الزب العاقل
12-15-2016, 06:56 AM
فى يوم دخلت نسوانجى لقيت 4 رسائل فى انتظارى رسالتين من صديقتين اعرفهم وطلب صداقه جديد ورسالة زوار كان المفروض ابدا بالاصدقاء والصديقات التى اعرفها لكننى توجهت الى رسالة الزوار ..رساله قصيره من انثى رديت عليها كما يجب وتتابعت الردود على كل الرسائل وبدات اتصحف المنتدى زى كل يوم..تكررت نفس الرسائل من نفس السيده وشد انتباهى انها بتسال:(عاوزه اتكلم معاك ..فاضى امته)
ارسلت لها ايميلى واتفقت ان تنتظرنى بالليل وكنت عندما افتح الجهاز افتح الياهو واكون اون لاين (ايام الياهو القديم) وبالليل وصلتنى رساله ان واحد يريد ان اضيفه فقبلت وبدا حوار عرفت انها هى العضوه صاحبة الرساله
وعرفت انها سيده ثلاثينيه من محافظه مجاوره متزوجه وزوجها يعمل بالخارج ولديها طفل عنده سنه ونص وتسكن لوحدها وكمان لها اخ عازب يعمل بالتجاره ياتى لينام معها فى الشقه حتى الصباح وياتى بالليل المتاخر
كنا نتكلم فى كل شئ عن الحياة والتعليم والحياة الزوجيه وازاى بتقضى ايامها وازاى وازاى وكمان عرفت انها لم تخن زوجها رغم حاجتها الشديه للجنس وانها تنزل شهوتها بايديها
تعمقت العلاقه بيننا وصارحنا بعضنا بحاجتى اليها وحاجتها لى وقلت لها انا اكره جنس الشات الكتابى او المسموع او المرئى واحبه طبيعى وليس عندى حل وسط وهى ايدتنى فى ذلك ولكن لم اطلب منها اللقاء
ارسلت لى رقم هاتفها وطلبت اكلمها بكره على 10 الصبح فهى تريد ان تتاكد اننى رجل وليس صبى او ست مثلا كما فهمت..وحدث الاتصال تانى يوم ولا اخفى اننى اعجبت بصوتها وهى كذلك وتكرر ذلك كثيرا
عرفت هواياتها وماذا تحب وماذا تكره فى الاكل واللبس حتى تفاصيل جسمها عرفته وطلبت منها صوره قال:
(انها تريد ان ترانى ليس بالصوره ولكن حقيقى) وافقت وقالت ساخبرك كيف ومتى نلتقى فى شقتها وساعرف قبل الموعد بيومين حتى ارتب ظروفى .
قلت لها لو جيت عندك الشقه ماذا سنفعل ؟ قالت لو عجبتنى ساسلمك نفسى وضحكنا
وفعلا حدث اتفاق وتاكيد منها وسافرت الي مدينتها واتصلت بيها (انا فى المحطه الان) كانت الساعه 9.5 الصبح
وانا لا اعرف لها عنوان فطلبت منى اركب تاكسى واتوجه الى شارع كذا رقم كذا ثن اتصل بيها مره تانيه
الوو انا وصلت ..قالت انظر فى العماره امامك فى بلكونة الدور كذا ستجد ست منقبه هى انا..نظرت وجدت الست المنقبه صعدت وصلت للدور وجدت الباب موارب دخلت هى قفلت الباب وانا تربسته من الداخل سلمت عليها
ودخلنا وجلسنا فى الصالون متقابلين لبعض
لم المسها وكنت ارغب ..لم احضنها وكنت اتمنى ..لم ولم
وقالت انت اكبر سنا عما كنت اتوقع ورديت عليها انتى اقل حجما مما كنت اتوقع
شربت ماء وشاى وسيجاره وطلبت منها ان تجلس معى على نفس الكنبه قالت اصبر وقامت ودارت الشبك بالستاره
ثم جاءت على نفس الكنبه اقرب منها تبتعد
فقلت لها هذه اول مره تجتمعى بواحد اجنبى لوحدك ..قالت ماهى دى مشكلتى
فهمت لازم يحدث تجاذب نفسى وكيمياء تشدنا رغم انها مستعديه كما اراها من لبسها
عارية الشعر
قميص اسود على اللحم مفتوح من الامام وبزازها وبطنها عاريه
تحت القميص جونله واسعه لم احاول انظر تحتها هل فيه كلوت ام لاء
استانفنا الحديث رفعت ابنها وقبلته واعطيته هديه كانت معى ..قربت هى منى ونامت على رجلى على نفس الكنبه
مسحت على شعرها
خدودها ..الم شفايفها بايدى واخد ايى ابوسها
رفعت راسها لاعلى اتجاه شفايفى ..انحنيت على شفايفها وبدانا مرحله التسخين
وبدا حوار الجسد
ولغة العيون
والذى منه
عانقتنى ومدت ايديها على بنطلونى خلعته وقمت بخلع الكلوت بتاعى
وشاورت اليها ان ترى المارد فنظرت اليه وقبلته وقالت مجربتش امص الزب قلت لها انا عارف
مسكت كسها ولعبت فيه وقامت وقالت انت عارف اننى باحب وضع الفارسه
رفعتها ونزلتها عليه دخل كسها وهات شغل ارتعشت بعد 5 دقائق وعرقت وقات يلا قوم انت عليا
قمت وركبت ولم ادخله
اديت جسمها ما يستحقه من مصمصة شفايف ودعك بزاز وصدر وتحت الباط وهى بتقول موتنى قطعنى نيكنى دخله بقه
حطيته على كسها ونزلت ضغط وتفريش ارتعشت تانى وتترجانى ادخله
قلت لها اصبرى فقد لا نكرر اللقاء سيبينى اتمتع وامتعك
وهات وهات واستمرينا على كده فتره ثم دخلته فيها وكنت متفق معاها انى ح انزل جواها فهى لابسه شريط
خمدت الجمره المشتعله وانطفات النار قليلا ولم تنطفئ رغباتنا بعد
ارسلت لها ايميلى واتفقت ان تنتظرنى بالليل وكنت عندما افتح الجهاز افتح الياهو واكون اون لاين (ايام الياهو القديم) وبالليل وصلتنى رساله ان واحد يريد ان اضيفه فقبلت وبدا حوار عرفت انها هى العضوه صاحبة الرساله
وعرفت انها سيده ثلاثينيه من محافظه مجاوره متزوجه وزوجها يعمل بالخارج ولديها طفل عنده سنه ونص وتسكن لوحدها وكمان لها اخ عازب يعمل بالتجاره ياتى لينام معها فى الشقه حتى الصباح وياتى بالليل المتاخر
كنا نتكلم فى كل شئ عن الحياة والتعليم والحياة الزوجيه وازاى بتقضى ايامها وازاى وازاى وكمان عرفت انها لم تخن زوجها رغم حاجتها الشديه للجنس وانها تنزل شهوتها بايديها
تعمقت العلاقه بيننا وصارحنا بعضنا بحاجتى اليها وحاجتها لى وقلت لها انا اكره جنس الشات الكتابى او المسموع او المرئى واحبه طبيعى وليس عندى حل وسط وهى ايدتنى فى ذلك ولكن لم اطلب منها اللقاء
ارسلت لى رقم هاتفها وطلبت اكلمها بكره على 10 الصبح فهى تريد ان تتاكد اننى رجل وليس صبى او ست مثلا كما فهمت..وحدث الاتصال تانى يوم ولا اخفى اننى اعجبت بصوتها وهى كذلك وتكرر ذلك كثيرا
عرفت هواياتها وماذا تحب وماذا تكره فى الاكل واللبس حتى تفاصيل جسمها عرفته وطلبت منها صوره قال:
(انها تريد ان ترانى ليس بالصوره ولكن حقيقى) وافقت وقالت ساخبرك كيف ومتى نلتقى فى شقتها وساعرف قبل الموعد بيومين حتى ارتب ظروفى .
قلت لها لو جيت عندك الشقه ماذا سنفعل ؟ قالت لو عجبتنى ساسلمك نفسى وضحكنا
وفعلا حدث اتفاق وتاكيد منها وسافرت الي مدينتها واتصلت بيها (انا فى المحطه الان) كانت الساعه 9.5 الصبح
وانا لا اعرف لها عنوان فطلبت منى اركب تاكسى واتوجه الى شارع كذا رقم كذا ثن اتصل بيها مره تانيه
الوو انا وصلت ..قالت انظر فى العماره امامك فى بلكونة الدور كذا ستجد ست منقبه هى انا..نظرت وجدت الست المنقبه صعدت وصلت للدور وجدت الباب موارب دخلت هى قفلت الباب وانا تربسته من الداخل سلمت عليها
ودخلنا وجلسنا فى الصالون متقابلين لبعض
لم المسها وكنت ارغب ..لم احضنها وكنت اتمنى ..لم ولم
وقالت انت اكبر سنا عما كنت اتوقع ورديت عليها انتى اقل حجما مما كنت اتوقع
شربت ماء وشاى وسيجاره وطلبت منها ان تجلس معى على نفس الكنبه قالت اصبر وقامت ودارت الشبك بالستاره
ثم جاءت على نفس الكنبه اقرب منها تبتعد
فقلت لها هذه اول مره تجتمعى بواحد اجنبى لوحدك ..قالت ماهى دى مشكلتى
فهمت لازم يحدث تجاذب نفسى وكيمياء تشدنا رغم انها مستعديه كما اراها من لبسها
عارية الشعر
قميص اسود على اللحم مفتوح من الامام وبزازها وبطنها عاريه
تحت القميص جونله واسعه لم احاول انظر تحتها هل فيه كلوت ام لاء
استانفنا الحديث رفعت ابنها وقبلته واعطيته هديه كانت معى ..قربت هى منى ونامت على رجلى على نفس الكنبه
مسحت على شعرها
خدودها ..الم شفايفها بايدى واخد ايى ابوسها
رفعت راسها لاعلى اتجاه شفايفى ..انحنيت على شفايفها وبدانا مرحله التسخين
وبدا حوار الجسد
ولغة العيون
والذى منه
عانقتنى ومدت ايديها على بنطلونى خلعته وقمت بخلع الكلوت بتاعى
وشاورت اليها ان ترى المارد فنظرت اليه وقبلته وقالت مجربتش امص الزب قلت لها انا عارف
مسكت كسها ولعبت فيه وقامت وقالت انت عارف اننى باحب وضع الفارسه
رفعتها ونزلتها عليه دخل كسها وهات شغل ارتعشت بعد 5 دقائق وعرقت وقات يلا قوم انت عليا
قمت وركبت ولم ادخله
اديت جسمها ما يستحقه من مصمصة شفايف ودعك بزاز وصدر وتحت الباط وهى بتقول موتنى قطعنى نيكنى دخله بقه
حطيته على كسها ونزلت ضغط وتفريش ارتعشت تانى وتترجانى ادخله
قلت لها اصبرى فقد لا نكرر اللقاء سيبينى اتمتع وامتعك
وهات وهات واستمرينا على كده فتره ثم دخلته فيها وكنت متفق معاها انى ح انزل جواها فهى لابسه شريط
خمدت الجمره المشتعله وانطفات النار قليلا ولم تنطفئ رغباتنا بعد