THE LEGEND
07-03-2009, 12:19 AM
حدثت لي هذي القصه عندما كنت في الثامنة عشر من عمري لم يكن لي من قبل لي أي تجربة جنسية ولكن كثيرا ما قد سمعت عن الجنس بطريق و بأخرى من زميلاتي واحدة تحكي كيف أخوها ناكها في طيزها وأخرى تحكي كيف رأت أخوها وزوجته عم يتنايكوا بطريقة جذابه وشرهه جدا وثالثة تحكي كيف فعل الشاب مع البنت في الفلم الجنسي الذي شاهدته مع احدى زميلاتها وهكذا كنت اسمع عن الجنس وتعلمت من هيدولا الصبايا المصطلحات العامية للاعضاء التناسلية في الصبية والشاب وايضا بعض مصطلحات الحديث الجنسي مثل الزب والكس ونياكة وطيز وممحونه ومص الزب ولحس الكس والنياكة بطريقة مطوبزة وسكب على كسها او سكب في كسها واجا ضهره او اجا ضهرها وكثير من هاي المصطلحات الجنسية التي كانت تتردد على لسان كل صبية وهى تحكي عن الجنس ( النياكة ) من هنا ابداء قصتي لكم . كنت يومها في الثامنة عشر من عمري أي في ربيع عمري او في عز شبابي وذلك بعد ان انهيت الدراسة في الثانوية العامة كنت ساكنه في دمشق مع اهلي وكانت لي صديقة اسمها " ميساء " تسكن في ضيعة بعيدة عن دمشق حوالي 130 كيلومتر فطلبت من ماما وبابا ان اذهب اليها وازورها حيث انني ارغب بنزهه خلوية واريد ان اكون عندها لمدة اسبوع بابا وافق ليكافئني على تفوقي في المدرسة ولانني بنته الوحيدة والدلوعه اما ماما من خوفها الشديد على رفضت فتوسلت لها واستعطفتها وتدللت عليها شوي وبمساعدة بابا لي باقناعها وافقت ولكن عندما بابا كان يقنعها سمعته يقول لها خليه يخلانا الجو عندها ماما ابتسمت وتنهدت ولكن لم اعلم ماذا كانا يقصدان بذلك الكلمة لا اطيل عليكم ذهبت الى صديقتي بعد ان حكيت معها في التليفون واخبرتها بانني في طريقي لها هذا اليوم احزمت امتعتي ووصلني بابا الى محطة السيارات وركبت الميكروباص ورجع بابا الى البيت واثناء ما كنت انتظر تحرك الحافلة كان المقعد اللي بجانبي فارغ لم يجلس عليه احد ولم يكن محجوز لاي شخص وفجأة وبدون أي مقدمات رايت شابا يتجه الي وينظر الي بنظره غريبه لم اري مثلها قط وكان الشاب يقصد
نفس الضيعه التي اسافر لها وكان ذلك الشاب غاية للجمال والشباب والقوة الجذابه بشكله وروحه وجسدة طويل جسم ممتلئ ابيض اللون عيون زرقاء شعر اشقر يرتدي طقم رسمي اسود اللون جرافة صفراء على قميص ازرق سماوي اللون كل شي فيه مهندم جلس بجانبي ذلك الشاب ونظر الى بنظرات اخترقت كل ما ارتدية من ملابس احسست بنظراته من داخلي كأن شعاع نظراته لي وصلت الى جسدي من اعلى ونزولا الى صدري وبزازي وحلماتي ثم بطني ثم كسي بما فيه الشعيرات التي تظهر اعلاه وهى شعرات شعرتي ( العانه ) ثم فخادي ثم سيقاني حتى اطراف اصابع قدماي كما انا اخذت نظراتي الية بالمثل نظرت الى وجنتيه ولون عيونه وشعره ثم نظرت الى صدره وبطنه ونزل بنظري الى زبه حيث كان مكانه من بنطلون الطقم الذي يرتديه كان منتفخا كانه يضع شي تحت هذا البنطلون وتوقف تركيزي على هذه المنطقة واخذت اتامل وافكر فيما تحت هذه المنطقة وهو يختلس نظراته لي ويبتسم في خبث وحكى لا الي بصوت مثير وجذاب وبكل ادب مرحبا يا انسه هل اعجبك الطقم الذي ارتديه فاحمرت وجههي واختلف لون عيون خجلا ورددت بصوت خافت بخجل واستحياء العفو يا استاذ كلك ذوق فسالني انا مسافر الى الضيعة انتي كمان مسافرة لهونيك قلت له نعم قال لي هل تسكنين هناك قلت لا قال وانا كمان لم اسكن هناك ولكن لي بعض الاعمال هناك وسانجزها واعود بعد بكرة واخذت السيارة تتحرك في طريقها الى الضيعة وصار ذلك الشاب يحدثني عن عمله وطبيعة عمله وما المشاريع التي انجزها ثم بداء يحدثني عن الصبايا التي عملت معه في المكتب وكبف كانت اشكالهم وجمالهم وتعليمهم وحكى لاالي انه في صبايا كانت تجي من اجل العمل في مكتبه ولكن بعض العاملات في مكتبه كانت تاتي لاغراض اخرى فقطتعته الكلام وقلت متل شو يا استاذ قال لي باسم اسمي باسم فقلت متل شو يا استاذ باسم فقال لو حكيت لكي لم تزعلي فقلت انا وازعل من شو وانت اذا حكيت لا الي ليش عم يجو بعض البنات على المكتب مو للشغل ليش لحتى ازعل قال علشان مو كل الصبايا متل بعض في منهن الشريفات و المؤدبات وفي منهم غير هيك وانا شايف انك من الشريفات المؤدبات قلت له **** يخليك لكن ما حكيت لي ليش كانوا يجوا الصبايا للمكتب اذا ما بدهن يجوا من شان الشغل ؟ قال لي يبدو انك مصرة وانا شايف انك ساذجة اكتير عموما راح احكيلك بعض الصبايا كانت تيجي تتسلى ما بيهمها شي متل شو يا استاذ باسم متل اللي انتي بتعرفيه انا.! شو هايدا اللي باعرفه انتي عم تحكي بجد مو عرفانه ليش بيجو الصبايا اللي ما بدهن يشتغلوا ؟ لا و**** ما باعرف غريبه مو معقول انتي اكيد عم تمزحي . ، عفوا وليش لحتى امزح ؟؟ يا ستي كانوا يجوا من اجل الجنس بدهم يمارسوا الجنس ارتحتي هدي بالك هلاء وفي هذه اللحظه عند سماعي لماقال لم اعرف كيف اواجه هذا الموقف او هذه الكلمه لانها كانت اول مره اسمعها من رجل فقد كانت جرئته طاغيه فحاولت ان اتكلم فقلت له واوو انا اسفه اكتير استاذ باسم ما كنت اعتقد انه يكون هايدا المقصود لا ابدا ولا يهمك حبيبتي ، وبعد شوي سالني انتي مخطوبه قلت لا حكالي مرتبطة قلت لا وسالني سؤوال خبيث عندك صديق قلته نعم اكتير كلهم زملائي في الدراسه وبعدين صار يحكيلي عن اصدقائه وصديقاته وفجاة ما بعرف كيف دخل في موضوع الجنس وصار يحكيلي عن مغامراتة الجنسية كيف ناك هاي الصبية في حمام المكتب وكيف هاي التانية مصت زبه في غرفت مكتبه وكيف الثالثة ناكها على كنبة صالون الكتب وبدا يحدثني عن مغامراته هايدي بادق التفاصيل ولم اشعر بنفسي حينها تهيجت وانصبت حلمات بزازي وصار قلبي ينبض بسرعه كبيرة واحمر وجههي وبداء كل جسمي يسخن واصبح كتله من النار مع تضخم كسي واحسست ببلل في كلوتي وسرعة شهقاتي وانفاسي خروجا ودخولا ولم اعلم كيف لاحظ على ذلك وانا غارقة في التفكير لما كان يفعله في الصبايا وكنت اتخيل ذلك انه يفعله معي حيث امتدت يداه بخفة الى فخدي ووضعها على وصار يحركها بهدوء فاحسست بها ولكن مع حرارة الموقف وكثرة الهيجان الجنسي الفكري لم افعل له شي ولم اجعله يحس باني شعرت بيده او اني راغبه فيما يفعل وبداء يتحسس فخذي من فوق الجينز حتى انزلقت يده على كسي واخذ يداعبه باصبعه من فوق الجينز كانت مداعبته لكسي خبيره جدا فقد كان يحركه اصبعه بين شفرات كسي ويلمس زنبوري المدفون بين اشفار كسي وتمنيت انه يفتح السسته ويدخل يده داخل الجنز ليبرد النار المشتعله ولكنه رفع يده الى اعلى عند حزام الجينز ورفع طرف البلوزة وادخل يده من تحت البلوزه وكانت يده ساخنه جدا واحسست بيده تتحرك على بطني وصار يرفعها حتى وصل الي صدري واخذ يداعب حلمة بزي الايمن فاستيقظت من خلوتي في التفكير ونفضت يده بعيدا وقلت له ماذا تفعل يا ابن الكلب ؟
قال اسف افتكرتك مبسوطة من هيك وشايفك ساكته وما رفضتي من اول ليش عصبتي ، انت فاكر اني متل هايدولا الصبايا العاهرات عندك بالمكتب انت بتعرف بنت مين انا ومين بيكون بابا وبتعرف خالي مين هو كمان وشو بيكون ، انا خالي هو ؟؟؟ انا لازم اعلمك الادب واخليك تنسى اليوم هايدا من ذاكرة حياتك يا حقير ، فصار يتوسل الى ارجوكي انا ما كان اصدي شي انا شفتك ساكته وما عم تحكي ولا شي ومبسوطة وتشجعت اكتر بس علشان ابسطك مو لا الي انا عملت هيك لا الك انتي ، طيب خلص اسكت ما بدي اسمع صوتك ابقى قاعد هون وما تحكي ولا كلمة ولا تحاول ان تنظر الى ، اوكي خلص متل ما بدك وانا اسف وباكرر اعتذاري ، وهدئنا من العراك اللغوي وانا اشتمه واتوعد ان انتقم منه وهو يرتجف خائفا ، لكن بيناتنا كنت ندمت على ما فعلت فيه وكنت حابه يكمل معي ويلعب في كسي وبزازي ويدخل اصبعه في طيزي اه منه ما احلاه ولا ألذه ذلك الرجل، المهم كنت ارغب ان يعود ويكرر ما فعله وانا اتخيل كل كلمة حكاها وافكر فيها عن نياكته للصبايا في مكتبة وعن صلابة زبه وقوته في نيك البنات واشباع رغباتهم ، فعاد الاحمرار على وجههي واختلاف لون عيوني وتهيج صدري وانتصبت حلمات بزازي وتضخم كسي وشعرت بحرارة شديدة في ظهري وعند فتحة طيزي وجائتني فكرة خبيثة وانا عم افكر في كل ما سبق واتخيل هايدا الشاب عم ينيكني متل ما كان يفعل مع الصبايا في مكتبة عملت نفسي نايمه ومستغرقة في النوم وباعدت بين ساقي وصرت احرك يدي بهدوء مرة بين فخدي ومرة خلف راسي ومر على ظهر المقعد وفي الاخير وضعت يدي على زبه عاملة من نفسي نائمة ولم اشعر فحسست يدي ترتفع كأ
نفس الضيعه التي اسافر لها وكان ذلك الشاب غاية للجمال والشباب والقوة الجذابه بشكله وروحه وجسدة طويل جسم ممتلئ ابيض اللون عيون زرقاء شعر اشقر يرتدي طقم رسمي اسود اللون جرافة صفراء على قميص ازرق سماوي اللون كل شي فيه مهندم جلس بجانبي ذلك الشاب ونظر الى بنظرات اخترقت كل ما ارتدية من ملابس احسست بنظراته من داخلي كأن شعاع نظراته لي وصلت الى جسدي من اعلى ونزولا الى صدري وبزازي وحلماتي ثم بطني ثم كسي بما فيه الشعيرات التي تظهر اعلاه وهى شعرات شعرتي ( العانه ) ثم فخادي ثم سيقاني حتى اطراف اصابع قدماي كما انا اخذت نظراتي الية بالمثل نظرت الى وجنتيه ولون عيونه وشعره ثم نظرت الى صدره وبطنه ونزل بنظري الى زبه حيث كان مكانه من بنطلون الطقم الذي يرتديه كان منتفخا كانه يضع شي تحت هذا البنطلون وتوقف تركيزي على هذه المنطقة واخذت اتامل وافكر فيما تحت هذه المنطقة وهو يختلس نظراته لي ويبتسم في خبث وحكى لا الي بصوت مثير وجذاب وبكل ادب مرحبا يا انسه هل اعجبك الطقم الذي ارتديه فاحمرت وجههي واختلف لون عيون خجلا ورددت بصوت خافت بخجل واستحياء العفو يا استاذ كلك ذوق فسالني انا مسافر الى الضيعة انتي كمان مسافرة لهونيك قلت له نعم قال لي هل تسكنين هناك قلت لا قال وانا كمان لم اسكن هناك ولكن لي بعض الاعمال هناك وسانجزها واعود بعد بكرة واخذت السيارة تتحرك في طريقها الى الضيعة وصار ذلك الشاب يحدثني عن عمله وطبيعة عمله وما المشاريع التي انجزها ثم بداء يحدثني عن الصبايا التي عملت معه في المكتب وكبف كانت اشكالهم وجمالهم وتعليمهم وحكى لاالي انه في صبايا كانت تجي من اجل العمل في مكتبه ولكن بعض العاملات في مكتبه كانت تاتي لاغراض اخرى فقطتعته الكلام وقلت متل شو يا استاذ قال لي باسم اسمي باسم فقلت متل شو يا استاذ باسم فقال لو حكيت لكي لم تزعلي فقلت انا وازعل من شو وانت اذا حكيت لا الي ليش عم يجو بعض البنات على المكتب مو للشغل ليش لحتى ازعل قال علشان مو كل الصبايا متل بعض في منهن الشريفات و المؤدبات وفي منهم غير هيك وانا شايف انك من الشريفات المؤدبات قلت له **** يخليك لكن ما حكيت لي ليش كانوا يجوا الصبايا للمكتب اذا ما بدهن يجوا من شان الشغل ؟ قال لي يبدو انك مصرة وانا شايف انك ساذجة اكتير عموما راح احكيلك بعض الصبايا كانت تيجي تتسلى ما بيهمها شي متل شو يا استاذ باسم متل اللي انتي بتعرفيه انا.! شو هايدا اللي باعرفه انتي عم تحكي بجد مو عرفانه ليش بيجو الصبايا اللي ما بدهن يشتغلوا ؟ لا و**** ما باعرف غريبه مو معقول انتي اكيد عم تمزحي . ، عفوا وليش لحتى امزح ؟؟ يا ستي كانوا يجوا من اجل الجنس بدهم يمارسوا الجنس ارتحتي هدي بالك هلاء وفي هذه اللحظه عند سماعي لماقال لم اعرف كيف اواجه هذا الموقف او هذه الكلمه لانها كانت اول مره اسمعها من رجل فقد كانت جرئته طاغيه فحاولت ان اتكلم فقلت له واوو انا اسفه اكتير استاذ باسم ما كنت اعتقد انه يكون هايدا المقصود لا ابدا ولا يهمك حبيبتي ، وبعد شوي سالني انتي مخطوبه قلت لا حكالي مرتبطة قلت لا وسالني سؤوال خبيث عندك صديق قلته نعم اكتير كلهم زملائي في الدراسه وبعدين صار يحكيلي عن اصدقائه وصديقاته وفجاة ما بعرف كيف دخل في موضوع الجنس وصار يحكيلي عن مغامراتة الجنسية كيف ناك هاي الصبية في حمام المكتب وكيف هاي التانية مصت زبه في غرفت مكتبه وكيف الثالثة ناكها على كنبة صالون الكتب وبدا يحدثني عن مغامراته هايدي بادق التفاصيل ولم اشعر بنفسي حينها تهيجت وانصبت حلمات بزازي وصار قلبي ينبض بسرعه كبيرة واحمر وجههي وبداء كل جسمي يسخن واصبح كتله من النار مع تضخم كسي واحسست ببلل في كلوتي وسرعة شهقاتي وانفاسي خروجا ودخولا ولم اعلم كيف لاحظ على ذلك وانا غارقة في التفكير لما كان يفعله في الصبايا وكنت اتخيل ذلك انه يفعله معي حيث امتدت يداه بخفة الى فخدي ووضعها على وصار يحركها بهدوء فاحسست بها ولكن مع حرارة الموقف وكثرة الهيجان الجنسي الفكري لم افعل له شي ولم اجعله يحس باني شعرت بيده او اني راغبه فيما يفعل وبداء يتحسس فخذي من فوق الجينز حتى انزلقت يده على كسي واخذ يداعبه باصبعه من فوق الجينز كانت مداعبته لكسي خبيره جدا فقد كان يحركه اصبعه بين شفرات كسي ويلمس زنبوري المدفون بين اشفار كسي وتمنيت انه يفتح السسته ويدخل يده داخل الجنز ليبرد النار المشتعله ولكنه رفع يده الى اعلى عند حزام الجينز ورفع طرف البلوزة وادخل يده من تحت البلوزه وكانت يده ساخنه جدا واحسست بيده تتحرك على بطني وصار يرفعها حتى وصل الي صدري واخذ يداعب حلمة بزي الايمن فاستيقظت من خلوتي في التفكير ونفضت يده بعيدا وقلت له ماذا تفعل يا ابن الكلب ؟
قال اسف افتكرتك مبسوطة من هيك وشايفك ساكته وما رفضتي من اول ليش عصبتي ، انت فاكر اني متل هايدولا الصبايا العاهرات عندك بالمكتب انت بتعرف بنت مين انا ومين بيكون بابا وبتعرف خالي مين هو كمان وشو بيكون ، انا خالي هو ؟؟؟ انا لازم اعلمك الادب واخليك تنسى اليوم هايدا من ذاكرة حياتك يا حقير ، فصار يتوسل الى ارجوكي انا ما كان اصدي شي انا شفتك ساكته وما عم تحكي ولا شي ومبسوطة وتشجعت اكتر بس علشان ابسطك مو لا الي انا عملت هيك لا الك انتي ، طيب خلص اسكت ما بدي اسمع صوتك ابقى قاعد هون وما تحكي ولا كلمة ولا تحاول ان تنظر الى ، اوكي خلص متل ما بدك وانا اسف وباكرر اعتذاري ، وهدئنا من العراك اللغوي وانا اشتمه واتوعد ان انتقم منه وهو يرتجف خائفا ، لكن بيناتنا كنت ندمت على ما فعلت فيه وكنت حابه يكمل معي ويلعب في كسي وبزازي ويدخل اصبعه في طيزي اه منه ما احلاه ولا ألذه ذلك الرجل، المهم كنت ارغب ان يعود ويكرر ما فعله وانا اتخيل كل كلمة حكاها وافكر فيها عن نياكته للصبايا في مكتبة وعن صلابة زبه وقوته في نيك البنات واشباع رغباتهم ، فعاد الاحمرار على وجههي واختلاف لون عيوني وتهيج صدري وانتصبت حلمات بزازي وتضخم كسي وشعرت بحرارة شديدة في ظهري وعند فتحة طيزي وجائتني فكرة خبيثة وانا عم افكر في كل ما سبق واتخيل هايدا الشاب عم ينيكني متل ما كان يفعل مع الصبايا في مكتبة عملت نفسي نايمه ومستغرقة في النوم وباعدت بين ساقي وصرت احرك يدي بهدوء مرة بين فخدي ومرة خلف راسي ومر على ظهر المقعد وفي الاخير وضعت يدي على زبه عاملة من نفسي نائمة ولم اشعر فحسست يدي ترتفع كأ