nikto
06-19-2017, 12:09 AM
ابنة اخت زوجتي 4
لم اشعر بحياتي بمثل هذه السعادة من الجنس الجارف وكنت متاكدا انني استطيع ان انيك عبير طيلة الليل .
ضممتها الي وجعلتها فوقي وبدات بمص فمها ثم اذنيها ونزلت الى رقبتها ثم الى ثدييها الحس حلماتها وامصهما حتى يدخل نصف الثدي في فمي ويداي واصابعي تلعب بطيزها وكسها ونزلت الى بطنها على مهل الى ان وصلت كسها وامسكت زنبورها بشفتاي ولساني يلعب به الى ان احسست بكسها يسيل وهي تتاوه وسحبت راسي من تحتها ووضعت طيزها امامي وبدات الحسها وادخل لساني فيها ثم بللت اصبعي بريقي ورحيق كسها وبدات بادخاله في طيزها بهدوء شديد وكلما دخل قليلا ازيد من ريقي على فتحة طيزها واوسع فيها قليلا بدون تسرع كي لا تتالم حتى دخل نصف اصبعي تقريبا وسالتها : انتي حاسة ؟ قالت اه ، فسالتها بوجع ؟ قالت لا انتا دخلت تبعك : قلتلها اه بس ما دخلته كله وعندها ذهبت لاحضار كريم اليد ووضعت منه على اصبعي وفتحة طيزها حتى تمكنت من ادخال كل اصبعي فسالتني : دخلته عمو ؟ قلت : ايوه كيف حاسه ؟ قالت : ما بوجع كتير ، قلتلها ساعديني بدك تتحملي شوي ، قالت : اوكيه ، فبدات بادخال زبي الصغير فسمعتها تقول : اه بوجع شوي بس معلش دخله عمو . ولم اصدق نفسي انني انيك هذه الفتاة الجميلة وزبي يدخل طيزها الرائعه وبدات احركه ببطئ شديد الى الخارج والداخل وبدا ينزلق بسهولة اكثروامسكت بثدييها اعصرهما ولويت راسها قليلا حتى تصل شفتاي فمها فاعطتني كل ما تملك من شهوة قائلة: شد اكتر حبيبي عمو فعضضت شفتيها وعصرت ثدييها بشدة وادخلت زبي كله في طيزها الضيقه الساخنة فبدات تتاوه وترتعش وتقول بصوت عال : زاكي كتير حبيبي عمو ، واحسست بانه سيقذف فاخرجته وقلت لها : هادا الحليب دوقيه بسرعه مصيه يلا ، وادخلته في فمها وبعد مصتين قذف كمية صغيرة في فمها واخرجت زبي وسالتها : كيف طعمه ؟ فردت : مش عارفه بس زاكي .
كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل فنمنا عاريين في نفس السرير نحضن بعضنا كعشاق . وفي الصباح استيقظت وهي عارية في حضني وكانني اعيش في عالم اخر . مددت اصابعي الى شعرها الناعم وتحسست وجهها الغض وثدييها الصغيرين ونظرت من فوق كتفها الى طيزها المدورة التي نكتها بالامس ووضعت رجلي بين رجليها فاستيقظت ولفت رجليها حولي وكسها على بطني فوق زبي الذي استيقظ هو الاخر .
وكان اول ما سالتني : انتا بتحبني عمو ؟ فاجبت : بموت فيكي ، فابتسمت وقالت : وانا كمان ، فقلت لها بحبك وبحب شعرك وعينيكي وتمك وبزازك وبطنك وكسك وطيزك وفخادك ورجليكي وايديكي وكلك ، فردت : وانا كمان ، فقلت : لا بدي تقولي زي ما انا قلت لك ، قالت : بحب شعرك وعينيك وتمك وصدرك وبطنك وزبك وحليبك ورجليك وايديك ، قلت وانا انظر في عينيها الواسعتين : حبيبتي انتي ما رح احب في حياتي غيرك ، فتساءلت : يعني انتا ما بتحب خالتو ؟ قلت : خالتك زوجتي اما انتي فحبيبتي ، فردت وانتا حبيبي وروحي يا عمو ، فقلت تسلميلي يا عمري وقبلتها قبلة طويلة امتدت يدها خلالها الى زبي الذي كان متوهجا وسالتني : امصه شويه ؟ فاجبت مصيه كتير فنزلت تمص وبانت طيزها اكثر من فوق كتفيها فاردت الاطمئنان عليها بعد نيكة الامس وداعبت فتحتها باصبعي وادخلته وما زال اثر الكريم موجودا فانزلق الى الداخل فاحسست بحرارتها وتمنيت ان يبقى اصبعي فيها الى الابد .
واستغرقت عبير في المص وانا ادخل اصبعي واخرجه وهي تزيد من قوة المص ثم طلبت مني ان انام على بطني ففعلت واذا بها تبدا في لحس طيزي ومحاولة ادخال لسانها فيها وكان شعورا لا يوصف ثم مدت يدها وامسكت زبي وسحبته الى الخلف وبدات تتنقل بين لحس طيزي ومص زبي وانا اقول : تسلميلي يا عبير شو حلو ، فردت : مبسوط هيك عمو ؟ قلت : طالما انتي مبسوطه فانا مبسوط ، ثم بدات ادخال اصبعها في طيزي وسالتني : بتحب تدخل زبك في طيزي كمان مرة ؟ قلت : اكيد حبيبتي بس خليني الحس كسك اول فنامت على ظهرها وفتحت رجليها وبان كسها جالسا في عش من الحرير فبدات اقبله بحرارة وامص زنبورها والحسه من الخارج والداخل متذوقا طعمه السحري وكان لعابي يسيل على فتحة طيزها فبللت زبي ورفعت رجليها فوق صدرها وادخلت زبي في فتحة طيزها وبدات انيكها ببطئ وانا انظر في عينيها اللتان امتلاتا بالشهوة فقالت : شد على بزازي عمو فامسكت ثدياها بقوة وانا مستمر في نيك طيزها وهي تتلوى وتقول : ما ازكى زبك يا عمو انا بحبك بحبك كمان كمان الى ان احسست بارتعاشها ، وقذفت في طيزها
فقالت : حليبك دخل في تمي وفي طيزي وضايل يدخل في كسي فارتميت الى جانبها قائلا : لا بلاش الكس حبيبتي ، فردت : بس انا حاسه كسي بدو زبك يدخل فيه مش عارفه كيف اوصفلك هالاحساس ، فقلت : بنشوف بعدين شو نعمل ، وذهبت الى المطبخ فتبعتني وسالتها : رح اعمل قهوه تشربي معي ؟ قالت نعم فحضرت القهوه وجلسنا على طاولة المطبخ متقابلين عاريين وانا اتامل هذه الفتاة الغضة الجميلة وافكر في موضوع نيك الكس الذي استهواني وكانت هي تنظر الي راضية وعلى شفتيها شبه ابتسامة وقالت : ما كنت متوقعة هيك يصير بينا ولا كنت اعرف انو يكون حلو لهالدرجه ، فقلت : انا كنت من قبل معجب فيكي وتمنيت تيجي هالفرصة بس ما كنت متاكد انك رح تحبيني ، فسالت : وهلا ؟ قلت : هلا متاكد بس ما بدي تحبي حدا غيري يا عبير ، فردت قائلة : مش ممكن احب غيرك يا عمو بس مش عارفه شو رح نعمل بعد ما تطلع خالتو من المستشفى ونرجع انا وماما للبيت . قلت : على ذكر المستشفى لازم نستعد عشان نروح هناك نشوف شو صار ورح نفكر بطريقة كيف نلتقي ونحب بعض على طول . دخلت هي الحمام واتصلت انا بالمستشفى وتكلمت مع زوجتي لاطمئن عليها فقالت ان الدكتور قرر انها ستبقى في المستشفى ثلاث ايام حتى يزول الالتهاب واعطت التلفون لاختها التي بادرتني بالتحية قائلة : كيف انش**** عبير ما غلبتك ، قلت : لا بالعكس هي فتاة هادئة ولطيفة وهي كابنتي بالضبط فلا تشغلي بالك ، قالت حسنا انا محتاجه اروح البيت وامر على شغلي لو تعمل معروف تيجي تاخدني فقلت لها : امرك .
يتبع
لم اشعر بحياتي بمثل هذه السعادة من الجنس الجارف وكنت متاكدا انني استطيع ان انيك عبير طيلة الليل .
ضممتها الي وجعلتها فوقي وبدات بمص فمها ثم اذنيها ونزلت الى رقبتها ثم الى ثدييها الحس حلماتها وامصهما حتى يدخل نصف الثدي في فمي ويداي واصابعي تلعب بطيزها وكسها ونزلت الى بطنها على مهل الى ان وصلت كسها وامسكت زنبورها بشفتاي ولساني يلعب به الى ان احسست بكسها يسيل وهي تتاوه وسحبت راسي من تحتها ووضعت طيزها امامي وبدات الحسها وادخل لساني فيها ثم بللت اصبعي بريقي ورحيق كسها وبدات بادخاله في طيزها بهدوء شديد وكلما دخل قليلا ازيد من ريقي على فتحة طيزها واوسع فيها قليلا بدون تسرع كي لا تتالم حتى دخل نصف اصبعي تقريبا وسالتها : انتي حاسة ؟ قالت اه ، فسالتها بوجع ؟ قالت لا انتا دخلت تبعك : قلتلها اه بس ما دخلته كله وعندها ذهبت لاحضار كريم اليد ووضعت منه على اصبعي وفتحة طيزها حتى تمكنت من ادخال كل اصبعي فسالتني : دخلته عمو ؟ قلت : ايوه كيف حاسه ؟ قالت : ما بوجع كتير ، قلتلها ساعديني بدك تتحملي شوي ، قالت : اوكيه ، فبدات بادخال زبي الصغير فسمعتها تقول : اه بوجع شوي بس معلش دخله عمو . ولم اصدق نفسي انني انيك هذه الفتاة الجميلة وزبي يدخل طيزها الرائعه وبدات احركه ببطئ شديد الى الخارج والداخل وبدا ينزلق بسهولة اكثروامسكت بثدييها اعصرهما ولويت راسها قليلا حتى تصل شفتاي فمها فاعطتني كل ما تملك من شهوة قائلة: شد اكتر حبيبي عمو فعضضت شفتيها وعصرت ثدييها بشدة وادخلت زبي كله في طيزها الضيقه الساخنة فبدات تتاوه وترتعش وتقول بصوت عال : زاكي كتير حبيبي عمو ، واحسست بانه سيقذف فاخرجته وقلت لها : هادا الحليب دوقيه بسرعه مصيه يلا ، وادخلته في فمها وبعد مصتين قذف كمية صغيرة في فمها واخرجت زبي وسالتها : كيف طعمه ؟ فردت : مش عارفه بس زاكي .
كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل فنمنا عاريين في نفس السرير نحضن بعضنا كعشاق . وفي الصباح استيقظت وهي عارية في حضني وكانني اعيش في عالم اخر . مددت اصابعي الى شعرها الناعم وتحسست وجهها الغض وثدييها الصغيرين ونظرت من فوق كتفها الى طيزها المدورة التي نكتها بالامس ووضعت رجلي بين رجليها فاستيقظت ولفت رجليها حولي وكسها على بطني فوق زبي الذي استيقظ هو الاخر .
وكان اول ما سالتني : انتا بتحبني عمو ؟ فاجبت : بموت فيكي ، فابتسمت وقالت : وانا كمان ، فقلت لها بحبك وبحب شعرك وعينيكي وتمك وبزازك وبطنك وكسك وطيزك وفخادك ورجليكي وايديكي وكلك ، فردت : وانا كمان ، فقلت : لا بدي تقولي زي ما انا قلت لك ، قالت : بحب شعرك وعينيك وتمك وصدرك وبطنك وزبك وحليبك ورجليك وايديك ، قلت وانا انظر في عينيها الواسعتين : حبيبتي انتي ما رح احب في حياتي غيرك ، فتساءلت : يعني انتا ما بتحب خالتو ؟ قلت : خالتك زوجتي اما انتي فحبيبتي ، فردت وانتا حبيبي وروحي يا عمو ، فقلت تسلميلي يا عمري وقبلتها قبلة طويلة امتدت يدها خلالها الى زبي الذي كان متوهجا وسالتني : امصه شويه ؟ فاجبت مصيه كتير فنزلت تمص وبانت طيزها اكثر من فوق كتفيها فاردت الاطمئنان عليها بعد نيكة الامس وداعبت فتحتها باصبعي وادخلته وما زال اثر الكريم موجودا فانزلق الى الداخل فاحسست بحرارتها وتمنيت ان يبقى اصبعي فيها الى الابد .
واستغرقت عبير في المص وانا ادخل اصبعي واخرجه وهي تزيد من قوة المص ثم طلبت مني ان انام على بطني ففعلت واذا بها تبدا في لحس طيزي ومحاولة ادخال لسانها فيها وكان شعورا لا يوصف ثم مدت يدها وامسكت زبي وسحبته الى الخلف وبدات تتنقل بين لحس طيزي ومص زبي وانا اقول : تسلميلي يا عبير شو حلو ، فردت : مبسوط هيك عمو ؟ قلت : طالما انتي مبسوطه فانا مبسوط ، ثم بدات ادخال اصبعها في طيزي وسالتني : بتحب تدخل زبك في طيزي كمان مرة ؟ قلت : اكيد حبيبتي بس خليني الحس كسك اول فنامت على ظهرها وفتحت رجليها وبان كسها جالسا في عش من الحرير فبدات اقبله بحرارة وامص زنبورها والحسه من الخارج والداخل متذوقا طعمه السحري وكان لعابي يسيل على فتحة طيزها فبللت زبي ورفعت رجليها فوق صدرها وادخلت زبي في فتحة طيزها وبدات انيكها ببطئ وانا انظر في عينيها اللتان امتلاتا بالشهوة فقالت : شد على بزازي عمو فامسكت ثدياها بقوة وانا مستمر في نيك طيزها وهي تتلوى وتقول : ما ازكى زبك يا عمو انا بحبك بحبك كمان كمان الى ان احسست بارتعاشها ، وقذفت في طيزها
فقالت : حليبك دخل في تمي وفي طيزي وضايل يدخل في كسي فارتميت الى جانبها قائلا : لا بلاش الكس حبيبتي ، فردت : بس انا حاسه كسي بدو زبك يدخل فيه مش عارفه كيف اوصفلك هالاحساس ، فقلت : بنشوف بعدين شو نعمل ، وذهبت الى المطبخ فتبعتني وسالتها : رح اعمل قهوه تشربي معي ؟ قالت نعم فحضرت القهوه وجلسنا على طاولة المطبخ متقابلين عاريين وانا اتامل هذه الفتاة الغضة الجميلة وافكر في موضوع نيك الكس الذي استهواني وكانت هي تنظر الي راضية وعلى شفتيها شبه ابتسامة وقالت : ما كنت متوقعة هيك يصير بينا ولا كنت اعرف انو يكون حلو لهالدرجه ، فقلت : انا كنت من قبل معجب فيكي وتمنيت تيجي هالفرصة بس ما كنت متاكد انك رح تحبيني ، فسالت : وهلا ؟ قلت : هلا متاكد بس ما بدي تحبي حدا غيري يا عبير ، فردت قائلة : مش ممكن احب غيرك يا عمو بس مش عارفه شو رح نعمل بعد ما تطلع خالتو من المستشفى ونرجع انا وماما للبيت . قلت : على ذكر المستشفى لازم نستعد عشان نروح هناك نشوف شو صار ورح نفكر بطريقة كيف نلتقي ونحب بعض على طول . دخلت هي الحمام واتصلت انا بالمستشفى وتكلمت مع زوجتي لاطمئن عليها فقالت ان الدكتور قرر انها ستبقى في المستشفى ثلاث ايام حتى يزول الالتهاب واعطت التلفون لاختها التي بادرتني بالتحية قائلة : كيف انش**** عبير ما غلبتك ، قلت : لا بالعكس هي فتاة هادئة ولطيفة وهي كابنتي بالضبط فلا تشغلي بالك ، قالت حسنا انا محتاجه اروح البيت وامر على شغلي لو تعمل معروف تيجي تاخدني فقلت لها : امرك .
يتبع