FAHD-ELROSY
08-09-2017, 06:43 AM
نســوانجي دوت نت .. بيت المتعه والجنس العربي
:g030:
حسنية.. جارتى ومخلفة ولد فى سنى..كانت دايما تستنى لما كل رجاله العمارة تروح اشغالها وتلف على شقه شقه تهزر وتضحك مع الجيران الستات بس دايما طالعه بقمصان نوم عمرى ماشوفتها مع الجيران فى العمارة الا بقميص نوم مبين معظم جسمها ..انا كنت طفل ومش فاهم حاجه.
بلدى جدا ولسانها طويل وممكن تردح لشارع كامل رغم ان وشها حلو اوى عيون زرقا ووش ابيض مدور خدود حمرا وشفايف دم شعرها بنى بس دايما صابغاه دهبى..تحس انها عروسة لعبة مش انسانه جسمها الابيض مظبوط عند خراط ..مش رفيعه ولا طخينة بالعكس المظبوط ...مع سوة بسيطه كده تجيب اجل اى حد..انا طفل صغير مافهمش فى الكلام ده ..الوصف ده من خبرة كم سنه قدام ..لما بلغت وبدأت احتلم وصوتى اخشن كان عندى 14 سنه.
.. حسنية ساكنة فى التالت وانا فى الرابع وشباك الحمام عندى بيشوف مطبخها كنت اطفى نور الحمام واتفرج على بزازها الكبيرة البيضا وهما مزنزوقين بقميص النوم وبيتهزوا زى الجيلى وهى بتغسل المواعين.. هى كانت بتطلع قدامى كده عادى لكن ماقدرش ابص على جسمها .....لكن من شباك الحمام بتفرج براحتى وهيا مش حاسة
ماكنتش افهم حاجه انا من اخر جيل المحترمين ومعرفش العب فيه ..كل اللى كنت بحسه انه واقف صخرة وانا مبسوط بيه كده وحاسس احساس حلو
فى يوم كنت بتفرج عليها وزوبرى واقف عمود وهى لابسه حته فستان اسود ..دريل قصير يادوب مدارى طيزها بالعافية كأنها طفلة عندها 15 سنه ..طفلة بس بجسم ميلفاية..اتلفتت مرة واحد ورفعت عينيها عند شباك الحمام عندى وانا استخبيت بسرعه وسمعتها بتقفل شباك المطبخ ..قعدت افكر ياترى شافتنى وهتعمل مشكلة ولا ايه .. ايه الزفت ده انا بالنسبه لها عيل صغير قد ابنها والمفروض انى مؤدب جدا ومتربى وشكلى هيبقى زفت ..بدأت اندم انى عملت كده وضميرى انبنى وانا فى الحمام مستنى زوبرى يهدأ عشان اعرف اطلع ..سمعت صوتها عندنا فى الصالة وبتسلم على امى فطلعت جرى من الحمام ع الاوضة .. يانهار اسود دى طلعت لقيتنى انا اللى فى الحمام ياترى هي شافتنى وجاية تشتكى ولا زيارة عادية من زيارتها ؟؟
وسط ما انا بفكر مخدتش دقيقه لقيتها بتسأل امى عليا وامى قالتلها ده جوا فى الاوضة ندهت عليا وبتقولى تعالى سلم عليا .. امى قالتلها انا حطيت شاى ع النار هدخل الحمام واطلع اصبه ..انا مستنى لما زوبرى يهدا مش هطلع كده هو نام بس نص نص عامل زى حته السجق لاهو ناشف ولا نايم ..لقيتها يتنادى (يابنى انت فين مش هتسلم عليا ) طلعت وباصص لها بقلق
ازيك يا طنط=
انا كويسة تعالى اقولك -
قربت منها قالتلى ايه ده ورينى كده البنطلون ده حلو مين جابهولك .. ده قماشته حلوة .. وبتمسك البنطلون جنب زبرى كأنها بتشوف القماشة وعماله تلمس زبرى بجنب صباعها اللى بتشاور بيه .. انا ماكنتش عارف قصدها ولا لا وبستعبط وببصلها بصصه عيل صغير برئ فمسكت بصوباعين راس بتاعى وبتفركها بالراحه وقالتلى انت لسه عبيط مش فاهم حاجه .. بس القماشة حلوة وأنا مش هقول لامك انك بتبص عليا من شباك الحمام بس عيب كده اوعى تعملها تانى
عملت عبيط وانكرت جدا وامى خرجت وانا دخلت الاوضة وهى ماقالتش حاجه.
يعدى كم يوم وانا بتفرج عليها بحذر من الحمام .. وفى مرة جت عندنا لابسه قميص نوم دهبى وحاطه عليها شال اسود مش مبين غير دراعتها البيضه المربربة ستات البيت كلهم عندنا وواحده منهم قالت انتوا مش بتتجمعوا عندى ليه انا زعلانه وحاسة انى مش صاحبتكم قالولها لا دى مش مقصوده قالت :طب يلا ننقل القعده عندى فى الخامس كلهم قالوا ماشى وخارجين بس حسنية قالتلهم هدخل الحمام واحصلكوا ..مشيوا وانا بتفرج على التليفزيون وهى طلعت قالتلى طلعوا قلتلها ايوة ..
مدت ايديها وطلعت فرده من بزازها .. بزها ابيض تلج وفيه عروق اخضر فاتح اوى ..بز منفوخ ومربرب وحلمتها وردى غامق وواقفه وكبيرة اوى ..قالتلى ماتجيبلى منديل انا فى حاجه قرصتنى تقريبا .. منديل وبله مايه
انا مش قادر ابلع ريقى ورحت ع المطبخ صورة بزها اتحفرت فى دماغى وطلعت بديلها المنديل وبخطف بصه كده .. اخدت المنديل وبتمسح وهى متنرفزة وشخطت فيا قالتلى بتبص تانى اهو المرة دى شايفاك ومتأكده انا هقول لأمك قولتلها خلاص والنبى يا طنط مشيت وسابتنى.
انا قاعد بفكر اهلى هيعملوا فيا ايه وهموت من القلق وعمال احضر كلام اقوله ؟؟لقيت الباب بيخبط قلبى وقف ؟ايه ده دى حسنية
هى: تعالى انا عايزاك فى حاجه انا قولت لمامتك ليه مش بتخليه ينزل يتفرج ع الكارتون عندنا زى الاول قالتلى خلاص كرتون ايه ده كبر .. بس انت عارف عمو بييجى كل يوم متأخر وواخد بهاء ابنى الورشة معاه قال ايه يعلمه الصنعه من صغره ..جته قرف .. تعالى عشان ماقولش لمامتك ع اللى حصل انا قولتلها انك هتيجى معايا
-----------------------------
طلعت وانا مكسوف اوى من اللى انا عملته وبقول لنفسى فى سرى : ايوه ما هى اللى طلعت بزها من قميص النوم .. ايوه بس انا بردو المفروض ماكنتش ابص
دخلنا عملتلى عصير وجت قعدت قدامى ع الكنبة وقالتلى انا مش هقول لحد عشان انت كبرت خلاص وبقيت رجل بس انت كمان ماتحكيش لحد حاجه من السر اللى هقولهولك قولتلها ماشى
قاعدة بتتكلم وانا سرحت فى فخادها القشطه الطراى اللى متعريين قدامى قالتلى خليك معايا .. انا عندى وجع ف ضهرى وعايزاك تدعكهولى بس انا مش برتاح ع الدعك بهدوم انا هقلع من فوق وانام على وشى وانت تدعك بس ماتبصش انا هبقى مدياك ضهرى خليك جدع .. انا ساكت مش عارف اقول ايه دخلتنى الاوضة وقالتلى غمض عينك اوى .. غمضت وسمعت صوت السرير وهى يتنام عليه وقالتلى فتح ..تعالى ادعك يلا وماتبصش
وانا مغمض حطت ريحه حلوة اوى عمرى ما هنسى اليوم ده وفتحت عينى لقيتها عريانه زى يوم ماتولدت الا الاندر لونه اسود وشفاف عليه نقوشات ومن عند طيزها داخل لجوة بين جبلين مشدودين .. زوبرى وقف حجر وبدأت ادعك وانا مكسوف وكل ما المس ضهرها احس بنار فى جسمى وشى سخن اوى فخادها الملفوفة البيضا وسمانه مصبوبة .. فاتحه رجليها شوية وبعداهم عن بعض وكعب رجليها احمر كأنها حاطه عليه حاجه من كتر بياضها ..كل مادعك حته طرية فى ضهرها بتاعى يقف زياده هيفرقع وعمال امسك لحمها الطرى الناعم واسيبه يفلت من ايديى بالراحه .. هى مش باصه ناحيتى وسايبانى مابتتكلمش بس قالتلى خلاص كفايه ضهرى ادعك طيزى
انا برقت واتخضيت وقولتلها عيب قالت: هو احنا مش اتفقنا محدش هيعرف حاجه وبعدين مش انت قولتلى انك مش هتبص .. ادعك ادعك بس بالراحه
روحت على طيزها وبقيت بحسس بالراحه من الكسوف ع الاندر بس البراحه ده هيجنى اكتر وانا مبسوط بأحساس زوبرى الواقف وتوهت فى طيزها اللى عاملة زى قالب ملبن ابيض بينور كل مافعص فيها تطرى اكتر ...هى بتقول ايوة كده حلو اوى الدعك ده وانا اندمجت ودخلت ايدى من تحت الاندر بحسس بالراحه واقفش جامد واعصر وامشى صباعين جوا الفلقة
لقيتها بتضحك وبتقولى: لا انت كده بتحسس ماتيجى تنيكنى يا واد انت كم سنه ::قولتلها 14 قالتلى يخرب بيتك انا 34 .. تعالى هنا ادعك رقبتى ابعد عن طيزى شكلك بتحب الطياز
كانت لسه نايمه على وشها روحت عند رقبتها لقيتها لفت وقالتلى مش اتفقنا ماتبصش قلتلها مش ببص قالتى اومال ايه ده .. ومسكت زوبرى على البنطلون !!! انا اصلا كان نفسى المسه وانا بدعك طيازها بس كنت مكسوف ورغم كده اتنطرت لورا من الخوف وقولتلها عيب قالتلى عيب ايه انت طلعت بتبص لتالت مرة وانا هقول لامك يا اما تسيبنى ابص انا كمان ونبقى خالصين وبتشدلى استك البنطلون قولتلها لا والنبى يا طنط .. قالتلى لازم اخد حقى .. صممت انى مش هقلع قالتلى خلاص تقعد بالكيلوت زيى .. ماكناش بنقول ايامها بوكسر
قلعتنى وزوبرى واقف فى البوكسر هيتفرتك قالتلى بص هلعب معاك لعبة .. انا هنام ع السرير وانت معاك وقت تعمل فيه اللى انت عايزة تقلعنى تلمس الحته اللى انت عايزها براحتك .. انا ساكت
لقيتها لفت وشها ونامت على ضهرها بطنها وسرتها شكلهم هيجنى اكتر وقعدت متنح فى بزازها .. بزاز منفوخه ومدلدله بنفخه والحلمات حمرا .. نفسى المسهم بس مكسوف.. خوفت الوقت
يعدى رحت عند اخر السرير اشوف كسها ..لاقيتها بصالى اوى وفتحت رجليها ..عمرى ماشوفت كس ماعرفش شكله ..ببص لقت فيه حاجه وارمة كبيرة ومنفوخه وفى النص فيها شق بالطول محشور فيه جزء من الاندر قالتلى انت هتتفرج بس قولتلها اه .. قالتلى طب الوقت خلص تعالى دورك وافتكر اللعبة انا هعمل اللى انا عايزاه
قصص سكس نسوانجي
:g030:
حسنية.. جارتى ومخلفة ولد فى سنى..كانت دايما تستنى لما كل رجاله العمارة تروح اشغالها وتلف على شقه شقه تهزر وتضحك مع الجيران الستات بس دايما طالعه بقمصان نوم عمرى ماشوفتها مع الجيران فى العمارة الا بقميص نوم مبين معظم جسمها ..انا كنت طفل ومش فاهم حاجه.
بلدى جدا ولسانها طويل وممكن تردح لشارع كامل رغم ان وشها حلو اوى عيون زرقا ووش ابيض مدور خدود حمرا وشفايف دم شعرها بنى بس دايما صابغاه دهبى..تحس انها عروسة لعبة مش انسانه جسمها الابيض مظبوط عند خراط ..مش رفيعه ولا طخينة بالعكس المظبوط ...مع سوة بسيطه كده تجيب اجل اى حد..انا طفل صغير مافهمش فى الكلام ده ..الوصف ده من خبرة كم سنه قدام ..لما بلغت وبدأت احتلم وصوتى اخشن كان عندى 14 سنه.
.. حسنية ساكنة فى التالت وانا فى الرابع وشباك الحمام عندى بيشوف مطبخها كنت اطفى نور الحمام واتفرج على بزازها الكبيرة البيضا وهما مزنزوقين بقميص النوم وبيتهزوا زى الجيلى وهى بتغسل المواعين.. هى كانت بتطلع قدامى كده عادى لكن ماقدرش ابص على جسمها .....لكن من شباك الحمام بتفرج براحتى وهيا مش حاسة
ماكنتش افهم حاجه انا من اخر جيل المحترمين ومعرفش العب فيه ..كل اللى كنت بحسه انه واقف صخرة وانا مبسوط بيه كده وحاسس احساس حلو
فى يوم كنت بتفرج عليها وزوبرى واقف عمود وهى لابسه حته فستان اسود ..دريل قصير يادوب مدارى طيزها بالعافية كأنها طفلة عندها 15 سنه ..طفلة بس بجسم ميلفاية..اتلفتت مرة واحد ورفعت عينيها عند شباك الحمام عندى وانا استخبيت بسرعه وسمعتها بتقفل شباك المطبخ ..قعدت افكر ياترى شافتنى وهتعمل مشكلة ولا ايه .. ايه الزفت ده انا بالنسبه لها عيل صغير قد ابنها والمفروض انى مؤدب جدا ومتربى وشكلى هيبقى زفت ..بدأت اندم انى عملت كده وضميرى انبنى وانا فى الحمام مستنى زوبرى يهدأ عشان اعرف اطلع ..سمعت صوتها عندنا فى الصالة وبتسلم على امى فطلعت جرى من الحمام ع الاوضة .. يانهار اسود دى طلعت لقيتنى انا اللى فى الحمام ياترى هي شافتنى وجاية تشتكى ولا زيارة عادية من زيارتها ؟؟
وسط ما انا بفكر مخدتش دقيقه لقيتها بتسأل امى عليا وامى قالتلها ده جوا فى الاوضة ندهت عليا وبتقولى تعالى سلم عليا .. امى قالتلها انا حطيت شاى ع النار هدخل الحمام واطلع اصبه ..انا مستنى لما زوبرى يهدا مش هطلع كده هو نام بس نص نص عامل زى حته السجق لاهو ناشف ولا نايم ..لقيتها يتنادى (يابنى انت فين مش هتسلم عليا ) طلعت وباصص لها بقلق
ازيك يا طنط=
انا كويسة تعالى اقولك -
قربت منها قالتلى ايه ده ورينى كده البنطلون ده حلو مين جابهولك .. ده قماشته حلوة .. وبتمسك البنطلون جنب زبرى كأنها بتشوف القماشة وعماله تلمس زبرى بجنب صباعها اللى بتشاور بيه .. انا ماكنتش عارف قصدها ولا لا وبستعبط وببصلها بصصه عيل صغير برئ فمسكت بصوباعين راس بتاعى وبتفركها بالراحه وقالتلى انت لسه عبيط مش فاهم حاجه .. بس القماشة حلوة وأنا مش هقول لامك انك بتبص عليا من شباك الحمام بس عيب كده اوعى تعملها تانى
عملت عبيط وانكرت جدا وامى خرجت وانا دخلت الاوضة وهى ماقالتش حاجه.
يعدى كم يوم وانا بتفرج عليها بحذر من الحمام .. وفى مرة جت عندنا لابسه قميص نوم دهبى وحاطه عليها شال اسود مش مبين غير دراعتها البيضه المربربة ستات البيت كلهم عندنا وواحده منهم قالت انتوا مش بتتجمعوا عندى ليه انا زعلانه وحاسة انى مش صاحبتكم قالولها لا دى مش مقصوده قالت :طب يلا ننقل القعده عندى فى الخامس كلهم قالوا ماشى وخارجين بس حسنية قالتلهم هدخل الحمام واحصلكوا ..مشيوا وانا بتفرج على التليفزيون وهى طلعت قالتلى طلعوا قلتلها ايوة ..
مدت ايديها وطلعت فرده من بزازها .. بزها ابيض تلج وفيه عروق اخضر فاتح اوى ..بز منفوخ ومربرب وحلمتها وردى غامق وواقفه وكبيرة اوى ..قالتلى ماتجيبلى منديل انا فى حاجه قرصتنى تقريبا .. منديل وبله مايه
انا مش قادر ابلع ريقى ورحت ع المطبخ صورة بزها اتحفرت فى دماغى وطلعت بديلها المنديل وبخطف بصه كده .. اخدت المنديل وبتمسح وهى متنرفزة وشخطت فيا قالتلى بتبص تانى اهو المرة دى شايفاك ومتأكده انا هقول لأمك قولتلها خلاص والنبى يا طنط مشيت وسابتنى.
انا قاعد بفكر اهلى هيعملوا فيا ايه وهموت من القلق وعمال احضر كلام اقوله ؟؟لقيت الباب بيخبط قلبى وقف ؟ايه ده دى حسنية
هى: تعالى انا عايزاك فى حاجه انا قولت لمامتك ليه مش بتخليه ينزل يتفرج ع الكارتون عندنا زى الاول قالتلى خلاص كرتون ايه ده كبر .. بس انت عارف عمو بييجى كل يوم متأخر وواخد بهاء ابنى الورشة معاه قال ايه يعلمه الصنعه من صغره ..جته قرف .. تعالى عشان ماقولش لمامتك ع اللى حصل انا قولتلها انك هتيجى معايا
-----------------------------
طلعت وانا مكسوف اوى من اللى انا عملته وبقول لنفسى فى سرى : ايوه ما هى اللى طلعت بزها من قميص النوم .. ايوه بس انا بردو المفروض ماكنتش ابص
دخلنا عملتلى عصير وجت قعدت قدامى ع الكنبة وقالتلى انا مش هقول لحد عشان انت كبرت خلاص وبقيت رجل بس انت كمان ماتحكيش لحد حاجه من السر اللى هقولهولك قولتلها ماشى
قاعدة بتتكلم وانا سرحت فى فخادها القشطه الطراى اللى متعريين قدامى قالتلى خليك معايا .. انا عندى وجع ف ضهرى وعايزاك تدعكهولى بس انا مش برتاح ع الدعك بهدوم انا هقلع من فوق وانام على وشى وانت تدعك بس ماتبصش انا هبقى مدياك ضهرى خليك جدع .. انا ساكت مش عارف اقول ايه دخلتنى الاوضة وقالتلى غمض عينك اوى .. غمضت وسمعت صوت السرير وهى يتنام عليه وقالتلى فتح ..تعالى ادعك يلا وماتبصش
وانا مغمض حطت ريحه حلوة اوى عمرى ما هنسى اليوم ده وفتحت عينى لقيتها عريانه زى يوم ماتولدت الا الاندر لونه اسود وشفاف عليه نقوشات ومن عند طيزها داخل لجوة بين جبلين مشدودين .. زوبرى وقف حجر وبدأت ادعك وانا مكسوف وكل ما المس ضهرها احس بنار فى جسمى وشى سخن اوى فخادها الملفوفة البيضا وسمانه مصبوبة .. فاتحه رجليها شوية وبعداهم عن بعض وكعب رجليها احمر كأنها حاطه عليه حاجه من كتر بياضها ..كل مادعك حته طرية فى ضهرها بتاعى يقف زياده هيفرقع وعمال امسك لحمها الطرى الناعم واسيبه يفلت من ايديى بالراحه .. هى مش باصه ناحيتى وسايبانى مابتتكلمش بس قالتلى خلاص كفايه ضهرى ادعك طيزى
انا برقت واتخضيت وقولتلها عيب قالت: هو احنا مش اتفقنا محدش هيعرف حاجه وبعدين مش انت قولتلى انك مش هتبص .. ادعك ادعك بس بالراحه
روحت على طيزها وبقيت بحسس بالراحه من الكسوف ع الاندر بس البراحه ده هيجنى اكتر وانا مبسوط بأحساس زوبرى الواقف وتوهت فى طيزها اللى عاملة زى قالب ملبن ابيض بينور كل مافعص فيها تطرى اكتر ...هى بتقول ايوة كده حلو اوى الدعك ده وانا اندمجت ودخلت ايدى من تحت الاندر بحسس بالراحه واقفش جامد واعصر وامشى صباعين جوا الفلقة
لقيتها بتضحك وبتقولى: لا انت كده بتحسس ماتيجى تنيكنى يا واد انت كم سنه ::قولتلها 14 قالتلى يخرب بيتك انا 34 .. تعالى هنا ادعك رقبتى ابعد عن طيزى شكلك بتحب الطياز
كانت لسه نايمه على وشها روحت عند رقبتها لقيتها لفت وقالتلى مش اتفقنا ماتبصش قلتلها مش ببص قالتى اومال ايه ده .. ومسكت زوبرى على البنطلون !!! انا اصلا كان نفسى المسه وانا بدعك طيازها بس كنت مكسوف ورغم كده اتنطرت لورا من الخوف وقولتلها عيب قالتلى عيب ايه انت طلعت بتبص لتالت مرة وانا هقول لامك يا اما تسيبنى ابص انا كمان ونبقى خالصين وبتشدلى استك البنطلون قولتلها لا والنبى يا طنط .. قالتلى لازم اخد حقى .. صممت انى مش هقلع قالتلى خلاص تقعد بالكيلوت زيى .. ماكناش بنقول ايامها بوكسر
قلعتنى وزوبرى واقف فى البوكسر هيتفرتك قالتلى بص هلعب معاك لعبة .. انا هنام ع السرير وانت معاك وقت تعمل فيه اللى انت عايزة تقلعنى تلمس الحته اللى انت عايزها براحتك .. انا ساكت
لقيتها لفت وشها ونامت على ضهرها بطنها وسرتها شكلهم هيجنى اكتر وقعدت متنح فى بزازها .. بزاز منفوخه ومدلدله بنفخه والحلمات حمرا .. نفسى المسهم بس مكسوف.. خوفت الوقت
يعدى رحت عند اخر السرير اشوف كسها ..لاقيتها بصالى اوى وفتحت رجليها ..عمرى ماشوفت كس ماعرفش شكله ..ببص لقت فيه حاجه وارمة كبيرة ومنفوخه وفى النص فيها شق بالطول محشور فيه جزء من الاندر قالتلى انت هتتفرج بس قولتلها اه .. قالتلى طب الوقت خلص تعالى دورك وافتكر اللعبة انا هعمل اللى انا عايزاه
قصص سكس نسوانجي