فوفو العراقي
04-27-2017, 12:47 PM
*في عيادة طبيب الاسنان
في يوم من ايام الشتاء الماضي و كان الجو ماطرا اصطحبت زوجتي لعيادة طبيب الاسنان في المدينة كنا اخر المراجعين في عيادة ذلك الطبيب وكان المساء قد حل بظلامه .دخلت زوجتي الى غرفة الطبيب بمفردها وبقيت انا في غرفة الانتظار وما قد حدث في داخل غرفة الطبيب روته لي زوجتي عند عودتنا الى المنزل.زوجتي اسمها نور 25سنة ذات بشرة بيضاء وجهها مستديروكانت ترتدي حجاب برتقالي اللون وكوستم 3قطع سترة وبدي وتنورة طويلة وجميعها برتقالي وكانت تضع مكياج برتقالي خفيف على الخدود و برتقالي غامق على الشفاه دخلت الى الغرفة وبعد لحظات فقط خرج الي الطبيب الى غرفة الانتظار قال لي (يمكن نتأخر شوي لايظل بالك)قلت له مش مشكلة تقدر تشوف شغلك يادكتور دخل ثانية واغلق الباب بالمفتاح . تقول زوجتي:كان الطبيب بعمر الثلاثينات وسيم امرني بالصعود الى كرسي عالي للفحص وامرني برفع رجلي منفتحتين على مسندين من تحت قدمي كما امرني بالاظطجاع نحو الخلف ثم امرني بفتح دبوس الحجاب من العنق اخذ طرفي حجابي ووضعه على المسند الذي يستند عليه رأسي ثم امرني بفتح فمي لكي يفحص اسناني امسك بحنكي بيده بلطف بينما اليد الاخرى تحمل احدى ادوات الفحص وقرب وجهه من وجهي حتى احسست بانفاسه اللطيفة تضفي دفئا على خدودي وعنقي واخذ يقترب اكثر وجعل ينظف اسناني باهتمام شديد واحسست انه اكمل عمله فقلت له انزل دكتور قال لسه عاد واقترب من فمي يبده اليمنى يداعب شفتي بينما يده اليسرى تعبث بعنقي و ااذني وينزل الى قرب صدري وكتفي وبدون قفاز هذه المرة.ولان البدي مقفل نسبيا عند الصدر ولان السحابان جانبيان تجرأ (ثامر) وهذا هو اسم الطبيب وفتح السترة وامرني بخلعها فاطعته وخلعتها بدون تردد لا ادري لماذا وكان البدي بدون كم (ردن)فوضع يديه على زنودي واخذ يعصرهما بلطف وينزل الى تحت ابطي يداعب بانامله حتى وصل الى السحابين الجانبيين للبدي وفتحهما وخلع عني البدي وبقيت امامه من الاعلى بالستيان الاحمر الذي يحبس نهداي ولا شي سواه.قلت ماذا تفعل دكتور اشار باصبعه الى فمه وقال :اشششششش واسند رأسي ثانية الى مسند كرسي الفحص واقترب مني واخرج نهدي مكن الستيان ولم يخلع الستيان تماما بل قال:هكذا احسن لكي يرفع نهديك اذ كان نهداي كبيران بعض الشيء وجعل يعصرهما بكلتا يديه ووضع فمه على فمي حتى تذوقت لعابه ثم ادخل يده اليمنى من تحت التنورة وكان ساقاي لاتزال مفتوحتين على كرسي الفحص ووصلت يده الى كسي فامسكه بقوة ودعكه بشده وهو في الكيلوت حتى ضغطت على شفتي باسناني من شدة الدعك وقال:نور كسك رهيب ومنتفخ وكبير حتى ان ضاغط الكيلوت بقوة واستمر بالعك حتى فقدت السيطرة على نفسي ساعدني على النهوض واوقفني وفتح سحاب وانزل التنورة فبقيت امامه بالستيان الذي يرفع صدري فقط ولا يغطيه بعد ان ازاله بيده والكيلوت الاحمر المخرم فعانقني وادخل يده بين فلقتي طيزي يعبث بخرمي من الخلف ثم ادار يده حو ل ظهري وامسك بنهدي الايمن من تحت ابطي وادخل يده الى داخل كيلوتي من الامام هذه المرة ليدعك زنبوري لكي اهيج تماما ومايزال يمصمص شفتي انزل كيلوتي وجعلني انام على مكتبه وفتح ساقاي وذهل لبياض فخذاي الملتصقان عند الكس فتح كسي بيده واخذ يعبث بشعرتي القصيرة ثم اخذ يلحس كل نواحي كسي من بداية الشعرة اسفل البطن الى خرم طيزي يدغدغني ويخدرني ثم امرني ان امص زبه فرضعته كالمجنونة زبه وخصيتيه ثم قال: (هسة استعدي ياكحبة) وفي مثل هذا الوقت من المتعة اموت بالشتيمة رفع رجلاي الى الاعلى ووضع زبه في خرم كسي واخذ يدكه دكا عنيفا وليمنعني من الصراخ كي لايسمع زوجي وضع ثامر كيلوتي في فمي واستمر بالدك الشديد حتى اراد ان يقذف منيه قال*وين تريدين اكب؟)قلت:على كسي من الخارج اي على شعرتي فجعل يدخله ويخرجه بسرعة ثم اخرجه واحسست ورايت دفقات متتالية من المني تكوي كسي من الخارج وسال قسم منه على بطني فمسحته بمحارم ورقية واردت ان انهض لارتدي ملابسي واخرج فمنعني وقالهاي وين حبيبتي طيزك ميتفوت حياتي خلي اخذك راس ثاني لم استطع الرفض فادارني وجهي وجسمي وصدري الى المكتب وطيزي امامه فانحنيت على المكتب وفتح فلقتي طيزي بيديه ووضع فازلين على خرمي وعلى راس زبه الكبير ودفعه حتى كدت اصرخ سحبت كيلوتي من على المكتب ووضعته في فمي لاكتم واخذ يدخل ويخرج في جوفي فتارة يقطع نفسي عند دخوله حتى الخصيتين وتارة ارتاح عند خروجه ليعود ويدخله ولحوالي 20 دقيقة حينها امسك بكلتا يديه طيزي من الحوض بقوة لا استطيع معها الافلات وادخله في طيزي بالكامل واسست انه تضخم كثير ا في داخل بطني ورمى بثقل جسمه على جسمي يعني (نام عليه من الخلف)واحسست بدفقات منيه داخل طيزي دون ان يسحب زبه انجا واحدا حتى افرغ كل حمولته داخل طيزي اخرجه من طيزي وادارني وعانقني وقبلني وقال*اريدك تكررين الزيارة وكل الفحص لك ولعائلتك مجاني)غسلت طيزي وكسي في مكان يشبه الحوض معزول بستارة داخل الغرفة وارتديت ملابسي الداخلية والكوستم والحجاب وخرجت انتهت رواية زوجتي. اخذتها الى المنزل وقد بدى عليها التعب وقد روت لي ما حدث في مساء اليوم التالي ........انتهى
في يوم من ايام الشتاء الماضي و كان الجو ماطرا اصطحبت زوجتي لعيادة طبيب الاسنان في المدينة كنا اخر المراجعين في عيادة ذلك الطبيب وكان المساء قد حل بظلامه .دخلت زوجتي الى غرفة الطبيب بمفردها وبقيت انا في غرفة الانتظار وما قد حدث في داخل غرفة الطبيب روته لي زوجتي عند عودتنا الى المنزل.زوجتي اسمها نور 25سنة ذات بشرة بيضاء وجهها مستديروكانت ترتدي حجاب برتقالي اللون وكوستم 3قطع سترة وبدي وتنورة طويلة وجميعها برتقالي وكانت تضع مكياج برتقالي خفيف على الخدود و برتقالي غامق على الشفاه دخلت الى الغرفة وبعد لحظات فقط خرج الي الطبيب الى غرفة الانتظار قال لي (يمكن نتأخر شوي لايظل بالك)قلت له مش مشكلة تقدر تشوف شغلك يادكتور دخل ثانية واغلق الباب بالمفتاح . تقول زوجتي:كان الطبيب بعمر الثلاثينات وسيم امرني بالصعود الى كرسي عالي للفحص وامرني برفع رجلي منفتحتين على مسندين من تحت قدمي كما امرني بالاظطجاع نحو الخلف ثم امرني بفتح دبوس الحجاب من العنق اخذ طرفي حجابي ووضعه على المسند الذي يستند عليه رأسي ثم امرني بفتح فمي لكي يفحص اسناني امسك بحنكي بيده بلطف بينما اليد الاخرى تحمل احدى ادوات الفحص وقرب وجهه من وجهي حتى احسست بانفاسه اللطيفة تضفي دفئا على خدودي وعنقي واخذ يقترب اكثر وجعل ينظف اسناني باهتمام شديد واحسست انه اكمل عمله فقلت له انزل دكتور قال لسه عاد واقترب من فمي يبده اليمنى يداعب شفتي بينما يده اليسرى تعبث بعنقي و ااذني وينزل الى قرب صدري وكتفي وبدون قفاز هذه المرة.ولان البدي مقفل نسبيا عند الصدر ولان السحابان جانبيان تجرأ (ثامر) وهذا هو اسم الطبيب وفتح السترة وامرني بخلعها فاطعته وخلعتها بدون تردد لا ادري لماذا وكان البدي بدون كم (ردن)فوضع يديه على زنودي واخذ يعصرهما بلطف وينزل الى تحت ابطي يداعب بانامله حتى وصل الى السحابين الجانبيين للبدي وفتحهما وخلع عني البدي وبقيت امامه من الاعلى بالستيان الاحمر الذي يحبس نهداي ولا شي سواه.قلت ماذا تفعل دكتور اشار باصبعه الى فمه وقال :اشششششش واسند رأسي ثانية الى مسند كرسي الفحص واقترب مني واخرج نهدي مكن الستيان ولم يخلع الستيان تماما بل قال:هكذا احسن لكي يرفع نهديك اذ كان نهداي كبيران بعض الشيء وجعل يعصرهما بكلتا يديه ووضع فمه على فمي حتى تذوقت لعابه ثم ادخل يده اليمنى من تحت التنورة وكان ساقاي لاتزال مفتوحتين على كرسي الفحص ووصلت يده الى كسي فامسكه بقوة ودعكه بشده وهو في الكيلوت حتى ضغطت على شفتي باسناني من شدة الدعك وقال:نور كسك رهيب ومنتفخ وكبير حتى ان ضاغط الكيلوت بقوة واستمر بالعك حتى فقدت السيطرة على نفسي ساعدني على النهوض واوقفني وفتح سحاب وانزل التنورة فبقيت امامه بالستيان الذي يرفع صدري فقط ولا يغطيه بعد ان ازاله بيده والكيلوت الاحمر المخرم فعانقني وادخل يده بين فلقتي طيزي يعبث بخرمي من الخلف ثم ادار يده حو ل ظهري وامسك بنهدي الايمن من تحت ابطي وادخل يده الى داخل كيلوتي من الامام هذه المرة ليدعك زنبوري لكي اهيج تماما ومايزال يمصمص شفتي انزل كيلوتي وجعلني انام على مكتبه وفتح ساقاي وذهل لبياض فخذاي الملتصقان عند الكس فتح كسي بيده واخذ يعبث بشعرتي القصيرة ثم اخذ يلحس كل نواحي كسي من بداية الشعرة اسفل البطن الى خرم طيزي يدغدغني ويخدرني ثم امرني ان امص زبه فرضعته كالمجنونة زبه وخصيتيه ثم قال: (هسة استعدي ياكحبة) وفي مثل هذا الوقت من المتعة اموت بالشتيمة رفع رجلاي الى الاعلى ووضع زبه في خرم كسي واخذ يدكه دكا عنيفا وليمنعني من الصراخ كي لايسمع زوجي وضع ثامر كيلوتي في فمي واستمر بالدك الشديد حتى اراد ان يقذف منيه قال*وين تريدين اكب؟)قلت:على كسي من الخارج اي على شعرتي فجعل يدخله ويخرجه بسرعة ثم اخرجه واحسست ورايت دفقات متتالية من المني تكوي كسي من الخارج وسال قسم منه على بطني فمسحته بمحارم ورقية واردت ان انهض لارتدي ملابسي واخرج فمنعني وقالهاي وين حبيبتي طيزك ميتفوت حياتي خلي اخذك راس ثاني لم استطع الرفض فادارني وجهي وجسمي وصدري الى المكتب وطيزي امامه فانحنيت على المكتب وفتح فلقتي طيزي بيديه ووضع فازلين على خرمي وعلى راس زبه الكبير ودفعه حتى كدت اصرخ سحبت كيلوتي من على المكتب ووضعته في فمي لاكتم واخذ يدخل ويخرج في جوفي فتارة يقطع نفسي عند دخوله حتى الخصيتين وتارة ارتاح عند خروجه ليعود ويدخله ولحوالي 20 دقيقة حينها امسك بكلتا يديه طيزي من الحوض بقوة لا استطيع معها الافلات وادخله في طيزي بالكامل واسست انه تضخم كثير ا في داخل بطني ورمى بثقل جسمه على جسمي يعني (نام عليه من الخلف)واحسست بدفقات منيه داخل طيزي دون ان يسحب زبه انجا واحدا حتى افرغ كل حمولته داخل طيزي اخرجه من طيزي وادارني وعانقني وقبلني وقال*اريدك تكررين الزيارة وكل الفحص لك ولعائلتك مجاني)غسلت طيزي وكسي في مكان يشبه الحوض معزول بستارة داخل الغرفة وارتديت ملابسي الداخلية والكوستم والحجاب وخرجت انتهت رواية زوجتي. اخذتها الى المنزل وقد بدى عليها التعب وقد روت لي ما حدث في مساء اليوم التالي ........انتهى