الحريقة الجديد
01-20-2020, 01:13 PM
((( حريم حيحانة )))
المقدمة :
أقدم لكم اليوم خمس قصص قصيرة بعنوان (حريم حيحانة ) هذه القصص منفصلة عن بعضها كل قصة تتكلم عن موقف جنسي بطلة أنثى في إحتياج للجنس لأسباب محتلفة ، هي إما محرومة منه ، أو ليس هناك ما يكفيها.
سترون الخمس قصص تختلف كل واحدة عن الأخرى ، بعضها تتحدث البطلة و تروي القصة ، و بعضها يتحدث البطل و يروي ما دار.
هي ليست تجؤبتي الأولى فقد سبق و ان شاركتكم هنا على هذا المنتدى خمس قصص قصيرة كانت بعنوان (مشاعر ساخنة) (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=394029)و قد لاقت إعجاب بعض المتابعين ، كما قدمت قصة قصيرة أخرى بعنوان ( دا انت زعلك وحش أوي يا أخي) (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=454646)، و أقدم لكم اليوم هذه القصص التي أتمنى أن تحوز إعجابكم ، خاصة أنها باللغة العامية ،،،، قرأة ممتعة
ملاحظة: بالضغط على إسم أي من القصص القصيرة السابقة يمكنكم الذهاب إليها و قراءتها
الحريقة (عاشق الأنثى العربية)
===========================
===========================
الحيحانة الأولى
(((شوفت طيزك )))
كنت واقف في الموقف ، مكانش في ميكروباصات و الناس واقفة كتير ، وقفت معاهم استنى.
كانت واقفة ، ماسكة الموبايل بتقلب فيه ، لابسة طرحة بني في ابيص ، و بلوزة قصيرة واصلة لبداية بنطلون جينز ضيق مقسم طيزها و من قدام ، كانت زي كل اللي واقفين ، مستنية الميكروباص و باين عليها إنها لسه صاحية من النوم ، الساعة كانت ثمانية الصبح .
كل ما يجي ميكروباص الناس تجري عليه و خناقة و كدا ، فجأة وقف ميكروباص قدامي ، الناس ركبت و لاقيتها فرصة ركبت و قعدت في الكرسي الأخير اللي جنب الشباك (الكنبة اللي ورا) و واحدة ركبت في الداخل ، فوجئت بيها طالعة و دخلت تركب بيني و بين البنت التانية ، لفت عشان تقعد و انا ببص على ضهرها و هي بتقعد أترفعت البلوزة و نزل البنطلون شوية (بيحصل طبيعي مع أي حد) بصيت لاقيت طيزها عريانه قدامي ، لحظات بس ، لكني شوفت كل حاجة ، فلقتين طيزها و الأخدود الفاصل بينهم (كانت بيضا تميل للإحمرار شوية و ناعمة) ، قعدت جنبي ، بصيتلها و بعدت نفسي عشان ملزقش فيها و بفكر في جمال اللي شوفته.
طلعت الأجرة و كان معايا فكة ، هي طلعت عشرة جنية و البنت التانية نفس الحكاية ، خدت منهم الفلوس و اديتهم الفكة بتاعتي ، اتكلمنا على الفكة و انا برجعلهم الباقي ، كان كلام عادي (اتفضلي ، شكراً ، معاكي نص جنيه ؟ ) ، ابتسامتها كانت في جمال فلقة طيزها ، صافية و ناعمة و هادية، من غير ميك اب لكن حمار خدودها الطبيعي و شفايفها الوردي متوسطة الامتلاء و عيونها السودا الواسعة نسوني كل حاجة ، بقيت عاوز افتح معاها أي كلام ، زودتها في التفكير ، لكنها طلبت من السواق يقف عشان تنزل في نص الطريق ، قامت و زي ما ركبت ، طيزها بائنة و هي بتقف مدت أيديها و شدت البلوزة تداري جمال طيزها ، نزلت و فضلت باصص عليها ، عدت من جنب الشباك ، لاقيتها بتبصلي بابتسامتها الجميلة ، التفتت عليها و الميكروباص بيتحرك ، التفتت فضلت باصصلها لحد ما غابت عن عيني ، لكنها مغابتش عن عقلي ولا صورتها و صورة طيزها غابوا عني.
تاني بوم ، اول ما دخلت الموقف كنت بدور عليها ، لكنها مجتش ، ركبت في نفس المكان ، لكن ولد ركب الناحية التانية و انتظرنا حد يحي يركب في النص ، مصدقتش نفسي لما لاقيتها طالعة الميكروباص بتبص على كرسي فاضي ، شاورتلها "اتفضلي هنا" و اتحركت انا عشان أبقى في النص و هي تقعد مكاني جنب الشباك (عشان مينفعش تركب بين اتنين رجالة) ، أوووووه نفس المنظر بتاع امبارح شوفت كل حاجة ، قعدت و بصتلي"ميرسي على ذوقك" ، ابتسمت "على ايه يا فندم، انا معملتش حاجة" ، ابتسمت "هو مش احنا ركبنا جنب بعض امبارح" ، اتهبلت و فرحت انها لسه فكراني "بالنسبالي فرصة سعيدة جداً ، معرفش بالنسبالك ايه؟" ، ضحكت و مردتش في شيء من الكسوف .
اول مرة ملاقيش حوار افتحه مع حد عاوز أكلمه ، دفعنا الأجرة و قلت فرصة أكلمها و انا بفكلها فلوسها لكنها المرة دي كان معاه فكة ، دفعت الأجرة و قربنا من مكان نزولها و قبل ما تتكلم اتكلمت انا "على جنب يا أسطى بعد اذنك" ، وقف الميكروباص و شاورتلها "اتفضلي" ، قامت و شوفت طيزها تاني ، و انا قومت و نزلت وراها.
كنت بفكر ازاي افتح معاها حوار ، لكنها سهلت عليا كل دا لما نزلت ولاقيتها لسه واقفة ، معرفش مستنياني ولا واقفة عادي "هو حضرتك مستنية حاجة" ، بصتلي باستغراب "نعم؟ حضرتك بتكلمني؟" ، حسيت بإحراج و فكرت اسيبها تمشي و استنى ميكروباص تاني و امشي "مفيش ، انا بس بحسب حضرتك مستنياني انزل" ، ضحكت "شكرا ، انا بس بعدل هدومي" ، الفرصة جتلي على طبق دهب "آه بعد اذنك ، ممكن اقولك حاجة بخصوص هدومك؟" ، بصتلي باستغراب "نعم ؟ هدومي؟" ، "لو هاتديقي بلاش" ، كنا بدأنا نتحرك "لا اتفضل، ايه ، مالها هدومي؟" ، " مفيش هي جميلة جداً و شيك طبعاً ، بس البلوزة قصيرة و بتترفع لما بتتحركي" ، "طيب عادي يعني ، أعمل أيه؟" ، حسيت بإحراج "مش قصدي ، بس حبيت انبه حضرتك بس" ، "تنبهني؟ ليه بقا؟" ، لاقيتها فرصة لازم استغلها "اصل بصراحة ..." مقدرتش اكمل الجملة ، وقفت و بصتلي مستغربة "بصراحة ايه؟" ، "مش هتزعلي؟" ، "ازعل ليه ؟ لا مش هزعل" ، بتردد ، لكني قولتها و خلاص "أصل انا شوفت طيزك".
استنيت منها رد فعل طبيعي ، زي (انت قليل أدب ، او تضربني بالقلم و تمشي ، او على الأقل تمشي وخلاص) ، لكن رد فعلها مكانش متوقع "طب ما انا عارفة" ، اتسمرت مكاني و فتحت بوقي و عنيا من المفاجأة "عارفة ؟ عارفة ايه؟" ، تضحك "عارفة انك شوفتها ، أيه رأيك بقا" ، ابتديت اعرق ، مش لاقي رد ، هزيت راسي "بصراحة جميلة جداً ، جامدة نيك" ، ضحكت "يعني دا رأيك ؟ أمال جوزي سايبني ليه؟" ، بدأنا نتحرك من جديد ، و رديت بسرعة "أكيد اعمى ، او مبيفهمش" ، ضحكت "و انت بقا بتفهم؟" ، من غير تردد "جداً ، بفهم جداً و بقدر الجمال ، دا انا نزلت معاكي مع أني المفروض انزل آخر الخط" ، تضحك ، لكن هذه المرة توقع قلبي بضحكتها (فيها أنوثة ، و مياعة ، و لبونة) ، "طب و بعد ما نزلت هاتعمل ايه في شغلك" ، "كسم شغلي" ، تضحك من جديد "يعني تقضي اليوم معايا؟" ، مصدقتش و تنحت ، ضحكت تاني "أيه مردتش يعني ، تيجي معايا؟".
احلى صدمة في حياتي ، مش لاقي رد ، اروح معاها؟ ، دا انا اروح معاها لآخر الدنيا ، أروح معاه جهنم لو عاوزه ، "معاكي في أي حاجة" ، تضحك "بس بأدب و من غير فضايح" ، "فضايح ايه يا ست الكل ، بس المهم هانروح فين؟" ، تضحك "بص ، انا هاسبقك و انت امشي ورايا و بس" ، فعلاً سبقتني و انا ماشي وراها زي اللي جراها بسلسلة ، فكرت كتير (وراكي وراكي ، ايه اللي هيحصل يعني ، مش معايا حاجة تقلبني فيها ، اهو نقضي ساعتين حلوين) ، دخلت شارع جانبي هادي ، تقريباً مفيهوش ناس ، كنت ببص عليها و هي ماشية ، طيزها الصعنونة بتتحرك مع كل خطوة تزود ناري و اشتياقي ، دخلت مدخل عمارة ، وقفت لحظة و بصتلي كأنها بتقولي ورايا ، دخلت مدخل العمارة ملقتش حد ، جيت اطلع السلم بشويش لاقيت باب الشقة اللي جنب السلم بيتفتح و هي بتمد أيديها و تسحبني لجوه ، استسلمت و دخلت ، طلعت هي بصيت برة و دخلت و قفلت باب الشقة ، انا كنت واقف في صالة صغيرة محتار ، بصتلي و بتضحك "ايه حيران ليه ؟ ادخل اقعد ، هعمل قهوة ، تشرب حاجة" ، قعدت على كرسي قديم و بصتلها "ماشي ، معاكي في اي حاجة" ، ضحكت و اتجهت لأوضة و بصتلي "المطبخ أهو ، خد راحتك ، انا هادخل أغير و أجيلك" ، قومت و في طريقي للمطبخ كانت هي دخلت الاوضة ، سمعتها بتقول "قهوتي مظبوطة و في عندك كنكنتين اعملي و اعملك قهوة" ، دخلت المطبخ لاقيت كل حاجة جاهزة على طرابيزة قديمة و بوتاجاز نضيف و بدأت افكر و انا بضحك (داهية لتكون جايباني اعملها قهوة ، بس عموماً دا الواحد يشتغلها خدام و هو مبسوط).
حطيت القهوتين عالنار ، و سمعت صوتها من الصالة "انا غيرت ، اتصرفت ولا أجيلك؟" ، "لا كله تمام ، ألا انتي اسمك ايه؟" ، تضحك "خلود ، و انت؟" ، كنت خلصت القهوة و شيلتها في صينية و خرجت "عاطف ، اسمي عا...." ، مقدرتش اكمل من اللي شوفته ، تنحت و وقفت مكاني ، لابسة بيجامة حمالة ضيقة على صدرها ، محددة بزازها المتوسطين الحجم و الحلمتين معلمين فيها ، و شورت لازق على جسمها فوق الركبة ، وقفت لما شافتني متسمر مكاني و ضحكت و خدت مني الصينية ، و خطتها على طرابيزة صغيرة قدام الانتريه و وقفت قدامي و لفت "ايه رأيك؟ أعجبك" ، مقدرتش انزل عيني من عليها "أحا ، تعجبيني؟ دا انتي. تعجبي الباشا" ، "تضحك و تمسك أيدي تقعدني و تقعد و تمسك علبة سجاير و تمدلي سيجارة و تمسك الولعة و تقربها مني و تبص في عنيا و تغمزلي "كسم الباشا ، المهم انت" ، كنت عاوز اشيلها و اخدها أوضة النوم لكن قولت لنفسي اتقل ، ولعت السجارة و شربنا القهوة و احنا بنتكلم ، عرفت انها متجوزة من سنتين و جوزها بتاع نسوان و منفضلها و دي شقة أمها قبل ما تموت ، هي بس اللي معاها مفتاحها ، و بتيجي هنا عشان تعوض حرمانها كل ما تلاقي فرصة ، خلصنا القهوة لاقيتها وقفت و مسكت أيدي و حضنتني جامد ، طبعاً كان زبي بقى صاروخ مستعد للانطلاق ، حضنتها ، حسست على ضهرها قفشت فقلة طيزها ، دخلت أيدي من تحت البلوزة ولامست ضهرها علطول، و أيدي التانية كانت تحت الشورت بتدعك طيزها ، تنهيداتها موتتني ، محسيتش بنفسي غير وأنا بشيلها بين أيديا على أوضة النوم و انزلها على السرير و ابدأ أفك زراير القميص ، هي مسبتنيش لوحدي قامت و قعدت على ركبها قدامي و بدأت تفك كباسين الجينز و نزلته و نزلت البوكسر ، أووووووف ، مسكت زبي و حطيته بين أيديها و بدأت تفركه كأنها بتعمل كفتة ، و نزلت بشفايفها باسته من قدام و طلعت لسانه تلاعبه و راحت مدخلاه في بوقها و بدأت تمص ، مقدرتش ، بتمص باحتراف شديد، حسيت جسمي ولع ، مش قادر ، صرخت "آه يا خلود ... مش قادر ... عاوز أنيك" راحت قايمة و نايمة على السرير ، و بصتلي "قلعني يا عاطف" ، قربت منها و بين رجليها و مسكت طرف الشورت و شديته لتحت.
أوف ، كل ما انزل شوية احس الدنيا بتنور من نعومة و بياض جسمها ، شديته لحد تحت كسها ، مصدقتش ، لون وردي يجنن ، ضميت رجلها عشان اطلع الشورت منهم ، و فتحتهم تاني و نزلت بلساني ، أووووف أيه الطعم دا ... عندها حتة لحمة مدلدلة غرقانة من عسلها ، حطيتها بين شفايفي و دوقت أحلى شهد ، أجمل عسل ، طلعت بلساني على كسها من تحت لفوق ، ريحته فل و ورد ، صرخت و اتنهدت "آاااااه ، حبيبي يا عاطف.. مش قادرة" ، كانت رفعت البادي و ماسكة بزازها بتفركهم مكونتش خدت بالي ، بس لما رفعت عيني شوفتهم ، أحااااا أيه دا؟ انا في حلم ولا حقيقة ، بزازها صغيرين قد قبضة الايد لونهم أبيض بس أثر قفشها فيهم بيدي لون أحمر و وردي ، الحلمتين واقفين لونهم أحمر كأنهم ملتهبين ، فعلاً كانوا ملتهبين من الشهوة ، مديت أيدي و مسكت بز منهم ، كهربا مسكت كل جسمي ، لاقيت نفسي باطلع فوقيها و بنزل بشفايفي على واحدة منهم و بدأت أرضع كأني محروم من لبن الأم .
حركتها تحتي خلتني أحس قد أيه هي تعبانة و محتاجة زبي يدخل كسها ، خاصة أنه كان واقف بين فخدها و عاوز ينط ، رفعت نفسي شوية و ثبت زبي عند فتحتة كسها الملهلب ، مدتنيش فرصة لأقيتها نزلت بجسمها و راحة رافعة كسها ناحية زبي اللي دخل صاروخ فيها ، راحت مصرخة "أوووووف ، آه ياني يا محرومة" ، أجمل إحساس و زبي بيدخل في كسها حسيت أنه كهف مهجور و أوا مرة يدخله نور من سنين ، كانت مشتاقة و محتاجة و حيحانة و تعبانة ، كلامها المتقطع زود لهيبي "نكني يا عاظف ، أووووف مش قادرة ،، مح...محرومة من الزب" ، فضلت اتحرك وهي تتلوى تحت مني زي تعبان مجروح جيمها كان بيشع حرارة و دفا خلوني اتحر كأني في شهر تمانية في عز الصيف ، كسها كان بيقفل على زبي كأنه خايف يهرب منه ، حركته جواها بتفتح بين لحم كسها الوردي مع دخول زبه و لحم كسها يتلم تاني مع خروج زبي.
كنت حاسس أني مش في الدنيا ، كأني أول مرة أنيك (ما أروع أن تنيك أنثى محرومة) ، "قطعني أنا بتاعتك ، افشخ كسي يا جامد " ، "أوووف مش قادرة" ، أنا كمان مكونتش قادر "خدي يا لبوتي ... يا أجمد متناكة في الدنيا".
و أنفجر بركان الغضب ، جسمي اترعش بشدة مع رعشة جسمها ، كسها قفل على زبي كأنه بيعصره ، صرخنا مع بعض بأحلى "آاااااه" ، حركتي بدأت تهدى و زبي بيرمي جواها ، لكن حركتها زادت ناحية زبي و كسها بيقفش عليه "متوقفش أفشخني مش قادرة" ، حاولت اتحرك حسيت بقشعريرة في زبي من الإثارة صرخت " مش قاااااادر" ، حضنتني و بدأت تتحرك و تضمني بشكل أقوى "نيكني يا عااااطف ، قطعني".
تليفونها كان بيرن من قبل ما زبي ينزل خلصنا و راحت قايمة بعد ما بدأنا نهدى ، بصيت عليها و هي خاجرة من الأوضة عريانة رايحة تجيب تليفونها (أوووف على دا جسم ، طيزها الصغيرة ملهلطة زي الجلي ، بتطلع و تنزل مع كل خطوة ، بيضا زي القشطة ) خرجت و سمعت صوتها "في أيه يا منى ؟ ، خلاص جاية أهو سلام".
قفلت الفون و رجعتلي كنتب بدأت البس هدومي ، مسكتني من أيديا و بصت في و شي "شكراً يا دكري ، بس لازم اروح الشغل دلوقتي" ، بوستها "انتي أجمد مزة في العالم ، هاشوفك تاني؟" ، ابتسمت و سابتني و بدأت تلبس هدومها "سيبها للظروف" .
بعد ما لبسنا و ورا باب الشقة حضنا بعضنا كأننا عشاق ، لكن كل شيء انتهى و خرجت مش مصدق نفسي إن اللي حصل دا حقيقة.
بعد شهرين : كل يوم بركب من نفس المكان بستناها عايش على أمل نتقابل تاني ، لكن محصلش .
لدرجة أني نزلت كذا مرة مكان ما نزلنا و روحنا شقتها ، حاولت أوصل لكني معرفتش ، لأني لما مشيت وراها كنت مركز مع جمال جسمها و حركة طيزها.
أنتهت....
===========================
===========================
الحيحانة الثانية
((( بعبوص )))
بصوا بقا ، انا رهقانة و مخنوقة ، من يوم ما اترفدت من الشغل من اربع تيام و انا حاسة أني مخنوقة ، قاعدة في اوضتي كأني في سجن ، و كل شوية أمي تنهده عليا ( تعالي يا نجلاء اعمللنا لقمة ناكلها ، انزلي هاتلنا حاجة من السوبر ماركت ، تعالي اقعدي اتفرجي معايا على التلفزيون) حاجة بيضان خالص.
و اخواتي المجوزين من زمان مجوش يزوروا أمي ولا شوفتهم ولا شوفت عيالهم ، حتى زمايلي في الشغل ولاد المتناكة محدش منهم حتى رن عليا ، اكيد خايفين من مرات صاحب المصنع ، بس انا ايه ذنبي ان جوزها عينه زايغة و انها مش مالية عينه ؟ ، أيه ذنبي إنها قفشته و هو زانقني في المخزن يعني؟
نعم ؟ بتقول زانقني ازاي ؟ مش هأقولك ، ولا عاوزني أقولك انه كان حاضني من ضهري و مطلع زبه بيحكه في طيزي ؟ ولا أقولك انه كان رافع البادي و السنتيان و ماسك بزازي و عمال يقفش و يفعص فيهم ؟ ولا أقولك ان مراته دخلت علينا المخزن و احنا بالوضع دا ؟ و أني انا اللي خدت بالي و هي واقفة قدامي و البيه كان في دنيا تانية ، روحت خبطته بكوعي في جنبه عشان ياخد بالي و طلعت جري على برا بعد ما ظبطت هدومي ، و هي قفلت باب المخزن و سمعتها بتزعقله و بتقوله "ايوة كدا انا فهمت انت ليه علطول في المصنع ، ادام في شرموطة زي دي" ، و بعد ما هزقته خرجت و قالت "البت دي مشوفش وشها هنا تاني ، و اي واحدة هحس انها مش مظبوطة هتروح معاها ، انا قاعدلكم هنا يا جزم".
و من ساعتها و انا محدش سأل عليا خاصة من العيال و الرجالة اللي مكونتش بحرمهم من حاجة لزق و تقفيش و تحسيس و كنت بمص لناس منهم ، كل دا نسيوه ولاد الوسخة ؟
و كل ما ادخل تحت البطانية و أقول العب في نفسي شوية و اضرب سبعة و نص و انا بتفرج على فيلم سكس ألاقي أمي داخلة عليا "تعالي اقعدي معايا شوية ، بتعملي ايه يا نوجا ؟ " حاجة زفت ، انا هلبس وانزل أتمشى شوية يمكن ألاقي حد يريحني.
يا ترى البس ايه ؟ ، حلو البنطلون الليكرا دا اللازق على طيزي و كسي يمكن حد يسخن عليا و البادي دا جامد اوي وهو ضيق كدا على بزازي و مخليهم بارزين كدا و الطرحة دي بردو بتبين شعري ، تمام كدا انا هنزل و الليل قرب يليل اهو.
خرجت من الاوضة زي العادة أمي قاعدة زي قرد قطع "رايحة فين يا نجلاء" ، "رايحة أقابل منال صحبتي و راجعة علطول".
نزلت الشارع ، آه واخدة بالي انهم بيبصوا عليا ، و ايه الجديد يعني ؟ طول عمري الرجالة عنيهم مبتتزلش عني ، مشيت لاقيت اتوبيس معدي فكرت "ايوة بقا اتوبيس زحمة تحلى الزنقة" ، استنيت لحد ما لاقيت اتوبيس زحمة روحت راكبة ، فضلت اتزنق بين الناس لحد ما وقفت جنب راجل عجوز و مسكت أيد الكرسي و سندت عليه ، و جيه ورايا شب وقف ، حسيت انه عاوز يعمل حاجة عملت عبيطة خالص ، ايوة بدأ يلزق فيا أهو ، فجأة "أييي" ، بعبوص جامد كان هايخرمني لدرجة أني اتنطرت ، الراجل العجوز بصلي "ايه يا بنتي مالك؟" ، "مفيش يا حاج بس رجلي اتخبطت في الحديدة بتاعت الكرسي" ، "طب تيجي تقعدي مكاني؟" ، "لا ميصحش خليك مرتاح" ، روحت بصيت ورايا ، لاقيت الشاب عامل من بنها و باصص لفوق "ايه يا كابتن؟" ، بصلي "ايه يا آنسة ، حد كلمك؟" ، ابتسمت و وطيت صوتي "كان جامد اوي ، بالراحة شوية يا عم" ، ضحك "انتي نازلة فين؟" ، "اي حتة معاك" ، "طب تعالي ننزل" ، مشينا ناحية الباب "على جنب يا أسطى".
و مشينا جنب بعض "هنروح فين؟" ، "متخافيش ، هانروح حتى هادية و هاظبطك" ، ضحكت "دا انا اللي هظبطك".
فضلنا ماشيين شوية ، و اتعرفنا على بعض ، كان اسمه سعيد شغال ميكانيكي ، دخلنا شارع ضلمة و منه لاقينا فتحة بتفتح على جراش عربيات قديمة ، اول ما دخلنا لاقيته راح حضني من ضهري و حسيت بزبه واقف هايخرم البنطلون و الكيلوت و هايعدي لطيزي ، أيده قفشت على بزازي الاتنين "دا انا هافشخك" ، بدأت اسخن ، الحرمان وحش ، لاقيته راح منزل أيده و حطها على كسي و قعد يفرك فيه "كسك جامد اوي يا متناكة" ، روحت بعداه عني و لفيت و وطيت و بدأت افتح في زراير البنطلون بتاعه "بتعملي ايه؟" ، "بعمل ايه ؟ عاوزه زبك امصه ، محرومة" ، طلعت زبه اللي كان واقف مولع و حطيته في بوقي و هو حط ايده على راسي و بدأ يتنهد و يقول آه بصوت مكتوم ، كنت بمص زبه من فوق لتحت و أحط راسه بين شفايفي و العب فيه بلساني و انا مسكاه بأيدي ، راح رافعني و حضني و دخل أيده من تحت البنطلون و أيده لمست كسي "أوف دا انتي كسك مغرق الدنيا يا شرموطة" ، مقدرتش امسك نفسي مسكت زبه و قعدت اضربله عشرة "آآآه طب ما انت زبك هايج نيك" ، راح باعد عني و وقف ورايا و نزلي البنطلون لحد ركبي و راح موقف زبه بين طيازي و قعد يحكه و رفعلي البادي و طلع بزازي و بدأ يقفش فيهم و يفعصهم و انا مش مالكة نفسي جسمي كان كله مولع نار و بقيت بتلوى و انا دايسة على شفايفي عشان مطلعش صوت ، مديت أيدي بلاعب كسي اللي كان غرقان ، راح نازل بأيد من أيديه و بعد أيدي و قفش كسي و بدأ يدعكه و يدخل صباعه بالراحة"انتي بت ولا مرا؟" ، مكونتش قادرة ارد بس كان لازم ارد لايبوظني "لا لسه بنت" ، كان زبه طالع نازل بين طيازي و أيد على بز من بزازي بيدعك فيه و أيده التانية بتقطع كسي و انا مش قادرة أتكلم ولا أقول حاجة سبتله نفسي خالص.
راح سايبني و نزلي البنطلون و الكلوت ، معترضتش خالص راح مقعدني على كبوت عربية واقفة "عاوز ادوق عسلك" ، و راح نازل بشفايفه على كسي و قعد يلحس و يمص و يدخل لسانه و يطلعه و انا كاتمة الآهات ، و مد أيده مسك بز من بزازي ، حلماتي كانت واقفة اجمد من زبه ههههههه ، و هو ماسك زبه بيضرب عشرة و عمال يقول "آاااه يا جامدة كنتي فين من زمان" ، راح واقف جنبي و قالي "مصي زبي خليه ينزل في بوقك" ، راح قاعد مكاني و انا وطيت على زبه و قعدت امصه جامد ادخله كله في بوقي و اخرجه ، و هو مد أيده و مسك بزي و قعد يقفش فيه ، نزلت أيدي أدعك في كسي اللي كان ملهلب و مغرق الدنيا ، و فجأة "آاااه" و زبه انفجر في بوقي ، جيت اطلعه ، راح دايس بأيده على راسي "آآآه ، اشربي لبني يا بنت اللبوة" ، مقدرتش أتحرك و لبنه بينطر في بوقي لحد ما حسيت أني بتخنق ، روحت بعدت ايده بالعافية و بعدت عنه ، دبه نطر زي النافورة على بزازي ، و قفت اتفرج عليه و هو بينطر و هو مد ايده و قعد يدعك فيه ، و انا بتفرج عليه و أيد بتدعك في بزازي و الايد التانية بتفرك في كسي.
خلصنا راح قايم قعد يرضع في بزازي و يدعك بأيده في كسي ، لحد ما تليفوني رن ، خدته من عالارض "أيوة يا اما ... انا جاية اهو" ، مسبنيش ابن المرة و انا بكلم أمي ، فضل يدعك فيا و انا مكونتش عارفة ارد عليها لحد ما قفلت معاها ، و لبست هدومي.
و خرجنا "متجيبي رقمك" ، ضحكت "لا ، سيبها للظروف".
انتهت ....
===========================
===========================
الحيحانة الثالثة
((( اول مرة اتناك )))
دخلت المكتب بدري على غير العادة ، حتى الناس اللي معايا استغربوا لما شافوني داخلة عليهم "صباح الخير" ، أستاذ محمد رفع راسه من الورق اللي بيبص فيه مستغرب "ايه دا شروق جاية في معادها يعني ، ايه اللي حصل" ، وقفت قدامهم على باب مكتب المحاسبة و من غير نا ارد عليه "حد يشرب حاجة ؟" ، رد أستاذ وليد "مالك كدا عالصبح ؟ فين ضحكتك الحلوة؟ لو مجيك بدري هايخليكي تقلبي وشك علينا كدا يبقا تعالي متأخر احسن" ، ابتسمت مجاملة "مفيش حاجة شوية مشاكل مع جوزي بس" ، مرضيتش احكي لحد حاجة من اللي حصل قولتلهم مشاكل و خلاص.
دخلت المطبخ او الكانتين زي ما بيحبوا يقولوا عليه و بدأت أعمل الطلبات ، دخل ورايا عماد الفراش ، شاب طويل و رفيع ، يعتبر اقرب واحد ليا في الشغل لانه هو الوحيد اللي في مستوايا ، كلهم محاسبين و محامين ، آه نسيت اقولكم دا مكتب محاسبة قانونية ، و انا بشتغل بعملهم طلباتهم يعني شاي و قهوة و نسكافيه و كدا ، و عماد دا الفراش بتاع المكتب اصل المكتب كله شقة اربع اوض مش كبير اوي يعني.
دخل عماد و كان هو كمان مدايق ، قعد على الطرابيزة اللي في المطبخ و ولع سجارة "معلش يا شروق لو ممكن فنجان قهوة" ، بصتله "حاضر اخلص بس طلبات الأساتذة و اعملك اللي عاوزه" ، خدت بالي انه مدايق "مالك يا واد وشك مقلوب كدا ليه؟" ، "مفيش فسخت خطوبتي بس" ، ضحكت كأني بقوله كلنا في الهوا سوا ، استغرب و بصلي "مالك انتي روخرة" ، شيلت الصينية اللي عليها المشاريب "هاودي الحاجات دي و ارجعلك".
رجعت لاقيته قاعد "يا ابني فك وشك شوية انا مش ناقصة" ، "مالك بجد؟ مش زي عادتك كدا؟" ، ضحكت "جوزي رما عليا يمين الطلاق امبارح و سابني و مشي" ، استغرب اوي "دا ليه كدا؟ ايه اللي حصل لدا كله؟" ، معرفتش ارد عليه ، أصل هأقوله أيه؟ ، هو مسكتش "ايه سكتي ليه مالك بجد؟ ايه اللي حصل؟" ، قمت اعمله القهوة "مفيش حاجة هي العيشة كلها هم ، مش عارفة بيتنطط على ايه؟" ، "في ايه بس يا ام خالد؟ الراجل مزعلك ليه اوي كدا؟" ، مع كتر اسألته قولتله"مفيش عرفت انه بيكلم واحدة و بيقولها بيحبها و كلام كدا" ، ضحك "طب و ايه المشكلة ؟ ما كل الرجالة كدا" ، نرفزني برده ، لاقيت نفسي انفعلت "بس هو يكفيني الاول و ..." حسيت أني هلغبط في الكلام ، روحت ساكتة ، و مسكتش سكتي ليه ؟ كملي كلامك" ، بعصبية و انا بصبله القهوة "خلاص يا عماد مفيش حاجة" ، حطيتله القهوة على الطربيزة ، وقعدت في كرسي قدامه ، بصلي "عارفة أنا كنت بحب شيماء ، و عمري ما فكرت نسيب بعض ، بالذات بعد اللي عملناه مع بعض" ، "بصتله باستغرب "عملتو أيه مع بعض؟" ، ضحك كأنه كان مستني السؤال "كل حاجة ، لعب و تقفيش و مص ، عارفة أنا كنت بنام معاها من ورا" ، فتحت عيني مش مصدقة "نعم ؟ انت هاتنخع عليا" ، يضحك "أنخع عليكي ليه يعني؟ زي ما بقولك كدا ، كنا عندهم في البيت حتى و امها موجودة ، كنت بقفشها و هي تلعبلي" ، معرفش ليه جريته في الكلام "أزاي يعني و أمها موجودة؟ مش بقولك بتنخع" . "أفهمي يا ام خالد ، لما كانت أمها بتبقى موجودة كان بيبقى حاجات كدا خفيفة ، يعني تقفيش بوس و كدا" ، بصتله و ضحكت "طب اتكتم بقا".
سكت شوية و انا سكت ، لاقيته بيقول فجأة "يعني هو مش بيكيفك؟" ، بصتله بنرفزة "اسكت بقا يا عماد، مش ناقصاك" ، ضحك "يا حبيبتي عرفيني ، منا حكيتلك كل حاجة" ، بصتله بخنقة و قرف "مقولتلكش تحكيلي ، انت اللي حكيت من نفسك" ، بحنية يرد "طب يا حبيبتي انتي مطلبتيش وحكيتلك ، طب أنا بطلب ينفع تكسفيني؟" ، ضحكت من أسلوبه ، و معرفش بردو ليه اتجاوبت معاه "عاوز أيه يا عماد؟" ، "منا قولتلك هو مش بيكيفك؟" ، "مش فاهمة يا عماد ، وعشان خاطري خلاص بقا" ، يتحمس "خلاص أيه بس؟ قصدي مش بيريحك؟ يعني مش بتحسي بالمتعة معاه؟" ، اتنهدت "بص يا عماد بصراحة أنا قبل ما اتجوز مكونتش أعرف حاجة عن الموضوع دا" ، يقطع كلامي "موضوع أيه؟" ، اتكسف "الموضوع دا يا عماد ، الجواز و كدا" ، يضحك بخباثة "آه قصدك النيك" ، ادايق منه "انت قليل أدب ، ومش قايلالك حاجة ، اسكت بقا" ، يترجاني "خلاص أنا أسف ، مش هاقول حاجة كدا تاني" ، ابتسم و مش عارفة ليه كملت ، أول مرة اتكلم مع راجل في الحاجات دي ، حسيت برغبة أني احكي "لما اتجوزنا و من أول يوم هو علمني كل حاجة حتى الكلام العيب و الحركات وكدا ، كان بينام معايا ، بس مش بيطول" ، قبل ما أكمل يقطع كلامي "يعني أيه مش بيطول ، قصدك بينجبهم بسرعة؟" ، هزت راسي بمعنى آه "و انا كنت مفكرة ان دا العادي ، لحد ما فيوم جت واحدة صاحبتي و كنت أول مرة أتكلم مع حد في الموضوع دا و سألتني انتو بتقعدو قد أيه ؟ قولتها مش عارفة بس بالكتير تلات اربع دقايق ، لاقيتها استغربت و قالت أيه دا ، أنا جوزي بيطول معايا أكيد جوزك عنده مشاكل ، بعدها عرفت من كذا واحدة أنه دا مش طبيعي ، واللي جد انه مبقاش عنده رغبة أصلاً ، ولما عرفت أنه يعرف واحدة عليا ، اتخانقنا و خرجت عن شعوري لاقتني بقوله بس لما تكفيني الأول ، راح مطلقني و ساب البيت ومشي" ، بصتله لاقيته مركز أوي "ها ارتحت كدا؟" ، ضحك "يا حرام دا انتي على كدا تلاقيكي تعبانة و على آخرك" ، اتكسفت و روحت قايمة "خليني أقوم أشوف شغلي ، عشان قربو يمشو انهاردة الخميس عندنا تنضيف المكتب قبل ما نروح" .
الساعة اربعة كلهم مشيوا و زي العادة بنقعد أنا و عماد ساعة أو أكتر ننضف المكان و نجهزه عشان يوم الاحد بداية الاسبوع ، كنت واقفة في المطبخ برتب الكوبيات ودبعد ما لمتها من المكاتب ، ونضفت الحمامات ، ودخلت عليه مكتب المحاسبين لاقيته بيمسح "أنا خلصت الحمامات و المطبخ و مروحة يا عماد ، عاوز حاجة؟" ، راح بصصلي "معلش ، لو ممكن كوباية شاي ، و انا هاغسل الكوباية و احطها مكانها قبل ما امشي" ، دخلت المطبخ و حطيت مايه في الكاتل و وقفت قدامه لحد ما المايه تغلي ، من غير ما آخد بالي حسيت بيه فجأة بيحضني من ضهري ، من المفجأة معرفتش اعمل حاجة في اللحظة الأولى لكن بعد كدا حاولت افلفص منه بس هو كان ماسكني أوي و حاضني جامد و حسيت بزبه هايخرم طيزي ، قاومت و بعده عني و بصيت عليه لاقيته واقف عريان و زبه واقف "انت بتعمل ايه يا ابن الكلب انت؟" ، مسك زبه و بصلي و هو بيضحك "أيه رأيك في دا؟" ، بصيت عليه و معرفتش أرد ، مش عارفة ليه كأني اتسمرت في مكاني ، فعلاً زبه كان كبير عن زب جوزي و كان مليان عنه و واقف جامد أوي ، هو حس بيا راح مقرب مني و مسك أيدي و حطها على زبه ، بصيت في عينيه من غير مقومة قفشت على زبه وحسيت عروقه هاتنفجر ، بصت عينيه كان كلها شوق و كأني حبيبته أول مرة أشوف حنية كدا ، نسيت كل حاجة ، مصحتش إلا وانا في حضنه و زبه بيضرب بين رجليا ، لاقيته بيفك زراير البلوزة ، مقاومتش و سيبته لحد ما بقيت عريانة من فوق و بدأت اتنهد بصوت عالي ، مش عارفة خوف ولا قلق ولا رغبة ولا أيه بالظبط ، مسك بزي بأيده و قعد يقفش فيه و بزي التاني كان بوقه عليه وبيرضع من حلماتي ، حسيت أني هاقع مفكرتش غير و انا بمسك زبه و بدعكه كأني بضربله عشرة ، بدأ صوت آهاتنا يعلى ، مفيش كلام أحاسيس مولعة وبس ، راح باعد عني و بدأ ينزلي البنطلون و الكيلوت ، بقيت واقفة قدامة ملط ، و مخدتش أي رد فعل ، رجع خطوتين لورا وبص عليا من بعيد و مسك زبه بيدلكه "لفي يا شروق بعد إذنك" ، بردو معرفش ليه سمعت كلامه لفيت لفتين و هو عينيه بتقطع كل حتة في جسمي لاقيته قرب مني و مسكني من أيديا و بص على زبه "بصي زبي مولع ازاي" ، بصيت عليه و لاقيت نفسي بسحبه و اقعده على الكرسي و انزل بين رجليه و امسك زبه واحطه بين شفايفي و ابدأ أمصه ، شعور مختلف خالص ، كنت حاسة أني أول مرة أمسك زب أو أمصه ، كان واقف زي حديدة ، كان جامد أوي و طويل ، عروقه باللون الاخضر الفاتح منفوخة ، حطيته في بوقي و قعدت أمص ، وامص و اطلعه و ادخله ، مقدرتش أعمل حاجة روحت حاطة أيدي على كسي و بدأت العب فيه ، و صوت تنهيداتي المكتومة علي مع صوت المص اللي ارتفع مع لعابي اللي نزل كتير أوي ، لاقيته راح قايم و رفع رجلي اليمين على كرسي و نزل بلسانه يلحس كسي ، اول ما لسانه لمس كسي صرخت "آااااه مش قادرة" .
قام و رايح جي من ورايا و وطاني و حط زبه على دخلت كسي ، حسيت أني عاوزه أقوله لا ، مينفعش بس سكت و وطيت عشان يعرف يدخله أكتر ، زبه بيخش في كسي و حاسة أني بموت ، كسي من مستحمل زبه ، افتكرت ليلة الدخلة و وجعها لكني متكلمتش عشان حاسة بمتعة أول مرة أحسها ، بعدها بشوية راح خارج مني و خلاني نزلت بوضع الكلابي و نزل ورايا ، ركبني و دخل زبه تاني "أوف على كسك يا شروق" ، مقدرتش أرد ، بس قولت آه بصرخة و بصوت أعلى لما نام بصدره على ضهري ، و مد أيده يقفش و يفعص في بزازاي ، زبه بيدخل و يخرج في كسي و صوت أنفاسه بيجنني ، نزل بشافيفه على رقبتي ، بدأت أتلوى و اتحرك بكسي لورا عاوزة زبه يدخل أكتر ، كنت حاسة بأنفاسه في رقبتي و وداني ، أنفسه كأنها شعلة نار ، نسيت الدنيا ، حسيت أني مبسوطة ، و نسيت الوقت ،الوقت؟ ، أيه دا دا طول أوي ، أول مرة أنا ابقى مستنيها يجبهم ، صرخت "طفيني بقى مش قادرة" ، حضني أكتر و قفش على بزازي "أجيبهم أيه؟ انتي مفكراني جوزك؟" ، راح قايم و نيمني على ضهري و قعد بين رجلي "عشان متتعبيش" ، و نزل بصوابعه يلعب في كسي جنني زيادة ، كسي أول مرة ينزل كل دا ، و راح نازل بلسانه ، صرخت بكلام مش مفهموم حسيت برعشه في كل جسمي ، زغزغة في كسي خلتني أصحك وانا بصرخ "دخلووووووو" ، راح مقربة من كسي و حطة عند فتحته ، و رشقه جامد ، صرخت و انا بموت ، راح رافع رحلي و زبه جوا كسي و ضمهم على بعض و حطهم على كتف واحد وبصلي ، نظرت عينيه فظيعة شهوة مش طبيعية ، كان قاعد على ركبه و رافع رجليا الاتنين على كتفه و ضممهم بأيد و زبه داخل خارج بيفشخ كسي ، ومش كدا و بس بأيده التانية ضربني ضربة جامدة على طيزي ، أول مرة يحصلي كدا ، بيضربني لكني مستمتعة ، و راح مد نفس الأيد اللي ضربني بيها و قفش بز من بزازي ، وزبه لسه بيفشخ كسي من غير رحمة .
أووووف أيه اللي أنا حاساه دا؟ ، الكلام مش قادر يطلع ، صوتي اختفى أنفاسي هاتنط من صدري ، وهو في دنيا تانية ، فجأة فتح رجليا و نزل فوقية ، وسند على رجليه و بدأ يرافع جسمه من النص و هو ساند إيديه جنبي و رجليه بين رجليا و بيرفع وسطه و يرزع في كسي ، حاسة بزغزغة بقيت أضحك مع الشهوة ، مش عارفة أمسك نفسي ، وفجأة ماسورة لبن عمومية ضربت جوايا ، مبقتش قادرة أمسك نفسي روحت مصرخة و حضناه جامد ، و حسيت أني بشخ على نفسي بس أحلى شخة ، أووووف ، جسمي ماله كدا مش قادرة أسيطر عليه ، رعشة مش طبيعية كأنها كهربا ، كل دا ولا كلمة ، بس شهوة أول مرة أحسها ، لبنه ملا كسي مع شهوتي اللي بقيت زي نافورة ، الارض غرقت تحتيا .
صمت في كل شيء حولينا إلا في أجسامنا ، كانت ثايرة وفايرة ، قام من فوقي ، زبه كان لسه واقف و بينقط و انا مش حاسة بنفسي ، قومت مش قادرة أضم رجليا على بعضهم ، وقفت بالعافية ، ولبست هدومي و هو لبس ، و نضفت مكان ما نكني ، و جيت أخرج لاقيته بيناديني "شروق استني" ، وقفت وبصتله لاقيته بيبتسم "شكراً يا حبيبتي على أحلى متعة" ، مقدرتش امسك نفسي جريت عليه وحضنته من غير ولا كلمة ، ضمني على صدره ، بكيت ، سألني "مالك؟" ، بعدت عنه و بصيت في عنيه " انت اللي بتقولي شكراً ، دا انا اول مرة اتناك".
انتهت
===========================
===========================
الحيحانة الرابعة
((( نيكة على قديمه )))
دا أول يوم ليا في الاوضة دي ، هي أوضة فوق السطوح اللي ساكن فيه صحبي في الشغل علي ، جبهالي لما اشتكيت من اصحابي اللي ساكنين معايا نفس الشقة اللي كنت ساكن فيها ، أنا أصلاً من الصعيد عندي 23 بشتغل مع علي في مطبعة كتب .
بصراحة انا تعبت من نقل حاجاتي امبارح ، يعني سرير صغير و دولا و مكتب عشان احط عليه الكمبيوتر ، وشنطة هدوم كدا ، بصراحة علي كمان تعب معايا و مامته كمان كان بترتب الأوضة و احنا بنطلع الحاجة ، وعملتلنا أحلى عشا ، و نزلوا بعد ما اتعشينا ، انا اتفرجت على شوية سكس و نمت .
لسه صاحي دخلت الحمام ، أيه دا دي الساعة لسه 11 الصبح ، انزل اشوف الواد علي أصلنا واخدين انهاردة كمان أجازة ، نزلت هما ساكنين في الشقة اللي تحت السطوح علطول هو بيت مش كبير تلات ادوار بس و كل دور شقة ، خبطت على الباب محدش رد ، خبطت تاني ، يووووه بقا يا علي كسمك مش معايا رصيد ، لسه هاطلع السلم لاقيت الباب بيتفتح و أمه مطلعة راسها و رابطة عليها فوطة "أيه يا طارق يا حبيبي في حاجة؟" ، أنا آسف يا ماما بس كنت عاوز اشوف علي" ، "لا يا حبيبي علي نزل من شوية مع خطيبته" ، "طيب يا ست الكل انا هاطلع ، وآسف أني صحيتك من النوم" ، "لا يا حبيبي انا صحية بس كنت باخد دش" ، " طيب انا طالع لو احتجتي حاجة اندهي عليا بس".
طلعت و انا بفكر ، بصراحة أمه جميلة أوي مع إنها يمكن معدية الخمسين ، وشها مورد بلون أحمر بسبب الدش و شعرها اللي باين أطرافه من تحت الفوطة ناعم و جميل و بجد صوته انثوي ناعم ، الحتة اللي باين من رقبيتها و قبل بزازها كانت مثيرة جداً ، هزيت دماغي (أيه يا طارق دي أم صحبك ، عيب كدا) ، عشان افرغ شهوتي ، قعدت على الكمبيوتر و فتحت النت و شغلت الأفلام بعد ما لبست السماعة ، سخنت و طلعت زبي و بدأت ألعب ، أووووف ، آه ، بنات بنت شرموطة ، اتخضيت أوي لما لاقيت أيد بتخبط على كتفي فجأة ، بصيت ورايا لاقيت أم علي ، رفعت البنطلون وشيلت السماعة و بصيتلها "أيه يا أمي؟" ، بصتلي "مفيش بس قعدت أنده عليك مسمعتنيش ، طلعت و قعدت أخبط على الباب مش رديت ، الباب فتح معايا ، دخلت، عرفت بقا انت مبتردش ليه" ، اتكسفت منها و بصيت في الأرض "أنا آسف يا أمي" ، ضحكت "مفيش حاجة ، أنتم شباب و الظروف صعبة بردو" ، " آه صحيح حضرتك كونتي عاوزاني في أيه؟" ، "مفيش جهزت الفطار و قلت نفطر مع بعض ، خلص و انا مستنياك تحت" ، ونزلت ، وكنت مكسوف أوي من نفسي.
نزلت بعد ما غيرت هدومي و غسلت وشي ، خبطت على الباب ، فتحت "تعالى يا حبيبي ، اتفضل" ، بصيتلها و استغربت ، لاقيتها مش لابسة الحجاب ، يدوبك بندانة كدا على راسها و منزلة شعرها من ورا ملموم بتوكة ، و لابسة جلابية بيتي نص كم ، ضيقة من طيزها و مجسمة بزازها و يدوب تحت الركبة بشوية .
عملت نفسي مش واخد بالي ، و قعدت على الطبيلة قدام التلفزيون و هي قعدت قدامي ، بصتلي "انت شغال مع علي من زمان؟" ، "بقالي سنتين و شوية" ، "و كنت ساكن فين بقا؟" ، "كنت ساكن في شقة ع ناس اصحابي بس بصرحة ادايقت منهم ، وعلي قاللي على الأوضة دي" ، "نورتنا يا طارق ، أنا مش عاوزاك تعمل فرق خالص ، لو عاوز أي حاجة اطلبها مني متتكسفش" ، معرفش ليه حسيت إنها عاوزة تقول حاجة بمعنى وسخ بس ابتسمت بمجاملة "شكراً يا ست الكل ، اتكسف من أيه بس؟" .
خلصنا الأكل و بدأت تلم الاطباق حاولت اقوم أساعدها حلفت عليا أفضل قاعد زي ما انا ، هي وقفت قدامي و بدأت تلم الأطباق و هي موطية بصيت لاقيت فتحة الجلابية مبينة حتة من بزازها ، عيني اتعلقت عليهم كانوا تقريباً مليانين شوية و ناعمين ، بس لونهم غامق ، هي فضلت موطية و بتتحرك و هي بتلم الأطباق كأنها متعمدة عشان بزازها تتحرك قدامي ، فجأة رفعت وشها و بصيتلي لاقتني متنح على بزازها ـ راحت بصت على صدرها و رفعت راسها و هي بتضحك "بتبص على أيه يا واد يا قليل الأدب" ، ضحكت و بصيت في الأرض و هي وقفت وخدت الأطباق و راحت على المطبخ ، صراحة زبي كان وقف و باين من بنطلون الترنج ، لاقيت نفسي من غير مقدمات مشيت وراها للمطبخ لاقيتها واقفة على الحوض بتغسل أطباق ، بصتلي وضحكت "أيه يا حبيبي ، تشرب أيه أخلص اللي في ايدي و اعملك" ، دخلت المطبخ " لا أنا هاعمل الشاي" و لفيت وراها و روحت حاضنها من ضهرها ، ورشقت زبي بين ظيزاها و قفشت بز من بزازها و أيديا التاني كانت ماسكاها من وسطها و بدأت أبوسها في رقبتها ، كل دا كان في لحظة هي مقدرتش تتكلم او تاخد رد فعل ، ولسه بتمسك أيدي عشان تفكها روحت نازل بيها على كسها و قفشته ، و لحست رقبتها و ورا ودنها بلساني و مقدرتش تقاوم اكتر من كام ثانية وبدأت أنفاسها تعلى ، خاصةً لما بدأت أرفع الجلابية بأيديا و المس كوسها من فوق الكيلوت راحت لفة و حضناني و سلتني شفايفها و أيدي كان قفشة طيازها جامد ، حسيت بشةقها و حاجتها لدرجة أني مكونتش قادر أجاريها في البوس ولا لعاب بقهما أللي سال جامد جداً ، بقيت أحك زبي بين فخدها و رفعت الجلابية من ورا و دخلت أيدي من بين فاخدها المليانة لحم عشان لأوصل لكسها أو خرم طيزها "آاااه ، أووووف ، م..محرومة" ، روحت ماسكها ما أيديها وسحبتها برة المطبخ و دخلتني أوضة النوم قلعتها ملط و نيمتها على السرير ، جسمها كان مكرمش شوية لكن مش وحش ، اللي كان أجمد سخونتها و شهوتها بعد حرمان السنين ، كل لمسة لجسمها ، كانت حكاية عندها ، بعد ما دعكت كل حتة فيها بزازها الفلاحي الكبيرة المتربية عالغالي المربربة و اللي كف أيدي مكانش بيقدر يمسكهم لوحدهم ، لما لمست حلماتها صرخت و حلماتها وقفت أوي كانت كبيرة في حجم عقلة الصباع ، كانت مغمضة عنيها و مستسلمة خالص "أيدي التانية كانت بتحك قي كسها المليان لحمة واللي كان غرق شهوة ، أول ما لامسته صرخت "آااااه ، مش..قادرة" ، قلعت ملط في ثانية لاقيتها مديت أيديها مسكت زبي و انا بفرشها " بصتلها "عاوزة تمصيه؟" ، فتحت عينيها و بكل شهوة هزت راسها بالموافقة ، نمت على السرير وسندت على أيديا و هي قامت قعدت جنب رجلي و وشها قدام زبي و مسكته "انا من سنين مشوفتوش لدرجة أني نسيتو" ، وراحت نازلة عليه بشفايفها "آااااه" حرارة جوف بوقها و هي بتلحس خلاني هاموت مش قادر ، مسكته بأيديها كانت بدخلو وتخرجو جامد بتمص مصة حرمان "و مدت أيدها بين رجليها تلعب في كسها "أيه كسك تعبان؟" ، بصتلي بكسوف "أح..أحترم نفسك" ، روحت قايم و منيمها و فاتح رجليها و نزلت عليها بلساني و هي بتصوت من الشهوة ، مطولتش روحت نايم فوق منها ، بطنها كانت كبيرة شوية بس عادي حطيت زبي على دخلة كسها و بدأت أدعكه في شفراتها ، بدأت تتأوه و تزوم زي اللبوة لما تكون ممحونة لزب الأسد "حطو" ، كأنها ادتني الإذن ، روحت راشقه جامد ، اترعشت كأنه ماس كهربائي مسك جسمها ، فضلت أرزع و هي تصرخ "نكني جامد" ، مبقتش قادر أخد نفسي ، كسها كان بيقفل على زبي جامد كأنها أول مرة تتناك ، و صوت آهاتها كان بيجنني ، نمت فوقها راحت حضناني جامد ، و بتتحرك بجسمها لفوق ، و أنا بضرب كسها بزبي مرة جامد و مرة بشويش ، و مرة أطلعه خالص و ارزعه مرة واحدة . لما زبي بدأ يرمي حسيتها بتموت ، عنيها ابيضت و حركة كل جسمها هديت أيديها فكت من ضهري و رمت راسها على المخدة على جنب ، اتخضيت ، لكن لاقيت كسها لسه قافش على زبي ، مقعولة ماتت و كسها لسه عايش؟ههههههههه" ، اطمنت لما بدأت تتنهد ، زي صوت عجل مدبوح في آخر أنفاسه ، جسمها كله سايب ، روحت سانت على صدرها و رفعت نفسي و اتملكت أكتر و بقيت أرزع زبي و أزرع زبي في كسها ، مع كل رزعة كان جسمها بيتنفض زي الصاعق بتاع الكهربا اللي في المستشفيات لما تكون الحالة قلبها بيقف و عاوزين يفوقها ، نفس المنظر كل ما ارزع زبي كل جسمها يتنفض و ينزل تاني"آاااه" بس دا اللي كان بيطلع منها ، مع صوت العجل المدبوح ، لحد ما هديت ، ، نزلت على صدرها ، أخيراً رفعت راسها "أيه دا؟ دا..انا كنت نسيت".
اول ما قومت من فوقيها تليفونها رن ضحكت و مسكته "أيه يا علي؟.... انا كنت عنده طلعتله فطار تلاقيه نام تاني ... طيب هاجهز الغدا و استناك"
قفلت معاه و بصتلي "انت عارف بقالي كام سنة أكتر من سبع سنين محستش بكل دا" ، ضحكت "بس انت فرس" ، ضحكت مكسوفة "حد يعنل كدا في ام صاحبه؟" ، "أم صاحبي؟ انتي حبيبتي ، خليكي حلوة و معايا و انا هارجعلك الذي مضى".
انتهت
===========================
===========================
الحيحانة الخامسة
((( بزاز مرات البواب )))
"ماما عاوزة حاجة من الشارع قبل ما أمشي؟" ، "انت متعرفش إن في بواب جديد؟" ، "دا جيه امتا دا؟" ، "آه انت منزلتش من امبارح صح ، دا جيه بالليل بعد ما انت رجعت" ، كانت مشكلة كبيرة مشكلة البواب دي ، نزلت عاوز أشوف البواب الجديد ، بصيت على الدكة بتاعته قدام العمارة مسمعتوش ، قلت اشوفه في أوضته عشان أوصيه يخلي باله لو امي عاوزه حاجة ، قربت من الأوضة "يا اللي هنا" ، سمعت صوت حريمي من جوا "مين تعالى" ، دخلت لحد باب الأوضة لاقيت واحدة قاعدة على كنبة كدا بترضع عيل ، تنحت ، كانت منيمة طفل على رجلها و مطلعة بزها و بترضعه ، ولما دخلت متكسفتش ، بس كانت حاطة أيديها على بزها كأنها بتغطيه بس طبعاً مكانش مغطي حاجة ، عرقت جامد و انا باصص على بزازها "نعم يا استاذ عاوز محمود؟" ، فوقت و بصتلها "أه هو اسمه محمود؟ عموماً هو فين؟" ، "عنده شغل و هيرجع على الساعة اربعة كدا ، عاوز منه آه؟" ، "مفيش كنت عاوز اوصيه لو الحاجة احتاجت حاجة بس" ، راحت قايمة ومطلعة بزها من بوق ابنها و مسكته و دخلته في صدرها و قفلت الزرار ، أنا شوفت حلمتها ، حاجة حلوة وبز ناعم أوي تعبت بصراحة "متقلقش أني هنا ، لو حد احتاج حاجة" ، "طيب ، مع السلامة".
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت
===========================
===========================
أتمنى للجميع قراءة ممتعة ،،، ولا تنسوا آرائكم هي الدافع لتقديم الأفضل
الحريقة (عاشق الأنثى العربية)
==============================
المقدمة :
أقدم لكم اليوم خمس قصص قصيرة بعنوان (حريم حيحانة ) هذه القصص منفصلة عن بعضها كل قصة تتكلم عن موقف جنسي بطلة أنثى في إحتياج للجنس لأسباب محتلفة ، هي إما محرومة منه ، أو ليس هناك ما يكفيها.
سترون الخمس قصص تختلف كل واحدة عن الأخرى ، بعضها تتحدث البطلة و تروي القصة ، و بعضها يتحدث البطل و يروي ما دار.
هي ليست تجؤبتي الأولى فقد سبق و ان شاركتكم هنا على هذا المنتدى خمس قصص قصيرة كانت بعنوان (مشاعر ساخنة) (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=394029)و قد لاقت إعجاب بعض المتابعين ، كما قدمت قصة قصيرة أخرى بعنوان ( دا انت زعلك وحش أوي يا أخي) (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=454646)، و أقدم لكم اليوم هذه القصص التي أتمنى أن تحوز إعجابكم ، خاصة أنها باللغة العامية ،،،، قرأة ممتعة
ملاحظة: بالضغط على إسم أي من القصص القصيرة السابقة يمكنكم الذهاب إليها و قراءتها
الحريقة (عاشق الأنثى العربية)
===========================
===========================
الحيحانة الأولى
(((شوفت طيزك )))
كنت واقف في الموقف ، مكانش في ميكروباصات و الناس واقفة كتير ، وقفت معاهم استنى.
كانت واقفة ، ماسكة الموبايل بتقلب فيه ، لابسة طرحة بني في ابيص ، و بلوزة قصيرة واصلة لبداية بنطلون جينز ضيق مقسم طيزها و من قدام ، كانت زي كل اللي واقفين ، مستنية الميكروباص و باين عليها إنها لسه صاحية من النوم ، الساعة كانت ثمانية الصبح .
كل ما يجي ميكروباص الناس تجري عليه و خناقة و كدا ، فجأة وقف ميكروباص قدامي ، الناس ركبت و لاقيتها فرصة ركبت و قعدت في الكرسي الأخير اللي جنب الشباك (الكنبة اللي ورا) و واحدة ركبت في الداخل ، فوجئت بيها طالعة و دخلت تركب بيني و بين البنت التانية ، لفت عشان تقعد و انا ببص على ضهرها و هي بتقعد أترفعت البلوزة و نزل البنطلون شوية (بيحصل طبيعي مع أي حد) بصيت لاقيت طيزها عريانه قدامي ، لحظات بس ، لكني شوفت كل حاجة ، فلقتين طيزها و الأخدود الفاصل بينهم (كانت بيضا تميل للإحمرار شوية و ناعمة) ، قعدت جنبي ، بصيتلها و بعدت نفسي عشان ملزقش فيها و بفكر في جمال اللي شوفته.
طلعت الأجرة و كان معايا فكة ، هي طلعت عشرة جنية و البنت التانية نفس الحكاية ، خدت منهم الفلوس و اديتهم الفكة بتاعتي ، اتكلمنا على الفكة و انا برجعلهم الباقي ، كان كلام عادي (اتفضلي ، شكراً ، معاكي نص جنيه ؟ ) ، ابتسامتها كانت في جمال فلقة طيزها ، صافية و ناعمة و هادية، من غير ميك اب لكن حمار خدودها الطبيعي و شفايفها الوردي متوسطة الامتلاء و عيونها السودا الواسعة نسوني كل حاجة ، بقيت عاوز افتح معاها أي كلام ، زودتها في التفكير ، لكنها طلبت من السواق يقف عشان تنزل في نص الطريق ، قامت و زي ما ركبت ، طيزها بائنة و هي بتقف مدت أيديها و شدت البلوزة تداري جمال طيزها ، نزلت و فضلت باصص عليها ، عدت من جنب الشباك ، لاقيتها بتبصلي بابتسامتها الجميلة ، التفتت عليها و الميكروباص بيتحرك ، التفتت فضلت باصصلها لحد ما غابت عن عيني ، لكنها مغابتش عن عقلي ولا صورتها و صورة طيزها غابوا عني.
تاني بوم ، اول ما دخلت الموقف كنت بدور عليها ، لكنها مجتش ، ركبت في نفس المكان ، لكن ولد ركب الناحية التانية و انتظرنا حد يحي يركب في النص ، مصدقتش نفسي لما لاقيتها طالعة الميكروباص بتبص على كرسي فاضي ، شاورتلها "اتفضلي هنا" و اتحركت انا عشان أبقى في النص و هي تقعد مكاني جنب الشباك (عشان مينفعش تركب بين اتنين رجالة) ، أوووووه نفس المنظر بتاع امبارح شوفت كل حاجة ، قعدت و بصتلي"ميرسي على ذوقك" ، ابتسمت "على ايه يا فندم، انا معملتش حاجة" ، ابتسمت "هو مش احنا ركبنا جنب بعض امبارح" ، اتهبلت و فرحت انها لسه فكراني "بالنسبالي فرصة سعيدة جداً ، معرفش بالنسبالك ايه؟" ، ضحكت و مردتش في شيء من الكسوف .
اول مرة ملاقيش حوار افتحه مع حد عاوز أكلمه ، دفعنا الأجرة و قلت فرصة أكلمها و انا بفكلها فلوسها لكنها المرة دي كان معاه فكة ، دفعت الأجرة و قربنا من مكان نزولها و قبل ما تتكلم اتكلمت انا "على جنب يا أسطى بعد اذنك" ، وقف الميكروباص و شاورتلها "اتفضلي" ، قامت و شوفت طيزها تاني ، و انا قومت و نزلت وراها.
كنت بفكر ازاي افتح معاها حوار ، لكنها سهلت عليا كل دا لما نزلت ولاقيتها لسه واقفة ، معرفش مستنياني ولا واقفة عادي "هو حضرتك مستنية حاجة" ، بصتلي باستغراب "نعم؟ حضرتك بتكلمني؟" ، حسيت بإحراج و فكرت اسيبها تمشي و استنى ميكروباص تاني و امشي "مفيش ، انا بس بحسب حضرتك مستنياني انزل" ، ضحكت "شكرا ، انا بس بعدل هدومي" ، الفرصة جتلي على طبق دهب "آه بعد اذنك ، ممكن اقولك حاجة بخصوص هدومك؟" ، بصتلي باستغراب "نعم ؟ هدومي؟" ، "لو هاتديقي بلاش" ، كنا بدأنا نتحرك "لا اتفضل، ايه ، مالها هدومي؟" ، " مفيش هي جميلة جداً و شيك طبعاً ، بس البلوزة قصيرة و بتترفع لما بتتحركي" ، "طيب عادي يعني ، أعمل أيه؟" ، حسيت بإحراج "مش قصدي ، بس حبيت انبه حضرتك بس" ، "تنبهني؟ ليه بقا؟" ، لاقيتها فرصة لازم استغلها "اصل بصراحة ..." مقدرتش اكمل الجملة ، وقفت و بصتلي مستغربة "بصراحة ايه؟" ، "مش هتزعلي؟" ، "ازعل ليه ؟ لا مش هزعل" ، بتردد ، لكني قولتها و خلاص "أصل انا شوفت طيزك".
استنيت منها رد فعل طبيعي ، زي (انت قليل أدب ، او تضربني بالقلم و تمشي ، او على الأقل تمشي وخلاص) ، لكن رد فعلها مكانش متوقع "طب ما انا عارفة" ، اتسمرت مكاني و فتحت بوقي و عنيا من المفاجأة "عارفة ؟ عارفة ايه؟" ، تضحك "عارفة انك شوفتها ، أيه رأيك بقا" ، ابتديت اعرق ، مش لاقي رد ، هزيت راسي "بصراحة جميلة جداً ، جامدة نيك" ، ضحكت "يعني دا رأيك ؟ أمال جوزي سايبني ليه؟" ، بدأنا نتحرك من جديد ، و رديت بسرعة "أكيد اعمى ، او مبيفهمش" ، ضحكت "و انت بقا بتفهم؟" ، من غير تردد "جداً ، بفهم جداً و بقدر الجمال ، دا انا نزلت معاكي مع أني المفروض انزل آخر الخط" ، تضحك ، لكن هذه المرة توقع قلبي بضحكتها (فيها أنوثة ، و مياعة ، و لبونة) ، "طب و بعد ما نزلت هاتعمل ايه في شغلك" ، "كسم شغلي" ، تضحك من جديد "يعني تقضي اليوم معايا؟" ، مصدقتش و تنحت ، ضحكت تاني "أيه مردتش يعني ، تيجي معايا؟".
احلى صدمة في حياتي ، مش لاقي رد ، اروح معاها؟ ، دا انا اروح معاها لآخر الدنيا ، أروح معاه جهنم لو عاوزه ، "معاكي في أي حاجة" ، تضحك "بس بأدب و من غير فضايح" ، "فضايح ايه يا ست الكل ، بس المهم هانروح فين؟" ، تضحك "بص ، انا هاسبقك و انت امشي ورايا و بس" ، فعلاً سبقتني و انا ماشي وراها زي اللي جراها بسلسلة ، فكرت كتير (وراكي وراكي ، ايه اللي هيحصل يعني ، مش معايا حاجة تقلبني فيها ، اهو نقضي ساعتين حلوين) ، دخلت شارع جانبي هادي ، تقريباً مفيهوش ناس ، كنت ببص عليها و هي ماشية ، طيزها الصعنونة بتتحرك مع كل خطوة تزود ناري و اشتياقي ، دخلت مدخل عمارة ، وقفت لحظة و بصتلي كأنها بتقولي ورايا ، دخلت مدخل العمارة ملقتش حد ، جيت اطلع السلم بشويش لاقيت باب الشقة اللي جنب السلم بيتفتح و هي بتمد أيديها و تسحبني لجوه ، استسلمت و دخلت ، طلعت هي بصيت برة و دخلت و قفلت باب الشقة ، انا كنت واقف في صالة صغيرة محتار ، بصتلي و بتضحك "ايه حيران ليه ؟ ادخل اقعد ، هعمل قهوة ، تشرب حاجة" ، قعدت على كرسي قديم و بصتلها "ماشي ، معاكي في اي حاجة" ، ضحكت و اتجهت لأوضة و بصتلي "المطبخ أهو ، خد راحتك ، انا هادخل أغير و أجيلك" ، قومت و في طريقي للمطبخ كانت هي دخلت الاوضة ، سمعتها بتقول "قهوتي مظبوطة و في عندك كنكنتين اعملي و اعملك قهوة" ، دخلت المطبخ لاقيت كل حاجة جاهزة على طرابيزة قديمة و بوتاجاز نضيف و بدأت افكر و انا بضحك (داهية لتكون جايباني اعملها قهوة ، بس عموماً دا الواحد يشتغلها خدام و هو مبسوط).
حطيت القهوتين عالنار ، و سمعت صوتها من الصالة "انا غيرت ، اتصرفت ولا أجيلك؟" ، "لا كله تمام ، ألا انتي اسمك ايه؟" ، تضحك "خلود ، و انت؟" ، كنت خلصت القهوة و شيلتها في صينية و خرجت "عاطف ، اسمي عا...." ، مقدرتش اكمل من اللي شوفته ، تنحت و وقفت مكاني ، لابسة بيجامة حمالة ضيقة على صدرها ، محددة بزازها المتوسطين الحجم و الحلمتين معلمين فيها ، و شورت لازق على جسمها فوق الركبة ، وقفت لما شافتني متسمر مكاني و ضحكت و خدت مني الصينية ، و خطتها على طرابيزة صغيرة قدام الانتريه و وقفت قدامي و لفت "ايه رأيك؟ أعجبك" ، مقدرتش انزل عيني من عليها "أحا ، تعجبيني؟ دا انتي. تعجبي الباشا" ، "تضحك و تمسك أيدي تقعدني و تقعد و تمسك علبة سجاير و تمدلي سيجارة و تمسك الولعة و تقربها مني و تبص في عنيا و تغمزلي "كسم الباشا ، المهم انت" ، كنت عاوز اشيلها و اخدها أوضة النوم لكن قولت لنفسي اتقل ، ولعت السجارة و شربنا القهوة و احنا بنتكلم ، عرفت انها متجوزة من سنتين و جوزها بتاع نسوان و منفضلها و دي شقة أمها قبل ما تموت ، هي بس اللي معاها مفتاحها ، و بتيجي هنا عشان تعوض حرمانها كل ما تلاقي فرصة ، خلصنا القهوة لاقيتها وقفت و مسكت أيدي و حضنتني جامد ، طبعاً كان زبي بقى صاروخ مستعد للانطلاق ، حضنتها ، حسست على ضهرها قفشت فقلة طيزها ، دخلت أيدي من تحت البلوزة ولامست ضهرها علطول، و أيدي التانية كانت تحت الشورت بتدعك طيزها ، تنهيداتها موتتني ، محسيتش بنفسي غير وأنا بشيلها بين أيديا على أوضة النوم و انزلها على السرير و ابدأ أفك زراير القميص ، هي مسبتنيش لوحدي قامت و قعدت على ركبها قدامي و بدأت تفك كباسين الجينز و نزلته و نزلت البوكسر ، أووووووف ، مسكت زبي و حطيته بين أيديها و بدأت تفركه كأنها بتعمل كفتة ، و نزلت بشفايفها باسته من قدام و طلعت لسانه تلاعبه و راحت مدخلاه في بوقها و بدأت تمص ، مقدرتش ، بتمص باحتراف شديد، حسيت جسمي ولع ، مش قادر ، صرخت "آه يا خلود ... مش قادر ... عاوز أنيك" راحت قايمة و نايمة على السرير ، و بصتلي "قلعني يا عاطف" ، قربت منها و بين رجليها و مسكت طرف الشورت و شديته لتحت.
أوف ، كل ما انزل شوية احس الدنيا بتنور من نعومة و بياض جسمها ، شديته لحد تحت كسها ، مصدقتش ، لون وردي يجنن ، ضميت رجلها عشان اطلع الشورت منهم ، و فتحتهم تاني و نزلت بلساني ، أووووف أيه الطعم دا ... عندها حتة لحمة مدلدلة غرقانة من عسلها ، حطيتها بين شفايفي و دوقت أحلى شهد ، أجمل عسل ، طلعت بلساني على كسها من تحت لفوق ، ريحته فل و ورد ، صرخت و اتنهدت "آاااااه ، حبيبي يا عاطف.. مش قادرة" ، كانت رفعت البادي و ماسكة بزازها بتفركهم مكونتش خدت بالي ، بس لما رفعت عيني شوفتهم ، أحااااا أيه دا؟ انا في حلم ولا حقيقة ، بزازها صغيرين قد قبضة الايد لونهم أبيض بس أثر قفشها فيهم بيدي لون أحمر و وردي ، الحلمتين واقفين لونهم أحمر كأنهم ملتهبين ، فعلاً كانوا ملتهبين من الشهوة ، مديت أيدي و مسكت بز منهم ، كهربا مسكت كل جسمي ، لاقيت نفسي باطلع فوقيها و بنزل بشفايفي على واحدة منهم و بدأت أرضع كأني محروم من لبن الأم .
حركتها تحتي خلتني أحس قد أيه هي تعبانة و محتاجة زبي يدخل كسها ، خاصة أنه كان واقف بين فخدها و عاوز ينط ، رفعت نفسي شوية و ثبت زبي عند فتحتة كسها الملهلب ، مدتنيش فرصة لأقيتها نزلت بجسمها و راحة رافعة كسها ناحية زبي اللي دخل صاروخ فيها ، راحت مصرخة "أوووووف ، آه ياني يا محرومة" ، أجمل إحساس و زبي بيدخل في كسها حسيت أنه كهف مهجور و أوا مرة يدخله نور من سنين ، كانت مشتاقة و محتاجة و حيحانة و تعبانة ، كلامها المتقطع زود لهيبي "نكني يا عاظف ، أووووف مش قادرة ،، مح...محرومة من الزب" ، فضلت اتحرك وهي تتلوى تحت مني زي تعبان مجروح جيمها كان بيشع حرارة و دفا خلوني اتحر كأني في شهر تمانية في عز الصيف ، كسها كان بيقفل على زبي كأنه خايف يهرب منه ، حركته جواها بتفتح بين لحم كسها الوردي مع دخول زبه و لحم كسها يتلم تاني مع خروج زبي.
كنت حاسس أني مش في الدنيا ، كأني أول مرة أنيك (ما أروع أن تنيك أنثى محرومة) ، "قطعني أنا بتاعتك ، افشخ كسي يا جامد " ، "أوووف مش قادرة" ، أنا كمان مكونتش قادر "خدي يا لبوتي ... يا أجمد متناكة في الدنيا".
و أنفجر بركان الغضب ، جسمي اترعش بشدة مع رعشة جسمها ، كسها قفل على زبي كأنه بيعصره ، صرخنا مع بعض بأحلى "آاااااه" ، حركتي بدأت تهدى و زبي بيرمي جواها ، لكن حركتها زادت ناحية زبي و كسها بيقفش عليه "متوقفش أفشخني مش قادرة" ، حاولت اتحرك حسيت بقشعريرة في زبي من الإثارة صرخت " مش قاااااادر" ، حضنتني و بدأت تتحرك و تضمني بشكل أقوى "نيكني يا عااااطف ، قطعني".
تليفونها كان بيرن من قبل ما زبي ينزل خلصنا و راحت قايمة بعد ما بدأنا نهدى ، بصيت عليها و هي خاجرة من الأوضة عريانة رايحة تجيب تليفونها (أوووف على دا جسم ، طيزها الصغيرة ملهلطة زي الجلي ، بتطلع و تنزل مع كل خطوة ، بيضا زي القشطة ) خرجت و سمعت صوتها "في أيه يا منى ؟ ، خلاص جاية أهو سلام".
قفلت الفون و رجعتلي كنتب بدأت البس هدومي ، مسكتني من أيديا و بصت في و شي "شكراً يا دكري ، بس لازم اروح الشغل دلوقتي" ، بوستها "انتي أجمد مزة في العالم ، هاشوفك تاني؟" ، ابتسمت و سابتني و بدأت تلبس هدومها "سيبها للظروف" .
بعد ما لبسنا و ورا باب الشقة حضنا بعضنا كأننا عشاق ، لكن كل شيء انتهى و خرجت مش مصدق نفسي إن اللي حصل دا حقيقة.
بعد شهرين : كل يوم بركب من نفس المكان بستناها عايش على أمل نتقابل تاني ، لكن محصلش .
لدرجة أني نزلت كذا مرة مكان ما نزلنا و روحنا شقتها ، حاولت أوصل لكني معرفتش ، لأني لما مشيت وراها كنت مركز مع جمال جسمها و حركة طيزها.
أنتهت....
===========================
===========================
الحيحانة الثانية
((( بعبوص )))
بصوا بقا ، انا رهقانة و مخنوقة ، من يوم ما اترفدت من الشغل من اربع تيام و انا حاسة أني مخنوقة ، قاعدة في اوضتي كأني في سجن ، و كل شوية أمي تنهده عليا ( تعالي يا نجلاء اعمللنا لقمة ناكلها ، انزلي هاتلنا حاجة من السوبر ماركت ، تعالي اقعدي اتفرجي معايا على التلفزيون) حاجة بيضان خالص.
و اخواتي المجوزين من زمان مجوش يزوروا أمي ولا شوفتهم ولا شوفت عيالهم ، حتى زمايلي في الشغل ولاد المتناكة محدش منهم حتى رن عليا ، اكيد خايفين من مرات صاحب المصنع ، بس انا ايه ذنبي ان جوزها عينه زايغة و انها مش مالية عينه ؟ ، أيه ذنبي إنها قفشته و هو زانقني في المخزن يعني؟
نعم ؟ بتقول زانقني ازاي ؟ مش هأقولك ، ولا عاوزني أقولك انه كان حاضني من ضهري و مطلع زبه بيحكه في طيزي ؟ ولا أقولك انه كان رافع البادي و السنتيان و ماسك بزازي و عمال يقفش و يفعص فيهم ؟ ولا أقولك ان مراته دخلت علينا المخزن و احنا بالوضع دا ؟ و أني انا اللي خدت بالي و هي واقفة قدامي و البيه كان في دنيا تانية ، روحت خبطته بكوعي في جنبه عشان ياخد بالي و طلعت جري على برا بعد ما ظبطت هدومي ، و هي قفلت باب المخزن و سمعتها بتزعقله و بتقوله "ايوة كدا انا فهمت انت ليه علطول في المصنع ، ادام في شرموطة زي دي" ، و بعد ما هزقته خرجت و قالت "البت دي مشوفش وشها هنا تاني ، و اي واحدة هحس انها مش مظبوطة هتروح معاها ، انا قاعدلكم هنا يا جزم".
و من ساعتها و انا محدش سأل عليا خاصة من العيال و الرجالة اللي مكونتش بحرمهم من حاجة لزق و تقفيش و تحسيس و كنت بمص لناس منهم ، كل دا نسيوه ولاد الوسخة ؟
و كل ما ادخل تحت البطانية و أقول العب في نفسي شوية و اضرب سبعة و نص و انا بتفرج على فيلم سكس ألاقي أمي داخلة عليا "تعالي اقعدي معايا شوية ، بتعملي ايه يا نوجا ؟ " حاجة زفت ، انا هلبس وانزل أتمشى شوية يمكن ألاقي حد يريحني.
يا ترى البس ايه ؟ ، حلو البنطلون الليكرا دا اللازق على طيزي و كسي يمكن حد يسخن عليا و البادي دا جامد اوي وهو ضيق كدا على بزازي و مخليهم بارزين كدا و الطرحة دي بردو بتبين شعري ، تمام كدا انا هنزل و الليل قرب يليل اهو.
خرجت من الاوضة زي العادة أمي قاعدة زي قرد قطع "رايحة فين يا نجلاء" ، "رايحة أقابل منال صحبتي و راجعة علطول".
نزلت الشارع ، آه واخدة بالي انهم بيبصوا عليا ، و ايه الجديد يعني ؟ طول عمري الرجالة عنيهم مبتتزلش عني ، مشيت لاقيت اتوبيس معدي فكرت "ايوة بقا اتوبيس زحمة تحلى الزنقة" ، استنيت لحد ما لاقيت اتوبيس زحمة روحت راكبة ، فضلت اتزنق بين الناس لحد ما وقفت جنب راجل عجوز و مسكت أيد الكرسي و سندت عليه ، و جيه ورايا شب وقف ، حسيت انه عاوز يعمل حاجة عملت عبيطة خالص ، ايوة بدأ يلزق فيا أهو ، فجأة "أييي" ، بعبوص جامد كان هايخرمني لدرجة أني اتنطرت ، الراجل العجوز بصلي "ايه يا بنتي مالك؟" ، "مفيش يا حاج بس رجلي اتخبطت في الحديدة بتاعت الكرسي" ، "طب تيجي تقعدي مكاني؟" ، "لا ميصحش خليك مرتاح" ، روحت بصيت ورايا ، لاقيت الشاب عامل من بنها و باصص لفوق "ايه يا كابتن؟" ، بصلي "ايه يا آنسة ، حد كلمك؟" ، ابتسمت و وطيت صوتي "كان جامد اوي ، بالراحة شوية يا عم" ، ضحك "انتي نازلة فين؟" ، "اي حتة معاك" ، "طب تعالي ننزل" ، مشينا ناحية الباب "على جنب يا أسطى".
و مشينا جنب بعض "هنروح فين؟" ، "متخافيش ، هانروح حتى هادية و هاظبطك" ، ضحكت "دا انا اللي هظبطك".
فضلنا ماشيين شوية ، و اتعرفنا على بعض ، كان اسمه سعيد شغال ميكانيكي ، دخلنا شارع ضلمة و منه لاقينا فتحة بتفتح على جراش عربيات قديمة ، اول ما دخلنا لاقيته راح حضني من ضهري و حسيت بزبه واقف هايخرم البنطلون و الكيلوت و هايعدي لطيزي ، أيده قفشت على بزازي الاتنين "دا انا هافشخك" ، بدأت اسخن ، الحرمان وحش ، لاقيته راح منزل أيده و حطها على كسي و قعد يفرك فيه "كسك جامد اوي يا متناكة" ، روحت بعداه عني و لفيت و وطيت و بدأت افتح في زراير البنطلون بتاعه "بتعملي ايه؟" ، "بعمل ايه ؟ عاوزه زبك امصه ، محرومة" ، طلعت زبه اللي كان واقف مولع و حطيته في بوقي و هو حط ايده على راسي و بدأ يتنهد و يقول آه بصوت مكتوم ، كنت بمص زبه من فوق لتحت و أحط راسه بين شفايفي و العب فيه بلساني و انا مسكاه بأيدي ، راح رافعني و حضني و دخل أيده من تحت البنطلون و أيده لمست كسي "أوف دا انتي كسك مغرق الدنيا يا شرموطة" ، مقدرتش امسك نفسي مسكت زبه و قعدت اضربله عشرة "آآآه طب ما انت زبك هايج نيك" ، راح باعد عني و وقف ورايا و نزلي البنطلون لحد ركبي و راح موقف زبه بين طيازي و قعد يحكه و رفعلي البادي و طلع بزازي و بدأ يقفش فيهم و يفعصهم و انا مش مالكة نفسي جسمي كان كله مولع نار و بقيت بتلوى و انا دايسة على شفايفي عشان مطلعش صوت ، مديت أيدي بلاعب كسي اللي كان غرقان ، راح نازل بأيد من أيديه و بعد أيدي و قفش كسي و بدأ يدعكه و يدخل صباعه بالراحة"انتي بت ولا مرا؟" ، مكونتش قادرة ارد بس كان لازم ارد لايبوظني "لا لسه بنت" ، كان زبه طالع نازل بين طيازي و أيد على بز من بزازي بيدعك فيه و أيده التانية بتقطع كسي و انا مش قادرة أتكلم ولا أقول حاجة سبتله نفسي خالص.
راح سايبني و نزلي البنطلون و الكلوت ، معترضتش خالص راح مقعدني على كبوت عربية واقفة "عاوز ادوق عسلك" ، و راح نازل بشفايفه على كسي و قعد يلحس و يمص و يدخل لسانه و يطلعه و انا كاتمة الآهات ، و مد أيده مسك بز من بزازي ، حلماتي كانت واقفة اجمد من زبه ههههههه ، و هو ماسك زبه بيضرب عشرة و عمال يقول "آاااه يا جامدة كنتي فين من زمان" ، راح واقف جنبي و قالي "مصي زبي خليه ينزل في بوقك" ، راح قاعد مكاني و انا وطيت على زبه و قعدت امصه جامد ادخله كله في بوقي و اخرجه ، و هو مد أيده و مسك بزي و قعد يقفش فيه ، نزلت أيدي أدعك في كسي اللي كان ملهلب و مغرق الدنيا ، و فجأة "آاااه" و زبه انفجر في بوقي ، جيت اطلعه ، راح دايس بأيده على راسي "آآآه ، اشربي لبني يا بنت اللبوة" ، مقدرتش أتحرك و لبنه بينطر في بوقي لحد ما حسيت أني بتخنق ، روحت بعدت ايده بالعافية و بعدت عنه ، دبه نطر زي النافورة على بزازي ، و قفت اتفرج عليه و هو بينطر و هو مد ايده و قعد يدعك فيه ، و انا بتفرج عليه و أيد بتدعك في بزازي و الايد التانية بتفرك في كسي.
خلصنا راح قايم قعد يرضع في بزازي و يدعك بأيده في كسي ، لحد ما تليفوني رن ، خدته من عالارض "أيوة يا اما ... انا جاية اهو" ، مسبنيش ابن المرة و انا بكلم أمي ، فضل يدعك فيا و انا مكونتش عارفة ارد عليها لحد ما قفلت معاها ، و لبست هدومي.
و خرجنا "متجيبي رقمك" ، ضحكت "لا ، سيبها للظروف".
انتهت ....
===========================
===========================
الحيحانة الثالثة
((( اول مرة اتناك )))
دخلت المكتب بدري على غير العادة ، حتى الناس اللي معايا استغربوا لما شافوني داخلة عليهم "صباح الخير" ، أستاذ محمد رفع راسه من الورق اللي بيبص فيه مستغرب "ايه دا شروق جاية في معادها يعني ، ايه اللي حصل" ، وقفت قدامهم على باب مكتب المحاسبة و من غير نا ارد عليه "حد يشرب حاجة ؟" ، رد أستاذ وليد "مالك كدا عالصبح ؟ فين ضحكتك الحلوة؟ لو مجيك بدري هايخليكي تقلبي وشك علينا كدا يبقا تعالي متأخر احسن" ، ابتسمت مجاملة "مفيش حاجة شوية مشاكل مع جوزي بس" ، مرضيتش احكي لحد حاجة من اللي حصل قولتلهم مشاكل و خلاص.
دخلت المطبخ او الكانتين زي ما بيحبوا يقولوا عليه و بدأت أعمل الطلبات ، دخل ورايا عماد الفراش ، شاب طويل و رفيع ، يعتبر اقرب واحد ليا في الشغل لانه هو الوحيد اللي في مستوايا ، كلهم محاسبين و محامين ، آه نسيت اقولكم دا مكتب محاسبة قانونية ، و انا بشتغل بعملهم طلباتهم يعني شاي و قهوة و نسكافيه و كدا ، و عماد دا الفراش بتاع المكتب اصل المكتب كله شقة اربع اوض مش كبير اوي يعني.
دخل عماد و كان هو كمان مدايق ، قعد على الطرابيزة اللي في المطبخ و ولع سجارة "معلش يا شروق لو ممكن فنجان قهوة" ، بصتله "حاضر اخلص بس طلبات الأساتذة و اعملك اللي عاوزه" ، خدت بالي انه مدايق "مالك يا واد وشك مقلوب كدا ليه؟" ، "مفيش فسخت خطوبتي بس" ، ضحكت كأني بقوله كلنا في الهوا سوا ، استغرب و بصلي "مالك انتي روخرة" ، شيلت الصينية اللي عليها المشاريب "هاودي الحاجات دي و ارجعلك".
رجعت لاقيته قاعد "يا ابني فك وشك شوية انا مش ناقصة" ، "مالك بجد؟ مش زي عادتك كدا؟" ، ضحكت "جوزي رما عليا يمين الطلاق امبارح و سابني و مشي" ، استغرب اوي "دا ليه كدا؟ ايه اللي حصل لدا كله؟" ، معرفتش ارد عليه ، أصل هأقوله أيه؟ ، هو مسكتش "ايه سكتي ليه مالك بجد؟ ايه اللي حصل؟" ، قمت اعمله القهوة "مفيش حاجة هي العيشة كلها هم ، مش عارفة بيتنطط على ايه؟" ، "في ايه بس يا ام خالد؟ الراجل مزعلك ليه اوي كدا؟" ، مع كتر اسألته قولتله"مفيش عرفت انه بيكلم واحدة و بيقولها بيحبها و كلام كدا" ، ضحك "طب و ايه المشكلة ؟ ما كل الرجالة كدا" ، نرفزني برده ، لاقيت نفسي انفعلت "بس هو يكفيني الاول و ..." حسيت أني هلغبط في الكلام ، روحت ساكتة ، و مسكتش سكتي ليه ؟ كملي كلامك" ، بعصبية و انا بصبله القهوة "خلاص يا عماد مفيش حاجة" ، حطيتله القهوة على الطربيزة ، وقعدت في كرسي قدامه ، بصلي "عارفة أنا كنت بحب شيماء ، و عمري ما فكرت نسيب بعض ، بالذات بعد اللي عملناه مع بعض" ، "بصتله باستغرب "عملتو أيه مع بعض؟" ، ضحك كأنه كان مستني السؤال "كل حاجة ، لعب و تقفيش و مص ، عارفة أنا كنت بنام معاها من ورا" ، فتحت عيني مش مصدقة "نعم ؟ انت هاتنخع عليا" ، يضحك "أنخع عليكي ليه يعني؟ زي ما بقولك كدا ، كنا عندهم في البيت حتى و امها موجودة ، كنت بقفشها و هي تلعبلي" ، معرفش ليه جريته في الكلام "أزاي يعني و أمها موجودة؟ مش بقولك بتنخع" . "أفهمي يا ام خالد ، لما كانت أمها بتبقى موجودة كان بيبقى حاجات كدا خفيفة ، يعني تقفيش بوس و كدا" ، بصتله و ضحكت "طب اتكتم بقا".
سكت شوية و انا سكت ، لاقيته بيقول فجأة "يعني هو مش بيكيفك؟" ، بصتله بنرفزة "اسكت بقا يا عماد، مش ناقصاك" ، ضحك "يا حبيبتي عرفيني ، منا حكيتلك كل حاجة" ، بصتله بخنقة و قرف "مقولتلكش تحكيلي ، انت اللي حكيت من نفسك" ، بحنية يرد "طب يا حبيبتي انتي مطلبتيش وحكيتلك ، طب أنا بطلب ينفع تكسفيني؟" ، ضحكت من أسلوبه ، و معرفش بردو ليه اتجاوبت معاه "عاوز أيه يا عماد؟" ، "منا قولتلك هو مش بيكيفك؟" ، "مش فاهمة يا عماد ، وعشان خاطري خلاص بقا" ، يتحمس "خلاص أيه بس؟ قصدي مش بيريحك؟ يعني مش بتحسي بالمتعة معاه؟" ، اتنهدت "بص يا عماد بصراحة أنا قبل ما اتجوز مكونتش أعرف حاجة عن الموضوع دا" ، يقطع كلامي "موضوع أيه؟" ، اتكسف "الموضوع دا يا عماد ، الجواز و كدا" ، يضحك بخباثة "آه قصدك النيك" ، ادايق منه "انت قليل أدب ، ومش قايلالك حاجة ، اسكت بقا" ، يترجاني "خلاص أنا أسف ، مش هاقول حاجة كدا تاني" ، ابتسم و مش عارفة ليه كملت ، أول مرة اتكلم مع راجل في الحاجات دي ، حسيت برغبة أني احكي "لما اتجوزنا و من أول يوم هو علمني كل حاجة حتى الكلام العيب و الحركات وكدا ، كان بينام معايا ، بس مش بيطول" ، قبل ما أكمل يقطع كلامي "يعني أيه مش بيطول ، قصدك بينجبهم بسرعة؟" ، هزت راسي بمعنى آه "و انا كنت مفكرة ان دا العادي ، لحد ما فيوم جت واحدة صاحبتي و كنت أول مرة أتكلم مع حد في الموضوع دا و سألتني انتو بتقعدو قد أيه ؟ قولتها مش عارفة بس بالكتير تلات اربع دقايق ، لاقيتها استغربت و قالت أيه دا ، أنا جوزي بيطول معايا أكيد جوزك عنده مشاكل ، بعدها عرفت من كذا واحدة أنه دا مش طبيعي ، واللي جد انه مبقاش عنده رغبة أصلاً ، ولما عرفت أنه يعرف واحدة عليا ، اتخانقنا و خرجت عن شعوري لاقتني بقوله بس لما تكفيني الأول ، راح مطلقني و ساب البيت ومشي" ، بصتله لاقيته مركز أوي "ها ارتحت كدا؟" ، ضحك "يا حرام دا انتي على كدا تلاقيكي تعبانة و على آخرك" ، اتكسفت و روحت قايمة "خليني أقوم أشوف شغلي ، عشان قربو يمشو انهاردة الخميس عندنا تنضيف المكتب قبل ما نروح" .
الساعة اربعة كلهم مشيوا و زي العادة بنقعد أنا و عماد ساعة أو أكتر ننضف المكان و نجهزه عشان يوم الاحد بداية الاسبوع ، كنت واقفة في المطبخ برتب الكوبيات ودبعد ما لمتها من المكاتب ، ونضفت الحمامات ، ودخلت عليه مكتب المحاسبين لاقيته بيمسح "أنا خلصت الحمامات و المطبخ و مروحة يا عماد ، عاوز حاجة؟" ، راح بصصلي "معلش ، لو ممكن كوباية شاي ، و انا هاغسل الكوباية و احطها مكانها قبل ما امشي" ، دخلت المطبخ و حطيت مايه في الكاتل و وقفت قدامه لحد ما المايه تغلي ، من غير ما آخد بالي حسيت بيه فجأة بيحضني من ضهري ، من المفجأة معرفتش اعمل حاجة في اللحظة الأولى لكن بعد كدا حاولت افلفص منه بس هو كان ماسكني أوي و حاضني جامد و حسيت بزبه هايخرم طيزي ، قاومت و بعده عني و بصيت عليه لاقيته واقف عريان و زبه واقف "انت بتعمل ايه يا ابن الكلب انت؟" ، مسك زبه و بصلي و هو بيضحك "أيه رأيك في دا؟" ، بصيت عليه و معرفتش أرد ، مش عارفة ليه كأني اتسمرت في مكاني ، فعلاً زبه كان كبير عن زب جوزي و كان مليان عنه و واقف جامد أوي ، هو حس بيا راح مقرب مني و مسك أيدي و حطها على زبه ، بصيت في عينيه من غير مقومة قفشت على زبه وحسيت عروقه هاتنفجر ، بصت عينيه كان كلها شوق و كأني حبيبته أول مرة أشوف حنية كدا ، نسيت كل حاجة ، مصحتش إلا وانا في حضنه و زبه بيضرب بين رجليا ، لاقيته بيفك زراير البلوزة ، مقاومتش و سيبته لحد ما بقيت عريانة من فوق و بدأت اتنهد بصوت عالي ، مش عارفة خوف ولا قلق ولا رغبة ولا أيه بالظبط ، مسك بزي بأيده و قعد يقفش فيه و بزي التاني كان بوقه عليه وبيرضع من حلماتي ، حسيت أني هاقع مفكرتش غير و انا بمسك زبه و بدعكه كأني بضربله عشرة ، بدأ صوت آهاتنا يعلى ، مفيش كلام أحاسيس مولعة وبس ، راح باعد عني و بدأ ينزلي البنطلون و الكيلوت ، بقيت واقفة قدامة ملط ، و مخدتش أي رد فعل ، رجع خطوتين لورا وبص عليا من بعيد و مسك زبه بيدلكه "لفي يا شروق بعد إذنك" ، بردو معرفش ليه سمعت كلامه لفيت لفتين و هو عينيه بتقطع كل حتة في جسمي لاقيته قرب مني و مسكني من أيديا و بص على زبه "بصي زبي مولع ازاي" ، بصيت عليه و لاقيت نفسي بسحبه و اقعده على الكرسي و انزل بين رجليه و امسك زبه واحطه بين شفايفي و ابدأ أمصه ، شعور مختلف خالص ، كنت حاسة أني أول مرة أمسك زب أو أمصه ، كان واقف زي حديدة ، كان جامد أوي و طويل ، عروقه باللون الاخضر الفاتح منفوخة ، حطيته في بوقي و قعدت أمص ، وامص و اطلعه و ادخله ، مقدرتش أعمل حاجة روحت حاطة أيدي على كسي و بدأت العب فيه ، و صوت تنهيداتي المكتومة علي مع صوت المص اللي ارتفع مع لعابي اللي نزل كتير أوي ، لاقيته راح قايم و رفع رجلي اليمين على كرسي و نزل بلسانه يلحس كسي ، اول ما لسانه لمس كسي صرخت "آااااه مش قادرة" .
قام و رايح جي من ورايا و وطاني و حط زبه على دخلت كسي ، حسيت أني عاوزه أقوله لا ، مينفعش بس سكت و وطيت عشان يعرف يدخله أكتر ، زبه بيخش في كسي و حاسة أني بموت ، كسي من مستحمل زبه ، افتكرت ليلة الدخلة و وجعها لكني متكلمتش عشان حاسة بمتعة أول مرة أحسها ، بعدها بشوية راح خارج مني و خلاني نزلت بوضع الكلابي و نزل ورايا ، ركبني و دخل زبه تاني "أوف على كسك يا شروق" ، مقدرتش أرد ، بس قولت آه بصرخة و بصوت أعلى لما نام بصدره على ضهري ، و مد أيده يقفش و يفعص في بزازاي ، زبه بيدخل و يخرج في كسي و صوت أنفاسه بيجنني ، نزل بشافيفه على رقبتي ، بدأت أتلوى و اتحرك بكسي لورا عاوزة زبه يدخل أكتر ، كنت حاسة بأنفاسه في رقبتي و وداني ، أنفسه كأنها شعلة نار ، نسيت الدنيا ، حسيت أني مبسوطة ، و نسيت الوقت ،الوقت؟ ، أيه دا دا طول أوي ، أول مرة أنا ابقى مستنيها يجبهم ، صرخت "طفيني بقى مش قادرة" ، حضني أكتر و قفش على بزازي "أجيبهم أيه؟ انتي مفكراني جوزك؟" ، راح قايم و نيمني على ضهري و قعد بين رجلي "عشان متتعبيش" ، و نزل بصوابعه يلعب في كسي جنني زيادة ، كسي أول مرة ينزل كل دا ، و راح نازل بلسانه ، صرخت بكلام مش مفهموم حسيت برعشه في كل جسمي ، زغزغة في كسي خلتني أصحك وانا بصرخ "دخلووووووو" ، راح مقربة من كسي و حطة عند فتحته ، و رشقه جامد ، صرخت و انا بموت ، راح رافع رحلي و زبه جوا كسي و ضمهم على بعض و حطهم على كتف واحد وبصلي ، نظرت عينيه فظيعة شهوة مش طبيعية ، كان قاعد على ركبه و رافع رجليا الاتنين على كتفه و ضممهم بأيد و زبه داخل خارج بيفشخ كسي ، ومش كدا و بس بأيده التانية ضربني ضربة جامدة على طيزي ، أول مرة يحصلي كدا ، بيضربني لكني مستمتعة ، و راح مد نفس الأيد اللي ضربني بيها و قفش بز من بزازي ، وزبه لسه بيفشخ كسي من غير رحمة .
أووووف أيه اللي أنا حاساه دا؟ ، الكلام مش قادر يطلع ، صوتي اختفى أنفاسي هاتنط من صدري ، وهو في دنيا تانية ، فجأة فتح رجليا و نزل فوقية ، وسند على رجليه و بدأ يرافع جسمه من النص و هو ساند إيديه جنبي و رجليه بين رجليا و بيرفع وسطه و يرزع في كسي ، حاسة بزغزغة بقيت أضحك مع الشهوة ، مش عارفة أمسك نفسي ، وفجأة ماسورة لبن عمومية ضربت جوايا ، مبقتش قادرة أمسك نفسي روحت مصرخة و حضناه جامد ، و حسيت أني بشخ على نفسي بس أحلى شخة ، أووووف ، جسمي ماله كدا مش قادرة أسيطر عليه ، رعشة مش طبيعية كأنها كهربا ، كل دا ولا كلمة ، بس شهوة أول مرة أحسها ، لبنه ملا كسي مع شهوتي اللي بقيت زي نافورة ، الارض غرقت تحتيا .
صمت في كل شيء حولينا إلا في أجسامنا ، كانت ثايرة وفايرة ، قام من فوقي ، زبه كان لسه واقف و بينقط و انا مش حاسة بنفسي ، قومت مش قادرة أضم رجليا على بعضهم ، وقفت بالعافية ، ولبست هدومي و هو لبس ، و نضفت مكان ما نكني ، و جيت أخرج لاقيته بيناديني "شروق استني" ، وقفت وبصتله لاقيته بيبتسم "شكراً يا حبيبتي على أحلى متعة" ، مقدرتش امسك نفسي جريت عليه وحضنته من غير ولا كلمة ، ضمني على صدره ، بكيت ، سألني "مالك؟" ، بعدت عنه و بصيت في عنيه " انت اللي بتقولي شكراً ، دا انا اول مرة اتناك".
انتهت
===========================
===========================
الحيحانة الرابعة
((( نيكة على قديمه )))
دا أول يوم ليا في الاوضة دي ، هي أوضة فوق السطوح اللي ساكن فيه صحبي في الشغل علي ، جبهالي لما اشتكيت من اصحابي اللي ساكنين معايا نفس الشقة اللي كنت ساكن فيها ، أنا أصلاً من الصعيد عندي 23 بشتغل مع علي في مطبعة كتب .
بصراحة انا تعبت من نقل حاجاتي امبارح ، يعني سرير صغير و دولا و مكتب عشان احط عليه الكمبيوتر ، وشنطة هدوم كدا ، بصراحة علي كمان تعب معايا و مامته كمان كان بترتب الأوضة و احنا بنطلع الحاجة ، وعملتلنا أحلى عشا ، و نزلوا بعد ما اتعشينا ، انا اتفرجت على شوية سكس و نمت .
لسه صاحي دخلت الحمام ، أيه دا دي الساعة لسه 11 الصبح ، انزل اشوف الواد علي أصلنا واخدين انهاردة كمان أجازة ، نزلت هما ساكنين في الشقة اللي تحت السطوح علطول هو بيت مش كبير تلات ادوار بس و كل دور شقة ، خبطت على الباب محدش رد ، خبطت تاني ، يووووه بقا يا علي كسمك مش معايا رصيد ، لسه هاطلع السلم لاقيت الباب بيتفتح و أمه مطلعة راسها و رابطة عليها فوطة "أيه يا طارق يا حبيبي في حاجة؟" ، أنا آسف يا ماما بس كنت عاوز اشوف علي" ، "لا يا حبيبي علي نزل من شوية مع خطيبته" ، "طيب يا ست الكل انا هاطلع ، وآسف أني صحيتك من النوم" ، "لا يا حبيبي انا صحية بس كنت باخد دش" ، " طيب انا طالع لو احتجتي حاجة اندهي عليا بس".
طلعت و انا بفكر ، بصراحة أمه جميلة أوي مع إنها يمكن معدية الخمسين ، وشها مورد بلون أحمر بسبب الدش و شعرها اللي باين أطرافه من تحت الفوطة ناعم و جميل و بجد صوته انثوي ناعم ، الحتة اللي باين من رقبيتها و قبل بزازها كانت مثيرة جداً ، هزيت دماغي (أيه يا طارق دي أم صحبك ، عيب كدا) ، عشان افرغ شهوتي ، قعدت على الكمبيوتر و فتحت النت و شغلت الأفلام بعد ما لبست السماعة ، سخنت و طلعت زبي و بدأت ألعب ، أووووف ، آه ، بنات بنت شرموطة ، اتخضيت أوي لما لاقيت أيد بتخبط على كتفي فجأة ، بصيت ورايا لاقيت أم علي ، رفعت البنطلون وشيلت السماعة و بصيتلها "أيه يا أمي؟" ، بصتلي "مفيش بس قعدت أنده عليك مسمعتنيش ، طلعت و قعدت أخبط على الباب مش رديت ، الباب فتح معايا ، دخلت، عرفت بقا انت مبتردش ليه" ، اتكسفت منها و بصيت في الأرض "أنا آسف يا أمي" ، ضحكت "مفيش حاجة ، أنتم شباب و الظروف صعبة بردو" ، " آه صحيح حضرتك كونتي عاوزاني في أيه؟" ، "مفيش جهزت الفطار و قلت نفطر مع بعض ، خلص و انا مستنياك تحت" ، ونزلت ، وكنت مكسوف أوي من نفسي.
نزلت بعد ما غيرت هدومي و غسلت وشي ، خبطت على الباب ، فتحت "تعالى يا حبيبي ، اتفضل" ، بصيتلها و استغربت ، لاقيتها مش لابسة الحجاب ، يدوبك بندانة كدا على راسها و منزلة شعرها من ورا ملموم بتوكة ، و لابسة جلابية بيتي نص كم ، ضيقة من طيزها و مجسمة بزازها و يدوب تحت الركبة بشوية .
عملت نفسي مش واخد بالي ، و قعدت على الطبيلة قدام التلفزيون و هي قعدت قدامي ، بصتلي "انت شغال مع علي من زمان؟" ، "بقالي سنتين و شوية" ، "و كنت ساكن فين بقا؟" ، "كنت ساكن في شقة ع ناس اصحابي بس بصرحة ادايقت منهم ، وعلي قاللي على الأوضة دي" ، "نورتنا يا طارق ، أنا مش عاوزاك تعمل فرق خالص ، لو عاوز أي حاجة اطلبها مني متتكسفش" ، معرفش ليه حسيت إنها عاوزة تقول حاجة بمعنى وسخ بس ابتسمت بمجاملة "شكراً يا ست الكل ، اتكسف من أيه بس؟" .
خلصنا الأكل و بدأت تلم الاطباق حاولت اقوم أساعدها حلفت عليا أفضل قاعد زي ما انا ، هي وقفت قدامي و بدأت تلم الأطباق و هي موطية بصيت لاقيت فتحة الجلابية مبينة حتة من بزازها ، عيني اتعلقت عليهم كانوا تقريباً مليانين شوية و ناعمين ، بس لونهم غامق ، هي فضلت موطية و بتتحرك و هي بتلم الأطباق كأنها متعمدة عشان بزازها تتحرك قدامي ، فجأة رفعت وشها و بصيتلي لاقتني متنح على بزازها ـ راحت بصت على صدرها و رفعت راسها و هي بتضحك "بتبص على أيه يا واد يا قليل الأدب" ، ضحكت و بصيت في الأرض و هي وقفت وخدت الأطباق و راحت على المطبخ ، صراحة زبي كان وقف و باين من بنطلون الترنج ، لاقيت نفسي من غير مقدمات مشيت وراها للمطبخ لاقيتها واقفة على الحوض بتغسل أطباق ، بصتلي وضحكت "أيه يا حبيبي ، تشرب أيه أخلص اللي في ايدي و اعملك" ، دخلت المطبخ " لا أنا هاعمل الشاي" و لفيت وراها و روحت حاضنها من ضهرها ، ورشقت زبي بين ظيزاها و قفشت بز من بزازها و أيديا التاني كانت ماسكاها من وسطها و بدأت أبوسها في رقبتها ، كل دا كان في لحظة هي مقدرتش تتكلم او تاخد رد فعل ، ولسه بتمسك أيدي عشان تفكها روحت نازل بيها على كسها و قفشته ، و لحست رقبتها و ورا ودنها بلساني و مقدرتش تقاوم اكتر من كام ثانية وبدأت أنفاسها تعلى ، خاصةً لما بدأت أرفع الجلابية بأيديا و المس كوسها من فوق الكيلوت راحت لفة و حضناني و سلتني شفايفها و أيدي كان قفشة طيازها جامد ، حسيت بشةقها و حاجتها لدرجة أني مكونتش قادر أجاريها في البوس ولا لعاب بقهما أللي سال جامد جداً ، بقيت أحك زبي بين فخدها و رفعت الجلابية من ورا و دخلت أيدي من بين فاخدها المليانة لحم عشان لأوصل لكسها أو خرم طيزها "آاااه ، أووووف ، م..محرومة" ، روحت ماسكها ما أيديها وسحبتها برة المطبخ و دخلتني أوضة النوم قلعتها ملط و نيمتها على السرير ، جسمها كان مكرمش شوية لكن مش وحش ، اللي كان أجمد سخونتها و شهوتها بعد حرمان السنين ، كل لمسة لجسمها ، كانت حكاية عندها ، بعد ما دعكت كل حتة فيها بزازها الفلاحي الكبيرة المتربية عالغالي المربربة و اللي كف أيدي مكانش بيقدر يمسكهم لوحدهم ، لما لمست حلماتها صرخت و حلماتها وقفت أوي كانت كبيرة في حجم عقلة الصباع ، كانت مغمضة عنيها و مستسلمة خالص "أيدي التانية كانت بتحك قي كسها المليان لحمة واللي كان غرق شهوة ، أول ما لامسته صرخت "آااااه ، مش..قادرة" ، قلعت ملط في ثانية لاقيتها مديت أيديها مسكت زبي و انا بفرشها " بصتلها "عاوزة تمصيه؟" ، فتحت عينيها و بكل شهوة هزت راسها بالموافقة ، نمت على السرير وسندت على أيديا و هي قامت قعدت جنب رجلي و وشها قدام زبي و مسكته "انا من سنين مشوفتوش لدرجة أني نسيتو" ، وراحت نازلة عليه بشفايفها "آااااه" حرارة جوف بوقها و هي بتلحس خلاني هاموت مش قادر ، مسكته بأيديها كانت بدخلو وتخرجو جامد بتمص مصة حرمان "و مدت أيدها بين رجليها تلعب في كسها "أيه كسك تعبان؟" ، بصتلي بكسوف "أح..أحترم نفسك" ، روحت قايم و منيمها و فاتح رجليها و نزلت عليها بلساني و هي بتصوت من الشهوة ، مطولتش روحت نايم فوق منها ، بطنها كانت كبيرة شوية بس عادي حطيت زبي على دخلة كسها و بدأت أدعكه في شفراتها ، بدأت تتأوه و تزوم زي اللبوة لما تكون ممحونة لزب الأسد "حطو" ، كأنها ادتني الإذن ، روحت راشقه جامد ، اترعشت كأنه ماس كهربائي مسك جسمها ، فضلت أرزع و هي تصرخ "نكني جامد" ، مبقتش قادر أخد نفسي ، كسها كان بيقفل على زبي جامد كأنها أول مرة تتناك ، و صوت آهاتها كان بيجنني ، نمت فوقها راحت حضناني جامد ، و بتتحرك بجسمها لفوق ، و أنا بضرب كسها بزبي مرة جامد و مرة بشويش ، و مرة أطلعه خالص و ارزعه مرة واحدة . لما زبي بدأ يرمي حسيتها بتموت ، عنيها ابيضت و حركة كل جسمها هديت أيديها فكت من ضهري و رمت راسها على المخدة على جنب ، اتخضيت ، لكن لاقيت كسها لسه قافش على زبي ، مقعولة ماتت و كسها لسه عايش؟ههههههههه" ، اطمنت لما بدأت تتنهد ، زي صوت عجل مدبوح في آخر أنفاسه ، جسمها كله سايب ، روحت سانت على صدرها و رفعت نفسي و اتملكت أكتر و بقيت أرزع زبي و أزرع زبي في كسها ، مع كل رزعة كان جسمها بيتنفض زي الصاعق بتاع الكهربا اللي في المستشفيات لما تكون الحالة قلبها بيقف و عاوزين يفوقها ، نفس المنظر كل ما ارزع زبي كل جسمها يتنفض و ينزل تاني"آاااه" بس دا اللي كان بيطلع منها ، مع صوت العجل المدبوح ، لحد ما هديت ، ، نزلت على صدرها ، أخيراً رفعت راسها "أيه دا؟ دا..انا كنت نسيت".
اول ما قومت من فوقيها تليفونها رن ضحكت و مسكته "أيه يا علي؟.... انا كنت عنده طلعتله فطار تلاقيه نام تاني ... طيب هاجهز الغدا و استناك"
قفلت معاه و بصتلي "انت عارف بقالي كام سنة أكتر من سبع سنين محستش بكل دا" ، ضحكت "بس انت فرس" ، ضحكت مكسوفة "حد يعنل كدا في ام صاحبه؟" ، "أم صاحبي؟ انتي حبيبتي ، خليكي حلوة و معايا و انا هارجعلك الذي مضى".
انتهت
===========================
===========================
الحيحانة الخامسة
((( بزاز مرات البواب )))
"ماما عاوزة حاجة من الشارع قبل ما أمشي؟" ، "انت متعرفش إن في بواب جديد؟" ، "دا جيه امتا دا؟" ، "آه انت منزلتش من امبارح صح ، دا جيه بالليل بعد ما انت رجعت" ، كانت مشكلة كبيرة مشكلة البواب دي ، نزلت عاوز أشوف البواب الجديد ، بصيت على الدكة بتاعته قدام العمارة مسمعتوش ، قلت اشوفه في أوضته عشان أوصيه يخلي باله لو امي عاوزه حاجة ، قربت من الأوضة "يا اللي هنا" ، سمعت صوت حريمي من جوا "مين تعالى" ، دخلت لحد باب الأوضة لاقيت واحدة قاعدة على كنبة كدا بترضع عيل ، تنحت ، كانت منيمة طفل على رجلها و مطلعة بزها و بترضعه ، ولما دخلت متكسفتش ، بس كانت حاطة أيديها على بزها كأنها بتغطيه بس طبعاً مكانش مغطي حاجة ، عرقت جامد و انا باصص على بزازها "نعم يا استاذ عاوز محمود؟" ، فوقت و بصتلها "أه هو اسمه محمود؟ عموماً هو فين؟" ، "عنده شغل و هيرجع على الساعة اربعة كدا ، عاوز منه آه؟" ، "مفيش كنت عاوز اوصيه لو الحاجة احتاجت حاجة بس" ، راحت قايمة ومطلعة بزها من بوق ابنها و مسكته و دخلته في صدرها و قفلت الزرار ، أنا شوفت حلمتها ، حاجة حلوة وبز ناعم أوي تعبت بصراحة "متقلقش أني هنا ، لو حد احتاج حاجة" ، "طيب ، مع السلامة".
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت
===========================
===========================
أتمنى للجميع قراءة ممتعة ،،، ولا تنسوا آرائكم هي الدافع لتقديم الأفضل
الحريقة (عاشق الأنثى العربية)
==============================