تكميم
07-14-2018, 11:41 PM
قال مارلون براندو في مذكراتها
انه بعد ان انهى تصوير عدة مشاهد في الصحراء توارى مع ممثلة خلف تلة من الرمال
ليمارسوا الجنس وعندما أوشك على الوصول الى رعشته حدثت هزة أرضية شعر بلذة وصفها بعد عقود من الزمن بأنه
لم يشعر بمثلها في حياته كلها ,الآن هل استطعتم ان تتخيلوا مدى روعة تلك اللحظة التي عاشها مارلون بالتأكيد انها لحظة مميزة وهذا يذكرني بلحظة مميزة عشتها انا ولكن بنتيجة عكسية وسأقصها لكم
يوم الاحد عطلتي الأسبوعية قبل خمس او ست سنين لا اذكر بالظبط
بعد الشواء والغداء وثلاثة كؤوس عرق تركنا وزوجتي الأولاد لواجباتهم المدرسية واقفلنا باب غرفتنا
خلعنا ثيابنا واستلقينا على السرير بدأت بلمسات حانية على جسدها عيوننا مثبتة على بعضها البعض تقاربت
رويدا رويدا حتى اغلقت تاركة الصورة للخيال شفاه اطبقت على بعضها ألسنة ترقص رقصة العاشق والمعشوق
تنتهي رقصة الألسنة بتمرير شفاهي على خدها وصولا الى أذنها تشهق شهقة تحبس نفسها ثوان معدودة أثناء ذلك
قضيبي يقف على باب كهفها ينتظر اذن الدخول عض خفيف بالشفاه على شحمة الأذن أعاود تمرير شفاهي على الرقبة
مع لثم متقطع أصل للثدي ثم الحلمة هنا همست لي /فوتو/ تابعت مداعبة الحلمة وادخلته ببطئ لاطيل لحظة الايلاج
عض خفيف بالشفاه للحلمة مع مداعبة اللسان من الداخل وصل قضيبي الى نهاية مطافه وقبل ان اسحبه قليلا بوووووم
دوي انفجار هز اركان الغرفة مع اثاثها رفعت راسي توقف كل شيئ لبرهة من الزمن وتبدأ بعدها ردود الأفعال
سأبدؤها بردودي
- طار خدر العرق من راسي حالا
- ارتخاء فوري وحاد في جميع اطرافي حتى الخامس منها
زوجتي
- جحظت عيناها بعد أغماض
- تحولت الى وحش كاسر بعد سماعها طرق اولادها الخائفين على الباب
- دفعتني دفعة أطاحت بي على الزجاج المكسور على الارض
- انتفضت مسرعة نحو الباب استوقفتها حالا ريثما نلبس ثيابنا
هنا تنتهي اللحظة التي حدثتكم عنها والمشابهة للحظة مارلون لكن بطريقة عكسية
فما هي الحياة الا لحظة نذكرها ان كانت مريرة نمسخرها ونضحك عليها وان كانت جميلة نبتسم لها بسعادة اننا عشناها
انه بعد ان انهى تصوير عدة مشاهد في الصحراء توارى مع ممثلة خلف تلة من الرمال
ليمارسوا الجنس وعندما أوشك على الوصول الى رعشته حدثت هزة أرضية شعر بلذة وصفها بعد عقود من الزمن بأنه
لم يشعر بمثلها في حياته كلها ,الآن هل استطعتم ان تتخيلوا مدى روعة تلك اللحظة التي عاشها مارلون بالتأكيد انها لحظة مميزة وهذا يذكرني بلحظة مميزة عشتها انا ولكن بنتيجة عكسية وسأقصها لكم
يوم الاحد عطلتي الأسبوعية قبل خمس او ست سنين لا اذكر بالظبط
بعد الشواء والغداء وثلاثة كؤوس عرق تركنا وزوجتي الأولاد لواجباتهم المدرسية واقفلنا باب غرفتنا
خلعنا ثيابنا واستلقينا على السرير بدأت بلمسات حانية على جسدها عيوننا مثبتة على بعضها البعض تقاربت
رويدا رويدا حتى اغلقت تاركة الصورة للخيال شفاه اطبقت على بعضها ألسنة ترقص رقصة العاشق والمعشوق
تنتهي رقصة الألسنة بتمرير شفاهي على خدها وصولا الى أذنها تشهق شهقة تحبس نفسها ثوان معدودة أثناء ذلك
قضيبي يقف على باب كهفها ينتظر اذن الدخول عض خفيف بالشفاه على شحمة الأذن أعاود تمرير شفاهي على الرقبة
مع لثم متقطع أصل للثدي ثم الحلمة هنا همست لي /فوتو/ تابعت مداعبة الحلمة وادخلته ببطئ لاطيل لحظة الايلاج
عض خفيف بالشفاه للحلمة مع مداعبة اللسان من الداخل وصل قضيبي الى نهاية مطافه وقبل ان اسحبه قليلا بوووووم
دوي انفجار هز اركان الغرفة مع اثاثها رفعت راسي توقف كل شيئ لبرهة من الزمن وتبدأ بعدها ردود الأفعال
سأبدؤها بردودي
- طار خدر العرق من راسي حالا
- ارتخاء فوري وحاد في جميع اطرافي حتى الخامس منها
زوجتي
- جحظت عيناها بعد أغماض
- تحولت الى وحش كاسر بعد سماعها طرق اولادها الخائفين على الباب
- دفعتني دفعة أطاحت بي على الزجاج المكسور على الارض
- انتفضت مسرعة نحو الباب استوقفتها حالا ريثما نلبس ثيابنا
هنا تنتهي اللحظة التي حدثتكم عنها والمشابهة للحظة مارلون لكن بطريقة عكسية
فما هي الحياة الا لحظة نذكرها ان كانت مريرة نمسخرها ونضحك عليها وان كانت جميلة نبتسم لها بسعادة اننا عشناها