نهر العطش
10-19-2011, 09:40 PM
نشات في حي شعبي كنت اقيم مع خالتي (%20منهم) وكان وقتها عمري تجاوز العاشره بقلبل كان الحي الذي نسكن فيه من الطبقه المتوسطه وكان لنا جيران اولها ام سمر كانت ارمله في الخامسه والعشرون جميله للغايه ذات جسج مغري مع اني في هذه الايام لم اكن اعرف الجميله من الغير جميله وبعض الجارات الاخريات كنت دائم اللعب مع سمر زكنت دائم التواجد بمنزلهم وكنت في بعض الاحيا انام عندهم كاني فرد من البيت وكنت بالليل اصحو للذهاب الى الحمام وكنت امر على حجرة ام سمر فكنت انتبه الى صوت همسات غريبة وتأوهات وكأن أم سمر تتألم أو كأنها تشكو من شيء بصوت تحرص على الا يعلو فكنت بدافع الفضول اتلصص عليها واحاول انا اري ما يؤلما فكنت ارها نائمه على ظهرها ايديها الاثنين في منطقة وسطها بالتقريب بين ارجلها (%20منهم) او اعلى قليلا ثم اراها وهى تنقلب لتنام على بطنها، وترتفع أصوات انفاسها ، تتنهد ، تتأوه، تقول أشياء وكلمات مبهمة غريبة ، تتأوح وتتأفف وتنفخ زفيرا طويلا ، وفجأة تقول اههه اوف يالهوى ، بى، ام وهي ترتفع وتنخفض من عالسرير وكانها تنام على جمر ، ثم بكل غرابة تقول أيوة كدهه حلو فاقترب منها لاري ماذا يؤلمها وقلت لها خالتي ماذا يؤلمك قالت لا شيء حبيبي ثم تربت على كتفي وتقوم، فتقبلنى وتربت كتفى وصدرى بحنان، وأشم فى جسدها روائح العرق مختلطة بروائح اخري لم اكن اعرف ماهيتها ولا نوعها ، جسدها ساخن تشع منه الحرارة العالية بشكل غريب.وتغيب أم سمر فى الحمام طويلا، لا أعرف ماذا تفعل هناك، ولكن عينى تستغرق فى نوم عميق حتى صباح اليوم التالى.فى ليلة اخرى تالية نفس الوضع رايته لكن هذه المره (%20منهم) كانت تكاد تكون عاريه من الاسفل فانتبهت لي وقالت سيف خبيبي اوعي حد يعرف الي شفته ده انا الحته دي بتوجعني واشارت الى كسها ويالهول ما رايته كان منفوخ وناصع البياض مع بعض الخطوط السوداء من اثر الشعر النابت اعلاه وعلى جوانبه فقلت لها ولماذا لاتذهبي لطبيب بدل ما تتالمي كده انا شفت برده امبارح وانتي بتتالمي من المكان ده فضحكت وقالت باين عليك هاتطلع شقي المكان ده مفيش حد يعرف يطيبه ولا يداويه الا راجل
طيب كا هو الدكتور راجل قالت لاء لازم يكون راجل خاص يكون جوزي ابو سمر اوه بس بقي يا سيف يا حبيبي انت لسه صغير شويه شويه وواحده واحده هاتعرف كل حاجه بس توعدني ان تفضل الحاجات دي سر بينك وبين خالتك حبيبتك ماشي يا يبف ماشي يا خالتي وفي هذه اليله نمت بحضنها وكانت تهمس لى أم سمر ونحن فى السرير قبل أن ننام، وهى تضمنى إلى صدرها وتحيطنى بفخذيها: ( أنا تعبانة.) فأسألها ( ايه الي تاعبك فتشير الى كسها ده فاسللها بيتعبك إزاى ؟ هو انتي حاسه بايه فتقول نار والعه نار يا حبيبي ) اجيبلك شوية ميه تحطيهم عليه تضحك وتقول لاء هو هايبرد لوحده ، فأسألها ثانية طيب انا اعمل ايه علشان ما تتالميش ) فترد (نام دلوقت وبكرة تكبر وتعرف، أنا راح أبقى أقولك وأشرح لك كل حاجة لما تكبر شوية بس نام دلوقتى)وتتكرر القصة يوميا (%20منهم) أو يوما بعد يوم ،كنت اراها خاضعة ، كنت اتلصص عليها لأستمع لها تتأوه وتغنج وتتوسل طوال الليل وحتى الفجر. لم تظهر لى الصور الغامضة وتتضح أبدا حتى كان يوم لاأنساه كنت لم اذهب يومها للمدرسه .كانت الساعة حوالى التاسعة صباحا، كل أفراد الأسرة فى المدارس ، . كنت ألعب بأشيائى واشياء بنتها سمر وألوانى وكراسات الرسم فى حجرة بعيدة معزولة فى نهاية البيت، وكانت أم سمر فى الحمام قليلا ، ثم خرجت وفجأة انتشرت فى البيت رائحة سكر يحترق، وعصير ليمون يضاف إليه، كانت أم سمر تعد مايسمى ب(الحلاوة) التى تستخدم فى إزالة الشعر الزائد من أجساد الأناث.كانت ترتدى ثوبا قصيرا عاري الصدر والأكتاف ، (%20منهم) ولاترتدى تحته أى شىء على الأطلاق، وقد اتضح كل شىء مع حركات وانحناءاتها واهتزازات وترجرج ثدييها وأرتعاش أردافها، بل إن لحم جسدها العارى الأبيض الجميل كان واضحا تماما من خلال الثوب الخفيف الشفاف.سرعان ما أتت جارتنا المراهقة سنية وأختاها قدرية وعزيزة، وتبعتهن جارتنا اعتماد وأخت زوجها أم عايدة الغمرى. تبادلن الأحضان والقبلات وتم توزيع الكثير من المشروبات الساخنة والشربات والحلوى والكعك بين الضحكات والصراخ والهزار والقفشات والملامسات وهمسات غير مفهومة. لم تمض دقائق إلا واجتمعت الأناث يشاركننى فى الحجرة الأخيرة المعزولة عن البيت وفجاءه قالت قدريه وكنت ادعوها ابله قدريه اجري يا سيف هات فاكهه وتعهالي من الفكهاني الي في اول الحي قولتلها لاء يا ابله مش هاروح قالت قدريه ايه يا ام سمر هو هايقعد معانا يفضحنا ياختي دا منش صغير ام سمر قالت انا اتفقت انا وسيف حبيبي ان اي شيء يشوفه او يسمعه يبقى سر بينا صح يا سيف قولتلها صح يا خالتي ام سمر قالت لقدريه سيبيه ومتخافيش دا ولد شاطر وعمره ما هيتكلم عن حاجه ، وأحضرت أم سمر إناء ساخن كبير فيه قطع مستدرة كورة من الحلاوة ذات الرائحة المميزة النفاذة، وبدأت النسوة والفتيات يتخلصن من ملابسهن مع بعض التحفظ لوجودي لكن بدات ام سمر في تشجيعهن وخلعت كل ملابسها لتبقى عاريه (%20منهم)كاما ولدتها امها وانبهرت بجسدها وبمنظره وهى عاريه من اي ملابس بدات الاناث يتجردن من ملابسهن وكل منهن تشجع الأخرى على أن تتخلص من المزيد حتى صرن كلهن عرايا تماما يفترشن السجادة الكبيرة فى وسط الحجرة ووراء وتحت كل منهن العديد من الوسائد الناعمة الوثيرة ، وفى وسط الأجتماع الأنثوى، كان إناء الحلاوة الخاصة بما يسمى (نتف) الشعر الزائد، وسرعان ماانهمكت الأناث فى الألتفاف حول واحدة منهن بعد الأخرى يسلخن جلدها من أعلى رقبتها وحتى كعب رجليها وأظافر أصابع قدميها. وتعالت الضحكات والهمسات والتأوهات والغمزات ، بينما افتضحت فروج الأناث جميعا وتباعدت الأفخاذ ، وتراقصت الأثداء وترجرجت، وارتعشت الأرداف ، واحمرت الأفخاذ والتهبت الأجساد والوجوه بحمرة غريبة كما لو أنها شويت على نار سريعة، (%20منهم) ولم يمض وقت حتى بدأت أشم رائحة لم تكن غريبة على، كانت رائحة تشبه تلك التى أشمها من جسد أم سمر وبين فخذيها بعد كل ليلة تنام فيها فى سريرها تتالم ... ، الآن شغلتنى بشدة هذه الرائحة ، حين أمسكت أم سمر بمناديل ورقية بيضاء، باعدت بين فخذيها تماما، ودست المناديل بين شفتى كسها الأبيض المتورد الكبير الجميل، وكان مبلولا بسائل لزج لامع، ينساب ببطء من فتحة مهبلها، مختلطا بما يشبه سائل أبيض آخر غليظ القوام يتجمع على جانبى شفتى كسها ، كانت الرائحة المميزة التى انبعثت من كسها هى تلك التى أعرفها تماما، كانت الرائحة رائحة الأفرازات التى تخرج من كس الأنثى والتى عرفت فيما بعد بعد أن كبرت أنها الدليل الحى المتحرك على انفعال الأنثى واستجاباتها الجنسية لمثيرات ما تشغل عقلها. مسحت أم سمر الأفرازات ذات الرائحة المميزة بالمناديل الورقية، ورمتها خلفها ، فقمت والتقطتها فى يدى، وأخذت أتفحصها بفضول وأتشمم روائحها وعبيرها، ورفعت رأسى فوجدت أن سنية المراهقة تراقبنى وتشاهد ما أفعل، وابتسمت لى ، وقالت لى (هات لى ياسيف ياحبيبى شوية مناديل ورق ياروحى)، أسرعت أعطيها ما أرادت، ففتحت أفخاذها وباعدت بين شفتى كسها، وفعلت بالضبط كما فعلت أم سمر ومسحت بالمناديل إفرازات كسها، ولكنها لم تلقها خلف ظهرها كما فعلت أم سمر ، وأنما ناولتنى الورق المبلل بإفرازات كسها، فتناولت من يدها الورق المبلول وقربته من عينى أفحصه ثم من أنفى أتنسم رائحته بعمق وبنفس طويـل جدا، فكانت لافرازات كس سنية على الورق رائحة تختلف عن رائحة افرازات كس أم سمر ، فأثار ذلك شغفى ، وتمنيت أن تفعل بقية النساء مثلما فعلت سنية ومن قبلها أم سمر ، فنظرت لهن، فوجت عيونهن تلمع باستغراب ودهشة وهن يراقبن جميعا ما أفعله (%20منهم)من تفحصى لروائح وشكل الأفرازات بين أم سمر وسنية، فابتسمت أم سمر وقالت أننى ذكى وشديد الملاحظة وأحب أن أعرف كل شىء مبكرا عن موعده لأننى أنضج مبكرا عن أمثالى من الصبية.كان لتعليقها أثر مشجع للنسوة والفتيات ، فمسحت كل منهن افرازاته كسها بوريقات ومناديل بيضاء وألقتها بين أفخاذى، وهمست قدرية قائلة (أراهن على أنه يستطيع التعرف على الورقة التى تخص كس كل واحدة مننا ، دعوه يشم الورق ثم يشم جسم كل منكن ، فسوف يعيد لكل واحدة منكن المناديل التى مسحت بها كسها فورا) ، قالت ذلك وعيناها تلمعان باستغراب شديد وهى تهمس(أنا الأول، تعالى ياسيف ، شم جسمى ياحبيبى هنا، ولو شاطر تطلع لى الورقة اللى مسحت بيها نفسى من بين الورق اللى فى حجرك دهه)، ضحكت الأناث بدلال ودلع وبدأت كل منهن تباعد مابين فخذيها وتدعونى لشم رائحة كسها، احمر وجه أمى وقالت بخجل (راح تفسدن أخلاق الولد لسه صغير بعدين، لما يشوف ويلمس الأكساس المشتعلة الهايجة دى ، كيف أستطيع منعه عنكن بعد ذلك؟ أفضل أن يكون ناصح وعارف كفاية عن المرأة، ولكن ليس بهذه السرعة المفاجئة؟، تعالى ياسيف شم خالاتك ووريهم انت شاطر إزاى، وبعدين ماتعملش حاجة تانى (%20منهم) غير لما أعلمك أنا وأقولك تعملها يابابا) ، وانحنيت برأسى واقتربت بأنفى من كس كل منهن واحدة بعد الأخرى، وكلما اقتربت من احداهن مدت أصابعها وباعدت بين شفتى كسها حتى ينفتح مدخل مهبلها أمام عينى وأنفى الذى يكاد يلتصق به، فأجذب أنفاسا وأتنسمها بعمق وتلذذ شديد، وانتظر قليلا لأعيد سحب أنفاس اخرى وأعيد فحص الرائحة ، فأرى خيطا لامعا من الأفرازات ينساب بطيئا من كل كس أقترب منه، وببطء شديد تنطبق أفخاذ الأنثى التى أتفحصها حول رأسى تضم خدودى ووجهى الملتصق بكسها، وفجأة تمسك بيدها رأسى من الخلف تدفعها نحو كسها فجأة ليلتصق فمى بمهبلها ، وتضحك هامسة بخجل (تذوقه وقل لى رأيك إيه؟ من طعم كسها أحلى؟) ، فمررت عليهن جميعا وهن يضحكن ، وأعطيت لكل واحدة منهن المناديل الورقية التى استخدمتها فى مسح افرازات كسها وقد نجحت فى ذلك تماما، وهن يضحكن ويصفقن باستغراب شديد، وتشجيع لامثيل له، وفجأة سألتنى أعتماد ( مين فينا كسها طعمه أحلى )، فقالت عزيزة (دعوه يتذوق كس كل منا أولا حتى يحكم حكما صحيحا)، وهكذا عدت أدور عليهن أتذوق بلسانى وبفمى طعم الأفرازات والفروج كلهن واحدة بعد الأخرى، وكلما أتذوق واحدة أسمعها تشهق وتتأوه وترتعش وتصدر أصواتا تشبه التى أسمعها من أم سمر عندما تنام فى سريرها كل ليلة. فلما اتهيت من تذوق كس كل منهن اعتدلت وهن ينتظرن حكمى مبتسمات وعلى وجوههن قلق غريب وقد احمرت الوجنات ولمعت العيون والشفايف (%20منهم)، وسمعت سنية تقول بصوت هامس لأم سمر وهى تشير بيدها إلى بين أفخاذى (الولد زبره انتصب ووقف؟)، فأعلنت النتيجة بفخر قائلا ( كس أبلة قدرية أحلى طعم وأجمل ريحة فيكن كلكن)، فضجت النسوة بالضحك وقامت قدرية تصفق وترقص عارية تهز وترعش ثدييها وبطنها وأردافها، فكانت جميلة مثيرة بلاحدود أحببت النظر إلى أنوثتها الممتلئة المتفجرة وابتسامتها الساحرة الضاحكة ذات الفلق الصغير بين أسنانها الجميلة وشفتيها الممتلئتين، بينما طاردتنى بقية النساء بالشباشب والأحذية انتقاما من عدم ترشيحى كل منهن للفوز بالمركز الأول وتعالت الأعتراضات والمطالبات بالأعادة من جديد، وهددتنى أم سمر بانها ستضربنى لأننى لم أحكم لها بالمركز الأول، وأعدنا المسلبقة مرتين تاليتين، ولكننى كنت أحكم مرة لقدرية والثانية لأختها سنية ، وكنت صادقا أمينا فى حكمى فقد كان طعم كل كس منهما لذيذا جدا يفوق لذة طعم بقية فروج النسوة الأخريات.استمر الهرج والمرج والرقص والقرص والمداعبات الفاضحة بين الفتيات وأم سمر حتى انتهين جميعا من انتزاع الشعر كله من أجسادهن، وكنت أساعدهن بما يطلبنه منى متلذذا بالتصاقى بأجسادهن وبمشاهداتى للفروج المفتوحة والأفخاذ المتباعدة والأرداف المرتعشة والأثداء (%20منهم) المترجرجة حولى ، وكن يتناوبن تقبيلى واضمى واحتضانى فى أجسادهن يحطننى بأفخاذهن ويرتمين فوقى على الأرض يمثلن ضاحكات أنهن يمارسن معى الجنس، بينما تضحك أم سمر وتعترض بدلال وسعادة.بدأت الأناث يتسللن واحدة بعد ألخرى إلى حمام البيت الساخن، لتغتسل من أثر الحلاوة الملزقة فى جسدها كله، فكن يدخلن الجمام اثنتان أو ثلاث معا يتعون على انجاز مهام الأستحمام والتنظيف، وسرعان مااندسست بينهن فى الحمام عاريا أنا أيضا أشاركهن كل شىء يفعلنه، فالما انتهين جلسن عرايا فى المناشف والفوط يتناولن الحلوى والمشروبات ويتهامسن بالعديد من القصص والحكايات الغير مفهومة بالنسبة لى ، ولكننى أستطيع تمييز أنها كانت تتناول الحديث عن الأزواج والرجال والنوم معهم فى السرير وعمل قلة الأدب بين الأنثى والرجل ، تعالت الهمسات والضحكات واتسعت العيون وانفرجت الشفايف فى دهشة أحيانا، وتمثلن التأوهات والغنجات والصرخات مع التمثيل بالعينين والوجه والذراعين ، وحكت بعضهن عن مقاييس الأزبار الخاصة برجالهن وطرق النيك المؤلمة والممتعة ، فلم أفهم الكثير مما قيل ولم يهتم أحد منهن بالأجابة عن أسألتى مطلقا ، حتى انقضت ساعتان، وبدأت النسوة فى الأنصراف الواحدة بعد الأخرى ، فدعتنى أم سمر لمشاركتها الحمام ومساعدتها.فى الحمام كنت عاريا مع ام سمر الجميلة الرائعة الرقيقة، كان جسد أم سمر جميلا بشكل يفوق ممثلات السينما العالمية، فكان لها وجه يشبه تماما الفنانة مريم فخر الدين حينما كانت فى بداية عهدها بالتمثيل فى السينما (%20منهم)، بينما جسدها بلا مبالغة كان مطابقا تماما لجسد ممثلة الأغراء العالمية الأمريكية مادونا، فلما تعددت السنوات بها بعد أصبح جسدها يشبه جسد هندرستم وجين مانسفيلد بعد أن أمتلأت وزاد وزنها فأصبحت أكثر إغراء وإثارة منها وهى فى مقتبل الشباب.كانت أمسمر تكبرنى فى العمربخمسة عشر عاما بالتمام، كنت أنا فىالعاشره او العاشره والنصف وكانت هى فى الخامسه والعشرين تقريبا. ولكننى كنت مفتونا بجمالها تماما، يسعدنى أن أدخل معها الحمام باستمرار وأكره أن تدخل من دوني كما كنت اكره انا يأخذهااحد من بين ذراعى فى أى وقت كان ليلا أو نهارا سواء ابتها او اختها عندما تاتي لتنام عندها من بلدتهم المهم .أخذت أدلك جسد أم سمر دون أن تطلب منى هى أن أساعدها ، ولكنها لم تمانع أبدا ، بل أننى عندما أمسكت بالليفة أدعك لها ظهرها و ثدييها ابتسمت برضا وسعادة وقبلتنى من شفتى قبلة لذيذة طويلة، فاحتضنتها وقبلتها من بين ثدييها ، فتأوهت آهة سريعة وضحكت ، كنت أدعك أردافها بتأمل واستمتاع طويلا، باعدت بين أردافها ودسست يدى بالليفة عميقا بينهما من الخلف، فباعدت هب بين رجليها حتى تنفذ يدى من خلف اردافها للأمام فأدعك كسها الكبير اللامع الناعم بعد أن أصبح كخد طفل مولود بعد تنظيفه بالحلاوة من الشعر الزائد، كانت تهتز وتتأرجح للأمام والخلف ويدى تتحسس كسها وشفتيه بالصابون بدون ليفة ، أحسست أنها سعيدة بما أفعل فتماديت فيه بإخلاص، حتى اندست أصابعى عميقا بين شفتى كسها (%20منهم)، فتسارعت أنفاسها وأخذت تلهث بصوت خافت، كانت ترتجف أردافها وتروح وتقترب منى مع حركة منتظمة من يدى المدسوسة بين أردافها من الخلف، فجأة بدأت تتأوه بصوت واضح كما تفعل فى سريرها ، سألتها بفضول (هل آلمتك ؟) همست (لأ ياحبيبى مفيش ألم)، سألتها (طيب لماذا تقولين آه ه وتتأوهين كالموجوعة؟) قالت ( لما أبقى مبسوطة من الحتة اللى انت بتدعكها دى بين فخاذى، بصراحة، ... ، لما كسى يبقى مبسوط بأطلع الآهات دى غصب عنى ياحبيبى، بكرة لما تكبر راح تعرف الحاجات دى)، قلت لها ( أنا دائما بأسمعك بالليل وانت نايمة فى سريرك، بتعملى آه آه آه كدهه، يعنى بتبقى مبسوطة ليه ؟ هو مين الي بيدعك لك فى كسك كدهه زيى؟) قالت وهى تبتسم ضاحكة (أيوة ياحبيبى ، انا بدعكها بتبسط اوي لما بدخل صوابعي. فى كسى من جوة ... ويدعكه جامد ... قوى بدخلهم لجوة ويدعك فيه كثير من جوة ، ... ، بس ماتسألشى تانى علشان كسفتنى قوى ، بكرة لما تكبر راح تعمل انت كمان كده مع مراتك وتعرف كل حاجة ، ) قلت لها (يعني هادعكلها كده ) قالت بهمس وهى تضحك ( لاء يعنى تنيكها يا شقى ياقليل الأدب ، تعالى بأة قدامى هنا وسيب طيظى وكسى من ورا )، (%20منهم)وقفت أمامها أتأمل كسها الكبير والمنتفخ يلمع باستغراب ، وكانت هى تتأمل نظرات عينى لكسها بقلق وهمست لى (انت بتبص لكسى كده قوى ليه ياسيف ؟)، قلت لها ( يعنى كسك دهه ممكن يبقى واسع وغويط من جوة علشان الزبر يدخل جواه خالص ... مش كده؟ ، وانت موش بيوجعك لما تدخل صوابعك جوة؟ ، انت بتتبسطى وتقولى آه آه؟؟)ابتسمت وقالت لى (صح كده تماما ، بس الكلام دهه سر بينى وبينك ماحدش يعرفه خالص ... زى ما اتعودنا أنا وانت ، أى حاجة نقولها أو نعملها مافيش حد فى الدنيا أبدا يعرفها منك ؟؟ فاهم ؟ واوعي حد يعرف الي حصل انهاده مني او من الستات والبنات الي كانت موجوده ازعل منك اوي ومتبقاش حبيبي ولا االمنلك تاني انت حبيبى اللى يحفظ سرخالته حبيبته موش كده ياسيف؟)، قلت لها (أكيد ، ده عهد بينى وبينك من يوم ما شفتك وقولتيلي ده سر وإن كل حاجة أعرفها تبقى سر بينى وبينك ، وأنى أقول لك على كل حاجة ، ... ، وأى حاجة تقوليها لى وتعلميها لى برضه لازم تفضل سر بيننا، أكيد)، همست ( أنا عاوزاك تكبر بسرعة وتنضج وتبقى واعى وتعرف كل حاجة ، علشان تبقى انت راجلى وكل اللى لى فى الدنيا دى ، وأستغنى بيك عن الدنيا والناس بحالهم ياحبيبى ... ، عاوزة أعلمك كل شىء وتعرف كل شىء وتبقى واعى زى الزلطة ) ، قلت ( طبعا ، واحتضنت جسدها العارى الدافىء ورحت أقبل صدرها وأعض ثديها وحلمته وهى تضحك وتتأوه وتقرصنى من أردافى وقضيبى ، وفجأة قلت لها (خالتي .. (%20منهم)عاوز أبسطك زى ما كنتييتتبسطي بصوابعك بس بزوبري ، ..) ضحكت وقالت( إزاى ده؟) قلت لها ( أدخل زبرى فى كسك لغاية جوة قوى وأدعك رأسه فى كسك من جوة ، ) ضحكت وهمست وهى تقبل شفتى قبلة طويلة عميقة ساخنة ( ماينفعشى علشان انت لسة صغنطوطة ، وزبرك لسة صغنطوطة ، ياخرابى ياواد ،، وكأنها تذكرت فجأة ، البنات والستات النهاردة كانوا راح يحسدو زبرك ، قالوا أنه كبير وراح يطلع كبير قوى وتخين وبصراحة همة معاهن حق ، أنا شايفة أنه يمكن يبقى أكبر زبر شفقته يمكن اكبر من بتاع ابو سمر بكثير كمان، والبنت سنية واللا قدرية قالت انت زبرك بيقف وينتصب الكلبة أم عين وحشة ، ... ) قلت لها ( طيب ماهو زبرى كبير أهه بأة) ، قالت (لأ لسة صغنطط ياصغنطط ،خالتو بتحب الزبر الكبير يابنوتى الحلوة، اسكت بأة هيجتنى) ، قلت لها بعد أن فكرت ثوانى ( طيب انت كنت بتقولى آه وأنا بأدعك كسك بإيدى ، يعنى إيدى بتبسطك ؟ موش كده ، ياللا تعالى بأة أدعك لك كسك تانى بإيدى علشان تقولى آه ه ه ) ، نظرت لى طويلا وقالت (انت مصمم؟ ، هو انت كنت مبسوط لما بتدعك لى كسى بإيدك ؟) قلت لها (أيوة بأبقى مبسوط قوى ، وبأتبسط أكثر وأنا كنت بابوس كسك جوة وأذوقه مع البنات وانتن بتعملوا الحلاوة ، طعمه حلو ولذيذ ، وفيه رائحة وحاجات غريبة بتحصل فى جسمى من جوة لما بأذوق الحاجة اللى نازلة من كسك دى ... ) نظرت لى طويلا فى صمت وهمست ( طيب تعالى ... ادعك لى كسى ... شوية صغيرة ولو عاوز ... تذوقه ... وتبوسه ... بوسه بس بسرعة ياللا بأة) ، وجلست على مقعد الحمام الخشبى ، وباعدت بين فخذيها ببطء شديد وبتردد ، وهى تنظر فى عيونى المتلهفة ، مددت يدى أتلمس كسها الكبير ذا الشفتين الكبيرتين الممتلئتين ، فرفعت فخذيها لأعلى قليلا وزاد الأتساع بين فخذيها وانفرجت الشفتان فى كسها متباعدتان عن بعضهما ليطل بظرها الوردى من غطاءه الرقيق برأسه التى تشبه رأس القضيب الضئيل جدا، وابتسم مهبلها ابتسامة صغيرة جدا ولكنها كانت كافية لأرى الفم الوردى الأحمر بداخله يلمع وينزلق منه خيط من السائل الشفاف ذو الرائحة المميزة المحببة جدا لقلبى (%20منهم)، سارعت أدوس كسها بيدى وأدلكه بقوة ، .. كان لذيذ بلا حدود لى ، رأيتها تضم جفونها فى شبه إغماءة خفيفة وتنفرج شفتاها وتتنفس بصوت عال ، زدت من تدليك يدى لكسها الذى ارتفعت حرارته ، أصبحت أحسه ساخنا تحت كفى وأصابعى ، اهتزت أردافها يمينا ويسارا مرارا وتأوهت تلك الآهات التى تشوقت لسماعها منها ( آه آح ، آه آه ، آيو ، أوف ، ياماماتى تعاليلى ، آيوة ، كمان فى الحتة دى ، أيو و و ة هنا ، قوى قوى قوى كمان حبيبى كمان ، دخل صوابعك جوايا ، دخلها ياحبيبى ، ... )وغرق كسها فى ما أحب أن أسميه العسل اللذيذ تدليلا لها وكلغة أتفقنا عليها سرا بيننا لنشير لأفرازات كسها فيما بعد ذلك ، وهمست بضعف وهى تهتز (بوسنى فى كسى قوى ببقك ، ... يووه ... أيوة كدهه ياحبيبى ، ... آه ه ه ه ... أيوة ، ... على .. مهلك .. يوه .. يااه .. أيوة خذ *****ى دهه ومصه ... ياآنى .. قوى ، أيوة العب فيه جامد بلسانك ياحبيبى ، آآه ، و ... بس ... بس .. خلاص ... أيوة دوس قوى ... عضه بشويش ... ) ورحت أمتص بظرها وأمتص العسل المنهمر من كسها باشتهاء غريب ، أصبنى احساس غريب وممتع وأنا أسعدها وأطلق آهاتها بشكل أفضل مما كانت تتأوهه وهى فى سريرها ، وارتعشت وارتجفت العديد من المرات المتتالية وتدفقت منها السوائل الشفافة والبيضاء ذات الروائح المحببة لى ، وفجأة ارتمت على الأرض شبه فاقدة للوعى ، تضم فخذيها بقوة لثدييها وترتعش رعشات محمومة وتتأوه كأنها تصرخ تتوسل لى حتى أتوقف وأن أبتعد عن كسها قليلا ، قامت بعدها تبتسم بسعادة غريبة وعينيها تلمعان بشكل يدل على الأنبهار والأستغراب وهى تنظر لى ضاحكة ثم ضمتنى بقوة وامتصت شفتى ولسانى فى فمها بشكل قبلة لم أعرفه من قبل منها ولامن غيرها ، وهمست (انت راح تبقى راجل عظيم ،، سوف تعشقك النساء عشقا لاينتهى ،، فأنت تملك موهبة لايملكها احد من الرجال فى اسعاد الأنثى ، سأعتنى بك من الآن عناية خاصة جدا ... ، أنت تملك كنوزا غريبه ، من الآن لاتدع أنثى غريبة تلمسك أبدا، فاهم ؟؟ ) ، استكملت الأستحمام وانا معها ثم خرجنا أنا وهي من الحمام عرايا بعد الأستحمام ، ووقفت أمام المرآة تتعطر وتتزين وتزين شعرها تتأمل نفسها وجسدها تدور حول نفسها معجبة بما تملكه من رقة وأنوثة طاغية، وأطالت أصابعها ملامسة كسها وشفتيه، تدلك بظرها الذى يطل برأسه من بين الشفتين تدليكا خفيفا بطرف أصبعها الأوسط، سرعان ماتأوهت وارتعشت، فراحت تتحسس أردافها ببطء واعتزاز، تباعد بين أليتيها، ودست طرف إصبعها تضغطه برفق ورقة فى فتحة طيظها وقد بدا فى عينيها أنها ساهمة تنظر للاشىء، تنهدت وهمست لى برقة بالغة (تعالى أحط لك لحمة ورز وقلقاس ودمعة من اللى انت بتحبها وراح أحط لك بطيخة بحالها (%20منهم)تغرق فيها لوحدك، كل لما تشبع ، ) انت بصراحه احسن من اي راجل عرفته قولتلها انتي تعرفي رجاله قالت لاء اقصد ابو سمر لم تكد الدقائق تمر بعد انتهائى من طعام الغذاء ، )، حتي جائت ام سمر الى الحجره وقالت سيف حبيبي انت كنت عاوز تبسطني زي الراجل لما يبسط مراته قولتها اه اتمني ونفسي فجلست بجانبي واحتضنتني واخذت بتقبيلي من فمي ومن رقبتي وهي تربت على ظهري واكتافي وتقولي من انهارده انت حبيبي هاعلمك كل حاجه هاخليك اشطر راجل يعرف يسعد ست في الدنيا بس توعدني انك متلمسش واحده تانيه غير حبيبتك خالتك ام سمر قولتاها حاضر عمري ما هاعرف اي واحده تانيه غيرك . ووصلت لى رائحة مميزة أعرفها جيدا وتذوقتها من قبل بأنفى وفمى ، كانت رائحة العسل المنساب من مهبلها من كتر محنتها وهيجانها ولا ادري ما السبب في هذه االحاله التي هي فيها
كانت تقف منحنيه امامي ثم جلست على ركبتيها للأمام منحنية كثيرا (%20منهم)حتى تتمكن من تقبيلي ثم استدارت حتي استطيع ان اري ما اتمناه ثم رايت ما كنت اربو ان انضر اليه كسها وشفتاه رأيت شفتا كسها تلمعان والسوائل والأفرازات تنزلق من مهبلها لتبلل فخذيها فى فيضان غزير ،) ، ثم استدارت ثانيه باتجاهي وتابعت تقبيلي وانا بدات في مبادلتها القبل والربت على اجزاء جسمها اكتافها وظهرها وفلقتا طيزها ما اكثر نعومة طيزها وطراوتها كانت تهتز مثل الجيلي وكنت ادفع اصابعي بين فلقتي طيزها والمس خرم طيزها بصوابعي كانت ترتجف وكانت تكاد تاكل شفتي وجسدي كله ثم قلت لها (ياللا بوسى زبرى ومصيه شويه) ، فاستغربت من طلبي وقالت وما ادراك انني اريد هذا فقلت لها انا ببوس كسك وامصمص *****ك انتي بقى بوسي زوبري فبدات تدلك زوبري بقوة فى يدها أظهرت هيجانها ورغبتها الشديدة (لأ موش عاوزة أمصه ، أنا بأقرف، راح أبوسه بس وخلاص، هه) ، وانحنت على القضيب تقبله ، ولكن القبلة استمرت وامتدت طويلا ، من رأسه لعنقه لبطن القضيب ، وعادت تتذوق باللسان خفيفا الحشفة والرأس ومايحيطهما فى بطء شديد فقلت لها (%20منهم)( ، كمان ، دخليه جوة شفايفك بأة) وانفرجت شفتاها وقالت يجازي شيطانك فكرتني بايام جوازي وجوزي والي كنت بعمله ، وببطء شديد سمحت للقضيب أن يتسلل على استحياء شديد داخل شفتيها، تأوهت بعمق وهى تحاول أن تلتقط أنفاسها المتقطعة ورأسها يعلوا ويهبط بنشاط وهمة بالغة وهى تمتص القضيب فى نهم واشتهاء ، كانت تدفعه كله في فمها وتلوكه بشفايفها في اشتهاء فى فمها، وتأرجحت خصلات شعرها الناعم الطويل حول كتفيها ووجهها ، بينما يداي تعتصران ثدييها وحلماتها تارة ، وفخذيها وبطنها تارة ، وتسعى نحو كسها بين فخذيها تارة تريد أن تعتصره، فأوسعت فخذيها ليدي المقتحمة، وعندما غرزت إصبعي فى كسها شهقت واهتزت فنظرت الى كسها كان شديد الأحمرار ( ياللا اطلعى بأة وحطى زبرى كله فى كسك من جوة، ) فضحكت وقالت ايه يا واد انت عاوز تفهمني انك اسس بالي حاساه قولتلها وايه الي حاساه قالت اني عاوزه ادخل زوبرك في كسي بس ده صغير لسه بدري على ما يكبر واتمتع بيه قولتلها بس جربي الصغير ده هايعمل حاجات كتير قضحكت ،وصعدت ببطء من ركوعها ، وخلعت ربع الثوب الذى ترتديه ببطء فتقافز ثدياها ، فالتقطت أحدهما فى يدي وتمتد يدي الاخري تساعد فخذها على عبور جسدي ثم تحسست كسها ودلكته بقوة غرست أصبعين فيه ، تعتدل ام سمر بخجل شديد وقد اكفهر واحمر وجهها الشديد البياض ، وزادت عيونها العسلية اشتعالا، ترمى شعرها بأنوثة بالغة ودلال خلف ظهرها الأبيض ، فيلامس أردافها الممتلئة المستديرة القوية العريضة المنتفخة، ويخفى خصرها الرفيع الدقيق، تمتد يدها خلف ظهرها وهى ترتفع لأعلى بالقضيب ، تضبطه بين شفتى كسها ، ثم تدلكه بين الشفتين ، تدعك برأس القضيب بظرها طويلا وهى تضغط نفسها عليه، فقلت لها هل تستمتعي بذلك قالت اوي اوي بحس بكهربا في كسي هو صحيح زوبرك مش كبير بس ناشف وواقف اوي انت هاتبقى فظيه زوبرك ده هايبقى اكبر من اي زوبر لاي راجل بس اياك تدخله في كس غير كسي وتقولي اني كبرت وانت بتحب البنات الصغيره قولتلها انا معقول اشوف اي كس الا كسك قالت ياسلام وقدريه وسنيه واعتماد والنسوان الي شفتهم الصبح دول مش هايندهوك وتروحلهم قولتلها ابدا خالتي ام سمر وبي وكس ام اسمر وبس (ياللا بأة دخليه،في كسك ) (%20منهم)، فتتعمد أن تعيد وتطيل وكأنها تكيد لي وتغيظني فى لحظة تمتلك هى فيها زمام الأمور بمهارة، فتمتد يدي حول خصرها وأردافها تجذبها وتنزلها بقوة لكنها كانت سمينه وثقيله فلم استطع الا لو رضخت هي ثم ، رأيت كس ام سمر منتفخا لامعا ، وقد ازداد لونه الوردى بشكل ملحوظ ، وقد غرق فى إفرازاتها المنسابة الساخنة برائحتها وعبقها الأريجى اللذيذ، ثم دست راس القضيب بعناية بالغة جدا وببطء شديد بين شفتى كسها بعد أن تباعد بينهما بأصابعها من يدها الأخرى، وتنزل تهبط ببطء شديد، لينغرس رأس القضيب بسرعه ويبدأ فى الدخول لصغر حجمه ساحبا معه الشفتين الرفيعتين الداخلييتين من كسها إلى مهبلها، وتمتد أصابعها تحاول بحرص تخليص شفايف كسها من الدخول مع رأس القضيب فتعود لترتفع قليلا وتخرج الرأس من كسها لتبعد الشفايف عنه، ثم تجلس مرة أخرى تضغط الرأس داخل كسها ببطء وتصميم وقوة، ولكنها تكرر المحاولة كثيرا كان يدخل ويخرج كانما يدخل في اناء مملوء ماء لكثرة افرازات كسها كان القضيب ينزلق للداخل فى كسها وتتحمل معه ألما مؤقتا لزنقة شفايف كسها الذى تمددت فوهة مهبله لدرجة مؤلمة حقا، وتنطلق آهة طويلة متألمة والقضيب ينزلق وهى تهبط وتهبط وتهبط ، حتى ضننت انها تريد ان تدخل البيضتان ايضا كانت في قمة الهياج والنشوه كانت تتمتع بالصعود والهبوط كانثي اول مره تدوق الزوبري ودخول قضيب الى كسها ثم تهدأ ام سمر قليلا ، وانا اتحسس جسدها كله ، كي احثها على الحركة، قتبدأ تتحرك صعودا وهبوطا ، وتتسارع بالتدريج ، وتعلو تأوهاتها وشهقاتها التى سرعان ماتصير غنجا منظما ملحنا ، وفجأة تتراقص أردافها يمينا ويسارا وفى دوائر ناقصة الأستدارة أحيانا وأخرى كاملة الأستدارة ، تصعد بعدها تماما حتى يخرج القضيب كله منها ، فتهبط عليه بقوة فجأة ليغوص كله فى أعماق كسها، فتطعن نفسها به دون رحمة وكأنها تريد أن تنتقم من كسها نفسه، (%20منهم)فجأة تشهق شهقات متتالية، وتقبض فى جسدي تنشب فيه أظافرها وتسقط مغشيا عليها فوق صدري وهى تلهث والعرق يتصبب من جسدها كله. كان مارأيت أغرب مارأيت فى حياتى حتى هذه اللحظة ، وجعلنى أبقى فى مكانى وهي مستلقيه فوقي وانا اكاد اختنق من ثقل جسدها فوقي ثم نحيت جسدها بصعوبه عني وقمت واقفا ، وجذبتها من ازرعها ومن تحت إبطها حتى تقف على قدميها ، واخذتها إلى جوار السرير الفضى العالى القديم، دفعت جسدها فى جانب السرير وهى مستسلمة تتأوه، وانا امسك بكسها اعتصرة بقسوة، فتتأوه وتحاول الأنثناء والأنحناء لأسفل لتتخلصث من قسوة أصابعي فى كسها، ولكن يدي الأخرى كانت تحيط من وراء أردافها احاول ان ارفعها لأعلى بقوة، فترتفع وجسدها على أيدى وانا احاول ان ارفعها للسرير من كسها وأردافها، وهى شبه مغمى عليها مغمضة العينين ، ملتهبة الخدود، واعاونها حتي لاتسقط على الأرض من السرير العالى، فترتمى على السرير وهى تتأوه وتنهج، تحاول أن تلتقط أنفاسها المتقطعة، ويداها ترتميان جانبيها،فاجلس بين فخذيها وارفعهما لأعلى على كتفي، اوسع لنفسي بين فخذيها اباعد بين شفتى كسها بأصابعي، وفجأةادفع القضيب الذى اشتد انتصابه واحمر لونه ولمع جلده ببريق غريب، بقسوة شديدة داخل مهبلها فتشهق ويغمى عليها فاقدة الوعى ، فخفت وكاد قلبى ينفطر خوفا ليكون اصابها مكروه فبدات اتحسس جسدها الناعم الرقيق الجميل ، ثم بدات تتاوه وتقول سكت ليه فاطماننت قليلا وعدت الى ادخال القضسب واخراجه في كسها الذي يشتد إحمرارا ، يتصبب العرق على جسدي بغزارة ، ثم تنقلب على وجهها وتشير الى طيزها وتقول دخله هنا عاوزه في طيزي دخله في طيز خالتك ام سمر يا سيف يا حبيبي فاندهشت ودخلته فانزلق داخل طيزها وان ادفع بقوه فتئن وترتجف واحس كان روحها سوف تخرج منها فتقول ... ، طلعه برة شوية ، ... بيموتنى جوة ، يالهوى يالهوى يا أمة ، (%20منهم) ... حلو قوى ولذيذ بس بيموتنى ... ، بلاش تدوره وتدكه قوى كده انت مش معقول تكون لسه صغير انت ولا راجل في العشرين واكتر ااااااه هاموت هايموتني طلعه انا الي جبته لنفسي قال هاعلمك قال انت مولود متعلم اه يالهوي يا امه ، روح منك *** ، ... أنا أتنيلت ورضيت ليه بس مكنت مرتاحه بصوابعي بس انا عملت كدهه ليه بس ؟؟ ... يادى الحظ الهباب يابنات ؟؟ .. يووه ه ه ه ... ولعة نار قايدة فى طيظى من جوة ياسيف ا ه ه ه آ آ آه ه يانى .. حاسة ان فيه حاجه نازله جو كسي انت نزلت لبن بيلسعنى .. زى ما يكون مغلى نار ... كفاية ،، حن عليا بأة وكفاية كده ... أيه دهه ؟ هو انت متعبتش معقول تكون نزلت وانت في السن ده قولتلها حاسس بحاجه نازله من زوبري بس هيه ايه معرفش ؟؟ قوم بأة عنى وطلعه أبوس إيديك ... ) فطلعته من كسها وهو لا يزال منتصب ، وتتكور أم سمر على نفسها تضم فخذيها لبطنها بقوة ، تتألم وتتأوة وتنهنه وتشهق فى بكاء مكتوم ، واتحسس أردافها متلذذا وتنساب أصابعي تغوص فى كسها الساخن المبتل ، وتستسلم ام سمر ليدي طويلا ، وعلى غير ما توقعته تقوم أم ةسمر وتنحنى علي فى حنان شديد وتمتص شفتي فى قبلة طويلة ساخنة ، يداعب لسا نها لسان ويدها تتحسس قضيبي المنتصب وتمسح بيدها عنه بقايا اللبن الذى لايزال يخرج من فوهته ، ووتهمس انت راجل بجد راجل (%20منهم) حقيقي متعتني يالا ناخد حمام ونرتاح شويه وبعد كده نكمل قولنلها فعلا انبسطتي بجد يا خالتي ام سمر عجبتك قالت انت ولا اجحدع راجل ثم قالت تعالي فوقي وجلست مضمومة الفخذين ، ونامت على ركبتيها فقمت وركبت فوقها فوقها ، قضيبي منتصب كعمود خرسانى ينضغط بين شفتى كسها المضموم بعنايه، يظل يتحرك ويضغط فى كسها ، وهى تزيد من ضم فخذيها على قضيبي الغازى لكسها تقاوم دخوله بين شفتى كسها طويلا، وأخير تستسلم ، تباعد بين فخذيها ، ، ، فيندفع قضيبي داخلا فى كسها وهى تشهق كأنها فوجئت به ممثله اني افاجأها وأغتصبها وهى فى غفلة عني بطريقه مثيرة مهيجة فيها غنج ودلال كبير، وتروح تداعب وتمتص شفتي وانا اداعب كسها بقضيبي وادللها به كثيرا، فترفع فخذيها متباعدين حتى يدخل قضيبي فيها أعمق وأفضل ، وتمتص شفتي وتداعب لساني تمتصه باشتهاء طويلا ، فلا اتحمل حرارة الأثارة ، وسرعان ما اتاوه وهى تبتسم وتتأوه بتغنج بدلال تشكو حرارة السائل المتدفق فى كسها المتورم من كثرة النيك، والذى تضاعفت حجم شفتيه وبظره ثم تقوم ام سمر فى دلال وتنحنى تراقب بظرها وشفتى كسها بعناية وتدس فيهما فوطة صغيرة ، تتدلل فى خطواتها المتباطئة نحو مرآة الصوان الكبيرة ، (%20منهم)تقف أمامها وتتأمل جسدها الجميل مليا ، تتحسس ثدييها وحلماته بعناية ، وتنساب يدها ببطء واستمتاع نحو بطنها تتحسسها بتلذذ واستمتاع ثم تتحسس سوتها وقبة كسها الناعمة الملتهبة من عنف مالقيت من النيك العنيف المتوحش ثم تتامل جسدها الرقيق الناعم ، وتخرج ثم تمد يدها لي سيف حبيبي يالا ( قوم تعالى) نروح الحمام فاقف وامسكها من وسطها ، فتضمنى لجسدها العارى، فأضمها وأنا أشم رائحة إفرازات كسها المعبأة ،وانظر لارى السوائل والأفرازات تبلل أسفل بطنها وقبة كسها وشفتيه وبظرها الأحمر المنتصب بشدة كالحجر، فأمد يدى أتحسس قبة كسها وبظرها بيدى فى صمت وتلذذ ، فتهمس لى ( شفت بقى ازاي الواحد بينيك الواحده ادينا جربنا كل حته في جسمس كسي وطيزي علافت انا كنت بعمل كده ليه كنت بفتكر لما كان ابو سمر بينيكني ، وبيقطع كسى وطياظى بزبره الكبير زى ما انت عملت كده دلوقتى ..) قلت لها ( هو كان بينيكك زيي كده ؟) قالت (آه ياحبيبى) ، قلت ( كان بيوجعك اقصد وجعك قوى؟) قالت (لأ موش قوى، وجع بسيط بس لذيذ ) قلت (يعنى إيه؟) قالت ( يعنى مبسوطة إنه كان بينيكني حلو كده وادانى مزاجى ، ماانت لازم تعرف غن الست بتحب تتناك كثير وجامد من جوزها ، والأحلى إن يكون زبره كبير زى زبرك لما تكبر وجامد زي ما عملنا كده مع الفرق طبعا ان زوبرك لسه موصلش للحجم بتاعه بس لما زوبرك يكبر هاتعرف وهاتحس ان المرأة لما تتبسط وتستمتع فى النيك تعمل زى أنا ماعملت كده، وصوتها يعلى وتتوجع ، (%20منهم) هى بتتوجع وتقول أى وهى فى الحقيقة قصدها تقول نيكنى أكتر ، نيكنى جامد قوى ، نيكنى بالجامد وقطع كسى وطيظى من جوة بزبرك ياحبيبى ياجوزى ، بس الكسوف بيخلليها تغير الكلام وتعمل نفسها موجوعة وتتأوه كده وكده من غير ماتحس ، وبعدين الأهات والغنج بتاعى دهه كانو بيهيجوك اكتر مش كنت بتهيج أكثر ووكنت بتنيكنى أحس وأحلى بالقوى ، بقولك إيه ، بعدين راح أبقى اشرح لك كل حاجة بالتفصيل لما تكبر شوية ، راح أوريك وأعلمك كل اللى نفسك تعرفه تعالى ورايا فى الحمام ، شوف إزاى راح اهيجك تانى وأخليك تنيكنى فى الحمام ، ... فمشيت معها وهي تضمنى بقوة لجسدها العارى ، ثم تسحبنى وهى تحيط كتفى بذراعها ، تأخذنى نحو الحمام ، ابتسمت لى بسعادة وهى تعبث بشعر رأسها ، غمزت لى بعينيها وقبلتنى قبلة لذية ساخنة فى شفتى ، وفتحت باب الحمام ودخلت ودخلت ورائها فبدات ترغي الصابون على جسدي وانا ايضا ارغي على جسدها بكثير من الصابون والماء،وبدانا كل واحد بغسل للاخر جسده ويصب الماء الساخن على الآخر يساعده على الأغتسال ، ثمجذبت ام سمر ناحيتيوانا التهم رقبتها وثدييها بوحشية وهى تتلوى وتضحك ، تحك كسها بقضيبي وفخذها يدخل بين فخذي ارفع قضيبي الشبه منتصب لأعلى حتى تزنق رأسه فى قبة كسها بعناية ، ثم تنضغط للأمام على القضيب تنيكه بين شفتى كسها بقوة وسرعة ، وارفع فخذها عاليا لجانب خصري واريحه على يدي ، ويندفع قضيبي فى كس ام سمر المبتسم المتشوق للقضيب وتعلوا تأوهاتها تعبر عن متعتها وسعادتها بقضيبي الذى يدك عمق كسها ساخنا متورما ملتهب الرأس والعنق ، فجأة تقول ( انتظر شوية ، عاوزة أمصه لك مصة تمتعك قوى ، وتخليك تحبنى موت .. ) لم تكد ام سمر تمسك قضيبي فى يدها وتدور حول حشفته وعنقه بلسانها حتى غنجت وتأوهت متلذذا ، وقلت ( موش قادر على كدهه ، زبرى مولع نار راح أجيب فى بأ ك على طول (%20منهم)، بلاش تغيظينى ، تعالى أدخله لك فى طيظك أحلى ، ياللا علشان طيظك دايما تجننى وتغيظنى قوى ، كل ما أشوف طيظك الحلوة أهيج عليها قوى ، تعالى حطى إيديك عالحيطة وادينى ظهرك ، وطى ورجعى طيظك لى قوى ) أطاعت أم سمر ضاحكة بدلال وتوسلت لي أن ادخل زبري فيها ببطء وبرفق حتى لايموتها ، لمعت عينا ي و انا اتحسس طيظها ا بيدي وادس إصبعي بالصابون بين فلقتى أردافها متعمقا فى طيظها وهى تغنج وتتأوه ، ودسست رأس القضيب الرهيب بين أردافها ، ادلك به فتحة طيظها قليلا ، ثم اندفع القضيب يمع الضغط بقوة فى طيظ ام سمر ، فانزلق القضيب بسهولة هذه المرة الثا نية ودخل كله فى طيظها وهى تغلق عينيها وتتأوه مستمتعة متلذذة ، وظللت أنيكها بقوة وبسرعة وانا اعتصر ثدييها واتحسس بطنها وكسها بتلذذ حتى نهجت وتوحوحت تصرخ من سخونة زوبري ، تركت زوبري يندفع يروح ويجىء فى طيظها وهى تتلوى أمامي ، وبقيت فترة على ذلك وهى تتوسل لهي ألا انتزعه ولا يخرج منها وابقيه داخل طيظها حتى تستمتع به ، ولكني سحبته وأخرجته عندما بداء يهداء ويقل حجمه تدريجيا وتذهب انتفاخاته وحجمه الكبير مرة أخرى ، ثم تحممنا وخرجنا متعانقين ومن ذلك اليوم بدات حكايتي مع الجنس (%20منهم)والنيك حيث بدات ام سمر بتعليمي وبدات في معرفة الكثير والكثير عن البنات واسيدات وبدات بمضاجعة كل من كانت في هذا اليو يوم النتف كا احب ان اسمبه نكتهم كلهم اكتر من مره تحت اشراف ام سمر وبرعايتها بل كنت في بعض الاحيان انيك ام سمر وواحده
منهم ( منهم) واحيانا كل واحده وحدها في بيتها بعد خروج زوجها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!
طيب كا هو الدكتور راجل قالت لاء لازم يكون راجل خاص يكون جوزي ابو سمر اوه بس بقي يا سيف يا حبيبي انت لسه صغير شويه شويه وواحده واحده هاتعرف كل حاجه بس توعدني ان تفضل الحاجات دي سر بينك وبين خالتك حبيبتك ماشي يا يبف ماشي يا خالتي وفي هذه اليله نمت بحضنها وكانت تهمس لى أم سمر ونحن فى السرير قبل أن ننام، وهى تضمنى إلى صدرها وتحيطنى بفخذيها: ( أنا تعبانة.) فأسألها ( ايه الي تاعبك فتشير الى كسها ده فاسللها بيتعبك إزاى ؟ هو انتي حاسه بايه فتقول نار والعه نار يا حبيبي ) اجيبلك شوية ميه تحطيهم عليه تضحك وتقول لاء هو هايبرد لوحده ، فأسألها ثانية طيب انا اعمل ايه علشان ما تتالميش ) فترد (نام دلوقت وبكرة تكبر وتعرف، أنا راح أبقى أقولك وأشرح لك كل حاجة لما تكبر شوية بس نام دلوقتى)وتتكرر القصة يوميا (%20منهم) أو يوما بعد يوم ،كنت اراها خاضعة ، كنت اتلصص عليها لأستمع لها تتأوه وتغنج وتتوسل طوال الليل وحتى الفجر. لم تظهر لى الصور الغامضة وتتضح أبدا حتى كان يوم لاأنساه كنت لم اذهب يومها للمدرسه .كانت الساعة حوالى التاسعة صباحا، كل أفراد الأسرة فى المدارس ، . كنت ألعب بأشيائى واشياء بنتها سمر وألوانى وكراسات الرسم فى حجرة بعيدة معزولة فى نهاية البيت، وكانت أم سمر فى الحمام قليلا ، ثم خرجت وفجأة انتشرت فى البيت رائحة سكر يحترق، وعصير ليمون يضاف إليه، كانت أم سمر تعد مايسمى ب(الحلاوة) التى تستخدم فى إزالة الشعر الزائد من أجساد الأناث.كانت ترتدى ثوبا قصيرا عاري الصدر والأكتاف ، (%20منهم) ولاترتدى تحته أى شىء على الأطلاق، وقد اتضح كل شىء مع حركات وانحناءاتها واهتزازات وترجرج ثدييها وأرتعاش أردافها، بل إن لحم جسدها العارى الأبيض الجميل كان واضحا تماما من خلال الثوب الخفيف الشفاف.سرعان ما أتت جارتنا المراهقة سنية وأختاها قدرية وعزيزة، وتبعتهن جارتنا اعتماد وأخت زوجها أم عايدة الغمرى. تبادلن الأحضان والقبلات وتم توزيع الكثير من المشروبات الساخنة والشربات والحلوى والكعك بين الضحكات والصراخ والهزار والقفشات والملامسات وهمسات غير مفهومة. لم تمض دقائق إلا واجتمعت الأناث يشاركننى فى الحجرة الأخيرة المعزولة عن البيت وفجاءه قالت قدريه وكنت ادعوها ابله قدريه اجري يا سيف هات فاكهه وتعهالي من الفكهاني الي في اول الحي قولتلها لاء يا ابله مش هاروح قالت قدريه ايه يا ام سمر هو هايقعد معانا يفضحنا ياختي دا منش صغير ام سمر قالت انا اتفقت انا وسيف حبيبي ان اي شيء يشوفه او يسمعه يبقى سر بينا صح يا سيف قولتلها صح يا خالتي ام سمر قالت لقدريه سيبيه ومتخافيش دا ولد شاطر وعمره ما هيتكلم عن حاجه ، وأحضرت أم سمر إناء ساخن كبير فيه قطع مستدرة كورة من الحلاوة ذات الرائحة المميزة النفاذة، وبدأت النسوة والفتيات يتخلصن من ملابسهن مع بعض التحفظ لوجودي لكن بدات ام سمر في تشجيعهن وخلعت كل ملابسها لتبقى عاريه (%20منهم)كاما ولدتها امها وانبهرت بجسدها وبمنظره وهى عاريه من اي ملابس بدات الاناث يتجردن من ملابسهن وكل منهن تشجع الأخرى على أن تتخلص من المزيد حتى صرن كلهن عرايا تماما يفترشن السجادة الكبيرة فى وسط الحجرة ووراء وتحت كل منهن العديد من الوسائد الناعمة الوثيرة ، وفى وسط الأجتماع الأنثوى، كان إناء الحلاوة الخاصة بما يسمى (نتف) الشعر الزائد، وسرعان ماانهمكت الأناث فى الألتفاف حول واحدة منهن بعد الأخرى يسلخن جلدها من أعلى رقبتها وحتى كعب رجليها وأظافر أصابع قدميها. وتعالت الضحكات والهمسات والتأوهات والغمزات ، بينما افتضحت فروج الأناث جميعا وتباعدت الأفخاذ ، وتراقصت الأثداء وترجرجت، وارتعشت الأرداف ، واحمرت الأفخاذ والتهبت الأجساد والوجوه بحمرة غريبة كما لو أنها شويت على نار سريعة، (%20منهم) ولم يمض وقت حتى بدأت أشم رائحة لم تكن غريبة على، كانت رائحة تشبه تلك التى أشمها من جسد أم سمر وبين فخذيها بعد كل ليلة تنام فيها فى سريرها تتالم ... ، الآن شغلتنى بشدة هذه الرائحة ، حين أمسكت أم سمر بمناديل ورقية بيضاء، باعدت بين فخذيها تماما، ودست المناديل بين شفتى كسها الأبيض المتورد الكبير الجميل، وكان مبلولا بسائل لزج لامع، ينساب ببطء من فتحة مهبلها، مختلطا بما يشبه سائل أبيض آخر غليظ القوام يتجمع على جانبى شفتى كسها ، كانت الرائحة المميزة التى انبعثت من كسها هى تلك التى أعرفها تماما، كانت الرائحة رائحة الأفرازات التى تخرج من كس الأنثى والتى عرفت فيما بعد بعد أن كبرت أنها الدليل الحى المتحرك على انفعال الأنثى واستجاباتها الجنسية لمثيرات ما تشغل عقلها. مسحت أم سمر الأفرازات ذات الرائحة المميزة بالمناديل الورقية، ورمتها خلفها ، فقمت والتقطتها فى يدى، وأخذت أتفحصها بفضول وأتشمم روائحها وعبيرها، ورفعت رأسى فوجدت أن سنية المراهقة تراقبنى وتشاهد ما أفعل، وابتسمت لى ، وقالت لى (هات لى ياسيف ياحبيبى شوية مناديل ورق ياروحى)، أسرعت أعطيها ما أرادت، ففتحت أفخاذها وباعدت بين شفتى كسها، وفعلت بالضبط كما فعلت أم سمر ومسحت بالمناديل إفرازات كسها، ولكنها لم تلقها خلف ظهرها كما فعلت أم سمر ، وأنما ناولتنى الورق المبلل بإفرازات كسها، فتناولت من يدها الورق المبلول وقربته من عينى أفحصه ثم من أنفى أتنسم رائحته بعمق وبنفس طويـل جدا، فكانت لافرازات كس سنية على الورق رائحة تختلف عن رائحة افرازات كس أم سمر ، فأثار ذلك شغفى ، وتمنيت أن تفعل بقية النساء مثلما فعلت سنية ومن قبلها أم سمر ، فنظرت لهن، فوجت عيونهن تلمع باستغراب ودهشة وهن يراقبن جميعا ما أفعله (%20منهم)من تفحصى لروائح وشكل الأفرازات بين أم سمر وسنية، فابتسمت أم سمر وقالت أننى ذكى وشديد الملاحظة وأحب أن أعرف كل شىء مبكرا عن موعده لأننى أنضج مبكرا عن أمثالى من الصبية.كان لتعليقها أثر مشجع للنسوة والفتيات ، فمسحت كل منهن افرازاته كسها بوريقات ومناديل بيضاء وألقتها بين أفخاذى، وهمست قدرية قائلة (أراهن على أنه يستطيع التعرف على الورقة التى تخص كس كل واحدة مننا ، دعوه يشم الورق ثم يشم جسم كل منكن ، فسوف يعيد لكل واحدة منكن المناديل التى مسحت بها كسها فورا) ، قالت ذلك وعيناها تلمعان باستغراب شديد وهى تهمس(أنا الأول، تعالى ياسيف ، شم جسمى ياحبيبى هنا، ولو شاطر تطلع لى الورقة اللى مسحت بيها نفسى من بين الورق اللى فى حجرك دهه)، ضحكت الأناث بدلال ودلع وبدأت كل منهن تباعد مابين فخذيها وتدعونى لشم رائحة كسها، احمر وجه أمى وقالت بخجل (راح تفسدن أخلاق الولد لسه صغير بعدين، لما يشوف ويلمس الأكساس المشتعلة الهايجة دى ، كيف أستطيع منعه عنكن بعد ذلك؟ أفضل أن يكون ناصح وعارف كفاية عن المرأة، ولكن ليس بهذه السرعة المفاجئة؟، تعالى ياسيف شم خالاتك ووريهم انت شاطر إزاى، وبعدين ماتعملش حاجة تانى (%20منهم) غير لما أعلمك أنا وأقولك تعملها يابابا) ، وانحنيت برأسى واقتربت بأنفى من كس كل منهن واحدة بعد الأخرى، وكلما اقتربت من احداهن مدت أصابعها وباعدت بين شفتى كسها حتى ينفتح مدخل مهبلها أمام عينى وأنفى الذى يكاد يلتصق به، فأجذب أنفاسا وأتنسمها بعمق وتلذذ شديد، وانتظر قليلا لأعيد سحب أنفاس اخرى وأعيد فحص الرائحة ، فأرى خيطا لامعا من الأفرازات ينساب بطيئا من كل كس أقترب منه، وببطء شديد تنطبق أفخاذ الأنثى التى أتفحصها حول رأسى تضم خدودى ووجهى الملتصق بكسها، وفجأة تمسك بيدها رأسى من الخلف تدفعها نحو كسها فجأة ليلتصق فمى بمهبلها ، وتضحك هامسة بخجل (تذوقه وقل لى رأيك إيه؟ من طعم كسها أحلى؟) ، فمررت عليهن جميعا وهن يضحكن ، وأعطيت لكل واحدة منهن المناديل الورقية التى استخدمتها فى مسح افرازات كسها وقد نجحت فى ذلك تماما، وهن يضحكن ويصفقن باستغراب شديد، وتشجيع لامثيل له، وفجأة سألتنى أعتماد ( مين فينا كسها طعمه أحلى )، فقالت عزيزة (دعوه يتذوق كس كل منا أولا حتى يحكم حكما صحيحا)، وهكذا عدت أدور عليهن أتذوق بلسانى وبفمى طعم الأفرازات والفروج كلهن واحدة بعد الأخرى، وكلما أتذوق واحدة أسمعها تشهق وتتأوه وترتعش وتصدر أصواتا تشبه التى أسمعها من أم سمر عندما تنام فى سريرها كل ليلة. فلما اتهيت من تذوق كس كل منهن اعتدلت وهن ينتظرن حكمى مبتسمات وعلى وجوههن قلق غريب وقد احمرت الوجنات ولمعت العيون والشفايف (%20منهم)، وسمعت سنية تقول بصوت هامس لأم سمر وهى تشير بيدها إلى بين أفخاذى (الولد زبره انتصب ووقف؟)، فأعلنت النتيجة بفخر قائلا ( كس أبلة قدرية أحلى طعم وأجمل ريحة فيكن كلكن)، فضجت النسوة بالضحك وقامت قدرية تصفق وترقص عارية تهز وترعش ثدييها وبطنها وأردافها، فكانت جميلة مثيرة بلاحدود أحببت النظر إلى أنوثتها الممتلئة المتفجرة وابتسامتها الساحرة الضاحكة ذات الفلق الصغير بين أسنانها الجميلة وشفتيها الممتلئتين، بينما طاردتنى بقية النساء بالشباشب والأحذية انتقاما من عدم ترشيحى كل منهن للفوز بالمركز الأول وتعالت الأعتراضات والمطالبات بالأعادة من جديد، وهددتنى أم سمر بانها ستضربنى لأننى لم أحكم لها بالمركز الأول، وأعدنا المسلبقة مرتين تاليتين، ولكننى كنت أحكم مرة لقدرية والثانية لأختها سنية ، وكنت صادقا أمينا فى حكمى فقد كان طعم كل كس منهما لذيذا جدا يفوق لذة طعم بقية فروج النسوة الأخريات.استمر الهرج والمرج والرقص والقرص والمداعبات الفاضحة بين الفتيات وأم سمر حتى انتهين جميعا من انتزاع الشعر كله من أجسادهن، وكنت أساعدهن بما يطلبنه منى متلذذا بالتصاقى بأجسادهن وبمشاهداتى للفروج المفتوحة والأفخاذ المتباعدة والأرداف المرتعشة والأثداء (%20منهم) المترجرجة حولى ، وكن يتناوبن تقبيلى واضمى واحتضانى فى أجسادهن يحطننى بأفخاذهن ويرتمين فوقى على الأرض يمثلن ضاحكات أنهن يمارسن معى الجنس، بينما تضحك أم سمر وتعترض بدلال وسعادة.بدأت الأناث يتسللن واحدة بعد ألخرى إلى حمام البيت الساخن، لتغتسل من أثر الحلاوة الملزقة فى جسدها كله، فكن يدخلن الجمام اثنتان أو ثلاث معا يتعون على انجاز مهام الأستحمام والتنظيف، وسرعان مااندسست بينهن فى الحمام عاريا أنا أيضا أشاركهن كل شىء يفعلنه، فالما انتهين جلسن عرايا فى المناشف والفوط يتناولن الحلوى والمشروبات ويتهامسن بالعديد من القصص والحكايات الغير مفهومة بالنسبة لى ، ولكننى أستطيع تمييز أنها كانت تتناول الحديث عن الأزواج والرجال والنوم معهم فى السرير وعمل قلة الأدب بين الأنثى والرجل ، تعالت الهمسات والضحكات واتسعت العيون وانفرجت الشفايف فى دهشة أحيانا، وتمثلن التأوهات والغنجات والصرخات مع التمثيل بالعينين والوجه والذراعين ، وحكت بعضهن عن مقاييس الأزبار الخاصة برجالهن وطرق النيك المؤلمة والممتعة ، فلم أفهم الكثير مما قيل ولم يهتم أحد منهن بالأجابة عن أسألتى مطلقا ، حتى انقضت ساعتان، وبدأت النسوة فى الأنصراف الواحدة بعد الأخرى ، فدعتنى أم سمر لمشاركتها الحمام ومساعدتها.فى الحمام كنت عاريا مع ام سمر الجميلة الرائعة الرقيقة، كان جسد أم سمر جميلا بشكل يفوق ممثلات السينما العالمية، فكان لها وجه يشبه تماما الفنانة مريم فخر الدين حينما كانت فى بداية عهدها بالتمثيل فى السينما (%20منهم)، بينما جسدها بلا مبالغة كان مطابقا تماما لجسد ممثلة الأغراء العالمية الأمريكية مادونا، فلما تعددت السنوات بها بعد أصبح جسدها يشبه جسد هندرستم وجين مانسفيلد بعد أن أمتلأت وزاد وزنها فأصبحت أكثر إغراء وإثارة منها وهى فى مقتبل الشباب.كانت أمسمر تكبرنى فى العمربخمسة عشر عاما بالتمام، كنت أنا فىالعاشره او العاشره والنصف وكانت هى فى الخامسه والعشرين تقريبا. ولكننى كنت مفتونا بجمالها تماما، يسعدنى أن أدخل معها الحمام باستمرار وأكره أن تدخل من دوني كما كنت اكره انا يأخذهااحد من بين ذراعى فى أى وقت كان ليلا أو نهارا سواء ابتها او اختها عندما تاتي لتنام عندها من بلدتهم المهم .أخذت أدلك جسد أم سمر دون أن تطلب منى هى أن أساعدها ، ولكنها لم تمانع أبدا ، بل أننى عندما أمسكت بالليفة أدعك لها ظهرها و ثدييها ابتسمت برضا وسعادة وقبلتنى من شفتى قبلة لذيذة طويلة، فاحتضنتها وقبلتها من بين ثدييها ، فتأوهت آهة سريعة وضحكت ، كنت أدعك أردافها بتأمل واستمتاع طويلا، باعدت بين أردافها ودسست يدى بالليفة عميقا بينهما من الخلف، فباعدت هب بين رجليها حتى تنفذ يدى من خلف اردافها للأمام فأدعك كسها الكبير اللامع الناعم بعد أن أصبح كخد طفل مولود بعد تنظيفه بالحلاوة من الشعر الزائد، كانت تهتز وتتأرجح للأمام والخلف ويدى تتحسس كسها وشفتيه بالصابون بدون ليفة ، أحسست أنها سعيدة بما أفعل فتماديت فيه بإخلاص، حتى اندست أصابعى عميقا بين شفتى كسها (%20منهم)، فتسارعت أنفاسها وأخذت تلهث بصوت خافت، كانت ترتجف أردافها وتروح وتقترب منى مع حركة منتظمة من يدى المدسوسة بين أردافها من الخلف، فجأة بدأت تتأوه بصوت واضح كما تفعل فى سريرها ، سألتها بفضول (هل آلمتك ؟) همست (لأ ياحبيبى مفيش ألم)، سألتها (طيب لماذا تقولين آه ه وتتأوهين كالموجوعة؟) قالت ( لما أبقى مبسوطة من الحتة اللى انت بتدعكها دى بين فخاذى، بصراحة، ... ، لما كسى يبقى مبسوط بأطلع الآهات دى غصب عنى ياحبيبى، بكرة لما تكبر راح تعرف الحاجات دى)، قلت لها ( أنا دائما بأسمعك بالليل وانت نايمة فى سريرك، بتعملى آه آه آه كدهه، يعنى بتبقى مبسوطة ليه ؟ هو مين الي بيدعك لك فى كسك كدهه زيى؟) قالت وهى تبتسم ضاحكة (أيوة ياحبيبى ، انا بدعكها بتبسط اوي لما بدخل صوابعي. فى كسى من جوة ... ويدعكه جامد ... قوى بدخلهم لجوة ويدعك فيه كثير من جوة ، ... ، بس ماتسألشى تانى علشان كسفتنى قوى ، بكرة لما تكبر راح تعمل انت كمان كده مع مراتك وتعرف كل حاجة ، ) قلت لها (يعني هادعكلها كده ) قالت بهمس وهى تضحك ( لاء يعنى تنيكها يا شقى ياقليل الأدب ، تعالى بأة قدامى هنا وسيب طيظى وكسى من ورا )، (%20منهم)وقفت أمامها أتأمل كسها الكبير والمنتفخ يلمع باستغراب ، وكانت هى تتأمل نظرات عينى لكسها بقلق وهمست لى (انت بتبص لكسى كده قوى ليه ياسيف ؟)، قلت لها ( يعنى كسك دهه ممكن يبقى واسع وغويط من جوة علشان الزبر يدخل جواه خالص ... مش كده؟ ، وانت موش بيوجعك لما تدخل صوابعك جوة؟ ، انت بتتبسطى وتقولى آه آه؟؟)ابتسمت وقالت لى (صح كده تماما ، بس الكلام دهه سر بينى وبينك ماحدش يعرفه خالص ... زى ما اتعودنا أنا وانت ، أى حاجة نقولها أو نعملها مافيش حد فى الدنيا أبدا يعرفها منك ؟؟ فاهم ؟ واوعي حد يعرف الي حصل انهاده مني او من الستات والبنات الي كانت موجوده ازعل منك اوي ومتبقاش حبيبي ولا االمنلك تاني انت حبيبى اللى يحفظ سرخالته حبيبته موش كده ياسيف؟)، قلت لها (أكيد ، ده عهد بينى وبينك من يوم ما شفتك وقولتيلي ده سر وإن كل حاجة أعرفها تبقى سر بينى وبينك ، وأنى أقول لك على كل حاجة ، ... ، وأى حاجة تقوليها لى وتعلميها لى برضه لازم تفضل سر بيننا، أكيد)، همست ( أنا عاوزاك تكبر بسرعة وتنضج وتبقى واعى وتعرف كل حاجة ، علشان تبقى انت راجلى وكل اللى لى فى الدنيا دى ، وأستغنى بيك عن الدنيا والناس بحالهم ياحبيبى ... ، عاوزة أعلمك كل شىء وتعرف كل شىء وتبقى واعى زى الزلطة ) ، قلت ( طبعا ، واحتضنت جسدها العارى الدافىء ورحت أقبل صدرها وأعض ثديها وحلمته وهى تضحك وتتأوه وتقرصنى من أردافى وقضيبى ، وفجأة قلت لها (خالتي .. (%20منهم)عاوز أبسطك زى ما كنتييتتبسطي بصوابعك بس بزوبري ، ..) ضحكت وقالت( إزاى ده؟) قلت لها ( أدخل زبرى فى كسك لغاية جوة قوى وأدعك رأسه فى كسك من جوة ، ) ضحكت وهمست وهى تقبل شفتى قبلة طويلة عميقة ساخنة ( ماينفعشى علشان انت لسة صغنطوطة ، وزبرك لسة صغنطوطة ، ياخرابى ياواد ،، وكأنها تذكرت فجأة ، البنات والستات النهاردة كانوا راح يحسدو زبرك ، قالوا أنه كبير وراح يطلع كبير قوى وتخين وبصراحة همة معاهن حق ، أنا شايفة أنه يمكن يبقى أكبر زبر شفقته يمكن اكبر من بتاع ابو سمر بكثير كمان، والبنت سنية واللا قدرية قالت انت زبرك بيقف وينتصب الكلبة أم عين وحشة ، ... ) قلت لها ( طيب ماهو زبرى كبير أهه بأة) ، قالت (لأ لسة صغنطط ياصغنطط ،خالتو بتحب الزبر الكبير يابنوتى الحلوة، اسكت بأة هيجتنى) ، قلت لها بعد أن فكرت ثوانى ( طيب انت كنت بتقولى آه وأنا بأدعك كسك بإيدى ، يعنى إيدى بتبسطك ؟ موش كده ، ياللا تعالى بأة أدعك لك كسك تانى بإيدى علشان تقولى آه ه ه ) ، نظرت لى طويلا وقالت (انت مصمم؟ ، هو انت كنت مبسوط لما بتدعك لى كسى بإيدك ؟) قلت لها (أيوة بأبقى مبسوط قوى ، وبأتبسط أكثر وأنا كنت بابوس كسك جوة وأذوقه مع البنات وانتن بتعملوا الحلاوة ، طعمه حلو ولذيذ ، وفيه رائحة وحاجات غريبة بتحصل فى جسمى من جوة لما بأذوق الحاجة اللى نازلة من كسك دى ... ) نظرت لى طويلا فى صمت وهمست ( طيب تعالى ... ادعك لى كسى ... شوية صغيرة ولو عاوز ... تذوقه ... وتبوسه ... بوسه بس بسرعة ياللا بأة) ، وجلست على مقعد الحمام الخشبى ، وباعدت بين فخذيها ببطء شديد وبتردد ، وهى تنظر فى عيونى المتلهفة ، مددت يدى أتلمس كسها الكبير ذا الشفتين الكبيرتين الممتلئتين ، فرفعت فخذيها لأعلى قليلا وزاد الأتساع بين فخذيها وانفرجت الشفتان فى كسها متباعدتان عن بعضهما ليطل بظرها الوردى من غطاءه الرقيق برأسه التى تشبه رأس القضيب الضئيل جدا، وابتسم مهبلها ابتسامة صغيرة جدا ولكنها كانت كافية لأرى الفم الوردى الأحمر بداخله يلمع وينزلق منه خيط من السائل الشفاف ذو الرائحة المميزة المحببة جدا لقلبى (%20منهم)، سارعت أدوس كسها بيدى وأدلكه بقوة ، .. كان لذيذ بلا حدود لى ، رأيتها تضم جفونها فى شبه إغماءة خفيفة وتنفرج شفتاها وتتنفس بصوت عال ، زدت من تدليك يدى لكسها الذى ارتفعت حرارته ، أصبحت أحسه ساخنا تحت كفى وأصابعى ، اهتزت أردافها يمينا ويسارا مرارا وتأوهت تلك الآهات التى تشوقت لسماعها منها ( آه آح ، آه آه ، آيو ، أوف ، ياماماتى تعاليلى ، آيوة ، كمان فى الحتة دى ، أيو و و ة هنا ، قوى قوى قوى كمان حبيبى كمان ، دخل صوابعك جوايا ، دخلها ياحبيبى ، ... )وغرق كسها فى ما أحب أن أسميه العسل اللذيذ تدليلا لها وكلغة أتفقنا عليها سرا بيننا لنشير لأفرازات كسها فيما بعد ذلك ، وهمست بضعف وهى تهتز (بوسنى فى كسى قوى ببقك ، ... يووه ... أيوة كدهه ياحبيبى ، ... آه ه ه ه ... أيوة ، ... على .. مهلك .. يوه .. يااه .. أيوة خذ *****ى دهه ومصه ... ياآنى .. قوى ، أيوة العب فيه جامد بلسانك ياحبيبى ، آآه ، و ... بس ... بس .. خلاص ... أيوة دوس قوى ... عضه بشويش ... ) ورحت أمتص بظرها وأمتص العسل المنهمر من كسها باشتهاء غريب ، أصبنى احساس غريب وممتع وأنا أسعدها وأطلق آهاتها بشكل أفضل مما كانت تتأوهه وهى فى سريرها ، وارتعشت وارتجفت العديد من المرات المتتالية وتدفقت منها السوائل الشفافة والبيضاء ذات الروائح المحببة لى ، وفجأة ارتمت على الأرض شبه فاقدة للوعى ، تضم فخذيها بقوة لثدييها وترتعش رعشات محمومة وتتأوه كأنها تصرخ تتوسل لى حتى أتوقف وأن أبتعد عن كسها قليلا ، قامت بعدها تبتسم بسعادة غريبة وعينيها تلمعان بشكل يدل على الأنبهار والأستغراب وهى تنظر لى ضاحكة ثم ضمتنى بقوة وامتصت شفتى ولسانى فى فمها بشكل قبلة لم أعرفه من قبل منها ولامن غيرها ، وهمست (انت راح تبقى راجل عظيم ،، سوف تعشقك النساء عشقا لاينتهى ،، فأنت تملك موهبة لايملكها احد من الرجال فى اسعاد الأنثى ، سأعتنى بك من الآن عناية خاصة جدا ... ، أنت تملك كنوزا غريبه ، من الآن لاتدع أنثى غريبة تلمسك أبدا، فاهم ؟؟ ) ، استكملت الأستحمام وانا معها ثم خرجنا أنا وهي من الحمام عرايا بعد الأستحمام ، ووقفت أمام المرآة تتعطر وتتزين وتزين شعرها تتأمل نفسها وجسدها تدور حول نفسها معجبة بما تملكه من رقة وأنوثة طاغية، وأطالت أصابعها ملامسة كسها وشفتيه، تدلك بظرها الذى يطل برأسه من بين الشفتين تدليكا خفيفا بطرف أصبعها الأوسط، سرعان ماتأوهت وارتعشت، فراحت تتحسس أردافها ببطء واعتزاز، تباعد بين أليتيها، ودست طرف إصبعها تضغطه برفق ورقة فى فتحة طيظها وقد بدا فى عينيها أنها ساهمة تنظر للاشىء، تنهدت وهمست لى برقة بالغة (تعالى أحط لك لحمة ورز وقلقاس ودمعة من اللى انت بتحبها وراح أحط لك بطيخة بحالها (%20منهم)تغرق فيها لوحدك، كل لما تشبع ، ) انت بصراحه احسن من اي راجل عرفته قولتلها انتي تعرفي رجاله قالت لاء اقصد ابو سمر لم تكد الدقائق تمر بعد انتهائى من طعام الغذاء ، )، حتي جائت ام سمر الى الحجره وقالت سيف حبيبي انت كنت عاوز تبسطني زي الراجل لما يبسط مراته قولتها اه اتمني ونفسي فجلست بجانبي واحتضنتني واخذت بتقبيلي من فمي ومن رقبتي وهي تربت على ظهري واكتافي وتقولي من انهارده انت حبيبي هاعلمك كل حاجه هاخليك اشطر راجل يعرف يسعد ست في الدنيا بس توعدني انك متلمسش واحده تانيه غير حبيبتك خالتك ام سمر قولتاها حاضر عمري ما هاعرف اي واحده تانيه غيرك . ووصلت لى رائحة مميزة أعرفها جيدا وتذوقتها من قبل بأنفى وفمى ، كانت رائحة العسل المنساب من مهبلها من كتر محنتها وهيجانها ولا ادري ما السبب في هذه االحاله التي هي فيها
كانت تقف منحنيه امامي ثم جلست على ركبتيها للأمام منحنية كثيرا (%20منهم)حتى تتمكن من تقبيلي ثم استدارت حتي استطيع ان اري ما اتمناه ثم رايت ما كنت اربو ان انضر اليه كسها وشفتاه رأيت شفتا كسها تلمعان والسوائل والأفرازات تنزلق من مهبلها لتبلل فخذيها فى فيضان غزير ،) ، ثم استدارت ثانيه باتجاهي وتابعت تقبيلي وانا بدات في مبادلتها القبل والربت على اجزاء جسمها اكتافها وظهرها وفلقتا طيزها ما اكثر نعومة طيزها وطراوتها كانت تهتز مثل الجيلي وكنت ادفع اصابعي بين فلقتي طيزها والمس خرم طيزها بصوابعي كانت ترتجف وكانت تكاد تاكل شفتي وجسدي كله ثم قلت لها (ياللا بوسى زبرى ومصيه شويه) ، فاستغربت من طلبي وقالت وما ادراك انني اريد هذا فقلت لها انا ببوس كسك وامصمص *****ك انتي بقى بوسي زوبري فبدات تدلك زوبري بقوة فى يدها أظهرت هيجانها ورغبتها الشديدة (لأ موش عاوزة أمصه ، أنا بأقرف، راح أبوسه بس وخلاص، هه) ، وانحنت على القضيب تقبله ، ولكن القبلة استمرت وامتدت طويلا ، من رأسه لعنقه لبطن القضيب ، وعادت تتذوق باللسان خفيفا الحشفة والرأس ومايحيطهما فى بطء شديد فقلت لها (%20منهم)( ، كمان ، دخليه جوة شفايفك بأة) وانفرجت شفتاها وقالت يجازي شيطانك فكرتني بايام جوازي وجوزي والي كنت بعمله ، وببطء شديد سمحت للقضيب أن يتسلل على استحياء شديد داخل شفتيها، تأوهت بعمق وهى تحاول أن تلتقط أنفاسها المتقطعة ورأسها يعلوا ويهبط بنشاط وهمة بالغة وهى تمتص القضيب فى نهم واشتهاء ، كانت تدفعه كله في فمها وتلوكه بشفايفها في اشتهاء فى فمها، وتأرجحت خصلات شعرها الناعم الطويل حول كتفيها ووجهها ، بينما يداي تعتصران ثدييها وحلماتها تارة ، وفخذيها وبطنها تارة ، وتسعى نحو كسها بين فخذيها تارة تريد أن تعتصره، فأوسعت فخذيها ليدي المقتحمة، وعندما غرزت إصبعي فى كسها شهقت واهتزت فنظرت الى كسها كان شديد الأحمرار ( ياللا اطلعى بأة وحطى زبرى كله فى كسك من جوة، ) فضحكت وقالت ايه يا واد انت عاوز تفهمني انك اسس بالي حاساه قولتلها وايه الي حاساه قالت اني عاوزه ادخل زوبرك في كسي بس ده صغير لسه بدري على ما يكبر واتمتع بيه قولتلها بس جربي الصغير ده هايعمل حاجات كتير قضحكت ،وصعدت ببطء من ركوعها ، وخلعت ربع الثوب الذى ترتديه ببطء فتقافز ثدياها ، فالتقطت أحدهما فى يدي وتمتد يدي الاخري تساعد فخذها على عبور جسدي ثم تحسست كسها ودلكته بقوة غرست أصبعين فيه ، تعتدل ام سمر بخجل شديد وقد اكفهر واحمر وجهها الشديد البياض ، وزادت عيونها العسلية اشتعالا، ترمى شعرها بأنوثة بالغة ودلال خلف ظهرها الأبيض ، فيلامس أردافها الممتلئة المستديرة القوية العريضة المنتفخة، ويخفى خصرها الرفيع الدقيق، تمتد يدها خلف ظهرها وهى ترتفع لأعلى بالقضيب ، تضبطه بين شفتى كسها ، ثم تدلكه بين الشفتين ، تدعك برأس القضيب بظرها طويلا وهى تضغط نفسها عليه، فقلت لها هل تستمتعي بذلك قالت اوي اوي بحس بكهربا في كسي هو صحيح زوبرك مش كبير بس ناشف وواقف اوي انت هاتبقى فظيه زوبرك ده هايبقى اكبر من اي زوبر لاي راجل بس اياك تدخله في كس غير كسي وتقولي اني كبرت وانت بتحب البنات الصغيره قولتلها انا معقول اشوف اي كس الا كسك قالت ياسلام وقدريه وسنيه واعتماد والنسوان الي شفتهم الصبح دول مش هايندهوك وتروحلهم قولتلها ابدا خالتي ام سمر وبي وكس ام اسمر وبس (ياللا بأة دخليه،في كسك ) (%20منهم)، فتتعمد أن تعيد وتطيل وكأنها تكيد لي وتغيظني فى لحظة تمتلك هى فيها زمام الأمور بمهارة، فتمتد يدي حول خصرها وأردافها تجذبها وتنزلها بقوة لكنها كانت سمينه وثقيله فلم استطع الا لو رضخت هي ثم ، رأيت كس ام سمر منتفخا لامعا ، وقد ازداد لونه الوردى بشكل ملحوظ ، وقد غرق فى إفرازاتها المنسابة الساخنة برائحتها وعبقها الأريجى اللذيذ، ثم دست راس القضيب بعناية بالغة جدا وببطء شديد بين شفتى كسها بعد أن تباعد بينهما بأصابعها من يدها الأخرى، وتنزل تهبط ببطء شديد، لينغرس رأس القضيب بسرعه ويبدأ فى الدخول لصغر حجمه ساحبا معه الشفتين الرفيعتين الداخلييتين من كسها إلى مهبلها، وتمتد أصابعها تحاول بحرص تخليص شفايف كسها من الدخول مع رأس القضيب فتعود لترتفع قليلا وتخرج الرأس من كسها لتبعد الشفايف عنه، ثم تجلس مرة أخرى تضغط الرأس داخل كسها ببطء وتصميم وقوة، ولكنها تكرر المحاولة كثيرا كان يدخل ويخرج كانما يدخل في اناء مملوء ماء لكثرة افرازات كسها كان القضيب ينزلق للداخل فى كسها وتتحمل معه ألما مؤقتا لزنقة شفايف كسها الذى تمددت فوهة مهبله لدرجة مؤلمة حقا، وتنطلق آهة طويلة متألمة والقضيب ينزلق وهى تهبط وتهبط وتهبط ، حتى ضننت انها تريد ان تدخل البيضتان ايضا كانت في قمة الهياج والنشوه كانت تتمتع بالصعود والهبوط كانثي اول مره تدوق الزوبري ودخول قضيب الى كسها ثم تهدأ ام سمر قليلا ، وانا اتحسس جسدها كله ، كي احثها على الحركة، قتبدأ تتحرك صعودا وهبوطا ، وتتسارع بالتدريج ، وتعلو تأوهاتها وشهقاتها التى سرعان ماتصير غنجا منظما ملحنا ، وفجأة تتراقص أردافها يمينا ويسارا وفى دوائر ناقصة الأستدارة أحيانا وأخرى كاملة الأستدارة ، تصعد بعدها تماما حتى يخرج القضيب كله منها ، فتهبط عليه بقوة فجأة ليغوص كله فى أعماق كسها، فتطعن نفسها به دون رحمة وكأنها تريد أن تنتقم من كسها نفسه، (%20منهم)فجأة تشهق شهقات متتالية، وتقبض فى جسدي تنشب فيه أظافرها وتسقط مغشيا عليها فوق صدري وهى تلهث والعرق يتصبب من جسدها كله. كان مارأيت أغرب مارأيت فى حياتى حتى هذه اللحظة ، وجعلنى أبقى فى مكانى وهي مستلقيه فوقي وانا اكاد اختنق من ثقل جسدها فوقي ثم نحيت جسدها بصعوبه عني وقمت واقفا ، وجذبتها من ازرعها ومن تحت إبطها حتى تقف على قدميها ، واخذتها إلى جوار السرير الفضى العالى القديم، دفعت جسدها فى جانب السرير وهى مستسلمة تتأوه، وانا امسك بكسها اعتصرة بقسوة، فتتأوه وتحاول الأنثناء والأنحناء لأسفل لتتخلصث من قسوة أصابعي فى كسها، ولكن يدي الأخرى كانت تحيط من وراء أردافها احاول ان ارفعها لأعلى بقوة، فترتفع وجسدها على أيدى وانا احاول ان ارفعها للسرير من كسها وأردافها، وهى شبه مغمى عليها مغمضة العينين ، ملتهبة الخدود، واعاونها حتي لاتسقط على الأرض من السرير العالى، فترتمى على السرير وهى تتأوه وتنهج، تحاول أن تلتقط أنفاسها المتقطعة، ويداها ترتميان جانبيها،فاجلس بين فخذيها وارفعهما لأعلى على كتفي، اوسع لنفسي بين فخذيها اباعد بين شفتى كسها بأصابعي، وفجأةادفع القضيب الذى اشتد انتصابه واحمر لونه ولمع جلده ببريق غريب، بقسوة شديدة داخل مهبلها فتشهق ويغمى عليها فاقدة الوعى ، فخفت وكاد قلبى ينفطر خوفا ليكون اصابها مكروه فبدات اتحسس جسدها الناعم الرقيق الجميل ، ثم بدات تتاوه وتقول سكت ليه فاطماننت قليلا وعدت الى ادخال القضسب واخراجه في كسها الذي يشتد إحمرارا ، يتصبب العرق على جسدي بغزارة ، ثم تنقلب على وجهها وتشير الى طيزها وتقول دخله هنا عاوزه في طيزي دخله في طيز خالتك ام سمر يا سيف يا حبيبي فاندهشت ودخلته فانزلق داخل طيزها وان ادفع بقوه فتئن وترتجف واحس كان روحها سوف تخرج منها فتقول ... ، طلعه برة شوية ، ... بيموتنى جوة ، يالهوى يالهوى يا أمة ، (%20منهم) ... حلو قوى ولذيذ بس بيموتنى ... ، بلاش تدوره وتدكه قوى كده انت مش معقول تكون لسه صغير انت ولا راجل في العشرين واكتر ااااااه هاموت هايموتني طلعه انا الي جبته لنفسي قال هاعلمك قال انت مولود متعلم اه يالهوي يا امه ، روح منك *** ، ... أنا أتنيلت ورضيت ليه بس مكنت مرتاحه بصوابعي بس انا عملت كدهه ليه بس ؟؟ ... يادى الحظ الهباب يابنات ؟؟ .. يووه ه ه ه ... ولعة نار قايدة فى طيظى من جوة ياسيف ا ه ه ه آ آ آه ه يانى .. حاسة ان فيه حاجه نازله جو كسي انت نزلت لبن بيلسعنى .. زى ما يكون مغلى نار ... كفاية ،، حن عليا بأة وكفاية كده ... أيه دهه ؟ هو انت متعبتش معقول تكون نزلت وانت في السن ده قولتلها حاسس بحاجه نازله من زوبري بس هيه ايه معرفش ؟؟ قوم بأة عنى وطلعه أبوس إيديك ... ) فطلعته من كسها وهو لا يزال منتصب ، وتتكور أم سمر على نفسها تضم فخذيها لبطنها بقوة ، تتألم وتتأوة وتنهنه وتشهق فى بكاء مكتوم ، واتحسس أردافها متلذذا وتنساب أصابعي تغوص فى كسها الساخن المبتل ، وتستسلم ام سمر ليدي طويلا ، وعلى غير ما توقعته تقوم أم ةسمر وتنحنى علي فى حنان شديد وتمتص شفتي فى قبلة طويلة ساخنة ، يداعب لسا نها لسان ويدها تتحسس قضيبي المنتصب وتمسح بيدها عنه بقايا اللبن الذى لايزال يخرج من فوهته ، ووتهمس انت راجل بجد راجل (%20منهم) حقيقي متعتني يالا ناخد حمام ونرتاح شويه وبعد كده نكمل قولنلها فعلا انبسطتي بجد يا خالتي ام سمر عجبتك قالت انت ولا اجحدع راجل ثم قالت تعالي فوقي وجلست مضمومة الفخذين ، ونامت على ركبتيها فقمت وركبت فوقها فوقها ، قضيبي منتصب كعمود خرسانى ينضغط بين شفتى كسها المضموم بعنايه، يظل يتحرك ويضغط فى كسها ، وهى تزيد من ضم فخذيها على قضيبي الغازى لكسها تقاوم دخوله بين شفتى كسها طويلا، وأخير تستسلم ، تباعد بين فخذيها ، ، ، فيندفع قضيبي داخلا فى كسها وهى تشهق كأنها فوجئت به ممثله اني افاجأها وأغتصبها وهى فى غفلة عني بطريقه مثيرة مهيجة فيها غنج ودلال كبير، وتروح تداعب وتمتص شفتي وانا اداعب كسها بقضيبي وادللها به كثيرا، فترفع فخذيها متباعدين حتى يدخل قضيبي فيها أعمق وأفضل ، وتمتص شفتي وتداعب لساني تمتصه باشتهاء طويلا ، فلا اتحمل حرارة الأثارة ، وسرعان ما اتاوه وهى تبتسم وتتأوه بتغنج بدلال تشكو حرارة السائل المتدفق فى كسها المتورم من كثرة النيك، والذى تضاعفت حجم شفتيه وبظره ثم تقوم ام سمر فى دلال وتنحنى تراقب بظرها وشفتى كسها بعناية وتدس فيهما فوطة صغيرة ، تتدلل فى خطواتها المتباطئة نحو مرآة الصوان الكبيرة ، (%20منهم)تقف أمامها وتتأمل جسدها الجميل مليا ، تتحسس ثدييها وحلماته بعناية ، وتنساب يدها ببطء واستمتاع نحو بطنها تتحسسها بتلذذ واستمتاع ثم تتحسس سوتها وقبة كسها الناعمة الملتهبة من عنف مالقيت من النيك العنيف المتوحش ثم تتامل جسدها الرقيق الناعم ، وتخرج ثم تمد يدها لي سيف حبيبي يالا ( قوم تعالى) نروح الحمام فاقف وامسكها من وسطها ، فتضمنى لجسدها العارى، فأضمها وأنا أشم رائحة إفرازات كسها المعبأة ،وانظر لارى السوائل والأفرازات تبلل أسفل بطنها وقبة كسها وشفتيه وبظرها الأحمر المنتصب بشدة كالحجر، فأمد يدى أتحسس قبة كسها وبظرها بيدى فى صمت وتلذذ ، فتهمس لى ( شفت بقى ازاي الواحد بينيك الواحده ادينا جربنا كل حته في جسمس كسي وطيزي علافت انا كنت بعمل كده ليه كنت بفتكر لما كان ابو سمر بينيكني ، وبيقطع كسى وطياظى بزبره الكبير زى ما انت عملت كده دلوقتى ..) قلت لها ( هو كان بينيكك زيي كده ؟) قالت (آه ياحبيبى) ، قلت ( كان بيوجعك اقصد وجعك قوى؟) قالت (لأ موش قوى، وجع بسيط بس لذيذ ) قلت (يعنى إيه؟) قالت ( يعنى مبسوطة إنه كان بينيكني حلو كده وادانى مزاجى ، ماانت لازم تعرف غن الست بتحب تتناك كثير وجامد من جوزها ، والأحلى إن يكون زبره كبير زى زبرك لما تكبر وجامد زي ما عملنا كده مع الفرق طبعا ان زوبرك لسه موصلش للحجم بتاعه بس لما زوبرك يكبر هاتعرف وهاتحس ان المرأة لما تتبسط وتستمتع فى النيك تعمل زى أنا ماعملت كده، وصوتها يعلى وتتوجع ، (%20منهم) هى بتتوجع وتقول أى وهى فى الحقيقة قصدها تقول نيكنى أكتر ، نيكنى جامد قوى ، نيكنى بالجامد وقطع كسى وطيظى من جوة بزبرك ياحبيبى ياجوزى ، بس الكسوف بيخلليها تغير الكلام وتعمل نفسها موجوعة وتتأوه كده وكده من غير ماتحس ، وبعدين الأهات والغنج بتاعى دهه كانو بيهيجوك اكتر مش كنت بتهيج أكثر ووكنت بتنيكنى أحس وأحلى بالقوى ، بقولك إيه ، بعدين راح أبقى اشرح لك كل حاجة بالتفصيل لما تكبر شوية ، راح أوريك وأعلمك كل اللى نفسك تعرفه تعالى ورايا فى الحمام ، شوف إزاى راح اهيجك تانى وأخليك تنيكنى فى الحمام ، ... فمشيت معها وهي تضمنى بقوة لجسدها العارى ، ثم تسحبنى وهى تحيط كتفى بذراعها ، تأخذنى نحو الحمام ، ابتسمت لى بسعادة وهى تعبث بشعر رأسها ، غمزت لى بعينيها وقبلتنى قبلة لذية ساخنة فى شفتى ، وفتحت باب الحمام ودخلت ودخلت ورائها فبدات ترغي الصابون على جسدي وانا ايضا ارغي على جسدها بكثير من الصابون والماء،وبدانا كل واحد بغسل للاخر جسده ويصب الماء الساخن على الآخر يساعده على الأغتسال ، ثمجذبت ام سمر ناحيتيوانا التهم رقبتها وثدييها بوحشية وهى تتلوى وتضحك ، تحك كسها بقضيبي وفخذها يدخل بين فخذي ارفع قضيبي الشبه منتصب لأعلى حتى تزنق رأسه فى قبة كسها بعناية ، ثم تنضغط للأمام على القضيب تنيكه بين شفتى كسها بقوة وسرعة ، وارفع فخذها عاليا لجانب خصري واريحه على يدي ، ويندفع قضيبي فى كس ام سمر المبتسم المتشوق للقضيب وتعلوا تأوهاتها تعبر عن متعتها وسعادتها بقضيبي الذى يدك عمق كسها ساخنا متورما ملتهب الرأس والعنق ، فجأة تقول ( انتظر شوية ، عاوزة أمصه لك مصة تمتعك قوى ، وتخليك تحبنى موت .. ) لم تكد ام سمر تمسك قضيبي فى يدها وتدور حول حشفته وعنقه بلسانها حتى غنجت وتأوهت متلذذا ، وقلت ( موش قادر على كدهه ، زبرى مولع نار راح أجيب فى بأ ك على طول (%20منهم)، بلاش تغيظينى ، تعالى أدخله لك فى طيظك أحلى ، ياللا علشان طيظك دايما تجننى وتغيظنى قوى ، كل ما أشوف طيظك الحلوة أهيج عليها قوى ، تعالى حطى إيديك عالحيطة وادينى ظهرك ، وطى ورجعى طيظك لى قوى ) أطاعت أم سمر ضاحكة بدلال وتوسلت لي أن ادخل زبري فيها ببطء وبرفق حتى لايموتها ، لمعت عينا ي و انا اتحسس طيظها ا بيدي وادس إصبعي بالصابون بين فلقتى أردافها متعمقا فى طيظها وهى تغنج وتتأوه ، ودسست رأس القضيب الرهيب بين أردافها ، ادلك به فتحة طيظها قليلا ، ثم اندفع القضيب يمع الضغط بقوة فى طيظ ام سمر ، فانزلق القضيب بسهولة هذه المرة الثا نية ودخل كله فى طيظها وهى تغلق عينيها وتتأوه مستمتعة متلذذة ، وظللت أنيكها بقوة وبسرعة وانا اعتصر ثدييها واتحسس بطنها وكسها بتلذذ حتى نهجت وتوحوحت تصرخ من سخونة زوبري ، تركت زوبري يندفع يروح ويجىء فى طيظها وهى تتلوى أمامي ، وبقيت فترة على ذلك وهى تتوسل لهي ألا انتزعه ولا يخرج منها وابقيه داخل طيظها حتى تستمتع به ، ولكني سحبته وأخرجته عندما بداء يهداء ويقل حجمه تدريجيا وتذهب انتفاخاته وحجمه الكبير مرة أخرى ، ثم تحممنا وخرجنا متعانقين ومن ذلك اليوم بدات حكايتي مع الجنس (%20منهم)والنيك حيث بدات ام سمر بتعليمي وبدات في معرفة الكثير والكثير عن البنات واسيدات وبدات بمضاجعة كل من كانت في هذا اليو يوم النتف كا احب ان اسمبه نكتهم كلهم اكتر من مره تحت اشراف ام سمر وبرعايتها بل كنت في بعض الاحيان انيك ام سمر وواحده
منهم ( منهم) واحيانا كل واحده وحدها في بيتها بعد خروج زوجها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!