zoom123kh
05-20-2017, 08:19 PM
زيارة دكتور النساء
انا مدام علياء سنى 19 سنة طولى 160 سم شعرى بنى غامق مايل للاحمرار جسمى جامد و كيرفى طيزى كبيرة و بزازى مليانة و مربربة ..
نخش فى القصة بقه ...
نزلت الصبح من بيتى و ده بعد ما فطرت انا و جوزى الى علطول مهملنى كل اما احاول ان انبهه انى محتاجة الجنس ومش قادره على شهوتي يتجاهلنى ..هوه اصلا بيستعملنى كاداه للجنس و مبيشبعش رغباتى ..نزلت و روحت قعدت عند الدكتور فاستنيت كتير و زهقت دا أنا استنيت حوالى ساعتين وأخذت أتسلى بالقراءة فى مجلة عن الجنس و فوايده و المحظورات لغاية لما روحت للمرضة و قلتلها على ان ميعاد الزيارة فات من ساعة و قعدت ازعق لغايط ما الدكتور خرج والمريضه الى معاه كمان خرجت ..
و قاللى : اتفضلى يا مدام ..
قلت : ينفع كل التأخير ده يا دكتور ؟
دكتور : معلش اصل الحالة الى معايا صعبه جدا و تعبتنى
انا : حصل خير المهم بقه اخش و لا فى حاجه تاني؟
دكتور :لا طبعا اتفضلى ..بس ثوانى هروح اعمل حاجه و ارجع ..
طبعا انا خدت بالى ان الدكتور مرهق و نفسه مقطع بس محتطش فى بالى ..بس هوه كان وسيم و طول بعريض
وبعدين فجاه رجع ..
و قاللى
: اتاخرت عليكى ؟
انا : لا
هو : طب تمام حضرتك ممكن تروحى على الكرسى بس لو تقلعى الاندر و البرا يبقى افضل ..
رحت قالعه الاندر و اليوم ده كنت لبسه جيبه حمره لغاية الركبة ورحت قعدت على الكرسى وحطيت رجليا الاتنين على المسند كرسي الكشف بحيث ان ساقاي مفتوحتان ..و الغريبه ان الدكتور مفيش عنده ستارة او حتى اى حاجه متخلهوش يشوف و محطش حتى ملاية عليا عشان يغطيني.. ده ابتدى عادى .و انا كنت حاسه باحساس غريب و راجل غريب بيشوف كسى ..حط ايده على كسى وابتدى يكشف بس بطريقه غريبه كان عمال يدعك فيه و بيدخل صباعه وحسيت انه بيدخل صباعه لجوه و بره .
و باستغرب
انا : دكتور بتعمل ايه؟
هوه: متقلقيش انا بكشف استريحى ..
وراح مدخل صباعه جامد جوه وانا رحت مطلعة تأويهة عالية أوي حسيت انى شرموطة بس لميت نقسى واستحملت
لقيته بيدخل صباعه التانى جوه و بيسرع لقيتنى بتأوه و هوه راح بصصلى بصة مكر فيها ضحكة كده ..وراح مزود سرعته وعكس وضع ايده بقه بيدخل بابصبعينه الاتنين و السبابه بتلعب فى زنبورى حسيت انى هنفجر و ابتديت ..
اصرخ :اه اه اه اوه اوو
وهوه يسرع لغاية اما جبت و نطرت السوائل من كسى وبعد كده ..
قاللى : اقلعى البلوزه طبعا انا مكنتش لابسه برا مش عارفه اليوم ده ليه.. فكانت حلمات بزازى بارزه من البلوزه فلما قلعت لقيته لف و بقى فى ضهر الكرسى و فجاة راح قافش فى بزازى و قعد يهز فيهم و يشد فحلماتى و يقرص عليهم وانا عماله اتأوه و اتلوى على الكرسى زى الشرموطه و راح قارص جامد على حلماتى ولففهم بايده خلانى اتجنن طبعا بعد لما خلص تقفيش فيا راح ..
قاللى : انت عندك مشكلة و حلها عندى
قلتلتلو : حلها يادكتور بعد اذنك؟؟
هوه : قومى حضرتك انزلى بركبك على الارض ..
رحت نزلت لقيته فجاه نزل البنطلون بتاعه ..رحت برقت بعنيه للى عمله لكن بصراحه زبره كان كبير اوى كان حوالى 17 سم أضخم من زوبر جوزى بمراحل ..
و بدون سابق تحزير رزعه فى زورى لغايط لما نزل فى البلعوم ..
و قاللى : انت يامدام عاوزه تتناكى زى الشرموطه بعنف ومن غير رحمه كل ده وبتاعه جوه زورى خنقنى بيه لغاية لما كحيت فخرجه .
لسه هكلمه راح رزعه تانى فعلا حسيت انى شرموطه و شرفى انداس بس حسيت بنشوة محستهاش قبل كده
هوه : انا هندهلك بعد كده يا لبوة يا شرموطه وانت هتمصى زبى زى الشرموطه دلوقتى وراح ضربنى على بزازى ..
و قاللى : مصى
انا مصيت من غبر ولا كلمة لا اراديا كده زى الشرموطه بظبط وكنت ببلع بيوضه الى عاملين زى الكور ..راح مقومنى و مودي وشى ناحية الحيطة وراح فشخلى رجليا بأه كسى مفتوح قدامه و راح مدخل بتاعه دخل راسه الاول وبعد كده راح رازعه جامد وانا
بصوت واصراخ : ارحمنى
وهو بينيك وراح شددنى من شعرى و مكتف ايدي وقعد يرزع كانه اسد بينيك لبوة وراح كسى منزل تانى ونطرت على الارض
قاللى : يا شرموطه انزلى نضفى الى بهدلتىه ده بلسانك ..
وخلانى الحس عسلى كان طعمه مر بس حلو ممتع وراح شدنى رامينى على كنبه موجوده عنده وراح منيمنى على ضهرى و فشخ رجليا الاتنين بقه كسى مفتوح اوى بقه عمال يدعك فيه واول اما اجى ينزل بقى يرفع ايده لغاية لما اترجيته راح مدخل زبره فى كسى وقعد ينيكك بسرعه وبعنف ..
وانا بصرخ : اه براحه اه نكنى نكنى يا دكتور انا شرموطة العيادة ..
وراح مزود سرعته كمان لغاية لما نزلت المرة التالته وخلانى الحسه ببقى انا عمرى ما نزلت كده فى حياتى
راح خلانى فى الوضع الفرنساوى و لقيته بيتف على خرم طيزى ودخل صباعه الكبير وانا اتأوهت جامد وراح مدخل زوبره فى خرم طيزى وقعد ينيك فيه ويدخل ويخرج وانا بصرخ وراح مطلعه بره خرم طيزى بان زى النفق وراح مدخله كله تانى جوه وبعد كده ناكه بسرعه جامده لغاية لما نزل لبنه في ..
وكان كميه كبيرة جدا وخلانى انزل لبنه على الارض والحسه وابلعه بسانى
قاللى : بعد كده تستنى دورك يا شرموطة يالا غورى من هنا
انا مدام علياء سنى 19 سنة طولى 160 سم شعرى بنى غامق مايل للاحمرار جسمى جامد و كيرفى طيزى كبيرة و بزازى مليانة و مربربة ..
نخش فى القصة بقه ...
نزلت الصبح من بيتى و ده بعد ما فطرت انا و جوزى الى علطول مهملنى كل اما احاول ان انبهه انى محتاجة الجنس ومش قادره على شهوتي يتجاهلنى ..هوه اصلا بيستعملنى كاداه للجنس و مبيشبعش رغباتى ..نزلت و روحت قعدت عند الدكتور فاستنيت كتير و زهقت دا أنا استنيت حوالى ساعتين وأخذت أتسلى بالقراءة فى مجلة عن الجنس و فوايده و المحظورات لغاية لما روحت للمرضة و قلتلها على ان ميعاد الزيارة فات من ساعة و قعدت ازعق لغايط ما الدكتور خرج والمريضه الى معاه كمان خرجت ..
و قاللى : اتفضلى يا مدام ..
قلت : ينفع كل التأخير ده يا دكتور ؟
دكتور : معلش اصل الحالة الى معايا صعبه جدا و تعبتنى
انا : حصل خير المهم بقه اخش و لا فى حاجه تاني؟
دكتور :لا طبعا اتفضلى ..بس ثوانى هروح اعمل حاجه و ارجع ..
طبعا انا خدت بالى ان الدكتور مرهق و نفسه مقطع بس محتطش فى بالى ..بس هوه كان وسيم و طول بعريض
وبعدين فجاه رجع ..
و قاللى
: اتاخرت عليكى ؟
انا : لا
هو : طب تمام حضرتك ممكن تروحى على الكرسى بس لو تقلعى الاندر و البرا يبقى افضل ..
رحت قالعه الاندر و اليوم ده كنت لبسه جيبه حمره لغاية الركبة ورحت قعدت على الكرسى وحطيت رجليا الاتنين على المسند كرسي الكشف بحيث ان ساقاي مفتوحتان ..و الغريبه ان الدكتور مفيش عنده ستارة او حتى اى حاجه متخلهوش يشوف و محطش حتى ملاية عليا عشان يغطيني.. ده ابتدى عادى .و انا كنت حاسه باحساس غريب و راجل غريب بيشوف كسى ..حط ايده على كسى وابتدى يكشف بس بطريقه غريبه كان عمال يدعك فيه و بيدخل صباعه وحسيت انه بيدخل صباعه لجوه و بره .
و باستغرب
انا : دكتور بتعمل ايه؟
هوه: متقلقيش انا بكشف استريحى ..
وراح مدخل صباعه جامد جوه وانا رحت مطلعة تأويهة عالية أوي حسيت انى شرموطة بس لميت نقسى واستحملت
لقيته بيدخل صباعه التانى جوه و بيسرع لقيتنى بتأوه و هوه راح بصصلى بصة مكر فيها ضحكة كده ..وراح مزود سرعته وعكس وضع ايده بقه بيدخل بابصبعينه الاتنين و السبابه بتلعب فى زنبورى حسيت انى هنفجر و ابتديت ..
اصرخ :اه اه اه اوه اوو
وهوه يسرع لغاية اما جبت و نطرت السوائل من كسى وبعد كده ..
قاللى : اقلعى البلوزه طبعا انا مكنتش لابسه برا مش عارفه اليوم ده ليه.. فكانت حلمات بزازى بارزه من البلوزه فلما قلعت لقيته لف و بقى فى ضهر الكرسى و فجاة راح قافش فى بزازى و قعد يهز فيهم و يشد فحلماتى و يقرص عليهم وانا عماله اتأوه و اتلوى على الكرسى زى الشرموطه و راح قارص جامد على حلماتى ولففهم بايده خلانى اتجنن طبعا بعد لما خلص تقفيش فيا راح ..
قاللى : انت عندك مشكلة و حلها عندى
قلتلتلو : حلها يادكتور بعد اذنك؟؟
هوه : قومى حضرتك انزلى بركبك على الارض ..
رحت نزلت لقيته فجاه نزل البنطلون بتاعه ..رحت برقت بعنيه للى عمله لكن بصراحه زبره كان كبير اوى كان حوالى 17 سم أضخم من زوبر جوزى بمراحل ..
و بدون سابق تحزير رزعه فى زورى لغايط لما نزل فى البلعوم ..
و قاللى : انت يامدام عاوزه تتناكى زى الشرموطه بعنف ومن غير رحمه كل ده وبتاعه جوه زورى خنقنى بيه لغاية لما كحيت فخرجه .
لسه هكلمه راح رزعه تانى فعلا حسيت انى شرموطه و شرفى انداس بس حسيت بنشوة محستهاش قبل كده
هوه : انا هندهلك بعد كده يا لبوة يا شرموطه وانت هتمصى زبى زى الشرموطه دلوقتى وراح ضربنى على بزازى ..
و قاللى : مصى
انا مصيت من غبر ولا كلمة لا اراديا كده زى الشرموطه بظبط وكنت ببلع بيوضه الى عاملين زى الكور ..راح مقومنى و مودي وشى ناحية الحيطة وراح فشخلى رجليا بأه كسى مفتوح قدامه و راح مدخل بتاعه دخل راسه الاول وبعد كده راح رازعه جامد وانا
بصوت واصراخ : ارحمنى
وهو بينيك وراح شددنى من شعرى و مكتف ايدي وقعد يرزع كانه اسد بينيك لبوة وراح كسى منزل تانى ونطرت على الارض
قاللى : يا شرموطه انزلى نضفى الى بهدلتىه ده بلسانك ..
وخلانى الحس عسلى كان طعمه مر بس حلو ممتع وراح شدنى رامينى على كنبه موجوده عنده وراح منيمنى على ضهرى و فشخ رجليا الاتنين بقه كسى مفتوح اوى بقه عمال يدعك فيه واول اما اجى ينزل بقى يرفع ايده لغاية لما اترجيته راح مدخل زبره فى كسى وقعد ينيكك بسرعه وبعنف ..
وانا بصرخ : اه براحه اه نكنى نكنى يا دكتور انا شرموطة العيادة ..
وراح مزود سرعته كمان لغاية لما نزلت المرة التالته وخلانى الحسه ببقى انا عمرى ما نزلت كده فى حياتى
راح خلانى فى الوضع الفرنساوى و لقيته بيتف على خرم طيزى ودخل صباعه الكبير وانا اتأوهت جامد وراح مدخل زوبره فى خرم طيزى وقعد ينيك فيه ويدخل ويخرج وانا بصرخ وراح مطلعه بره خرم طيزى بان زى النفق وراح مدخله كله تانى جوه وبعد كده ناكه بسرعه جامده لغاية لما نزل لبنه في ..
وكان كميه كبيرة جدا وخلانى انزل لبنه على الارض والحسه وابلعه بسانى
قاللى : بعد كده تستنى دورك يا شرموطة يالا غورى من هنا