استاذ نسوانجى
06-11-2016, 01:00 PM
كنت ساكن في شقة إيجار في أحد أحياء وسط البلد . أنا في الأصل من قرية صغيرة من الأرياف، وعندي واحد وعشرين سنة، وجيت القاهرة عشان أشتغل وأحاول أكون نفسي. كانت صاحبة الشقة والعمارة اللي أنا ساكن فيها ست كبيرة إلى حداً ما في السن، يعني إبنها كان عنده عشرين سنة، وهي تقريباً كان سنها حوالي خمسين سنة في الوقت ده، وجوزها كان متوفي من خمس سنين. يعني كانت ست كبيرة ، بس الحقيقة من النوع المثير، ممتلئة شوية وتخينة بس مش أوي، وكان عندي صدر وبزاز كبيرة أوي، وكانت كمان قصيرة، وكنت مش واخد بالي منها غير إنها بتيجي تأخد الإيجار في أول كل شهر. وفي شهرمن الشهور ما جتش تأخد الإيجار كعادتها، فرحت لها عشان أديها الإيجار، ومن عادة النسوان في المنطقة ديه إنهم ما يلبسوش إلا حاجات يدوب تستر جسمها وهم في البيت، لما فتحت لي الباب،بصيت عليها لاقيتها لابسة قميص نوم حرير قصير وضيق مبين كل تفاصيل جسمها. أنا شوفتها كده أتسمرت في مكاني لإني ما كنتش أتوقع إن ست في السن ديه عندها كل الامكانيات ديه، يعني البزاز الكبيرة والحلمات البازة والدراع الملفوف والتخين، والطيز الكبيرة والمستديرة. ده طبعاً إلى جانب البياض الناصع اللي مخليها كأنها هتنور. ضحكت أول لما شافتني، وقالت لي: تعالى أتفضل أنت مستغرب ليه كده هو أنت غريب. قلت لها: أصلي كنت فاكرك ست كبيرة طلعتي ولا بنت في العشرين. أحمر وشها من الخجل. قعدت في الصالة، وهي دخلت عملت لي شاي، وقعدنا نتكلم شوية، وعطيتها الإيجار، وطلعت من عندها، وأنا بأفكر في جسمها وأنوثتها لدرجة إني ما نمتش طول الليل، وتعبت أويمن التفكير فيها، وما رحتش الكلية.
في اليوم التالي، طلعت إلى الشارع عشان أشتري فاكهة وخضار، فشوفتها في الشارع، وأتكلمنا مع بعض لحوالي نص ساعة، وكان كلامها عن أهلي وخواتي وقريتي بس. وفي اليوم التالي كمان قالت وأنا واقف في البلكونة إني أنزل وأخد التربيزة اللي عندها في الشقة لعندي. أخدتها وأنا ببص على صدرها وطيزها، وطلعت على شقتي، وقعدت لوحدي، وفجأة سمعت صوت طرق على الباب، قرحت أفتح الباب لقيتها هي ومعاها قطعة قماش جديدة عشان التربيزة والسرير. دخلت وقالت لي: إنت ليه ما بتنضفش الشقة. أحمر وشي من الخجل. فقالت لي: ولا يهمك أنا هبقى أنضفهالك. وقلعت هدومها، وفضلت بس بقميص النوم، وفضلت تكنس وتغسل في شقتي حوالي ساعة،وأنا بأراقبها لغاية ما زبي أنتفخ، وما بقيتش قادر أشيله. شوفتها وهي بتدخل أوضة النوم. وقالت لي: يلا تعالى شيل لي السرير. فشلته، وشوفتها وهي جسمها بيتصبب من العرق. قلت لها: أقعدي أرتاحي شوية.
ولما قلت لها كده، مسكت في إيديها، فبصت لي بصة فيها سكس، فمسكت في دراعها التاني، وهي ما صدقت وأرتمت في حضني، وقالت لي: حضنك مش أقدر هأموت وأعيش فيه على طول. بستها من بوقها، ونمت عليها فوق السرير، وفضلت أبوس فيها وأفرك في صدرها الكبير وهي تقول لي: قطعني أفشخني مش قادرة خلاص. وقلعتها كل هدومها وبصيت على كسها لاقيته منتوف على الآخر وما فيهوش أي شعر كأنها كانت مستعدة. وفضلت ألحس فيه، وكان خلاص غرق من ماء كسها اللي كانت أول مرة أشوفه، ومسكت في وسطها الكبيرة وطيزها الممتلئة، وهي وشها بقى زي الفراولة، ودخلت زبي كله في كسها بعد ما رفعت رجليها الاتنين على كتفي، وبان كسها كله كأن وزها كا عشرين كيلو بس، ودخلته كله، وما بقاش منه حاجة برة، فهي شهقت جامد، وفضلت أدخله وأطلعه في هدوء، وفضلت أسرع شوية شوية لغاية ما حسيت إن صوتها بدأت يعلى، فطلعته منها، لكن هي خدتني تاني فوقيها مرة تانية. فضلت أنيكها جامد لغاية ما قذفت في أعماق كسها كل لبني اللي كان زي الحمم، وخرج نصه على رجليها وعلى السرير. فضلت أبوس فيها بعد كده أكتر من نص ساعة، وهي قالت لي: أنت فين من عشر سنين أكسي محروم من زب زي ده. زبي وقف تاني ونمت عليها، وفضلت أنيكها أكتر من ساعة، وقذفت لبني في كسها مرة تانية، وهي نامت عندي بعد ما خلصنا نيك. وطلعت من عندي وقالت لي:ما تنساش يا حبيبي أرجوك لازم تيجي عندي الجاية، ابني مسافر عن أعمامه في الأرياف وهيقعد أسبوع هناك، وأنا هكون في إنتظارك على الساعة عشرة الصبح. رحت ليها في الميعاد ده، ولقيتها متزينة زي العروسة ليلة الدخلة، وكانت محضرة كل أنواع الأكل زي أكل العرايس. قلت لها: ليه كل ده. قالت لي: إت جوزي من النهاردة وإحنا لسه هنبدأ شهر العسل. وفي اليوم ده نمت عندها، وكنت أنيكها في كسها وأقوم على الأكل، وأرجع أنيكها تاني لغاية اليوم التالي فسيبتها. قالت لي: لازم تيجي كل يوم هنا من الساعة عشرة هتلاقي كس مستنيك. وفضلت على كدة أروح عندها لغاية ما إبنها رجع، وبقينا نتقابل عندي في الشقة لما أبنها يروح كليته.
في اليوم التالي، طلعت إلى الشارع عشان أشتري فاكهة وخضار، فشوفتها في الشارع، وأتكلمنا مع بعض لحوالي نص ساعة، وكان كلامها عن أهلي وخواتي وقريتي بس. وفي اليوم التالي كمان قالت وأنا واقف في البلكونة إني أنزل وأخد التربيزة اللي عندها في الشقة لعندي. أخدتها وأنا ببص على صدرها وطيزها، وطلعت على شقتي، وقعدت لوحدي، وفجأة سمعت صوت طرق على الباب، قرحت أفتح الباب لقيتها هي ومعاها قطعة قماش جديدة عشان التربيزة والسرير. دخلت وقالت لي: إنت ليه ما بتنضفش الشقة. أحمر وشي من الخجل. فقالت لي: ولا يهمك أنا هبقى أنضفهالك. وقلعت هدومها، وفضلت بس بقميص النوم، وفضلت تكنس وتغسل في شقتي حوالي ساعة،وأنا بأراقبها لغاية ما زبي أنتفخ، وما بقيتش قادر أشيله. شوفتها وهي بتدخل أوضة النوم. وقالت لي: يلا تعالى شيل لي السرير. فشلته، وشوفتها وهي جسمها بيتصبب من العرق. قلت لها: أقعدي أرتاحي شوية.
ولما قلت لها كده، مسكت في إيديها، فبصت لي بصة فيها سكس، فمسكت في دراعها التاني، وهي ما صدقت وأرتمت في حضني، وقالت لي: حضنك مش أقدر هأموت وأعيش فيه على طول. بستها من بوقها، ونمت عليها فوق السرير، وفضلت أبوس فيها وأفرك في صدرها الكبير وهي تقول لي: قطعني أفشخني مش قادرة خلاص. وقلعتها كل هدومها وبصيت على كسها لاقيته منتوف على الآخر وما فيهوش أي شعر كأنها كانت مستعدة. وفضلت ألحس فيه، وكان خلاص غرق من ماء كسها اللي كانت أول مرة أشوفه، ومسكت في وسطها الكبيرة وطيزها الممتلئة، وهي وشها بقى زي الفراولة، ودخلت زبي كله في كسها بعد ما رفعت رجليها الاتنين على كتفي، وبان كسها كله كأن وزها كا عشرين كيلو بس، ودخلته كله، وما بقاش منه حاجة برة، فهي شهقت جامد، وفضلت أدخله وأطلعه في هدوء، وفضلت أسرع شوية شوية لغاية ما حسيت إن صوتها بدأت يعلى، فطلعته منها، لكن هي خدتني تاني فوقيها مرة تانية. فضلت أنيكها جامد لغاية ما قذفت في أعماق كسها كل لبني اللي كان زي الحمم، وخرج نصه على رجليها وعلى السرير. فضلت أبوس فيها بعد كده أكتر من نص ساعة، وهي قالت لي: أنت فين من عشر سنين أكسي محروم من زب زي ده. زبي وقف تاني ونمت عليها، وفضلت أنيكها أكتر من ساعة، وقذفت لبني في كسها مرة تانية، وهي نامت عندي بعد ما خلصنا نيك. وطلعت من عندي وقالت لي:ما تنساش يا حبيبي أرجوك لازم تيجي عندي الجاية، ابني مسافر عن أعمامه في الأرياف وهيقعد أسبوع هناك، وأنا هكون في إنتظارك على الساعة عشرة الصبح. رحت ليها في الميعاد ده، ولقيتها متزينة زي العروسة ليلة الدخلة، وكانت محضرة كل أنواع الأكل زي أكل العرايس. قلت لها: ليه كل ده. قالت لي: إت جوزي من النهاردة وإحنا لسه هنبدأ شهر العسل. وفي اليوم ده نمت عندها، وكنت أنيكها في كسها وأقوم على الأكل، وأرجع أنيكها تاني لغاية اليوم التالي فسيبتها. قالت لي: لازم تيجي كل يوم هنا من الساعة عشرة هتلاقي كس مستنيك. وفضلت على كدة أروح عندها لغاية ما إبنها رجع، وبقينا نتقابل عندي في الشقة لما أبنها يروح كليته.