاري تماما خلعت الفتاه ملابسها وصارت عاريه تماما وظهر جسمها كله يشع احمرارا من سخونه الخمر الذي تعمق في داخله وكانت رائعه الجمال ذات قوام رشيق ممتليء ولها نهدين صغيران مكوران برزت حلماتهما للامام من شده الحراره التي علي جسمها ظللت فتره قصيره اتاملها ثم وقفت واتجهت نحوها وصرت امرر يدي علي صدرها وعلي رقبتها ثم التفيت خلفها ومررت يدي علي طيزها وظهرها وظللت اركز علي تفاصيل جسدها من الخلف ثم لاحظت انها بدت ترتبك ولكنها لا تعلم السبب فسالتها
مالك ليه مرتبكة ؟ فقالت بطريقة متقطعة - ماكنتش عارفة انك هتعاملنى كده ومش عارفة ليه نفدت طلبك بسرعة كده فضميتها من الخلف وانا باسالها وليه نفدتيه بسرعة ؟
سكتت ولم ترد ولكنني شعرت انها احبت هدا الامرضميتها الي صدري بزراعي اكثر وبقوه حتي احتكت طيزها بزبي الذي كان يثور من تحت البنطلون وكانه اراد ان يقطعه ليخرج ويفترسها ولكنه ينتظر مني الامر بذلك ضغطت علي بطنها بزراعي بقوه فصرخت صرخه خفيفه فوضعت كفي علي فمها حتي لا تخرج صرخاتها وتصدر صداها علوا مسموعا فهي الان سكرانه ولا تشعر بما تفعله وضممتها الي جسدي بقوه اكثر حتي صارت مثل عصفوه بين براثن اسد يشرع في افتراسها التصقت بها تماما من الخلف احسست بانتفاخ زبي كالعمود ثم مددت يدي لسحابه بنظلوني وفتحته فانطلق الزب الثائر منه للامام منتصبا بقوه فارتطم بطيزها وكانه يبحث عن مكان يدخله استمريت في دك زبي من خلفها فكاد ان يخترق فوهه طيزها فمدت هي كفيها وفتحت بين شطرين طيزها لتبعد الشطرين عن بعضهمها ليسهلا دخول راس زبي في فوهته التي كانت واسعه ويبدوا ان كثير من الازباب دخلته قبل منه دخل الزب مخترق هدا الجوف العميق حتي شهقت هي شهقه الم خفيفه فهمست الي ازنيها التي كانت قريبه من فمي وجعك ياشرموطة ؟ حسيتى بالم ؟
قالت في حاله هيام وتاوهات الم خفيف لكن حلو حلو قوي
قلت لها بطريقه هامسه وفيها حده كلاميه طيزك واسعه يا شرموطه يظهر ان اللي ناكونك من طيزك اكثر من عدد شعر كسك تاوهت بابتسامه خفيفه منهكه كثثثثير قوى انا احب النيك من طيزي لم اعلق علي كلامها وانما ضغطت علي بطنها اكثر لاضمها اكثر لي بينما كنت افك ملابسي واحررها التي كانت تعيق احساسي بملامسها الناعمه اصبحت ملابسي كلها تحت قدمي وصرت عاريا تماما وتاملت الوضع حولي ووجدت انه يجب علي ان اغير هدا المكان فحملتها علي كتفي وكانت رشيقه وخفيفه وشعرت ببطنها الطريه وصدرها المكور يرتطم بظهري وعلي كتفي اشعر بنعومه ورطابه جسدها بينما امسكتها بزراعي من ساقيها وكانت راسها ملقاه خلف ظهري للاسفل واتجهت بها الي غرفتي الاخيره في اخر المنزل حيث كنت انام دخلت الغرفه واقتربت من السرير الكبير وضربتها بكف يدي علي طيزها والقيتها علي السرير علي ظهرها فاستلقت مستسلمه تماما والقت بزراعها للخلف وكانها كانت تريد ان تفهمني انها صارت ملكي وملك امري وان افعل بها ما اشاء دون ان استشيرها وقفت امامها ممسكا زبي بيدي وفتحت ساقيها ورفعتهما وملت عليها بجسدي وغرزت زبي في كسها واحتضنتها وانا اهمس لها في ازنيها بصوت مبحوح يكاد يكون مسموع من الافضل انك لا تقاومي عشان تنعمي بنيك ممتع واذوقك المتعه اللي عمرك ما ذقتيها من قبل سلمي لي جسمك وكيانك يا شرموطه عشان اقدر اشبع منه كل رغباتي
نظرت لي بنظره استعجاب وهي تتاوه وتسمع هده الكلمات التي اثارتها كثيرا ولكنها ارادت ان تجادلني ولكنني وضعت اصبعي علي فهمها لافهمها ان لا وقت للاستفسار وصرت امرر زبي في كسها ببطيء حتي استقر داخله ومررته كثيرا وكثيرا الي ان شعرت بها وهي تنتفض من تحتي وحدث ما كنت اتوقعه لقد انفجر بركان من كسها بسرعه وفي وقت سريع علي عكس اي شرموطه غريب امرها فتحه طيزها واسعه مما يدل علي ممارستها الجنسيه الكثيره وهي الان تهيج بسرعه وكانها اول مره تتناك في حياته لم ادقق كثيرا علي حالتها هده وانتظرت حتي اخرجت كل فيضانها من كسها ثم عاودت وادخلت زبي في كسها مره اخره وصرت اصارعها وامرره كثيرا ثم قلبتها علي ظهرها وفتحت لها طيزها وبللت راس زبي بعد ما وضعت يدي في فمها اخد من لعابها رحيق يطري زبي علي كسها ومررته وحشرته في شرجها بقوه فشهقت شهقه قويه من الوجعه وصرت امرره وامرره بقوه اكثر واكثر ثم اخرجته وتوجهت الي وجهها وحشرته في فمها وامرتها ان تمصه وكانت مبدعه في المص وفنانه في سحبه داخل بلعومها وبعد وقت طال من المص نزلت به علي كسها وصرت احشره كسابق عهده من قبل وبعد صراع دام وقته احسست بقرب شهوتي وخروج مني من زبي فتقدمت الي وجهها مره اخره وقذفته بقوه علي خدودها النضره حتي افرغته كله وصارت تلعقه بفمها وتشربه وتلحسه حتي غسلته كله وشربته الي اخر قطره فيه وقفت واعتدلت ونظرت اليها وهي تهيم في بحر المني وامرتها ان تغتسل وتعود مره اخري لنكمل جلستنا وليلتنا .. وبالفعل راحت وعادت وبدي عليها ان مفعول الخمر قد راح من راسها وكانت قد لفت علي جسمها منشف مما زاد من جمالها وفتنتها وجاذبيتها اشرت لها ان تشغل المسجل علي شريط الرقص البلدي المصري وفعلا شغلته وبدات ترقص وحاولت ان تخلع المنشف عن جسمها ولكني امرتها ان تتوقف وان تترك المنشف عليها فقد كان مثلما وصفته بالنسبه لى بدات تتمايل وترقص في خفه ودلال واثارتني حركاتها فقمت واتجهت لخارج الغرفه وعدت حاملا في يدي سوط غليظا ما ان راته حتي بدأت تبطيء من رقصاتها ثم رفعت السوط لاعلي وانزلته علي الارض فاحدث صوتا مدويا مما جعلها تعود لرقصها مره اخري هاربه من لحظات الزهول الي لحظات العمل الجاد في الرقص ومحاوله اثارتي رفعت السوط وضربتها وهي ترقص علي طيزها ضربه سريعه خاطفه فمالت علي ظهرها بطريقه استعراضيه رهيبه مصحوبه بتأوهه خفيفه وكانها جاريه يجلدها سيدها وتستجيب لجلدته فمالت براسها امامي وكانها تقول لي زدني جلدا يا سيدي ستجدني جاريتك المطيعه احساس لا يوصف شعرته نحوها واحسست ان هذه الفتاه بداخلها جاريه مسخره لطاعه الرجال ويبدوا ان حظي الجميل اوقعني فيها وكأن كل شي كان مخطط له شجعتني تصرفاتها وحركاتها واستجابتها للسوط فصرت اجلدها في كل مكان في جسدها وانا الف حولها في طريقه استعراضيه اناولها بين الحين والاخر بجلدات متفرقه في جسدها كله وكانت استجابتها رهيبه لهذه الجلدات حتي احمر جسدها من كثره الضرب والالم فوقعت بطريقه استعراضيه علي الارض تحت قدمي تبوسها وتتوسلني ان ارحم جسدها مما شجعني ان انهال عليها اكثر بالضربات وكنت كلما ذادت ضرباتي كلما ذادت في استرحامي واستعطافي لها .. ولكنني لم ارحم توسلاتها ابدا جرت الدماء في عروقي وسخنت خلعت بنطلوني بسرعه وهجمت عليها وهي علي الارض وافترستها وكأنني اغتصبها وكانت مستسلمه تماما بين يدي مثل قطه وديعه حشرت زبي في كسها ورفعت ساقيها لأعلي ونزلت بهما علي كتفيها حتي اعتصرت بطنها وثنيت خصرها وصرت احشر زبي في كسها بطريقه ديناميكه وكانني انقر الارض بماكينه ناقره ولكن ليس علي الارض وانما علي جسمها اللين الناعم استمر الوضع كثير من الوقت ولم اغيره وكانت تتنهد بسرعه حتي فاض من كسها فيضانها الغزير فاخرجت زبي منه وبعد ان افرغت مياه شلالاها العذب ادخلته مره اخري لاني هذه الملحمه العنيفه علي نفس الوضع ولكن هذه المره اخرجت زبي من كسها وحشرته في شرجها علي نفس الوضع وفجاءه شعرت باعلان سائلي المنوي ورغبته في الخروج وهنا حشرت زبي اكثر في طيزها حتي اطلقه في احشائها فما اجمل الشعور وانا اري نظرات الشرموطه وهي تستقبل المني في احشائها وبالفعل رايت تلك النظرات والمني يخترقه شرجها كانت نظراتها وكانها طعنت بخنجر في احشائها فأغمضت عيونها لتستقبل هدا الضيف بخيالها .. اعتصرت زبي في شرجها واخرجته مره واحده بسرعه وكانت قد شهقت مثلما تشهق القتيله بعدما تخرج الخنجر من بطنها اعتدلت ووقفت انظر اليها ووضعت قدمي علي وجهها وكانت تبوسها وتقبلها بكل خبره وواقعيه من داخلها هده الشرموطه اثارتني كثيرا يجب ان املكها واضعها علي لائحه جارياتي دخلت الحمام اغتسلت ثم تركتها لتغتسل وعادت بعد ان اغتسلت وارتمت تحت قدمي تطلب مني ان اسمح لها بالعيش معى فتره تواجدي في الاسكندريه وانها ستكون خادمتي المطيعه طوال هده الفتره وكل الفترات التي انزل فيها مصر وانها لن تكلفني شيئا سوي طعامها وحتي لو ما اردت ان اطعمها فهي راضيه بذلك لانها تعتبر نفسها ملكي ومن حقي عليها ان اجوعها حتي الموت لو اردت ذلك نظرت اليها ثم اعلنت لها عن موافقتي بقبولها عندى مرت الايام ونحن علي هدا الحال كل يوم امارس معها كل انواع الجنس بشتي انواعه وكانت تطيعني وتخدمني وتتوسلني ان اذيد من اهانتها وان اهين جسدها التي تشعر انه يستحق هذا كله واكثروفي يوم من الايام كنت قد سافرت الي القاهره التي تبعد عن اسكندريه ساعاتان من الزمن وكنت قد ربطتها وسافرت من الصباح ولم اعد الا في منتصف الليل وجئت وجدتها قد انهارت من الالم والجوع وفككت وثاقها فوقعت علي الارض وكانت قد ظهرت عليها علامات التعب احضرت من المطبخ الطعام وجلست علي كرسي امامها وصرت القي لها قطع اللحم علي الارض لتتناوله مثل الكلبه بفمها وكانت لو مدت يدها وامسكت اللحمه بيدها كنت الحقها بضربه من السوط اللاسع الذي تعرفه جيد ا التهمت الطعام كله واستردت قواها ثم ارادت ان تشرب فسكبت لها الماء علي الارض وصارت تلحسه بفمها وكان هدا المشهد مثيرا جدا حيث اتقنت دور الكلبه وكانها فعلا كلبه حقيقيه رحت الي غرفه الصالون وجلست وامرتها ان تعد لي فنجان من القهوه واحضرته وجلست تحت قدمي كالمعتاد .. واشعلت سيجارتي ونظرت اليها ثم جائني احساس غريب .. احساس بالتطفل والفضول لمعرفه قصه هده الكلبه ولكي اعرف من هي جاريتي وما هي قصتها الحقيقيه التي شعرت انها مليئه بالحكايات الكثيره سالتها وامرتها ان تحكي لي قصتها فوضعت راحه خدها الايمن علي ركبتي وصارت تسرد لي قصتها ......... فقااااااااااااالت