دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة سمسم كيف أصبحت سالب (43) جزءا


سمسم الناعم
12-24-2016, 11:59 AM
سمسم ..كيف تم فتحى
الجزء(1)

انا سمسم الناعم عمرى 19 سنة وكام شهر طالب فى الجامعة وشكلى حلو و جسمى ناعم واميل الى البياض وطيزى مدورة ومرفوعة وكنت دائما مطمع للشبلب الصغار والرجال الكبار فى السن .. ولى صديق وحبيب جارى فى السكن وكان زميلى فى المدرسه اسمه هانى وهو لا يقل جمال عنى .... وقصتى مع النيك وكيف تم فتحى وأصبحت سالب وبتناك الى يومنا هذا بدأت منذ 7 سنوات ..كنت أنا وهانى فى أولى اعدادى وكان لينا جار اسمه ميمى فى أول ثانوى ...كنت أنا وهانى بنروح عندة أوقات مع بعض وأوقات كل واحد لوحدة عشان يذاكرلنا .... وكان يشرح لناالدروس ووقت الراحة يفرجنا على فيلم سيكس شواذ .... وذات يوم ذهبت لوحدى لميمى وفرجنى على فيلم أولاد واحد بينيك واحد ... وبعد الفيلم ما خلص قالى تعإلى نلعب شويه ...هو ينام على وشه وانا انام فوقه والف ايدى من تحت باطه واشبكها خلف قفاه ويحاول يقلبنى واللى يقلب التانى هو اللى ينام فوق ...ونام على وشه ونمت عليه وقلبنى على طول لأنه أكبر منى ...ونمت على وشى ونام عليا وحاولت اقلبه لم أتمكن. ..وتكررت هذه اللعبه لمدة أسبوع وفى كل مرة هو اللى ينام فوقى ....وفى يوم رحت عنده ما كانش في حد من اهله وكان لوحده ....وقاعدة بالكيلوت السيلب الأبيض وكان الجو حار واتفرجنا على فيلم جامد اتنين بينيكو واحد وبيبدلوا عليه ... وقالى انه حيطور اللعبه شويه عشان اعرف اقلبه ...نقلع الهدوم ونلعب واحنا لابسين الكيلوتات عشان اللحم يلمس بعضه ..لحمى ولحمه. ... وقلعت هدومى وكنت بالسيلب ونمت عليه وقلبنى على طول ونام عليا وكنت بتحرك يمين وشمال وهو بيتحرك لفوق ولتحت ومعرفتش اقلبه وفضل نايم عليا مدة كبيرة وتكرر ت اللعبه بهذة الطريقة مدة أسبوع وكنت بحس بزبه ناشف ..وفى آخر يوم من الأسبوع نام عليا واحنا بالكيلوتات وحسيت بزبه واقف جامد وسخن ولقيت زبه من كتر انتصابه خرج من السيلب وبيحك فيا وزاد من حركته لفوق ولتحت ... وكان إحساس غريب ...وقالى بكرة مافيش حد الصبح فى البيت حنطور اللعبه اكتر لما تيجى ... روحت البيت وسرحت جامد فى زبه وكنت مبسوط قوى وتمنيت بكرة يجى بسرعه عشان ينام عليا تانى وزبه يخرج وحيلمس جسمى ... وفى الصباح رحت لقيته قاعد بالسيلب ودخلت وقلعت على طول لانى كنت مستعجل أن أحس بزبه وسخونته وبعد ما قلعت قالى حنطور ها اكتر حنقلع الكيلوت ا
ونجرب ... بدأت السعادة على وشى عشان حشوف زبه من غير هدوم وكمان حيحك فى طيزى وأحس بيه اكتر ..وهو لاحظ أنى مبسوط ..ونمت على وشى ولمانتظر انى انام عليه ونام عليا وكان أجمل إحساس وزبه بين فلقتى طيزى و بيحركه لفوق ولتحت وانا بتحرك يمين وشمال ولقيت زبه ناشف قوى ويتحرك على خرم طيزى وانا مستحلى والافلام فى دماغى وتمنيت انه ينكنى ويدخله جوة ولقيته هاج قوى وقام من عليا وقالى انا حدهن ضهرك بالكريم لغاية فخدك وطيزك وانت تدهنلى صدرى وفخادى بالكريم عشان الكريم يخليك تزحلقنى ونمت على وشى ودهن جسمى وركز فى طيزى وحط كريم كتير فيها ولف صباعة على خرم طيزى وحسيت انه بيفتحو من كتر الكريم فعرفت أن أمنيتي حتتحقق وينكنى ..وقالى قوم ادهن صدرى فرحت اني حمسك زبه الكبير والطويل بايدى وادعكه كمان وبدأت بصدرة ونزلت على زبه وقالى حط عليه كريم كتير ولفيت ايدى على زبه واطلعها لفوق وأنزلها لتحت زى ما أكون بضربله عشرة ... ونمت ونام عليا ولقيته بيحرك زبه على خرمى حركه دائرية وشعرت بلزة كبيرة وقلت من غير ما أدرى اح اح لقيته زود الحركه وبأسنى فى قفايا وجسمى قشعر وقالى انا حاعمل زى الفيلم وحدخله فى طيزك بالراحه قلتله دخله بس بالراحه ودخل حته وجعتنى وصرخت وسحبه وخلانى حته أكبر وصرخت وقلتله طيزى بتوجعنى قالى مرة واحدة كمان وخلاص ومش حتحس باى حاجه وقلتله بالراحه يا ميمى قالى ماهو دخل كله فى طيزك يامتناك ياخول .... وحسيت بزبه بيخترق طيزى داخل خارج وانا بقول اح اح اح اف اف اف ياه ياه يالهوى زبك حلو ولقيته صرخ مرة واحدة وطيزى اتملت لبن لزج وسخن بسطنى قوى..وقالى انت كدة بقيت متناك وحاتجوزك وتيجى كل يوم عشان انيكك عشان خرم طيزك يبقى واسع ومتوجعكش لما حد ينيكك .... هزيت دماغى بالموافقه .. وخرج زبه ومسح فى كل جسمى وقالى قوم روح ياخول يا علق يا متناك وانا فرحان بهذه الألقاب. .. ولبست هدومى وروحت البيت لقيت هانى مستنينى فى الأوضه بتأعتى وسالنى كنت فين قلتله كنت عندى ميمى قالى كنتو بتعمل ايه انا خبط عليكم كتير ماحدش فتح اتلجلجت. .ولاحظ ارتباكى ...قالى كان بينيكك ..قول ما تتكسفش فتحك من امتى اتجرات وقلتله اول مرة النهاردة قالى دخله قلته اه ... قالى ان ميمى فتحه من شهر وبينيكه كل ما يروح عندة وبيبسطه وحكالى نفس اللى حصل معايا ... واتفقنا نبقى نروح عندة ونخليه ينكنا مع بعض
أتمنى أن أكون وصلت اللى حصل معايا وخلانى بتناك من ناس كتير لغاية دلوقت ومتعنى أن اللى بينكنى يقولى ياخول ويا علق ويا لبوة ويا متناك بحس ساعتها انى مبسوط بهذه الألقاب وطيزى تفتح لوحدها
كما اشكر الموقع والقائمين عليه لأنه أصبح متنفس لامثالى
وإلى اللقاء فى باقى الأحداث التى مريت بيها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
الجزء 2
أهلا حبايبى ..انا سمسم 19 سنة وكام شهر ... وطبعا انتم عارفين انى اتفتحت من 7 سنين ... والمرة دى ححاكى قصة نيكى يوم 2016 / 12 / 22 .. كنت قاعد فى المدرج فى الكليه وكان جنبى زميل ليا حنين قوى عرفنى بنفسك فى أول أسبوع من الدراسه وكان دايما يحجز لى مكان جنبه فى المدرج وانا إجى اخش من قدامه عشان اقعد فى المكان اللى حجزة وكنت وانا داخل أشعر بيه وهو بيزنقنى وكبر حجم زبه وشكله حلو وحنين .... وفتحت صفحة الفيس وباتكلم مع أحد احبابى اللى بحبه وباعشقه مهند حبيبى ... وكان بيطلب منى انى اروحله وهو عايزنى ومشتاقلى وبعتلى مقطع الفيديو اللى كان صورهولى صاحبه لما كان مهند بينكنى وهو راكب عليا وانا نايم على وشى وزبه بيخش ويخرج فى طيزى .... وزبه وخرم طيزى واضحين لأنه كان بيصورنا من كل جهه حتى وشى كان باين وانا بتفرج على الفيديو وسرحان لقيت محمد زميلى بيقولى ايه الحلاوة دى معرفتش ارد عليه ..قالى ولا يهمك انا عارف من زمان انك بتتناك وحانروح على البيت عندنا .. وهو ساكن فى شقه جنب الكليه مع اتنين من زمايلنا .... لم ارد عليه وقالى قول طيب هزيت دماغى بالموافقة ... ولما خلصنا المحاضرة خرجنا وقابلنا زملاؤه فى الشقه وقالهم انا رايح انا وسمسم الكافتيريا ... وخرجنأ على الشقة ودخلنا حجرته وكان فيها سرير ومكتب وكمبيوتر ومكتب وكرسى وقالى انت تعرف انى نفسى فيك من يوم ما اتعرفت عليك وشوفتك وكنت حتجننى عليك قلتله وانا حاسس بيك والشعور متبادل ..قالى يعنى انت عايزنى انيكك ..قلت اه والا ما كنتش جيت معاك دلوقت وشغل الدفايه والكمبيوتر على فيلم سكس جاى فى مقطع فيديو زى اللى كان بيعمله مهند معايا وطلب منى انه يتفرج تانى على المقطع اللى مهند كان بينكنى فيه ...وشافه وقلع هدومه ودخل الحمام وجه وزبه مدلدل قدامه زى العسل وكنت دايما ابص على زبه وهو مالى البنطلون من كبرة واكتشفت انه تخين واحلى مما تخيلت ..وجه جنبى وقلعنى الجاكت والقميص وانا قلعت الفانلة والبنطلون والبوكسر وفي الفترة دى زبه وقف جامد ولف حواليا وقالى طيزك أحلى مما تخيلت ووقف ورايا وزبه راشق فى طيزى ولفيت ايدى ورايا ومسكت زبه ودعكتهوله كتير وهو يقولى اح اح كمان يا خول ... لغاية ما حسيت انى عايزة ينكنى مشيت ورحت على السرير واديته علبة كريم كانت على الكوميدينو ونمت على وشى وحط كريم فى طيزى ودخل صباعه ودخل بسهوله وحط الصباع التانى دخل قالى اية ده انت واسع قوى وطيزك اجدع من الكس قلتله انا بتناك بقالى 7 سنين ... نام عليا ودخل زبه وخرجه ودخل وخرج وخرجه وقالى نام على ضهرك وحط رجلك على كتفى أحب اشوف ملامح وشك وانت بتتناك لفيت ودخله وبقى يبص على وشى وانا بلف وشى يمين وشمال وبقوله اح اححححح اح اح الخوخ اف اف اف اه اه زبك حلو انت حتنكنى دايما حبيبى انا مش ممكن أسيبك. ..قالى..انا ملكك ياخول يامتناك انت لبوتى وحسيت انى الدنيا كلها بتنكنى وانا فى منتهى النشوه وقعد أكثر من نصف ساعة ينكنى وانا هيمان وقالى لبنى حينزل حبيبى أنزلهم فين قلته فى طيز لبوتك ولقيت زبه بينبض جوه طيزى وهو بيقذف لبنة وكل شوية ينطر ويقذف لحد ما طيزى اتملت لبنه وهو لزج وسخن ونام عليا شويه وخرج زبه وبيقولى حاقوم ادخل الحمام واجى انيكك تانى واعوض الكام شهر اللى فاتو من غير ما انيكك يا لبوتى يامتناك وبيلف ولقينا زميلوا اللى فى الشقه واقفين وقالوا على بال ماتيجى نكون نكناه احنا كمان وانت عارف ان عنينا عليه من زمان ..ودخل الحمام ..وهما قلعو وانا مستسلم وازبارهم واحد طويل قوى والتانى معقول ونام على ضهرة أبو زب طويل وقالى اقعد على زبى يامتناك وخلى ضهرك ليا وقعدت ودخل زبه كله وقالى دا انت واسع قوى ياخول وكنت بتتال علينا انا عايز زب تانى جنب زبى يدخل فى طيزك يالبوه ... صاحبة قال له انا معاك وزقتى بالراحه لغاية ما نمت لورى ورفع رجلى على صدرة وحط كريم على زبه والزب **** فى طيزى ودخل زبه وبقى هو يدخل زبه ويخرجه واللى انا نايم عليه يدخل ويخرج وهما بينكونى مع بعض واللى فوق قذف وخرج زبه الاول والتانى فضل شويه وقذف ...وحسيت بحلاوتهم وطريقتهم وهما بينكونى وفعلا انبسط قوى .. تواعدنا انى اسهر معاهم ليلة رأس السنة لنحتفل احنا التلاته واتمتع بزبارهم وهما يتمتعوا بطيزى ..
وروحت البيت وانا دماغى فيهم هما التلاته وما كنتش عارف انهم حينضموا للى بينكونى
ولقاءى معكم فى مره اخرى لاقص عليكم .. ماذا حدث مع مهند ... اللى أصبح من عشاقى اللى بموت فيهم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 3
انا سمسم الناعم القصة دى حصلت لي من 10 شهور تقريبا ... وتبدأ الحكايه منذ 3 سنوات كنت اتعرفت على الفيس بوك على صديق يدعى مهند وعرفنى بانة موجب وانا عرفته انى سالب وانا مفتوح من فترة وان طيزى واسعة ... وطلب منى أننا نتقابل ونشوف بعض قلتله مش دلوقت واستمر يلح عليا أننا نتقابل واذا عجبنى نعمل علاقه مع بعض وانا استمريت أجل فى اللقاء ..وبعد حوالى سنة من التعارف .. وكان هو ساكن فى مكان قريب منى وواخد شقة عايش فيها لوحدة وليه أصدقاء حميمين له ...وطبعا عرفت الكلام دة خلال السنة اللى كنا بتكلم فيها على الفيس وكان كلامة بيريحنى لدرجة انى بقيت بيرتاح لما يتكلم معايا وأسلوبه زوق وعطوف ولقيت نفسى باديله ميعاد نتقابل فى السيبر اللى كان بجوار البيت عندنا وقابلتة ولقيته جميل قوى وجسمه حلو وطلب منى نروح الشقة عندة رفضت وانا عين فى وعين فى النار كنت عايزة ينكنى بس كنت خايف اروح عندة لانى ما اعرفوش إلا عن طريق النت وعرف بيتى وبقى كل فترة يجى يزورنى فى البيت ويتحايل عليا أننا نروح البيت عندة وانا اقوله اصبر لما اخد عليك الاول وبدأنا نتفرج عندى على افلام سيكس شباب مع بعض واستمرينا حوالى سنة كمان وخدت عليه وبقى يقولى ياخول ونضحك وياعلق ويامتناك وانا اقوله لسه ونهزر . .وفى احد الايام جانى البيت وطلب منى ننزل نقعد فى السيبر اللى بجوار بيته عشان يعرفنى مكان بيته لما أحب اروح عندة ..وكنت حبيته جدا وحلاوته كانت بتشدنى ليه واتفرجنا على افلام فى السيبر وبعدين طلب منى نطلع الشقة فوق وهو مش حينكنى الا لما أكون أنا عاوزة ينكنى فقلتله انا عايزك قالى تعإلى نطلع دلوقت ..المهم طلعنا الشقة وكانت هاديه ودخلنا حجرة النوم وفتح الكمبيوتر وشغل فيلم جامد اوى اتفرجنا ولقيت نفسى ببص على زبه المنتفخ فى البنطلون وشافنى وقالى حيبصطك قوى يا حبوب وقالى انا محتاجلك قلتله وانا كمان وكنا فى الصيف والجو حار فقال اقلع هدومك وخليك بالكيلوت وقلع هدومه وفضل بالكيلوت ... وقلعت التشيرت وجه هو فكلى سوستة البنطلون وقلعته وكنت لابس كيلوت ابيض شفاف لقيته وقف خلفى وقعد يتمعن فى طيزى وجسمى وقالى جسمك حلو وأنه عندة حق انة يستنانى السنتين دول ويصبر عليا وانا مدوخه ..وقالى حيدخل الحمام ياخد دش وقالى خد راحتك وهو خارج وقبل ما يلف لقيت زبه شبه واقف فى الكيلوت السيلب وبصيتله وسرحت فقالى حيعجبك اكتر لما ينيكك وسحت اكتر و قلتله بس تعلى بسرعة ...قالى حاعمل تليفون وحجيلك بعد ما اخد دش ..فردت على السرير وانا بتفرج على الفيديو وسمعته وهو بيتكلم ..مع حد وشدنى الفيلم جامد ...ومهند جه بعد ما خد دش وقالع ملط وجسمة جميل قوى وزبه كبير وطويل ومدملك وقعد جنبى على السري وقالى أخيرا بعد ما عزبتى الفترة اللى فاتت بقيت ملكى وحنيكك يا خول ..قلتله انت وزبك حبيبى وجاب كريم ودهنلى طيزى وخرم طيزى وحط صوابعه فيها وقالى انت النهاردة حتتمتع قوى وخليك بعد كدة تحت امرى اول ما اقولك عايز انيكك تيجى جرى وما كنتش فاهم قصدة وقالى اقعد على قرافيصك على طرف السرير ودخل زبه وخرجه بسهوله لانى واسع من كتر النيك وانا فى غايه الفرحة وزبه يدخل جوة قوى وأحس انه بيزق الأمعاء واستحليت زبه وهو يقولى أخيرا يا متناك يالبوه ياخول كنت بتهيجنى على الفيس من كتر المياعة والدلع وبعدين اكتشفت فعلا انك مايع وبيدلع اللى بينيكك وخرج زبه وخلانى انا م على وشى ونام عليا ودخل زبه بقوة للآخر وانا نايم تحته وااقوله اححححححح احححح افففففففف ادينى كمان انا خول ولبوة ومتناك حبيبى كمان شرمطنى اكتر وهو يزيد فى النيك وأول ما بقوله الحقنى ونزلهم خرج زبه وقالى لسه يامتناك وخلانى انام على ضهرى وخط مخدة تحت طيزى ورجلي حطها على كتفه ودخل زبه وبدأ ينكنى جامد وانا وشى بيعبر عن انى مبسوط وحركة وشى وملامحى عجباه وقالى انا حبيتك قوى وعمرى ما كنت مبسوط مع حد زيك وأوعى تزعل منى قلتله وانا حبيتك قوى وحتبقى الراجل بتاعى على طول لكنك كلك رجوله ولقيت نفسى باصرخ جامد وبقوله كفايه حبيبى نزلهم وأبقى نكنى تانى كمان شويه واصرخ وأقول طيزى انا خول ومتناك الحقنى يا مهند وانا مش دريان بالدنيا وعينى تغمض شويه وتفتح شويه لحد ما صرخ صرخه عاليه قوى ونزل لبنة جو طيزى ويصدر منة صوت خرخرة متعنى قوى وقلتله حتنكنى تانى دلوقت ... قالى حاضر يا حبيبى وخرج زبة ولقيت تلاتة من أصدقائه واقفين وواحد ماسك كاميرة فيديو والتانين بيصورونا بالموبايلات وزهلت ... ولما قالى ما تزعلش منى لأنه هو كلمهم ييجوا وصورونى ولما عجبتنى ماعرفش يتراجع لأنهم كانوا بيصورونا وانا مش دريان وقعدت على السرير وقالى ماتزعلش انا اسف وشغلوا الفيديو وكان مصورين كل حركة زبة فى طيزى وهو بينكنى وكانو بيصوروا من كل جانب قمت البس وأخرج مسكونى وواحد قالى هو احنا مش رجاله وعايزين ننيكك استسلمت ليهم وناكونى واحد ورا التانى وكان فيهم واحد زبه طويل قوى ...وبقوا كل ما يعوزونى ارحلهم ينكونى وأبقى اكملكم فى مرة تانية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الجزء 4
المرة دى ححكى ايه اللى عمله مهند معايا بعد اللى حصل منه ومن اصحابة والفيديو والصور اللى صوروهالى وتعمدو يبينوا وشى فيها
...المهم كانو كل ما يعوزوا ينكونى يبعتولى صورة من اللى باين فيها وشى على الفيس وتحتها احنا عايزينك الساعة كذا ...وطبعا كنت اروح غصب عنى وينكونى هما التلاته ... وامشى ولما مهند كان يعوزونى اروحله بس كان بيبقى لوحدة .وكنت بحسسه برجولته وكنت بصراحة باستريح معاه وحبيته جدا .. وكنت لما بروحله ببقى مبسوط انه حينكنى وشعرت بحبه جامد ومن حوالى شهرين طلبنى ورحتله وخليته ناكنى ونزلهم مرتين ودلعته قوى وكان فى غاية النشوة وانا كمان .... وبعدين قالى ماتزعلش منى انا ندمان على اللى عملوه معاك أصحابى وبقيت بغير عليك منهم .. لانى حبيتك ومابحسش بالمتعة إلا وانا معاك ..... قلتله انا مضطر انى اسمع كلامهم وعلى الأخص انهم عارفين بيتى واخاف ينشرو الصور فى الحته عندنا ...قالى هما عايزين ينكوك يوم الخميس ...أبقى تعالى وقبل ما تخش الاوضة معاهم اشترط انهم يسبوا الموبايلات برة ما يخشوش بيها معاك .... وانا حامسح الصور من على موبايلاتهم ..بس خليهم ياخد و وقت كبير وأبقى دلعهم شويه وهما بينكوك ...قلتله ممكن يكون نقالوهم على كمبيوتر أو لاب توب قالى لا ... حسيت بسعادة جامدة جدا وحبى زاد ليه وقمت ابوس فيه فى خدة وبقه وهيجته وهجت انا كمان وطلبت منه أنه ينكنى تانى انا عايز دلوقت ونكنى وكان وكنت فى منتهى السعادة .
..ورحت يوم الخميس ..ودخلت انا وهما الاوضة وقعدت ادلع عليهم ودلعتهم وانا مبسوط وفرحان وحسيت بيهم وهما بينكونى وبسطهم. .. وخرجنأ واستحميت وخرجت من الحمام ولقيت فى مشدة بينهم وبين مهند وعرفت انه مسح كل الصور ..فقلتلهم وايه يعنى انا كلى معاكم بالحمى وجسمى عايزين الصور ليه ووقت ما تطلبونى حاجى جرى لانى عايز كم والكلام ده سكتهم ولبسوا هدومهم ومشيوا قلت لمهند انت حبيبى قوى وانا ملكك والحاجات اللى عندك والفيديو قالى ...عهد عليا ما تخفش منى ..روحت وعرفت انهم قاطعوه ..وبقيت ما يعديش أسبوع إلا وبكون مع مهند من كتر حبى ليه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ

الجزء 5
انا سمسم الناعم احبابى حكايتى المرة دى مع مهند وصاحبه هشام... حدثت فى يوم السبت الموافق 2016/12/31 ليلة رأس السنة كنت اتفقت انا ومهند أن نسهر ليلة رأس السنة ومعه هشام صديقة وانا اعرفة كويس ونكنى قبل كدة وفى يوم السبت الصبح وانا فى الكلية قابلت هانى حبيبى وصحبى وهو سالب زى حلاتى وكنا أوقات كتير بنبقى مع بعض عند ميمى اللى فتحنا احنا الاتنين ... وسالنى حاسهر مع مين قلتله مع مهند واحد اصدقاءة قالى بس .... قلتله يمكن يجى حد تانى معرفش وسالته وانت قالى مافيش حد اسهر معاه عرضت عليه يجى معايا عند مهند وهو عارفه كويس ومارس معاه قبل كدة فوافق على طول وبلغت مهند أن هانى حيكون معايا يوم السبت فقالى كويس عشان فى حسن صاحبى عايز يسهر معانا ... ورحت البيت بعد الكليه وجهزت نفسى لليوم اللى بستناه من فترة لأن مهند قالى حنعمل وضع جديد واتغديت ونمت نوم عميق وصحيت على صوت هانى وهو بيصحينى ودخلت الحمام وخدت دش ولبست ونزلنا سوا ... واحنا عند مهند لقيته قاعد هو واتنين من أصدقاءة هشام وحسن وألجو دافى ومشغلين دفايه وأول ما دخلنا قام هشام ومسكنى من ايدى وسلم عليا وبأسنى وحسن سلم على هانى وقاله انت حلو قوى احنا ليلتنا حلوه النهاردة وقعدنامدة فى الانترية وكانت الساعة العاشرة مساء وقام مهند وشغل فيلم فيديو شد انتباهنا قوى ...كان فيه اتنين بينيكو واحد ... وصاحب مهند بصلى وقالى انا حاعمل معاك أنا ومهند كدة وهانى هو حر مع حسن .. وقام حسن وقعد جنب هانى ومسكه من كتفة وقال احنا مع بعض حننبسط بطريقتنا ومهند قام قلع هدومه وفضل بالبوكسر واصدقاءة قلعوا وطلبوا مننا نقلع وقلعنا زيهم وقام هشام جه جنبى وقلعنى البوكسر وحسن قلع هانى وقلعوا هما كمان وبقينا عراه وخدنى هشام من ايدى ودخلنا حجرة النوم ومعانا مهند وفضلوا الاتنين يبوسوا فيا واللى يحسس على طيزى لحد ما سيحونى وهيجونى وجابوا كريم وحطوا هما على زبهم وكمية كتيرة جوة طيزى ومن بره ونام هشام على ضهرة وكان زبه طويل قوى وقالى تعالى ياخول اقعد على زبى ركبت عليه وانا وشى ناحيته قالى لا لف ضهرك عندى عشان بعد ما يدخل زبى فى طيزك حتنام على ضهرك عليا وهو زبى فى طيزك ومهند حيرفع رجليك على كتفه ويدخل زبه جنب زبى فى طيزك وننيكك احنا الاتنين زى الفيلم وعملت كدة ورفع مهند رجلى ودخل زبه من فوق زب صاحبه طيزى وجعتنة فى الاول وبعدين راح الوجع وبدأوا هما الاتنين ينكونى وانا فى دنيا تانيه وكلى بهجه وبكل الدلع والعلوقيه واللبونه اقولهم احححححح اف اف اف اواه ياه اه اه اه اه انا بتناك وهما يقولولى خد ياخول يامتناك ويدخلوا زبهم مع بعض ويخرجوه شويه ولقيت هشام نزلهم جوة طيزى وساحت طيزى ولبنه بقى يخرج وهما بيخرجو زبهم ولما يدخلوه يدخلو بسرعة عشان اللبن بيزحلق لحد ما خرج زبه واستمر مهند ينيك فيا وقالى طيزك وسعت قوى يا متناك دى مش عايزة زبين بس دى عايزة تلاته ولا اجدع كس فى الدنيا وصرخ جامد صرخته المعتادة لما بيقذف لبنه وصرخت انا بصوت عالى قوى ونزلهم وكان لبنه كتير قوى وحسيت بالارتواء واللذة والنشوة فضلوا نايمين جنبى وسمعنا صوت هانى وهو بيطلع كل ألفاظ الحب والانبساط والنيك وعمال يقول بصوت عالى انا عايز اتناك للصبح كلكوا حبايبى ... وقمنا خرجنا لقينا حسن بينيك فى هانى وهما الاتنين متمتعين قوى وحسن قذف لبنه وهانى عمال يقول الحقنى نزلهم طيزى طيزى ونام عليه شويه وخرج زبه واحنا واقفين ونام على ضهرة وقال حتته لبوة متينه. ... وكل واحد دخل الحمام خد دش سخن وخرجنأ قعدنا على السفرة واتعشينا عشوة جامدة ودخلنا الانترية وقعد كل واحد فينا يحكى شعورة وهو بيمارس سواء اللى بينيك أو اللى بيتناك ... وحسن جه جنبى وقالى نفسى ادوق طيزك وادوقك زبى حتنبسط منه قوى وأسأل هانى وكان زبه حلو ومدملك قلته ياريت .... ودخلت انا وهو على السرير وكان جسمه وزبه متين فعلا ريحنى ونكنى واستريح وقالى انت وهانى احلا اتنين نكتهم واستمرينا على كدة لغاية ما اتنكنا احنا الاتنين منهم كل واحد مرة تانيه وكانت سهرة صباحى نمنا بعدها لغاية الساعة 11 ظهر اليوم التانى ودخلنا الحمام انا ومهند وكان بيبوس فيا فى الحمام بجنون واستحمينا وخرجنأ والباقى استحموا ولبسنا هدومنا وسلمنا عليهم ومشيت انا وهانى.... وهانى قالى شكرا على السهرة الجميله .. ولما روحت البيت شعرت بألم فى خرم طيزى دهنته مرهم مضاد للالتهابات وقعدت استرجع اللى حصل واكتبة وانشره .... واعرفكم بأنه خلال مدة الامتحانات انا وهانى لن نمارس مع أى حد حتى انتهاء الامتحانات ولكن من الممكن ان احكى بعض المرات اللى اتنكت فيها فى السنوات السابقه ... وإلى اللقاء فى الجزء الخامس من مشوارى خلال السبع سنوات من تاريخ ما اتنكت اول مرة وحتى الآن. ...باى باى ممممواه ه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء 6
انا سمسم كلكم تعرفونى من الأحداث التى رؤيتها من قبل ... وهذه المرة ساحكي ما حدث ليا بعد ما اتنكت اول مرة وانا فى أولى اعدادى وبقيت اتناك من ميمي جارى اللى فتحنى ... لوحدة حتى الاعداديه وكنت مشترك فى النادى وبتعلم سباحه وطبعا كلكم تعرفوا جسمى وبياضه وطيزى اللى كل اصحابى بيعجبوا بيها وبيتمنوا يفوزوا بيها وهى مدورة ومرفوعة. ..وكان مدرب السباحه طالب فى كلية التربيه الرياضيه فى السنة النهائية. ... وكنت بانزل حمام السباحه بمايوه سليب وكنت لما امشى على حمام السباحة ألاحظ أنظار الموجودين على الحمام بيطولوا النظر على طيزى... وانا كنت فرحان بإعجاب الشباب بطيزى ... المهم كان مدرب السباحة ينزل معانا الحمام ويدربنا على الطفو وحركة الايدين على الميه وكان بيحط ايدة تحت اللى بيدربه ويقوله أفرد جسمك ويخلى اللى بيدربه ينام على ضهرة فى المية وهو حاطط ايدة تحت طيزة ولما جه الدور علي وطلب منى انام على ضهرى على ايدة وهى تحت طيزى وطلب منى أفرد جسمى على الاخر وشعرت بايدة التانيه بتتحرك على طيزى ... وشخط في قوى عشان أفرد جسمى رغم انى فارده ...وكنت باروح التدريب 3 مرات فى الاسبوع وكان كل مرة يحسس على طيزى وأوقات يمسكنى من وسطى وبيخلينى أفرد جسمى وانام على الميه ورجليه معديه من بين رجليه وأول ما يمسكنى من وسطى يشدنى لورى ويلزق فيه وطبعا بخبراتى عرفت انه متعمد كدة ...وفى احد المرات طلب منى انام على ضهرى على ايده وحط ايدة تحت طيزى والتانيه بقى يلعب بيها ويدخلها تحت المايوه وكنت مستحلى كده وبعدين يسحب ايدة ويقولى معلش وانا اقوله ولا يهمك وشخط في عشان أفرد جسمى قوى وقالى انت جسمك مش مرن لازم اعملك جلسات مساج قلتله ماشى وطلب منى بعد التدريب ارحله فى حجرة المساج اللى فى الحمام وهما كانوا 3 حجرات كل مدرب ليه حجرة ورحت خدت دش وانا بالمايوه ورحت على حجرته ودخلت وقفل الباب وكان هناك سرير نمت عليه على وشى وانا بالمايوه ولقيته وقف شويه يبص على طيزى وصدرت منه همهما ودتمتم بكلمات غير مسموعه وجاب فوطه ونشف بيها جسمى ودخل ايدة بالفوطه وقعد يمسح طيزى ومشى الفوطه بين فلقتى طيزى ... وهنا شعرت برعشه من حركة ايدة وسحب الفوطه وجاب زيت ودهن بيه جسمى ودخل ايدة من تحت المايوه وفيها الزيت ومشاها على طيزى وفى النصف كمان وحسيت وتمنيت انى اتناك لأن حركاته هيجتنى ... خالص دعك فى جسمى وقالى الجلسه الجايه بعد التدريب فى نفس المكان .... ودخلت الحمام اللى فى حجرة المساج وقالى سيب الهدوم برة عشان ما تتبلش ودخلت الحمام وقلعت المايوه عشان فيه زيت ولقيته خبط ودخل وقالى هات الصابونه ادعكلك ضهرك من الزيت كويس وخد الصابونه وليف ضهرى وبين فلقتى طيزى بايدة والصابون مدة كبيرة وفتح الدش ووقع الصابونه ووطيط اجيبها وهو ورايا وفهمت انه عايز ينكنى فوطيط أولى قوى وخليت طيزى قدامة مدة طويله وناولته الصابونه ونشفلى جسمى وخرجت البس لقيته بيلبسنى هدومى وهو بيلبسنى كان بيتعمد يلمس زبى لحد ما وقفل لفيت وعملت لبسى وروحت البيت وانا سرحان فى كل اللى حصل وجتلى نشوة وأرتياح من اللى حصل .. وسألت نفسى اذا كان عايز ينكنى ...لقيت نفسى بقول ياريت ..... رحت التدريب اللى بعدة ونفس اللى حصل فى الميه بس زاد عليه أنه كان بيزنقنى جامد وبحس بزبه واقف ..وخلص التدريب ورحت حجرة المساج لقيته قفل الباب يالترباس ونمت على السرير وقالى اقلع المايوه احسن قلعت المايوه ونمت على وشى ونشف كل جسمى وبدأ يحط الزيت ويديلك ضهرى وانا سحت خالص ونزل على طيزى وحط زيت ودلكها وحط زيت بين فلقتى طيزى وحط صوابعه يدلك بيهم وجه على خرمى وانا ساكت وسعيد ولف صباعة على خرمى وكان زانق جسمه فى جنبى وزبه واقف ويتحرك فى جنبى مع حركته وهجت قوى ...ووطى على ودنى وقالى جسمك حلو ياسمسم قلتله دى من حلوتك انت بس صوتى كان واضح انى سايح وهايج وهو بيلف صباعه دخل فى خرمى شويه فسأبه وقالى خرمك واسع وجميل .... وزنق زبه فى ايدى بعد ما طلعة من المايوه بتاعة ومسك ايدى وحطها على زبه ولقيت نفسى بدلكله زبه من غير ما أدرى وقالى ايه رايك فى زبى ماردتش بس كنت بادعكهوله وحط زيت على زبه وهو فى ايدى وانا بادعكهوله وقالى انا عايز انام عليك هزيت دماغى بالموافقه وقلع المايوه وطلع على السرير ودخل زبه دخل بسهوله وقالى خرمك واسع وانت مفتوح وبتتناك كتير قلتله اه ومعاها كلمه اح والأصوات اللى بتصدر من اللى بيتناك من حلاوته وهو بينكنى... ونزلهم وانبسط وبسطنى وطلب منى انه بعد كل تدريب حينكنى ...وقالى والا معجبكش زبى ... قلته زبك عجبنى وحجيلك تنكنى بعد كل تدريب .... واستمريت على كدة حوالى 20 يوم وبعدين طلب منى انى ارحله البيت عشان نبقى على حريتنا ووافقت على طول ورحت البيت وكانت هناك مفاجآت مستنيانى حبقى احكيه المرة الجايه ايه اللى حصل فى بيته ...
باى حبايبى ياحلوين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء 7
كنت حكيت ازاى ناكنى مدرب السباحه فى حجرة المساج منذ اربع سنوات وانا فى الاعداديه. .ثم طلب منى انى اروح عندة البيت وفى ميعاد التدريب التالى نزلت حمام السباحة وانا بالمايوه السليب مع المجموعة ونزل المدرب وبدأ يدربنا وجه جنبى ومسكنى ولقيت شاب قاعد خارج الحمام بيتفرج علينا وبيشاور للمدرب وشاورلى والمدرب قالى ده زميلى فى الكلية ومعجب بيك قوى المهم قعد ينيمنى على ايدة عشان اطفوا وهو بيدخل ايدة تحت المايوه وبيلعب فى طيزى وقلتله خليك لما اطلع وحجيلك حجرة المساج قالى مش اتفقنا انك حتيجى البيت ...بعد التدريب البس على طول وأبقى خد الدش عندى فى البيت وانا حبقى احميك و كمان عشان محضرلك مفاجاءة والبيت جنب النادى
بعد التدريب نشفت نفسى ولبست بسرعة وخرجنأ ورحنا عندة البيت ..قالى ادخل خد الدش وانا حاجى احميك دخلت الحمام وقلعت هدومى وجه ومسك الصابونه ودعكلى كل جسمى وطبعا حسس عليا كتير وليف لى زبى لغاية ما وقف .. ونشفنى وقالى روح على السرير يا حبيبتى وسالته على المفاجأة قالى بعد ما نيكك المرة الأولى ونريح شويه
دخلت على السرير وانا ملط ونمت على السرير وجه وكان حالق الشعر اللى حوالين زبه ومدلدل قدامه وناعم وزى العسل وقعد جنبى على السرير وحضنى وقعد يبوسف فيا ويعضض شفايفى لغاية ما بقيت زى العجينة معاه وقالى مص زبى لو عايزنى انيكك ...نزلت على زبه بسرعة وقعدت الحسه وامصه وهو بتصدر منه ألفاظ وأصوات كلها نيك وشهوه.... قلتله انا مش قادر الحقنى قالى عايز ايه ياخول ..يامتناك قلتله عايز زبك ينكنى نيمنى على وشى ودهن طيزى كريم وقلبنى على ضهرى ورفع رجلى على كتفه وفرشنى بزبه وراح مدخله وانا فى غايه المتعه واللبونه وطول ما بينكنى بقول ا اح اح اه اه حبيبى انا بتاعك وملكك ونيكنى للصبح زبك حيجننى ...وهو يقولى يخول يا متناك طيزك جميله قوى ... وصرخ صرخه جامدة قوى وهو بينزل فى طيزى وانا كمان صرخت من كتر سعادتى وحلوته وهو بينكنى وفضل نايم على شويه وقالى تعرف يا لبوة أن تقاطيع وشك وانت بتتناك تجنن ولا مرة متناكة. .. قلته انت نكتنى كتير فى النادى وماصرخت جامد كدة قالى كنت خايف حد يسمعنا لكن هنا ما فيش حد ...سألته على المفاجأة قالى حتيجى كمان شوية وشغل فيلم سكس وفضل جنبى يبوس فيا وقالى كمان شويه حانيكك تانى وامتعك ...قلتله انت حبيبى ودخلت الحمام ورجعت قالى تعإلى احطلك كريم عشان تبقى جاهز وحطلى كريم ...واتفرجنا على بعض الافلام و شويه يحضنى وشويه يبوسنى. .. ولقيت الباب خبط قلتله حتفتح وانت عريان كدة قالى حبص من العين السحريه الاول ..خرج وسمعت حد بيتكلم معاه ودخل علي هو صاحبه اللى كان فى النادى ومعاهم بنوته امورة قوى وانا عريان على السرير وقالى ايه رايك فى المفاجأة دى وهو ماسك البنت ... قالى حخليك تنكها ... قالتله دة حلو قوى بس صغير .. قالى انت نكت قبل كدة قلتله عمرى ما نكت وكانت البنت بيقلعها صاحبه وشفت بزازها وشق كسها وكنت اول مره اشوف كس جت جنبى وقالتلى تعالى ونامت على ضهرها ونمت عليها وهى فاتحه رجليها وبمجرد ما دخلت زبى لقيت المدرب ركب عليا ودخل زبة فى طيزى وقالى حلوه المفاجأة انت تنيك وانا انيكك استمرينا كتير كدة والبنت تقولى نكنى جامد ما تنزلهمش على طول والمدرب يقول طيزك أحلى من كسها يا خول يامتناك وصاحبه قلع هدومه وبيتفرج علينا ...والبنت قالت كلام اتعلمته منها وبقيت اقوله..وانا والمدرب نزلنا مع بعض ..وقامت البنت وقالتلى انا عايزاك تنكنى كتير زبك عسل .... قمنا وكنت مكسوف من صاحبه .. وطبعا عينى راحت على زبه وهو بيلعب فيه وواقف... قعدنا شويه ..وصاحبه جه جنبى والمدرب خرج هو والبنت من الاوضة وبدأ صاحبه لاعبنى وقالى انه كل تدريب كان بيجى حمام السباحة عشان يتمتع بالنظر على طيزى وانا بالف حوالين الحمام ..وانة كان حيموت عليا قلتله بعد الشر .... المهم ناكنى بس زبة كان تخين وبيحك فى خرمى جامد وهو داخل وخارج وانا مستلز دخوله وخروجه لحد ما نزلهم فى طيزى وهراها نيك وكان المدرب بينيك البنت فى الأوضه التانيه .....وسالنى كام واحد ناكك لغاية النهاردة قالتله . اللى فتحنى والمدرب وانت .... قلتله انا بقالى سنتين ما حدش لمسنى إلا ميمى جارى اللى فتحنى من سنتين ... قالى بس انت واسع قلتله ما انا با مارس مع ميمى كتير ودخلت انا وهو الحمام خدنا دش وطلب منى أننا نتقابل تانى ... قلتله أبقى اتصل بالمدرب ولبست هدومى وروحت البيت وكنت فى حاله من النشوة الجامدة وحسست على خرمى لقيته واسع وجميل. ... وسرحت فى كس البنت بس ما عجبنيش انى انيك البنات واللى يبسطنى انى اتناك. .. ونمت
ملحوظه لم أذكر اسم المدرب لأن فى ناس كتير تعرف المدرب وكمان بقى صاحبة بيشتغل فى النادى وهما معايا لغاية دلوقت بس على فترات متباعدة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثامن
حبايبى الأعضاء انا هانى اللى اتفتحت من 7 سنين حاحكى ايه اللى حصل معايا لما كنت فى أحد أيام صيف 2015 ... كانت الساعة حوالى الثامنه مساء وكان نفسى اتناك وهايج قوى وطيزى بتاكلنى وبادعك فيها .قررت اروح لميمى اللى فى الشقه اللى قدامنا وهو اللى فتحنى من 7 سنين لقيت أهله موجودين رحت لسونه بس هو سالب اساله عن واحد صاحبنا قالي مسافر وكل دة وانا مش على بعضى مشيت شويه وفى الشارع اللى بعدنا قعدت على كافيه وكان جنبى 2 شباب ... سلموا على وواحد فيهم قالى مش انت هانى قلته اه قالى فرصه سعيدة انا نفسى من زمان أتعرف عليك وعرفنى على زميله اللى ساكن معاه فى الشقه وقالى مالك قلتله زهقان قالى ايه رايك نروح السيبر اللى فى اخر الشارع بيعرض افلام حلوه ... ساعتها عرفت انه بيرسم عليا عشان ينكنى قلت الفرصة جت..قمنا ودخلنا السيبر وبدأ الفيلم الجنسى اتنين شباب بينيكو ولد أمور وبيدلع عليهم ...قالى انت احلى من الواد ده ونفسى نبقى أصحاب على طول قلتله وانا سعيد بمعرفتك انت وصحبك وخلص الفيلم ولقيت نفسى على أخرى. .قالى انا عندى افلام اجدع من كدة تحب تتفرج عليهم لقيتها فرصه ارتاح معاهم .. وقمنا ودخلنا الشقه ودخلنا حجرة بها سرير ومكتب وتليفزيون وكمبيوتر وكانت الدنيا حر ..وشغل فيلم وهو قاعد جنبى وصاحبه من الناحيه التانية وقلعو التشيرتأت وكان جسمهم يميل للبياض وريأضى وقالى ما تقلع التشيرت والبنطلون واقعد براحتك الدنيا حر قلعت التيشرت وانا باقلع البنطلون اديتهم ضهرى عشان يشوفوا طيزى ولقيت صاحبه بيقولى انت جميل قوى وشك وجسمك و ضحكت وقلتله اتفضل وقاموا قلعوا البنطلونات وكنا احنا التلانة لابسين كيلوتأت سليب ابيض وقعدو حواليا وكان الفيلم شغال وأثناء الفيلم كانو بيحسسو على فخادى وقالى انت جسمك حلو وعشان اشجعهم قلتلهم وانا معجب بجسمكم قالى عجبك وكان زبه واقف من خلف السيلب قلته لما اشوفه قاموا الاتنين قلعو السيلبات وكانت مفاجأة زبهم كبير وطويل وتخين لقيت نفسى بأقلهم ايه الحلاوة دى وقلعونى االسيلب وبدؤ يحسسوا على طيزى وقال واحد منهم انا انيكك الأول ومسكنى من زبى وشدنى عند السرير وقالى حتنبسط مننا قوى نام على وشك يا متناك وحط مخدة عاليه تحت باطنى وحسيت أن طيزى اتفتحت وحطلى كريم وحط لزبه كريم وبدأ يمشى زبه على خرم طيزى اللى وسع اكتر من الكريم وحركة زبه والتانى خلانى ادعكله زبى بايدى وفجأة قلت اى قالى خلاص دخل كله ياخول وبدأ ينكنى يدخله ويخرجه بسهوله وانا اقول اح اح اح يالهوى زبك عسل انا بتناك ونفسى اتناك كتير قالى طيزك واسعه قوى ومريحه خد ياخول يامتناك وانا اقوله قول كمان دخله جوه قوى احححح اففففف ياه زبك جميل وعاجبنى انا لبوتك هايجه ومتناكه ماتنزلهمش بسرعة نكنى كتير انا حبيتك وحبيت زبك واستمر وانا اصرخ من حلاوة نيكه وفجاءه لقيته صرخ جامد وقالى بينزلوا ياخول يا متناك انت دلعك ومياعتك وحركاتك وانت بتتناك تحتى هيجتنى وخلتنى أنزلهم بسرعه وقالى انا بقالى نصف ساعة بس بنيكك انا باقعد ساعة فى المرة الواحدة ... وخرج زبه ... وخلانى ارتويت من لبنه وشبعنى نيك ... وقعدنامدة نصف ساعة راحة وصاحبه جهز نفسه عشان ينكنى بطريقة مختلفة حابقى احكيلكم عليها المرة الجايه... واحب اعرفكم ان الأيام اللى بتعدى من غير ما اتناك ببقى مش على بعضى ... وببقى مش عارف اتحكم فى حركة طيزى وانا ماشى ... وإلى اللقاء فى الجزء التانى من هذا اليوم الجميل...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التاسع
انا سمسم الناعم فى صيف 2016 وبعد امتحانات الثانوية كان ميمى اللى فتحنى انا وهانى من 7 سنين خلص امتحانات الكليه وفى الصيف بيسافر يباشر تجارة والدة فى احدى المدن الساحلية وهما ليهم شقه هناك مأجرين منها حجرة ل 3 طلبه فى الجامعة اللى فى المدينه والحجرة التانيه مقفوله عشان لما حد منهم بيروح هناك وكان عرض عليا وعلى اهلى انى اروح اقعد معاه أسبوع واهلى وافقوا وقالى ان اللى معاه فى الشقه خلصوا امتحانات وبعد كام يوم حيسافرو بلدهم ... وإدانى العنوان وسافرت ..رحت البيت كانت الساعة الخامسه مساء لم اجدة ووجدت الطلبه وسألت عليه قالولي انت سمسم ادخل هو ساب خبر انك حتيجى ودخلت وعرفونى حجرته دخلت الحجرة مددت على السرير وجانى واحد منهم قالى ماتيجى تقعد معانا قلتلة حاضر بس حاخش اخد دش من السفر واغير هدومى واقعد معاكم ودخلت الحمام وقلعت ودخلت البانيو واستحميت ولبست تيشرت وشورت قصير شويه على اللحم من الحر وخرجت لقيتهم قاعدين فى الصاله على شلت فى الأرض مرتفعه واحد فيهم قام وقعدنى مكانه فى وسطهم وقالى حبايب ميمى حبايبنا فاستغربت وقلت ليكون ميمى حكا ليهم عنى قلت لما يجى حيبان وكانو جمال قوى وقاموا بالواجب حاجة ساقعة وشاى منتهى الكرم .. بس كان ليهم نظرات شهوانيه وهما بيبصوا على جسمى مهتمتش لانى واخد على النظرات دى وبحبها ولقيتهم بيتكلموا فى الكورة وبعدين فى السكس والواد صاحبهم اللى حيتجننوا عليه ...وفى حوالى الساعة التاسعه ميمى جه وسلم عليا ودخل خد دش وقعدنا معاهم شويه ودخلنا حجرة ميمى وقفل الباب وقالى هما بينزلوا كل يوم الساعة 9 الصبح وبيرجعوا على الساعة اربعه وانا بنزل الساعة 12 وحبقى ارجع بدرى عشانك... وكان بقاله فترة كبيرة مدة الامتحانات ما نمناش مع بعض ولقيته مسكنى وقعد يبوس فيا وفى شفايفى ولسانى ومصمص لسانى ويشفط ريقى وكان هايج جدا وقلع الشورت وقالى زبى ما وحشكش قلتله وحشنى جدا وفرحت انهم وافقوا اقعد معاك أسبوع قالى حيبقى أسبوع عسل ونكرر ليلة الدخله وقالى فاكر يوم مافتحتك قلته كانت أول مرة اتناك... قالى بس انت بقيت خبير دلوقت وبتمتع اللى بينيكك ونزلنى امص زبه وقعدت امص فيه حوالى ربع ساعه وامصه والحسه ووقفنى وقلعنى التشيرت والشورت وقلع هو كمان التيشرت وفضل يبص على جسمى بشوق وزبه بقى زى الخابور ونيمنى على ضهرى على طرف السرير ورفع رجلى على كتفه وبل زبه بريقة وقعد يفرشنى بزبه ويلفه على خرم طيزى ويبص فى وشى وابص فى وشه ودخل زبه وقالى طيزك وحشانى يا متناك بقالى شهر مشتقلها وحشبعك نيك ياخول ..قلتله اح اه واحشنى زبك وكلامك وبعد حوالى نصف ساعه من التاوهات والعلوقيه والمنيكه قذف وطلع صوت مكتوم وانا كمان خوفا من الناس اللى جوه حسيت بحلاوة زبه وانى مراته فعلا وقالى بكرة لما ينزلوا حنبقى بحريتنا اكتر ... ونمنا عريانين لغاية الصبح وقمت من النوم لقيته محضر فطار عرايس وما فيش حد فى الشقه قمت البس الشورت رفض وقالى خليك كدة اتمتع بجسمك وخرجنأ نفطر فى الصاله وكان نفسى انام شويه كمان فطرنا وكان بياكلنى فى بقى ويبوسنى ....وقرب منى وقعد يحسس عليا وحط زبه على كل حته فى جسمى وقعدنى على رجله وباسنى وبعدين خلانى انام على الكنبه على وشى وحط مخدة رفع بيها طيزى .. ولما دخل زبه حسيت بانى اول مرة اتناك وكنت مبسوط قوى وبقوله ميمى حبيبى متع لبوتك دخل زبك جوه وهو يقولى كدة ياخول اقوله كمان ااأأاححححح اااااح اه اه اااااااه يانى انا لبوتك متعنى بزبك ميمى حبيبى وفجاءه صرخ جامد وقذف لبنه فى طيزى وانا صرخت ونزلت لبنى وبعد ربع ساعه نكنى تانى وكنت تعبت وخد دش ولبس وقالى قوم استحمى والبس هدومك ونزل ونمت مكانى على الكنبه كتير ولقيت ايده بتحسس عليه قلتله عايز انام ياميمى أبقى نكنى بالليل وبلف وشى لقيت الطلبه التلانة واقفين عراه وزب كل واحد فيهم يفلق الحجر ومعرفتش اعمل ايه .. وواحد منهم قالى تتناك من مين الأول ماردتش جه هو ومشا ايدة على كل جسمى ومسك زبى يفرك فيه فشجعنى وقلت اح اح وخلانى اقعد على ركبى ودخل زبه بسهوله لان طيزى فيها لبن ميمى وكان زبه كبير قوى وجميل وبعد مدة ناكونى الباقين وبسطونى وطلبوا منى مااقولش لميمى وأنهم كل يوم حينيكونى فى الميعاد دة وبقى ميمى ينكنى مرة قبل ما ننام ومرتين قبل ما يخرج الصبح وهما الساعة تلاته ييجوا يمتعونى فى أوضاع مختلفه ومر الاسبوع وكان من أحلى الايام اللى اتمتعت فيها بس طيزى فضلت يومين توجعنى وحطيط مرهم وارتحت وميمى معرفش انهم بينكونى ... وشعورى بانى بتناك زى البنات بحبه قوى واموت فى أى زب يمتعنى وانا اعتبارا من السبت القادم فى رحله مع الكليه انا وهانى .... ولقاءى معكم بعد العودة
ملحوظه:انا على الفيس اسمى سونه المشتاق ..باى باى باى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء العاشر
انا سمسم كنت أنا وهانى حجزنا رحلة لمدة 5 ايام وطلبنا من المشرف انه يسكنا فى أوضه مع بعض فقال ان الاودة فيها سريرين لأربع أفراد وشاف هانى كشف الحجز فوجد يوسف ووسام ودول أصدقاءة المحبين ليه فقال لهم ووافقوا والمشرف سكنهم معانا وجاء ميعاد السفر وركبنا القطار وقعدنا هانى ووسام وانا ويوسف ودار حوار بينى وبين يوسف عن كل شيىء وحكالى على مغامراته فى النيك وقالى على فكرة انا اعرفك من زمان قلتله من هانى قالى لا قلتله من مين قالى لما نوصل ونبقى لوحدنا اقولك وبعدين سالنى انت ليه حاطط صورتك على الفيس من غير تيشرت وانت احلى من الصورة قلت يبقى شاف صفحتى اللى على الفيس ووصلنا بالسلامة وفى الفندق وقف جنبى موظف الرسبشن أثناء توزيع مفاتيح الاوض وبصلى انا وهانى وقال نورتوا الفندق ونورتونى وكان فى طلوعنا ونزولنا يسلم علينا ويمدح فينا ويبص على جسمنا من فوق لتحت زى ما يكون بيقول عايزكم طلعنا الحجرة وكانت مكيفةودخلت الحمام قلعت البنطلون ولبست الشورت على اللحم والتيشرت لأن الجو كان سخن وهما قلعوا ومددنا على السراير ولبسنا ونزلنا ركبنا الاتوبيس وزورنا معالم المدينه وآخر النهار فى الفندق طلعنا للنوم قلعت البنطلون وفضلت بالشورت والتيشرت وولعنا االاباجورة ووسام قال انا حنام انا وهانى ويوسف قال خلاص وانا معاك وسام قالى خلى بالك بياخد السرير كله و بينام فى وسطه قلتله وانا حانام فى وسط السرير وضحكنا وفعلا يوسف خد السرير كله ونمت واديته ضهرى وحسيت بنفسه فى قفايا ولازق فيا لفيت ايدى ورفعت التشيرت وعملت نفسى باهرش ونزلت بايدى تحت الشورت وهرشت لقيته لازق فيا قوى وزبه واقف شلت ايدى لقيته حط ايدة على ضهرى وقالى اهرش هنا ونزل ايدة يهرشلى فى طيزى وقالى فى ودنى انت سمسم على نسوانجى وسونه على الفيس وانا على احمد صديقك فى الفيس عرفت انه يعرف عنى كل حاجه وقالى انا من زمان وانا عايزك وقعد يحسس عليا وقالى طيزك وجسمك ناعمين زى ماقلتلى وانا كنت بعتله على الفيس صور طيزى والخرم والفيديو اللى كان صاحب مهند صورة ومهند بينكنى وهو بعتلى صورة زبه وكنت بتمناه انه ينام معايا لأنه كان حنين ولطيف وزبه عجبنى وهو على الفيس وقلعنى وقلع هو كمان وحضنى جامد من ضهرى وقالى عايزك تمصلى زبى قلتلة ووسام وهانى يشوفونا قالى هانى بيتناك وببص لقيتهم عريانين وهانى بيمص زبه تشجعت ولفيت ومسحت زب يوسف بلسانى وحطيط بيضانه فى بقى ولعبت فيهم بلسانى وخرجتهم وقعدت امص زبه حوالى ربع ساعة وقلتله زبك حلو قوى وكبير وحينكنى ويمتعنى اتعدل على السرير ونيمنى على ضهرى ورفع رجلى على صدرة وجاب كريم الوش من على الكوميدينو وحط فى زبه وفى طيزى ودخل زبه وقالى انت واسع قوى وطيزك حلوة زى ماكنت بتقولى قلتله وانت اخيرا زبك بينكنى حبيبى قالى حمتعك ياخول انت ايه قلتله خول ومتناك ولبوة واستمر ينكنى وانا اقوله ااااح اااااح اااااف يالهوى ادينى جامد دخله كله يالهوى على زبك وماكنتش دريان إلا بزبه وحلاوته وهو بينكنى واقوله انا متناك وعايز كتيروصوتنا طلع وصوت هانى ووسام طلع واستمر ينكنى اكتر من نصف ساعة فى أوضاع مختلفه وقالى أنزل لبنى فين قلتلة فى طيز لبوتك( لأن الزب لما بيقذف بحس بنباضاته المتتالية فى طيزى وبيهيجنى اكتر) صرخ جامد وهو بينزل لبنه وانا صرخت وحسيت بدفع اللبن فى طيزى وخرج زبه ولقيت هانى ووسام واقفين وكلهم شهوة ورغبه ووسام قالى انت وهانى حلوين قوى وانا كنت معجب بطيزك وانت لابس ودلوقت هتجنن عليها وانت عريان وقال ليوسف قوم نام مع هانى وانا حنام مع سمسم وقعد جنبى ومشى ايدة على كل جسمى وقال ياه أخيرا حنيكك يالبوه وببص على زبه لقيته تخين شويه قعد يحضن فيا ويبوس فى كل حته فى جسمى وخلانى اقعد على ركبى وصدرى على السرير فطيزى اترفعت ووسعت لأنه فيها لبن يوسف دخل زبه بالراحه وحسيت بيبضانه بتخبط فى طيزى جامد وفضل يقول حبيبى انت جميل وطيزك تجنن وانا سايح وهايج وطيزى نملت من كتر دخول زبه وخروجه وكل كلمات احساساتى بالنيك طلعتها وهو قالى اه يا متناك بصوت عالى وصرخ وهو بينزل وسمعت صرخه هانى ويوسف وفضل نايم عليا وزبه جوه ورحت فى النوم وهو زبه فى طيزى وصحيت الصبح بصيت عليهم كانوا نايمين والتكييف شغال والاودة سخنة وطيزى غرقت السرير وصحيتهم عشان ينزلو المطعم للفطار واستحموا ونزلوا وانا دخلت استحمى وانا هيمان وسرحان فى اللى حصل وكنت سايب الكلوت وهدومى على السرير واستحميت وخرجت انشف برة جنب السرير وكانت هناك مفاجآت ازهلتنى وبصطتنى حبقى احكيها لكم فى قصه أخرى لأنه حصل من ورى المفاجاة أحداث كتيرة ومثيرة ونزلت المطعم وخرجنأ ورجعنا وتكرر اللى حصل وبقوا كل يوم بالليل يبدلوا علينا انا وهانى وكل مرة فى أوضاع مختلفه تشعرنا بانوستنا الدفينه وآخر ليله اتفرجنا على الماتش و يوسف قال نطلع نحتفل فوق ونودع السراير وضحكنا وسهرنا للساعة2وهما شبعونا نيك فى اوضاع حنسية مختلفه كان أحلى وداع وكنا انا وهانى كل يوم نتناك مرتين من وسام ويوسف وشبعونا بوس وتحسيس و انا اختصرت عشان مش عايزكم تزهقوا والأحداث اللى جايه ليها طعم حلو ومثيرة لان المفاجاءة كانت جامدة قوى وما حدث بعدها يحتاج لقصه منفصلة. لانى حتى وانا باحكيها بببقى فى حالة هيام كأنها بتحدث وانا بحكى وإلى اللقاء فى القصة رقم 11.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

سمسم الناعم
12-24-2016, 12:25 PM
القصة رقم 11

ده الجزء التانى من اللى حصل معايا ومع هانى فى الفندق اثنا الرحله بعد ما نمت مع يوسف ووسام وفى الصبح استحموا ونزلوا للفطار وقمت طلعت كلوت وتشيرت وحطيطهم على السرير ودخلت الحمام وخرجت عريان انشف جسمى وقفت وضهرى للسرير التانى وانا حاطط الفوطه على وشى سمعت حركة بصيط لقيت موظف الرسبشن واقف جنب السرير التانى وده اللى كان بيعاكسنى انا وهانى المفاجاءة خلتنى سبت الفوطه وقلتله انت مين قالى نزلوا مفتاح الحجرة للرسبشن فطلعت اغير الملايات باعتبار أن مافيش حد فى الحجرة اديته ضهرى وكملت تنشيف جسمى ولمحته فى المرايا واقف مذهول وبيبص على ضهرى ومسكت الكلوت وقع من ايدى وطيط اجيبه بس طولت شوية لقيته بيبص على طيزى وايدة بتدعك فى زبه وقفت شوية ولقيته بيسالنى حضرتك حتخرج معاهم والا حتقعد فى الحجرة وكان زبه واقف وكبير وباين من تحت الترنج اللى لابسه قلتله وانا ببص على زبة حاخرج وبعدين ابقى اقعد يوم تانى لبست باقى الهدوم ونزلت حكيت لهانى واحنا فى السيارة وكانت دماغى فى منظر زبة اللى واقف وحيخترق البنطلون وهو بيلعب فيه وبيكلمنى هانى قالى وانت عايز ايه قلتلة مش عارف واحنا راجعين فى الاتوبيس قلت لهانى انا عايزة قالى بكرة فى جوله حرة خليك انت والاتوبيس حياخدنا السوق وحنرجع على الغدا يبقى عندك من الساعة 9 للساعة 3 براحتك و لما نرجع دلوقت قوله انك بكرة قاعد وخليه يجيبلك الفطار فى الحجرة ويطلع يفرش السرير براحته بعد الاتوبيس ما يمشى وفعلا قلتله زى هانى ماقال قالى انا افرشلك السرير ورد ضحكت ولفيت ولقيت عينه مش عايزة تنزل من عليا انا وهانى وقابلنا موظف تانى شبهة سلم علينا وطلعنا وطبعا بالليل حصل مع يوسف ووسام زى كل يوم وألصبح صحيتهم استحموا وهانى خد المفتاح وسلمه لموظفي الرسبشن وحطيت كلوت على السرير ووقفت جنب الشباك وبمجرد الاتوبيس ما اتحرك دخلت الحمام ولما سمعت الباب اتفتح خرجت انشف جسمى كالمعتاد ولمحته واقف جنب السرير التانى وتعمدت انى أنزل على ركبى على الأرض وعملت نفسى بادور على شباب وطولت شويه وقمت قلتله أهلا انت جيت قالى حتفتر دلوقت وجه جنبى قلتله كمان شويه ومسكت الكلوت عشان البسة مسك ايدى وباسها وحط الكيلوت بعيد قلتله انت عايز كدة قالى اه قلتله يعنى انت لابس وانا أبقى عريان قام وقلع كل هدومه وكانت المفاجاءة التانية وهى زبه واقف وطولة لايقل عن 27 أو 28 سم وتخين جدا وقفت ببص عليه وانا معجب بيه لف ورايا وحضنى من ضهرى قلتله لحسن حد يفتح علينا قالى مفاتيح الاودة معايا وكمان ما حدش يطلع الاود إلا أنا واتنين ولاد عمى وعارفين أني معاك وانا ابن صاحب الفندق ووالدى قاعد فى الرسبشن بدالى قلتله بس زبك تخين لقيته جايب معاه كريم قالى ماتخفش هو حينام على ضهرة وانا اركب عليه وانا اللى ادخله بنفسى لغاية ما اطمن وحط كريم فى زبه ولفيت وحط كريم فى خرم طيزى وحضنى وفضل يبوس فيا ويمص ريقى ولسانى لقيت نفسى مش قادر أقف من كتر ما هجت وسحت مسكنى ونام على ضهرة وقعدت على زبه بالراحه وانا مرعوب وبقيت اقعد واقوم لغاية ما دخلت راسة قمت مرة واحدة حسيت بوجع وقام هو ونيمنى على وشى وحط مخدة تحتى حسيت بطيزى فتحت خالص قلتله بالراحه مسك زبه وقعد يفرشنى على خرم طيزى لغاية لما شعر ان انا خلاص مستعد حط زبه ودخل حتة وخرجه ودخل حته أكبر وخرجه ودفعة مرة واحدة صرخت وقلت اااااااه اااااى ااااى قالى خلاص دخل كلة حبيبى ونام عليا شويه وبدأ ينيك فيا وبيدخل ويطلع بسهوله وكنت فى دنيا تانيه من حلاوة زبه اللى مالى تجويف طيزى من جوة وقالى انا بعمل ايه قلتله بتنكنى قالى تبقى انت ايه قلتله متناك وخول ولبوتك حبيبى واستمر اكتر من ساعة إلا ربع ينيك فيا وانا بقول اااااح ااااف دخله كله نكنى جامد انا لبوتك اموت فى زبك وهو يقول زبى عجبك يامتناك مش حسيبك الكام يوم الباقين وامتعك وتمتعنى واخلف منك وانا اقوله وانا حبيبك وحسيت بزبه بيخترق امعاءى وانا متجنن من زبه واستمريت انا وهو نقول اااااااح اف اف اف يالهوى زبك نار وهو يقول طيزك من أول يوم وانا حتجنن عليها ولقليت نبضات متتاليه من زبه واندفاع كميه من اللبن وانا اصرخ وأقوله حبيبى ااااه طيزى سخنت وفضل نايم عليا شويه وخرج زبه واستحمينا وقعد معايا لغاية ما فطرت وافتكرت كلمه لما قالى أن ولادة عمه الاتنين عارفين انه معايا سألته انت قلتلهم قالى من يوم ما جيتو وهما حيتجننوا عليك انت وصاحبك هانى وكانت الساعة 11 قالى حنزل شويه واجيلك الساعة 12 قلتله بفرحه حستناك وفردت على السرير وغفلت وصحيت على ايد بتحسس عليا وبيبوسنى وقالى جتلك حبيبى ماقدرتش أبعد عنك اكتر من كدة وقلعنى وقلع هو وقالى كدة الخوف والكسوف راح منك انيكك براحتى واسمع صوتك يعلى وانت بتتمتع بزبه وقالى نام على ضهرك ورفع رجلى على كتفه وحط كريم ودخل زبه واخترق طيزى بدون ألم وكل اللى حسيت بيه انى بتناك وزبه مالى طيزى وبتمتع بيه وانا باصرخ من كتر النشوة واللذة وهو يقول اصرخ كمان وهو يصرخ ويقول خدى يالبوتى يامتناكه يامجننه الناس كلها وصرخت جامد قوى بدون ماادري وقالى شفت المتعه وانا مش قادر ارد عليه وصرخت تانى وقلتله نزلهم .. نزلهم مش قادر الحقنى برد طيزى ولقيته صرخ صرخة جامد وقالى بينزلوا يامتناك قلتله حاسس بيهم وقالى وشك حلو قوى واحمر وكل تقاطيع وشك وانت بتتناك كانت بتعبر على انك مبصوط وهايج وسايح وعيونك ووشك كله مياعه ودلع وكانت بتهيجنى اكتر وبتشعجنى أنى اتاخرت ومنز لهمش عشان اتمتع بوش اللبوه المتناكه بتاعتى قلتله وانا ملكك وفضل حوالى 5 دقائق نايم عليا وخرجه وهو زى الصاروخ ... وقعدنا شويه وقالى انا حستناك انا وابن عمى ومعاك هانى فى حجرتى اللى فى اخر الطرقه بعد الغدا بنريح ساعتين قلتله تانى قالى زهقت قلتله مش ممكن أزهق من الزب الجميل ده وحطيت ايدى على زبه ووطيط وبوسته قالى قلت ايه حتيجى قلتله مش لما اسال هانى قالى مش هو زيك قلتله بردوا اساله. . ونزل وكلمت هانى على الفيس و حكيتله وعرفته روعة زبه وأنه حيستنانا فى حجرته هو وابن عمه وهانى قالى موافق ونمت لغاية لما جم ونزلت للغدا لقيت هانى واقف معاه ودخلنا المطعم واتغدينا واحنا طالعين قالى بعد نصف ساعة حاطلع وقال لهانى خلاص هانى هز دماغه بالموافقه ..وطلعنا احنا الأربعه الغرفه ويوسف ووسام ناموا وخرجت انا وهانى رحنا لقيت الحجرة مفتوحه ودخلنا وكان معاه ابن عمه اللى كان بيسلم علينا وقال ابن عمى التانى قاعد تحت ..سلموا علينا وهانى قعد يتكلم معاهم ويقولوا انتم حلوين قوى وطعميق وكلام من اللى يسيح ولقيت ابن عمه قعد جنبى والتانى قعد مع هانى ومسك زبى يدعك فيه وقلع هدومه وهو اللى قلعنى ومسك زبى تانى ولقيت زبه زى زب ابن عمه تقريبا وواقف وانا هجت وسحت خالص وطلب منى امص زبه لحسته ومصيته ولحست بيضانه وبيقولى انت أحلى مما كنت متخيلك وقعدنى على ركبى على السرير ونزلت صدرى على السرير وطيزى كانت عاليه لفوق وحط كريم ودخل زبه بسهوله جدا وقالى انت واسع وحلو وهيجتنى ولقيت نفسى هايج قوى وزبه ناعم وبيدخل ويخرج وكل كلام المتناكين واحاسيسى طلعت منى وهو يقولى لو انتى يالبوه من هنا كنت اتجوزتك وانا مش حاسس بطيزى لانها كانت منمله وكل اللى حاسس بيه زبه الممتع ونزلهم وبعد شويه خرجة وكان لسه هانى بيتناك وكل الكلمات الحلو طلعت منه وهما بيصرخوا وكانت متعه أخرى وانا بتفرج عليهم وخلصوا وابن صاحب الفندق جه جنبى عشان ما البسش هدومى قلتله انا النهاردة اتهلكت يالا بينا ياهانى قالى طب سيب هانى وجه معايا فتحلى حجرتنا عشان البهوات نايمين وقالى حستناك كل يوم زى دلوقت قلتله حاضر ودخلت خدت دش ونضفت نفسى وقعدت على الانتريه عشان ماحدش يصحى منهم ويطلب ينام معايا كفايا عليهم الليل وجه هانى واستحمى وقعد جنبى وغفلنا شويه من التعب وقمنا خرجنا مع الفوج للعشاء فى باخرة فى النيل ورجعنا للفندق وانا وهانى هلكانين ونمنا وطبعا وسام ويوسف ما سابوناش زى ما فى الجزء العاشر ... وتكررت الزيارة لابن صاحب الفندق وولاد عمه وفى يوم ماتش مصر و بوركينا فاسو الصبح طلبوا مننا انهم يحتفلوا بينا ويودعونا هما التلاته وانا وهانى بعد الغدا عشان حنسافر فى صباح اليوم التالى وحصل واتنكت انا من ابن صاحب الفندق وابن عمه التانى وكان زيهم بالظبط فى كل حاجه بس كان عايز يدخل زبه مع زب ابن عمه فى طيزى مع بعض قلتله مش حينفع لان ازباركم كبيرة قوى قالى حتتمتع وجرب قلتله جربت( وانا فعلا حصل ليله رأس مع مهند وصاحبه فى جزء من الأجزاء السابقة) وهانى اتناك واتمتع زى ما انا اتمتعت وسلمنا على بعض وكل واحد نسلم عليه يقعد خمس دقائق يبوس فينا وابن صاحب الفندق قالى لو تيجوا فى أى وقت من السنه حاديكو حجرة من غير اى مبالغ وخد منا الايميل بتاعنا وودعناهم وكان نفسنا تطول الرحله معاهم اكتر من كدة ولما روحنا لقيتهم بعدين صور ازبارهم على الفيس ليا ولهانى وكانت 5 ايام اتمتعنا فيهم أكبر متعه وانا اسف طولت عليكم رغم انى اختصرت أحداث شيقة حصلت معاهم ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

الجزء 12......

انا سمسم ححكى موقف حصلى عند مهند فى صيف 2016 بعد ما رجعت من عند ميمى فى المكان اللى كان سافر فيه بعد الامتحانات والكام يوم اللى قضيتهم معاه ومع الطلبه اللى كانوا مأجرين حجرة فى شقته ....واللى حصل عند مهند كان موقف لذيذ ... لما رحت عند مهند قالى البس لبس البنات وجابلى كيلوت فتله وسوتيان وكمبيليزون وعلبه ميكياج ولبست وحطيط قطن تحت السوتيان وحطيط روج وبدرة ولبست باروكه شعرها على كتفي وفردت على السرير ولما مهند دخل الحجرة لقيته بيصفر صفارة اعجاب وكان بيتفحصنى من تحت لفوق وقالى فين سمسم وبسرعة قلع هدومه ونام جنبى وقعد يبوس فيا من شفايفى اكتر من ربع ساعة لغاية ما الروج اتمسح وغرق وشى وبعد ما نكنى مسك التليفون واتصل بصاحبه وقاله عندى حته بنت ولعة انا نكتها وهى حتقعد معايا شويه حستناك دلوقت تعالى بسرعة ما تغبش عشان ما تمشيش وقالى البس تانى واعمل مكياجك واقعد فى حجرة الصالون عايزين نضحك شويه ولبست وبصيت فى المرايا لقيت قدامى عروسه حلوه قلت هو انا أشبه البنات قوى كدة ودخلت الصالون وانا لابس روب حريمى وتحته كيلوت فتله وسوتيان والروب شفاف ولما الباب خبط قالى أقف وبص على التبلوة اللى على الحيطه عشان طيزك تبان ويبان الكيلوت الفتله ودخل صاحبه ووقف على باب الصالون يتفرج عليا مدة وسلم عليا وقعدت وقعد جنبى وسالنى اسمك ايه يا امورة قلتله سمسمه.. قالى وانتى مسمسه وحلوة قوى وبص لمهند وخرجوا بره الحجرة ورجعوا ومهند قالى خشى يا سمسمه الحجرة جوة وحنيجى ورأكى دخلت ووقفت وشى للسرير وضهرى لباب الحجرة وجه صاحب مهند ومسك الروب وقلعهونى ومسكنى من وسطى ويبوس فى رقبتى من ورى وحسيت بزبه واقف جامد ونزل يبوس فى طيزى ولفنى وقعد يبوسنى من شفايفى ويمص لسانى ويشفط ريقى لغاية ما سحت وزبى وقف وبيقلعنى الكيلوت شاف زبى ووقف مستغرب ولما مهند ضحك فهم اللعبة وقالى بردة ياخول حنيكك وقلعنى كل هدومى وقلع هدومه وبل زبه ودخله بسهوله ودخله وخرجه وانا هايج وسايح وهو بيقولى انا بنيكك يا سمسمه يالبوه وطيزك أحلى من اى بنت نكتها قبل كدة وكمان واسعه وزى الملبن ونزلهم فى طيزى وبقى كل فترة يطلب يقابلنى عند مهند وما يقوليش إلا ياسمسمه وكنت خايف لما دخلت معاه الحجرة لحظه ما يعرف انى ولد يتحرج ويخبطنى بحاجه بس يظهر طيزى وشكلى عجبه واسلوبى المايع والدلع خلانى صيدة حلوة بالنسباله وهو عجبنى لأنه بعد ما نكنى فضل يقفش فيا بايدة فى كل حته فى جسمى ... ودى حكايه من اللى حصلتلى مع مهند وكانت لطيفة وممتعة وعرفتنى بصديق حبوب باعزة لغاية دلوقت .... باى باى احبابى واصدقاءى وعشاقى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء (13)


انا رجعت انا وهانى من الرحله يوم الخميس وكنت هلكان من 5 ايام كلها متعة وطلبنى ميمى ومهند لأنهم كانوا فى شوق جامد ليا واعتذرت لتعبى وفى يوم الثلاثاء وجدت رساله من مهند بيقول فيها أن إجازة نصف السنة حتخلص من غير ما اقابلك واتمتع بحبى ليك وجسمك وكمان انت تتمتع معايا انا مشتاقلك قوى انا منتظرك يوم الخميس 2/9 الساعة 7 مساء لقضاء وقت ممتع ..بصراحةبعد ما قرأتها كل مشاعرى تحركت فيا وسرت فى جسمى رعشة لذيذه ورديت عليه فى الحال بانى انا مشتاقلك كتير وسأكون عندة فى الميعاد بكل احساساتى ومشاعره واحتياجاتى ليه ..وفعلا رحت فى الميعاد وكان منتظرنى وعلامات الشوق والرغبة ظاهرة عليه وقعدنا مع بعض ندردش ويعبر عن شوقة ليا ولجسمى ومدى حبه اللى انا بحس بيه وعرفنى أن صاحبه اللى كنت لبست له لبس بنات اللى فى الجزء 12 حيجى ونقضى وقت جميل احنا التلاته وطلع لى لبس البنات واخترت اللبس المفضل ليا وعلى الأخص الكيلوت الفتله اللى بيبين طيزى وتدويرتها ولبست البارودي وحطيط روج وبدرة على خدودى ولبست السوتيان والروب وجلست على كرسى اتفرج على فيلم سكس نيك ومص ولحس وتاوهات وجرس الباب رن ودخل صديقة وأول ما شفنى قالى ازيك ياسمسمه وحشانى وحشانى طيزك ومافيش دقائق وكان امامى هو ومهند عراه وقلعت الروب وجلست على السرير وجلسوا بجوارى وايدهم بتتحرك فى كل حته فى جسمى وزبر كل واحد فيهم بقى زى الصاروخ وانا بقيت زى قطعة القماش فى ايدهم وكان صحبه وصل إلى أقصى درجات الهيجان مما دفعة لفك السوتيان وشد الكيلوت وقالى وهو بيبص على مهند انا مش مستحمل حنيكك ياخول يامتناك الأول وقام مهند وكان صديقة زى الوحش المحروم وبدأ يبسونى بقوة ويعضض شفايفى ويمص ريقى وانا فى غايه النشوى والهيجان وكنت باشدة جامد نحيتى عشان زبة يلزق فى جسمى وهو دافى ويدفينى ونزل يمص بطنى وقعد يمص زبى ويقولى لزم امص كل حته فيك قبل ما اخرق طيزك العسل يا لبوة وانا اقوله الحقنى انا مش قادر واشدة بعنف وقام من كتر شدى ليه وقالى انت مستعجلة على النيك ياسمسمه ونيمنى على وشى وتحتى مخدتين رفعوا طيزى وحسيت بخرم طيزى اتفتحت قالى طيزك يامتناك بتقولى تعالى نيكنى قلته اه وحط كريم وفرشنى بزبه وبحركة دائرية بيلف زبه على خرم طيزى ودفعه وحسيت بدفىء زبه من كتر شدة انتصابه واندفاع الدم فيه وانا مش قادر وكل اللى عليا اقول ااااح ااااف ااااه اه كمان حبيبى انا لبوتك المتناكه وانت راجلى كيفنى كمان وهو يصرخ ويقول كدة يا خول اح اح اح وقذف لبنة وكان دافى من كتر حركة زبة فى طيزى ونبضات زبه وهو بيقذف وانا جسمى ساب ورخرخ وهديت ...والجميل انه فضل قاعد جنبى حوالى تلت ساعه يحسس على جسمى كله ويدعكهولى ويبوس فيه وشعرت بحبه الجارف ليا ولما شعر انه هيجنى تانى قال لمهند تعالى هو جاهز ودخل مهند عليا وشعرت بأن اليوم دة دخلتى من شوقى ليهم وحلاوتهم وهما بينكونى وناكنى مهند ونفس الحركه بعد ما نزل لبنه فى طيزى يحسس عليا ويعملى مساج لجسمى وبيهيجنى ويسلمنى لصاحبه جاهز عشان ينكنى وناكنى كل واحد فيهم مرتين ونزلت لبنى فى اخر مرتين لانهم كان واحد بينكنى والتانى بيدعكلى زبى وكنت باقذف فى نفس الوقت اللى بيقذف فيه اللى بينكنى وطبعا كل كلام الحب والدلع واللبونه والمياعه المشهور بيهم كان بيطلع وهما فى قمه الهيجان ودخلت الحمام ومعايا صحبه وقعد يبوس فيه ويقولى بحبك ياسمسمه ياجميلة وبتمتع بيكى قوى وانا بنيكك وكان بيحمينى وايدة بتلعب فى كل حته فى جسمى وانا مصيتله زبه وحب ينكنى فى الحمام قلته خليك مرة تانيه ولزق فيا من ورى جامد وحضنى وبسنى وخرجنأ بره الحمام ننشف جسمنا ولبست هدومى واتعشينا وروحت على الساعة 12 وفرحت جدا انى انبصط وبصطهم لأنهم كانوا وحشنى قوى ... باى باى احبابى..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء(14)
فى صيف 2015 كان فى وجع شديد فى* الرقبة والكتف* لدرجه انه كنت أبقى بتكلم مع حد وفجاءه اقول اى من شدة الألم فاخدنى والدى لاحدى المستشفيات الخاصه وعرضنى على طبيب اخصائى عظام وبعد عمل الإشعات اللازمه اتضح أن إحدى الفقرات تقريبا الفقرة الرابعه هى المسببة لهذا الألم وكتبلى علاج وعمل 12 جلسات مياه ساخنةعلى الرقبة وعلاج طبيعى فى نفس المستشفى وتقرر عمل الجلسات يوم بعد يوم ورحت لمكان العلاج الطبيعى وقابلت اخصائى العلاج والطبيعى وكانت حجرات العلاج مواجهه لبعضها وعلي كل حجرة ستارة وتوجد حجرات مغلقة بابواب الوميتال ودخلت واحدة من اللى عليها ستارة وقلعت التيشرت وقالى الاخصائي نام على وشك على السرير وهو شاب عمرة حوالى 24 سنة ووضع فوطه مبلله بمياه سخنه جدا فقلت اح اااح قالى استحمل هو احنا عملنا حاجه لسه وكان بيبدل الفوطه كل ما تقل سخونتها ولما أشعر بسخونتها اقول اح اح سخنة وبعد جلسة المياه نشفلى ضهرى وبدأ التدليك فى الرقبة وفى الضهر وقالى بعد بكرة تيجى ونعمل نفس الجلستين وبلاش اح دى وبقيت اروح وفى الجلسه الرابعة حط الفوطه على البنطلون وهى مبلوله فالبنطلون اتبل وبدأت ايدة وهو بيدلكنى تنزل لغاية حزام البنطلون وحسيت انه مش على بعضه وفى الجلسة الخامسة قالى اقلع البنطلون احسن عشان ما تجيش عليه ميه زى المرة اللى فاتت وطبعا انا بلبس كيلوتات سليب بيضه وشفافة فوقفت وتنحت ولقيته قالى بلاش هنا تعالى نروح حجرة من الحجرات المغلقة لو كنت مش لابس كيلوت ححطلك فوطه ورحت معاه وقلعت التيشرت والبنطلون ونمت على وشى وحط فوطه سخنة ولسعتنى فقلت اااح قالى تانى براحه عليا وبقى يلمسنى بجسمه ويحك فيا ففهمت انه بيشتهينى وبرضه حط الفوطه على الكيلوت وبله وقالى اقلعه لغاية ما ينشف وقلعهونى ونشفلى طيزى بفوطه ناشفه وحطها على طيزى وبدأ يدلكنى بايدة وينزل لغاية طيزى ويحسس عليا وانا مستحلى ايده وببص عليه لقيت ايدة بتدعك ووشه وعنيه على طيزى وحسيت بزبه واقف ونسى أن التدليك فى الرقبة وبيدلك طيزى ووقع الفوطه فقلتله رقبتى يادكتور فقالى اه اصلى مش متخيل الحلاوة دى جسمك كله طرىوعملت نفسى مسمعتش رغم انى كنت مش على بعضى* وخلص الجلسة ولبست ومشيت وفى الجلسة اللى بعدها قلت اغرية شويه عشان يجيب من الاخر ودخلت قدامه* على الحجرة المغلقة وقلعت التيشرت والبنطلون والكيلوت وانا بطلع على السرير مسكنى من وسطى وحسيت ان ايده بترعش ونمت على وشى وقلتله كدة كويس عشان الكيلوت ما يتبلش وتبقى براحتك قالى نفسى أبقى براحتى وايدة على زبه وعمل جلسه الميه وحط الفوطه على طيزى وبل طيزى وجاب فوطه ناشفه وبدأ ينشفلى طيزى وايده بتلعب فيها وقلتله اديك براحتك قالى أتمنى اكتر وايد على زبه وايد بتلعب فى طيزى وكنت طبعا سحت وهجت قلتله بمياعه اعمل اللى انت عايزة وصوتى كان واضح فيه المياعة وانى سحت* قالى وانت عايزه هزيت دماغى بالموافقه ولقيته قلع البنطلون وكان لابس شورت واسع تحت البنطلون الطبى وظهر زبه المنتصب جامد وخرج زبه من رجل الشورت وحطه فى جنبى قلتله اااح سخن قالى دا مولع ومولعنى وتربس الباب وقلع الشورت وطلع على السرير وفتح رجلى وقعد على ركبه وحط شويه زيت بين فلقتى طيزك* وحرك زبه جامد على طيزى* وراح مدخل راسه بقوه فقلت أي. ..أي بصوت عالى فخرج زبه بسرعه ونزل من على السرير ولبس الشورت والبنطلون وفتح الترباس وقالى مش حينفع هنا تيجى معايا البيت لما نخلص الجلسه دى لحسن حد يسمعنا وكمل جلسه المساج وهو بيبوس فيا كل شويه وايده بتلعب فى طيزى وبيقولى انا عملت علاج طبيعى لاصغر ولاكبر منك محدش حرك فيا مشاعرى اللا جسمك وحلاوته وخلص الجلسه بعد ما خلانى مش مستحمل اى لمسه تانى وكنت وصلت لأخرى ورحنا الشقة وأول من دخلنا قلتله انت عايش هنا لوحدك قالى انا وابن عمى وهو طالب فى الجامعة فى سنه تانيه ...وورانى صورته لقيته جميل بمعنى الكلمه قلتله اكيد بتمارس معاه قالى انه موجب وأوقات بيجيب معاه حد من زمايله سالب ... سرحت وتمنيت انه يجى وانا مع الاخصائي* وينكنى من حلاوته وفجاءة لقيت الباب فتح ودخل القمر علينا وبصلى بصة طويله وسلم عليا وعرفنى بيه وقاله أجمل مريض عندى اللى كلمتك عليه قبل كدة ووصفتلك حلاوته قاله هو حلو فعلا ويستاهل انك ماتعرفش تنام وتفكر فيه.قلتله ياه للدرجه دى قالى دا مبقاش هو لوحدة انا كمان مش حنام وحاحلم بيك قلتله منا معاكم أهو فى الحقيقه وقال انا حاعمل شاى حد عايز قاله لا احنا مش فاضينلك وخدنى ودخلنا حجرة النوم وقلعنى التيشرت والبنطلون والحذاء وضحك وقالى اقلع الكيلوت لحسن يتبل وضحكنا وقلتله وانا فهمتك من ساعتها وقلع كل هدومه وبقى عريان* وجسمه كان.حلو وزبه اللى يهمنى كان احلا وناعم وجاب زيت وحطه على زبه وبقى يحكه فى جسمى وسيحنى خالص ويبوس فيا لغايه ما قلتله انا مش قادر أمسك نفسى ونيمنى* على السرير وبدأ مداعبتى من بزازى رغم أنها مش كبيرة وينيمنى على جنبى ويحك فى طيزى بزبه وقالى قول اللى يعجبك وعلي صوتك ياحبيي قوى هنا ماحدش يسمع لبونتك ولا صوتى إلا ابن عمى وانتم بقيتوا اصحاب وانا كنت هجت خالص من كتر ما بيحك زبه فى خرم طيزى .. وقام وخلانى انام على وشى وافتح رجلى على الاخر وقعد بين رجلى على ركبه واستمر يفرشنى لغايه ما قلتله بصوت عالى الحقنى حبيبى نيكنى ودخله فى طيزى مش قادر وراح مدخل زبه فى طيزى وقالى خرمك عسل يامتناك .. ولما حسيت بزبه بيحك فى خرم طيزى وهو داخل وخارج بقيت اقول اااااح اااااح يالهوى انا خول قالى وايه كمان قلتله ولبوتك ومتناك قالى علي صوتك ياخول قلتله مممممتناااأااك وراح ساحب طيزى لفوق ونزلت بوشه على السرير وهو يقولى حبيبى انا مش حاقدر استغنى عنك ومتسبنيش لغاية ما حسيت بزبه بيقذف قذائف لزجة جوه طيزى وصرخت جامد من حلاوة طريقته وهو بيتمتع ويمتعنى وفضلت نايم على وشى وهو نام عليا بكل جسمه وزبه فى طيزى لحد ما زبه نام خرجة وقام من عليا وانا فضلت نايم على وشى وغفلت وانا سرحان وسابونى نايم وجه ابن عمو وقالى سمسم حبيبى أصحى وهو عريان ملط لما شفته كدة قلتله حبيبى انت جيت قالى انا جنبك بقالى نصف ساعه وبتفرج على جسمك وطيزك المقلوظه وقلتله وانا عايزك قالى عايز ايه قلتله تنكنى ...قالى انت جريىء قوى يا متناك قلتله ماشى انا عايز اتناك من الجميل دا وحطيت ايدى على زبه وكان زى الحجر .... وناكنى بطريقة شبابية مثيرة وهو شرقان وبيقولى ألفاظ وكلام مثير وانا لقيت نفسى ولا المرة الشرموطه اللى مشتاقه للنيك وكل الدلع والعلوقيه والمياعه وألفاظ المتعة بتطلع منى وبصوت عالى .... وانا اقول اااااح اااااف انت حلو قوى وأمور حبيبى وزبك بيدلعنى وحلو قالى وانت الدلع كله واتمنى تيجى كل يوم بطيزك الملهلبه واللى ملهلبانى يا يامتناك ونزلهم .وصرخ وصرخت.... وطيزى اتملت لبنهم وحسيت بطعم اللبن فى بقى وخلص وقام من على وانا مش عايز ااقوم من على السرير وهما الاتنين بيتفرجوا على جسمى وانا ببقى مبصوط لما بلاقى الشباب او الكبار عايزينى ومعجبين بطيزى وبحلاوتى وكانوا عايزين ينكونى تانى قلتلهم انا اتاخرت خليكم الجلسة التانيه وقمت استحميت ولبست وروحت ولما رحت الجلسه اللى بعدها رحت معاه البيت وكان ابن عمه مستتينا و نكونى هما الاتنين وبعد كل جلسه علاج اروح معاه البيت ينكنى ومرة سألته على ابن عمه قالى زبه وحشك يا خول قلتله اه وقالى وهو سالنى عليك وواضح انه بيكيفك قوى والجلسات الجايه نروح مع بعض وحخليه يستنانكى يا قمر ..ورحت معاه وبقيت اتكيف نيك منهم وبقيت اروح لوحدى عندهم .... بصفه مستمرة ..... وحبقى احكيلكم على موضوع حصل معايا عندهم ... باى باى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

سمسم الناعم
12-24-2016, 09:53 PM
الجزء (15)

انا سمسم 19 سنه منذ حوالى سنتين كنت قاعد فى البيت لوحدى وكنا فى الصيف وجاء صبى المكوجى وهو واد كان يبلغ من العمر 16 عام وجميل قوى وشعرة ناعم ومنذ أكثر من 5 شهور قبل سنتين كنت بحاول ألفت نظرة ليا ولطيزى لانى كنت هيمان فيه وكنت بحس انه بيبادلنى نفس الشعور ... لأنه كلما جاء كنت ببقى قاعد بالهوت شورت واتعمد اوطى قدامة وكنت الاقيه بيبص على طيزى ويسرح وكان يعاكسنى لما اقوم ويقول دور تحت كنبة الانترية عشان أوطى اكتر وكنت باعمل زى ما بيقول وفى هذه المرة تشجعت وعرفت انه طالع ياخد المكوى. .. قلعت الشورت والتيشرت وفضلت بالكيلوت السيلب الشفاف وأول ما خبط فتحت الباب وقلتله ادخل عشان ماحدش يشفنى كدة و على بال ما أجيب لك المكوى دخل ورحت موقع قلم على الأرض واديته ضهرى ووطيت ادور عليه تحت كنبة الانتريه وطيزى اترفعت قوى قدامه ولقيته بيبص على طيزى وفخادى ... فقلتله عجبتك فمردش عليا... قلتله تحب تتفرج على افلام سكس قالى ياريت خدته على الاودة بتاعتى وفتحت الكمبيوتر وانا مخلى طيزى تلمس ايديه وشغلت الفيلم وانا قاعد جنبه ولقيت زبة وقف قلتله الحق زبك وقف ومديت ايدى ومسكت زبه وسابنى امسكه رحت فاتح زراير البنطلون بتاعه وطلعت زبه وكان زبه ابيض وجميل وقعدت العب فيه ولما حسيت انه ساح قلتله انت نكت زى الفيلم قبل كدة قالى مرتين ..... قلتله وايه رأيك فى جسمى قالى عاجبنى من زمان ونفسى فيك و فتحتله البنطلون بتاعة ونزلته هو والبوكسر بتاعة ولفيت وقلتله تحب تخليها المرة التالته هز دماغه بالموافقه وقلعنى الكيلوت ومسك طيزى وراح قلع باقى هدومه ووقف ورايا وزبه لمس طيزى قلتله تعالى على السرير وجبتله الكريم وقلتله حط كريم فى طيزى وزبك. ..وحط ونمت على وشى وقلتله نكنى راح جرى علي ونام عليا وكان زبه مش كبير قوى رفيع وطويل شويه وبدأ يدخله ..وقعدت اقوله حبيبى زبك عسل ... حبيبك المتناك كان نفسه فيك من كام شهر قالى وانا كان نفسى انيكك من أول يوم شفتك فيه وشفت تدويرة طيزك وأسلوبك ودلعك وطريقة مشيتك وكنت متأكد انك بتتناك بس كنت خايف افاتحك ولكنك شجعتني. . وبدأ يدخله ويخرجه وانا سعيد جدا وعمال اقول اح حبيبى دخله كله لاخرة ولقيته بينيك فيا بكل قوته وانا صرخت لما دخله كله خاف وقالى فى حاجه قلتله لا مبسوط وانت بتنكنى قالى وانا مبسوط بيك وبحبك قوى قلتله احححححح يالهوى اااااف اف ااااااااااح انا متناك حبيبى قالى وخول ولبوة كبيرة وقعد مدة كبيرة ينيك فيا ورحت قلتله الحقنى نزلهم فى طيزى انا مش قادر وحخليك تنكنى كل ماتيجى ويكون مافيش حد .... وراح منزل لبنه فى طيزى ونام علي شويه وخرج زبه وقالى انت حلو قوى وطيزك مش ممكن اسيبها انت خول خالص وعلق ومتناك والمرة الجايه حكون معاك من غير ما خاف منك لانى تاكدت انك بتتناك وحابصتك اكتر من النهاردة .... وبأسنى من بقى ولبس وطلب الهدوم للمكوى قلتله مافيش مكوى انا عملت كدة عشان اخليك جرىء وتنكنى .... ونزل ودخلت الحمام ولبنه كان تقيل ولزج ومزحلق طيزى .... والمرة الجايه حبقى احكى ايه اللى عمله بعد كام مرة نكنى فيها . . جه ومعاه واحد صاحبه وحبقى اقول عملوا معايا ايه وازاى ..... باى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء السادس عشر

طبعا انا سمسم فى الجزء السابق كنت مع المكوجى وتمت لقاءات بينى وبينه و بعد عدة لقاءات كلهم متعة مع المكوجى الجميل وفى صباح أحد الأيام الباب خبط فتحت فوجئت به سأل فى مكوى وقرب منى وقالى انا معايا ابن خالتى من البلد وعايزين نتفرج على افلام وانا قلتله عليك وعلى افلامك وعلى حلاوتك وازاى بتمتع اللى بينيكك وهو تبادل قلتله ما ينفعش النهاردة والدى جوه خليكوا بكرة الصبح وعليت صوتى وقلتله مافيش مكوى ... ونزل وفى اليوم التالى جه هو وابن خالتة وكان أجمل منه ودخلتهم على حجرتى على طول وفتحت الكمبيوتر وشغلت فيلم سكس ولعه وفضلت ابص على المكوجى وابن خالته لقيتهم مش على بعضهم وكل واحد بيدعك فى زبه واذا بالمكوجى يقرب منى ويقولى انا من امبارح وانا مش قادر وعايز انيكك ... قلتله وقريبك قالى اخليه يمشى بعد ما يخلص الفيلم وبصراحة قريبه عجبنى وقلتله لا خليه قالى هو تبادل وأنه ناكو امبارح بالليل بس ما انبصطش منه زى ما انا ببصطه ولقيت ازبارهم بقت زى الحديد وقريبه بصلى وقالى انت حلو قوى قلتله مش أحلى منك وطلب المكوجى منى يدخل الحمام ...وراح الحمام وفضلت انا وقريبه نتفرج على الفيلم وجه جنبى ومسكنى من زبى وفتح السوسته وطلع زبى وقعد يمص فيه وهيجنى خالص وقام قلع كل هدومه وقلعنى وقالى عايزك تنكنى وبعدين انا انيكك قلتله انا سالب ومابحبش انيك قالى طب يالا مصلى زبى عشان تمتعنى وانيكك ونام على ضهرة على السرير وفتح رجله وانا قعدت بين رجليه ووطيت امصله وانا بمصله زبه وبيضانه وموطى عليه دخل علينا المكوجى بدون هدوم وبدأ يلعب لى فى طيزى ويفرشنى بزبه وكان حاطط فيه شامبو مما اثارنى زيادة وحركة زبه كانت لذيذة وبقيت امص بنهم وكان زب ابن عمه صغير وتخين وفجاءة لقيت المكوجى دخل زبه واستمر ينكنى وانا بمص زب قريبه لغايه لما حسيت انى مش قادر امص من كتر حلاوته وهو بينكنى وطلع زبه وهو بيقذف ونزلهم على ضهرى وصرخت فيه وقلتله دخله بسرعه ونزلهم جوه ودخله بس كان خلص قذف ...ابن خالته قالى ما تزعلش حبيبى انا حنيكك وانزلهم فى طيزك ولبنى كتير حيملاها وحابصطك وقام لفنى ورفع رجلى على صدرة بحرفنة ودخل زبه بسهوله لأن طيزى فيها شامبو وكان زبه تخين شويه فكان بيحك فى فتحنى وهو داخل وهو خارج وحسيت بزبه جامد ولقيته بيقولى طيزك أحلى مما قالى ابن خالتى وانا اقوله ااااح اااااح زبك تخين حكه جامد وقالى كدة يامتناك وابن خالته بيدعكلى زبى لغايه ما قالى حينزلو ياخول يا متناك وبيقول ااااح ااااااه ولقيته بيقذف وانا باقذف معاه ... وارتحت وريحتهم هما الاتنين وبعد كام لقاء معاهم سافروا بلدهم ومشفتهمش لغايه دلوقت.....
وفى الجزء التالى ساحكى اللى حصل معايا مع احد الرجال كبار السن اللى فى الشارع اللى خلفنا اللى كنا دايما بنلعب فيه كورة وهو ساكن فى الدور الأرضى والكورة دايما بتدخل عندة الشقة وكان بيحب يتفرج علينا واحنا بنلعب قدام بيته....
وأتمنى من كل الأصدقاء اللى بيقراوا كل قصى وبيتصلوا بيا على الفيس ما يطلبوش منى اى أرقام تليفونات لأن معنديش رقم اديهلهم وكمان من الصعب طلب المقابله بصورة سريعة ... حتى يمكننى الاطمئنان والراحة والأمان. . وإلى اللقاء فى الجزء القادم..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

الجزء 17

كنا بنلعب كورة دايما فى احدى الشوارع اللى خلف بيتنا وكان يسكن فى الدور الأرضى فى أحد البيوت رجل يبلغ من العمر حوالى 52 أو 55 عاما توفت زوجته من 4 سنوات وليس له أولاد ويعيش لوحدة وكان دائما يعطف عليا ويسلم علي وكنت كل ما اعدى من قدامه لازم اكلمه ويسأل على والدى ويقولى سلملي عليه .. وكنا كل ما نلعب الكورة تدخل عندة الشقه كنت الف واخبط على الباب ويفتح وادخل عندة اخد الكورة من الحجرة وفى بعض الأحيان لما ما اشوفهوش وما اعرفش عنه حاجة كنت اروح عندة الشقه أسأل عليه واقعد معاه الاقية جايب صنية مليانه جاتوه وبسكوت وحاجة ساقعة ... وفى مرة كنت ماشى من امامه قالى انا قاعد مش لاقى حاجة اعملها لما ترجع عدى عليا اقعد معايا شويه ... قلتله حاضر كنت بحبه من حنيته معايا ورجعت عليه لقيت الشباك مغلق قلت يمكن يكون خرج المهم رنيت جرس الباب فتح ونور النور ودخلت وقعدنا فى الانتريه وفيه مكتبه لغايه الصقف وسلم خشبى لها ومكتب وتليفزيون المهم حجرة مجهزة وبعد فترة قالى ياريت تطلع على السلم تجيب لى شويه الكتب اللى فوق وجاب السلم وطلعت وناولته كتابين مسك ايدى وقالى أنزل نزلت وقالى انت تعرف ان اللى كان بيطلع على السلم ويجيب الكتب كانت مراتى وانت فوق تخليتها فيك ممكن اطلب منك طلب قلتله تحت امرك قالى من غير زعل انا عايزك تلبس لبس من لبسها.. سرحت شويه وقلت فى نفسى حيجى ايه اكتر من اللى بيحصل معايا مدام دة يبصطه وافقت ودخلت حجرة النوم وفتح الدولاب ولقيته مليان هدوم سكسيه مد ايدة وإدانى جيبه قصيرة جدا وقفل الدولاب وقالى اقلع وقلعنى التيشرت والبنطلون وقالى اقلع باقى هدومك والبس الجيبة وكان السليب الشفاف باين وانا بلبس عليه قالى لا اقلعه عايزك تبقى زيها بالضبط وقلعهونى ومسك ايدى ولفنى وبصلى بشوق وتعجب ولبستها وكانى مش لابس حاجه وخدنى على حجرة المكتب وقالى اطلع بقى ناولنى الكتب وطلعت وانا طالع مسكنى من وسطى وبأسنى وقالى جميله ياسوسو وكان وانا على السلم بيبص على طيزى بإعجاب وكل ما اناوله كتاب الاقيه سرحان وباصص عليها ونزلت حوالى 15 كتاب وقالى انزلى يا سوسو وانا اعرف ان اسم مراته سوسو ودخل معايا حجرة النوم ولف ورايا وقلعنى الجيبه وباسنى ووقف شويه وقالى اشكرك ياسمسم ياريت كمان يومين تعدى عليا نطلع بعض الكتب وننزل غيرهم ويبقي السرير والدولاب قدامك البس منه وقالى لو عايز تريح على السرير ريح ونام شوية قلتله لا عشان اتاخرت وبدأ هو يلبسنى السليب وباقى لبسى وحضنى وبأسنى وقالى حستناك بعد يومين وأبقى عرفهم انك حتتاخر شويه قلتله حاضر روحت البيت ولقيت نفسى مش فاهم حاجة انا بحبه فعلا بس هو عايز منى ايه لو عايز ينكنى ما انا من زمان بروح أسأل عليه والنهاردة كنت قدامه عريان فكرت خالص وشايف طيزى وانا على السلم قلت المهم انى حققتله اللى عايزة وسرحت وسألت نفسى طب لو كان عايز ينكنى لقيت نفسى بقول عادى ماهو انسان وليه أحاسيس واكيد بيحبنى زى ما قالى كتير انة بيحبى قوى وبفكرة بناس كان بيحبهم حكيت لهانى قالى هو راجل كل الناس اللى فى الحته بيحبوه ولسانه حلو وقالى لو كان عايزك ايه رايك قلته مش حمانع دا محروم من ساعة مراته ما توفت وتكررت الزيارات وكل مرة يقلعنى والبس هدوم من الدولاب واطلع على السلم وانزل البس واروح البيت ومرة رحت وانا فى نيتى اعرف ايه الآخر قلعت كل هدومى وعملنا زى كل يوم وقلعت اللبس الحريمى وطلعت كيلوت فتله ولبسته ونمت على السرير جه جنبى وقالى جسمك فيه شبه كبير من جسم سوسو سالته وهى كانت عمرها كام قالى 29 سنه وحضنى ونام جنبى وحسيت انه مرتاح وعايش فى الماضى وقمت لبست هدومى وطلب منى اروحله يوم الخميس قلتله انا حاخرج مع اصحابى قالى بلاش تخرج الخميس دا وتعالى نتعشى سوا واسهر معايا وافقت وانا منساق ليه مش عارف ليه ..رحت يوم الخميس لقيته قاعد بالشورت وحاطط برفانات وقالى ادخلى يا سوسو ودخلت على اودة النوم لقيته حاطط على السرير كيلوت فاتله وسوتيان وقميص نوم مفتوح وباروكه بصطله قالى البسيهم ياسوسو عشان خاطرى وباب الشقة خبط خرج من الاودة وفضل يتكلم مع واحد شويه وجه شافنى لابس اللبس اللى كان محضرة صفر صفارة اعجاب وقالى وحشتنى يا سوسو سالته مين اللى برة حد من اصحابك عايزة يسهر معانا ضحك ضحكة عاليه وقالى سوسو حبيبتى مش ممكن حد يشوفها وهى عريانه وطيزها مدورة وجميله دا الواد بتاع الدليفرى جاب العشا ومشى ارتحتله لما قالى كدة وسالته حانزل كتب قالى لا حنطع شويه كتب وبسنى ومسكنى ومشينا لحجرة الانتريه وعند السلم حضنى جامد وبسنى ورفعنى على السلم وحطيط الكتب ونزلت وقالى تعالى ياسوسو على السرير رحنا وقالى وحشانى من زمان ومحروم منك حبيبتى وياريت تعوضينى النهاردة عن سنوات الحرمان وقلعنى قميص النوم والسوتيان وحضنى جامد ولاحظت زبه واقف من تحت الشورت وانتظرت يعمل حاجة ابدا نمت على وشى ولا حاجة قمت واتعشينا وشربنا شاى وقالى حتبات معايا قلتله لا ما ينفعش قالى نفسى تبات فى حضنى قلتله هما فى البيت حيسافرو كمان كام يوم اجيلك وأبات معاك واللى انت عايزة كله اعملوهولك ورحتله يوم ما سافروا بالليل وكان وشه منور وزى ما يكون رجع 20 سنه ولابس شورت بس وفتحلى وقالى سوسو حتبات معايا النهاردة قلتله فى حضنك وكلمعتاد دخلت على اودة النوم وقلعت كل هدومى وجيت البس قالى خليكى كدة حبيبتى الدنيا حر وقلع الشورت وكان جسمه ناعم ومحمر وقرب منى وحضنى وقالى طيزك وحشانى ياسوسو قلتله وزبك وحشها يا جوزى ياحبيبى قالى عايزاه قلتله نفسى ينكنى وكان زبه وقف جامد وكبير شالنى ودخلنا على السرير وقعد يعمل معايا كل أللى يعمله رجل عشان يهيج اى بنت لغايه ما هجت جامد وقلتله سوسو حتتجنن عايزة زبك ينكها دلوقت ويدخل فى طيزها وبدون تفاصيل دخل زبة فى طيزى ويخرجه ويدخله ويقولى وحشانى ياسوسو يامتناكه بحبك قوى ونزلهم وقالى ياسمسم انت عوضتنى عن سوسو النهاردة وحتبقى معايا انيك فيك للصبح وانا بحبك وعايزك من زمان لأنك فعلا فيك شبه من سوسو وطيزك واسعه زيها وريحتنى واتعشينا وناكنى كذا مرة وقمت من النوم لقيته جايب صنية فيها فطار عرايس وسالته أما أنت عايز تنكنى انا كنت قدامك من أول يوم قلعت وطلعت على السلم ومنت بتبص على طيزى ومنت بشوف الشهوى فى عنيك قالى انا كنت بعمل معاك زى ما كنت بعمل مع سوسو أثناء الخطوبة بالظبط وامبارح كانت ليلة الدخلة دخلت عليك زى ما دخلت عليها بس هى كانت بنكهة فى كسها وانت نكتك فى طيزك يالبوتى وحبيبى وبعد كدة حنيكك على طول وتبقى مراتى وحبيبتى ولبوت والولد المتناك بتاعى واعيش فى الماضى والحاضر وانت معايا قلتله وانا ملكك وبعدين فلوس وبيقولى مصروفك حبيبتى زعلت منه وصالحنى وخد الفلوس واتاسفلى وكل مرة يحدد ميعاد اللقاء التالى وحسيت بمدى سعادته بيا وكنت سعيد انى بسعدة وبعوضة عن مراتة وكمان هو اسعدنى بأسلوبه ورجولته الفياضة ولبنه الغزير ونبضات زبة الكتيرة وإلى اللقاء فى قصة أخرى من الأحداث اللى مريت بيها واللى سامر بيها...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء 18
قصة من خيالى
القصه اللى ححكيها دلوقت فبها الجزء الاول حقيقى والثانى من خيالى لانى كنت فى لهفة شديد وهايج و سرحت وتخيلت بعد الجزء الحقيقى اللى حيجى انى بتناك... والجزء الحقيقى هو انى كنت قاعد انا وهانى وفتحين الفيس وهانى شاف إعلان عن غشاء بكارة وادوات جنسيه دخلنا على الموقع وشفنا مجموعه من الازبار مختلفة الطول والتخن و هانى عمل طلب صداقة و تواصل معاه وسالة عن مميزات كل نوع ضحك مع هانى وقاله حدد الموديل وانا اقولك عليه وفعلا حدد هانى الزب اللى عجبنا وقاله على رقمه رد علينا وقال دا قضيب عادى سليكون مش هزاز طوله 23 وعرضه 3.5 سم صناعة يابانى ولو عايزة اتصل بفلان حيرسلك مندوب أو زورنا وتختار اللى تحبه وشكرناًه وقفلنا ومشى هانى وقعدت انا على السرير( وهنا انتهى الجزء الحقيقى واللى جاى تخيلته فى لحظة كنت هايج فيها وعايز اى زب ينكنى) ذهبت لوحدى للمكان المحدد وكان عبارة عن شقة فيها دواليب عرض فيها قسم ازبار مختلفة الأنواع وجسم كامل لبنت للممارسة وقفت أمام دولاب الازبار وجانى واحد وقالى ايه اللى عجبك سالته عن بعضهم قالى دا جميل جدا وفيه الهزاز بتاعة طلبت واحد قالى مقاسه ايه قلتله مش عارف قالى طب ادخل الحجرة دى وحبعتلك واحد معاه مجموعة مقاسات يجربها عليك وتختار اللى يريحك ..ودخلت الحجرة وشكل الازبار هيجنى اكتر ودخل عليا واحد شكله جميل ولبسه يدل على انه ليه زوق رفيع و معاه صندوق زجاج فيه حوالى خمسة ازبار وفتح الصندوق ومسكت واحد منهم وقلت اجرب دا قالى اقلع البنطلون قلعت البنطلون والكيلوت ونمت على السرير على ركبى وكوعى قالى لا نام على وشك على السرير عشان اقدر احدد مقاس خرمك وطول الزب اللى يريحك و لقيته غاب شويه كان بيتفرج على طيزى وجاب الزب الصناعى وحط عليه زيت ودخله وانا كنت هجت خالص وقلتله ااااااح قالى دا رفيع وقصير وجرب كذا زب منهم الرفيع ومنهم القصير وانا هايج جدا وكل اللى عليا انى اقول ااااح ااااف وفى واحد منهم كان تخين شويه قلت ااااح ااااف نيكنى دخله كله وانا مش حاسس اللى بالزب اللى بيدخل ويخرج فى طيزى وخرجه وقالى بردة مش مقاسك ومش حيمتعك وحسيت انه هايج وزبه واقف وقالى مافيش إلا نوع واحد هو اللى ينفعك ويبصتك ويمتعك وكمان هزاز قلتله هاته قالى للأسف بكرة حيكون موجود وانا عايز اى حاجة تمتعنى ولقيته بدأ يحسس على طيزى قلتله ما فيش حل قالى فى حل يريحك دلوقت _ وكمان يطمنى على المقاس وبكرة تيجى تاخدة قلتله ماشى طلع زبه وقالى دا ...بصيت عليه لقيته فعلا اتخن من اللى جربتهم وأطول قالى ايه رايك قلتله حلو قوى قالى تجربة قلتله اه بمياعتى المعتادة قلعنى الجاكت والقميص والفانله وبقيت عريان خالص وقلع هو كمان وقالى لو انبصط انا موجود هنا زبى احسن من الصناعى وحط زيت على زبه وفى طيزى وبدأ يدخله بس كان كبير شويه وهو بيدخله كنت باتالم وأقول اااااااى وصرخت وقالى خلاص ياخول ونام عليا شويه وبدأ يدخله ويخرجه بسهوله وقذف ومن طول زبه كان وهو بيقذف بيهز و وبينبض جامد جوه طيزى وخلص وحسيت براحه وقالى بكرة تيجى حكون مجهزلك الزب الصناعى اللى زى زبى تخش على الاودة دى انيكك يامتناك بزبى الأول وانزلهم واتمتع بطيزك اللى تجنن وبعدين ادخل الزب الصناعى واشغل الهزاز ولبست هدومى ومشيت وسرحت فى زبه والفشخة اللى فشخهالى وتانى يوم رحت لقيته فعلا مستنينى ودخلنا الاودة وقلعنا وناكنى ولما دخله كان أسهل من اليوم اللى قبله وقام وجاب الزب الصناعى وحطه فى طيزى على لبنه وخرجه ودخله وحسيت بحلاوته وفجاءة شغل الهزاز بتاعة صرخت جامد وقلت ااااااح حلو انا لبوة ومتناك الحقنى راح مبطل الهزاز وخرجه قلتله ليه خرجته انا عايز اتناك تانى ركب عليه وقعد ينيك فيا تانى وانا اصرخ بصوت عالى وهو يقولى حلو كدة يا خول يامتناك انت ولا النسوان لما بتتناك ونزلهم ولبست هدومى وقالى كل ما تعوز زبى انا هنا يا خول .....(اللى جاى حقيقى)وفوقت لقيت نفسى على سريرى فى البيت وكيلوتى غرقان مطرح هيجانى نزلت لبنى وقمت فعلا دخلت الحمام واستحميت .... وتمنيت لو كانت تبقى حقيقه وعاشت فى خيالى فترة كل ما اسرح أتخيل انى مع الراجل دة .....أوقات الخيال بيريح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

الجزء 19
اناوأحمد وهيام ومراته
[SIZE="4"]الجزء الاول
منذ حوالى عام اشترى احمد وهيام شقه فى العمارة وكنت دائما اقابلهم فى الاسانسير ويسلموا علي وصارت بينى وبينهم صداقة وعرفت الكثير عنهم من اللى بيحكوه معايا لما ببقى عندهم وأنها كانت قبله متزوجة برجل كبير فى السن وتوفى وترك لها ثروة كبيرة وزوجها الحالى احمد (اسم مستعار وهيام اسمع الدلع)تزوجها رغم أنها أكبر منه ب 7 سنوات وكان بيعاشرها قبل ماجوزها يتوفى وهى جميله جدا وجسمها منسق وبزازها لما تمشى تتحرك يمين وشمال وطيزها مدورة وعاليه ويشتهى اى راجل انه ينكها في طيزها وكسها وجسمها كله نااااااااار ومتزوجين من ثلاث سنوات ومابتخلفش عشان كدة عايشه بحريه تسهر تتفسح تحضر حفلات ومدلعاه قوى وما يقدرش يرفض لها طلب مهما كان وكان بيحب يقعد معايا كتير ومرة فرجنى على أدوات جنسيه حاططها فى الدولاب _ازبار _زى اللى شفتها فى الموقع مع هانى فى القصة السابقه- تجنن تمنيت انه يدينى واحد منها اللى بحزام ومنها الطويل والتخين وفىكيلوت فيه زوبرين بتستخدمه الست لما تحب تنيك ست زيها أو تنيك راجل تلبس واحد فى كسها والتانى تنيك بيه ولما أكون فوق تيجى تقدملى حاجة اشربها وهى لابسه قميص نوم شفاف مبين جسمها اللى زى الملبن ومتحررة جدا وكانت تاكلنى فى بقى بايديها قدامه وتقولى وكانى بنت انتى امورة قوى يا كتكوته وبتقول لو كانت ولد ما كانتش تسبنى وتبص لجوزها وتقولى الايام جايه ومرت الشهور على هذا الحال وعرفت انهم بيتبادلو الزوجات مع بعض اصحابه وحسيت ان هو بيرسم عليا من نظراته بس ما اهتمتش وكان بيحكيلى كل حاجه عنه وعنها ومغامراته مع اصحابها بدون إحراج و لما بقعد معاه فى شقته كان بيفرجنى على افلام سكس ليه مع شباب وولاد بينكهم ومع بنات وفرجنى على فيلم هو وواحدة بينكها من كسها ومن طيزها ومراته قاعدة معاهم وكان فيلم عجيب قالى عادى وانه بيتمتع بينيك الولاد اكتر وبيمتعهم واكتر من مرة يقولى انا بحبك ياسونه دا اسمى فى البيت ومراته تقولى انت جميل قوى ومش ممكن نسيبك وفى احد أيام الصيف الماضى طلعت لقيته قاعد لوحدة وقابلنى وبأسنى وكان أول مرة يبوسنى وقالى كويس انك جيت وكنت لابس شورت وتيشرت ولحمى لما اقعد يبان من ضهرى وفخادى بيضةوهو شافنى كدة قالى ايه الحلاوة دى جسمك حلو انك جيت وكنت لابس شورت وتيشرت ولحمى لما اقعد يبان من ضهرى وفخادى بيضةوهو شافنى كدة قالى ايه الحلاوة دى جسمك حلو قوى حبيبى وحفرجك على فيلم جميل وكمان الولد اللى فى الفيلم حلو زيك وشغل الفيلم على شاشه تليفزيون كبيرة ومراته جت واحنا مشغلين الفيلم وجوزها قاعد جنبى ولازق فيا وايدة على فخدى وكان زبى واقف من مناظر الفيلم وايد أحمد اللى بتحسس عليا وقعدت جنى وحطط أيديها على فخدى التانى وبتقولى جسمك ابيض وناعم وحلو يا امورة وفضلت تحسس على فخدى وجوزها بيتفرج على الفيلم وبيحسس على فخدى التانى وشال ايدة ولفها حوالين وسطى ومراتة مسكت زبى وقالتلى دا واقف وصغير بس حلو سحت جدا وانكسفت رغم انى اتمنيت انى اتناك منهم _وكان.واضح انها عايزة أما جوزها ينكنى أو انا انيكها وكان جوزها قالى أنها بتحب تتفرج عليه وهو بينيك ولاد وشباب وقامت غيرت هدومها ولبست هدوم وكأنها مش لابسه وقعدت جنبى وقالتلى انهم بيحبونى قوى وياريت اقعد معاهم كتير ... وانا نازل سلمت عليا وقالتلى ياريت لما تكون فاضى تيجى وتقعد معانا فى اى وقت يعجبك حتى لو احمد مش موجود وهو باسنة ونزلت.... وانا فى البيت سرحت فى كل كلمه وكل منظر وكل حركة من مراته ومنه تاكدت انه عايز ينكنى وكمان لما فرجنى على الأدوات الجنسيه وعلى الأخص الازبار مختلفه المقاسات و كمان كل ما أمسك زبر منهم وامشى ايدى عليه بطريقه تؤكد انى عايز واحد كان بيبص على وشى وانا كنت معجب بهذة القطع وقالى تاخد واحد ....وعملت نفسى ما سمعتش وكان ده تمهيد للتعامل معايا وخطوه تشجعة انه يقرب منى اكتر وأما هى مش عارف عايزة ايه هل بتسهل الموضوع لجوزها عشان ينكنى والا عايزانى انيكها _ ويوم الثلاثاء قابلته على السلم وعرفته انى حاطلع يوم الخميس قالى استنانى مع هيام لحد ماجى وكون براحتك طلعت يوم الخميس 2 مارس وكان الجو حر لقيتها معاها واحدة صاحبتها اسمها نوسه وجوزها مش موجود حبيت انزل قالتلى احمد قالى تستناه معايا واخليك براحتك ودخلنا الحجرة اللى فيها شاشة التليفزيون وسرير وكنبه ونوسه قالتلى _انت حلو قوى هيام قالتلها مالكيش دعوه بيه يانوسه وكانت نوسه لابسه جيبة وبلوزه عريانه من صدرها وفخادها وكنبه ونوسه قالتلى _انت حلو قوى هيام قالتلها مالكيش دعوه بيه يانوسه وكانت نوسه لابسه جيبة وبلوزه عريانه من صدرها وفخادها ملفوفه وناعمة وباينه وطيزها بتقول اللى عايز طيزى يجى ينكنها زى طيزى كده وقعدت جنبها وهيام قالتلى خد راحتك نوسه مش غريبه وهى زينا بتحب المتعه وقالت انا حاخد دش وخليك براحتك ونوسه لزقت فيا وقالتلى عايزاك وقلعت البلوزة وحضنتنى وهجت جدا وقلعتها البلوزة وقعدت احسس عليها وارضع من بزازها ونوسه تقولى أااى أااى اااااه ااااف الحقنى قلعنى مش انت راجل وسحت وزبى بقى زى الصاروخ قلعتها باقى هدومها وقلعت كل هدومى وهى هاجت بصورة جنونية فكرتنى بنفسى لما بتناك واضطريت اعمل معاها كل حاجة هى عايزها وغيرت معاها اوضاع كتيرة وانا بنيكك فيها لقيت هيام جت وحسست بايديها على طيزى وفتحت بين الفلقتين وقالت حلوة وكانت نوسه بتطلع احلا الألفاظ وانا مستمتع بس مش زي ما اكون انا اللى بتناك وكان نفسى هيام تنكنى بزب من اللى فى الدولاب لحظه مابنيك نوسه ولما قذفت فى كسها صرخت انا صرخة جامدة وصرخت معايا نوسه لانها جابت شهوتها وخرجت زبى وقمت من على نوسه وهيام كانت لابسه برنس و قعدت تبوس فيا وتقولى أنت أمور ومش لازم تبعد عنى انا وأحمد لأننا بنحبك من زمان وعايزينك مش قادرين نبعد عنك وكل _ما تعوز نوسة حجبهالك ونوسه قالتلها وانا لما اعوزة قالتلها واضح انه متعك قوى وهو بينيكك ... أبقى قوليلى وانا اقوله ودخلت الحمام من غير هدوم وهيام دخلت معايا وكانت هى اللى بتحمينى ودعكتلى كل جسمى وهى بتدعك ضهرى نزلت على طيزى ومشت ايدها بالصابون على طيزى وتعمدت أن صباعها يجى على خرمى ودخلت صباعها وسحبتة وقالتلى آسفة بس خرمك واسع هزيت دماغى وقالتلى أحمد لما يعرف حيطير من الفرح دا بقاله سنة بيتغزل فيك معايا لدرجة انى بقيت اغير منك شوف بقى لما يعرف انك واسع حيعمل ايه .... وخلصت حمام ولبست وجت نوسه باستنى وقالتلى انا حبيتك قوى وسلمت على هيام وباستنى وقلتلها أحمد اتاخر قالتلى اصله كان عندة مشوار مهم مش احنا عملنا الواجب معاك ضحكت وقلتها أحلى واجب قالتلى بس لو كان أحمد موجود كان حيبقى الواجب أحلى من كدة ليك وليه وليا معلش أبقى اتفق معاه على ميعاد تانى اكيد حيستناك. ومش حيضيعك منة تانى ونزلت وانا عرفت هما عايزين ايه منى وبصراحة أحمد عسول قوى وانا ححقق ليه اللى هو وهيام عايزينه بس فى الأيام اللى جايه ويكون بقى الجو حر عن كدة عشان اطلع بالشورت ونبقى مرحراحين وانا حاولت الاختصار فى الاحداث جامد وفى الكليمات اللى بتطلع من اللى بينيك واللى بيتناك وطريقه قلع الملابس قطعة قطعة وكنت باحاول مايعتى ما تظهرش ماقدرتش لدرجه ان هيام قالتلى ان دلعك ومايعتك يجننوا المرة امال الرجالة يعملو ايه والى اللقاء فى الجزء التانى من علاقتى انا وأحمد وهيام

سمسم الناعم
12-25-2016, 10:10 AM
الجزء 20

انا وأحمد وهيام مراته
كنت تعرفت على احمد ومراته وقضيت مع مراته ونوسه صاحبة هيام يوم الخميس 2 مارس وأحمد كان عارف انى حاطلع عنده وهيام عرفت انى واسع وبتناك ودا فى الجزء السابق ودلوقت الجزء التانى من اللى حصل بعد كدة معاهم قابلت أحمد يوم السبت 4 مارس بالليل وقعدنا على الكافيه واعتذر لعدم وجودة يوم الخميس وقالى ان هيام ونوسه قاموا بالواجب معاك والا لا قلتله اه قاموا بالواجب قالى بس انا اللى خسرت لما ماكنتش معاك وكنت قضيت أحلى وقت معاك وقبل مااتكلم قالى أن هيام حكتله على كل حاجه وانى نكت نوسه وهى معجبه بيا وهيام مراته دخلت معايا الحمام عرفت ان طيزك واسعه لما حطت صباعها فيها استغربت من اللى بيقوله ... وقالى أنه غاب مخصوص عشان هو نفسه عايزنى من زمان وهيام قالتله هى حتكتشف وتقوله وانه كان خايف يفاتحنى فى رغبته ورغبة هيام لحسن يخسرنى وان هيام هى اللى بتساعدة فى علاقاته مع الشباب وقالى هيام عايزاك تقضي ليله معايا انا وهى ولو عايز نوسه هيام حتجيبهالك ونقضى احنا الأربعه مدة حلوه مع بعض وحتكون مبصوط قوى لاننا بنحبك قوى ونوسه حتبقى معانا واللى انت عايزة حنعمله ولما لقيت كل حاجة بقت واضحة ومكشوفة بدأت اتكلم معاه بجراءه وقلتله أنا ميال ليك وبتمناك من من ساعة ماورتنى افلامك وكل حته فيك عجبتنى وانا حبيتكم وحجيلك بس لما الجو يحرر شويه عشان البس الشورت وابقى براحتى قالى البس الشورت تحت البنطلون ولما تطلع اقلع البنطلون وخليك براحتك بالشورت أو من غيرة وحشغلك التكييف واقلع كل هدومك زى ما يعجبك...لما سرحت ما ادنيش فرصه افكر وقالى حستناك يوم الخميس الساعة 8 مساء قلتله حاضر فرح جدا وقالى مرة كان نايم مع هيام و قالها وهو بيبوسها انت حلو يا سونه ومراته قالتله للدرجادى بتعشقه وبعد كدة قابل والدى فى الاسانسير وقاله خلى سونه يطلع اشرحله محاسبه وهيام تشرحله رياضه واحصاء ووالدى قالى أبقى اطلع لأحمد وهيام يشرحولك المحاضرات وبقيت حطلع عندهم رسمى لو اتاخرت ماحدش حيتكلم وكمان دخولى الشقه عندهم بقى ليه سبب.... وجاء يوم الخميس رحت الكليه ورجعت الساعة 5 اتغديت وكلمت حبيب ليا على الفيس من المنتدى وهو عارف انى معايا ميعاد ودخلت الحمام وحطيط برفان وكانت الساعة السادسه والنصف وباقى ساعة ونصف وانا مستعجل وخايف انام تروح عليا نومه والميعاد يروح وانا منتظر اليوم دا بشوق لانه كان بقالى حوالى 3 اسابيع وانا مش على بعضى وكان اول مرة اقعد الفترة دى من غير ما اتناك قلت اطلع اقعد مع اللى موجود لبست الشورت الساخن على اللحم وعليه البنطلون وتشيرت ايضاعلى اللحم وجاكت وطلعت وفتحت هيام وهى فى أبهى صورتها ولابسه روب ودخلت فى الحجرة الأولى بتاعة الاسبوع اللى فات وقعدت على السرير وكان الجو دافى وعرفت أن أحمد نايم وقلعت هيام الروب وكان كل جسمها باين من قميص النوم ولابسه كيلوت فتله مبين طيزها الروعة اللى مدورة ومرفوعة وبيضه وقالتلى اقلع الجاكت والبنطلون عشان ما يتطبقوش واقعد براحتك وهى خرجت من الاودة فقلعت البنطلون والجاكت وفردت جسمى على السرير وجت هيام قالتلى جسمك حلو يا امورة وقعدت جنبى وحسست على فخادى وزبى انتصب جامد وهيام فتحت زرار الشورت والسوسته واندفع زبى وقالتلى نزل الشورت شويه وجابت كريم دعكت بيه زبى وهجت قوى ولما هجت قالتلى نامى على جنبك وادينى ضهرك يا حلوة لفيت ومش عارف ليه كنت باسمع كلامها وبانفذ كل اللى بتطلبه منى على طول ومنساق ليها هل لأنها كبيرة عنى او لان أول مرة فى حياتى أتعامل مع واحدة بالطريقه دى أو لانها عرفت انى بتناك ولا لانى بقالى كتير ما اتناكتش المهم لقيتها حسست على طيزى وأظهرت إعجابها بيها وقالتلى أحلى من طيزى اى بنت وحطط فى خرمى كريم وقالتلى انتى جاهزة دلوقت للنيك يا حلوة ونفسى انا انيكك قلتلها أتمنى و افتكرت الازبار الصناعيه اللى فى الدولاب اللى بتستخدمها وانا كان نفسى اجربها ويبقى عندى واحد _ قالتلى حيحصل والسهرة طويله ولما يصحى أحمد وكمان نوسه زمانها جايه وكانت الساعة سبعة ونصف وجرس الباب رن قالتلى دى نوسه فرفعت الشورت وقامت فتحت الباب ودخلت نوسه عليا وباستنى وقالتلى وحشتنى قوى من الأسبوع اللى فات وانا مشتقالك وبادلتها البوسة وقعدت جنبى وزبى كان واقف ونوسه نزلتلى الشورت ومسكت زبى وقالتلى دا فيه كريم انت نكت هيام قلتلها لا قالتلى يبقى ححطتلك كريم فى زبك وفى طيزك بتجهزك لأحمد. . قلتلها طب حطط كريم فى زبى ليه قالتلى عشان تهيججك وتخليك تسمع كلامها وقعدت تدعك فيه ونزلت بوشها تبوس فيه وتمصه جامد وصوتى طلع وانا بأقول ااااح اااااف نوسه مش قادر جننتينى بحبك يانوسه و خرجت زبى من بقها وقالتلى لما أحمد يصحى ونشوف حنعمل أيه ومين مع مين.... ومن كتر هيجانى من زبى وطيزى كان متهيالى ااقوم أصحى أحمد وأقوله الحقنى عايز اتناك وزبك يمتعنى وانا كنت شفت زبه فى الافلام وكان حلو وطريقته وهو بينيك تمتع اللى بيتناك وزبه كان طويل ومتوسط التخن ... ولقيت هيام جت وقالتلى أحمد صحى وبياخد دش رفعت الشورت وقعدت على طرف السرير ونوسه قعدت جنبى وكانت هيام جابت حاجات ساقعة خدت واحدة وفتحتها وبدأت اشرب وسرحان فى الموجودين فى الشقه اتنين ستات واعتبر انا التالتة وراجل واحد هو أحمد ودخل أحمد ( العريس) لابس برنس ومعاه هيام لابسه برنس وخددت نوسه ودخلوا الاوضه التانية وسلم عليا وبأسنى من خدى وحضنى والبرنس اتفتح ولمحت زبه وهو نايم كان متوسط التخن وطويل ومدلدل قفل البرنس وقعد جنبى وقالى انت مش حران ومسك التيشرت وقلعهونى وقلعنى الشورت وبقيت من غير هدوم وفضل يبص على جسمى شويه كتير ويقولى جسمك حلو قوى ياسونه ..اخيرا حامتلك الجسم الجميل دا وقالى أقف وخلانى الف وفتح بقه متعجب وقال ياه انت احلى خالص وانت عريان وضربنى بايدة ضربه حنينه على طيزى وقالى سونة انت عايزنى فعلا وتتمنانى ما ردتش وفتحتله البرنس بتاعه وقلعتهولو قالى كدة تبقى عايزنى انيكك قلتله اه مسكنى من ايدى وقعدنى على رجله اليمين ومسك دماغى بايدة الاتنين وحط شفايفة على شفايفى ومسك الشفه العليا بشفايفه وقعد يمص فيها ونزل على الشفه التانيه ومصص فيها ومسكها بسنانه يعضض فيها ويمسك لسانى ويمصه ويشفت ريقى وانا بعمل زيه وبقيت سايح وهايج وزبه وقف جامد وبيحك فى فخدى من الجنب مسكت زبه وبقيت ادعكه فى فخدى جامد و حسيت بأن مش قادر خالص وجسمى رخرخ وعايزة يدخل زبه فى طيزى...وبكل مياعه ودلع وبصوت منخفض قلتله الحقنى مش قادر عايز زبك الجامد دا يمتعنى وانا ماسكه وبدعكه ونزل على بزى ومسكه بشفايفه و سنانه وكان بيعضض فيهم وبيحرك لسانه جامد عليهم ودغدغ مشاعرى وبقيت زى قطعة الملبن فى ايدة قالى صوتك وانت بتتمايع وتتعولق يجنن حبيبى وقالى حجيب كريم قلتله لا مش مهم الحقنى بسرعه لفنى وخلانى انام على ركبى وايدى وخدى على السرير ورجلي مفتوحه وهو حاطط ركبه بين رجلى وزبه مواجه طيزى ومسك زبه بإيد والايد التانيه بيضغط على وسطى لتحط عشان طيزى ترفع اكتر وتفتح حسيت انه عنده خبره كبيرة وقعد يلف زبه على خرم طيزى وانا مش مالك نفسى وعمال اقول ااااح ااااه جميل حبيبى مش قادر لبوتك سايحه وقالى خلى صوتك يعلا قوى أحب اسمع صوتك وانت بتتناك قلتله لبوتك سايحه الحقنى نكنى جامد وبصوت مايع وعالى وقالى ياه انتى فين يامتناكه من زمان ودخل رأس زبه وقالى هى هيام جهزتك يالبوه وححطتلك كريم وهيام حتنيكك وتتمتع بالخرم دا قوى كمان شويه قلتله حبيبى دخله كله فى طيزى ااااااه يانى يالهوى الحقنى نكنى بكل قوتك قالى انت ايه قلتله متناك ولبوتك وبتنكنى وكل اللى انت عايزة بس ريحنى وبدأ ينكنى يدخله كله قوى ويخرج حنه منه ويدخله كله ويخرجة كله داخل خارج وزبه بيحك جامد فى جوانب الخرم وصوتى عالى وكله نغم ومياعة وعلوقيه ومتعه وهو بيقول اااااح ااااااااااه ممممممووووووه ااااح اااف ياه طيز ملبن وناعمه قوى يابخت كل اللى ينكها اااااح اااااااف ويقولى لبوة جامدة ولما حسيت انه حينزل لبنه لقيته خرج زبه بسرعه عشان ما يقذفش بسرعة وانا اقوله دخله تانى بسرعة عايز لبنك جوا طيزى يملاها وأحس بيه وعايزك تدفينى وعلى طول لفنى ورفع رجلى على صدرة وحط مخدة تحت ضهرى رفعت وسطى وطيزى ودخل زبه وانا عينى كل ما تبص على وشه اهيج اكتر وهو يبص على وشى ويقولى قمر ياخول وشك وطيزك وكلامك ودلعك أحبك ياسونه يامتناكه ووشك باين عليه انك مبصوط وانت بتتناك وانا اقوله حبيبى انا مبصوط بيك قوى اااااه انا طيزى نملت ومش قادر ومش حاسس إلا بزبك بيخبط جواها وكلى سايح ومتمتع بزبك ولقيته بيقولى اااااااااح ااااااااح ااااااااااح اااااااف اف اف اه اااااه اااااه حينزلو ياخول قلته نزلهم فى طيزى وشعرت بانفجار جامد فى طيزى ونبضات زبه مع كل قذفة وصرخ صرخه عاليه وكلها متعه وانا أقول ااااااح وبدأ صوتى ينخفض وبقول اح اف حبيبى ومن صرختى بالصوت العالى لقيت هيام ونوسه واقفين والاتنين عريانين وهيام لبسه الكيلوت اللى فيه زبين واحد فى كسها والتانى يظهر كانت بتنيك نوسه واحمد خرج زبه وهيام باستنى ومسحت طيزى بفوطه وانا جسمى كله سايب ونوسه مسحت زب أحمد وفردنا على السرير شويه حوالى ربع ساعه من غير كلام وحطيط دماغى على صدرة وقالى انت كان مفروض تبقى بنت مش ولد قلتله وكدة قالى أحلى من اى بنت وانا محتاجلك جنبى على طول والا انت مش مبصوط منى قلتله انا اتمتعت بزبك وطريقتك وانت بتنكنى وشعرتنى بانوثتى وانا معاك وحسس على شعرى وقالى انت بتطلع هنا رسمى انا قلت لوالدك ..وسالنى طيزك ارتاحت قلتله اه عايزة تتناك زبك حيجننى قالى بس مش انا اللى حنيكك المرة دى فهمت وقالى حتمصلى زبى وانت بتتناك ونده على هيام وقعد على طرف السرير وفتح رجليه وزبه واقف جامد وجت نوسه وهيام وكانت لابسه الزب الصناعى وعليه كريم وطيزى فيها لبن احمد وقالى مص زبى وطيط وحطيته فى بقى وانا فاتح رجلى وهيام دخلت الزب فى طيزى ومسكتنى من وسطى وبتدخله وتخرجة وتدفعه جامد وتقولى امورتى حبيبتى طيزك تجنن اول مرة انيك خول حلو كدة وصوتى مكتوم عشان زب أحمد الجميل فى بقى ونوسه عماله تبوس فى احمد وانا بدخل كل زبه فى بقى وأصواتنا احنا الاربعة اختلتط ما بين اح واف اه وطيزك وزبك وبوسنى وقطعلى شفايفى ولما أحمد قذف وصرخ ااااااااااااااحح هيام خرجت الزب الصناعى من طيزى وكان عيبة انه مافيهوش لبن وقالتلى دايما حتكونى معايا حبيبتى ولبن احمد غرق جسمى ونوسه مسكت زبه لغايه ما بطل ينزل وبقت تدعك جسمها وكسها بلبن احمد ونمت على السرير ونوسه جنبى وهيام وأحمد خرجوا وسابونى انا ونوسه وعرفت بعد كده انه دخل ينيك هيام لانها كانت هاجت قوى .. ونوسه فضلت معايا وقالتلى أظن انت اكتر واحد تعرف وبتحس ازاى الواحدة بتبقى هايجه وعايزة تتناك لأنك بتحس بكدة قلتلها ببقى مش على بعضى قالتلى وانا مش على بعضى وعايزاك قلتلها تعرفى انك تعتبرى اول واحدة انيكها فى حياتى قالتلى ياه وبتتناك بس قلتها اه قالت بس بتنكنى حلو وهاجت وركبت عليا ودخلت زبى فى كسها وبزازها رايحه جايه مع كل هزة منى ليها ونزلت لبنى وصرخت ونوسه صرخت وقالتلى الحلو اللى فيك أنك ما بتقذفش إلا لما بتكون شهوتى وصلت وعسلى بينزل وقعدت تبوس فى كل حته فى وشى بجنون وأحمد وهيام جم قعدوا جنبنا على السرير وتكررت العمليه كلها أكثر من مرة مع تغير الاوضاع والطرق وحسيت بأن طيزى ولعت لأن هيام كانت عنيفة قوى وهى بتنكنى والعنف كان عاجبنى والزب كان حنين وزى الزب الحقيقى لانه من السيليكون وناعم وكمان زبى أحمر ودلدل... اول مرة انيك اكتر من مرة وانزل لبنى بالكمية دى ودخلت انا وأحمد خدنا دش وقالى انت بتطلع عندنا رسمى عايزك تجى فى الوقت اللى يعجبك وانا ان ما كنتش موجود هيام حتريحك لانى انا عرفت أنك بتحب تتناك كتير وبتبقى مش على بعضك ولبسنا ودخلت هيام ونوسه واستحموا وخرجوا وهيام قالتلى أبقى اطلع الوقت اللى يعجبك تجرات وقلتلها انا عايزك انتى وعايز واحد من اللى فى الدولاب ( الزب الصناعى) قالتلى أهو موجود ولما تعوزة اطلع وانا أساعدك بيه لان لازم حد تانى معاك عشان يريحك بيه لو مافيش حد طبيعى معانا وكمان لما تطلع المرة اللى جايه حاعملك بيه اللى انا عايزاه وتعملى اللى انت عايزة وسلمت عليهم انا ونوسه وبوسناهم ونزلنا فى الاسانسير ونوسه باستنى وقالتلى عايزه اشوفك قريب قلتلها أقرب مما تتصورى وبوستها ونزلت فى الدور بتاعى ودخلت الشقه كانت حوإلى الساعة 12 بالليل ودخلت على حجرتى على طول لحسن حد يلاحظ حاجه وانا بترنح من التعب ومددت على السرير وشريط اللى حصل بيتحرك قدامى وانا فى غاية النشوى وقلعت البنطلون والجاكت ودخلت تحت الغطاء بالشورت وبقيت احسس علي جسمى وطيزى بايدى وكنت معجب بطيزى قوى ودماغى فى الزب الصناعى وعرفت أن نوسه متجوزة وجوزها متجوز عليها عشان ما بتخلفش ومسافر فى دوله عربية هو ومراته التانية وبيجى كل سنة شهر ويسافر والمرة الجاية حطلع لهيام بس قريب عايز أبقى انا وهى لوحدنا عشان انيكها مش لانى عايز كدة لكن عشان لما انيكها وجوزها يبقى عارف انى ببقى معاها اوحدنا ما اخفش منهم وفى نفس الوقت أتعامل مع الزب الصناعى ورحت فى النوم ... وتانى يوم فى الصبح قبل ما اكتب اللى حصل قابلت أحمد قالى طول الليل وانا سرحان فيك وياريت تيجى يوم الاتنين وحابقى انا وانت لوحدنا قلتله اشوف بس لو انا عايز هيام قالى اطلع فى أى وقت وهى خلاص عايزاك على طول ولو عايز حاجه تعملهالك ..شكرته وطلعت البيت كتبت القصة ونزلتها وإلى اللقاء لما اطلع لهيام أو يوم الاتنين حبقى اكتب اللى حصل باختصار ...
وأرجو من يضفنى على الفيس انه مايطلبش منى أرقام موبايل أو واتس أو لقاء لانى لازم اطمن وارتاح للصديق ودا بياخد وقت كبير ... وشكرا لكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
انا وهيام زوجة أحمد
الجزء 21
كنت صممت انى اطلع لهيام لقضاء وقت معاها لوحدنا وكان غرضى انى انيكها مش لانى عايز انيك لا ولكن لأطمن من ناحيتهم هكذا صورت لى نفسى وأحاول اخد زب صناعى منها لأنه ميزته انه سيكون مطاطي يميل فى أى اتجاه مش ناشف ولأنه منتصب يشبه الزب الحقيقى وليس متعب زى الازبار اللى بعملها على دراع مساحة التميمه بالاسفنج بلف قطعة من الاسفنج والبيسها هى والدراع بصباع جلد بتبقى ناشفه شويه ومستقيمه أما السيليكون طرى وبيلف جوة فما بيوجعش وهو داخل وخارج بس عيبه انه ما بيقذفش المهم صحيت بدرى يوم السبت وانتظرت خلف الشباك ولما أحمد نزل وركب عربيته تاكدت أن هيام فوق دخلت الحمام بسرعه وشيلت شويه شعر أصفر حوالين زبى ونعمت دقنى ولبست وطلعت رنيت الجرس وفتحت وقالتلى أهلا سونه ادخل وقفلت الباب وكان معايا كتاب قالتلى عايزنى اشرحلك حاجه قلتلها لا انا عايزك انتى زى ما قلتلك دخلت حجرة النوم وجابت مجموعة الازبار وقالتلى عايز انيكك باى واحد وحطيطهم على السرير قلتلها انا عايزك انت قالتلى طب اقعد براحتك ودخلت الحمام ومسكت الازبار وانا مبهور بيهم ونفسى يبقى عندى واحد وشيلتهم وحطيتهم على الكرسى وقلعت الحذاء والجاكت وقعدت على السرير وجت هيام لابسه برنس وحاطه ميكياج وقعدت جنبى وقالتلى انا ملكك مش تقلع وبدأت تقلعنى وبقيت بالكيلوت الأبيض الشفاف وطبعا زبى كان وقف وقالتلى هو كل كلوتاتك كدة مبينه زبك وطيزك بس مخلياك قمور ونزلت الكيلوت وقلعتها البرنس وجسمها حلو المهم بستها ودغدغت مشاعرها وقعدت تمص فى زبى وتدخله كله فى بقها وتمشى شفايفها عليه ومسكتها ونيمتها على السرير ونكتها ونزلت لبنى فى كسها بس هى ما كانتش وصلت لشهوتها قالتلى دا ما ينفعش انا ما ارتحتش ونامت جنبى وحطت دماغها على صدرى وبتلعب فى زبى وانا سرحان انى نكتها وحققت اللى فى دماغى اه ما اتمتعتش بس انا ما يهمنيش وهى حاولت كتير توقف زبى مش راضى قامت وجابت الازبار وقالتلى بمياعه اختار اللى انيكك بيه عشان زبك يقف اخترت اللى بتلبسه فى كسها والتانى تنكنى بيه قالتلى بس اول ما زبك يشد ويقف حفك حزام الزب واسيبه فى طيزك وتنكنى وهو فيها وماتنزلهمش إلا لما اقولك قلتلها من عيونى وحطت زيت من زجاجه الزيت اللى مع الازبار على راس الزب اللى لابساه وقعدت على ركبى وايدى وفتحت رجلى وقعدت بين رجلى ودخلته وبدأت تنكنى وتدخله وتطلعه وزبى وقف وقالتلى زبك وقف خلاص وانا هايج جدا قلتلها لسه شويه كملى وقعدت شويه وبقى صوتها يطلع بمياعة ودلع وهيجان وبدأت تفك الحزام اللى راكب فيه الازبار وخرجت الزب من كسها ونامت على ضهرها وقالتلى نكنى والزب فى طيزك ركبت عليها ودخلت زبى فى كسها وكل ما ارفع وسطى أحس بالزب اللى فيا واهيج اكتر والمرة دى ما قذفتش بسرعه لانى مستمتع باللى فى طيزى لغايه ما لقيتها قالتلى الحقنى حبيبى مش قادرة نزلهم دلوقت وأبقى نكنى تانى وانا مش حاسس إلا بطيزى وكلامها هيجنى ولبنى نزل وصرخت قوى وهيام صرخت وفضلت نايم عليها مدة وزبى لسه واقف خرجته ونمت على وشى عشان الزب اللى فى طيزى وهيام قعدت تبوس فيا وحركت الزب اللى فى طيزى شويه وقالتلى اتمتعى ياحلوة وخرجته وقالتلى استريح شويه .... وحطت فوطه صغيرة على كسها وبين فخادها ودخلت المطبخ وجابت كوب عصير وشربنا العصير وقلتلها ممكن استلف واحد قالتلى خليه هنا ووقت ما تحب اطلع لأنك تتمتع اكتر لما يبقى حد معاك وكمان أحمد يريحك اكتر ... قلتلها ماشى قالتلى تحب انيكك تانى قلتها اه اصلى ماشبعتش مسكت نفس الزب ولبسته ومسكت زب تانى رفيع شويه وقالتلى لفى يالبوه يامتناكه لفيت ودخلت زبها اللى لبساه وهى بتنكنى وبتدخله وتخرجه لقيتها دخلت الزب اللى فى اديها كمان وتدخلهم وتخرجهم مع بعض وانا اقول ااااااي ااااح ااااف ادينى قوى وهى تقولى خدى يالبوه يامتناكه انتى عامله زى نوسه لما بينكها فى طيزها بتبقى هايجه زيك كدة وكنت مستحلى ومستمتع اكتر من نصف ساعة لغايه ما هيام قالتلى انا تعبت يا حبيبتى وكنت أنا تعبت ونمت على وشى على السرير وهيام خرجت الزب الصغير وفضلت نايمه عليا وهى بتنهج وقالتلى ليه حق أحمد يتجنن عليكى ووكمان انتى علمتينى ازاى ادلع واتمتع وامتع اللى بينكنى وخرجت الزب من طيزى وقامت من عليا وحسست على طيزى وقلعت الزب اللى فى كسها وقالتلى مش كدة احسن ما تاخد زب منهم وحد يشوفه عندك فى البيت وما تعرفش تتمتع بيه لوحدك قلتلها عندك حق قالتلى اخش معاك الحمام قلتلها اه ودخلنا إلحمام سوى وقالتلى أحمد قالى انك حتطلع يوم الاتنين الصبح عشان بياخد إجازة يوم الاتنين بدل السبت وهى اجازتها السبت ونشفتلى جسمى وخرجت لبست هدومى وشكرتها ونزلت على البيت وماكنش حد موجود دخلت الحمام وحطيت كريم ضد الالتهاب وحطيت لبوسه كمان مسكنه ومضادة للإلتهاب ودخلت السرير وما رحتش الكليه ... وقلت انشر اللى حصل النهاردة وأبقى اكتب اللى حيحصل يوم الاتنين لواحدة فى جزء آخر ... واريح مدة واشوف كليتى رغم انا باقى حبايبى مش حيسيبونى لأنهم بقالهم مدة ما ناكونيش ... ولو تذكرت حاجة من اللى حصلت معايا قبل كدة فى الصيف أو وانا في الثانوى مشوقه ومثيرة حاكتبها وإلى إللقاء فى أحداث يوم الاتنين بعد غد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء 22

انا وأحمد
كان أحمد طلب منى انى اقابله عندة فى الشقة يوم الاثنين 13 مارس صباحا واكدت عليا هيام مراتة لما كنت معاها يوم السبت وعرفتنى انه حيبقى اجازة .... وبعد عصر يوم الأحد قابلت أحمد فى مدخل العمارة وأكد عليا وانه حيستنانى ضرورى لأنه مشتاقلى قوى وطلب منى انى أجيب هانى معايا وهو يجيب واحد صاحبه ونبقى مع بعض احنا الأربعه فقلتله انا عايز اتمتع بيك انت ونبقى لوحدنا عشان ماابقاش مكسوف وقلتله كدة لانى عرضت قبل كدة على هانى وقالى لو طلعت عندهم الناس تستغرب وعلى الأخص انى مش معاكم فى العمارة قلتله مانت بتيجى لميمى قالى ميمى بنروح عندة من واحنا فى أولى اعدادى وسنه قريب قوى من سننا واهلى يعرفوا أهله والناس فى الحته يعرفوا أننا اصدقاء وقالى خليك انت معاهم.... ويوم الاتنين صباحا دخلت الحمام واستحميت كالمعتاد وتعطرت وخدت معايا كتاب وطلعت لقيت أحمد منتظرنى وحضنى وباسنى وأول ما دخلت قلتله معاك حد قالى لا مش انت عايزنى لوحدى وخدنى من ايدى على حجرة النوم الرئيسية بتاعته هو وهيام وكان لابس روب ستان ومن تحته بوكسر ضيق مبين تفاصيل زبه كامله وقلعت الحذاء و الجاكت والتيشرت وقعدت لقيته مد ايدة وقلعنى البنطلون وشاله وقلع الروب وبقينا هو بالبوكسر وانا بالسيلب اللى مبين كل جسمى وخدنى ودخلنا المطبخ وهو لافف ايده حوالين وسطى وزبه انتفخ شويه وجاب من التلاجه زجاجة بيرة وفتحها وعايزنى اشرب منها عشان ادلعة اكتر رفضت وقلتله ما بحبهاش وانا طبيعتى مش محتاج اى حاجه ......وشرب منها شويه ورجعنا حجرة النوم وعلى باب الحجرة شالنى ونيمنى على السرير وقالى دخلتك يا عروسه وقلعنى الكيلوت وقلع البوكسر وقعد يلعب فى زبى شويه لغايه ما هجت جامد حط دماغى على المخدة وقعد يبوس فى رقبتى وانا جسمى قشعر وبعدين شفايفى ولسانى وانا امص ريقه وكان طعم البيرة فى ريقه وتبادلنا شفت الريق وكان زبه واقف جامد قوى وخابط فى جنبى لانى نايم على ضهرى وقرب زبه من زبى وقعد يحكه فيه وانا زبى انتصب جامد بس كان الفرق واضح بين حجم وطول زبه وزبى الصغير وهجت قوى وبدأ يبوس فى بزازى ويلحسهم بلسانه ويفركهم بين شفايفة ويعضض فيهم بسنانه وانا مش قادر وعمال اقول اااااي أااى ااااااف وكان لابس روب ستان ومن تحته بوكسر ضيق مبين تفاصيل زبه كامله وقلعت الحذاء و الجاكت والتيشرت وقعدت لقيته مد ايدة وقلعنى البنطلون وشاله وقلع الروب وبقينا هو بالبوكسر وانا بالسيلب اللى مبين كل جسمى وخدنى ودخلنا المطبخ وهو لافف ايده حوالين وسطى وزبه انتفخ شويه وجاب من التلاجه زجاجة بيرة وفتحها وعايزنى اشرب منها عشان ادلعة اكتر رفضت وقلتله ما بحبهاش وانا طبيعتى مش محتاج اى حاجه انا عايزك وبادعك من غير حاجه ......وشرب منها شويه ورجعنا حجرة النوم وعلى باب الحجرة شالنى ونيمنى على السرير وقالى دخلتك يا عروسه وقلعنى الكيلوت وقلع البوكسر وقعد يلعب فى زبى شويه لغايه ما هجت جامد حط دماغى على المخدة وقعد يبوس فى رقبتى وانا جسمى قشعر وبعدين شفايفى ولسانى وانا امص ريقه وكان طعم البيرة فى ريقه وتبادلنا شفت الريق وكان زبه واقف جامد قوى وخابط فى جنبى لانى نايم على ضهرى وقرب زبه من زبى وقعد يحكه فيه وانا زبى انتصب جامد بس كان الفرق واضح بين حجم وطول زبه وزبى وهجت قوى وبدأ يبوس فى بزازى ويلحسهم بلسانه ويفركهم بين شفايفة ويعضض فيهم بسنانه وانا مش قادر وعمال اقول اااااي أااى ااااااف اااااااااح يالهوى اااااى اااااف اف اف ااااااااح ااااح وأقوله الحقنى طيزى بتكلنى يقولى استنا ياخول استنى يالبوه لسه كتير وانا باصرخ بصوت عالى وأقوله حبيبى انا عايز اتناك قالى طب لف ونام على جنبك وقرفص ولما عملت كدة فرحت انه حينكنى ويطفى نار طيزى لقيته بيحسس على ضهرى وطيزى ويقولوا بحبك يامتناك طيزك مجننانى ومخليانى مش عايز انيك حد إلا أنت ياخول ولفنى تانى ونمت على ضهرى وبدأ يبوس فى صرتى ويحك لسانه فيها ونزل شويه شويه ومسك زبى وحطه فى بقه وانا خلاص مش مستحمل اى حاجه وبتوسل إليه وكل صوتى لبونه وعلوقيه ودلع ومياعة انه يحط زبه فى طيزى ويبردها بلبنه قالى لما تمصلى زبى وانيكك فى بقك وطلع بجسمه وقرب زبه من بقى وبدأت الحس بيضانه وادخلهم فى بقى واخرجهم وامسك رأس زبه بشفايفى وادخله فى بقى بس ماكانش بيدخل كله لأنه طويل وزبه اللى بدأ يهيجنى اكتر وهو فى بقى ويقول ااااااااااااااحح زبى حبيبى لبوتى ياه انت جميل قوى ياخول وانا اقوله عايز اتناك خرج زبه من بقى وهو غرقان بلعابى وحط مخدتين على بعض وخلانى انام عليهم وهما تحت بطنى وطيزى اترفعت ودماغى على السرير وبأسنى من طيزى وقالى ريحتها حلوة انت حاطط فيها برفان حريمى قلتله اه # وحط لسانه ولفه على خرم طيزى ولعابه غرقها وقالى كل مره حنيك حبيبتى لازم ابوسها من كل حته والعب بلسانى فى طيزها الناعمه اللى ريحتها برفان يا متناك ومسك زبه وبقى يمسح برأسه المسافه اللى بين الفلقتين طالع نازل وبدأ يفرشنى وزبه يتزحلق مطرح لعابه ولعابى وراح مدخله بقوة قلتله حبيبى زبك حلو قوى وجامد و قلت ااااى أااى قالى وجعك ياخول قلتله شويه بس خلاص الوجع اتحول إلى لذه وطيزى فتحت وحسيت بنشوة جامدة وانا بقول لبوتك عايزاك أحمد حبيبى زبك جميل دخله جوه قوى اااااااه اااااف يالهوى عليك انت فنان أدينى فى طيزى جامد ولقيته داخل خارج زى الماكينه وخرمى نمل وكلامى ما بقاش واضح وانا اقوله الحقنى نزلهم حبيبى واصرخ الحقننننننننى الحقنى وهو يقول ااااه اااف يا متناك حينزلوا اااه حينزلو ياخول يامتناك حيينزلووووو وانا مش قادر اقول حاجه واندفع شلال من لبنه اللزج اللى زود من سهوله دخول وخروج زبه ونام بكل جسمه عليا وزبه جوة وبعد دقائق قام وخرج زبه قلتله خليه قام جاب من الدولا زب صناعى وحطة فى طيزى وقال لما اجي انيكك تانى أبقى اشيله ونمت اكتر من نصف ساعه على وشى وكان هو فى المطبخ ونده عليا ورحتله وكان ما زال الزب فى طيزى وانا ماشى بيوض الزب بتحك بين الفلقتين ومهيجانى قوى وكنت قافش عليه عشان ما يتزحلقش مطرح اللبن اللى فيها وادانى كوب عصير ولما شافنى كدة قالى المرة الجايه ححطلك زب اتخن من ده ونبقى ننام جنب بعض ساعة وهو فى طيزك نريح شويه ولما نقوم من النوم نخش نستحمى سوا واشيلهولك وبالفعل بعد حوالى ساعة أخرى من الغزل والكلام الحنين واللطيف اللى يدل على انه رجل بمعنى الكلمه يدغدغ مشاعر حبيبته قبل ما ينيكها شال الزب اللى فى طيزى وخلانى انام على ضهرى ورجليه ملفوفه حوالين وسطه ودخل زبه بسهوله لان طيزى ما زالت فيها لبنه ومفتوحة وكنت من كتر حلاوة زبه وهو بينكنى وشى بيروح شمال ويمين وعينى تغمض وتفتح وبعض على شفايفة وانا بقول اه اه حلو نكنى حبيبى وهو يقولى وشك بيهيجنى يا لبوة وشكلك ممتع ومعبر على انك مستمتع وانت بتتناك ونزلهم وقذف شويه فى طيزى وخرجه والباقى على بطنى وزبى وقعدت ادعك زبى بلبنه لحد ما قذفت وارتحت وحط زب طخين فى طيزى ورحنا فى النوم وصحينا لقيناها الساعة واحدة ودخلنا الحمام وشال الزب من طيزى واستحمينا وخرجت ولبست وإدانى ميعاد تانى وقلتله بلاش الأسبوعين دول عشان انتظم فى الكليه واشوف بعض أصدقاءى المقربين اللى بقالى مدة ما قابلتهمش وقالى ماشى خليها للظروف لانى مش عارف استحمل وانت بعيد عنى وكان بيحضنى جامد جدا وحسيت بحبه فعلا والصدق فى كلامه وفى الوقت اللى مش بينكنى فيه عمرة ما قالى اى لفظ من اللى بيقولهم وهو بينكنى (وهى ياخول ويا متناك.... .الخ) كان فعلا بيحبنى جدا ....
كما ارجوا من يريد صداقتى على الفيس عدم طلب رقم تليفون أو اتصال بالواتس او سرعة اللقاء ويترك الأمور للظروف واشكركم جدا وإلى اللقاء...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ


الجزء 23

انا ومحمد على صديقى من منتدى نسونجى
كان أحد أعضاء منتدى نسوانجى ارسل ليا طلب صداقه على الفيس ووافقت على صداقتة كعادتى وهو.. محمد على.. ودا اسم مستعار وكنا نتحدث على الفيس وسالته عن بلدة وعن عمله واذا به طالب معى فى نفس الجامعة وذات يوم كنت فى الكليه وكنا بنتكلم وعرف انى فى الكافتيريا واذا بى أجد شاب وشه جميل وجسمه حلو امامى بيسلم عليا ويقول ازيك ياسمسم وعرفت انه محمد وسالته عرفتنى ازاى قال من وصف الناس ليك فى بعض القصص وكمان الصورة اللى على الصفحه هى أصغر منك شويه بس انت بقيت أجمل قلتله الصورة دى من أكثر من 3 سنين كنت صغير قالى بس بقيت أحلى شكرته على مجاملته لي وقالى انا سعيد انى شفتك و قاعد معاك واتعرفت عليك وكنت أنا فعلا كمان سعيد لأنه ولد رقيق وذوق وشكله جميل وكل جسمه ممتاز وجلسنا أكثر من ساعة نتحاور فى حاجات كتير وأصبحنا أصدقاء وبمنتهى الذوق قالى انه كان نفسه نبقى مع بعض لوحدنا فى البيت قلتله قريب قالى ممكن نبقى نروح شقة واحد صحبى رفضت قالى طيب نروح عندة البيت الصبح بيكون ما فيش حد وحيورينى البيت النهاردة واحنا مروحين بعد الكلية وابقى اروحله اى يوم الصبح الساعة 8 صباحا ..واحنا مروحين طلب منى اطلع معاه عشان يعرفنى على أهله عشان لما اروحله يبقى عادى وطلعت وكان اهله موجودين ورحبوا بيا وقعدنا شويه فى حجرته ونزلت وعرفت انه تبادل فرحت لأن التبادل يجمع مابين السالب والموجب فبيعرف احساسات السالب وايه اللى يمتع السالب فيعمل أقصى شيىء يمتعنى بيه واكيد انا واثق انى حمتعه لما ينكنى ..وبعد ما قابلت ميمي وبعض من حبايبى اللى عايزنى وبقالهم مدة مشتاقين ليا وانا مشتاق ليهم عرفت اتفق معاه انى اروحله يوم التلات الصبح ....عشان أحمد زوج هيام كل ما يقابلنى يطلب منى اطلعلهم عشان وحشته قوى وحددت مع أحمد يوم الخميس بالليل... ويوم التلات الصبح رحت لمحمد ولقيته منتظرنى وسلم عليا وقالى كويس انك جيت بدرى عشان نقعد مع بعض اطول مدة ممكنة نتمتع فيها وانا من بالليل مستعجل النهار يطلع عشان اقابلك لوحدنا ودخلنا حجرته وكان فاتح اللاب توب وعليه فيلم جنس وقالى اقلع هدومك واقعد براحتك ولوعايز تلبس شورت اوحاجه خد من الدولاب على ما اخد دش والا تحب تاخد دش معايا قلتله استحميت قبل ما اجيلك و انا حتفرج على الفيلم وقلع كل هدومه امامى عدا البوكسر اللى كان ضيق وكان تقسيم زبه واضح من تحت البوكسر ودخل الحمام وانا قلعت كل هدومى وفضلت بالكيلوت السيلب ونمت على وشى على السرير وانا بتفرج على الفيلم وكان مثير جدا وهجت قوى ودخل محمد لابس البوكسر وقعد جنبى يتفرج وكنت بلمح نظراته وهو بيبص على طيزى وزبه واقف وحيفرتك البوكسر وحط ايده على طيزى وبدأ يحسس عليها من فوق الكيلوت وقلع البوكسر ولقيت زبه ابيض منتفخ طويل شويه واستمر يحسس على طيزى ودخل ايدة تحت الكيلوت وانا سايح وحسس على فلقتى طيزى ولعب بصباعه فى خرم طيزى ودخل حته من صباعه من غير كريم..... وقلعنى الكيلوت وقعد يبوس فى رقبتى وضهرى وهو نايم جنبى وزبه خابط فيا وناشف وفتح فلقه طيزى وبدأ يلعب بلسانه فى خرمي وحسيت بلسانه بيلعب في خرمي من جوه وساعتها قلت اااااح اااااه وهو استمر وانا بقيت مش مستحمل وعايز زبه يدخل وينكنى ومن هياجى الشديد مديت ايدى على زبه وقعدت ادعك فيه وهو بدأ يلحس طيزى ويقول ااااه اااف طيزك حلو وجسمك ناعم انا مش قادر قلتله الحق لبوتك نكنى بزبك حبيبى مش قادر وهو عمال يلحس فى طيزى ويدخل صباعه ويقولى طيزك واسعه وحلوة وعايزة تتناك وانا اقوله اه ه ه اه اااه قالى طب مصلى زبى مصيته وهو مابقاش مستحمل وكنت مرتاح وانا بمص زبه وقام وجاب علبة كريم وحط فى خرم طيزى ودخل صباعين للاخر وفيهم كريم ونمت على وشى وفاتح رجلى وقعد بين رجلى ونام عليا ودخل زبه وكان بيبوس فى رقبتى ويعضض بسنانه وانا جسمى كله قشعر وزبه داخل خارج وبيقولى انت جميل قوى وحسيت بزبه بيغوص جوه وبيضانه بتخبط عايزة تدخل وفخاده سخنة وبتخبط فى فخادى من ورا واستمر يدخله ويخرجه بحنيه وبالراحة وهو يقول حبيبى انت لبوه حلوه وانا اقوله ومتناك ااااااه محمد زبك طويل وحلو يقولى انت متناك تجنن واستمر اكتر من نصف ساعة ينكنى بهدوء وبدون عنف وانا كنت منتشى قوى وهو كل حركاته تدل على نشوته وقالى حينزلو حبيبى قلتله نزلهم فى طيزى كلهم لقيته بيقولى أهم ياخول يا لبوة يامتناك ااااااااح اااااااف وقال كل الكلام اللى بيسيحنى اكتر لما بسمعة وانا بتناك وانا قالتله ااااااااح لبنك تقيل وكتير وفضل نايم عليا حوالى عشر دقائق وبسنى من رقبتى وقام ومسح زبه بفوطه صغيرة ومسح طيزى وحط الفوطه بين الفلقتين وقعد جنبي وقالى انت تهبل وتجنن والوصف اللى فى فى القصص عن حلاوتك وانت بتتناك أقل من اللى تستحقه واللى حسيت بيه وانا بنيكك دلوقت وقعد يحسس على شعرى وكل شويه يبوسنى وبعد حوالى ساعه لقيته هاج وبيبوسنى فى شفايفى ويقولى ايه دا كل حته فيك تتاكل ووقفنى وحضنى جامد وزبه خابط فى زبى بس أطول من زبى بكتير ويلف ورأيا وحضنى وزبه يجى فى طيزى ويلف ايدة من تحت باطى ويحطهم على قفايا وانا اوطى للامام وزبه يخبط وعايز يخش يقوم يسحبه وانا اتجنن وارجع بطيزى عشان يخش يبعدة لغايه ما دغدغ كل جسمى جاب خدديتن حطها تحت ركبى على السرير عشان طيزى تبقى عاليه ونزلت وشى على المرتبة وفتحت رجلى وقعد بينهم وحط ايدة على وسطى وضغط لتحت ودخل زبه واستمر يدخله بطوله كله ويخرجه ويدخله المرة دى بقوى كأنه وحش ولقى فريسته وبعنف وكل صوته هياج جامد وفضل مدة كدة ثم يخرجه ويضربنى بزبه على طيزى وانا اقول ااى ااى ويدخله وكل شويه يعمل كدة وكل ما إجى ارفع وشى يزق وسطى لتحت وأحس بطيزى تفتح وتستقبل زبه بكل الحب والفرحة ولقيته بيصرح وبيقولى حينزلو ياحبيبى بينزلوا قلتله ااااه حاسس بنبضات زبك وهو بيقذف جامد قوى .. وبعد مانزلهم نمت على وشى شويه وقالى انا اسف انت هيجتنى قوى فكنت عنيف شويه قلتله لا انت كنت حلو وكل ما أحس انك هايج بهيج انا كمان وقالى معلش أن كنت قلتلك ياخول ويامتناك والكلام ده قلتله أن بحب اسمع الكلام دا وانا بتناك دا بيبقى زى الشطه فى الأكل قالى وانا أكلت اكله ما كنتش احلم بيها وكان نفسى اكل كتير ... ودخلنا الحمام ودعكتله ضهرة ومن قدام مسكت زبه وحس انى معجب بيه وقالى عجبك قلتله اوى قالى وانت كل حته فيك عجبتنى وتهبل وزبه وقف وقالى مش عايز أسيبك عايز انيكك كمان قلتله وانا مش حسيبك لأنك حنين وكلك عاجبنى بس خليك مرة تانيه لحسن حد يجى من اهلك قالى ما انا قافل بالترباس قلتله اوحش عشان لوحد حاول يفتح ولقاك قافل بالترباس علينا حيشك طبعا ان فى حاجة غير طبيعية بتحصل قالى عندك حق ودعكلى جسمى بسرعة ونشفنى وخرجنأ عريانين على حجرته وبرضة بيحضنى قلتله احنا اتفقنا حجيلك كتير وقلتله عندك كولونيا جاب كلونيا اسبراى ونمت على ضهرى ورفعت رجلى قوى وخليت وشى بين ركبى ورشلى كولونيا فلسعتنى جامد وصرخت بصوت عالى اااااااااااح وقالى خرم طيزك لونه وردى وجميل وناعم وقمت وطلب منى يلبسنى هدومى ولبسنى الكيلوت وطبعا طيزى ما سبهاش وكان بيحسس عليها ولبسنى وقالى لبسنى البوكسر لبستهوله وبصراحة لعبت فى زبه من حلاوته وكمل لبسه وسالنى على هانى قلتله حبقى اعرفك بيه بكرة فى الكليه ونزلت من عنده وانا حاسس بتنميل فى طيزى من كتر المدة اللى نكنى فيها وكنت سعيد انى عرفته وتانى يوم حكيت لهانى وهانى قالى ماهو صديقى على الفيس وانا واقفين محمد جه وعرفته بهانى وعرف انه من أصدقاءة على الفيس واعجبوا ببعض ومحمد قاله انت احلى من الصورة اللى على الصفحة وياريت تقلبنى انت وسمسم صديق دائم قلتله دا شرف لينا لانى حبيت فيك كل حاجه ودخلنا المحاضرة وانا مروح قابلت أحمد جوز هيام وقالى مستنيك بكرة بالليل عشان هيام حتروح لوالدتها الخميس والجمعة فرحت انى حاكون انا وأحمد لوحدنا لأنه وحشنى جدا من آخر مرة ناكنى فيها من أسبوعين وطبعا اللى حيحصل مادام مافيهوش جديد مش حكتبه لأنكم عرفتوا طريقته وهو بينكنى فى الأجزاء السابقة وانا سعيد بمعرفتكم وبحب اصحابى قوى وبعشقهم عشق غير محدود وإلى اللقاء باى........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

انا وأحمد والمفاجاءة
الجزء 24


يوم الخميس رجعت من الكليه الساعة 3 ونمت لغايه الساعة 6 وخدت دش دافى ولبست الشورت على اللحم وتيشرت نصف كم لأن الجو كان حر وطلعت لأحمد فتح الباب وأول ماشافنى كدة حضنى وهات يابوس فيا وقالى ايه الحلاوة دى الصيف بيظهر الجمال وانه كل ما يشوفنى فى الاسانسير يبقى عايز يحضنى ويبوسنى بس بيبقى خايف حد يشوفنا وقعدت على كنبه الانتريه واستاذن نصف ساعة خد دش وجه كعادته لابس البرنس وقعد جنبى يحسس على فخادى بإيد وايد تلعب فى شعرى وحسس على شفايفى وتعمدت انى احرك ايدى عشان البرنس يتفتح واشوف زبه وشفته بس ما كانش واقف وكان واحشنى ما شفتوش من أكثر من 10 ايام وقلعنى الشورت وقالى انت جاى جاهز عشان تتناك بسرعة بس انا النهاردة لازم اشبع منك لأنى مش حنزلهم بسرعه واسمع صوتك عالى وتصرخ جامد لأنك بتمتعنى بصوتك وقلعنى التيشرت وقعد يبوس فى شفايفى ويعضها بسنانه ويمص ريقى ولسانى حوالى نصف ساعة وهو يقولى انا عايز ابوس في شفايفك وبزازك الصغيرة دى للصبح وقلع البرنس ولقيت زبه مش واقف لكن منفوخ شوية ومسكته وحسيت بزبه سخن ونام على ضهرة وقعدت أمس فى زبه لغاية ما وقف بس كان واقف جامد وناشف وحأسس انه كان أطول من كل مره وفضلت امص فى زبه وهو ايدة بتلعب فى كل حته بجسمى وقام وبدأ هو يبوسنى فى جسمى وبطنى وحط زبى فى بقه وانا سحت قوى وقلتله الحقنى حبيبى عايز اتناك اااااه ااااح ااااف ياه حبيبى يااحمد وحشنى زبك قالى استنى يامتناك لسه النهاردة يوم مش عادى حتحلف بيه حخليك تجينى كل يوم عشان انيكك وحسيت انى مستعجل يدخل زبه فى طيزى يبردها شويه وبدأ الخول والمتناك اللى جوايا يظهر وجسمى يتلوى وأقوله الحقنى حبيبى مش قادر قام جاب كريم ولفنى على الكنبه وحط كريم بكميه غير كل مره وفرشنى بزبه طالع نازل ويلف رأس زبه على الخرم ويدخل حته ويخرجها وانا اقوله دخله كله زبك عسل بحبك قوى وانا نفسى إجى كل يوم بحب اتناك قوى وقالى اصبر عليا حخليك اكتر من الشرموطه النهاردة ودخل زبه بس المرة دى كان بينكنى بعنف مش زى كل مرة وهو ساكت وانا اللى سايح وطيزى بتنمل ومبسوط وعمال اتعولق وأقول اااااح اااااف ااااه انا بتناك حبيبى ادينى كمان لبوتك هايجه وبدأ يتكلم ويخرج احاسيسه. ...اااح ياخول يامتناك حمتعك بزبى حبيبك وتحلف بزبى ااااح حلو ياخول يامتناك واستمر على كدة اكتر من نصف ساعة وبدأت اقوله ااااه الحقنى أحمد طيزى مش حاسس بيها الحقننننننننى نزلهم مش قادر قالى لسه ياخول وانا مش قادر فعلا وأقوله برد طيزىىىىى بلبنك حبيبى وبدأت اصرخ بصوت عالى وهو يقولى اصرخ كمان ياخول يامتناك انت مجننى وطيزك ملبن وفضل يدخله ويخرجة اكتر من ساعة وكان صوته بيسيحنى جامد وصرخت جامد وقلتله نزلهم حبيبى مش قادر اااااااااح طيزى بتوجعنى لقيته نام عليا وزبه فى طيزى وبيضانه منتفخه وزبه متهيالى تخن اكتر وفضل نايم عليا شويه وبينهج لغاية لما طلع زبه من طيزى وقام من عليا وحسيت بطيزى بتلسعنى شالنى ودخلنى اودة النوم وحطنى على السرير وكان جسمه سخن وسالته انا ما حسيتش بنبضات زبك ولا بلبنك وانت بتقذف قالى انا ما نزلتش وما قذفتش فقلتله اكتر من ساعة داخل خارج بتنكنى وطيزى نملت ومانزلتش قالى اه قلتله ازاى ....وكانت هنا المفاجاءة اللى خلتنى كتبت اللى حصل ........ قالى بصراحه عشان واحشنى وبقالى مدة ما نكتكش خدت قرص كامل من اللى بيآخر القذف ونص قرص فياجرا قلتله عشان كدة قلتلى النهاردة يوم مش عأدى ومش حتنزلهم بسرعة قالى حبيبى استحمل لما انيكك تانى دلوقت لغاية ما أنزلهم لانك وانت بتتلوى تحتى ببقى سعيد بيك وبتبصطنى قلتله انا طيزى اتهرت بس اسعدتنى ولازم اسعدك وحاستحمل عشان عايز أحس بلبنك وزبك وهو بينبض فى طيزى وفرد جسمه جنى وزبه مازال منتصب بقوة وقعد يحكه فى جنبى وانا طيزى ارتاحت وعايز اتناك تانى وبسنى ووقف وجاب من الدولاب كام زب صناعى حطهم على السرير جنبى وجه وقف مواجه للسرير وسحبنى من رجلى وحطلى كريم تانى وحط رجلى حوالين وسطه ودخل زبه وبقى يركن زبه وهو داخل يخبطنى فى جوانب طيزى من جوه وهجت قوى وحسيت بزبه بيخبط جامد جوه ووشى بدأ يبان عليه لبونتى وحركة بقى وشفايفى وقالى ايوة كدة وشك بيهيجنى اكتر وشك واضح فيه انك هايج ومستمتع بزبى يامتناك وانا اقوله اح اف اه يالهوى عليك متعنى كمان ووشى بيتحرك شمال ويمين وكل ما اهيج اكتر سرعة وشى تزيد قوى واحمد مسك زب صناعى وقالى مص فيه ياخول ومصيت كتير وشيلته من بقى وقلتله ااااااح اااااف الحقنى حبيبى نزلهم بقالك كتير عايز أحس بلبنك يقولى استنى يامتناك وصرخت جامد اااااااااااااااااااه ااااااااااااااحح مش قااااااااااااااادر وزبى قذف جامد وكتير غرق بطن احمد وغرقنى و طيزى مولعه وعمال اقول انا خول ومتناك الحقنننننننننننى حبيبى قالى أهم حينزلوا جايين من بعيد قوى حاسس بيهم أهم قربوا ينزلوا ياخول وانا ااقول ااااى ااااااه اف ف ف نزلهم ولقيت انفجار جامد حصل في طيزى وكمية قذفات كتيرة وزبه بيقذف بقوة شعرت بحركته وهو بيقذف وكمية لبن لما أحس بكترها من قبل من اى حد ناكنى ولف رجلى وهو زبه فى طيزى وطلع على السرير ونام عليا وقعد يبوس فيا جامد وقالى بحبك قوى يا متناك لغاية لما انا هديت وخرج زبه ولقيت كميه من اللبن اندفعت من طيزى غرقت السرير وفرد جنبى وقالى مبصوط حبيبى منى قلتله قوى قالى ننام شويه واناحضنك ونمنا حبه بس طيزى كانت مولعة وبتحرقنى وبتكلنى قالى يبقى عايزة تتناك تانى قلتله دا من كتر النيك اكتر من ساعة على بال مانزلتهم وبعد حوالى ساعة طلب ينكنى تانى قالتله ولو نكتنى تانى حتتاخر جامد فى القذف لغاية ما تتعب وانا طيزى حتوجنى وتلتهب قالى نستنى ساعه كمان وقام جابلنا حاجه ساقعة وشغل افلام سكس جامدة وطبعا هجنا احنا الاتنين وبعد مرور ساعة نكنى تانى وفعلا انا بدأت طيزى توجعنى وهو مانزلش وقالى حبيبى نفسى اكمل معاك للصبح اصل طيزك حلوه وانت كمان وشك بيثيرنى وفضل نايم عليا وانا نايم على وشى ونمت من التعب لدرجة انى ما حسيتش بيه لما خرج زبه و قام من عليا وعرفت انه قعد جنبى حوالى نصف ساعه يحسس عليا وانا نايم مش دريان وكانت الساعة قاربت اتناشر صحانى بحنيه وقالى حبيبى قوم استحمى والمرة الجايه حاخد نصف قرص بس عشان اعرف انيكك مرتين أو تلاته وفى كل مرة ينزلوا قلتله انا كنت مبصوط جدا بيك وكل اللى حصل مبصوط بيه واستحميت وخرجت لبست الشورت والتيشرت وجيت أنزل قالى استنى لما استحمى واقعد معاك شويه انا مش بشبع منك وخلص الحمام وطلع وهو لابس البوكسر وقعد معايا جنبى وايدة على فخادى وسمعنى احلا كلام فى الغزل والحب وانا منتشى وفرحان وكلامه شدنى ليه اكتر ونزلت الشقة عندى وحطيت كريم مسكن و مضاد للالتهابات وحطيت لبوسه مضادة للالتهابات ونمت وانا سعيد ويوم الجمعة بعد العصر قابلت أحمد فى الاسانسير وبسنى وقالى انا بحبك وحستناك تيجى كتير قلتله وانا عايزك كتير ونزلت فى الدور بتاعى ودخلت اكتب اللى حصل ونشرته على المنتدى ....ولكم كل تحياتى وإلى اللقاء...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

الجزء 25
انا وسعيد وبلبل
ححكى حكاية حصلتلى فى يوم ظهور نتيجة الاعدادية وكانت علاقاتى مع ميمى ومدرب السباحة وصحبه فقط وماكنتش بتناك إلا منهم وكان والدى راح المدرسه وعرف انى ناجح وقالنا ورحت المدرسه وأمام المدرسة وجدت رجل واقف بجوار سيارته وقالى ناجح حبيبى ومستنى الحلاوة قلته من عيونى ضحك وقال انا حنتظر عشان اطمن عليك دخلت وتاكدت من نجاحى ونجاح هانى وتذكرت الرجل اللى واقف برة وافتكرته دا ساكن فى البيت المواجه للمدرسة ودايما بيقف الصبح واحنا داخلين المدرسة وينزل يركب العربية ويصبح عليا وانا داخل المدرسة وخرجت ولقيته واقف وبيقولى مبروك حبيبى عايز الحلاوة قلتله عنيا تشرب ايه قالى حلاوتى تشيل معايا الشيل الكتيرة دى ورفعت كام حاجة ورفع هو الباقى وعدينا الشارع وطلعت وعلى باب الشقه سبت الشنط قالى هو دا معقول تيجى لغاية هنا وماتدخلش تاخد واجبك وقالى ان اسمه سعيد وسمعت صوت شاب من الداخل بيفتح اطمنت ودخلت وكان الولد أمور وتقريبا من سنى أو يكبرنى بسنه أو اتنين وقاله هات يا بلبل لصاحبك حاجة يشربها ودخل غير هدومه وجه قالى مبروك نجاحك حبيبى انا كنت متأكد انك حتنجح وانا بتابعك من زمان وعرفت ان اسمك سمسم وكنت باتمنى انك تزورنى وتقعد معايا شويه قلتله دا شرف ليا بس حسيت انه بيعمل مقدمة لحاجة وارجع اقول ازاى وابنه معانا وبدأت ابص على تقاطيع وشه وكل جسمة وكانت نظراته فيها شيىء غريب بيخترق كل حته فى جسمى وبلبل جاب حاجة ساقعة وقاله انت لسه قاعد بالبيجاما غير هدومك وجه قعد جنبى وقالى انا سعيد بيك قلتله ابنك حلو زيك قالى دا مش ابنى انا لسه ماتجوزتش وعندى 31 سنه ودخل بلبل لابس شورت خفيف وقصير وطيزة مدورة فيه قاله جهزتى الاودة يا بلبله وقالى ان بلبله من حوالى سنتين وانا راجع من برة فى الفجر لقيته نايم فى حوش البيت وكان شكله حلو زى مانت شايفة ونضيف صحيته وطلعته معايا وعرفت انه هربان من جوز أمه خليته ينام فى الاودة وقفلت عليه بالمفتاح لحد الصبح وعرفت منه أن جوز أمه بيشغله وكل يوم ياخد يوميته منه وكان بيضربه وعرفت انه من مدينة تانيه وعايز يعيش معايا وحبيته وبقاله سنتين عايش معايا ومريحنى وبقى ينام معايا فى نفس الاودة على السري وبديله مصروفه كأنه بيشتغل وبيحوشه فى البريد ناكدت أن الكلام اللى كان قالوا ليا مقدمة لعمل علاقه معايا وبالذات اهتمامه بيا ومتابعته خلال الفترة الاخيرة وكمان بلبل بيريحه وبينام جنبه وقلت لنفسى و ماله اخليه ينكنى وأخرج من النطاق الضيق والصغير اللى انا عايش فيه ... ميمى ومدرب السباحه واشوف الدنيا فيها ايه وادوق ناس تانيه وجه بلبل وقعد جنبه من الناحية التانيه وقاله الاودة جاهزة وقعد وبقى يكلمنى ويحسس على فخاد بلبل وقالى انت حلو قوى وحط ايدة على فخادى ومشى بايدة ولمس زبى وسحت وبأن عليا وقالى ياه عليك شكلك رائع وانت سايح تحب أفرجك علي حاجه تعجبك وبسرعة قلتله فيلم سكس قالى اه بس مناظر حية مافهمتش وقلتله بمنتهى السذاجه فرجنى ومسكنى من ايدى ودخلت انا هو وبلبل اودة النوم وجابلى شورت وقالى البس الشورت الدنيا حر وخرج برة الاودة وجه بلبل وقلعنى هدومى والبنطلون ومسكت الشورت قالى اقلع الكيلوت كمان عشان تبقى براحتك وقلعنى الكيلوت وقالى انت حلو قوى قلتله انت أحلى ودخل سعيد علينا وانا عريان وقالى ماتتكسفش كدة انت كدة احلى و لبست الشورت وانا مكسوف منه قالى وشك أحمر حبيبى دلوقت الكسوف يروح منك وقلع بلبل كل كل هدومه وظهرت حلاوة جسم بلبل وكمان سعيد قلع لبسه وكل اللى لفت نظرى زبه الأبيض الناعم بس تخين شويه وقالى الفيلم حيبدا وبدأ يبوس فى شفايف بلبل ويقوله بلبله يا لبوة يامتناكه علمى سمسمه العلوقيه ويبص عليا وانا بدأت اهيج ونيم بلبل وحط له كريم وبدأ ينيكه وبردة يبص عليا وكنت فتحت زراير الشورت وبحسس على طيزى ولقيته بصلى وقالى اتعلم منة وكان بلبل بيقول ما لذ وطاب من الكليمات اللى تدل على أنه منتشى وهو بيتناك وبقيت أردد الكليمات بصوت عالي شويه وبص سعيد وقالى تعالى قلتله مش دلوقت لما تخلص وصوتى بيقول لأى حد يسمعة انى هايج وعايز اتناك وقذف فى طيز بلبل جوه وبلبل صرخ وقاله انتى تجننى يا بلبله ومش بشبع منك واكيد فى ناس تانيه مجننانى وحتبصطنى دلوقت ويبص عليا وبعد شويه قام من عليه وجه جنبى وهو عريان وزبه مليان آثار لبنه وقالى الفيلم عجبك ماردتش بس باين عليا الدلع والهيجان وقالى ماتقلع الشورت وخليك زينا بدل ماانت سايبه مفتوح ومدايقك لقيت نفسى منساق إليه ونزلت الشورت وظهر جسمى ... وأكمل باقى اللى حصل فى الجزء التالى نظرا لضيق الوقت والمذاكرة...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

هى حقيقيه فعلا... ومريت بيها وكل اللى حابقى احكيه حصل فعلا ..واشكرك على الإطراء ده

الجزء 26
كنت كتبت فى الجزء 25 السأبق عن سعيد وبلبل وانا وتوقفت عندما سعيد ناك بلبل امامى وجه جنبى وزبه عليه آثار لبنه وطلب منى اقلع الشورت وكنت اصلا فاتح الشورت ونزلت الشورت وجسمى ظهر كلة وقالى انت قمور قوى وجسمك حلو وملبن وبصيتله وبصيت على زبه اللى كان نام ومد ايدة لزبى وقالى زبك ناعم وصغير قوى وكمان كل جسمك ناعم وحلو وكان بلبل نايم على السرير على الطرف خدنى للسرير وهو ماسكنى من طيزى وقعد يبوس فيا ويقفش جامد فى كل حته فى جسمى لغاية ما سحت وبقيت بحرك ايدى على زبه وقالى اول مرة قلتله لا فرح ونيمنى على وشى وحط كريم وقالى واضح انك بقالك كتير بتتناك باين من خرم طيزك والمهم نكنى بس اول ما دخل زبه صرخت وقلت اى خرجه وبدأ يدخله بحنيه لحد ما دخله كله وكان بلبل بيبوس فيا وهو فى حالة هيجان جامد وكنت بقول كل الكلام اللى حاسس بيه وكمان الكلام اللى اتعلمته من بلبل ونزلهم فى طيزى ونام عليا شويه وقام يبوسنى من ضهرى وقفايا وقعد جنبى و نظراته على طيزى وطيز بلبل زى ما يكون بيقارن بينهم وكانت الساعة قاربت على 11 فقلتله خدت حلاوتة النجاح قالى لا لسه حاخدها مرة تانى وقام زى الوحش وناكنى تانى بس المرة دى زبه دخل بسهوله وبلبل يبوس فيا ونزلهم وقالى خد بلبله معاك يحميك وهو حيكون تحت امرك ودخلت انا وبلبل الحمام ونضفت نفسى وبلبل دعكلى كل جسمي بالليفة والصابون وكان بيمشى الصابونه على خرمى ويلعب بصباعه فيه وقالى جسمك حلو ياسمسمه ممكن اطلب منك طلب ومتكسفنيش وهو كان صعبان عليا قلتله اى حاجة تطلبها حانفذها ومش حكسفك قالى نفسى انيكك انت جسمك حلو قوى وديما باشتهيك وانت ظاخل المدرسة وعمرها ماحصلت مع أى حد كان سعيد بيجيبه بس انا حبيتك بصيت على زبه لقيته متوسط ومسكته وحطيط عليه صابون ودعكتهوله وقعد يحضنى ويبوسنى ويقولى متشكر وكل صوته هياج وخرجنأ برة البانيو ولفيت ونزلت بدماغى جوه البانيو وباقى جسمى برة وهو لف ورايا ودخل زبه فى طيزى وناكنى ونزلهم فى طيزى وكان حبوب قوى وكملنا الحموم ونشفلى جسمى وخرجنأ على اودة النوم ولبسنى الهدوم وقالى انا بحبك وكل لما تيجى انا احميك وقالى ما تقولوش لسعيد انى نكتك قلتله حاضر بسنى وشكرنى وخرجنأ لقيت سعيد قاعد مستنينى قالى انا كدة ما شبعتش من حلاوة نجاحك حستناك كل ماتيجى المدرسه تعدى عليا وقالى حستناك زى النهاردة وبأسنى وسلمت عليهم وكانت الساعة واحدة ونزلت لقيت هانى خارج من المدرسه قالى كنت فين حكيتله قالى اه اتاريه آخر يوم فى الدراسه سالنى عليك وعلى اسمك وقلتله ونسيت اقولك وروحت البيت استعرضت اللى حصل وعجبنى وارتحت له وقررت انى اروحله وأوسع دائرة علاقاتى وبعد أسبوع رحت لقيت بلبل ودخلت قالى أن سعيد جاله تليفون الصبح وسافر وحيجي بكرة وقالى اعتذرلك وحيستناك بعد بكرة الساعة سبعة بالليل وجيت امشى قالى انت مش عايز تقعد معايا قلتله اقعد حبيبى انا حبيتك قالى وانا بحبك وعايزك ودخلنا اودة النوم وقلعنا كل هدومنا وناكنى مرتين وقالى تحب تنكنى قلتله لا انا ما بحبش انيك قالى يابخت كل اصحابك وحبايبك انت مخلينى مش عارف اعمل ايه والا ايه من رقتك وحلاوتك ودخل يحمينى ولبست هدومى وروحت واستمريت اروح لسعيد ينكنى وبلبل يحمينى وينكنى طوال فترة الإجازة لحد مارحت المدرسه الثانوى وانقطعت العلاقة ......ودى من الأحداث القديمه عشان انا دلوقت مهتم بالمذاكرة وما بروحش لحد إلا ميمي ومهند واحمد وحبقى اكتب اللى حصلى قبل كدة باختصار زى كدة لغاية ما اخلص امتحانات .....وإلى اللقاء ....باى ...باى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

الجزء 27

هذه القصة حدثت قبل دخولى المدرسه الجديدة فى أولى ثانوى وقبل بداية الدراسة بحوالى 15 يوم ذهبت إلى إحدى محلات الملابس لاشترى كيلوتات سليب ابيض المتعود على لبسها ووجدت شاب فى حدود 21 سنة واقف فى مدخل المحل وسالته وقالى اتفضل ودخل معايا على قسم الملابس الداخليه رجالى وعرض عليا أكثر من نوع فطلبت الخفيف الشفاف واخترت نوع منه وسالنى على المقاس قلته مش عارف لف ورايا وبص على طيزى وقالى خد المقاس دا قلتله مش صغير قالى خد دا كمان وكان بينظر عليا نظرة لها معنى قلتله ينفع اقيسه قالى ممنوع بس عشان خاطرك خش قيسةوشاور على حجرة البروفة ودخلت الحجرة وكانت ديقة وقلعت البنطلون والكيلوت وانا بعلقهم على الشماعة وجدت بها كيلوتات حريمى فتله معلقة على الشماعة مسكت واحد بتفرج عليه لقيت الباب اتفتح ودخل الشاب واذا به يسألني اى مقاس اختارته ونظر عليا ووقف ورايا وقال بصوت واطى ممتازة وشاف اللى فى ايدى وقالى عندى طقم حيعجبك لو ليك فيه وابتسمتله وخرج ولبست اول كيلوت لقيته حلو وانا باقلعه اتفتح الباب ودخل ومعاه تيشرت بكتف واحد وكيلوت فتله طقم جميل وقالى قيسهم ولوعجبوك حاعملك خصم قلعت التيشرت وبقيت عريان خالص وهو واقف ورايا وباين فى المرايا وهو بيمصص شفايفه وقال حلاوتك ما شفتش زيها وشكرتة وانا عرفت انه بيرسم عليا بكلامه الحلو ولبست الكيلوت والتيشرت قالى استنى بص كدة فى المرايا من ورا وقدام كان منظر جميل طيزى كلها باينه بتدويرتها وارتفاعها وعجبونى قوى ووطيت اجيب الكيلوت ولقيته لزق فيا وحسيت باللى هو فيه زبه منتفخ وناولتهوله وقلعت التيشرت وكان واقف متنح وطبعا انا فرحان انه أعجب بيا واديته التيشرت كمان وقالى انت حلو قوى وخرج ولبست هدومى وانا سرحان فيه وخرجت وقلتله المقاس دا ادينى منه 3 قطع و فانيلات نفس المقاس قالى والطقم قلتله مش النهاردة عشان الفلوس ما تكفيش قالى انا بكرة حاجيب أطقم ممتازة حتليق على جسمك قوى وكان فى اتنين وبنت شغالين معاه وقالى انا باقفل الساعة عشرة وانا باستنى شويه جوه المحل وبعدين باروح ولو تيجى بعد الساعة عشرة تقيس الاطقم اللى حجبها براحتك واللى يعجبك خده ومش مهم تمنه شكرته وعملى خصم وعرفنى بنفسه أن اسمه منتصر وانه بمجرد ما خلص الكليه بقى هو اللى بيدير المحل بدل من والدة عشان مريض واعجبت بيه جدا لانى حسيت ان عينه منى وانا كانت عينى منه وانه جريء وواثق من نفسه وحيشيل منى الكسوف والحرج وبعد ثلاث أيام رحت الساعة 8 عشان ادردش معاه واخد عليه وياخد عليا وسلم عليا وبقى يرحب بيا من غير ما يفاتحنى فى حاجة وبقيت كل يوم اروح لحد مابقيت مش قادر استغنى عنة ونظرات متلهفة عليا وبعد خمس زيارات قالى عندى شويه أطقم جنان وحيبقوا على جسمك نار ضحكت وقلتله مش النهاردة وقالى انت صورتك ما راحتش من خيالى وقعدت معاه حوالى نصف ساعة حبيته اكتر وسالنى حتيجى امتى بعد مانقفل وبكل دلع ومياعه قلتله بعد يومين قالى حستناك على نار يا مدلع وانت جميل قوى وانت مايع وبتدلع ححضرلك حاجات حلوة وسالنى على اسمى قلتله سمسم قالى احنا بقينا واحد وحبايب قلتله اكيد انا حبيتك قوى وروحت البيت وسرحت فى اللى حصل من يوم مارحت اول مرة وحجرة البروفه ولما لزق فيا وحسيت بزبه وكلامه اللى شدنى ليه وتمنيته وفى اليوم المحدد استحميت وحطيط برفان ولبست ونزلت وصلت بدرى شوية ووقفت اتفرج فى البترينه خرج وقالى تعالى اقعد معايا جوه ودخلت وبدأوا ينزلوا الأبواب ومشيوا وقفل الباب من جوه وقالى عشان نبقى براحتنا وتقيس اللى يعجبك وخدنى ورحنا على القسم الحريمى وطلع شوية أطقم نار فعلا وقالى اقلع وقيس قلتله اروح حجرة البروفه قالى مافيش حد اقلع هنا والا مكسوف منى قلتله ما انا قلعت قدامك قبل كدة وقلعت البنطلون والكيلوت والتيشرت وبقيت عريان قالى جسمك حلو وناعم واى طقم تلبسه حيبقى حلو عليك ولبست الكيلوت الفتله وتيشرت قصير بكتف واحد ورباط من على الكتف وكان ضهرى وباطنى بينين ولقيته صفر صفارة طويله قوى وقالى ياه ايه الحلاوة دى ولا اجدع مرة ولف ورايا وعدلى الفتله فى طيزى وحسس عليها وقالى مش ممكن حد يشوف الحلاوة دى ويسبها من غير ما يتمتع بيها وجربت اكتر من طقم وقالى ناقص حاجة تحط روج وتلبس البروكه دى وحطيت الروج ولبست البروكة ولقيته بيقولى انتى حلوة كدة قوى وحضنى جامد وقعد يبوس فيا جامد وقلع كل هدومه ولقيت زبه واقف وبيعلن عن نفسه وجاب علبه كريم وخدنى لركن فى المحل وفرش سجادة وقالى تعالى يا قطه ياجميلة وقالى كدة مش محتاج تقلع الكيلوت ويبقى سهل تتناك وانت لابسه وقعدنى على السجادة وخلانى امص زبه وحسيت بيه وهو عمال يقولى حبيبتى سمسمه مصى جامد انتى امورة اااح اح اح اف اف اف اف ياه عليكى يالبوتى اموت فيكى وفى طيزك اللى زى الملبن وانا مش عارف اتكلم من كتر مصى لزبه اللى كان ناعم وحالق شعرة وقالى قوم يا خول قلتله عيونى حط كريم على زبه وفى طيزى وقعد يفرشنى بزبه لغايه ما قلتله منتصر حبيبى دخله جوه ونيكنى ودخله وهو بيقولى جميله طيزك يامتناك ومفتوحة ومدورة ومش مرهرته ومشدودة أحبك يا سمسمه أحبك يا لبوتى وانا كنت وصلت لأخرى من حلاوة زبه وهو بينكنى وعمال اقول اااح ااااف ااااه حبيبى نزلهم جوة انا مش قادر طيزى سخنت وملهلبه قالى انت ايه قلتله خول ومتناك بس نزلهم قوام وبدأت اصرخ وهو صرخ جامد ونزلهم وكان من الناس اللى لبنهم كتير وخرج زبه وقالى هنا مش نافع المرة الجايه حنروح شقه نبقى براحتنا وكانت الساعة اكتر من حداشر لبست هدومى على الهدوم اللى كنت لابسها الكيلوت الفتله والتشريت وإدانى علبه الكريم واديته الباروكه وقالى حبقى اجيبلك الباروكة لما اقابلك المرة اللى جايه وبقينا أصحاب وبقيت اروح اقعد معاه فى المحل كل كام يوم لحد ما بقيت حتجنن عليه وهو كمان وقالى فى شقة بتاعة واحد صحبى حنتقابل فيها وانا ما كانش يهمنى أن اللى ينكنى واحد والا اتنين كان عادى بالنسبالى وكمان كنت صغير وكنت قررت اوسع دائرة اصدقاءى قلتله وصاحبك قالى يمكن يكون موجود معانا بس حتبقى احسن من الأرض والسرير حيبقى حنين عليك وعليا ووافقته..وفى الجزء القادم حبقى اقول اللى حصل ... واللى اللقاء احبابى....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الجزء28
انا سمسم الناعم أبلغ الآن 20 عاما.
فى الجزء السابق مع منتصر ابن صاحب محل الملابس وكنت فى اولى ثانوى اصبحنا أصدقاء واستمريت اروح يوميا اقعد معاه فى المحل وكان ناكنى فى المحل بعد العمال ما مشيو و قالى أننا حنروح شقة واحد صحبه وسالته صحبك حيكون موجود معانا قال يمكن يكون موجود ووافقت أننا نتقابل فى شقه صاحبه ولما رحت المحل قالى أننا حنتقابل عندة يوم الاثنين الساعة 9 مساء حيقفل المحل ويجى وقالى ان صحبه اسمه سامح وإدانى العنوان وفى اليوم المتفق عليه لبست الكيلوت الفتله وعليه شورت والتيشرت الحريمى ابو كتف واحد وعليه تشيرت نصف كم ورحت وانا متردد من الوجه اللى حشوفه واقابله لاول مرة وطلعت ورنيت الجرس وفتح ليا شاب فى عمر منتصر ابيض وشعرة طويل وناعم وملامحه حلوة واعجبت بيه بس بيكلمنى من طراطيف انفه قلته منتصر موجود قالى انت سمسم ادخل البيت كله تحت امرك وقالى شوف اى مكان اللى تحب تقعد فيه وبراحتك كنت متدايق من أسلوبه فى الكلام معايا ودخلت حجرة الصالون وقعدت جابلى حاجة ساقعة وبعد حوالى ربع ساعة جه منتصر وشاف وشى متغير وجه سامح وعرفنا على بعض وقاله أحلى صديق عرفته قاله باين عليه ومنتصر قالى مالك قلتله انكسفت وكلمنى بطريقه احرجتنى قالى دا أمور وحبوب وحتحبه بس هو فى أول لقاء بيبقى رف شويه وقالى سيبك منه وخدنى ودخلنا اودة النوم وكان سايب الباب مفتوح وسامح قاعد برة فقررت بينى وبين نفسى انى اخلى سامح يندم على أسلوبه وبدأ منتصر يقلعنى هدومى وفوجىء بالكيلوت والتيشرت اللى كان مديهوملى وقالى وانا جبتلك الباروكة ولبستها وحطيت روج وجه يبوسنى قلتله دقيقه حادخل الحمام واجى وانا اصلا مش عايز اخش الحمام بس اعدى قدام سامح لقيت سامح بيبص عليا وعلى طيزى وانا ماشى ودخلت الحمام وقفت شويه وفتحت الباب وخرجت وكان سامح واقف فى الطرقة منتظرنى ومشيت وتعمدت احرك طيزى اكتر من حركتها الطبيعيه ولقيت نظراته فيها ذهول واعجاب ودخلت الاودة وانا كل اللى فى دماغى انى اشعلل سامح ورحت لقيت منتصر قالع كل هدومه وقاعد على السرير وزبه بينادينى ومسكنى وقعد يبوس فى رقبتى وصدرى وانا بقول ااااح ااااه منك ياااااه عليك حبيبى انت أمور وانا لبوتك حتنكنى وتشبعنى بزبك اللى شبعنى نيك قبل كدة وكان كل همى سامح يسمع صوتنا ومش مهم احساسى واندماجى وبغمض عنيا وبفتحها وبحرك وشى يمين وشمال ولقيت سامح واقف على الباب وماسك زبه بيدعك فيه ورحت مزود من جرعة الآهات والدلع والعلوقيه ومسكنى منتصر من دماغى وقالى مصى زبى يالبوه بصوت عالى شويه وقلتله امصه والحسه دا حبيبى وبعد ما مصيته من راسة وبيضانه كنت سحت جدا وقلت وانا هايج ااااالحقنى نكنى دخل زبك اتمتع بطيزى ومتعنى وفعلا نمت على وشى وحط كريم ودخل زبة فقلت بصوت عالى اااااى ااااااااح نكنى حبيبى لبوتك بتحبك ااااااف وهو نايم عليا وركبته بين رجلى وبيدخله ويخرجه وبعد حوالى تلت ساعة صرخ اااااااااااح ااااااااااح ااااااااااف لقيت دفعات متتاليه من لبنه وانا اقوله انا متناك وبحبك وهو يقولى ياه طيزك تجنن وانا اقول اتملت من لبنك ويقول اه ياخول يا متناك ونام عليا شويه ولمحت سامح واقف ولابس شورت ولف ضهرة وخرج لما لقى منتصر خرج زبة وانا فضلت نايم على وشى وخرج منتصر وسمعته بيقول لسامح أحلى من اللى انت بتجيبهم كل خميس وسامح قاله جامد قوى ومنتصر قاله هو زعلان منك من طريقة مقبلتك ليه وجه منتصر وقالى سامح برة حيتجنن عليك ومش قادر وعايز يصالحك قلتله يقابلنى وحش وعايز ينكنى قالى انت قلبك كبير قلتله هو عايز فعلا ينكنى قالى دا انت مشعلله وبيقول عليك جامد قوى قلتله طب حخش الحمام واجى ورحت فعلا الحمام ونضفت نفسى عشان هو أول مرة حينكنى وناوى اخليه ما ينساش اليوم دا ورجعت على اودة النوم لقيته واقف بالبوكسر متهلف وصولى وزبه حيقطع البوكسر وجه مسكنى وقالى انا اسف ما كنش قصدي اخليك تتضايق وبأسنى ومسك ايدى وباسها وقالى سامحنى وقلتله عادى بس انا اول ما شفتك استريحتلك قالى وصدقنى انت عجبتنى وعجبتنى اكتر وانت بتتناك جننتنى مديت ايدى وقلعته البوكسر وكان زبه على الاخر وخرج مندفع لما نزلتله البوكسر وقالى شايف عملت فيه ايه اديته ضهرى وفتحت رجلى ووطيت اجيب البوكسر عشان اغرية اكتر قالى ياه طيزك عسل وحلوه ولزق بزبه فيها ورحت قايم مرة واحدة وانا نفسى ينكنى بحلاوته وزبه اللى محمر من كتر أندفاع الدم ليه وبعدت عنه وجرى ورايا ومسكنى من وسطى وبيبوسنى وبيلحس رقبتى وسحت منه جامد لأنه حلو قوى وكل مايبوسنى شعره يجى على وشى يهيجنى اكتر وكل ألفاظ الهيجان طلعت وهو هاج جدا وخدنى على السرير وحط كريم وقعدنى على ايدى وركبتى وقعد على ركبته بين رجلى ودخل زبه وأول ما زبه دخل صرخت وقلت اااااح ااااف وقالى اية الطيز الملبن دى دى حضنت زبى بكل حنيه وزبى دخل فى قطعة ملبن وانا بقيت أزيد من الدلع والعلوقيه والمياعه واللبونه وهو يقولوا انتى لبوتى وكل ألفاظ المتعة والهيجان بقت تخرج منى وهو بقى تايه فى طيزى وبيدخل زبه فى طيزى بكل قوه وصوت بيضانه بتخبط فى طيزى بتهيجنى وتهيجة ويقولى ايه دا احنا ما كناش بنيك بقى حلاوتك ياخول خلتنى اقول انا عمرى ما نكت وانا بمدح فى زبه بس بجد لأن زبه يهبل بلونه المحمر من كتر اندفاع الدم فيه واللى خلاه جامد زى الحديد وفضلت أتلوى وارجع بطيزى لورى فيدخل زبه للاخر ويقولى طيزك ناعمه ومافيش ولا شعرايه فى جسمك الناعم يامتناك وزبى بيدخل ويخرج وطيزك قفشه عليه ومسيحانى ولقيته راح فى دنيا تانيه وكل نبرات صوته تدل على نشوته وفجأة صرخ صرخة جامد وبصوت عالى وانا صرخت بصوت عالى وقلتله طيزى حتنفجر من كتر اللبن وحضنى وهو زبه فى طيزى وقعد يبوسنى فى رقبتى من ورا وكان منتصر جه على صوت الصريخ وخرج زبه وقعد جنبى ومنتصر واقف وزبه مدلدل وقال لمنتصر الحلاوة دى كانت مستخبيه مننا فين دا طريقتة فى التعامل مع اللى بينيكه تجنن وتهيج اكتر و كلامه وهو بيتناك يخلى الجسم يسيب وقال انا بتاسفله تانى قدامك وبأسنى وانا انكسفت من كتر اعتذاره وبصيت فى الأرض وكل واحد فيهم ناكنى تانى بس المرة دى كنت سرحان فى زبهم ومبصوط وفى دنيا تانية ومش دريان بحاجه إلا انى بتناك وبعد ما نكونى وشبعوا وشبعونى سامح قالى سمسمه اوعى تزعلى منى انا اسف انت شعرتينى برجولتى اكتر من اى خول نكته وخرجنأ واحنا عريانين على طربيزة السفرة وقعدت بينهم واتعشينا وكل شويه يبسونى ويحسسوا على فخادى وقمت استحميت ولبست نفس اللبس اللى كنت جيت بيه وسامح قالى لازم اشوفك تانى وتعالى فى أى يوم يعجبك البيت بيتك بس بلاش اى يوم خميس لاننا بنبقى عاملين حفله احنا تلاته موجب ومعانا اتنين سالب انت برقبتهم وقلتله حبقى أقول لمنتصر لما أحب إجى قالى مش مهم تقول ابقى تعالى على طول الصبح او بالليل تعالى خبط حتلاقينى فهمت أنه عايزنى اروح على طول عشان منتصر يبقى فى المحل وأبقى ليه لوحدة وبستهم ونزلت بعد حوإلى اربع ساعات قضيتهم معاهم وفرحت بيهم وروحت البيت وكان أهم حاجه فى المرة الأولى انى حققت اللى انا عايزة مع سامح أهم من احساسى بيه أما المرة التانيه فكنت عشيقته بجد وبكل احاسيسى معاه وشعرنى بانى متناك بحق ومتعنى وماكنتش دريان إلا بزبه وجسمه الناعم اللى بيحك فى جسمى وفرحت انى وسعت دائرة اصحابى وسرحت فى كلامه فى موضوع الحفله وكان لفظ غريب بالنسبالى وبيعملوا ايه مش عارف وقلعت هدومى وحطيت الكيلوت والتيشرت فى درج المكتب وقفلت عليهم بالمفتاح وبصيت على طيزى فى المرايا وانا معجب بيها لانها سبب متعتى وكنت اوطى وطيزى أمام المرايا وامشى ايدى عليها باعجاب ولبست الشورت على اللحم ودى عادتى لغايه النهاردة شتا أو صيف ببقى من غير كيلوت والجزاء القادم ساحكى باقى اللى حصل عند سامح فى شقته......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الجزء 29
حفله فى شقة سامح
فى الجزء السابق وانا فى أولى ثانوى كنت رحت عند سامح شقته وناكنى هو ومنتصر وكان يوم الاتنين وسامح طلب منى انى اروح عندة فى أى وقت الصبح او بالليل حتلاقيه ماعدا يوم الخميس عشان مايبقى لوحدة لأنهم بيبقوا عملين حفله هما تلاته ومعاهم اتنين بينكوهم كل خميس وكان حكايه الحفله دى جديدة عليا ومش عارف بيعملوا ايه فيها ومستعجل أفهم وقررت اروح يوم الخميس بدرى شويه عشان الاقى سامح لوحدة وهما بيتجمعوا الساعة 9 قررت أبقى الساعة 7 هناك ويوم الخميس الساعة 6 استحميت ونضفت نفسى وحطيط برفان على جسمى ولبست الكيلوت الفتله وعليه شورت مغرى شويه وكمان التيشرت البناتى أبو كتف واحد وعليه التيشرت النص كم ونزلت وطلعت عند سامح من غير ما اعدى على منتصر اللى عرفنا ببعض ورنيت الجرس ولقيت سامح فتحلى وهو بالبوكسر وقالى سمسم جيت تعالى ادخل حبيبى وبأسنى وحسيت انه كان نايم ودخلت وراه اودة النوم وقعد على السرير وقالى لسه ساعتين وربع على ما ييجوا قلتله مانا جيت بدرى عشانك انت لوحدك زى ما انت عايز وما عدتش على منتصر قالى حبيبى انت ذكى قوى ولماح وكمان جميل وناعم وانا حاخد دش وانت بقى براحتك ولو عايز البروكة خدها من الدولاب قلته اديهالى انت وجابها وراح ياخد الدش وقمت قلعت الشورت والتيشرت ولبست الباروكه ونمت على السرير على وشى وسامح جه ومش لابس حاجه وبصيت على زبه وسرحت وقعد جنبى وحط ايدة على طيزى وقالى انا متشكر قوى أن خليت الحلاوة دى تبقى ليا لوحدى وايدة على طيزى وجه يقلعنى الكيلوت الفتله والتيشرت البناتى وعايز يحط كريم فى طيزى قلتله استنى شويه انا عايز امص زبك الجميل الأحمر دا قالى طب حط روج قمت على المرايا وحطيت روج وقعدت حوالى تلت ساعه امص زبه والحسه واعضعض رأس زبه بسنانى وهو اللى بقى زى العجينة معايا والروج غرق زبه وبقى أحمر قوى وشالنى ولف بيا الاودة وقالى بحبك قوى ولف رجلى حوالين وسطه وصدرى فى صدر ونزلنى ورفعنى وزبه يحك فى طيزى وحطنى على السرير بحنيه وجاب كريم وخدته ودهنتله زبه ومسكته بايدى ودعكتهوله بالكريم وهو بيتاوه من اللذة ونيمنى على وشى وركب عليا ودخله وانا فى منتها السعادة أن الزب الحلو دا فى طيزى والجسم الأبيض راكب عليا وطبعا مع كل دخول وخروج زبه صوته وصوتى اختلطوا ببعض وبعد حوالى نصف ساعة قذف وفضل نايم عليا شويه وقبل ما زبه ينام خرجه وقالى انت أمور ياسمسم وانا متاسف تانى قلتله أنسى بقى وخلينى سرحان فى زبك احسن وقعد يبوس فيا زى اللى لقا لقيه ماكانش شايفها وشافها مرة واحدة وقالى قوم استحمى عشان تنزل قبل ما ييجوا قلتله عايز اعرف ايه الحفله واتفرج عليكم قالى لو قعدت ماحدش حسيبك تفلت منه وحينيكوك قلتله مش مهم بس أحضر الحفله ودخل الحمام وانا لبست الكيلوت الفتله والتيشرت البناتى ورحت فى النوم على السرير وصحيت على ايد منتصر وواحد معرفوش بيحسسوا عليا ومنتصر بيقولى قوم حبيبى روح رد صاحبه اللى واقف وقاله دا ما يروحش عايز حد يروح روح الاتنين اللى فى الصالون وخرج ومنتصر قالى سامح اتصل بيه وقاله انى موجود وجيت جرى وقالى قوم روح قلتله انا عايز اقعد معاكم وكانوا قالعيين الهدوم وكلهم ملط وجم على السرير التانى ومنتصر مع واحد وصاحبه مع التانى وسامح قعد جنبى وزبه يهبل قلتله وانت قالى انا معاك حنيكك تانى وكانت أصواتهم عاليه جدا وألجو يسيح الحديد وسحت انا وسامح وقالعنى وناكنى تانى وبقت أصواتنا احنا السته جامدة قوى وخدنا وقت اكتر منهم لاننا ابتدينا بعد منهم ولما سامح قذف لبنه فى طيزى لقيت صاحبه واقف عند دماغى وبيحسس على شعرى وماسك زبه بيفرك فيه وسامح سحب زبه وخرجه من طيزى وراح على السرير التانى وفضلت نايم على وشى وصاحبهم بيحسس على كل جسمى من شعري وضهرى وطيزى وفخادى وزبه واقف قصير بس تخين وسحت وقالى انا حنيكك ياخول بس حاحط ايدى بين رجليك وانت نايم على ضهرك على المخدة على طرف السرير عشان زبى يدخل كله وتتمتع بيه عشان قصير شويه وحسيت بحلاوته وهو بينكنى كدة وكان أول مرة اتناك بالوضع دا و حلاوته انة بتصدر منه أصوات تسيح خالص وبيقولى انت مبصوط قلتله زبك مالى طيزى وبيحك فى خرمى وهو داخل وخارج قالى يعنى مبصوط انك بتتناك قلتله اوى قالى ايه الدلع والمياعة الحلوة دى يالبوه يامتناك انا لازم اخليكى شرموطه النهاردة واستمر فترة ينكنى ونزلهم فى طيزى وكان لبنه لزج جدا وخرج زبه اللى كان سخن من كتر احتكاكه فى خرم طيزى ولف رجلى على السرير وقلبت نفسى ونمت على وشى مدة نصف ساعه عشان اللبن ماينزلش ويغرق السرير وكان سامح بينيك واحد ومنتصر بينيك التانى ولما خلصوا جانى منتصر قومنى وخدنى الاودة التانيه ونيمنى على السرير وقالى انا خليتك ياحلوة للاخر أحلى بيطيزك يالبوه عشان اروح انام وانا حاسس بطيزك المولعه دى وأفضل احلم بيها لغايه ما تيجى تانى وانيكك بس بلاش يوم الخميس ولو تحب تيجى بدرى لسامح ينام معاك ولما سامح يخلص ويمتعك يكلمنى إجى انا انيكك وكدة يبقى كل واحد بياخد وقته معاك ياسمسم وكان منظرنا احنا السته واحنا عريانين فى منتهى الحلاوه وبالنسبالى كنت ببص على ازبارهم حتى المتناكين اللى معاهم وكنت فرحان بشكل ازبارهم المختلفه فى الطول والحجم ومنتصر مسكنى وهات يابوس فى شفايفى ويقولى ايه الفراوله دى شفايفك عامله زى شفتين كس المرة الخارجيتين وزى ماقال ختم بيا وناكنى نيكه محترمه خلانى بعد مانزلهم قلته انا سعيد انى عرفتك انت وسامح قالى وانت ماشى خد الباروكه قلتله خليها عند سامح ولما إجى أبقى البسها وقالى اقعد براحتك وريح شويه وخرج ولقيت واحد من اللى كانوا بيتناكوا دخل عليا وقالى انت حلو قوى وجسمك خلانى أتمنى انيكك وأجرب فيك النيك اصلى عمرى ما نكت قلتله خليك لما نتقابل المره الجايه ورحت الاودة التانيه وصاحبهم اللى نكنى مسكنى من دراعى ولفنى وقال بصوت عالى شايفين الجسم الملبن الناعم مافيهوش ولا شعرايا ومسك الكيلوت الفتله وقالى انا لازم البسهولك عشان اتمتع بلمسات جسمك ولبسنى كل هدومى وحضنى وباسنى وقالى لازم اشوفك تانى قلتله الأيام جايه وسلمت على سامح ومنتصر وزمايلى المتناكين ونزلت وانا فى الطريق للبيت سرحت وقلت هى دى الحفله تلاته بينيكو تلاته وبيبدلوا عليهم وكان أول مرة اعرف يعنى ايه حفلة نيك ويبقى منتصر وسامح عملوا عليا حفله ووصلت البيت لقيت الشورت غرقان من ورى مطرح لبنهم وكانت فلقتى طيزى بيتزحلقوا مع الاحتكاك وروحت البيت ودخلت الحمام وغسلت الكيلوت الفتله والشورت واستحميت وغسلت طيزى جامد ودخلت أودتى ونشرت الكيلوت فى درج المكتب وقفلت الباب من جوة وسرحت فى اللى حصل كان شريط جميل بيمر قدامى ....واحب ألفت النظر إلى ان ألفاظ النيك والعلوقيه وكلمات اه و اح واف وياخول ويامتناك ويالبوة.... الخ كانت كتيرة بس ماحبيتش اكتب كتير وكمان ممكن اكون زودت حاجة أو نقصت حاجة لانى كنت باتذكر أحداث من حوالى أربع سنين .... أما اليومين دول ففى موضوع مع واحد مساعد مخرج بيرسم عليا وبيعمل اعلانات وعايز يعملى اعلان وبيقولى جسمك حلو ولما يتضح الموضوع واعرف اخرة ايه وحأبقى أكتبه لو ظهرت فيه مفاجآت جديدة .... وإلى اللقاء احبابى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 30
انا ومساعد المخرج
فى الجزء السابق أشرت إلى أنه بدأ معى موضوع جديد مع مساعد مخرج وهو بيعمل اعلانات وشعرت انه بيرسم عليا لأنى دايما اقابله وانا خارج من الكليه ويسلم عليا ويركب معايا ويقولى جسمك حلو ونفسى اعملك إعلان وفيلم وطبعا حكيت لهانى وخليته يشوفه من بعيد وهانى قالى انه بيشوفه مع واحد صديقه من الكليه وهذا الصديق سأل هانى عنى مرة وهانى ما عرفوش اكتر من انى بحب الناس وانى بحترم أصدقاءى وحنين وقالى حاجيبلك كل اخبارة وانه بيعتقد أن فيه علاقة بين سؤال صديقه عنى ووجود المخرج فى انتظارى دائما ومرت الأيام وطلب منى المخرج (اللى ساطلق عليه اسم رامى حتى لا استخدم اسمه الحقيقى) أننا نروح كافيه عشان نتكلم شويه مع بعض ورحت معاه وكلمنى عن نفسه وعن شغله وانه من يوم ما جه لصديقه الكليه وشافنى اعجب بيا وشايف ان جسمى رائع وكلف صديقه انه يحاول انه يعرفنى بيه وصديقه قاله انا معايا صديق ليه حاعرف منه كل حاجه قلتله ... وقالك ايه قال أن صاحبه عرفه انى بحب الناس واحترم أصدقاءي وحنين وانى حلو نفس الكلام اللى هانى قاله بس زود كلمه حلو وحبيت اعرف نظرته ليا ايه استاذنت اروح التواليت وقام مسكنى وشد الكرسى كانى واحدة معاه وانا ماشى بصيت ورايا لقيته بيبص على جسمى من ورا ولما شافنى ببص عليه دور وشه بسرعه ورجعت وقالى انا نفسى اعملك إعلان او فيلم وانه واثق انه حيعجب اللى يشوفه قوى قلتله لما اشوف طبعا ماردتش اديله موافقه لغاية ما هانى يعرف حاجه عنه وبعد يوم من هذا اللقاء هانى قالى أن عندة شقتين كبار واحدة لمزاجه الشخصى وواحدة بيصور فيها وانه بيحب الشباب الحلو اللى بيلفت النظر وينجح اعلاناته وافلامة وإنه صريح ودوغرى وتاكدت من صراحته لما حكالى على صاحبه وعلى اللى هانى قاله عليا و ركبنا مع بعض ووقف ورايا فى الاتوبيس دون أن يصدر منه اى تحرش والمفروض أنها فرصه ووصلنا لبيتنا وطلب منى نتقابل تانى فى نفس المكان وتقابلنا عدة مرات وكان بيغازلنى بصورة صريحة واخر مرة قالى تعالى اعرفك بيتى فين واوصلك للبيت وركبت معاه العربيه بس كان بيعاملنى كانى بنت صحبته فتح ليا الباب وبعد ما ركبت قفل الباب ولف ركب هو وعند البيت قالى نطلع شويه قالتله مش النهاردة وقالى طب لما تنوى تيجى عندى أبقى عرفهم انك حتغدى برة انت واصحابك وأنك حتتأخر عشان اليوم دا حتبقى بتاعى وسالته انت بتصور افلامك هنا قالى لا فى شقة تانيه واخد ليها ترخيص ودى شقته الخاصة اللى ببقابل فيها الحبايب فكان صادق معايا وصريح ووصلنى لغايه البيت ومشى وسألت نفسى اروح والا لا قلت وايه يعنى حيحصل ايه لما اروح عندة ولو حصل تبقى فرصتى ماهو عاجبنى وشكله حلو زى الاجانب وعايزة واحلى من ناس كتير وقررت ابقى اروح عندة وجانى تانى يوم وقالى تيجى بكرة قلتله خليك يوم التلات واتفقنا انه حيجى الساعة 12 أمام الجامعة ونروح عندة ويوم التلات الصبح استحميت وحطيط برفان حريمى وخدت القزازة معايا ورحت الكلية وحضرت محاضرة واحدة والساعة 12 خرجت لقيته واقف بالعربيه ركبت معاه ووصلنا شقته وفرجنى على الشقه وكانت جميله وواسعة ومريحه نفسيا وقالى ريحتك حلوه وقعدت فى الانتريه وقالى حاخش اقلع والبس شورت ودخل اودة النوم وبعد شويه نده عليا رحت لقيته بالبوكسر قالى انا قلت اديك شورت تلبسه وهو بيكلمنى قلع البوكسر وتعمد يورينى زبه وكانه بيمهد ليا انه حينكنى وكان جسمه يميل الى اللون الابيض الوردي وزبه مغرى مافيهوش ولا شعرايه وجسمه برضوا كدة وناعم وكانت المفاجاءة ان رأس زبه أكبر واتخن من باقى زبه وفضلت ابص عليه حوالى نصف دقيقة لغاية ما لبس الشورت وقالى اقلع والبس الشورت قلعت البنطلون والحذاء وشاف الكيلوت السيلب وقالى البس على اللحم الدنيا حر ومسك الكيلوت وقلعهونى وقلعنى التيشرت والفانله وبقيت ملط وكنت فرحان وبمد ايدى اخد الشورت مسكه وراح بعيد وقالى خليك كدة انت حلواتك كدة اكتر ورحت وراه وخدت منه الشورت وانا بلبس وقف ورايا ولزق فيا وقالى انت حلو قوى ياسمسم ولبست الشورت وقعد على السرير وقالى تحب نقعد هنا وقعدت جنبه شويه وقالى انا سعيد انك نورت شقتى وياريت تاخد راحتك فيها قلتله حنتغدا ايه قالى حنتطلب دلفرى تحب ايه قلتله الأكل مش هوايتي وكانت الساعة واحدة وطلب كباب ومعاه طرشى وسلطات وقالى حنقطع قوطه ونحط فيها شطه كتير انا احب اتشطشط زى ما انتى مشطشطانى بحلوتك وجسمك الملبن وحط ايدة على رجلى وقالى انت جسمك ناعم قوى وما تخيلتش أن جسمك حيكون بالنعومه دى وكمان انت ناعم فى كلامك وطريقتك فى المشى فانكسفت وقمت خرجت من الاودة وخرج ورايا وقالى انكسفتى يا قطه اللى ينكشف من بنت عمه مايجبش منها عيال قلتله وانا بنت عمك قالى اه وعايز أجيب منك عيال وضحكنا وقعد جنبى وبدأ يظهر عليه التوتر والهيجان وقالى مش حران قلتله فعلا الدنيا حر قلع الشورت وقالى اقلع ونبقى براحتنا ونحس ببعض اكتر ومد ايدة وفتح الشورت وبدأت استسلم ليه ولما قمت وقفت عشان أنزل الشورت ونزلته ووطيط اجيبه راح قعد تحتى وقعدنى على رجله وبيقولى اكيد لو جبت منك عيال حيبقوا حلوين وطعمين زيك ياقمور حسيت بجسمى بيسيب وحسيت بزبه ناشف فى فخدى وحضنى جامد وبيبوسنى من ودنى ورقبتى ومن حلمه ودنى اللى بسيح منها وبصوت مايع قلتله استنى مش قادر قالى ما انا عايزك تبقى سايحه وهايجه ومش قادرة ومسك زبى لقاء واقف قالى انتى فعلا سايحه وهايجه على الاخر وبدأ يدعك فى زبى وشالنى ودخلنى اودة النوم ولما شالنى انا اللى بسته فى خده جامد وقالى ايوه كدة احنا يومنا جميل ونيمنى على السرير ووقف ومنظر زبه خلانى مديت ايدى عليه ومسكته وقلتله الجميل دا اللى حينكنى قالى لا ياخول انا اللى حنيكك بيه وقالى انت كنت عارف انى عايز انيكك قلتله من تالت لقاء تاكدت قالى وانت عايزنى انيكك قلتله انا أعجبت بيك من أول لقاء قالى طب ما وفرتش الوقت من الاول وقلتلى ليه قلتله معقوله الاقى واحد ملهوف عليا وانا اللى اقوله عايزك تنكنى وبعدين انا كنت عارف انك حتاخدنى فى شقة المزاج قالى بس دلوقت انت اللى حتقولى انيكك ولقيته قعد جنبى وقالى انت النهاردة كله ليا وياريت تبات معايا قلتله ما ينفعش ومسكنى من ايدى وبدأ يبوس فى صوابعى وكفى وطلع لغاية رقبتى وورا ودنى وحلمة ودنى وقفايا وايدة بتدعك فى طيزى وبيقفش جامد ونقل على شفايفى وخدودى وبرضوا ايديه بتلعب فى كل حته يطولها وهو شعر انى سحت وجسمى ساب فزود الجرعة لغايه لما بقيت مش قادر فعلا ورحت بمياعه ودلع قلتله حبيبى نكنى ومتعنى انا عايز اخلف منك انا قلتلك اهو وبحركة سريعة لفنى على وشى وبل ايده بلعابه ودعك زبه وطيزى باللعاب واستمر يفرشنى براس زبه التخينة ودخله وقلت ااااااى قالى وجعك يا لبوه قلتله اه بس حلو ونام عليا قلتله ايوة كدة متعنى بزبك قالى هجتى يالبوه قلته اه ودخله وخرجه وانا عمال اقول نكنى حبيبى ااااااااااح ااااااااااااااحح اااااااااااااااااااه ااااااااف ادينى كمان نكنى انا متناك أحبك واحب زبك دلعنى يا رامى لبوتك مبصوطه بيك ياه على زبك وهو يقولى عجبك وريحك يا لبوه يا منيوكه قلتله اه كمان انا لبوتك النهاردة وهو بدأ يرزعنى بزبه جامد فى طيزى وجسمه بيخبط فى كل جسمى وسخنى لحد ما حسيت ان طيزى نملت قلته حبيبى طيزى نملت قالى لسه شويه يامتناك طيزك ممتعانى يا خول قلتله ااااااااأحبببببببك الحقنى قالى ادلعى كمان يا مايعه واتميصى كمان وغير الوضع 3 مرات وفجاءة قالى حينزلوا يالبوه ااااااااح اااااف اه قلتله نزلهم جوة املاها وحسيت بأندفاع لبنه ونبضات زبه وهو بيقذف بتخبط فى طيزى من جوه وانا بقوله كمان ياجميل اااااااااااااحح انت ريحتنى اوى وانا من يوم ماقابلتك وانا نفسى فى اليوم دا وزبك راسة حلوة وطويل قالى احنا حنبقى مع بعض كتير وبسنى وحسيت من الأوضاع اللى نكنى بيها ان خبرته جامدة ( مخرج بقى) وسمعنا جرس الباب قلتله فى حد عارف أننا هنا وجه قالى لا طبعا انت النهاردة ليا لوحدى و لبس شورت وتشيرت وراح فتح الباب وسمعت أصوات بتتكلم برة والباب اتقفل وجه قالى الأكل وصل وكانت حوالى الساعة 3 وكنا جعنا جامد ودخلنا إلحمام سوى خدنا دش ولبست تيشرت وخرجت على طربيزة السفرة وهو دخل المطبخ جآب اطباق وقطع قوطه وعليها شطة واتغدينا وغسلنا أيدينا ودخلنا على السرير وخدنى فى حضنه وانا مديله ضهرى وصدرةحاضن ضهرى وزبه لازق فى طيزى ورجليه لفهم على رجلى ورحت فى النوم ولما صحيت على الساعة 7 لقيته جايب صنية عليها شاى وكيك وشربنا الشاى وقالى ضيعنا وقت كبير فى النوم من غير ما انيكك قالتله ما انا معاك لغايه آخر اليوم وفى الجزء اللى جاى ححكى ايه اللى عمله معايا بعد ما شربنا الشاى وايه اللى قاله ليا على الفيلم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ


الجزء 31
تابع انا ومساعد المخرج
فى الجزء السابق رامى مساعد المخرج ناكنى ونمت وانا فى حضنه وصحيت الساعة 7 مساء وشربنا الشاى وكيك وقالى انت حتبقى روعه فى الفيلم اللى حعملهولك وقالى انا مشتاق ليك قوى وحبيتك قوى رغم انى نكت ولاد كتير والفتره دى شفت متناكين كتير بس ماكانش حد فى حلاوتك وطيزك الطريه المرفوعة اللى بتقول لزبى انا جاهزة وسيب نفسك ليا واسمع كلامى حمتعك كتير وحعملك احلا افلام وبدأت ايدة تلعب فى حلمات بزازى ويفركهم بين صوابعه ويوقفنى ويحضنى ويبسنى فى ايدى وقالى المرة دى حالحس طيزك بلسانى يا حبيبتى قلتله انا مالكك النهاردة ولبوتك وكل اللى انت عايزنى اعمله حانفذه على طول انت متعتنى وزبك وهو بينكنى بيخلينى فى دنيا تانيه وقلع التيشرت وقلعنى التيشرت قلتلة استنى حخش الحمام وخدت ازازة البرفان معايا وغسلت طيزى كويس وغرقتها برفان وأول ما دخلت عليه الاودة قالى ريحتك حلوه وقعدت على طرف السرير وقعد يشم فيا وقالى ايه الريحه الحلوة دى جايه من الطيز العسل دى ورفع رجلى وقعد يلعب بلسانه فى طيزى ويدخل حته منه ويخرجها ويقفش فيها بايدة الاتنين ويقولى طيزك جميله ومربربه ومسكه نفسها مش مرهرته ونيمنى على وشى على السرير وبدأ يبوس فى فخادى وطيزى وضهرى ورقبتى ومسك حلمة ودنى بسنانه واستمر يعضض ويمص فيها ويحط لسانه جوه ودنى ويلفه فيها وخلانى اكتشفت أن ودانى بتهيجنى جامد وقعد على فخادى ومسك زبه بايدة ويحطه على خرم طيزى ويلفه جامد ويدخل حته ويخرجها ويدخل حته ويلفها جوه وانا سحت جدا وقلتله رامى حبيبى دخله ونام عليا ونكنى مش قادر لبوتك هاجت قام من على فخادى وحط مرتبه سفنج وحط عليها 3 مخدات وقالى نام يامتناك عليهم واحضنهم وافتح رجلك وقعد بين رجلى ودهن زبه بكريم ودخله فى الوضع دا وكان وضع غريب عليا بس ممتع وخلى طيزى ضيقه ولما دخل زبه حسيت بانه بيفشختى لان راس زبه تخيننه عن باقيته وهو داخل كانت طيزى بتوسع ليه عشان تستقبله وتقفل عليه وناكنى وبكل الحب والدلع أصواتنا عليت قوى واول ما نزلهم حسيت زى ما يكون لبنه وصل لبطنى وقام من عليا وحسيت بخرم طيزى بيقفل ببطىء وفضلت نايم على وشى لحد ما الخرم قفل ولما قلتله حستحمى والبس قالى انا لسه عايز انيكك مرة تانيه حبيبى ولسه اليوم ما خلصش قلتله كدة طيزى حتتهرى من زبك ومش حعرف امشى وانا مروح قالى حوصلك لباب البيت اصلى خلال ال 15 يوم اللى فاتو كنت مشغول بيك وماكنتش بفكر فى حد إلا طيزك وحلاوتها ومصدقت انك بقيت بتاعى وقام جاب طرحه شعر شفافه ولفها حوالين طيزى وربطها من الجنب وقالى حشغل موسيقى وارقصيلى شويه وشغل الكمبيوتر على موسيقى رقص وانا أحب الرقص جدا وانا عريان وطيزى تتلوى يمين وشمال واوطى وانزل بايدى على الارض وانا برقص وببقى متمتع جدا وقام رقص معايا وبقى يحضنى وانا برقص ويبوس فيا ولما اوطى يحسس بايدة على طيزى ومرة يلزق فيا بزبه لغايه الساعة عشرة قلعت الطرحة ومددت على السرير ارتاح خرج جابلى عصير شربته وقعدجنبى حوالى نصف ساعة وبدأ يلعب بايدة فى زبه ومسك دماغى وحطها على زبه وخلانى امصه وادخله فى بقى ومن كبر رأسه ملى بقى ولعبتله فيه بسنانى وسحت وساح هو جامد لأنه بدأ يقولى ايه يامتناك ياخول اموت فيك انت ولعتلى زبى وخرج زبة من بقى وفرد جسمة وقالى قومى يالبوه اركب عليه وخلى وشك ناحيتى وقعدت عليه وكان بيهشكنى وانا ارفع نفسى وانزل مرة واحد وكنت متمتع بيه قوى وقعد نصف قاعدة ولف رجلى حوالين وسطه وزبه لسه جوة وحضنى قوى وباسنى كتير فى بقى وخلانى اتشرمط عليه و قام غير الوضع وانا ما بقيتش دريان الا بحلاوة زبه وبالاوضاع اللى بيغيرها زى اللى بشوفها فى الافلام وقالى انت بقالك كام سنة مفتوح وبتتناك قلتله 8 سنين قالى عشان كدة متين ورائع وانت بتتناك ومرة واحدة لقيته بيقولى ااااااه اااااح ياخول يامتناك وانا كل اللى عليا اقوله حبيبى بحبك اموت فيك طيزى ...طيزى ولعت وصرخ جامد وصرخت وقذائف من اللبن الساخن ونبضات زبه ولعتنى اكتر وفضل سايب زبه جوه وخرجه وبسنى ودخلت انا وهو الحمام وحمانى وكان بيلعب فى جسمى بايدة ويلزق زبه فى طيزى ونزلنا ميه على جسمنا ونشفنى وخرجت لبست وقلتله مش تكلمنى على الفيلم اللى عايز تعمله ليا واللى حيعجب الشباب قالى بعد بكرة الخميس الساعة 3 حجيلك قدام الجامعة واخدك معايا أفرجك على الفيلم اللى حنصورة واحنابنصور الفيلم فى مدة 5 ايام كل يوم 3 او 4 ساعات وبعدها نتفق على الفيلم اذا عجبتك افلامى واعرفك أنواعها ونزل وصلنى للبيت ودخلت الحمام نضفت طيزى من آثار اللبن ونشفتها كويس ودهنت كريم مضاد للالتهابات وحطيط لبوسه مضادة للالتهابات ودخلت أودتى وبدأت افكر فى الافلام اللى عايز يعملهالى وسرحت وقلت ما انا يوم الخميس حتفرج عليه وهو بيصور الفيلم وكان قالى انه حيفرجنى على بعض افلام صورها قبل كدة وحبقى اكتبلكم اذا كان فيها مفاجات ورحت فى النوم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

الجزء 32
مفاجاة عند رامى مساعدالمخرج
يوم الخميس كان معادى مع رامى يقابلنى أمام الكلية الساعة 3 لياخذنى معاه اثناء تصور فيلم فى شقته التانيه اللى بيصور فيها وخرجت لقيته واقف منتظرنى وخدنى بالحضن وركبت معاه العربيه وأثناء كان ماشى بالعربية كان كل شويه يحط ايدة على فخدى ويقولى وحشتنى حبيبى وقلتله وانت سيطرت عليا وبقيت بانتظر اليوم اللى أبقى معاك فيه ووصلنا الشقه بدرى وكانت شقة كبيرة والرسبشن واسع واربع حجرات مفروشين بسراير كبيرة ودولاب وتسريحه واتنين فيهم كاميرات تصوير وانتظرنا مع بعض لوحدنا لغاية ما الناس جت وعرفنى بخمس ممثلين سنهم من عشرين لخمسة وعشرين تقريبا وشكلهم حلو وعرفنى اساميهم وحاطلق عليهم أسماء وهمية وبعد شويه جم اتنين مصورين سعد وحسن ومعاهم مساعد اسم علاء لعمل ما يطلب منه ولتنضيف المكان والممثلين دخلوا أحد حجرات النوم لتغير ملابسهم والمصورين وراء الكاميرا الاولى ورامى قالى اى حاجة تحصل قدامك ما تستغربش واتفرج واستمتع قلتلة ماشى حسيت بان فى حاجة غريبة ولقيت الخمسة خارجين من حجرة النوم بعد ما لبسوا الشورتات والتيشرتات ورامى قال منير ودودى يبداو التصوير وقال لدودى طبعا عايز أحاسيس جياشه وراحوا ناحيه السرير ومنير قعد على السرير ودودى وقف بين رجليه ومنير بدا يحسس على طيز دودى ويقفش فيها وكانت طيزة حلوه وتاكدت انه بيصور افلام جنسيه لانى كنت شاكك فى الاول وبالذات لما شافنى وجسمى عجبة فضل ورايا ومن حسن حظه وحظى انه عجبنى وانى مفتوح ولما نكنى كان بيضرب عصفورين بحجر انه ينكنى لانى عجبته والتانى عمل تست ويشوفنى وانا بتناك ببقى شكلى معبر والا ايه وكمان لما قالى عايز اعملك فيلم حيعجب الشباب وبدأ رامي يشغل فيلم سكس على الشاشه ليثير منير ودودى وقف منير وبدأ يبوس فى شفايف دودى ولما هاجوا رأمى قفل الفيلم وتفرغ للإخراج بتوجيه المصور وقلعوا التيشرتات والشورتات وبقوا عراه ودودى كانت طيزة حلوة ومدورة ومرفوعه ومسكه نفسها ولفت نظرى زب منير كان جميل وطويل وتمنيته حتى رامى لاحظ عليا لما فتحت بقى وصدر منى صوت خافت وقالى عجبك وبدا منير يبوس فيه ويحضنه ويقفش فى طيزة ويبوس فى بزازة ودودى هاج جدا ومسك زب منير وقعد يدلكه وانا هجت معاهم وبدأ منير يحرك ايدة على جسم دودى ومسك زبه ودخله فى بق دودى وقاله مص ياخول يامتناك وصدرت منهم أصوات واهات هيجت كل الموجودين ومنير نيمه على وشه وحط زيت على ضهرة وطيزة وبقى جسم دودى بيلمع وفرشه بزبه مدة كبيرة وكانوا منسجمين قوى ودخله فى طيزة بحنيه واستمر ينيكه وكانوا بيقولوا احلا كلام وبصوت عالى وكل الموجودين اللى كان بيلعب فى زبه واللى بيلعب فى طيزة وانا بقيت أحك طيزى فى الكرسى وأنا قاعد ورامى بصلى وجه جنب ودنى وقالى أهدا وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل رامى قال اسطوب وهما مستتمرين فى النيك ومش دريانين باللى حواليهم وراح المصور يخليهم يقفوا رامى قاله سيبهم لأنهم اندمجوا واستمر فى التصوير لغاية ما ينزلهم نبقى نعيد المشهد تانى وبعد حوالى ربع ساعة كمان لقيتهم هما الاتنين صرخوا جامد وهما بيقولوا اااح وأاااف والكلام دا ودودى قال حبيبى طيزى اتملت لبنك السخن ولما فاقوا بصوا لرامى فقالهم حنعيد المشهد تانى فسالوه ليه هو فى حاجة رد المصور قالهم أن رامى قال اسطوب وانتم كنتم منسجمين اعتذروا ورأمى قالهم خشوا الاودة ارتاحوا وانبصطوا لغاية ما تريحوا وحنصور فيلم تانى فى الديكور التانى وانتقلنا للاودة التانيه وقلت لرامى دا قعد اكتر من ساعة قالى بياخدوا أقراص تأخر القذف وبيدهنوا كريمات تطول المدة وابتسم وقال المرة الجايه حاخد قرص وانا معاك بس ياريت تبقى مرة قريبه والا ايه رايك طبعا انا هايج جدا وقلتله اكيد بس خد نصف قرص كفايه قالى يبقى فى حد ناكك وكان واخد قرص من نوع قوى ومعرفش ينزل إلا بصعوبة هزيت دماغى بنعم وقالى عسل ياحبيبى ماتقلقش ودخلت اودة النوم عشان أهدى شويه لانى قربت اقولهم عايز اتناك ولقيت منير راكب على دودى وبينكه وفى منتهى الانسجام هما الاتنين مما زادني هياج وخرجت وبقول لرامى انا كدة اتجننت قالى امسك نفسك وانا عارف انه حينيكه تانى لأنهم اول مرة يتقابلوا ودودى حلو ودا فى مصلحة الفيلم عشان يهدوا شويه وما يتوهوش تانى واحنا بنصور واتفرج من غير كلام وقالهم أحمد حينيك شادى فى طيزة وسيد حينكة فى بقه وبدأ التصوير وباختصار بعد المقدمات قلعوا هما التلاته وكان احمد زبة كبير وحلو زى زب منير وسيدزبه قصير وتخين زى زب صديق من المنتدى ومعايا على الفيس ومش حسيبه ابدا حتى لو ماتقابلناش وهو بيسافر أحدى المدن الساحليه وكمان طيز شادى حلوه رامى بينقيهم على الفرازة وكان احمد بينيك شادى وسيد مخليه يمصله زبه وكان لما رامى يقول اسطوب يتوقفوا وينفذوا توجيهاته وكانت توجيهاته أن احمد ينام على ضهرة وشادى يقعد علي زبه ويدخله فى طيزة وسيد ينيكه فى بقه وفضلوا كدة شويه وبعدين طلب منهم وضع تانى وانا قاعد على الكرسى بفرك وكان نفسى اخش الاودة اللى فيها منير واخليه ينكنى ورحت الحمام وخدت دش ورجعت كانو لسه بينيكو شادى و حركاتهم وكلامهم بيدل على انهم منسجمين واللى بيتناك احساسه بيبقى اكتر وقذف أحمد جوه شادى وسيد على وشه و بقه وطبعا صرخاتهم كانت عاليه ناهيك عن ااااح واااف ويا خول يامتناك وهو يقول انا متناك وخول دخله جامد وبعد شويه رامى قال راحة نصف ساعة وكانوا الخمسه واقفين أمامنا انا ورأمى وقال لمنير ودودى حنصور تانى بس عايز إحساس اكتر وكلام يطلع باحساس حقيقى وصوت عالى وكان احمد ومنير بيبصوا عليا نظرات ثاقبه وانا يعنى ابص على وشهم وازبارهم وسالت رامى هما لابسين ما سكات ليه قالى هناك 3 أنواع من الأفلام نوع بماسكات ودول بيبقوا المصريين اللى موافقين يظهروا بكل جسمهم ونوع تانى بيظهر بوشه وكامل جسمه ودول غالبيتهم أجانب من دول آسيوية وأجورهم عاليه قوى وأعلى من اللى بماسكات قلتله والتألت قالى برضوا مصريين بس ما بيظهرش وشهم واللى بيظهر منهم لحد بطنهم ودول أقل أجر وبتكون طيازهم حلوه وازبارهم كمان حلوة وقالى أبقى فكر تصور فيلم وحسيبك تبقى تختار اللى تتصور معاهم وعندك منير واحمد و من غير وشك ما يبان وقال يلا حنصور منير ودودى جاهزين وقالهم انا عايز كل اللى فى التصوير يهيجوا وقالهم على كام وضع حيغيروا كل ما يقولهم وقال لمنير عايزك تراعى مكان الكاميرا وتخلى زبك يبان وهو بيدخل بالراحه فى طيزى دودى حبيبى وقال للمصورين عايز زب منير يبان وهو بيدخل ويخرج وفعلا بدأوا والأصوات عليت بالكليمات الحلوة اللى زي الانغام وغيروا عدة أوضاع عجبتنى مثيرة جدا وبصيت على كل الموجودين لقيتهم كلهم هاجوا وانا اكتر واحد وبعد حوالى ساعة قذف منير وصرخ جامد وكمان دودى ورامى قال فركش وبعد دقائق قام منير وبأس دودى وحضنه ورامى قال يوم السبت فى نفس الميعاد نكمل تصوير وسألت رامى مش كدة الفيلم خلص قالى لا بنصور فيلم حوالى خمس ساعات ونعمل منتاج يوصل لساعه أو اتنين والباقى نقسمهم مقاطع صغير دعايه وإعلان ودخلوا خدنا دش ولبسوا ونزلوا وبقيت انا ورأمى فى الشقه وهو كان بيتمم على الشبابيك والشقه عشان نمشى بس انا كنت هايج جدا دخلت حجرة النوم وقلعت كل هدومى وخدت آخر وضع صورة نمت على ضهرى وضميت فخادى على صدرى وفتحتهم ولفيت ايدى على فخادى عشان تبقى مضمومة على صدرى والوضع دا خلى الخرم مفتوح وفاشخ طيزى وسحت ورامى بيقول يلا ياسمسم قلتله ايوا تعالى وجه لاقانى كدة اتسمر مكانه وقلتله نكنى مش قادر اروح قبل ما اتناك قلع هدومه وحط لعاب على زبه وفرشنى ودخل زبه وقالى انت اخترت أحلى وضع بحبه وكان زبه بيدخل كله لغاية بيوضة وقذف وريحنى وأرتاح وقالى تعرف انى كان نفسى انيكك بس قلت لحسن تكون مش عايز رغم انى شفتك معجب بزب منير واحمد وانت كنت هايج جدا وحسيت بيك قلتله انت تكنى فى أى وقت لأن زبك حلو وانت احلى واول مرة اشوف زب زيه واستحمينا ونزلنا ووصلنى وقالى يوم السبت حعدى عليك الساعة 3 عند الكليه وتيجى معايا نكمل تصوير وقلتله حستناك وطلعت البيت وانا باتمنى اصور فيلم عشان اتناك من منير واحمد كام يوم للمتعة والتجربة وتركت الأمر للإيام اللى جايه وحبقى اخد رأى هانى لما اقابله فى الكليه أو يجى يذاكر معايا ودخلت استحميت كويس وحطيط كريم وهانى جه وكان قلقان عليا هو وواحد صاحبنا من نسوانجى سالب زينا وأمور قوى وفتحت الفيس وطمنته عليا وحكيت لهانى وكان رأيه انى ما خدش قرار إلا فى اخر يوم وكان يتمنى يتفرج على التصوير وكتبت اللى حصل وبكرة حنشرة
وإلى إللقاء يوم السبت.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

سمسم الناعم
12-29-2016, 02:46 PM
الجزء 33
تانى يوم تصوير مع المخرج رامى
كان معادى مع رامى مساعد المخرج يوم السبت الساعة 3 أمام الجامعة حيعدى عليا ياخدنى واروح معاه شقته يكمل تصوير الافلام وكلمعتاد صباح السبت استحميت وحطيط برفان ولبست ورحت الجامعة وقبل الميعاد خرجت لقيت رامى واقف بالعربيه وخدنى بالحضن وركبت معاه وفى الطريق قالى فكرت عشان نحدد ميعاد التصوير معاك ومع منير واحمد ونجيب دودى كمان سرحت ولسه حقول ماشى افتكرت هانى لما قالى اصبر شويه قلتله لسه قالى أبقى قولى قبلها عشان اخليك تقابل منير واحمد قبل التصوير بكام يوم عشان تاخدوا على بعض قلتله حاضر ووصلنا الشقة بدرى وإدانى شورت وتشيرت وقالى اقلع كل هدومك والبسهم على اللحم بدل ما تبقى قاعد متكتف وكان الشورت ضيق ومقسم عليا ومالوظ طيزى لدرجه ان رامى قال الشورت جميل عليك قوى وقلع ولبس شورت وتيشرت على اللحم وقلتله أنا حافرد جسمى شويه لحسن حاسس انى عايز انام وجرس الباب رن وعرفت ان منير ودودى جم وعملت نفسى نايم ودخلوا قلعوا كل هدومهم ولبسوا شورتات وطبعا اتفرجت على زب منير ودودى خرج وفضل منير واقف جنب السرير بيبحلق فى طيزى وانا شايفه فى المرايا وكلمنى ما ردتش عليه عرف انى نايم وقعد على السرير ومد ايده يحسس على طيزى وانا مستحلى ومشى بايده على كل جسمى وخرج وبعد شويه رامى جه صحانى وسالنى وقالى فى واحد صحبك عايز اعرف اخبارة ايه قلتله مين قالى هانى ماهو زميل صديقى اللى معاكم فى الجامعة اللى جابلى اخبارك قلتله وقال ايه على هانى قالى انه أمور وجسمة قريب من جسمك قلتله وايه تانى قالى وبيعيش حياتة زيك ويتحب قلتله ما صحبك قالك عايز منى ايه قالى تيجى انت وهو يوم نقضيه مع بعض فى شقتى الخاصه وانت عارف ان سركم فى بير قلتله اعرض عليه واذا وافق اعرفكم ببعض وانت حر معاه وقالى قوم اقعد معاهم ومنير قالى وانت نايم انه عايز يصور فيلم معاك قلتله لما توافق وخرجت وتمطعت قدامهم كانى لسه صاحى كانى ما حسيتش بيه وهو بيحسس عليا ومنير قال صباحية مباركة هو كان لطيف ويتحب وضحكت قلته اه كنت بحلم حلم حلو قالى بايه قلتله بإيد حنينه وسكت .... ودخل دودى ورامى يعملوا شاى وغابوا شويه وحسيت ان رامى بيتعمد يخلينى انا ومنير لوحدنا مدة كبيرة وجابوا الشاى ورامى قال لمنير ايه رايك فى سمسم قاله جميل وجسمه منسق ووسطه رفيع رامى قالى شفت نفس الكلام اللى قلتهولك يعنى حقيقة مش مجامله ومنير قال اتمنى انة يقبل صداقتى قلت هو انا أطول ودودى قال مش حتمثل معانا قلته لسه مش عارف قالى الفيلم حيخليك تطلع اللى جواك ومنير قال ياريت توافق أكون سعيد ورامى قام وكل شويه منير يقف ويحرك زبه ويقول الشورت زانقنى قلتله اقلعه وارتاح احسن قال انت اللى ممكن تريحنى ودودى ابتسم وأصبح الكلام على المفتوح ورن جرس الباب ودخل المصورين حسن وسعد ومعاهم علاء وكمان اللى بيمثلوا وهما أحمد وشادى وسيد وسلموا علينا وراحوا يغيروا لبسهم ورامى قال هدوء نبدأ تصور. ..منير ودودى وشرح لمنير الأوضاع اللى عايزة يعملها مع دودى وشرح ليه فى كل وضع ازاى يخلى زبة يبان للكاميرا وهو بيدخل ويخرج وقال لدودى انا مش حوصيك عايز كل العلوقيه والدلع والمياعة والكلام اللى يشعر الواحد وهو بيتفرج ان هو اللى بيمارس وكل دا يظهر فى صوتك لأن وشك مش حيبان ومنير عدا من قدامى وبصلى وابتسم وايده بتلعب فى زبه وقالى بقينا حبايب قلتلة واكتر وعينى على زبه وكنت حاسس أن شكلى بيقول انا عايزة وراح عند السرير وهو ماسك دودى ولافف ايدة حوالين وسطه ولما وقفوا رامى قال اكشن والتصوير بدأ ومنير بيقلع دودى ودودى بيقلع منير وزبه كان مواجه ليا وللكاميرا وبقوا ملط واحضان وتقفيش ومنير جاب ازازة الزيت وخلى دودى قعد على ركبته وايدة وحط زيت على زبه ومسكه طيز دودى بايدة الاتنين وقرب زبه ودخله ببطىء شديد وبعد حوالى تلت ساعة غير الوضع وبعد مدة غير الوضع تانى واصواتهم كانت ماليه المكان لدرجة انى تاكدت انهم مش دريانين بحد حواليهم ومنسجمين وحركات دودى كانت جامدة ومثيرة للى قاعدين وكانت غالبية حركاته وكلامه زى مانا بعمل اقول وانا بتناك ومنسجم من اللى بينكنى وفضل كتير جدا من غير ما يقذف لدرجة أن رامى قال اسطوب بس المرة دى توقفوا بعد دقائق لما خدوا بالهم ورامى قال لمنير حنعيد الدقائق الأخيرة واذا ما قدرتش تقذف خرج زبك وادعك فيه لغايه ما تنزلهم على بطنة وانت تدعك بيهم بطنك وبعد 10 دقائق خرج زبه اللى كان زى الصاروخ وقعد يدعك فيه مدة وبطريقة سيحتنى جامد وكان بيبصلى زى ما يكون بيقولى شايف و قذف كميه كتيرة جدا وانا بضغط على شفايفى وتوقف التصوير وسمعت دودى بيقول لمنير كنت عايزهم ينزلوا فى طيزى ياحبيبى ورامى دخل على الاودة التانيه وانا قاعد مكانة مش قادر اتحرك وجه منير وقالى ايه رايك قلتله ممتاز وكان صوتى باين فيه الدلع والهيجان وقالى مش حتحن عليا قلتله فى التصور قالى لا انا عايزك انت الأول وبعدين نبقى نصور مع بعض والا انا مش عجبك قلتله عاجبنى جدا واتمنى قالى يعنى عايزنى انيكك هزيت دماغى ووطى عليا وانا قاعد وبسنى قلتله بس فين قالى هنا لما تيجى نصور المرة الجايه تيجى بدرى وانا حاقول لرامى أننا نيجى بدرى عشان اقعد انا وانت عشان اقدر اقنعك تصور فيلم معايا وحخليه يجيبك الساعة واحدة ونصف نكون هنا ودودى شافنى وجه وقالى خليك معاه ومش حتندم واسالنى انا وطبعا فرحت أن الأمور كانت سهله مع منير وقمت دخلت الاودة التانيه وكانو بدأؤ التصوير وكانوا بينيكو شادى وطبعا انتوا عارفين زى اللى حصل المرة اللى فاتت مع تغير الاوضاع وخلصوا التصوير ولقيت منير بيتكلم مع رامى وبيبصوا عليا وانكسفت من رامى بس افتكرت لما قالى عشان اخليك تقعد مع منير واحمد قبل التصوير بيوم أو يومين ومنير هزلى دماغه بالموافقه ورامى قال ياجماعة حنكمل التصوير يوم الاتنين وكلهم راحوا يلبسوا وخرج أحمد وسلم عليا وقالى انت حلو قوى قلتله شكرا وانت كمان قالى حنشوفك يوم الاتنين قلتله اكيد اصلى حبيتكم قوى قالى وانا كمان حبيتك وصورته فى دماغى دايما وحسيت بقلبى بيدق وزى ما يكون كل اللى انا عايزة بيتحقق منير واحمد وكلهم نزلوا وفضلت انا ورامي ودخلت قلعت الشورت والتيشرت ولسه حلبس الكيلوت لقيت رامى ورايا وقالع كل هدومه ومسك الكيلوت ورماه وقالى انا عايز انيكك والمرة دى انا اللى بطلب واستمر يحسس عليا لغاية ما لقيت زبه زى الخابور لازق فى ضهرى وطيزى وكل اللى حسيت بيه انى ببوسه بجنون وفى قمه الهيجان واكتر من ربع ساعة ببوس فيه وبيبوسنى ويمسك شفايفى بشفايفه وانا كمان لغايه ما قلتله دخل زبك ونيكنى انا محتاج زبك وقالى حبيبى ونمت على ضهرى ورفع رجلى وحط زيت ودخل زبه بقوة وقالى انت ايه قلتله خول ومتناك ولبوتك وكان مريحنى قوى بزبه أبو راس تخينه ونزلهم فى طيزى ولف رجلى حوالين وسطه ونام عليا وقالى انا برتاح وبيضيع منى التعب لما بنيكك ولما زبه نام خرجوا واستحمينا ولبسنا وقالى يوم الاتنين حافوت عليك الساعة واحدة عشان نبقى بدرى ومنير ودودى حيقابلونا ويركبوا معانا ونروح سوى الشقه قلتله ماشى وقالى وحنتظر منك يوم الاتنين تقولى موافق انك تصور فيلم وحختارلك اوضاع حلوه مش محتاجه الوش يبان بس جدعنتك انت فى الصوت والكلام اللى يغنوا عن تعبيرات الوش وتاكد وثق فيا ان وشك مش حيبان وبعدين حنبقى نبدا نصور فيلمك الاسبوع اللى جاى ونزل وصلنى وقالى ماتنساش وكنت فى البيت الساعه 9 ودخلت الشقة على أودتى وسرحت وقررت أن يوم الاتنين حاخد قرارى فى التصوير وكتبت اللى حصل النهاردة ولغيت شويه من ااااح وأاااف رغم أنها كانت اكتر من المرة اللى فاتت بس حبيت احكى اللى حصل أهم ولقاءى معكم يوم الاتنين .... باى ... باى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
الجزء 34
لقاء مع منير والمخرج ودودى
فى الجزء السابق اتفقت أنا ورامى انه حيقابلنى يوم الاتنين الساعة الواحدة أمام الجامعة وقبل الموعد خرجت من الجامعه وكان رامى منتظرنى وركبت معاه وكلم منير فى التليفون وقالى هو ودودى مستنيين ومنير فرحان بيك قوى وانا ما بنطقش وقالى جبت دودى عشان مابقاش لوحدى وكمان اول مرة حيجى معايا قلتله هو واد قمور ويتحب ولقيتهم واقفين وقلبى بدأ يدق مش عارف ليه هل خوف والا كسوف المهم ركبوا وسلموا علينا ومنير قالى واحشنى حبيبى ودودى قال انا حبيتك قوى ياسمسم قلتله وانا كمان حبيتكم واتمنى أننا ما نبعدش عن بعض رد منير وقال مش ممكن نبعد عنك ووصلنا الشقه وقعدنا فى الرسبشن ورامى قال تعإلى معايا يادودى ودخلوا اودة النوم ومنير قومنى ولف ايدة حوالين وسطى وقال نخش احنا كمان حنعمل ليلة دخلة مش حنساها واكيد حنكررها ودخلنا اودة النوم التانيه وقلع كل هدومه وانا وقفت ابص على زبه ومبهور بيه لدرجة انى ما سمعتش منير وهو بيكلمنى وببص على زبه وفاتح بقى باعجاب ومسكنى من ايدى وهزنى قلتله ايوه وقلعت البنطلون ولسه حاقلع الكيلوت قالى بس كدة انا حابقى اقلعك الباقى وقالى هى كل كلوتاتك سليب شفافه كدة قلتله اه وقلعنى التيشرت وبقيت بالكيلوت بس ومسك ايدى ولفنى لفه كامله وقال مزه قمر وقالى انت المرة اللى كنت نايم فيها حلمت بايه قلت ايد حنينه كانت بتحسس عليا قالى ايد مين قلتله ايدك وكنت صاحى ومبصوط وكنت بتمنى تكمل معايا قالى وانا كمان كنت حتتجنن عشان افوز بطيزك العسل دى وحضنى جامد وبسنى فى رقبتى ووشى وشعرت برعشه وبدأت اهيج وزبه بدأ يقف ولما سحت لقيت نفسى ببوس فيه جامد وبديله لسانى فى بقه وهو يمصه ويشفت لعابى وبشفت لعابه ويسيب شفايفى ويعضض بزى بسنانه وجسمى رخرخ وساب وبقيت ابوس فى شعرة وكتفه بجنون وهو بيمصمص بزى ولافف ايد حوالين وسطى والتانيه ماسك بيها طيزى وانا اقوله انت لذيذ وحلو عايزك تبوسنى فى كل حته وجه فى ودنى وقالى حبوس طيزك ياخول وخرم طيزك يا متناك وانا بمياعة وعلوقيه طبيعيه بقول اااااااه اااااه قالى لسه حخليك تصرخ جامد وانت مايع كدة وحدلعك ونزل حته من الكيلوت من ورا ومسك طيزى جامد وقالى انت ناعم فى جسمك وصوتك ونزل الكيلوت من قدام ومسك زبى وقالى ناعم كمان وصغير وراح منزل الكيلوت مرة واحدة وقالى وطى هاته وطيط وفتح طيزى بايدة الاتنين وقالى لونها وردى وجميله ومفتوحه ووقفت وقالى لف وحط كوعك على السرير وطيزى بقت قدامه وأنا ببص فى المرايا وشايفه وسايح وجاب علبه الكريم من على ترابيزة التليفزيون وحط شويه على زبه وكل ما اشوف زبه اهيج اكتر ومسك زبه من تحت ومع طوله بدأ يفرشنى بيه ويطلع لفوق وينزل ولما طيزى والخرم بقى فيهم كريم وزبه بيتزحلق بدأ يسرع حركت زبه وبيلفه بسرعة على خرم طيزى زى ما كان ببعمل وهو بيصور مع دودى وانا باصرخ وبقوله ااااااح اااااه زبك سخنى خالص دخله ونكنى انا عايزة يدخل فى طيزى قالى لسه ياخول واستمر يفرشنى ولما صرخت وقلتله أنا مش قادر الحقنى عايز اتناك طيزى ولعت من حلاوة زبك وهاج عليا قوى وايدة الاتنين بتضرب فى طيزى وانا اقول اى اى اى وزبه بيفرشنى وانا بقوله بحب زبك ينكنى دخله حبيبى اااااه وراح مدخله وقالى كدة يامتناك قلتلة اه انا متناك وخول حلو كدة اموت فيك وهو داخل خارج وبيدخله كله للاخر وبيضانه بتخبط فى طيزى وبحس بيها وفضل اكتر من نصف ساعة ولما صرخت تانى وقلتله نزلهم فى طيزى... طيزى نملت انت كنت فين من زمان ومسكنى من عند ركبى ورفعهم على السرير وزبه جوه طيزى وكمل وكل جسمى نمل وقلتله حبيبى زبك عسل انا لبوتك ومنيوكك وبتاعك الحقنى روحى بتروح منى نزلهم فى طيزى قالى لسة يا لبوتى وانا سايح وبقول ااااااااح اااااااح اااااااف طيزى نار اااااااااااااااااه خرج زبه ولفنى ونيمنى على ضهرى ورفع رجلى ودفع زبه جامد ومتهيالى أن بيضانه داخله فى طيزى وبعد اكتر من نصف ساعة تانيه كانت طيزى اتهرت وبتوجعنى بس وجع لذيذ وصرخت بصوت عالى جدا الحقننننننننى طيزى نزلهم وهو يقول ااااااح ياخول ااااااااااف على طيزك يامتناك ياسمسم قلتله الحقنى مش قادر قالى حينزلوا ياخول اااااه اااااف اح وأول ما نزلوا كانو كتير قوى وحسيت بحرقان فى طيزى وصرحت جامد وبصوت عالى قوى وهو كمان ومن الصوت العالى لقيت دودى ورامى جم على صوتنا وكان لسه زب منير بينطر فى طيزى ومن كتر ما أنبصت قلت لمنير انت حلو وزبك خليه فى طيز لبوتك وفضل شويه زبه جوه وكان دودى قعد جنبى وبيبوسنى فى خدى وبيملس على شعرى ومنير خرج زبة ونام جنبى بعد مجهود ساعة وشويه وقالى حتصور معايا قلتله وانا فى عز نشوتى وبتلقائية اه حصور زى ما انت عايز كل اللى تقول عليه ورامى ابتسم وخرج وبعد شويه باسنى منير وخرج ودودى قالى ايه رايك فى منير قلتله دا مش ممكن خبرته واحاسيسه جامدة قالى انت صرخت جامد واتخضينا عليك أنا ورامى وجينا جرى لقيناكم منسجمين وقالى مش انا قلتلك حتنسجم لما ينيكك قلتله وانت ارتحت مع رامى قالى اه رامى لطيف وحلو وكنت سعيد وهو بينكنى بس ببقى ما سك نفسى شويه غيرك مابتستحملش لانك حساس قوى_ وكان فاضل اكتر من ساعة على ميعاد التصوير ونمت انا ودودى حوالى نصف ساعة كنا حاضنين بعض وقمنا وبقوله حامثل مع منير فيلم أو اتنين عشان أبقى معاه أسبوع او اتنين قالى ما وانت منسجم بعد ما اتنكت قلت لمنير انك حتمثل معاه وصوتك كان كله رغبه _ ودخلت انا ودودى الحمام واستحمينا ولبسنا شورتات والتيشرتات وكان باقى طقم التصوير وأحمد وشادى وسيد وصلوا ورامى قال حنبدا تصوير مع شادى وأحمد وسيد ودا آخر يوم فى الفيلم دا والاسبوع الجاى حنصور فيلمين جداد وبدأ التصوير وبعد ساعة وشويه قال اسطوب وأحمد وسيد قذفوا وشادى فضل نايم على وشه شويه وخرج رامى وانا ومنير ودودى للحجرة التانيه لتصوير آخر مشاهد بين منير ودودى ومنير بسنى وخد دودى فى ايدة وبدأ التصوير وتأخر قوى منير فى القذف مما أدى إلى شدة هياج دودى وصراخ بصوت عالى ولما قذف منير دودى صرخ هو ومنير بشدة ورامى عمل اسطوب والكل سقف ليهم واستحموا ولبسوا ومشيوا وفضل منير واحمد ودودى وانا _ورامى قالى حتصورى يابطه قلتله اه بس وشى ما يبنش قالى طبعا وقال لمنير انت وسمسم حتصوروا مع بعض وعايز احساسكم يظهر فى اصواتكم زى النهارد كدة ودودى وأحمد نفس الكلام ليكم يااحمد رد دودى وقال أحمد دا حبيبى وقالهم ميعادنا يوم السبت الساعة 3 ودودى ومنير سلموا عليا وبستهم واحمد سلم عليا وقالى مش حتبوسنى قلتله عنيه وبسته وحضنته وقالى حضنك دافى وحلو يابخت منير ونزلوا وفضلت انا ورأمى ودخلت اودة النوم البس انا ورأمى ورامى قالى كان نفسى انيكك النهارد بس واضح انك هيمان ومنسجم وحسيبك مع ذكرياتك مع منير _ وسالنى قلت لهانى قلتله اه ولما تيجى تاخدنى يوم السبت اعرفكم ببعض قالى يوم السبت بعيد قوى حجيلك بكرة التلات الساعه اتنين ونخرج نقعد فى كافيه انا وانت وهانى عشان ناخد على بعض ويرتحلى وارتحله وممكن نتقابل يوم الأربعاء كمان وتيجوا عندى يوم الخميس فى الشقة ولو تحب اخلى أحمد ييجى يبقى معاك قلتله لا بلاش أحمد دلوقت لما أخلص تصوير مع منير وحنتظرك بكرة انا وهانى ونزلنا وهو بيوصلنى للبيت قلتله بس الفيلم أو الفيلمين دول وبعدين حتفرغ للمذاكرة وقلتله لو كنا نصور 6 أو 7 ساعات فى اليوم ممكن يبقى أسرع قالى ما ينفعش لأن كل مرة بيقذف اللى بينيك أو اللى بيتناك بيبقوا المرة اللى بعدها أقل فى الإحساس وانا عايز الاشتياق وشدة الإحساس فى النيك يبقى جامد وبيخلوا الصوت معبر اكتر وما بيحسوش باللى حواليهم وانت شفت عملت ايه مع منير ووصلنا عند البيت ونزلت ودخلت الشقه وهانى جه وحكيتلة ووافق على مقابلة رامى بكرة وسرحت فى اللى حصل وكنت هيمان وفرحان والمرة دى شعرت بان احساسى جامد وجياش وانا بتناك وهانى قالى شوقتنى ليهم _ويوم الخميس اذا رحت انا وهانى عند رامى حبقى اكتب اللى حيحصل وانشرة وما نمتش اللى لما كتبت اللى حصل من فرحتى ونشوتى واحساسى بمنير .... ونزلته على المنتدى .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 35
التعارف بين هانى ورامى
فى الجزء السابق اتفقت أنا ورامى على انى اعرفه بهانى يوم التلات ونقعد مع بعض فى كافيه عشان ياخدوا على بعض ونروح انا وهانى شقته الخاصة يوم الخميس وفى الساعة الثانيه خرجت انا وهانى لقيت رامى واقف ورحنا قعدنا فى كافيه ورامى عرف نفسه لهانى وانه مخرج أفلام واعلانات وانه بيحب الجمال قوى وكمان أن جسم هانى ممتاز فى تصوير الافلام وانه عايزة يصور فيلم او اتنين وقاله سمسم يبقى يعرفك انواع الافلام الثلاثة وتختار النوع اللى يعجبك والكلام بين الاتنين خد وقت ولقيت تقاطيع وش هانى بتقول انه ارتاح لرامى واوعجب بيه ورامى قاله انا عايزك يوم الخميس تيجى عندى الشقه تتفرج عليها وتعرف مكانها ونتغدأ سوا ونقعد مع بعض شويه براحتنا هانى قاله افكر ورامى قال طب ممكن اقابلك بكرة هنا فى الكافيه وهانى رحب بسرور ووصلنا لغايه البيت وهانى طلع معايا ودخلنا الاودة وسالته ايه رايك فيه قالى جميل قوى دا مش معقول قلتله انا حسيت انك مبصوط منه وناوى تروحله يوم الخميس قالى لو رحت حتكون معايا قلتله إجى معاك اتفرج عليكم قالى لما اقابله بكرة اعرف حيبقى فى حد غيرة والا حيبقى لوحدة قلتله انا يوم الخميس حسهر مع أحمد وهيام عشان احمد وحشنى وكل يوم يسال عنى البواب قالى نروح لرامى بدرى شويه وأبقى نام عند رامى ولما تصحى ابقى سيبنى وروح انت عند احمد ويوم الأربع راح هانى قابل رامى لوحدة وقعدوا يتكلموا فى العلاقات الجنسيه وان رامى بيحب الشباب الحلو وبيتمنى تكون فى علاقات مستديمة مع هانى ومعايا ونتعرف على بعض أصدقائه ويصوروا معانا زى منير واحمد واتنين آخرين حيعرفنا عليهم ونبقى أبطال أفلامه ومعانا دودى وشادى وهانى قاله انت لطيف قوى واناحستناك يوم الخميس عند الجامعة الساعه واحدة وساله حيبقى معاك حد قاله انت عايز حد قاله انا لا عشان سمسم بيقولى حاجى اتفرج عليكم ومش عايز يجى وهانى فهم منه أنه عايز يقابلنى مع أحمد فى شقته عشان اصور الفيلم التانى مع أحمد وانا قلت لهانى أحمد واد حلو وهادى وشفته وهو بيصور مع شادى عجبنى وكان شادى منسجم منه قوى وهانى صمم انى اروح معاه وقلت اروح هناك وانام ساعتين بدل ما انام فى البيت واستحمى هناك وأبقى اروح عند احمد جوز هيام من هناك ويوم الخميس قابلنا رامى أمام الجامعة ورحنا شقته الخاصه ودخلنا وبعد شويه قال انا حقلع والبس شورت عشان الهدوم ما تتكسرش يالا تعالوا اقلعوا انتم كمان ودخلنا حجرة النوم ورامى أدى كل واحد شورت وتيشرت وقلع كل هدومه وتعمد يورى زبه لهانى وهانى وقف مبهور من شكله ورامى قاله هو انت حتتفرج مش تقلع الاول وهانى قلع وانا كمان ولبسنا الشورتات واكتشفت أن هانى هايج من منظر زب رامى وقعدنا على السرير ورامى بدأ يحسس على فخاد هانى وفخادى وانا قلتله انا عايز انام شويه عشان اعرف اسهر بالليل رامى قالى نام براحتك وقعد هو وهانى جنبى على السري وهانى صوته بقى فيه نغمة الهيجان وبدأ رامى يبوسه وهانى مستسلم وساح وانا هجت ورامى قلع الشورت والتيشرت مما زاد من الهيجان لى ولهانى ورامى قلع هانى وبقوا الاتنين ملط واستمر رامى يبوس فى شفايف هانى وهاج قوى لأنه سريع الهيجان من أول لمسه زى حلاتى ومرة واحدة لقيت هانى مسك زب رامى وقعد يدعك فيه بايدة الاتنين ويقوله زبك عسل وحلو ورامى يقوله ااااح ادعك جامد انت ماتفرقش عن سمسم فى نوعميتك ودلعك اااااف وحنيك فيك كتير ومش حنزلهم بسرعه لغايه ما تيهج قوى وجسمك ينمل وتقول انك خول ومتناك وهانى قال جوزى حبيبى عايز اتناك راح رامى شال هانى ودخلوا الاودة التانيه وسمعت تاوهات هانى واصوات رامى جايه من الاودة التانيه مما دفعنى الى انى اقلع الشورت والتيشرت وانام عريان وكانى بشارك هانى وقلت ياريت كنت وافقت رامى وجاب احمد ينكنى وكنت بصبر نفسى وقلت ما انا بالليل حتناك من احمد جوز هيام ورحت فى النوم وانا عريان وبعد حوالى ساعتين لقيت هانى بيصحينى بحنيه وبيمشى ايدة عليا وقالى قوم استحمى عشان تنزل وقعدت نصف قاعدة على السرير وكان هانى راح لرامى وسمعت صوت هانى بيدل على أنه بيتناك وصوت رامى بيقوله اه كدة يامتناك يا لبوة زبى مش عايز يخرج من طيزك اللى محتضناه جوه وهانى يقوله زبك جميل ادينى كمان ... وبدأت اهيج وكان متهيالى ادخل عليهم وأقول لرامى نكنى لكنى قمت ودخلت الحمام واستحميت وجسمى بقى على سنجه عشرة وخرجت من الحمام عريان عشان البس لقيت رامى قدامى عريان وجهة عندى وقالى مش تقعد معانا انت واحشنى قلتله انا النهاردة كنت وحيد وماليش ونيس قالى ما انا كنت هجيب احمد يونسك ويمتعك وتاخد عليه زى منير عشان لما تبقوا قدام الكاميرا ماتبقاش مكسوف منه قلتله خليك بعد التصوير مع منير أبقى اقابل احمد قالى حخلى أحمد قبل ما نصور يدردش معاك بجراءه زيادة وانت تجاريه قلتله ماشى وانا حسيب هانى امانه معاك قالى دا فى عينى ونزلت خدت عربيه وروحت حطيط برفان ولبست الشورت على اللحم والتشرت كمان وخدت كتاب وطلعت عند احمد وفتحتلى هيام وأول ماشفتى قالتلى ضرتى حبيبتى وحشانى وباستنى قلتلها وانتم واحشنى كمان سألتها عن أحمد قالتلى هو انا مش حعرف امتعك قلتلها تعرفى قالتلى يعنى ما حصلش قبل كدة وريحتك خش احمد جوه ومستنيك ومشتاقلك قوى وسالتها عن نوسه قالتلى مشتاقلك وتسأل عليك كتير ودخلت وراها لقيته قاعد بالبوكسر سلمت عليه وبقوله انت قاعد كدة على طول قالى انا كنت حاسس انك حتيجى وخدت نصف قرص من الضهر عشان خاطر عيونك وشدة شوقى ليك وحمتعك واتمتع بطيزك وجسمك و قعدت جنبه على السرير وجت هيام قعدت جنبى واحمد قال حتفضلى قاعده بهدومك يا بطه ردت هيام وقالت انا حاقوم اقلع قالها انا بقول لسمسمه هيام مسكت التشيرت وقلعتهولى وقامت دخلت الاودة التانيه وأحمد مد ايدة على الشورت وقالى اقلعه لحسن جسمك وحشنى قوى بقالى كتير ما تمتعتش بالنظر لجسمك وكل يوم اسأل حارس العمارة عليك يقولى انك بتيجى من الكليه متاخر وفى واحد بيوصلك كل يوم بعربيته قلتله الحارس قالى انك بتسال عليا وعشان انا كمان مشتاقلك جتلك جاهز وقلعت الشورت وقام وقف وقلع البوكسر ولقيت زبه واقف ومفرود وبينادينى ووقف ورايا ولزق فيا جامد ودخلت هيام لابسه قميص نوم شفاف وأحمد قال ايه السعادة وإلهنا اللى انا فيه دا ودفع زبه جامد فقلتله اااى لأنه جه على خرم طيزى وجعنى قالى حغرق طيزك كريم وهيام جابت علبه الكريم ودهنت زبه وأحمد نيمنى على وشى وتحت بطنى مخدة رفعت طيزى وكان هايج قوى ومستعجل وفرشنى بزبه لحد ما الكريم ساح وبقى زبه مزحلق وطيزى فيها كريم ونام عليا ودخل زبه بسرعه وبقوه وقال ياه انا كنت محتاجلك قوى قلتله وزبك واحشنى واستمر ينكنى وهيام تحسس على شعرى وسحت وهجت وكل الكلام اللى بيطلع منى لوحدة طلع وكمان أحمد واستمر يدخله ويخرجه لغاية ما حسيت بحرقان فى طيزى ونملت وصرخت وقلتله الحقنى نزلهم قالى اصبر ياخول بقالى كتير ما نكتكش وانت بتتناك كل يوم وسايبنى وبطل يدخله ويخرجه وسابه جوه وهو نايم عليا شويه وبعدين بدأ تانى داخل خارج ويركن زبه مره يمين ومره شمال أكثر من نصف ساعة لحد ما صرخت جامد وقلتله مش قادر الحقنى قالى حينزلوا يامتناك وصرخ اااااااااااااااااااه ااااااااح قلتله سخنين احبك كان زبك وحشنى قوى وفضل نايم عليا وهيام بدأت تحسس على جسم أحمد وهى واقفه ناحية وشى وحسيت أنها هاجت وأحمد قام وقالى حنيكك تانى حبيبى وخد هيام وخرج وانا فضلت نايم على وشى حوالى ساعة لغايه ما جه أحمد لوحدة وعرفت انه ناك هيام لما سمعت صوتها وهى بتصرخ قبل ما يجى وقالى قومى يالبوه انا حغير الوضع لما انيكك تانى وسالته انت قلتلى انا بتناك كل يوم وبسيبك قلتله عرفت منين قالى انا عارف انك ما تقدرش تقعد كتير من غير ما تتناك وانت اللى حكيتلى وكمان كل يوم واد زى القمر وابيض بيوصلك أوقات الضهر وأوقات بالليل وانا عارف انك ما بتكذبش هزيت دماغى قالى براحتك ولانى بحبك لازم أسيبك تتمتع ولو انت بتحبنى ما تغبش عليا وحكيتله على موضوع رامى ومنير وتصوير الفيلم وقالى اذا كنت واثق فى رامى انه مش حيصور وشك وانت بتتناك يبقى اتمتع معاهم وخليهم يمتعوك مدام عجبتهم وعجبوك وشد رجلى ونيمنى على ضهرى ورفع رجلى ودعك بزبه فى خرم طيزى شويه ودخله وقالى من اجمل الأوضاع اللى بتخلينى اشوف وشك وحركاته وبهيج اكتر لأن وشك بيحمر واستمر ينكنى مدة كبيرة وانا مش حاسس بطيزى ووشى يروح شمال ويمين وانا بقول اه اه اف اف اح اح لغايه لما قذف بس كانت كميه قليله من اللبن غير اول مرة وقمت بسته ولبست هدومى وقعدت معاه شويه ونزلت بس طيزى وجعتنى وسرحت فى اللى حيحصل يوم السبت مع منير المتمكن وهو بينكنى أمام الكاميرا والمصورين وأحمد وباقى الحاضرين فقررت أول ما اروح بكرة اتكلم انا ودودى عشان يشجعنى وألصبح حاعرف من هانى عمل ايه مع رامى وحيجى معايا وانا بصور والا لا ودخلت استحميت وحطيت كريم وخدت لبوسه مضادة للالتهابات وقبل ما انام كتبت اللى حصل ويوم السبت بعد بكرة حابقى أحكى اللى حيحصل أمام الكاميرا مع منير ....إلى اللقاء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

الجزء 36
أول يوم تصوير مع منير
يوم الجمعه هانى جانى من الصبح عشان نذاكر ونعوض الأيام اللى بتضيع مننا وكمان بيبيضوا فى البيت عندة وجاب لبسه اللى حيخرج بيه يوم السبت وبيت معايا وعرفنى انه كمل سهر للساعة واحدة مع رامى وانه انسجم من رامى وعجب رامى قوى واتفق معاه انه حيصور مع منير بعد ما منير يخلص تصوير معايا واثناء ما أكون أنا بصور مع أحمد ورامى قاله بس لازم يقابل منير وانا اقابل احمد قبل التصوير عشان ناخد على بعض زى ماحصل معايا انا ومنير وكان يوم جميل كل واحد فينا طفى ظماءه من التانى وكان فى شقة رامى الخاصه كما حكيت فى الجزء السابق وهانى وافق وكان ميعادنا مع رامى يوم السبت لتصوير اول فيلم لى مع منير وسيستمر التصوير السبت والاتنين والاربع ثلاثة أيام نقضيهم فى متعه انا ومنير ويوم السبت مارحناش الكليه والساعة 12 استحمينا وحطينا برفان ونزلنا وانتظرنا رامى عند الكلية ولما جه قابلنا بترحاب وخدنا بالاحضان وركبنا جنبه وفى الطريق كان منير ودودى وأحمد منتظرين وركبوا معانا ووصلنا شقة التصوير ودخلنا اودة النوم وقلعنا ولبسنا الشورت وقلت لدودى انا مكسوف اول مرة اصور فيلم امام مصورين وناس وانا بتناك وعارف انى بتصور قالى انت بمجرد ما حتبدا تصويرحتنسجم وبالذات مع منير ومش حتحس بحد حواليك الا منير وزبه ودخل رامى وقالى لابس ليه مش انت حتصور من غير ما وشك يبان يبقى مش محتاجين هدوم لأنه مش حيقلعك قدام الكاميرا قلعت التيشرت فقط وقلتله حاقلع الشورت قبل مانصور على طول ومنير قلع كل هدومه وخرج و أحمد قالى انت جسمك حلو وامور وانا مبصوط انك حتصور معايا وياريت نتقابل سوى قبل ما اصور معاك وقعد جنبى وحسس على فخادى وقالى عايز اتمتع بالجسم الناعم دا وناخد على بعض وهزيت دماغى بالموافقه وخرجت لقيت هانى قاعد جنب منير وعين هانى على زب منير ولسانه على شفايفه ومنير حاطط ايدة على فخاد هانى وبدأ التصوير مع شادى وأحمد بالمسكات وباختصار أحمد قلع دودى وقلع هو وكان زبه مفاجاءة لهانى وقالى حتصور معاه قلتله اه الاسبوع الجاى قالى دا متين قوى واول مادخل زبه فى طيز دودى تخليت أن زبه دخل فى طيزى انا ومنير جه وقف ورايا وانا قاعد ولزق زبه فى رقبتى وبدا التصوير ومنير بزبه السخن مسيحنى وكان هانى بيتفرج علي احمد وهو بينيك دودى ومنهمك وانا مشغول بزب منير اللى بيتحرك فى رقبتى وجسم منير سخن وبيلزق فى ضهرى وانتهى تصوير المشهد بعد حوالى ساعة ونصف وأحمد ودودى دخلوا يستريحوا فى اودة النوم ونادى رامى عليا انا وأحمد وشرح لينا الأوضاع اللى عايز يصورها ومنير قلعنى ولف ايدة حوالين وسطى وقالى سيب نفسك ليا وفكر فى زبى زى ما انا حافكر فى طيزك وحط فى دماغك انك عايز تتناك قلتله ماهو دا اللى فى دماغى وبدأ التصوير وكان زب منير زى الصاروخ وحط زيت على زبه وأول ما دخله فى طيزى نسيت كل اللى حواليا ومحستش الا بمنير وزبه وكل ألفاظ النيك والعلوقيه طلعت منى ومن منير ويقولى عجبتك يامتناك وانا اقول لبوتك بين ايديك هايجة نيكها جامد ومتعنى وبعد تلت ساعة غيرنا الوضع واستمر يدخله ويخرجه ويضرب فى طيزى بايدة الاتنين وانا اصرخ من لذة الضربه وهو زبه جوه وغير ألوضع مرة تالته وبعد حوالى ساعة كنت خلاص عبارة عن قطعة ملبن سايحه فى ايدة وصرخت جامد حبيبى طييييييزى نزلهم جوة بطنى الحقنى ااااااااااه ونزلهم واندفع شلال من لبنه وتوقف التصوير وفضل سايب زبه شويه وبيحسس على شعرى وسمعت صوت الموجودين بيصفقوا جامد وجه رامى وباسنى وقالى ممتاز وانت يامنير كنت رائع وهانى قالى هو انت كنت بتمثل قلتله انا كنت مش حاسس بحد حواليا وكنت فى نشوه جامدة قالى أصلهم صفقوا على انك مثلت الدور باتقان ورامى قال لنا ادخلو ريحو فى الاودة ودخلت انا ومنير وهانى جه ورايا وقال لمنير ايه الحلاوة دى قاله عجبتك رد هانى وقاله كلك عجبنى ومنير قاله وانت كمان تعجبني وايه رأيك نتقابل يوم التلات هنا ووافق هانى استغربت من سرعة موافقته على الميعاد ورغبته السريعه فى أن منير ينيكه ولما منير خرج سالته قالى لو كنت شفته وشفت نفسك وانت بتتناك حتعذرنى وقالى حتيجى معايا يوم التلات قلتله لما رامى يوافق ورجع منير ومعاه احمد فرحانين وقالنا رامى وافق أننا نيجى يوم التلات انا وهانى وسمسم وأحمد وهو ودودى لقيت هانى فرح وانا كمان لانى معجب بأحمد من أول يوم شفته فيه وأحمد جه قعد جنبى وكنا كلنا عراه ولزق فيا وشافنى وانا ببص على زبه وقالى يوم التلات ححقق أمنيتي فيك ومش حتندم قلتله انا متأكد من كدة قالى وانا كمان اكيد حتمتعنى بجسمك العسل وبأسنى وقام خرج يصوروا الجزء التانى وبعدهم انا ومنير صورنا حوالى ساعة تانيه كلها متعة وبعد التصوير منير سالنى انت مبصوط منى قلتله جدا انا من يوم ما نكتنى اول مرة وانا كل يوم بحلم باليوم اللى تنكنى فيه وباستعجل يوم التصوير قالى وانا كمان واستحمينا ولبسنا ورامى وصلنا وقال يوم الاتنين حجيلكم فى نفس الوقت والمكان ويوم التلات حنتقابل مقابله خارج التصوير وطلعنا عندى وكانت الساعه الثامنه مساء واتكلمنا انا وهانى واحنا هيمانين فى اللى حصل واللى شافه هانى وقالى عندك حق منير واحمد ما يتسابوش قلتله لو تلاحظ أن رامى بينقيهم يكونوا شكلهم وجسمهم حلو وكل حته فيهم حلوه وبيبقى متأكد ان اللى حيشوف جسمهم وينكوه حينسجموا منهم وكمان حنينين وبيحترموا اللى بينيكوه ويحبوه وكمان بينقى اللى حيتناك يكون ناعم ومايع وبيدلع وسهل انه يهيج زيك وانا وشادى ودودى دا لوحدة قنبلة وهانى روح البيت عشان يستحمى ويغير وانا خدت دش سخن وغيرت وانتظرت هانى ولما جه بدأ يذاكر وكتبت اللى حصل وبدأت اذاكر وإلى اللقاء يوم الاتنين بعد تصوير الجزء التانى مع منير

الجزء 37

تانى يوم تصوير مع منير
كان ميعادنا لتصوير الجزء التانى انا ومنير يوم الاتنين وهو إجازة شم النسيم ورامى جه الساعه عشرة عند البيت ومعاه احمد ودوى ومنير وركبت انا وهانى جنبه وقال عشان نخلص بدرى ...وصلنا الشقه وطقم المصورين لسه ما جوش ودخلنا قلعنا ولبسنا الشورتات وانا كان جسمى مكسر ورامى عرف وقالى خش نام شويه وأحمد قال انا اعملك مساج وادلكلك جسمك وحيفك وبعدين تاخد دش سخن ودخلت مع أحمد على السرير وقلعت التيشرت والشورت ونمت على وشى وأحمد جاب زيت من اللى بنصور بيه وحط شويه على جسمى وبقى يدلك ضهرى بحنيه وانا مستلز من حركة ايده ونزل على طيزى وفخادى ورجلي ودلك طيزى وكأنه بيحسس عليها وبيقولى عسل انا بقيت مجنون سمسم وطبعا مافوتش الفرصه ولعب بايده فى طيزى ولما حسيت انى هجت لفيت وقلتله صدرى بقى وبعدين نزل على زبى وقالى صغير بس كل حته فيك تجنن ودلك رجلى وفخادى وزبى وقف وقالى هجتى يا امورة والجميل فى احمد أن كل جسمه ناعم ومش مشعر وانا أحب النوع دا قوى زى رامى ومنير قلتله كفايه كدة عشان اعرف اصور وقمنا ودخلنا الحمام وقلع الشورت والتشرت وليف ضهرى وصدرى وطيزى وخدت منه الليفه ووطيط ادعك رجلى عشان الزيت اللى فيها لقيت حاجه حلوة وكبيرة دخلت فى طيزى رجعت لورى عشان زبه يخش كله ووقفت وبعدت عنه عشان ما نغبش فى الحمام ورامى يدايق وقالى انت مش عايزنى قلتله عايزك وبكرة حنبقى لبعض ولوحدنا انا عايزك من أول يوم شفتك مع شادى وشفت جسمك قالى وانا كمان وخرجنأ من الحمام وكان المصورين وصلوا ورامى نده عليا وعلى منير وقال دلوقت حنصور وضعين الأول سمسم حيحط ركبته على الكرسى ويمسك بايدة ضهر الكرسى ويبعد ركبه عن بعض وانت يا منير حتقف وماسك زبك وتحط عليه زيت وتقرب من طيز سمسم وتفرشه شويه وتلفه على خرم طيزة بحركه دائرية لغايه ما يهيج ويطلب منك تدخل زبك وتنيكه وتدخله بالراحه وعايز زبك وهو بيدخل يبان للكاميرا وسمسم يحرك طيزه لورا ويمين وشمال والوضع التانى سمسم حتنام على مخدتين تحت بطنك عاليين وتنزل بوشك على السرير وترفع طيزك وتوسع بين رجليك ومنير حتدخل زبك ببطىء وتكون فاتح رجلك اكتر من سمسم والكاميرا حتصور من وراكم عشان تجيب خرم سمسم أثناء زب منير وهو بيدخل فيه وتنام على ضهره وتدخل زبك للاخر وتخرجه كله عشان الكاميرة بردة تجيب خرم طيز سمسم اثنا زب منير ما بيخرج وتستمر يامنير فى نيكه بقوة وانت ياسمسم عايز اسمع صوتك كله لبونه وعلوقيه ومياعه ودلع زى ما عودتنا وصوتك يا منير كمان وكلامك الحلو ورحنا عند الكرسى ومنير قالى ادعكلى زبى شويه بايدك الناعمه لغاية ما يقف ودعكتهوله وانا مبصوط بيه وسرحان لغاية ما وقف ورامى قال دقيقتين وحنصور طلعت على الكرسى ونفذنا اللى طلبه رامى وكنت بتلوى على الكرسى بجد مش تمثيل من حلاوة راس زب منير وهو بيحك فى طيزى وبيفرشنى لحد ما بقيت مش مستحمل وقلت بصوت عالى منير حبيبى دخل زبك فى طيزى ونكنى انا مش قادر لبوتك هايجه ياه الحقنى دخله فى طيزى وراح مدخل زبه ببطىء وانا سايح وبعد حوالى ساعة الا ربع لقيت ايد رامى مسكتنى ومسك منير وبيفك الاشتباك بين طيزى وزب منير وقالنا انا عمال اقول الوضع التانى وانتم مش سائلين فيا ومش سامعين وعملنا الوضع التانى أكثر من نصف ساعة ولما قلت لمنير طييييييزى مولعه قالى زبى ولبنى حيطفوها يا متناك واستمر يرزعنى بزبه فى طيزى لحد ما صرخ جامد وانا صرخت وقذف وانا قذفت وكانت كميه من اللبن كتيرة من كتر هيجانى ونام عليا وما حسناًش إلا وهما بصفقوا وقاموا دخلوا الاودة التانيه عشان يصوروا مع أحمد وهو بينيك دودى ومنير فضل نايم عليا وهانى جه وقال لمنير برافوا عليك ومنير خرج زبه ونام جنبى على ضهرة وزبه واقف مرتفع وهانى بص عليه بإعجاب ومنير مسك ايد هانى وحطها على زبه وقاله اقلع وتعالى وهانى سرح وكان وشه سعيد وفاق وقال لمنير بكرة بلاش دلوقت بكره عشان تبقى بخيرك وشال ايدة وخرج ومنير قالى حبيبى بكرة بعد ما انيك هانى حانيكك عشان نبقى بحريتنا من غير تعليمات وتوجيهات قلتله انا ليك فى كل وقت بتوجيهات ومن غير توجيهات انا ما ببقاش دريان إلا بيك قالى وانا معاك ببقى كدة وانت شفت ما كناش دريانين برامى وهو بيكلمنا وقالى انا بحبك وبدون ما أدرى رميت نفسى عليه وببوسه بقوه وهو استمر يبوسنى ونزلت على زبه امصه وامص بيضانه فترة وقالى سمسمه حبيبتى تعالى فى حضنى ولف ايدة جامد حواليا ونمت فى حضنه ولقيت هانى بيصحينى وبيقولى رامى عايزكم وحسس بايدة على زب منير وكان زبه نايم بس مدملك وشلت ايدة وصحيت منير ورحنا نكمل تصوير وعملنا وضعين تانين لغايه لما بقيت مش حاسس بطيزى وخرمى نمل وصرخت فى منير عشان ينزلهم ونزلهم وفضل نايم عليا وسمعت تصفيق جامد وقمت انا ومنير دخلنا الحمام واستحمينا وخرجنأ ولبسنى الكيلوت ومسك ايدى ولفنى لفه كامله وقالى وسطك يجنن وكملت لبس باقى هدومى وقعدنا لغاية ما خلصوا تصوير واستحموا ورامى قالنا بكرة بدرى شويه حيبقى لقاء حر دون تصوير أحمد وسمسم ومنير وهانى وانا ودودى ونزلنا كلنا ورامى وصلنا وقالى بكرة حاعيد لقاءى بيك عشان مشتاقلك وهانى روح وانا روحت ولقيت عمى وولادة البنين والبنات موجودين عندنا مما جعلني اتاخر شويه فى كتابة اللى حصل ودخلت الحمام واستحميت تانى براحتى وحطيط كريم مضاد للالتهابات ولبوسه مضادة للالتهابات استعدادا ليوم التلات لانى انا متأكد من أنهم حيبدلوا علينا أحمد ومنير ورامى اكيد وبالذات أن رامى بقاله كتير ما نكنيش وبعدين قعدت مع ولاد عمى شويه وبدأت اكتب باختصار لحد لما هانى جه ودخلت انا وهو الاودة نذاكر وقالى انا عايز بكرة يجى بسرعة قلتله جهز نفسك انك ممكن تتناك منهم هما التلاته قالى ياسلام دا انا أكون فى منتهى السعادة وياسلام على احمد ومنير زبهم عسل والا رامى براس زبه التخينة عن باقى زبه ونزل هانى ونشرت اللى كتبته ودخلت نمت لأن كان جسمى مرخرخ وبكرة حيكون يوم المتعه الحرة...وإلى اللقاء غدا

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

سمسم الناعم
12-30-2016, 01:34 AM
الجزء 38
لقاء حر مع أحمد ومنير ورامى
فى يوم التلات الصبح خدت دش وحطيط برفان ولبست ورحت الكليه وقابلت هانى وحضرنا محاضرتين وخرجنأ على الساعه 12 كان رامى منتظرنا وجنبه دودى وعلى الكنبه أحمد ومنير وركبت انا وهانى فى الخلف وكان المكان ضيق فقعد هانى بجوار منير وانا على رجل أحمد ووصلنا الشقه وجلسنا فى الرسبشن وقام رامى مسك دودى ودخلوا حجرة نوم وأحمد وانا دخلنا الحجرة التانيه وهانى ومنير فى الحجرة التالته وأول ما دخلت أحمد قالى العيد بتاعى النهاردة وقلعنى التشيرت وحضنى وباسنى ورفعت له التيشرت بتاعة وقلعه وقالى انا النهاردة مظبط نفسى قوى وحناخد وقت كتير عشان عايز اتمتع بيك وبقلوظتك الجميله ولف من ورا ضهرى ونزل البنطلون ووطيط اقلع الحذاء وقلعته وانا بشيل البنطلون من على الأرض نزل كلوتى وقعد على ركبه وفتح طيزى وبقى يلحس فيها وفضلت موطى وهو بيلف لسانه عليها وقام وقالى حبيبى خرم طيزك والمنطقة اللى حواليه لونهم وردى جميل وريحتها برفان وبسرعة قلع الشبشب والبنطلون والبوكسر وكان جميل ومدلدل قدامى مسكته بحنيه وقعدت الف ايدى عليه وقالى اكيد طيزك حتحتضن زبى زى ايدك وقعد على طرف السرير فاتح رجليه وكان منظر زبه مغرى للمص وقعدت على ركبى ومسكته بايدى وبقيت امصه والحسه وهو يقول ااااااح اااه ااااف شفايفك عسل عامله زى كس البنت البكر وفضلت امصه بشوق ونشوه وسحت قوى وحطيط زيت فى كفى ودلكتله زبه وكانى بضربله عشرة مسكنى من تحت باطى وقومنى ونام على ضهره وطلعت على السرير وقعدت على زبه ووشى فى وشه وزبه دخل كله وحسيت وهو بيخش انه بيخترق طيزى وبيحك فيا جامد وبدأت ارفع جسمى وانزل وزبه يخترقنى وبحس بيه بيخبط فى امعاءى من جوة وقام وشالنى وزبه فى طيزى ولف ونيمنى على السرير وزبه لسه جوه ورجلي حوالين وسطه وقالى انت اجمل مما كنت متصور حبيبى وروحى انت... قلتله انت حنين وجميل وزبك ممتعنى وكبير وحلو وجسمك املس حلو وناعم قالى مش أنعم منك حبيبى وبدأت تصدر منه آهات وااااااح ااااااااااااااه ااااااااف يااااااه اه لبوتى حبيبتى قلتله روح قلبى زبك سخن وطيزى سخنت ونملت الحقنننننى ومش قادرة قالى لسه حبيبتى انا متمزج منك قوى قلتله منا لبوتك وخول ومتناك قالى انتى حبيبتى يامتناكه وكلى ليكى واستمر يدخل زبه ويخرجه وانا اقوله ااااح طيزى ااااااااااف ااااااااه حبيبببببى الحقنى طيزززززى نملت ومولعه الحقنننننننى ااااه طيزى قالى لسه ياخول قلتله مش قادر نزلهم قالى لسه يامتناك يا أبو طيز ملبن وصرخت الحقنى أحمد انا جسمى كله نمل ونام عليا شويه وزبه جوه وقالى مش حينزلوا دلوقت لسه بدرى وقعد يبوس فى شفايفى ويمص ريقى ويلحس لسانى وانا اقفل خرم طيزى على زبه جامد واعصره ...ومرة واحدة قعد ينكنى تانى وزبه بقى يدخل كله وبيضانه بتخبط فى طيزى تهيجنى اكتر وانا بقيت عمال ابوس فى دراعه ووشى يروح يمين وشمال وبقول اااااه طيزى حبيبى برد طيزى الملهلبه وبعد حوالى ساعة حسيت بوجع وحرقان فى طيزى صرخت جامد وقلت ااااااااه ااااى ااااح حبيبى نزلهم الحقنى طيزى بتحرقنى آموت فى زبك عايز لبنك يغرقها عشان تبرد ولما صرخت تانى وصرخ هو قوى قالى حينزلوا يا متناك قلتله سخنين وطيزى اتملت وهو بينطر كان بيقول ااااح بحبك يالبوه وانا بعصر فى زبه بطيزى وفضل زبه فى طيزى وهو بيبوس فيا ويقولى يوم السبت حنيكك قدام الكاميرا قلتله حستنى اليوم دا على أحر من الجمر قالى شفت مانزلتش الا بعد ساعه وكان نفسى اقعد اكتر بس انت وحلاوتك هيجتنى قوى وخرج زبه وكان شكله احمر وجميل من كتر اندفاع الدم فيه وغرقان لبن لزج وقعد جنبى وطلب منى نتقابل مرة على الأقل كل شهر قلتله ما احنا الاسبوع اللى جاى حبقى معاك يوم ويوم قالى بس لما نبقى بحريتنا ولوحدنا بيبقى أحلى وكمان انا بتكلم على بعد التصوير ما يخلص وقام خرج وبعد حوالى تلت ساعة دخل عليا منير وقالى حبيبتى انا جيتلك ارويكى وارتوى منك وقالى هانى جميل قوى وانا بنيكه كنت حاسس انى بنيكك انت لأنكم زى بعض وحتى الدلع والمياعه زى بعض قلتله احنا عشرة سنين اكتر من 15 سنه مع بعض واللى فتحنا واحد ومعانا لغاية دلوقت وسرنا مع بعض لو واحد لعب عليه من ورايا بيعرفنى وانا بعرفة كل حاجة وبنتناك مع بعض من حوالى 8 سنين قالى انا اتفقت مع هانى انه حيقابلنى يوم الخميس انا وهو ولو عايز تيجى يبقى كويس قلتله انا حبقى معاك يوم الاربع بكرة يعنى حتنيك فيا حوالى ساعتين ونصف على مرتين غير النهاردة خليك الاسبوع اللى جاى وبيحسس بايدة على كل جسمى ولما حسيت انى بدأت اسيح قمت وقلتله حادخل الحمام واجى ودخلت الحمام ونضفت نفسى من لبن احمد ورحت لمنير وأول ما دخلت عليه كان حامى قوى وناكنى بطريقه حسيت بأنه بيفض غشاء البكارة وبيفتحنى من جديد ورجعنى لأول مرة كنت معاه فيها وزى ما يكون أول مرة ينكنى لانى حسيت بشوقه الجامد ليا رغم انه كان معايا امبارح.... ومتعنى ونزلهم بعد فترة لما صرخت وقلتله نزلهم طيزى وجعتنى وقالى انا نزلتهم بسرعة شويه عشان بكرة حتبقى فى حضنى واحنا بنصور ونام جنبى حبه وقام خرج وانا استلقيت على وشى وغفلت شويه ولقيت ايد حنينه بتحسس على شعرى وعلى جسمى ولفيت ولقيت رامى وقعد جنبى وقالى انت حتصور مع أحمد يوم السبت وهانى مع منير ونفسى اصور لقطه ولو ربع ساعة قلتله ايه هى قالى يكون مع أحمد وهو بينيكك واحد تانى ينيكك معاه ويدخلوا زبهم مع بعض ....وطبعا انا سبق مهند وصاحبه هشام ناكونى ليلة رأس السنة هما الاتنين فى وقت واحد ودخلوا زبهم مع بعض قلتله اللى انت عايزه انا تحت امرك بس يكون حد زبه رفيع عشان زب أحمد ومنير تخان قالى حشوف دودى وزبه رفيع وطوله وسط اذا حب ووافق حيبقى فى اخر يوم تصوير مع أحمد حيبقى دودى وأحمد هما الاتنين يصوروا المشهد وانا عارف انه حيوافق لأنه بيمدح فى جسمك ودلعك قلتله وانا حبيت دودى قوى... وقالى هو زبى مش واحشك قلتله طبعا واحشنى برأسه التخينة اللى بتوسع لباقى جسمه وكان أول مرة اشوف رأس زب اتخن من باقى العضو لما قابلت رامى اول مرة ومسكت رأس زبه وكان مالى كف ايدى وباختصار نكنى وقالى طيزك وسعت عن أول مرة نكتك فيها قلتله من اللى دخلوا فيها النهاردة ونزلهم وبكل الحب بقى يبوسنى ورامى ذوق جدا وقالى طيزك كدة حتسهل الامور فى الجزء اللى عايز اصورة مع احمد ودودى وطلبت منه نخلى التصوير مع منير يوم الخميس بدل الاربع عشان طيزى التهبت وكان دودى جه وقال وانا كمان ياريت ناجل عشان النهاردة كان يوم مش عادى ومنير قال انا عندى ميعاد يوم الخميس ضحكت وقلتله خلى الميعاد يوم الخميس قبل التصوير بساعه والا اتنين ورامى قال اوكيه ومنير قال لهانى ناجل لقاءنا لبعد التصوير معاك عشان اعرف اصور مع سمسم وفى الاخر كالمعتاد وصلنا للبيت وهانى قالى ضيعت عليا اللقاء قلتله ما انت حتبقى معاه من يوم السبت وروح على طول ودخلت البيت واتكلمت مع حبيب ليا على الفيس وكانت طيزى مولعه وبتحرقنى لدرجه انى كنت بمشى ورجلي مفتوحه ودخلت خدت دش وحطيت كريم ولبوسه عشان الالتهاب يروح على الصبح واعرف اروح الكليه واتغديت متاخر ونمت من كتر التعب بعد ما نشرت القصه .... وإلى اللقاء يوم الخميس...باى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
آخر يوم تصوير مع منير
الجزء 39
فى الجزء 38 المنشور فى الصفحه التانيه من قصصى المنشورة و فى يوم اللقاء الحر دون تصوير طلبت من رامى تأجيل تصوير الجزء الأخير ليوم الخميس بدلا من الاربعاء بينى وبين منير نظرا للتعب والألم الناتج عن لقاء يوم التلات مع أحمد ومنير ورامى وفى صباح يوم الخميس توجهت للكلية وقابلت هانى وبعد المحاضرات خرجنا أمام الجامعة الساعة 2 كان رامى منتظرنا وفى طريقنا خدنا أحمد ومنير ودودى العسول وطلعنا الشقه فى انتظار المصورين وقلعنا كل هدومنا ما عدا رامى وهانى لبسوا شورت لأن الجو كان حر جدا وقعدوا يتكلموا فى اللى حصل يوم التلات ومقدار المتعة لكل واحد ورامى قالى انا وأحمد ودودى حنصور جزء لمدة ربع ساعة دودى وأحمد حينيكوك فى وقت واحد ويدخلوا زبرهم مع بعض فى اخر يوم تصوير الاسبوع اللى جاى أحمد قال حيبقى مقطع جميل ودودى جه جنبى وقالى انت عايزنى انيكك قلتله وليه لا وبصيت على زبه وقلتله ماهو زى العسل ورفع وحلو ولما يخش مع زب أحمد طيزى حتشيلهم مع بعض وانت أمور واى سالب يتمناك بسنى وقالى انت اجمل وكان نفسى انت كمان تنكنى قلتله أبقى اجرب لو تكون مبسوط قالى اكيد حنبسط وأحمد قال ايه الحوار الجانبي بين القمرين قلتله مانت عامل حوار مع هانى القمر التالت ضحك ودودى قاله النهاردة آخر مشهد انا وانت ومنير مع سمسم ومن يوم السبت حيبقى منير مع هانى العسول وانت مع سمسم حبيبى وانا ماليش حد ومش حستحمل اتفرج عليكم بس وضحكنا وجم المصورين وبدأ التصوير انا ومنير والمتعه الجميله معاه ورامى شرح لينا الأوضاع اللى حنعملها انا ومنير وكانت أوضاع عملتها مع ميمى ومهند واصحابه بس فرحت بيها لانها بتؤدى إلى شعور اكتر بالمتعة وبعيد عن الكاميرة بدأ منير يبوسنى ومسك زبى لغايه ما هجت وخلانى امص له زبه لغايه ما بقى زى الحديد رامى قال دقيقتين ونبدأ وطلعنا على السرير وبدأ منير يلعب بزبه فى طيزى ودخل زبه وبعد حوالى نصف ساعة غيرنا الوضع واستمر ينيك فى طيزى لغايه ما صرخت ونزل لبنه كله فى طيزى ولقيت هانى بيصفق معاهم وخرج المصورين وأحمد ودودى للتصوير فى الحجرة التانيه وهانى قعد جنبنا وقال لمنير وحشتنى كنت اتمنى نتقابل النهاردة ومنير مسك ايدة وحطها على زبه وهانى ما صدق وقعد يدلكه ولقيت منير قام وبيقلع هانى الشورت وهانى سايح خالص وسابه يقلعه ولفت نظر منير وهانى أن رامى ممكن يدايق عشان دا وقت شغل وقلتلهم هو مش بيمنع عننا اى حاجه وكمان بياخدنا شقته الخاصه وممكن بعد ما نصور نقعد مع رامى واسهروا شويه ومتعوا نفسكم هانى قالى حتقعد معايا قلتله حاضر ومنير قالى وانت..... قلت انا مش مهم ما انا حاصور تانى معاك وانا وانت بنتمتع لوحدنا أو أمام الكاميرا لاكن هانى لسه قدامه ليوم السبت و منير قالى انت اجدع من اى حد اتعاملت معاه قلتله عشان انت جدع وحلو وهانى حبيب عمرى وخرجنأ نتفرج على احمد ودودى وهانى كل شويه يمسك ايدى ويحسس عليها وهاج جدا ولعابه سأل قلتله أمسك نفسك هانى قالى مش قادر أحمد جامد قوى ويوم التلات اتمتعت بزبه وكل ما اشوف زبه بيدخل فى طيز دودى طيزى بتكلنى شديت على ايدة وسند دماغه على كتفى وكان دودى وأحمد صوتهم يسيح الحجر وألفاظ النيك اللى بنحبها أنا وهانى طالعه من دودى مهيجه كل الموجودين والاتنين صرخوا صرخه عاليه وكلنا صفقنا بقوة وهانى وقف وقال بصوت عالى ايه الحلاوة دى رامى قاله حنشوف حلاوتك يوم السبت وقالى انا ومنير نروح الاودة بتاعتكم نصور آخر جزء حتلبسوا ماسكات وانت ياسمسم وشك مش حيبان من قدام ضهرك ودماغك من ورى بس ويامنير انا عايز اسمع سمسم وهو بيصرخ بأعلى صوته جامد عايز اللى بيتفرج يشعر أنه هو اللى بيتناك أو بينيك وانت ياسمسم ياعسل عايزك تهيج كل الموجودين زى عادتك عايز الكاميرا تلقت حركات طيزك اللى تعبر على انك منهمك قوى ومش دريان باللى حواليك زى كل مرة وانا عارف ان مشاعرك بتبقى بجد وقالنا على الأوضاع وضعين كل وضع نصف ساعة ونام منير على ضهرة وفارد رجليه وضمهم جنب بعض وانا ركبت عليه ووشى نحيته وفاتح رجلى وبقوم واقعد ومنير بيرفع وسطه لما إجى اقعد زبه يخبط جامد وبيضانه كمان وبطلع لقدام ولورى وزبه بيتحرك جوه طيزى مع طلوعى لقدام ولورى وبعد شويه لفيت من غير ما زبه يخرج وبقى ضهرى لمنير ونفس الحركات بعملها وطبعا صوتنا بقى عالى قوى وكنا فى منتهى الهيجان ولفيت تانى نصف لفه وبقى وشى لقدام ومنير قعد وزبه جوه وحطيط رجلى حوالين وسطه وهو قاعد لغايه لما هو بقى مش قادر ويقولى عايز أنزلهم وانا اقولهم نزلهم حبيبى ااااح والكلام دا كله وقذف مرة واحدة وصرخنا من حلاوة النيك والاحتكاك ورامى قال اسطوب وطبعا كلهم صفقوا وفضلت قاعد فى حجر منير ولما قمت وزبه خرج لبنه كان بينزل من طيزى..... رامى قالى خش الحمام وحنعمل الوضع التانى بعد ربع ساعة وغسلت وطلعت وهانى كان لابس الشورت ومبين جسمه الأبيض وحتى المصورين كانوا بيبصوا عليه بطريقه واضحة لدرجة أن رامى قالهم من يوم السبت حيبقى قدامكم وانتم بتصوروا ورحت لمنير وقال استنوا شويه عشان أجمع أعصابى وبعد ربع ساعة تانيه قام منير وحضنى ومازال الماسك على وشى ووشه وبقى يبوسنى فى رقبتى وودانى لحد ما هاج وهيجنى وعملنا الوضع التانى بنفس الكفاءة واللبونه والدلع وبعد حوالى نصف ساعة نزل لبنه ورامى قال برافو ... وكان التصفيق جامد جدا وهانى قال كنتم اكتر من رائع ومنير قال لهانى اكيد حنبقى كدة انا وانت ورامى قام ودخلوا حجرة التصوير التانيه يصوروا مع أحمد ودودى ودخلنا استحمينا انا ومنير ودخل معانا هانى وقعد هو ومنير يلعبوا ويحضنوا بعض وانا خدت الدش وخرجت لبست ولما منير وهانى خرجو قعدنا نتفرج على احمد ودودى بعد ما التصوير انتهى قلت لرامى عايز اتفرج على اللى صورناه قلت فرصه هانى ومنير يريحوا بعض وينسجموا وانا اشوف وشى باين والا لا وفضلت انا وهانى ومنير ودودى .... ورامى شغل اللى أتصور من أول يوم ومنير قام هو وهانى ودخلوا اودة النوم واتفرجت على الافلام مصدقتش معقوله كل اللبونه والعلوقيه والواد اللى بيتناك دا هو انا ياخرابى الواد دا عليه حتة طيز والا الخرم اللى لونه وردى لغاية ما جه الجزء الأخير اللى لابس فيه ماسك كان رائع وفعلا التصوير كان جايب طيزى وضهرى ودماغى من ورا وزب منير وهو بيدخل ويخرج وبطلع لقدام ولورى ولما لفيت ببطىء وزبه جوة وكان رقبتى ووشى باينين وعليه الماسك وكان باين انى مش دريان بجد من الكلام اللى بقوله وكان رامى جنبى وكل شويه يحسس عليا ويبوسنى وحتى دودى كل شويه يقولى جميل سمسم انت متعه انا فرحان انى حصور معاك ورامى قالى الاسبوع اللى جاى جيجوا اتنين أعتقد انهم حيعجبوك قوى عشان عايزك تصور معاهم قلتله مش قبل ما اخلص امتحانات قالى حتشفهم ويشفوك ولو عجبوك حتقابلهم انت وهانى على يومين عندى فى الشقه عشان تقولى حينفعوا يصوروا والا لا وكمان تخدوا على بعض ولقيت هانى ومنير جم ولابسين هدومهم وقعدوا جنبى وقمنا ووصلنا رامى زى كل مرة وبعد ما نزلنا من العربيه قلت لهانى على الاتنين اللى حيجبهم رامى قالى نشوفهم ونبقى نصور معاهم بعد الامتحانات قلتله بس لازم نقابلهم على يومين عند رامى فى البيت عشان ناخد على بعض قالى وايه يعنى اهى فرصه ونقابلهم قبل ما نصور زى ما حصل مع منير واحمد وكمان حنبقى مشغولين فى المذاكرة ومش بنقابل حد وفرصه نقابلهم مرتين والا اكتر قلتله ماشى كلامك صحيح بس انت نسيت مهند وميمى وأحمد جوز هيام و الراجل اللى كنا بنلعب قدامه وبيعاملنى على انى سوسو مراته ومحمد على وووو. ... قالى كل واحد ساعتين ونرجع نذاكر يبقى شويه مذاكرة وحبه انبساط للمزاج وطلعت البيت وانا فى حالة ارتخى وقلعت هدومى ولبست شورت على اللحم وتشيرت وكتبت اللى حصل ونشرته ... ولقاءى معكم يوم السبت هانى مع منير وانا مع أحمد .......... ودودى حيكون موجود أثناء التصوير لغايه ما يجى اليوم اللى حيصور فيه معايا هو وأحمد فى وقت واحد ....باى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 40
أول يوم تصوير مع أحمد
كان رامى حدد لنا ميعاد التصوير يوم السبت انا مع أحمد وهانى مع منير فى حضور دودى ورامى حينتظرنا أمام الجامعة الساعة الواحدة وفى الموعد المحدد ركبنا العربيه ومرينا على احمد ومنير ودودى ووصلنا شقة التصوير ودخلنا إحدى الحجرات وقلعنا ولبسنا شورتات فقط وشرح لنا رامى ايه المطلوب مننا انا مع أحمد وهانى مع منير ودودى قالى هانى حيبقى قنبلة التصوير النهاردة وبعد حوإلى ربع ساعة حضروا المصورين ومعاهم اتنين شباب من النظرة الأولى يتمتعوا بقدر كبير من الجمال .... الشعر الناعم الكثيف ويميل إلى اللون البنى والجسم منسق ودخلوا وعرفنا رامى عليهم وهما على ومسعد ورامى نده عليا ودخلت معاه المطبخ وقالى ايه رايك فيهم قلتله فى الشكل من الخارج والإغراء فى منتهى الجمال أما ما هو مخفى مش عارف قالى ما انت حتشوفهم وتجربهم انت وهانى ودودى وحتقولوا ايه رايكم قلتله ماشى وخرجت وقعدنا معاهم ولقيت نظرتهم لينا انا وهانى ودودى نظره كلها شهوه ودودى قالى بصوت واطى شكلهم حينجحوا فى الاختبار هما بيض وحلوين قلتله مبدئيا أتمنى انهم ينجحوا قالى وانا كمان ورامى قلهم ما تقوموا تقلعوا وتلبسوا الشورت ودخلوا احدى الحجرات لبسو شورت قصير ورجليه واسعه ولاحظت انه على اللحم وقعدوا جنبنا وبدأ التصوير بين منير وهانى وكانو لابسين ماسكات وعند السرير منير قلع هانى الشورت بأسلوب كله إغراء وهانى ساعد فى الإغراء بالدلع والمياعه وبقى يوطى أمام الكاميرا وتظهر تدويرة طيزة ووسطه الصغير اللى ظاهر حلاوت طيزة وبدأت المداعبة تشتد بصورة جامدة بينهم وسمعت على بيقول ايه دا معقوله الطعامه دى ولقيتهم بيلعبوا فى زبهم اللى وقف ودودى غمزلى بعنيه بيورينى زبهم اللى وقف وتاكدت انا ودودى بنجاحهم وبعد شويه لما صوت منير وهانى بقى عالى وكل كلمات الحب الملهلب طلعت منهم لقيت على خرج زبه من رجل الشورت وبيدلك فيه وكان محمر من شدة انتصابه ومسعد ماسك زبه من فوق الشورت وكانوا فى حالة هياج شديد وعلى ايدة على فخدى وقالى انت حتصور النهاردة زى هانى اللى يجنن قلتله بعدة مع احمد ولما بصيط على ايدة قال يعنى مش عايز قالى اسف وشال ايدة وهانى خلص وضعين وكانوا زى العريس والعروسة فى ليلة دخلتهم والكل صفق بحرارة ولما منير خرج زبه قام على ومسعد راحوا لهانى واتكلموا معاه وعرفت انهم قالوا برافوا عليك ممتاز وكل حته فى جسمك حلوه وهانى بص عليهم وشاف المنظر من تحت الشورت عجبه وراحوا عند رامى اتكلموا معاه ورامى ندهلى وقالى ايه رايك تيجوا بكرة عندى واجيب دودى قلتله لسه ماخدناش عليهم قال حسيبكم معاهم شويه دلوقت قبل ما تصور قلتله خليك بعد ما يتفرجوا عليا وانا بصور قالى انت بقى عايز تشعللهم زى ماحصل مع هانى حيتجننوا عليه قلته عشان يبقى الكلام سهل عليهم وانا أبقى جريء معاهم قالى بعد ما تصور حنخرج كلنا واسيبك انت وهانى معاهم تتكلموا براحتكم وقال أحمد وسمسم نخش على الاودة التانيه للتصوير وتعمد يتكلم بألفاظ مفتوحه أمام على ومسعد فقال لأحمد فى الوضع الأول والتانى عايزك وانت بتنيك سمسم تخليه يصرخ وما تنزلهمش حتى لو هو مش قادر وتأخر القذف بقدر الامكان عشان نسمع صوته ودلعه وألفاظه اللى بتطلع منه وهو بيتناك قلت لرامى ألفاظ ايه قالى لما بتتناك بتبقى مش دريان بحد من اللى حواليك وكل اللى بتبقى حاسس بيه زب اللى بينيكك وبتقول كلام انت سمعته لما اتفرجت يوم الخميس على اللى صورناه قبل كدة واستعجبت بس طبعا رائع وكلامك يهيج..صراحه اتكسفت ورامى قال البسوا الماسكات واتحركوا من هنا وأحمد مسكنى من وسطى والتصوير بدأ ومشينا لغايه السرير وأحمد مسكنى من دماغى ومسك شفايفى يبوس فيها ويشفط ريقى وانا كمان بمص ريقه ومسك لسانى وبيلعب فيه بلسانه ونزل على حلمة بزى وبدأ يعضض فيها لما حسيت أنها وقفت وبقت ناشفه وجسمى بيقشعر وزب أحمد وقف وزبى كمان وراح مقلعنى الشورت ووطيط وطيزى ناحيه الكاميرا وناحية على ومسعد وكان احمد بيقلع الشورت ومسك زبه وكان بيضربنى بيه فى طيزى وبيلسعنى وانا بقول ااى بيوووجع ولقيت زبه أحمر واكيد طيزى احمرت والمصور قرب قوى بالكاميرا على طيزى وطلعت على السرير وقفنا عليه وأحمد حضنى وبيقولى بصوت واطى انتى النهاردة لبوة قوى اكتر من كل مرة وحنيكك وامتعك وعملنا الوضع الأول وبعد اكتر من نصف ساعة وانا جسمى كله سايب وزب أحمد منسينى الدنيا وبقول انا متناك وخول ولبوتك ومراتك وزبك ممتعنى وهو يقولى انت حبيبى وطيزك زى العسل ياخول وانا اقول اااففففففففف اااححححح غيرنا للوضع التانى واستمر ينكنى نصف ساعة تانى ولما طيزى حرقتنى قوى صرخت جامد وقلتله مش قادر نزلهم حبيبى قالى لسه يا متناك لما اتمتع بيك واسمع صوتك صرخت جامد وبقت حركت زب أحمد سريعه جدا فى الدخول والخروج وصوت فخاده وهى بتخبط لما زبه يخش تسيح وانا باصرخ وبصوت عالى اااااه ااح اففففف نزلهم بسرعه ولقيته بيقولى حححينزلوا يالبوه وصرخ وحسيت بالحرقان بدأ يروح وكمية اللبن كتيرة ونمت على وشى وفضل نايم عليا شويه وزبه فى طيزى ورامى قال اسطوب سمعت التصفيق واحمد خرج زبه وهانى جه قعد جنبى يحسس على شعرى ومعاه دودى وكلهم خرجوا وعلى ومسعد قعدوا جنبنا على طرف السرير وقالولى كنت رائع لدرجه أننا حسينا أن احنا اللى بنيكك وكمان نفس الإحساس مع هانى زى ماتكونوا واحد فى كل حاجه وعلى بدأ يحسس على جسمى ومسعد بيحسس على فخاد هانى وزبه وعلى وعلى فخاد دودى البيضه قالى بصراحة احنا عايزين نتقابل يومين معاكم لوحدنا عند رامى عشان نبقى نصور معاكم وتخدوا علينا وصدقونا حنبقى أصحاب وحبايب واحنا نكون فى منتهى السعادة لو وافقتم ورامى بيشكر فيكم قوى ولقيناكم تستحقوا اكتر من اللى بيقوله لدرجة أننا حبناكم بصيت لهانى لأنه فى المواقف دى بيبقى أجرأ منى وهانى بص لدودى وقالوا حددوا مع رامى وسالتهم انتم تعرفوا رامى منين على قالى احنا كمبارس مع المخرج اللى رامى مساعد ليه وبنظهر فى بعض افلام ورامى هو اللى اختارنا وقال انه حيعرفنا بيكم ولقيت على ومسعد بسونا وقاموا راحوا لرامى وبدأ التصوير تانى منير وهانى وبعدهم انا وأحمد ودخل هانى ومنير استحموا وبعدهم انا وأحمد وفى الحمام أحمد قالى تعرف انا متضايق أن على ومسعد حيخدوكوا مننا قلت ماتبقاش عبيط احنا بعد الامتحانات حنبقى معاكم على طول لاننا مش ممكن نستغني عنكم لاننا حبناكم وبتمتعونا وخرجنأ واحنا رايحين الاودة نلبس حسيت بعيون على ومسعد بتابعنى ودودى جه وقالى شفت بيبصوا علينا ازاى ودودى قالى حنروح انا وانت وهانى ومعانا على ومسعد شقه رامى ورامى عايزنى عشان ما يبقاش رامى لوحدة قلتله ايوا ياعم يابختك معاك الرأس الكبيرة قالى كمان اذا مان فى وقت حاخلى حد منهم ينكنى ولبسنا وخرجنا وأحمد ومنير والمصورين مشيوا ورامى قالنا بكرة حنتقابل عندى فى الشقه حافوت عليكم عند الكليه ومعايا على ومسعد ودودى بس حيبقى بدرى الساعة 11 قلتله بكرة فى محاضرة واحدة تخلص الساعة عشرة ونصف قالى حتلاقينا واقفين برة عشان ما تتاخروش وسلمنا على مسعد وعلى ورامى ووصلنا لغاية البيت ونزلنا وهانى قالى مش قلتلك نشوفهم ايه رايك فيهم قلتله انا شفت كل حته في على حلوة وناعمه وجسمهم مش مشعر قالى اه وانا شفت كل حته فى مسعد لما جم كلمونى وانا على السرير وحيعجبك قلتله بس المهم تعجبهم ويكونوا جامدين ويعرفوا يمتعونا قالى انت عارف اختيار رامى عايز ينجح افلامه فبينقيهم على الفرازة واهو بيخلينا نختبرهم قلتله أجمل حاجه الاختبار والمهم حنقابلهم على يومين يوم انت مع مسعد وانا مع على واليوم التانى انت مع على وانا مع مسعد ورامى مع دودى ويمكن ينيكوا دوى كل واحد فى يوم وقالى احمد عايز يقابلنى يوم السبت اللى بعد التصوير قلتله فين قالى عندة فى شقته قلتله اللى بيقابل فيها دودى قلتله والمذاكرة قالى حروحلوا ساعة والا اتنين وحارجع اذاكر لانه بيبصطنى اوى قلتله انت حر بس اليومين دول نخف شويه عشان يشتاقولنا ونشتاقلهم اكتر ونذاكر وطلعت على الساعة 6 اتغديت وكتبت اللى حصل وجانى هانى وقعدنا نذاكر وقلت لهانى كويس نقعد معاهم من الساعة حداشر للساعة 3 ونروح ننام شويه ونذاكر واهو يوم الاتنين مافيش محاضرات نخلى رامى يفوت علينا الساعة 8 نصور بدرى وياريت نخلص كله يوم الاتنين ونقابل على ومسعد المرة التانيه يوم الاربع فى بيت رامى ونفضى بقى للمذاكرة قالى ياريت قلتله انا حاقول لرامى وأعتقد أنه حيوافق لان اليوم طويل وحنقدر نستريح كتير بين كل مرة ومرة على الاقل ساعة ونصف لانى واحد فينا بيصور والتانى بنستريح مد التصوير وهانى روح ودخلت الحمام حطيط اللبوسه المضادة للالتهاب استعدادا للقاء غدا والاحد ودخلت استلقيت على السرير ودماغى فى على ومسعد وحبقى احكى اللى حيحصل يوم الأحد معاهم ورأينا النهائى فيهم ورايهم فينا .. .ورحت فى النوم .... وإلى القاء .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الجزء 41
لقاء حر مع على ومسعد
كنا اتفقنا يوم السبت ان يكون بينا لقاء حر مع على ومسعد فى شقة رامى يوم الأحد حتى ناخد على بعض ويحدث انسجام بينا قبل ما نقوم بالتصوير مع على ومسعد بعد الامتحانات وفى الساعة 11 كنا انا وهانى وعلى ومسعد ورامى ودودى فى الشقة واتفرجنا على فيلم سكس آثار الجميع ورامى قام ومعاه دودى وهانى ومسعد وفضلت انا وعلى فى نفس الحجرة وقلع القميص وقعد جنبى وباسنى وحضنى ودخل ايدة تحت التيشرت ومسك حلمة بزى قلته استنى بس قام وقف وقلع كل هدومه ولقيت قدامى منظر رجعنى لزب ابن صاحب الفندق اللى كنت معاه انا وهانى فى الرحله فى إجازة نصف السنه ولقيت زبه تخين قوى وطويل وجسمه ابيض وناعم ومافيهوش شعر وقلعنى التيشرت والبنطلون وفضلت بالكيلوت الأبيض الشفاف وقعد جنبى وقلتله انت اول مرة حتنيك قالى لا طبعا انا بقالى 8 سنين ونكت كتير جدا فى المدرسه وفى الكليه ومعايا من الكومبارس وواحد منهم انت تعرفه شادى قلتله اه كان بيصور مع أحمد ومنير قلت فى نفسى خبرته كبيرة وقالى وانت قلتله بقالى اكتر من 7 سنين قالى دا انت مزة جامدة بقى وبدأ يبوسنى جامد فى شفايفى وايدة بتلعب فى زبى اللى وقف وزبه وقف راح مقلعنى الكيلوت ونيمنى على ضهرى على السرير وقعد يمص زبى وايدة بتلعب فى بزى ورقبتى وراح قعد على صدرى وزبه حطه فى بقى من طوله ما دخلتوش كله ومصيت فيه ولحسته وهو وانا بقينا هايجين على الاخر وهو بيقول اح واف اه وانا مش بقول حاجه لان زبه مالى بقى وخرج زبه وخلانى ااقرفص على ركبى ودهن زبه وطيزى زيت قلتله دخله براحه عشان زبك تخين وطويل قالى ماتخفيش ياموزتى حدخلو بالراحة ومش كله مرة واحدة حبه حبه لغاية ما يدخل كله وقعد يحرك زبه على خرم طيزى ويفرشنى لغايه لما حسيت بان طيزى فتحت وهو قالى انت طيزك واسعة ياخول خايف من ايه ودخل حته من زبه دخلت بسهوله وانا حسيت بلسعه فى طيزى فقلت ااح ودخل حته تانى دخلت لغاية ما دخلة كلة وراح مخرجه وحط صباع فى طيزى ولفه لفة وراح مدخل زبة جنب صباعة ودخل وقالى زبى وصباعى جوة طيزك يامتناك قلتله حاسس بيهم قالى خايف من ايه طيزك حلوة وانت أمور وخرج صباعة وبقى يدخل زبه ويخرجه وايدة بتدعك فى ضهرى وانا هايج وسايح وكل اللى بقول كمان زبك حلو نيكنى كتير قالى انتى ايه قلتله متناكة ولبوة وخول متعنى وهو وصل لاخرة وبعد حوالى نصف ساعة طيزى ولعت قلته اااح طيزى قالى مالها ياخول قلته بتحرقنى وبتكلنى خرج زبه و بيضرب طيزى بيه جامد وانا بقول اااااااااح ااااااااااف اييييييسيييه دا قالى زبى ياحبيبى قلتله دخله كله راح مدخله مرة واحدة كلة قلت اى اى وحسيت بلذة واستمر حبة كبيرة وانا عايزة ينزلهم ومستحلى زبه ولقيته بدأ ينهار ويصرخ ويقول اااااااح ااااف ااااااااااه يا حبيبى طيزك متعة ااااااااه حينزلوا قلتله نزلهم جوة قالى أهم يالبوه وقذف وزبه كان وهو بيقذف بيخبط جامد جوه وانا قلتله حبيبببببى اااااح عسل ملى طيز لبوتك وساب زبه جوه شويه وانا بعصره بعضلات خرم طيزى ونام على ضهرة وزبه عمود طويل ونيمنى على صدرة وقالى انا نكت كتير ما لقيتش متناك بيتجاوب مع اللى بينيكه زيك ويوم ما شفتك وانت بتصور افتكرت انك بتمثل بس النهاردة تأكدت أنك لذيذ وممتع قلتله انا ما ببقاش دريان باى حاجه حواليا إلا بزب اللى بينكنى وكلامة وفضل يحسس على شعرى شويه وقمنا قعدنا وقام على خرج ورامى جه قالى وحشنى ياسمسم قلتله وانت كمان قالى ايه رايك فى على قلتله صاروخ قالى ينفع قلتله طبعا قالى وهانى قال إن مسعد ممتاز قلتله انا معرفش حاجه لسه عن مسعد قالى تحب اخليه يجيبلك بعد ما ينيك دودى قلتله ماشى بس عايز اطلب منك طلب .... ممكن بكرة نصور اليومين الباقين احنا ماعندناش محاضرات ونبدأ تصوير من الساعة 8 ونخلص على الساعة 8 بالليل عشان نعرف نذاكر قالى طيب لو مسعد حينيكك النهاردة وانا وعشان تستريحوا شويه عشان يوم التصوير حيبقى كتير وتلاقى نفسك تعبت يبقى نخلي التصوير يوم التلات أهو إجازة حجيلكم الساعة 8 الصبح قلتله انت حبيبى يارامى وطبعا بصيت على زبه وجسمه وفعلا حسيت انى عايزة وقمت دخلت الحمام واتشطفت ورجعت الاودة وفردت على السرير على وشى وبعد نصف ساعة لقيت ايد رامى بتحسس عليا وعلى طيزى وباختصار شديد ناكنى بزبه اللى رأسه اتخن من باقى زبه بشوق جامد وحسيت بحبه ليا وقالى انه بيشتاقلى وبيشتهينى جدا بس ببقى مشغول بالتصوير ومش عايز يتعبنى ويجهدنى وقام خرج وبعد نصف ساعه جانى مسعد وناكنى وكان لايقل زبه وجسمه حلاوة عن على ونفس الكلام الصادر باحاسيس حقيقية ونزلهم بعد حوالى ساعة الا ربع وكان حنين فى كل كلامه وحركاته وقالى انا سعيد بمعرفتكم واتمنى نكون مع بعض دايما قلتله الصديق الطيب الحنين اللى يحترمنا ويخاف علينا مش ممكن لا انا ولا هانى ولا دودى نسيبه ابدا وانتم تستحقوا حبنا ونتمنى أننا نكون نستحق حبكم قالى أسأل رامى بنقول عليكم ايه ولقيت هانى ودودى وعلى ورامى فوق راسنا ورامى قال هما سعداء بيكم وبيشكروا فيكم وهانى قالى قدامهم دول أصحابنا وحبيبنا وعلى قالى هانى ودودى زيك وما يقلوش حاجة عنك ومسعد قال شرف لينا أننا نكون حبايبكم واحنا بنحترمكم بس الكلام اللى بنقوله(خول وعلق ومتناك ولبوة ... الخ) نتمنى ما يزعلكمش انا ودودى وهانى فى نفس واحد قلنا دا الفلفل والشطه اللى بتزود الهيجان على قالى دا لزوم المتعة وزيادة الشهوة رامى قال صح كدا .....ودخلنا استحمينا ولبسنا ورامى قال ليا ولهانى ودودى يوم التلات حيبقى اخر يوم الاسبوع دا فى التصوير ونبدأ الساعة 8 الصبح وكمان دودى حتكون معانا عشان تصور مع أحمد وسمسم مشهدين فى اخر اليوم دودى قال انا جاهز وقلتله وانا جاهز وهانى قال ماشى وقال لمسعد وعلى لو عايزين تيجوا تعالوا قالوا طبعا احنا معاهم مطرح ما يروحوا وسلموا علينا ونزلوا ورامى قال انتم التلاته حبيبى ومش ممكن استغنى عنكم ودودى قال أهو ياعم الرأس الكبيرة كانت النهاردة معاك انت وهانى كمان مش انا لوحدى وضحكت ورامى سأل قلتله اصلى قلتله يابختك انت حيبقى معاك الرأس الكبيرة عليك ياريس قالى انا معاكم كلكم وانتم عندى زى بعض ونزل وصلنا للبيت وهانى راح بيته عشان يستحمى ويحط لبوسه وكريم ويسترجع حلاوة اليوم ويجيلى نذاكر بالليل وانا طلعت استحميت وحطيط كريم ولبوسه وفردت على السرير حسيت بمتعة شديدة ونمت ساعة تقريبا وقمت كتبت اللى حصل .. استعدادنا لنشرة ...وأتمنى أن أكون وصلت شعورى فى هذا اللقاء.... وجانى هانى وبدأنا نذاكر بقوة ... ويوم التلات سأكتب مايحدث لى وبالاخص مع دودى وأحمد فى الوضعين اللى حيحصلوا ..... واللى اللقاء فى يوم التلات ...باى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 42
المشهد الآخير مع أحمد ودودى
كنا يوم الأحد واحنا فى شقة رامى مع مسعد وعلي أتمتعنا بيهم ومتعناهم واتفقنا مع رامى أننا نخلص تصوير كل المشاهد يوم التلات من الساعة 8 صباحا حتى انتهاء التصوير ونتفرغ للمذاكرة وفى صباح يوم التلات توجهنا جميعا لشقة التصوير ...انا ودودى واحمد ومنير وهانى ولبسنا الشورتات وكان دودى فرحان وبيبوسنى فى خدى وقالى انا فرحان عشان حبقى معاك النهاردة ودى فرصتى اجرب انيك واحد أمور زيك رغم انه حلو جدا... ومسعد وعلى جم مع المصورين وبدأ التصوير مع هانى ومنير ودخلت انا ومسعد وعلى حجرة أخرى وقعدنا ندردش فى كل حاجة تقريبا وقربنا لبعض اكتر وارتحتلهم ولقيتهم طلعوا من شنطتهم شورتات وقلعوا وجم جنبى وكل واحد ماسك زبه واحد من عند الخد اليمين والتانى فى الشمال بست كل واحد شويه ولما شعرت انهم هاجوا وانا كمان سحت قلتلهم ان النهاردة يوم صعب ومدته كتيرة وأوضاعة متعبه لبسوا الشورت وكان فات حوالى ساعة فى تصوير منير وهانى وخرجنا وكان هانى ومنير فى قمة النشوة والهيجان وكلام هانى كله دلع ومياعة وعلوقيه ورامى قال اسطوب راحه ربع ساعه وصفق الموجودين بحرارة وقال سمسم وأحمد يجهزوا نفسهم وجانى أحمد وقالى وحشتنى قوى من يوم السبت ما شفتكش قلتله النهاردة انا ليك اليوم كله وبعد ربع ساعة رامى قال سمسم وأحمد ورحنا معاه الاودة التانيه وشرح لنا الوضعين وقال عايز الاقى كل اللى موجودين حتى دودى زبهم يقف ضحك دودى وقاله دا سمسم يا رامى ولبسنا الماسكات واقتربنا من السرير وحضنى وباسنى وحسيت بواحد شرقان وعطشان نيك وبسرعة قلع الشورت وقلعنى ونمت على السرير ورجلي على الأرض وضربنى بزبه جامد فى طيزى وطيزى لسعتى وقلتله بتلسعنى وعملنا الوضع المطلوب وغيرنا للوضع التانى وكنت معاه لبوه شرقانه بدفع طيزى ليه مع دخول زبه وصرخ وقذف زى ما يكون محوشلى اللبن وسمعنا التصفيق انتبهنا للموجودين ورامى قال ريحو شويه عشان تعرفوا تكملوا تصوير باقى اليوم وخرجوا وفضلت انا وأحمد... وهانى قالى دا حيبقى يوم مش حننساه ابدا وخرج وأحمد خدنى فى حضنه ونمت حوالى ساعة وأحمد صحانى ودخلت الحمام ورجعت لقيتهم جاهزين للتصوير وصورنا انا وأحمد وضعين تانى ورامى قال راحه لينا كلنا نتغدى ونريح وبعدين تاخدوا دش سخن ونبدأ التصوير مع أحمد ودودى وهما بينيكوا سمسم مع بعض.......... وبعد الغدا والراحة خدنا دش وخرجنأ شرح لينا الوضع اللى أحمد ودودى حينيكونى فيه ورامى قال سكوت حنبدا ووطيط قدام الكاميرا ودودى فتح بين فلقتى طيزى عشان الخرم يبان ورحت انا ودودى على السرير وهيجنا بعض ولما زبه وقف حط كريم فى زبه ونام على ضهرة على مخدة وفارد رجليه ومنزلهم من على المخدة وطلعت قعدت على زبه ووشى عند وشه وزبه دخل وقعد يدخله ويخرجة وهو بيقول ايه دا طيزك حلوا وحسيت ان بيضانه بتخش فى طيزى ولما هجت قوى بقيت ابوس فيه وفى بقه وهو لف ايدة حوالين ضهرى وبطلع وبنزل على زبه وجه أحمد طلع على السرير وفتح رجليه من فوق دودى وقرب زبه من طيزى ودودى فضل مدخل زبه من غير حركه ودهن أحمد زبه وطيزى بكميه من الكريم وفضل يمشى زبه على خرم طيزى اللى لسه زب دودى فيها لغاية ما الكريم ساح ودخل زبه من فوق زب دودى وصرخت وصرخ دودى وقلت اااااى ودودى قال اااااح وأحمد لسه ياخول ماعملتش حاجه قلتله زبك دخل حبيبى وزب دودى عسل وفضل دودى وأحمد يدخلو زبهم مع بعض ويخرجو حته منه مع بعض ولقيت طيزى اتملت من ازبارهم والاتنين بيحكوا فى خرم طيزى وسحت جامد وبعد حوالى نصف ساعه بقيت مش مستحمل وصرخت وقلت طيزى ولعت برأدوها ونزل دودى لبنه اااااااه ياطيزى ااااااح اااااااف ف ف ف يااااا ه ه ه وحسيت بالبن فى طيزى قلت اه سخن ولقيت زب أحمد بيدخل ويخرج بسهوله من اللبن اللى دودى نزله وفضل زب دودى فى طيزى وأحمد بينيك فيا من فوق زب دودى وطيزى بقت نار وأحمد يقولى حلو كدة يامتناك مبصوط ياخول انا بنيكك يالبوه تبقى انت ايه وانا بمياعة ودلع اقول متتتتتتننننناك ولبببببوة مش قادر لبوتك عايزاك تملى طيزها وهو يقول خدى يالبوه وزبه داخل خارج ولما حسيت بأن دودى خرج زبه وأحمد مستمر وهجت قوى وصرخت الحقنى أحمد حبيبى مش قادر طيزى يالهوى وطيزى تروح يمين وشمال ودودى يبوس فيا ولقيت أحمد بيقول اااااح ااااه ياخول واندفع لبنه ومع دخول زبه وخروجه وكمية اللبن بدأ ينزل على زب دودى ودودى يبوس فيا ويقولى دافى حلو ورامى قال اسطوب وكان تصفيق جامد وأحمد خرج زبه ونام على ضهرة وبينهج وقمت من على دودى ولقيت مسعد وعلى ورامى ومنير وهانى بيتكلموا حواليا وبيبوسونى ورامى قالى خش الحمام خد دش دافى واملا البانيو واقعد فيه وخش ريح شويه عشان بعد ما هانى يخلص حتعمل الوضع التانى هو ما يختلف كتير بس انت اللى حتغير وضعك وقالى تحب اخلى مسعد بدل دودى قلتله للللللللللللللللا مسعد زبه تخين وأحمد كمان زبه تخين لا قالى ماشى ودخلوا يصوروا مع منير وهانى ومسعد قالى انا عارف انك قدها وممكن اكتر ودخلت الحمام نزلت كل اللبن وخليت الميه تخش جوة ومليت البانيو ميه سخنه وقعدت فيها لغايه ما قربت تبرد قمت نشفت جسمى كويس ودخلت الاودة وحطيت كريم ونمت على السرير وبعد اكتر من ساعه جالى دودى وبيقولى قلبى عندك قلتله زبك كان حلو وحسيت بيه وبيك الربع ساعة اللى كنت فيها لوحدك لكن بعد ما احمد دخل زبه بطوله وتخنه ما حسيت إلا بزبه قالى بس انا اتمتعت بيك وفرد جنبى شويه وبعد حوالى نصف ساعة جه أحمد وقال تعالوا عشان حنصور ورحنا ودودى طلع على السرير ونام على ضهرة وطلعت عليه ودخلت زبه فى طيزى بس المرة دى كان ضهرى ليه وبعد ربع ساعة من النيك جه أحمد وطلع على السرير ورفع رجلى بالراحه على كتفه وضهرى على صدر دودى ودخل زبه وطيزى وجعتنى لأنه كان بينكنى هو ودودى بكل زادهم وطبعا كان كل كلام المواقف دى طالع مننا احنا التلاته ونزلوا لبنهم فى طيزى وقاموا وقمت اديت طيزى ناحيه الكاميرا ودودى وأحمد كل واحد واقف من ناحيه وزبهم ناحيه الكاميرا واقف وصورنا كدة مدة ورامى قال اسطوب وصفقوا ومنهم اللى باسنى... ودخلنا استحمينا ولبست وقلت لرامى عايز اشوف الجزء الاخير وشغله وكان فيلم أكثر من رائع وشفت اللقطات الأخير اللى فيها خرم طيزى الاول كان واسع بس مش قوى عشان ماكانش الزبين دخلوا طيزى لسه والمرة الاخيرة كان واسع جدا كان لسه ما لمش وزبهم وهو واقف فى منتهى الحلاوه ورامى قالى المنظر دا بقول فيه الخرم دا كان أهو قبل ما يتناك بالزبرين والتانى بعد ما اتناك والزبيرين دول دخلوا فيه.....وسلمنا كلنا على بعض وبحرارة وبوس واحضان ووعدنا بعض على لقاءات تانى لحين ما يبدأ التصوير ونخلص امتحانات وسمعت أحمد بيقول لهانى حستناك ماتنساش قالوا حاجى وحبقى اكلمك ووصلنا رامى وادانى رقم تليفونه عشان لو عزناه وقلتله احنا عايزينك على طول قالى اجيبلك خط وموبايل قلتله لا مش عايز ودودى ادانى رقمه كمان وروحنا كلنا وهانى طلع بيته واناطلعت بيتى استحميت وحسيت بطيزى بتوجعنى جدا دهنتها كريم وحطيط لبوسه وخرجت كتبت اللى حصل ونشرته ..... وإلى اللقاء بعد الامتحانات لانى ساتفرغ للمذاكرة ....بااااااااى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الجزء 43
انا مع أحمد وعز
النهاردة الخميس كنت قلت لهانى ان مهند وحشنى قوى وحاروحله بعد ما اخلص امتحان النهاردة بس لقيته مسافر وانا مشتاق انى اتناك وهايج جدا قررت اطلع مع هانى عند احمد ..
بس قبل ما احكى اللى حصل عايز اقول ليوسف الهادى رغم انى عارف ان دا مش اسمه ان كلنا حبناه قوى بس للأسف عمل لينا حظر وانا مكنتش عايز منه حأجه إلا انى اكلمه على الفيس بس لانى برتحله
ارجع للى حصل النهاردة مع أحمد زوج هيام الساعه 7 مساء خدت الحمام المتين وحطيط برفان حريمى فى طيزى وجه هانى برضو حط برفان من بتاعى ولبست الشورت والتيشرت على اللحم وطلعنا لقيت عندة وجه جديد عرفت انه عز وهو اللى كان موجود مع أحمد وناكو هانى مع بعض فى وقت واحد وهانى انبسط منه قوى وأحمد قال لهانى جبتلك نوسه وسلموا علينا وعز بعد ما سلم على هانى وكلمه بصلى جامد وقالى سلامتك ياسمسم انا عرفت عنك حاجات حلوة كتير وتمنيت انك تخف بسرعة واقابلك بس انت احلى مما قالولى قلتله وهانى حكالى عنك كتير وعن حلاوتك وحلاوة كل حته فى جسمك وانه كان مبسوط معاك وانا سعيد انى قابلتك وشعرت انى اعرفه من زمان وراح منى الخجل وجت هيام سلمت عليا وباستنى ونوسه حضنتى جامد وقالتلى وحشنى قوى وعايزاك وقعدنا كلنا مع بعض وشويه ونوسه شورت لهانى وخرج وراها ودخل اودة نوم وهيام واحمد قاموا وفضلت انا وعز فى نفس الاودة وقالى انت شجعتني بكلامك ومابقاش فى أى حاجز بينا وبأسنى فى خدى وقالى جسمك حلو قوى ومن يوم ما قابلت هانى وانا بحلم انى اقابلك قلتله وانا مشتاق لكل حته فيك من ساعة ما هانى قالى ولقيته لزق فيا وحسس بايدة على فخدى وقلعنى التيشرت ووقف قدامى وزبه كان واقف وانا عاشق لأى زب وكمان بقالى فترة كبيرة ما اتنكتش باى زب وفتحتله سوستة البنطلون وخرجت زبه وكان ابيض ودعكتهوله بايدى وبقى زى الحديد وكان زبه رفيع وطويل زى ما وصفه هانى بالظبط وقلعته البنطلون والبوكسر وهو قلع التيشرت وقومنى وبسرعة قلعت الشورت وقالى انت جاى جاهز من بيتك قلتله دى عادتنا كلنا لاننا بنيجى لمزاجنا وبنحب اللى يحبنا وعايزنا قالى وانا بحبك وعايزك قلتله وانا عايزك تنكنى وقعدت على ركبى وخدت زبه فى بقى وكان إحساس غريب وحلو عشان بقالى كتير وفضلت امص زبه وبيضانه وهو يتلوى ويقول اااااح ااااواه ااااااه حبيبى دا بقك عامل فيا كدة آمال طيزك الناعمة البيضه حتعمل فيا ايه وقومنى ولفنى على السرير وبقى يلحس خرم طيزى ويشم ريحه البرفان ويقولى ريحتك جميله قلتله معطرها عشانكم ودخل حته من لسانه وانا سحت قوى وقلتله نكنى حبيبى عايز زبك يفرتك طيزى وخرج لسانه وحط لعاب فى خرمى وقالى دى واسعة ومش محتاجه كريم ومسك زبه بايدة واكمنه طويل كان بيضربنى بيه على خرمى زى مايكون ماسك خرطوم بيضربنى بيه وانا اصرخ وأقوله اى اى اى وهو يقولى بيوجعك حبيبى خرمك احمر قلتله بيلسعنى وعايزة ينكنى ويخش كله بقوة قالى حاضر ياعسل حنيكك وافشخ طيزك العسل ومرة واحدة دخله كله واستمر ينكنى وانا اقول ااااح حبيب قلبى لبوتك هياجه قوى يقولى انتى حبيبتى وسرعة زبه زادت قوى وصرخ ونزلهم ونام عليا وبأسنى فى دماغى من ورا ورقبتى وقالى حنيكك انا وأحمد مع بعض زى ما نكنا هانى ودخلنا ازبارنا مع بعض قلتله وانا بحب اتناك كدة ونام على ضهرة جنبى وحطيط دماغى على صدرة شويه ودخلت نوسه واحمد وخرج عز ونوسه قالتلى واحشانى يابيضه من آخر مرة نمت معايا فيها وانا بحلم بيك وأحمد قالى وانا كمان بحلم بطيزك ونامت نوسه على ضهرها وفتحت رجالها وخرج أحمد وكانت نوسه هايجه قوى وقعدت ابوس فيها والحس كسها وحطيط زبى فى كسها وبدأت ادخله وأخرجه ولقيت أحمد ركب عليا ودخل زبه وانا بنيك فى نوسه وهو بينكنى ويقولى طيزك ياخول وحشانى ونوسه تقول زبك صغير وجميل وانا وهما اختلط صوتنا ببعض ونقول اح اح اف اف اف ااااااه وأحمد يقولى يامتناك ونوسه صرخت جامد ونزلت لبنى وصرخت وأحمد غاب شويه ونزل لبنه فى طيزى وقام من عليا وانا فضلت نايم على نوسه لحد ما زبى نام ولما احمد خرج قالتلى هيام عايزاك يوم الصبح وشويه ولقيت عز وأحمد داخلين وخرجت نوسه وناكونى هما الاتنين مع بعض وكان زب عز جوه مع زب أحمد وكنت فى غاية المزاج واللبونه ونزلوا لبنهم وحسيت بانبساط ونشوه وعايز انام ونمت فعلا وصحيت من النوم لقيتهم قاعدين كلهم جنبى وكلهم عريانين ماعدا هيام لابسه قميص نوم وعليه روب واتعشينا وهانى قالى بالراحة ايه رايك فى عز قلتله اكتر من ممتاز وسمعنا عز وقالى حبيبى انت وهانى وانتم أحلى من اى حاجة .. ولبست هدومى وسلمت عليهم وهيام قامت وصلتنى وقالتلى حستناك ضرورى قلتلها حاضر ونزلت انا وهانى حكالى على اللى عمله مع نوسه وازاى ناكه أحمد وعز وكتبت اللى اللى حصلى ونشرته ونزل هانى وانا كنت فى غاية النشوة واسترجعت ذكرياتى وقررت اروح لعلي ومسعد وهانى معايا لأنهم وحشونى كتير ونمت......

امجداحمد
01-01-2017, 05:29 AM
هى حقيقيه فعلا... ومريت بيها وكل اللى حابقى احكيه حصل فعلا ..واشكرك على الإطراء ده

مفيش اي كلمه قلتها ليك فيها اطراى كل كلامي كلام جد وعن قناعه تامه انهاء قصه واقعيه 100%

امجداحمد
01-01-2017, 05:32 AM
هى حقيقيه فعلا... ومريت بيها وكل اللى حابقى احكيه حصل فعلا ..واشكرك على الإطراء ده

من غير ماتقول هي فعلا قصه واقعيه وفي قمة جمال السرد والوصف الادبي

عصر يوم
01-09-2017, 07:56 AM
إذا أردت دمج جديد لك ...
أدخل الصفحة الأولى أنقر على الأيقونة : //rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/reply.gif وأكتب الجزء الجديد وعرفني على الخاص عند إضافة جديدة...



لاتضع أجزاء أخرى خارج هذا النطاق

عصر يوم
01-15-2017, 11:42 PM
واصل الكتابة ...
ننتظر جديدك....

عصر يوم
01-27-2017, 11:03 AM
من فضلك لا تكرر المخالفة بكتابة أجزاء منفصلة عن القصة المتسلسلة ...
فقد عرفتك كيفية اضافة أجزاء جديدة بالنقر على الأيقونة //rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/reply.gif بالصفحة الأولي من القصة المتسلسلة
حتى لا تتعرض للوقف...
منتظر ردك.....
تحياتي،،،،

عصر يوم
02-02-2017, 08:37 PM
تم دمج الجزء العاشر...
تسلم الأيادي...

عصر يوم
02-04-2017, 12:50 PM
تم دمج الجزء 11
تسلم الأيادي

سمسم الناعم
02-08-2017, 03:25 PM
شكرا ليك يا استاذ امجد

سمسم الناعم
02-09-2017, 03:08 PM
أهلا بيكم أصدقاء واحباب

عصر يوم
02-12-2017, 12:03 AM
تم اضافة الجزء(13)
تسلم الأيادي...

saleblbwa
02-13-2017, 11:25 AM
يا ما نقس ابقي بتناك معاك يا سمسم

عصر يوم
02-15-2017, 05:06 PM
تم دمج الجزء(14)......

عصر يوم
02-16-2017, 12:23 AM
تم اضافة الجزء (15)....

عصر يوم
02-20-2017, 07:56 PM
تم دمج الجزء السادس عشر
تسلم الأيادي....

عصر يوم
02-22-2017, 10:38 PM
تم دمج الجزء 17........

max222
02-24-2017, 06:31 AM
مشكووووووووووووووووووووووووووووووور

عاشق الجنس بأنو
02-24-2017, 03:56 PM
Zobry leek
نفسي ادخل عالم سمسم

عصر يوم
02-28-2017, 12:18 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــادي

سمسم الناعم
03-03-2017, 04:41 PM
تم تكرار القصة مرتين....

عصر يوم
03-10-2017, 01:36 PM
تم دمج الجزء 20.....
تسلم الأيادي....

عصر يوم
03-11-2017, 09:20 PM
تم دمج الجزء الواحد والعشرون....
تسلم الأيادي....

عصر يوم
03-13-2017, 08:59 PM
تم اضافة الجزء 22......

عصر يوم
03-22-2017, 11:06 PM
تم دمج الجزء 23......

عصر يوم
03-24-2017, 10:41 PM
تم اضافة الجزء 24......

manal big booty
03-25-2017, 01:49 AM
قصه جميله انا معجبه بطريقة كتابتك للقصه تحياتي

bigash7nubian
03-27-2017, 03:06 AM
روعه سمسم استمر

عصر يوم
03-28-2017, 10:48 PM
تم الدمج للجزء 25.....

سمسم الناعم
03-29-2017, 08:08 AM
.....وإلى اللقاء ....باى ...باى

عصر يوم
03-29-2017, 11:25 AM
تم تنفيذ طلباتك وتم محو الجزء الخاطيء من الكرة الأرضية و دمجت الجزء 26 الصحيح...
يا عم سمسم يا كبير..
يجب أن يكون عنوان الجزء المضاف على رأس الجزء وليس بعيدا عنه...
فوء بقى يا سمسم ...أنا تعبت منك...

عصر يوم
04-02-2017, 12:47 PM
متسلسلة ..حتى الجزء 28

عصر يوم
04-03-2017, 12:29 PM
الجزء 29
حفله فى شقة سامح

bigash7nubian
04-03-2017, 07:05 PM
niiiiice استم ي سمسم ي مبدع

عصر يوم
04-10-2017, 09:19 PM
حتى الجزء 34

عصر يوم
04-14-2017, 12:01 AM
تم دمج ج(25).........

عصر يوم
04-16-2017, 12:57 PM
تم اضافة الجزء(36)
تسلم الأيادي.....

عصر يوم
04-20-2017, 11:42 PM
تم الدمج الجزء 39

عصر يوم
04-24-2017, 07:08 AM
حتى الجزء 41....

عصر يوم
04-25-2017, 09:50 PM
أضفنا الجزء42

brins42
05-12-2017, 12:14 AM
مش مثيرة بصراحة

عصر يوم
05-12-2017, 12:21 AM
تم دمج الجزء 43 ....

قلب ضائع
05-25-2017, 03:10 PM
سمسم انا بحبك

توتا الخول
06-10-2017, 03:15 PM
سمسم انا عاوز اتعرف بيك لو موافق رد عليا ع الميل انا زيك و عاوز استفيد بخبراتك

A.Hamoksha
08-13-2017, 01:48 PM
01095907078 سالب محتاج موجب للجادين فقط

هانى المحبوب
08-15-2017, 12:03 PM
سمسم على الفيس بوك اسمه سونه المشتاق وانا هانى المحبوب واحنا بنرحب باى صديق _ اللى عايز يتواصل معانا على الفيس بس يبعت لنا رساله يكتب فيها أنه من المنتدى ويكتب اللى عايزة

dark nees
09-15-2017, 11:52 AM
قصتك جميله وعاوزك تبقى تكلمنى لو حابب ابعتلى فيس أو السكايب أو اللى تحب اكلمك عليه وانا اكلمك
باااااى. يا شرموطه يا عسل

viollin59
09-18-2017, 02:46 AM
نفسى اكون زيك

viollin59
09-18-2017, 02:47 AM
ده ايملى لليحب يبعتلى [email protected]

القطقوط
11-20-2017, 04:10 PM
كل قصة تقيم الزب اكتر من التانية

عبير المحرومة
11-21-2017, 08:02 PM
انا بقرا في قصتك وهرجع اكملها تاني وعشان كدا سبت رد

المشتهي ع
12-06-2017, 09:16 AM
رووووووووووعة

أحمد عبدالشافي
12-06-2017, 09:16 PM
القصة طويلة أوي .. كوبي وسيڤ بقا لا اية ما نقعد عليها

oliver.winslow
12-08-2017, 01:11 PM
انا كل ما اقرا اي جزء من قصتك اقلع السليب بتاعي واضرب عشرة ماتكتب اجزاء جديدة

sososo22
12-08-2017, 07:31 PM
قصة حلوة احس أنك تتكلم عني

sexy_boody
12-08-2017, 11:54 PM
جمييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييل

lara18a
12-13-2017, 11:48 AM
واااااااااااااو سمسم قصصك روعه

Medo khalifa
12-16-2017, 04:24 PM
انا سالب بنوتي اريد التواصل

omar 23
12-17-2017, 11:18 PM
جميلة جدا حلوه

Gay.ga
12-31-2017, 04:37 PM
عاوز زوبر امص وارضع منه ويريح فتحه طيزى هايجه اوى ويدخل زوبره في طيزى وينزل لبنه جوه اوى سخنين
دردشه على الياهو
(الايميل ممنوع)

shosho91
01-11-2018, 02:06 PM
قصة رائعة..اتمنى المزيد.

داليا بنوتي
02-03-2018, 07:48 PM
جميل

https://imgur.com/a/P1aA1

Nahed Mahmoud
02-25-2018, 04:36 PM
wonderfulllllll

mohamedahmed00
03-01-2018, 08:50 PM
انا موجب لو بالكويت كلمنى ايميلاتى بالتوقيع

Sami Tounsi
03-25-2018, 08:43 AM
تسجل القصه مكتمله بشبب وقف كاتبها

سميرة طيز قحبه
03-25-2018, 04:32 PM
واو كتير حلوة ❤

sero saro
04-17-2019, 12:25 AM
يا بختك يا سمسم 😍😍😘😘



قصص سكس امي ترقصليقصص سكس محارم ريفيه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-552600.html/archive/index.php/t-110981.html/archive/index.php/t-157822.htmlقصص سكس محارم اخ واخته/archive/index.php/t-3629.html/archive/index.php/t-266136.html/archive/index.php/t-7158.html/archive/index.php/t-143636.html/archive/index.php/t-32770.html/archive/index.php/t-157331.htmlقصص سكس تبادل زوجات مع العائلات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-141151.htmlقصص الف ليلية قصص سكس ونياكة /archive/index.php/t-122100.htmlفيديوسكس عندي28سنة/archive/index.php/t-506140.htmlقصص منتدا نسونجي للقراءه قصص زنا المحارم اخ ينيك اختو بزبوه الكبير site:bfchelovechek.ruقصة شباب ينكوبنت قصة كيف بم نيكها/archive/index.php/t-255402.html/archive/index.php/t-264872.htmlانا وبنت الجيران قصه جنسيه/archive/index.php/t-519043.htmlقصة سالب وخيارة/archive/index.php/t-442825.html/archive/index.php/t-212867.htmlقصص طيز ارشيف site:rusmillion.ruقصص سكس محارم تبادل زوجات مع العائلات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-477369.html/archive/index.php/t-339876.html/archive/index.php/t-66509.html/archive/index.php/t-524685.html/archive/index.php/t-497395.html/archive/index.php/t-6173.html/archive/index.php/t-427924.htmlأﻻم الحاضنة الحلقه الثالثهقصص جنسيه للقراءه xxقصص مصاصه الازبار/archive/index.php/t-583170.html/archive/index.php/t-136138.html/archive/index.php/t-159679.html/archive/index.php/t-590097.html/archive/index.php/t-369875.htmlسكس قصص مراتي و البحر site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-185458.html/archive/index.php/t-201235.htmlمحارم كيف تقنع امك بان تنام معهاافلام جنسيه اقزام شيميلقصص سكس عمو بوجعقصه سكس مع عامل البناء/archive/index.php/t-230216.htmlجنس قصق ابوزب/archive/index.php/t-42179.htmlقصص محارم نكت ابي من طيزه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-335854.html/archive/index.php/t-430492.html/archive/index.php/t-123193.htmlصور سكس شفايف كس كبيره بلاك/archive/index.php/t-529009.htmlأطيازبنات مريره وكسها أملط جاهز نياكه/archive/index.php/t-393746.htmlقصص سكس محارم بالعبايه site:rusmillion.ruقصص طيز ارشيف site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-537975.htmlقصص نيك بنات عندهم ازباب /archive/index.php/t-323248.htmlاه والمقاطع سكس اجنبي رومانسي نسوانجيقصص سكس نسوانجي الصفحه 7قصص سكس شواذ الطالب والمدرس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-6311.htmlقصص شواذ اصطادنى فحلقصة كسها اول مره/archive/index.php/t-218124.htmlقصص سكس تبادل زوجات مع العائلات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-105933.html/archive/index.php/t-204031.html/archive/index.php/t-256136.html/archive/index.php/t-497975.html/archive/index.php/t-474756.html/archive/index.php/t-194622.html