الامبراطوره سما
08-10-2018, 01:04 PM
أنا عشت طول عمري في الخليج، ولما جيت ادخل الكلية اضريت افارق أهلي و اقعد لوحدي في مصر للدراسة
طبعا انتو عارفين لما واحد يلاقي نفسه لاول مرة في مجتمع مفتوح نوعا ما زي مصر ولوحده بعد ما عاش طول عمره مع اسرته
وطبعا لاني كان معايا أهم 3 حاجات للفساد وهي العربية والشقة والفلوس فكانت النتيجة اني اتلميت على شلة فاسدة
المهم في يوم من الايام كنا ساهرانين بره البيت وشربت جامد وسكرت على الاخر
وانا داخل العمارة تقريبا 5 الصبح لقيت بنت البواب بتمسح السلم ادام الشقة بتاعتي..............
طبعا كانت مشمرة فستانها و رجليها باينا والفستان اللي لابساه ماسك عليها من المية، ساعتها انا هجت عليها ، وهي بصراحة كانت حلوة، طبعا انا ما كنتش عارف بعمل ايه وقتها من الشرب، قمت و انا معدي جنبها حاولت اني احضنها وابوسها بالعافية وامد ايديا .....، وهي ما كدبتش خبر وقامت مصوتة بصوت عالي وزقتني، قمت وقعت على الارض، قامت قلعت الشبشب اللي كانت لبساه وهات يا ضرب فيا، وقعدت تضرب بغل وتشمني يا حيوان يا ........... انت ما تستاهلش غير انك تضرب بالجزم، انت ما تستاهلش غير اني امسح بكرامتك الارض، انا ها اخليك مرمطون الحته ............ كل ده وانا عمالي اخد علقة بالشبشب........
واتلمت الجيران طبعا وكانت فضيحة بجلاجل، وواحد من الجيران قام بالواجب وطلب البوليس..... كل ده وانا دايخ من السكر والعلقة اللي اخدتها.........
و في القسم لقيت نفسي في مشكلة ما لهاش حل، طبعا كنت فقت على ما وصلت و ما بقتش عارف اعمل ايه، وهي جت مع امها (ابوها متوفي) وقعدت في مكتب الظابط.......
المخبر: بص انت ياين عليك مش وش بهدلة وانت هنا ها تتبهدل وها يضيع مستقبلك دي قضيتين، سكر و تحرش بأنثى
كريم: طب وبعدين
المخبر: مفيش غير حل واحد، تتجوز البنت دي
كريم: نعم اتجوز بوابة
المخبر: ياعم ابقى طلقاها بعد كده بس اخرج من ده ولا مستقبلك ها يضيع.
قعدت أفكر شوية، لقيت مفيش فعلا حل غير ده
واول ما عرضوني على الظابط سألني: انتى عارف ايه اللي انت عملته
كريم: ايوه يا باشا، وانا بعرض اني اصحح غلطي وبعرض الجواز على الانسة أمل
بصتلي أمل جامد اوي ووشها اتغير: ومين قالك اني ها اوافق اتجوز واحد زيك
كريم: ممكن اتلكم معاها لوحدي 5 دقايق
الظابط: ماشي ها اديك الفرصة
قام الظابط وساب المكتب وفضلت أمل وأمها..
أمل: صحيح أنا بوابة وانت بيه، بس انا ما يشرفنيش اتجوز واحد زيك خمرجي
كريم: صدقيني، انا ها اتغير، بس ما تدمريش مستقبلي، انا بعرض عليكي الجواز بجد، وموافق على أي شروط ليكي،
أمل: انسى
أم أمل (طبعا لاقيتها فرصة): يا بنتى كريم ابن ناس وهمه شلة اللي بوظوه وانتي ممكن تعديليه، خليكي محضر خير
أنا ماكدبتش خبر ورحت اترميت تحت رجلين أمل وقعدت أبوس فيها واترجها انها انها توافق.........
أمل (وهي حست انها بقت في موقع قوة لايقاوم): طيب وانا ايه اللي يضمني انك بعد ما ده يخلص تتطلقني
كريم: اطلبي اللي انتي عايزاه (وانا موطي تحت رجليها في منتهى الذل)
أمل: ماشي، المهر: تكتبلي تنازل عن شقتك و عربيتك وكل أملاكك، وشيكات على بياض عشان لو رجعت في كلامك ارميك في السجن زي الكلب
أنا صعقت من الطلبات، بس ما عدش ينفع التراجع خلاص
كريم (بصوت منكسر): موافق
أمل: بوس رجلي ورجل أمي
كريم (طبعا كنت حاسس بنتهى الذل والانكسار لحظتها) أمرك يا هانم، ووطيت أبوس رجلها، قامت شاطتني برجليها (بوس رجل أمي الاول يا زبالة)، قمت وطيت على رجل أمها وبستها، قامت امها سحبت رجليها وما رضتش وقالت قوم يابني عيب كده
أمل: معلش يا ماما لازم يتعود يسمع كلامي عشان يتغير ولا بلاش أحسن
قمت جريت على رجليها وقعدت أبوس كل حته فيها، لالا انا رهن اشارة من صباع رجليكي يا ستي، اامري وانا ها افذ بدون تفكيري
أمل: انت من هنا ورايح زيك زي الشبشب اللي في رجلي، أدوس بيه الارض و ارميه وقت ما انا عايزه
كريم: أمرك يا ستي (وانا لسه ببوس رجليها زي الكلب)
قامت بصتلي بقرف وشاطتني برجليها: قوم يالا.... تتك نيلة كده وانت ماللاكش لازمة كده
ساعتها قمت من مكاني بعد ما بست رجليها اللي شاطني وشكرتها
ودخل الظابط: ها.... اتفقتو
أم أمل: هات المأذون يا باشا
واتكتب الكتاب .....
وروحت البيت وانا معايا مصيبة مش عارف اعمل فيها ايه اسمها أمل
طبعا انا كنت قرفان منها اخر قرف ومش طايق نفسي
و اول ما وصلنا العمارة، حاولت استعبط
كريم: اوكي اشوفكم بكرة لاني تعبان وما نمتش من امبارح عشان نشوف ها نعمل ايه
أمل: بكره ايه يا روح ماما، اتفضل ادامي وريني الشقة اللي ها تتنيل وتسكني فيها
كريم: تسكني فيها؟!!!!!
أمل: انت ها تستعبط من أولها اتجر ادامي يا زفت…
و قامت زقاني ادامها على السلم فوقعت على الارض
أمل: رجالة ايه دي ، وقامت تفه عليا
قمت ساعتها من مكاني وانا مندهش من اللي بيحصل، بس مش قادر ارد
واللي زاد من ده كمان كان باين عليها جامدة لدرجة ان الزقة رمتني على وشي علطول
قمت وانا مطاطي راسي وطلعت من سكات فتحت الشقة
ودخلت أمل هي وامها
كريم: بصى بقى، انا واففت على اللكلام اللي حصل في القسم عشان أخلص من الموقف ده
انتي مش ها تباتي هنا، وشوفي عايزة كام وكل واحد يروح لحاله
أمل: تصدق انك واطي وشكلك كده من النوع اللي ما بيجيش الا بالشبشب
وقامت قالعة الشبشب اللي في رجليها وهات يا ضرب على دماغي ووشي وقفايه لحد لما وقعت على الارض
حاولت اني ارد الضرب واوقفها عند حدها، بس اول مرة أشوف واحدة بالجبروت والقوة دي، ولقيت نفسي عمال انضرب في كل حته من جسمي بالشبشب
واول ما وقعت على الارض لقيت شلاليط عمال ترفسني وتشوطني
وكل ما اجي اقوم تقوم دايسا على وشي برجليها و فعصاني في الارض لحد ما بدأ الضرب يخف شوية وانا مرمي تحت رجليها زي الحشرة
وجيت اقوم تاني لقيت رجليها بتدوس على خدي وبتفعصني في الارض جامد أوي المرة دي و لا كأنها بتفعص لصرصار
أمل: عشان تعرف انك مجرد حشرة ممكن أفعصها بصباع رجلي الصغير
كريم: أبوس رجليكي ارحميني
أمل: بقى كنت عايزه كام وكل واحد يروح لحالة
كريم: ما كانش قصدي صدقيتني، هو
عرفت انتى ايه من هنا و رايح
كريم: عرفت
أمل : عرفت حاف كده يا زبالة
كريم: عرفت يا حبيبتي
أمل: ستك وتاج راسك يا معفن، حبيبتك دي تنساها خالص يا زبالة
كريم: حاضر يا ستي، عرفت خلاص
أمل: عرفت ايه يا حمار
كريم: عرفت انك ستي وتاج راسي
أمل ( وهي بتفعص فيه اكتر): وانت ايه يا حشرة
كريم: حشرة تحت رجليكي يا ستي
أمل: وايه كمان
كريم: وخدامك جنابك يا ستي
أمل: ماشي يا خدامي، بوس رجل ستك
كريم: لو تسمحي وتشيلي رجلك من على راسي يا ستي
أمل: اه ماشي، كنت نسيت انك مرمي تحتها.
كريم (اول ما امل رفعت رجليها، قام نام على بطنه) وهات يا بوس في كل حته في رجليها، هي رجليها كانت سمرة على بياض، بس طرية و ملبنة وكل ما أبوس حتة الاقي شفايفي بتغوص فيها
كانت أول مرة في حتاتي اتعرض للذل ده، والغريب، اني من خوفي فعلا من جبروتها كنت ببوس بحرقة وذل شديد.
وبعد شوية بان عليها انها زهقت، قامت رافساني برجليها بعيد
أمل: يا لا وريني فين غرفة النوم
قام كريم من مكانه وبدأ يعدل هدومه، لقى مرة واحدة الشبشب بيرزع على وشه
أمل: يالا يا نيلة انت لسه ها توقفني جنبك لما تعدل هدومك
كريم: حاضر يا أمل
لقيت الشبشب بيرزع على وشي تاني وهات يا ضرب
أمل: شكلك كده غبي وما بتتعلمش يا هباب، ده انا لو كنت بعلم في حمار كان زمانه اتعلم، ستك أمل يا حيوان
كريم: اسف يا ستي ما كانش قصدي
أمل: ما كانش قصدك ايه بس ، ده انت باين عليك ما بتجيش غير بالشبشب فوق نافوخك
كريم : اخر مرة حرمت صدقيني و بدأت أعيط (أبكي ) من كتر الضرب و التهزيئ
أمل: يا لا ادامي وريني اوديت النوم يالا يا عرة الرجالة، عشنا وشفنا رجاله بتعيط، يا لا
(بصراحة انا اول مرة أشوف واحدة كده، واضح طبعا ان البيئة اللي اتربت فيها خلتها جامدة، غير لان مستوى تعليمها ووضعها الاجتماعي ما كانش عالي ، كان بيخلي أسلوبها عنيف، والنوعية دي لما بتتمكن وتركب على الراجل، بتذله وتحتقره لاقصى درجة)
[/COLOR]
قصة جميلة ....
معلش ممكن تضيف ده مع بقية القصة لو سمحت
وبدأت ستي أمل تضربني بعنف من غير رحمة الحزام، ومع كل لسعة من الحزام كنت بتوسل اليها ترحمني، بست رجليها و لحست شبشبها والارض اللي بتمشي عليها عشان ترحمني، وبعد شوية اغمى عليا من الالم.
ومش عارف نمت اد ايه، بس لما صحيت لقيت نفسي مربوط من ايدي ورجلي ومرمي على البلاط زي الكلب
الدنيا كانت ضلمة ومش شايف حاجة ، بس كنت سقعان اوي وبدأت ازحف على بطني لحد لما وصلت للصالة
ولقيت ستي أمل (اتعودت خلاص انها بقت ستي) لقيتها قاعدة حطة رجل على رجل وبتتفرج على التلفزيون
قعدت ازحف لحد رجليها لحد لما وصلتلها بالعافية وقعت ابوس فيها في ذل وخضوع كامل
كريم: أنا اتعملت الادب خلاص يا ستي صدقيني، من اللحظة دي هكون خدام تحت تراب رجليكي، بس أرجوكي ارحميني يا ستي
وقعدت ابوس رجليها في خضوع كامل ، ومع كل بوسة كنت بتوسل ليها في حرقة انها ترحمني
وكانت ستي بتهز رجليها في عصبية واضحة وبتبصلي بقرف
أمل: ولو خالفت أمر من أوامري تاني
كريم: هو انا مين عشان أجرؤ أخالف أوامر ستي وتاج راسي، ده أنا مجرد حشرة ممكن تفعصيها بصباع رجليكي الصغير
أمل: (ضحكت بسادية) أيوة كدة شكلك بدأت تتعلم ، (وقامت شاطتني برجليها بعيد)
أمل: غور من وشي دلوقتي
كريم: طيب ممكن تفكي الحبال اللي رابطاني بيها ياستي
قامت أمل من مكانها تاني، ولقيت مرة واحدة شلاليط نازله على وشي لحد لما نزلت دم
كريم: اسف يا ستي اسف اسف
أمل : عارف لو سمعتك بتطلب حاجة تاني، لما يجيلي انا مزاج ها ابقى افكك يا حيوان
كريم: اسف يا ستي اسف و حاولت اني ابوس رجليها تاني، لكن شاطني بعيد برجليها
أمل: يالا غور من ادامي
وبدأت أزحف على الارض بعيد زي الدودة ، كنت فاقد احساسي تماما اني بني آدم
كل اللي كنت حاسس بيه ساعتها رعب وخوف من ستي أمل، نظرة عينيها كانت كفاية انها تخليني اتهز من جوايا
مجرد ما أسمع صوت شبشبها ألاقي نفسي بوطي وببوس الارض من الرعب والخوف
ولاول مرة في حياتي لقيت نفسي ما بفكرش غير في حاجة واحدة بس، ستي أمل، ازاي أنول رضاها واتجنب غضبها عليا
ونمت من التعب على البلاط
تاني يوم لقيتها داخله عليا البدروم
أمل: انت فين يا كلب
كريم: تحت رجليكي اهو يا ستي (كنت نايم تحت طربيزة المطبخ عشان اتدفي شوية)
وبدأت أبوس رجليها في خضوع تام
أمل: شاطر اهه بدأت تتعلم، تعالي لما افكلك الحبل
وبدأت ستي تفك الحبل واو ما خلصت، اترميت على رجليها أبوس والحس فيها زي الكلب
كريم: شكرا يا ستي شكرا يا مولاتي يا تاج راسي
أمل: اجري يالا انزل هاتلي فطار من تحت
كريم: أمرك يا ستي
أمل: انزل لف على كل الفنادق والمطاعم اللي في المنطقة هنا وهاتلي قائمة اللاكل عشان أبقى أطلب اللي عايزاه، وها تلي النهاردة فطار من جاد
كريم: أمرك يا ستي
ونزلت لاول مرة الشارع من يومين، بقيت ماشي مذهول، مطاطي راسي لوحدي من غير أي حاجة، ومكسور فعلا من جوايا
وجبت لستي اللي طلبته مني ورجعت البيت وحططيت الفطار على السفرة
كريم: الفطارجاهز يا ستي
أمل: ماشي يا زفت
ورحنا لحد السفرة، وشديت كرسي لستي وقعدت، وفضلت أنا واقف جنبها (اتعلمت خلاص ما اعملش حاجة من غير أمرها)
أمل: انت ها تفضل واقف كده يا نيلة
كريم: اللي تأمري بيه يا ستي
أمل: اترزع جنبي هنا على الارض
وقعدت تحت رجليها زي ما أمرت
أمل: طبعا انت اكيد جعت
كريم: جدا يا ستي
أمل: طب امسك، وراحت رامية حتة عيش على الارض، طبعا من غير تفكير جريت عليها واكلتها ببقي علطول
أمل: شاطر ، كده أنا ها أكافئك واسمحلك تاكل من باقي الاكل لما اخلص
كريم: شكرا يا ستي، ووطيت بست رجليها
أمل: من هنا ورايح أنت أكلك بس من بواقي الاكل بتاعى أو من الاكل اللي ها امن بيه عليك وارمهولك على الارض ، فاهم
كريم: فاهم يا ستي، وبست رجليها تاني
وبعد ما خلصت فطار، قمت نضفت السفرة، وجمعت بواقي الاكل في طبق، وقعدت أكله من على الارض
كنت عمالي أكل زي المفجوع من الجوع ، لدرجة اني مسحت الطبق بلساني
وبعد الفطار رجعت تاني لستي وكانت قاعدة تتفرج على التلفزيون
أمل: هاتلي كرسي اسند عليه رجلي عشان أنا متضايقة من القاعدة دي
كريم: حالا يا ستي
أمل: ولا اقولك بلاش، امال انت لازمتك ايه، تعالى هنا اترمى تحت رجليك لما اسند عليك
واترميت على الارض و مددت ستي رجليها عليا
مش عارف ستي قعدت كده اد، بس انا فقدت احساسي بالزمن
في الوقت ده بالذات ، حسيت اني فعلا ولا حاجة، وانت ستي هي كل حاجة بالنسبة ليا
انا مجرد عايش لاجل راحة و نعيم ستي، انا مليش أي لازمة غير اني اخدم ستي أمل
وفات شهر على العيشة دي، انا مجرد خدام وهي الملكة المتوجة، أنا ولا حاجة وهي كل حاجة............
بعد شهر من الذل المتواصل ده، ما بقيتش أعرف حاجة في الدنيا غير اني خدام لستي أمل
كانت قمة متعتي لما اقعد أبوس رجليها وهي ماشية و انا ماشي وراها زي الكلب
وهي كمان نسيت تماما انها كانت بوابة في يوم من الايام
كل اللي فاكراه انها ملكة متوجة في البيت ده، واني مجرد حشرة تحت رجليها، عايشه عشان تنول رضاها و تخدمها
أمل: انت يا زفت انت رحت فين " قالتها ستي وهي راجعة من بره
طلعت وانا لابس المريلة بتاعت المطبخ
وجريت وطيت بست جزمتها
كريم: ازيك يا ستي
قامت رفساني بجزمتها في وشي
أمل: انت يا حيوان مش قلتلك اول ما تسمع صوت المفتاح في الباب تيجي وتفرش نفسك على الارض بدل السجادة
كريم: اسف يا ستي ووطيت بست جزمتها تاني
أمل: اسف دي مش عندني يا زبالة، عقابا لك ها تتجلد النهاردة لما ضهرك يحمر، بس مش قبل ما تخلي الجزمة بتلمع وتشوف فيها وشك
وبدون تفكير وطيت على جزتها قعدت ابوسها والحسها، هي كانت مليانة تراب وطين، وانا عمالي الحس زي الكلب و ما بفكرش الا في الجلد اللي ها اتجلدو
أمل: وريني كده، وقامت رفساني في وشي
ماشي كفاية كده
اجري هاتلي الشبشب بتاعي ومية دافية عشان تدلكلي رجلي
و جريت جبتلها الشبشب والمية وقعدت تحت رجليها
وقلعتها الجزمة والشراب
أمل: هات الشراب ده
كريم: اتفضلي يا ستي
أمل: افتح بقك
وقامت دافسا الشراب في بقي ، و لقيت ريحت شرابها ضرب في نفوخي لدرجة اني بدأت أدوخ و الخبط
وضحكت ستي بصوت عالي... شكلك كده عملت دماغ من ريحت رجلي، دلكي يلا رجلي يا حمار
ومسكت رجليها بايدي وبدأت ارتعش وانا ماسكها كاني بمسكها لاول مرة مش عارف ليه
أمل: لا واضح ان الشراب مضيعك خالص ، دلك يالا يا حيوان، وقامت ضرباني على وشي برجليها بالالم
وبدون تفكير بست رجليها و بدأت انزلها براحة في المية وادلكها بايدي، وواضح ان رجليها بقت انعم بكتير من زمان من كتر ما بدعكها بأغلى الكريمات والبرفانات
طبعا انا كنت في قمة النشوة والمتعة وانا بدلك رجليها والشراب في بقي
وياه على المتعة ونا عمالي بحسس على رجليها من كعب رجليها من تحت، لوش رجليها، لصوابعها الجميلة واحدة واحدة، ولا لما بدأت أدعك بطن رجليها وهي تغير وتضحك
ياه .... و يا سلام لما رفعت رجليها من المية وبدأت أبوسها وهي مبلولة
صباع صباع ، بوسة لكل صباع بالدور، وبعدين طلعت على وش رجليها أبوس كل حته فيها، ونزلت منها لبطن رجليها وانا ببوس وبشرب المية اللي نازلها من رجليها
والشراب بقى مبلول في بقي من ريقي و وبواقي مية رجليها و بصراحة اول مرة اوصل لقمة النشوة دي
ولاول مرة انبتدي احس اني مبسوط وعايز اكون عبد وخدام ليها وقعدت ابوس رجليها زي عمري ما بست وهي حست بكده
بس كفاية كده ، نشفلي رجلي يالا
وبدأت أنشف رجليها بالفوطة ، قامت شاطتني برجليها جامد
انت يا حيوان، من امتى بتنشف رجلي بالفوطة، اما هدومك دي لازمتها ايه
كريم: اسف يا ستي ، انا مش في طبيعتي وبست رجليها
أمل: اجري حط الشراب اللي في بقك في الغسيل وتعالا نشف رجلي بسرعة عشان تفوق من الدماغ الزفت دي
وجريت بسرعة على الحمام حطت الشراب في الغسيل ورجعت
واترميت على رجليها ابوسها ، وقمت قلعت التي شيرت اللي انا لابسه، وبدأت انشف رجليها
أمل: ايوه كده يا معفن نشف كويس
و بعدت ما نشفت رجليها ولبست الشبشب وطيت على الارض وقعدت ابوس رجليها زي ما انا متعود
أمل: بس خلاص ، وديني يلا قودت النوم عشان عايزه اريح شوية،
و قامت ستي أمل من مكانها و قعدت على ضهري زي ودلدلت رجليها وقامت ضرباني برجليها على جنبي وهي بتشد شعري
شي يا حمار....... شيي ، وزودت الشد جامد وانا اللي اللي بيعمله بجري على اربعة زي المجنون من الوجع
ما تمشي يا حمار، يالا و بدأت تضربني على قفاية جامد وتضحك في سادية لحد لما وصلنا اودة النوم
قامت نزلت ستي أمل من على ضهري وقعدت تشوطني بالشلوت لحد لما دخلت القودة
وطبعا الكرباج كان متعلق جنب الباب وانا ضهري لسه عريان من ساعة ما مسحت رجليها
أمل: اوعى تكون اني نسيت انك لازم تتعاقب على اللي انت عملها
قمت جريت على رجليها أبوسها بمنتهى الذل وانا بترجاها ترحمني
ومع اول لسعة كرباج كنت ببوس كل حتة في رجليها بحرقة وتوسل
كريم: ارجوكي يا ستي حرمت ، صدقيني حرمت، انا مسواش تراب جزمتك ـ ارجوكي ارحميني
وبدأت دموعي تنزل على رجليها من كتر الالم
أمل: اتفو عليك، وتقت عليا، وقامت شاطتني برجليها بعيد، وسابيتي مرمي على الارض من كتر الالم ودخلت نامت
أمل: خليك مرمي عندك لحد لما اصحى
ونامت ستي شوية ونمت انا كمان نمت تحت مداسها من كتر التعب والالم
لكن بيني وبين نفسي كنت في قمة النشوة و الرضا و السعادة
لان فعلا العيشة دي هي جنة اللي زيي
وملايين غيري بينامو كل يوم على سريرهم
و بيتمنو ينامو ولو ثانية واحدة في المكان اللي انا نايم فيه
بس ده بعدهم
لاني ها اعيش واموت خدام مخلص لستي وتاج راسي مولاتي أمل
ومش ها اسمح لكائن من كان
انه ياخد مكاني
تمت
طبعا انتو عارفين لما واحد يلاقي نفسه لاول مرة في مجتمع مفتوح نوعا ما زي مصر ولوحده بعد ما عاش طول عمره مع اسرته
وطبعا لاني كان معايا أهم 3 حاجات للفساد وهي العربية والشقة والفلوس فكانت النتيجة اني اتلميت على شلة فاسدة
المهم في يوم من الايام كنا ساهرانين بره البيت وشربت جامد وسكرت على الاخر
وانا داخل العمارة تقريبا 5 الصبح لقيت بنت البواب بتمسح السلم ادام الشقة بتاعتي..............
طبعا كانت مشمرة فستانها و رجليها باينا والفستان اللي لابساه ماسك عليها من المية، ساعتها انا هجت عليها ، وهي بصراحة كانت حلوة، طبعا انا ما كنتش عارف بعمل ايه وقتها من الشرب، قمت و انا معدي جنبها حاولت اني احضنها وابوسها بالعافية وامد ايديا .....، وهي ما كدبتش خبر وقامت مصوتة بصوت عالي وزقتني، قمت وقعت على الارض، قامت قلعت الشبشب اللي كانت لبساه وهات يا ضرب فيا، وقعدت تضرب بغل وتشمني يا حيوان يا ........... انت ما تستاهلش غير انك تضرب بالجزم، انت ما تستاهلش غير اني امسح بكرامتك الارض، انا ها اخليك مرمطون الحته ............ كل ده وانا عمالي اخد علقة بالشبشب........
واتلمت الجيران طبعا وكانت فضيحة بجلاجل، وواحد من الجيران قام بالواجب وطلب البوليس..... كل ده وانا دايخ من السكر والعلقة اللي اخدتها.........
و في القسم لقيت نفسي في مشكلة ما لهاش حل، طبعا كنت فقت على ما وصلت و ما بقتش عارف اعمل ايه، وهي جت مع امها (ابوها متوفي) وقعدت في مكتب الظابط.......
المخبر: بص انت ياين عليك مش وش بهدلة وانت هنا ها تتبهدل وها يضيع مستقبلك دي قضيتين، سكر و تحرش بأنثى
كريم: طب وبعدين
المخبر: مفيش غير حل واحد، تتجوز البنت دي
كريم: نعم اتجوز بوابة
المخبر: ياعم ابقى طلقاها بعد كده بس اخرج من ده ولا مستقبلك ها يضيع.
قعدت أفكر شوية، لقيت مفيش فعلا حل غير ده
واول ما عرضوني على الظابط سألني: انتى عارف ايه اللي انت عملته
كريم: ايوه يا باشا، وانا بعرض اني اصحح غلطي وبعرض الجواز على الانسة أمل
بصتلي أمل جامد اوي ووشها اتغير: ومين قالك اني ها اوافق اتجوز واحد زيك
كريم: ممكن اتلكم معاها لوحدي 5 دقايق
الظابط: ماشي ها اديك الفرصة
قام الظابط وساب المكتب وفضلت أمل وأمها..
أمل: صحيح أنا بوابة وانت بيه، بس انا ما يشرفنيش اتجوز واحد زيك خمرجي
كريم: صدقيني، انا ها اتغير، بس ما تدمريش مستقبلي، انا بعرض عليكي الجواز بجد، وموافق على أي شروط ليكي،
أمل: انسى
أم أمل (طبعا لاقيتها فرصة): يا بنتى كريم ابن ناس وهمه شلة اللي بوظوه وانتي ممكن تعديليه، خليكي محضر خير
أنا ماكدبتش خبر ورحت اترميت تحت رجلين أمل وقعدت أبوس فيها واترجها انها انها توافق.........
أمل (وهي حست انها بقت في موقع قوة لايقاوم): طيب وانا ايه اللي يضمني انك بعد ما ده يخلص تتطلقني
كريم: اطلبي اللي انتي عايزاه (وانا موطي تحت رجليها في منتهى الذل)
أمل: ماشي، المهر: تكتبلي تنازل عن شقتك و عربيتك وكل أملاكك، وشيكات على بياض عشان لو رجعت في كلامك ارميك في السجن زي الكلب
أنا صعقت من الطلبات، بس ما عدش ينفع التراجع خلاص
كريم (بصوت منكسر): موافق
أمل: بوس رجلي ورجل أمي
كريم (طبعا كنت حاسس بنتهى الذل والانكسار لحظتها) أمرك يا هانم، ووطيت أبوس رجلها، قامت شاطتني برجليها (بوس رجل أمي الاول يا زبالة)، قمت وطيت على رجل أمها وبستها، قامت امها سحبت رجليها وما رضتش وقالت قوم يابني عيب كده
أمل: معلش يا ماما لازم يتعود يسمع كلامي عشان يتغير ولا بلاش أحسن
قمت جريت على رجليها وقعدت أبوس كل حته فيها، لالا انا رهن اشارة من صباع رجليكي يا ستي، اامري وانا ها افذ بدون تفكيري
أمل: انت من هنا ورايح زيك زي الشبشب اللي في رجلي، أدوس بيه الارض و ارميه وقت ما انا عايزه
كريم: أمرك يا ستي (وانا لسه ببوس رجليها زي الكلب)
قامت بصتلي بقرف وشاطتني برجليها: قوم يالا.... تتك نيلة كده وانت ماللاكش لازمة كده
ساعتها قمت من مكاني بعد ما بست رجليها اللي شاطني وشكرتها
ودخل الظابط: ها.... اتفقتو
أم أمل: هات المأذون يا باشا
واتكتب الكتاب .....
وروحت البيت وانا معايا مصيبة مش عارف اعمل فيها ايه اسمها أمل
طبعا انا كنت قرفان منها اخر قرف ومش طايق نفسي
و اول ما وصلنا العمارة، حاولت استعبط
كريم: اوكي اشوفكم بكرة لاني تعبان وما نمتش من امبارح عشان نشوف ها نعمل ايه
أمل: بكره ايه يا روح ماما، اتفضل ادامي وريني الشقة اللي ها تتنيل وتسكني فيها
كريم: تسكني فيها؟!!!!!
أمل: انت ها تستعبط من أولها اتجر ادامي يا زفت…
و قامت زقاني ادامها على السلم فوقعت على الارض
أمل: رجالة ايه دي ، وقامت تفه عليا
قمت ساعتها من مكاني وانا مندهش من اللي بيحصل، بس مش قادر ارد
واللي زاد من ده كمان كان باين عليها جامدة لدرجة ان الزقة رمتني على وشي علطول
قمت وانا مطاطي راسي وطلعت من سكات فتحت الشقة
ودخلت أمل هي وامها
كريم: بصى بقى، انا واففت على اللكلام اللي حصل في القسم عشان أخلص من الموقف ده
انتي مش ها تباتي هنا، وشوفي عايزة كام وكل واحد يروح لحاله
أمل: تصدق انك واطي وشكلك كده من النوع اللي ما بيجيش الا بالشبشب
وقامت قالعة الشبشب اللي في رجليها وهات يا ضرب على دماغي ووشي وقفايه لحد لما وقعت على الارض
حاولت اني ارد الضرب واوقفها عند حدها، بس اول مرة أشوف واحدة بالجبروت والقوة دي، ولقيت نفسي عمال انضرب في كل حته من جسمي بالشبشب
واول ما وقعت على الارض لقيت شلاليط عمال ترفسني وتشوطني
وكل ما اجي اقوم تقوم دايسا على وشي برجليها و فعصاني في الارض لحد ما بدأ الضرب يخف شوية وانا مرمي تحت رجليها زي الحشرة
وجيت اقوم تاني لقيت رجليها بتدوس على خدي وبتفعصني في الارض جامد أوي المرة دي و لا كأنها بتفعص لصرصار
أمل: عشان تعرف انك مجرد حشرة ممكن أفعصها بصباع رجلي الصغير
كريم: أبوس رجليكي ارحميني
أمل: بقى كنت عايزه كام وكل واحد يروح لحالة
كريم: ما كانش قصدي صدقيتني، هو
عرفت انتى ايه من هنا و رايح
كريم: عرفت
أمل : عرفت حاف كده يا زبالة
كريم: عرفت يا حبيبتي
أمل: ستك وتاج راسك يا معفن، حبيبتك دي تنساها خالص يا زبالة
كريم: حاضر يا ستي، عرفت خلاص
أمل: عرفت ايه يا حمار
كريم: عرفت انك ستي وتاج راسي
أمل ( وهي بتفعص فيه اكتر): وانت ايه يا حشرة
كريم: حشرة تحت رجليكي يا ستي
أمل: وايه كمان
كريم: وخدامك جنابك يا ستي
أمل: ماشي يا خدامي، بوس رجل ستك
كريم: لو تسمحي وتشيلي رجلك من على راسي يا ستي
أمل: اه ماشي، كنت نسيت انك مرمي تحتها.
كريم (اول ما امل رفعت رجليها، قام نام على بطنه) وهات يا بوس في كل حته في رجليها، هي رجليها كانت سمرة على بياض، بس طرية و ملبنة وكل ما أبوس حتة الاقي شفايفي بتغوص فيها
كانت أول مرة في حتاتي اتعرض للذل ده، والغريب، اني من خوفي فعلا من جبروتها كنت ببوس بحرقة وذل شديد.
وبعد شوية بان عليها انها زهقت، قامت رافساني برجليها بعيد
أمل: يا لا وريني فين غرفة النوم
قام كريم من مكانه وبدأ يعدل هدومه، لقى مرة واحدة الشبشب بيرزع على وشه
أمل: يالا يا نيلة انت لسه ها توقفني جنبك لما تعدل هدومك
كريم: حاضر يا أمل
لقيت الشبشب بيرزع على وشي تاني وهات يا ضرب
أمل: شكلك كده غبي وما بتتعلمش يا هباب، ده انا لو كنت بعلم في حمار كان زمانه اتعلم، ستك أمل يا حيوان
كريم: اسف يا ستي ما كانش قصدي
أمل: ما كانش قصدك ايه بس ، ده انت باين عليك ما بتجيش غير بالشبشب فوق نافوخك
كريم : اخر مرة حرمت صدقيني و بدأت أعيط (أبكي ) من كتر الضرب و التهزيئ
أمل: يا لا ادامي وريني اوديت النوم يالا يا عرة الرجالة، عشنا وشفنا رجاله بتعيط، يا لا
(بصراحة انا اول مرة أشوف واحدة كده، واضح طبعا ان البيئة اللي اتربت فيها خلتها جامدة، غير لان مستوى تعليمها ووضعها الاجتماعي ما كانش عالي ، كان بيخلي أسلوبها عنيف، والنوعية دي لما بتتمكن وتركب على الراجل، بتذله وتحتقره لاقصى درجة)
[/COLOR]
قصة جميلة ....
معلش ممكن تضيف ده مع بقية القصة لو سمحت
وبدأت ستي أمل تضربني بعنف من غير رحمة الحزام، ومع كل لسعة من الحزام كنت بتوسل اليها ترحمني، بست رجليها و لحست شبشبها والارض اللي بتمشي عليها عشان ترحمني، وبعد شوية اغمى عليا من الالم.
ومش عارف نمت اد ايه، بس لما صحيت لقيت نفسي مربوط من ايدي ورجلي ومرمي على البلاط زي الكلب
الدنيا كانت ضلمة ومش شايف حاجة ، بس كنت سقعان اوي وبدأت ازحف على بطني لحد لما وصلت للصالة
ولقيت ستي أمل (اتعودت خلاص انها بقت ستي) لقيتها قاعدة حطة رجل على رجل وبتتفرج على التلفزيون
قعدت ازحف لحد رجليها لحد لما وصلتلها بالعافية وقعت ابوس فيها في ذل وخضوع كامل
كريم: أنا اتعملت الادب خلاص يا ستي صدقيني، من اللحظة دي هكون خدام تحت تراب رجليكي، بس أرجوكي ارحميني يا ستي
وقعدت ابوس رجليها في خضوع كامل ، ومع كل بوسة كنت بتوسل ليها في حرقة انها ترحمني
وكانت ستي بتهز رجليها في عصبية واضحة وبتبصلي بقرف
أمل: ولو خالفت أمر من أوامري تاني
كريم: هو انا مين عشان أجرؤ أخالف أوامر ستي وتاج راسي، ده أنا مجرد حشرة ممكن تفعصيها بصباع رجليكي الصغير
أمل: (ضحكت بسادية) أيوة كدة شكلك بدأت تتعلم ، (وقامت شاطتني برجليها بعيد)
أمل: غور من وشي دلوقتي
كريم: طيب ممكن تفكي الحبال اللي رابطاني بيها ياستي
قامت أمل من مكانها تاني، ولقيت مرة واحدة شلاليط نازله على وشي لحد لما نزلت دم
كريم: اسف يا ستي اسف اسف
أمل : عارف لو سمعتك بتطلب حاجة تاني، لما يجيلي انا مزاج ها ابقى افكك يا حيوان
كريم: اسف يا ستي اسف و حاولت اني ابوس رجليها تاني، لكن شاطني بعيد برجليها
أمل: يالا غور من ادامي
وبدأت أزحف على الارض بعيد زي الدودة ، كنت فاقد احساسي تماما اني بني آدم
كل اللي كنت حاسس بيه ساعتها رعب وخوف من ستي أمل، نظرة عينيها كانت كفاية انها تخليني اتهز من جوايا
مجرد ما أسمع صوت شبشبها ألاقي نفسي بوطي وببوس الارض من الرعب والخوف
ولاول مرة في حياتي لقيت نفسي ما بفكرش غير في حاجة واحدة بس، ستي أمل، ازاي أنول رضاها واتجنب غضبها عليا
ونمت من التعب على البلاط
تاني يوم لقيتها داخله عليا البدروم
أمل: انت فين يا كلب
كريم: تحت رجليكي اهو يا ستي (كنت نايم تحت طربيزة المطبخ عشان اتدفي شوية)
وبدأت أبوس رجليها في خضوع تام
أمل: شاطر اهه بدأت تتعلم، تعالي لما افكلك الحبل
وبدأت ستي تفك الحبل واو ما خلصت، اترميت على رجليها أبوس والحس فيها زي الكلب
كريم: شكرا يا ستي شكرا يا مولاتي يا تاج راسي
أمل: اجري يالا انزل هاتلي فطار من تحت
كريم: أمرك يا ستي
أمل: انزل لف على كل الفنادق والمطاعم اللي في المنطقة هنا وهاتلي قائمة اللاكل عشان أبقى أطلب اللي عايزاه، وها تلي النهاردة فطار من جاد
كريم: أمرك يا ستي
ونزلت لاول مرة الشارع من يومين، بقيت ماشي مذهول، مطاطي راسي لوحدي من غير أي حاجة، ومكسور فعلا من جوايا
وجبت لستي اللي طلبته مني ورجعت البيت وحططيت الفطار على السفرة
كريم: الفطارجاهز يا ستي
أمل: ماشي يا زفت
ورحنا لحد السفرة، وشديت كرسي لستي وقعدت، وفضلت أنا واقف جنبها (اتعلمت خلاص ما اعملش حاجة من غير أمرها)
أمل: انت ها تفضل واقف كده يا نيلة
كريم: اللي تأمري بيه يا ستي
أمل: اترزع جنبي هنا على الارض
وقعدت تحت رجليها زي ما أمرت
أمل: طبعا انت اكيد جعت
كريم: جدا يا ستي
أمل: طب امسك، وراحت رامية حتة عيش على الارض، طبعا من غير تفكير جريت عليها واكلتها ببقي علطول
أمل: شاطر ، كده أنا ها أكافئك واسمحلك تاكل من باقي الاكل لما اخلص
كريم: شكرا يا ستي، ووطيت بست رجليها
أمل: من هنا ورايح أنت أكلك بس من بواقي الاكل بتاعى أو من الاكل اللي ها امن بيه عليك وارمهولك على الارض ، فاهم
كريم: فاهم يا ستي، وبست رجليها تاني
وبعد ما خلصت فطار، قمت نضفت السفرة، وجمعت بواقي الاكل في طبق، وقعدت أكله من على الارض
كنت عمالي أكل زي المفجوع من الجوع ، لدرجة اني مسحت الطبق بلساني
وبعد الفطار رجعت تاني لستي وكانت قاعدة تتفرج على التلفزيون
أمل: هاتلي كرسي اسند عليه رجلي عشان أنا متضايقة من القاعدة دي
كريم: حالا يا ستي
أمل: ولا اقولك بلاش، امال انت لازمتك ايه، تعالى هنا اترمى تحت رجليك لما اسند عليك
واترميت على الارض و مددت ستي رجليها عليا
مش عارف ستي قعدت كده اد، بس انا فقدت احساسي بالزمن
في الوقت ده بالذات ، حسيت اني فعلا ولا حاجة، وانت ستي هي كل حاجة بالنسبة ليا
انا مجرد عايش لاجل راحة و نعيم ستي، انا مليش أي لازمة غير اني اخدم ستي أمل
وفات شهر على العيشة دي، انا مجرد خدام وهي الملكة المتوجة، أنا ولا حاجة وهي كل حاجة............
بعد شهر من الذل المتواصل ده، ما بقيتش أعرف حاجة في الدنيا غير اني خدام لستي أمل
كانت قمة متعتي لما اقعد أبوس رجليها وهي ماشية و انا ماشي وراها زي الكلب
وهي كمان نسيت تماما انها كانت بوابة في يوم من الايام
كل اللي فاكراه انها ملكة متوجة في البيت ده، واني مجرد حشرة تحت رجليها، عايشه عشان تنول رضاها و تخدمها
أمل: انت يا زفت انت رحت فين " قالتها ستي وهي راجعة من بره
طلعت وانا لابس المريلة بتاعت المطبخ
وجريت وطيت بست جزمتها
كريم: ازيك يا ستي
قامت رفساني بجزمتها في وشي
أمل: انت يا حيوان مش قلتلك اول ما تسمع صوت المفتاح في الباب تيجي وتفرش نفسك على الارض بدل السجادة
كريم: اسف يا ستي ووطيت بست جزمتها تاني
أمل: اسف دي مش عندني يا زبالة، عقابا لك ها تتجلد النهاردة لما ضهرك يحمر، بس مش قبل ما تخلي الجزمة بتلمع وتشوف فيها وشك
وبدون تفكير وطيت على جزتها قعدت ابوسها والحسها، هي كانت مليانة تراب وطين، وانا عمالي الحس زي الكلب و ما بفكرش الا في الجلد اللي ها اتجلدو
أمل: وريني كده، وقامت رفساني في وشي
ماشي كفاية كده
اجري هاتلي الشبشب بتاعي ومية دافية عشان تدلكلي رجلي
و جريت جبتلها الشبشب والمية وقعدت تحت رجليها
وقلعتها الجزمة والشراب
أمل: هات الشراب ده
كريم: اتفضلي يا ستي
أمل: افتح بقك
وقامت دافسا الشراب في بقي ، و لقيت ريحت شرابها ضرب في نفوخي لدرجة اني بدأت أدوخ و الخبط
وضحكت ستي بصوت عالي... شكلك كده عملت دماغ من ريحت رجلي، دلكي يلا رجلي يا حمار
ومسكت رجليها بايدي وبدأت ارتعش وانا ماسكها كاني بمسكها لاول مرة مش عارف ليه
أمل: لا واضح ان الشراب مضيعك خالص ، دلك يالا يا حيوان، وقامت ضرباني على وشي برجليها بالالم
وبدون تفكير بست رجليها و بدأت انزلها براحة في المية وادلكها بايدي، وواضح ان رجليها بقت انعم بكتير من زمان من كتر ما بدعكها بأغلى الكريمات والبرفانات
طبعا انا كنت في قمة النشوة والمتعة وانا بدلك رجليها والشراب في بقي
وياه على المتعة ونا عمالي بحسس على رجليها من كعب رجليها من تحت، لوش رجليها، لصوابعها الجميلة واحدة واحدة، ولا لما بدأت أدعك بطن رجليها وهي تغير وتضحك
ياه .... و يا سلام لما رفعت رجليها من المية وبدأت أبوسها وهي مبلولة
صباع صباع ، بوسة لكل صباع بالدور، وبعدين طلعت على وش رجليها أبوس كل حته فيها، ونزلت منها لبطن رجليها وانا ببوس وبشرب المية اللي نازلها من رجليها
والشراب بقى مبلول في بقي من ريقي و وبواقي مية رجليها و بصراحة اول مرة اوصل لقمة النشوة دي
ولاول مرة انبتدي احس اني مبسوط وعايز اكون عبد وخدام ليها وقعدت ابوس رجليها زي عمري ما بست وهي حست بكده
بس كفاية كده ، نشفلي رجلي يالا
وبدأت أنشف رجليها بالفوطة ، قامت شاطتني برجليها جامد
انت يا حيوان، من امتى بتنشف رجلي بالفوطة، اما هدومك دي لازمتها ايه
كريم: اسف يا ستي ، انا مش في طبيعتي وبست رجليها
أمل: اجري حط الشراب اللي في بقك في الغسيل وتعالا نشف رجلي بسرعة عشان تفوق من الدماغ الزفت دي
وجريت بسرعة على الحمام حطت الشراب في الغسيل ورجعت
واترميت على رجليها ابوسها ، وقمت قلعت التي شيرت اللي انا لابسه، وبدأت انشف رجليها
أمل: ايوه كده يا معفن نشف كويس
و بعدت ما نشفت رجليها ولبست الشبشب وطيت على الارض وقعدت ابوس رجليها زي ما انا متعود
أمل: بس خلاص ، وديني يلا قودت النوم عشان عايزه اريح شوية،
و قامت ستي أمل من مكانها و قعدت على ضهري زي ودلدلت رجليها وقامت ضرباني برجليها على جنبي وهي بتشد شعري
شي يا حمار....... شيي ، وزودت الشد جامد وانا اللي اللي بيعمله بجري على اربعة زي المجنون من الوجع
ما تمشي يا حمار، يالا و بدأت تضربني على قفاية جامد وتضحك في سادية لحد لما وصلنا اودة النوم
قامت نزلت ستي أمل من على ضهري وقعدت تشوطني بالشلوت لحد لما دخلت القودة
وطبعا الكرباج كان متعلق جنب الباب وانا ضهري لسه عريان من ساعة ما مسحت رجليها
أمل: اوعى تكون اني نسيت انك لازم تتعاقب على اللي انت عملها
قمت جريت على رجليها أبوسها بمنتهى الذل وانا بترجاها ترحمني
ومع اول لسعة كرباج كنت ببوس كل حتة في رجليها بحرقة وتوسل
كريم: ارجوكي يا ستي حرمت ، صدقيني حرمت، انا مسواش تراب جزمتك ـ ارجوكي ارحميني
وبدأت دموعي تنزل على رجليها من كتر الالم
أمل: اتفو عليك، وتقت عليا، وقامت شاطتني برجليها بعيد، وسابيتي مرمي على الارض من كتر الالم ودخلت نامت
أمل: خليك مرمي عندك لحد لما اصحى
ونامت ستي شوية ونمت انا كمان نمت تحت مداسها من كتر التعب والالم
لكن بيني وبين نفسي كنت في قمة النشوة و الرضا و السعادة
لان فعلا العيشة دي هي جنة اللي زيي
وملايين غيري بينامو كل يوم على سريرهم
و بيتمنو ينامو ولو ثانية واحدة في المكان اللي انا نايم فيه
بس ده بعدهم
لاني ها اعيش واموت خدام مخلص لستي وتاج راسي مولاتي أمل
ومش ها اسمح لكائن من كان
انه ياخد مكاني
تمت