Zabaex
01-07-2018, 05:46 PM
بدأت القصة مع سامر لما كان في يوم بيستحمي وامه بدأت تنادي عليه
"سامر تعالي هنا عاوزاك في حاجه دلوقتي حالا" لف سامر فوطة حوالين وسطه وخرج من الحمام جري علي اوضة امه يشوفها عايزة ايه ,ولما دخل اوضة امه لقيها واقفه قدام المراية وبتحاول تلبس هدومها وكانت لابسه الكلوت بس والبرا موش عارفه تشبكه من ورا ,وافتكر سامر ايام زمان لما كان صغير انه كان بيساعد امه دايما وهي بتلبس هدومها ومكنش ساعتها بيضايق او بيحس بحاجه ,انما هو دلوقتي بقي كبير جدا علي الحاجات دي,هو بيحب امه جدا انما عاوز يحس باستقلاليته عن امه ,هو بقي عندو 27 سنة وشغال في موظف في احدي الشركات فقال لامه "طيب استني اروح البس هدومي وارجع اساعدك"
فامه قالتله "لا اشبكلي البرا في الاول موش هياخد منك ثانية" وهو واقف وراها لاحظ ان الكلوت شفاف جدا وقدر من خلال قماشة الكلوت انه يشوف لحم طيزها التخينة المدورة والكلوت كان حازق علي طيزها التخينة ودهن طيزها بارز من جنب الكلوت من الجنبين ,فامه كبيرة وعندها 55 سنة ومع انها كبيرة انما نشيطة جدا وبتعمل شغل البيت لوحديها
وبدأ سامر يركب المشبك بتاع البرا ,وهو بيركب المشبك ريحة امه دخلت مناخيرو وكانت ريحتها حلوة جدا فامه من النوع اللي بتهتم بنضافتها جدا وبنضافة ملابسها وبتحب تحط روايح باستمرار ,وهو واقف وراها حس بسخونة لحمها الناعم بتخبط ايديه ,وريحة جسمها الناعم المربرب بدأ يدخل مناخيرو وبدأ يثيرو جدا ,ولاول مره سامر يفكر في امه كأمرأة وفقط سامر ومراته كانو دايما في حرب وخناق ومشاكل باستمرار وعشان كدا قرر ان يبعد عنها وييجي عند امه لفترة عشان يرتاح منها ومن مشاكلها وخصوصا مع مشاكل الشغل اللي بتزيد يوم بعد يوم
سامر واقف ورا امه الجميلة ذات الجسم الممتلئ والريحة العطرة,وهو بقاله فترة كبيرة لم يمارس الجنس ,وامه كمان لانها ارملة بقالها 5 سنين واكيد في الفترة دي ممارستش الجنس خالص ,هو فكر انه لما ينيكها هيبقي كدا عمل معاها الواجب وخصوصا ان الجنس حاجه اساسية عند الحريم زي الرجالو بالظبط وموش ممكن تستغني عنها, انما المشكله انه ابنها في النهاية ودا اللي هيصعب الموضوع
بدا زبر سامر يقف عالاخر علي منظر جسم امه اللي اثارة جدا بمجرد ما شافها ,بالنسبة للزبر الكس هو الكس متفرقش مين صاحبة الكس دا , وخد سامر القرار انه يجرب ينيكها وبدأ يقلع امه البرا وفك المشبك بتاع البرا وسحبه منها ونزله علي الارض,واتكشفت بزاز امه من قدام وكانت بزازها واقفه زي المدافع ,وفك الفوط اللي رابطها علي وسطه ونزلها علي الارض ,وفضل زبرو واقف علي اخره ومقابل زبرو كانت طيز امه السمينة الناعمة من تحت الكلوت ,امه صرخت فيه وقالتله "انت بتعمل ايه يا سامر"
احكم سامر قبضته علي امه من ورا بحضن جامد اوي ,وبدأ زبرو الهايج التخين يضغط علي طيز امه بقوة في محاولة منه لادخال زبرو جوه طيزها ,انما الكلوت كان مانع زبرو من الدخول بالكامل ,انما قدر يدخل طرف زبرو بين فرادي طيازها السمينة الناعمة عن طريق ضغط الكلوت بزبرو داخل طيزها ,ولان الكلوت شيفون ناعم فقدر يدخل جزء من زبرو في طيزها,كان شعور رائع جدا بالنسبة لسامر مع انه ما لمسش لحم طيزها لسه,انما حرارة طيزها قدرت توصل لزبر سامر وحس بيها,وبدأ سامر يدفع وسطه بقوة ناحية طيز امه من الخلف بحركة بطيئة بس قوية مكنت زبر سامر من الاحتكاك الكامل بفرادي طياز امه, وفي نفس الوقت كان سامر ماسك بزاز امه وعماله يعصر فيهم ويفرك فيهم بقوة ,بزاز امه كانت ممتلئة وملمسها ناعم جدا ,كانت زي الجيلي بين ايدين سامر,عماله تبظ من ايديه وهو بيعصرها ,ونقل صوابعه ناحية حلمات امه وبدأ يفركهم بقوة ,حلمات امه كانت لونها بني انما بزازها كانت بيضا جدا زي اللبن زي بقيت جسمها الناعم الطري,وافتكر سامر ايام ما كان بيرضع اللبن من بزازها وهو طفل رضيع ,سامر بردو كان عاوز يرضعهم ساعتها بس موش عشان يشرب من لبنهم انما عشان يستمتع بلحم بزاز امه الطري وهي بيمضغه في بقه ويستمتع بملمس بزازها الناعم علي لسانه امه قالتله بصوت كله غضب "انت بتعمل ايه يا سامر سيبني بقي انا امك يا مجنون"
فرد سامر وقالها "ما تخافيش يا ماما انا هعملك كل اللي تتمنيه..."
وفي نفس الوقت كان بقرب بوشه من رقبتها وباسها علي رقبتها تحت ودنها ,وخرج شوية هوا ساخن من بقه علي رقبتها عشان يسخنها ,سامر كان عارف ان الحركه دي بتثير الستات جدا ,وخصوصا لما تكون محرومة من المتعة الجنسية بقالها فترة كبيرة,وبالفعل امه اتجمدت في مكانها ومقدرتش تتحرك لفترة ,وفي نفس الوقت كان سامر بيحك زبرو علي طيزها من علي الكلوت ورايح جاي بزبرو علي طيزها ,والمرأة بطبيعة الحال بتحب زبر الراجل يحتك بأي جزء منها وخصوصا طيزها بس امه افتكرت تاني انه ابنها
وقالتله "يا سامر ارجوك ما تعملش كدا ارجوك انا امك...." وهي فاقدة الامل في انها تفلت من بين ايديه
"سامر تعالي هنا عاوزاك في حاجه دلوقتي حالا" لف سامر فوطة حوالين وسطه وخرج من الحمام جري علي اوضة امه يشوفها عايزة ايه ,ولما دخل اوضة امه لقيها واقفه قدام المراية وبتحاول تلبس هدومها وكانت لابسه الكلوت بس والبرا موش عارفه تشبكه من ورا ,وافتكر سامر ايام زمان لما كان صغير انه كان بيساعد امه دايما وهي بتلبس هدومها ومكنش ساعتها بيضايق او بيحس بحاجه ,انما هو دلوقتي بقي كبير جدا علي الحاجات دي,هو بيحب امه جدا انما عاوز يحس باستقلاليته عن امه ,هو بقي عندو 27 سنة وشغال في موظف في احدي الشركات فقال لامه "طيب استني اروح البس هدومي وارجع اساعدك"
فامه قالتله "لا اشبكلي البرا في الاول موش هياخد منك ثانية" وهو واقف وراها لاحظ ان الكلوت شفاف جدا وقدر من خلال قماشة الكلوت انه يشوف لحم طيزها التخينة المدورة والكلوت كان حازق علي طيزها التخينة ودهن طيزها بارز من جنب الكلوت من الجنبين ,فامه كبيرة وعندها 55 سنة ومع انها كبيرة انما نشيطة جدا وبتعمل شغل البيت لوحديها
وبدأ سامر يركب المشبك بتاع البرا ,وهو بيركب المشبك ريحة امه دخلت مناخيرو وكانت ريحتها حلوة جدا فامه من النوع اللي بتهتم بنضافتها جدا وبنضافة ملابسها وبتحب تحط روايح باستمرار ,وهو واقف وراها حس بسخونة لحمها الناعم بتخبط ايديه ,وريحة جسمها الناعم المربرب بدأ يدخل مناخيرو وبدأ يثيرو جدا ,ولاول مره سامر يفكر في امه كأمرأة وفقط سامر ومراته كانو دايما في حرب وخناق ومشاكل باستمرار وعشان كدا قرر ان يبعد عنها وييجي عند امه لفترة عشان يرتاح منها ومن مشاكلها وخصوصا مع مشاكل الشغل اللي بتزيد يوم بعد يوم
سامر واقف ورا امه الجميلة ذات الجسم الممتلئ والريحة العطرة,وهو بقاله فترة كبيرة لم يمارس الجنس ,وامه كمان لانها ارملة بقالها 5 سنين واكيد في الفترة دي ممارستش الجنس خالص ,هو فكر انه لما ينيكها هيبقي كدا عمل معاها الواجب وخصوصا ان الجنس حاجه اساسية عند الحريم زي الرجالو بالظبط وموش ممكن تستغني عنها, انما المشكله انه ابنها في النهاية ودا اللي هيصعب الموضوع
بدا زبر سامر يقف عالاخر علي منظر جسم امه اللي اثارة جدا بمجرد ما شافها ,بالنسبة للزبر الكس هو الكس متفرقش مين صاحبة الكس دا , وخد سامر القرار انه يجرب ينيكها وبدأ يقلع امه البرا وفك المشبك بتاع البرا وسحبه منها ونزله علي الارض,واتكشفت بزاز امه من قدام وكانت بزازها واقفه زي المدافع ,وفك الفوط اللي رابطها علي وسطه ونزلها علي الارض ,وفضل زبرو واقف علي اخره ومقابل زبرو كانت طيز امه السمينة الناعمة من تحت الكلوت ,امه صرخت فيه وقالتله "انت بتعمل ايه يا سامر"
احكم سامر قبضته علي امه من ورا بحضن جامد اوي ,وبدأ زبرو الهايج التخين يضغط علي طيز امه بقوة في محاولة منه لادخال زبرو جوه طيزها ,انما الكلوت كان مانع زبرو من الدخول بالكامل ,انما قدر يدخل طرف زبرو بين فرادي طيازها السمينة الناعمة عن طريق ضغط الكلوت بزبرو داخل طيزها ,ولان الكلوت شيفون ناعم فقدر يدخل جزء من زبرو في طيزها,كان شعور رائع جدا بالنسبة لسامر مع انه ما لمسش لحم طيزها لسه,انما حرارة طيزها قدرت توصل لزبر سامر وحس بيها,وبدأ سامر يدفع وسطه بقوة ناحية طيز امه من الخلف بحركة بطيئة بس قوية مكنت زبر سامر من الاحتكاك الكامل بفرادي طياز امه, وفي نفس الوقت كان سامر ماسك بزاز امه وعماله يعصر فيهم ويفرك فيهم بقوة ,بزاز امه كانت ممتلئة وملمسها ناعم جدا ,كانت زي الجيلي بين ايدين سامر,عماله تبظ من ايديه وهو بيعصرها ,ونقل صوابعه ناحية حلمات امه وبدأ يفركهم بقوة ,حلمات امه كانت لونها بني انما بزازها كانت بيضا جدا زي اللبن زي بقيت جسمها الناعم الطري,وافتكر سامر ايام ما كان بيرضع اللبن من بزازها وهو طفل رضيع ,سامر بردو كان عاوز يرضعهم ساعتها بس موش عشان يشرب من لبنهم انما عشان يستمتع بلحم بزاز امه الطري وهي بيمضغه في بقه ويستمتع بملمس بزازها الناعم علي لسانه امه قالتله بصوت كله غضب "انت بتعمل ايه يا سامر سيبني بقي انا امك يا مجنون"
فرد سامر وقالها "ما تخافيش يا ماما انا هعملك كل اللي تتمنيه..."
وفي نفس الوقت كان بقرب بوشه من رقبتها وباسها علي رقبتها تحت ودنها ,وخرج شوية هوا ساخن من بقه علي رقبتها عشان يسخنها ,سامر كان عارف ان الحركه دي بتثير الستات جدا ,وخصوصا لما تكون محرومة من المتعة الجنسية بقالها فترة كبيرة,وبالفعل امه اتجمدت في مكانها ومقدرتش تتحرك لفترة ,وفي نفس الوقت كان سامر بيحك زبرو علي طيزها من علي الكلوت ورايح جاي بزبرو علي طيزها ,والمرأة بطبيعة الحال بتحب زبر الراجل يحتك بأي جزء منها وخصوصا طيزها بس امه افتكرت تاني انه ابنها
وقالتله "يا سامر ارجوك ما تعملش كدا ارجوك انا امك...." وهي فاقدة الامل في انها تفلت من بين ايديه