بوسطه
07-27-2020, 09:53 AM
في يوم عربيتي الملاكي عطلت رحت للمكانيكي لقيته جايب ولد جديد شغال معاه كان عنده 12 سنه بس طويل ومليان وابيض وعنيه خضرا واملس المهم انا اول ما شوفته الصراحه هجت عليه وقعدت الاغيه اسمك ايه وابوك مين واخواتك المهم عرفت منه انه والده متوفي وهو بيشتغل علشان يصرف علي امه واخواته المهم الاسطي بتاعه كل شويه يقوله يابن المتناكه يا معرص الواد يزعل اول وهو بيوطي فلقه طيزه بانت من تحت البنطلون ومكنش لابس تحته حاجه اامهم انا قولت لازم انيك الواد دا دخل دماغي
المهم وهو بينزل الكروريك بنكلونه اتقطع من عند فخده والاقي فخاد مرمر قدامي قومت وقومته وطبطبت عليه وقولتله تعالالي البيت هديك هدوم انا مش بستعملها وخدها ليك ووصفتله البيت المهم انا مشيت ومحططتش في دماغي بالليل الساعه 9 لقيت الباب بيخبط لقيت الولد جه بيقولي انا جتلك زي ماقولتلي قولتله اتفضل كنت انا بقه لابس برموده بس وجسمي عريان الواد دخل وقاعد مكسوف قولتله انتا لسه جاي من الشغل قالي اه المهم دخلت جبتله شويه تيشرتات وقمصان وبناطيل قولتله قيسهم كده قالي هوسخ الدنيا قولتله اقلع وقوم خد دش محدش هنا المهم الواد اتكسف قالي اصلي مش لابس حاجه تحت قولتله احنا رجاله زي بعض هتتكسف انتا بتاعك صغير الواد اتكسف وعلشان الاحراج قومت اقلعه قالي خلاص هقلع المهم دخلت جبتله كلت سبعه مش بلبسه وفنله وخرجت لاقبت قدامي موزه بس بزبر صغير وبزاز صغيره
المهم قولتله خش استحمي دخل استحمي وخرج لبس الكلت وقعدنا شويه نشرب حاجه ساقعه وقولتله بقا احكيلي عنك وعن ممتك شويه حكالي وان مماته كانت بتشتغل بتاعت فراخ وسابت المحل قولتله امال الاسطي بتاعك بيشتمك شتيمه وحشه ليه قالي هو متعود علي كده وبيجي عندنا البيت بيقعد مع امي وبيحكلها وامي بتضربني علشان اتعلم ولما بيكون عندنا بيقعدو في اوضه لوحدهم ويقفلوا الباب علشان يغرفةا يتكلموا المهم انا فهمت انه بينكها المهم انا شغلت فيلم سكس واحنا بنتكلم الواد قعد يبحلق جامد في الست ويقولي ماما عندها زي الست دي اخدته تحت باطي واحنا عريانين وبدات احسس عليه وهو بيقولي عيب قولتله انا هعلمك حاجه حلوه مماتك والاسططي بتاعك بيعملوها انتا عارف يعني ايه ابن المتناكه المهم مسكت شفايفه قعدت ارضع فيهم وقعدت افعص في بزازه ونزلت علي فخاده وطيزه وقلعت البرم ده وجبت الصابونه ونكت فلقه طيزه الاول وبعد كده دخلت زبري في خرمه واحده واحده والولد قعد يصرخ لحد مدخلته كله وبدا يهدي قولتله كده انتا بقيت متناك وقومت لابس الهدوم الجديده قولتله هتيجي تاني واديتله فلوس قالي هاجي تاني بقا كل يوم يخلص شغله ويجي ليا انيكه وكل مره اقوله هاتلي كلت من عند امك او سنتيانه والابسهاله وجه يحكيلي انه بقا بيبص عليها في الحمام ولما الاسطي بتاعه بيروح لها البيت بيعمل معاها زي الفلم وزي الي احنا بنعمله بس من قدام ومازلت بنيكه فعلا نياكه العيال ليها طعم تاني
الولد صبي الميكانيكي اتعود خلاص انه كل يوم يجلي بعد الشغل يتناك ويمشي المهم المره دي كانت مختلفه شويه قعد يحكيلي عن امه وجسمها والولد كان بيجبلي كلتات امه يلبسهالي امه مليانه زيه والي عرفته انها بيضه ملبن لان الاسطي بتاعه بيروح ينكها وهو بيتفرج عليهم
في اليوم دا لبسته السنتيانه والكلت وقميص النوم بتوع امه وانا كان عندي حلاوه قعدت اعمله حلاوه وهو يصوت ويسرخ زي الستات المهم شغلتاه اغنيه قعد يرقصلي وكان يجنن وهو بيتمايع ويقلع حته حته لحد مفضل بالكلت الاحمر الستنان بتاع امه وبعدين جه قعد جنبي علمته يمصلي زبري ونيمته علي بطنه قعدت اعمله مساج وادلكه لحد موصلت لطيزه قعدت اضربها بالمستره لحد محمرت وبقت حمرا لون الكلت وبعد كده قلعته الكلت ودهت طيزه وقعدت ارزع في طيزه وهي حمرا كده ساعه الاربع لحد منزلت في طيزه وقلبته ابوس في شفايفه وافعص في بزازه لحد محسيت انهم كبروا وحلامته وقفت ضمتهم ونكتهم وقام وهو ماشي قولتله عايز انيك امك تقدر تجبهالي لحد هنا المهم الي فهمته ان امه بتتناك علشان الفلوس انا مستني الرد بقه واشوف هتوافق تيجي تنضفلي الشقه وتاخد فلوس ولا لا انا هنكها واخلي ابنها واقف يتفرج عليها ومعاكم اهو لما تيجي واحكي عن الباقي الواد نياكته بميت ست الي عايز يتعرف عليه يبعتلي رقمه وتس ونتكلم وهخليه ينيكوا معايا
المهم وهو بينزل الكروريك بنكلونه اتقطع من عند فخده والاقي فخاد مرمر قدامي قومت وقومته وطبطبت عليه وقولتله تعالالي البيت هديك هدوم انا مش بستعملها وخدها ليك ووصفتله البيت المهم انا مشيت ومحططتش في دماغي بالليل الساعه 9 لقيت الباب بيخبط لقيت الولد جه بيقولي انا جتلك زي ماقولتلي قولتله اتفضل كنت انا بقه لابس برموده بس وجسمي عريان الواد دخل وقاعد مكسوف قولتله انتا لسه جاي من الشغل قالي اه المهم دخلت جبتله شويه تيشرتات وقمصان وبناطيل قولتله قيسهم كده قالي هوسخ الدنيا قولتله اقلع وقوم خد دش محدش هنا المهم الواد اتكسف قالي اصلي مش لابس حاجه تحت قولتله احنا رجاله زي بعض هتتكسف انتا بتاعك صغير الواد اتكسف وعلشان الاحراج قومت اقلعه قالي خلاص هقلع المهم دخلت جبتله كلت سبعه مش بلبسه وفنله وخرجت لاقبت قدامي موزه بس بزبر صغير وبزاز صغيره
المهم قولتله خش استحمي دخل استحمي وخرج لبس الكلت وقعدنا شويه نشرب حاجه ساقعه وقولتله بقا احكيلي عنك وعن ممتك شويه حكالي وان مماته كانت بتشتغل بتاعت فراخ وسابت المحل قولتله امال الاسطي بتاعك بيشتمك شتيمه وحشه ليه قالي هو متعود علي كده وبيجي عندنا البيت بيقعد مع امي وبيحكلها وامي بتضربني علشان اتعلم ولما بيكون عندنا بيقعدو في اوضه لوحدهم ويقفلوا الباب علشان يغرفةا يتكلموا المهم انا فهمت انه بينكها المهم انا شغلت فيلم سكس واحنا بنتكلم الواد قعد يبحلق جامد في الست ويقولي ماما عندها زي الست دي اخدته تحت باطي واحنا عريانين وبدات احسس عليه وهو بيقولي عيب قولتله انا هعلمك حاجه حلوه مماتك والاسططي بتاعك بيعملوها انتا عارف يعني ايه ابن المتناكه المهم مسكت شفايفه قعدت ارضع فيهم وقعدت افعص في بزازه ونزلت علي فخاده وطيزه وقلعت البرم ده وجبت الصابونه ونكت فلقه طيزه الاول وبعد كده دخلت زبري في خرمه واحده واحده والولد قعد يصرخ لحد مدخلته كله وبدا يهدي قولتله كده انتا بقيت متناك وقومت لابس الهدوم الجديده قولتله هتيجي تاني واديتله فلوس قالي هاجي تاني بقا كل يوم يخلص شغله ويجي ليا انيكه وكل مره اقوله هاتلي كلت من عند امك او سنتيانه والابسهاله وجه يحكيلي انه بقا بيبص عليها في الحمام ولما الاسطي بتاعه بيروح لها البيت بيعمل معاها زي الفلم وزي الي احنا بنعمله بس من قدام ومازلت بنيكه فعلا نياكه العيال ليها طعم تاني
الولد صبي الميكانيكي اتعود خلاص انه كل يوم يجلي بعد الشغل يتناك ويمشي المهم المره دي كانت مختلفه شويه قعد يحكيلي عن امه وجسمها والولد كان بيجبلي كلتات امه يلبسهالي امه مليانه زيه والي عرفته انها بيضه ملبن لان الاسطي بتاعه بيروح ينكها وهو بيتفرج عليهم
في اليوم دا لبسته السنتيانه والكلت وقميص النوم بتوع امه وانا كان عندي حلاوه قعدت اعمله حلاوه وهو يصوت ويسرخ زي الستات المهم شغلتاه اغنيه قعد يرقصلي وكان يجنن وهو بيتمايع ويقلع حته حته لحد مفضل بالكلت الاحمر الستنان بتاع امه وبعدين جه قعد جنبي علمته يمصلي زبري ونيمته علي بطنه قعدت اعمله مساج وادلكه لحد موصلت لطيزه قعدت اضربها بالمستره لحد محمرت وبقت حمرا لون الكلت وبعد كده قلعته الكلت ودهت طيزه وقعدت ارزع في طيزه وهي حمرا كده ساعه الاربع لحد منزلت في طيزه وقلبته ابوس في شفايفه وافعص في بزازه لحد محسيت انهم كبروا وحلامته وقفت ضمتهم ونكتهم وقام وهو ماشي قولتله عايز انيك امك تقدر تجبهالي لحد هنا المهم الي فهمته ان امه بتتناك علشان الفلوس انا مستني الرد بقه واشوف هتوافق تيجي تنضفلي الشقه وتاخد فلوس ولا لا انا هنكها واخلي ابنها واقف يتفرج عليها ومعاكم اهو لما تيجي واحكي عن الباقي الواد نياكته بميت ست الي عايز يتعرف عليه يبعتلي رقمه وتس ونتكلم وهخليه ينيكوا معايا