anthony1406
12-10-2018, 07:13 PM
أنا اتنكت سنين طويلة لكن كلها بزب واحد وعمري ما جربت غيره، هو اللي فتحني وتزوج طيزي، يعني زواج غير كامل، طيزي فقط هي زوجته يعمل فيها أي حاجة. يبوسها، يمصمصها، يبعبص فيها وينيكها على راحته، بدون أي التزامات أخرى مني إلا أن أقدمها له زوجة مثالية على أجمل ما يحب في الوقت اللي يريدها. ليس مطلوب مني أي شيء آخر رغماً عني أو باختياري، لا مص ولا تقبيل ولا حتى مسك الزب أو لمسه. الطيز هي كل العلاقة بيني وبين الزوج اللي فتحها بدون اختياري وأصبحت بشكل رسمي زوجة له بدون قرار مني.
أنا شاب جميل جداً ومؤخرتي رائعة الجمال، كبيرة وطرية وبيضاء. كنت دائماً مصدر لعشق الشباب وأكثر من شخص كان يذوب هياماً في جمالي، لدي علاقات صداقة كثيرة لم تكن علاقات جنسية نهائياً ولاحتى أي أحاديث من هذا النوع. لم يعلم احد من أصدقائي أنني أعيش حياة سرية أخرى، حيث أن طيزي متزوجة منذ فترة طويلة بأحد الأقارب، يعرفونه ويرونه كثيراً. لم يكن أحد ليصدق مثل هذا الأمر. ولكنه الواقع.
كان هذا الشخص يكبرني بأعوام كثيرة وقد بدأ معي منذ الصغر، قام بتربية طيزي على حركاته ولمساته ورهزاته وحينما كان يريد أن يقبلني في خدودي أو وجهي، أقاومه باشمئزاز ولا أرضى بذلك. لم أكن أرغب بأن يلمسني ولكنه استطاع أن يروض طيزي وقبلت به بدون اختياري، قبلت منه ادخال أصابعه و البصق داخلها ولصق زبه عليها ونحن بملابسنا. وتطور الأمر إلى أنه أخذ يلعب بزبي ويمصه ولكني أيضاً كنت أشمئز ولا أرضى ذلك. وطلب مني أن أمسك زبه وأضعه في فمي ولم أقبل. أصبحت العلاقة بيننا محددة ومعروفة، له مني طيزي فقط وليس شيء آخر. أصبح زوجاً لها وهي قبلت به بدون مشورتي.
كان يبطحني على بطني ويبصق على زبه وفي طيزي ويفرش زبه عليها لينعم بجمالها وطراوتها إلى أن يستمني عليها دون ادخال. سنوات وهو يعمل معي ذلك. لم يكن يدخل زبه داخل فتحة الطيز، ليس لأنه لا يرغب في ذلك، ولكني اعتقد بأنه لا يعلم إن كان دخل في الفتحة أم لا، وذلك لطراوة الطيز وكبر حجمها وارتفاعها، وفي كل مرة يسألني: "دخل أم لم يدخل". ولم أكن أجيبه. وبسبب شهوانيته الجارفة وحركاته الهمجية على الطيز يستمني بسرعة بدون أن يعلم إن كان أدخل زبه أم لم يدخله.
كان يعشق طيزي ويتغنى بها فيما بيننا ويحاول أن ينيكها كل يوم. وأنا من جهة أخرى، حين أعود إلى المنزل أقوم بملامسة طيزي والاستمناء فيما بعد.
بدأت فيما بعد طيزي تطلب مني أن أمتعها. وصرت أهتم بها أكثر وأقوم بوضع كريمات عليها وخاصة داخل الفتحة وكنت أشعر بالمتعة والحاجة الملحة لإدخال أي شيء داخل الفتحة، فبدأت بقلم حبر جاف وأحسست بمتعة فائقة، ثم فرشاة أسنان وبعد ذلك فواكه بلاستيكية صغيرة على شكل الموز، إلى أن أكتشفت الشهوة الحقيقية وهي في الإدخال وليس كما كان يفعل معها الزوج، فرك الزب من الخارج فقط.
أصبحت المتعة لدي بادخال أشياء والاحساس بامتلاء الطيز، وصرت أكثر من عمل ذلك وادخال أشياء اكبر حجماً في كل مرة ، إلى أن أصبحت الفتحة واسعة بشكل ملحوظ.
عندما طلب مني الزوج زوجته في أحد الأيام، قمت بوضع الكريم داخلها وذهبت له، وعندما بدأ النيك وفرك الزب عليها كالعادة، انزلق الزب داخل الفتحة ولأنها أصبحت مفتوحة مما كنت أعمله في المنزل، دخل الزب في الطيز بشكل صحيح هذه المرة. ومنها، اكتشف المذاق الحقيقي لنيك الطيز، فرح كثيراً وأخذ ينيكها بشكل جنوني إلى أن وصل إلى النشوة وأخرج زبه ليدفق ماءه بعيداً كالعادة.
اصبحت الطيز مفتوحة وجاهزة لاستقبال الزوج في أي وقت وأنا عامل التوصيل.
أنا شاب جميل جداً ومؤخرتي رائعة الجمال، كبيرة وطرية وبيضاء. كنت دائماً مصدر لعشق الشباب وأكثر من شخص كان يذوب هياماً في جمالي، لدي علاقات صداقة كثيرة لم تكن علاقات جنسية نهائياً ولاحتى أي أحاديث من هذا النوع. لم يعلم احد من أصدقائي أنني أعيش حياة سرية أخرى، حيث أن طيزي متزوجة منذ فترة طويلة بأحد الأقارب، يعرفونه ويرونه كثيراً. لم يكن أحد ليصدق مثل هذا الأمر. ولكنه الواقع.
كان هذا الشخص يكبرني بأعوام كثيرة وقد بدأ معي منذ الصغر، قام بتربية طيزي على حركاته ولمساته ورهزاته وحينما كان يريد أن يقبلني في خدودي أو وجهي، أقاومه باشمئزاز ولا أرضى بذلك. لم أكن أرغب بأن يلمسني ولكنه استطاع أن يروض طيزي وقبلت به بدون اختياري، قبلت منه ادخال أصابعه و البصق داخلها ولصق زبه عليها ونحن بملابسنا. وتطور الأمر إلى أنه أخذ يلعب بزبي ويمصه ولكني أيضاً كنت أشمئز ولا أرضى ذلك. وطلب مني أن أمسك زبه وأضعه في فمي ولم أقبل. أصبحت العلاقة بيننا محددة ومعروفة، له مني طيزي فقط وليس شيء آخر. أصبح زوجاً لها وهي قبلت به بدون مشورتي.
كان يبطحني على بطني ويبصق على زبه وفي طيزي ويفرش زبه عليها لينعم بجمالها وطراوتها إلى أن يستمني عليها دون ادخال. سنوات وهو يعمل معي ذلك. لم يكن يدخل زبه داخل فتحة الطيز، ليس لأنه لا يرغب في ذلك، ولكني اعتقد بأنه لا يعلم إن كان دخل في الفتحة أم لا، وذلك لطراوة الطيز وكبر حجمها وارتفاعها، وفي كل مرة يسألني: "دخل أم لم يدخل". ولم أكن أجيبه. وبسبب شهوانيته الجارفة وحركاته الهمجية على الطيز يستمني بسرعة بدون أن يعلم إن كان أدخل زبه أم لم يدخله.
كان يعشق طيزي ويتغنى بها فيما بيننا ويحاول أن ينيكها كل يوم. وأنا من جهة أخرى، حين أعود إلى المنزل أقوم بملامسة طيزي والاستمناء فيما بعد.
بدأت فيما بعد طيزي تطلب مني أن أمتعها. وصرت أهتم بها أكثر وأقوم بوضع كريمات عليها وخاصة داخل الفتحة وكنت أشعر بالمتعة والحاجة الملحة لإدخال أي شيء داخل الفتحة، فبدأت بقلم حبر جاف وأحسست بمتعة فائقة، ثم فرشاة أسنان وبعد ذلك فواكه بلاستيكية صغيرة على شكل الموز، إلى أن أكتشفت الشهوة الحقيقية وهي في الإدخال وليس كما كان يفعل معها الزوج، فرك الزب من الخارج فقط.
أصبحت المتعة لدي بادخال أشياء والاحساس بامتلاء الطيز، وصرت أكثر من عمل ذلك وادخال أشياء اكبر حجماً في كل مرة ، إلى أن أصبحت الفتحة واسعة بشكل ملحوظ.
عندما طلب مني الزوج زوجته في أحد الأيام، قمت بوضع الكريم داخلها وذهبت له، وعندما بدأ النيك وفرك الزب عليها كالعادة، انزلق الزب داخل الفتحة ولأنها أصبحت مفتوحة مما كنت أعمله في المنزل، دخل الزب في الطيز بشكل صحيح هذه المرة. ومنها، اكتشف المذاق الحقيقي لنيك الطيز، فرح كثيراً وأخذ ينيكها بشكل جنوني إلى أن وصل إلى النشوة وأخرج زبه ليدفق ماءه بعيداً كالعادة.
اصبحت الطيز مفتوحة وجاهزة لاستقبال الزوج في أي وقت وأنا عامل التوصيل.