رافت
03-25-2014, 11:37 AM
اعود لكم كي اروي لكم قصة من مجموعة قصصي الجنسية الحقيقية التي حصلت معي , حيث انني لا اضيع اي فرصة تتاح لي من اجل ارضلء زبري, قصتي هذه حصلت في صيف 2007 حيث كنت في السنة الثانية من دراستي الجامعية, وكعادة كل سنه صيفا تسافر امي واخي الصغير الى مدينة اهلها و اكون اغلب الاوقات وحيدا بالمنزل نظرا لظروف عمل ابي.
في ذلك اليوم عدت امن الجامعة باكرا وكان الجو حارا جدا, دخلت المنزل وانا متعب جدا اخذت دوش وذهبت الى غرفة نومي وبدأت احضر احدا افلام السكس الموجودة عندي , كنت في السرير عاري تماما وكنت فقط استر نفسي بروب الحمام , كنت احضر فيلم السكس للراقصة دينا , بدأ زبري بالانتصاب وانا مندمج في جسم الراقصة الذي احبه كثيرا نظرا لما تملك من مقومات, واذ بباب المنزل يدق ,قمت على عجل لأرى من وراء الباب فرأيت جارتي التي تسكن معنا بنفس الطابق وهي عجوز ناهزت التسعون من عمرها (**** يرحمها لانها متوفاة الان) وكان بها كل الامراض وكانت تكاد لاترى ولا تسمع جيدا, كنت عاري تماما وراء الباب ولكن منظر العجوز جعلني اشفق عليها فذهب مسرعا الى غرفتي لأستر جسدي العاري بروب الحمام و كان زبري ما زال منتصبا و كان ظاهرا من روب الحمام الانتفاخ ولكنني كنت متأكد ان العجوز لن ترى شيء من ذلك, نسيت ان اخبركم ان هذه العجوز مع انها كبيرة بالعمر لكنها كما يقولون كاسرة , هي تأتي 3 اشهر بالسنة الى هذا البيت كونها سكان السعودية و بسبب مرضها فهي لا تتحمل حرارة السعودية فتأتي الى هنا, وكانت بكل سنة تحضر خادمة وبسبب سوء معاملتها للخادمات كانت تغيرهم اكثر من مرة خلال فترة تواجدها, وعلى حد علمي فان الخادمة التي عندها كانت من الجنسية الاندونيسية محجبة و قبيحة جدا.
فتحت الباب لأرى ما الذي تريده هذه العجوز التي كانت تقف لوحدها على جهاز المشي "walker" فكانت تريد محادثة ابنها بالسعودية ولكنها غير قادرة على رؤية الرقم من دفتر الهاتف, اخذتها و ادخلتها الى شقتها واخذت دفتر الهاتف و رننت لها على ابنها وهممت بالخروج الى المنزل لأكمل متابعة فيلم الراقصة دينا واذ ارى الخادمة تخرج الى الصالة لتغلق الباب ورائي ويا لها من خادمة, لم تكن تلك الاندونيسية القبيحة بل كانت فتاة فيليبينية جميلة جدا تكاد لا تتجاوز العشرين من عمرها على ابعد تقدير جسمها ممتلىء قليلا ولكنه متناسق اي انها مربرة وصدرها على قد كف اليد لكنه مشدود للاعلى و قد لاحظت عدم ارتدائها للسنتيانة كون كانت حلماتها نوعا ما ظاهرة ولها مؤخرة جميلة جدا و متناسقة لابعد حد لتكمل جمال افخاذها المنحوتة عند افضل نحات ولها رائحة زكية جدا , كانت تبتسم لي ابتسامة كلها حيوية وبلحظة غمزتني الخادمة و هي تعض على شفتيها, خرجت وعدت للمنزل اتابع فيلم السكس وانا افكر بهذه الانثى التي يبدو عليها الشبق الجنسي بشدة, جلست اتابع و انا كل ثانية اغوص في افكاري التي تأخذني الى منزل تلك العجوز.
مر اليوم و انا لا انفك عن التفكير بتلك الخادمة الفيليبينية مع اني بعمري لم اكن اتصور نفسي ان اقيم علاقة مع خادمة لكن كل مقوماتها جذبتني لها كثيرا, كنت احاول ان ابعدها عن فكري خوفا من اي مرض معدي ممكن ان تكون هذه الخادمة حاملة له ولكن كل تلك الافكار لم تمنعني من الاستمرار في التفكير والسرحان بها, مرت عدة ايام و انا على نفس الحال من الجامعة الى البيت اجلس وحيدا اتابع فلما من مكتبة افلامي انتظر ان يعود والدي مساءا من عمله, وي ذلك اليوك كنت قد خرجت لتوي من اخذ شور واذ بالجرس يرن ذهبت وانا استر نفسي بروب الحمام لأجد الخادمة والتي حسبما اذكر كان اسمها (bituin) ومعنا اسمها النجوم حسبما عرفت سابقا تقف خلف الباب وبيدها بعض الاوراق, فتحت الباب وقلبي كان يدق خوفا من المجهول وللامانة كنت في حرب نفسية بيني وبين عقلي كي لا اقع بالمحظور وخصوصا في منزل العائلة الذي لغاية الان لم استضف فيه اي صيد من صيدي, كانت لغتها العربية مكسرة جدا وتكاد لا تفهم شيئا منها فكانت محادثتي معها باللغة الانجليزية والتى ايضا تكاد لا تفهمها جيدا بسبب لهجتها اعطتني الاوراق التي معها وكانوا مجموعة فواتير كهرباء وماء تخص العجوز وكانت تسأل عن القيمة المطلوبة فيهم و هي تبتسم ابتسامة شهوانية و ايضا لم تكن تلبس السنتيانة , اخبرتها بالمجموع و قلت لها ان تخبر العجوز بذلك وتعطي المال للحارس كي يدفعه, لكنها اجابتني ان العجوز نائمة الان وستخبرها بذلك بعدما تصحى, ادارت ظهرها وهي تتنهد ووقفت عند باب منزل العجوز واخذت تشد بلوزتها للاسفل لتظهر لي جزءا من صدرها المشدود او لتلفت انتباهي انها لا تلبس السنتيانة, واصبحت تشد من جهة وترفع من اخرى لتريني بطنها وهكذا الى ان انتصب ايري فغمزتها واغلقت الباب وراءي وانا متعجب مما حصل, اخذت انظر من العين السحرية فكانت الخادمة مادة يدها داخل البنطال و الاخرى تفرك بها صدرها من فوق البلوزة, محنني ذلك المنظر كثيرا ووقفت لعدة دقائق اناظرها حتى ارتعشت وجلس على الارض قليلا و بعدها اغلقت الباب, بقيت متسمر امام الباب لعدة ثواني وكادت شهوتي ان تقتلني كوني لاول مرة ارى فتاة اسيوية امامي بهذا الشكل, نزعت الروب عني ولبست بوكسر فضفاض قليلا وصببت كأسا من الويسكي واخذت اشربه و ادخن بشراهة و عصبية كبيرة من دون ان يزول ذلك الظهر الذهل من امامي, ما هي الا ساعة والباب يدق من جديد وقد كنت في حالة من النشوة الشديدة الجميلة من الويسكي, فتحت الباب من دون ان انظر من بالخارج, كانت الخادمة لم تمهلني الوقب حتى دخلت مسرعة الي واغلقت الباب, هنا بدأت اصحو قليلا بسبب خوفي من المجهول مع تلك الاسيوية التي لا اعرف عنها شيئا ومن الممكن ان تكون شرموطة كبيرة ذاقت الاف الازبار وتكون حاملة لمرض كالايدز مثلا, امرتها بالخروج فورا من البيت ولكنها رفضت ذلك فقلت لها ستسأل العجوز عنك و هي عصبية كثيرا فأخبرتني انها لا تعاني منها لأنها يوميا تضع لها منوم و لا تصحيها الا على موعد اكلها ودوائها وما تلبث ان تأكل الا وتغط بالنوم من جديد, كلامها هذا فسر لي سبب هدوء العجوز و عدم سماع صراخها على الخادمة, هنا تطمنت قليلا جلست وانا امرها بالخروج لكن بدلع شديد, صببت كأس اخرى واذ بالخادمة تشغل اغاني اجنبية على هاتفها وبدات تتراقص امامي بكل محن و انا اتلوى مع حركتها الى ان اخذت كأسي و سكبت فيه ويسكي للاخر وشربته كله على نفس النفس و اخذت يدي وبدأت تراقصني (dirty Dance) , هنا لم ادع اي جزء من جسمها الا ولمسته وهي بدأت بفرك طيزها بزبري المنتفخ وتغنج وبدأ الويسكي يعمل عمايلة في راسها ورأسي , كنت في عالم اخر معها وبالذات عندما تبللت بلوزتها من عرقها المخلوط ببعض الويسكي الذي اصبحت تشربه مباشرة من الزجاجة ومنظرها جعلني في قمة الشهوة منظر يثير الحجر فكيف انا الممحون اصلا, انا كما قلت لكم لم اكن البس سوى البوكسر اما هي فبدأ بخلع البلوزة المببلة ولكنها كانت مستعجلة كثيرا فلم تكمل رفعها قليلا حتى اخذت تنتفض و تصرخ و هي هائجة كالثور ومزقت البلوزة لتظهر لي احلى بزاز ممكن ان تراها مع حلمات صغيرة بنية منتصبة جدا واكملت نزع بنطالها لكن بهدوء حذر سرعان ما اصابتها نوبة هياج شديد مزقت من خلاله البوكسر و كيلوتها وانقضت على زبري المنتصب تلتهمه بصورة اقل ما يقال عنها انها افتراس للزبر وليس مص و لحس, انا لم احتمل الم و شهوة ما تفعله تلك الخادمة المتمرسة بزبري وبيضاتي فسحبتها من شعرها كي تبقى تمص بزبري وجلست على الاريكة و هي جالسة تمص على الارض, كانت لحظات رهيبة مفعمة بأشد حالات الهياج التي من الممكن ان تمر على اي انسان وكانت تصدر اصوات غريبة كانت تزيد من هياجي , المتني كثيرا من المص واللحس وكأنها لبؤة بحاجة لمن يروضها فلا شعوريا ضربتها كف كي تهدأ مما زاد من هياجها ونظرت لي بنظرة الرضى الشديد لهذا الكف فأخذت ازيد بالضرب وبصراحة يا لها من متعة و انت تضرب شرموطة متربعة عند بيضاتك و زبرك, جبت ضهري مرتين خلال 25 دقيقة لم تترك منها ثانية لتجعل زبري يتنفس و حتى ان زبري لم يرتخي بتاتا , سحبتها من شعرها واسدحتها علة الاريكة لأجد بقعة ماء كبيرة جدا على الارض والتي كانت خليطا من ماء شهوتها الذي على ما اظن اتى اكثر من ثلاث مراط مخلوط بعرقها المتصبب من المعركة الشرسة مع زبري, لغاية الان وانا لم ارى كسها ولا كيف شكله , نظرت الى المغارة التي بين فخذيها فرأيت كس منتوف بلا اية شعرة وزنبور متدلي منها كزنابير ملكات الجنس ومنتصب كرأس القلم, لم اتمالك نفسي فنزلت لا شعوريا و حشرت راسي كلة داخل كسها , انفي و فمي ولساني وذقني وبصراحة ان عبير كسها اجمل من رائحة جميع الاكساس التي اقتحمتها او حتى مررت عليها مرور الكرام, اتتني الفرصة لأخذ الثأر لزبري الذي بقي صامدا شامخا امامها, ونزلت احس وعض بكسها وهي تصرخ و تتفوه بكلام غير مفهوم وبلغة لا اعرفها لكن انا متأكد من انها كانت تعاني من شدة بطشي بهذا الكس الممحون, عضضت علة زنبورها عضة قفزت الخادمة بها من شدة الالم و لكن لم اعطها اي انتباه و بقيت اعذبها هي وكسها, نظرت الى طيزها فقد كانت منتاكة كثيرا قبلا منها, فقمت ووضعت زبري في طيزها مرة واحدة واخذت ادخله و اخرجه بكل قوة حتى ان بيضاتي آلمتني من كثر الضرب وهي تصرخ و تترجى وتتكلم بأشياء لا افهمها انزلت مرة اخرى و انا انيكها من طيزها وكببت داخل طيزها كمية لا بأس يها من المني فتنفست الصعداء وهي تبتسم ولكن ملامحها تقول انها تريد الهروب من بطش زبري, لكني لم امهلها اكثر من دقيقة كنت قد شربت كأس ويسكي و صببت لها كأسا كنت اضع زبري به و الحسها اياه وانا ممسك بشعرها واصرخ وهي تترجى ان اتركها, بعدها انتصب زبري من جديد فأعطيتها الكأس واجبرتها على ان تشربه فشربتة , بعدها رفعت ارجلها واخذت افرك زبري بكسها ولكنها كانت تصرخ كون كسها كان ضيقا جدا وهذه صفة معظم بنات اسيا, مع ذلك قررت ان استمر ولكن مع القليل من اللعاب وكثير من ماء كسها , وبدأ زبري بالايلج داخلا وهي تصرخ بكلام لا افهمه لكن تعابير وجهها تؤكد انها ستموط من فرط الالم و المحنة, استمريت بالادخال رويدا رويدا الى ان دخل الى منتصفه, اخرجته ووضعته رغما عنها بفمها وامرتا ان تبصق عليه من لعابها لكنها لم تفهم علي فبصقت بوجهها وقلت لها افعلي هكذا لكن على زبري ففعلت ووجهت زبري الى كسها وكان قد توسع قليلا واذ بي ادخله مرة واحدة و ابدأ من جديد نياكة جديدة لكن لكسها وكانت تصرخ الى ان تعود كسها على زبري و ابدت استمتاعها و فرحها بزبري و رعشت 3 مرات و انا انيك فيها الى حسييت انني سوف انزل فسحبته من كسها كي اهدأ ويهدأ زبري قليلا ولكنها سرعان ما هاجت و امسكت بزبري توجهه الى كسها, سحبته من يدها و اخذت امصمص واعض حلماتها وهي تذوب اكثر واكثر الى ان هدأت كليا واسترخت لتستمتع بمصي لنهودها وانسلت يدي الى زنبورها العب به وهي منهكة و مستمتعة الى اقصى حد وتتلعثم بكلامها لكن بهدوء واسترخاء بعدها رفعتها وانزلتها على زبري وانا واقف واخذت ادخله و اخرجة بقوة وهي عادت الى صراخها من كثر الشهوة و غرست اظافرها بظهري وكتفي بعدها انزلتها ارضا وزبري محشو بكسها وادرتها وزبري ما زال داخلا بكسها ليصبح ظهرها على صدري عندها جلست و اخذت انيك فيها بكل فن ورومانسية و كنت بعيدا عن العنف الى ان احسست بقرب نزول منيي فسحبته من كسها و رميتها على الاريكة و جبت ظهري على صدرها وبطنها وجهها وشعرها والاريكة والارض اي اني املأت المكان بمنيي عندها لممت ملابسها الممزقة عن الارض ومسحت زبري وامرتها بالخروج فورا, خرجت وهي منتشية جدا وكانت عارية تماما وكل جسمها مليء من منيي وعرقها , اخذت شورا و رتبت المكان وخلدت للنوم لليوم التالي ونكتها اكثر من عشرين مرة خلال شهر ونصف الى ان غادرت العجوز و ذهبت bituin الى حال سبيلها ولم ارها من ذلك الوقت و كانت هذه اولى تجاربي للنيك العنيف نوعا ما وكم كان لذيذا وجميلا.
ارجو ان تنال هذه القصة اعجابكم وسأستمر بارسال قصصي الحقيقية الشيقة والممتعة والتي يكون بها اشياءا غير عادية وممارسات جنسية شيقة.
في ذلك اليوم عدت امن الجامعة باكرا وكان الجو حارا جدا, دخلت المنزل وانا متعب جدا اخذت دوش وذهبت الى غرفة نومي وبدأت احضر احدا افلام السكس الموجودة عندي , كنت في السرير عاري تماما وكنت فقط استر نفسي بروب الحمام , كنت احضر فيلم السكس للراقصة دينا , بدأ زبري بالانتصاب وانا مندمج في جسم الراقصة الذي احبه كثيرا نظرا لما تملك من مقومات, واذ بباب المنزل يدق ,قمت على عجل لأرى من وراء الباب فرأيت جارتي التي تسكن معنا بنفس الطابق وهي عجوز ناهزت التسعون من عمرها (**** يرحمها لانها متوفاة الان) وكان بها كل الامراض وكانت تكاد لاترى ولا تسمع جيدا, كنت عاري تماما وراء الباب ولكن منظر العجوز جعلني اشفق عليها فذهب مسرعا الى غرفتي لأستر جسدي العاري بروب الحمام و كان زبري ما زال منتصبا و كان ظاهرا من روب الحمام الانتفاخ ولكنني كنت متأكد ان العجوز لن ترى شيء من ذلك, نسيت ان اخبركم ان هذه العجوز مع انها كبيرة بالعمر لكنها كما يقولون كاسرة , هي تأتي 3 اشهر بالسنة الى هذا البيت كونها سكان السعودية و بسبب مرضها فهي لا تتحمل حرارة السعودية فتأتي الى هنا, وكانت بكل سنة تحضر خادمة وبسبب سوء معاملتها للخادمات كانت تغيرهم اكثر من مرة خلال فترة تواجدها, وعلى حد علمي فان الخادمة التي عندها كانت من الجنسية الاندونيسية محجبة و قبيحة جدا.
فتحت الباب لأرى ما الذي تريده هذه العجوز التي كانت تقف لوحدها على جهاز المشي "walker" فكانت تريد محادثة ابنها بالسعودية ولكنها غير قادرة على رؤية الرقم من دفتر الهاتف, اخذتها و ادخلتها الى شقتها واخذت دفتر الهاتف و رننت لها على ابنها وهممت بالخروج الى المنزل لأكمل متابعة فيلم الراقصة دينا واذ ارى الخادمة تخرج الى الصالة لتغلق الباب ورائي ويا لها من خادمة, لم تكن تلك الاندونيسية القبيحة بل كانت فتاة فيليبينية جميلة جدا تكاد لا تتجاوز العشرين من عمرها على ابعد تقدير جسمها ممتلىء قليلا ولكنه متناسق اي انها مربرة وصدرها على قد كف اليد لكنه مشدود للاعلى و قد لاحظت عدم ارتدائها للسنتيانة كون كانت حلماتها نوعا ما ظاهرة ولها مؤخرة جميلة جدا و متناسقة لابعد حد لتكمل جمال افخاذها المنحوتة عند افضل نحات ولها رائحة زكية جدا , كانت تبتسم لي ابتسامة كلها حيوية وبلحظة غمزتني الخادمة و هي تعض على شفتيها, خرجت وعدت للمنزل اتابع فيلم السكس وانا افكر بهذه الانثى التي يبدو عليها الشبق الجنسي بشدة, جلست اتابع و انا كل ثانية اغوص في افكاري التي تأخذني الى منزل تلك العجوز.
مر اليوم و انا لا انفك عن التفكير بتلك الخادمة الفيليبينية مع اني بعمري لم اكن اتصور نفسي ان اقيم علاقة مع خادمة لكن كل مقوماتها جذبتني لها كثيرا, كنت احاول ان ابعدها عن فكري خوفا من اي مرض معدي ممكن ان تكون هذه الخادمة حاملة له ولكن كل تلك الافكار لم تمنعني من الاستمرار في التفكير والسرحان بها, مرت عدة ايام و انا على نفس الحال من الجامعة الى البيت اجلس وحيدا اتابع فلما من مكتبة افلامي انتظر ان يعود والدي مساءا من عمله, وي ذلك اليوك كنت قد خرجت لتوي من اخذ شور واذ بالجرس يرن ذهبت وانا استر نفسي بروب الحمام لأجد الخادمة والتي حسبما اذكر كان اسمها (bituin) ومعنا اسمها النجوم حسبما عرفت سابقا تقف خلف الباب وبيدها بعض الاوراق, فتحت الباب وقلبي كان يدق خوفا من المجهول وللامانة كنت في حرب نفسية بيني وبين عقلي كي لا اقع بالمحظور وخصوصا في منزل العائلة الذي لغاية الان لم استضف فيه اي صيد من صيدي, كانت لغتها العربية مكسرة جدا وتكاد لا تفهم شيئا منها فكانت محادثتي معها باللغة الانجليزية والتى ايضا تكاد لا تفهمها جيدا بسبب لهجتها اعطتني الاوراق التي معها وكانوا مجموعة فواتير كهرباء وماء تخص العجوز وكانت تسأل عن القيمة المطلوبة فيهم و هي تبتسم ابتسامة شهوانية و ايضا لم تكن تلبس السنتيانة , اخبرتها بالمجموع و قلت لها ان تخبر العجوز بذلك وتعطي المال للحارس كي يدفعه, لكنها اجابتني ان العجوز نائمة الان وستخبرها بذلك بعدما تصحى, ادارت ظهرها وهي تتنهد ووقفت عند باب منزل العجوز واخذت تشد بلوزتها للاسفل لتظهر لي جزءا من صدرها المشدود او لتلفت انتباهي انها لا تلبس السنتيانة, واصبحت تشد من جهة وترفع من اخرى لتريني بطنها وهكذا الى ان انتصب ايري فغمزتها واغلقت الباب وراءي وانا متعجب مما حصل, اخذت انظر من العين السحرية فكانت الخادمة مادة يدها داخل البنطال و الاخرى تفرك بها صدرها من فوق البلوزة, محنني ذلك المنظر كثيرا ووقفت لعدة دقائق اناظرها حتى ارتعشت وجلس على الارض قليلا و بعدها اغلقت الباب, بقيت متسمر امام الباب لعدة ثواني وكادت شهوتي ان تقتلني كوني لاول مرة ارى فتاة اسيوية امامي بهذا الشكل, نزعت الروب عني ولبست بوكسر فضفاض قليلا وصببت كأسا من الويسكي واخذت اشربه و ادخن بشراهة و عصبية كبيرة من دون ان يزول ذلك الظهر الذهل من امامي, ما هي الا ساعة والباب يدق من جديد وقد كنت في حالة من النشوة الشديدة الجميلة من الويسكي, فتحت الباب من دون ان انظر من بالخارج, كانت الخادمة لم تمهلني الوقب حتى دخلت مسرعة الي واغلقت الباب, هنا بدأت اصحو قليلا بسبب خوفي من المجهول مع تلك الاسيوية التي لا اعرف عنها شيئا ومن الممكن ان تكون شرموطة كبيرة ذاقت الاف الازبار وتكون حاملة لمرض كالايدز مثلا, امرتها بالخروج فورا من البيت ولكنها رفضت ذلك فقلت لها ستسأل العجوز عنك و هي عصبية كثيرا فأخبرتني انها لا تعاني منها لأنها يوميا تضع لها منوم و لا تصحيها الا على موعد اكلها ودوائها وما تلبث ان تأكل الا وتغط بالنوم من جديد, كلامها هذا فسر لي سبب هدوء العجوز و عدم سماع صراخها على الخادمة, هنا تطمنت قليلا جلست وانا امرها بالخروج لكن بدلع شديد, صببت كأس اخرى واذ بالخادمة تشغل اغاني اجنبية على هاتفها وبدات تتراقص امامي بكل محن و انا اتلوى مع حركتها الى ان اخذت كأسي و سكبت فيه ويسكي للاخر وشربته كله على نفس النفس و اخذت يدي وبدأت تراقصني (dirty Dance) , هنا لم ادع اي جزء من جسمها الا ولمسته وهي بدأت بفرك طيزها بزبري المنتفخ وتغنج وبدأ الويسكي يعمل عمايلة في راسها ورأسي , كنت في عالم اخر معها وبالذات عندما تبللت بلوزتها من عرقها المخلوط ببعض الويسكي الذي اصبحت تشربه مباشرة من الزجاجة ومنظرها جعلني في قمة الشهوة منظر يثير الحجر فكيف انا الممحون اصلا, انا كما قلت لكم لم اكن البس سوى البوكسر اما هي فبدأ بخلع البلوزة المببلة ولكنها كانت مستعجلة كثيرا فلم تكمل رفعها قليلا حتى اخذت تنتفض و تصرخ و هي هائجة كالثور ومزقت البلوزة لتظهر لي احلى بزاز ممكن ان تراها مع حلمات صغيرة بنية منتصبة جدا واكملت نزع بنطالها لكن بهدوء حذر سرعان ما اصابتها نوبة هياج شديد مزقت من خلاله البوكسر و كيلوتها وانقضت على زبري المنتصب تلتهمه بصورة اقل ما يقال عنها انها افتراس للزبر وليس مص و لحس, انا لم احتمل الم و شهوة ما تفعله تلك الخادمة المتمرسة بزبري وبيضاتي فسحبتها من شعرها كي تبقى تمص بزبري وجلست على الاريكة و هي جالسة تمص على الارض, كانت لحظات رهيبة مفعمة بأشد حالات الهياج التي من الممكن ان تمر على اي انسان وكانت تصدر اصوات غريبة كانت تزيد من هياجي , المتني كثيرا من المص واللحس وكأنها لبؤة بحاجة لمن يروضها فلا شعوريا ضربتها كف كي تهدأ مما زاد من هياجها ونظرت لي بنظرة الرضى الشديد لهذا الكف فأخذت ازيد بالضرب وبصراحة يا لها من متعة و انت تضرب شرموطة متربعة عند بيضاتك و زبرك, جبت ضهري مرتين خلال 25 دقيقة لم تترك منها ثانية لتجعل زبري يتنفس و حتى ان زبري لم يرتخي بتاتا , سحبتها من شعرها واسدحتها علة الاريكة لأجد بقعة ماء كبيرة جدا على الارض والتي كانت خليطا من ماء شهوتها الذي على ما اظن اتى اكثر من ثلاث مراط مخلوط بعرقها المتصبب من المعركة الشرسة مع زبري, لغاية الان وانا لم ارى كسها ولا كيف شكله , نظرت الى المغارة التي بين فخذيها فرأيت كس منتوف بلا اية شعرة وزنبور متدلي منها كزنابير ملكات الجنس ومنتصب كرأس القلم, لم اتمالك نفسي فنزلت لا شعوريا و حشرت راسي كلة داخل كسها , انفي و فمي ولساني وذقني وبصراحة ان عبير كسها اجمل من رائحة جميع الاكساس التي اقتحمتها او حتى مررت عليها مرور الكرام, اتتني الفرصة لأخذ الثأر لزبري الذي بقي صامدا شامخا امامها, ونزلت احس وعض بكسها وهي تصرخ و تتفوه بكلام غير مفهوم وبلغة لا اعرفها لكن انا متأكد من انها كانت تعاني من شدة بطشي بهذا الكس الممحون, عضضت علة زنبورها عضة قفزت الخادمة بها من شدة الالم و لكن لم اعطها اي انتباه و بقيت اعذبها هي وكسها, نظرت الى طيزها فقد كانت منتاكة كثيرا قبلا منها, فقمت ووضعت زبري في طيزها مرة واحدة واخذت ادخله و اخرجه بكل قوة حتى ان بيضاتي آلمتني من كثر الضرب وهي تصرخ و تترجى وتتكلم بأشياء لا افهمها انزلت مرة اخرى و انا انيكها من طيزها وكببت داخل طيزها كمية لا بأس يها من المني فتنفست الصعداء وهي تبتسم ولكن ملامحها تقول انها تريد الهروب من بطش زبري, لكني لم امهلها اكثر من دقيقة كنت قد شربت كأس ويسكي و صببت لها كأسا كنت اضع زبري به و الحسها اياه وانا ممسك بشعرها واصرخ وهي تترجى ان اتركها, بعدها انتصب زبري من جديد فأعطيتها الكأس واجبرتها على ان تشربه فشربتة , بعدها رفعت ارجلها واخذت افرك زبري بكسها ولكنها كانت تصرخ كون كسها كان ضيقا جدا وهذه صفة معظم بنات اسيا, مع ذلك قررت ان استمر ولكن مع القليل من اللعاب وكثير من ماء كسها , وبدأ زبري بالايلج داخلا وهي تصرخ بكلام لا افهمه لكن تعابير وجهها تؤكد انها ستموط من فرط الالم و المحنة, استمريت بالادخال رويدا رويدا الى ان دخل الى منتصفه, اخرجته ووضعته رغما عنها بفمها وامرتا ان تبصق عليه من لعابها لكنها لم تفهم علي فبصقت بوجهها وقلت لها افعلي هكذا لكن على زبري ففعلت ووجهت زبري الى كسها وكان قد توسع قليلا واذ بي ادخله مرة واحدة و ابدأ من جديد نياكة جديدة لكن لكسها وكانت تصرخ الى ان تعود كسها على زبري و ابدت استمتاعها و فرحها بزبري و رعشت 3 مرات و انا انيك فيها الى حسييت انني سوف انزل فسحبته من كسها كي اهدأ ويهدأ زبري قليلا ولكنها سرعان ما هاجت و امسكت بزبري توجهه الى كسها, سحبته من يدها و اخذت امصمص واعض حلماتها وهي تذوب اكثر واكثر الى ان هدأت كليا واسترخت لتستمتع بمصي لنهودها وانسلت يدي الى زنبورها العب به وهي منهكة و مستمتعة الى اقصى حد وتتلعثم بكلامها لكن بهدوء واسترخاء بعدها رفعتها وانزلتها على زبري وانا واقف واخذت ادخله و اخرجة بقوة وهي عادت الى صراخها من كثر الشهوة و غرست اظافرها بظهري وكتفي بعدها انزلتها ارضا وزبري محشو بكسها وادرتها وزبري ما زال داخلا بكسها ليصبح ظهرها على صدري عندها جلست و اخذت انيك فيها بكل فن ورومانسية و كنت بعيدا عن العنف الى ان احسست بقرب نزول منيي فسحبته من كسها و رميتها على الاريكة و جبت ظهري على صدرها وبطنها وجهها وشعرها والاريكة والارض اي اني املأت المكان بمنيي عندها لممت ملابسها الممزقة عن الارض ومسحت زبري وامرتها بالخروج فورا, خرجت وهي منتشية جدا وكانت عارية تماما وكل جسمها مليء من منيي وعرقها , اخذت شورا و رتبت المكان وخلدت للنوم لليوم التالي ونكتها اكثر من عشرين مرة خلال شهر ونصف الى ان غادرت العجوز و ذهبت bituin الى حال سبيلها ولم ارها من ذلك الوقت و كانت هذه اولى تجاربي للنيك العنيف نوعا ما وكم كان لذيذا وجميلا.
ارجو ان تنال هذه القصة اعجابكم وسأستمر بارسال قصصي الحقيقية الشيقة والممتعة والتي يكون بها اشياءا غير عادية وممارسات جنسية شيقة.