نهر العطش
05-01-2012, 01:44 AM
احمد فتى جميل الصورة ابيض الوجه فاحم الشعر فى العشرين من عمره حلو التقاطيع كان البنات تعاكسه و هو يسير ذاهبا او عائدا من الجامعة كان يحب ان يتمشى على كورنيش المعادى فى الشتاء و يتامل جمال النيل و الطبيعة و جامع صغير غريب الشكل على ضفاف النيل مصنوع من الخشب المطلى بورنيش شفاف و مئذنته صغيرة و قصيرة و لون زجاجها عسلى و كان يشم فى المكان عبق الفخار عبق غريب لقرب المنطقة الجميلة الجو من مصر القديمة و الفسطاط قاهرة المعز
كان يبقى مهما طال الوقت ام قصر ثم يرجع الى الحلمية مسقط رأسه و موضع ذكرياته و ذات يوم و هو يسير فى المغربلين اذ رأى امرأة تتهادى مثل البلطية رشيقة القوام نحيلة القد تلتف بملاءة سوداء كعادة بنات البلد و كانت دلوعة جدا فى مشيتها و كلما اتجهت لبائع فى السوق تفرز خضره او فاكهته همست اليه و تضاحكت معه و اخذ يغازلها و يتقرب اليها, تسير و هى ترقص اردافها بشكل مدروس منتظم.
اخذ الفتى يتابعها فى شوق و حانت منها التفاتة بجنب راسها فرأى عينيها الملونتين ما بين الخضرة و الزرقة و وجهها المطبق كوجه السمكة فلا عجب فهى مولودة الحوت. و تعجب لشعرها البنى المحمر *****ى و الذى شكل مع وجهها الجميل العجيب و عينيها مثل عيون الهررة او الجنيات الشقيات امراة ناضجة جميلة المثال و فاتنة الصورة و تحرك فى قلبه ما تحرك لما استيقظ ادم و راى حواء تقف الى جوارها عارية حافية كاملة الاوصاف عديمة النظير سرتها لؤلؤة مسكرة و ظفر ابهام قدمها ماسة معطرة. كان من الواضح انها فى اوائل الثلاثينات من عمرها. لا تفارق الضحكة شفتيها ان تتامل عينيها تسكر بغير خمر و ترى رجالا صرعى و الاعيب و اعاجيب و متاهات لا يخرج منها سالما الا الماكر و الذكى المحنك. كانت تشبه كثيرا ممثلة البورنو الشهيرة المسماة فيكسن الذى معناه انثى الثعلب لجمالها و حمرة شعرها
.
و لم يدر الفتى بنفسه الا و قد انقاد وراءها فى الزحام و هى تشق طريقها فى رشاقة و حنكة و مهارة لا يستطيع مجاراتها فيها فجمالها و معارفها فى الحتة كانا كافيين بان يفسح لها اجعصها جعيص السكة لها و ظلا كذلك حتى بلغا بوابة المتولى و لاحت لهما مئذنتاها الشامختان البديعتان فانحرفت فجاة يمينا فتبعها الفتى حتى دخلت فى عطفة خالية منزوية و قد انعدم الناس و الزحام فى هذا الموضع فالتفتت اليه فى حدة بغتة و قالت لماذا تتعقبنى يا ولد؟
تلفت حوله فى سرعة ليرى الا احد حولهما و انقض عليها يحضنها و يتنسم عبيرها و يتامل عيونها و يشعر بدفء انوثتها فى صدره و بقلبها على قلبه يتناجيان دقة بدقة. قال دون وعى انا قتيلك يا ملاكى احبك اريدك و اردف قوله بان وقع عند قدميها و باس ظاهر قدميها الناصع البياض الجميل رغم نفور العروق فيه ، و قد ظهر من شبشبها البنفسجى البلاستيكى ذى الفراشة المنقوشة على جنب منه و راى مدى صغر قدميها كارنبين صغيرين وديعين
و كانت مخاطرة منه اذ كان من السهل عليها لو ارادت ان تصرخ فيخرج الناس من البيوت فى العطفة و يشبعونه ضربا و لكن العجيب و يا للمرأة انها ضحكت بمجون و قد تاثرت بحركاته و اعجبت بجماله كما اعجب بجمالها و امسكت يده فى يدها كانها امه وهى تقول انهض قم يا فتى و شعر برعدة فى اعصابه و فؤاده بمجرد ان قبضت يدها على يديه بقوة و لما نهض اليها تبين كم هى قصيرة و ضئيلة مقارنة بطوله لكن ذلك اعجبه منها اكثر و زاد من انوثتها فى نظره و راى خاتم الزواج الذهبى فى يدها و قال لها رغم ذلك تعالى معى قالت الى اين قال الى بيتى اريدك لى قالت و لكنى متزوجة قال لا يهمنى قالت و لدى طفلين فى الثانية و الثالثة من عمرهم قال لا اهتم تعالى و لم ترفض بل انقادت له لكن من سكك اخرى مختصرة ترشده اليها او يرشدها هو لا يهم المهم ان ذلك كيلا يلحظهما من يعرفها فى المنطقة و تقدمته هى امعانا فى التخفى و اتخاذ الحيطة بعدما اخبرها بالطريق و اخيرا وصلا للبيت فتلكأت و ترددت لكنه لف ذراعه حول قدها المياس و دفعها بلطف لتدخل فدخلت
شعر الفتى رغم انها تجربته الاولى انها مشتهية الامر و ان شهوتها و شبقها قد تمكن منها فخلع ثيابها و هى تتدلل و تتمنع تهيجه اكثر حتى جعلها عارية حافية ووضع ما تحمله من خضر و خلافه على المائدة فى الصالون كيلا تشغل يديها بذلك. قال انت اكبر منى و لديك خبرة اريدك ان تعلمينى ان تكونى لى معلمة قهقهت فى عهر و قالت لما تترجانى الاول فاخذ يلثم قدميها و هى واقفة على الارض حافية و اغمضت عينيها بنشوة خاصة فلما اكتفت انهضته و خلعت ثيابه بنفسها و هى تحدجه بنظرات تذيب الفولاذ شهوة و شوقا. فلما فرغت من خلع اخر قطعة ثياب عنه و كان باطنى ركبتيه يمسان جانب الفراش بحجرة نومه دفعته فى صدره بلطف و قالت امرة فى حسم بعيون الهرة الشبقة "نام"
فرقد الفتى على ظهره و جلست هى بين ساقيه المتباعدتين على ردفيها ثم مالت عليه و همست له بحكاياتها ومغامراتها و كل خبراتها كانما سكبت فى قلبه جميع الحكمة الجنسية ان صح التعبير مخلوطة بنكهة كس امراة مجربة هى نور هى نفسها. و فرح باسمها كثيرا و انه لاسم على مسمى حقا.استشعرت حبه لها كامراة ناضجة فلما قال لها متوسلا دلكى لى ايرى بيدك لا فمك قال حاضر يا روح قلب ماما و بصقت بصاقا رغويا لزجا على ايره المنتصب كالحجر و دلكت السائل اللزج على ايره حتى التمع ايره كله باثارة. اخذت تدلكه بحنكة و تكثر من لمسات اظفرها و طرف سبابتها لالتقاء كمرته من الخلف مع عماده حتى اشعلت فى عقله الجنون و هى فى غضون ذلك تتحفه بنكات و كلام و خيالات فاحشة بصوت ناعم يدوخ و ينوم العقل و يسلب الارادة . فلا عجب ان صاح اخيرا باسمها و لطخ يديها و بطنه و الفراش بمنيه الابيض الكثيف
رقدت الى جواره لاهثة مثله و سرعان ما هجم على نهديها المتوسطى الحجم القويين الراسخين كثديى فينوس يمصهما ثديى الحوت حتى خبل عقلها من الغلمة و تقلبت على جمر ***** ثم لما شبع من ثدييها اقبل على سرتها يتخيلها كسا يغمد فيه لسانه الساخن الرطب المدبب حتى ينشر الما لذيذا من جراء ذلك فى انحاء بطنها ثم اتجه الى قدميها فاشبعهما مصا و لثما و عضا و دلكا للظاهر و الباطن و الاصابع و الكاحل. و كان عضوه شامخا رهيبا كانه لم يقذف و لا قطرة منى منذ لحظات . فلما فرغ نهض و اعتلاها باشارة منها ونظر اليها متسائلا فعقصت ساقيها الى بطنها و بدا له كوذها الرطب غير المختون غير المحتاج للسانه فقد كان وحده بقمة هيجانه و طوقت المنطقة الحساسة بين كمرته و عماده باصبعيها الابهام و السبابة و دسته فى كوذها بعدما حكته مرارا فى بظرها حتى انتصب و تبلل و فى اسكتيها (اشفارها) حتى تهدلت كالوردة الضخمة الناضجة و احمرت و انتفخت و لمعت بسوائلها و سوائله ثم دسته فى كسها و صاحا معا طويلا بتلهف و اشتياق و همست بعدما عبر لها عن دهشته بروعة ما احسه فى كوذها "الان ادخله و اخرجه فىَّ دون توقف" و اخذت تشخر و تنخر و تصيح لكن كل ذلك مكتوم كصوت الحوت و ككتمانه و كان ذلك الذ منها و اشهى و قبض على ساقيها بيديه كانها دجاجة سمينة يفسخها بين يديه . و هو يتامل كوذها منفتحا غليظا حول قضيبه كالميزاب(النفق) بتغضنات و تعاريج جدران مهبط مهبلها و كانت كمرته لعنفه و اندفاعه تلطم عنق و بوابة رحمها حتى اوصلها للذروة مرارا و ازاغ عينيها تكرارا و اراها النجوم و عالم آخر و كلاهما يخرج لسانه يتلحس من تلك الاكلة الدسمة التى يتناولها و لا يكفان عن الغنج و التوجع
و لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لعينيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه بوسا و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها
حتى حانت او قربت و اوشكت لحظة قذفه فلما شعرت بارتجافة عضوه افلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة كالمقص تضمه اليها و لا تدعه يفلت منها حتى صاح و انزل فيها شلالات لا تنتهى من المنى سائل الحياة روت بساتينها و جذل لها مهبلها و فرجها فلما فرغ بعد زمان كانه الدهر القى بجسده عليها لاهثا و نام فى حضنها
و لا يزال ايره باقيا فى كسها.
ثم قام فوجد نفسه لا يزال منغمدا فيها فاخرج نفسه برفق كارها منها و استلقى جوارها فاستدارت و اعطته ظهرها و رقدت على جنبها فتاملها و اشتهاها من جديد و استعاد ايره جل نشاطه و قوته كميت قد بعث فالتصق بها و املت عليه فطرته و غريزته هذه المرة ما يفعل رغم انه لم يكن يدرى او يعلم ما هذا الوضع و لم يجربه من قبل
فدس ايره كالثعبان بين ردفيها و تحسس حتى دلف بيسر بعد حيطان سد فى دهليز السرور و ماعون العسل
و اعجبه الوضع فضمها اليه و لف ذراعه من تحتها وضم ثدييها و جسدها بقوة فى وضع الملعقة فبديا كما لو كانا جنينين منكمشين فى رحم امهما و تململت هى و انتفضت فى احلامها كهرة متكهربة تعانى الكوابيس و كان الجنس معها هذة المرة متئدا على مهل غاية فى الهوادة و دفن وجهه كقرد او شيطان فى كتفها و لحس قفاها و هو يسعى فى ينبوع لذتها و مركز انوثتها حتى شبع و افرغه فيها و هو فى غاية الغبطة من الاعماق
فلما افاقا مما هما فيه نهض عنها بلطف فتململت هى فى اعتراض على تركه حضنها فطبطب عليها بحنان كيلا تتضايق و تامل عريها الجميل فى شرود ممزوج بالصبابة ثم نهض و ذهب الى المطبخ فاعد طبقا من البيض المقلى و تناول علبة البسبوسة التى اشتراها هذا الصباح كعادته لانه يحب الحلوى جدا و توجه الى الغرفة من جديد و اخذ يطعمها بيده يقطع اللقمة من الرغيف البلدى الاسمر و يلفها كاذن قطة و يطعمها و هى تاكل من يديه بشهية كبيرة و تنظر اليه فى حب و يمس وجنتها بحنان و رفق بانامله ثم لما فرغ من اطعامها الحاذق بدا يطعمها الحلوى قائلا الحلو للحلو و كلما اطعمها قطعة من البسبوسة باسها بعمق فى فمها يذوق حلاوة رضابها الانثوى العسلى و قد صار بحلاوة البسبوسة عسلا على عسل ثم ما لبث بعدما فرغ من اطعامها ان وضع الصينية من على حجره جانبا و اندس جوارها و قد اشتهاها بقوة من جديد و بدآ معا جولة جديدة من المتعة واللذة
وكانت احلى من نزاكة قصدى نازك السلحدار وهو ولاابن الباشا سليم البدرى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كان يبقى مهما طال الوقت ام قصر ثم يرجع الى الحلمية مسقط رأسه و موضع ذكرياته و ذات يوم و هو يسير فى المغربلين اذ رأى امرأة تتهادى مثل البلطية رشيقة القوام نحيلة القد تلتف بملاءة سوداء كعادة بنات البلد و كانت دلوعة جدا فى مشيتها و كلما اتجهت لبائع فى السوق تفرز خضره او فاكهته همست اليه و تضاحكت معه و اخذ يغازلها و يتقرب اليها, تسير و هى ترقص اردافها بشكل مدروس منتظم.
اخذ الفتى يتابعها فى شوق و حانت منها التفاتة بجنب راسها فرأى عينيها الملونتين ما بين الخضرة و الزرقة و وجهها المطبق كوجه السمكة فلا عجب فهى مولودة الحوت. و تعجب لشعرها البنى المحمر *****ى و الذى شكل مع وجهها الجميل العجيب و عينيها مثل عيون الهررة او الجنيات الشقيات امراة ناضجة جميلة المثال و فاتنة الصورة و تحرك فى قلبه ما تحرك لما استيقظ ادم و راى حواء تقف الى جوارها عارية حافية كاملة الاوصاف عديمة النظير سرتها لؤلؤة مسكرة و ظفر ابهام قدمها ماسة معطرة. كان من الواضح انها فى اوائل الثلاثينات من عمرها. لا تفارق الضحكة شفتيها ان تتامل عينيها تسكر بغير خمر و ترى رجالا صرعى و الاعيب و اعاجيب و متاهات لا يخرج منها سالما الا الماكر و الذكى المحنك. كانت تشبه كثيرا ممثلة البورنو الشهيرة المسماة فيكسن الذى معناه انثى الثعلب لجمالها و حمرة شعرها
.
و لم يدر الفتى بنفسه الا و قد انقاد وراءها فى الزحام و هى تشق طريقها فى رشاقة و حنكة و مهارة لا يستطيع مجاراتها فيها فجمالها و معارفها فى الحتة كانا كافيين بان يفسح لها اجعصها جعيص السكة لها و ظلا كذلك حتى بلغا بوابة المتولى و لاحت لهما مئذنتاها الشامختان البديعتان فانحرفت فجاة يمينا فتبعها الفتى حتى دخلت فى عطفة خالية منزوية و قد انعدم الناس و الزحام فى هذا الموضع فالتفتت اليه فى حدة بغتة و قالت لماذا تتعقبنى يا ولد؟
تلفت حوله فى سرعة ليرى الا احد حولهما و انقض عليها يحضنها و يتنسم عبيرها و يتامل عيونها و يشعر بدفء انوثتها فى صدره و بقلبها على قلبه يتناجيان دقة بدقة. قال دون وعى انا قتيلك يا ملاكى احبك اريدك و اردف قوله بان وقع عند قدميها و باس ظاهر قدميها الناصع البياض الجميل رغم نفور العروق فيه ، و قد ظهر من شبشبها البنفسجى البلاستيكى ذى الفراشة المنقوشة على جنب منه و راى مدى صغر قدميها كارنبين صغيرين وديعين
و كانت مخاطرة منه اذ كان من السهل عليها لو ارادت ان تصرخ فيخرج الناس من البيوت فى العطفة و يشبعونه ضربا و لكن العجيب و يا للمرأة انها ضحكت بمجون و قد تاثرت بحركاته و اعجبت بجماله كما اعجب بجمالها و امسكت يده فى يدها كانها امه وهى تقول انهض قم يا فتى و شعر برعدة فى اعصابه و فؤاده بمجرد ان قبضت يدها على يديه بقوة و لما نهض اليها تبين كم هى قصيرة و ضئيلة مقارنة بطوله لكن ذلك اعجبه منها اكثر و زاد من انوثتها فى نظره و راى خاتم الزواج الذهبى فى يدها و قال لها رغم ذلك تعالى معى قالت الى اين قال الى بيتى اريدك لى قالت و لكنى متزوجة قال لا يهمنى قالت و لدى طفلين فى الثانية و الثالثة من عمرهم قال لا اهتم تعالى و لم ترفض بل انقادت له لكن من سكك اخرى مختصرة ترشده اليها او يرشدها هو لا يهم المهم ان ذلك كيلا يلحظهما من يعرفها فى المنطقة و تقدمته هى امعانا فى التخفى و اتخاذ الحيطة بعدما اخبرها بالطريق و اخيرا وصلا للبيت فتلكأت و ترددت لكنه لف ذراعه حول قدها المياس و دفعها بلطف لتدخل فدخلت
شعر الفتى رغم انها تجربته الاولى انها مشتهية الامر و ان شهوتها و شبقها قد تمكن منها فخلع ثيابها و هى تتدلل و تتمنع تهيجه اكثر حتى جعلها عارية حافية ووضع ما تحمله من خضر و خلافه على المائدة فى الصالون كيلا تشغل يديها بذلك. قال انت اكبر منى و لديك خبرة اريدك ان تعلمينى ان تكونى لى معلمة قهقهت فى عهر و قالت لما تترجانى الاول فاخذ يلثم قدميها و هى واقفة على الارض حافية و اغمضت عينيها بنشوة خاصة فلما اكتفت انهضته و خلعت ثيابه بنفسها و هى تحدجه بنظرات تذيب الفولاذ شهوة و شوقا. فلما فرغت من خلع اخر قطعة ثياب عنه و كان باطنى ركبتيه يمسان جانب الفراش بحجرة نومه دفعته فى صدره بلطف و قالت امرة فى حسم بعيون الهرة الشبقة "نام"
فرقد الفتى على ظهره و جلست هى بين ساقيه المتباعدتين على ردفيها ثم مالت عليه و همست له بحكاياتها ومغامراتها و كل خبراتها كانما سكبت فى قلبه جميع الحكمة الجنسية ان صح التعبير مخلوطة بنكهة كس امراة مجربة هى نور هى نفسها. و فرح باسمها كثيرا و انه لاسم على مسمى حقا.استشعرت حبه لها كامراة ناضجة فلما قال لها متوسلا دلكى لى ايرى بيدك لا فمك قال حاضر يا روح قلب ماما و بصقت بصاقا رغويا لزجا على ايره المنتصب كالحجر و دلكت السائل اللزج على ايره حتى التمع ايره كله باثارة. اخذت تدلكه بحنكة و تكثر من لمسات اظفرها و طرف سبابتها لالتقاء كمرته من الخلف مع عماده حتى اشعلت فى عقله الجنون و هى فى غضون ذلك تتحفه بنكات و كلام و خيالات فاحشة بصوت ناعم يدوخ و ينوم العقل و يسلب الارادة . فلا عجب ان صاح اخيرا باسمها و لطخ يديها و بطنه و الفراش بمنيه الابيض الكثيف
رقدت الى جواره لاهثة مثله و سرعان ما هجم على نهديها المتوسطى الحجم القويين الراسخين كثديى فينوس يمصهما ثديى الحوت حتى خبل عقلها من الغلمة و تقلبت على جمر ***** ثم لما شبع من ثدييها اقبل على سرتها يتخيلها كسا يغمد فيه لسانه الساخن الرطب المدبب حتى ينشر الما لذيذا من جراء ذلك فى انحاء بطنها ثم اتجه الى قدميها فاشبعهما مصا و لثما و عضا و دلكا للظاهر و الباطن و الاصابع و الكاحل. و كان عضوه شامخا رهيبا كانه لم يقذف و لا قطرة منى منذ لحظات . فلما فرغ نهض و اعتلاها باشارة منها ونظر اليها متسائلا فعقصت ساقيها الى بطنها و بدا له كوذها الرطب غير المختون غير المحتاج للسانه فقد كان وحده بقمة هيجانه و طوقت المنطقة الحساسة بين كمرته و عماده باصبعيها الابهام و السبابة و دسته فى كوذها بعدما حكته مرارا فى بظرها حتى انتصب و تبلل و فى اسكتيها (اشفارها) حتى تهدلت كالوردة الضخمة الناضجة و احمرت و انتفخت و لمعت بسوائلها و سوائله ثم دسته فى كسها و صاحا معا طويلا بتلهف و اشتياق و همست بعدما عبر لها عن دهشته بروعة ما احسه فى كوذها "الان ادخله و اخرجه فىَّ دون توقف" و اخذت تشخر و تنخر و تصيح لكن كل ذلك مكتوم كصوت الحوت و ككتمانه و كان ذلك الذ منها و اشهى و قبض على ساقيها بيديه كانها دجاجة سمينة يفسخها بين يديه . و هو يتامل كوذها منفتحا غليظا حول قضيبه كالميزاب(النفق) بتغضنات و تعاريج جدران مهبط مهبلها و كانت كمرته لعنفه و اندفاعه تلطم عنق و بوابة رحمها حتى اوصلها للذروة مرارا و ازاغ عينيها تكرارا و اراها النجوم و عالم آخر و كلاهما يخرج لسانه يتلحس من تلك الاكلة الدسمة التى يتناولها و لا يكفان عن الغنج و التوجع
و لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لعينيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه بوسا و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها
حتى حانت او قربت و اوشكت لحظة قذفه فلما شعرت بارتجافة عضوه افلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة كالمقص تضمه اليها و لا تدعه يفلت منها حتى صاح و انزل فيها شلالات لا تنتهى من المنى سائل الحياة روت بساتينها و جذل لها مهبلها و فرجها فلما فرغ بعد زمان كانه الدهر القى بجسده عليها لاهثا و نام فى حضنها
و لا يزال ايره باقيا فى كسها.
ثم قام فوجد نفسه لا يزال منغمدا فيها فاخرج نفسه برفق كارها منها و استلقى جوارها فاستدارت و اعطته ظهرها و رقدت على جنبها فتاملها و اشتهاها من جديد و استعاد ايره جل نشاطه و قوته كميت قد بعث فالتصق بها و املت عليه فطرته و غريزته هذه المرة ما يفعل رغم انه لم يكن يدرى او يعلم ما هذا الوضع و لم يجربه من قبل
فدس ايره كالثعبان بين ردفيها و تحسس حتى دلف بيسر بعد حيطان سد فى دهليز السرور و ماعون العسل
و اعجبه الوضع فضمها اليه و لف ذراعه من تحتها وضم ثدييها و جسدها بقوة فى وضع الملعقة فبديا كما لو كانا جنينين منكمشين فى رحم امهما و تململت هى و انتفضت فى احلامها كهرة متكهربة تعانى الكوابيس و كان الجنس معها هذة المرة متئدا على مهل غاية فى الهوادة و دفن وجهه كقرد او شيطان فى كتفها و لحس قفاها و هو يسعى فى ينبوع لذتها و مركز انوثتها حتى شبع و افرغه فيها و هو فى غاية الغبطة من الاعماق
فلما افاقا مما هما فيه نهض عنها بلطف فتململت هى فى اعتراض على تركه حضنها فطبطب عليها بحنان كيلا تتضايق و تامل عريها الجميل فى شرود ممزوج بالصبابة ثم نهض و ذهب الى المطبخ فاعد طبقا من البيض المقلى و تناول علبة البسبوسة التى اشتراها هذا الصباح كعادته لانه يحب الحلوى جدا و توجه الى الغرفة من جديد و اخذ يطعمها بيده يقطع اللقمة من الرغيف البلدى الاسمر و يلفها كاذن قطة و يطعمها و هى تاكل من يديه بشهية كبيرة و تنظر اليه فى حب و يمس وجنتها بحنان و رفق بانامله ثم لما فرغ من اطعامها الحاذق بدا يطعمها الحلوى قائلا الحلو للحلو و كلما اطعمها قطعة من البسبوسة باسها بعمق فى فمها يذوق حلاوة رضابها الانثوى العسلى و قد صار بحلاوة البسبوسة عسلا على عسل ثم ما لبث بعدما فرغ من اطعامها ان وضع الصينية من على حجره جانبا و اندس جوارها و قد اشتهاها بقوة من جديد و بدآ معا جولة جديدة من المتعة واللذة
وكانت احلى من نزاكة قصدى نازك السلحدار وهو ولاابن الباشا سليم البدرى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!