الطيار طاير
01-19-2016, 07:27 PM
ساحكي لكم عن قصة سكس رهيب جدا و ساخنة حيث كان القطار مسرحا لها و كنت مسافرا يومها الى المستشفى في احدى المدن لزيارة احد الأصدقاء و حدثت القصة في طريق العودة بعدما اطماننت على صديقي و ركبت القطار المؤدي الى مدينتي و كانت الساعة الخامسة مساءا . و كانت المدة الزمنية لوصول القطار الى المدينة حوالي ساعة و ربع و كانت الزحمة شديدة جدا و خانقة و لكن لم يكن لدي خيار اخر فالقطار الموالي لن يمر قبل ساعة على الأقل و الجو بارد جدا و الظلام سيعم بعد حوالي ربع ساعة فقط و هكذا ركبت القطار و انا لا اكاد اجد موضعا لقدمي . و في تلك الزحمة و الاختناق وجدت نفسي ملتصق بامراة كانت تعطيني ظهرها و هي غير مبالية تماما و حاولت الرجوع الى الخلف لكن لم اقدر و هكذا لم اجد الا البقاء في مكاني و هي تحك الطيز على زبي الذي بدا ينتصب مع مرور الوقت و انا في سكس رهيب جدا و ساخن دون ان اسعى اليه . ثم امتلا القطار مرة أخرى في المحطة الموالية و زادت الزحمة اكثر والاختناق و المراة رجعت اكثر الى الخلف و التصق زبي بها اكثر و هنا سخنت و احسست باللذة اكثر و انا اريد ان انزل لها بنطلونها و ادخل زبي في طيزها من شدة الشهوة
و كان طيزها ساخن جدا و طري و لذيذ و انا احس ان زبي كان بين الفلقات على الفتحة مباشرة و كانت تاتيني اللذة بطريقة جميلة جدا في سكس رهيب و ساخن و هي غير مبالية او انها كانت تتظاهر و ربما كانت تحس بزبي المنتصب . ثم لم اعد قادرا على الصبر اكثر و صرت احك زبي على طيزها الكبير جدا و اتحرك صعودا و نزولا و يمينا و شمالا حتى احك زبي على الطيز و اشعر اني انيكها و تاتيني احلى لذة جنسية و انزلت يدي على فخذها و بدات اتحسس و مع ذلك لم تلتفت و تركتني العب لها بفلقاتها ثم فكرت لحظتها بإخراج زبي و لم اجد بدا من ذلك . و بدات افتح سحاب بنطلوني و التفت في كل الاتجاهات حتى أخرجت زبي دون ان يتفطن احد لي و كانني لص و هنا صار زبي على طيزها و هي ترتدي عباءة حمراء خفيفة جدا و سمينة نوعا ما و لها طيز كبير جدا و حتى تقاسيم فلقاتها كانت مرسومة على جسمها و وجدت نفسي في سكس رهيب جدا و القطار يسير بكل سرعة و انا احك زبي على الطيز و انزل نظري لارى زبي كيف كان و كان منتصب بقوة و كانه مدفع
ز كان القطار يسير و انا احك زبي على الطيز و في كل مرة اغير مكانه بين الفلقتين من الفوق و من الأسفل وانزلته حتى بين فخذيها حين اثنيت رجلاي و كنت انيكها بكل قوة و اشعر بلذة كبيرة في سكس رهيب و ساخن جدا . ولم اكن اتخيل ان حك الزب على الطيز يولد تلك اللذة حتى دون إدخاله و ملاسة اللحم بالزب و فجاة و انا في تلك النشوة و اللذة الكبيرة احسست حالي اني اريد ان اقذف و جاءتني رعشة كبيرة و ساخنة لم اقدر على صدها و كان حالي كحال واحد يريد ان يبول و هو جد مستعجل و يستحيل ان يحبس بولته و انا كنت أحاول حبس القذف و خروج المني و هو امر مستحيل . و اشفقت على حال المرة لو قذفت على طيزها مباشرة و ربما تكون امراة متزوجة و لذلك لم اجد الا أخاف زبي و القذف بين ملابسي و هو ما حدث في النهاية حيث اسرعت بخافاء زبي بسرعة و دسسته بين الثياب و بدات اقذف بكل حلاوة و متعة في سكس رهيب جدا و لذيذ
و كنت اشعر بالراحة كلما خرجت قطرة مني و انا احس بخروج المني قطرة بقطرة و بلذة لا متناهية و انا وقف خلف الطيز و اشعر برعشة زبي الجميلة و هو يقذف ثم أكملت القذف و لحظتها احسست ببرود الجسم و انطفاء الشهوة . و أيضا في تلك اللحظة احسست ان اريد ان انظف زبي وازيل عنه المني بل كنت اشم رائحة المني و اخشى لو ينتبه لها احد ولكن الأمور مرت بسلام و رغم اني بقيت ملتصق بطيز المراة حتى وصلنا الى المحطة الا ان زبي لم ينتصب مرة أخرى و هكذا عدت الى البيت و انا منتشي لاني نكت و مارست سكس رهيب و ملتهب مع طيز طري جدا و ما زالت تلك اللذة عالقة في اذهاني و تلك النشوة الجميلة جدا
و كان طيزها ساخن جدا و طري و لذيذ و انا احس ان زبي كان بين الفلقات على الفتحة مباشرة و كانت تاتيني اللذة بطريقة جميلة جدا في سكس رهيب و ساخن و هي غير مبالية او انها كانت تتظاهر و ربما كانت تحس بزبي المنتصب . ثم لم اعد قادرا على الصبر اكثر و صرت احك زبي على طيزها الكبير جدا و اتحرك صعودا و نزولا و يمينا و شمالا حتى احك زبي على الطيز و اشعر اني انيكها و تاتيني احلى لذة جنسية و انزلت يدي على فخذها و بدات اتحسس و مع ذلك لم تلتفت و تركتني العب لها بفلقاتها ثم فكرت لحظتها بإخراج زبي و لم اجد بدا من ذلك . و بدات افتح سحاب بنطلوني و التفت في كل الاتجاهات حتى أخرجت زبي دون ان يتفطن احد لي و كانني لص و هنا صار زبي على طيزها و هي ترتدي عباءة حمراء خفيفة جدا و سمينة نوعا ما و لها طيز كبير جدا و حتى تقاسيم فلقاتها كانت مرسومة على جسمها و وجدت نفسي في سكس رهيب جدا و القطار يسير بكل سرعة و انا احك زبي على الطيز و انزل نظري لارى زبي كيف كان و كان منتصب بقوة و كانه مدفع
ز كان القطار يسير و انا احك زبي على الطيز و في كل مرة اغير مكانه بين الفلقتين من الفوق و من الأسفل وانزلته حتى بين فخذيها حين اثنيت رجلاي و كنت انيكها بكل قوة و اشعر بلذة كبيرة في سكس رهيب و ساخن جدا . ولم اكن اتخيل ان حك الزب على الطيز يولد تلك اللذة حتى دون إدخاله و ملاسة اللحم بالزب و فجاة و انا في تلك النشوة و اللذة الكبيرة احسست حالي اني اريد ان اقذف و جاءتني رعشة كبيرة و ساخنة لم اقدر على صدها و كان حالي كحال واحد يريد ان يبول و هو جد مستعجل و يستحيل ان يحبس بولته و انا كنت أحاول حبس القذف و خروج المني و هو امر مستحيل . و اشفقت على حال المرة لو قذفت على طيزها مباشرة و ربما تكون امراة متزوجة و لذلك لم اجد الا أخاف زبي و القذف بين ملابسي و هو ما حدث في النهاية حيث اسرعت بخافاء زبي بسرعة و دسسته بين الثياب و بدات اقذف بكل حلاوة و متعة في سكس رهيب جدا و لذيذ
و كنت اشعر بالراحة كلما خرجت قطرة مني و انا احس بخروج المني قطرة بقطرة و بلذة لا متناهية و انا وقف خلف الطيز و اشعر برعشة زبي الجميلة و هو يقذف ثم أكملت القذف و لحظتها احسست ببرود الجسم و انطفاء الشهوة . و أيضا في تلك اللحظة احسست ان اريد ان انظف زبي وازيل عنه المني بل كنت اشم رائحة المني و اخشى لو ينتبه لها احد ولكن الأمور مرت بسلام و رغم اني بقيت ملتصق بطيز المراة حتى وصلنا الى المحطة الا ان زبي لم ينتصب مرة أخرى و هكذا عدت الى البيت و انا منتشي لاني نكت و مارست سكس رهيب و ملتهب مع طيز طري جدا و ما زالت تلك اللذة عالقة في اذهاني و تلك النشوة الجميلة جدا