mido_prince
10-06-2015, 03:22 PM
بدايتي مع الجنس ومع النساء تختلف عن بقية المراهقين … فهي بداية غريبة وممتعة جدا وكانت السبب في كثير مما اعيشه الان … قصتي بدات عندما كنت في 16 من العمر وانا في الحمام احلب زبري بالصابون كعادتي كل مساء … ولكن في هذه المرة وبعد ان انتهيت من افراغ بيضاتي في المغسلة رفعت راسي الى الاعلى منتشيا بما فعلت لتصطدم عيني بعين جارتنا التي كانت تقطن في البناية المقابلة لبنايتنا وكانت نافذة مطبخهم تطل على نافذة حمامنا الصغيرة ولا تبعد عنه اكثر من 3 امتار ولكنها اعلى من نافذة حمامنا بحوالي المترين ويستطيع كل من يقف على نافذة هذا المطبخ ان يشاهد من يقف على مغسلتنا من الاسفل الى الاعلى … وبالطبع شاهدت هذه السيدة كل ما كنت افعله…. في تلك اللحظة شعرت وكأن احدا قد سكب على وجهي ماء باردا… فامتقع لوني من شدة الخجل والخوف وابتعدت مسرعا عن النافذة وخرجت من الحمام وانا في حالة يرثى لها … جلست على سريري ووجه تلك السيدة وهي تنظر الي لا يفارقني ورحت اسال نفسي … لماذا كانت هذه السيدة تنظر الي … وهل كانت هذه المرة الاولى التي تشاهدني احلب زبري … ثم لماذا لم تنسحب عندما ادركت انني رايتها وهي تتلصص علي خاصة انها متزوجة وليست صغيرة في السن فهي تيدو في الاربعينيات من العمروانا اعلم انه لديها ابنتين متزوجتين … اسئلة كثيرة دارت في عقلي الصغير ولم استطع ان اجيب عليها لانني لم اكن اعلم من الجنس وقتها سوى القليل جدا فأنا لم اكن قد عاشرت اي فتاة بعد وكل ما كنت اعرفه عن الجنس الاخر هو من الصور الاباحية التي يحضرها بعض اصدقائي بين الحين ولاخر… وكنت كل ما ارغب به في ذلك العمر هو التمتع باللعب بزبري الكبير الى ان اقذف حليبي وارتاح … ولكن وبعد هذه الحادثة وبعد ان استفقت من صدمة ان احدا ما شاهدني امارس العادة السرية… بدات تدخل راسي افكار غريبة فقلت في نفسي … ربما هذه المراة معجبة بي وبزبري او ربما تحبني … يا الهي هل من الممكن ان تكون هذه السيدة اول حب في حياتي… اسئلة كثيرة وتخيلات اكثر شغلت بالي طوال 24 وساعة حينما قررت ان احلب زبري في اليوم الثاني والنافذة مفتوحة عللني اجد بعض الاجوبة على اسئلتي …
وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي ادخله كل يوم لامارس عادتي التي لم تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لاجد ذات السيدة واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكانها تتنتظر شيئا اعتادت على رؤيته … ولكن هذه المرة لم اجد الرغبة باخراج زبري وحلبه .. بل حتى ان زبري لم ينتصب كعادته بمجرد دخولي الحمام … كيف يمكنني ان اخرج زبري واداعبه امام امراة تبدو لي اكبر من والدتي… ولكن يبدو ان جارتي علمت ماذا يدور في راسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان والتي تعني الاستمناء … فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري وكانني اسئلها … هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت براسها نعم ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وانا لا اعلم هل هي لي ام لزبري … على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة انزلت البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدات اداعبه بيدي وعيني لا تفارق وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتي كزبري بعد ان اصبحت في خريف العمر وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة …. غير ان عيني” ام سامي” وهكذا كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة يدي على زبري مما اثارني كثيرا فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت تعصره بكف يدها اما انا فاثارتي كانت كبيرة حتى انني لم اشعر انني قد قذفت ولم يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف وبسرعة واشعر بمتعة لم اشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء وفجاة شاهدتها تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكانها تتاكد ان لا احد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة اخرجت لي احد ثدييها … وكانت تلك المرة الاولى التي اشاهد فيها بز امراة على الطبيعة…. واي بز … كتلة من اللحم الابيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي ما ان رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها وكانت ردة فعل زبري القصف العشوائي لحليبي في كل اتجاه … ثم شعرت بان قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على ارض الحمام الهث من التعب … ولشدة دهشتي رايت زبري ما زال منتصبا … ثم نظرت الى اعلى فلم اجد ام سامي وبدا زبري بالارتخاء … فخرجت من الحمام بعد ان نظفت مكان الجريمة ما استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم استطع النوم في ذلك اليوم الا بعد ان حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه ام سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.
وتكرر الامر في الايام التالية وبشكل يومي لمدة اسبوع كامل وكانت كل مرة امتع من سابقتها حتى بدات اشعر في ضعف في جسدي وكنت لا اعلم ان الاستمناء الكثير يسبب الضعف وكانت تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم… وقررت ان ابوح بسري لاحد اصدقائي العارفين بامور الجنس الاخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور… طبعا دهش مما سمع ولم يصدقني في البداية … ولكنه عندما صدقني قال لي :
” يا اهبل … هيدي عم تحلب كسها على زبك …. بدها تنتاك … النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب … لو انا محلك كنت اطلعت على بيتها ونبكتها ببيتها وبتخت جوزها…”
وبالفعل قررت ان اصعد الى بيت ام سامي وان انيكها… كما قال صديقي… في سرير زوجها…
والمضحك انني لم اكن اعلم ماذا يعني بالضبط بالنيك ولكني خجلت ان اسئله … وفي اليوم التالي تمارضت في المنزل ولم اذهب الى المدرسه … ثم انتظرت الى ان اصبحت لوحدي في المنزل بعد ان غادر والدي الى عملهما وجميع اخوتي الى المدرسه فارتديت افضل ثيابي وتعطرت وكاني في موعد مع حبيبتي وصعدت الى منزل ام سامي وانا في غاية التوتر والانفعال ثم قرعت الجرس واذا بالباب يفتح لاجد نفسي وجها لوجه مع السيدة التي لم تفارق راسي ثانية واحدة طيلة اسبوع كامل… اصبت بالخرس عندما شاهدتها ولم استطع سوى قول “مرحبا” وبقيت جامدا مكاني لا ادري ماذا اقول او ماذا افعل الى ان انقذتني ام سامي ومدت يدها تسلم علي قائلة تفضل وما ان مددت يدي حتى شدتني منها بقوة وادخلتني الى الداخل ثم اقفلت الباب ورائي وهي تبتسم… كانت ام سامي جميلة او على الاقل اجمل مما توقعتها … فقد كانت ممتلئة الجسم ولكن بتناسق ولم يكن يبدو عليها ذلك الكبر الذي كنت اظنه وكانت بيضاء البشرة وفي وجهها لا تزال حيوية الشباب … كما ان ملابسها كانت انيقة رغم انها كانت في المنزل وبالتاكيد لا تتوقع زيارتي فقد كان الارتباك واضحا على وجهها وتصرفاتها…. كانت ترتدي بنطال جينز ضيق وتي شرت ازرق يظهر الكثير من صدرها… ادخلتني الى الصالون وجلست في الكنبه المقابلة لي تتامل وجهي وتنظر الي من اسفل الى اعلى ثم بدات الابتسامة تختفي ليحل محلها توتر واضح انعكس على حركات يديها ورجليها اما انا فكاد ان يغمى عليّ ولا ادري كيف قلت لها:
” انا احمد … عرفتيني”
” اهلين باحمد … ايه عرفتك… ولله ما اشبك شي … جريئ يا احمد … ما كنت متوقعها انك تعمللي زيارة”
ربما لم اكن اتوقع كلماتها تلك …. بل توقعت ان تهجم على زبري المتيمه به ونبدا عملية النياكة التي تحدث عنها صاحبي … فازددت احراجا على احراجي ولم اتفوه بكلمة … وفجاة وقفت امامي وقالت :
” شو بتحب تشرب يا احمد … رح اعملك ليموناضة ”
ثم توجهت الى المطبخ وتركتني وحيدأ في الصالون وبدات الافكار تتلاطم في راسي وقلت في نفسي ذلك المدعي صديقي …. هو السبب في ورطتي تلك … ثم نهضت اريد الخروج من المنزل … بل الهروب منه ولن ادع تلك المراة ترى وجهي ثانية … وما ان وصلت الباب حتى سمعت صوت ام سامي تنادي باسمي قائلا”
” تعال يا احمد عالمطبخ … بدي فرجيك الشباك يللي بشوفك منه”
كان صوتها عذبا في اذني وكأن فتاة صغيرة مراهقة مثلي تدعوني الى المرح وممارسة المراهقة معها في ابرا صورها … وبسرعة زال عني الخوف والارتباك واسرعت الى المطبخ حيث حبيبتي تنتظرني لتريني مكان اللقاء الاول … وعندما دخلت المطبخ وجدت ام سامي قد بدلت ثيابها لترتدي تنورة صفراء واسعة و قصيرة جدا وقميصا اصفر كان واضحا انها لا ترتدي تحته اي شئ فحلمات بزازها تكاد تقول خذوني … ثم انها قد سرحت شعرها لتبدو اصغر بكثير مما كانت عليه منذ لحظات وبدت فعلا مراهقة مثلي تريد ان تتمتع بمراهقتها الى اقصى الحدود … عندها احسست بانتفاخ زبري من تحت البنطلون لاول مرة منذ دخلت المنزل وقد لاحظت انها هي ايضا بدات تشعر بالهيجان من رؤيتي لعينيها الذين حفظت لغتهم عندما كانت تنظر لي في الحمام احلب زبري وهي تداعب بزازها وكسها … ثم اقتربت مني كثيرا حتى اصبح وجهي يكاد يصطدم بصدرها الكبير المنتفخ .. وبلا شعور وجدتني انظر الى بزازها مشدوها بجمالهم …. ثم سمعتها تقول بصوت خافت مبحوح:
” عجبوك بزازي يا احمد … بدك تشوفهن اكثر؟”
” يا ريت… بدي شوفك بالزلط … بدي شوف بزازك .. وطيزك … وكسك”
ثم كانت تلك الكلمات التي ما زلت اذكرها كلمة كلمة حتى اليوم … تلك الكلمات التي جعلتني اتيم بتلك المراة قبل ان المسها … فقالت:
” رح فرجيك كل شي يا احمد … ورح اعلمك كل شي … ورح ابسطك كتير … بس من هاللحظه بدي اياك تكبر كتير … يعني بدي اياك تكون اكبر بكتير من عمرك … ولازم تعرف وتفهم منيح انو انا مني شرموطة … انا شفتك بالصدفة من فترة طويلة …. وما قدرت اني امنع نفسي من اني اتفرج عليك وانت بتجيب ظهرك لانك خليتني احس باحساس حلو كنت نسيته من زمان …وما كنت حابة انك تشوفني وانا عمبتفرج عليك … بس هيك صار… وطالما هلأ جيت لهون .. لازم تفهم منيح انو اذا حدا بيعرف عني وعنك … يعني بتكون اذيتني كتير واكيد بتكون اخر مرة بتشوفني فيها”
لم يكن لهذه الكلمات اي معنى في لحظتها بالنسبة لي لانني كنت شبه غائب عن الوعي … فقد كانت تكلمني بينما يدها تتحرك بلطف على زبري من فوق النطلون وكانت يدها الاخرى تفتح ازرار قميصها الواحد تلو الاخر حتى بان صدرها العاري لي فدفنت راسي بين بزازها الكبيرين ورحت اقبلهم والحسهم وامص حلماتها بشوق ونهم كبيرين … احسست نفسي في دنيا غير الدنيا التي اعيش فيها وهي تضغط بعنف على راسي محاولة جعلي التهم حلماتها بينما توشوش في اذني:
” اوعدني يا حبيبي انك ما حتقول لحدا … اوعدني يا حبيبي ”
” بوعدك يا حبيتي … بوعدك”
ثم بسرعة ركعت امامي وفكت ازرار بنطالي واخرجت زبي المنتصب تماما ثم قبلته عدة مرات ووضعته كله في فمها بينما احدى يديها كانت تحت تنورتها تلعب بكسها واليد الاخرى على طيزي تداعب لي بخشي تارة ةتارة تشد على فلقة طيزي لتدخل المزيد من زبري في فمها ثم ادارتني للخلف وبدات تلعق لي بخش طيزي وتلحس بيضاتي ويدها الناعمة تحلب لي زبري …
” اه اه اه … رح يجي ضهري يا ام سامي”
” جيبو جيبو بتمي يا حبيبي … اعطيني حليبك اشربه ”
وبالفعل شربت كل قطرة من حليبي ولم يخرج من فمها شئ …. ثم جرتني الى سريرها وجعلتني اخلع كل ثيابي وبدات بلحس كل شبر من جسدي العاري ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها حتى بان لي كسها غاطسا بسوائله المختلط مع شعر كسها الاسود الخفيف … ثم قالت:
“بتعرف تنيك يا احمد؟ … يللا اركبني يا حبيبي وجيب ضهرك بعشعوشي”
كانت تقول هذه الكلمات بصوت الممحونة المتلهفة على الزب … وكانها لم تذق طعم النيك منذ زمن بعيد … اما انا فلم اكن اعرف عن النيك سوى ان زبري الذي اصبح كالحديد يجب ان يدخل هذا العش … وبالفعل صعدت على السرير ونمت فوق ام سامي التي ما ان احست زبري يلامس لحم كسها حتى امسكت زبري وبدات ادخاله في كسها طالبة مني ان ادفعه بجسدي وبلحظات بدات اول جماع لي في حياتي … وكان اجمل من اي جماع فعلته بعد ذلك على الاطلاق …. احساس رائع ونشوة ما بعدها نشوة … كنت انيكها وانا لا ادري من اين تاتي هذه المتعة الرائعة … هل لانني انيك ام سامي المراة المتزوجة التي من عمر والدتي وربما اكبر … ام لانها كانت المرة الاولى التي انيك فيها كس امراة … ولكن لا … انها ام سامي … هي التي كانت مصدر متعتي … بقبلاتها لوجهي التي لا تنتهي … بحركات يديها على طيزي محاولة دفعي الى داخلها اكثر… بمداعبة بيضاتي وزبري يكاد لا يخرج من كسها … بانفاسها اللاهثة المتلاحقة … بحبيات العرق الذي تكون على جبينها وخدودها …. باغماضة عينيها عندما تاتي شهوتها … واخيرا بكلماتها واهاتها المثيرة التي لم اسمع بها من قبل:
” نيك … اه اه … نيكني … نيكني بعد … نيك كسي المنيوك … اه شو مشتاقة للنيك”
كنت أحاول أن احفر عميقا في كسها ما استطعت وكنت غير مدرك انني قد جبت ظهري في كسها ثلاث أو أربع مرات متتالية دون ان يتوقف زبري عن الأنتصاب … في الحقيقة كنت شبه غائب عن الوعي من شدة المتعة التي كنت أشعر بها ولم أفق ألا على صوت ام سامي وهي تدفعني عنها هذه المرة قائلة لي بأنفاس لاهثة متقطعة :
” حبيبي … أنا ما فيني عليك …. ما بقى فيني … خليني ارتاح شوي … كسي اهترى من زبك اللي ما بينام”
وبالفعل أخرجت زبري من كسها لتخرج معه انهار حليبي المتدفق من كسها … ثم طلبت مني ان اضع زبري في فمها وأخذته بشهوة وعنف تنظف ما علق عليه من ماء كسها وحليبي بلسانها وشفاهها … ثم قامت ونامت على بطنها رافعة طيزها الى الاعلى قائلة:
” حطو بطيزي يا حبيبي … نيك بخش طيزي … اه يلا اركب عطيزي”
كلمات لم اسمعها في حياتي لا من قبل ولا من بعد … كلمات تفعل فعلها في الراس والجسد كفعل ***** في الهشيم … كلمات لا يمكن ان تنساها … فما كان مني الا ان ضغطت بزبري على فتحة طيزها التي كانت مبللة بماء كسها وبحليبي المنساب منها حتى شعرت زبري يدخل مغارة واسعة من الداخل وضيقة عند الفتحة … يا له من شعور لم أكن ابدا اتخيله ولا في الاحلام … وضعت كل ثقلي على طيزها حتى شعرت أن بيضاتي قد اصطدموا بجسدها واختفى كل زبري بتلك المغارة وانا أحس بدغدات على زبري تكاد أن تفقدني صوابي … وما هي الا لحظات حتى قذفت في احشائها ما بقي من حليب في بيضاتي … وأيضا زبري لم بنم بعد … ولكني شعرت حينها بأعياء شديد … فقلبت على ظهري ثم قامت أم سامي تحتضنني وتقبل وجهي وشفتي بحب وشغف وكأنها تشكرني على النشوة التي منحتها اياها طوال ساعة كاملة … اما سعادتي انا ونشوتي أنا فلم تكن توصف … شعرت ولو أول مرة منذ جئت الى هذه الدنيا بأنني أعيش بعالم اخر غير العالم الذي يعيش فيه كل البشر … والغريب أن هذا الشعور لم اعد اشعر به حتى بعد ان كبرت وتزوجت …
المهم انه بعد هذه الحفلة الصاخبة ادخلتني ام سامي الى الحمام حيث قامت بنفسها بتحميمي وأنا انظر مشدوها الى جسدها العاري والى ثدييها الكبيرين والى كسها وانا غير مصدق لما تراه عيناي … اهذا حلم ام حقيقة … وبقيت عندها ساعة اخرى حيث قدمت لي ما لذ وطاب من الطعام والشراب وهي تجلس بقربي مرتدية روب النوم على اللحم وكنت بين الحين والاخر العب بثدييها واقبلهم والعب بشعرات كسها وأدخل اصبعين او ثلاثة في كسها وهي تتأوه وتغمض عينيها ثم تفتحهم لتنظر في عيني وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة تزيد من اشراق وجهها اشراقا … وقد رجوتها أن نعيد الكرة مرة اخرى … ولكنها قالت لي انه قد حان موعد وصول زوجها ابو سامي ووعدتني ان لم أخبر أحدا بأن احصل على الكثير من المتعة في ألأسبوع القادم وبنفس الوقت … ومرت ألأيام والساعات وجاء الموعد القادم … وأعدنا الكرة … وحصلت على المزيد من المتعة التي ما بعدها متعة …وتكررت حفلات النيك الصاخب … بل حفلات الحب الجنوني… فقد امتلأ قلبي حبا لأم سامي واصبحت تلك المرأة الأربعينية هي محور حياتي المراهقة الصغيرة … وأحسست بأنني قد كبرت كثيرا في الستة أشهر التي قضيتها معها ولم أعد استطيع أن أجلس مع أحد من أصدقائي او صديقاتي البنات لانني لم اعد اشعر باني مراهق … بل رجلا … وله عشيقة ايضا … وقبيل انتهاء العام الدراسي ارتكبت خطأ لا يغتفر… اذ انني لم أعد استطيع أن أخفي سري الصغير الكبير… وبحت بعلاقتي مع ام سامي لصديقي الذي بدا يرجوني ان ادله على بيتها مذكرا اياي انه هو الذي نصحني بالصعود اليها وله الفضل بما انا اتمتع به الان … وفعلا فقد ارشدته الى منزلها … وكانت النهاية …
فعندما حان موعدي مع حبيبتي … قرعت الباب… فلم يجب احد.. ونزلت من البناية وانا اشعر بحزن شديد … فتوجهت الى ناطور البناية وسألته عن بيت ام سامي فأخبرني انهم غادروا الى ضيعتهم بالجنوب منذ يومين … وبشكل نهائي … عندها تذكرت كلام ام سامي في اللقاء الاول بأنني لن اشاهدها ثانية ان انا أخبرت احدا … وقد كانت تعني ما تقول…
انا اليوم في الثلاثين من عمري وقد تزوجت منذ سنة تقريبا ثم طلقت بعد ستتة أشهر من زواجي … لا لشئ… ولكن لانني لم أجد في زوجتي نصف ما وجدته بأم سامي … وأنا الان أدرك أن متعة الجنس مع المرأة … لا يكمن بعمر المرأة أو جمالها .. بقدر ما يكمن بروح المرأة وبرغبتها …
وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي ادخله كل يوم لامارس عادتي التي لم تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لاجد ذات السيدة واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكانها تتنتظر شيئا اعتادت على رؤيته … ولكن هذه المرة لم اجد الرغبة باخراج زبري وحلبه .. بل حتى ان زبري لم ينتصب كعادته بمجرد دخولي الحمام … كيف يمكنني ان اخرج زبري واداعبه امام امراة تبدو لي اكبر من والدتي… ولكن يبدو ان جارتي علمت ماذا يدور في راسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان والتي تعني الاستمناء … فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري وكانني اسئلها … هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت براسها نعم ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وانا لا اعلم هل هي لي ام لزبري … على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة انزلت البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدات اداعبه بيدي وعيني لا تفارق وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتي كزبري بعد ان اصبحت في خريف العمر وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة …. غير ان عيني” ام سامي” وهكذا كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة يدي على زبري مما اثارني كثيرا فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت تعصره بكف يدها اما انا فاثارتي كانت كبيرة حتى انني لم اشعر انني قد قذفت ولم يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف وبسرعة واشعر بمتعة لم اشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء وفجاة شاهدتها تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكانها تتاكد ان لا احد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة اخرجت لي احد ثدييها … وكانت تلك المرة الاولى التي اشاهد فيها بز امراة على الطبيعة…. واي بز … كتلة من اللحم الابيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي ما ان رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها وكانت ردة فعل زبري القصف العشوائي لحليبي في كل اتجاه … ثم شعرت بان قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على ارض الحمام الهث من التعب … ولشدة دهشتي رايت زبري ما زال منتصبا … ثم نظرت الى اعلى فلم اجد ام سامي وبدا زبري بالارتخاء … فخرجت من الحمام بعد ان نظفت مكان الجريمة ما استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم استطع النوم في ذلك اليوم الا بعد ان حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه ام سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.
وتكرر الامر في الايام التالية وبشكل يومي لمدة اسبوع كامل وكانت كل مرة امتع من سابقتها حتى بدات اشعر في ضعف في جسدي وكنت لا اعلم ان الاستمناء الكثير يسبب الضعف وكانت تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم… وقررت ان ابوح بسري لاحد اصدقائي العارفين بامور الجنس الاخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور… طبعا دهش مما سمع ولم يصدقني في البداية … ولكنه عندما صدقني قال لي :
” يا اهبل … هيدي عم تحلب كسها على زبك …. بدها تنتاك … النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب … لو انا محلك كنت اطلعت على بيتها ونبكتها ببيتها وبتخت جوزها…”
وبالفعل قررت ان اصعد الى بيت ام سامي وان انيكها… كما قال صديقي… في سرير زوجها…
والمضحك انني لم اكن اعلم ماذا يعني بالضبط بالنيك ولكني خجلت ان اسئله … وفي اليوم التالي تمارضت في المنزل ولم اذهب الى المدرسه … ثم انتظرت الى ان اصبحت لوحدي في المنزل بعد ان غادر والدي الى عملهما وجميع اخوتي الى المدرسه فارتديت افضل ثيابي وتعطرت وكاني في موعد مع حبيبتي وصعدت الى منزل ام سامي وانا في غاية التوتر والانفعال ثم قرعت الجرس واذا بالباب يفتح لاجد نفسي وجها لوجه مع السيدة التي لم تفارق راسي ثانية واحدة طيلة اسبوع كامل… اصبت بالخرس عندما شاهدتها ولم استطع سوى قول “مرحبا” وبقيت جامدا مكاني لا ادري ماذا اقول او ماذا افعل الى ان انقذتني ام سامي ومدت يدها تسلم علي قائلة تفضل وما ان مددت يدي حتى شدتني منها بقوة وادخلتني الى الداخل ثم اقفلت الباب ورائي وهي تبتسم… كانت ام سامي جميلة او على الاقل اجمل مما توقعتها … فقد كانت ممتلئة الجسم ولكن بتناسق ولم يكن يبدو عليها ذلك الكبر الذي كنت اظنه وكانت بيضاء البشرة وفي وجهها لا تزال حيوية الشباب … كما ان ملابسها كانت انيقة رغم انها كانت في المنزل وبالتاكيد لا تتوقع زيارتي فقد كان الارتباك واضحا على وجهها وتصرفاتها…. كانت ترتدي بنطال جينز ضيق وتي شرت ازرق يظهر الكثير من صدرها… ادخلتني الى الصالون وجلست في الكنبه المقابلة لي تتامل وجهي وتنظر الي من اسفل الى اعلى ثم بدات الابتسامة تختفي ليحل محلها توتر واضح انعكس على حركات يديها ورجليها اما انا فكاد ان يغمى عليّ ولا ادري كيف قلت لها:
” انا احمد … عرفتيني”
” اهلين باحمد … ايه عرفتك… ولله ما اشبك شي … جريئ يا احمد … ما كنت متوقعها انك تعمللي زيارة”
ربما لم اكن اتوقع كلماتها تلك …. بل توقعت ان تهجم على زبري المتيمه به ونبدا عملية النياكة التي تحدث عنها صاحبي … فازددت احراجا على احراجي ولم اتفوه بكلمة … وفجاة وقفت امامي وقالت :
” شو بتحب تشرب يا احمد … رح اعملك ليموناضة ”
ثم توجهت الى المطبخ وتركتني وحيدأ في الصالون وبدات الافكار تتلاطم في راسي وقلت في نفسي ذلك المدعي صديقي …. هو السبب في ورطتي تلك … ثم نهضت اريد الخروج من المنزل … بل الهروب منه ولن ادع تلك المراة ترى وجهي ثانية … وما ان وصلت الباب حتى سمعت صوت ام سامي تنادي باسمي قائلا”
” تعال يا احمد عالمطبخ … بدي فرجيك الشباك يللي بشوفك منه”
كان صوتها عذبا في اذني وكأن فتاة صغيرة مراهقة مثلي تدعوني الى المرح وممارسة المراهقة معها في ابرا صورها … وبسرعة زال عني الخوف والارتباك واسرعت الى المطبخ حيث حبيبتي تنتظرني لتريني مكان اللقاء الاول … وعندما دخلت المطبخ وجدت ام سامي قد بدلت ثيابها لترتدي تنورة صفراء واسعة و قصيرة جدا وقميصا اصفر كان واضحا انها لا ترتدي تحته اي شئ فحلمات بزازها تكاد تقول خذوني … ثم انها قد سرحت شعرها لتبدو اصغر بكثير مما كانت عليه منذ لحظات وبدت فعلا مراهقة مثلي تريد ان تتمتع بمراهقتها الى اقصى الحدود … عندها احسست بانتفاخ زبري من تحت البنطلون لاول مرة منذ دخلت المنزل وقد لاحظت انها هي ايضا بدات تشعر بالهيجان من رؤيتي لعينيها الذين حفظت لغتهم عندما كانت تنظر لي في الحمام احلب زبري وهي تداعب بزازها وكسها … ثم اقتربت مني كثيرا حتى اصبح وجهي يكاد يصطدم بصدرها الكبير المنتفخ .. وبلا شعور وجدتني انظر الى بزازها مشدوها بجمالهم …. ثم سمعتها تقول بصوت خافت مبحوح:
” عجبوك بزازي يا احمد … بدك تشوفهن اكثر؟”
” يا ريت… بدي شوفك بالزلط … بدي شوف بزازك .. وطيزك … وكسك”
ثم كانت تلك الكلمات التي ما زلت اذكرها كلمة كلمة حتى اليوم … تلك الكلمات التي جعلتني اتيم بتلك المراة قبل ان المسها … فقالت:
” رح فرجيك كل شي يا احمد … ورح اعلمك كل شي … ورح ابسطك كتير … بس من هاللحظه بدي اياك تكبر كتير … يعني بدي اياك تكون اكبر بكتير من عمرك … ولازم تعرف وتفهم منيح انو انا مني شرموطة … انا شفتك بالصدفة من فترة طويلة …. وما قدرت اني امنع نفسي من اني اتفرج عليك وانت بتجيب ظهرك لانك خليتني احس باحساس حلو كنت نسيته من زمان …وما كنت حابة انك تشوفني وانا عمبتفرج عليك … بس هيك صار… وطالما هلأ جيت لهون .. لازم تفهم منيح انو اذا حدا بيعرف عني وعنك … يعني بتكون اذيتني كتير واكيد بتكون اخر مرة بتشوفني فيها”
لم يكن لهذه الكلمات اي معنى في لحظتها بالنسبة لي لانني كنت شبه غائب عن الوعي … فقد كانت تكلمني بينما يدها تتحرك بلطف على زبري من فوق النطلون وكانت يدها الاخرى تفتح ازرار قميصها الواحد تلو الاخر حتى بان صدرها العاري لي فدفنت راسي بين بزازها الكبيرين ورحت اقبلهم والحسهم وامص حلماتها بشوق ونهم كبيرين … احسست نفسي في دنيا غير الدنيا التي اعيش فيها وهي تضغط بعنف على راسي محاولة جعلي التهم حلماتها بينما توشوش في اذني:
” اوعدني يا حبيبي انك ما حتقول لحدا … اوعدني يا حبيبي ”
” بوعدك يا حبيتي … بوعدك”
ثم بسرعة ركعت امامي وفكت ازرار بنطالي واخرجت زبي المنتصب تماما ثم قبلته عدة مرات ووضعته كله في فمها بينما احدى يديها كانت تحت تنورتها تلعب بكسها واليد الاخرى على طيزي تداعب لي بخشي تارة ةتارة تشد على فلقة طيزي لتدخل المزيد من زبري في فمها ثم ادارتني للخلف وبدات تلعق لي بخش طيزي وتلحس بيضاتي ويدها الناعمة تحلب لي زبري …
” اه اه اه … رح يجي ضهري يا ام سامي”
” جيبو جيبو بتمي يا حبيبي … اعطيني حليبك اشربه ”
وبالفعل شربت كل قطرة من حليبي ولم يخرج من فمها شئ …. ثم جرتني الى سريرها وجعلتني اخلع كل ثيابي وبدات بلحس كل شبر من جسدي العاري ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها حتى بان لي كسها غاطسا بسوائله المختلط مع شعر كسها الاسود الخفيف … ثم قالت:
“بتعرف تنيك يا احمد؟ … يللا اركبني يا حبيبي وجيب ضهرك بعشعوشي”
كانت تقول هذه الكلمات بصوت الممحونة المتلهفة على الزب … وكانها لم تذق طعم النيك منذ زمن بعيد … اما انا فلم اكن اعرف عن النيك سوى ان زبري الذي اصبح كالحديد يجب ان يدخل هذا العش … وبالفعل صعدت على السرير ونمت فوق ام سامي التي ما ان احست زبري يلامس لحم كسها حتى امسكت زبري وبدات ادخاله في كسها طالبة مني ان ادفعه بجسدي وبلحظات بدات اول جماع لي في حياتي … وكان اجمل من اي جماع فعلته بعد ذلك على الاطلاق …. احساس رائع ونشوة ما بعدها نشوة … كنت انيكها وانا لا ادري من اين تاتي هذه المتعة الرائعة … هل لانني انيك ام سامي المراة المتزوجة التي من عمر والدتي وربما اكبر … ام لانها كانت المرة الاولى التي انيك فيها كس امراة … ولكن لا … انها ام سامي … هي التي كانت مصدر متعتي … بقبلاتها لوجهي التي لا تنتهي … بحركات يديها على طيزي محاولة دفعي الى داخلها اكثر… بمداعبة بيضاتي وزبري يكاد لا يخرج من كسها … بانفاسها اللاهثة المتلاحقة … بحبيات العرق الذي تكون على جبينها وخدودها …. باغماضة عينيها عندما تاتي شهوتها … واخيرا بكلماتها واهاتها المثيرة التي لم اسمع بها من قبل:
” نيك … اه اه … نيكني … نيكني بعد … نيك كسي المنيوك … اه شو مشتاقة للنيك”
كنت أحاول أن احفر عميقا في كسها ما استطعت وكنت غير مدرك انني قد جبت ظهري في كسها ثلاث أو أربع مرات متتالية دون ان يتوقف زبري عن الأنتصاب … في الحقيقة كنت شبه غائب عن الوعي من شدة المتعة التي كنت أشعر بها ولم أفق ألا على صوت ام سامي وهي تدفعني عنها هذه المرة قائلة لي بأنفاس لاهثة متقطعة :
” حبيبي … أنا ما فيني عليك …. ما بقى فيني … خليني ارتاح شوي … كسي اهترى من زبك اللي ما بينام”
وبالفعل أخرجت زبري من كسها لتخرج معه انهار حليبي المتدفق من كسها … ثم طلبت مني ان اضع زبري في فمها وأخذته بشهوة وعنف تنظف ما علق عليه من ماء كسها وحليبي بلسانها وشفاهها … ثم قامت ونامت على بطنها رافعة طيزها الى الاعلى قائلة:
” حطو بطيزي يا حبيبي … نيك بخش طيزي … اه يلا اركب عطيزي”
كلمات لم اسمعها في حياتي لا من قبل ولا من بعد … كلمات تفعل فعلها في الراس والجسد كفعل ***** في الهشيم … كلمات لا يمكن ان تنساها … فما كان مني الا ان ضغطت بزبري على فتحة طيزها التي كانت مبللة بماء كسها وبحليبي المنساب منها حتى شعرت زبري يدخل مغارة واسعة من الداخل وضيقة عند الفتحة … يا له من شعور لم أكن ابدا اتخيله ولا في الاحلام … وضعت كل ثقلي على طيزها حتى شعرت أن بيضاتي قد اصطدموا بجسدها واختفى كل زبري بتلك المغارة وانا أحس بدغدات على زبري تكاد أن تفقدني صوابي … وما هي الا لحظات حتى قذفت في احشائها ما بقي من حليب في بيضاتي … وأيضا زبري لم بنم بعد … ولكني شعرت حينها بأعياء شديد … فقلبت على ظهري ثم قامت أم سامي تحتضنني وتقبل وجهي وشفتي بحب وشغف وكأنها تشكرني على النشوة التي منحتها اياها طوال ساعة كاملة … اما سعادتي انا ونشوتي أنا فلم تكن توصف … شعرت ولو أول مرة منذ جئت الى هذه الدنيا بأنني أعيش بعالم اخر غير العالم الذي يعيش فيه كل البشر … والغريب أن هذا الشعور لم اعد اشعر به حتى بعد ان كبرت وتزوجت …
المهم انه بعد هذه الحفلة الصاخبة ادخلتني ام سامي الى الحمام حيث قامت بنفسها بتحميمي وأنا انظر مشدوها الى جسدها العاري والى ثدييها الكبيرين والى كسها وانا غير مصدق لما تراه عيناي … اهذا حلم ام حقيقة … وبقيت عندها ساعة اخرى حيث قدمت لي ما لذ وطاب من الطعام والشراب وهي تجلس بقربي مرتدية روب النوم على اللحم وكنت بين الحين والاخر العب بثدييها واقبلهم والعب بشعرات كسها وأدخل اصبعين او ثلاثة في كسها وهي تتأوه وتغمض عينيها ثم تفتحهم لتنظر في عيني وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة تزيد من اشراق وجهها اشراقا … وقد رجوتها أن نعيد الكرة مرة اخرى … ولكنها قالت لي انه قد حان موعد وصول زوجها ابو سامي ووعدتني ان لم أخبر أحدا بأن احصل على الكثير من المتعة في ألأسبوع القادم وبنفس الوقت … ومرت ألأيام والساعات وجاء الموعد القادم … وأعدنا الكرة … وحصلت على المزيد من المتعة التي ما بعدها متعة …وتكررت حفلات النيك الصاخب … بل حفلات الحب الجنوني… فقد امتلأ قلبي حبا لأم سامي واصبحت تلك المرأة الأربعينية هي محور حياتي المراهقة الصغيرة … وأحسست بأنني قد كبرت كثيرا في الستة أشهر التي قضيتها معها ولم أعد استطيع أن أجلس مع أحد من أصدقائي او صديقاتي البنات لانني لم اعد اشعر باني مراهق … بل رجلا … وله عشيقة ايضا … وقبيل انتهاء العام الدراسي ارتكبت خطأ لا يغتفر… اذ انني لم أعد استطيع أن أخفي سري الصغير الكبير… وبحت بعلاقتي مع ام سامي لصديقي الذي بدا يرجوني ان ادله على بيتها مذكرا اياي انه هو الذي نصحني بالصعود اليها وله الفضل بما انا اتمتع به الان … وفعلا فقد ارشدته الى منزلها … وكانت النهاية …
فعندما حان موعدي مع حبيبتي … قرعت الباب… فلم يجب احد.. ونزلت من البناية وانا اشعر بحزن شديد … فتوجهت الى ناطور البناية وسألته عن بيت ام سامي فأخبرني انهم غادروا الى ضيعتهم بالجنوب منذ يومين … وبشكل نهائي … عندها تذكرت كلام ام سامي في اللقاء الاول بأنني لن اشاهدها ثانية ان انا أخبرت احدا … وقد كانت تعني ما تقول…
انا اليوم في الثلاثين من عمري وقد تزوجت منذ سنة تقريبا ثم طلقت بعد ستتة أشهر من زواجي … لا لشئ… ولكن لانني لم أجد في زوجتي نصف ما وجدته بأم سامي … وأنا الان أدرك أن متعة الجنس مع المرأة … لا يكمن بعمر المرأة أو جمالها .. بقدر ما يكمن بروح المرأة وبرغبتها …