المشتاق للاحساس
02-28-2017, 10:16 PM
مصنع العاهرات
أولا احب اعرفكم إني كنت شغال في شركة ملابس وكان عدد العاملين حوالي 450عامل وعاملة و أكثرهم كان من البنات و النساء وكان تشكيل يعني الكبيرة و الصغيرة والمتزوجه و المطلقة والارمله وأنا سميت القصة بالاسم ده لكمية الحكايات الي شوفتها في المصنع ده فيها الي سمعتها وفي كتير حصل معايه لاكن اسمحولي قبل ما ابدأ حكايتي اواكد اني لا أنكر اني في نفس الوقت اتعرفت على مجموعة منهم كانت في قمة الأدب و الأخلاق و يشرفني اني اتعرفت عليهم ً
ابدأ لكم حكيتي انا اشتغلت في قسم الصيانة الميكانيكية و الكهربيه و في فترة قصيرة أصبحت نائب رئيس القسم وكان شغلي في كل مكان و انا بطبعي بحب الضحك والمرح ومش ببالغ لو قولت ان يكاد يكون كل الشركة بتحبني ورغم كده كان من أسوء ما فيه حبي الشديد للجنس ومن هنا بدأت حكايتي مع رشا وده اسمها الحقيقي على فكرة كانت شغاله في قسم القص كان جسمها متناسق بطريقة ملفتة لاكن أكثر حاجه شدتني ليها صدرها كان مدور زي الكوره واتحس إن جسمها من غير عظام خالص المهم في يوم بعد ما خرجنا من الشغل و انا جالس في العربية مستني لما تكمل العدد جت رشا وقعدت جمبي رحت مادد كوعي في جنبها و حسيت بمدا طراوت جسمها وبعد العربية ما اتحرقت بشويه لقيتها بتقولى بصوت ضعيف حوش ايدك اتجرأت و قولت ليها انا مرتاح كده وبصراحة كنت مرعوب من رد فعلها لكلامي لقيتها سكتت وافضلت كده لغاية ما أنزلنا من العربية واتكرر الموضوع ده على كام مره ورا بعض لدرجة أننا بقينا بنتسابق في الخروج بدري دقايق علشان نضمن نقعد جمب بعض والموضوع اطور لدرجة اني بدئت ادخل أيدي تحت الطرحه الي هي لبساها و خصوصا انها كانت بتلبس طرحة تحجيب كبيرة وبداري وبدئنا نحضر للشغل بدري قبل الميعاد بحوالي -نصف ساعة وبحكم شغلي كنت اخلي مسئول الأمن يفتح صالة الإنتاج وكان في مكان بنقف فيه نحضن بعد نبوس وأمسك صدرها الي كان السبب وكنت بستغرب لما كنت احضنها و امسكها زبي و تمسكه بدون تردد لدرجة اني مستوى ليها مره من غير هدوم وهي ماسدقت و فضلة تلعب فيه وكنت كل مره اكون معاها اشك انني أول واحد تعمل معاه كده لدرجة ان مره اتقابلنا و الظروف ساعات وكانت قاعده رحت مبين زبي و جت تقف رحت ضاغط على كتفها تفضل قاعدة لقيتها بتقرب من زبي ببقها و لو لا حسينا بمجي حد علينا كانت مصت زبي لحد ما جه اليوم الموعود حضرنا بدري كالعادة و في اليوم ده مفيش حد لسه وصل من العمال و بدئنا وصلة الاحضان و الموضوع سخن على الاخر رحت لاففها وان نازل تفعيص في صدرها وهي خلصانه من الشهوه ومعرفشي ازي اتجرأت وعريت طيازها و ازاي هي سمحتلي بكده و رحت مطلع زبي و زنقته في طيازها و هى راحت مني وبدئت تاوهتها تظهر ورحت موطيها على السور وداهن زبي من زيت بستخدمه لتزييت المكن وله نسبة لزوجه عاليه وبدئت ادهن فتحة طيزها بالزيت ودخلت صوباعي أكثر من مرة فيها ورحت حاطت رأس زبي على بداية الفتحة و بدء يدخل وحسيت إنها بتتعذب من الألم مع ذلك مستحمله و بعد اشويه حسيت ضغط طيزها على زبي خف وبدئت ادخل و اطلع وحده وحده لغاية ما جت اللحظة الي نزلت فيها وكنت أحس لما واحد يتكلم عن كمية المني الي ينزله بغزارة اقول انه بيبالغ لحد ما شفت الكمية الي نزلت مني في طيز رشا والغريبة إني لما جيت أطلع زبي منها حسيت انها قفله عليه وزي ما تكون مش عايزاني اطلعه .
ودي كانت وحده من حكايات مصنع العاهرات ممكن البعض مش يشوفها شيقه لاكن كل الي اقدر اودكده إنها حقيقيه و حصلت معايا.
ولو عندكم استعداد تعرفوا بقية الحكايات الي حصلت يا ريت تعرفوني.
أولا احب اعرفكم إني كنت شغال في شركة ملابس وكان عدد العاملين حوالي 450عامل وعاملة و أكثرهم كان من البنات و النساء وكان تشكيل يعني الكبيرة و الصغيرة والمتزوجه و المطلقة والارمله وأنا سميت القصة بالاسم ده لكمية الحكايات الي شوفتها في المصنع ده فيها الي سمعتها وفي كتير حصل معايه لاكن اسمحولي قبل ما ابدأ حكايتي اواكد اني لا أنكر اني في نفس الوقت اتعرفت على مجموعة منهم كانت في قمة الأدب و الأخلاق و يشرفني اني اتعرفت عليهم ً
ابدأ لكم حكيتي انا اشتغلت في قسم الصيانة الميكانيكية و الكهربيه و في فترة قصيرة أصبحت نائب رئيس القسم وكان شغلي في كل مكان و انا بطبعي بحب الضحك والمرح ومش ببالغ لو قولت ان يكاد يكون كل الشركة بتحبني ورغم كده كان من أسوء ما فيه حبي الشديد للجنس ومن هنا بدأت حكايتي مع رشا وده اسمها الحقيقي على فكرة كانت شغاله في قسم القص كان جسمها متناسق بطريقة ملفتة لاكن أكثر حاجه شدتني ليها صدرها كان مدور زي الكوره واتحس إن جسمها من غير عظام خالص المهم في يوم بعد ما خرجنا من الشغل و انا جالس في العربية مستني لما تكمل العدد جت رشا وقعدت جمبي رحت مادد كوعي في جنبها و حسيت بمدا طراوت جسمها وبعد العربية ما اتحرقت بشويه لقيتها بتقولى بصوت ضعيف حوش ايدك اتجرأت و قولت ليها انا مرتاح كده وبصراحة كنت مرعوب من رد فعلها لكلامي لقيتها سكتت وافضلت كده لغاية ما أنزلنا من العربية واتكرر الموضوع ده على كام مره ورا بعض لدرجة أننا بقينا بنتسابق في الخروج بدري دقايق علشان نضمن نقعد جمب بعض والموضوع اطور لدرجة اني بدئت ادخل أيدي تحت الطرحه الي هي لبساها و خصوصا انها كانت بتلبس طرحة تحجيب كبيرة وبداري وبدئنا نحضر للشغل بدري قبل الميعاد بحوالي -نصف ساعة وبحكم شغلي كنت اخلي مسئول الأمن يفتح صالة الإنتاج وكان في مكان بنقف فيه نحضن بعد نبوس وأمسك صدرها الي كان السبب وكنت بستغرب لما كنت احضنها و امسكها زبي و تمسكه بدون تردد لدرجة اني مستوى ليها مره من غير هدوم وهي ماسدقت و فضلة تلعب فيه وكنت كل مره اكون معاها اشك انني أول واحد تعمل معاه كده لدرجة ان مره اتقابلنا و الظروف ساعات وكانت قاعده رحت مبين زبي و جت تقف رحت ضاغط على كتفها تفضل قاعدة لقيتها بتقرب من زبي ببقها و لو لا حسينا بمجي حد علينا كانت مصت زبي لحد ما جه اليوم الموعود حضرنا بدري كالعادة و في اليوم ده مفيش حد لسه وصل من العمال و بدئنا وصلة الاحضان و الموضوع سخن على الاخر رحت لاففها وان نازل تفعيص في صدرها وهي خلصانه من الشهوه ومعرفشي ازي اتجرأت وعريت طيازها و ازاي هي سمحتلي بكده و رحت مطلع زبي و زنقته في طيازها و هى راحت مني وبدئت تاوهتها تظهر ورحت موطيها على السور وداهن زبي من زيت بستخدمه لتزييت المكن وله نسبة لزوجه عاليه وبدئت ادهن فتحة طيزها بالزيت ودخلت صوباعي أكثر من مرة فيها ورحت حاطت رأس زبي على بداية الفتحة و بدء يدخل وحسيت إنها بتتعذب من الألم مع ذلك مستحمله و بعد اشويه حسيت ضغط طيزها على زبي خف وبدئت ادخل و اطلع وحده وحده لغاية ما جت اللحظة الي نزلت فيها وكنت أحس لما واحد يتكلم عن كمية المني الي ينزله بغزارة اقول انه بيبالغ لحد ما شفت الكمية الي نزلت مني في طيز رشا والغريبة إني لما جيت أطلع زبي منها حسيت انها قفله عليه وزي ما تكون مش عايزاني اطلعه .
ودي كانت وحده من حكايات مصنع العاهرات ممكن البعض مش يشوفها شيقه لاكن كل الي اقدر اودكده إنها حقيقيه و حصلت معايا.
ولو عندكم استعداد تعرفوا بقية الحكايات الي حصلت يا ريت تعرفوني.