اسطورة النيك
12-13-2018, 08:04 PM
تبدأ حكايتي مع اختي مرام لما دخلت عليها في مره غرفتها من غير ما اخبط علي الباب ولقيت اختي بتغير ملابسها بس لما دخلت مكانتش لسه لبست حاجه ودي كانت اول مره اشوف جسمها واكتشف ان اختي الصغيرة مرام كبرت بالفعل وبقي جسمها زي اجسام البنات في الافلام الاباحية ومن ساعتها موش قادر انسي جسمها وفي دماغي علطول في البداية حاولت اشيلها من دماغي لاني عارف انها اختي وعلاقتي بيها هتبقي مستحيلة ,بس للاسف مقدرتش وبقي هدفي في الحياة اني انال غرضي من اختي مرام وانام معاها.
في الفترة دي كنت بستغل خروج ابويا وامي للعمل واقعد اهزر معاها واحك جسمي في جسمها بحجة اني بلعب معاها وكتير اوي كنت اهزر معاها هزار بالجسم وامسكها واحضنها واشيلها في الهوا وانيمها علي الارض وانام فوقيها واحك زبي في طيزها وهي بتضحك طبعا لانها فاهمة اني بهزر معاها زي مكنت بعمل علطول بس في الحقيقة انا كنت بحك زبري في جسمها وخصوصا في طيزها من ورا لما بحضنها من تحت بزازها وبرفعها في الهوا وطيزها الطرية تحمل علي زبري.
بس للاسف دا كل مكنش بيرضيني مع ان اختي كانت ساذجة وموش فاهمة اللي بيحصل وبتبقي قاعدة تضحك علطول حتي لما زبري بينتصب وبيتغرس بين فرادي طيازها -وخصوصا بما بتبقي لابسه ليجن استرتش خفيف بيسهل دخول زبري بين فرادي طيازها بسهولة -لما ببقي رافعها في الهوا وطيازها بتبقي محملة علي زبري مكانتش بتفهم ولا بتاخد بالها من حاجه بس للاسف دا مكنش بيرضيني لان زبري مكنش بيلمس لحم جسمها الناعم الطري بشكل مباشر بالاضافة لاني كنت بفضل اعمل معاها كدا وعند مرحلة قذف المني اضطر اسيبها واجري عالحمام عشان اكمل لوحدي في الحمام وانزل المني وفي يوم وانا بلعب معاها اللعبة دي وعامل نفسي بهزر معاها مقدرتش اتحكم في نفسي لحد ما المني خرج مني بشكل لا ارادي وبكمية كبيرة جدا لدرجة انه رشح من البنطلون الخفيف اللي كنت لابسه وغرق طيز اختي مرام بالمني وكان ظاهر لان الليجن اللي لابساه كان اسود ومكانتش لابسه حاجه من تحته عشان كدا حست بالمني وهو بيرشح علي طيزها ومن ساعتها وبدأت مرام تشك فيا وتبعد عني تماما ومبقيتش ترضي تهزر معايا ولا تلعب معايا اللعبة دي تاني لانها خافت مني انا كنت خايف لحسن تقول لابوها وامها واضطر اعمل معاهم مشاكل كبيرة بس هي مرضيتش تقولهم لانها خافت من اللي ممكن اعمله فيه بعد كدا.
فضل الحال بيني بينها علي الشكل دا اكتر من شهرين وهي موش بتقرب مني خالص وبتقفل علي نفسها الباب بالمفتاح لما بتدخل اوضتها عشان تنام ,لحد ما جه في يوم وجدي مات واضطر ابويا وامي يروحو العزا في بلد تانية وفي الفترة دي كانت فترة امتحانات عشان كدا لا انا ولا اختي نقدر نروح معاهم ,مرام كانت خايفة جدا وحاولت تسيب الامتحانات عشان تروح معاهم وتهرب مني بس ابويا اقنعها انه مفيش حاجه تخوف وطمنها بان اخوها الكبير اللي هو انا قاعد معاها ,ابويا مكنش يعرف انها خايفة مني انا اصلا ,بمجرد ما ابويا وامي خرجو من البيت وقفلو الباب لقيت مرام طلعت تجري علي اوضتها وهي خايفة وقفلت علي نفسها الباب ومرضيتش تطلع حتي عشان تاكل وتاني يوم في الصبح وانا قاعد في الصالة لقيتها فتحت باب اوضتها وعماله تبص عليا وهي خايفة وطلعت تجري مره واحدة من اوضتها علي الحمام وكانت مغطية جسمها كله وموش مبينه اي حاجه ,وهي خارجة من الحمام نفس القصة فضلت تبص عليا لحد ما اتأكدت اني قاعد بعيد عن الحمام فطلعت تجري علي اوضتها تاني وقفلت الباب بالمفتاح علطول ,صعبت عليا جدا وهي خايفة مني حسيت كأنها غزالة صغيرة عماله تهرب من اسد جعان ,فقررت اني اطمنها اني موش ممكن بعد الخوف دا كله مني اني المسها تاني حتي لو كانت قدامي عريانة ,روحت عالباب وخبطت عليها عشان تفتح بس هي مرضيتش تفتح فضلت ازعق فيها بشكل هيستيري وهددتها انها لو مفتحتش الباب هكسره وهدخل اقتلها ,فخافت دا وفتحت الباب وطلعت تجري علي سريرها وهي عماله تبكي من الخوف ,قربت منها وقعدت علي طرف السرير جنبها وسحبت من عليها البطانية اللي مغطية بيها نفسها وهي عماله تقاوم لحد ما وقعت البطانية علي الارض وعيني وقعت في عينها وحسيت بندم كبير جدا علي مدي الخوف اللي عملتوهلها فحضنتها جامد وحطيت راسها علي صدري ومسحت بأيدي علي شعرها الاسود الناعم عشان اطمها وقلتلها (انا بحبك يا مرام وموش ممكن ااذيكي ولا اسمح لحد يأذيكي حتي لو كان علي حساب موتي ولو طلبتي مني دلوقتي حالا اني اسيب البيت دا وامشي هسيبه وموش هرجع هنا تاني لحد ما اموت ولو طلبتي مني انا اقتل نفسي عشان اكفر عن اللي عملته فيكي فأنا جاهز بس قبل ما تأخدي قرارك اعرفي اني انا اكتر راجل حبك علي وجه الارض دي انا عارف اننا اخوات بس للاسف انا حبيتك بشكل تاني وموش ممكن اتخيل نفسي مع واحدة تاني غيرك ,متخافيش مني تاني انا هفضل قاعد لحد ما ابوكي وامك يرجعو بكرة عشان عارف انك تخافي تقعدي لوحدك وبمجرد ما ييجو انا هسيب البيت وامشي عشان متخافيش تاني).
وبالفعل خرجت من اوضة مرام وقفلت عليها الباب عشان اطمنها اني موش هعمل حاجه وروحت علي اوضتي وبدأت اجهز شنطي عشان بمجرد ما ابويا وامي يرجعو هسيب البيت وامشي عند خالتي ومن هناك هتصرف ,بس وانا بقفل الشنط بتاعتي لقيت مرام واقفه علي باب اوضتي وهي بتبكي وجريت عليا واترمت في حضني وقالتلي (انا موش هلاقي حد يحبني زيك ابدا لو مشيت من هنا انا هموت نفسي كل اللي انت عاوز تعمله معايا انا جاهزة ليه بس عشان خاطري خليك حنين عليا انت عارفني).
ا
لتكملة في الجزء الثاني ردودكم تهمني
في الفترة دي كنت بستغل خروج ابويا وامي للعمل واقعد اهزر معاها واحك جسمي في جسمها بحجة اني بلعب معاها وكتير اوي كنت اهزر معاها هزار بالجسم وامسكها واحضنها واشيلها في الهوا وانيمها علي الارض وانام فوقيها واحك زبي في طيزها وهي بتضحك طبعا لانها فاهمة اني بهزر معاها زي مكنت بعمل علطول بس في الحقيقة انا كنت بحك زبري في جسمها وخصوصا في طيزها من ورا لما بحضنها من تحت بزازها وبرفعها في الهوا وطيزها الطرية تحمل علي زبري.
بس للاسف دا كل مكنش بيرضيني مع ان اختي كانت ساذجة وموش فاهمة اللي بيحصل وبتبقي قاعدة تضحك علطول حتي لما زبري بينتصب وبيتغرس بين فرادي طيازها -وخصوصا بما بتبقي لابسه ليجن استرتش خفيف بيسهل دخول زبري بين فرادي طيازها بسهولة -لما ببقي رافعها في الهوا وطيازها بتبقي محملة علي زبري مكانتش بتفهم ولا بتاخد بالها من حاجه بس للاسف دا مكنش بيرضيني لان زبري مكنش بيلمس لحم جسمها الناعم الطري بشكل مباشر بالاضافة لاني كنت بفضل اعمل معاها كدا وعند مرحلة قذف المني اضطر اسيبها واجري عالحمام عشان اكمل لوحدي في الحمام وانزل المني وفي يوم وانا بلعب معاها اللعبة دي وعامل نفسي بهزر معاها مقدرتش اتحكم في نفسي لحد ما المني خرج مني بشكل لا ارادي وبكمية كبيرة جدا لدرجة انه رشح من البنطلون الخفيف اللي كنت لابسه وغرق طيز اختي مرام بالمني وكان ظاهر لان الليجن اللي لابساه كان اسود ومكانتش لابسه حاجه من تحته عشان كدا حست بالمني وهو بيرشح علي طيزها ومن ساعتها وبدأت مرام تشك فيا وتبعد عني تماما ومبقيتش ترضي تهزر معايا ولا تلعب معايا اللعبة دي تاني لانها خافت مني انا كنت خايف لحسن تقول لابوها وامها واضطر اعمل معاهم مشاكل كبيرة بس هي مرضيتش تقولهم لانها خافت من اللي ممكن اعمله فيه بعد كدا.
فضل الحال بيني بينها علي الشكل دا اكتر من شهرين وهي موش بتقرب مني خالص وبتقفل علي نفسها الباب بالمفتاح لما بتدخل اوضتها عشان تنام ,لحد ما جه في يوم وجدي مات واضطر ابويا وامي يروحو العزا في بلد تانية وفي الفترة دي كانت فترة امتحانات عشان كدا لا انا ولا اختي نقدر نروح معاهم ,مرام كانت خايفة جدا وحاولت تسيب الامتحانات عشان تروح معاهم وتهرب مني بس ابويا اقنعها انه مفيش حاجه تخوف وطمنها بان اخوها الكبير اللي هو انا قاعد معاها ,ابويا مكنش يعرف انها خايفة مني انا اصلا ,بمجرد ما ابويا وامي خرجو من البيت وقفلو الباب لقيت مرام طلعت تجري علي اوضتها وهي خايفة وقفلت علي نفسها الباب ومرضيتش تطلع حتي عشان تاكل وتاني يوم في الصبح وانا قاعد في الصالة لقيتها فتحت باب اوضتها وعماله تبص عليا وهي خايفة وطلعت تجري مره واحدة من اوضتها علي الحمام وكانت مغطية جسمها كله وموش مبينه اي حاجه ,وهي خارجة من الحمام نفس القصة فضلت تبص عليا لحد ما اتأكدت اني قاعد بعيد عن الحمام فطلعت تجري علي اوضتها تاني وقفلت الباب بالمفتاح علطول ,صعبت عليا جدا وهي خايفة مني حسيت كأنها غزالة صغيرة عماله تهرب من اسد جعان ,فقررت اني اطمنها اني موش ممكن بعد الخوف دا كله مني اني المسها تاني حتي لو كانت قدامي عريانة ,روحت عالباب وخبطت عليها عشان تفتح بس هي مرضيتش تفتح فضلت ازعق فيها بشكل هيستيري وهددتها انها لو مفتحتش الباب هكسره وهدخل اقتلها ,فخافت دا وفتحت الباب وطلعت تجري علي سريرها وهي عماله تبكي من الخوف ,قربت منها وقعدت علي طرف السرير جنبها وسحبت من عليها البطانية اللي مغطية بيها نفسها وهي عماله تقاوم لحد ما وقعت البطانية علي الارض وعيني وقعت في عينها وحسيت بندم كبير جدا علي مدي الخوف اللي عملتوهلها فحضنتها جامد وحطيت راسها علي صدري ومسحت بأيدي علي شعرها الاسود الناعم عشان اطمها وقلتلها (انا بحبك يا مرام وموش ممكن ااذيكي ولا اسمح لحد يأذيكي حتي لو كان علي حساب موتي ولو طلبتي مني دلوقتي حالا اني اسيب البيت دا وامشي هسيبه وموش هرجع هنا تاني لحد ما اموت ولو طلبتي مني انا اقتل نفسي عشان اكفر عن اللي عملته فيكي فأنا جاهز بس قبل ما تأخدي قرارك اعرفي اني انا اكتر راجل حبك علي وجه الارض دي انا عارف اننا اخوات بس للاسف انا حبيتك بشكل تاني وموش ممكن اتخيل نفسي مع واحدة تاني غيرك ,متخافيش مني تاني انا هفضل قاعد لحد ما ابوكي وامك يرجعو بكرة عشان عارف انك تخافي تقعدي لوحدك وبمجرد ما ييجو انا هسيب البيت وامشي عشان متخافيش تاني).
وبالفعل خرجت من اوضة مرام وقفلت عليها الباب عشان اطمنها اني موش هعمل حاجه وروحت علي اوضتي وبدأت اجهز شنطي عشان بمجرد ما ابويا وامي يرجعو هسيب البيت وامشي عند خالتي ومن هناك هتصرف ,بس وانا بقفل الشنط بتاعتي لقيت مرام واقفه علي باب اوضتي وهي بتبكي وجريت عليا واترمت في حضني وقالتلي (انا موش هلاقي حد يحبني زيك ابدا لو مشيت من هنا انا هموت نفسي كل اللي انت عاوز تعمله معايا انا جاهزة ليه بس عشان خاطري خليك حنين عليا انت عارفني).
ا
لتكملة في الجزء الثاني ردودكم تهمني