Mr3essam
08-30-2017, 10:12 PM
جعلتني شهوانيا
الجزء الأول
تمر الساعات وانا اجلس اتوجس من طرقات الباب المتكررة.....مسدسي بيدي به رصاصه واحده تكفي لاهرب مما انا به....اقتحم فجأة (سمير) المكان ....ومن ورائه اخرين....اختبأت وراء الاريكة مشهر مسدسي....
(مش هتفلت يا ادم...وقتك انتهى....لازم اسقيك من نفس الكاس....لازم ادفعك تمن الخيانة....بالدم يا ادم...بالدم)
رفعت مسدسي من جديد ووجهته ناحيتهم بعين لا تبصر....وانا اتذكر منذ خمسة اشهر مضت.......
(اتفضل يا دكتور ادم.....جدولك اهو )
كانت زميلتي ريهام ...تعمل معي استاذ بقسم الحيوان كلية العلوم...ايه في الجمال والمرح ...جسد ينبض بالانوثة وعينان عسليتين تنبضان بالحيوية...ناولتني ريهام ورقة الجدول....كنت ساهما هناك مع شعرها الاسود الذي يغازل عيونها ....كنت انا هناك اكافح بين شعرها وشفتيها الجميلتين.....اه لو اهمس يوما في تلك الاذن بكلمة احبك....اه لو تتشابك اصابعنا معا و...
(دكتور ادم انت روحت فين؟...نحن هنا)
(شكرا يا ريهام انا تاعبك معايا ...بس انتي عارفة كتابي الجديد واخد كل جهدي وتفكيري وخيالي )
(خيالك؟؟)
(قصدي يعني تصوراتي )
(ههههه ممكن نتكلم عربي طيب)
(اسف يا ريهام انتي عارفة بس اني اكاديمي و...)
وصفعتني ريهام ببعض الاوراق على رأسي
(ارحم نفسك شوية يا ادم بقى ....عيش سنك شوية بره المكتبة والكتب)
تركت ريهام المكان....لكنها لم تترك قلبي ابدا.....هل يا ترى ان تقدمت لها هيوافق والدها ع الزواج؟ والدها من النوع الارستقراطي من البقايا التركية وهيرفض ابن الفلاحين الخرسيس النرسيس مثلي....فرصي معدومة او تكاد ...رغم ان لدي سكن متميز وبالاضافه لمبلغ اعارتي ...لكن يبدو انها حلم جميل....فقط
كانت الساعة السادسة وحان موعد اغلاق المكاتب...ذهبت للمكتبة مسرعا....انتبهت ان موظف الامن وامين المكتبة يتناولون كبابا بينما الباب مواربا ....وبجوارهما مظروفين ...عجبا
دخلت ....وسمعت اهاااات من فتاة....تسللت حتى رأيت الفاجعه
طالبة وقد اجلسها زميلها على منضدة وياكل بلسانه ما بين قدميها بشراهه...لقد انهال على شفتيها السفلتيين لعقا ...وهي تمسك بأحد نهديها ويدها الاخرى تنهش شعر رأسه
(عمر يا حبيبي بحبك بحبك")
(مممم.....مممممم)
ماذا افعل....تسمرت مكاني مأخوذا.....وهنا فتحت البنت عينيها وركلت عمر بعيدا
"(ايه يا بنتي....ملك ...مالك؟)
وقف هو الاخر بجوارها مأخوذا
تكلمت ملك بسرعه
(ايه يا دكتور مفيش ذوق خالص ....انت بتتسحب زي الحراميه...اسمع كويس اي حركة منك فيها غدر هرمي بلايا عليك وبقرشين تانيين هيشهد عليك الاتنين الي برة)
صرخت : (اه قصدك القرون الي برة اللي اشتريتو زمتهم ....قذرة وحقيرة ....انا هعرف انتقم لشرف الكلية )
(ششششش ....اخرس يا دكتور ادم ...مش هتعمل حاجة)
جاء عمر ليتكلم (انا اسف احنا هنتجوز و...)
(اخرس يا عمر مين قال اني هتجوزك او هتجوز غيرك ....يلا اخرج من هنا حالا)
هرع عمر للباب كأنما يهرب من غضبي...ووجدت الفتاة تنهش اظافرها في رقبتي وتمزق قميصي...حاولت ان ادفعها لكن كان ورائي كرسي فسقطت ع ضهري واعتلت ملك صدري
كنت مشدوها ومأخوذا من تصرفاتها...اخذت تلعق اذني بشراهه شديده.....ووجدتها تدفع بشفتيها في شفتاي وتمتص لساني
ادرت وجهي بعيدا لكنها قبضت بيديها على ذكري الذي لا محاله قد انتصب من الاثاره واخرجته ودسته بين فكيها ووجدتها تنظر لي بكراهيه شديده ...حاولت ان ابعدها لكني متوجس من رجل الامن وامين المكتبه و
( يا عم مااااااجد)
جاء رجل الامن اللعين ومعه امين المكتبه
(ليه كده يا دكتور حضرتك عملت فيا ايه)
برقت عيناي بالغضب المكتوم واستدرت في حده لهم
(دكتور ادم؟؟ يا دكتور انت قدوتنا هنا وشاب مستقيم ليه كده تدوس شرف الناس) والتمعت عينا امين المكتبه بالخبث
اخرجت ملك محفظتي واخرجت عدد من ورقات المائه ودستها في جيب امين المكتبه (انا سامحته خلاص يا جماعه)
ووضعت بعض الورقات في يد ماجد قائله (استر عليه يا عم ماجد)
واحكمت ملابسها واقتربت مني ولعقت اذني قائله (محدش قالك تحط مناخيرك في اللي مش ليك فيه )
لأيام كنت بالمنزل مريضا....ساءت صحتي وشعرت اني مكسور الكرامه.....جائني صديق الطفوله (عادل) وشرحت له ما حدث
كان عادل يعمل بأداره المباحث العامه ....نقيب له مستقبل....قال لي مازحا : (ولا تشغل بالك ....لو عايزني اخلي البنت دي خدامتك وتحت رجليك اي وقت شاور)
(ده مش اسلوبي يا عادل انت عارف .....)
(ادم....لازم هي والاتنين الموظفين يتربو والا هيستغلوك )
(لا مش هيحصل هي بس بتضمن سكوتي)
(اوف. انت حر بس افتكر اني نصحتك)
جاء موعد الامتحانات....وفي وقت متأخر من اليوم دخلت ملك مكتبي فجأه....وجلست على طرف مكتبي ووضعت كعب حذائها الطويل على صدري ...ملوحه بورقه
(حبيبي....عاوزاك تكتبلي اسئله امتحان مادتك)
(وده مقابل ايه بقى ....انتي انتقمتي مني ...عايزه ايه تاني )
(عاوزاك يا غبي) قالتها وهي ترمي بجسدها ع صدري وتخنق فمي وانفي بفمها ولسانها يلعق رقبتي بجنون ويدها تعتصر ما تحت بنطالي بجنون
فجأه وجدت ان يديها خلف ظهري وقد اوثقت يداي برباط صغير بالكرسي.....واخرجت قضيبي تمتصه بذاك الجنون
ثارت ثائرتي لكنها لطمت وجهي مره واخرى
واخرجت نصل مديه صغيره وشقت قميصي لتمتص بلسانها شعر صدري برغبه متوحشه...ونصل المديه عند عنقي كي لا اقاوم.....وهنا نزعت عني بنطالي ونزعت ملابسها وجلست بوضع الفارسه .....شعر بأن قضيبي يدخل في عالم مبتل من النشوه واللوعه والشهوه المميته بين فكي مهبلها
(دخله اوي يا ادم....ايه رأيك ...ضيق ...صح؟)
لم استوعب ذلك لانها ادخلت نهديها في فمي ....لكني ضعفت....تجاوبت معها بجنون ......حلت وثاقي
ارقدتها ع المنضده ملقيا بكل الكتب ورسالات الطلاب...فرجت فخذيها ووجدتني امتص شفتيها السفلتين بجنون .....كان مهبلها ينتفض بالافرازات ووجدتني ادخل قضيبي بداخلها بجنون ...
من ورائي دخل عمر ليصورنا معا .....التفت غاضبا لكنها قالت (علشان الامتحان يا روحي انت نسيت)
لكني القيتها بعيدا وامسكت عمر وطوحت بهاتفه للحائط وخرج مسرعا
وعادت ملك تدفعني لاسقط ارضا وهي تعتلي ذكري مره اخرى
كانت تعصر قضيبي عصرا....وتعض باسنانها عنقي ....حتى شعرت بسائلي يتدفق داخلها
وجدتها تقف وهي تمسح ما بين فخذيها وتلعقه ....ووجدتني اكتب اسئله الاختبار دون شرط
(ادم....هستناك بكره في البيت تراجع معايا الاجابات)
وناولتني ورقه بها عنوانها .....كنت اسقط في بئر من الضياع!
الى لقاء مع الجزء الثاني ....ادعموني بالاراء!
الجزء الثاني
كنت اراقب ملك بلجنه الاختبار ....لن اترك تلك الساقطه تفوز باخلاقي...ولكن اي اخلاق وقد ضيعتني ....اخذت رفعت صديقي وهو المراقب العام للجنه الاختبار خارجا
- (رفعت....انا طالب منك خدمه....البنت دي ....عايز يتعمل ليها محضر غش كل امتحان)
- (ادم انت اتجننت؟ ....مش من حقك تطلب حاجه زي دي)
- رفعت...البنت دي اضطرتني اسرب الامتحان
ووجدت نفسي احكي ما حدث وعيناني لا تفارقان نظرته الصارمه
- ادم....هحاول ....لكن لو اكتشفت انك بتكذب
- ابقى قدم فيا شكوى وهتحول للتحقيق )
كنت في منزلي ايام عطلتي اطالع الجرائد...ما من جديد غير ان...جرس الباب يدق باصرار شديد
ذهبت لارى القادم.....كانت (ملك)
(مفاجأه ...مش كده؟)
كنت سأغلق الباب لكنها دفعته ودخلت ....ووجدتها تقول بتشف...
- (انت السبب اني هانطرد من الجامعه لان دي تاني سنه اسقط بالكامل ....ولازم نتحاسب يا دكتور
- ع فكره اخر مره لما كنت في مكتبك واحده زميلتي غير عمر صورتك ....مش مصدق شوف كارد الميموري ده....وفي نسخه منه هتوصل للدكتوره ريهام لو مصلحتش غلطتك)
- (عايزاني اعمل ايه يا حقيره انتي؟)
- (اولا) ....
ووجدتها تهاجمني ممزقه منامتي ومن الباب اندفع ثلاثه فتيات يحملون هواتفهم .....ويصورون كل ركن بشقتي...ثم اندفع شابان اخران منهم عمر....وكبلوني ......كنت مقيدا الى كرسي ....وشريط لاصق ع فمي
اشعلت ملك سيجارا يحوي مخدر من ما يسموه (جوينت)....وهي تشير لزميلتها شهد نحوي ...جاءت شهد ....كانت فتاه ممتلئه قليلا وشعرها المصبوغ بالاحمر يغطي عينيها....وقد دفنت رأسي في ثدييها الممتلئين ....ووجدتها تنفث دخان سيجارها هي الاخرى في انفي....بينما الفتاه الاخرى (عبير) ترقد بين ذراعي عمر اللذي اخذ يجردها من ملابسها وهو يمتص شفتيها بجنون
وضحكت ملك وهي تقوم بتصويرهما معا .....ثم ...وجدت شهد وقد تجردت من ملابسها الا من شراب اسمر ووجدتها تنزع عني الشريط الاصق وتضع شفتاي على حلمه ثديها ...ابعدت رأسي...فصفعتني صفعه وقحه.....وبأظافرها نهشت صدري وامسكت رأسي وامتصت شفتاي بشفتيها بجنون....كانت اسنانها تعصر شفتي السفلى....وانا اذوب برائحه عطرها واتخلى عن نفسي......
بحر من الاغراء يأسرني لجسدها الاسمر ونهديها الكبيرين....ووجدتها اخرجت قضيبي وانهالت عليه تقبيلا وعضا...وملك هناك تغمز لي وهي تصور كل لحظه من وقاري الضائع.....
نظرت للجانب لاجد عمر يقوم بلعق مهبل عبير بجنون بينما الشاب الاخر الذي لم اعرف اسمه يصورهما ......وهنا وجدت ملك تقترب ....وتطفيء سيجارتها في صدري وهي تمتص شفتاي بينما (شهد) تجلس بمهبلها المبتل ع قضيبي المنتصب.......وهي تصور مهبلها الذي يعصر قضيبي بشده.....فكت وثاقي (ملك) وانهالت بالعض في رقبتي ....بينما (شهد) لا تزال تعتصر قضيبي بوضع الفارسه .....وكلتاهما في حاله من الانتشاء
ومن ثم وجدت ملك تبعد شهد ثم تجعلني اولج قضيبي في مهبل (عبير) بينما اولج عمر قضيبه في دبرها.....وملك تكبل ذراعاي للخلف وتجذب رأسي (شهد) لامتص حلماتها ......
وفجأه صرخت (ملك) :( كفايه كده اوي .....وائل ....هتظبط الفيديو وتخفي كل الوجوه ما عدا الدكتور طبعا
ويا دكتور....افتكر كويس ان سمعتك هتدمر لما الفيديو ده ينتشر ويتعرف للدنيا كلها انك شهواني قذر بتستدرج طالباتك وبتعمل حفلات جنس .....وكمان انك محب للساديه وبتحب تتعذب والدليل السجاير المطفيه في صدرك وفيدوهاتك وانت مربوط وبتتصور من كذا صوره......افتكر انك لوحدك اللي هتضيع....اه صحيح....اونكل رفعت مستعد يشهد اننا كنا عنده بناخد كورس في اي وقت هتبلغ فيه اننا هاجمناك...غير انه هيشهد انك تلاعبت بنتيجيتي وسقطتني .....باي يا قلبي )...
*********************************** *********
كنت ضائع ولجأت لعادل ضابط الشرطه صديقي....ولما سمع القصه اشتعلت عيناه بالجنون......
(اسمع يا ادم ...القانون ضعيف مش هيحميك نهائي...الافضل انك تتعامل بنفس اسلوبهم وممكن انا اساعدك شويه ....الولاد دول لازم يتربو ونمكسهم متلبسين بأي حاجه....وساعتها تبقى ورقه ضغط ع البنت دي وناخد حقك منها بالكامل)
(ده مش اسلوبي يا عادل)
(خلاص...دمر نفسك وروحك عادي جدا ومتشتكيش ليا تاني.....ده مسدس دافع بيه عن نفسك ....و نصيحه...البنت دي مش هتسيبك في حالك...افتكر انها اثرت بفلوسها وجسمها ع حرس الجامعه وزميلك....وممكن تطول مجلس تأديب الجامعه كله وتخسر روحك وحياتك وحبيبتك)
وجدتني اصرخ بلوعه : (ريهام)
جذبني عادل بقوه صارخا : (مفتكرش هترتبط بدكتور فاسد زيك بعد ما فضايحك يتم نشرها )
(انا هعمل تحرياتي كامله عن الخمسه دول .....الاهم نحاول نستدرجهم لاخطاء قاتله كورقه ضغط علشان ننقذك.....متنساش يا ادم....حياتك وحبيبتك في كفه ....وهما في الكفه التانيه ......)
صرخ صوت جوايا : (لازم يشربو من نفس الكاس )......بالجنس
البقيه : الجزء القادم
ارجو الدعم
تحياتي
الجزء الأول
تمر الساعات وانا اجلس اتوجس من طرقات الباب المتكررة.....مسدسي بيدي به رصاصه واحده تكفي لاهرب مما انا به....اقتحم فجأة (سمير) المكان ....ومن ورائه اخرين....اختبأت وراء الاريكة مشهر مسدسي....
(مش هتفلت يا ادم...وقتك انتهى....لازم اسقيك من نفس الكاس....لازم ادفعك تمن الخيانة....بالدم يا ادم...بالدم)
رفعت مسدسي من جديد ووجهته ناحيتهم بعين لا تبصر....وانا اتذكر منذ خمسة اشهر مضت.......
(اتفضل يا دكتور ادم.....جدولك اهو )
كانت زميلتي ريهام ...تعمل معي استاذ بقسم الحيوان كلية العلوم...ايه في الجمال والمرح ...جسد ينبض بالانوثة وعينان عسليتين تنبضان بالحيوية...ناولتني ريهام ورقة الجدول....كنت ساهما هناك مع شعرها الاسود الذي يغازل عيونها ....كنت انا هناك اكافح بين شعرها وشفتيها الجميلتين.....اه لو اهمس يوما في تلك الاذن بكلمة احبك....اه لو تتشابك اصابعنا معا و...
(دكتور ادم انت روحت فين؟...نحن هنا)
(شكرا يا ريهام انا تاعبك معايا ...بس انتي عارفة كتابي الجديد واخد كل جهدي وتفكيري وخيالي )
(خيالك؟؟)
(قصدي يعني تصوراتي )
(ههههه ممكن نتكلم عربي طيب)
(اسف يا ريهام انتي عارفة بس اني اكاديمي و...)
وصفعتني ريهام ببعض الاوراق على رأسي
(ارحم نفسك شوية يا ادم بقى ....عيش سنك شوية بره المكتبة والكتب)
تركت ريهام المكان....لكنها لم تترك قلبي ابدا.....هل يا ترى ان تقدمت لها هيوافق والدها ع الزواج؟ والدها من النوع الارستقراطي من البقايا التركية وهيرفض ابن الفلاحين الخرسيس النرسيس مثلي....فرصي معدومة او تكاد ...رغم ان لدي سكن متميز وبالاضافه لمبلغ اعارتي ...لكن يبدو انها حلم جميل....فقط
كانت الساعة السادسة وحان موعد اغلاق المكاتب...ذهبت للمكتبة مسرعا....انتبهت ان موظف الامن وامين المكتبة يتناولون كبابا بينما الباب مواربا ....وبجوارهما مظروفين ...عجبا
دخلت ....وسمعت اهاااات من فتاة....تسللت حتى رأيت الفاجعه
طالبة وقد اجلسها زميلها على منضدة وياكل بلسانه ما بين قدميها بشراهه...لقد انهال على شفتيها السفلتيين لعقا ...وهي تمسك بأحد نهديها ويدها الاخرى تنهش شعر رأسه
(عمر يا حبيبي بحبك بحبك")
(مممم.....مممممم)
ماذا افعل....تسمرت مكاني مأخوذا.....وهنا فتحت البنت عينيها وركلت عمر بعيدا
"(ايه يا بنتي....ملك ...مالك؟)
وقف هو الاخر بجوارها مأخوذا
تكلمت ملك بسرعه
(ايه يا دكتور مفيش ذوق خالص ....انت بتتسحب زي الحراميه...اسمع كويس اي حركة منك فيها غدر هرمي بلايا عليك وبقرشين تانيين هيشهد عليك الاتنين الي برة)
صرخت : (اه قصدك القرون الي برة اللي اشتريتو زمتهم ....قذرة وحقيرة ....انا هعرف انتقم لشرف الكلية )
(ششششش ....اخرس يا دكتور ادم ...مش هتعمل حاجة)
جاء عمر ليتكلم (انا اسف احنا هنتجوز و...)
(اخرس يا عمر مين قال اني هتجوزك او هتجوز غيرك ....يلا اخرج من هنا حالا)
هرع عمر للباب كأنما يهرب من غضبي...ووجدت الفتاة تنهش اظافرها في رقبتي وتمزق قميصي...حاولت ان ادفعها لكن كان ورائي كرسي فسقطت ع ضهري واعتلت ملك صدري
كنت مشدوها ومأخوذا من تصرفاتها...اخذت تلعق اذني بشراهه شديده.....ووجدتها تدفع بشفتيها في شفتاي وتمتص لساني
ادرت وجهي بعيدا لكنها قبضت بيديها على ذكري الذي لا محاله قد انتصب من الاثاره واخرجته ودسته بين فكيها ووجدتها تنظر لي بكراهيه شديده ...حاولت ان ابعدها لكني متوجس من رجل الامن وامين المكتبه و
( يا عم مااااااجد)
جاء رجل الامن اللعين ومعه امين المكتبه
(ليه كده يا دكتور حضرتك عملت فيا ايه)
برقت عيناي بالغضب المكتوم واستدرت في حده لهم
(دكتور ادم؟؟ يا دكتور انت قدوتنا هنا وشاب مستقيم ليه كده تدوس شرف الناس) والتمعت عينا امين المكتبه بالخبث
اخرجت ملك محفظتي واخرجت عدد من ورقات المائه ودستها في جيب امين المكتبه (انا سامحته خلاص يا جماعه)
ووضعت بعض الورقات في يد ماجد قائله (استر عليه يا عم ماجد)
واحكمت ملابسها واقتربت مني ولعقت اذني قائله (محدش قالك تحط مناخيرك في اللي مش ليك فيه )
لأيام كنت بالمنزل مريضا....ساءت صحتي وشعرت اني مكسور الكرامه.....جائني صديق الطفوله (عادل) وشرحت له ما حدث
كان عادل يعمل بأداره المباحث العامه ....نقيب له مستقبل....قال لي مازحا : (ولا تشغل بالك ....لو عايزني اخلي البنت دي خدامتك وتحت رجليك اي وقت شاور)
(ده مش اسلوبي يا عادل انت عارف .....)
(ادم....لازم هي والاتنين الموظفين يتربو والا هيستغلوك )
(لا مش هيحصل هي بس بتضمن سكوتي)
(اوف. انت حر بس افتكر اني نصحتك)
جاء موعد الامتحانات....وفي وقت متأخر من اليوم دخلت ملك مكتبي فجأه....وجلست على طرف مكتبي ووضعت كعب حذائها الطويل على صدري ...ملوحه بورقه
(حبيبي....عاوزاك تكتبلي اسئله امتحان مادتك)
(وده مقابل ايه بقى ....انتي انتقمتي مني ...عايزه ايه تاني )
(عاوزاك يا غبي) قالتها وهي ترمي بجسدها ع صدري وتخنق فمي وانفي بفمها ولسانها يلعق رقبتي بجنون ويدها تعتصر ما تحت بنطالي بجنون
فجأه وجدت ان يديها خلف ظهري وقد اوثقت يداي برباط صغير بالكرسي.....واخرجت قضيبي تمتصه بذاك الجنون
ثارت ثائرتي لكنها لطمت وجهي مره واخرى
واخرجت نصل مديه صغيره وشقت قميصي لتمتص بلسانها شعر صدري برغبه متوحشه...ونصل المديه عند عنقي كي لا اقاوم.....وهنا نزعت عني بنطالي ونزعت ملابسها وجلست بوضع الفارسه .....شعر بأن قضيبي يدخل في عالم مبتل من النشوه واللوعه والشهوه المميته بين فكي مهبلها
(دخله اوي يا ادم....ايه رأيك ...ضيق ...صح؟)
لم استوعب ذلك لانها ادخلت نهديها في فمي ....لكني ضعفت....تجاوبت معها بجنون ......حلت وثاقي
ارقدتها ع المنضده ملقيا بكل الكتب ورسالات الطلاب...فرجت فخذيها ووجدتني امتص شفتيها السفلتين بجنون .....كان مهبلها ينتفض بالافرازات ووجدتني ادخل قضيبي بداخلها بجنون ...
من ورائي دخل عمر ليصورنا معا .....التفت غاضبا لكنها قالت (علشان الامتحان يا روحي انت نسيت)
لكني القيتها بعيدا وامسكت عمر وطوحت بهاتفه للحائط وخرج مسرعا
وعادت ملك تدفعني لاسقط ارضا وهي تعتلي ذكري مره اخرى
كانت تعصر قضيبي عصرا....وتعض باسنانها عنقي ....حتى شعرت بسائلي يتدفق داخلها
وجدتها تقف وهي تمسح ما بين فخذيها وتلعقه ....ووجدتني اكتب اسئله الاختبار دون شرط
(ادم....هستناك بكره في البيت تراجع معايا الاجابات)
وناولتني ورقه بها عنوانها .....كنت اسقط في بئر من الضياع!
الى لقاء مع الجزء الثاني ....ادعموني بالاراء!
الجزء الثاني
كنت اراقب ملك بلجنه الاختبار ....لن اترك تلك الساقطه تفوز باخلاقي...ولكن اي اخلاق وقد ضيعتني ....اخذت رفعت صديقي وهو المراقب العام للجنه الاختبار خارجا
- (رفعت....انا طالب منك خدمه....البنت دي ....عايز يتعمل ليها محضر غش كل امتحان)
- (ادم انت اتجننت؟ ....مش من حقك تطلب حاجه زي دي)
- رفعت...البنت دي اضطرتني اسرب الامتحان
ووجدت نفسي احكي ما حدث وعيناني لا تفارقان نظرته الصارمه
- ادم....هحاول ....لكن لو اكتشفت انك بتكذب
- ابقى قدم فيا شكوى وهتحول للتحقيق )
كنت في منزلي ايام عطلتي اطالع الجرائد...ما من جديد غير ان...جرس الباب يدق باصرار شديد
ذهبت لارى القادم.....كانت (ملك)
(مفاجأه ...مش كده؟)
كنت سأغلق الباب لكنها دفعته ودخلت ....ووجدتها تقول بتشف...
- (انت السبب اني هانطرد من الجامعه لان دي تاني سنه اسقط بالكامل ....ولازم نتحاسب يا دكتور
- ع فكره اخر مره لما كنت في مكتبك واحده زميلتي غير عمر صورتك ....مش مصدق شوف كارد الميموري ده....وفي نسخه منه هتوصل للدكتوره ريهام لو مصلحتش غلطتك)
- (عايزاني اعمل ايه يا حقيره انتي؟)
- (اولا) ....
ووجدتها تهاجمني ممزقه منامتي ومن الباب اندفع ثلاثه فتيات يحملون هواتفهم .....ويصورون كل ركن بشقتي...ثم اندفع شابان اخران منهم عمر....وكبلوني ......كنت مقيدا الى كرسي ....وشريط لاصق ع فمي
اشعلت ملك سيجارا يحوي مخدر من ما يسموه (جوينت)....وهي تشير لزميلتها شهد نحوي ...جاءت شهد ....كانت فتاه ممتلئه قليلا وشعرها المصبوغ بالاحمر يغطي عينيها....وقد دفنت رأسي في ثدييها الممتلئين ....ووجدتها تنفث دخان سيجارها هي الاخرى في انفي....بينما الفتاه الاخرى (عبير) ترقد بين ذراعي عمر اللذي اخذ يجردها من ملابسها وهو يمتص شفتيها بجنون
وضحكت ملك وهي تقوم بتصويرهما معا .....ثم ...وجدت شهد وقد تجردت من ملابسها الا من شراب اسمر ووجدتها تنزع عني الشريط الاصق وتضع شفتاي على حلمه ثديها ...ابعدت رأسي...فصفعتني صفعه وقحه.....وبأظافرها نهشت صدري وامسكت رأسي وامتصت شفتاي بشفتيها بجنون....كانت اسنانها تعصر شفتي السفلى....وانا اذوب برائحه عطرها واتخلى عن نفسي......
بحر من الاغراء يأسرني لجسدها الاسمر ونهديها الكبيرين....ووجدتها اخرجت قضيبي وانهالت عليه تقبيلا وعضا...وملك هناك تغمز لي وهي تصور كل لحظه من وقاري الضائع.....
نظرت للجانب لاجد عمر يقوم بلعق مهبل عبير بجنون بينما الشاب الاخر الذي لم اعرف اسمه يصورهما ......وهنا وجدت ملك تقترب ....وتطفيء سيجارتها في صدري وهي تمتص شفتاي بينما (شهد) تجلس بمهبلها المبتل ع قضيبي المنتصب.......وهي تصور مهبلها الذي يعصر قضيبي بشده.....فكت وثاقي (ملك) وانهالت بالعض في رقبتي ....بينما (شهد) لا تزال تعتصر قضيبي بوضع الفارسه .....وكلتاهما في حاله من الانتشاء
ومن ثم وجدت ملك تبعد شهد ثم تجعلني اولج قضيبي في مهبل (عبير) بينما اولج عمر قضيبه في دبرها.....وملك تكبل ذراعاي للخلف وتجذب رأسي (شهد) لامتص حلماتها ......
وفجأه صرخت (ملك) :( كفايه كده اوي .....وائل ....هتظبط الفيديو وتخفي كل الوجوه ما عدا الدكتور طبعا
ويا دكتور....افتكر كويس ان سمعتك هتدمر لما الفيديو ده ينتشر ويتعرف للدنيا كلها انك شهواني قذر بتستدرج طالباتك وبتعمل حفلات جنس .....وكمان انك محب للساديه وبتحب تتعذب والدليل السجاير المطفيه في صدرك وفيدوهاتك وانت مربوط وبتتصور من كذا صوره......افتكر انك لوحدك اللي هتضيع....اه صحيح....اونكل رفعت مستعد يشهد اننا كنا عنده بناخد كورس في اي وقت هتبلغ فيه اننا هاجمناك...غير انه هيشهد انك تلاعبت بنتيجيتي وسقطتني .....باي يا قلبي )...
*********************************** *********
كنت ضائع ولجأت لعادل ضابط الشرطه صديقي....ولما سمع القصه اشتعلت عيناه بالجنون......
(اسمع يا ادم ...القانون ضعيف مش هيحميك نهائي...الافضل انك تتعامل بنفس اسلوبهم وممكن انا اساعدك شويه ....الولاد دول لازم يتربو ونمكسهم متلبسين بأي حاجه....وساعتها تبقى ورقه ضغط ع البنت دي وناخد حقك منها بالكامل)
(ده مش اسلوبي يا عادل)
(خلاص...دمر نفسك وروحك عادي جدا ومتشتكيش ليا تاني.....ده مسدس دافع بيه عن نفسك ....و نصيحه...البنت دي مش هتسيبك في حالك...افتكر انها اثرت بفلوسها وجسمها ع حرس الجامعه وزميلك....وممكن تطول مجلس تأديب الجامعه كله وتخسر روحك وحياتك وحبيبتك)
وجدتني اصرخ بلوعه : (ريهام)
جذبني عادل بقوه صارخا : (مفتكرش هترتبط بدكتور فاسد زيك بعد ما فضايحك يتم نشرها )
(انا هعمل تحرياتي كامله عن الخمسه دول .....الاهم نحاول نستدرجهم لاخطاء قاتله كورقه ضغط علشان ننقذك.....متنساش يا ادم....حياتك وحبيبتك في كفه ....وهما في الكفه التانيه ......)
صرخ صوت جوايا : (لازم يشربو من نفس الكاس )......بالجنس
البقيه : الجزء القادم
ارجو الدعم
تحياتي